و إني أميل دائمًا إلي ذلك الشخص الذي يلاحظني بصورة عميقة ويفهم الكلمات المحذوفه في حديثي ويرى ذلك الجدال المكتوم في عينى .
أميل للذي لا ينسى الود في الخصام و يقطع شك الكلام بيقين الفعل .
أميل للذي يبقي مدركًا لأطباعي و يستثنيني و يلتمس لي العذر.
ليحتفظ بي كأجمل صورة ممكنة في عينيه.
كنت أتمني أن يكون بيننا خصام فترين مني الود فتميلين إلي
أنا بعاكس