الجزء الأول
انه احد ايام يوم الخميس من شهر يونيو وفي احد قاعات المناسبات حيث يقام عرس الابنة سهير علي عريسها دكتور محمد ... يا له من عرس بهيج تختلط فيه الموسيقي بالضحكات وتكاد تسمع ما يقال والعروس يحيط بها الاهل والصديقات يرقصون ويتمايلون علي أنغام الموسيقي وتتعالي الضحكات ... انه عرس الابنة سهير ... آخر العنقود للأم شهيرة والأب حسين ...
الام يملأ قلبها الفرح والسعادة وهي تشاهد قرة عينها العروس الجميلة في حضن زوجها محمد ... وينتهي العرس وتقبل العروس والديها وتنهمر الدموع ... دموع الفرح ويضم العريس عروسه وينظر الي الام شهيرة ... سهير في عنية ... فتحتضنه الام وتقبله ... عارفة يا حبيبي ... **** يسعدكم ويهنيكم ويأخذ العريس عروسه ويتجه للمغادرة الي عش الزوجية وتحتضن ثلاث سيدات شهيرة ويربتون عل اكتافها ... مش كده يا شوشو ...
خليها تروح بيت جوزها مبسوطة وبلاش تشوف دموعك فتحتضنهم شهيرة وتجهش بالبكاء انهم ... صديقات عمرها من اكثر من ثلاثون عاما .... صفاء وندي وحنان ... وقتما كانوا ... مودموزيلات ...
غادر الجميع واخذ حسين زوجته وتوجه الي فيلته بالدقي بالقرب من نادي الصيد وارتمت شهيرة علي أقرب مقعد تبكي وتنهمر دموعها فيحتضنها زوجها العطوف حسين ... يالا يا شوشو نطلع ننام ... وبكره ح تروحيلها وتفرحي لما تلاقيها مبسوطة ... يالا قومي معايا ... وارتقت شهيرة وزوجها درجات السلم للدور العلوي حيث غرف النوم فتوجهت الي غرفة سهير ولكن حسين منعها وقال ... انا عايز انام ... ايه ح انام لوحدي النهاردة ... فنظرت اليه وقبلته وقالت ...
عشان خاطري ... عايزة اشرب كوباية شاي واقعد لوحدي في اوضتها ... ساعة زمن واجيلك ... فهز رأسه بالموافقة واردف .... ما تتأخريش علية يا شوشو فابتسمت وقالت ... حاضر ...
جلست شهيرة في حجرة ابنتها سهير تحتسي الشاي وتسرح بخيالها في العرس وهي تنظر الي سقف الحجرة ... ثم تبتسم حيث وقع خيالها علي صديقاتها صفاء وندي وحنان وبدأت تسترجع زكرياتها معهم ... انهم الان في تانية ثانوي وكيف بدأت صداقاتهن حتي اصبحن كالاخوات لا تجد ايا منهن وحدها الا نادرا حتي اصبحن معروفات في بيوت اهلهن ف شهيرة احد افراد أسرة صفاء او ندي او حنان والعكس صحيح بينهن وبين اهلهن ...
وكان من المعتاد ان يذاكرن مجتمعات او ثناءيات او اكثر طبقا للظروف او تبات احداهن عند الاخري ...
وفي احد ايام شهر فبراير سهرت شهيرة عند حنان وكان ان قررت ان تبيت ليلتها مع حنان ولم يعارض والديها وفي اثناء نومهما احتضنت شهيرة حنان من الخلف للإستدفاء وشعرا سويا بشعور غريب عليهما فلقد احبا تلاصقهما واقتربت شهيرة تقبل وجنت حنان وتمتص شحمة اذنها بين شفتيها ولم تمانع حنان بل التفت واحتضنت شهيرة ونظرا في عيون بعضهما وسرعان ما تلاقت شفتيهما في قبلة طويلة وبدون شعور تلاعبت الألسن ويختلط اللعاب في قبلات متلاحقة طويلة وقصيرة وامتدت الأيدي الي الصدور وسرعان ما نفضت كل منهما عن الاخري الملابس واصبحا عرايا تماما ... يتبادلان القبلات وتقبيل البزاز ومص الحلمات ... ياااااااااااااه ...
ياله من احساس جميل وشعور لذيذ وامتدت الأيدي تحسس علي الأجساد والافخاد وت شهيرة ب أصبعها برفق تلاعب الشعيرات الخفيفة علي كس حنان وتكتم حنان آهاتها وتمسك اصبع شهيرة تلحسه وتمتص رحيق كسها وتضعه مرة اخري بين شفرات كسها ... ما هذا الماء ويتزوقان ماء الكس سويا وتضع شهيرة اصبعها علي كسها وتنظر الي حنان فتهبط حنان واضعة لسانها بين شفرات كس حبيبتها صعودا ونزولا ثم تطبق كس صديقتها تعض ما يصل الي اسنانها برفق وشهيرة في حالة نشوي احححححححححححححح كمان ي حنااااااااان ...
وتزيد حنان من سرعة اللحس والعض وامتصاص ما يصل الي فمها من عسل كس عشيقتها وحبيبتها
وتفعل شهيرة المثل تلحس وتمص وتعض كس حبيبتها حتي استلقا بجانب بعضهما يقبلان الشفاة
وتنظر كل منهما للأخري ويبتسمان فتقول شهيرة
... هوه ده الجنس ولا حاجة تانية ... فترد حنان
مش مهم هوه ايه ... المهم اننا انبسطنا ولازم نبسط ندي وصفاء ... ولا ايه يا شوشو ...فترد شوشو
طبعا انتي خدي صفاء وانا ح اخد ندي وبعد كده نشوف ... نعملها مرابعة ازاي ... وضحكا وحضنا بعضهما واسرعا ب إرتداء ملابسهما حتي يكملا نومهما ... في صباح اليوم التالي تقابلت الصديقات الاربعة في المدرسة وفي الفسحة جلسن يتحدث وشهيرة وحنان ينظرون لبعضهما كأنما تدفع كل منهما الاخري للتحدث فيما حدث بينهما ليشرك صديقتيهما في المتعة التي تذوقاها سويا وشعرت صفاء ان ثم امر ما ... فقالت ... مالك يا شوشو ... انت وحنان ... فيه ايه ؟ بتبصوا لبعض ليه ؟ عايزين تقولوا ايه ؟ ..
وتنبهت ندي للكلام وقالت ... ايه في حاجة ؟ فأخذت شهيرة ندي وابتعدا ... أما حنان فقد قالت لصفاء ... اه فيه حاجة ... انا وشهيرة نمنا مع بعض امبارح عندي في البيت ... فضحكت صفاء وقالت ... عادي ... ودي فيها ايه ؟ فاردفت حنان ... نمنا وحبينا بعض ... زي اي راجل وست ... ونظرت الي الارض ... فردت صفاء ... مش فاهمة ... ممكن تاني !!
فنظرت لها حنان وقالت ... اه عملنا جنس سوي وكان حلو اوي اوي ... فقلنا لو حبيتوا تجربوا ... وتنبسطوا زينا ... وفي هذه اللحظة وصلت ندي وشهيرة وهما يتضاحكان ... قالت صفاء ... عرفتي حاجة من شوشو يا ندي ... فردت ندي ... اه ... عرفت حاجات حلوة وعايزة اجربها ... ليه لا ... فقالت صفاء
يعني هوة انا اللي ح اطلع حجة فيكم ... انت باين عليكم ابحة ... وانا كمان ابيحة ... وضحكوا جميعا وتواعدوا ان تبيت صفاء مع حنان كما تبيت ندي مع شهيرة في نهاية الأسبوع وقد كان ...
يتبع ...
الجزء الثاني
...توقفنا في الجزء السابق عندما تواعدت المودموزيلات الاربعة .......
شهيرة وحنان وصفاء وندي علي
ممارسة السحاق ...........
استفاقت شهيرة علي صوت زوجها ينادي عليها ....
شوشو ..مش ح تنامي ....كفاية كده وتعالي نامي وارتاحي ....فتنبهت انها كانت سارحة بخيالها في ذكريات الماضي الجميل مع اعز واقرب الصديقات الي قلبها
ونظرت حولها واعتدلت في جلستها وتنهدت ونظرت الي صورة لإبنتها الحبيبة وقالت في سرها ..كيف انت الآن ي قرة عيني وبدأت عيناها تترقرق بالدموع ولكنها سرعان ما مسحت عينيها وقامت لتتوجه لغرفة زوجها الحبيب الذي
بادرها....بقيتي كويسة يا حياتي فهزت راسها
واقتربت نه وطبعت قبلة
علي جبينه قالت ....ما اتحرم منك ومن حنيتك علية ...وتركته لتنزل عنها ملابس السهرة وترتدي قميص نومها وتستلقي بجوار الزوج المحب واغمضت عينيها ولكنها لم تنم
بل سرحت بخيالها مرة اخري وتشاهد في خيالها تفاصيل أجساد وملامح المودموزيلات الاربعة........
شهيرة .....الفتاة الشقية المرحة المشاغبة ذات الملامح الشرقية الجميلة بشعرها الأسود الطويل والصدر البارز حيث كانت ترتدي سوتيان 36 حريمي وبما لا يناسب سنها وخلفية مستديرة بارزة قليلا نزولا الي فخذين وساقين متناسقين مع حجم وسطها ...وقالت في نفسها وهي تبتسم ....اااااه
ده انا كنت عسل اوي ...اه يا زمن .
صفاء .....اقل طولا من شهيرة وتمتاز بشعرها الناعم الطويل ويميل الي الاصفرار وصدر جميل يتناسب مع سنها وجسدها يقارب نجمات السينما الفرنسية في هذا الوقت ..تقدر تقول ..مانيكان ..مع خلفية جميلة مدورة ولكن ليست بارزة اووووف
حنان .....فتاة ملامحها جميلة بشعر اسود تقصه حتي كتفيها ممتلئة قليلا و طويلة في طول صفاء تقريبا مع وسط مستدير وطيز بارزة قليلا وفخاذ وركبة ملفوفة جميلة ملفته للنظر والهيجان .
ندي ......الفتاة جميلة الملامح زات الشعر الاسود الناعم الطويل وتعشقه د.يل حصان وجسمها مليان واقصر من حنان وخفة دم وشقاوة تنافس بها شهيرة كما تمتلك بزاز تعادل بزاز شهيرة وكمان طيزها ولكن اقل قليلا من طيز شهيرة ............
الخلاصة ..اربع مودموزيلات...اية في الجمال .
نعود الي موعد العهر والمجون والداية كانت مع شهيرة والجميلة ندي وفي منزل شهيرة حيث استقبلت أسرة شهيرة ندي بالترحاب وبعد تقديم
الحلو والمشروبات اصطحبت شهيرة حبيبتها وصديقتها ندي الي حجرتها ولم تنسي صينية السندوتشات والحلو والعصير حتي لا يزعجهما احد
اثناء المذاكرة واغلقت باب الحجرة من الداخل ونظرت كل منهما للأخري واقتربا من بعضهما ومدت شهيرة يدها برفق علي وجنات ندي وتمرر بأصابعها
علي شفتيها ثم تقترب اكثر واضعة شفاة ندي بين شفتيها لتمتصهما تارة وتعضهما برفق تارة اخري وهي تفك زراير بلوزة حبيبتها وتخرج بزازها تدعكهما بيديها وتفرك حلماتها باصابعها وتهجم علي حلمتها وتضعها بي شفتيها وندي ااااااااااااه
اححححححححححح اخخخخخخخخخخخخ ايييييييييييييه
اووووووووووووف مش قادرة ي شوشو احححححح
فتخلع شهيرة ملابسها وملابس ندي وترمي بهم أرضا بع ما اصبحتا عرايا تماما وتنظر كل منهما للأخري بلهفة المحب وشبق المشتاق لجسد حبيبتها وترمي شهيرة ندي علي ظهرها وتستلقي بجانبها ثم تستدير لتقبلها وهي تضمها لصدرها
وتلحس وجهها ورقبتها وتقبل شفتيها وبزازها وتأخذالحلمة بيد بين اسنانها وها تداعب شعيرات كس الحبيبة وشفايف كسها بينما يد ندي تلامس جسد شهيرة تحسس عليها وتلاعب بأصابعها كس شهيرة وينزل عسل كس كل منهما علي يديهما وتضع كل منهما اصابعها في فم الاخري يمتصان ويرشفان عسل الاكساس وتمسك ندي بزاز شوشو تدعكهما وتضع حلمتها بين شفاهها ااااااااااااه
اححححححححححححح اخخخخخخخخخخ حلووووووووو
بحبك ي شوشو فتلتفت لها شوشو وتحتضنها وتلتهم شفتيها بفمها تمتصها وتقبلها وتقول
احنا لبعض علي طول انا بموت فيكي انتي روحي وحياتي وتزداد حرارة القبلات ولحس الأوجه والوجنات والرقاب ثم تعدل شهيرة من وضعيتها وتاخذكس ندي بين شفتاها وكذلك كس شوشو بين شفاة ندي تمتص تلحس كل منهما كس الاخري وزنبور كل منهما في فم الاخري ولا يخرج منهما اللا ..ااااااااااااااه احححححححححححححححححح
اخخخخخخخخخخخخخخ ا وووووووووووووووووووف
اييييييييييييه اخخخخخخخخخخخ احححححححححححح
وتضم ندي فخادها لتحبس وجه وفم حبيبتها بينهما ولصقهم بكسها ...ااااااااااااه ياله من احساس جميل وشوشة تمص وتلحس كس وفخاد حبيبتها وتفعل مثل ما فعلت ندي فتضم شهيرة فخادها بقوة حول وجه ندي ولسان وتمص ي كس وزنبور شوشو وتعض وتلحس فخادها الجميلة وتقوم شهيرة لتجلس بكسها فوق فم ندي لمتص ندي عسل كسها ثم تفعل ندي المثل وتمتص شهيرة عسل كس العشيقة ندي ثم تعتدل شهيرة وتمسك برجل ندي تقبلها وتلححس أصابع قدميها تار وزارة اخري تضع أصابع قدم ندي علي كسها ثم تدعك بهم بزازها وحلماتها وتمتصهم مرة اخري حتي وصلا ال مرحلة الانهاك اححححححححححححححح
اخخخخخخخخخخخخخخخ اووووووووووووووووووف
فقامت شهيرة لتضع كسها فوق كس ندي لمرحلة النيك العظمي بإحتكاك كسهما بعضهما هما يتاوهان اووووووووووووف احححححححححححححح
اخخخخخخخخخخخخ اييييييييييييييه ااااااااااااااااااه
حتي استلقت شهيرة وتمددت بجانب ندي ...........ينظران لبعضهما ويبتسمان فتقول ندي شهيرة وتقول لها ......النيك حلو اوي ي شوشو
فتقول شهيرة ....انبسطي بجد ي ندي فترد ......اوي اوي اوي ويحضنان بعضهما ثم يرتديان ملابس النوم حتي يناما للصباح وملاقاة العاشقتان
حنان وصفاء .
في الجهة الاخري كان العهر والمجون بين حنان وصفاء .
كان اللقاء في بيت حنان القريب من بيت شهيرة .
اصطحبت حنان صديقتها صفاء لحجرتها واغلقت الباب من الداخل ..لعدم الازعاج وقالت حنان لصديقتها النهاردة بابا وماما واضح انهم مرتبين شغل علي كبير اوي وضحكت وقالت صفاء ..عرفت منين يبت ..فقالت ..النهاردة الخميس وماما حابسة بابا ومنعته من الخروج ...ما شفتيش الأحمر والاخضر والذي منه ههههههههه ضحكت الفتاتان وقالت صفاء ...يعني امك ح تتناك من ابوكي ...وانا ح اتناك من مين ..فقالت حنان ..مني طبعا ..هوه انا حا اسيبك ي قمر غير لما افشخك نيك فكتمت صفاء ضحكتها وقالت جبتي الكلام ده ي بت منين ....مين علمك ...فهمست ..سمعت بابا بيقول كده ل ماما ووضعت يدها عل فمها تكتم ضحكتها ثم اقتربتا من بعضهما في حضن العاشقتان والشفاة بين الشفاة واللسان يلف حول اللسان واللعاب ينتقل من هنا لهناك والايدي تسرحان علي الأجساد استعدادا لنزع الملابس وقالت صفاء ح تفشخيني
ي حنو فقالت لها ..ي بت ..إكرام الضيف فشخو
وضحكت صفاء ونزعت ملابسها واصبحت عارية وارتمت علي السرير ببطنها وظهرها بالأعلي ووضعت مخدة صغيرة تحت سوتها لترفع طيزها قليلا ونظرت لها حنان وهي تنزع عنها ملابسها وبعدما اصبحت عارية ركزت علي ركبتيها واضعة وجهها بالقرب من طيز صفاء وباعدت بين الفلقتين
بيديها ومدت لسانها تلحس خرم طيز صفاء و
صفاء اااااااااااااه احححححححححح اخخخخخخخخخخخخ
اييييييييييييه اوووووووووووف بعبصيني حنوووو
فتمد حنان اصبعها وتلفه حول خرم طيز مع بله بلسانها ومع الضغط البسيط وبعض اللعاب يخترق الإصبع طيز حبيبتها ثم بدأت ب الإدخال والخروج ومدت الإصبع الثاني ولفت الاصبعان بداخل خرم الطيز وصفاء في وادي غير الوادي وتساعد حبيبتها بفتح فخذيها بيديها لتسمح ل حنان بإدخال ما تريد أدخاله وقامت حنان بنيك طيز صفاء ولحس طيزها
ثم أخرجت اصبعيها ولحست ووضعتهما في فم صفاء لتتزوق بينما يدها الاخري تداعب كس صفاء لتمص عسل كسها وتستلقي علي بطنها بجانب حنان وتفهم حنان التلميح فتقول ح أكرمك اكتر مما اكرمتيني وافشخك اكثر مما افشختيني ي حبيبة قلب
صفاء وبدأت لحس خرم طيز حنان واصبعها يداعب خرم طيز الحبيبة احححححححححححح
اخخخخخخخخخخخخخخ اووووووووووف ااااااااااااااه
ومدت حنان ايضا يديها لتوسع بين فخذيها لمساعدة صفاء لإقتحام خرم طيزها وحدث ما سعت اليه ودخل اصبع صفاء طيز حنان وادخلته كاملا وتفت لعابها للتوسعة ومع لف الإصبع دخل الإصبع الثاني ااااااااااااااااه اخخخخخخخخخ اححححححححححح تووووووووووف اييييييييييييه احححححححححححححح
وناكت صفاء طيز حنان دخولا وطلوعا وهي تدعك كس حنان واخرجت الاصبعين ووضعتهما مباشرة في فم
حنان كطلبها لتلحس وتمص الاصبعين ووضعت صفاء حلمة بيها بداخل خرم طيز حنان وضغطت ببزها وحنان اححححححححح اخخخخخخخخخخخ
اووووووووووف واخرجت صفاء بزها لتضعه بفم حنان لتمص الحلمة بطعم طيزها واستلقت حنان علي ظهرها لتنام فوقها صفاء وكس كل منهما في فم الاخري للحس الكس وعض ومص الزنبور وتلقي عسل الاكساس علي الألسن وبلعه بكل شبق ورغبة وزادت القبلات علي الأجساد مع اللحس في كل مكان تطاله الالسن المشتاقة وكالعادة تنتهي الجولة بدعك الاكساس ببعضها والاستلقاء لأخذ الأنفاس قبل ارتداء ملابس النوم استعدادا لمقابلة الاحبة وتناول الافطار معهم كما هو مخطط .
في صباح اليوم التالي توجهت حنان وصفاء لمنزل شهيرة وتلاقت الصاحبات الشبقات بالاحضان والقبلات وكانت ماءدة الافطار معدة لإستقبالهم
بالعجز والفول بالسمن البلدي والجبنة القريش بزيت الزيتون والزعتر والخضرة وايضا عسل اسود بالطحينة والقشطة البلدي وعسل النحل وووالفطير المشلتت الطازج احضره والد شهيرة من برج المنوفية ترحيبا.
ب صديقات واخوات ابنته الحبيبةشهيرة
وهمست شهيرة لصديقاتها..إفطار العرايس يا
احلي شراميط وكتموا جميعا الضحكات بينما والد ووالدة شهيرة ينظران بإستغراب.
.........موعدنا مع الجزء الثالث .....