متشكرة دي تزعلني بجدمتشكرة ...يعني اكمل وانشر
تكملي طبعا دا أنا مستني صفاء خلي بالك بس من الحاجات اللي بلغتك بيها
متشكرة دي تزعلني بجدمتشكرة ...يعني اكمل وانشر
يلا ولعيها ... أقولك ولعي في المنتدي كلهح اولعها
يلا ولعيها ... أقولك ولعي في المنتدي كله
..ليها طبعا وباسرع وقتجمييييلة اوي ياقلبي ❤
ليها تكملة؟
يلا متسبيش أخضر ولا يابس
ستات ومودموزيلات ....قبل الرجالة
انت اللي كلك زوقجممميييلة يا دودو بجد عاااش اووي احساسها حلو
حلوة بجدالجزء الأول
انه احد ايام يوم الخميس من شهر يونيو وفي احد قاعات المناسبات حيث يقام عرس الابنة سهير علي عريسها دكتور محمد ... يا له من عرس بهيج تختلط فيه الموسيقي بالضحكات وتكاد تسمع ما يقال والعروس يحيط بها الاهل والصديقات يرقصون ويتمايلون علي أنغام الموسيقي وتتعالي الضحكات ... انه عرس الابنة سهير ... آخر العنقود للأم شهيرة والأب حسين ...
الام يملأ قلبها الفرح والسعادة وهي تشاهد قرة عينها العروس الجميلة في حضن زوجها محمد ... وينتهي العرس وتقبل العروس والديها وتنهمر الدموع ... دموع الفرح ويضم العريس عروسه وينظر الي الام شهيرة ... سهير في عنية ... فتحتضنه الام وتقبله ... عارفة يا حبيبي ... **** يسعدكم ويهنيكم ويأخذ العريس عروسه ويتجه للمغادرة الي عش الزوجية وتحتضن ثلاث سيدات شهيرة ويربتون عل اكتافها ... مش كده يا شوشو ...
خليها تروح بيت جوزها مبسوطة وبلاش تشوف دموعك فتحتضنهم شهيرة وتجهش بالبكاء انهم ... صديقات عمرها من اكثر من ثلاثون عاما .... صفاء وندي وحنان ... وقتما كانوا ... مودموزيلات ...
غادر الجميع واخذ حسين زوجته وتوجه الي فيلته بالدقي بالقرب من نادي الصيد وارتمت شهيرة علي أقرب مقعد تبكي وتنهمر دموعها فيحتضنها زوجها العطوف حسين ... يالا يا شوشو نطلع ننام ... وبكره ح تروحيلها وتفرحي لما تلاقيها مبسوطة ... يالا قومي معايا ... وارتقت شهيرة وزوجها درجات السلم للدور العلوي حيث غرف النوم فتوجهت الي غرفة سهير ولكن حسين منعها وقال ... انا عايز انام ... ايه ح انام لوحدي النهاردة ... فنظرت اليه وقبلته وقالت ...
عشان خاطري ... عايزة اشرب كوباية شاي واقعد لوحدي في اوضتها ... ساعة زمن واجيلك ... فهز رأسه بالموافقة واردف .... ما تتأخريش علية يا شوشو فابتسمت وقالت ... حاضر ...
جلست شهيرة في حجرة ابنتها سهير تحتسي الشاي وتسرح بخيالها في العرس وهي تنظر الي سقف الحجرة ... ثم تبتسم حيث وقع خيالها علي صديقاتها صفاء وندي وحنان وبدأت تسترجع زكرياتها معهم ... انهم الان في تانية ثانوي وكيف بدأت صداقاتهن حتي اصبحن كالاخوات لا تجد ايا منهن وحدها الا نادرا حتي اصبحن معروفات في بيوت اهلهن ف شهيرة احد افراد أسرة صفاء او ندي او حنان والعكس صحيح بينهن وبين اهلهن ...
وكان من المعتاد ان يذاكرن مجتمعات او ثناءيات او اكثر طبقا للظروف او تبات احداهن عند الاخري ...
وفي احد ايام شهر فبراير سهرت شهيرة عند حنان وكان ان قررت ان تبيت ليلتها مع حنان ولم يعارض والديها وفي اثناء نومهما احتضنت شهيرة حنان من الخلف للإستدفاء وشعرا سويا بشعور غريب عليهما فلقد احبا تلاصقهما واقتربت شهيرة تقبل وجنت حنان وتمتص شحمة اذنها بين شفتيها ولم تمانع حنان بل التفت واحتضنت شهيرة ونظرا في عيون بعضهما وسرعان ما تلاقت شفتيهما في قبلة طويلة وبدون شعور تلاعبت الألسن ويختلط اللعاب في قبلات متلاحقة طويلة وقصيرة وامتدت الأيدي الي الصدور وسرعان ما نفضت كل منهما عن الاخري الملابس واصبحا عرايا تماما ... يتبادلان القبلات وتقبيل البزاز ومص الحلمات ... ياااااااااااااه ...
ياله من احساس جميل وشعور لذيذ وامتدت الأيدي تحسس علي الأجساد والافخاد وت شهيرة ب أصبعها برفق تلاعب الشعيرات الخفيفة علي كس حنان وتكتم حنان آهاتها وتمسك اصبع شهيرة تلحسه وتمتص رحيق كسها وتضعه مرة اخري بين شفرات كسها ... ما هذا الماء ويتزوقان ماء الكس سويا وتضع شهيرة اصبعها علي كسها وتنظر الي حنان فتهبط حنان واضعة لسانها بين شفرات كس حبيبتها صعودا ونزولا ثم تطبق كس صديقتها تعض ما يصل الي اسنانها برفق وشهيرة في حالة نشوي احححححححححححححح كمان ي حنااااااااان ...
وتزيد حنان من سرعة اللحس والعض وامتصاص ما يصل الي فمها من عسل كس عشيقتها وحبيبتها
وتفعل شهيرة المثل تلحس وتمص وتعض كس حبيبتها حتي استلقا بجانب بعضهما يقبلان الشفاة
وتنظر كل منهما للأخري ويبتسمان فتقول شهيرة
... هوه ده الجنس ولا حاجة تانية ... فترد حنان
مش مهم هوه ايه ... المهم اننا انبسطنا ولازم نبسط ندي وصفاء ... ولا ايه يا شوشو ...فترد شوشو
طبعا انتي خدي صفاء وانا ح اخد ندي وبعد كده نشوف ... نعملها مرابعة ازاي ... وضحكا وحضنا بعضهما واسرعا ب إرتداء ملابسهما حتي يكملا نومهما ... في صباح اليوم التالي تقابلت الصديقات الاربعة في المدرسة وفي الفسحة جلسن يتحدث وشهيرة وحنان ينظرون لبعضهما كأنما تدفع كل منهما الاخري للتحدث فيما حدث بينهما ليشرك صديقتيهما في المتعة التي تذوقاها سويا وشعرت صفاء ان ثم امر ما ... فقالت ... مالك يا شوشو ... انت وحنان ... فيه ايه ؟ بتبصوا لبعض ليه ؟ عايزين تقولوا ايه ؟ ..
وتنبهت ندي للكلام وقالت ... ايه في حاجة ؟ فأخذت شهيرة ندي وابتعدا ... أما حنان فقد قالت لصفاء ... اه فيه حاجة ... انا وشهيرة نمنا مع بعض امبارح عندي في البيت ... فضحكت صفاء وقالت ... عادي ... ودي فيها ايه ؟ فاردفت حنان ... نمنا وحبينا بعض ... زي اي راجل وست ... ونظرت الي الارض ... فردت صفاء ... مش فاهمة ... ممكن تاني !!
فنظرت لها حنان وقالت ... اه عملنا جنس سوي وكان حلو اوي اوي ... فقلنا لو حبيتوا تجربوا ... وتنبسطوا زينا ... وفي هذه اللحظة وصلت ندي وشهيرة وهما يتضاحكان ... قالت صفاء ... عرفتي حاجة من شوشو يا ندي ... فردت ندي ... اه ... عرفت حاجات حلوة وعايزة اجربها ... ليه لا ... فقالت صفاء
يعني هوة انا اللي ح اطلع حجة فيكم ... انت باين عليكم ابحة ... وانا كمان ابيحة ... وضحكوا جميعا وتواعدوا ان تبيت صفاء مع حنان كما تبيت ندي مع شهيرة في نهاية الأسبوع وقد كان ...
يتبع ...
متشكرة اوي ...الجزء التاني عند د / يوسفحلوة بجد
مستني الجزء الجديد
**** ييسر ويفرج عنهامتشكرة اوي ...الجزء التاني عند د / يوسف
وفي الانتظار