متسلسلة ليلة العيد _ حتى الجزء السادس 3/4/2025

ابو دومة

ميلفاوي خبير
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
408
مستوى التفاعل
218
النقاط
0
نقاط
411
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
الجزء الأول

سعيد وسانتو شابين من الصعيد .. شغالين تبع المشاريع الجديدة حفر الشوارع وتركيب مواسير الصرف الصحي في إحدى قرى محافظة الغربية . وعشان العيد بكرة .. المقاول خلا العمال يسافروا بدري كل واحد على بلده ماعدا سعيد وسانتو لأنهم لاعندهم رمضان ولا عيد .. عشان كده المقاول عطاهم أوفر تايم لتقفيل الشغل وسد فتحات المواسير المكشوفة.
سانتو: كسم الاستعباد يا سعيد .. كل الناس تروح على بيوتها واحنا نفضل شغالين في الليل ومش عارفين هنخلص امتا
سعيد: يا عم اشتغل وانت ساكت كلها كام ساعة ونخلص الشغل ونركب أي مواصلة لحد المحطة ونسافر
سانتو: كام ساعة إيه ... انت مش شايف منظر المواسير المكشوفة قد إيه ..
سعيد: بقولك إيه متعقدنيش عايزين ننجز بسرعة عشان نلحق المواصلات قبل العتمة
فضلوا هما الاتنين شغالين .. وأهل البلد بيوصوهم يغطوا المواسير كويس عشان محدش م العيال يقع فيها وهما بيلعبوا في العيد بكرة .. كانت الناس رايحة جاية وهما فرحانين لحد ما بدأت الشوارع تهدا خالص وكل الناس دخلت بيوتها.
سعيد: قفلت الماسورة اللي عندك ولا لسة؟؟
سانتو: آه .. خلاص أهو
سعيد: أحا .. الساعة اتنين
سانتو: طب يالا نروح السكن بسرعة نغير هدومنا ونسافر .
سعيد: يالا بينا
وبسرعة طلعوا جري ع البيت اللي مستأجره المقاول للعمال وكان الباب طبعا مقفول
سانتو: المفتاح معاك يا سعيد ؟
سعيد: لا .. مع المقاول
سانتو: كسم كده .. طب هانعمل ايه دلوقتي ؟
سعيد: استنا هاتصل بالمقاول هو بيته في طنطا .. يمكن يبعتلنا حد بالعربية بتاعته وبالمرة يوصلنا للمحطة.
رن سعيد على المقاول وكان غير متاح .. رن على الرقم التاني وبرضه غير متاح
سانتو: ايه يا سعيد .. مش بيرد ولا إيه؟
سعيد: دا غير متاح .. على الرقمين
سانتو: يا مقاول يا بن القحبة .. عملها فينا العرص
سعيد: بقولك ايه .. مالوش لازمة الكلام دا دلوقتي .. مش المحفظة في جيبك؟
سانتو: أيوة
سعيد: يبقا يللا نسافر .. ومش مشكلة الشنط
سانتو: يعني دا منظر نسافر بيه ..
سعيد: المضطر بقا يا سنتو ..
وراحوا وقفوا عند موقف العربيات اللي بتروح البندر .. لكن ماكنش فيه ولا عربية .. وقفوا ع الطريق وشاورا للعربيات اللى متجهة للبندر ومفيش عربية عايزة تقف لهم .
سانتو: دا إيه الحظ دا .. أنا بردان وهدومي مبلولة من عرق الشغل
سعيد: اصبر لحد ما عربية تقف لنا
الساعة بقت تلاتة ولسة واقفين مكانهم .. لحد ما عدا عليهم غفير البلد عم حسن .. خلص النباطشية بتاعته ومروح ع البيت ..
حسن الغفير: ايه اللي موقفكم هنا يا شباب
سعيد: احنا عمال المشروع يا عم حسن .. مش عارفنا ولا إيه؟؟
حسن: مش واخد بالي منكم .. ومتأخرين ليه كده .. دا مفيش عربيات في الوقت دا
سعيد: المقاول خلانا نسهر في الشغل عشان نقفل الفتحات .. والوقت سرقنا واتأخرنا
حسن: طب ارجعوا باتوا في السكن بتاعكوا والصباح رباح ..
سعيد: ما المشكلة اننا مخدناش المفتاح من زمايلنا اللي سافروا .. واتصلنا ع المقاول مش بيرد علينا
حسن: دا انتوا حالكم يصعب ع الكافر .. (وبص لسانتو لقاه بيترجف م البرد) ومالك تترعش كده تعبان ولا إيه؟
سعيد: معلش أصل هدومنا عرقانة من الشغل والجو برد .. وصاحبي مش متحمل .. حتى مكلناش لقمة
حسن: طب تعالوا معايا البيت عندي كلوا لقمة وباتوا للصبح .. وصلوا العيد وسافروا
سانتو: احنا عيدنا غير عيدكم يا عم حسن.
حسن: آه .. اخواتنا في الوطن يعني .. وماله يا بني .. تعالوا برضه كلوا وخدوا راحتكم .. احنا في الأول وفي الآخر بشر .. مفيش فرق بينا.
سعيد: انت راجل محترم يا عم حسن .. لكن اعذرنا مش هانقدر نيجي معاك .. احنا هانرجع نقعد قدام السكن بتاعنا لحد الصبح.
حسن: طب عليا الطلاق من مراتي لأنتم جايين معايا.
سانتو: خلاص بقا يا سعيد .. ولا عايز الراجل يطلق مراته.
سعيد: وعلى إيه .. مع اننا معندناش طلاق يا عم حسن لكن هسمع كلامك واجي معاك
راحو هما التلاته ع البيت كان بعيد عن بيوت البلد على أرض زراعية عم حسن كان منور الكشاف لأن الجو كان ضلمة وسط الزراعة
سعيد: بيتك في حتة مقطوعة يا عم حسن .. ومفيش أي بيوت حواليه ..
حسن: صراحة الارض اشترتها برخص التراب .. لكن بكرة وبعده المنطقة دي هاتتملى بيوت وتبقا عمار
عم حسن خبط ع الباب لحد ما فتحتله مراته (هنية) 42 سنة وكانت حاطة مكياج جامد ولابسة قميص نوم
هنية: حمدللـه ع السلامة ..
حسن: معايا ضيوف .. اتفضلوا يا رجالة
هنية: طب مش كنت تقول .. استنا استر نفسى
دخلت هنيه على أوضة النوم لبست عباية وطرحة .. وحسن وسعيد وسانتو قعدوا في الصالة ..
حسن: الرجالة دول شغالين في مشروع الصرف في البلد .. والوقت اتأخر عليهم والسكن بتاعهم مقفول وحالهم بالبلا الأزرق زي ما انتي شايفة يا هنية.. ومش معقول أسيبهم في الشارع كده... وبكرة الصبح هايسافروا على بلدهم.
هنية: كلك واجب .. وعملت خير .. يا ترى تاكلوا الأول ولا تتشطفوا الأول.
حسن: ياكلوا الأول طبعا يا هنية .. جهزيلنا لقمة حلوة زيك كده.
هنية: من عنيا
حسن: لا .. من الحلة يا هنية
سعيد وسانتو ضحكوا .. وهنية راحت ع المطبخ تجهز الأكل .. وفي الوقت دا باب أوضة انفتح واتقفل تاني ..
حسن (بصوت عالى): تعالي يا سماح .. دول ضيوف هيباتوا عندنا الليلادى لحد الصبح.
وبعد 5 دقايق خرجت سماح 22 سنة بدر منور وباين عليها الحزن
سماح: أهلا وسهلا
سعيد وسانتو: أهلا وسهلا
حسن: ادخلي لأمك المطبخ استعجليها شوية الرجالة واقعة م الجوع
سماح: حاضر يا با
وسعيد لاحظ سانتو وهو راشق عينه على طيز سماح .. راح ضربه في رجله من غير عم حسن ما ياخد باله.
حسن: البت دى حظها وحش في الدنيا يا ولاد .. اتجوزت من شهرين وكل يوم في نكد ومشاكل مع جوزها .. وكل شوية تغضب وتيجي ع البيت وجوزها ييجي ياخدها .. لكن الوسخ سابها ومش معبرها ليلة العيد لحد ما نفسيتها تعبت
سعيد: كان الواجب برضه ييجي يصالحها ويراضيها .. دا يومين عيد وفرحة.
حسن: تعمل إيه للخسيس .. كان نسب الشوم والندامة.
سماح دخلت عليهم وعدلت الطبلية على الأرض .. والرجالة نزلوا يقعدوا ع الأرض
وفي الوقت دا دخلت عليهم هنية بالأطباق وكانت ريحة الأكل تجنن .. وبدأت توطي وترص الأطباق ع الطبلية .. وسانتو اتفاجئ بفلق بزازها البيضا قدام عينيه .. والظاهر كده إن هنية مقفلتش زراير العباية من عند صدرها .. وسماح جابت الماية .. وبعد كده هي وأمها دخلوا أوضة يجهزوها لسعيد وسانتو عشان يباتو فيها للصبح.
سماح: الأوضة دي بقالها كتير ما تروقتش ياما ..
هنية: نعمل إيه في أبوكي اللي جايبلنا شحطين وداخل علينا بيهم في نص الليل.
سماح: هو مايعرفهمش ؟؟
هنية: بيقول شغالين في مشروع الصرف اللي في البلد والوقت اتأخر عليهم ومش لاقيين مكان يباتوا فيه .. يقوم الشملول أبوكي يجيبهم على هنا وفي ليلة العيد.
سماح: ههههه .. خايفة الليلة تبوظ يا عسل
هنية: ما هي شكلها باظت .. ولا أبوكي شكله راحت عليه وقاصد يبوظ الليلة .. وهيقول اننا عندنا ضيوف
سماح: يا خسارة تعبي .. وأنا اللي طول اليوم عمالة أجهز فيكي وأروقك لأبويا
هنية: قولي يا خسارة السكر واللمون
سماح ... ههههههههه
هنية: وأنا جهزتك النهاردة ونضفتك برضه وخليتك زي العروسة في ليلة دخلتها .. قلت يمكن المخفي جوزك ييجي يصالحك وتقضوا ليلة جميلة في بيتكم .. لكنه ندل ومجاش.
سماح: أبوس إيدك ياما متجيبيش سيرته تاني.
وفي الوقت دا عم حسن نده عليهم عشان يشيلوا الأطباق من على الطبلية
وخرجت هنية وسماح بسرعة من الأوضة وتقريبا كده كانوا رفعوا عبايتاهم وربطوها على وسطهم وهما بينضفوا الأوضة ولحم وراكهم الأبيض مكشوف يدوب طيزهم بس هي اللي متغطية. وعم حسن كان دخل الحمام .وبدأت هنية تميل وتشيل الأطباق وسماح ركنت الطبلية على جنب .. ولحمهم مع كل حركة كان بينكشف أكتر .. وبدأت سماح تلم بواقي الأكل اللي واقعة من الأرض وكلوتها بان من ورا.
في الوقت دا كان سانتو وسعيد هايموتوا من الشهوة على المنظر دا .. وهنية فجأة أخدت بالها بأنها وبنتها عريانين من تحت وندهت عليها.
هنية: سماح تعالي ع المطبخ
سماح قامت من على الأض ودخلت المطبخ .. ايه فيه إيه يا أما
هنية: مش حاسة بنفسك يا هبلة .. نزلي العباية من على وسطك
سماح: يا لهوي .. يا دي الكسوف
هنية: أنا وانتي خرجنا من الأوضة من غير ما نستر نفسنا .. كويس إن أبوكي ماخدش باله ودخل الحمام.
سماح: تلاقي الشباب أخدوا بالهم من منظرنا.
هنية: دول ناكونا بعنيهم يا بت.
عم حسن كان خرج من الحمام ونده على هنية.
حسن: جهزي هدوم من عندي للشباب عشان يستحموا ويلبسوها ويلحقوا يناموا للصبح.








الجزء الثاني

هنية دخلت أوضة النوم وجابت جلابيتين من بتوع عم حسن .. وسماح دخلت تجهز الحمام .. وخرجت وقالت الحمام جاهز.
سانتو دخل الأول استحمى وخرج وكان لابس الجلابية ع اللحم ماسك هدومه في إيديه ومكسوف.
حسن: أكيد هدومكم كلها عرق بسبب الشغل طول اليوم ... بت يا سماح .. انتي يا بت ؟؟
سماح: أيوة يابا
حسن: تبقي خدي غيارات الشباب حطيهم في الغسالة وشغلي عليهم المجفف .. عايزهم الصبح يكونوا جاهزين.
سماح: حاضر يابا.
سعيد: مالوش لزوم يا عم حسن .. متشيلش همنا .. احنا هانتصرف.
حسن: اقعد ساكت انت .. ادخل خد دوش وسيب غيارك لسماح تغسله.
سعيد خرج من الحمام وكان برضه لابس الجلابية ع اللحم .. وقعد جنب سانتو وكانت منظرهم مضحك لأن الجلاليب قصيرة عليهم .. وهما جسمهم كبير ومعضل .. وهنية كانت عملت عصير وجات م المطبخ وكانت هدومها مبلولة من طرطشة حنفية الحوض .. وحلمات بزازها وسرتها كانوا واضحين .. قدمت العصير للرجالة .. وعيون سعيد وسانتو ماتشالتش من عليها .. وبعد ما خلصوا وشربوا العصير قامت هنية تشيل الكوبايات واتفاجأت بازبار سعيد وسانتو اللي هتفرتك الجلاليب اللي لابسينها .. شهقت بصوت واطي وبعدها كحت كحة خفيفة .. وشالت الصينية ودخلت المطبخ .. وكان عم حسن بينعس هو قاعد .. وفجأة صحا
حسن: يالا بقا ياولاد ناموا وخدوا راحتكم .. والصباح رباح .. الأوضة بتاعتكم أهي .. تصبحو على خير
سعيد وسانتو دخلو أوضتهم .. وسماح في أوضتها .. وحسن وهنية في أوضتهم
هنية: كده يا راجل.. تضيع الليلة اللي بنستناها من السنة للسنة .. إيه اللي خلاك تعزم عليهم وتجيبهم معاك .. مش لاقي إلا ليلة العيد يا راجل!!!
حسن: يا بت متقلقيش .. الليلة ما ضاعتش ولا حاجة .. وكل حاجة معمول حسابها .. بس إنتي اللي يا ريت تسدي معايا ومتتعبيش مني.
هنية: والراجلين اللي بره دول
حسن: تلاقيهم في سابع نومة دلوقتي... يالا بقا اقلعي وريني الحلويات.
هنية: حلويات عايزة الأكيل.
حسن: وأنا مش هاخلي فيكي فتفوتة الليلادي
هنية قلعت العباية وقميص النوم وفضلت بالكلوت بس ..
وعم حسن قلع جلابيته وطلع حباية من المحفظة .. وبلعها
حسن: الحلاوة دي مش هاينفع معاها حباية واحدة .. هاخد حباية كمان
هنية: يا راجل بلاش البرشام دا .. هيتعبك
حسن: دا انتي اللي خايفة تتعبي .. مجهزلك مفاجأة حلوة .. خدي الكريم دا ادهنيه في كسك
هنية: دا بتاع ايه دا؟؟
حسن: دا للمتعة يا بت .. هنتمتع مع بعض طول الليل .. ليلة العيد يا بت.
هنية قلعت الكلوت .. ودهنت كسها بالكريم
وعم حسن هجم عليها بوس وتقفيش ومص حلمات ..
حسن: إيه دا يا بت .. دا انتي كسك منور
هنية: البركة في البت سماح جهزتني النهاردة وخلت جسمى زي الشمعة .. وريني بقا شطارتك
عم حسن كان زبه وقف .. وبدأ يدخل زبه في كس هنية اللي كان بيقفل ويفتح على زب حسن
حسن: آه يا بت الكلب دا انتي كسك ملبن
هنية: الكريم اللي دهنت بيه كسي دا مهيجني أوي
حسن: حاسس بيكي يالبوتي .. كسك مولع ... آه يا بت الكلب .. آآه يا لبوااااااااااااااااااااااه
هنيه: انت لحقت تجيبهم يا راجل ..دا احنا لسة مكملناش خمس دقايق .. وبقولك هايجة ..
حسن: اعمل إيه بقا .. كسك سخن زبي خلاني أجيبهم بسرعة.
هنية: أومال على إيه البرشام .. اللي شكله مضروب دا
حسن: مصي زبي ونعمل واحد تاني
وبدأت هنية تمص زبه عشان يقف وتبصله بعنيها اللي كلها شهوة واستعطاف .. وأول لما زبه شد راح جابهم في بوقها..
حسن: آآآآآآه .. براحة وانتي بتمصي يا هنية .. أديني جبتهم في بوقك
هنية: بقولك إيه ياراجل انت .. ما تجيبش العيب فيا .. انت الي راحت عليك خلاص
حسن: انا الظاهر إني تعبان النهاردة من الشغل .. انا هنام وجسمي يرتاح .. وبكرة أوريكي مين اللي راحت عليه.
هنية: وأنا هاروح أنام مع سماح .. تصبح على خير
ولبست هنية قميص النوم على اللحم ودخلت أوضة سماح اللي كانت نايمة .. مرضتش تصحيها .. ونامت جنبها .. وحاولت تروح في النوم لكن جسمها قايد من الشهوة بسبب الكريم اللى دهنت بيه في كسها .. وبدأت هنية تدخل صباعها في كسها عشان تجيبهم وتخلص.. وبدأ السرير يتهز .. لكن فجأة سماح صحت من النوم.
سماح: أماه .. فيه إيه ..
هنيه: مفيش .. هنام معاكي الليلادي
سماح: انتي زعلتي مع أبويا ولا إيه؟؟
هنيه: أبوكي بوظ الليلة وعكها .. ورقد نام
سماح: معلش تلاقيه تعبان شوية .. بكرة تتعوض
هنيه: هو اللي بيجيبه لنفسه .. قلتله بلاش البرشام والقرف دا .. دا حتى خلاني أدهن كسي بكريم مش مخليني على بعضي وجسمي مولع .. لو كنت أعرف إنه مش هيقدر يعمل حاجة .. لا كنت دهنت ولا اتزفت ..
سماح: يا لهوي يا اما .. دا انتي تعبانة أوي
هنية: اوي اوي يا بنتي .. إيه دا .. حاسة ان ماية بتنزل كسي
سماح: وريني كده .. كسك مبلول اوي يا اما .. انا لازم اساعدك وأريحك
سماح قامت فتحت الباب ودخلت المطبخ جابت خيارة وجات : دا اللي هاينفع معاكي يا اما
هنية: تعالي بسرعة يا سماح ريحي أمك
وبدأت سماح تلعب بالخيارة في كس أمها وأمها تتنفض وجسمها كله مايه .. وقلعت قميص النوم وبقت ع اللحم .. وتلعب في بزازها
هنية: دخلي الخيارة جوة يا سماح .. جوووة .. مفيش واحدة أكبر من دي ؟؟
سماح: ما انتي عارفة يا اما .. احنا بنقي الخيار الصغير لأنه يبقا طعمه أحسن م الكبير
هنية: بعد كده اعملي حسابك في واحدة ولا اتنين كبار .. آآه .. ارزعي جامد يا بت
سماح: اتناكي وانتي ساكتة يا أما
هنية: عارفة يا بت لما قدمت العصير للشباب قبل ما ينامو شوفت عواميد تحت الجلاليب .. كل واحد منهم زبه هيترشق الجلابية اللي لابسها.. هي دي الأزبار اللي تكيف الواحدة صح.
سماح: نفسك في زب منهم يا أما ؟؟
هنية: أنا كل اللى اتمناه دلوقتي إني أرتاح .. ريحيني يا بت .. وبدأت هنية تدعك بزازها وطيزها بإيديها .. وسماح بتلعب أسرع وأسرع بالخيارة اللي مش قادرة تريح أمها .. وجاتلها فكرة إنها تسخنها بالكلام والخيال يمكن تجيب شهوتها
سماح: إيه رأيك يا أما لو تخلي حد من الشباب اللي بايتين معانا يريحك وتخلصي
هنية: إزاي يا بنتي .. ما ينفعش
سماح: إنتي مش بتقولي إن ازبارهم كبيرة
هنية: أيوة واجسامهم كبيرة ومعضلين
سماح: يعني الواحد منهم لو مسكك مش هيسيبك إلا لما يرزعك الزب التمام ويريحك
هنية: أيوة
سماح :دا ممكن كمان يعمل معاكي مرة واتنين .. لحد ما تشبعي
وكانت سماح وهي بتتكلم مع أمها شغالة لعب بالخيارة عشان أمها تجيب شهوتها وترتاح .. لكن أمها لسة
هنية: خلاص يا بنتي لو ينفع نخلي حد منهم ينام معايا الليلادي .. ويريحنى .. كله بسبب الكريم اللي أبوكي ادهوني .. آه يا جسمي .. وكده كده هما أغراب مش من البلد.
سماح: يا لهوي يا أما .. انتي صدقتي ؟؟ دا بأقول أي كلام عشان أسخنك وتجيبي شهوتك .. طلعي الكلام دا من دماغك .. أنا هاطلع الخيارة من كسك ... وروحي خدي دوش ونامي
هنية: كدة يا سماح تلعبي بيا في الكلام .. بقولك تعبانة حسي بيا .. تعبانة.
سماح: وأنا مش هاساعدك ع الغلط .. أنا هاروح أخد دوش عشان انتي سخنتيني
وقامت سماح ع الحمام .. وفعلا كانت الشهوة جرت في جسمها ... وكسها اتبل من كلام الهيجان واللعب مع أمها .. قلعت سماح تحت الدوش وفضلت تدعك في جسمها الهايج تحت الماية .. وتغمض عينيها وتتخيل جوزها وهو بينيكها .. وتلعب فى حلماتها وكسها .. وخرم طيزها .. أيوة .. جوزها بينيكها في طيزها .. ودا كان سبب رئيسي في الخلافات بينهم .. لأنها مش بتقدر تمنعه وبتستلذ بنيك الطيز لكنها بترجع تندم بعد ما بينزل في طيزها وتعمل مشاكل معاه وتسيبله البيت وتمشي .. ومفيش ألا أمها بس هي اللي عارفة الموضوع دا.
سماح فضلت تلعب كتير تحت الدوش في خرم طيزها .. وحست إنها أخدت وقت كتير في الحمام .. قفلت الماية ونشفت جسمها .. ولبست قميص النوم وخرجت م الحمام وراحت على أوضة نومها .. وكان الباب موارب فتحة صغيرة وصوت آهات خارج من الأوضة .. لحد ما قربت واتصدمت من اللي شافته.




الجزء الثالث

ومن الصدمة اتسمرت سماح مكانها مش عارفة تتصرف إزاي وأمها عريانة ملط راكبة بتتنطط على زب سعيد فوق السرير .. لكنها خافت أبوها يصحا وتبقا مصيبة .. وفجأة دخلت الأوضة
سماح: يالهوي يا أما .. يا لهوي يا أما
سعيد اتخض وراح زق هنية من فوقه على السرير ونزل جلبيته اللي كانت متشلحة لحد وسطه: أنا معملتش حاجة ... أنا كنت رايح الحمام لقيته مشغول .. وأنا راجع لقيت أمك بتنده عليا وغصبتني على كده.
سماح: انتي أكيد اتجننتي يا أما .. أبويا ممكن يصحا دلوقتي عشان يجهز نفسه للعيد وانتي تعملي كده !!.. خلاص الشهوة طيرت مخك!!
هنية: انتي تخرسي خالص .. وسيبيني أرتاح واخلص
وقامت هنية زقت سعيد على السرير ورفعت جلابيته .. وسعيد حاول يمنعها ..
هنية قالت لسعيد: عارف لو مسمعتش الكلام هاصوت وأقول انك هجمت عليا.
سعيد بص لسماح اللى كانت واقفة بقميص النوم ع اللحم بتبكي ومش عارف يقول إيه ولا يعمل إيه .. وزبه بقا بين إيدين هنية بتدعك فيه وتمص فيه .. لحد ما وقف تاني.
هنية: شايفة الزب يا بت يا سماح .. أهو دا اللي يملا العين والكس
وراحت نطت على السرير مفنسة في وضع الدوجي ومسكت زب سعيد بايديها من ورا على فتحة كسها وقالتله: ما تخافش من سماح أكنها مش واقفة .. كمل نيك وريحني.
وبدأ سعيد ينيك فيها وهي تتأوه وحاطة المخدة بين سنانها عشان صوتها العالي.
وسماح كانت وافقة جنب الباب اللي كان موارب عشان تراقب لو أبوها صحا وتقدر تتصرف بسرعة.
وأثناء ما سعيد بينيك .. هنية اترعشت رعشة جامدة .. والمخدة فلتت من بوقها .. وصوتها كان عالى جدا .. وبسرعة سماح هجمت على بوق أمها تكتمه بإيديها .. وأمها بتترعش وتصوت .. ونافورة ماية خرجت من كسها طرطشت السرير وقميص سماح اللي كان ع اللحم .. واترمت هنية ع السرير صدرها طالع نازل وهي بتتنفس .. وسعيد وسماح مذهولين من اللي حصل.
وفجأة سمعوا صوت خبط على الباب اللى كان موارب مش مقفول.
سانتو: إيه يا عم سعيد .. عاملي فيها قديس وانت خاربها هنا .. دا انت قلبك حديدة يا جدع.. بتنيك النسوان والراجل نايم في الأوضة اللي جانبك.
سعيد: خلاص يا سانتو .. روح انت .. أنا جاي وراك
سانتو دخل عليهم وقفل الباب وراه .. وشخر شخرة طويلة
سانتو: أحا .. أنا لازم أنيك دلوقتي حالا .. متبقاش أناني يا سعيد .. وبصراحة سماح تلزمني .. من ساعة ما شوفت طيزها وأنا هايج عليها.
وهجم سانتو على سماح اللي كان قميصها مبلول من ماية أمها
وقام سعيد ومنعه وزقه بعيد عن سماح
هنية: انتم هاتتخانوا وتفضحونا هنا .. تعالا يا سانتو .. نيكني واخلص
سانتو: مش هانيك غير سماح
سعيد: سانتووو .. اسمع الكلام .. مفيش وقت .. الصبح قرب يطلع
سانتو قلع الجلابية وهجم على هنية اللي نامت على ضهرها ورفعت رجليها .. ورشق زبه في كسها وكان بيرزع فيها .. وصوت لحمهم اللي بيسقف عالى ..
سعيد: بالراحة يا سانتو متفتريش
هنية: سيبه .. سيبه .. آآآه
سماح: حطي المخدة في بوقك يا أما .. صوتك عالي
هنية: مش قادرة يا بت م المتعة .. تعالا يا سعيد مص بزازي بسرعة .. ياللا .. آآآه
راح سعيد يمص بزازها .. وهنية مدت إيديها لزبه اللي كان واقف عامود .. وشدته لبوقها .. وفضلت تمص زب سعيد .. وإيده على بزها وإيد سانتو اللي بيرزع فيها على البز التاني.
سماح خلاص رجليها مش مقاومة تقف أكتر من كدة .. رقدت على الأرض من الشهوة .. لما شافت منظر أمها بين الشباب .. إيديها غصب عنها بقت بتلعب فى كسها وطيزها من الهيجان .. والقميص متشلح لحد بطنها .. وخلاص فقدت السيطرة على نفسها.
وأمها اترعشت وصوتت لما سانتو قذف لبنه زي المدفع جواها وجابت نافورة من كسها ..
سانتو نام بجسمه فوق هنية .. وسعيد طلع زبه من بوق هنية اللي راحت في دنيا تانية وبقا بيلعب في زبه على منظر سماح اللي بتلعب في كسها وبتبص لسعيد أكنها بتترجاه يجي ينيكها .. وهزت دماغها بالموافقة.
هجم سعيد على سماح اللي كانت ممددة على الأرض وفاتحاله رجليها عشان يظهر كسها المبلول .. وأول ما رشق سعيد زبه في كسها خرجت منها آهات خجولة ممزوجة بالحنين لزب حقيقي يقدر يمتعها ويشبع رغابتها .. سماح كانت مغمضة عينيها وهي بتتناك .. وسعيد رفع قميصها لفوق بزازها عشان يلعب ويتمتع بيهم وهو بينيكها
هنية وسانتو فاقوا على صوت نيك سماح وآهاتها
سانتو: دا انت مطلعطش سهل يا سعيد .. البت وأمها يا مفتري!!!
هنية: اسكت يا واد سيب البت تتمتع وتتبسط.. يالا يا ولاد شهلوا شوية وخلصوا نيك بسرعة الشمس طلعت
سانتو: طب عبال ما يخلصوا نيك .. أكون أنا رزعتك زب تاني
هنية: لا كفاية كده .. أنا اروح أراقب الجو بره
سانتو: مفيش بره هانيكك يعني هنيكك
وراح قالبها على بطنها ورافعها في وضع الوجي وراشق زبه فيها من ورا .. وبدأ ينيك فيها وهي تتأوه
سانتو: هات اللبوة دي يا سعيد ع السرير جنب أمها.
سعيد قام وسحب سماح من إيديها اللي كانت في غاية الشبق والاستسلام .. وفنست زي أمها في وضع الدوجي جنب بعض .. وسعيد رشق زبه في كسها وسانتو راشق زبه في كس أمها هنية .. وكل واحد ماسك وسط اللي معاه بإيديه ونازل فيها نيك ولحمهم بيتهز بشكل يهبل.
سانتو: شايف يا سعيد الحريم الهايجة .. اتمتع ياض
سعيد: وجسمهم نضيف زي الشمعة.
سانتو: هما كدة في العيد بتاعهم بيلمعوا جسمهم وينضفوه لإجوازهم
سعيد: واحنا اللي نكناهم في الآخر
سانتو: هههههه .. كان نفسي أنيك سماح اللي تحت زبك دي .. طيزها طرية وتتهز زي الجيلي .. أحا خرم طيزها بيفتح ويقفل
سعيد: خليك في المرة الهايجة اللي معاك وكيفها صح.
سانتو: يا عم البت دي شكلها بتاخده في طيزها صدقني .. وخرم طيزها دلوقتي مشتاق للزب بس هي مكسوفة تقول.
هنية: نيكوا وانتم ساكتين وبلاش رغي كتير الصبح طلع.
سانتو: طب تعالا مكاني يا سعيد .. وسيبلي سماح وانا هاثبتلك انها بتتناك في طيزها.
هما الاتنين بدلوا مكان بعض .. وسعيد حط زبه في كس هنية .. وسانتو تقف على خرم طيز سماح ودخل زبه واحدة واحدة في طيزها وهي بتتأوه ومسكت إيد أمها .. وبصوا في عيون بعض اللي كلها شهوة
سانتو: مش قلتلك يا سعيد .. أهي أخدته في طيزها ومتكيفة .. شوف بقا نيك الطيز بيبقا إزاى واتعلم
سعيد بقا يرزع في طيزها وهي في عالم تاني من المتعة ..وهنية بتجعر من النيك لحد ما اترعشت ونامت على بطنها وزب سعيد جوة كسها بيفضي لبنه زي الرشاش ونام على ضهرها .. وسانتو لسة بينيك في طيز سماح بكل عنف.
ولما هنية فاقت .. قامت من السرير ولبست قميص النوم
هنية: خلصي بقا يا سماح أنا هاروح أشوف أبوكي .. راحت عليه نومة .. وانتا يا سعيد خلى صاحبك ينجز وخده ع أوضتكم
سماح مردتش على أمها .. كانت سكرانة من لذة النيك في الطيز .. وهنية راحت الأوضة اللي فيها عم حسن وبعد شوية رجعت تاني لقت سماح بين سعيد وسانتو .. واحد زبه في كسها والتاني زبه طيزها
هنية: يخربيكم .. إلحقيني يا سماح .. أبوكي مش قادر يقوم من النوم

الجزء الرابع

سماح كانت مش قادرة تفتح عينيها من لذة النيك في كسها وطيزها في وقت واحد .. لكن سعيد وسانتو انتبهوا لكلام هنية ووقفوا نيك.
سعيد: انتي بتقولي إيه ؟؟
هنية: الراجل قاطع النفس يا ولاد الكلب.
سانتو: قوم يا سعيد بسرعة نخلع من هنا.. عم حسن شكله مات.
وفي الوقت دا سماح كانت بدأت تفوق وتفتح عينيها
سماح: انتو بتقولوا إيه .. أبويا ماله
هنية: قومي يا بت اتصرفي معايا .. أبوكي مات
سماح بدأت تصوت وتلطم على خدها : أبوياااااا ..
والكل بدأ يلبس هدومه .. وهنية وسماح بيصوتوا
سانتو: يلا يا سعيد بسرعة من هنا .. قبل ما الناس تتلم
سعيد: اهدا يا سانتو .. اهدوا يا جماعة بلاش صويت .. وانت يا سانتو اتصل بالاسعاف .. وانا هابص على عم حسن أتأكد عايش ولا ميت.
سانتو: يا عم انت بتقول إيه .. احنا مالنا .. أهله يتصرفوا
سعيد: اسمع الكلام ..
سانتو اتصل بالاسعاف .. وبعد كده كلهم دخلوا على عم حسن .. وكانت هنية وسماح بيعيطو ويصوتو .. وسعيد بقا بيشوف تنفس ونبض عم حسن .. وكان باين على سعيد ملامح اليأس وفقدان الأمل .. لكنه بدأ يضغط على صدر عم حسن ضغطات متتالية بكل قوة .. وهنية تقوله حرام عليك دا ميت .. الضرب في الميت حرام .. وهجمت عليه تحوشه وتمنعه .. لكنه زقها جامد ووقعت على الأرض واستمر في الضغط بإيديه الاتنين على صدر عم حسن وينفخ في بقه... وكانت هنية وسماح على الأرض بيبكوا ويلطموا .. وسانتو كان مفكر ان سعيد خلاص اتجنن.
وفجأة عم حسن بدأ يتنفس ويتأوه... وسعيد كان مجهد وبيبكي وقاله: حمدلـله على سلامتك يا عم حسن
سانتو: عم حسن عايش .. عم حسن عايش
وفجأة قامت سماح وهنية جري عليه وحضنوه وباسوه وهما بيبكوا
عم حسن (بدأ يتكلم بصوت ضعيف): إيه يا وليه جرا إيه .. إيه اللي حصل .. فيه إيه؟؟
سماح (تبكي): كنت هاتروح مننا يابا .. حمدلـله على سلامتك
في الوقت دا كان أهل البلد جايين جري مع عربية الإسعاف اللي صوت السرينة بتاعتها يخض ويفجع ... بالذات أول يوم العيد ..
وكان عم حسن فاق خلاص وبدأ يستوعب الدنيا حواليه: ايه صوت السارينة دي يا ولاد .. دي إسعاف ؟
سعيد: أيوة يا عم حسن .. أنا خليت سانتو يتصل بيها
عم حسن: ولزومه إيه بس .. دا احنا أول يوم العيد .. قلقتوا البلد كلها
سانتو: دا انت كنت رايح خالص يا عم حسن ..
وبدأ الخبط على الباب .. وهنية فتحت وقالت للناس ان عم حسن بخير .. ومفيش حاجة .. وعم حسن كان خرج في الصالة والناس سلمت عليه .. والمسعف المرافق لسيارة الإسعاف دخل اطمن عليه واتأكد من سلامته وإنه مفيش داعي يروح المستشفى.
المسعف: مين الي عملك إنعاش للقلب ؟
هنية: البركة فيه سعيد .. مسابوش إلا لما فاق
المسعف: تعرف يا عم حسن لو مكانش حد لحقك في الوقت دا .. كان زمانك ميت دلوقتي .. لكن اتكبلك عمر جديد يا بطل.
عم حسن: كله مقدر ومكتوب .. تعبناك معانا
والمسعف كتب تقريره عن الحالة ورجع بسيارة الإسعاف .. والناس اتطمنوا على عم حسن وسلموا عليه ومشوا ..
سعيد: واحنا كمان بقا يا عم حسن هنستأذنك أنا وسانتو عشان نروح البلد .. وشكرا جدا ع الاستضافة
عم حسن: لا .. انتم تتغدوا معانا النهاردة وتدوقوا طعم أكلنا في العيد بتاعنا عامل إزاي.
سانتو: لا معلش احنا لازم نسافر دلوقتي.
عم حسن: طب عليا الطلاق لتتغدوا معانا .. قوليلهم حاجة يا هنية.
هنية: دا حلف بالطلاق خلاص يا ولاد .. مفرقتش كتير سافروا بعد الغدا
سماح: دا حتى غيارتهم الداخلية نسيت أطلعها من الغسالة .. استنوا اطلعها في الهوا شوية وخدوها
عم حسن: جهزوا الفطار وانا هاستحمى والبس عشان أطلع اسلم واعيد ع الناس
هنية: معلش بقا يا ولاد .. هاتعيدوا معانا هنا مش مع أهلكوا .. بس احنا اعتبرونا أهلكم برضه.
عم حسن: ههههههه .. دول معندهمش عيد يا هنية .. عيدهم في مواعيد تانية في السنة.
هنية (فهمت): يا مصيبتي
عم حسن: مالك يا ولية .. برضه هما يعتبروا اخواتنا في الوطن .. بلاش تخلف .
وسماح اتفاجئت برضه لما عرفت .. ودخلت هيا وأمها المطبخ عشان يجهزوا الفطار
سماح: يالهوي يا أما يالهوي .. يعني طول الليل بنتناك منهم واحنا منعرفش انهم كده
هنية: وأنا أعرف منين يا بت .. زيي زيك .. أبوكي ما قاليش لما دخل بيهم البيت
سماح: انتي السبب .. هيجانك هو اللي وصلنا لكده .. وآدي النتيجة .. نتناك أنا وانتي من اتنين زي دول
هنية: أبوكي هو السبب .. هو اللي دهنلي كريم في كسي مخلنيش على بعضي ومش مسيطرة على نفسي ..
سماح: يا لهوي يا أما
هنية: ما خلاص بقا يا بت .. ما اتناكنا واللي حصل حصل .. سواء من دول ولا من غيرهم .. أهي غلطة في لحظة شهوة ومش هتتكرر تاني .. وبصراحة لولاهم كان أبوكي ميت دلوقتي.
سماح: لكن يا أما
هنية: لا لكن ولا مالكنش .. خلاص انسي اللى حصل ومتتكلميش في الموضوع دا تاني .. وجهزي الفطار قوام.
كان عم حسن استحما وخرج في الصالة لقا سعيد وسانتو نايمين وهما قاعدين .. وهنية وسماح جابوا الفطار من المطبخ.
عم حسن: قوموا يا ولاد كلوا لقمة الصبح دي وخشوا الأوضة ناموا .. أكيد أنا السبب قلقتكوا معايا لما تعبت ومعرفتوش تناموا
سعيد وسانتو كانوا بينعسوا وهما بيفطروا .. وهنية وسماح نظرتهم اتغيرت ليهم لما عرفوا حقيقتهم .. وعم حسن جالوا مكالمة تليفون
سماح: تليفونك بيرن يا با
حسن: ألو .. أزيك يا أشرف .. دا ابنك أشرف يا هنية
أشرف: أيوة يا ابا .. كل سنة وانت طيب .. أنا جاي في الطريق... قول لأمي تظبط غدوة محترمة
حسن: توصل بالسلامة يا حبيب .. مش محتاج وصاية يا بني
أشرف: وخلي سماح تيجي تتغدى معانا عشان وحشاني
حسن: متقلقش .. هي معانا هنا في البيت .. متخاصمة هي وأيمن جوزها وبيتت ليلة العيد معانا
أشرف: هو أيمن العرص دا مش هيبطل يزعلها ؟؟ طب سلام يا با عشان البطارية خلاص على وشك
حسن: سلام يا حبيبي .. أمك وأختك بسلموا عليك
انتهت المكالمة
هنية: كويس إن أجازته أول يوم العيد
حسن: عايزك يا هنية تعوضيه في أيام العيد وتغذيه كويس .. دا الواد من ساعة ما دخل الجيش وهو خس النص
سماح: دا أنا هازغطه يا با زي دكر البط
سعيد وسانتو خلاص كانو جابو آخرهم وعايزين ينامو .. واستأذنوا ودخلوا الأوضة واترموا ع السرير .
وعم حسن كان لبس جلابية العيد وخرج يسلم ويعيد ع الناس
سماح: وأنا يا أما .. عايزة أنام
هنية: وأنا كمان يا بت .. هو حد عرف ينام من كتر النيك والخضة على أبوكي
سماح: طب أنا هادخل أوضتي أريح ساعتين
هنية: وأنا كمان يا بت .. عايزة أنام شوية .. وبعد كده أقوم أنا وانتي نجهزوا الغدا عشان أشرف أخوكي
سماح دخلت أوضتها وقلعت عبايتها ونامت بقميص النوم ع اللحم .. وهنية دخلت تنام في الأوضة التانية وقلعت كل هدومها بقت عريانة ملط واتغطت ببطانية خفيفة .. هي متعودة تنام كدة لما تكون لوحدها.
والكل راح في سابع نومة .. وعدى الوقت .. ساعة .. ساعتين .. تلات ساعات .. لحد ما وصل أشرف .. طلع الدور التاني حط شنطته في شقته اللي أبوه بيجهزهاله عشان يتجوز فيها .. وغير هدومه .. ونزل الدور الأول عشان يسلم على أهله .. أبوه وأمه وأخته سماح.
لكن اتفاجئ بإن الجو هوس هوس .. بقا بينده على امه وسماح وهو في الصالة ومحدش بيرد .. وسمع شخير من أوضة الضيوف .. فتح الأوضة بالراحة لقا اتنين شباب أغراب .. نايمين وبيشخروا.
راح لأوضة سماح لقاها نايمة على بطنها وقميص النوم مرفوع لنص ضهرها .. وطيزها عريانة... وراح لأوضة أبوه وأمه .. ملقاش أبوه لكن شاف أمه نايمة عريانة ملط فاشخة رجليها .. والبطانية واقعة على الأرض.
أشرف خرج قعد في الصالة وجسمه بيترعش من المناظر اللي شافها .. ومين الشباب اللي جوة دول .. وأمه وأخته نايمين ليه كده ورايحين في سابع نومة مش حاسين بنفسهم..
اشرف اتصل بأبوه: أيوة يابا .. انت فين ..
حسن: أنا عند عمك ابراهيم .. كل سنة وانت طيب .. باعيد عليه واولاده
أشرف: مين الشباب اللي نايمين في البيت دول.
حسن: أه .. نسيت أقولك .. دول سعيد وسانتو .. ضيوف عندنا .. وهايتغدوا معانا النهاردة .. انت فين يا أشرف
أشرف: أنا وصلت البيت .. وأمي وأختي نايمين
حسن: كتر خيرهم يا ابني .. أنا قلقتهم لما تعبت وشكلهم مناموش بسببي .. لكن كتر خيرهم الضيوف قاموا بالواجب وأنقذوني
أشرف: هو إيه اللي حصل..
حسن: هابقا أحكيلك .. أو خلي أمك أو أختك يحكولك لما يصحوا .. وأنا هاتأخر كمان ساعة لأني هاروح مع عمك نعيد على قرايبنا في البلد اللى جنبنا... كل لقمة وريح جسمك شوية عبال ما آجي.
انتهت المكالمة .. وأشرف اطمن إن أبوه هيتأخر ساعة .. لأن جسمه كان بيغلى من الشهوة على منظر أمه وأخته .. وفتح باب أوضة أخته وبقا بيتفرج على منظر طيزها العريانة .. وراح فتح أوضة أمه بيفرج على كسها المكشوف الليى مفهوش شعراية واحدة .. لكنه لاحظ سائل أبيض بينزل من كس أمه .. قلبه بقا يدق ورجله تترعش .. وقرر يدخل الأوضة يشوف أكتر .. واتأكد ان دا سائل منوي .. وقال أكيد أبويا كان بينيكها طول الليل عشان كسها مليان لبن..
أشرف طلع زبره من البنطلون وبقا يلعب فيه .. دخل أوضه أخته وقرب أكتر من طيزها .. قرب أكتر لقا خرم طيزها أحمر .. قرب أكتر لحد ما لقا كسها نازل منه سائل منوي .. والسرير عليه سوايل جنسية ومبلول.
أشرف مبقاش قادر يقف على رجليه .. وخرج من أوضة أخته دخل أوضة أمه يتمتع بجسمها وبزازها وكسها .. وبقا بيلعب في زبه على منظرها .. لحد ما سمع صوت في الصالة ::(( بتعمل إيه يا خول في أوضة أمك ))
أشرف: مين.. أيمن !!! .. انت دخلت ازاي؟؟؟

الجزء الخامس

أيمن جوز سماح كان جاي يصالحها .. واشتياقه لنيكها خلاه يتنازل عن كبريائه وييجي برجليه يعتذرلها وياخدها تقضي العيد معاه في بيتها .. لكنه لما جه لقا الباب مفتوح .. ونده كتير لكن محدش سمعه .. فاضطر يدخل .. واتفاجئ بأشرف جوة أوضة أمه هنية بيلعب في زبه على منظر جسمها وهي نايمة ملط
أيمن: بتعمل إيه يا خول في أوضة أمك؟
أشرف: مين .. أيمن!!! .. انت دخلت إزاي؟؟؟
وبسرعة خرج أشرف من الأوضة وقفلها .. وستر نفسه
أشرف: انت إيه اللي جابك ودخلت إزاي
أيمن: لقيت الباب مفتوح وندهت كتير محدش سمعني .. وانت هنا بتعمل كده في أمك بدل ما تستر لحمها يا كلب!!!
أشرف: ياعم خلاص محصلش حاجة .. اقفل الموضوع
أيمن: إزاي دي حماتي .. فين أختك سماح .. يا سماح .. يا سمااااااح .. الموضوع مش هايعدي كده بالساهل .. يا سمااااح
أشرف: يا عم خلاص أبوس إيدك .. بلاش فضايح ..أختي سماح نايمة وطي صوتك.
أيمن: وأبوك فين ؟؟
أشرف: أبويا بره
أيمن: طب انت كنت بتتفرج على إيه جوة .. تعالا وريني
أشرف: ما خلاص بقا يا عم أيمن الموضوع خلص
أيمن: هاتوريني ولا أفضحك؟؟
أشرف: انت لسة قايل انها حماتك .. عايز تتفرج ليه عليها وهي عريانة ؟؟
أيمن: لما انت ابنها كنت بتتفرج عليها وبتلعب في زبك يا عرص على لحمها
أشرف: انت هاتذلني يا أيمن؟
أيمن: سميها زي ما تسميها ..
وراح أشرف فتح باب أوضة أمه بكل انكسار وذل لجوز أخته أيمن عشان يشوف جسم أمه العريان وهي نايمة فاشخة رجليها وكسها الناعم واضح وبيلمع .. أيمن وقف على باب الأوضة مندهش من جسم حماته السكسى ومن نضافة جسمها ونعومته .. وبقا يلعب في زبه .. وقرر يدخل الأوضة.
أشرف: انت هاتعمل إيه .. خلاص كده
أيمن: عند أم خلاص .. أنا هادخل الأوضة أشوف أوضح
أشرف: انت اتجنيت ولا إيه ..
أيمن: بقولك إيه .. أنا هايج دلوقتي .. أنا مش هاعمل حاجة في حماتي .. أنا بس هاريح نفسي بنفسي .. لأن أختك بقالها فترة سايبة البيت وأنا على أخري.
أشرف مقدرش يمنعه .. وأيمن دخل الأوضة بالراحة وقرب من جسم حماته هنية .. وطلع زبره بقا يلعب فيه .. وأشرف واقف ع الباب مرعوب خايف أخته تصحا أو أبوه ييجي فجأة .. وبيشاور لأيمن إنه ينجز بسرعة.
وأيمن بدأ يقرب بزبه من بطن هنية وكسها .. وتقريبا بقا بين رجليها وهي في سابع نومة .. وكان في قمة الهيجان وبيدعك جامد في زبه لحد ما نطر لبنه على سوتها وشفرات كسها
أشرف: إيه اللى انت عملته دا .. اطلع بره بسرعة
أيمن: خلاص أنا طالع .. بس امسح اللبن من على كس أمك عشان لما تقوم م النوم ما تلاحظش حاجة
أشرف ما ردش عليه .. وجاب منديل وبقا يقرب بالراحة ويمسح اللبن بشويش من على كسها وبطنها .. والمنديل مكنش مكفي فأيمن رماله منديل تاني لحد ما نضفها .. وخرج
أيمن: أحا .. انت جبتهم على نفسك ولا إيه .. بنطلونك مبلول
أشرف بص لتحت لقا نفسه جابهم فعلا من غير ما يلمس زبه .. وساب أشرف في الصالة وطلع شقته في الدور التاني
أيمن وهو قاعد في الصالة شاف أوضة سماح مفتوحة والباب موارب .. فقال في نفسه أحا يا أشرف دا أنت مش عاتق أهل بيتك يا خول .. وأيمن كان شاف مراته سماح نايمة على بطنها وطيزها عريانة ولما قرب أكتر لقا خرم طيزها أحمر وكسها مقطر منه سوايل منوية فقال في نفسه أحا يا أشرف أنت نكت أختك .. وراح ضارب سماح جامد على ضهرها
أيمن: قومي يا متناكة
سماح: آه .. آه .. مين .. أيمن .. فيه إيه
أيمن: فيه انك فجرتي يا شرموطة .. بتتناكي من أخوكي يا لبوة
سماح: انت بتقول إيه يا مجنون
أيمن: انتي هتستعبطي .. لما كسك بينقط لبن .. وخرم طيزك زي الجمرة من كتر النيك ..
وبقا يضرب ويلطش فيها زي المجنون وهي تصوت جامد .. وأشرف فوق سامع أخته بتصوت فاكر ان أيمن بينيكها عافية .. ومش عارف يتصرف ازاي .. وفي الوقت دا كانت هنية صحت من النوم على صوت بنتها .. وقامت جري مش داريانة بنفسها أنها عريانة وجرت على أوضة بنتها لقت أيمن بيضرب سماح.
هنية: بتعمل إيه يا ابن الكلب .. سيب البت
وهجمت عليه عريانة تحوشه عن بنتها .. راح ضربها بالقلم ورماها جنب بنتها ع السرير وقلبها على بطنها وقلع هدومه ونام بجسمه على ضهرها وحشر زبه في كسها وبقا بنيك فيها وهي تصوت وسماح بتحاول تحوشه عن أمها لكن مش قادرة ..
في الوقت دا كان سعيد وسانتو صحوا على صوت صويت هنية وسماح .. وجروا على مصدر الصوت اللى كان خارج من أوضة سماح .. لقوا أيمن بيغتصـب حماته وسماح بتحاول تحوشه .. هجموا عليه ضرب وتلطيش لحد ما فقد الوعي ووقع على الأرض
وهنية كانت بتبكي هي وسماح بنتها على السرير
سعيد: مين دا ..
سماح: دا أيمن جوزي ..
سعيد: جوزك .. يعني بينيك حماته ؟؟
سماح: مش عارفة إيه اللى حصله .. دخل عليا وأنا نايمة وفاكر إن أخويا ناكني .. وبقا يضرب فيا ..وأمي صحت من النوم تحوش عني .. هجم عليها واغتصـبها .. وإنتي يا أما إيه اللي جابك عريانة كده؟
هنية: أنا لما سمعت صوتك يا بنتي قومت جري من غير ما ألبس
أيمن كان بدأ يفوق ولما فتح عينيه قام يضرب في سعيد وسانتو
سانتو: يا ابن المتناكة .. انت لك عين تضرب .. طب خد
أيمن: انتو مين يا ولاد العرص .. انتم جايبين رجالة في البيت يا عيلة شراميط
هنية: اخرص يا كلب
أيمن: دا أنا هافضحكم في البلد يا بيت الزواني
سعيد وسانتو فضلو يضربوا فيه وهو مش ساكت
سماح: يا مصيبتي يا أما .. يادي الفضايح
سانتو: الواد دا شكله مش هايجيبها لبر يا سعيد .. لازم نسكته
سعيد: ددمم لا يا سانتو
سانتو: متقلقش .. لبن مش ددمم
سعيد:هاتعمل إيه
سانتو: روح الأوضة هات تليفونك بسرعة
سعيد جاب التليفون .. وسانتو هجم على أيمن
سانتو: تعالا بقا يا ابن اللبوة أوريك النيك الصح.. وانت يا سعيد ابدأ التصوير
أيمن: سيبني يا ابن العرص .. لا .. لا .. لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
أيمن من كتر الضرب مقدرش يقاوم .. ومقدرش يدافع عن طيزه اللي اتمكن منها سانتو وبقا ينيكه وسعيد يصور .. وسماح وهنية عريانة ع السرير قاعدين ع السرير بيتفرجوا .. وأشرف كان نزل من فوق ووقف بره ع الباب محدش حاسس بيه بيتفرج على أيمن وهو بيتناك .. ومش مستوعب باللى بيحصل مين دول وإيه اللي جاب أمه عريانة في أوضة سماح
سانتو: هاجيب يا ابن الوسخة..
وفجأة أيمن فتح عينيه وطلع منه صوت آهات .. لما لبن سانتو السخن كان بيندفع في طيزه زي الرشاش .. وبعدها سانتو سحب زبه من طيز أيمن واللبن بقا بيسيل من خرم طيزه ممزوج بالدم وسوايل الطيز
سعيد وقف تصوير .. وقال لأيمن: لو فتحت بوقك بحاجة .. مصر كلها هتتفرج عليك وانت بتتعشر ..
سانتو: لا متقلقش يا سعيد .. دا اتكيف واللبن دخل طيزه .. يعني هو اللي هيدور علينا بعد كده .. وطيزه هاتجيبه
أيمن مش قادر يبصلهم .. ومسح طيزه ولبس هدومه وخرج من الأوضة لقا أشرف واقف .. مكلموش وخرج من البيت
سانتو كان لاحظ أشرف واقف بره ..قال: مين دا كمان
سماح قامت تبص : دا أشرف أخويا .. انت جيت امتا .. تعالا
هنية بسرعة سترت نفسها بملاية السرير لما شافت ابنها
هنية: حمدالـله ع السلامة يا ابني .. انت هنا من امتا
أشرف: هو ايه اللي بيحصل بالظبط .. مين دول ..
هنية: دول ضيوف أبوك من امبارح
أشرف: أيوة هو قالي لما اتصلت بيه .. وعملتوا ليه كده في ايمن ؟؟
سماح: أيمن اتجنن يا أشرف .. بيقول انك مارست معايا وهجم على أمك اغتصـبها لما جات تحوش عني .. وعايز يفضحنا في البلد .. والشباب فيهم البركة انقذونا وعملوا كده فيه عشان ميفتحش بوقه.
أشرف: يا ابن الكلب ياأيمن .. تستاهل اللي حصل فيك .. متشكرين يا رجالة
سانتو: احنا معملناش كده غير لما لقيناه عايز يفضح أمك وأختك... نستأذنكو هنروح أوضتنا
أشرف: اتفضلوا .. وانتي ياسماح انتي وأمي .. بلاش تحكوا لأبويا .. زمانه جاي
هنية: أكيد يا ابني .. احنا مش عايزين شوشرة.
وقامت وهي ملفوفة بالملاية على أوضتها وبعد كده استحمت وبعدها سماح استحمت وبدأوا يجهزوا الغدا .. وسانتو وسعيد قعدوا في الصالة مع أشرف يتكلموا لحد ما جه عم حسن سلم على ابنه وعلى ضيوفه .. والستات كانت في المطبخ لسة ما خلصتش الغدا ..
حسن: شهلي يا هنية .. انا كنت مفكر هاجي من بره هلاقي الأكل جاهز.
هنية: خلاص أهو .. خمس دقايق بس
وفجأة الباب خبط .. قام أشرف يفتح يشوف مين .. اتأخر شوية ونده على أبوه طلع هو كمان بره
وفي الوقت دا بدأت هنية وسماح يجيبوا أطباق الأكل ويرصوها على الطبلية وسانتو بقا بيقفش في بزاز كل واحدة ويخبط على طيزها وهما يضحكوا .. وسعيد كان بيحذره أن ممكن عم حسن أو أشرف ييجوا من بره على فجأة
وبعد ما الطبلية اتملت بالأطباق وكل حاجة بقت جاهزة .. دخل عم حسن وأشرف ومعاهم راجل عجوز بدقن بيضا
حسن: اتفضل يا شيخ .. اتفضل يا راجل يا بركة

الجزء السادس

أشرف: كوباية ماية يا سماح بسرعة للشيخ
سماح جابت كوباية الماية للشيخ وقعد يقرا ويتمتم عليها وبعد كدة طلع منديل كبير من جيبه وغطا الكوباية بيه .. ورفع المنديل .. فجأة الماية اختفت والكل استغرب ..
الشيخ : أبشر بالخير يا حسن .. خير كتير كمان
عم حسن: معنى كده إن .....
الشيخ: أيوة ولازم نشتغل خلال أجازة العيد .. فرصتنا في العيد بس يا حسن
هنية: إيه الحكاية يا أبو أشرف .. أنا مش فاهمة حاجة.
عم حسن: هافهمك كل حاجة يا ولية متستعجليش .. دا احنا اتفتحتلنا طاقة القدر .. اقعد يا شيخ بركات اتغدى .. كلوا يا ولاد
وبعد ما الكل اتغدا .. سعيد وسانتو استأذنوا ودخلوا الأوضة عشان يجهزوا نفسهم للسفر ويروحوا بلدهم في الصعيد.
هنية: ما تتكلم يا أبو أشرف بقا .. الشباب دخلوا الأوضه أهو ومش هيعرفوا حاجة.
عم حسن: احكيلها أنت يا شيخ بركات .. عشان أنا دماغي طايرة من الفرحة دلوقتى
الشيخ بركات: بصي يا بنتي .. أنا من بلاد بعيدة .. بعيدة أوي .. وواهب حياتي لعمل الخير .. مش عايز حاجة من الدنيا غير إني أسعد الناس وأفرحهم .. وفي ليلة من الليالي الأخيرة من رمضان شوفت رؤية عظيمة جدا .. وقررت إني أقطع المسافات دي كلها عشان آجي وأتأكد بنفسي إن كل اللي شوفته في الرؤية صحيح ولا مجرد حلم عادي.
سماح (بلهفة): شوفت إيه يا عم الشيخ .. قول
عم حسن: اصبري يا بت متقطعيش كلام الشيخ .. قول يا شيخنا
الشيخ بركات: شوفت نفس بيتكم كدة بالظبط .. نفس الصالة .. ونفس عدد الأوض .. ودخلت أوضة منهم .. وكان على أرضيتها بلاطة حجر كبيرة .. زحزحتها .. ظهر لي سلم تحت الأرض نزلت لقيت نفسي في سرداب مشيت فيه لحد ما ظهرلي غرفة مقفولة عليها حارس من الجن السفلي شكله يخوف جدا .. قالي: لو قربت .. هاقتلك .. قولتله: أنا الشيخ بركات .. ومعايا اللي أقوى منك ..
وروحت كشفتله عن حاجة في جسمي .. قعد يصرخ ويقول: أرجوك سيبنى أكمل حراستى وبعد كده اعمل اللي انت عايزه.
قولتله: حراستك هاتنتهي امتا .. قاللي: ليلة العيد .. آخر ليلة ليا .. وبعد كده هاييجي مكاني جن شاب أقوى مني عشان أنا بقالي آلاف السنين هنا.
قولتله: وخلال أجازة العيد مين هايحرس المكان ؟؟
قالي: المكان هايكون من غير حراسة خلال فترة العيد
قولتله: طب دخلني أشوف إيه اللي جوة
قالي: أنا مش هاقدر أدخلك بس هاخليك تشوف كل حاجة وانت مكانك
وفجأة ظهرلي زي شاشة في الهوا .. ظهرلي فيها باب الغرفة بيفتح .. وحاجة زي نهر لبن داير ما يدور في الغرفة وفي النص 4 ملكات في غاية الجمال قاعدين مبسوطين ساندين على صندوق مربع كبير .. كل واحدة ساندة على جنب من الصندوق وفجأة الصندوق اتفتح وطلع منه نور مقدرش أوصفه لدرجة إني قفلت عيني من كتر البريق .. وكل ملكة قعدت تلعب بإيديها في الصندوق اللي كان مليان دهب وجواهر كتير أوي .. وأكنهم بيعرضوا قيمته وجماله .. ومهما اتكلمت مش هاقدر أوصفلكم شكله بالظبط
سماح: معني كده إن في بيتنا كنز يا شيخ؟؟
بركات: كنز الكنوز يا بنتي .. وظهرلي في الرؤية اسم بلدكم واسم حسن .. وقلت في نفسي دي حاجة مايتسكتش عليها .. لأن الكنز مفيش عليه حراسة في العيد .. ولازم نستغل الوقت.
عم حسن: والعمل إيه دلوقتي يا شيخ بركات .. قولي أتصرف إزاي ؟؟
بركات: متقلقش يا حسن .. أنا عامل حسابي وجايب أغلى وأقوى أنواع البخور .. عشان تحضير الجن اللي هايرشدونا للمكان .. بس هانحتاج رجالة للحفر .. ولازم يكون حد أمين
أشرف: أنا واخد أجازة من الجيش وأقدر أحفر ..
بركات: انت وابوك مش كفاية .. لأن لازم رجالة تشتغل تحت ورجالة تشتغل فوق .. ممكن الشابين اللي كانوا بيتغدوا معانا يساعونا شكلهم بتوع شغل.
عم حسن: أيوة .. شغلتهم الحفر أساسا بس دول بيجهزوا نفسهم وهايسافروا على بلدهم في الصعيد دلوقتي.
بركات: يسافروا إيه يا حسن.. اندهلي عليهم
وبالصدفة سعيد وسانتو كانوا خارجين من الأوضة والشيخ نده عليهم
بركات: على فين ياشباب
سانتو: على بلدنا يا شيخ .. بقالنا فترة منزلناش
بركات: طب لو فيه شغلانة لكم فيها رزق كبير خلال فترة العيد دي .. ولو الشغلانة تمت على خير .. هاتعيشو بشوات باقي عمركم.
سعيد: شغلانة إيه دي يا شيخ؟؟
بركات: بصوا يا ولاد .. انتم شكلكم طيبين .. عشان كده الرزق جالكم تحت رجليكم .. البيت دا تحته كنز عظيم ولازم يطلع خلال فترة العيد ..
سانتو: كنز إيه يا عم الشيخ .. دي أرض زراعية والبيت دا مبني جديد..
بركات: الكنز يا بني من آلاف السنين .. وطبيعة الأرض اتغيرت مع الزمن
سعيد: صح يا سانتو .. إنت مش فاكر لما جوز خالتك ميخائيل لما لقا التمثال الدهب في الأرض بتاعته.. ودي كانت أرض زراعية برضه.
سانتو: أيوة .. ملحقش يفرح يا عيني .. الحكومة جات أخدته بالليل .. وأخدوا التمثال منه.
بركات: كل واحد في الدنيا مكتوب له رزقه يا ولاد .. بس لازم نسعى ونستغل الفرصة .. ودي فرصة مش هاتتعوض تاني
سعيد وسانتو فضلوا يبصو لبعض ووافقوا إنهم يقعدوا يشتغلوا .. ومش هايسافروا إلا بعد العيد
بركات: كده عايزين عدة الحفر وحبال ..
عم حسن: مفيش ألا في البندر ممكن نلاقي محلات فاتحة دلوقتي
بركات: طب ياللا بينا .. مش عايزين نضيع وقت
عم حسن: تعالا معانا يا أشرف
وبعد ما عم حسن وأشرف والشيخ بركات خرجوا وراحوا البندر .. دخل سعيد وسانتو أوضتهم
سانتو: ايه يا سعيد .. إيه رأيك في الكلام
سعيد: ما خلاص هانقعدوا التلات ايام دول ومش هانخسر حاجة .. لو لقينا الكنز يبقا عدينا الفقر .. ولو ملقيناش هناخد أجرتنا زي ما أحنا عايزين ونمشي.
سانتو: معاك حق .. وكمان احنا قاعدين شاربين واكلين نايكين ببلاش
سعيد: كانت ليلة جامدة أوي يا سانتو .. الحريم دي هايجة أوي .. بس النهاردة اتغيروا ناحيتنا وكشوا مننا لما عرفوا اننا مسـيحيين
سانتو: حريم عبيطة صحيح .. وهي الواحدة لما تزني هيفرق إذا كان اللي بينيكها ملته إيه!!!
سعيد: تفكيرهم كده بقا .. هانعمل إيه!!!
سانتو: أنا هاوريك بقا أنا هاعمل إيه
وخرج سانتو من الأوضة مندفع لقا سماح لوحدها في الصالة بتتفرج على التليفزيون .. قعد جنبها .. وهي بعدت عنه وقعدت على كنبة تانية .. راح قعد جنبها برضه وقالها: إيه مالك اتغيرتي ليه .. ماكنا كويسين بالليل
سماح: لو سمحت متفكرنيش .. أهي غلطة ومش هاتتكرر تاني .
سانتو: ودا بسبب إيه يعني
سماح: ما انت عارف ..
سانتو: يعني لو كنتي عرفتي من قبل ما أنام معاكي .. كنتي هترضيني
سماح: مش عارفة بقا وقتها كنت هاتصرف ازاي .. بس احتمال كبير مكنتش هاخليك تلمسني
سانتو: ماتبقيش هبلة وعبيطة .. هو إيه الفرق يعني .. انتم بني آدمين واحنا بني آدمين .. كلنا من ادم وحوا .. بدليل اننا كنا بالليل منسجمين مع بعض وانتي اتمعتي وانا اتمتعت .. متخليش الأفكار الوحشة اللي في دماغك دي تمنعك عن سعادتك ومتعتك
سماح: بلاش بقا الكلام دا
سانتو: حاسس بيكي .. أكيد خرم طيزك بيقفش عليكي دلوقتي
سماح: بس بقا .. يووه
سانتو: طب خلاص .. انا هسيبك .. بس مصي زبي وهادخل الأوضة.
سماح: لا مش هاينفع
سانتو طلع زبه قدام عينيها وهي قاعدة .. وهي فتحت بقها مسلوبة الإرادة من الشهوة .. وبدأ سانتو ينيك بوقها بزبه وهو ماسك راسها بايديه الاتنين وهي بتمص وبتتظاهر انها ممانعة
وسعيد كان واقف في الأوضة بيراقب إيه اللي هايحصل : يا ابن الإيه يا سانتو .. دا أنت جبت البت في لحظة
وفجأة خرجت هنية من المطبخ لقت سماح بنتها بتمص زب سانتو
هنية: يخرب بيتك .. دا مسيـحي يا فاجرة
وسانتو بص لها ومعبرهاش وفضل ينيك سماح في بوقها وهي مستسلمة ومستمتعة
ولما هنية قربت من بنتها عشان تطلع زب سانتو من بوق سماح .. اتدخل سعيد بسرعة
سعيد: لحظة يا ست هنية .. بنتك مش مغصوبة على حاجة .. سيبيها تتمتع .. زي ما انتي اتمتعتي بالليل ولا حلال ليكي وحرام على بنتك!!!
هنية: حرام يا بني .. مينفعش .. انتم حاجة واحنا حاجة تانية .. وكانت هنية بتكلمه هي بتبص على بنتها
سعيد: يعني انتم ملايكة واحنا شياطين .. دا انتي هاتموتي من الشهوة على منظر بنتك ..تعالي
وسعيد سحب هنية من إيديها وخلاها تنزل على ركبها على الأرض وطلع زبه وحشره في بقها .. وفضلت تمص وتتأوه وهو رفع دقنها بإيديه عشان يبص في عنيها وهي بتمص
سعيد: عينيكي بتقول كل حاجة .. بس إنتي شيلي أي حاجز بيننا خلينا نتمتع
هنية (حاشت زبه من بوقها): بس عمك حسن ممكن ييجي في أي لحظة .. بلاش دلوقتي خلوها وقت تاني
سانتو: دول راحو البندر .. يعني هايتأخروا ... والأيام اللي جاية كلها شغل حفر ليل ونهار .. يعني دا أنسب وقت .. ولا إيه رأيك يا سماح
سماح هزت دماغها وهي بتمص وقالت: أيوة يا أما .. خليها دلوقتي وخلاص .. وبصت سماح لسانتو: حطه بين بزازي .. وقلعت الجلابية وخدته بين بزازها
هنية: آه يا هايجة .. فيكي حيل للنيك تاني بعد ما أخدته طول الليل ورا وقدام ؟!
سعيد: ابن الوز عوام يا بطل .. اقلعي انتي كمان
هنية قلعت الجلابية وعاملة نفسها زعلانة لكن كسها كان طاير م النشوة .. ونامت على ضهرها فاتحة رجليها .. وسماح نامت على بطنها ورفعت طيزها لفوق .. وسعيد وسانتو كل واحد ماسك زبه عشان يبدأ ينيك اللي معاه .. وفجأة سمعوا صوت خبط على الباب وصوت واحدة ست بتنده: ياللي هنا .. نايمين ولا إيه؟؟
 


أكتب ردك...
أعلى أسفل