متسلسلة مخرج بورنو - تحرر و دياثة و خيال حتى الجزء التانى11-3-2025 (للكاتب الشهير xxx123456789)

ابو دومة

ميلفاوي خبير
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
346
مستوى التفاعل
143
النقاط
0
نقاط
309
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
ازيكوا . وحشني جدا اني ارجع اكتب تاني بعد فتره توقف طويله لأسباب كتير . اتمني القصه دي تعجبكوا و اهداء خاص للكاتب الجميل كارلو الكنج اللي كلامه عني و يكفي انه لسه فاكرني اصلا كان سبب كبير اني افكر اكتب تاني

تنويه : القصه مكتوبة بطريقه visual شوية . محتاج منكوا تستحملوني شوية و حاولوا تتخيلوا الاحداث كمسلسل بتتابعوا حلقاته علي شاشه التلفزيون و تصوروها في خيالكوا .

مخرج بورنو

الجزء الاول



في اوضة مليانة بمعدات التصوير وقف المخرج يدي التعليمات الاخيره قبل ما يرجع يقعد مكانه و يدي اشاره بدأ التصوير
اكشن
اتحرك الممثلين داخل الكادر . ميلف في الاربعينات و معاها شاب صعيدي اسمر بلبسه المميز . الشاب حضن الميلف و باسها و ايده بتلعب في جسمها من فوق عبايتها البيتي . قلع الشاب جلابيته و بقي ملط معادا العمه بتاعته علشان يبان زبره الاسود الضخم و الشعر الكثيف اللى حواليه . نزلت الميلف علي ركبها و تفت علي زبره و بدأت تمصه . قلعها الشاب عبايتها علشان تبقي ملط هي كمان معادا حجابها .
الصعيدي : كان نفسي انيكك من زمان
الميلف : انا قدامك اهه نيكني و افشخني
نامت الميلف علي السرير و الشاب واقف قدامها .
المخرج : cut
استعد الممثلين للمشهد اللى بعده . الميلف و الشاب في نفس وضعهم لكن الكاميرا بتتحرك لباب الشقه اللى بيفتح و بيدخل ممثل ابيض بجسم مليان بيعمل دور ابن الميلف . بتتحرك الكاميرا معاه علشان يدخل اوضه النوم و يلاقي الميلف نايمه علي السرير و الشاب واقف و زبره بيلمس كسها من بره . المخرج بيحرك الكاميرا علشان يجيب الكادر من تحت زبر الشاب و وراه في المشهد الام و الابن .
الابن : بتعملي ايه يا ماما
الميلف : سامحني يابني بس مقدرتش اقاوم
الابن : ده الواد اللى قولتلك اتخانقت معاه علي القهوه و ضربني ؟
الميلف : هو ساومني يأما ينيكني يأما هيفضل يضربك كل يوم .
الابن بيبص لزبر الصعيدي الضخم و بيسكت
الشاب الصعيدي : انا هايج دلوقتي و لو منيكتش امك برضاك هنيكها غصب عنك و هنيكك انت كمان
الام : معلش يابني استني بره . انا بعمل كده علشانك . علشان ميضربكش تاني
بيخرج الابن من الكادر و بيبدأ الصعيدي في حشر زبره الضخم جوه كس الميلف . بتتحرك الكاميرا علشان تجيب لقطات من اوضاع مختلفه . الصعيدي بينام علي الميلف و بيحرك فخاده علشان يدخل و يخرج زبره من كسها و هي بتلف رجليها حواليها . الميلف و هي بتبوس الصعيدي و هو ايده قافشه في بزازها . الميلف بتقوم من علي زبره . بيعملوا وضع 69 وبتمص زبره و هو بيلحس و يبعبص كسها . بينام الصعيدي علي ضهره و تطلع الميلف تركب فوق زبره . بتتحرك الكاميرا مره تانيه علشان تجيب كادر من عند زبر الصعيدي و كس الميلف بينزل عليه لحد ما تبلع زبره كله جواها . بتاخد الكاميرا خطوه لوره علشان يبان باب الاوضه و الممثل اللى عامل دور ابن الميلف واقف بيبص عليهم و قالع بنطلونه و مطلع زبره الصغير من كلوته الابيض . بتقرب الكاميرا عليه و في الخلفيه صوت الميلف و هي بتصرخ من النيك . بتقرب الكاميرا اكتر و اكتر لحد ما يبان زبره الصغير . بتلف الكاميرا فجأه علشان تجيب الكادر علي الميلف و هي بتكتشف ان ابنها بيتفرج عليها و بيلعب في زبره الصغير . بتضحك الميلف ضحكه سخريه و بتخلي الصعيدي يبص هو كمان و يعرف . بيقوم الصعيدي و هو بيضحك .
الصعيدي : انا قولت انت شكلك معرص و هتحب كده
بيبص الابن للام و كأنه مستنيها تدافع عنه
الام : متبصليش . انت لو مش معرص مكنتش سيبته ينيكني و لا كنت وقفت تتفرج و تلعب في زبرك يا معرص
بيبص الابن للام في صدمه و الكاميرا بتتحرك علشان تجيب الصعيدي و هو بيشيل الميلف و بيمشي و هي بين ايده لحد ما يبقي قدام الابن بالظبط و بيرفعها و ينزلها علي زبره . بتتحرك الكاميرا علشان تجيب الكادر من ورا الابن و يبان بجسمه المليان ده صغير اوي قدام الصعيدي اللي بينيك امه و ينططها علي زبره . بتقرب الكاميرا من وش الام كل شوية علشان تجيب تعبيرات وشها الوسخه اوي . ما بين نظراتها للصعيدي بهيجان و نظراتها للابن باحتقار . بينزلها الصعيدي علي الارض علشان تاخد وضع الكلبه و يقف وراها ينيكها . مع كل زقه من زبره في كسها بيقرب وشها من زبر الابن لحد ما تبقي قدامه بالظبط في اللحظه اللى بتوصل فيها لنشوتها و كسها بيخرج عسله . بتتحرك الكاميرا علشان تجيب وش الميلف و هي بتشخر من النشوة و بعدين تروح لكسها علشان تجيب العسل اللي بينقط من كسها علي فخادها و زبر الصعيدي الغرقان منها . بيحاول الابن ينتهز الفرصه و يقرب زبره من امه علشان تمصه . بتضربه الام علي زبره و بتبعد عنه . بتنزل تاني علي ركبها علشان تمص زبر الصعيدي في اشاره انها بتفضل علي زبر ابنها . بتنام الميلف و الصعيدي علي السرير و يحضنوا بعض و يدخل زبره في كسها تاني . بتتحرك الكاميرا علشان تجيب الكادر من فوق و جسم الميلف و الصعيدي و الاتنين عرقانين و العرق بيتنطر من اجسامهم مع كل حركه منهم . بتحضن الميلف الصعيدي جامد و تقفل رجليها حوالين زبره و جسمها بيتنفض و ترتعش و هي بتجيب عسلها تاني . بيتصلب جسم الصعيدي
الصعيدي : هانطر لبني يا لبوة
الابن : ابوس ايدك بلاش تجيب جوا ....
بيقطع كلامه صوت امه و هي بتزعق بأعلي صوت
الميلف : عشرني . انطر لبنك السخن جوه كسي
بتقفل الميلف برجليها بكل قوتها علي الصعيدي اللى بيشخر و يقفش في بزها بأيده كأنه هيقطعه من مكانه . بتتحرك الكاميرا علشان تجيب بيضان الصعيدي المشعره و هي بتنقبض و عروق زبره و هي بتتشد علشان تعلن ان لبنه دلوقتي بقي جوه كس الميلف . بتفك اخيرا رجليها و يخرج الصعيدي زبره و بيبدأ اللبن يخرج من كسها علي فخادها و هي لسه نايمه علي السرير . بيقرب الابن علشان يشوف منظر كسمه الغرقان و مبيستحملش و ينطر نقطتين لبن من زبره علي بزاز امه .
الميلف : نضف اللى عملته ده فورا
بيحاول الابن يخرج من الاوضه علشان يجيب فوطه
الميلف : بلسانك يا عرصي
بيترعش الابن لما يسمع الكلمة و بيقرب ناحيه الام و كأنه متخدر و ينزل يلحس نقطتين اللبن اللى جابهم علي بزازها .
الميلف : و هتسيب كسي الغرقان . نضفه هو كمان
بينزل الابن لتحت علشان يلحس لبن الصعيدي من علي كسها . بتضحك الام و الصعيدي اللى بيقرب منها يبوسها و هو حاضنها و تبعد الكاميرا علشان يظهر التلاته في الكادر . الميلف و الصعيدي وهما بيبوسوا بعض و الابن و هو بيلحس كسها من اللبن
المخرج : cut . هايل يا جماعه
بتوقف الكاميرات و بيلم العمال حاجتهم و معداتهم و بيروح الصعيدي و الميلف للحمام علشان يستحموا . بيطلع المخرج محفظته و يطلع رزمه دولارات يوزعها علي العمال وهما ماشيين و بعدها بيروح ناحيه الممثل اللى عمل دور الابن . بيكون الممثل رفع كلوته و بنطلونه و مسح وشه من اللبن بفوطه .
المخرج : انا مبسوط منك عملت اللى اتفقنا عليه بالظبط
الممثل : يعني استاهل مكافأه
المخرج : لأ انت من الاول متفق معايا انك مش هتاخد فلوس . كل اللى نفسك فيه انك تجيب لبنك علي النجمه اللى بتحبها و اديك عملت كده
الممثل : لأ حضرتك فهمتني غلط . انا مش عايز فلوس بس ممكن اتصور صورة مع الفنانه بس قبل ما امشي
المخرج : ماشي هقولها و اشوف هتقول ايه
بيروح المخرج ناحيه الحمام و يفتح الباب يلاقي الدش شغال و النجمه الميلف و الصعيدي بياخدوا شاور سوا . بيخرج الاتنين ملط من الحمام و بيبدأ الصعيدي يلبس هدومه . بيقرب الممثل ناحيه الفنانه
الممثل : انا معجب بحضرتك من زمان و كان نفسي في صورة معاكي
الميلف : طبعا يا حبيبي انت عملت دور ابني و تستاهل صورة و بوسه كمان .
بيطلع الممثل موبايله علشان ياخد سيلف مع النجمه و هي بتبوس خده وهي لسه واقفه ملط جنبه . بيسلم علي المخرج و يمشي و بتروح النجمه هي كمان علشان تلبس . المخرج بيطلع رزمه دولارات تانيه و بيديها للصعيدي .
المخرج : برافوا عليك . اعمل حسابك عندنا scene تاني كمان يومين
الصعيدي : انا تحت امرك بس هالبس ايه بقي ؟
المخرج : هتلبس عفريته علشان هتعمل دور ميكانكي . و لو عرفت تخلي علي ايدك شوية شحم وكده يبقي احسن . معرفتش ابعتلي و انا هجيب الشحم معايا
الصعيدي : حاضر
بيخرج الصعيدي و بيفضل في موقع التصوير المخرج و النجمه الميلف لوحدهم . بيروح المخرج ناحيه جهاز كومبيوتر و بيفتحه .
الميلف : و انا مش هاخد رزمه زي اللى بتوزعهم دول
المخرج : يا نجمة انتي تاخدي الرزم كلها . استني عليا بس لما ابعت الفيديو لشركه الانتاج في امريكا و انا هظبطك
بتقرب الميلف منه لحد ما تبقي واقفه وراه و بتحضنه من ضهره و هو قاعد قدام الكومبيوتر .
الميلف : اي حد غيرك يقولي يا نجمه و يا فنانه ... لكن مبحبش اسمعها منك انت
المخرج : امال عايزاني اقولك ايه
الميلف : قولي يا ماما زي زمان

نهايه الجزء الاول
تسود الشاشه و يتكتب بخط كبير
اخراج : xxx123456789

الجزء الثاني

مخرج افلام السكس بيبعت الفيلم الجديد لشركه الانتاج في الوقت اللى بطله افلامه بتحضنه و بنكتشف انها في نفس الوقت تبقي امه . بيرجع المخرج راسه لورا علشان تبقي بين بزاز امه و يفتكر ايام زمان . ايام كانت لسه علاقته بأمه علاقه طبيعيه زي اي ام و ابنها .

فلاشباك
بيبدأ الفلاشباك بحضن برضه بس مش حضن نجاسه و هيجان . حضن ام فرحانه بابنها . ابنها الوحيد اتخرج من معهد السينما قسم الاخراج . في الوقت اللى كانت فاكره ان الدنيا اخيرا هتبدأ تضحكلهم بعد سنين من التعب مكنتش عارفه الدنيا مخبيالهم ايه . الابن اللى كان عنده احلام كبيره و بيفكر هيبقي مشهور قد ايه بين مخرجين مصر . كان بيفكر هيكون شغله احسن في السينما و لا في التلفزيون .
مشاهد متتاليه للابن و هو بيحاول و بيسعي علشان يشتغل . اشتغل تحت التمرين مع مخرجين كتير و اشتغل مخرج مساعد كتير لكن في الاخر مكنش حد فيهم بيديله الفرصه انه يعبر عن نفسه و عن افكاره . لحد ما في يوم ادتله الدنيا ضحكه جديده و منتج قرر يديله فرصه . هيخرج حلقتين من مسلسل . فكره المسلسل ان كل حلقه او اتنين هيكونوا بمخرج و مؤلف و ممثلين مختلفين و الجمهور هيصوت لمين احسن مخرج و احسن مؤلف و احسن ممثل و ممثله طول السيزون . و اللي هيكسبوا التصويت الشركه هتنتجلهم مسلسل كامل السنه اللى بعدها . كان المخرج بتاعنا حاطط كل تركيزه في الحلقتين بتوعه علشان يكسب التصويت ده لدرجه انه تقريبا مكنش بينام .اشتغل مع المؤلف اللى هو برضه كان بيحلم بالفرصه دي لحد ما طلعوا بسيناريو ممتاز و جرئ و مش متاخد من اي عمل اخر . اشتغل مع الممثلين علشان يطلع الحلقتين بأحسن شكل ممكن . وقت عرض المسلسل كان مبسوط بالنتيجه النهائيه للحلقتين بتوعه خصوصا و هو بيشوف باقي الحلقات . بقي متأكد ان مفيش حد عمل حلقه احسن منه . لغايه يوم اعلان النتيجه . كانت الصدمه انه خسر احسن مخرج . حلقة تانيه هي اللى كسبت احسن مخرج و احسن مؤلف و احسن ممثلين . مشاهد متتاليه للمخرج في حاله صدمه و غضب .

عودة من الفلاشباك

الام : ايه روحت فين ؟
الابن : ها ؟
الام : سرحان في ايه ؟
الابن : في الدنيا . افتكرت ايام زمان
الام : و انت مبتحبش تسرح الا بين بزازي
الابن و هو بيقرصها من حلمة بزها : ماهو الملبن ده سبب كل اللي احنا فيه
الام : لا و انت الصادق . سبب اللى احنا فيه دماغك الالماظ دي
بيضحكوا الاتنين و بيبص الابن علي الكومبيوتر يلاقي الفيديو اتبعت خلاص لشركه الانتاج . بيقفل الكومبيوتر و بياخد امه و يخرجوا من الشقه . علي الواجهه المفروض ان ده ستوديو لتصوير الاعلانات . لكن الحقيقه هي ستوديو لتصوير افلام السكس . قدام الناس المفروض انه مخرج اعلانات بيعمل اعلانات لشركات اجنبيه علشان تسوق منتجاتها للعرب في اوروبا و امريكا . ده ال cover اللى بيشتغل من خلاله . قدام الناس و علي الورق و قدام الجهات الحكوميه هو مخرج اعلانات و الفلوس اللى بتتحول لحسابه هي تمن الاعلانات دي . لكن الحقيقه انه بقي من اشهر مخرجي افلام السكس في العالم كله . سواء الافلام العاديه او الافلام اللى بتتعمل بالعربي و الشركات الاجنبيه بتحط عليها ترجمه بالانجليزي . الاجانب بقوا مهوسيين بأفلام السكس العربي دي . زهقوا من افلام السكس اللى فيها نجمات اجانب و عاملين نفسهم عرب و لابسين **** لأنهم متأكدين انهم مش عرب فعلا . علشان كده الممثلات اللى ليهم اصول عربيه بقوا ناجحين جدا . لكن افلام مخرجنا الشاب عدت حته من اصول عربيه دي . لأ دول عرب فعلا و بيتكلموا بلهجات عربيه كمان . روح المخرج و امه لبيتهم . اتصل بصاحبه اللى بيشتغل في شركه الانتاج اللى بعتلها الفيديو .
المخرج : ازيك يا جون
جون : انا كويس . كنت لسه بشوف الفيديو بتاعك قبل ما ابعته للايديتورز بتوعنا
المخرج : و ايه رأيك فيه
جون : انت عارف اني مبفهمش عربي . لما يروح للايديتورز و بعدين يروح للترجمه و يرجعلي هقولك رأيي
المخرج : بس فلوسي متستناش كل ده .
جون : انت لو فتحت حسابك قبل ما تكلمني كنت هتعرف ان المبلغ اتحولك خلاص . بس كويس انك اتكلمت علشان عايزك في حاجه تانيه
المخرج : خير عايزني في ايه
جون : عايزينك في فيلم جديد
المخرج : قولي التفاصيل
جون : لأ لما تيجي هتعرف . هبعتلك المعاد و تذاكر الطيران
المخرج : هو الفيلم ده هيكون عندك ولا ايه ؟
جون : لا هيكون في جاميكا
المخرج : جاميكا ؟ اكيد علشان الزنوج . طيب بطلة الفيلم هتبقي من هناك و لا امريكيه و لا عايزين عربيه ؟
جون : لا امريكية لما توصل هتلاقيها هناك . هبعتلك تذكرتين سفر كمان شوية
المخرج : تذكرتين ليه ؟
جون : ايه مش عايز نجمتنا المحبوبه تتفسح معاك شوية ؟
المخرج : هي لو راحت الزنوج هيخلصوا لبنهم عليها قبل ما نصور حاجه
جون : لا متقلقش مفيش هناك اكتر من الزنوج و مفيش اكتر من لبنهم
ضحك الاتنين و قفلوا المكالمه
المخرج : استعدي بقي علشان هنسافر قريب جاميكا
الام : ليه ؟ عايزني في فيلم هناك ؟
الابن : لأ انا هروح اصور فيلم و هما باعتينلك تذكره علشان تتفسحي عادي مش شغل
الام : اه . اوكي بس امتي
الابن : لسه هيبعتوا التذاكر
الام : انت عارف انا ورايا حاجات كتير هنا لو هنسافر لازم اظبطها قبلها
الابن : اه وراكي ازبار كتير بتعطفي عليهم .
الام : مانت عارف بقي . صحيح فكرتني . اشرف البواب كلمني علشان ....
الابن : مانا عارف . جايلك بكره الصبح
الام : و انت عرفت منين
الابن : مراته كلمتني اروحلها لما جوزها يخرج
ضحكوا الاتنين و دخلوا ناموا . تاني يوم الصبح خرج الابن المخرج من العمارة و سلم علي اشرف البواب اللى اول ما اتأكد ان المخرج مشي راح لمراته يعرفها انه هيخرج يجيب حاجات للسكان و وصاها تقفل علي نفسها علشان بيغير عليها و فورا طلع لأم المخرج . استقبلته و هي لابسه قميص نوم ابيض . هي عارفه قد ايه هو بيهيج من قمصان النوم بتوعها اللي عمر مراته ما شافتهم و لا تعرف تجيب زيهم . في نفس الوقت كانت مرات البواب بتفتح الباب للمخرج و هي لابسه جلابيتها الفلاحي . كان اشرف البواب فوق قلع و ام المخرج بتمصله في الوقت اللى كان ابنها في اوضه البواب تحت بيلحس كس مراته . البواب كان نايم علي ضهره و الام راكبه فوق زبره و بتتنطط و بزازها بتطلع و تنزل قدامه و الابن مخلي مرات البواب علي ايديها و رجليها و بينيكها من ورا . البواب نطر لبنه علي بزاز الام اللى هي اكتر حاجه بتهيجه في الوقت اللى الابن ناك طيز مرات البواب و نطر لبنه جوه طيزها . خرج الابن قبل ما ينزل البواب من فوق و راح قعد علي قهوه شوية علشان يريح قبل ما يروح . و هو علي القهوه سرح في اول مره ناك مرات البواب و امه اتناكت من البواب .

فلاشباك
الابن المخرج و امه كانوا لسه راجعين من تصوير فيلم سكس في اوروبا . اتفاجئوا ان البواب القديم العجوز مشي و جه مكانه اشرف . اشرف شاب صغير و باين عليه الصحه . المخرج شاف نظره امه لأشرف و اتأكد انها مش هتسيبه الا لما تتناك منه . في نفس الوقت شاف هو مرات اشرف . فلاحه بجسم فلاحي حلو لكن مش ده اللى هيجه عليها . اللى هيجه عليها هي فكره انه هيقدر ينيك مرات اللي بينيك امه . لأول مره يحس انه يقدر يقرطس الفحل اللى هو فاكر انه مقرطسه و بينيك امه .
مشاهد لأم المخرج و هي بتصارحه انها عايزه تتناك من اشرف . بعدها مصارحته لأمه انه عايز ينيك مراته . الاتفاق بين الاتنين علي الخطه .
الخطه بتحصل في مكانين في نفس الوقت . في بيت المخرج و امه و في اوضه البواب .
الام بتتصل بأشرف علشان يطلعلها . بتفتح الباب و هي لابسه قميص نوم و فوق منه روب بيشف اكتر ما بيغطي .
اشرف : خير يا ست هانم
الام : في فار دخل الشقه و انا خايفه و مش عارفه اطلعه و قاعده لوحدي
اشرف : متخافيش يا ست هانم انا هطلعهولك
ضحكت الام ضحكه سافله و هي متأكده ان السناره غمزت . دخل اشرف المطبخ علشان يدور علي الفار
اشرف : مش لاقيه يا ست هانم
الام : طيب شوفه كده في اوضه النوم
اشرف : و هو ايه اللى هيدخل الفار اوضه النوم
الام : جايز جري و راح علي هناك
اشرف ( بيبص علي بزازها البارزين من تحت الروب ) : ده يبقي فار قليل الادب . بس انا همسكه و مش هسيبه
بيروح اشرف اوضه النوم و بيدور علي الفار . كانت الام قلعت الروب و فضلت بقميص النوم . لف اشرف علشان يلاقي الهانم قدامه بقميص النوم . تنح و مبقاش قادر يتكلم بس اول ما فتح بوقه كانت الام بتبوسه و بتمص لسانه قبل ما ينطق حرف . نيمته الام علي السرير و قلعته بنطلونه و نزلت تمص زبره . بعد التمثيل في افلام البورن مبقاش في زبر ممكن يفاجئها بس زبر اشرف كان من النوعيه المفضله عندها . زبر مدملك و تخين كانت بتدخله بوقها بالعافيه علشان تمصه لحد ما بقي اشرف بيشخر و حس انه هينطر من مصها بس . سابته الام يهدي شوية قبل ما تركب عليه و تدخل زبره في كسها و تبدأ هي تشخر و هي بتطلع و تنزل عليه لحد ما جابت عسلها كله فوق زبره . نامت علي السرير نام عليها اشرف و دخل زبره في كسها و قعد ينيك فيها . كانت بزازها مجنناه لدرجه انه كان بينيك و في نفس الوقت بيرضع بزازها و يعض حلماتها لحد ما جاب لبنه جوه كسها من غير ما يحذرها و لا يقول حاجه لأن بزها كان جوه بوقه و مقدرش يتكلم .
في الوقت اللى كان ده بيحصل في بيت المخرج و امه كان المخرج نفسه بينفذ جزء من الخطه تحت في اوضه البواب . خبط علي الباب و ردت عليه مرات البواب من ورا الباب
مرات البواب : مين
المخرج : انا المخرج اللى ساكن في الدور التالت
مرات البواب : اشرف مش موجود دلوقتي مقدرش افتح الباب
المخرج : انا جايبله حاجه خديها مني و اقفلي تاني
فتحت الباب و هو بحركه سريعه زقها و دخل جوه و قفل الباب
مرات البواب : بتعمل ايه يا بيه
المخرج : انا من ساعه ما شوفتك و انا مجنون بيكي
مرات البواب : حرام عليك يا بيه
المخرج : حرام ان الجمال ده يبقي مرمي مع بواب . ده انتي قمر
مرات البواب : ابوس ايدك يا بيه بلاش الكلام ده
كان المخرج زنقها بينه و بين حيطه الاوضه و لزق جسمه في جسمها و هو بيبوس شفايفها و بيلحس رقبتها . استسلمت مرات البواب للمسات المخرج . كان عارف بيعمل ايه كويس بعد ما بقي خبره من اخراج افلام البورن . كان عارف يهيجها ازاي و يخليها تولع من مجرد لمسات و بوس . قبل ما تفوق كان قلعها الجلابيه و بقت واقفه قدامه ملط و اداها بعبوص في كسها و هو لسه بيلحس في رقبتها خلاها تروح في دنيا تانيه . نامت علي السرير علشان رجليها مكنتش شايلاها و هو نزل يلحس كسها . جسمها الفلاحي الابيض كان بيتهز و لسان المخرج داخل جوه كسها . رغم ان جسمها ده لو شافه اي حد وهو ملط كده هيهيج و يبقي زي الطور بس المخرج كان هايج اكتر لأنه عارف انه بينيك مرات اللى بينيك امه دلوقتي . قلع المخرج و خلاها تمصله زبره و هي كانت زي السكرانه بس من الهيجان مش من الخمره . ناكها المخرج علي سريرها هي و جوزها بكل الاوضاع اللى يعرفها .
المخرج : قربت اجيب يا شرموطة
مرات البواب : بلاش جوايا علشان محمل
المخرج : هنطر بره بس علي شرط لو منفذتيهوش هعشرك و اجيب لبني جوه كسك
مرات البواب : هعملك اللى انت عايزه بس متفضحنيش و تخليني احمل في الحرام
المخرج : المره الجايه توسعي طيزك علشان انيكك فيها
مرات البواب : بس ده حتي جوزي معملش كده معايا من ورا
سرع المخرج من حركته وهو بينيكها
المخرج : و انا اللى هفتحلك طيزك دي . ولا اعشرك دلوقتي
مرات البواب : لأ ابوس ايديك . حاضر هوسعهالك و تفتحها المره الجايه
طلع المخرج زبره و نطر لبنه علي جسم مرات البواب و باسها . اداها نمرته و خد نمرتها و اتفق معاها كل مره جوزها يخرج تكلمه يجيلها . كان المخرج عارف امتي اشرف البواب بيخرج فعلا و امتي بيقول كده لمراته علشان يطلع ينيك امه . و كان محافظ علي انه مينيكهاش الا في نفس الوقت اللى البواب بينيك فيه امه علشان يبقي هو و اشرف ناكوا نفس عدد النيكات . خالصين يعني .

عودة من الفلاش باك

روح المخرج بيته و كانت امه في الحمام بتنضف نفسها بعد النيكه دي . استلم المخرج تذاكر الطيران و كان المعاد بعدها بيومين و خلص كل الاوراق علشان يسافر هو و امه لجاميكا . في المطار بيستقبله مندوب من الشركه و بيوصلهم للفندق اللى هيقعدوا فيه .
المندوب : في جناح كامل محجوز ليكوا و كل التكاليف اتدفعت .
المخرج : طيب هنبصور امتي ؟
المندوب : لأ لما ترتاحوا من السفر حد من الشركه هيبلغك بكل تفاصيل التصوير .
وصل المخرج و امه للفندق و دخلوا يرتاحوا و يناموا شوية بعد رحله الطيران الطويله دي . صحي المخرج بعد ساعتين من النوم علشان يلاقي السرير اللى نايم عليه هو و امه متحاوط بعدد من الناس اللى ماسكين سلاح و من وراهم صوت هو عارفه
مجهول : اخيرا صحيت . النهارده هتتحاسب علي كل اللى عملته .

نهايه الجزء الثاني
 


أكتب ردك...
أعلى أسفل