• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

مكتملة انا محترمة بس استحليت النيك مع الرجالة اوى (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

نائب المدير
إدارة ميلفات
نائب مدير
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناقد قصصي
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
3,911
مستوى التفاعل
2,448
نقاط
13,660
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
انا محترمة بس استحليت النيك مع الرجالة اوى

قصة مترابطة من عدة مواقف



الشخصيات

ثروت مدرس

سلوى اخت ثروت مدرسة متزوجة

سهى اخت سلوى متزوجة

مدحت زوج سهى

ايهاب سالم وعمرو زملاء مدحت فى العمل

ماجد وايهاب فاروق وحسن ورفعت مدرسون زملاء ثروت وسلوى

انور مدير المدرسة التى يعمل بها ثروت واخته سلوى

فاطمة جارة سلوى متزوجة

رياض ابن فاطمة

سحر وسمر اختا رياض

وسام اخو رياض

هشام قارئ عداد الكهرباء وعشيق فاطمة

زينب جارة اخرى لسلوى متزوجة

عبد الغفار زوج زينب ووالد حورية

حورية ابنة زينب

سلامة وخضر ابنا زينب

شيماء صديقة حورية

كريستين جارة زينب

ملاك طبيب زينب المعالج وعشيقها

مجدى جار زينب وعشيقها

احمد قريب لزينب واختها وداد وعشيق وداد

وداد اخت زينب وخالة حورية



الموقف الاول:

سلوى والتدريس والنيك اغتصبوها فى الاول وبعدين هى استحلت الموضوع وكملت معاهم وحبتهم وحبوها



انا ماجد مدرس لغة انجليزية بمدرسة اعدادى وليا اصدقاء كتير مقربين هما ايهاب وحسن ورفعت وثروت وكلهم مدرسين معايا فى نفس المدرسة ودايما بنفهم بعض بسرعة ومتفقين على كل شئ ومدير المدرسة اسمة الاستاذ انور بيحبنا اوى ودايما بيعاملنا زى اخواتة وفى يوم من الايام جة ثروت لمدير المدرسة طلب منة انة يشغل اختة سلوى فى المدرسة مدرسة بالحصة علشان تسلى نفسها عشان جوزها بيشتغل فى الكويت ومش بيرجع الا كل سنة مرة بيقعد شهرين وبيرجع تانى الكويت وهى لسة مجابتش عيال ووافق مدير المدرسة على طلب ثروت وجاتت سلوى للمدرسة تقدم اوراق تعينها للمدير واول ماشوفناها اتجننا كلنا ومصدقناش ان دى تبقى اخت ثروت صاحبنا لانها فائقة الجمال طويلة وجسمها ملفوف وبيضا وشعرها اسود وناعم وطويل ولبسها يحرك الجبل واول ماشافها المدير وهى بتقدملة ورقها عينة منزلتش من عليها ومضى ورق تعينها فى المدرسة بسرعة ومن ساعة ماجاتت فى المدرسة وكل احوالنا اتقلبت وبقينا علطول بنفكر فيها وبنقعد نبصلها فى الاوقات اللى بيكون فيها ثروت مش موجود معانا عشان مياخدش بالة وفى يوم وانا قاعد فى اوضة المدرسين اللى مش وراهم حصص فى الوقت دة دخلت علينا سلوى وقعدت على الترابيزة عشان هى كمان مكنش عليها حصة فى الوقت دة وقعدت ابص عليها انا وايهاب وحسن ورفعت من غير ماتاخد بالها واحنا وبنبص عليها دخل علينا الاستاذ انور المدير ولاحظنا وحسينا انة فهمنا بس هو كمان عايز يبص علية وجة قعد معانا فى الاوضة وقعد يكلمنا عن كيفية معاملة الطلبة طبعا دة كلة عشان هو كمان يبص عليها براحتة وبعد ماجرس الحصة ضرب وكلنا قمنا نروح على حصصنا كلمنى الاستاذ انور وقالى عايز اكلمك شوية فى مكتبى قبل ماتروح حصتك وفعلا رحت معاة لمكتبة وقعد يلف عليا ويدور ويقولى انا لاحظت انك انت وايهاب وحسن ورفعت دايما بتبصوا للاستاذة سلوى نظرات كدة وكدة قولتلة لا انت فهمتنا غلط دى مهما كنت اخت صاحبنا ثروت راح قعد يضحك وقالى يعنى منفسكش تنيكها الصراحة انا نفسى بس انا انذهلت من كلمة المدير اللى مكنتش اتوقعها رحت قولتله ازاى ودى علطول بتيجى المدرسة وبتروح مع اخوها ثروت قالى مليكش صالح المهم انك تتفق مع اصحابك علشان خطتى تكمل قولتلة متقلقش من اصحابى عشان انا عارف انهم كلهم نفسهم ينيكوا سلوى بس مش عارفين ازاى يحصل الموضوع دة راح قالى طيب تعالالى البيت انت واصحابك انهردة بالليل عشان نتفق وبالفعل رحت كلمت رفعت وحسن وايهاب فاروق فى الموضوع ومكانوش مصدقين واول ماعرفوا ان فى طريقة ممكن ننيك بيها سلوى كانوا هيطيروا من الفرح واتجمعنا كلنا فى بيت المدير بالليل وقالنا الاستاذ انور على الخطة اللى راسمها وتانى يوم طلب الاستاذ انور من ثروت انة ميحضرش الحصة الاخيرة ويروح يسافر يخلص شوية اوراق يمضيها من وزارة التربية والتعليم وهيديلة فلوس بدل انتقال وفى الحصة الاخيرة مشى ثروت وقالت لاختة سلوى انه رايح يخلص شوية ورق ضرورى من الوزارة وبعد مامشى ثروت راح المدير طلع لسلوى فى الحصة وقالها متمشيش بعد الحصة عشان فى اجتماع هام بعد الحصة الاخيرة وطبعا هى متتوقعش انة ممكن نكون متفقين عليها والاجتماع دة هيبقى على نيكتها وبعد مادق جرس المدرسة وجميع الطلبة مشيوا والمدرسين ماعدا احنا والمدير جاتت سلوى بتسالنا هو لية احنا بس اللى قاعدين والمدرسين كلهم مشيوا هما مش معانا فى الاجتماع رحنا ضحكنا وقولنالها لا المدير عامل لينا اجتماع مخصوص وراح الاستاذ انور قال لحارس المدرسة اقفل باب المدرسة وامشى احنا قاعدين فى المدرسة شوية معانا اجتماع سرى بخصوص الامتحانات الشهرية ودخل المدير مكتبة وبدانا الاجتماع وبدء الاستاذ انور يسال سلوى عن جوزها وعايشة ازاى وهو بعيد عنها حست سلوى ان فى حاجة غريبة ولازم تمشى واحنا كلنا قاعدين نبص على جسم سلوى اخت صاحبنا اللى كلها دقايق ونعمل حفلة عليها وننيكها راحت قامت سلوى واعتذرت عن الاجتماع راح ايهاب بسرعة حط ايدة على كسها راحت صرخت وجريت على باب المكتب راح رفعت وحسن مسكوها ونيموها على الاريكة واتجمعنا عليها احنا الخمسة ومسكناها وقلعناها هدومها وكانت لابسة بنطلون قماش ضيق وراسم كسها رسم وبدى باين منة صدرها اللى زى العسل وكيلوتها روعة يادوب مغطى كسها وهى قاعدة بتصرخ وبتقول حرام عليكم دة انا اخت صاحبكم ومتجوزة راح المدير طلع زبة وقالها متخافيش هنيكك بسرعة ونسيبك تروحى ومحدش هيعرف حاجة روحت انا كمان مطلع زبى بسرعة وقبل ماينيكها المدير رحت مدخل صباعى فى كسها وقعدت ادعك فيها واصحابى قاعدين يعصروا فى صدرها رحت طلعت صباعى ودخلت زبى وقولتلها متخافيش اخوكى مش هيعرف اننا نكناكى ياشرموطة وراح المدير حط زبة فى بقها وقالها مصيلى شوية وانتى بتتناكى راحت هيا مرضيتش تفتح بقها وهى قاعدة بتبكى وانا بنيكها رحت قعدت انيك فيها جامد واقولها افتحى بقك للمدير وانا انيكك بالراحة وهى بتبكى ومش راضية رحت قعدت انيك فيها بسرعة اوى لحدت لما مقدرتش تستحمل وفتحت بقها عشان تصرخ راح المدير حط زبة فى بقها وقالها بدل ماتصرخى يامتناكة مصيلى زبى وقعد المدير ينيك فى بقها وانا بنيكها فى كسها وايهاب ماسك ايديها ورفعت وحسن بيجهزوا ازبابهم عشان ياخدوا دورهم بعدينا وينيكوها هما كمان رحت من كتر النيك فيها تعبت ونزلت طوفان من اللبن فى كسها وقمت من عليها وسيبتها للمدير ينيكها من كسها هو كمان ويقولها مش هطلعك من هنا غير وانتى حامل وهى تقولوا حرام عليك انا متجوزة وجوزى مسافر هتفضح وهو مش على بالة خالص اهم حاجة انة يطفى نار شهوتة فى كسها وخلاص ورحنا بصينا لقينا المدير ملى كسها لبن من زبة كأنة لية سنة مناكش وحدة ست وقام من عليها وسابها لايهاب وحسن ورفعت اللى قوموها وخلوها تعمل وضعية الكلب وراح ايهاب مدخل زبة فى كسها من ورا وقعد ينيك فيها ورفعت وحسن بيدعكوا ازبابهم فى صدرها وجسمها كلة وراح ايهاب نزل هو كمان فى كسها وجة حسن ينيكها فى كسها لقية غرقان لبن راح ناكها فى طيزها ونزل فيها من ورا ورفعت دخلو فى بقها ونزل على صدرها وبعدين رحنا صورناها وهى فاتحة رجليها على الاخر وكسها غرقان لبن وجسمها كلة مغطية لبن ازبابنا وهددناها اذا فتحت بقها بكلمة هنفضحها بالصور دى وطبعا جوزها هيطلقها راحت لبست هدومها وروحت بيتها وجة تانى يوم اخوها ثروت بيقول للمدير اختى مش هتقدر تيجى تانى المدرسة عشان هى مش قادرة على التدريس وفهمنا طبعا ان سلوى خافت ومفتحتش بقها بكلمة بس مش عايزة ننيكها تانى ووافق المدير على طلب ثروت وبعد شهرين عرفنا ان سلوى حملت مننا بس هى قالت طبعا ان الحمل دة من جوزها وكدة كدة اللى حصل دة كان بعد سفر جوزها بشهر واحد بس يعنى مش ممكن جوزها يكشفها.. بعد كده جت لنا سلوى عند الاستاذ انور وقالت انها حاولت تنسى الليلة اياها بس ماقدرتش وادمنت المتعة معانا وقررت اننا نكون اجوازها وعشاقها مع جوزها بس من غير اخوها ثروت مايعرف واحنا فرحنا اوى وكنا بنحبها اوى اوى وشايفينها الهتنا وفتاة احلامنا وحبيبتنا ومراتنا فعلا انا ماجد وايهاب فاروق ورفعت وحسن ومديرنا انور وقابلناها كتير ونكناها جانج بانج احنا الخمسة فى كسها وطيزها وبوقها وبزازها وقدمينها وفخادها وحميناها بلبننا من شعرها لصوابع رجليها قدام وورا وتحت وفوق وجوه وبره



الموقف الثانى:

اتفقوا معاه انهم يغتصبوا مراته سهى اخت سلوى المدرسة وهى رفضت فى الاول وبعدين استحلت الحكاية وكملت معاه ومعاهم

اعرفكم بنفسى انا اسمى ايهاب سالم بشتغل مهندس مدنى فى شركة مقاولات واعز اصدقائى اسمة عمرو بيشتغل معايا مهندس فى نفس الشركة ومن فترة بسيطة اتعين معانا مهندس جديد اسمة مدحت فى نفس القسم ونشاءت مابينا علاقة صداقة قوية وفى يوم من الايام مدير الشركة عمل لينا حفلة خاصة بمناسبة انتهائنا من تنفيذ مشروع سكنى كبير وكان كل المهندسين مدعويين هما وزوجاتهم وبما انى انا وعمرو مش متجوزيين بقينا طول الحفلة قاعديين مع بعض لوحدينا لحد لما جة مدحت ومعاة مراتة ولاول مرة نشوف وحدة بالجمال دة كلة شعرها اسود وطويل وناعم وجسمها ملفوف وبيضاء اوى وعيونها واسعة وطيزها بارزة وشفايفها تتاكل اكل وصدرها يجنن واول مادخل مدحت الحفلة سلم على مدير الشركة وبعدين جة سلم علينا وعرفنا بمراتة وقالنا انها اسمها سهى وقعد معانا 5 دقايق وبعدين استاذن ومشى هو ومراتة وانا زبى وقف جامد وعمرو لاحظ وقالى خد بالك احنا فى حفلة رحت قولتلة طيب يلا بينا نمشى من هنا وروحت البيت وانا قاعد افكر فى سهى مرات مدحت وبفكر ازاى اوصلها وانيكها وانا وقاعد بفكر جتنى فكرة رهيبة وهى انى اكلم مدحت على الشات باايميل جديد ميعرفهوش واسالة عن مراتة شوية واشوف رد فعلة وبالفعل دخلت على الشات ولقيت مدحت فاتح وكلمتة من ايميل جديد واتعرفت علية ومرديتش اكلمة فى الموضوع دة من اول يوم قولت استنى لحد لما يرتاحلى شوية وبعد 3 ايام سالتة اذا كان متجوز ولا لاء رد عليا وقالى انة متجوز وفهمتة انى انا كمان متجوز وقعدت اوصفلة فى مراتى كدة وكدة وطلبت منة يوصفلى مراتة وبالفعل وصفلى مراتة بجد رجت قولتلة انت اية رايك فى موضوع تبادل الزوجات قالى بصراحة انا سمعت عنة ونفسى اجربة قولتلة يعنى نفسك تشوف مراتك بتتناك قدامك قالى ايوة بس انا مراتى ست محترمة ومترضاش بحاجة زى كدة قولتلة طيب لو جيبتلك حل تخلينى انيكها قالى ياريت وفى نفس اليوم اتصلت بعمرو صاحبى وجيبتة عندى البيت ووريتة الحوار واتفقنا اننا تانى يوم هنصارح مدحت فى الشغل باللى احنا عايزينة وتنى يوم قابلنا مدحت وسالتة عن سهى وقولتلة نفسى اشوف مراتك على سريرى قالى اية اللى بتقولة دة انت مجنون رحت قولتلة متخفش انا اللى كنت بكلمك على النت واتفقت معاك على انى هنيك مراتك قدامك واول ماسمع الكلام دة اتفاجئ وقالى انت عملت كدة عشان توصل لمراتى قولتلة بصراحة اة انا وعمرو من ساعة ماشفنا مراتك واحنا نفسنا ننيكها بااى طريقة قالى طيب ازاى هتنيكوها قدامى وانا لو مراتى عرفت حاجة زى كدة هتودينا فى داهية قولتلة متخفش انا وعمرو مظبطين كل حاجة كل اللى عليك انك تساعدنا قالى ازاى قولتلة بكرة بالليل تسكر مرتك على الاخر وهى وسكرانة هنمسكها انا وعمرو قدامك ونيكها عجبت الفكرة مدحت وقرر انة ينفذها وتانى يوم بالليل روحنا لمدحت ومراتة كانت سكرانة على الاخر ورحنا دخلنا عليها اوضة النوم لقيناها لابسة قميص نوم يجنن وكيلوت شفاف وسوتيانة خفيفة وجاهزة للنيك راحت اول ماشافتنا دخلنا عليها مع جوزها حاولت تقوم من على السرير وتصرخ بس احنا مسكناها ونيمناها على السرير وعمرو مسك ايديها جامد وطلع زبة حطة فى بقها وانا بقى طلعت زبى وقلعتها الكيلوت وغرست زبى فى كسها مرة واحدة عشان متحاولش تقاوم وقعدت انيك فيها وجوزها بيتفرج علينا واحنا شغالين نيك فى مراتة قدامة ورحت انا وبنيكها قلعتها السوتيانة عشان امص صدرها وانا بنيك فى كسها ومستمتع وقعدت انيك فيها نص ساعة لحد لما نزلت لبنى فى كسها وقمت بدلت الادوار مع عمرو بس عمرو قلبها على بطنها وخلاها وقفت على ركبتها زى الكلبة ودخل زبة فى كسها من ورة وقعد ينيك فيها ويقول لمدحت مراتك كسها حلو وهى قاعدة بتحاول تصرخ بس سكرانة خالص وخلاص اتناكت وبقيت متناكة وشرموطة ومدحت بيقول لمراتة متخافيش محدش هيعرف انك بتتناكى من اصحابى بس اهم حاجة تخليهم يستمتعوا بكسك قدامى راح عمرو منزل لبنة فى كس سهى وهى بتبكى ومش مصدقة اللى حصلها دة رحنا بعد ماخلصنا من نيكة سهى رحنالبسنا هدومنا وسيبناها على السرير منهارة من اللى حصل ومشينا.. فى البداية كانت طالبة من مدحت انه يطلقها بس مع الايام بقت مكسوفة وهى بتعترف له انها هاجت اوى من اللى عملناه معاها وهى سكرانة ونفسها يتكرر اللى حصل بس وهى واعية وراضية وفايقة عشان تتمتع اكتر ماكناش مصدقين نفسنا وفرحنا اوى وقررت سهى اننا نكون عشاقها واجوازها التلاتة جوزها مدحت وانا ايهاب سالم وعمرو ونكناها سوا احنا التلاتة فى كسها وبوقها وطيزها وفسحناها وبقينا زى العشاق نروح الكورنيش والسينما والاثار والمتاحف



الموقف الثالث :

الخطيئة اللذيذة الممتعة.. أمى فاطمة وهشام قارئ عداد الكهرباء وانا شجعتها بعد نيكتها الاولى معه لتتناك منه دوما ويصبحا عاشقين بمباركتى وتفرجى



ولدت في عائلة فقيرة الحال قبل خمسة وثلاثون عاما. كانت لدينا منزلا صغيرا جدا كانت تتكون من غرفة واحدة , هي كانت غرفة نومنا جميعا.كنا نجلس وناكل فيها ايظا.عندما كبرنا نحن الاولاد اضطر والدي ان يبني غرفة اخري بجوار غرفتنا الوحيدة. فكان بابا الغرفتين تطلان علي ساحة المنزل,فكانت الغرفتان ترتبطان ببعظهما بواسطة شباك صغير . ففي الركن الاخر من ساحة المنزل توجد ما يسمي بالحمام والمطبخ. كان والدي يعمل في الانشاءات فكان عمله شاقا جدا لم يعد هذا العمل يناسبه لانه اصبح كبيرا في العمر,ولاكن كان لابد ان يستمر في هذا العمل لكي يستطيع اعالة عائلته . والدي في الخمسين من عمرة وهو يكبر والدتي بحوالي عشرون سنة لقد تزوج من امي عندما كانت في الخامسة عشرة .زوجوها له عنوة لانه ابن عمها. انجبا معا ستة ***** مات اثنان ونحن الاربعة انا اكبرهم واسمي رياض اما اختي سحر فهي تصغرني بعام,سمر تصغر سحر بعامين اما وسام فهو اصغرنا جميعا. سابدأ بالرواية واقص عليكم ما جري لنا عندما كنت في الثالثة عشرة من عمري . انا كاي ولد في سن المراهقة بدات مشاعري الجنسية تظهر وفي الاونة الاخيرة تعلمت ممارسة العادة السرية فكانت الفتيات شغلي الشاغل وبالرغم من كل محاولاتي مع اي فتات لم تكن اية واحدة لترضي بي ,عندما بلغت الرابعة عشرة تيقنت بان الناس تهمهم كثيرا المظاهر ,وكان الناس يعرفون فقر حالنا من الملابس التي كنت ارتديها. لقد تأثرت كثيرا بذلك واثرت ذلك في شخصيتي واصبحت معقدا . انا واخوتي كنا ننام في غرفة واحدة والنوم كانت علي الارض حيث لم تكن لدينا اسرة كي ننام عليها وكنا ننام الواحد بجانب الاخر لقلة الفراش ولكي نحتفط لانفسنا بالدفئ وخاصة في ايام الشتاء.في الاونة الاخيرة رايت او احسست بان امي كانت تقترح علي ان انام في الجهة الثانية اي في الجهة التي كان وسام اخي الصغير ينام. حيث كنت انام بجانب اختي سحر منذ طفولتي.ففي البداية لم اكن اعرف بان امي تخطط لابعادي عن سحر, ولكني فهمت في النهاية ,ولكني رفضت اقتراحها بحجة ان اخي وسام ينام وهو يتحرك كثيرا اثناء نومه والكل كانت تعرف ذلك . بصراحة انا لم افكر ابدا باختي سحركانثي ولا حتي بعد اقتراح امي. في احدي الليالي كنت نائما عندما سمعت صوت والدي ياتي من الغرفة التي ينام فيها مع امي..وهو يقول,,,لا لااستطيع فانا تعب جدا..ثم امي تقول ..انك تعب كل يوم اتذكر اخر مرة؟ ثم قالا اشياءا بصوت خافت جدا بحيث لم اسمع شيئا واضحا ,علي الاكثر كانت تبدو كمشاجرة ثم سكت الاثنان فلم اعد اسمع شيا بعد ذلك. بعد عدة ايام سمعت شيئا مماثلا اختتمتها والدتي ببكاء متقطع خافت. ففي احد الايام في حوالي الساعة العاشرة صباحا عندما كنت اهم باحظار واجباتي المدرسية في غرفتنا نحن الاولاد حيث كانت البقية من اخوتي في المدرسة لانهم كنوا يذهبون الي المدرسة صباحا ام انا فكنت اذهب الي المدرسة بعد الظهر,دق احدهم الباب فكنت امينا بان امي ستفتح الباب لانها كانت في المطبخ علي ماكنت اظن,عند مرور عشرة دقائق قمت من مكاني كي اري من كان الطارق فرايت رجل قارئ مقياس الكهرباء وهو يمسك بذراع والدتي وهو يتكلم معها وهي تدير راسها يمينا ويسارا فكانت محمرة الوجة فلم اكن اسمع كلامهما ,استطعت ان اسمع اخر شئ قالته امي..لا انا متزوجة ولدي ***** عندها خرج الرجل من المنزل . امي كانت امرأة جميلة فكانت شابة انذاك ربما كانت في الثانية والثلاثين او الواحدة والثلاثين. في الايام التالية لاحظت تغيرا مفاجئا علي تصرفاتها حيث بدات تهتم بنظافتها واصبحت تمشط شعرها وبدات تزيح غطاء راسها كلما غاب والدي من البيت ,بعد ثلاثة ايام تكرر زيارة الرجل كنت مشغولا في الداخل كالمرةالسابقة بأحظار واجباتي المدرسية..هذه المرة دخلتٌ من خلال الشباك الموجود بين الغرفتين الي داخل غرفة والداي كي اكون قريبا منهما لاسمع ما يقولان اوربما لاراهما من خلال الشباك التي تطل علي المكان الذي يقفون فيها, فسمعتها تقول لماذا جئت ابني في البيت ثم انا قلت لك بأني متزوجة ارجوك اذهب اذا يرانا احدا ستكون فضيحة..قال الرجل لا استطيع فانا احبك واريدك ..قالت امي وهي تتلعثم لا وكيف لالا يجوز اذهب ولا ترجع اذهب ارجوك ابني هنا ..قال الرجل وهو يمد كيسا اليها خذي ما اسمك خذي هذه هدية لك .لم تقبلها امي في البداية ولكن الرجل اصر عندها قبلت الهديه تقدم الرجل منها فوضع قبلة خاطفة علي خدها الايمن .فاراد الرجل ان يقبلها مره ثانية لكنها امتنعت ,فتراجع الرجل قليلا فسألها عن اسمها ..ترددت في البداية ولكنها قالت اسمي فاطمة ..فقال الرجل وانا اسمي هشام ساذهب الان عندي ما اعمله سارجع بعد يومين ,حاولي تكوني لطيفة المرة القادمة فلا تخافي مني فأنا احبك .فخرج الرجل رجعت انا بسرعة البرق الي غرفتي وجعلت نفي منشغلا بواجباتي كاني لم احس بشئ .بعد ثواني قدمت الي غرفتي فقالت وهي تمد راسها من الباب ..رياض ماذا تفعل ..قلت لها دون انظر اليها الواجب ساخلص عما قريب ..لم تقل شيئا فذهبت..احسست بها انها دخلت غرفتها وبعد قليل اسدلت ستارة الشباك التي تفصل الغرغة التي انا فيها وغرفتها .فتعجبت في بادئ الامر ولكني قررت ان احاول النظر الي داخل غرفتها ولكن دون جدوي لم استطع رؤوية اي شي ففكرت مليا ثم مشيت علي اطراف اصابعي فاتجهت نحو باب غرفتها فلم يكن مغلقا كليا فدخلت ..كانت واقفة في وسط الغرفة كان واظحا انها لبست الجزء السفلي من ملابس داخلية حمراء اللون وكانت تهم بلبس الستيان فكان احدي نهداها داخل الستيان والاخرا واقفة شامخة كانت حقا جميلة ,عندما راتني صرخت بوجهي فطردتني واقفلت الباب. فهمت بانها كانت تجرب هدية الرجل.فلم تتطرق هي باي شي بعد ذللك. لاحظت انها تحاول بشتي الوسائل ان تجد لي عملا ان اؤديه كي اكون بعيدا عن البيت لليوم اللذي قاله الرجل بانه سياتي اليها ففي صباح ذلك اليوم استيقطت وفكرت بالموعد فقررت ان اجعل نفسي مريضا ففركت عيناي حتي ااصبحت لونهما احمر وبدات بالتقيئ جابرة نفسي فسألتني اختي مابك يا رياض فقلت لها انا مريض جدا .فاخبرت امي قبل ذهابها الي المدرسة ...فجائتني امي وسألتني وحاولت ان تقول انني يجب ان اذهب لاجلب شيئا ما من بيت عمتي ,لاكنها عدلت من رأيها عندما رأتني اتقيئ فمست بيدها جبيني وقالت انت ساخن ,,فبدت علامة الحزن علي وجهها ثعلبما كانت لبقائي في البيت.فبقينا انا وهي بعد ذهاب اخوتي الي المدرسة حيث كان ابي قد ذهب الي العمل كعادته منذ ساعات الفجر. بعد ان جلبت لي قدح من الشاي مع قليلا من الخبز واللبن فتعمدت ان لا اكل كثيرا بالرغم من انني كنت جائعا لاظهر باني مريض جدا ..فقلت لها اريد ان انام ربما تساعدني ذلك علي الشفاء ..فشجعتني علي النوم هي الاخري ..فذهبت وسحبت الباب من خلفها دون ان تسدها تماما, سمعت خطوات قدميها وهي تبتعد نحو الحمام بعد ان دخلت غرفتها لفترة وجيزة,بعد ان تاكدت بانها تستحم فكرت بما ممكن ان يحدث ..فاتجهت الي الشباك التي تفصل بين الغرفتين رايت الستار كان يحجب داخل غرفتها فاحضرت مقصا واحدثت ثقبين صغيرين في القماش الحاجز بحيث كنت اري داخل غرفتها من زاويتين فبعد قليل سمعت طرقا علي الباب الخارجي فكنت اعرف بانها كانت في الحمام بعد ان طرقت الباب عدة مرات سمعت صوت امي وهي تقول من الطارق ؟ثم كانت قد عرفت الطارق لذلك قالت شيئا لم اسمعها ورجعت الي الحمام كانت تغطي جسدها بالمنشفة.لم تمر سوا دقائق والا خرجت من الحمام الي غرفتها وبخطواط سريعة ..فدخلت انا الفراش وجعلت نفسي نائما ..بعد مضي عشرة دقائق دخلت غرفة التي كنت انام فيها ونادت باسمي مرات متتالية ثم خرجت من عندي واغلقت الباب هذه المره وبحيث لم تحدث صوتا. وبعد عدة دقائق سمعت طرقا علي الباب الخارجي فسمعت خطواط قدميها وهي تمشي كي تفتح للطارق فبعد ان رايتهما من خلال ثقب الباب واقفان في الركن المقابل من ساحة المنزل وقد كانا يناقشان شيئا ما فجأة توجهت امي نحو غرفتي ..فسارعت و دخلت الفراش وجعلت نفسي وكاني غارق في النوم..فدخلت دون ان تحدث صوتا فنادت باسمي مرتين وبصوت خافت ,,عندما لم اجبها عادت واغلقت الباب من خلفها وبكل هدوء. فبعد لحظات سمعتها تقول للرجل وهما يدخلان غرفتها,,حاول ان لاتحدث صوتا كي لايستيقظ رياض ابني. وبعد ان اغلقت باب غرفتها قمت الي الثقب التي احدثته في الستار فرايت كيف ان امي ترتدي احسن واجمل ما لديها وهي واقفة وظهرها علي الجدار القريب من الباب والرجل امامها وهو يهمس اليها بكلمات الحب..فكنت انا غاضبا جدا في البداية ولكن شيئا ما منعني من ان افسد ما كانا يعملان. مد الرجل احدي يديه ومسح براحة يده وجنتها المحمره اصلا من الخجل فحاولت مرارا ان تزيح يده من علي خدها ولكن الرجل تقدم منها اكثر بحيث التصق بها وبدا بتقبيلها وبشكل مرن جدا وعندما نزل بشفتيه الي عنقها لم تتحمل هي فسقطت علي الارض مطلقة صوتا شبيها بالبكاء المحبوس في حلقها ولكنه منعها من السقوط واحتضنها وقادها الي الفراش التي ربما هي فرشتها قبل مجيئ الرجل..فمددها هناك وبدأ هو بتقبيلها لكنها غطت وجهها بذراعها وبدأ بتقبيل عنقها مرارا ومد يده وعصر احدي نهديها ثم الثانية..بدأت ترتعش وهي تحاول تغطية وجهها اكثر ..ربما انها كانت تخجل من فعلتها ولكنها كانت تريد ان تستمر,,فبعد قليل بدأ الرجل بفك ازرار ما ممكن ان تسمي فستانها ففتحهم الواحد تلو الاخر فكان جسدها جميلا جدا كانت تلبس ما اعطاها هذا الرجل كهدية من لباس داخلي لم اري قط انها او احدي اخواتي تمتلكن مثلها يوما. وبدا الرجل بتقبيل نهداها وحررهما من الستيان وبدأ بمصهما لمدة عشرة دقائق ..فكانت هي تديربراسها يمينا ويسارا وهي لاتزال تغطي وجهها فكانت تطلق بين الحين والاخر تنهيده احيانا خافتة واحيانا بشكل اعلا, نزل بشفتيه الي خصرها ثم الي سروالها المبلل بماء مهبلها وبدأ بوضع قبلات متتالية علي عانتها وفخذيها وفجأة امسك بطرفي سروالها وانزلها حتي انه رماها في الهواء, عندها مدت يديها وغطت عانتها ومابين ساقيها فرايت وجهها كانت محمرة لدرجة حيث لم اراها بهذا الشكل من قبل فاتحة فمها مغمضة العينين ..عندها قام الرجل فنزع سترته وخلع حذاءه و انزل بنطاله مع سرواله الداخلي بحركة واحدة وسريعة ثم تخلص من قميصه.. حاول مرتين ان يزيح يديها من علي مهبلها لكنها امتنعت.. عندها استطاع الرجل ان يباعد ما بين ساقيها فتقدم واستقر ما بين رجليها اخذا وضع القرفصاء فاخذ ثعلبه بيده كان منتصبا وكبيرا حاول ازاحة يدها عندما امتنعت قال لها ساذهب ان لم تزيحي يدك فبعد فترة من التردد ازاحت يدها فرايت مهبلها كان منظرا جميلا شعرت علي الفور بانتصاب ثعلبي كانت قد حلقتها ربما لهذا الرجل ,,عندما لامس الرجل مهبلها بكفه اطبقت فخذاها بحيث عصرت يده وقالت وعلي شكل بكاء خافت ,,قالت..أه لا ارجوك فباعد هو مابين فخذيها وبأقل جهد هذه المره وقرب راس ثعلبه من مهبلها وبدأ يمرره بين شفرتي مهبلها مرتين فكانت مبللة فادخل راس ثعلبه فيها فصاحت اخ يا امي اخ ااهه فدفع هو كله فيها وتمدد علي جسدها وبدأ يحرك وسطه فبعد عدة حركات رايتها وكانها تتشنج ثم بدا كل جسمها تهتز بهزات عنيفة ثم مدت يدها واحتضنته والصقته بجسدها وقالت,,اه اه اخخخخ هشام,,بدأ هشام بحركات سريعة يدخل فيها ويخرج عندها قالت امي ..لا تقذف بداخلي ..فاخرج ثعلبه بعد لحظات من كلامها فقذف بسائله المنوي علي بطنها وعانتها واصلا الي قمة اللذة ونظراليها وهو يبتسم ويقول..كنت رائعة يا احلي امراة رأيتها في حياتي ..فنهضت هي علي الفور وهي تنظف بطنها من المني ..فقالت دون ان تنظر اليه ..يجب ان تذهب الان قبل ان يستيقظ ابني فلبسا ملابسهما بسرعة فاراد ان يأخذ منها موعدا اخر ,لاكنها قالت لااستطيع لا لا يجوز فانا اقترفت ذنبا كبيرا فبدات بالبكاء ..فقال لها هشام,, هذا ليس ذنبا فانا احبك ان لم اكن متزوجا وان لم تكوني متزوجة ,لكنت تزوجتك ..عندها اختل توازني واناواقف خلف الشباك فارطدمت ركبتي بالجدار فاحدث ذلك صوتا ..سمعتها تقول يجب ان تذهب لقد استيقظ ابني ..فهرعت انا الي داخل فراشي وجعلت نفسي كاني نائم ..سمعت باب غرفتها تفتح وهو ربما خرج مسرعا من الدار..وفتحت امي باب غرفتي ونادتني مرتين عنما لم اجبها خرجت دون ان تغلق الباب ..فاتجهت الي الحمام.. واجهت امى فاطمة وقلت لها باننى اعلم بعلاقتها الرومانسية الجنسية بهشام وانى اريد لها السعادة وبالتالى اريدها ان تلقاه مرارا وتكرارا كما تشاء برضاى ومباركتى ومشاهدتى وهى لم تصدق نفسها وفرحت بى كثيرا بعدما تمنعت اولا عن الموافقة واصبحت اراهما معا من طرف خفى فى احلى اوضاع الحب والنيك وكانت امى فى قمة السعادة معه وكنت سعيدا لاجلها.



الموقف الرابع:

امى زينب والدكتور ملاك

أمى زينب فلاحة تربت فى بيت صعيدى فى مصر على القيم والمبادئ تزوجت زواج تقليدى من أبى عبد الغفار فى مدينة بعيدة عن مكان أسرتها، أنجبتنى أنا واسمى حورية وولدين واسمهما سلامة وخضر وكانت تربيتها لنا صارمة، عاشت مع أبى واحتملت بخله وكانت فى قمة الجمال والجسد الممشوق حاول كل من فى الشارع الشعبى الذى نعيش فيه التقرب منها لينال هذا الجسد الذى لا يظهر منه أى شئ لأن والدتى كانت متدينة وترتدى الخمار دائما وهذا ما أثار بعض الرجال ، سمعت أبى فى جلسة مع أصدقائه يتفاخر بما يفعله بأمى فى الفراش ويصف الأوضاع الساخنة التى بينهما ، مما شجع أحد الجيران الذين سمعوا وصف جسد أمى على لسان أبى عبد الغفار أن يحاول التسلل إلى منزلنا ليلا أثناء تواجد أبى فى العمل لينال من أمى ، ولكنها بالتزامها هربت من هذا الفخ ، ولكن بنت جارتنا اسمها شيماء أخبرتنى أن هذا الشخص توعد أمى بأنه لن يترك جزء من جسدها حتى ينال منه، كنت فى هذا الوقت فى الحادية عشرة من عمرى ، وقلت لصديقتى أن أمى زينب فخر لنساء الشارع ولن يستطيع أحد أن يلمس يدها ، كانت صديقة أمى سيدة تدعا كريستين تقيم فى نفس الشارع وكانت الصديقة الوحيدة المقربة لوالدتى لأنها لا تجلس مع نساء الشارع ولا تشترك فى مواضيعهم التافهة ، كانت هذه السيدة حامل و كان طبيب من أقاربها يدعى ملاك يأتى لمتابعة حملها وكانت أمى تذهب لزيارتها وكانت أمى تشكى من ألم فى ظهرها بسبب برشام منع الحمل، فاقترحت الست كرستين على أمى أن يراها الدكتور ملاك ويكتب لها على علاج فوافقت أمى وذهبت أنا وهى هناك ، طلبت كريستين من والدتى أن تدخل إلى غرفتها للكشف وجلست أنا فى الخارج ، حتى انتهى الكشف وطلب الدكتور ملاك من أمى أن تأخذ كريم لدهان ظهرها وتتوقف عن علاج منع الحمل ، وعن عودتنا رفض أبى أن يعطيه أى مال لشراء العلاج ، وبعد فترة أرسلت كريستين لأمى تطلب حضورها ، وكان الدكتور ملاك هناك وسأل أمى هل أخذت العلاج فقالت لا فطلب منها الدخول لإعادة الكشف ، كانت كريستين تغسل وذهبت أعلى كى تنشر الغسيل ، انتابنى الفضول كى أعرف كيف يكشف الدكتور ، فنظرت من ثقب صغير فى شباك الغرفة فوجدت أمى نائمة على بطنها وقد رفعت ملابسها إلى صدرها وكانت ترتدى كيلوت أحمر والدكتور ملاك يمر بيده على ظهرها صعودا وهبوطا وهى فى حالة استسلام تام ثم نزل بيده على الكيلوت ومر على وراكها وهو يضع يده على زبره وقال لها أن الكريم ضرورى و المرة دى أنا هديلك كريم من عندى ، وفجأة أخرج زبره وأخذ يدلكه بيده وأقترب من كيلوت أمى وحركه قليلا لأسفل حتى ظهر جزء من طيزها وهنا قذف لبنه على طيز أمى وظهرها حتى فرغ وأخذ يدلك ظهر أمى بلبنه ، كان وجه أمى فى الجهة الأخرى فلم ترى ما فعله ، فقال لها هل تشعرين براحة قالت نعم ، سمعت صوت خطوات كريستين فابتعدت عن الشباك ، وبعد قليل خرجت أمى ، وشكرت كريستين وعدنا إلى البيت وأنا فى قمة الدهشة ، سألت صديقتى شيماء بذكاء عن العلاقة الجنسية وكيف تتم ، ومن خلال إجابتها عرفت أن أمى لا يجب أن تذهب هناك مرة أخرى ، ولكن بعد ثلاثة أيام عدت من المدرسة فلم أجد أمى وكان أبى فى سفر لمدة شهرين ، وقال لى أخى أن أمى زينب عند الست كريستين ، فألقيت بشنطة المدرسة وذهبت بسرعة ، وكان الباب مفتوحا فدخلت ، وسمعت صوت كريستين تذاكر لأبنها فى غرفة مجاورة فاقتربت من ثقب الشباك بهدوء ونظرت ، ولم أستطع أن أتحرك من مكانى ، كانت أمى نائمة على بطنها وقد خلعت ملابسها إلا من كيلوت وسوتيان أسودان ، وكانت شديدة البياض ، وكان الدكتور ملاك يقف بجانبها ، مرتديا شورت فقط يبدو أنه خلع ملابسه دون أن تراه أمى , وأخذ يدلك فى جسدها وهى مغمضة عينيها ، ثم فك مشبك السوتيان فى هدوء ونزل بيده على الكيلوت ليحركه ببطء وهنا أصبحت والدتى عارية وظهرت طيز بيضاء لم أرى لها مثيل من قبل ، وهو يتحدث بصوت هادئ كلما تحركت أمى انتظرى حتى أنهى التدليك ، ثم قام بخلع الشورت فأصبح عاريا تماما مثل أمى ، أخذت قرار أن أمنع ذلك ولكن إثارة لم أشعر بها من قبل منعتنى من ذلك ، ثم قال لأمى زينب نامى على ظهرك وكانت مغمضة العينين ، وفى هذه اللحظة عذرت كل من حاول النيل من أمى فقد كان جسدها مثاليا ثديين مملوءين وحلمة حمراء منتفخة ، وسوة مثل شمع العسل ، وكس أبيض مقبب ، وفخذين أبيضان دائريين ، كان الدكتور ملاك ممسكا بزبره ، وكانت نظرات عينيه تقول أنه فى حلم ، وهنا وضع ركبتيه على السرير ، ، وقبل أمى زينب فى سوتها "عانتها او اسفل بطنها" ففتحت عينيها وقبل أن تدرك ما يحدث أطبق بشفتيه على حلمة ثديها ، فشهقت أمى شهقة انتهت بضغط أسنانها عل شفتها السفلى ووضعت يدها على كتفه لتبعده ولكنه كان أسدا أمسك بفريسته وتحولت يد أمى لتلتف على ظهره ، وهنا بدأ الدكتور ملاك لينهل من أجمل امرأة فى المنطقة كلها ، بدأ يقبلها فى كل أنحاء جسدها ، ثم وضع زبره فى سوتها وارتفع به إلى فمها ليدخله بالقوة بين شفتيها وعندما يخرجه من فمها يفرز سائل يصل بين رأس زبره و شفتيها كأن شفتيها تجذبه مرة أخر ليعود ويلقى ما بداخله فى فمها لتبتلعه من قوة الضغط ، ثم أخذ يقبل كسها ويعض عليه بشفتيه وهى تتأوه وكأنها فتاة فى ليلة زفافها ، ثم أمسك زبره ودفعه بلا هوادة داخل هذا الكس الهائل الذى تمناه الجميع ، وما هى إلا دقائق حتى تأوهت أمى متألمة وقالت أح بيحرق كفاية ، فعرفت أن اللبن الذى دهن به ظهرها أصبح الآن فى داخل كسها يذوب فى أحشائها ، شعرت أن كيلوتى أصابه البلل فخرجت مسرعة وقد انهارت أمامى كل الأخلاق والقيم التى ربتنى عليها أمى وأصبح الجنس يشغل كل تفكيرى وخاصة بعد أن علمت أن أمى حامل فهل كان لبن الدكتور ملاك فعالا .







بعد حمل أمى من الدكتور ملاك تغير حالها وأصبحت ترتدى ملابس ضيقة وشفافة، سألت نفسى لماذا لا ينيك جارنا مجدى الذى حاول من قبل التسلل إلى منزلنا ليلا أمى ، فليس ملاك أفضل منه ، وقررت أن أساعده لتحقيق حلمه كان مجدى صديقا لوالد صديقتى شيماء ،فقابلته يوما هناك وكنا نتكلم عن حرارة الجو فقلت له بطريقه خبيثة أن أمى زينب تنام فى غرفة على السطوح وهى ترتدى قميص نوم شفاف من شدة الحر ، فسبح فى تفكيره وكنت أعلم فيما يفكر، فى المساء صعدت أمى إلى الغرفة التى على سطح المنزل ، جلست مستيقظة طوال الليل حتى سمعت صوت أقدام ترتطم بالسقف عرفت أن مجدى قد حضر ، اختبأت وراء ملاية منشورة على الحبال ، كان باب الغرفة مفتوحا فدخل مجدى فى هدوء ، وقفت وراء الباب أرى ما يحدث كانت أمى نائمة وقد ظهر النهر الذى يجرى بين ثدييها وقد ظهر كيلوتها الأحمر وكسها الضخم يرفعه إلى أعلى ،أخذ مجدى ينظر إليها فى حالة جنون ثم خلع ملابسه حتى صار عاريا تمام وقبل أمى زينب بين ثدييها ففتحت عينيها وقالت له : أنت عايز إيه أبعد عنى فدفعها بقوة وصفعها على وجهها فراحت فى دوخة خفيفة وعندما أفاقت كانت عارية تماما ومجدى يلتهم ثدييها ورفع رأسها بيده ووضع زبه داخل فمها فأخذت تضم عليه بشفتيها وتداعبه بلسانها وهو يفرغ سائله اللزج فى حلقها ثم أخذ يلحس فى كسها ويأكله أكلا وعندما فرغ مسك زبه ودفعه داخل كسها فشهقت أمى وأخذت تتأوه وتغنج وتقول له كفاية نزلهم وبعد لحظات انتفض جسمه وضغط بزبه على كسها وتدفق لبنه ليروى ظمأ هذا الكس المحظوظ ويغرق رحمه الذى ملأه من قبل الدكتور ملاك وكنت سعيدة جدا أن مجدى أوفى بقسمه فى أن يذوق كل جزء من جسد أمى .



بعد ما حدث مع أمى وبعد حملها من الدكتور ملاك ، وبعد أن نال مجدى منها ما يريد ، وضعت أمى طفلها وكان أبى سعيدا جدا وهو لا يعرف إنه ليس أبنه، جاءت خالتى وداد لتزور أمى وكانت متزوجة حديثا من رجل يكبرها فى العمر وكانت شديدة الجمال ممشوقة القوام ذات عينين واسعتين تضع بهما الكحل فيصبحان مصدرا لتسخين من ينظر إليها ولكنها كانت جادة جدا ومحترمة جدا ولكن كان بها نفس عيب أمى وهو الطيبة الشديدة بعد أن ظلت عندنا وبعد السبوع طلب منها أحد أقاربنا أن تأتى لتقضى يومين عنده فطلبت منى أن أذهب معها وكان قريبنا لديه أبن متفوق اسمه أحمد لاحظت فى عينيه نفس نظرات مجدى لأمى وعندها تمنيت أن يحدث لها مثل ما حدث لأمى زينب وكان أحمد دائما يهزر معها باليد وهى تنهره وتقول له كده عيب وفى يوم طلبت منها أم أحمد أن ترتب الأسرة فى الدور العلوى لأنها ذاهبة لإحضار الطعام وكان أحمد نائما وكنت أنا أكنس الدور السفلى وبعد خمس دقائق سمعت صوت خالتى يرتفع فصعدت فى هدوء وحدث ما توقعت ، كان أحمد ينتظر خروج والدته ، نظرت فوجدته يشد خالتى من يدها وهى ترجوه فى طيبة وعطف أن يتركها ولكن كان فى عينيه نظرة ذئب وأخذت الدموع تنزل من خالتى وهو يدفعها نحو السرير كان فى وسعى أن أتدخل ولكنى كنت متشوقة لرؤية ما سيحدث ، كان أحمد فى هذا الوقت يرتدى شورتا فقط وكانت خالتى وداد ترتدى عباية حمراء تبرز تفاصيل جسدها ، بعد أن دفعها أحمد على السرير أخذ يقبلها بقوة وهى تدفعه وتقاومه ولكنه أمسك بفتحة الصدر وشدها بقوة فتمزقت وظهر ثدى خالتى كأنه جوهرة تتلألأ وأخذ أحمد يأكل فيه أكلا وخالتى تبكى بشدة ويديها ملقاة على السرير وكانت فرصة لأحمد الذى وقف وأنزل الشورت فوقفت خالتى فى ذهول ولكنه شد العباية الممزقة بقوة لأسفل فسقطت العباية على الأرض وهنا ظهرت وراك خالتى التى لا تقل عن وراك أمى فى النضارة ، ليدفعها أحمد مرة أخرى على السرير وهنا بدأ يمسك شفتها السفلى ليلتهمها بين شفتيه ووضع الحلمة بين شفتيه ليعض عليها بشفتيه وبدأت خالتى وداد تعض على شفتيها من شدة المتعة وأخذ أحمد يقبلها فى سوتها ويلف لسانه بشكل دائرى فى سوتها وهى تتأوه وكانت يديه ممسكه بكيلوتها الأحمر لينزل به رويدا رويدا ويظهر من تحته كس كأنه جبل ثلج فى بياضه ، بركان فى سخونته ليضع أحمد لسانه فى هذا الكس ويصعد ويهبط به ويدخله داخله وخالتى كادت تفقد الوعى وبعد فترة أمسك زبه وتحرك به على سوتها ثم داعب به حلمات ثديها ووضعه على شفتيها لتبعد فمها عنه ولكنه أمسك برأسها وأدخل زبه بقوة داخل فمها حتى كادت تبلعه ولكنها بلعت ما نزل منه من خيوط لزجة ذابت داخل فمها ونزلت فى جوفها وأخذ أحمد ينيك خالتى فى فمها بقوة وأخيرا نظر إلى كسها ونزل بزبه ليمشى برأسه على حافة كسها وهى كأنها فى عالم آخر وكأنها أول مرة تتناك نيكا حقيقيا ، ثم دفع زبه بقوة ليخترق هذا البركان المتأجج ويطفئ نيرانه المشتعلة وبعد قليل ارتعش أحمد وأمسك بخالتى بقوة وسمعت شهيقا يخرج من أعماق خالتى يوحى بكمية اللبن المتدفقة داخل كسها وبارتواء هذا الكس الذى تأكدت أنه محروم من النيك الحقيقى . وكانت نظرات خالتى وداد تنم عن حرمان دفين وكأن زوجها يكتفى بالسلام عليها، تركتهم نزلت وأنا أحسد أمى زينب وخالتى وداد على مقدار المتعة التى نالتاها. ولأول مرة أحس بنبض كسى وكأنه ينادى على ملاك أو مجدى أو أحمد أيا كان ليسكت نبضه .... وكان عجوزا يدعى مرقس يراقبنى دون ان اشعر وانا اراقب امى وهى تتناك من الدكتور ملاك ومن مجدى جارنا وتابعنى ايضا وانا اراقب خالتى وداد وقريبنا احمد ينيكها ويمتعها وسمعنى وانا اتمنى ان اتناك من احد مثل ملاك او مجدى او ملاك.. وفوجئت بذراع يضمنى وصوت يهمس لى لقد اجيبت دعواتك وامنياتك يا حورية وانا حبيبك مرقس الذى سيمتعك ويسعدك ويتمتع معك وادارنى لاواجهه وكان يبدو عليه فى الخمسين من عمره ولكن وجهه حليق ونضر وشيبه خلب لبى وقلبى وبدا يقبل شفتى بنهم وجوع ويضمنى بقوة حتى ذبت بين يديه وانا اتاوه واتنهد ويتحسس ظهرى وطيزى وسرعان ما جردنى من فستانى واصبحت بالسوتيان والكلوت امامه وجردنى منهما ايضا وتجرد حتى اصبحنا عاريين تماما وضمنى من جديد وزبه القوى الكبير الاغلف الاقلف الاغرل يرشق فى عانتى الخفيفة الشعر وشفاه كسى العريضة الكبيرة المتهدلة ومددت يدى بجراة وفجور ادعك وادلك له زبره العجيب ثم وجدته يحملنى ويدفع زبره فى كسى البكر فصرخت وهو يفض بكارتى وينزل دم عذريتى ثم يدفع زبره الاغلف لاخره فى اعماق مهبلى ويبدا فى نيكى وامتاعى وانا اتاوه متلذذة جدا واتت رعشتى عدة مرات حتى شهق مرقس حبيبى واطلق طوفانا من لبنه فى مهبلى وكسى وتعددت لقاءاتنا بعد تلك المرة

 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل