• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

متسلسلة انا و زوجتى و الشراميط ـ حتي الجزء الثالث (1 مشاهد)

ابيقور

ميلفاوي أبلودر
ميلفاوي معلم
عضو
ناشر قصص
ميلفاوي نشيط
إنضم
21 سبتمبر 2023
المشاركات
519
مستوى التفاعل
284
نقاط
400
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
فى بدايه القصه احب اعرفكم عليا
الجزء الأول

انا مدمن نيك 34 سنه اتجوزت اكتر من مره و بيحصل انفصال بسبب حبى للنيك بطريقه ذياده عن اللزوم و انا معترف ... بس انا لا متحرر و لا اى شىء انا بحب النيك جدا اكتر من الاكل و الشرب ... بتاعىو لا طول و لا عرض يعنى الحجم العادى جدا بس عصب و ناشف و انا من النوع المتعلم و مثقف و قريت كتير علم نفس بعرف اتحكم فى نفسى و ده بيساعدنى اني اطول اكتر وقت ممكن وقت الممارسه و ده بيخلينى اتمتع و امتع الست اللى معايا
زوجتى لولو 30 سنه جسمها كيرفى و مليان شويه بس صدرها كبير و جسمها طرى ملهاش فى العلاقات الجنسيه اوى بس بتحاول ترضينى
اولا القصه حقيقيه مليون الميه انا كل اللى غيرته فيها الاسامى مش اكتر

نبدأ بالبدايه :-

الجزء الاول :-
اول جوازنا كانت الحياه ممتعه جدا كنا بنمارس الجنس كويس و كتير فى اليوم الواحد و الدنيا تمام ... بس بعد مرور سنتين مراتى عملت حادثه و تعبت و عملت عمليه فى بطنها طبعا طول فتره التعب و ما بعده مفيش اى حاجه كانت بتحصل خالص و انا كنت مستحمل و عادي
بس بعدها بدأت الدنيا تتغير هى جالها حاله زهق و مبقتش عايزانى انام معاها الا كل اسبوعين مره و طبعا انا مكنتش مستحمل
بدأت بقى اجيب افلام سكس و نتفرج سوا و كده و بدأنا نجرب اوضاع جديده و حاجات جديده
و كنا بندخل المنتدى هنا سوا نتفرج على قصص و نمثل اننا الشخصيات اللى فيها

بعدها و فى مره و احنا بنتفرج على فيلم لقيتها مشدوده اوى و مستمتعه و عينيها بتلمع قولت اشوف الفيلم فيه ايه لقيتهم سحاق ...
عجبتنى الفكره و بدأت اتكلم معاها فيها ... ايه رأيك يا لولو نفسك فى كده هى مره تضحك و تقولى لا و مره تقولى انا عمرى ما جربه و مش عارفه
لحد ما قلتلها انا معنديش مانع اجيبلك واحده ليسبيان و نقضى يوم حلو سوا فى الاول هى رفضت و بعدها فهمت انها مش عايزانى انام مع واحده تانيه

قلت كبدايه ... انا مش هاكون معاكوا اصلا و لو موجود انا هابقى معاكى انتى و مليش دعوه بيها بعد فتره وافقت و فى يوم كنت فى الشغل و هى فى البيت بتكلمنى و بتقولى انها زهقانه عرضت عليها الموضوع قلتلها ايه رأيك اجيبلك واحده دلوقتى ضحكت و قالتلى ده ازاى و منين قلتلها ملكيش دعوه

انا فى الحقيقه ليه صديقه انا عارف انها ليسبيان و كانت مفتوحه اتصلت بيها و اتكلمت معاها و فهمتها انى بعمل كده علشان ارجعها زى ما كانت و تبقى عايزانى و اتمتع
البت ما صدقت و عملت مكالمه جماعيه بينهم و راحتلها البيت كلمونى اول مره و هرجنا فى التليفون و بعدها البت قالتلى اقفل علشان اتكلم انا و هى شويه

عدى ساعات و محدش اتصل بيا و كنت خلصت شغل اتصلت على مراتى و انا مروح لقيت صوتها رايح و بتنهج بقولها انتى كويسه قالتلى تعالى بس

المهم عديت على محل و اشتريت بيره و قلت الليله هاتبقى فل

طلعت البيت لقيت هدوم البت مرميه فى الارض فى كل حته

دخلت غرفه النوم لقيت الاتنين على السرير و النور السهارى شغال لقيت البت مش بتلحس كس مراتى لا ديه بتاكله و ايديها واحده بتعصر صدرها و التانيه بتحاول تفتح طيز مراتى لانى عمرى ما نكتها فيها لانها بتوجعها و مش مستحمله

المهم روحت داخل جمب مراتى و بقولها ايه ده كله ايه ده كله
قالتلى اقلع و تعالى عايزاك دلوقتى .. فى الوقت ده لقيت البت قالتلى انا ظبطتلك الدنيا عيش انت بقى و انا هامشى

حاولت اخلى البت تقعد معانا بس لقيتها بصتلى و قالتلى لا مره تانيه و فهمت من نظرتها ان فى حاجه

المهم اول ما قربت من مراتى لقيتها لاول مره بتقلعنى الهدوم بطريقه هيجان و بترمى اى حاجه من على جسمى و مسكت زبرى و قعدت تمص فيه كأنها اول مر تشوفه
و لاول مره لقيتها بتلحس بيضانى و عماله تلحس فى جسمى زى الكلبه و مره واحده مراتى اللى مكنتش بتتكلم فى السرير لقيتها بتقولى انا الكلبه بتاعتك

انا لبوتك ... انا الشرموطه اللى تحت رجلك قوم نيكنى و ريحنى انا على اخرى ... الكلام خلانى هيجت و كنت على اخرى روحت قالبها و مقعدها على ركبتها "دوجى ستايل" و روحت مدخله فى كسها مره واحده و قعدت ارزع فيه و هى تصرخ بصوت عالى و تقولى كمان .... نيك كمان ... متع شرموطك و لبوتك
و انا كل ما اسمع كلامها اهيج اكتر ... مكملتش عشر دقايق و لقيت نفسى بنزل بطريقه عمرها ما حصلت و كأن بركان انفجر من زبرى

نمت جمبها و بقولها هى بنت الوسخه ديه عملت فيكي ايه ... قالتلى ديه عملت كل حاجه تخلينى اهيك و انزل لحد ما بقيت مش قادره قلتلها حلو اوى يبقى لو كده انا اخليها تيجي بكره و اخد بكره اجازه و نعيش يوم حلو و نعوض الفتره اللى فاتت قالتلى ماشى

قامت حضرت العشا و كانت مش قادره تمشى من كتر ما نزلت و بعد ما كلنا دخلت على السرير و اخدتها جمبى و قلتلها انا عايزك تانى ... قالتلى انا تحت امرك

قلتلها بس المره ديه من ورا قالتلى لا لسه مفتحتهاش استنى نفتحها واحده واحده و بعدها نيك فيها زى مانت عايز

قلتلها ماشى يبقى المره ديه انتى اعملى اللى نفسك فيه

قالتلى سيبلى نفسك ... ببص لقيتها راحت ماسكه زبرى و كان نايم حطته كله فى بوقها و قعدت تلعب فيه بلسانها لحد ما وقت و مره واحده عملت حاجه انا استغربتها و مفهمتهاش و ياريت اللى يشوف القصه يقولى انا ليه استمتعت بحاجه زى ديه

انا لقيتها حشرت زبرى فى بوقها لحد ما ريقها غرقه و بعدها قدات تلعب فيه بأيديها و مره واحده راحت جايه قعدت تعض فى رقبتى و صدرى و مره واحده لقيته بترضع من حلمه صدرى و بتلحسها ... و مره واحده لقيت اديها التانيه على خرم طيزى و بتلعب فيه من بره ... انا طبعا عارف ان الحاجات ديه من الشرموطه اللى جيبتها هى اللى قالتلها عليها بس الغريب انى كنت مستمتع و هيجت اوى لما بدأت ترضع حمله صدرى

المهم حطت زوبرى بين صدرها و قعدت تحرك فيهم و انا منظر زوبرى و راسه بتطلع بيت صدرها الابيض الطرى الكبير كان مهيجنى اوى بس قررت انى اتمتع بالنيك و اطول على قد ما اقدر ... و راحت سايبه كل ده و طلعت فوقى و قعدت على زوبرى و قعدت تتنطط و ماسكه صدرها و عماله تلعب فيه و تلحسه و انا هيجان و بدات تجيب و تتأوه و تصوت و انا كنت فى قمه الهيجان و المتعه بعدها قالتلى يالا قوم بقى افشخنى روحت منيمها على جمبها و رجلها اللى تحت مفروده و اللى فوق رفعتها و مسكتها بأيدي و الوضع ده جاااااامد فشخ على فكره و روحت مدخل زوبرى فى كسها و قدت انيك فيه و هى تصوت و ماسك فرده بزها بأيدى بعصرها و بعصر الحلمه و فضلت ارزع فى كسها جامد لحد ما لقيت صوتها بدأ يعلى و بدأت اهاتها تزيد ساعتها عرفت انها خلاص هاتنزل بدأت اسرع اكتر و ارزع اكتر راحت منزله قلتلها يالا نغير الوضع قالتلى لا انا عايزه لبنك جوايا قلتلها طيب يالا
نيمتها على ضهرها و رفت رجليها لقفوق وفضلت العب بزبرى على كسها من بره من غير ما يدخل و هى تترجانى و تصوت و تقولى هاموت منك مش قادره .... يالا بقى لحد ما روحت مدخله مره واحده لقيتها شهقت و عينيها رفعت لفوق و مش باين منها حاجه و راحت فى عالم تانى فضلت ارزع فى كسها و كلامها و اهاتها خليتنى خلاص على اخرى و كان فى دماغى لما اجى انزل اطلعه و انزلهم على بطنها و على وشها بس لقتها بتجيب معايا فى نفس الوقت


روحت منزلهم جواها و سمعتها هى بتقول كلمه اااااااااااااااااااححححححححححح كأن نارها اتطفت و بقت مش قادره فضلت نايم فوقها متحركتش و مطلعتوش لحد ما لقتها بتقولى اتصل بالشرموطه خليها تيجي الصبح بدرى

اتصلت بالبت و مكانتش مصدقه انى عايزها تانى الصبح و استغربت انى هابقى موجود قلتلها ملكيش دعوه انا و انتى معاها انا مش هاجى جمبك بس الموضوع كان جامد قالتلى ماشى هاجيلكوا بدرى

و اخدتها فى حضنى و نمنا ....

عايز اسمع رأيكم علشان لو فى تشجيع انزل الجزء التانى و اكمل لكم و لو حد شايف ان فى حاجه انا كاتبها بطريقه مش صح ياريت تقولولى انا بتقبل النقد عادى لان ديه اول مره اكتب قصه عامه و فى كل الاحوال انا بحكى اللى حصل مش اكتر .... مستنى رأيكم



وقفنا فى الجزء الاول عند اننا اتصلنا بالبنت اللى كانت معانا و قالت انها هاتيجي بدرى و نمنا

الجزء الثانى :-



نمنا و طبعا مش حسين بالدنيا من التعب .... صحينا الصبح يادوب ملحقناش نجهز فطار و لا اى حاجه كنا يادوب بناخد دش سوا و بنهرج لقيت التليفون بيرن ... لقيتها البنت رديت عليها لقيتها بتقولى انا جايبه فطار و واقفه تحت البيت

قولتلها تمام اطلعى طبعا انا دخلت لبست حاجه خفيفه كده و مراتى دخلت لبست قميص بيت عادى كانت البنت طلعت
قعدنا فى الصاله فطرنا و قعدنا نتكلم و نهرج و نضحك و بعدها البت بتقولى ايه الاخبار امبارح ... قولتلها بصراحه مفيش احلى من كده و ضحكنا كلنا و عادي
بعدها بدأت البت تغمزلى و مره واحده راحت قايمه قالتلى انا هاخش اغير قولتلها براحتك اعتبرى البيت بيتك

سألت مراتى قولتلها ايه رأيك اكون معاكوا عادي و لا ده هايضايقك قالتلى بص خليك معايا انا بس متلمسهاش

قولتلها مفيش مشكله

شويه و البت ندهت على مراتى بتسألها على حاجه مراتى دخلت لها الغرفه تجيبهالها و انا قولت اقوم افتح واحده بيره او اضرب كاسين ويسكى من المضروب ابو 60 جنيه ده و اروق نفسى
دخلت جيبت زجاجه الويسكى و الثلج و قعدت فى الصاله عملت لنفسى كاس و شربته و شويه عملت التانى و حسيت ان مراتى اتأخرت جوه قولت اشوف فى ايه

دخلت الغرفه لقيت الاتنين نايمين جمب بعض و اول مره اشوف بوس و احضان بشهوه بالطريقه ديه حرفيا الاتنين كانوا هيجانيين اوى لدرجه انهم كانوا بيخبطوا فى بعض من كتر ما كل واحده عايزه شفايف التانيه و كل واحده ماسكه صدر التانيه و شويه يلعبوا لبعض ...

البت مره واحده راحت منيمه مراتى على ضهرها و راحت ماسمع صدرها و قعدت ترضع فيه جامد و مراتى بتتأوه من المتعه و النشوه و انا بصراحه اول ما شوفت منظرهم زوبرى وقت و مكنتش عارف انى هاحس بكده بجد منظرهم جامد جدا

قولت اقرب واحده واحده علشان مفصلهمش

ببص لقيت البت بتقولى انت هاتسيبنى ارضع لوحدى تعالى معايا انت جمب و انا جمب

روحت ناطط فوق السرير كأنى عيل صغير فى العيد لقى المراجيح

و روحت نازل فى صدر مراتى مسيبتوش و جيت العب فى كسها لقيت البت مدخله صباعها جواه و بتلعب فيه قولت اسخن انا الدنيا اكتر

روحت نازل لاحس الحته اللى كسها من فوق ديه و اول ما حطيت لسالى لقيت جسم مراتى اترفع لفوق اوى و نزل تانى ساعتها عرفت ان مراتى مش معانا خالص

فضلت الحس لها لحد ما مره واحده صوت الاهات على من مراتى و بقى جسمها يتنفض كان الكهرباء مستكها و مره واحده سكتت خالص و جسمها كأنه اتهد

لقيت البت قامت و راحت نايمه على ضهره و فتحت رجلها و رفعتهم و فتحت كسها بأيديها و مراتى قامت من غير كلام كأنهم متفقين

و مراتى راحت عامله وضع الدوجى ستايل بس حاطه وشها فى كس البت و قعدت تلحسلها و حاطه صباع فى طيز البت و ماسكه بزها بالايد التانيه و انا مكانش قدامى غير انى اقف وراها و ادخله

بدات فى الاول العب بيه من بره من غير ما ادخله لحد ما هاجت اكتر و مره واحده لقيتها بتزق نفسها عليا لحد ما دخلته و البت بدأت تتأوه و تعصر صدر نفسها من الهيجان و انا المنظر كان مخلينى مش على بعضى و فضلنا على الوضع ده شويه لحد ما البت نزلت و كانت بتصوت و هى بتنزل و بعدها لقتها بتقولى ناخد راحه شويه

قلتلهم انتوا نزلتوا انا لسه منزلتش و على اخرى

راحوا الاتنين بصوا لبعض و مراتى قالتلى خلاص تعالى

نمت فى نص السرير و كل واحده فيهم على جمب

و روحت مولع سيجاره و بتفرج على التنين و هم بيمصوا زوبرى و يبوسوا بعض و اللى تلعب فيه بأيديها و اللى تلعب فى بيضانى
و انا من المتعه كنت فى عالم تانى احساس جامد اوى و منظر صعب يتوصف

بعدها مراتى راحت طالعه فوقيا و ركبت على زوبرى و البت راحت جايه علشان قعد بوشها عليها بصيت لمراتى علشان متزعلش لقيت مراتى قالتلى انت نفسك فى كده فا هى مره و نعديها

راحت البت ضحكت و طلعت بكسها على وشي قعدت الحس وشها و من حركه جسمها عرفت انهم منسجمين مع بعض فوقى و انا مش شايف طبعا لحد ما لقيت البت سخنت هى كمان و نزلت و مراتى كانت نزلت و هى راكبه على زوبرى مرتين و انا كنت خلاص مراتى قالتلى حرام عليك كده كفايه نزل بقى

راحت البت قامت قالتلها استنى

قاموا الاتنين و انا مش فاهم حاجه راحت البت قعدت على ركبتها و قالت لمراتى تعالى جمبى و ينزلهم على وشى و وشك

انا بصراحه محستش الموضوع و مش بعرف اجيبهم بأيدى

فاقولتلها لا مش لازم كده قالتلى امال عايز ايه قلتلها بصى اطلعوا على السرير و نيمتهم وشهم لبعض عادى و نمت انا ورا مراتى و كنت عايز ادخله فى طيزها

بس هى اول مره الموضوع ده و مش بتحبه

مراتى رفضت بس البت قالتلها استنى بس راحت البت قعدت تلحس خرم طيزها و تبعبص فيها و تلعب لها و مراتى كانت سخنت تانى و هاجت اوى بدات العب انا فى خرم طيزها و احاول ادخل زوبرى جواها و هى كل مره تتوجع و انا شغال واحده واحده و الخمره اللى كنت شاربها كانت مخليه زوبرى واقف بس منمل يعنى مش هايجيب غير بالعافيه و كنت طبعا مبسوط جدا جدا

المهم بدأ يخش شويه شويه لحد ما نص الراس كده يادوب دخلت لقيت مراتى بتقولى لا انا اتوجعت راحوا الاتنين لفو وشهم و البت قالتلى بشرمطه اهدى بقى على نفسك راحت بصت لمراتى قالتلها بصي انا هاعلمك حاجه تعمليها معاه

مراتى طبعا بتحب الحاجات الجديده اللى زى كده قالتلها ماشى

راحت البت قالتلها و انتى بتمصى زوبره احشريه كله جوه زورك خليه يخش لاخره مراتى ضحكت و قالتلها منا بعمل كده بس مش بقدر ادخله كله علشان زورى و بتعب

راحت البت بشرمطه قالتلها لا ماهو تحشريه بس يبقى مش هو ده اللى عايزاه انا عايزه و هو فى بوقك لسانك يلعب فى زوبره من تحت

المهم مراتى قالت تجرب و كان احساس ابن وسخه ساعتها عرفت الفرق فى الخبره يعنى مش كل النسوان واحد و كنت مستمتع جدا

و البت مسكت دماع مراتى و قعدت تحركها على زوبرى لحد ما مراتى كانت هاتتخنق راحت شايله دماغها لقيت زوبرى غرقان راحت مراتى مسكت ايد البت و حطيتها على زوبرى و جت قعدت تلحس فى صدرى و البت بتلعب فى زوبرى بأيديها لحد ما نزلتهم غرقت البت و البت اول ما لقيته بينزل راحت رفعته لفوق و اللبن نزل على مراتى و على البت

كنت خلاااااااااص مش قادر حاجه تلمس راس زوبرى و شويه و ببص عليهم لقيت الاتنين نيمين جمل بعض و عمالى بيحسسوا على جسم بعض و بعدها قومنا كلنا اخدنا دش و قعدنا فى الصاله و قولت اقترح عليهم نشرى سوا بس البت رفضت لانها اتأخرت و محتاجه تروح و تيجي تانى فى يوم و تكون قايله لاهلها انها هاتقضى اليوم كله بره

المهم البنت لبست و سلمت عليا و حضنتنى عادى و راحت ماسكه مراتى بايساها بوسه طويله و قالتلها ديه علشان لما امشى تفضلى فاكراتى و نزلت

شغلت التليفزيون و لسه هاقول لمراتى اعمليلى قهوه او حاجه لقيتها جايه عليا بقميص لونه احمر قصير و داخله عليا بتضحك فانا فرحت راحت نايمه على كنبه الانتريه و حطت راسها على رجلى
و هنا ننتهى مع الجزء التانى و برضه مستنى رأيكم فيه و الجزء الثالث مش هاتأخر عليكوا فيه و لمعلوماتكم ... الموضوع مكمل معانا لحد النهارده بس البنت اللى كانت معانا سافرت فا لو فى واحده حابه تبقى بطله جزء من الاجزاء .... ياريت تعرفونى




الجزء الثالث


روحنا فى النوم بعدها وفضلنا فتره حياتنا طبيعيه جدا مفيش اى حاجه بالعكس كانت اجمل من الاول لان اللى حصل خلى كل واحد فينا عايز يحبب التانى فيه اكتر ويقرب منه اكتر وان بقى في بينا حريه اكتر من الاول ...

المهم مش هاطول عليكوا عدى فتره مش طويله اوى وقررنا اننا نكرر الموضوع تانى بس المره ديه يكون اقوى من الاول ...

اتفقنا نكلم البنت اللى بتبقى معانا واتفقنا معاها على ميعاد وتمام والبنت جت فى ميعادها

....

البنت اول ما دخلت سلمت عليا عادي جدا و بتسألنى على مراتى قلتلها فى الحمام وخارجه ... قعدنا فى الصاله انا وهى نتكلم شويه ومراتى خرجت سلمت عليها عادي جدا كأن مفيش اى حاجه وبعدها قعدنا نهرج ونضحك و بعدها البنت طلبت تدخل الحمام ... غابت شويه فى الحمام بس لقيتها خارجه بقميص اسود قصير و مفتوح من كل ناحيه وهى صدرها كبير وطيزها ملفوفه وكان شكلها تحفه

طبعا طلعت انا ومراتى بصينا عليها بستغراب وضحكنا كلنا و قعدنا نتكلم وبعدها جالى مكالمه طويله شويه ... على ما خلصت ملقيتش حد دخلت اشوفهم لقيت الاتنين عاملين وضع 69 وخاربين الدنيا وفى عالم تانى بصراحه المنظر كان مهيجنى جدا وكنت على اخرى بس التليفون وكان في مشكله وكنت مضطر انى ارد ... خلصت المكالمه ودخلت قولت بس ابدأ اليوم بقى ونستمتع لقيت الاتنين قاعدين بيتكلموا قلتلهم ايه ده هو فى ايه ؟؟؟ استغربت انهم طلبوا منى انى اسيبهم شويه مع بعض وبعدها لقيت البت طلعت وبتقولى انت تقدر علينا احنا الاتنين مع بعض ؟؟ الكلمه على قد ما خليتنى طاير من السعاده على قد ما مسكت نفسى وعملت نفسى عبيط قلتلها عادى نجرب ...
دخلت وقعدت على السرير و قلتلهم خليكوا مع بعض وبعدها بدأت اهيج اكتر عليهم قومت ماسك ماراتى وحطيته فى بوقها وبدأت تمص فيه والبت ماسكه كسها ومدخله صوباعين فيه وبتلحس الحته اللى فوق ومراتى كانت على اخرها روحت لافف ومدخله فى مراتى قامت البت نامت جمبها وفضوا بوس واحضان ويرضعوا من صدر بعض ... من كتر المتعه مش عارف اوصف المشهد و لا الاحساس

بعدها البت طلعت فوق مراتى وقالتلى حطه فيا انا كمان ... فى الاول اترددت لحد ما لقيت ايد مراتى مسكته وشالته منها وفضلت تلعب بيه على كس البت ومره واحده راحت مدخلاه و يادوب لسه بجس النبض و بشوف الدنيا لقيت مراتى بتقولى " ارزعه فى كس المتناكه ديه خليها تتشرمط اللبوه " قعدت ارزع فيها ومن كتر المتعه حسيت انى هانزلهم روحت مطلعه و قولت اغير الوضع و كمان علشان اهدى شويه لانى مكنتش لحقت حتى نص ساعه

نمت على ضهرى ومراتى طلعت فوق وشى وخلت وشى كله قدام كسها و البت ركبت على زوبرى و الاتنين قعدوا يرضعوا لبعض وبوس و احضان و اهات وبدأت مراتى تنزل الاول على وشى ولما حسيت انها بجد نزلت كتير وان وشى كله غرق من العسل اللى نازل من على كسها قامت وقالت للبت " تعالى يا متناكه الحسى من على شفايفه وسيبي زوبره ليا انا شويه " فضلت انا نايم على ضهرى ومراتى بتمص وتلحس زوبرى والبنت عماله تلحس فى وشى وتبوس فيه وتعض فى رقبتى روحت ماسك صدرها وقعدت ارضع فيه والعب فى كسها بأيدي بعدها عملنا دوجى ستايل " اللى هو الوضع الفرنسى ( الست بتقعد على ايديها ورجليها ) للناس اللى متعرفش "

وانا وقفت وراها وبقيت ارزع فى كس مراتى والبت نايمه قدامها وفاشخه رجلها ومراتى بتحلس كسها لحد ما البت بدأت تصوت وصوتها على ونزلت وراحت نازله تحت مراتى وبقت تلحس كسها وانا بنيكها ...

فضلنا على الوضع ده شويه كتير راحت مراتى قالتلى " ايه هو كله عليا انا ارحمنى شويه واستلمها هى انا مش هاطير "

جيت ابدل الوضع البنت قالتلى لا انا عايزه انام على ضهرى وانت اطلع فوق

روحت منيمها على ضهرها و رفعت رجليها لحد ما طبقتها فى بعضها خالص وبدأت ارزع فى كسها

البنت كانت بتصوت تحت منى وانا حسيت انى خلاص مش قادر قومت من فوقيها وقلتلها تعالوا انتوا الاتنين مصوا فيه لحد ما انزل

قولت اجرب زى الافلام على ما اتعدلوا لان جسمهم كان سايب من كتر ما نزلوا الاتنين كانت شهوتى قلت وقولت مصلحه علشان اتمتع اكتر ....

فضلوا يمصوا ويبوسوا بعض لحد ما مراتى قالتلى انا مش قادره نزلهم فيا .. وطلعت قعدت عليه و البت راحت ماسكه صدرها و قعدت ترضع فيه و هى تتنطط على زوبرى لحد ما هى نزلت وانا كنت بدأت اسخن اوى ومش قادر ..

مراتى قامت و روحت ماسكها منيمها على ضهرها ورفعت رجليها والبت قعدت على وشها ومراتى بتلحس كسها و انا مسكت شفايف البت مسبتهاش وايدى تعصر صدر مراتى والتانيه على صدر البت لحد ما نزلتهم حسيت برعشه فى جسمى كأنى عمرى ما جربت النيك و اترمينا احنا التلاته على السرير ولما سألتهم كانوا بيتكلموا فى ايه ... قالولى ان البنت هتسافر تبع الشغل والسفريه مطوله شويه

ومن يومها واحنا بندور على واحده تشاركنا اللحظات السعيده ...

ايه رأيكم ؟؟؟

اوعدكم لو لقت حد كويس يكون معانا هاكمل باقى القصه .... شكرا لكل تعليقاتكم الجميله اللى خليتنى ارجع احكيلكم اللى حصل كله
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل