انا عبفتاح بشتغل قهوجى عندى قهوة كبيره فى خان الخليلى ابنى الكبير شغال معايا عيل طبعه غريب طالع شمال مش مظبوط بيمشى يهز طيزه زى الخولات بالظبط ياما حاولت اخليه يسترجل معرفتش ف يوم كنا بنشطب عشان نروح سمعت صوت اهات ف المخزن رحت بسرعه اشوف ايه الحكاية لقيت الواد المتناك جايب صاحبه عباس عمال ينيكه شرجى انا صرخت ف الاتنين ياولاد المتناك يارمم ياخلف الزوانى وطردت عباس وروحت الواد وقلت لامه قالتلى ماهو طالع ليك يامتناك فاكر لما كانوا زمايلك بينيكوك بالاجره والملاكى فسكتت وقفلت الموضوع ف يوم لقيت الخول جايلى وقلع البنطلون وقال تعالى نيك طيزى زى مابتنيك طيز امى وخالتى قمت مفنسه وقلتله تعالى ياخول وعملنا ف الطيز تفنيس وكلابى وفرنساوى وركبت عليه وعشرته ومن يومها بقى شرموطتى الشرجيه ونيكت عباس وكل زمايله