• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى ومميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

واقعية مكتملة عشقى لجسم امى معدلة (عدد المشاهدين 2)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناقد قصصي
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
4,735
مستوى التفاعل
2,596
نقاط
35,840
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
عشقي لجسم امي







الفصل الأول : (بدايه الشهوه)







مقدمة القصه نصها هيكون حقيقي







ابطال القصة



انا : احمد 18 سنه جسم عادي طويل نسبيآ







امي : فاطمة 38 سنه جسم متناسق شبه هالة صدقي بس علي اقصر شويه







بابا : علي راجل موظف 51 سنه ملوش دور في القصه







اختي : شروق 23 سنه اقصر مني بحاجه بسيطه



شبة هند صبري نفس الجسم و لون البشر







///////////////////////////////







البداية كانت اول ما بلغت كان عندي هيجان فظيع و اول مره اعرف يعني ايه سكس و نيك بدأت اضرب عشره و اتفرج علي سكس اكتر و اتعلم من الفديوهات عدا سنه علي الهيجان دا كنت بضرب اكتر من مره في اليوم و مع الوقت دخلت علي منتدي ميلفات صدفه بدأت اتفرج علي صور الحريم الكبيره كنت بهيج عليهم اوي و علي منظر اطيازهم الكبيره و طبعا دخلت علي القصص و اول حاجه لفتت نظري قصص المحاارم دخلت علي قصه منهم كان ولد بيتجسس علي امه وهي نايمه وقتها كنت بلعب في زبري و من الهيجان و المتعه نزلت لبني و يوم بعد يوم بدأت ادمن قصص المحاارم و دخل الصيف و اول مره اركز مع جسم امي فاطمه كانت لبسه قميص بيت ابيض حملات من غير برا و بزازها و حلمتها ظاهره من تحتو لانو يعتبر شفاف من كتر ما هو خفيف و اندرها السبعه لونو كان اسود و ماسك طيزها و واضح و راسم طيزها المرفوعه كنت اتفرج علي جسمها و ادخل الحمام و اول ما امسك زبري لبني كان ينزل في ثواني من كتر الهيجان علي جسمها و منظر بزازها الكبيره و طيزها كانت اول ما اكون لوحدي في البيت اجيب اندر ليها و ادعك بيه زبري و صل الهيجان و الجنان مني لدرجه اني نزلت لبني في الاندر مكان كسها و امسحو بمنديل



و ارجعو مكانو تاني و كانت تلبسو من غير ما تاخد بالها و كنت اقعد قدامها و انا شايفها لبسه الاندر الي عليه لبني الي علي كسها المربرب لما كانت بتلبس بنطلون ترنج في البيت كسها بيكون بارز و منفوخ







في يوم بليل علي الساعه 10 كان زبري هيجان و امي نايمه لوحدها في الاوضه و اختي في الاوضه التانيه و ابويا كان برا







نايمه علي جنبها و قميصها مرفوع من عند رجليها



طلعت زبري و بدات اضرب علي منظرها و قربت منها براحه و وطيت عند طيزها شميتها براحه كنت هنزل علي نفسي من الموقف قربت صبعي من طيزها ابعبصها براحه و اول ما صبعي لمس طيزها حسيت بسخونه طيزها و طراوتها قعد شويه ابعبصها براحه لحد ما كنت هنزلهم عليها بس احقت نفسي و دخلت الحمام نزلتهم و خرجت قبل ما ادخل الاوضه بتاعي دخلت عليها تاني نزلت اشم في طيزها لدرجه طلعت لساني علي طيزها الكبيره و سبتهاة و دخلت الاوضه بتاعي كنت انا و اختي شروق بنام في نفس الاوضه كانت نايمه علي بطنها و لبسه برمودا و تيشرت و حز الاندر باين قربت منها و بعبصتها براحه خالص هزت طيزها براحه وصبعي في فلقه طيزها ثابت شيلت صبعي و قربت زبري من طيزها المسها من جنت وانا واقف براحه رفعت طرف التيشرت بتاعها و رفعت طرف البنطلون براحه خالص و شوفت فلقه طيزها كنت هتجنن من الموقف نزلت البنطلون براحه و جبت منديل ووقفت اضرب عشره علي طيزها وقبل ما انزل لبني فوق طيزها لحقت نفسي و نزلت في المنديل و رحت علي سريري انام من التعب و الجنان الي عملتو الليله دي







تاني يوم الصبح



صاحي زبري واقف تحت البنطلون الخفيف و تحتو البوكسر



‏دخلت المطبخ لقيت امي فيه



انا: صباح الخير يا ماما



امي: صباح النور مالك قايم متأخر النهارده الساعه 11



انا: كنت واقف ببص علي طيزها الي بتتهز وهي بتغسل المواعين و لبسه قميص اصفر و حز الاندر باين



رديت عليها: كنت سهران امبارح شويه انتي الي كنتي نايمه و لا اكنك معانا في البيت



امي: ايوا كنت تعبانه من المشاوير الي هدت حيلي



انا: ماشي يا قمر هروح افطر



دخلت الصاله كانت لختي قاعده فيها ولبسه نفس لبس بليل



شروق : ما لسه بدري



انا : اقعدي في جنب يابت انتي



شروق قامت تضربني بهزار و بزها وهي بتقوم اتهز منظرو كان فاجر كنت عايز اقوم ارضع من بزازها الفاجره



جت عليا تضربني و انا استغليت الموضوع و بقيت بحك فيها زبري و سبتها تضربني عشان احس ببزازها عليا و انا بحشر وشي في صدرها كأن بحاول افلت



ماما: بص انتم الاتنين انتم *****



انا وشروق بنبص عليها كانت مبلوله من عند صدرها و نص بزها الشمال مبلول وشافف علي جسمها



انا: معملتش حاجه



شروق: شتمني يا ماما



امي: خلاص بطلو ضرب في بعض بعدها سبتنا و رجعت المطبخ



وشروق جت تقوم ضربتها علي طيزها راحت مصوته



شروق: اه يا حيوان و لفت تضربني كنت انا قمت اجري منها



رجعت علي امي في المطبخ لقيتها واقفه بتجهز الاكل و بتسمع اغاني و بتتمايل و بزازها بتتهز و حلمتها بارزه جيت من وراها و رحت قرصها من جنبها اتخضت و رجعت عليا وانا وراها كان نص زبري في طيزها محشور فيها



ماما: بعدت مخضوضه بس معلقتش علي زبري كان بارز شويه من البنطلون



كدا يا جزمه تخضني



انا معلش شفتك بتسمعي الاغنيه قلت اهزر معاكي يا قمر انتي



ماما: بطل بكش وروح سيبني اكمل الاكل



انا: حاضر يا عسل و قلل ما اخرج قولتها بس انتي قمر النهارده



عدا اليوم عادي و انا مكمل **** في امي و اختي كنت مستني بليل بفارغ الصبر







يتبع







الفصل الثاني











صحيت الصبح لقيت اختي قاعده علي سريرها قدامي ماسكه تيلفونها لابسه بدي ماسك علي بزازها من غير برا و حلمتها بارزين و بنطلون ترينج ضيق فشخ علي طيزها لدرجه انو محدد كسها قمت و انا بداري زبري الواقف ورحت الحمام حاولت اهدي نفسي معرفتش قولت اخرج اشوف امي فين



كانت قاعده في الصاله بتتفرج علي التلفزيون مستربعه علي الكنبه و سمانة رجليها باينه و فلقه بزازها باينه و حلمتها بارزين فشخ



انا: صباح الخير يا ماما



هي: صباح النور و بصتلي كدا و قالتلي نمت كويس



انا: استغربت بس حاولت مبينش



و قولتلها: مش اوي جسمي كان واجعني كنت بحاول الفت نظرها اني فاهم بس بستعبط



ماما: سلمتك بس خلي بالك من صحتك



انا: انا تمام و زي الفل



قمت دخلت الحمام اخد شاور لقيت اندر اختي لونو اسود مسكته و فضلت اشم فيه و ادعك بيه زبري و اغمض عيني و اتخيلها قاعده تحت زبري بتمصو و تلحس البيوض و تبصلي و تقولي اختك متناكه مفقتش غير علي لبني وهو بينزل عل اندرها رجعتو مكانو و خلصت و خرجت لقيت امي لبسه عبايه الخروج و بتقولي انها نازله تجيب طلبات للبيت بس ركزت في جسمها لقيتها صدرها مرفوعه لفوق و شكلها كانت لابسه برا ضيقه عليها و طيزها بتترفع و تنزل و شويه و نزلت هي و انا قمت قايل لشروق اني هنزل لصاحبي و هرجع كمان شويه و نزلت ورا منها لقيتها ماشيه بزازها بتتهز من رفعتهم و طيزها بتطلع و تنزل و العبايه مجسمه علي طيزها و باين اوي انها منغير اندر و فضلت ماشي و را منها احد ما دخلت السوق و انا من بعيد متابع وقفت اول حاجه علي فرش الخضار و كان في زحمه حريم علي رجاله و انا واقف بعيد و مفيش دقيقه و لقيت راجل وقف في ضهر امي ولازق فيها وهي متحركتش و كملت تنقيه الخضار و هو مكمل حك فيها و بيلزق اكتر في طيزها و شويه و امي خدت بعضها و كملت مشي في السوق و كانت بتدخل في الزحمه ديما و انا ببعد عنها بسبب الزحمه و شفت نفس الراجل ماشي ورا منها و قرب ليها في الزحمه و حسيت انو عمل حاجه فيها لانها لفت وبصتلو حسيت وقتها انو بعبصها و اتأكد انها من غير اندر و مشيت لأخر و خرجت من السوق و انا استنيت نص ساعه و روحت علي البيت و انا مولع علي امي بعد ما اتبعبصت و و ادقرت في السوق وقتها قولت في نفسي اني لازم انيكها



قعدت افكر ازاي هنيكها افتكرت برشام المنزم بتاع ابويا لانو كان بياخد اوقات بس رجعت و قولت في نفسي لا مش عايزها تكون نايمه بس قولت هديها نص قرص عشان تحس انو حلم و انها كانت بتتناك و بليل بعد ما ابويا اجا من الشغل و نزل استنين بليل و كان في ازازه عصير في التلاجه كنت انا طاحن قرص كامل ل اختي و نص ل امي و سبيت العصير بعد ما اتأكد ان البرشام داب مع التسالي و قعدنا مع بعض قدام الشاشه في اوضه امي شويه بعد ما سربنا العصير دماغ اختي تقلت و قامت تنام و امي كانت نص نايمه قمت طفيت الشاشه و قولتلها نامي شكلك مش قادره تقعدي من كدا و دخلت علي اختي لقيتها رايحه في النوم هزيتها مقمتش بس قبل ما ارجع علي امي مسكت بزاز اختي وقتها حسيت بنار في جسمي نزلت بكفي لتحت البنطلون مسكن كسها كان فيه شويه شعر خفيف فصلت ادعك في كس اختي شويه وخرجت كفي اشم ريحه كسها بعدين قولت في نفسي مش وقت شروق لازم اروح افشخ امي الاول و دخلت اوضه امي عشان اقلعها ملط دخلت لقيت امي نايمه علي ضهرها و كانت لابسه قميص خفيف و مفيش تحت منو غير غير الاندر انا كنت علي اخر قلعت ملط خالص و قربت منها و نزلت ابوسها من رقبتها و اكمل بوص احد ما وصلت لفلق بزازها فضلت اشم في ريحه جسمها و نزلت حملات القميص و اووووف من الي شوفتو بزازها قدام عيني مفيش اي حاجه تمنعني اني امسكهم و ارضع فيها



قربت شفايفي من حلمتها و بدأت ارضع من حلمتها و امك البز التاني افعصو براحه و اشد الحلمه و اعضعض في الحلمه براحه و سيبت بزها بالعفيه و انا حاسسها فايقه علي خفيف لان نص قرص مش منيمها علي الاخر نزلت بين رجليها فضلت ابوس و الحس في سمانه رجليها و انا طالع واحد واحده و ارفع القميص لحد بطنها و احا علي كسها الفاجر كان نضيف زي يوم الحمام فضلت مركز و ابص اوي علي كسها و نزلت افتح في رجليها و اقرب من كسها و اشم فيه عمري ما حسيت بمتعه و لا هيجان زي اللحظه دي زبري كان علي امسه و ينزل لدرجه اني ملعبتش فيه عشان مجبش و فتحت شفرات كسها الكبير و نزلت لحس و مص في زنبورها كان كبير شبه ازبار الاطفال كانت متعه رهيبه و حاسيت بأمي بتمتم خفيف زي الي في حلم قمت مدخل صبعي براحه في كسها و بحركو براحه و ازود اسرعه و جسمها زي الي فيه هزه خفيفه كده قمت عشان افرش كسها بزبري بس زبري كان علي اخرو اول ما زبري لمس كسها كنت بجيب لبني فوق كسها غرقتو قمت جايب منديل ماسح اللبن كويس و انا واثق انها هتعرف ان في لبن نزل عليها ورغم انى نزلت لبن لكن زوبرى فضل واقف زى الحديد ولسه عايز ينيك ماما و جبت لوشن للجسم غرقت زبري بيه و حطيت علي كسها و دخلتو براحه كان كسها ناشف بس بالوشن بدأ زبري يدخل للاخر في كسها و غحركو براحه براحه و انا حاسس انها حاسه و كملت نيك في كسها و ازود سرعتي بعد ساعة كنت هنزلهم في كسها بس خرجتو بسرعه و جبت فوق كسها تاني بس المره دي اخد شويه من اللبن و دعكت بيه لحمات بزازها و مسحت اللبن من كسها بفوطه مبلوله وبرضه فصل زوبرى واقف زى الحديد و قمت مدخلو تاني فى كس ماما و نيكتها مره كمان والمرة دى نزلت اغرق وش ماما وشفايفها ورقبتها بوس ومص ولحس وامص حلماتها واقفش فى بزازها واوشوشها باجمل كلام حب وغرام وكمان اوسخ كلام نياكة بس المره دي نزلت بعيد عنها و قومت بيسها من شفايفها ونزلت ابوس كل حتة فى جسمها من بزازها لفخادها لصوابع رجليها لمشط وكف رجليها و ملبسها تاني و دخلت نمت زي القتيل







يتبع







الفصل الثالث







صحيت الصبح علي أيد امي بتصحيني و وشها متغير و باين عليها مضايقه







انا: سبيني شويه يا ماما انام الساعه كانت 7 الصبح بدري حتي اختي كانت نايمه



ماما: قوم بقولك عايزه اتكلم معاك



انا: حاضر هقوم اغسل وشي و اجيلك



بعد ما روحت غسلت وشي ووقفت افكر هي هتقول ايه



طلعت كانت لابسه نفس لبس امبارح و شكلها ليه صاحيه بس زي ما يكون باين عليها الاجهاد



ماما: ايه الي حصل امبارح بنبره شديده



انا: امتي بظبط



ماما: ماستهبلش ووطي صوتك اختك متقومش من النوم



انا: مالك يا ماما هتخوفيني ليه الي حصل



ماما: يعني مش عارف انت عملت فيا ايه امبارح بليل



انا: اخر حاجه فكرها ساعت ما انتي قولتي عايزه انام قومت قفلت الشاشه و دخلت اوضتي انام



ماما: انت هتستهبل يا ابن الوسخه انا كنت حاسه بيك امبارح وشيفاك ضشاش و انت بتفتح رجليا يا نجس و نازل لحس وقرف و في الاخر تنكني و هي بتقولها عيونها دمعت و بدأت تعيط قمت من مكاني اخدها في حضني حاولت تبعدي و هي بتشتمني و انا بضمها جامد و بقولها بس اهدي انا عملت كدا عشان بحبك اوى اوى اوى وانتى فتاة احلامى وحبيبتى واتمنى تكونى مراتى من زمان يا ماما و نفسي اعوضك لان عارف بابا بطل ينام معتكي وهي بتعيط و بتحاول تقوم و انا بضمها اجمد و بهديها جبت منديل و مسحت دموعها و بوست دماغها



انا: بحبك ومش قادر ابعد عنك ولا اعيش من غيرك يا ماما بحبك حب راجل لست حب حبيب لحبيبته اللى طول عمره نفسه فيها فى جسمها وروحها وعقلها و نفسي ديما اريحك و اشوفك مبسوطه



و عارف ان بابا بطل ينام معاكي و متقطعيش كلامي لما اخلص انا نزلت ورا منك امبارح لما شوفتك نزلتي من غير اندر و مشيت وراكي لحد السوق و شوفت الراجل الي كان لازق فيكي و مشي ورا منك و بعبصك اكتر من مره في الزحمه و بعدها خرجتي من السوق بسرعه



كل دا لانك محرومه و انا مش هسمح انك تغلطي او تخوني بابا او تخونينى انا حبيبك وابنك وجوزك بأي شكل و قبل ما ترد و هي بتسمع الكلام و في حاله ذهول كنت انا وخدها في حضني واحنا علي الكنبه و ببوس دماغها و بقولها



انا اكتر واحد حاسس بيكي و خايف عليكي واكتر واحد بيعبدك ويحبك حب عبادة يا الهتى وربتى وحبيبتى ومراتى وفتاة احلامى وجيرلفريندى



رديت وقالت: انت عارف كل دا و شايف كل دا و متكلمتش



انا: ايوا لاني بحبك و خايف عليكي و عارف انك مصدومه ان ابنك عمل كدا بس انا عملت كدا عشان اريحك و اريح نفسي انا كمان عشان مغلطش مع حد والاهم عشان انا مش عايز اعمل كده الا معاكى انتى وبس يا ماما لانك ست احلامى وملكتى والهتى وربتى وفتاة احلامى



ماما: بس انا مش قادره من الي انت عملتو امبارح حرام عليك تعبتني



انا: ضمتها ليا اكتر و بوست دماغها انتي مسؤله مني اكتر من اي وقت يا حبيبتي صدقيني مش هخليكي تعبانه ولا محرومه تاني ولازم اكون ليكى وتكونى ليا للابد يا حياتى و نزلت براحه علي شفايفها بوستها بس مكنتش متجاوبه



خدها و دخلتها الاوضه تجيب هدوم و تدخل تاخد شاور و سبتها في الحمام و قفلت الباب عليها و دخلت اقعد في الاوضه بتاعتي و انا دخل اختي كانت و منظرها مهيجني نايمه علي جنبها و البنطلون ضيق عليها و بزازها بارزين لانها مش بتلبس برا في البيت ندهت عليا بصوت واطي مفقتش هزتها بردو حسست ع طيزها براحه و مكنش ليها اي رد فعل بعبصتها علي الخفيف حسيتها هتفوق سبتها و خرجت الصاله



بعد شويه ماما خرجت و كانت لابسه قميص بيت اصفر بزازها باينه منو و اندرها كان اسود سبعه شادد كيزها لفوق و محدد كسها المربرب لانو كان ضيق عليها و مبصتش عليا و دخلت المطبخ



دخلت ورا منها



انا: ايه القمر دا وشك منور بعد الشاور فقتي كدا



ماما: ما انت عينك مش عايزه تبعد عن جسمي يا وسخ



انا: اعمل ايه انتي الي قمر بزياده و قربت منها و لزقت في ضهرها حاولت تبعد و معرفتش كنت ماسكها من وسطها



ماما: ابعد يا نجس عني عايز تكرر الي عملتو تاني



انا: ضغط زبي في طيزها و قولتلها انا ليكي و انتي ليا وبحبك حب عبادة و هريحك يا ماما واريح نفسى بيكى يا روح قلبى ومراتى ومامتى و قمت ماسك بزها من فوق القميص ادعكو وهي بتزوقني و خايفه ترفع صوتها شروق تقوم و بحك زبري جامد في طيزها و رجعت بزبري ورا و زقيتو تاني في طيزها كأني بنيكها خرج منها صوت بعفويه ااه



انا اول ما سمعت الصوت دا سبت بزها و نزلت بكفي مسكت كسها من فوق القميص اول ما عملت كدا جسمها زي ما يكون اتكهرب و بقيت بدعك في كسها و بزنق في طيزها بزبري و بزود في الدعك لحد ما حسيتها بتترعش و بتغمض عنيها و نفسها هدي وانا لسه زي ما انا و بلوس في ضهرها



ماما: خلاص يا محمد ابعد عني اعصابي باظت منك



انا: بس ارتحتي يا حبيبتي ردي عشان اسيبك



ماما: .......



انا: ردي يا ماما و متتكيفيش مني ارتحتي



ماما: ايوا ار... ارتحت ابعد بقه



انا: بوستها من رقبتها و سبتها ووقفت ورا منها



ماما: كدا انا لسه واخده شاور



انا: غصب عني جمالك سحرني يا موزه و قمت شددها من الاندر و سايبو يلسع علي طيزها



ماما: قامت لفت و ضرباني و شتماني اخرج يا حيوان مش كفايه مبهدلني



انا: خرجت علي باب المطبخ و بصيتلها و انا مبتسم و قولتلها بس ارتحتي يا حبيبتي



ماما: ايوا ارتحت غور من وشي. وهى بتقول كده من ورا قلبها وعيونها فى عيونى مليانة حب ورغبة







يتبع







الفصل الرابع







خرجت من المطبح عند امي و دخلت اخد شاور



و انا واقف تحت الميه بفكر الخطوه الجايه هتكون ايه عشان اخلي امي توافق تتناك مني ف اي وقت احبو قطع تفكيري صوت امي بتقولي



امي: احمد قدامك كتير و تخرج



انا: لا شويه و خارج



امي: طيب انجز انا جهزت الفطار



انا: حاضر خارج يا موزه



امي: اهو دا الي انت فالح فيه بكش و بس



بعدها قفلت الميه و جيت البس قولت ف نفسي لازم اجننها و اخليها متفكرش عشان متندمش



لبست بنطلون بس منغير بوكسر و تيشرت



و خرجت الصاله لقيتها غيرت هدومها لبست ترينج صيفي خفيف



انا: غيرتي هدومك من غير ما تدخي شاور



امي: هقول ايه واحد حيوان بهدلني و سابني و دخل هو ياخد شاور كان لازم اغير



انا: قربت منها و همست في ودنها هو كسك غرقك جامد



امي زقتني ابعد يا وسخ و حاسب علي كلامك قدام اختك و ابوك



مسبتش فرصه و قربت من شفيفها و بوستها حاولت تفلت لاكن كنت شددها عليا و ببوس فيها جامد شبت شفيفها و سمعت صوت اختي من جوا



انا: اعملى حسابك النهارده بليل يا موزه مش هسيبك



شروق: ايه الدوشه الي انتم عملينها دي



امي: ابدا و بتحاول تكون عاديه اخوكي مش مبطل رخامه



انا: هو انا اقدر ازعلك يا جميل و قرصها من فخدها قدام اختي



هي: اه يا جزمه قوم بقه كانت اعصباها بايظه من كل الي حصل



عدا اليوم ببطئ مستني الليل بفارغ الصبر و طول النهار بسرق نظرات ليها و اتحرش بيها وهي تسكت







بليل الساعه 11 بعد ما اتأكد ان اختي نامت



بس انا عارف وواثق ان امي مش نايمه دخلت عليها الاوضه كانت نايمه علي ضهرها لابسه قميص نوم خفيف بس مفتوح من عند بزازها و واصل لحد سمانه رجليها و بزازها واقعين علي الجنب



قلعت بنطلوني و قربت منها و زبري هايج علي اخرو و حطيت زبري جنب منخيرها تشم ريحتو و حركتو براحه فوق شفيفها و نزلت بشفايفي براحه علي صدرها كان جسمها سخن فضلت ابوس و الحس في فلقه بزازها بعدها نزلت حملات القميص و مسكت بزها براحه ارضع من حلمتها سمعت منها صوت تأوهات خفيفه



فمسكت بزها التاني ارضع فيه و انا بفرك التاني و اتنقل بينهم نفسها بقه عالي



نزلت بالساني علي بطنها من فوق القميص ابوسها لحد ما وصلت لكسها كانت لابسه اندر و من فوق منو القميص قربت منخيري من كسها و فضلت اشم و ادعك فيه بكفي و صوتها بيترفع بس لسه مغمضه نزلت لحد رجليها مكمل بوس و لحس في لحم جسمها لحد ما وصلت لصوابع رجليها مسكتها و لسحت صوابعها و مقطعها بوس بعدها رفعت القميص وهي مفيش اي اعتراض بس لما رفعت القميص لبطنها وفتحت رجليها شويه لقيت اندرها مبلول اول ما شفت منظرها كدا نزلت لحس في كسها من فوق اندرها وسامع صوت تأوهات منها و دا الي كان مشجعني اكمل



‏مسكت اندرها عشان اقلعها لقيتها فتحت عنيها و نطقت اخيرا



‏ماما: بصوت متقطع بلاش عشان خاطري كفايه لحد كدا



‏انا: من غير ما افتح بقي قربت منها و بوستها جامد و في نفس الوقت كفي تدخل نحت اندرها بدعك في كسها



‏تاهت مني و مبقتش قادره تفتح عنيها من الهيجان نزلت تاني عند كسها و قلعتها الاندر



‏منظر كسها عمرو ما خيب انو يولع في جسمي نمت بين رجليها و قربت من كسها الغرقان اول حاجه عملتها اني شميت ريحتو الهايجه و دخلت لساني في شفرات كسها الحسو و ادوق طعمو اوي زي الطفل الجعان كنت بلحس لا كنت باكل في كسها وهي صوتها بقه عالي و نفسها و بتقولي بصوت خفيف: بس بس بطل لحس



‏و انا مطنتش سامع ولا شايف غير كس امي و انا نازل لحس و مص ف زنبورها الكبير و اول ما دخلت زنبورها جوا بوقي بدأ حسمها يترعش و بتتهز عرفت انها هتنزل شهوتها كملت لحس و مص و فجأه خرج منها ااه جامده بس مكتومه و غرقت وشي من شهوتها و جسمها عمال يتهز خفيف و كسها بيقفل و يفتح و في نفس الوقت كنت انا منزل لبني علي السرير من الشهوه و هيجان امي



‏مسحت زبري في السرير و قبل ما اسيبها تهدا و تاخد نفسها كنت نايم عليها بكل جسمي و مدخل زوبرى في كسها براحه و انا باخد شفايفها في بقي لحد ما دخل كلو و همست في ودنها كسك سخن اوي يا متناكه انتى بتاعتى انتى ملكى يا ماما وهى تقول ااااااااااااه اف اف اف اح اح اح وبيضانى الكبيرة بتخبط فى خرم طيزها وانا بتاوووووه واتنهد مع ماما من المتعة اللى احنا فيها وبدأت احرك وسطي و زبري بيشفط جوا كسها المولع و سرعت زبري شويه حسيتها هتصوت قمت حاتط كفي علي بقها و سرعت نايكه فيها وهي بتزوم بعد ساعة كنت خلاص هجيب من كسها النار خرجتو اهدا و امص في حلمه بزها



‏و اخيرا نطقت



‏هي: دخلو تاني يا ابن الوسخه مش قادره



‏انا: و لا كأن سمعها و نازل لحس و مص في بزازها و نزلت كفي ابعبصها في كسها و احركو جامد وهي ميته في شهوتها بعدها دخلت زوبرى فى كسها تاني و رفعت رجليها علي كتفي و بدات انيكها جامد و اسرع زبري اكتر و اكتم صوتها بشفايفي لدرجه انها كانت بتشدني من شعري و بتخربش ضهري و للحظه حسيت اني هجيب قولتلها هجيب هجيب يا شرموطتى يا الهتى يا ربتى يا مراتى يا مامتى يا حبيبتى وشلال لبن خرج من زبرى جوه كس ومهبل ماما و اول ما خرجتو منها شهوتها نزلت من زبري الي لسه بينزل لبنه الباقى علي كسها و بطنها و نمت علي صدرها اريح جسمي و قمت اساعدها تقوم تاخد شاور بس كانت مغيببه و جسمها واجعها من النيك بعد ما استحميت انا وهي ( طبعا من غير نيك جوا لان كنا ميتين من التعب) لبست منغير ما تتكلم و خرجت علي الاوضه بتاعتها و بعد نص ساعه و انا قاعد في سريري مش عارف انام من الي حصل سمعت صوت الباب بيتفتح و ابويا داخل الشقه ببص في الساعه لقيتها 1 بليل







يتبع











الفصل الخامس











استنيت 5 د و قمت اتسحب اشوف الوضع ايه لقيت اوضه امي مقفوله و النور مطفي عرفت انهم نامو و الدنيا مشت كويس



رجعت علي سريري نمت زي القتيل فقت الصبح علي دوشه و صوت اغاني لقيت شروق مشغله اغاني علي السماعات بصوت عالي



انا: انتي يا زفته اقفلي الاغاني مش قادر عندي صداع رهيب



شروق: مالك ما تهدا علينا يا عم



انا: مش عارف مالي جسمي ملو واجعني و دماغي صداع رهيب



شروق: ماما يااا ماما



ماما: في ايه مالكم



شروق: مش عارف احمد بيقول انو مصدع و جسمو بيوجعو



ماما: بتبصلي.... مالك فيك



انا: جسمي واجعني اوي يا ماما مش قادر اتحرك



ماما: بنظره استهزاء معلش اصلك مش متعود علي المجهود



قمت اتسند علي اختي و امي و اخدت برشام صداع و اكلت و شويه لقيت نفسي بقيت احسن عارف اتحرك شويه



قمت ابص علي امي بتعمل ايه لقيتها قاعده في الاوضه ماسكه التيلفون



انا: ماما انتي يا موزه... معبرتنيش انتي يا قمر ماشي حق الجميل يدلع و بصيت برا الاوضه لقيت اختي بتروق الاوضه و مشغله اغاني و مش مركزه معانا



رجعت الاوضه الي فيها امي



قربت منها و هي لسه مطنشاني و قلتلها بصوت واطي انتي كنتي جميله اوي يا ماما و بستها من دماغها



وهي بتبصلي هو في حاجه حصلت امبارح اصلا



انا: قربت من ودنها ايوا حصل و نكتك علي سريرك



و في نفس اللحظه كانت أيدي دخلت بين رجليها وهي لابسه قميص البيت الخفيف و حطيت كفي ع كسها احسس عليه



هي: ابعد يا مجنون اختك في الاوضه الي جنبنا و قبل ما اتكلم كانت زقتني و قامت



قمت ورا منها و بعبصتها صبعي حرفيا دخلت في فلقه طيزها كلها و قلتلها و انا صبعي لسه محشور في طيزها و ماسك بزها الشمال مثبتها: هنيكك النهارده كدا كدا شروق هتنزل و البيت هيكون فاضي هفشخك يا متناكتي كل دا و صبعي بحركو في طيزها



فلتت مني و جرت علي الاوضه الي فيها شروق



ماما: معاد الكورس بتاعك النهارده امتي يا شروق



شروق: الساعه 2.30 اشمعنا يعني



ماما: لا بسأل عادي



و انا واقف ورا منها بصت عليا غمزتلها و طلعت برا اقعد قدام التلفزيون و ببص في الساعه لقيتها 12 الضهر قلت كلها ساعتين و هفشخك يا ماما يا لبوه







بعد ساعه







انا بيني وبين نفسي خليط من هيجان علي شويه ندم ما انا بردو بني أدم



بس ارجع و قول في نفسي انا بحبها وهى فتاة احلامى ومقدرش استغنى عنها هى بالنسبة لى مش مجرد ماما دى مراتى كمان



زهقت من القعده في الصاله و امي في المطبخ و اختي في الاوضه بتلبس عشان تنزل



قمت جبت هدوم ليا و دخلت اخد شاور







جوا الحمام....







واقف ببص علي نفسي لاقيت اني مش مهتم بنفس الفتره دي



مسكت شفره الحلاقه و بدأت اشيل شعر زبري و شعر صدري و طبعا شعر ط.يزي ههههههه



خرجت من الحمام كانت شروق هتنزل خلاص و واقف ابص ل امي و اعض في شفايفي



امي: متتأخريش يا شروق و هي بتبصلي بصه شرمطه



انا داخله الحمام و جرت قبل ما شروق تنزل



شروق: عايز حاجه احب قبل ما انزل



انا: خلي بالك من نفسك و قربت منها و اخدها في خضني يلا عشان ممتاخريش و رحت ضربها علي طيزها



شروق: اه كدا تضريني ع جسمي



انا: اسمها طيزي يلا هبله هههههههه



نزلت شروق من هنا قلعت ملط و دخلت اشوف امي فين



انا: ماما انتي فين يا لبوتي



لقيتها لسه في الحمام مخرجتش خبط عليها هتتأخري جوا



ماما: اختك نزلت



انا: ايوا نزلت



ماما: طيب ما تصبر يا وسخ



انا: انا بردو يا لبوني ماشي استخبيت في المطبخ و دقيقه و كانت امي خارجه من الحمام هجمت عليها اتخضت



ماما: ايه دا انت ملط كدا يا حيوان



انا: مستنتش الرد و نزلت بوس فيها وهي اصلا كانت لابسه روب الحمام و من تحت ملط الشرموطه حبيبتى والهتى ومراتى ومامتى مجهزه نفسها فتحت الروب و انا زانقها في الحيطه و بقفش في بزها و ماسك دماغها مثبتها و مقطع شفتها بوس و مص مش مديها فرصه تفوق نزلت بمفي علي كسها ادعكو و كان ناعم كانت حلقت شعرتها و جهزت نفسها



نزلت علي رقبي و الحس في كسها و زبري بينبض و بيتهز من الهيجان



و انا حاشر لساني في كسها و بضرب من ميتها و بمص في بظرها



ماما: هقع هقع الحقني



انا قمت بسرعه سندها و وديتها علي السرير نيمتها علي بطنها و بدأت ابوس في رقبتها وضهرها العريان و بضرب طيزها براحه و هي بتصوت مع كل ضربه كملت لحس و عض في ضهرها و بقيت قدام طيزها الكبيره بيضه فشخ و طريه و ريحه طيزها فااجره



ضربتها علي طيزها جامد راحت مصوته جامد



ماما: اه اه بس بطل ضرب قوم نيكني يا شرموط



انا: متشتميش يا شرموطه و حشرت وشي في طيزها نزلت لحس في خرم طيزها و انزل بلساني في الحس كسها من ورا و اطلع وشي اخد نفسي و احشرو تاني الحس طيزها ونزلت بوس فى باطن فخادها وباطن ركبها وباطن رجليها وباطن قدمينها



قمت جبت مخده وخليتها ترفع نفسها و حطيتها تحت كسها و جبت لوشن دهنت طيزها و غرقت كسها و دخنت زبري عشان يتزحلق فيها و نمت فوق منها و بصيت علي زبري هو زبر عادي جدا 15cm تخين نسبيا



و نمت فوق منها و دخلت زبري بين فلقه طيزها



و حركت زبري علي كسها من ورا و بدأت ادخلو فى كسها



ماما: احححححح براحه ماكنتش متصورة ان ابنى راجل اوى كده وبيحبنى كل الحب والغرام ده زى ماكون مراته



انا: ولا سامع و لا شايف و بحشر زبري كلو في كسها بس المره دي غير المرتين الي دخل في كسها المره دي هي متجاوبه هي هايجه و كسها غرقان شهوه كملت رزع بسرعه في كسها مكنتش واعي من المتعه و لا سامع و لا شايف و مفوقتش غير و لبني بينطر جوا كسها و انا بنزل بكل جسمي فوق طيزها عشان يتحشر اكتر فيها



ماما: لالا اخخخخ للييييه تجيب جوا يا عرص قوم قوم



انا: مانا جبت جوه امبارح متكلمتيش ليه ونايم عليها و مثبتها و من عز هيجاني بدأت احرك نفسي تاني علي طيزها و زبري بدأ يشد و انا بشتمها يا وسخه يا شرموطه يا معرصه و مسكت زبري حشرتو تاني فى كسها و بدأت ملحمه رزع تاني و حشر في كسها بعد ساعة كنت منزل لبني بس لحقت نفسي و خرجتو من كسها



ماما: انت يومك اسود



انا: ......







يتبع







الفصل السادس











امي: انت حيوان نزلت في كسي ليه يا غبي



انا: مستحملتش غصب عني



امي: قوم من فوق ضهري خليني اغسل كسي من لبنك الي حاسه وصل للرحم



انا: لا طبعا لسه هنكمل



امي: بقولك قوم من عليا



انا: رحت ضربها علي طيزها بقولك هنكمل نيك



و نزلت الحس ورا ودنها و اعضها من رقبتها وهي بتحاول تقوم بس انا نايم عليها بكل جسمي



و نزلت علي رقبتها بوستها و عضتها منها



ماما: اه بس بلاش كدا



انا: بتتعبي من رقبتك



و كملت لحس و عض في رقبتها و قمت من عليها نيمتها علي ضهرها و دخلت بين رجليها



انا: باصص في عنيها و بقرب من شفيفها ابوسها و امصها لقيتها بدات تتجاوب و كانت بتعرف تبوس احسن مني بدات هي دخل لسانها في بقي و تعض شفتي و رجليها بتلف علي ضهري بتشدني عليا



فلت من شفيفها بالعفيه



انا: ماما عايزك تمصي زبري عشان انيكك مره كمان



( اكيد بعد ما نزلت مرتين ورا بعض محتاجها تمصلي عشان يقف لان كان تص واقف)



ماما: نام علي ضهرك و سيبلي زبرك



نمت علي ضهري و ماما نامت عليا نزلت بوس رقبتي وهي بتقرص حلمه صدري



انا: اه بتغتصبي ابنك يا شرموطه احح كانت بتعض في رقبتي كنوع من الانتقام



نزلت تبوس في صدري و تمص الحلمه و تقرص في التانيه و بفخدها بتحركو علي زبري الي كان وقف من لبونتها عليا و تضغط بفخظها ع زبري



انا: مالك هيجتي كدا يا شرموطه



ماما: سابت حلمه صدري



منك مش انت بقيت الفحل بتاعي وجوزى وحبيبى وانا فتاة احلامك والهتك وربتك استحمل بقه



انا: كفايه انزلي مصي فيه شويه



بصتلي بصه عمري ما انساها بصه واحده شرموطه



نزلت بين رجلي و فتحتها و قربت من زبري



و احا بلعت نص الزبر في بقها و بدأت تمص فيه



و انا جسمي بيتهز من المتعه و تحرك لسانها علي راس زبري برفم اني كنت منزل مرتين بس من الطريقه و الشرمطه و دي تعتبر اول مره ست تمص زبري بس مش اي ست دي امي الفاجره



انا: خرجيه من بقك كدا هنزل



ماما: لو تقدر تنزل نزل و انا هوريك



طلعت زبري من بقها معدا الراس و بدات تعض فيها بسنانها



انا: بس يا متناكه هتعور



ماما: ولا معبراني و مكمله عض و لعب في بيوضي بصوابعها



بس الغريبه احساس اني هنزل قل جامد



ماما: هديت شويه ولا لسه



انا: حاسس بوجع في بيوضي شويه



ماما: وهي بتدلك بيوضي بصوابعها و تقرب صوابعها من بقي



ماما: افتح بقك



انا: ليه



ماما: اششش اسمع الكلام



فتحت بقي و دخلت الاول صابع تحركو في بقي



ماما: مص صبعي يا حبيبي



انا: مش عارف اتكلم بتحشر صبعها في بقي و مفها من تحت بيلعب في بيوضي



بعديها دخلت صبعين في بقي لحد ما غرقو من بقي



مسكت بيوضي بصوابعها المبلوله و بدأت تدعك فيهم



و انا في عالم تاني من الهيجان و زبري بيترعش



انا: مصي زبري عايز انزل



ماما: من غير ما تتكلم دخلت زبري في بقها و بدأت تمص بجوع و حرمان كان عقلي بيسيح منها



و فجأه خرجت زبري و تفت في كفها و نزلت تدعك بيوضي و زبري واصل لأخر زبري



انا: اجمد اجمد تعبان عايز اشربك من لبني يا متناكه



ماما سامعه اصلا و نازله مص و دعك في بيوضي



انا: قربت يا ماما



وهي مكمله مص و صوابعها بتنزل تحت بيوضي لحد ما حسيت بصوابعها فوق خرمي بدلكو من برا و تضغط براحه و ترجع تدخلهم فى خرمى و هي بتضغط صبعها فى فتحه خرمي محستش بنفسي غير و انا مغرق بقها لبن



بس الاغري من الي هي عملتو دا مخرجتش زبري و كملت مص خلتني هتجنن كانت بتحلب زبري من كل نقطه لبن و بلعتهم في الاخر



قامت امي اترمت في حضني



ماما: ارتحت يا حبيبي



انا: ايه الجنان دا اتعلمتي كل دا فين



ماما: بص بقه بدام بدأت تسأل من النهارده احنا عشاق و اصحاب وزوجين و كل حاجه حصلت او هتحصل



نقول لبعض قولت ايه



انا: موافق يا لبوتي



ماما: احترم نفسك انا مش متعوده منك ع الكلام دا



انا: امال متعوده علي اللبن الي مغرق كسك



ماما: مهما كان خليك تقولى دايما يا ماما او مراتى او زى مابتقول الهتى وربتى بحب كده. انت مش متخيل انا ارتحت ازاي النهارده



انا: انا تحت امرك ف اي وقت



ماما: لا اسمع انا خايفه علي صحتك النيك هيكون يومين بس في الاسبوع فاهم



انا: ايييه لا طبعا لزم انيكك اكتر



ماما: هو دا اخر كلام مفهوم عشان تقدر تسد معايا في اليومين اصلي هصفيك من اللبن



دخلنا الحمام خدنا شاور و خرجت الصاله



ماما: اقعد انت ع ما اجهز الاكل



شويه و لقيت امي خارجه بكبايه لبن



ماما: خد اشرب من النهارده هخلي بالي من اكلك اكتر من الاول



انا: ايه دا ايه دا الاهتمام الزياده دا يا قمر



ماما: بطل بكش بقه اعصابي بتتعب اشرب و انت ساكت



انا: حاضر



شويه و جت اختي من برا



شروق: ايه الجمال دا شكلكم جميل و انتم مع بعض كدا و بتضحكو



انا: و انتي مالك دي غيره دي و لا ايه



و انا عمال ببص علي جسم اختي و البنطلون الي لازق ف كسها بس الواضح انها كانت من غير اندر و لا برا فمنظرها كان ابن وسخه و طبعا امي قاعده نركزه معايا و اول ما بصيت ليها



لقيتها بتبرق و هتقوم تفشخني و انا كل دا مش واخد بالي من زبري الي باين من الشورت عدا اليوم وجه بليل و ابويا دخل ينام مع امي و قبل ما امي تدخل الاوضه مع بابا جتلي و انا قاعد ف الاوضه و شروق برا



ماما: ابوك هينام معايا و هاخدو بين رجليا



انا: احا دا انتي كسك وارم من النيك حبكت الوقتي



ماما : قربت من و دني و مسكت زبري من فوق البنطلون اصلي حاطه فياجرا لبوك ف الشاي



عشان يلحس و يمص كسي بعد ما اتناك من ابنو



انا: كسمك يا لبوه ولعتيني



ماما: متنمش بعد ما اخلص مع لبوك و اخليه ينطرهم ع كسي هجيلك هنا تحت الغطي و اعمل نفسي متعصبه من ابوك انو جبهم بدري و اجيلك يا دكري



صوت من بعيد فاطمه بتعملي ايه عندك



ماما: جايه اهو يا محسن و (دا كان اسم بابا)



قامت وقفت كانت طيزها كلها بقت ف وشي



قمت مبعبصها جامد لدرجه ان قميص البيت اتحشر ف فلقه طيزها ما الوسخه مش لبسه اندر



ماما: بصتلي و عضت ع شفتها و قالتلي بصوت واطي جيالك تاني



امي دخلت و قفلت باب الاوضه بتاعتها و طفت النور



خرت انا اشوف شروق بس اتعمد اني اقلع البوكسر و البس البنطلون بس و اخرج اقعد معاها



ايه دا الموزه قاعده لوحدها بس كان باين شكلها مش مظبوط



انا: مالك سرحانه في ايه



شروق: ولا حاجه انا كويسه و كانت بصتها غريبه ليا



قعدت علي الكنبه الي ف وشها و بدات اعاكسها



حسيت ان فيها حاجه و عماله تفرك ف مكانها



انا: مالك يا شوشو انتي كويسه يا حبيبتي



هي: انا تمام مفيش حاجه



قكت قعدت جنبها لا في حاجه و مخبيه علي اخوكي حبيبك و شديتها خدها ف حضني



انا: مالك بقه



شروق: يعني مش عارف



انا: لا مش عارف و رحت قرصها من درعها بهزار



هي: ماما الوقتي بتعمل ايه جوا الاوضه مع بابا



انا: تلقيهم بيرجعو ايام الشقاوه و لا حاجه ههههه



هي: اصل ماما قالتلي ادخل الاوضه بتاعتي و انا مردتش بس قالتلي لو سمعت صوت كدا و لا كدا مقربش من الاوضه



انا: هما حرين و من حقهم يعملو كدا كل دا و كفي بيحسس علي رجلين شروق و هي ف توهان



و شويه و سمعت صوت اه عالي



شروق بصتلي و قالتلي شوفت



انا: طبيعي يطلعو اصوات دا كدا هما ماسكين نفسهم بكرا لما تتجوزي جوزك مش هيسيبك تطلعي من اوضه النوم و كفي كان علي بطنها و بنزلو براحه يعتبر بقه فوق العانه وهي اصلا لبسه بنطلون خفيف و تيشرت و حلمتها وقفت عرفت انها هاجت



شروق: ليه يعني هو انا هسيب جوزي يعمل فيا طول اليوم دا كنت مت فيها



انا: و انا بضحك و بضغط شويه بكفي ع العانه و بقرب من ودنها مش هيحصل الست مجرد ما تتفتح بتهيج جامد و بتبقه عايزه طول النهار



حسيت ان نفسها علي و بتقفل رجليها



شروق: بس بقه مبحبش اسمع الكلام دا بذات منك انت اخويا



انا: امال هتعملي ايه يا هبله ليله الدخله بدام مبتحبيش الكلام دا



و انا اصلا كان زبري واقف ولازق في فخدها وهي ف حضني و كفي ع بطنها من تحت و مولعها بكلام



شديتها خليتها تقعد علي حجري و انا ماسكه كويسه كانت عايزه تقوم تجري



عشان حست انها قاعده ع زبري الي بقه تحت كسها بظبط



شروق: ايه دا قومني ايه ايه تحتي دا



انا: ماسكها كويس مالك ف ايه مفيش حاجه تحتك



شروق مريحه طيزها العريضه شبه طيز امها ع زبري وحسيت بحسمها بيترعش و مغمضه



استغليت الموقف و بدأت احرك زبى من تحتها عشان امتعها و اخليها تجيب



مفيش دقيقه و سمعت اجمل اه اه ف حياتي و كانت بتترعش و بتجيب شهوتها



بوستها من رقبيتها و لفيتها و حطيت دماغها ف حضني و قولتلها انتي اختي حبيبتي و من حقي اخاف عليكي و اريحك



شروق: اعصابي سايبه مش حاسه بجسمي اول مره الجرب الاحساس دا



انا: ببسها من دماغها متخافيش انا موجود عشان اريحك يلا اوديكي تنامي و ترتاحي و شيلتها و هي متشعبطه ف رقبتي و نزلتها ع السرير و غطيتها و راحت في النوم







بعد ساعه ...







باب اوضه امي اتفتح و لقيت خارج منها........











الفصل السابع











كنت عامل نفسي نايم



و موارب باب الاوضه بحيث الي يتحرك قدامها ميشفش كويس الي جوا



حسيت بحد داخل الاوضه ببس بطرف عيني لقيت امي



ماما: بتشاور و بتقرب مني



بصوت واطي: انت نمت



انا: لا بس شروق نايمه من زمان



ماما: ابوك راح ف سابع نومه و فضلت جنبو لحد ما نام



انا: ما هو باين من ريحتك انتي طولتي جوا



ماما: اه ابوك فشخني



انا: ولسه مشبعتيش يا لبوه



ماما: بزعل كدا يبقه مش عايزني



انا حسيت اني عكيت و لازم الحق نفسي



انا: شتدها ف حضني وهي كانت موطيه عليا



ف ثانيه بقه جسمها كلو فوق مني و وزنها عليا



انا: بعشقك يا مراتى و ببوس فيها



ماما: نام ع ضهرك



ماما قامت رفعت الغطي و قلعتني البنطلون و البوكسر بس بتتحرك بحظر عشان شروق



بعدها نزلت بين رجلي



ماما: يلا ارفع الغطي علينا



رفعت الغطي و هي قدام زبري و متغطيه كلها



بدأت تمص زبري و تقرص ف رجلي و دخلو للاخر



و كل الي انا شايفو الغطي بيطلع فوق و تحت



و الي كنت ملاحظو ف امي انها ست بتحب العنف كانت بتعض ف زبري و بتقرصني و بتضغط علي بيوضي



بعدها سابت زبري و طلعت تبوسني



ماما: عارف اني كنت مجننه ابوك من شويه



انا: ازاي



ماما: كنت قاعده فوق وشه بطيزي و بتنطط عليه



و اقعد اكتم نفسه شويه بطيزي و اقوم و اقررها و ابوك زبره كان بينقط لبن



انا: يا وسخه وهي مكمله نايمه فوق حسمي بتمص ف رقبتي و تعضني جامد و بتدعك رجليها فوق زبري ( متستغربش التغير الي حصل ل امي بسرعه كدا ) دا من الكبت و الحرمان و لما اتفتحت بطلع كل الشرمطه الي عندها



انا: نامي علي جنبك و ارفعي القميص



ماما: اهو



انا: دخلت صبعي ف بقها بهمس ف ودنها مصي يا شرموطه يا معرصه لحد ما صبعي غرق و نزلت حشرتو في فلقه طيزها لحد ما وصل لخرم طيزها و بدأت ادعكو من براحه و احرك صبعي عليه و ادلكو و اضغط شويه



انا: شمي طيزك الحلوه



ماما: اخححح ريحتها تهيج اوي



تفيت علي صبعي و رجعت ادلك خرمها بس المره دي دخلت صبعي للنص



ماما: وهي بتكتم صوتها اي اه براحه بيحرق



انا: بهز صبعي جوا خرمها



بس يا لبوه فضلت احرك صبعي شويه ف خرمها لحد ما دخل لأخر و رحت ساحبه مره واحده



ماما: اححح يا عرص ليه كدا سيبو



انا: مصي مكان طيزك و ريحتها العرقانه



ماما: اففف اححح وهي بمص صبعي



نيمتها علي ضهرها و نزلت تحت الغطي الحس كسها بس كان طعمو غريب شويه



انا: كسك طعمو مختلف ليه يا شرموطه



ماما: كمل اففف ابوك نزل ف كسي و منظرك و انت بدوق لبنو من ع كسي مولعني احححح



انا من غيظي من حركتها دي قمت تافف ع زبري و كاتم بقها بكفي و حاشر زبري ف كسها مره واحده



ماما: اخخخخخخخ



شيلت كفي و بدأت اتحرك اسرع



هي: بس عورتني ليه كدا ليه



انا: افتحي بقك



هي: فتحت بس انا مستنتش و تفيت ف بقها قولتلها دا اللبن يا نجسه ابلعي



انا بعد ساعة هجيب يا ماما مش قادر و ماما كاتمه صوتها بالعافيه



ماما: جوا بردو عشان تبقه انت و ابوك جبتو لبنكو فيا و قبل ما تخلص كنت جايب لبني و مرمي فوق جسمها



ماما: سخن اوي مش قدره خلاص



نمت جنبها و مسكت كسها ادعكو براحه و ماما مغيببه و بعبصت كسها حسيت بالبن بينزل ع صوابعي بقيت ببعبص اجمد و اخد اللبن احطو علي شفايفها



شويه و فوقتها و خليتها تدخل تاخد شاور عشان تنضف نفسها من اللبن



و رجعت نمت من غير بوكسر ولا بنطلون تيشرت بس و متغطي







بعد يوم







كنت واقف ف نص الصاله و امي قاعده علي ركبها



و بتمص زبري و بتنزل لبيوضي تلحسها



مسكت زبري و بدأت اضربها علي وشها بزبري



انا: انتي لبوه مين يا كسمك



ماما: لبوه ابني



و مكمل ضرب علي وشها و دخلت زبري لأخر بقها و بدأت انيك بقها



فجأه الباب خبط و زبري محشور في بقها



ماما: فتحت عنيها اوي و خرجت زبري من بقها



انا: خدي نفسك علي ما اشوف مين



انا من ورا الباب



سمعت صوت جارتنا حنان بتقول انا



رجعت ل امي خليتها تروح تفتحلها و لبست انا البنطلون من غير بوكسر



ماما فتحت الباب بعد ما عدلت البرا لان انا كنت بقفش فيه







وصف حنان ( ست بيت مربربه عن امي شويه و اصغر منها 42 سنه و بيضه و بزازها زي طيازها كبار )







الحوار بينهم



حنان: ايه بتعملي ايه كل دا شان تفتحي



ماما: كنت نايمه و احمد صاحني و قالي انك بتخبطي



حنان: بصوت واطي هو ابو احمد كان معاكي جوا ولا ايه



ماما: بتوتر لا ف الشغل اشمعنا يعني



حنان: لا شكلك و صوتك و شعرك متبهدل



ههههههه



ماما: بس اخرسي احمد موجود كل دا و هما بيتكلمو ع الباب



جيت من جوا هزرت مع حنان لاني متعود عليها و كنت واقف ورا امي نص جسمي مش باين من فتحه الباب و حطيت كفي كلو علي طيزها و بدات احسس علي فلقه طيزها و هي مش لبسه انظر اصلا و امي مكمله كلام عادي و انا بعمل نفسي مستمع و مكمل تحسيس و بعبصه خفيفه شويه و امي دخلت و اول ما قفلت الباب رزعتها بعبصوص جامد بطبيعي قالت اه بصوت عالي



و كتمت صوتها خليت امي تبعد من ورا الباب و بصيت ع العين لقيت حنان واقفه زي ما تكون عايزه تتأكد من الي سمعتو شديت امي عليا و همثت ف ودنها متتكلميش و نزلت بين رجليها وهي سانده علي الباب رفعت قميصها و حشرت و



وشي في كسها و بدأت الحس و اشفط ف كسها و هي صوتها بقه عالي و بتغيبب و امص الزنبور و اشده بشفايفي و ماسك طيزها بضربها براحه عليها



ماما: هجيب هجيب اخخخخخ و كانت مغرقه وشي و شويه منهم نزلو ف بقي



قمت سندها تقعد علي الارض و وقفت احلب زبري لحد ما نزلتهم علي وشها و قميصها بصيت براحه ع العين السحريه لقيت حنان واقفه قدام الباب و سمعت كل حاجه







في الجزء الجاي هنشوف ازاي ابدأ خططي انا و امي عشان نضم حنان في السرير معانا



و ازاي بقيت ببعبص اختي بليل وهي نايمه



بس انا عارف انها صاحيه و حابه البعبصه







الجزء الثامن







بعد ساعتين اختي رجعت من برا و ابويا كان وصل قبلها بنص ساعه اكل و دخل نام



و امي واقفه في المطبخ



اختي: ازيك يا ماما



ماما: ... كويسه يا حبيبتي



اختي: امال فين احمد و بابا



ماما: احمد جوا ف الاوضه و بابا نايم



اختي: طيب انا داخله ليه



انت ياض انت فين



انا: عايزه ايه يا بت



شروق: انا غلطانه اني بشوفك يلا يلا اخرج عشان اغير



انا: رحت ضربها علي طيزها و طلعت اجري



شروق: يا حيوان و قفلت الباب



انا دخلت المطبخ ل ماما



ايه يا قمر مالك



ماما: يعني مش عارف دا انا مش عارفه اتحرك و لا اقعد



انا: من ايه دا



ماما بصوت واطي هتستهبل يا خول من الخياره الي انت مدخلها في طيزي تعباني اوي



انا: و بحسس علي طيزها و كنت ملبسها قميص بيت واسع و تحت منو اندر سبعه و داهن خرمها فزلين و مدخل خياره وسط في طيزها تحت الاندر



ماما: بس بطل تحسيس بعبصتها براحه نطت لقدام هو انا مستحمله في زبر طيزي بيوجعني



سمعت صوت جاي شيلت كفي من ع طيزها



و كانت شروق بس حاسسها مرتبكه كدا و ماما كانت ملخبطه و قتها حسيت ان شروق سمعتنا بس دا كان ف مصلحتي انا ناوي افتح طيزها و انيكها وقت ما احب



شروق: لسه كتير علي الاكل يا ماما



امي: لا قربت اخلص اهو لسه السلطه ادخلي خدي شاور علي ما اجهزها



شروق: طيب



عدا كام دقيقه و سمعت شروق دخلت الحمام



و بصيت علي بابا كان نايم



اتاكد انها بدأت تستحمي بعد ما سمعت صوت الدش رحعت علي امي ف المطبخ



انا: لسه تعبانه



ماما: مش قادره حاسه بحرقان و بتكلني اوي



انا: ثواتي اساعدك ف السلطه و نزلت ورا منها وهي واقفه قدام رخامه المطبخ رفعت القميص و نزلت الاندر لنص فخدها



ماما: بس هنتفضح يالهوي



و انا مش سأل فيها و فتحت فردت طيزها و مسكت طرف الخياره و حركتها برا و جوا و انا سامع صوت وحوحه امي اممم احح طيزها يا عيني كانت بتكلها و ما صدقت بعدها خرجت الخياره و لبستها الاندر و غسلت الخياره كويس



انا: خدي الخياره انا غسلتها كويس قطعيها في طبق السلطه بتاع شروق



امي: احاا لا طبعا اخاف ع البت يا معرص و بعدين انت مفكر اني مش واخده بالي انك يتتحرش بيها لا و كمان شكلك عايز تنكها



انا: عارف انك فهماني و كمان انا مبخبيش عليكي حاجه انا فعلا ناوي انكها بس من طيزها لان شوفتها من مده بتلعب في طيزها من خرم باب الحمام البت شكلها هايج و انا اخوها اختويها احسن من حد غريب



امي: لا طبعا هو انا مش مكفياك انت نكت امك يا حيوان و لا مش واخد بالك



انا: لا واخد و ماليه عيني كويس بس انا نفسي في شروق بعدين دي اختي انا احافظ عليها اكتر من اي حد غريب



امي: و بعدين معاك انت مبتتهدش يا اخي



انا: و كمان عشان انيكك براحتي في البيت و لما تكون بعيد هي تريحو بعض



امي: ... بتفكر طب و هتعمل كدا ازاي انا خايفه عليها



انا: انتي الي هتعملي



امي: ازاي يا فالح و هي بتقولها كانت اختي خرجت من الحمام



انا: لغوشت ع الموضوع و غيرتو و لحد ما دخلت الاوضه عشان تيلبس لانها بتخرج ببشكير حولين جسمها



انا: هقولك بس بليل المهم الوقتي اغسلي الخياره تاني زياده تأكيد و قطعيها ف الطبق بتعها



عشان تتفرجي علي بنتك زهي بتاكل الخياره من طيزك و شغال تحسيس علي طيزها و انا بقولها الكلام دا



امي: انت ابن وسخه بتعرف تهيجني و بتقرصني من خدي جامد



انا: اييييي براحه انتي وليه شرسه سعات بخاف منك



امي: طبعا شرسه انا امك في الاول و الاخر و لازم تخاف يلا غور صحي ابوك علي ما اقطع الخياره و هي بتغمزلي



انا: احبك و انتي معايا ع الخط يا لبوه و طلعت اجري قبل ما تلقني بالخياره الي معاها



رحت صحيت بابا عشان الغدا



و بعدها اختي طلعت بعد ما لبست



و قعدنا ع السفره و امي بتحط الاكل و كان طبق السلطه و الاكل قدام اختي



الي مسحتو كلو لانها كانت برا طول اليوم



و امي مركزه فشخ مع اختي و تبص عليها وهي بتاكل



امي: كلي يا حبيبتي السلطه مفيده عشان صحتك



شروق: ما انا باكل اهو



و انا كاتم الضحكه



بابا: خلصي اكلك شايفك مبتكليش كويس



وهو شايفها بتمسح الاكل بس ببرخم عليها هههههه



اختي: هو في ايه يا جماعه ما انا باكل



بعد الاكل بنص ساعه قمت لبست عشان انزل ندهت ع امي من برا



ماما: عايز ايه



انا: بصوت واطي اقلعي الاندر و اقعدي منغير



ماما: باستغراب ليه و انت نازل فين اصلا كدا



انا: رايح اقعد ما اصحابي



يلا اسمعي الكلام بصوت واطي اقلعيه متلبسيش اندر لاخد بليل عشان نرجع انيكك



امي: حاضر يا جزمه انت بقيت متعب اوي



مرضتش انزل غير لما هي تقلع الاندر



لقيتها دخلت الحمام قلعتو و خارجه مخبياه عشان محدش يشوفو



ماما: اهو قلعتو



انا هاتي الاندر يخصني يلا قبل ما يجي من الصاله



امي: خد انت عيل ابن متناكه متعب



انا: لسانك بقه زفر يا لبوه طبعا كل الكلام بصوت واطي



طبعا الوقتي هتقولي خليت امك تقلع الاندر ليه



هرد عليك و اقولك عشان افرض سيطره عليها اكتر و اتحكم فيها و في لبسها براحتي



شميت الاندر و كان ريحته عسلها لانها لبساه من ساعه الخياره من الصبح



خبيته ف الرف بتاعي و نزلت لصحابي و انا قاعد معاهم كنت بفكر ازاي هضم حنان ازاي مع امي في السرير و لسه اصلا مفتحتش الموضوع مع امي و ازاي هنيك اختي



بس الي وصلت ليه في موضوع اختي اني هخلي امي تطلب من شروق تعملها سويت لجسمها و امي تبدا تسخنها بكلام ان هي بتجهز نفسها ل بابا و تعمل سويت لشروق و مع شويه شرمطه من امي تسيح شروق و تخليها تجيب شهوتها







طيب و موضوع حنان هعمل فيه ايه



بس ممكن اخلي امي تطلب منها قمصان نوم و اندرات سكسي عشان تفتح معاها سكه وهي كدا كدا حنان شاكه في امي ان انا بنكها



و اخلي امي تجبها البيت عندنا كتير و اتحرش بيها



بس طبعا الموضوع هياخد وقت



صاحبي : ايه يا عم انت سرحان هو في ايه انت مش مظبت خالص بقالك اسبوع لا بنشوف كتير و لما بتقعد معانا تقعد سرحان



انا: لا ولا حاجه تعبان شويه قمت اروح مشي من الزهق











الجزء التاسع











بتصل علي امي ..... جرس



ماما: الو



انا: حد جنبك



ماما: لا امال انت فين كدا



انا: جاي مشي



ماما: غريبه



انا: امال شروق و بابا فين



ماما: شروق قاعده ف الاوضه و ابوك نايم



انا: اوعي تكوني لبستي اندر



ماما: اتنيل ملبستش زفت اندر



انا: مالك مضايقه ليه



ماما: لا و لا حاجه ( بصوت واطي ) كسي بيحك في بعضه مهيجني و دخلت الحمام العب فيه نزلتهم و بردو لسه تعبان



انا: طيب ارفعي القميص و افتحي رجلك



ماما: اهو بس خايفه اختك تشوفني



انا: عادي لو شافتك متنسيش انها هايجه اصلا



يلا بس مصي صوابعك بسرعه



ماما: امممممم اهو



انا: اعملي زي ما هقول يا متناكه



ماما: اححخ بلاش شتيمه بهيج



انا: كسم لبونتك اعملي زي ما هقول اهو بدخل صبعي في كس امي الشرموط



ماما: اححح صبعك تخين و طويل



انا: بخرجو تاني و بقرص بظرك



ماما: اخخخ يا وسخ حرام عليك



انا: بدخل صبعين في كس امي الي نزلت منو الي مبيشبعش و بحركهم



ماما: امم ايوا عايزه زبر تخين



انا: اسمعي يا لبوه امبارح و انا بنزلهم علي وشك حنان سمعتنا و بنيكك



ماما: اففف دا وقتو ما تسمع المتناكه دي كمل بقه انا ع اخري و خايفه اختك تسمعني



انا: تفي ع كفك و ادعكي يا معرصه



ماما: اشتم كمان



انا: انا عايز انيك حنان يا ماما هيجان علي لحمها ابن الوسخه دا و طيازها العريضه بتتهز فشخ



ماما: انت عرص تسيب امك الفرسه و تروح تنيك غيرها اححح



انا: هخليكي تعرصي علينا كمان و تقفي تراقبي المكان و انا بنكها



ماما: احححح كمل هيجتني



انا: هخليكي ست بقرون يا نجسه اضربي كسك العرص



ماما: اه اه كمان كمان هيجتني اول



انتي ام لبوه هتعرصي علي بنتك شروق و جارتك حنان و تقعدي تلعبي في كسك و تشوفيهم و هما بيتناكو قدامك يا ماما يا لبوه



ماما: افففف و بتكتم صوتها و بتنزلهم



و انا كنت قربت من البيت



انا: يلا يا شرموطه قومي خدي شاور عشان جاي انيكك



ماما: مش قادره اتهد حيلي



انا: قومي اعملي زي ما قولت بدل ما انيمك و في طيزك خياره



ماما: انت عيل ابن متناكه تعبني و فاشخني



انا: يلا انا داخل ع البيت اهو اجي تكوني ف الحمام بتستحمي



ماما: حاضر



......







دخلت البيت و روحت الاوضه اشوف شروق قعدت اهزر معاها و امي كانت في الحمام زي ما قولتلها



ماما: انت جيت امتي



انا: لسه داخل و اللبوه كانت خارجه ببشكير مبين فلقه بزها و رجليها من تحت الفخاد



شروق: دا عيل رزل من اول ما دخل بيضربني هههه



انا: معملتش حاجه و قمت ازغزغها و المس بزازها اكني بهزر بس كانت لبسه برا مبينتش اذا الحلمه واقفه او لا



ماما: بس يلا (بصوت عالي) سيب اختك بقول



انا: اهو قمت و سبتها



ماما: دخلت تكمل لبس في الاوضه بتعتها بعد ما قفلت الباب



و انا خرجت اكل



ماما بعد ما لبست و جت عليا و انا قاعد في الصاله



ماما: (بصوت واطي) انت بهدلتني كسي بيحرقني يا حيوان



انا: سيبك من الموضوع دا عايزين نشوف حل ف موضوع حنان



ماما: هو انا مش مكفياك يا عرص



انا: مش وقت الكلام دا انا بتكلم بجد عايز انيكها



يادوب قلت الكلمه و شروق جايه ف الطرقه







الجزء العاشر







بتصل علي امي ..... جرس



ماما: الو



انا: حد جنبك



ماما: لا امال انت فين كدا



انا: جاي مشي



ماما: غريبه



انا: امال شروق و بابا فين



ماما: شروق قاعده ف الاوضه و ابوك نايم



انا: اوعي تكوني لبستي اندر



ماما: اتنيل ملبستش زفت اندر



انا: مالك مضايقه ليه



ماما: لا و لا حاجه ( بصوت واطي ) كسي بيحك في بعضه مهيجني و دخلت الحمام العب فيه نزلت هم و بردو لسه تعبان



انا: طيب ارفعي القميص و افتحي رجلك



ماما: اهو بس خايفه اختك تشوفني



انا: عادي لو شافتك متنسيش انها هايجه اصلا



يلا بس مصي صوابعك بسرعه



ماما: امممممم اهو



انا: اعملي زي ما هقول ي متناكه



ماما: اححخ بلاش شتيمه بهيج



انا: كسم لبونتك اعملي زي ما هقول اهو بدخل صبعي في كس امي الشرموط



ماما: اححح صبعك تخين و طويل



انا: بخرجو تاني و بقرص بظرك



ماما: اخخخ يا وسخ حرام عليك



انا: بدخل صبعين في كس امي الي نزلت منو الي مبيشبعش و بحركهم



ماما: امم ايوا عايزه زبر تخين



انا: اسمعي يا لبوه امبارح و انا بنزلهم علي وشك حنان سمعتنا و بنيكك



ماما: اففف دا وقتو ما تسمع المتناكه دي كمل بقه انا ع اخري و خليفه اختك تسمعني



انا: تفي ع كفك و ادعكي يا معرصه



ماما: اشتم كمان



انا: انا عايز انيك حنان يا ماما هيجان علي لحمها ابن الوسخه دا و طيازها العريضه بتتهز فشخ



ماما: انت عرص تسيب امك الفرسه و تروح تنيك غيرها اححح



انا: هخليكي تعرصي علينا كمان و تقفي تراقبي المكان و انا بنكها



ماما: احححح كمل هيجتني



انا: هخليكي ست بقرون يا نجسه اضربي كسك العرص



ماما: اه اه كمان كمان هيجتني اول



انتي ام لبوه هتعرصي علي بنتك شروق و جارتك حنان و تقعدي تلعبي في كسك و تشوفيهم و هما بيتناكو قدامك يا ماما يا لبوه



ماما: افففف و بتكتم صوتها و بتنزلهم



و انا كنت قربت من البيت



انا: يلا ي شرموطه قومي خدي شاور عشان جاي انيكك



ماما: مش قادره اتهد حيلي



انا: قومي اعملي زي ما قولت بدل ما انيمك و في طيزك خياره



ماما: انت عيل ابن متناكه تعبني و فاشخني



انا: يلا انا داخل ع البيت اهو اجي تكوني ف الحمام بتستحمي



ماما: حاضر



......







دخلت البيت و روحت الاوضه اشوف شروق قعدت اهزر معاها و امي كانت في الحمام زي ما قولتلها



ماما: انت جيت امتي



انا: لسه داخل و اللبوه كانت خارجه ببشكير مبين فلقه بزها و رجليها من تحت الفخاد



شروق: دا عيل رزل من اول ما دخل بيضربني هههه



انا: معملتش حاجه و قمت ازغزغها و المس بزازها اكني بهزر بس كانت لبسه برا مبينتش اذا الحلمه واقفه او لا



ماما: بس يلا (بصوت عالي) سيب اختك بقول



انا: اهو قمت و سبتها



ماما: دخلت تكمل لبس في الاوضه بتعتها بعد ما قفلت الباب



و انا خرجت اكل



ماما بعد ما لبست و جت عليا و انا قاعد في الصاله



ماما: (بصوت واطي) انت بهدلتني كسي بيحرقني يا حيوان



انا: سيبك من الموضوع دا عايزين نشوف حل ف موضوع حنان



ماما: هو انا مش مكفياك يا عرص



انا: مش وقت الكلام دا انا بتكلم بجد عايز انيكها



طيزها عجباني اوي و باين عليها محرومه كمان



ماما: و هتنكها ازاي يا فالح دي ست قويه



انا: بكرا بعد ما انزل كلميها تيجي تقعد معاكي



و البسي لبس هخفيف خالص قميص نوم من غير برا و لا اندر و اتكلمي في اي حاجه و في نص الكلام اتوجعي و اعملي نفسك انك مش قادره تقعدي و دا دورك بقه لما تسألك مالك جري معاها كلام و احكيلها عني بس علي اساس ان بابا عمل كدا فيكي



ماما: بس هي مش غبيه اوى كدا اكيد هتكون فاهمه انا قصدي عليك



انت ناسي يوم ما زنقتني في الباب و نكتني هي كانت واقفه و سامعه



انا: ما انا عايز كدا تهيج عليا و كرري الموضوع معاها و خليها تقلع و تقعد براحتها و اتحرشي بيها



ماما: بكرا اول ما تنزل هبعتلها تجيلي



انا: بعد ما ينامو ابقي تعالي الاوضه عايزك في كلمه سر



ماما: اما نشوف هنقدر و لا هتكون زي اختي



انا: هوريكي يا نجسه







خلصت كلام مع ماما و دخلت اخد شاور



و وقفت تحت الميه بفكر هعمل ايه في حنان



و منظر طيزها وو شها النجس مهيجني عليها



محستش بنفسي غير و شروق بتخبط علي الباب



شروق: قدامك كتير



انا: اشمعنا



شروق: عايزه اخد شاور انا كمان و انام انجز



انا: شويه لسه ( كل دا و انا واقف بلعب في زبري من ورا الباب و عايز افتحو و احط زبري في بقها عشان تسكت)



ببص علي زبري هيجان فشخ و بيوجعني و اي لمسه هينزلهم



نشفت جسمي و لبست البنطلون من غير بوكسر و تيشرت و خرجت لشروق كانت في الاوضه



انا: مالك مش صابره ليه لما اخرج



شروق: تعبانه و عايزه انام (كان شكلها غريب و هي بتتكلم و مستعجله)



سابتني و دخلت الحمام و امي كلنت بتتفرج علي التلفزيون برا هي و بابا ( الي يقعد في الصاله ميشفش الحمام و الاوض)



قربت من الحمام و سمعت صوت تأوهات خفيفه و دعك عرفت انها بتضرب سبعه و نص و هيجانه كان نفسي ادخل زبري فيها و اعشرها من صوتها



رجعت علي السرير كان جسمي واجعني و عايز انام محيتش بنفسي و روحت في النوم



بحلم.....







اني نايم علي ضهري و اختي قاعده علي وشي و بتقولي بصوت هادي الحس يا حبيبي ريحني



و امي قاعده بين رجلي بتمص زبري و بتعض راس زبري و صوابعها نازله دعك في بيوضي



بعدها سابت زبري و نزلت علي بيوضي تلحسهم و تف عليهم و تلحس التفه و تشدهم لفوق و تنزل براحه تلحس تحت بيوضي لحد خرمي تلحسو و هنا جسمي كان بيتنفض من المتعه و اختي بتحرك كسها علي وشي وهي ماسكه دراعتي عشان متحركش







فقت لقيت امي نايمه جنبي و أيديها جوا البنطلون و بتدعك بيوضي



ماما: ايه كنت بتحلم و لا ايه



انا: اه بحلم بيكي انتي و شروق جننتوني



(طبعا كل دا بصوت هادي عشان شروق متقمش)



ماما: انا تعبانه اوي مش قادره



ببص لقيتها لبسه قميص احمر واصل للرقبه و مفتوح من الصدر و بزها يعتبر كلو باين



انا: قومي عندي فكره



ببص علي شروق لقبتها متغطيه و ضهرها ليا



قربت براحه اتاكد انها رايحه في النوم



انا: قربي يا ماما وطي هنيكك و انتي قريبه منها



ماما: لا لا لو صحيت اختك هتكون فضيحه



انا يلا يا متناكه شديتها و بوستها براحه و كفي عمال يحسس علي كسها



يلا وطي



ماما: اهو وطت و قريبه فشخ من السرير



انا: رفعت القميص و قلعتها الاندر



و قربت من و دنها خدي يا كسمك حطي دا ف بقك



و نزلت الحس فلقه طيزها كنت عمري ما زهقت من ريحه و طعم طيزها و كسها كنت بعشقها عشق



بعد شويه امي خلاص بتتهز و هتموت و تتناك



قمت مدخل زبري براحه في كسها و بدأت انيك بهدوء و لو الاندر مش في بقها كنا اتفضحنا



انا: حلو ها عجبك زبري



ماما: احححح اممم مش عارف تتكلم



و انا مكمل نيك بس براحه عشان صوت الطرقعه و خرجته و قربت من خرم طيزها و نزلت الحس و اشم فيه و قمت مدخل صبعي



زي ما تكون طيزها شفاط سحبت صبعي



بعبصتها شويه و قمت مدخل زبري للنص فى خرم طيز ماما و قعد انيك في طيزها و كل شويه ادخلو لحد ما دخل للاخر و بعد شويه من النيك كان زبري علي اخرو و ينزل طلعتو منها



و شديتها و قربت من السرير و نزلت لبني علي الغطي بتاع شروق



انا: الحسي لبن ابنك من علي اختي يا وسخه



ماما كانت بتلحس اللبن من علي الغطي وهي بتترعش من الخوف لشروق تقوم



انا كفايه كدا سيبي شويه لبن للبت لما تقوم تشوفهم و خدتها و خرجنا خدت هدوم نستحمي احنا الاتنين



ماما: كسمك يا اخي ايه الجنان دا انا جبت اربع مرات جوا كسي اتهري



انا: هجيب الجنان دا من برا ما هو وراثه منك هههههه يلا ناخد شاور



دخلت مع ماما قلعتها القميص هو اصلا كان مرفوع لوسطها و بزازها خارجه منو



فتحت الميه و بدأت اليف جسمها و احط الصابون عليه و ادعك بين بزازها و تحت باطها و انا ببوس دماغها



انا: الكلام بهمس في و دنها انا بحبك و بعشقك اوي يا ماما بموت فيكي انتي كل حاجه ليا



و ماما مغمضه و مش قادره



ماما: و انت حبيبي و عشيقي و ابني و جوزى وفحلي الي بيسمع كلامو



و انا ببص في غنيها نزلت علي رقبي الحس كسها و الحس الشفرات و هي رجعت دماغها علي الحيطه و مغمضه و انا نازل مص و شفط في الزنبور و جسمها اتهز و غرقت وشي بعسلها



ماما: انت فاجر اوي يلا دوري انا بقه و لقبتها شدتني من شعري وقفتني و لحست العسل من علي وشي و لفت ورا مني تبوس في رقبتي و تلحسها و عماله تحسس علي جسمي و زبري و تدعكو و كسها بيحك في طيزي جامد و نزلت بوس في ضهري و لحس لحد ما وصلت لطيزي عضتني منها



انا: اخخخ براحه يا شرموطه انتي مفتريه



ماما: اشش انت بتاعي وملكى سيبني امتعك



و لقيتها حشرت وشها في طيزي و لحست الخرم و حركت لسانها من علي الخرم و تضغط عليه



و في نفس الوقتي كانت بتدعك زبري



و زودت في اللحس و الدعك محستش بنفسي غير و انا بترعش و زبري بينطر كل اللبن الي فيه



‏و طلعت وشها من طيزي



‏و لفت دخلت زبري في بقها تمصو و تنضف اللبن الي عليه و قامت خدنا بعض في بوسه طويله و خلصنا و رجعت علي السرير انام و انا ميت من التعب







شروق الصبح







دخلت الحمام كانت ثاحيه بدري



و قلعت ملط و جابت فرشه المعجون دهنتها فزلين هي و خرمها و دخلتها و مسكت كسها لعب و تحرك الفرشه



شروق بينها وبين نفسها ...







اححححح يا ولاد المتناكه كدا يا محمد تنيك ماما و تنزل لبنك عليا اووف و فاشخه نفسها لعب و نيك في طيزها اوووف يا وسخين



و اتخيلت انها مع ماما علي سرير واحد و انا نازل نيك فيها و امي بتمص بزها و تضربهم



‏شروق اووووف و نزلتهم و جسمها بدأ يهدا بتبص علي نفسها لقت الفرشه كلها في طيزها مفيش غير الىاس بس الي مدخلتش و كسها متبهدل نزلت تحت الميه تفتكر الي حصل امبارح بليل







فلاش باك بليل







شروق حست بينا و سمعتنا



لما حشرت زبري في طيز ماما و طلع منها صوت اححححححح عالي شويه



وقتها فاقت بس كانت خايفه تتحرك و عايزه تعرف الي بيحصل



و سمعت كل الي حصل لحد ما خرجنا و دخلنا الحمام و قتها لعبت في كسها لحد ما نزلتهم في اندرها و نامت







فاقت من تفكيرها و هي عايزه تكسر عيني انا و ماما عشان تشارك معانا ( وهي متعرفش اني نفسي فيها اصلا )







لبست الهدوم من غير اندر و لا برا و كان عباره عن بجامه خفيفه



و خرجت تبص عليا لقتني نايم قربت مني



و مسكت كسها و دعكتو و تعض علي بقها



و بتقول في سرها قوم بقه و نيكني اشمعنا المتناكه الكبيره ما انا شيفاك نازل **** فيها من زمان و امبارح تنكها جنبي نيكني بقه اوووف



نزلتهم تاني في البنطلون و خدت بعضها و خرجت من الاوضه







السلسلة الثانية







الجزء الاول







صحيت من النوم لقيت اختي و امي قاعدين في الصاله



انا: صباح الخير



امي و اختي صباح النور



اختي: مالك صاحي متأخر اوي كدا



انا : ولا حاجه جسمي واجعني شويه



شروق: لا لازم تتغذي كويس



قامت تجيبلي فطار و انا قعد مع ماما



بكلمها بصوت واطي



هو في ايه



ماما: مش عارفه بس انا شاكه في البت دي تكون سمعت حاجه



انا: هنعرف بس انتي كنتي بطل امبارح



ماما: انت الي فاجر ايه دا يوم عن يوم بتمتعني اكتر



انا: يا وسخه دا انتي اغتصبتيني امبارح



ماما: بتعض ع شفتها ولعتني لما افتكرت كان جنان



انا: قومي اقفي معاها في المطبخ و هزري معاها و اضربيها علي طيزها عايزها تتعود عليكي و سبيها تضربك علي طيزك عادي



ماما: حاضر يا جوزى و فحلي و قامت تعدي من قدامي رحت مبعبصها و هي لبسه قميص بيت خفيف اتحشر ف الفلقه



ماما: بصتلي بصه شرمطه و سابت القميص محشور في طيزها







الحوار في المطبخ







ماما: عملتي ايه



اختي: اهو مستنيه الشاي يغلي



ماما عملت نفسها بتوطي بتجيب حاجه و خبطت بطيزها في شروق



اختي: وسعي يا ماما و لا عشانها كبيره تخبطي الناس هههههههههه



ماما: بكرا يبقي عندك زيها يا سافله و راحت ضرباها علي طيزها



شروق: اييي ليه كدا بتوجع



ماما : بتوجع دا بكرا جوزك مش هيبطل ضرب عليها



اختي: ليه يعني هو انا هسيبو يضربني عليها



ماما: طبعا بكرا تحبي الضرب عليها و تكون متعتك



دا انا ياما ابوكي ضربني عليها ههههههه



اختي: بس اكيد بتوجعك



ماما: طبعا بس وجع متعه لما تكبري هتعرفي



اختي: علي اساس اني **** يعني



ماما: طبعا في نظري **** و قربت منها و راحت لسعاها ضربه علي طيزها



اختي: امممم اه بس بتلسع



ماما: اهو بدأتي تتعودي ع الضرب احذري مني بقه هنفخك ضرب عليها



يلا صبي الشاي و تعالي



و ماما و هي خارجه كانت قاصده تشد القميص من طيزها قدامه و تشد الاندر المحشور في طيزها قدامها و خرجت من المطبخ







ماما جايه عليا و انا في الصاله







بتبصلي و بتغمز







ماما: طلعالي ياواد طيزها ملبن



انا: يعني هتجيب الملبن منين ماهو منك يا فرسه



ماما: اشش اسكت بقه انا كسي هايج عايزاك بين رجلي الوقتي



انا: اهدي يا متناكه مش وقتو



بعد الفطار و امي قاعده جنبي و اختي الناحيه التانيه و انا ف النص



و ماما كل شويه تفتح رجليها و تقفلها جامد و مش علي بعضها و شروق قاعده مركزه



ماما: انا رايحه الحمام







بعد دقيقه قامت شروق تشوف ماما...







شروق: ماما غسلتيلي هدومي الي هنزل فيها



ماما: بصوت مقطع ايوا يا شروق غسلتهم



وهي كانت رافعه القميص و مدخله تلات صوابع في كسها و بتحركهم



شروق: هما فين طيب انا مش عارفه مكانهم



ماما: شوفيهم برا او ف الاوضه يلا بقه سبيني



شروق: مال صوتك يا حبيبتي انتي كويسه



ماما: ايوا يا شوشو كويسه هخرج اهو



و ماما حتطت الاندر في بقها و كتمت صوتها و بقت بتفشخ في كسها لحد ما اترعشت و نزلتهم و غسلت كسها و طيزها و لبست اندر جديد لونو اسود و القميص كان ابيض



ف الاندر السبعه بقه باين فشخ و محدد طيزها



خرجت و كان باين عليها ارتاحت شويه



علي الضهر كانت اختي لبست و نزلت عندها كورسات و انا قاعد معتديش حاجه و بابا في الشغل و ماما بتطبخ دخلت عليها ضربتها علي طيزها



ماما: ايييييب يا وسخ



انا: بقولك ايه رني علي حنان عشان تنفذي الي قلتلك عليه



ماما: طيب خمسه كدا و ارن عليها اكون خلصت



قمت رافع القميص و منزل الاندر لفخدها و طبعا ماما بقت متعوده علي الحركات دي مني فمتكلمتش نزلت الحس طيزها و اشم اوي في ريحتها و احرك لساني علي الخرم



انا: خليكي كدا دقيقه و راجع



روحت علي التلاجه جبت خياره صغيره غسلتها و جبت الفزلين



ماما: لا بقه حرام عليك بتعب منها



من غير ما ارد عليها نزلت فتحت طيزها و لحست الخرم و بقيت باكل فيه



ماما: اوووف احح ايوا كمان حاسه بطيزي بتسيح



احححح



و انا شغال لحس و خرمها بيفتح و يقفل دهنت الفتحه فزلين و صبعي و دخلت اول واحد



اتشفط للاخر



ماما: اممممم جميل اوي حركو بقه



بقيت بهز صبعي في خرمها و احرك ف صبعي في طيزها من جوا



خليتها تكون شيه المجنونه من الهيجان و كسها منظرو بقه يصعب علي الكافر من الغرقان الي فيه



قمت دهنت الخياره و دخلتها للاخر في الخرم و لبستها الاندر وهي منظرها صعب و هيجانه فشخ



ماما: حرام عليك انا امك ليه كدا تتعبني



انا: يلا كلمي حنان عشان لما تقعدي معاها يا شرموطه يكون باين عليكي الهيجان







سبت ماما و رحت حبت تلفونها و رجعت المطبخ



خدي كلمي المتناكه



ماما: حاضر



عند حنان في البيت.....



حنان متجوزه فتحي 49 سنه راجل عادي و بينكها



كل اسبوع يوم الخميس



بس هي من قعدتها طول اليوم لوحدها عشان معندهاش عيال



بقت تتفرج علي سكس و تضرب سبعه و نص كل يوم من هيجنها بقت لبوه بمعني اصح بتجري ورا متعه كسها و جربت مره تدخل صبعها في طيزها و جعتها فشخ و مكررتش الموضوع تاني







التيلفون بيرن ....







حنان قاعده في الصاله لابسه اندر و برا بس و نايمه علي الكنبه قدام الشاشه بتتفرج



حنان: الي مبترنش عليا و زعلانه منها



ماما: هههههه ديما كدا بتردي الاول و تغلطي



عامله بت انتي



حنان: انا تمام انتي اخبارك ايه



ماما: انا زي الفل بس الجو نار ( انا واقف في ضهرها عمال احك زبري في طيزها من فوق القميص)



حنان: انتي هاقوليلي دا انا قاعده بالأندر و البرا بس



ماما: يا محظوظه



حنان: هو ابنك عندك



ماما: عندي



حنان: كنت هقولك اقلعي و اقعدي ملط زي ما بعمل



ماما: نفسي بس مش عرفه بقولك ما تيجي كمان تص ساعه كدا هكون قاعده لوحدي و نقعد نرغي و نضيع وقت



حنان: خلاص ماشي قبل ما اجي هرن عليكي



ماما: مستنياكي







ماما: ابعد بقه يخربيتك انا مولعه اوي و انت نازل حك و تقفيش فيا



انا: جسمك بعشقو يا شرموطه



ماما: و انا بعشق زبرك يا شرموط



انا: بحسس علي طيزها من تحت حاسه بأيه



ماما: نار في طيزي و بتكلني اوي



انا: لما حنان تيجي انا هدخل جوا و عشان متعرفش اني موجود و هتقعدي معاها بالخياره



ماما: هيبان عليا اني هايجه



انا: دا المطلوب اصلا و ضربتها ع طيزها



ماما: احححخحح اي اي براحه







بعد نص ساعه



حنان: اجي و لا حد عندك



ماما: تعالي يلا



حنان: طيب افتحي الباب بسرعه



ماما فتحت الباب و كانت حنان فاتحه بابها خرجت و قفلتو بسرعه و جرت علي ماما



و هي لابسه قميص بيت ضيق فشخ و مبين تفصيل جسمها



ماما: يخربيتك ايه الي لابساه دا



حنان: الجو حر و انا ع اخري اصلا



و بعدين ايه ما انتي لابسه قميص خفيف اهو و من غير برا كمان



ماما: يلا اقعدي ع ما اجيب حاجه نشربها و قامت و هي بتعرج مش عارف تمشي



حنان: مالك بتعرجي ليه



ماما: لا يا حبيبتي مفيش بس ابو احمد قام بالواجب بليل ههههههههه



حنان: لا روحي هاتي حاجه نشربها و ارجعي احكيلي



و انا قاعد جوا ف الاوضه بتصنت عليهم



ماما بتصب العصير و بتحسس ع طيزها الخياره مخلياها هتتجنن من الوجع و الهيجان الي في طيزها



المشهد في الصاله



حنان: ايه بقه مالك مش عارفه تمشي و حالتك حاله



ماما: و لا حاجه بس ابو محمود خلاني مش شايفه قدامي



حنان: شربك حاجه و لا ايه



ماما: لا مشربنيش غير لبن صراحه ههههههه



حنان: ياوسخه قصدي حشيش بانجو



ماما: لا و حياتك بس شكلو كان واخد فياجرا



طول معايا اوي دا حتي كانت اول مره يدخلو من ورا



حنان: احا ازاي دا دخلو من ورا



ماما: ايوا دخلو بس وقتها مكنتش حاسه بحاجه غير ان هو نازل تقطيع فيفا



حنان: يخربيتك و لعتيني كملي عمل ايه تاني



ماما: انا الي ولعت دا دخلو و نام عليا بجسمو وقتها كنت حاسه بطيزي بتتقسم نصين دا دخل حسيتو وصل لبطني يا بت يا حنان



حنان: احاا يا بختك ليلتك كانت فاجره



ماما: بس كلو كوم و لما نزلهم جوا كوم تاني



حنان: عشرك التعشيره التمام



ماما: ايوا يا بت دا من الصبح و انا تعبانه كدا



قوليلي بقه انتي ايه مفيش اخبار عن جوزك



حنان: جوزي يا ختي مبينمش معايا غير كل خميس بس بيفشخني بس بردو مبشبعش يعني مفيش تجديد ينام عليا و يدخلو و شويه و يجيب و يقوم



مهما اتشرمط عليه و اهيجه ميعملش جديد



ماما: امال بتعملي ايه بقي



حنان: بتفرج علي سكس اقلدهم و اقعد لنفسي لحد ما ارتاح



ماما: تصدقي عمري ما شفت سكس



حنان: لا دا بحر انا شفت شويه ازبار شبه الحمير مش زي الي مجوزنهم



ماما: يخربيتك يا هايجه شكلك هتموتي علي زبر كبير كدا



حنان: نفسي اوي دا انا اتهريت من تحت خيار



ماما: مجربتيش دخلي الخياره من ورا



حنان: جربت مره ادخل صبعي وجعني اوي و محاولتش تاني



ماما: حاولي تجربي تاني مع فزلين كتير



انا مكنتش اتوقع ان من ورا ممتع اوي كدا



حنان: بقولك ايه انا بقعد كل يوم لوحدي



تعالي اقعدي معايا و نقعد براحتنا زي الوقتي



ماما: خلاص ماشي انا اصلا زهقت من العيال



........



بعد ما عدا ساعه من الرغي و تلميحات امي لحنان



قامت رجعت بيتها و انا قاعد جوا علي السرير ملط و ماسك زبري



ماما: بتعمل ايه يا وسخ



انا: تعالي يا متناكه مصي زبري مولع من كلامكو يا شراميط



ماما: و هي قاعده ركبتها و انا قاعد ع السرير



انت الي صحيت اللبوه الي جوايا استحمل بقه



انا: بدخل زبري في بقها للأخر و بحركو براحه



هفشخك انتي و حنان علي سرير واحد يا معرصه



ماما: اممممم اففف و بطلع زبري من بقها و زقتني و قلعت القميص و الاندر و نامت علي بطنها



محمد طلع الخياره من طيزي مش قادره خلاص و الشرموطه حنان طول القعده بتتريق عليا اني مش عاره اقعد وجعاني و مهيجه طيزي



فتحت فلقه طيزها و نزلت الحس حولين خرمها و كسها و ريحه طيزها و هي عرقانه و هايجه كان مولعني بزياده و مسكت طرف الخياره بسناني و شتدها من طيزها براحه



ماما: اححححححح ايوا اوووف خرجها اه اه



و خرمها بيفتح و يقفل و كسها مغرق السرير



‏و نزلت بالساني الحس و امص في خرمها و بأيدي بفعصوفي لحم طيزها و نازل ضرب عليها و نزلت براحه ع كسها الحس فيه و اشفط من ميتها



‏وهي في دنيا تانيه من المتعه و الصويت بسبب



الهيجان



‏ماما: قوم دخلو بسرعه خلاص هموت ع اي زبر يدخل فيها



‏نمت فوق طيزها و بقيت بحك راس زبري فوق خرم طيزها و هي بترفع طيزها ع زبري عايزه تدخلو تفيت ع خرمها و قمت مدخل راس زبري براحه فيها



‏ماما: اح اح ايوا احشرو كلو بقه



‏انا: خدي يا احلى ام شفتها و حشرت زبري كلو و نمت عليا بكل جسمي



‏ماما: افففففف و جسمها بيترعش مش قادره نيك جامد افشخ امك يا متناك



‏انا: خدي يا معرصه و بدأت اتحرك و ارقع وسطي و انزل بكل وزني عليها و زبري يتحشر فيها



‏و بقيت بتحرك زي المكنه و طيزها بتشفط زبري



‏كملت نيك في خرمها لحد ما نزلتهم فيها



‏ماما: اححححححا سخن اوي



‏سبت زبري فيها دقيقه لحد ما نام و خرجته نزلت تحت طيزها افتح في الفلقه



‏انا: احزقي يا لبوه عايز اشوف اللبن بينزل من طيزها



‏ماما: اه افف اهو و بتحزق و انا سامع صوت اللبن بيخرج و خرمها بيفتح و يقفل



‏نمت جنبها ع السرير تعالي مصي زبري عشان نكمل



‏ماما: لا خلاص انا تعبت و نزلت كتير



‏انا: ازاي دا لسه كسك



‏ماما: لا كفايه عليك كدا انت هتتعب من كتر النيك



‏و انا عايزاك ديما تكون جامد يلا انا هقوم اخد شاور و اجهزلك هدومك تدخل بعدي



‏............. يتبع











الجزء الثاني







عدا كذا يوم الوضع طبيعي....



صحيت من النوم علي ساعه 12 الضهر غسلت وشي و ملقتش حد في البيت رنيت علي امي مردتش رنيت تاني مفيش



جربت ارن علي اختي ردت عليا .. الحوار كالتالي







انا: انتي فين



اختي: عند صحبتي في البيت



انا: صحبتك مين دي



اختي: فاطمه يا بني مش فاكرها صوت من ورا منها بتكلمي مين



اختي: دا اخويا يا فاطمه



فاطمه: طيب اتكلمي براحتك



اختي: ماشي يا حب عايز حاجه



انا: متتأخريش تمام



اختي: ماشي بااااي



شويه و لقيت الباب بيتفتح و امي داخله



و انا قاعد في الصاله



بنبره حاده.... كنتي فين و مبترديش عليا ليه



ماما: مالك بتزعق ليه كنت عند حنان



انا: و مبترديش لسه عليا



ماما: هحكيلك يا اهبل و متعليش صوتك عليا تاني



انا: ارغي



ماما: تعاله جوا ..... دخلنا الاوضه و قفلت الباب



و بدأت تقلع حته حته قدامي كانت لبسه عبايه من غير اندر ولبسه برا بس لحد ما بقت ملط و قعدت ع السرير و سنده ضهرها و فتحت رجليها



و انا قاعد ع طرف السرير



ماما: حنان كلمتني الصبح و قالتي البيت فاضي عندها و اروحلها اقعد معاها شويه قلت فرصه



قولت ل اختك اني هروح لحنان وهي تبقه تنزل



انا: خلصي يا ماما انجزي



ماما: كدا يا حيوان مش بشرحلك الي حصل بالتفصيل و هي بتمسك بزازها و تقولي مش عايز تعرف حنان مصتهم ازاي و مسكت كسها و لا لحست كسي ازاي



انا: احااااااا عملتيها ازاي دي يا متناكه



ماما: ولد احترم امك شويه اسمع و متقطعش الكلام تاني مفهوم



انا: حاضر



ماما: قوم اقلع ملط



فعلا قمت قلعت ملط و لسه هقعد مكاني



لاقتها بتقولي



ماما: لالا هنا و بتشاور بين رجليها



نام ع بطنك و حط وشك قدام كسمك



عملت زي ما قالتلي و وشي بقه قدام كسها



بس المتناكه رفعت رجليها فوق ضهري و زنقت وشي في كسها و بقت تضغط رجليها ع ضهري تثبتني



ماما: خليك كدا و انا بكمل كلام بس طلع لسانك و الحس



و انا: بلحس الزنبور براحه و هي بتحسس ع شعري



ماما: بعد ما روحت لحنان و دخلت البيت الوسخه فتحتلي وهي لبسه روب بس مفيش حاجه تحتها



الحوار بين امي و حنان....



ماما: انتي قاعده ملط كدا ليه



حنان: صاحيه جسمي مولع و طبعا معرفتش اعمل حاجه مع جوزي عشان بينزل الشغل بدري



ماما: ريحي نفسك طيب كدا غلط عليكي



حنان: مش عارفه حاسه بحرقان



و ماما سخنت عليها و ع منظر جسمها و لاني منكتهاش بقالي يومين



ماما: جربي خياره هتعجبك انا بعملها ديما



حنان: اسكتي مش انا سمعت كلامك ف موضوع احاول ادخل صبعي من ورا



ماما: عرفتي دخليه



حنان: دخلت نص صبعي و كان واجعني معرفتش برغم اني كنت حاطه فزلين كتير



ماما: دا احنا بقيت بدخل الخياره كلها ورا و تعرفي كمان اوقات بدخل واحده صغيره و اقعد بيهاتحت الاندر في البيت لما اكون لوحدي بتحسي كدا اكنك بتتناكي في كل خطوه



حنان: اووف حرام عليكي جسمي ولع من كلامك



ماما: يالهوي حالتك صعبه اوي



حنان: اقلعي كدا قاعدة كدا ليه بالعبايه و مكتفه نفسك



ماما: اقعد ملط يعني



حنان: لا تعالي اجيبلك روب من الاوضه



دخلت الأوضه معاها و حاسه بكسي بدأ ينقط في الأندر



حنان: فتحت الدولاب و بتنقي روب



خدي دا هيكون جميل عليكي يلا اقلعي عشان تلبسيه



ماما: اطلعي طيب عشان البس



حنان: انتي مكسوفه مني و لا ايه امال لو مكنتش قاعده بروب قدامك من غير حاجه تحته اقلعي اقلعي بلاش دلع



بدأت ماما تفك الطرحه الي اصلا نص شعرها باين منها و تقلع العبايه و حنان قاعده ع طرف السريره بتتفحص جسم ماما و ع اخرها



ماما: هاتي الروب يلا



حنان: توء توء اقلعي الاندر و البرا و شدت العبايه وراها عشان ماما متلبس تاني



ماما: يلا يا زفته مش هقعد ملط كدا



حنان: بيماصه يلا اقلعي بقول



ماما: اففف عليكي و بدأت تقلع البرا و بزازها تبان



حنان: احاا ايه الجمال دا



ماما حبت تزود العيار شويه



طب ما توريني الي عندك و نشوف مين اجمل



حنان: ههههههه اهو يا اختي فتحت الروب و بزازها بقو منفوخين من الهيجان و منظرهم الحجر



ماما: انا اجمل يا بت



حنان: عايزين حد فاصل بينا ههههه يحكم



يلا اقلعي الاندر



ماما: وريني الاول كسك و انا اقلع



جنان زي المتخدره رجعت بضهرها ورا شويه و فتحت الروب ع الاخر و كسها بقه ظاهر قدام ماما



ماما: يخربيتك ايه كسك الجامد دا يا لبوه



حنان: بصوت تعبان شويه عجبك



ماما وهي بتقرب كلك ع بعضك يا لبوه و بتحط كفها فوق كس حنان



حنان: اااااه مش قادره بتعملي ايه



ماما: وهي بتقرب من ودنها بريحك يا متناكه



و بدخل صابع في كسها و تحركو براحه



حنان: احححح و بتدعك بزازها و بترجع دماغها ورا من الهيجان



خرجت ماما صبعها مره واحده من كسها



فحنان شهقت جامد بس ملحقتش تاخد نفسها لقت امي بدخل صبعين في كسها الغرقان و بتفتري عليها بدخلهم جامد و بسرعه و بكفها التاني بتحط صوابعها ف بق حنان



ماما: مصي صوابعي يا شرموطه يا وسخه



خدي ف كسك الهايج و طلعت صوابعها تاني و حنان بتترعش و راحت نازله ع كسها ضاربه جامده



حنان: اااااه حرام و بتترعش و بتنزلهم و يتفرد جسمها ع السرير و مغيببه



قلعت ماما اندرها الغرقان من عسل كسها و طلعت فوق وش حنان



ماما: الحسي يا لبوه كسي



حنان: منغير اي كلمه بقت بتلحس لا دي بتاكل ف كس امي و بتفعص و تضرب طيازها



ماما: ااان اوف كسمك براحه و بقت تكتم نفس حنان بكسها و تقعد عليها اكتر و بتتلوي فوق منها



و ماما مقطعه بزازها عض و قرص



و مفيش دقيقه و كانت مغرقه وش حنان و اترمت جنبها



الاتنين مش قادرين يتحركو



حنان: ايه المتعه دي و هي بتقرب من ماما و بينامو في حضن بعض



..........



نرجع عندي و ماما زانقه وشي في كسها و مكتفاني برجليها



ماما: و مصحتش غير علي رنتك بس مكنتش قادره ارد عليك احح براحه يا واد كسي نزل مرتين ف بقك مش قادره اااه و انا نازل لحس و مص في بظرها و زبري بيحك في السرير و مزنوق ف البوكسر



ماما: قوم قوم طلع زبرك عايزاك اوي و لقتها بتزقني و بقت هي الي بتتعامل نيمتني ع ضهري و قلعتني البوكسر و التيشرت



نزلت مص و رضاعه و هي بتقرص في حلمه صدري



انا: يخربيتك بقيتي متوحشه



ماما: اممممم و قرصت اكتر ع حلمه صدري



قمت مدخل كل زبري ف بقها و كانت بتتخنق حرفيا و رحت مطلعو



ماما: بتكح و بتريل و وشها منظرو مولع



براحه يا حيوان مش كدا انا امك مش من الشارع



انا: انتي الشرموطه بتاعتي والمرة بتاعتى يا وسخه اطلعي اركبي ع زبر ابنك



ماما طلعت و بلعت زبري في كسها الكبير و بتتنط بغباء كنت حاسس ان جسمي بيتكسر منها



مفقناش من الهيجان دا غير بعد نص ساعه من النيك كنت منزل فيها مرتين و نمنا من التعب و الفشخ







و كدا يكون الجزء التاني من القصه نزل و اتحدا اي عيل اهبل يقول انها مسروقه و لو هي مسروقه بصحيح كان عرف يجيب الجزء دا هههههههههههه











==



وتخليت عن اى رغبة عندى فى حنان او اختى شروق وقررت اكون لالهتى وربتى ومراتى ماما لوحدها وبس



بعد سنة من علاقتى مع ماما حصل اللى جاى ده



بابا هو وقاعد لقي شخصين داخلين عليه وقعدوا جمبه وبيكلموه .

الشخص الاول : علي باشا عامل ايه محدش شايفك يعني

الشخص التاني : يعم سيبوا فاللي هو فيه دا **** يكون فعونه

الشخص الاول : اه صحيح نسيت اسف ياعلي باشا نسيت انك اعلنت افلاسك وانك تقريبا مش معاك حساب السهرة اللي انت سهرتها النهارضه

الشخص التاني بضحك : اه ياعيني اللي يشوف بلاوي الناس تهون عليه بلوته بس بقولك ايه يااااض يامصطفي الراجل دا مش هيفرق معاه انا عارف كل اللي يفرق معاه السهر هيضرب الويسكي والسجارتين والفياجره ويروح ينيك الولية مراته اللبن اللي هموت وانام فى حضنها بس

الشخص الاول بهيجان : اااه يلهوووي علي المره دي دا مفيش منها اتنين دا يريت كنت جوزها دانا مكنتش هسيب فيها حته سليمه ومش هقومها من علي زبري ( بيتكلموا علي ماما ودا كله بابا سامع بس الكلام عاجبه ومش راضي يدخل وقال يسيبهم يتكلموا ويعرف هما عايزين ايه)

بابا اول مره يتكلم وقال بلهجة جاده : ايوه انتو عايزين ايه بقا جامده ولا مش جامده عايز ايه يا مصطفي انت وامير متحلكوا عني يعم مش ناقصه هزار الليله دي عشان انا ضيعت خلاص واه مش معايا فلوس احاسب ياريت تحاسبوا انتوا اهو يبقا رد جميل منكم من الجمايل اللي ياما عملتها معاكم

مصطفي : ياعم احنا مستعدين نحاسب علي الليله كلها وكمان هنسلفك شوية فلوس كدا تمشي بيهم حالك بس علي شرط

بابا ب ابتسامه كبيرة : اشرط انا من ايدك دي لايدك دي بس انجدني ابوس ايدك وسلفني قرشين حتي

امير بابتسامه كبيرة وشهوة كبيرة : ام احمد

بابا بعدم فهم : مالها فاطمة

مصطفي بشهوة وغمزه : عايزين ننول الرضا وندوق العسل بنفسنا بدل الصور الحمضانه اللي بتوريها لينا وهي لابسه كلوت وسنتيان

امير بتاكيد وشهوة كبيرة : اهااا وكمان هنديك اللي انت عايزه بس نركبها ونقضي معاها يوم جميل كدا عشان هي بصراحه مكيشه فى دماغي

مصطفي بشهوة وهو بيبص علي امير : اووووف ياجدع دا انا بنام احلم اني بنيكها وراكبها زي الحصان وفاشخ كسمها ااوووف انا عن نفسي مش هرحمها هفشخ كسمها اتنين

امير : حلو اوووي انا طالع مني 10 الاف جنيه فى الليله وانت يامصطفي

مصطفي بتاكيد وبسرعه : وانا زيهم وكمان ليك عندي سهرك ومشاريبك كلها ع حسابي واهو متهيقلي دا عرض ميترفضش

بابا بنرفزه مصطنعه : خخخخ تنيك مين وتركب مين ياولاد المتناكه انتوا عايزين تنيكوا مراتي ياخولات عشان فلست وبتغروني ب الفلوس دا لما تشوف خرم طيزك منك له

مصطفي بهدواء : اهدي ياعلي باشا مالك اتنرفزت اوووي كدا ليه امال لو مكنتش بتيجي تسيب معايا الموبايل وتفتحه وتفضل توريني صورتها وهي بالكلوت والسنتيان

امير بسخرية : لا ياعم تلاقي كان عايز يغيظك مش اكتر

بابا بارتباك : هاا انتوا بتحفلوا عليا طيييب انا غلطان انا هروح امشي

وقام يمشي ومصطفي وامير مسكوه وقعدوه تاني

مصطفي : اهدي بس ياعم الكلام خد وهات وبعدين احنا صحابك وعمرنا مهنخونك ولا هنقول لحد وبعدين احنا قدمنالك عرض ميترفضش قلت ايه

بابا بتفكير : ماشي موافق بس 15 كل واحد فيكم ااه اصل انتوا مش هتنيكوا مومس دي مراتي ياشوية معرصين

امير بشخره : خخخخ ليه ياعم كسها علي ناصيتين ولا خرم طيزها اوسع من خرم الاوزون

بابا : اهدي ياخول منك له وااه كسها علي ناصيتين وخرمها اوسع من خرم الاوزون ياكسمك انت مش هتموت عليها لو مش عاجبك خلاص نلغي العرض وانا اصلا مش موافق من الاول ويلا انا ماشي

وقام يمشي مسكوه تاني ومحدش اتكلم بس بصوا عليه

بابا بتاكيد : اسمعوا مني دا كفايه عليكوا طيزها الملبن اللي مش بيتزهق منها حتي لو جبتهم عشر مرات ولا بزازها اوووبا حاجه تانيه

مصطفي : خلاص ياعلي موافقين

بابا بيكمل كلامه : ولا كسها يالهوووي علي كسها دا كفايه انو وردي يامعرصين

مصطفي : خلاص ياعلي مش قادر هجبهم متكملش

بابا بيكمل كلامه : ولا طعم كسها وطعم شفايفها ولما تجيبهم فى كسها وتسمع احلي اااه فى حياتك ياااه

مصطفي شخر ل علي : ماخلاص ياكسمك اهدي يلا بينا

بابا اخد صحابه امير ومصطفي وراحوا علي الفيلا ورن علي ماما قالها تجهز الليله عشان السهره وماما مكانتش تعرف انه جايب صحابه معاه تحسب انه لوحده بس







بالليل ف الفيلا ماما بتتزوق وبتحط روج ومكياج وبتطلع قميص النوم اللي هتلبسوا لبابا ولبسته وولعت الشمع وجابت البيره والويسكي وقعدت استنت بابا وبابا دخل وماما جريت عليه وحضنته وغابوا فى بوسه كبيره وبابا شال ماما وفضل يبوس فيها واتقدم للسرير ونزلها ونام فوقيها وشفايفه فى شفايفها وماما فى دنيا تانية

بابا قام مره واحده من عليها / بصي ياروحي انتي استنيني هنا واقلعي وانا هروح اخد دوش واجيلك يالبوتي

وقام رازعها بوسه مشبك بنت وسخه وقام وقلع وعمل نفسه دخل ياخد دوش ودخل المطبخ بدل الحمام وراح علي باب الجنينه وفتحوا

بابا بصوت واطي / شششش بهدوا كدا استنوني لما ادخل الحمام وبعدها ادخلوا شغلوا الصب اللي جوا وعلوا الصوت علي الاخر وعيشوا حياتكم بس هي نص ساعه ب الظبط اخرج تسبتوني وتكتفوني وتكملوا نيك فيها عشان بس متشكش فى حاجه وطفوا الشمع هااا ضلموا الاوضة يلا انا هدخل

بابا دخل الحمام وفتح الدوش وسمع صوت الصب اشتغل وماما بتصوت جامد وهو قرب من الباب وفتحه براحه اوووي وكان باب الوميتال ومعملش صوت او عمل بس محدش هيسمعه من صوت الاغاني وقعد يتفرج واحااا علي اللي شايفه قدامه .

بعد مابابا دخل مصطفي وامير دخلوا يتسحبوا علي طراطيف صوابعهم ودخلوا من المطبخ للاوضة ولقيوا ماما نايمه علي السرير وقالعه عريانه ملط وحافيه ونايمه علي بطنها وطيزها قابه لفوق مصطفي شاف المنظر دا واتجنن قام قالع المنطلون والشورت وماشي علي طراطيف صوابعه وتف علي ايده وبل زبره وشاور ل امير يروح يشغل الصب وفعلا امير راح بهدواء شغل الصب كان مصطفي قرب من ماما اللي نايمه علي بطنها ومغمضه عنيها ومستنيه بابا وهووووب قام شاف ماما خرم طيزها باين اووي وسهل زبره يدخل بسهولة مش صعب يعني عشان ماما نايمه علي راحتها وسايبه نفسها مش ضامه رجلها هوووووب قااام راشق زبره فى خرم طيزها وماما طلعت شهقه بنت متناكه وفتحت عنيها ومن غير ماتقول اااه هي يدوب شهقت وفتحت عنيها وقامت رفعت دماغها بصت وراها لقيت واحد اسمراني طويل نايم عليها وعمال ينيكها وواحد تاني جمبهم بيقلع الشورت وزبره باين وداخل عليها

مصطفي بعد مادخل زبره مدلهاش فرصه تصوت فضل يرزع وينيك فيها وقام قافش بزازها وقعد يعفص فيهم وزبره كله فى طيز ماما وماما كانت لسه مش مستوعبه دول مين وبيعملوا ايه هنا طب فين علي وفجاه ماما صوتت اووووي وفضلت تصوت ومصطفي بينيكها جامد ونازل فيها نيك قام امير قرب منها ونام علي السرير وماما بتصوت ومصطفي زبره راشق فى طيزها وبينيكها امير مسك وشها ورفعها ونام علي ضهره تحتها وهي نايمه علي بطنها ووشها فوق زبره وبضانه وبتبصله وتصوت ومصطفي عمال ينيك ويدخل ويخرج زبره بسرعه اوووي ومن سرعة مصطفي فى النيك لحمهم بيخبط فى بعض وبيطلع صوت طرقعه عالي نيك والصوت دا كان مهيج مصطفي اوووي وكان مخليه عمال يسرع اكتر وماما مخضوضه وبتصوت من الوجع والخضه

ماما / ااااااااه ااااااااااي ااااااااااح انتوووووو مينننن اااااااااه الحقووووني اااااه اااااااه مش قاااادرة هموووووووت ااااااااه طيزي اااااااه طيزي وجعاني اوووووووي مش قادره ااااااااااه حرام عليكوا ارحمووووني اااااااااااه ياعلي الحقني هيموتوني ااااااااه اااااااح اييييييي ايييييي طيزي طيزي براحه ااااااه

ومصطفي يسمع صوت صراخها ويزيد ف السرعه وامير قام مقرب من وشها وقام واخد شفايفها فى بوسه بنت متناكه وفضل يبوس فيها بتاع ربع ساعه وماما عايزه تبعده عنها مش عارفه وهما متحكمين فيها ومكتفينها ماما غابت عن الوعي من نيك مصطفي اللي زبره حوالي 25 سنتي يعني كبير فشخخ بنسبالها لان بابا زبره 15 سنتي ورفيع .

المهم ماما فضلت تتناك وتصوت ومصطفي مش عاتقها وامير نازل فيها بوووس ومصطفي بيقفش فى بزازها وبيزني فى لحمها امير ساب شفايفها ماما فضلت تصوت

ماما بعياط وخوف / اااااه بررررراحه برررراحه لو سمحت لو سمحت براااحه بقا طيزي وجعتني اوووووي براحهه

ومصطفي بيزيد ف السرعه / انتي تخرسي خالص ياكسمك انتي تتناكي وانتي ساكته دا كله طياز دي كلها بزاز ايدا دانا مش هعتق كسمك النهارضه خدي فى طيزك يا متناكه اهوووو زبري فى طيزك بينيكها اهوووو عايزه تاني خدي اهوووو خدي ياكسمك

ماما بصويت جامد / اااااااااااه ااااااااااااه هخرس خااااالص بس براااااحه براااااحه اااااااه ااااااااي طيزي مش قاااادره ارجووووك براحه طيب انا حاسه اني بنزف اااااه خرررجه ابوووس ايدك خرجو ودخلو تاني بس طيزي تتعود عليه ااااااااااااه ااااااااااااي هموووووت

امير بص لماما وماما بصت لامير وهي بتعيط

ماما بعياط وشحتفه / ااااااه قول لزميلك براحه عليا والنبى انا مش قادره ااااااااااي قوله قوله براحههه ااااااه براحه بقا وجعتني اوووووي

امير باصص لماما بشهوة كبيرة وقالها بابتسامه / معلش هو هينيك لحد مايجيبهم فى طيزك وبعدين انيكك انا ولما اركبك هبقا براحه عشان انا بحب الحنيه

ماما بصتله برجاء وهي بتعيط / طيب قوله براحه معلش عشان خاطري انا مبقتش قااادره ااااااااه قووووله

امير بص لمصطفي / براحه يامصطفي علي المتناكه دي لحسن تروح مننا طيزها مش مستحمله ياجدع

مصطفي بسخريه / دي كلها طيز ومش مستحمله (وقام مخرج زبره من طيزها ورازعها قلمين ورا بعض علي طيازها واترجوا جامد وعملوا صوت طرقعه جامد نيك وقام مدخله تاني) دانا كنت هدخل بدماغي ياكسمك ههه

ماما بصت لامير بعد مخرج زبره ارتاحت خدت القلمين علي طيازها اتخضت واتلوسعت بس حست بهيجان جامد لانها بتحب الضرب علي الطيز موووت بعدها بقا بصت علي امير وابتسمت / اخيرا خرجوا اخير ااااااه كنت همووووت ، اااااااه خخخخخخخ ايييييييييي لييييه تااااني لييييه بتدخله ليه تاني حرام عليك ااااه

امير قالها بابتسامه / معلش ياروحي قرب يخلص خدي انتي بس زبري مصمصي فيه وانتي مش هتحسي بحاجه يلا خدي خدي متتكسفيش

قام راشق زبه فى بوقها بقت بتمص زبره وبتتناك من مصطفي وهي بتفقد الوعي تدريجي بعدها مصطفي جابهم فى طيزها وبدل مع مصطفي امير بقا كان حنين عليها اووووي وزبره كان 20 سنتي وماما كانت مستمتعه مع امير اوووي لانها بتموت فى الرومانسيه وغير كدا امير كان خبير فى النسوان وعرف انها بتحب ضرب الطيز كان بينيك شوية ويخرج زبره ويضربها قلمين وينزل يمص ويدخل تاني خد بتاع ربع ساعه ماما كانت بتمص زبر مصطفي اللي وقف تاني وبتتناك من امير مصطفي قام وقال لامير يخرج زبره ومسك ماما قعدها علي زبره ورشق بتاعه فى كسها وماما نامت علي مصطفي ومصطفي زبره فى كسها وامير وقف ودخل بتاعه فى طيزها وماما فضلت تتناك منهم هما الاتنين



امير ثبتها جامد وكتف ايديها ورا ضهرها ونيمها فى وضع السجود وقام راشق زبره فى طيزها ماما صوتت جامد وكملوا نيك فى ماما ومصطفي خرج الفون وثبته وحطه علي الكوميدينو وشغل وضع التصوير ودا كله ماما بتتناك من امير ومصطفي قام ودخل زبره فى بقها وفضل امير ينيكها فى طيزها بحنيه وماسك بزازها بيقفش وبيلعب فيهم ومصطفي بينيكها فى بوقها وبيسرع شوية ويهدي شوية بعدها امير قام من عليها وبدل مع مصطفي ومصطفي مسك ماما من وسطها وشالها ورشق زبره فى كسها وقام نايم علي ضهره وامير رشق زبره فى بوقها ومصطفي زبره فى كسها وبيرضع فى بزازها ماما فضلت ترضع فى زبر امير بحنيه وبطريقة سكسيه لحد ما امير جابهم فى بوقها وماما بلعت اللبن كله من غير ولا نقطه لبن تخرج بره وبعدها مصطفي جابهم جوه كسها وقعدوا ينيكوا فيها بتاع ساعتين تلاتة كدا وجابوا كمان جوه طيزها وماما ارتعشت كتير وخلصوا



==







بعد تلات سنين من علاقتى مع ماما بابا اتوفى وحصل اللى جاى ده



كان فيه واحد فى المنطقة اللي ساكنه فيها خالتى اسمه المعلم صابر دا معلم المنطقة كلها وراجل واصل اوووي والناس كلها بتخاف منه وهو كبير فى السن يعني 55 سنه كدا واسمراني وطويل وتخين بس مش اوووي ومتجوز ومخلف خمس عيال

المعلم صابر شاف ماما واعجب بيها اوووي وكان بيعاكسها دايما وماما مصدراله الوش الخشب وفى مره سال جوز خالتي عنها وعرف انها جوزها مسافر فى مامورية ست شهور وكدا وقاله انها عجباه اووي ونفسه ينام معاها وجوز خالتي طبعا كلب فلوس ويبيع ابووه واتفق مع المعلم علي انه هيجيبله ماما ينيكها وياخد 5 الاف جنيه

وبعدها فضل جوز خالتي يلمح لماما وماما تقوله ملكش دعوه ولو هتحكم عليا عشان فى بيتك انا ممكن امشي

وهو كان بيرفض دايما وجوز خالتي اتفق مع خالتي علي اللي قاله لهم المعلم وخالتي وافقت لانها اصلا مش بتحب ماما هي بس مستحملاها بالعافيه وكمان خالتي من النسوان المعرصه اللي مش بيفرق معاهم اهم حاجه الفلوس

وفى يوم خالتي قالت لماما انها نازله تجيب طلبات البيت

ومكنش فيه حد غير ماما واختي شروق نزلت مع جوز خالتي يتمشوا شوية

الباب خبط ماما راحت تفتح تحسبه جوز خالتي واول مافتحت لقيت المعلم صابر واقف علي الباب

ماما / نعم اامر عايز ايه

صابر / واحنا هنتكلم علي الباب برضوا

/ ايوه ياما تمشي وتتكل على ****

/ طب يابنت الناس نتكلم وبعدها براحتك

/ اسفة مش هينفع محدش فى البيت يلا بقا وريني عرض كتافك

/ 5 دقايق اوعدك مش اكتر عشان خاطري

/ طيب 5 دقايق مفيش غيرهم اتفضل

ودخل قعد علي الكنبه وماما علي الكنبه اللي فى وشه

/ ارغي بقا جاي ليه وعايز ايه

/ طب ممكن كوباية شاي عشان نتكلم علي رواقه

/ وهو قالولك اني الخدامه بتاعتك اياك ولا ايه

/ معلش بعد اذنك يعني

/ طيب خليك هنا

ودخلت تعمل كوباية الشاي وهو استغل انها فى المطبخ وقفل الباب ودخل وراها المطبخ ووقف وراها من غير ماتاخد بالها وقام بايده الشمال قفش بزازها وبالايد التانيه قعد يبعبصها وماما اتخضت وقعدت تصوت وتزق فى ايده وبتحاول تبعد عنه بس هو كان اقوي منها وكتف ايديها وقام شايلها ومشي بيها ودخلها اوضة النوم وقفل الباب ونيمها علي السرير وماما مخضوضه وهو بقا قام قلع جلابيته والكلسون والشورت وبقي ملط قدامها

/ عااايز ايه ياراجل ياوسخ انت سيبني فحالي

/ عايز اركب الفرسه واجيب منها حصان صغير

/ عشان يبقا اخر يوم فى عمرك ياوسخ ياسافل

/ طيب تعالي نشوف مين اللي هيتركب دلوقتي

وقام هجم عليها ونام فوقيها وماما بتحاول تفلفص منه مش قادره هو كان اقوي منها وكتف ايديها الاتنين وقام قطع الجلابيه وقطع السنتيانه وقطع الاندر ونزل مص ولحس فى حلمات بزازها وبزازها الكبار نيك وماما بتعييط وتصوت وهو مش راحمها وبعدها نزل علي كسها فضل يلحس ويمصمص فى شفايف كسها وهي بتصوت واعصابها سابت والشهوة اتمكنت منها وهو كان خبير نيك فى السكس وبعدها طلع ع شفايفها فضل يبوسها ويمصمصهم وماما سابتله نفسها واتجاوبت معاه وهو بيبعبصها ب ايد والايد التانيه بيقفش فى بزازها وماما بقت هايجه نيك وبقت مسلماله قام وقف من عليها ومسكها من شعرها ونزلها علي ركبها ومسك زبه ورشقه فى بوقها وفضلت تمص فيه وتلحسه بخبره كبيره

/ مصي يامتناكه مصي يالبووة مصي ياللي بتتناكي دانا مش هرحمك هنيكك من كل خرم فى جسمك ياشرموطه مصي ياللي هتتركبي دلوقت مصي دانا هفشخ كسمك

وقام ماسكها من شعرها و رازعها ب القلم علي وشها وماما اتخضت وقعدت تعيط وتصوت وقام ماسكها من شعرها ومنيمها علي السرير وراشق زبه فى كسها وفضل ينيكها وماما تصوت وتعيط وهو مش سامعها فضل ينيكها بكل قوته وبسرعه نيك وماما بتعيط بشحتفه وبتصوت من وجعها ومن وجع زبره اللي فاشخها وهو قام جايبها ومخليها فى وضع الدوجي وكمل فيها نيك بسرعه فشخ وهي تصوت وصوت الطرقعه عالي نيك وماما مش قادره تموت اوووي وكل شوية تقوله ارحمني وهو يزيد اكتر وقام راكب فوقيها زي الحصان ومدخل زبره فى طيزها وفضل ينيكها ويعشرها زي الحصان لما بيعشر الفرسة كدا وهي تحته بتصووت وهو بينيك فيها وصوت ارتطام اجسادهم عالي نيك وماما بتتلوسع تحته وهو قرب يجيب وبعدها قام مدخله فى كسها وجايبهم فيها وقام من عليها

ولبس هدومه وهو خارج قالها

/ عشان تحملي وبعدها تتذلي عليا عشان اكتب الواد باسمي ومش هعمل كدا

وبعدها قام خارج وماما فضلت تعيط وتصوت وبعدها قامت بصعوبه دخلت الحمام خدت دوش وهي بتعيط بحرقه وبعد ماخلصت بصت فى المرايه واتجننت من نفسها ومن حرقة قلبها ومن العالم اللي كل شوية ينهش ف جسمها ومش مخليها مرتاحه فى الدنيا ودايما بتتعذب فضلت تعيط وتفتكر فى ذكريات اليمه وبعدها خرجت لبست هدوم ونامت فى اوضتها وهي بتعيط

(((بااااك)))

جينا من برا ولقينا ماما متغيره وبتعيط دايما وزعلانه دايما وعدت الايام وعدت الاسابيع وماما منطوية ومكتئبه وزعلانه دايما وكل مانسالها بتقول انها زعلانه عشان بابا فى مامورية بعيد عنها ست شهور وكدا بس بعد كدا ماما بقت ترجع ودايخه دايما وفى مره اغمي عليها وجالها الدكتور لحد البيت ولما كشف عليها قال انها حامل

ساعتها خالتي وجوز خالتي كانوا مبسوطين بس قدامها بيزعقوا معاها وبيتهموها انها اتناكت من حد غير بابا لانها ملمسهاش بابا من سنه وماما قالت كل حاجه لخالتوا وانا كنت بسمعهم غصب عني ولما جيت اضرب المعلم صابر جيت مضروب ومتكسر والمعلم ادالى علقة جامده اوووي ورجالته اتلموا عليا واتكاتروا عليه وماما بقت تعيط دايما وجوز خالتي دايما بيغلط فيها وبيقولها ياشرموطه وكلام وسخ و خالتي وقفت ف صف جوزها وقالتله انها هتفضح ماما وهتخلي الشارع كله ينام معاها بالفلوس ف هي احسن لها تخلي الواد فى بطنها وبعدها تروح تصالح المعلم عشان يطلقها من بابا ويكتب عليها وينغنغها بدل مهي كدا قعدالها زي البيت الوقف وماما زعلت اووووي وكانت عايزه تهرب بس معرفتش لان رجاله المعلم ف المنطقه كلها ومش مخلينها تتحرك شبر حتي برا المنطقه والرجاله اللي حاططهم حارصين البيت تحت وخالتي ملازمه ماما 24 ساعه عشان بس متسقطش اللي فبطنها وهي دلوقتي حامل ف الشهر التاني



ماما بدموع وعياط قامت تجري عشان تضربه / انت راجل ابن وسخه مفتري ... **** ياخدك ويريح الناس من شرك ... اوعوا سبوني اقتله ... سبونييييي ... هقتلك ياصابر .. لو فيها عمري هقتلك وهيبقا اتقتلت ع ايد واحده ست

‏ماما جات تضربه وهجمت عليه رجالته كتفوها وشالوها واخدوها علي تحت وهي بتصوت وخدوها ف العربية وودوها بيت فاضي مفيش حد ساكن فيه غير ابن صابر اللي اسمه مجدي وكان فيه حراسه جامده عليه عشان متحاولش تهرب ودخلوها الشقة ولقت مجدي قالع وقاعد ب البوكسر بس

‏مجدي / تعالي يالبوه اقعدي ... قلت لابنك اني هنيكك مصدقنيش ودلوقتي باكدلك اني هركبك

‏ماما بدموع وقفت مكانها وكشت وحضنت نفسها / سيبني عشان خاطري .. انا حامل وتعبانه سيبني لاموت فى ايدك

‏مجدي بوقاحه / انتي يافرسه تتسابي دانتي عايزه اللي ينيكك ويركبك ومتقلقيش انا حنين اصلا

‏ماما ببكاء / ارجووك عشان خااااطري

‏مجدي فضل يقرب منها وقلع البوكسر ومكنش فيه حد فى الشقة غيرهم

‏ماما كل مامجدي يقرب هي تبعد لحد ماخبطت فى الجدران بتاع الشقة ومجدي حاوطها ب ايديه وهي حاضنه نفسها وبتعيط اوووي وغمضت عنيها

‏مجدي قرب منها اوي وباسها من شفايفها وايده اليمين قفشها من طيازها والايد الشمال قفش بزازها وفضل يبوسها ويبعبصها ويقفش ف بزازها وهي بتعيط جامد ومش قادره تتكلم ولا حتي تتحرك

‏مجدي فجاة مسكها من ياقة العباية ب ايديه الاتنين وقطعها نصين لحد سرتها والسنتيان بان وبزازها من كبرهم كانوا ظاهرين من السنتيان وخارجين نصهم ومنظرهم كان مثير

‏شهقت من الحركة المفاجاة اللي عملها مجدي وحاولت تبعده عنها بس هو اقوي منها وب ايده اليمين فضل قافش ع طيازها و ضمها لحضنه والايد الشمال فكت السنتيان ووقعت ف الارض وبزازها كلها بانت وكانو فى حجم البطيخه كدا وقابين لفوق مش مرهرطين ولونهم ابيض لبن وحلماتها لونها بني فاتح

‏مجدي قفش بزازها ونزل يرضع منهم وهي بتعيط جامد وهو بيعصر بزازها وفى نفس الوقت بيرضع منهم

‏مجدي بهيجان / يابنت المتناكه كل دي بزاز دانتي ترضعي بلد بحالها يامتناكه وقام رازعها بعبوص فى طيازها جامد

‏هي بدمووع ووجع / اااااه براااحه طيزي

‏مجدي بهيجان بعد مسمع الكلمة دي / طيزك ايه احااا دانتي ملكيش وصف دانا هنيكك لحد ما اجيب منك عيال زي ابويا عشان تبقي متناكة من الواد وابوه

‏وقام ضامم بزازها ع بعض ودفن وشه فيهم وبعدها قام ماسكها من شعرها وجرها وراه وقعد ع الكنبة وقعدها تحت رجليه علي ركبها وهي بتعيط قام رازعها بالقلم بايده اليمين وايده الشمال ماسكها من شعرها

‏ماما بدمووع / اااااه حرررام عليك متضربنيش

‏مجدي قام راشق زبره فى بقها / ششششش متتكلميش من غير اذن ياكسمك وبعدين انتي لسه شفتي حاجه دانا هنيكك لحد ماييجي العرص ابنك ويقولي نزلها من علي زبرك يامجدي عشان خاطري وهركبه ع زبري هو كمان بس بعدك يالبووه

‏وفضل مسكها من شعرها وخلاها تمص زبره غصب عنها وهي فضلت تعيط شوية بس بعدها فضلت تمص باستسلام وقالت فى بالها ( ان لم تستطع ان تقاوم الاغتصاب فاستمتع به) ومجدي فضل يضربها ب القلم كل شوية ويخليها تمص جامد ويرشق زبره لحد مايوصل لزورها ويخرجه تاني ويرشقه تاني لحد ماكان هيجيبهم وبعدها قام وشالها نيمها علي الكنبة فى وضع الدوجي وقطع الجزئ المتبقي من العباية اللي علي طيزها وبعدها قلعها الاندر ودفن وشه فى طيزها وفضل يلحس فى كسها وماما بدات تستمتع وتهيج وفضلت تصوت وتتوجع وتتموحن لحد ما مسك زبره وقام راشقه فى كسها

‏هي بوجع / اااااه ااااااااه بررراحه يخربيتك براحهه مش قااادره اااه ااام وجعتني اووي خليك حنين

‏مجدي فضل يرزع فيها وينيكها بكل عزمه وصوت طرقة طيازها من دخول وخروج زبر مجدي كان زي الموسيقي كدا ( وصف لمجدي : اسمراني وطويل وجسمه معضل عنده 25 سنه وزبره 18 سنتي) فضل ينيكها وهي تصوت لحد ماكان هيجيبهم فخرجه

‏مجدي بهيجان / تعالي يامتناكه عايزك فى حوار

‏وقام مبعبصها فى طيزها وصباعه دخل وخرجه بسرعه وقام رازعها بالكف علي طيازها مرتين ورا بعض وقام قافشها من بزازها وفضل يعصر فيهم وماما دا كله نايمه تحته فى وضع الدوجي وهو فوقها

‏ساب بزازها وقام قافشها من طيازها وشالها ولفها ليه واخدها فى حضنه واخدها على اوضة النوم ونزلها علي السرير ونام فى حضنها ودفن وشه فى رقبتها وفضل يمصمص فيها ويبوسها وماما بدل ماكانت بتعيط بقت هيجانه وفضلت تتلوي تحته وتضمه ليها وهو مكمل بوس ومص فى رقبتها وبعدها نزل على بزازها وفضل يرضع فيهم ويبوسهم

‏هي بمحن / اااه براحه بقا بزازي مش هيطيرو

‏مجدي بهيجان / طعمهم حلو لدرجة اني عايز اكلهم اكل انتي ملكيش وصف

‏هي بمحن / عايزني احبك بلاش غشومية وبالهداوة انت كدا كدا هتاخد اللي انت عايزه فيها ايه لما تكيفني وتبسطني وتنكني بالراحه

‏مجدي سمع كلامها دا وهاج وبقي زي التور واخد شفيفها فى شفايفه وفضل يبوسهم ويمصهم جامد وهي متجاوبة معاه وقام راشق زبره فى كسها وفضل ينيك براحه فى كسها وهي تحته بتتلوي زي الافعي من النيك وهو واخد شفايفه فى شفايفها وبيعصر بزازها ب ايديه وبينكها بحنيه وبراحه عشان يكيفها زي ماهي قالت

‏فضل ينيكها بتاع ربع ساعه وبعدها خرج زبره وفضل يضرب عشره لحد ماجابهم علي بزازها ومنهم جه علي شفايفها ووشها

‏مجدي بعد ماجابهم نام جمبها ومسكها من شعرها ونزلها على زبره ترضع اللبن اللي نطره وفعلا فضلت تمص فى زبره لحد مانضفته من اللبن وبعدها اخدها فى حضنه وفضل يرضع فى بزازها لحد ماهاج وقام ينيكها تاني



بعد ماناكها وفشخها نيك وهي احيانا الشهوة بتخليها مبسوطة واحيانا بتعيط بس بتهدي لما تهيج

‏مجدي فشخها بالمعني الحرفي وناكها فى كل خُرم فى جسمها لدرجة انها نامت وهي مش قادره تتحرك

‏[ ف اوضة النوم ]

‏فاطمة نايمه علي السرير علي بطنها ملط ومجدي نايم ملط ورافع رجله الشمال علي ضهرها وايده الشمال عند رقبتها ونايم بيشخر

‏ماما فتحت عنيها وكان وشها مقابل لوش مجدي شافت مجدي نايم وبيشخر وقالع ملط فضلت باصه عليه ودموعها نزلت علي اللي وصلت له وازاي وصلت لكمية العهر والفجور دي وانها تتناك فى الحرام برضاها وغصب عنها

‏فضلت تعيط وشالت ايد مجدي بفتور وبعدت عنه وحضنت نفسها وفضلت تعيط جامد وتشهق ودا خلي مجدي يقوم من النوم

‏مجدي فاق من النوم ولقي نفسه نايم ملط وماما قالعه ملط وبتعيط افتكر اللي حصل امبارح وابتسم وبعدها قام وقرب منها وهي بتبصله بخوووف وبتزيد فى البكا بس هو عامل نفسه مش واخد باله وقام مقرب منها وشد رجليها اللي كانت تانياهم ونيمها علي ضهرها من غير مايتكلم وهي مبتعملش حاجه غير انها بتعيط

‏نام فوقيها وبص فى عيونها بهيجان

‏مجدي ب وقاحة / مالك يالبوة بتعيطي ليه ؟

‏ماما بطفولة وبكاء / عشان تعبت ومش عايزه دا يحصل تاني

‏مجدي قرب منها واداها بوسه علي شفايفها وبص فى عيونها

‏/ ليه مش عايزه دا يحصل تاني .. دا انتي حتي كان عليكي اااه تسمع الطيران وكنتي ممحونه من الشهوة

‏ماما بدموع ونبرة طفولية / لان دا حرام وانا ست حامل ونفسي تراعوا اني بشر مش لازم تيجوا عليا اووي كدا ... انا تعبت

‏مجدي قرب منها واداها بوسة كمان وبعدها قرب وسطه من وسطها ونزل بزبره ودخل الراس فى كسها

‏ماما بمحن ودموع / عشااان خاتررري بليززز بلاش انا تعبت

‏مجدي نزل ع رقبتها وفضل يلحس فيها ونزل بوسطه اكتر وزبره دخل فى كسها اكتر وشهقت بصوت عالي قام منزل ايده علي طيازها وفضل يقفش فيهم وهو بينكها وبيفشخها وهي تحته بتصوت وممحونه نيك لانها بتعشق النيك قد عنيها والسرير مع حركة مجدي طلوع ونزول بقا بيعمل صوت تزييق عالي وهو بيلحس ف رقبتها وبعدها نزل علي بزازها وضل يرضعهم بطريقة مثيره وهي هاجت اكتر

‏ماما بوجع ومحن وحاسة بزبره بينكح كسها وبينكها بجبرووت / اااااه اااااااي دخلووو كماااان نكنييييي مش قاااادره ااااااااااااه براحة يامجدي اااااااااه افشحني يامجدي اااااااااااااه

‏مجدي بهيجان وبينكها بسرعة / ايه ده ياولية كل دي بزاز وطياز وشفايف ... انا عايز افضل ارضع منهم ومسيبهمش ابدا

‏ماما ابتسمت بهيجان. ومجدي مش عاتقها وفضل ينيكها







بعد ما مجدي ناك ماما وفضل كل يوم وكل دقيقة وكل ثانية ينيكهاا ومش بيضيع ثانيه غير لما بيكون فى حضنها

دخل المعلم صابر الشقة وسمع صوت فاطمة بتصوت ابتسم ودخل علي الاوضة شاف ابنه راكب ماما وبينكها وماما بتصوت وابنه مش عاتقها

صابر فضل يتفرج ومجدي اخد باله منه وبص عليه بس متكلمش وماما دا كله متعرفش ان صابر واقف يتفرج عليهم

مجدي فضل ينيكها لحد ماجه يجيبهم قام مخرج زبره وجابهم ع طيازها وقام لبس التيشرت والبنطلون وماما نايمه مكانها ومديه ضهرها للمعلم صابر ومش شايفاه

المعلم صابر قرب من ماما وقام وقف جمبها وقام رازعها ب القلم ع طيازها

ماما بخضة / ااااه براحة يامجدي انا تعبت انت مبتتهدش

المعلم صابر بوقاحة / لا دا مش مجدي دا المعلم يالبوة

ماما بصت عليه بسرعه وقامت وغطت نفسها ب البطانيه

وخافت وبلعت ريقها ب العافية

ماما بخوف / نعم عايز اااا ايه

المعلم صابر / متخافيش يامتناكه ليكي زنقة تاني بس البسي دلوقتي عشان وراكي مصلحه

ماما بعدم فهم / مصلحة ايه

مجدي / ملكيش دعوة يامتناكه البسي عبال ماتكلم انا وابويا

صابر ب استفزاز / ولا عيييب فاطمة دي اكبر منك

مجدي بوقاحة / اكبر مني اااه بس بنيكهاا واجيبهم فى كسها ولا انت مشوفتنيش يامعلم وانا راكبها دلوقت

صابر بهيجان / لا شوفتك وانت مدخل صلاح الدين القلعة وبتنفخ البلالين

مجدي ضحك وخرج الصالة والمعلم صابر خرج وراه وماما قامت ودخلت الحمام اخدت دوش وبعدها خرجت لبست الهدوم وبعدها خرجت لهم الصالة

مجدي / فاطمة كويس انك لبستي .. بابا هياخدك مكان تاني

ماما / مكان ايه انا تعبت وعايزه اروح بقا ؟

المعلم صابر / مانا هروحك يا حبيبة قلبي يا لبوة انتي







==







بعدما زهق منها المعلم صابر وابنه مجدى وكانوا مهددينها بقتلى انا وشروق لو حاولنا ننقذها من ايديهم، وكمان بعدما قدرت اخلى صاحب ليا واصل يهدد صابر رماها قدام بيتنا وانا خدتها فى حضنى عشان نرجع الحب والود القديم اللى بينا ومجرد ما ولدت ابنها حبلت بتلاتة ولاد منى فى بطن واحدة









 
التعديل الأخير:

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل