• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

مكتملة فرخندة (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

نائب المدير
إدارة ميلفات
نائب مدير
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناقد قصصي
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
4,157
مستوى التفاعل
2,508
نقاط
21,540
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
فرخندة







مواقف ( عيشها بخيالك )







انا فرخندة عندي دلوقتي ٣٨ سنه متزوجه من شريف عنده ٤٢ سنه وبيشتغل في شركه خاصه كبيره وعندي بنت اسمها ندي عمرها ١٧ سنه وولد اسمه نور عنده ١٤ سنه والاتنين من راجلين غير شريف لكن التوام اللى فى بطنى من شريف.







اعرفكم بقي نوع القصه عشان هتكون مختلفه شويه يعني مش هتكون سرد احداث بالترتيب اللي انتم متعودين عليه لكن هي هتكون مواقف عيشتها كلها بعد الجواز بعد ما اكتشفت ان جوزي ديوث وبيحب التعريص وعايزني اكون شرموطه وخلاني كمان بحب وبتمتع بكده



المشكله اني كنت حاسه بانه كده من ايام الخطوبه من خلال كم موقف حصلو و ده لاننا كنا واخدين علي بعض في الكلام طبعا زي اي اتنين مخطوبين و ده هتعرفوه لما هحكيلكم اول موقف دلوقتي







الموقف الاول :-







كنا بنتكلم في علي الموبايل وكنا في اوائل الصيف كده وكنت نايمه علي سريري لابسه قميص نوم من اللي جايباهم للجواز لانه هو كان بيحبني اعمل كده وانا بتكلم معاه بالليل ونتخيل اننا مع بعض وكده



المهم قولتله



انا : بقولك ايه يا حبيبي انا عايزه اطلع مصيف



شريف : هو انا فاضي يا فيري مانتي عارفه الشغل والمدير بتاعي معتمد عليا ازاي وانا عايز افضل كده عشان اتقدم في شغلي بسرعه ومرتبي يزيد واكون مركزي كويس في الشركه



انا : يوووه كل حاجه الشركه والشغل ومركزي طب وانا يعني



شريف : ماهو كله عشانك يا جميل امال ده كله لمين بس



انا : وانت لما تشتغل هحس اني قاعده علي الشط مثلا ههههه ضحكتني



شريف : ياستي دا انا اجبلك البحر والشط لحد عندك



انا : يا سلام ازاي ده بقا



شريف : غمضي عينك كده وتخيلي نفسك قعده علي اجمل شط في المالديف كمان وافردي جسمك كده اكنك علي شازلونج ولا انتي قاعده



انا : لا نايمه وانا بكلمك



شريف : تمام تخيلي بقي حواليكي ناس كتير بتتمشي ونازله الميه وعيال بتلعب وقربي المروحه منك اكنها الهوا



انا : يا سلام اتخيل ناس حواليا ازاي يا استاذ وانا كده



شريف : كده ايه بالقميص يعني



انا : اه والقميص القصير كمان الاسود اللي تحت الهنش بالظبط ده



شريف : ومش لابسه السنتيانه صح



انا : هههه اه مانت عارف مش انت بتحب كده



شريف : بحب كده وابو كده



انا : طب ايه اتخيل بردو ان في ناس



شريف : اه اتخيلي عادي



انا: بس هتخيلهم كلهم ستات واطفال بقي عشان هتكسف



شريف : لا عادي مفيش شط كله هيكون ستات بس انا عايز التخيل يكون واقعي عشان تحسي انه حقيقي



انا : بس .... ( قاطعني وقال )



شريف : مفيش بس ايوه اتخيلي ان فيه رجاله وهيكونو لابسين مايوهات وشورتات كمان عادي



انا : بس الهوا بتاع المروحه مش كفايه مش حاسه اني علي البحر



شريف : طب ما تقلعي الكلوت بتاعك



اول ما سمعت كده مع التخيل اللي انا فيه وانا مغمضه عيوني بدات اسخن بصراحه واللعبه بدات تعجبني



انا : عايزني اقلع الكلوت كمان يا حبيبي وانا قاعده علي الشط



شريف : اه يا حبيبتي فيها ايه اقلعيه عشان الهوا يوصل لكل حته في جسمك



انا : هو انت مش المفروض انك نايم علي الشازلونج اللي جنبي ولا انا لوحدي



شريف : لا طبعا يا قلبي انا جنبك اهو



انا : طب ما تقلعني انت الكلوت بايدك



شريف : ياااه بس كده من عيني يا قلبي يلا اقلعيه واخلعيه من رجلك كده اكني انا قلعتك



انا : ياااه يا شريف معقول انا قاعده علي الشط والناس حواليا ولابسه قميص النوم على اللحم ومن غير كلوت ولا سنتيانه كمان



شريف : اه يا قلبي وعايزك تفتحي رجلك شويه وانتي نايمه كده عشان الهوا يدخل كمان



انا : اووف عايزني افتح رجلي كمان والناس اللي رايحه جايه دي والرجاله دي كلها مراهقين وشباب ورجاله وكبار سن واجانب اوروبيين وهنود وصينيين ويابانيين



شريف : عادي يا قلبي ده تخيل يعني احنا مش قاعدين بجد علي الشط



انا : حيث كده بقا يبقي هقلع القميص خالص واقعد عريانة ملط وحافية ايه رايك يا حبيبي



شريف : اووووف اقلعي يا قلبي اعملي اللي نفسك فيه



انا : اهو قلعت قاعدالك ملط علي الشط والرجالة كبار وصغار ومصريين واجانب وسوريين وعرايين وجزائريين بيتفرجوا على جسمى العريان ملط والحافى وعلى كسى وشفايفه الكبار وبزازى العريانين الكبار وادورت وبيتفرجوا على ضهرى وطيزى ورجليا العريانين



شريف : انا زوبري واقف اوي يا قلبي مش قادر



انا : ليه يا حبيبي عشان شايفني قاعده عريانة ملط وحافية في وسط الناس



شريف : اوووووف كلامك بيهيجني اوي يا فيري



لما لقيته بيقول كده قلت اتقل العيار زياده و زي ما تيجي تيجي بقا بس اشوف اخره ايه



انا : حبيبي الحق في واحد واقف علي الشط ومركز معايا اوي وبياكلني بعينيه ينفع كده قوم اضربه مش قلتلك بلاش اقعد عريانة ملط كده



شريف : مش قادر اقوم يا قلبي انا هايج اووووي يا فيري



انا : خلاص خليه يبص بقا وخلاص انا اصلا فاتحه رجلي علي الاخر وكسي باين كله



شريف : اااااححححح يعني الراجل شايف كسك



انا : مش انت اللي طلبت مني افتح رجلي عشان الهوا يدخل



شريف : عايز انيكك يا فيري مش قادر



انا : تعالي يا حبيبي هتنكني هنا علي الشط قدام الناس ولا ايه



شريف : اه هنيكك هنا في وسط الناس رجالة ونسوان وعيال مش قادر



انا : طب افرض حد جه وعمل حاجه فيا مانا كده نايمه عريانة ملط قدامهم وبتناك كمان



شريف : اللي يحصل يحصل حتي لو الشط كله ناكك معايا هخلى المراهق اللى هناك ده ينيكك فى طيزك ويملا طيزك بلبنه وانا بنيكك فى كسك واخلى الراجل العجوز ده ينيك بوقك ويملاه لبن ولا اقولك هجيبلك اربعة ينيكوكى معايا جانج بانج والنسوان والبنات كمان هتيجى ويدعكوا اكساسهم فى كسك لحد ما تجيبوا عسلكم سوا ااااححححح مش قادر



انا : اووووووووووووووووف



ونزلنا احنا الاتنين مع بعض انا عسلى وهو لبنه







مستنيه تشجعيكم والقصه حلوه ولا مكملش المواقف







الجزء الثاني







بعد الموقف الاول ده اتكلمنا تاني يوم وانشغلنا بترتيبات الجواز وكده وكنا بردو بنتكلم بالليل وبكون لابسه زي ما بيطلب مني لحد لما فات اسبوع كده كنا مع بعض انا وهو في كافيه ووصلني البيت وروح وانا لقيت عندنا ضيوف فمغيرتش هدومي وخلتني لبسه لبس الخروج اللي هو كان عبارة عن جيبه وبلوزه وبعدين علي ما الضيوف روحو دخلت الاوضه ولسه هغير هدومي لقيت شريف بيتصل



انا : ايوه يا حبيبي



شريف : وحشتيني الشويه دول يا قلبي



انا : و انت كمان يا حبيبي



شريف : ايه بتعملي ايه



انا : لسه داخله الاوضه اهو كنت لسه هغير



شريف : نعم ليه كده دا انا سايبك من ساعه تقريبا او اكتر



انا : ايوه منا لما دخلت البيت لقيت في ضيوف عندنا فقعدت معاهم لحد لما روحوا



شريف : اه تمام ... يعني لسه لابسه الجيبه والبلوزه اللي كنا بيهم



انا : ايوه



شريف : قاعده ولا واقفه ولا نايمه



انا : قاعده علي السرير بكلمك



شريف : قافله باب الاوضه



انا : ايوه طبعا عشان كنت هغير امال اقلع قدامهم يعني



شريف : طب بقولك ايه فاكره لما كنا قاعدين في الكافيه وسالتك براحه كده في ودانك علي لون الاندر اللي لبساه وانتي قولتي احمر



انا : ايوه مانت بتسال عليهم دايما دا انت بقيت حافظهم اكتر مني هههههه



شريف : بس انا كنت بسالك عشان نفسي في حاجه اوي بس مقدرتش اقولك عشان مش هينفع تعمليها



انا : ليه يا حبيبي بتقول كده انا اعمل عشانك اي حاجه يا حبيبي



شريف : لا مش كل حاجه كل حاجه يعني في حاجات ممكن متوافقيش



انا : ايه هي طيب وانا اثبتلك اني اعمل اي حاجه عشان حبيبي



شريف : اااا ااااااا



انا : ايه يا شرشر في ايه ماتقول



شريف : كان نفسي تقلعي الاندر بتاعك واحنا قاعدين







وقتها افتكرت الموقف اللي فات وبدات اتاكد اكتر ان شريف بيحب النوع ده بس لسه مكنتش متاكده اوي من دياثته لكن علي الاقل هو بيحب يتمتع بالنوع ده بالتخيل والدليل انه فعلا مقدرش يطلب كده في الكافيه لكن اللي حصل هتشوفو لما اكمل الموقف بعد الحوار اللي دار في راسي ده في ثواني وبعدين رديت







انا : طيب وفيها ايه يا حبيبي كنت قولي



شريف : ايه انتي بتتكلمي بجد يا حبيبتي



انا : ايوه يا حبيبي فيها ايه مش دي رغبتك وهتكون فرحان ومتمتع كده دي اهم حاجه عندي بس عندي سؤال بقا



شريف : ايه يا حبيبتي اؤمري يا قلب شريف



انا : هو انا كنت هقلعه ازاي وفين



شريف : كنت هقولك روحي التواليت اقلعيه وتعالي



انا : اه تمام ولما نروح اروح البسه تاني في التواليت ولا تحب اروح من غيره يا حبيبي



شريف: اووووف وتمشي في الشارع طيزك تترقص كده



انا : اه يا حبيبي عادي بس ماكانش هينفع كده بردو كنت هروح بردو التواليت قبل ما نروح بس مش عشان البس الاندر لا عشان اقلع البرا كمان ايه رايك يا صلحوتي



شريف : ااااااحححححح يخربيتك يا فيري انا هنزل



انا : علي فكره انا قلعت الاندر والبرا فعلا ولابسه الجيبه والبلوزه بس عشان اتخيل بجد



شريف : اووووف زوبري يا فيري هينفجر



انا : العب فيه جامد يا قلبي حركه جامد اوي



شريف : بعمل كده اهو يا قلبي عايز انزل اوي







قلت ازود الجرعه زي المره اللي فاتت واهيجه اكتر واكتر واخليه ينزل علي تخيلات التعريص بتاعته دي







انا : اااححح في واحد واقف ورايا في الاتوبيس يا شرشر ولازق فيا اوي ااااححح ماكانش ينفع اروح من غير اندر كده عجبك كده



شريف : اووووف اااااااححححححححح مش قادر مش قادر



انا : اااااحححح فيه حاجه ناشفه اوي يا شرشورتي بتدخل في طيزي ومدخله الجيبه معاها اووووف اه اااححححححح



شريف : ارفعي الجيبه يا شرموطه ارفعي الجيبه



انا اول ما سمعت كده هجت اكتر وقلت خلاص بقي مبدهاش كده الموضوع بقا واضح زي الشمس والمره الجايه مش هتبقي تخيلات







انا : ارفعها يا حبيبي عشان مش قادره ارفعها خلي طيزي تتعري والراجل فتح سوستة بنطلونه وطلع زبره الكبير ودخله فى خرم طيزى وابتدا ينيكنى فى طيزى اححححححححححححححح ودخل ايديه جوه البلوزة وعمال يقفش فى بزازى الكبار ويقرص فى حلماتى اوووووووووووف لحد ما جاب كيلو لبن جوه طيزى



شريف : اااااااححححح اهو يا فيري رفعتها مش قاااااادر زوبري عمال ينطر



انا: اااااحححح والراجل عمال ينطر زيك جوه طيزي غرقني يا شرشر اووووووف







لقيت شريف سكت فجأه شويه عرفت انه نزل ومش قادر يتكلم وانا كملت لعب في كسي عشان ارتاح وبعد دقيقه كده لقيت شريف بيقول







شريف : بحبك يا فيري اوي



انا : وانا كمان يا حبيبي بموت فيك هقفل بقا عشان اغير والجيبه وطيزى اللي مليانه لبن دي ههههه



شريف : لبن مين



انا : لبن الراجل اللي كان بينكني قدامك دلوقتي في الاتوبيس



شريف : هو دخله في طيزك بس



انا : اه المره دي في طيزي بس لكن اوعدك المره الجايه هخليه يفتحني ويفتح كسى ويفض بكارتى وينزل ددمم عذريتى قبلك



شريف : اووووووووف يا شرموطه مش قادر انزل تاني كده هموت



انا : ههههه براحتك يلا هقفل بقي ونبقي نتكلم بالليل باي يا حبيبي اموووووووووااااه



شريف : باي يا قلبي ااااموووووووواه







الجزء الثالث







بعد الموقف التاني اللي حصل او بمعني اصح المكالمه التانيه واللي اكدتلي جدا شريف شكلو كده بيحب الدياثه ولا دي مجرد نزوات وشهوات بس ولا دي حاجه كده بيحب يعيشها بخياله بس لكن ميرضاش لو حقيقه







كانت افكار لسه ملغبطه والموضوع شاغل بالي اوي خصوصا ان الراجل ده خطيبي وهيبقا جوزي وابو عيالي في المستقبل يعني لو الموضوع بجد هعمل ايه وهل هكمل ولا اطلب فسخ الخطوبه وهل انا متمتعه معاه ومبسوطه ولا بضايق وهضايق من كده







المهم قعدت افكر كتير لحد بعد كان يوم كده كان شريف عندنا في البيت بيزورنا عادي واتغدينا مع بعض وبعدين دخلنا الصالون انا وهو نقعد مع بعض نتكلم شويه وطبعا القعده كالعاده مش بتخلي من بوس او مص شفايف او تقفيشه صدر او ضربه علي طيزي وانا معديه او بعبصه كل ده طبعا بنعمله بحرص جدا لان ممكن اي حد يدخل علينا الصالون فجأه







المهم اليوم ده كانت ماما بس اللي في البيت علشان اختي نزلت مع صحبتها ودي هعرفكم عليها لما نوصلها واخويا الصغير نزل يلعب كوره مع اصحابه في الشارع وبابا متوفي لانه توفي وانا في الثانوي وماما اللي بتشتغل في وظيفه كويسه في شركه و ده اللي ساعدها في تربيتنا ومصاريفنا







المهم نرجع لموضوعنا ، لقيت ماما بتنادي عليا طلعتلها فقالتلي



ماما : انا هدخل اريح شويه كده علي السرير في الاوضه التانيه وهسيب الباب مفتوح وانتي سيبي باب اوضه الصالون مفتوح علي اخره ومتقوليش لشريف اني نايمه فاهمه



انا : حاضر يا ماما



ماما : وخلي بالك لو سمعتي بتاع الانابيب نادي عليه عشان عايزين انبوبه ضروري



انا : حاضر



المهم دخلت تريح وانا رجعت لشريف و اول ما دخلت سألني في ايه وانا زي العبيطه قولتله



انا : ماما دخلت تريح شويه علي السرير



شريف : اوباااااا مفيش احلي من كده



انا : شريف بلاش تهور احنا في البيت ههههه



شريف : هو انا عملت حاجه تعالي بس نفسي تقعدي علي حجري اوي



انا : حاضر يا سيدي



شريف : اووووف فيري حبيبتي هو انا ممكن اطلب طلب



انا : عايز ايه تاني يا شريف لما اشوف اخرتها هههه شكلك هتودينا في داهيه انا ايه اللي خلاني اقولك انها هتنام ههههه



شريف : ممكن تقلعي الاندر وتقعدي كده من غيره علي حجري



انا : مينفعش يا استاذ لاني مش لبسه حاجه تحت العبايه غيره والعبايه قماشتها ناعمه وضيقه زي مانت شايف يعني لو حد صحي او حد جه هيلاحظ



شريف : عشان خاطر شريف يا فيري عشان خاطري



انا : اوف عليك وعلي طلباتك



طيب حبه صغيرين وهلبسه بسرعه



هروح الحمام واجيلك



شريف : لا لا استني متفقناش علي كده انا عايزك تقلعيه هنا



انا : نعم يا حلو ازاي لا طبعا خلاص مش عامله حاجه



شريف : ياستي خلاص روحي اقلعيه وتعالي







روحت الحمام ورجعت والاندر مطبقاه في ايدي



واول ما دخلت قعدت علي حجره وفعلا كان الاحساس مختلف تماما كنت حاسه اني عريانه ملط وقعده علي رجليه وزوبره وقف طبعا تحت طيزي كنت حساه هيفشخني



وشريف اخد الاندر من ايدي وقعد يبوس فيه ويلحس فيه مكان كسي وكل لما اقوله كفايه بقي اقوم البس يقولي لا استني شويه انا مش مصدق انك قاعده علي رجلي من غير كلوت اوووف







وانا بصراحه كنت متمتعه جدا ومش عايزه اقوم ، المهم لقيت شريف بيقولي مش قادر يا فيري زوبري بيوجعني اوي وهينفجر مش قادر ، مش عارفه جتلي الجرأه ازاي وقلتله







انا : طلعه يا حبيبي



لقيت شريف ما صدق وراح مقومني وفتح السوسته بتاعت البنطلون وطلع زبه لاول مره قدامي واشوفو ، كنت في قمه الاثاره والذهول من اللي بيحصل ، وشريف راح شاددني تاني مقعدني علي زوبره كان هيقسمني نصين وقعد يقفش بزازي من فوق العبايه وانا كنت في دنيا تانيه خالص ، لحد لما لقيت شريف بيتشنج وراح مغرقني بلبنه علي عبايتي من ورا علي طيزي واول ما حصل كده سمعت صوت بتاع الانابيب وصوت امي بيتنادي عليا عشان اقوم اغير الانبوبه مكنتش عارفه اعمل ايه ومتلغبطه جدا



قالعه الاندر ومثاره جداجدا والعبايه غرقانه لبن من علي طيزي اعمل ايه



انا : حاضر يا ماما



ولقيت نفسي بقوم وناديت بتاع الانابيب وجابلي الانبوبه ونسيت نفسي طبعا واديته ضهري وانا بجيبله الفلوس واعتقد ان شاف اللبن اللي علي طيزي فوق العبايه واكيد لاحظ من منظر طيزي كمان اني مش لابسه اندر







المهم خلصت ودخلت تاني عند شريف اللي كان عدل نفسه طبعا ومسح بمناديل وكله تمام







انا : عجبك كده يا استاذ اللي حصل



شريف : حصل ايه بس انا اتمتعت جدا النهارده



انا : وانا اتفضحت جدا النهارده



شريف : ليه بس بتقولي كده يا حبيبتي حصل ايه



انا : لا محصلش حاجه كل الحكايه ان لبن حضرتك علي العبايه والراجل بتاع الانابيب شافها ده غير اني كنت قدامه من غير اندر كمان



شريف : مين اللي قالك بس انه شاف اللبن علي العبايه يا فيري



انا : بقولك شاف واكيد عرف اني مش لابسه اندر كمان لما اديته ضهري وانا بجيب الفلوس ولما جيت اديله الفلوس كمان اتاكدت من انه شافني



شريف : اتاكدتي ازاي







لقيت نفسي بقول كلام اول مره اتجرا واقوله وفي وش شريف كده ، مش عارفه دي كانت جرأه ولا شهوه ولا عشان متعصبه ومضايقه من الموقف ولا ايه المهم اني لقيت نفسي بقول



انا : الواد كان بتاعه واقف يا استاذ



شريف : يخرب عقلك يا فيريال وانتي ايه اللي خلاكي تركزي في بتاع الراجل



انا : يعني مطلعني قدام الراجل بلبنك علي عبايتي ومقلعني الاندر واللي همك بس اني مركزه في زوبر الراجل



كانت اول مره اقول كلمه زوبر كده بردو قصاد شريف وجها لوجه



ببص علي زوبر شريف لقيته وقف تاني رغم انه لسه منزل من شويه بسبب كلامي



انا : ايه يا استاذ وقف تاني ليه عايزني المره دي اقلع العبايه كلها واقعدلك عريانة ملط وييجي جارنا بقا المره دي واطلعله عريانة ملط عشان تنبسط ولا ايه



اول ما شريف سمع كده لقيته اتجنن وقام من مكانه ومسكني زنقني في الحيطه في ركن الاوضه وراح فاتح سوسته بنطلونه ومطلع زوبره الي واقف علي اخره وقعد يزنق فيا ويقفش بزازي ويلحس في وشي بلسانه زي المجنون ويقولي



شريف : مش قادر يا فيري بحبك اوي وعايزك مش قادر



طبعا شيطاني خلاص اكدلي ان شريف ديوث 100% وان الموضوع مش تخيلات وبس لا ده حقيقي بدليل انه هايج جدا عليا دلوقت عشان اللي حصل والي بقوله ، لقيت نفسي راحت من عندي اخر قطرة خجل او خوف بيني وبين شريف خلاص وقلت



انا : يعني ليك نفس تعمل فيا كده بعد ما بتاع الانابيب شافني من غير اندر وشاف طيزي يا شرشر ، دا زمانه بيضرب عشره عليا دلوقت



شريف : ااااححححححح اووووووووف يخربيتك مش قادر







شريف قاعد يبوس فيا ويزنقني وانا بتكلم وهيجانه بيزيد علي كلامي وانا كمان كنت في قمه هيجاني ومش راضيه اوقف عند كده وقاعده بزيد في هيجان شريف







انا : يا تري هينزل لبنه علي طيزي زيك ولا هينزله فين



شريف : هينزله في كسك يا شرموطه



انا : ااااااححححح هينكني يعني يا شريف



شريف: ااووووووووف ايوه هينيكك يا فيري هيدخل زوبره في كسك يا متناكه وجارك هييجى كمان ويرزع زوبره فى طيزك وابنه المراهق هينيك بوقك وقدمينك وبزازك وهيغرق التلاتة جسمك بلبنهم كذا مرة هيحموكى باللبن من قدام وورا



انا : اااححححح شريف مش قادره



لقيت شريف زوبره مغرقني من قدام وببص علي باب الاوضه لقيت اختي اللي كانت نزلت مع صاحبتها رجعت من بره واحنا مش حاسين بنفسنا وواقفه علي باب الاوضه .........







الجزء الرابع







لقيت اختي واقفه علي باب الاوضه مش قادره اوصف حسيت بأيه



تخيلو معايا الموقف خطيبي زانقني في الحيطه ومغرق عبايتي من قدام بلبنه وطبعا زوبره خارج من البنطلون وده كله قدام اختي فريده الصغيره اللي لسه في ثانوي



هنوقف المشهد هنا شويه لحد لما اوصفلكم اختي فريده الاول



اختي فريده في تالته ثانوي ودي بقا كانت معقده خالص زي ما بيقولو كده بتاعت مذاكره ودروس ونفسها تدخل كليه طب ورغم كده من ناحيه الشكل بقا اجمد مني كمان



عليها طيز مرسومه رسم وبزاز متوسطين بس مرسومين بردو وعيونها طالعه عسلي وشعرها اسود سواد الليل بس سايح خالص وبشرتها بيضا جدا



المهم نرجع ندوس بلاي ونكمل المشهد واسفه اني فصلتكم؛ المهم انا اختي بعد ما شافتنا كده وكل الصدمه اللي في الدنيا علي وشها كلنا اتحركنا في وقت واحد



شريف بعد عني فجأه وقعد يعدل في هدومه وفي نفس الوقت انا بعدل هدومي وبمسك مناديل من علي الطاوله وبمسح عبايتي من قدام وفي نفس الوقت اختي جريت علي اوضتها وقفلت علي نفسها



الموقف ده حصل تقريبا قبل فرحنا بشهر ونص وكنا مستنين بعد امتحانات اختي في الصيف هنعمل الفرح



المهم شريف عدل نفسه واستأذن ومشي وانا يدوب مسحت نفسي بالمنديل وروحت لأختي اوضتها عشان احاول اعدل الدنيا بدل ما تتهبل وتفضحني وتقول لماما مثلا ماهي معقده بقا وممكن تعملها







المهم دخلت عليها لقيتها لسه مغيرتش هدومها وقاعده علي سريرها ولو ما قربت منها لقيتها زعقت فيا







فريده : ابعدي عني يا قليله الادب دنا لما ماما تيجي هحكيلها علي كل حاجه



انا : انتي مجنونه يا بنتي عايزه توديني في داهيه



فريده : تستاهلي انتي مش شايفه اللي عملتيه



انا : يابنتي غصب عني ضعفت وبعدين ده خطيبي وخلاص هنتجوز قريب جدا مانتي عارفه



فريده : انا اللي اعرفه انه لسه خطيبك واللي عملتوه ده مينفعش ولازم ماما تعرف وتتصرف







كانت دمعتي هتنزل من خوفي ومن كلامها ومش عارفه اعمل ايه واول مره اتحط في الموقف ده قدام اختي الصغيره وابقي ضعيفه قدامها كده مع اني دايما انا اللي كنت شديده معاها اوقات كتير وهي زي ما تكون ما صدقت عشان تاخد ثأرها مني ولا ايه معرفش المهم سكت دقيقه كده ومش عارفه ايه اللي حصلي لقيت نفسي بكل قوتي بضربها قلم علي وشها



انا : انتي فاكره نفسك هتذليني يا وسخه يا عيله يا ام شخه انتي



فريده : ااااه انتي بتعملي ايه اقسم ب**** هقول لماما كل حاجه وانك ضربتيني كمان اااااه







قمت مسكاها من شعرها وموقعاها علي الارض وقعدت اضرب واقرص فيها والجيبه بتاعتها اترفعت خالص وانا بشدها وبضربها لقيت الشيطان لعب في دماغي مش عارفه ازاي جه في دماغي اني اقلعها الكلوت بتاعها زي منا قلعاه واخده واهددها اني هقول لماما اني لقيتها جايه من بره لابسه الجيبه من غير كلوت ?��? دماغي فظيعه







فريده : انتي بتعملي ايه يا قليله الادب اوعي سيبيني







قلعتها الكلوت واخدته وقلتلها



انا : كده متعادلين يا حلاوه قولي لماما علي اللي شوفتيه وانا هقولها انك بتقولي كده عشان لقيتك راجعه من عند صحبتك من غير اندر ونشوف بقا انتي كنتي عند صحبتك ولا مين



فريده : انتي مجنونه انتي بتقولي ايه وماما مش هتصدقك







روحت عطياها قلم تاني اجمد من اللي فات وقلتلها



انا : اخرسي يا وسخه دا انا هسود عيشتك وشوفي بقا ماما هتصدقك ولا هتصدقني



فريده قعدت تعيط جامد ولقيتها اتحولت فجأه وبقت هتبوس ايدي عشان معملش كده واديها الاندر بتاعها ووعدتني انها خلاص مش هتقول حاجه وانا حره مع خطيبي اعمل اللي انا عايزاه



لكن العجيب اني بقيت عامله زي الشيطان خلاص اهدي او اعقل لاااااااااااااا لقيت نفسي برمي الاندر في وشها وبقولها



انا : خدي اهو يا حيوانه



فريده وهي بتعيط : اهي اهي بعد اذنك بقا اطلعي بره عشان البسه واغير هدومي مش هعملك اللي انت عايزاه سيبيني بقا







جه في دماغي وانا قاعده علي السرير منظر رجليها وطيزها اللي اتعرو قدامي وانا بقلعها الاندر ورفعالها الجيبه دماغي الشيطاني اشتعلت تاني البت بصراحه فلقه قشطه ورجليها منورين من البياض وطيزها فظيعه



انا : بت انا مش طالعه عايزه تلبسي اقلعي والبسي قدامي



فريده : لا مش بغير. قدام حد اتفضلي اطلعي لو سمحتي



انا: ممممم اه انتي عايزه تاخدي قلمين تانيين شكلك



فريده : انتي في ايه يا فرخندة ايه اللي جرالك انتي بتتكلمي بجد ولا ايه



انا : انا طبعا بجد انا مفيش هزار بيني وبينك من النهارده يا حلوه ويلا قبل ما ماما تيجي عشان انا موضوع الاندر ده طالع في دماغي وشكلي هقولها



فريده : يوووووه بقا تاني



انا: اخلصي يا بت



فريده : بجد مش هقدر يا فرخندة حرام عليكي ارحميني







لقيت نفسي بقوم من مكاني ومش عارفه القوه دي جاتلي منين وفي نفس الوقت الضعف اللي كان في فريده وهي في ايدي لدرجه اني حسيتها انها بتساعدني مش بتقاومني وده فعلا اللي اتضح بعد كده انها استلذت الموضوع انها تكون خاضعه كده







المهم لقيت نفسي قمت وشديتها قدامي ووقفتها وهي مستسلمه خالص ورحت ماسكه الجيبه من الجانبين موقعاها خالص وقعدت اتفرج وانا في قمه الاستلذاذ بكسها اللي عليه شعر كتير الي حد ما وقعدت الفها عشان اتفرج علي طيزها واحسس عليها وفريده دموعها بتنزل بس ساكته خالص واول ما لمست كسها لقيتها اتنفضت من مكانها ووقعت علي الارض روحت نايمه جنبها علي الارض وقلتلها







انا: للدرجه دي شهوتك عاليه



وانا ببص في عنيها اللي غرقانه دموع لكن اول ما لمست كسها وقعدت ادلك فيه لقيتها ساحت خالص وبعدت بين رجليها والدموع بدات تروح والتنهديات طلعت



هل اكمل اللي بعمله لاااااااااااا دماغي فظيعه لقيت نفسي بعضها من شفايفها جامد لدرجه انها صرخت وروحت قاعده علي كرسي في الاوضه وقايله



انا: انتي عارفه يا شرموطه ياللي مش هنادي عليكي بعد كده لما نكون لوحدنا غير بشرموطه لو خالفتي اوامري مره واحده في اي طلب او ناقشتيني هعمل فيكي ايه



فريده وهي بتعيط من وجع القلم : حاضر يا فرخندة هسمع كلامك في كل حاجه حاضر



انا: مش بمزاجك يا حيوانه غصب عنك؛ ودلوقتي عايزاكي تنامي علي السرير ده يا وسخه وتفتحي رجليكي وتلعبي كسك وانتي بتتخيلي اللي انا هقوله يا وسخه واذا منزلتيش هفشخك فاهمه



فريده راحت علي السرير وهي بتعيط ونامت علي ظهرها وفتحت رجليها وقعدت تحرك ايديها علي بظرها من فوق وغمضت عنيها ولقيت نفسي بقولها







انا : تخيلي كده انك روحتي الدرس بتاعك وانتي مش لابسه كلوت وكنتي حاسه ان كل الولاد عارفين وشايفين الجيبه وهي لازقه علي طيزك يا شرموطه وبعدين وانتم خارجين من الدرس لقيتي ولد معاكي في الدرس اداكي بعبوص تمام دخل الجيبه في طيزك من ورا اووووووووووووووف







انا قلت كده ولقيت فريده بتتنهد جامد وهتنزل خلاص



انا: وراح الواد زانقك على جنب ونزل كلوتك وطلع زوبره ورزعه فى خرم طيزك وفتح طيزك يا لبوة



فريدة: احححححح اه ياريت عايزاه يفتح لى طيزى وينيكنى فيها لما يشبع



انا: اوووف يا وسخة ويجيب زميله يفتحلك كسك كمان وزميله التالت ينيك بوقك بزوبره ويبقوا التلاتة شغالة تدخيل وتطليع لازبارهم فى كسك وطيزك وبوقك لحد ما يملوهم لبن ..







فريدة: ااااااااااااه ياريت يا فرخندة اووووف



انا: ولا اقولك يجيبوا معاهم اتنين كمان من زمايلهم والخمسة ينيكوكى جانج بانج يا وسخة



فريدة: كمان يا لهوى دانا اموت احححححححح



انا: مفيش بنت تموت من النيك يا متناكة هخليكى متناكة رسمى تتناكى من راجلين او تلاتة او اربعة او سبعة او عشرة او اتناشر او عشرين او تلاتين او خمسين او مية مع بعض لما تشبعى نيك فى كسك وطيزك وبوقك وبزازك وقدمينك.. ويكونوا اوروبيين شقر وعيونهم زرق او يكونوا صينيين او هنود



انا : عجبك التخيل ده يا وسخه



فريده : اه يا فرخندة اوووي



انا: انا بتكلم جد عايزه الحقيقه يا وسخه نفسك كده ولا لا



فريده : نفسي اوووي بجد يا فرخندة مش قادره ااااااااه وراحت منزله







وانا لقيت نفسي رايحه منزله من اللي حصل فيها من ساعت شريف لبتاع الانابيب لفريده ايه ده كله وايه التغيرات اللي بتحصل ده كلها من فتره قريبه مش بعيده كانت الدنيا مختلفه تماما



شريف خطيبي اللي بحبه طلع ديوث وعرص واختي اللي كنت فاكراها معقده وبتاعت مذاكره ودروس بس طلعت خاضعه وشهوتها عاليه وبقت مستعده تتناك لو امرتها بكده وانا بقت شرموطه مع خطيبي وماستر مع اختي ولبوه مع ناس تانيه كمان اخرهم كان بتاعت الانابيب من شويه اووووف ايه ده..............







الجزء الخامس







اول ما خلصت مع اختي سيبتها فى اوضتها وروحت علي الحمام اخدت شاور وغيرت هدومي ولقيت شريف رن عليا عشرين مره بس انا كنت عامله التليفون صامت وطبعا معروف هو بيتصل ليه ؛ عشان يطمن علي الفضيحه اللي حصلت وهو هنا دي







المهم نمت علي ضهري علي السرير وكنت لابسه بيجاما كحلي وتحتها اندر وبرا لونهم احمر



انا: الو ايوه يا شرشر



شريف: شرشر طيب بدايه كويسه ما دام فيها شرشر يبقا الدنيا تمام



انا: ايوه يا حبيبي متقلقش انا ظبطت كل الامور



شريف: عملتي ايه طيب مع فريده طمنيني



انا: لا دي حكايه طويله وانا مش قادره احكي حاجه خالص دلوقتي كفايه اللي حصلي النهارده



شريف : هو في حاجه حصلت تاني غير اللي اعرفه ولا ايه



انا: هههههه يعني هو اللي انت عملتو فيا مش كفايه يا شقي ولااا بتاع الانابيب اللي شاف لبنك عليا



شريف: اووووف بس بقا يا فيري احسن انا تعبان من ساعتها وجيت ضربت عشرتين عشان اهدي



انا: ويا تري ضربت العشرتين وانت بتتخيل ايه ممممم استني انا اخمن كده ممممممم كنت بتتخيل اكيد انك بتنكني صح.... اكيد يعني مكنتش بتتخيل ان بتاع الانابيب هاج عليا لما شافني ودخل ينيكني ويقلعني هدومي مثلا ولا ايه يا شرشورتي



شريف: اوووووووووف يخربيتك يا فرخندة هموت منك من جنانك وكلامك انا خلاص مبقتش قادر عايز اتجوزك بقا



انا: قريب يا حبيبي وهمتعك اكتر واكتر كمان؛ هسيبك بقا وانام شويه عشان مش قادره واطمن كله تمام



شريف : مع السلامه يا اجمل فيري في الدنيا كلها اموووووواه







تاني يوم كنا نازلين نحجز فستان الفرح عشان لازم طبعا يتحجز من بدري مانتم عارفين وشريف اتصل عليا كان هيتأخر شويه في الشركه عشان عندهم اجتماع وطبعا شريف كان بيحب شغله جدا وكان طموح جدا وعايز يوصل لاعلي مراتب وده اللي حصل دلوقتي فعلا وانا بكتبلكم القصه دي



المهم شريف قالي اروحله الشركه استناه تحت في الاستراحه وكان موصي عم ناجي الفراش يستقبلني لحد لما يخلص اجتماعه



وصلت ولقيت عم ناجي قدامي



عم ناجي : اكيد حضرتك آنسه فرخندة صح



انا: ايوه صح عرفت ازاي ههههه



عم ناجي : اتفضلي حضرتك استاذ شريف موصيني مع اني مش محتاج وصايه ده استاذ شريف ده سكره واي حد من طرفه علي راسنا من فوق؛ انا عمك ناجي فراش الشركه



انا: متشكره اوي يا عم ناجي



عم ناجي : اجيب لحضرتك تشربي ايه



انا: لا متشكره اوي ياعم ناجي بس هو التواليت فين بعد اذنك احسن المواصلات زي الزفت



عم ناجي : تعالي يا بنتي اتفضلي



واحنا ماشيين في طرقه طويله كده لاحظت اننا فوتنا علي حمام بس عم ناجي مقاليش وفضلنا ماشيين



عم ناجي : معلش بقا الدنيا هاديه لان كل الموظفين روحوا ما عدا الاستاذ شريف واستاذ ايهاب والمدير مجتمع بيهم



انا: ايوه منا ملاحظه وعارفه يا عم ناجي ماهو شريف قالي المفروض كنا دلوقتي مش هنا



المهم وصلنا لحمام في آخر الطرقه ولاحظت ان الباب بتاعه مخلع خالص؛ ساعتها قلت في دماغي هو في ايه بقا هو الراجل ده ناوي علي حاجه ولا ايه وهل معقول يكون ناوي علي حاجه ومش خايف اقول لشريف مثلا وبعدين ده راجل شكله كده قرب علي الستين سنه يعني مفيهوش نفس اصلا ههههه







المهم دخلت الحمام وحاولت اقفل الباب مش راضي يتقفل



عم ناجي : عنك انتي يا بنتي



انا: هو مكسور ولا ايه يا عم ناجي طيب وبعدين هنعمل ايه



عم ناجي : منا همسكه من بره اهو متقلقيش لحد لما تنادي عليا وتخلصي انا زي والدك يا بنتي متخافيش وبنتي اكبر منك كمان







لقيت ان مفيش فايده غير كده وانا كنت عايزه اعدل هدومي فعلا مكنتش عايزه اعمل حمام ولا حاجه يعني وكنت عايزه اعدل المايك اب بتاعي في المرايه كمان



المهم وانا بعدل المايك اب لاحظت في المرايه ان الباب فيه حته مكسوره ممكن اللي بره يشوف منها اللي جوه وفعلا لما دققت اكتر لاحظت ان الباب ذات نفسه بيتفتح شويه صغيرين اوي كمان؛ ساعتها ايقنت ان ده وقت اللعب ولازم مضيعش الدور الصغير ده من ايدي هههههههه قلت اما الاعب عم ناجي شويه هخسر ايه يعني



كنت يومها لابسه جيبه سودا وبلوزه* وتحتهم شورت استرتش اسود قصير فوق الركبه وتوب واندر وبرا؛ قلت اعمل اني بعدل هدومي ورحت مديه ضهري للباب وبدأت افك سوسته الجيبه من ورا وانزلها شويه بحيث تبين الشورت اللي تحت الجيبه وروحت عامله اني عايزه ادخل التوب اللي تحت البادي في الشورت فقمت منزله الشورت وبقت طيزي عريانه عليها الاندر بس وطولت شويه وانا بعدل التوب عشان ادخله في الشورت وقبل ما ارفع الشورت قمت موطيه لقدام عملت اكني بنظف الجيبه من قدام والراجل اكيد كان بيغلي هههههههه وبعدين قلت كفايه عليه كده؛ لقيت دماغي الفظيعه دي كالعاده بتقولي لا مش. كفايه وتلقائيا وبكل جرأه بديله وشي عشان يخاف ويقفل الباب علي ما نفذ خطتي وهي اني روحت معلقه سوسته الجيبه ورحت فاسخه الشورت من ورا من بين فلقتين طيزي خالص بقا الاندر كله باين وبعدين روحت ناديت عليه



انا: عم ناجي ممكن بعد اذنك تفتح الباب وتدخل



عم ناجي فتح الباب واتفاجئ طبعا لقاني ضهري ليه والجيبه نازله تحت طيزي والاندر باين من فسخه الشورت؛ الراجل عرق وكان هيموت ههههههههه



انا : شوفت اللي حصل ياعم ناجي السوسته علقت ومش عارفه اقفلها والشورت اتقطع من ورا وانا بوطي اعمل ايه دلوقتي



عم ناجي : متخافيش يا بنتي ولا يهمك انا هحاول اقفلها



انا: تقفل ايه بس والشورت المقطوع ده بس اعمل فيه ايه



عم ناجي : اقلعيه يا بنتي وحطيه في شنطتك عادي مانتي لابسه الجيبه اهو



انا: رايك كده يعني خلاص ماشي



وروحت منزله الجيبه وخلعتها خالص قدام عم ناجي وبعدها الشورت ووقفت شويه قدامه بالاندر بس عملت نفسي بعدل الجيبه* والراجل هيمووووت وبعدين روحت لبساها وسيبتها تحت هنشي بالظبط واديته ضهري وقلتله يلا اعملي السوسته يا عم ناجي؛ طبعا ايده كانت بتترعش جدا ومسك الجيبه يرفعها ويحاول يقفل السوسته لكن انا كنت معلقاها جامد عشان متتقفلش بسهوله والراجل ابتدي يلمس بين افخادي من ورا وكل شويه الجيبه تقع من ايده علي الارض حوالين رجلي تاني ويرجع يرفعها وانا سايباه خالص مالص براحته يتمتع بالفرجه علي طيزي وكنت مثاره بطريقه فظيعه خصوصا لما تخيلت اني هحكي لشرشورتي علي الموقف ده







المهم لقيت عم ناجي مكتفاش بكده بالعكس تقريبا حس اني بتشرمط عليه بحجه انه بيعمل السوسته وتقريبا السوسته اتصلحت اصلا بس انا عامله نفسي عبيطه



عم ناجي : السوسته معلقه اوي يا استاذه فرخندة



انا ( بدلع) : اووف بقا يا عم ناجي وبعدين حاول ينفع كده يعني افضل واقفه قدامك منزله الجيبه انا مكسوفه اوي اصلا







لقيت عم ناجي بدأ يبعبص في طيزي من فوق الاندر بصباعه







انا : اووووف وبعدين بقا يلا يا عم ناجي بقولك مكسوفه اوي



عم ناجي : معلش يابنتي متتكسفيش انتي زي بنتي علياء



انا: هو انت بنتك علياء بتقف قدامك كده بالاندر بس



عم ناجي : ومن غيره وحياتك كمان يا استاذه فرخندة بس دي بنتي عادي يعني وبعدين هي فين وانتي فين ايش جاب لجاب يعني



انا ( بدلع) :قصدك ايه بقا يا عم ناجي



عم ناجي : لا ولا حاجه بس اقصد يعني البت يعني مش لهطه قشطه زي حضرتك كده والحاجات بتاعتنا مختلفه خالص هههههه







طبعا عم ناجي بدأ يتكلم كده بجرأه لما لقي واتاكد ان الموضوع مش عادي يعني واني اكيد بتشرمط عليه ماهو مش معقول يعني هدخل راجل غريب عليا الحمام واقلع قدامه الجيبه والشورت واخليه يقفلي السوسته لا وايه كمان يبعبص فيا كمان وانا ساكته







انا : مممم يعني كده انا فاكراك زي بابا وانت كمان تبص علي التوته يعني هههههههه



عم ناجي : بصراحه محدش يقدر يمنع نفسه انه يبص علي التوته دي يا استاذه فرخندة دا كفايه اسمها وهو طالع من بوقك زي العسل



انا: هههههههه ( بمياصه) وبعدين هو انت عرفت منين يعني اني احلي منها هو انت كنت بتشوف التوتا بتاعتها من غير اندر



عم ناجي : كتييييييير طبعا بس لسه هشوف طيزك انتي كمان عشان اعرف احكم بجد



وفجأه لقيته راح سايب الجيبه تقع علي الارض وراح شادد الاندر بتاعي شده فسخه في ايديه واتقطع ولقيته راشق بعبوص في خرم طيزي خلاني كنت هيغمي عليا وراح لازقني في الحيطه وهو عمال يحسس ويبعبص في خرم طيزي وجسمه كله زانقني لحد لما حسيت بزوبره عريان ولازق في طيزي علي الخرم بالظبط وفضل يهمس في ودني ويقولي



عم ناجي : اححححح دا طيزك مهلبيه يا فرخندة



لقيت نفسي برد بتلقائيه



انا: ااااه براحه يا بابا علي طيز بنتك ااااه



عم ناجي : دا انا هفشخك يا مهلبيه



انا: هتفشخ بنتك علياء حبيبتك يا بابا ينفع كده ااااه



عم ناجي : وافشخ كسك كمان يا علياء



انا: ااااححححححح مش قادره



ودخل عم ناجي زوبره فى خرم طيزى وقعد ينيكنى شوية فى طيزى وانا اوحوح منه لحد ما



عم ناجي راح مغرقني لما اتكلمنا كده باللبن بتاعه فى اعماق طيزى...........







الجزء السادس















اول ما عم ناجي جاب لبنه جوه طيزى وشوية كمان عليها لقيته فرفر ووقع قعد مكانه ههههه ماهو بردو معذور مش ادي يعني راجل كبير بردو







المهم سيبته مكانه وقعد انضف نفسي واعدل هدومي علي اد ما اقدر ولبست طبعا الجيبه بس طبعا بعد ما فسخت شورتي بايدي وعم ناجي فسخلي الاندر وقطعه زي ما حكيت في الجزء اللي فات ولما لبست الجيبه بس كده حسيت نفسي اد انا بقيت شرموطه فعلا وهمشي في الشارع مع خطيبي وانا لابسه جيبه بس كده



لا وايه كمان احنا رايحين نأجر فستان الفرح يعني هقلع واقيس وانا عريانة ملط من تحت كده احاااااا يعني



المهم سيبت عم ناجي وانا ماشيه في الطرقه راجعه المكان اللي كنت قاعده فيه لقيت شريف خطيبي مقابلني



شريف : ايه يا حبيبتي كنتي فين عمال ادور عليكي



انا: مفيش يا حبيبي كنت في التواليت بس



لقيت شريف بص بصه غريبه كده عليا حس ان في حاجه وبعدين خدني من ايدي علي المكتب بتاعه فوق لما قالي انه نسي حاجه هياخدها من المكتب ونمشي علطول؛ طلعنا فوق واول ما دخلنا المكتب وانا داخله قدامه لقيته راح ماسك فرده طيزي بايده وضربني عليها ضربه خلتني شهقت وراح قايل







شريف : احاااااااا دا انتي طيزك ملبن عامله زي اللي مش لابسه حاجه تحت الجيبه يا فيري



انا: مممم ماهو انا بصراحه مش لابسه حاجه يا حبيبي



شريف ( مذهول) : انتي بتتكلمي جد ولا بتهيجيني وخلاص







قعدت قدامه علي كرسي في المكتب وهو من مفاجأته نسي يقفل الباب وانا رحت حاطه رجل علي رجل وبدأت ارفع الجيبه شويه بشويه لحد لما بقت فوق خالص وعريت فخادي خالص وشريف كان خلاص هيموووووت







لقيت شريف بيقول : احااااااا دا انتي ناويه تجننيني يا فيري



انا: ليه بس يا حبيبي معلش غصب عني اصل الشورت اللي كنت لبساه تحت اتقطع من ورا عشان كده روحت الحمام اقلعه



شريف: طب والاندر فين ولا مكنتيش لابسه اندر



انا ( بمياصه اووووي) : بصراحه بصراحه يا شرشر انا ماليش ذنب بقا هو عمو ناجي بقا الراجل اللي اد ابويا ده بحسبه راجل كبير واستأمنته وهو اللي عمل فيا كده يا شرشورتي



شريف : عم ناجي!!!!!!! عمل ايه الراجل الشايب العايب ده دا انا هموته



انا: اخدته معايا يوريني الحمام عادي فقلعت الجيبه والشورت ولسه بلبس الجيبه تاني السوسته علقت قعدت احاول فيها معرفتش خالص قلت خلاص انادي علي عمو ناجي اهو زي بابا يعني ومش ممكن هيبص عليا



شريف : اووووف وبعدين دخلتيه عليكي وانتي واقفه بالاندر بس



انا: ايوه يا حبيبي اعمل ايه بس معلش بقا؛ المهم الراجل قعد ورايا وانا واقفه وانا فاكراه بيحاول يصلح السوسته لكن الراجل قعد يعمل فيا حاجات وحشه خالص يا شرشر



شريف : عمل ايه الراجل الوسخ ده يا حبيبتي



انا: بقولك عمل حاجه وحشه يا حبيبي افهم بقا ( طبعا انا مش مكسوفه ولا حاجه بس كنت بشوقه للاحداث وبخليه يغرق في دياثته اكتر وانا عارفه انه هايج اصلا ونفسه اقوله اني اتناكت هههههههه)



شريف : احكي يا فرخندة انا عايز اعرف الراجل ده عمل فيكي ايه بالتفصيل عشان اعرف شغلي معاه



انا : خلاص يا حبيبي هقولك وانت شوف بقا هتعمل فيه ايه وتاخد حقي ازاي



في اللحظه دي لقيت عم ناجي واقف ورا شريف علي باب المكتب وكان سامع وشافني وانا قاعده بشرمطه كده علي الكرسي ورافعه الجيبه لحد افخادي وهو لما دخل محاولتش اني اعدل نفسي ولا حاجه وفضلت زي ما انا



انا : اهو عم ناجي جه لوحده تعالي يا عم ناجي يا اللي فكرتك زي بابا



شريف : كده ياعم ناجي تعمل كده في خطيبتي ينفع كده



انا: هو انت لسه عرفت يا شريف اقعد بس انتي هنا مكاني وانا اوريك ايه اللي حصل احسن تفتكر اني ظلمت عم ناجي ولا حاجه



شريف قعد علي الكرسي وعم ناجي كان لسه ساكت ومش مستوعب اوي اللي بيحصل لكن كان احساسه بقا كبير اوي اني وسخه ماهو مش معقول اللي حصل ده تحت في الحمام يكون طبيعي يعني



المهم قلت لعم ناجي يقفل باب المكتب وقلقته تعالي عليا واديت وشي للحيطه ورفعت الجيبه ولسه هكمل لقيت عم ناجي دخل في المود وقالي



عم ناجي : لا لا استني يا استاذه فرخندة عشان الاستاذ شريف يحكم صح وميظلمنيش لازم نعرفه اللي حصل بالظبط وانتي مكنتيش رافعه الجيبه انتي كنتي قلعاها؛ وراح الراجل فاكك الجيبه ومقلعهالي وبقيت واقفه ملط من تحت وشريف بصيت عليه كانت الشهوه هتطلع من عنيه وعم ناجي راح ضربني علي طيزي وقال لشريف



عم ناجي : بقا بزمتك منظر زي ده قدامي وطيز زي المهلبيه كده حد يقدر يقف قدامها يا استاذ شريف ولا انا معزور



شريف الديوث الدياثه جريت في عروقه وراح قايل لعم ناجي: عندك حق يا عم ناجي بس انت عملت ايه؛



واول ما قال كده راح عم ناجي قالع بنطلونه ومنزله وزبه وقف في ثانيه من حلاوه الموقف طبعا انه مقلع واحده قدام خطيبها وخطيبها عرص قاعد بيتفرج عليهم وراح راشقه في خرم طيزي وزنقني في الحيطه وانا سيبت نفسي خالص لعمو ناجي اللي هراني بعبصه وزنق بزبه في خرم طيزي ولقيت شريف بيقول : وانا كمان معذور بقا وراح مطلع زبه وقعد يضرب عشره علي منظرنا وعم ناجي عمال يدخل ويطلع زوبره جوه طيزى وينيكنى فى طيزى لحد لما عم ناجي جاب لبنه جوه طيزى وشوية عليها تاني وغرقني وراح مفرفر تاني هههههههه وانا روحت عند شريف امصله زبه عشان اخليه ينزل



انا : شوفت يا حبيبي اللي حصل عمو معزور بقا معلش اصلا كان بيتخيلني بنته علياء معلش بقا يا شرشر سامحه



شريف : اووووف بيتخيلك علياء بنته



انا: اه يا حبيبي اصله بقاله كتير بعيد عنهم بقا معلش



شريف عجبه الموضوع طبعا وراح موجه كلامه لعمو ناجي وقاله



شريف : انت بتهيج علي بنتك يا عم ناجي



طبعا عم ناجي حس ان شريف عمل معاه احلي واجب ولسه لبنه علي طيز خطيبته اهو فملقاش غير انه لازم يجاري شريف في الكلام وهيبسطه زي ما بسطه حتي لو علي حساب بنته



عم ناجي : اصل البت علياء بنتي عليها طياز مهلبيه زي طياز الاستاذه فرخندة كده يا استاذ شريف



شريف : اوووووف يعني انت شوفت طيز بنتك وكنت بتهيج عليها



عم ناجي : طياز وبزاز وكس وحياتك يا استاذ شريف هههه



اول ما شريف سمع كده وانا بمصله راح جايب لبنه في بقي وغرقني



بعدها عم ناجي قام وسبنا وانا حاولت اعدل في هدومي اللي بقت ريحتها لبن خالص مرتين من عم ناجي ومره من شريف وجيبه عريانه من تحتها وحالتي زي الزفت ههههههه وشريف سابني ودخل الحمام يعدل نفسه عشان هنخرج نأجر الفستان ونلف شويه وطبعا الموقف ده المره دي كان يعتبر اخر ذرة كسوف او عدم وضوح بينا خلاص اتلغت؛ مفيش اكتر من اني خارجه معاه بالشكل ده دلوقتي واني تقريبا اتناكت فى طيزى قدام عيونه وبرضاه كان ناقص بس الراجل يفتحني قدامه لو مكنتش بنت فعلا كنت اتناكت من كسي وهو كان هيرضي دا غير اني مصتله زبه كمان وغرقني وهو بيعرص عليا







المهم نزلنا وركبنا تاكسي وشريف قالي تعالي نتغدي ونشرب عصير الاول عشان الواحد يسند نفسه شويه لانه تعب من ضرب العشره اللي جابهم علي وشي وهو بيعرص عليا الخول هههههه







المهم روحنا مطعم اكلنا وطبعا طول منا احنا قاعدين عمال يسألني علي احساسي وانا قاعده معاه ومش لابسه حاجه تحت الجيبه وانا اهيجه واقوله حاسه اني عريانه والناس شايفاني وهايجه اوي وانا فعلا كنت هايجه جدا من كده ومن اللي حصلي طبعا في الشركه







انا: يعني مسألتنيش يا شرشر حصل ايه في موضوع البت فريده اختي



شريف: ايوه صحيح نسيت اسألك مع اني اطمنت لما انتي قولتي مقلقش



انا: هو فعلا متقلقش بس استني لما احكيلك اللي حصل ( وحكيت لشريف اللي حصل بيني وبين فريده اللي حكيته في الجزء الخامس اللي فات من طأطأ لسلامو عليكم)



شريف: اااححححححح دا انا جبتهم وانتي بتحكي يا فيري



انا: ياتري جبتهم من هيجانك علي الحكايه ولا علي اختي ههههههه



شريف: الاتنين وحياتك يا حبيبتي بصراحه البت اختك مزه وتهيج الحجر زي اختها



انا: ممممم امال بقا لو خليتك تشوفها عريانه هتعمل ايه ههههه



شريف: اوووووف لا انتي بتهزري يا فيري



انا: بص بقا يا شريف مفيش مجال للهزار خلاص احنا خلاص بعد اللي حصل النهارده مفيش حاجه بينا تستعدي اننا نحرم نفسنا منها وانا يا حبيبي فهمت خلاص انت عايز ايه وبتتمتع ازاي ومتقلقش انا موافقه ومبسوطه معاك



شريف: بجد يا حبيبتي يعني انتي مش مضايقه مني ولا بتشوفيني مثلا.......



انا: خول عرص ايه مكسوف تقولها يا حبيبي قلتلك خلاص بقا انسي الحدود دي الورق بقا مكشوف خلاص وقلتلك متقلقش انت خطيبي وهتبقا جوزي وحبيبي وانا مبسوطه معاك وموافقه واظن النهارده اللي حصل كان اكبر اثبات علي كلامي



شريف: يعني مش هنزل من نظرك ولا هتبعدي عني



انا: لا يا عرصي يا حبيبي ههههههه



شريف ( عشان يأكد لنفسه لأخر مره بينه وبين نفسه ان خلاص الموضوع عادي وكلامي معاه بجد) : يا حبيبتي يا شرموطتي



انا: لا يا اخويا انا مش شرموطه انت اللي خلتني شرموطه بعمايلك



شريف: ليه هو انا اللي مخرجك بجيبه ومش لابسه تحتها حاجه يا حبيبتي ههههههههه



انا: اعملك ايه ماهو الفراش بتاعكم اللي قطعلي الاندر



شريف: اسكتي بقا متفكرنيش احسن كل ما افتكر اهيج تاني



انا: اد كده بتتمتع بالحاجات دي يا حبيبي



شريف: اوي اوي اوي يا حبيبتي



انا: وانا كمان يا حبيبي بقيت بتمتع معاك بكل حاجه بتمتعك ولسه همتعك اكتر واكتر



شريف ( بيضحك) : ايه هتقومي تقفي في وسط المطعم وتقلعي الجيبه هههههههه



انا: لو تحب اقوم اعملها ولا يهمني ادام خطيبي عرصي وشرموطي حبيبي معايا وموافق ممكن اقلعلك عريانة ملط وحافية هنا خالص لو تحب



شريف : اووووف يا فيري علي كلامك؛ قومي بقا عشان نلحق وقتنا



انا: يلا يا حبيبي مع اني عارفه انت عايزنا نلف ليه؛ طبعا عشان مش لابسه حاجه تحت الجيبه وكتير هيلاحظوا وهيهيجوا عليا



شريف : حبيبتي يا فيري يا قلبي







وبدأنا حياتنا الجديده من اللحظه دي بكل وضوح وصراحه من اجل اشباع رغبات بعضنا كا عرص وشرموطه مش كا خطيب وخطيبته وده اللي هنلاحظه في السطور القادمه لآخر القصه











الجزء السابع







شريف نادي علي الويتر ودفع الحساب ومشينا روحنا علي محلات الفستاين وانا مركزه في استايلات الفساتين وهو مركز في طيزي البارزه اللي باين اني مش لابسه كلوت تحتها دا غير ريحه اللبن اللي كانت خارجه مني



المهم عجبني فستان في محل بس عريان خالص من فوق عباره عن حمالات وصدري لو لبسته هيكون باين من فوق جدا ونازل علي الجسم مجسمه بطريقه فظيعه؛ طبعا مش هينفع لاني محجبه ومش هقلع ال**** في الفرح لان الشرمطه اللي بتحصل واللي بنعملها دي بيني انا وشريف بس لكن اهلنا ميعرفوش بس طبعا جه في خيالي الموقف ولسه بفكر لقيت شريف بيبص علي الفستان وبيقول



شريف : اووووف يا فيري لو ينفع تلبسي فستان زي ده ياااه بس يا خساره



انا: مممم طيب ايه رايك اني هلبسه فعلا



شريف : نعم انتي بتهزري ولا ايه



طبعا كان فيه بنت واقفه بتشتغل في المحل وفي راجل قاعد علي الكاونتر تقريبا صاحب المحل؛ فانا سيبت البنت اللي واقفه قريبه مننا و بصيت علي صاحب المحل اللي تقريبا عينه كانت راشقه علي طيزي وانا واقفه عشان الجيبه اللي مش لابسه تحتها حاجه ومنظر طيزي فعلا ملفت للنظر



المهم قلتله : بعد اذن حضرتك ممكن اقيس الفستان ده



الراجل ما صدق وراح قايم وجه ناحيتي وراح شايل الفستان بنفسه



طبعا شريف خطيبي عارف اني مش مجنونه لدرجه اني هلبسه فعلا في فرحي قدام اهلنا بس فهم اني هقيسه هنا ونلعب شويه هههههه



هو: الفستان ده لسه نازل جديد واختيار حضرتك في محله يافندم هيكون مناسب جدا لجسم حضرتك



شريف : بلاش حضرتك وحضرتي دي عشان بتخنق منها انا شريف ودي خطيبتي فرخندة



هو : وانا خالد



انا: طيب اقيس فين يا استاذ خالد



خالد: اتفضلي معايا غرفه القياس في اخر الطرقه دي



ولقيته طبعا ماشي قدامنا ووصلني غرفه القياس وانا دخلت وقفلت الباب وبدأت اقلع الجيبه والبلوزه وماكانش فيه تحتهم طبعا غير السونتيان بما اني كنت قالعه الاندر والشورت زي ما قلتلكم وطبعا الفستان كان فيه برا فقلعت البرا بتاعتي كمان وبقيت واقفه عريانة ملط ولبست الفستان علي الملط كده وانا في قمه هيجاني وبعدين فتحت الباب لقيت قدامي البنت اللي شغاله في المحل قلتلها تنادي علي خطيبي وراحت تنادي عليه لقيت شريف طبعا بيبص وهو مثار لانه عارف اني عريانة ملط تحت الفستان ده غير ان الفستان عريان خالص طبعا وشكله مع ال**** مخليني شرموطه؛ يعني لو كنت بشعري كان ارحم شويه







انا : ايه رايك يا حبيبي



شريف : مش بفهم في الحاجات دي اوي يا حبيبتي



انا: طيب نادي علي استاذ خالد يقول رايه اكيد هو بيفهم اكتر وهيعرف اذا مناسب لجسمي ولا لا



وفعلا البنت نادت لأستاذ خالد اللي قالها تقف مكانه علي الكاونتر بره عشان لو زباين دخلوا؛ وجه وقالي



خالد: تحفه عليكي يا انسه فرخندة بس هو ليه نازل من ورا كده حاسه مش مظبوط اوي ولا ممكن يكون عشان واسع شويه



انا: اه ممكن طيب بس الاستايل كويس عليا ولا ايه



خالد : هو حلو بس هجيبلك مقاس اقل وكمان هجيبلك موديل تاني هيعجبك جدا وتختاري بينهم



وقبل ما يمشي استاذ خالد



انا: طيب فكلي السوسته من ورا يا شريف



شريف خطيبي الديوث طبعا افتكر موضوع السوسته وعم ناجي راح عمل نفسه بيحاول يفكها ومش عارف راح قال لاستاذ خالد يفكها هو لانها معلقه تقريبا و راح سايبنا وبعد عننا شويه عمل نفسه معاه مكالمه علي الموبايل مع انه طبعا مفيش حاجه وهو بعد بس عشان يديني فرصه اتشرمط اكتر علي استاذ خالد وبدون ما يكون هو في الصوره وكمان عشان يتمتع بالفرجه اكتر



خالد قرب مني ووقف ورايا وانا عملت نفسي بدون قصد رجعت شويه ولزقت بطيزي فيه وراح شادد السوسته فتحها خالص وانا عملت نفسي بدون قصد بردو الحمالات وقعت والفستان عري نص جسمي من فوق وبزازي بقت عريانه وهو شايفهم في المرايه اللي قدامي لان وشي للمرايه وضهري ليه



خالد وقف اتمسمر مكانه وعينه علي بزازي البيضا وحلماتي الواقفين وانا حطيت ايدي اداريهم



انا: معلش بقا اسفه انا عارفه ان الفستان فيه برا وكنت عايزه اشوفه علي جسمي كويس عشان يكون مظبوط



لقيت خالد زوبره راشق في طيزي وبص علي شريف اللي كان عامل نفسه مشغول في المكالمه وبيبص علينا من تحت لتحت كده وبعدين لقيته قالي



خالد : ويا تري لابسه كلوت ولا مش لابسه عشان تشوفي الفستان مظبوط ولا لا



وراح ساحب الفستان موقعه خالص علي الارض حوالين رجلي بقت واقفه ملط وضهري ليه وراح حاطط ايديه الاثنين علي بزازي وحاضني جامد وهمس في وداني



خالد: يا بخته بيكي دا انتي ملبن



انا: مانت ماسك الملبن اهو يا بختك انت كمان



خالد : دا انا اموت والمس طيزك بزوبري دلوقتي



انا: طب ما تطلعه كده ومتخافش شريف مشغول



خالد اطمن من كلامي وحس ان الموضوع عادي وان شريف معرص لاني مش معقول هعمل كده بالجرأه دي وخطيبي واقف







ولقيته فعلا راح فاتح سوسته البنطلون بتاعه وراح راشق زوبره في خرم طيزي وابتدا يدخل ويطلع زوبره فى طيزى وينيكنى فيها وفضل يفعص في بزازي ويبوسني من رقبتي وانا دايبه في ايديه وواقفه عريانة ملط والفستان متكوم حوالين رجليا







لحد لما جابهم جوه طيزى وحسيت بيهم نازلين من طيزى سخنين بين رجليا ووقع علي الفستان وغرقني وراح عدل هدومه وسابني وطلع قعد عن الكانتر وانا قفلت الباب طبعا ولبست هدومي وطلعت وشريف شكره وقاله اننا هنتفرج وممكن نرجع تاني لو معجبناش حاجه







شريف: انا مش قادر استحمل يا فيري دا نزلت لبن في هدومي



انا: مش هيكون اكتر من لبن خالد يا حبيبي دا غرقني خالص



شريف: اووووف عنده حق يا حبيبتي معلش مانتي اللي كنتي واقفه في حضنه عريانة ملط عايزاه يمسك نفسه ازاي يعني يا شرموطه



انا: كله عشان خاطرك يا عرصي يا حبيبي وانا عمري ما تشرمط غير عشان خاطر حبيبي شريف وبس



شريف : طيب تعالي نشرب عصير عند المحل ده وبعدين نكمل



انا: ههههه انت لسه فيك نفس تكمل انا خلاص فرهدت مش قادره بقا كل ده يحصل فيا في يوم واحد دا انا بقيت شرموطه رسمي علي ايدك امال لما نتجوز هتعمل فيا ايه



شريف: هتحترفي يا قلبي ههههههههه



انا : هههههههههههه







شربنا العصير واتمشينا شويه وعدينا من قدام محل احذيه وقلت لشريف نتفرج بالمره علي صندل الفرح وغمزته بعيني وطبعا عرصي شرموطي فهم اننا هنعمل مغامره جديده ودخلنا جوه المحل واتفرجنا ونقينا صندلين عجبوني وقعدت علي كرسي في جنب كده وبيطل علي حيطه عشان اقيس براحتي وطبعا عملت نفسي مش عارفه اقفل ابزيم الصندل فشريف قال للشاب اللي واقف يساعدني وانا طبعا كنت رافعه الجيبه لحد ركبتي قال يعني عشان اشوف شكل الصندل في رجلي لكن طبعا مش ده قصدي لاني كنت رافعاها عشان افرج الشاب علي رجليا واللي تقريبا لما نزل قدام رجلي فتحتله رجلي شويه كمان عشان يلمح كسي العريان وعرصي شريف واقف بيتفرج وعامل نفسه مش فاهم حاجه الشرموط والشاب بيبلع ريقى ويتفرج على كسى العريان وشفايفه الكبيرة وزنبورى وزوبره وقف فى البنطلون وكان على وشك يطلع زوبره وينيكنى ويفتح كسى البكر







المهم اشترينا الصندل وبعدين عدينا من قدام محل لانجيري لقيت شريف واقف متنح؛ وانا طبعا فهمت دماغه ولقاني بقوله







انا: حبيبي انا اشتريت حاجات من دي كتير علي فكره وهظبطك متقلقش



شريف : بس انا عايز اشتريلك واحد علي زوقي تلبسيه ليله الدخله



انا ( بدلع اوي) : اوووف بقا لسه هدخل واقعد اقلع واقيس وبعدين الحاجات دي مش بتبان غير لما تتلبس علي ملط



شريف : مانتي ملط اهو يا حبيبتي هههههههه



ضحكنا ودخلنا المحل ولقينا اللي في المحل بنات بس شريف غمزني وفهمت انه عايز يمشي ماهو مش هيعرف يعرص عليا هنا ههههههههه



المهم اتمشينا شويه لحد لما لقينا محل لانجيري فيه اتنين شباب وولد صغير تقريبا 14 سنه كده بيستخدموه لما تكون الزبونه محروجه مثلا فمتتكسفش لما تلاقيه عيل يعني



المهم نقينا اتنين لانجيري واحد منهم ابيض حمالات وضهره كله عريان وقصير لحد نص طيزي



والتاني احمر طويل لحد تحت بس مفتوح من قدام كله وشفاف اصلا



وبعدين الراجل قالنا ان مفيش قياس لانجيري في المحل



انا: بس معلش احنا ساكنين بعيد وانا مش هعرف ارجع حاجه لو طلع المقاس مش مظبوط وبعدين مفيش وقت عشان فرحنا



شريف : معلش بقا هنستأذنك تقيس في اي مكان جوه



الراجل : طيب في مخزن صغير جوه ممكن حضرتك تقيسي فيه والاستاذ خطيبك يدخل معاكي يساعدك



انا : لا لا خطيبي ايه اتكسف طبعا مينفعش...... ممكن الولد الصغير ده يقف يمسكلي الهدوم بس



الراجل : اوك طبعا يا فندم روح يا تامر مع الاستاذه



شريف جه ورانا ووقف بعيد شويه وانا دخلت المخزن وخليت الباب موارب وقلعت هدومي وبقيت عريانة ملط ولبست اول لانجيري وبعدين وانا واقفه ورا الباب



انا: اوف بقا بس انا كده مش هينفع احكم اذا مظبوط ولا لا ومش هقدر اوريه لخطيبي



وبعدين روحت بصيت من ورا الباب بوشي بس وقلتله بعد ما سمعني وانا بقول كده من ورا الباب طبعا



انا: ممكن يا تمور تدخل بس تشوفني وتقولي اذا مظبوط ولا لا



الواد تنح للحظه وبعدين بص وراه علي شريف اللي بصله وابتسم بدون خوف ولا حاجه لانه عيل في نظره لكن الواد لما دخل عليا اثبتلي غير كده ههههههههههه



المهم الواد قالي حاضر يا فندم ودخل وانا كنت لابسه القميص القصير وواقفه اكني ملط قدامه وقعدت الف بجسمي قدامه واسأله اذا حلو ومظبوط عليا ولا لا وهو مبرق عينه وفي عالم تاني خالص



انا: ايه رايك يا تمور حلو عليا يعني هيعجب جوزي ويهيجه



تامر : حلو اوي يا استاذه



انا: انت عارف بقا انا عروسه ولازم اللي البسه يكون عاجب جوزي ومهيجه



الواد كان عرقان بطريقه فظيعه وعينه بتاكل جسمي وزبره كان وقف ورا البنطلون روحت نازله علي ركبتي وهو مذهول وقلت



انا : ايه ده هو مش واقف ليه يبقا انا شكلي مش حلو في القميص ومش هيعجب حبيبي



تامر راح فاكك البنطلون ومنزله عند ركبه ومنزل البوكسر الوسخ اللي كان لابسه ولقيت الواد عنده زب جامد مش زي اللي ظاهر من ورا البنطلون خالص



اتا: ااححححح ايه ده معقول انا حلوه اوي كده



تامر : حلوه ايه بس دا انتي قمر يا استاذه



انا: طيب معلش يا حبيبي اني هيجتك اوي كده بس كنت عايزه اطمن ان شكله حلو عليا؛ بس متقلقش يا تامر انا هريحك زي ما تعبتك ورحت فاتحه الباب شويه كمان عشان شريف يكون شايفنا وتامر ظهره تجاه الباب ومسكت زبه وقعدت امص فيه لحد لما اتفاجأت ان الواد غرقني لبن وغرق صدري ووشي وبعدين رفع هدومه وخرج وانا لبست وخرجنا انا وشريف واشترينا القميص ده وهو مليان ريحه لبن تامر وركبنا تاكسي واحنا مروحين شريف كل شويه يطلع حته من القميص من الكيس ويشمها عشان يشم ريحه لبن تامر وهو في قمه هيجانه







اول لما دخلت البيت اترميت علي السرير من التعب بسبب اللي حصل فينا في يوم واحد ده كله ولقيت شريف بيتصل عليا وهو سعيد جدا وقالي انه ضرب عشره مرتين وكل ما يفتكر لبن تامر وهو مغرق وشي او محل الاحذيه او عم ناجي يدخل الحمام ويضرب عشره تاني







المهم دخلت اخدت شاور وارتحت شويه وبالليل اكلنا وحكيت لماما علي اللي حصل بس مش كله طبعا ههههههه يعني كنت بحكيلها الحاجات القليله المحترمه اللي حصلت مش الوساخه الكتير اللي حصلت ههههههههه وكانت فريده قاعده وساكته بدون تعليق وفهمتهم اننا مجبناش الفستان بتاع الفرح بس لسه لان معجبناش حاجه وهننزل بعد يومين كده للفستان مخصوص واني هاخد فريده معايا عشان تقولي زوقها بردو وبعدين ماما قامت تنام وانا روحت مقربه من فريده وقلتلها سيبك بقا من اللي انا حكيته لماما ده



فريده : منا كنت حاسه بكده اكيد عملتو حاجه انتي والاستاذ خطيبك



انا: بصي بقا يا وسخه متنسيش نفسك واللي اتفقنا عليه



فريده اتنفضت من الكلمه وتحس انها فاقت كده وكانت ناسيه



انا: قومي كده يا عسل اقلعيلي الاندر بتاعك والبنطلون بتوع البيجاما دول و تعالي احكيلك وانتي بتلعبي في كسك



فريده : اااه انتي بتقولي ايه يا فرخندة انتي اتجننتي افرضي ماما صحيت فجأه وشافتنا



انا: ماهو ده الاحساس اللي انا عايزاه واللي عايزاكي تعيشيه انك تكوني هايجه وخايفه ومثاره كل في وقت واحد يا شرموطتي الصغيره ههههههههه







.................. الي اللقاء في الجزء الثامن







الجزء الثامن







اولا اسف علي التأخير بس كانت ظروف خارجه عن ارادتي







ندخل بقا في الموضوع



فريده لقيتها قامت من مكانها وجسمها بيترعش من الشهوه طبعا لان الوسخه طلعت بتتأثر اوي بالاهانه ههههه



المهم زعقت فيها وقلتلها : انتي رايحه فين اقفي قدامي هنا ونزلي البنطلون والاندر ووشك ليا كمان عشان اشوف تعبيرات وشك البرئ ده وانتي بتعري كسك قدام شريف قصدي قدام اختك ههههههه



طبعا انا كنت قاصده اقول كده عشان اشرمطها اكتر وادخلها في الجو اللي هاخدها ليه بكره واحنا بناجي الفستان وانا طبعا اول لما نطقت اسم شريف قدامها وهي طبعا اتخيلت ان شريف خطيبي فعلا هو اللي قدامها البت اتنفضت مكانها وبصت في الارض ووشها جاب الوان ومسكت بنطلون البيجاما من الجانبين ونزلته شويه بشويه وقلعته خالص وبعدين الاندر الاحمر الي كانت لبساه نزلته وقلعته وهي عنيها علي باب اوضه ماما وخايفه انها تصحي وتخرج فجأه وانا بصراحه مش عارفه بردو الجرأه دي كلها جاتلي منين رغم اني عارفه خطوره اللي بنعمله ان ماما فعلا لو صحيت فجأه هتبقا ليله سودا هههههه







المهم فريده اختي الصغيره واقفه قدامي بالتوب بتاع البيجاما بس وعريانه من تحت وواقفه وشها احمر وايديها مشبكاها قدام كسها اللي عليه شعر خفيف كده وشكلها موتني انا اصلا اختها







لقيت نفسي بقوم من مكاني وقربت منها وروحت علي شفايفها ومصيتها بطريقه جنونيه وعضيتها والبت فرهدت خالص في ايدي ورحت زقاها علي الكنبه علي ضهرها ومسكت رجليها اليمين بايدي ورفعتها وثنتيها من عند ركبتها وبعدين الشمال نفس الموضوع ورحت شايله ايديها من قدام كسها اللي كانت مغطياها بيه



انا : اووووف يخربيت جمال كسك دانتي منزله يا بت من البوسه امال لو بلحسلك كان حصلك ايه



فريده مستسلمه خالص ليا ومش بتنطق كلمه؛ روحت مسكت ايديها اليمين وحطيتها علي كسها وقلتلها تلعب في زنبورها وانا بحكيلها كل الي حصل معايا اليوم ده من طأطأ لسلامو عليكو



وفريده بتسمعني وهي متخدره وفي عالم تاني خالص وبدأت تتأوه وانا لقيت نفسي بنزل بين رجليها وبقرب من كسها وبقولها



انا: دا شريف لو شاف كسك ده مش هسيبك غير لما يفشخك



لقيت فريده بتتأوه بصوت عالي وانا وهي نسينا نفسنا خالص وان ماما نايمه جوه وممكن تطلع في اي وقت ولقيت نفسي نازله لحس في كسها



انا: كسك حلو اوي يا فريده يا اخت خطيبتي يا حلوتي



لقيت فريده بتتنفض اكتر ومغمضه ومش قادره



انا: نفسي انيكك يا فريده يا اخت خطيبتي يا حلوتي اووووي



فريده : ااااه مش قادره يا شريف مش قادره نيكني نيكني



قعدت الحس زي المجنونه في كسها لحد لما البت ماتت من الهيجان وجابت كتير في بوقي



سيبتها وقعدت جنبها علي الارض مش قادره انا كمان وعايزه اتناك بأي طريقه وفريده مش قادره تتحرك حتي عشان تريحني حتي؛ ملقتش قدامي غير اني اتصل بشريف فاخدت موبايلي ودخلت الاوضه وقلعت عريانة ملط ونمت علي سريري واتصلت بشريف



انا : شريف حبيبي نمت



شريف : لا يا حبيبتي انا علي السرير كنت لسه هنام



انا: وانا كمان علي السرير يا حبيبي بس مش عارفه انام محتاجه ليك اوي



شريف : وانا كمان كنت لسه بفكر فيكي يا فيري قلبي انا



انا: بتفكر فيا ولا في اللي حصلي النهارده



شريف : الاتنين يا قلبي انا مش عارف ازاي قدرت اسيبك من غير ما انيكك النهارده وافتحك يا فيري



انا: اووووف شريف انا مولعه اصلا وكلامك ده بيزود الهيجان اوي



شريف : ما تهيجي يا حبيبتي واقلعي والعبي وانا بكلمك



انا : منا قالعه عريانة ملط يا حبيبي



شريف : اووووف دا انتي جايه جاهزه يا حبيبتي



انا: بقولك مولعه مولعه اااااه



شريف : اختك فريده المزه فين



انا: لسه سيباها بره وحكيتلها كل حاجه حصلت والبت ولعت وقعدت تلعب في كسها اووووووف



شريف : اااححححححح يعني انتي سايباها قالعه بره دلوقتي



انا: ايوه يا حبيبي منا مولعه عشان كده البت كسها هيجني اوي يا شرشر



شريف : كانت لابسه كلوت لونه ايه



انا: احمر احمر يا شريف زي كسها



شريف : اااااححححححححح يخربيتك انتي واختك انا زوبري مبقاش قادر وامك فين



انا : امي دخلت نامت من شويه



شريف : وحماتي لابسه كلوت لونه ايه



انا اول ما سمعت سؤال شريف عن ماما هيجت اكتر لان دي اول مره اتخيل ماما معانا في الحاجات دي ولقيت نفسي برد وبكذب لاني مكنتش عارفه فعلا ماما لابسه اندر لونه ايه بس حبيت اكمل اوي واشوف شريف هيعمل ايه ويقول ايه



انا : كانت بتغير من شويه وشوفتها كانت لابسه كلوت اسود يا حبيبي



شريف : اووووووف يعني انا دلوقتي عارف لون كلوت حماتي وهي نايمه ولون كلوت بنتها فريده كمان اووووووف علي الهيجان لو كانو قدامي دلوقتي كنت.....



انا : كنت ايه



شريف : كنت يعني عملت حاجات بس مش عايز اقول عشان متزعليش



انا ( عشان اشجعه واخليه يقول كل حاجه) : قوووول يا حبيبي كنت هتعمل ايه في حماتك اللي لابسه كلوت اسود



شريف : ااااححححححح كنت هفشخها هي واختك فريده وانزل لبني في كسهم قبل كسك يا حبيبي







ونزلت لعب في كسي بايدي هريته دعك وانا بتفكر كل حاجه حصلت وشريف نازل لعب في زبه وهو بيكلمني لحد لما ارتحنا وقفلت وقمت اشوف فريده احسن البت تفضل قاعده كده وماما تصحي ونتفضح؛ لقيت فريده لسه زي ماهي قاعده ملط من تحت



انا: انتي يا بت انتي لسه ملبستيش ليه



واتفاجأت بالرد واللي كان بيدل ان فريده اختي خلاص وقعت تماما في شبكتي وانها بتحب الاهانه والاحتقار والاوامر بطريقه فوق اللي كنت بتخيلها كمان و دي حاجه فرحتني جدا طبعا



فريده : مقدرش اقوم يا فرخندة غير لما تقوليلي عشان متزعليش مني



انا ( مع ابتسامه شريره كده) هههه: تعجبيني ايوه كده؛ بس قومي يلا خديلك شاور ونامي عشان هاخدك معانا بكره



وهي قايمه روحت لسعاها علي طيزها العريانه بكف ايدي البت اتنفضت مكانها وراحت علي الحمام وانا دخلت انام.







تاني يوم صحيت اخدت شاور وفطرنا وعملت شغل البيت وماما قالت هتروح السوبر ماركت تجيب حاجات و فريده كانت قاعده بتذاكر دخلت عليها اوضتها قلت العب معاها شويه



انا: ماما خرجت يا فريده عايزاكي تقلعي عريانة ملط وانتي قاعده بتذاكري



فريده : هههه كده مش هركز في المذاكره



انا: ياختي مش مهم تركيز المهم تنفذي اللي بقولو



فريده وقفت مكانها وقلعت كل هدومها وبقت عريانة ملط وحافية وقعدت علي المكتب تذاكر وشكلها يجنن موت وهي قاعده عريانة ملط بتذاكر وانا روحت اكمل شغل البيت سريع ورايحه جايه عليها كل شويه ابص اتفرج علي جسمها وهي بتذاكر عريانة ملط لحد لما خلصت وقلتلها يلا تقوم تلبس عشان منتأخرش علي شريف وعشان نلحق نلف علي محلات الفساتين



فريده قالتلي: في حاجه بخصوص اللبس ولا ايه



ضحكت ضحكه شريره كده بشهوه وسعاده في نفس الوقت ان البت بقت واقعه معايا للدرجه دي وقلتلها



انا : اه البسي جيبه من غير كلوت



فريده : والناس طيب ممكن يلاحظوا



انا: منا عايزاهم يلاحظوا ويتحرشوا كمان واولهم شرشورتي هعرفه اول مانتقابل معاه انك مش لابسه كلوت



فريده : اوووف لا بلاش يا فرخندة هتكسف اوي منه وانا ماشيه معاكم وبعدين يقول عليا ايه



انا: هيقول عليكي شرموطه وهيتحرش بيكي وهتسيبيه يلمسك ويقفش في بزازك وطيزك كمان عاجبك ولا مش عاجبك يا وسخه



فريده كانت علي اخرها خصوصا انها واقفه عريانة ملط اصلا قدامي وانا بكلمها ولقيت كسها بيلمع عرفت انها سايحه ونايحه خالص من كلامي



سيبتها وروحت البس وناديت عليها وقبل ما نخرج من باب الشقه قلتلها



انا: ارفعي كده الجيبه فرجيني وانتي مش لابسه كلوت



فريده رفعت جيبتها قدامي ومنظر البت تتاكل وهي واقفه رافعه جيبتها قدامي وملط من تحت



نزلنا انا وفريده اختي لقينا شريف مستني تحت واول ما اتقابلنا قربت من ودانه وقلتله



انا: علي فكره فريده مش لابسه كلوت



شريف( اتفاجأ) : اووووف يخربيتك ولعتيني من اولها



ولقيت عنيه بتلمع وبيبص علي فريده اكنه عايز ياكلها لا ياكلها ايه اكنه عايز يركبها هههههه



المهم ركبنا تاكسي وروحنا عند شارع فيه مجموعه محلات ملابس كويسه وفساتين افراح وسواريهات وعيني اول مانزلنا الشارع جت علي فستان سواريه فظيع جدا مش عارفه هيتلبس ازاي ده اصلا يعني اللي هتلبسه هتكون اكنها بقميص نوم حرفيا؛ طبعا عيني لمعت علي الفستان لكن طبعا مش ليا انا لسه دوري جاي في فساتين الافراح لكن فكرت اني اخلي فريده تقيسه وتلبسه واشرمطها شويه وافرج شريف واحاول اخلي حد من المحل يتفرج عليها كمان ولو بايدي اخرجها الشارع وافرج لحمها للناس كلها بس للاسف هههههههه







المهم وقفنا قدام المحل وقلت لشريف وفريده



انا : بصي يا فريده احنا هندخل المحل ده وتقيسي الفستان ده



فريده : نعم انتي بتقولي ايه وهلبسه ازاي ماما مش هتوافق وقرايبنا والناس اللي هتكون في الفرح



انا: يا وسخه افهمي ( و دي اول مره اتكلم معاها كده قدام شريف) احنا هندخل نقيسه وتتشرمطي شويه بس فهمتي



شريف : اوووف علي افكارك يا فيري دا انتي فظيعه



انا: ولسه يا شرموطي ههههههههه؛ وبعدين ركز معايا احنا هندخل جوه وهنقول انك انت خطيب فريده عشان لما تقيس تعرف تدخل انت تشوف عروستك حلوه ولا لا في الفستان



فريده : يالهوي لا كده كتير يا فرخندة



انا : اخرسي يا شرموطه انتي دا انا هقلعك عريانة ملط قدامه كمان مش هيبقا الفستان بس اصبري عليا بس



ودخلنا المحل وفعلا اخدنا الفستان ودخلت مع فريده وقلعتها عريانة ملط ولبستها الفستان وبعدين ناديت علي شريف وقلتله تعالي شوف شكل الفستان علي خطيبتك واول ما شريف دخل كان هيموت من المنظر لان فريده كانت حلوه اوي في الفستان فعلا



تخيلو معايا فستان اسود كب ومجسم وفوق الركبه بكتير كمان يعني لو وطت بجسمها طيزها هتبان اوووووف دا انا هيجت علي فريده اكتر من شريف ومن هيجاني لقتني بفكلها الفستان من ورا ووقعته من علي جسمها عريتها ملط وانا بقول



انا: لا مش حلو يلا اقلعي والبسي هدومك



لقيت شريف دخل ومسك فريده وهي عريانة ملط وزنقها في الحيطه وطلع زوبره من البنطلون ونزل زنق في طيز البت ودخل زوبره فى طيزها وفتح طيزها وهى كاتمة صويتها وشغال داخل طالع بزوبره فى طيز فريدة لحد لما جاب لبنه جوه طيزها وفريده مستسلمه خالص وانا كنت وانا كنت علي اخري لدرجه اني حسيت ببلل نازل بين رجليا لاني مش لابسه كلوت انا كمان



وبعدين طلعت مناديل من شنطتي ومسحت خرم طيز فريده من اللبن اللى نازل وخارج منه وساعدتها في لبس هدومها ومشينا روحنا عند المحل بتاع المره اللي فاتت ودخلنا؛ الراجل اول لما شافني وقف من مكانه وطبعا زوبره وقف هو كمان هههههههه وقلتله



انا: علي فكره الفستان بتاع امبارح هيطلع من عيني هو انا ممكن اقيسه تاني عشان اقتنع



هو : طبعا اتفضلي



لقيت فريده سبقاني علي جوه وشريف وقف جنب الكاشير



انا: هو ممكن حضرتك تيجي معانا لان اختي مش بتفهم في تظبيط الفساتين كويس و الفستان كان واسع شويه من عند صدري



الراجل قال طبعا وشال الفستان بنفسه ودخل معايا ووقف قدام الاوضه بتاعت القياس ودخلت انا وفريده وقلعت عريانة ملط ولبست الفستان وناديت عليه ودخل عليا واول لما دخل شاورت لفريده تطلع بره وخرجت فعلا وراحت عند شريف وقفت جنبه وكنت موصياها تقولو كلام وتحكيلي قالها ايه عشان اهيج واتمتع ولما روحنا البيت فعلا حكتلي اللي حصل لما راحت وقفت جنبه



الاول هقولكم المشهد اللي حصل بره بين فريده وشريف







فريده : الراجل جوه مع خطيبتك



شريف : هي لابسه الفستان علي ملط برده



فريده : يعني هو ده اللي فارق معاك اصلا الراجل زمانها بيظبطه يعني زمانه بيمسك بزازها وطيزها وانت واقف هنا



شريف : اوووف زوبري هينزل تاني



فريده : مش كفايه اللي نزلته جوه طيزي هو لسه فيه تاني



شريف : لسه ولسه ولسه اختك بتخليني مولع من اللي بتعمله



فريده : هي بتعمل بس دي زمانها بتتناك فى طيزها منه جوه دلوقتي



شريف : انتي بتقولي ايه



فريده : ايوه خطيبتك بتتناك جوه فى طيزها وممكن كسها يتفتح كمان هي قالتلي كده انها هتطلع مش بنت من جوه



شريف وشه جاب الوان وفضل واقف مكانه زي الصنم لحد لما لقي الراجل خارج من عندي وبيعدل هدومه وعرقان خالص وراح يدخلي وهو معدي جنب الراجل قاله في ودانه



هو : متقلقش انا عملت الواجب خلاص يا باشا وشرف خطيبتك هتلاقيه جوه علي منديلي هههههههه



شريف منطقش ودخل جوه لقاني بلبس وماسكه في ايدي منديل عليه ددمم وبقوله



انا: شرفك اهو يا وسخ* يا ديوث خلاص اتفتحت يا خول يا مره







المهم لقيت صاحب المحل جايب فستان تاني كويس علي زوقه وقدمه هدية ليا مقابل فض بكارتي واخدناه ومشينا واحنا مروحين شريف منطقش كلمه ووصلنا واول ما طلعت البيت قلعت ملط ونمت علي السرير واتصلت علي شريف كتير مش راضي يرد؛ روحت فاتحه الماسنجر وصورت كسي صور كتير وطيزي كمان لان الراجل ناكني منها مارحمنيش وبعدين بعتهم لشرشورتي وكتبتله الرساله دي







( حبيبي يا شرشورتي انا مش عارفه حصل ده ازاي بس كنت هايجه اوي اوي وعايزه اقدملك هديه كبيره ملقتش احسن من اني اتفتح من حد غيرك يا قلبي وعشان ضميري بيأنبني اوي لازم احكيلك اللي حصل؛ ما انت حبيبي وخطيبي وجوزي المستقبلي



بص يا قلبي انا لبست الفستان وبعدين الراجل دخل لقاني كده كان هيتجنن؛ اديته ضهري ووقف ورايا وقالي فعلا بزازك مش مضبوطه في الفستان؛ قلتله اسمها صدري ايه بزازك دي عيب كده؛ قالي طب ما توريني صدرك كده وانا اقولك بزاز ولا صدر؛ وراح شادد الفستان معري بزازي ونزل تقفيش فيهم وتفعيص وانا موت يا شريف خطيبتك ماتت من الشهوه في ايد الراجل وهو ماسك بزازي بيقطعهم وراح شادد بقيت الفستان قلعني عريانة ملط في ايده يا حبيبي ولقيته راشق زوبره في طيزي وقعد يقولي طيزك ملبن لازم ابدا بيها وراح خلاني اوطي واسند علي الكرسي علي ايديا وبل صباعه يوسع خرمي وفضل يحاول لحد لما دخل زوبره في طيزي يا قلبي؛ طيز خطيبتك اتناكت واتفتحت تانى رغم انها مفتوحة عشان زوبره كبير اوى اوى يا شريف حتي شوف الصوره اللي بعتهالك لخرمي؛ والراجل الوحش مش يكتفي بكده لا دا راح رماني ونيمني علي الارض وفشخ رجلي ودخل زوبره في كسي وفضل ينيك وهو بيرضع في بزازي يا شرشر وفتحني وبقيت مش بنت يا شرشر؛ خطيبتك اتناكت يا شريف وبقيت شرموطه رسمي اهي اهي اهي ولسه لما اتناك من محارمى ومن حمايا واخواتك الصبيان ولسه هخلي البت فريدة كمان تبقى شرموطة عالمية اكتر منى وتتناك من خمسين او ميت راجل مع بعض)







لقيت بعدها بشويه وانا بلعب في كسي من هيجاني شريف بيرن عليا واول ما فتحت قالي



شريف : انا غرقت شاشة الموبايل لبن علي صورك ورسالتك يا حبيبتي



انا : هههههه بحبك
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل