اولا انا مش افضل منك يا يوسف وبلاش نتكلم تاني في النقطة دي عشان هيبقي فيها زعل بعد كدهسالم أفضل يا ليدي فصعب أبقي كده بالنسبة ليه
بس هو ما ينفعش اثنين god father
ويوسف اللي قال يا ليدي علي احمد godfather
انا بالنسبالي الكبير
اولا انا مش افضل منك يا يوسف وبلاش نتكلم تاني في النقطة دي عشان هيبقي فيها زعل بعد كدهسالم أفضل يا ليدي فصعب أبقي كده بالنسبة ليه
طيب مبدأيا كلماتك دي كبيرة جداً بالنسبة ليابالنسبه ليا
@ms roonyطيب مبدأيا كلماتك دي كبيرة جداً بالنسبة ليا
ربما لا أستحقها حالياً والمقارنة صعبة حالياً
لكن وعد تاني مني ليكي
بجودة خيالية في قصة المسافر
انت ليك ثقه و بس يا جوطيب مبدأيا كلماتك دي كبيرة جداً بالنسبة ليا
ربما لا أستحقها حالياً والمقارنة صعبة حالياً
لكن وعد تاني مني ليكي
بجودة خيالية في قصة المسافر
هو سعي للتفوق والإجتهاد وبوعدك أنت كمان هتشوف أداء مختلف تماماً فياولا انا مش افضل منك يا يوسف وبلاش نتكلم تاني في النقطة دي عشان هيبقي فيها زعل بعد كده
بس هو ما ينفعش اثنين god father
ويوسف اللي قال يا ليدي علي احمد godfather
انا بالنسبالي الكبير
حلو اووي يا دوك المشهد دهالقصة أسمها يوسف العوضي (المجاعة العاطفية) لكاتب يدعي في عالمنا الإفتراضي @Dr. Yousef
القصة لا تسرد واقع يخص الكاتب لكنها تعبر عن جزء من مشاكل مجتمعنا الشرقي ، بعض من حضراتكم يؤيد حدوث علاقات معينة والبعض الأخر يرفضها والحقيقة أنه لا مجال للتأييد أو الرفض خاصة ونحن نتحدث عن نماذج حدثت وتحدث من حولنا
المشهد من السلسلة الأولي وتم الإنتهاء منها وكذلك نشر 3 أجزاء من السلسلة الثانية وجاري كتابة الجزء الرابع ونشره قريباً
شيماء لبست الطقم وسرحت شعرها وواقفه بتتفرج علي نفسها في أكتر من وضع وبتقول لنفسها شكلي أخيراً هيحصل فيا اللي كان نفسي فيه من زمان وبتطلع تروح علي أوضة يوسف وبتفتح الباب ..
شيماء شافت يوسف قاعد بالبوكسر علي السرير ومبتسم ..
عاجبها أوي شكل جسمه وثقته في نفسه وبتسأل نفسها هيقدر ونفسها بترد أنتي متأكده أن اللي قدامك ده هيكيفك أكتر من اللي في خيالك .. فكل اللي قالته في اللحظة دي دا أنت مستنيني بقي ..
يوسف| بيمد أيده يقلع البوكسر وبيرجع بضهره تاني فبيظهر زوبره مش منتصب عادي دا في أشد حالات إنتصابه .. إنتصابة زوبر دكر حاسس أنه لقي المره اللي تستحق أنه يركبها ..
شيماء بتشهق وتقولوا يانهار أمك أسود إيه ده أنت بتعلفوا عندكم في البلد ولا إيه ..
يوسف| هتفضلي تكلمي كتير ..
شيماء بتتحرك براحه وبتتقصع بمنته اللبونه وهي رايحه ناحيته وبتطلع علي السرير زاحفه علي أيدها ورجليها راحه لزوبر يوسف علي طول وبتوطي تمسكه بإيدها وبتخرج لسانها تلحسه وبعدين تاخد راسه في بوقها وترجع تلحس تاني وبعدين تاخد الراس في بوقها وتمصها جامد ..
يوسف حاسس بإثاره من حركات اللبوة ومستمتع أوي وبيقولها أنت هتكليه يا بنت المره ولا إيه ..
شيماء بتطلع زوبره وبتبصلوا بعينها الفاجره وتقولوا أنت مش فاهم أنا جعانه أوي وكان نفسي في حاجه بشوفها في الحلم ولقيتها وبتنزل تكمل تاني مص بمنتهي العنف ..
يوسف بيرفعها ويقلبها علي ضهرها وبينام فوقها وبيبص في عينها وقبل ما يكمل ..
شيماء بلبونه وحيات أمك براحه اللي انت هتعمله فيا ده أول مره يحصلي ..
يوسف بينزل بوس ومص في شفايفها الجميلة وفضل دقايق بيبوس فيها وهي مش قادره تتنفس وأول لما بينزل علي رقبتها بتطلع أهاتها اه اه اه ..
بيفضل يبوس في رقبتها ويمصمص فيها وهي أهاتها طالعه ورا بعضها اه اه اه ..
بينزل يوسف علي بزازها بوس وعض خفيف فيهم وأول ما بيمسك حلمة بزها ببوقه بتطلع أها عاليه أوي من شيماء .. وهو بيرفع وشه ويبصلها ويقولها إيه الطعامه دي يا شوشو ..
شيماء بلبونه بنت وسخه (لبونة مرة شرقانه) بضم بزازها بإيدها وتقولوا كل وأشبع يا قلب شوشو ..
بينزل يوسف أكل في بزازها الأتنين مع بعض وأهاتها بتزود أثارته وبتخليه كأنه بيلتهمها حرفياً ..
لدرجة أنها بدأت تصوت وتقولوا مش قادره وجعوني أوي براحه يا يوسف ..
بيتحرك يوسف ناحية كسها وبيحرك الفتله اللي بين شفراته وبيلاقيه متبهدل خالص ..
بيرفع وشه وبيقولها ماله ده ..
شيماء| عايز يتناك أوي .. ممكن تنيكه يا قلبي ..
يوسف| بيتجنن من كلامها وبينزل يلهط في كسها وشفايفه والعسل اللي نازل منه ..
شيماء فقدت القدرة علي التحكم في نفسها وكل اللي طالع منها وبتردده نيكه وحياتي نيكه جامد موتني ..
بيقوم يوسف يتعدل علي ركبه وبيشدها من رجليها ويرفعهم ..
شيماء بتبصلوا وبتقولوا هتعمل إيه ..
يوسف| بيبص في عينها "هنيكه" ..
بيبدأ يدخل زوبره واحده واحده وهي حاطه إيدها علي بوقها وبتحاول تتكلم وبتهته بتقولوا يوسف براحه أنا مع زوبرك ده بنت بنوت .. يوسف براحه .. اه طويلة إمتدت مع إختراق زوبره لحد ما أكتمل العمود داخل كسها ووصل لكل مناطق إثارتها ..
بيهدي عليها يوسف شويه وبعدين بيقولها أكمل ..
شيماء كمل ونيك وأفشخ وموتني يا قلبي أنت الدكر اللي كان نفسي يركبني من زمان ..
يوسف بيبدأ ينيك جامد داخل طالع .. الواد عفي والمره شرقانه ومبقاش في غير صوت الرزع وأهاتها اللي بقت صويت عالي ..
وبيروح مهدي فجأه ويقلبها ويقولها فلقسي يا مره ..
بتفلقس شيماء وتعدل نفسها للدكر اللي وراها ..
بينبهر يوسف بالطيز الجاحده اللي قدامه لدرجة أنه ماسك زوبروا وبيحركوا علي كسها بس مش بينيك ..
شيماء بتحس بإثاره من حركته الغير مقصوده وبتبصلوا وهي في نفس الوضع وتقولوا بلبونه إيه بتحنسني علشان عندك زوبر جامد وأنا لأ ..
يوسف بيرزع زوبروا جامد من الإثارة ويقولها بس عليكي طيز جامده يا شوشو ..
شيماء نيك جامد يا دكر عمري اللي جاي وهنشوف موضوع طيزي اللي أنت سرحت فيها وجننتك دي بعدين .. إديني وإرزع جامد يلا ..
يوسف بينيك جامد بشكل مش معقول وكأنه مس شيطاني .. وعمال يضربها علي طيزها اللي جننته فعلاً ..
شيماء بتموت تحته وعماله تصوت وأهاتها في السما لحد ما بينزل لبنه فيها ..
شيماء بتنام علي وشها وصوتها كأنه إتكتم خالص ..
يوسف بينزل جنبها بس حاضنها وإيده علي طيزها .. وبيقولها مالك يا شوشو موتي ولا إيه يا بت وبيضحك ..
هي بصوت واطي أنت فيك حيل كمان تتكلم يجي العلق يشوف ولا خليه مبسوط بالخمره اللي بيشربها وأنا كمان مبسوطه بالدكر اللي كان راكبني ..
تسلم يا صديقي ومبسوط أنه عجبكحلو اووي يا دوك المشهد ده
بتوصفه كأني شايفه قدامي
متأكد انه هيعجبني اكيد يا دوكتسلم يا صديقي ومبسوط أنه عجبك
والجزء الرابع قرب يخلص
وباقي رحلة يوسف هيعجبك
تسلم و**** كلامك بيشجعنيمتأكد انه هيعجبني اكيد يا دوك
كتابتك كلها جميله
وسردك للأحداث و وصف المشاهد فيه روعه
ده حقك فعلاً مش مجامله وتستاهل اكتر منهتسلم و**** كلامك بيشجعني