بدأ عندما تسألت عن صفاتها
فلم أجد لها مساوئ
فنظرت في أعين من حولها لعلي أري ما لا تراه عيني
فوجدتها تملأ أعينهم كأنهم لا يرون غيرها
فأقتربت منها أكثر ربما أجد ما لم أراه أو يراه الأخرين
فشعرت بأن محيطها كأنه بحر من الرمال
ما أن وطئته قدمي لم أعد قادراً علي العودة
وقتها علمت بأني قد سقطت في الاخير