• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

فضفضة تجربة مشهد من قصة - المشهد الثالث (1 مشاهد)

Dr. Yousef

ميلفاوي سلطان
مستر ميلفاوي
عضو
ميلفاوي نشيط
إنضم
18 يونيو 2024
المشاركات
4,164
مستوى التفاعل
2,994
النقاط
0
نقاط
31,461
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
قصة الباشا للكاتب المحترم والقدير @aahmedegypt قصة واقعية من الطراز الأول قدم خلالها الكاتب سلسلتين الأولي بعنوان المراهقات والباشا ثم اللاجئة والباشا في مرحلة عمرية متقدمة ثم عاد لينشر سلسلتين بعنوان الباشا (البدايات) وحكي خلالهم حكاية الباشا من البداية أنهي السلسلة الأولي اللي فيها المشهد المعروض وجاري كتابة السلسلة الثانية ..

إنها فسحة سميرة الأولى مع أمجد ... بل يمكن إعتبارها فسحتها الأولى فى حياتها ... فطبيعة أسرتها المحافظة المتشددة كانت لاتسمح بالخروج كثيرا خارج المنزل مما جعل تلك الفسحة هى الوحيدة بحياتها منذ ان وصلت لطور البلوغ

حرص أمجد على تنبيه مراقبه بأنه سيستقل سيارة أبيه وهو حريص على ألا يفقده مراقبه فنزل قبل موعده بساعات لتجهيز السيارة تحت عين مراقبه وحتى يعد نفسه لمتابعته ... فأمجد يحرص على ألا يفقده عزيزه اليوم ويراه وهو يصاحب أخرى غير سهام

تحرك أمجد بسيارته ببطء حتى تأكد من وجود سيارة أخرى تتابعه والتقط سميرة من حيث كانت تنتظره بعيدا عن بيتها وحرص على ألا يتوه من مراقبه فى زحام السيارات وبمجرد تحركه بالسيارة إلتقط يد سميرة بيده

  • مال إيدك متلجة وعرقانة كده ليه يا سميرة
  • متوترة أوى يا أمجد ... أول مرة اعمل حاجة زى كده
  • حاجة إيه يا بنتى ؟ إحنا رايحين نتفسح مش رايحين حتة تانية
  • لو حد شافنا هتبقى مشكلة
  • حد مين اللى هيشوفنا بس ... النهاردة التلات ... وسط الإسبوع وكل الناس فى شغلها ... متخافيش
لم تتخيل سميرة يوما وجود مثل هذا الجمال الذى رأته بمجرد دخولها حديقة الأسماك ... بل أنها وهى المهندسة المعمارية لم تكن تتخيل أن يصل إبداع العقل البشرى لخلق ما تراه من تصميم لتلك الجبلاية ... وعندما دخلت ممن باب هذا الكهف وصلت دهشتها مداها ... فكيف يكون مثل هذا البناء الضخم الذى يبدو كأنه قطعة جبل حقيقية بطرقه وممراته أن يكون مفرغا من الداخل

بمجرد عبور أمجد مدخل الكهف الكبير رآه أمامه بعد أن ظن أنه فقده فى زحام الحياة ... وجد وحش شبقه واقفا أمامه ينفض عن نفسه تراب الكسل ويبتسم له فى ود وكأنه كان يفتقده ... فله أكثر من سنة لم يره

وقف أمجد تتأبط سميرة ذراعه وتضمه بشدة لصدرها ليجد وحشه يسبح أمامه مع الأسماك الملونة خلف زجاج الحوض الضخم الذى أمامه ويحرك له رأسه فى سعادة ليضع أمجد كفه على ظهر سميرة ولما يلاحظ تنفسها العميق يلف ذراعه حول خصرها ويضمها إليه لتريح رأسها على كتفه ملصقة جسدها بجسده ويلفها هذا الإحساس الجميل الذى لا تدرى إسمه ... إحساس تتجمع فيه كل حواسها لتصب فى مكان واحد هو مكان كف أمجد الذى يقبض على خصرها

كان سير سميرة ويد أمجد تلف خصرها يجعلها تشعربنوع جديد من المتعة يختلف عن متعتها السابقة التى كانت تشعرفيها بالبلل ينتابها ... إنها متعة الشعور بالأمان الذى ينتقل إليها من لمسة شاب تحمل له فى قلبها حب لم تصرح به له لكنه الآن يصرح بحبه بلمسة لم يسبق لها أن جربتها من قبل

"كان أمجد كاذباً حتى فى لمسته لتلك النقية الساذجة"

عندما انفرد أمجد بسميرة بالكهف الآخر المنذوى بطرف الجبالية والذى تحجب مدخله أغصان تلك الشجرة الحاملة لتلك الأوراق العريضة تركه وحش شبقه ليجلس على ذلك الغصن الممتد على المدخل ليراقب فتاه وهو يواجه النقية سميرة ويحيطها بذراعيه وهى لا تدرى ما تفعل وتستسلم له وهو يدعوها بعينيه لتلف ذراعيها حول رقبته ويقترب بشفتيه من وجهها ليلثم وجنتيها بقبلات رقيقة تشعر معها بحرارة جسدها ترتفع فيمد ذراعه الأيسر لتستقر كفه على مؤخرتها بينما يقبل شفتيها قبلة سريعة تشعر بعدها بتصاعد أنفاسها قبل أن يأخذ شفتها العليا بين شفتيه يمرر لسانه عليها فتتحرر شفتيها من تشنجهما فيمتص تلك الشفة بشفتيه بينما تمتد أصابع يده اليسرى تتحسس فلقتيها بنعومة قبل أن تتسلل لتتحرك بين فلقتيها من فوق البنطلون الواسع الناعم الذى ترتديه ولم تعد المسكينة تدرى بنفسها فتلك قبلتها الأولى فتفتح فمها قليلا فيقتحمه لسان أمجد يداعب لسانها وينغرس إصبع يسراه الأوسط بين الفلقتين يلامس كنزهما المدفون بينهما ويدفع جسدها ليلتصق مكان كسها بزبره المنتصب تحت بنطاله وعندما أمتص لسانها بفمه إمتدت يده اليمنى تعتصر ثديها الأيسر بقوة وتفرك حلمته شعرت بأن جسدها ينهار بالكامل بين ذراعيه ولم تشعر بنفسها إلا وجسدها ينتفض بشدة بين ذراعيه وينطلق شلالها وأصبح جسدها بالكامل معتمداً فى وقوفه على جسد أمجد الذى احتضنها بشدة حتى انتهت رعشتها ليساندها حتى تجلس على الحجر الصناعى الموجود بالكهف ... نفس الحجر الذى سابق وساند حبيبته الرقيقة من قبل منى وأجلسها عليه

كان صدر سميرة يعلو ويهبط بشدة وقد إحمر وجهها ولأول مرة يلاحظ أمجد جمال هذا الصدر المتناسق مع جسد النقية سميرة فهى المرة الأولى التى يلامس فيها ثديها تلك الملامسة الصريحة التى لا لبس فيها ويعتصره بمثل تلك الطريقة ويشعر بحلمته المنتصبة بين أصابعه

كانت تلك المرة الأولى لسميرة التى تشعر بجمال إتيانها شهوتها وهى بين ذراعى رجل يحتويها بالكامل فكل مراتها السابقة كانت بجواره فى سيارته وكان دائما لايتوقف إلا بعد إنتهاء قذفها لتهدأ


  • أمجد ... أنا ... أنا
  • إنتى إيه يا سميرة ؟ زعلتى؟
  • أنا باحبك يا أمجد ... يمكن باحبك من أول مرة شوفتك فيها
أنهت سميرة كلمتها وخفضت عينيها لأسفل ليقترب منها أمجد ويخلع عنها نظارتها الرقيقة ويضم رأسها لصدره ويربت بهدوء على غطاء رأسها وهو يتمنى أن يكون عزيز الآن يراقبه لينقل لأبو سهام ما يراه الآن

إستكملت سميرة سعادتها بتأبط ذراع أمجد لباقى وقتهم وكانت تشعر أنها تطير سعادة وهى تسير بجواره وهو يقبض على كفها حتى حان موعد المغادرة ليتوجها للسيارة ويفتح لها أمجد الباب وتحتك به كعادتها أثناء جلوسها وبمجرد تحرك السيارة أطبقت على ذراعه مرة أخرى تضمه بشدة لصدرها ... لقد تأكدت الآن أن أمجد أصبح بالكامل ملكها

"مسكينة يا نقية فأنت لا تدرين دواخل النفس البشرية"

ضغطت النقية سميرة على زر التشغيل لينطلق صوت الرائع Demis Roussos بأغنيته الخالدة Forever and ever يحيط بها ويملأ روحها

Ever and ever forever and ever you’ll be the one

That shins in me like the morning sun

Ever and ever forever and ever you’ll be my spring

My rainbow’s end and the song I sing



تركت النقية سميرة أمجد قبل بيتها بقليل وهبطت من السيارة وهى تكاد تقفز فرحة


  • أجمل يوم فى حياتى النهاردة يا أمجد ... أشوفك بكرة يا حب ي بى ... باحبك
  • أشوفك بكرة يا سميرة ... هستناكى عند شغلك زى كل يوم ... ولا أقولك هاستناكى الصبح هنا أوصلك الشغل
إبتعدت سميرة عن السيارة ولم تبتعد عينا أمجد عنها حتى اختفت ... واحتل وحش أمجد المكان الذى كانت تشغله سميرة منذ لحظات ليربت على كتفه مهنئاً ... كان وحشه يهنئه على حقارته
 

Dr. Yousef

ميلفاوي سلطان
مستر ميلفاوي
عضو
ميلفاوي نشيط
إنضم
18 يونيو 2024
المشاركات
4,164
مستوى التفاعل
2,994
النقاط
0
نقاط
31,461
النوع
ذكر
الميول
طبيعي

الباشا (البدايات) ـ السلسلة الأولي - ثلاثة عشر جزء​


 

Dr. Yousef

ميلفاوي سلطان
مستر ميلفاوي
عضو
ميلفاوي نشيط
إنضم
18 يونيو 2024
المشاركات
4,164
مستوى التفاعل
2,994
النقاط
0
نقاط
31,461
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
مين هو أحمد إيجيبت أو كما يطلقون عليه الباشا وأحياناً الكبير @aahmedegypt

هو ملك الواقعية @ms roony

ومؤسس مدرسة The Godfather

التي أتشرف بأني مطلق هذا الأسم

أستاذي

أكتب وأعمل علي تطوير نفسي فقط ليأتي يوماً

يطلق علي كتاباتي أنها أشبه بهذا الرجل

فقط أعمل بإجتهاد من أجل تلك اللحظة


عندما بدأ في السلسلة الأولي ليحكي لنا أصل قصة الباشا

تالق وتفوق علي نفسه وعلي ما سبق هذه القصة

طيب هو اللي حصل

اللي حصل أنه في السلسلة دي واللي بعدها

بيحاكي أسلوب أحد كبار كتاب القصص في تسعنيات القرن الماضي

د/ نبيل فاروق
 
التعديل الأخير:

Dr. Yousef

ميلفاوي سلطان
مستر ميلفاوي
عضو
ميلفاوي نشيط
إنضم
18 يونيو 2024
المشاركات
4,164
مستوى التفاعل
2,994
النقاط
0
نقاط
31,461
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
@Salem mohamed
@vbhbcdf
@الأستاذ
@Dr. Yousef
@dani
@zepgamed
@arabicdick
@اسمر
@Al-sultan
@كابتن مصر 💪❤️
@ندي نودي
@كسمهم
@adamahmed
@SSASAA
@Hopa
@zoz
@Youssf_sh
@tareky
@ELMO7TAREF
@سفلاكة🦅🔞
@مشطشط
@حسنى
@FÜHRER KHALID
@El_p00p
@الأرجنتيني
@kemoo
@Wamo2024
@المطرشم 22
@zobryhayeg
@ALBARON
@anty
@EL Doctor
@Black hat
@hassu
@rekardo
@hamo joker 336
@Bosycat
@مريومه
@بيري
@ms roony
@♕♡♡ahmed
@الخديوى
@Klein
@حمامة
@LADY MONA
@iiwk
@Dr. Yousef
@Alhakimi
@Many
@Cool⚡Samy
@T i t o
@Boxing player
@yoka
@Karan312
@krrash88
@mom swap
@aumann
@Señora Shahd
@الأستاذ
@انا.مين
@tonidz
@dura 2024
@bebooo
@Bekr
@مودي
@mahmoud.
@SALEM
@lain
@متعة ا
@LORDDODY
@yonesahmed
@A p h r o d i t E
@Nancy
@raqy
@amar8339
@mesdro
@ahmed 898
@moode-
@Ho2050a
@موكش
@alaa el beheri
@صانع السعادة
@Yasser Karam
@hhffgg
@Marketer
@olalee333
@yaman
@nonalala2024
@Samismsm
@bshp1
@تيتو فاشخ الديوث
@عمر.
@ahmed zambia
@Nono
@saleb
@مبادل
@mizo mizo1234
@Hhhil
@تيتو فاشخ الديوث
@nour elgzar
@ال اا
@Sexy aa
@زبري كبير و مولع فشخ
@اجمد
@marwan hassan
@Black star
@CORALINE1
@Gffhff
@koko23
@dawood984
@وزير نفسي
@Mo7amed_Q
@Miiduu22
@علي جاد
@mesdro
@نرجس_الجزائريه
@shamplioon
@اسماعيلjj
@akml1
@Mohamed12
@Ahmed Mohamed Ahmed
@عبضو
@Mostafahussein
@Asdfgty
@Nono
@Chalie chaplin
@حمامة
@Aa123
@غريب8
@Saeed123
@thewhitetiger
@man30
@Youssefmrefaat99
@Mr.Y
@El GrinGo
@Super
@Nancy
@m44m4d
@Adele
@Hussam Hassan
@Lolly55
@soly
@zoz
@hah
@rady ali
@Mashakel30055
@ابراهيمى
@Karem Hasab
@mjhhju
@Momo of
@Alaa Alsaleh
@tonidz
@ahmadhassan
@الحارث
@ahmedmohmedahmedmohmed
@سالم الديوث
@سيادة العميد ✯✯✯☬
@Basha1982
@bond007
@Aml043
@levi00
@Shabhigan
@Zom
@Monami
@عالم المتعة
@مايكل
@omar evan 5
@hodahb
@AMGJR
@anas
@SALEM
@Boxing player
@سوسو بنوتي
@C h e r r y
@lordman
@Mohamed12
@تعالى خاص
@Klein
@tendersoapdish
@Sexphone1
@زوزو
@hosam aliss
@Youssf_sh
@Asdfghj
@saka2002
@litip95621
@olalee333
@lolobob
@vvdggsvged
@dura 2024
@mido010
@Juliaajxn
@Over forty
@iiwk
@vetobogy
@زوج ريم العاهرة
@Bob77
@Nancy
@جينينح
@ليل الهوي
@m80
@DR FAHD
@تيتو الصقر
@DoNaTlOo
@gghhjjkkll
@^ أميرة ^
@big hug
@Ziad.ash239
@Zom
@nonalala2024
@Ahmed Mohamed Ahmed
@ezz alarb
@domy
@MaRwann_16
@مازن صقر
@human n
@aahhmed
@Khaled Marouf
@Jenjdjdjdjdjdjdjd
@maximus





@Ha91

@SALEM

@ALBARON
@T i t o
@mesdro
@Koskaaas
@kjnmezj fdgdg
@bshp1
@رهوفه السكسيه
@thegiant12001
@سوسو بنوتي
@Hesham83
@ahmed 898
@yousef545
@Matrex_3003
@سين
@klak
@Shadi
@Ahmed Hassan and
@زباب ليبي
@hsshdjjxg
@MR bibo
@زبراتيك
@momo665
@متحرر متحضر
@ميلفاوي
@ĞĤÃŻÃĹ🥵
@Awad bmw
@LADY MONA
@Ayman.Nemo
@انا.مين
@bond007
@Ana Memi Banoty
@uchiha47
@مطلوب
@الحبوب
@رمزي
@vbhbcdf
 

ms roony

🧚‍♀️Rapunzel💞
عضو
إنضم
14 يونيو 2024
المشاركات
2,484
مستوى التفاعل
2,134
النقاط
0
نقاط
28,020
النوع
أنثي
الميول
طبيعي
قصة الباشا للكاتب المحترم والقدير @aahmedegypt قصة واقعية من الطراز الأول قدم خلالها الكاتب سلسلتين الأولي بعنوان المراهقات والباشا ثم اللاجئة والباشا في مرحلة عمرية متقدمة ثم عاد لينشر سلسلتين بعنوان الباشا (البدايات) وحكي خلالهم حكاية الباشا من البداية أنهي السلسلة الأولي اللي فيها المشهد المعروض وجاري كتابة السلسلة الثانية ..

إنها فسحة سميرة الأولى مع أمجد ... بل يمكن إعتبارها فسحتها الأولى فى حياتها ... فطبيعة أسرتها المحافظة المتشددة كانت لاتسمح بالخروج كثيرا خارج المنزل مما جعل تلك الفسحة هى الوحيدة بحياتها منذ ان وصلت لطور البلوغ

حرص أمجد على تنبيه مراقبه بأنه سيستقل سيارة أبيه وهو حريص على ألا يفقده مراقبه فنزل قبل موعده بساعات لتجهيز السيارة تحت عين مراقبه وحتى يعد نفسه لمتابعته ... فأمجد يحرص على ألا يفقده عزيزه اليوم ويراه وهو يصاحب أخرى غير سهام

تحرك أمجد بسيارته ببطء حتى تأكد من وجود سيارة أخرى تتابعه والتقط سميرة من حيث كانت تنتظره بعيدا عن بيتها وحرص على ألا يتوه من مراقبه فى زحام السيارات وبمجرد تحركه بالسيارة إلتقط يد سميرة بيده

  • مال إيدك متلجة وعرقانة كده ليه يا سميرة
  • متوترة أوى يا أمجد ... أول مرة اعمل حاجة زى كده
  • حاجة إيه يا بنتى ؟ إحنا رايحين نتفسح مش رايحين حتة تانية
  • لو حد شافنا هتبقى مشكلة
  • حد مين اللى هيشوفنا بس ... النهاردة التلات ... وسط الإسبوع وكل الناس فى شغلها ... متخافيش
لم تتخيل سميرة يوما وجود مثل هذا الجمال الذى رأته بمجرد دخولها حديقة الأسماك ... بل أنها وهى المهندسة المعمارية لم تكن تتخيل أن يصل إبداع العقل البشرى لخلق ما تراه من تصميم لتلك الجبلاية ... وعندما دخلت ممن باب هذا الكهف وصلت دهشتها مداها ... فكيف يكون مثل هذا البناء الضخم الذى يبدو كأنه قطعة جبل حقيقية بطرقه وممراته أن يكون مفرغا من الداخل

بمجرد عبور أمجد مدخل الكهف الكبير رآه أمامه بعد أن ظن أنه فقده فى زحام الحياة ... وجد وحش شبقه واقفا أمامه ينفض عن نفسه تراب الكسل ويبتسم له فى ود وكأنه كان يفتقده ... فله أكثر من سنة لم يره

وقف أمجد تتأبط سميرة ذراعه وتضمه بشدة لصدرها ليجد وحشه يسبح أمامه مع الأسماك الملونة خلف زجاج الحوض الضخم الذى أمامه ويحرك له رأسه فى سعادة ليضع أمجد كفه على ظهر سميرة ولما يلاحظ تنفسها العميق يلف ذراعه حول خصرها ويضمها إليه لتريح رأسها على كتفه ملصقة جسدها بجسده ويلفها هذا الإحساس الجميل الذى لا تدرى إسمه ... إحساس تتجمع فيه كل حواسها لتصب فى مكان واحد هو مكان كف أمجد الذى يقبض على خصرها

كان سير سميرة ويد أمجد تلف خصرها يجعلها تشعربنوع جديد من المتعة يختلف عن متعتها السابقة التى كانت تشعرفيها بالبلل ينتابها ... إنها متعة الشعور بالأمان الذى ينتقل إليها من لمسة شاب تحمل له فى قلبها حب لم تصرح به له لكنه الآن يصرح بحبه بلمسة لم يسبق لها أن جربتها من قبل

"كان أمجد كاذباً حتى فى لمسته لتلك النقية الساذجة"

عندما انفرد أمجد بسميرة بالكهف الآخر المنذوى بطرف الجبالية والذى تحجب مدخله أغصان تلك الشجرة الحاملة لتلك الأوراق العريضة تركه وحش شبقه ليجلس على ذلك الغصن الممتد على المدخل ليراقب فتاه وهو يواجه النقية سميرة ويحيطها بذراعيه وهى لا تدرى ما تفعل وتستسلم له وهو يدعوها بعينيه لتلف ذراعيها حول رقبته ويقترب بشفتيه من وجهها ليلثم وجنتيها بقبلات رقيقة تشعر معها بحرارة جسدها ترتفع فيمد ذراعه الأيسر لتستقر كفه على مؤخرتها بينما يقبل شفتيها قبلة سريعة تشعر بعدها بتصاعد أنفاسها قبل أن يأخذ شفتها العليا بين شفتيه يمرر لسانه عليها فتتحرر شفتيها من تشنجهما فيمتص تلك الشفة بشفتيه بينما تمتد أصابع يده اليسرى تتحسس فلقتيها بنعومة قبل أن تتسلل لتتحرك بين فلقتيها من فوق البنطلون الواسع الناعم الذى ترتديه ولم تعد المسكينة تدرى بنفسها فتلك قبلتها الأولى فتفتح فمها قليلا فيقتحمه لسان أمجد يداعب لسانها وينغرس إصبع يسراه الأوسط بين الفلقتين يلامس كنزهما المدفون بينهما ويدفع جسدها ليلتصق مكان كسها بزبره المنتصب تحت بنطاله وعندما أمتص لسانها بفمه إمتدت يده اليمنى تعتصر ثديها الأيسر بقوة وتفرك حلمته شعرت بأن جسدها ينهار بالكامل بين ذراعيه ولم تشعر بنفسها إلا وجسدها ينتفض بشدة بين ذراعيه وينطلق شلالها وأصبح جسدها بالكامل معتمداً فى وقوفه على جسد أمجد الذى احتضنها بشدة حتى انتهت رعشتها ليساندها حتى تجلس على الحجر الصناعى الموجود بالكهف ... نفس الحجر الذى سابق وساند حبيبته الرقيقة من قبل منى وأجلسها عليه

كان صدر سميرة يعلو ويهبط بشدة وقد إحمر وجهها ولأول مرة يلاحظ أمجد جمال هذا الصدر المتناسق مع جسد النقية سميرة فهى المرة الأولى التى يلامس فيها ثديها تلك الملامسة الصريحة التى لا لبس فيها ويعتصره بمثل تلك الطريقة ويشعر بحلمته المنتصبة بين أصابعه

كانت تلك المرة الأولى لسميرة التى تشعر بجمال إتيانها شهوتها وهى بين ذراعى رجل يحتويها بالكامل فكل مراتها السابقة كانت بجواره فى سيارته وكان دائما لايتوقف إلا بعد إنتهاء قذفها لتهدأ


  • أمجد ... أنا ... أنا
  • إنتى إيه يا سميرة ؟ زعلتى؟
  • أنا باحبك يا أمجد ... يمكن باحبك من أول مرة شوفتك فيها
أنهت سميرة كلمتها وخفضت عينيها لأسفل ليقترب منها أمجد ويخلع عنها نظارتها الرقيقة ويضم رأسها لصدره ويربت بهدوء على غطاء رأسها وهو يتمنى أن يكون عزيز الآن يراقبه لينقل لأبو سهام ما يراه الآن

إستكملت سميرة سعادتها بتأبط ذراع أمجد لباقى وقتهم وكانت تشعر أنها تطير سعادة وهى تسير بجواره وهو يقبض على كفها حتى حان موعد المغادرة ليتوجها للسيارة ويفتح لها أمجد الباب وتحتك به كعادتها أثناء جلوسها وبمجرد تحرك السيارة أطبقت على ذراعه مرة أخرى تضمه بشدة لصدرها ... لقد تأكدت الآن أن أمجد أصبح بالكامل ملكها

"مسكينة يا نقية فأنت لا تدرين دواخل النفس البشرية"

ضغطت النقية سميرة على زر التشغيل لينطلق صوت الرائع Demis Roussos بأغنيته الخالدة Forever and ever يحيط بها ويملأ روحها

Ever and ever forever and ever you’ll be the one

That shins in me like the morning sun

Ever and ever forever and ever you’ll be my spring

My rainbow’s end and the song I sing



تركت النقية سميرة أمجد قبل بيتها بقليل وهبطت من السيارة وهى تكاد تقفز فرحة


  • أجمل يوم فى حياتى النهاردة يا أمجد ... أشوفك بكرة يا حب ي بى ... باحبك
  • أشوفك بكرة يا سميرة ... هستناكى عند شغلك زى كل يوم ... ولا أقولك هاستناكى الصبح هنا أوصلك الشغل
إبتعدت سميرة عن السيارة ولم تبتعد عينا أمجد عنها حتى اختفت ... واحتل وحش أمجد المكان الذى كانت تشغله سميرة منذ لحظات ليربت على كتفه مهنئاً ... كان وحشه يهنئه على حقارته
اخي و صديقي ان سمح لي ان احكي عنه بهذا الشرف و أمين الرأي و المبدأ و فارس الكلمه و الموقف صاحب الاحترام الدقيق في تعامله و حرصه الغريب لاختيار الكلمه بتوقيتها .
ملك الواقعيه و مبدع الاحساس بوصفه بطريقه مريبه و ان اعني الكلمه لأن ابداع الكتاب بالوصف للمكان و الملابس و الموقف و وصف الاحساس بطريقه جميله
لكن ملك الواقعيه وصل لدرجه لتوصيل الاحساس للتفاصيل ايا كانت مرهقه للنفس من تأثيرها
 
التعديل الأخير:

Dr. Yousef

ميلفاوي سلطان
مستر ميلفاوي
عضو
ميلفاوي نشيط
إنضم
18 يونيو 2024
المشاركات
4,164
مستوى التفاعل
2,994
النقاط
0
نقاط
31,461
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
اخي و صديقي ان سمح لي ان احكي عنه بهذا الشرف و أمين الرأي و المبدأ و فارس الكمله و الموقف صاحب الاحترام الدقيق في تعامله و حرصه الغريب لاختيار الكلمه بتوقيتها .
ملك الواقعيه و مبدع الاحساس بوصفه بطريقه مريبه و ان اعني الكلمه لأن ابداع الكتاب بالوصف للمكان و الملابس و الموقف و وصف الاحساس بطريقه جميله
لكن ملك الواقعيه وصل لدرجه لتوصيل الاحساس للتفاصيل ايا كانت مرهقه للنفس من تأثيرها
يا بخته أبن المحظوظة بكلماتك

و**** لطلع عينه 😂

شوف الكلام اللي رايح لصاحبك @SALEM
 

ms roony

🧚‍♀️Rapunzel💞
عضو
إنضم
14 يونيو 2024
المشاركات
2,484
مستوى التفاعل
2,134
النقاط
0
نقاط
28,020
النوع
أنثي
الميول
طبيعي
يا بخته أبن المحظوظة بكلماتك

و**** لطلع عينه 😂

شوف الكلام اللي رايح لصاحبك @SALEM
لا ده عشرة مواقف و هو من اطلق عليا اغلي القابي بسمة المنتدي و انا من اطلقت عليك ملك الواقعيه و انا من ناقشته في مجلس النقد التكثر شراسه عليه علي قصته
 

Dr. Yousef

ميلفاوي سلطان
مستر ميلفاوي
عضو
ميلفاوي نشيط
إنضم
18 يونيو 2024
المشاركات
4,164
مستوى التفاعل
2,994
النقاط
0
نقاط
31,461
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
لا ده عشرة مواقف و هو من اطلق عليا اغلي القابي بسمة المنتدي و انا من اطلقت عليك ملك الواقعيه و انا من ناقشته في مجلس النقد التكثر شراسه عليه علي قصته

إذا هنيئاً له بأعجابك الكبير وبكل كلماتك يا نسمة وبريق أمل المكان 🌹 ❤️
 

SALEM

ميلفاوي سلطان
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ميلفاوي نشيط
إنضم
17 يوليو 2023
المشاركات
4,037
مستوى التفاعل
2,333
النقاط
0
نقاط
22,534
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
قصة الباشا للكاتب المحترم والقدير @aahmedegypt قصة واقعية من الطراز الأول قدم خلالها الكاتب سلسلتين الأولي بعنوان المراهقات والباشا ثم اللاجئة والباشا في مرحلة عمرية متقدمة ثم عاد لينشر سلسلتين بعنوان الباشا (البدايات) وحكي خلالهم حكاية الباشا من البداية أنهي السلسلة الأولي اللي فيها المشهد المعروض وجاري كتابة السلسلة الثانية ..

إنها فسحة سميرة الأولى مع أمجد ... بل يمكن إعتبارها فسحتها الأولى فى حياتها ... فطبيعة أسرتها المحافظة المتشددة كانت لاتسمح بالخروج كثيرا خارج المنزل مما جعل تلك الفسحة هى الوحيدة بحياتها منذ ان وصلت لطور البلوغ

حرص أمجد على تنبيه مراقبه بأنه سيستقل سيارة أبيه وهو حريص على ألا يفقده مراقبه فنزل قبل موعده بساعات لتجهيز السيارة تحت عين مراقبه وحتى يعد نفسه لمتابعته ... فأمجد يحرص على ألا يفقده عزيزه اليوم ويراه وهو يصاحب أخرى غير سهام

تحرك أمجد بسيارته ببطء حتى تأكد من وجود سيارة أخرى تتابعه والتقط سميرة من حيث كانت تنتظره بعيدا عن بيتها وحرص على ألا يتوه من مراقبه فى زحام السيارات وبمجرد تحركه بالسيارة إلتقط يد سميرة بيده

  • مال إيدك متلجة وعرقانة كده ليه يا سميرة
  • متوترة أوى يا أمجد ... أول مرة اعمل حاجة زى كده
  • حاجة إيه يا بنتى ؟ إحنا رايحين نتفسح مش رايحين حتة تانية
  • لو حد شافنا هتبقى مشكلة
  • حد مين اللى هيشوفنا بس ... النهاردة التلات ... وسط الإسبوع وكل الناس فى شغلها ... متخافيش
لم تتخيل سميرة يوما وجود مثل هذا الجمال الذى رأته بمجرد دخولها حديقة الأسماك ... بل أنها وهى المهندسة المعمارية لم تكن تتخيل أن يصل إبداع العقل البشرى لخلق ما تراه من تصميم لتلك الجبلاية ... وعندما دخلت ممن باب هذا الكهف وصلت دهشتها مداها ... فكيف يكون مثل هذا البناء الضخم الذى يبدو كأنه قطعة جبل حقيقية بطرقه وممراته أن يكون مفرغا من الداخل

بمجرد عبور أمجد مدخل الكهف الكبير رآه أمامه بعد أن ظن أنه فقده فى زحام الحياة ... وجد وحش شبقه واقفا أمامه ينفض عن نفسه تراب الكسل ويبتسم له فى ود وكأنه كان يفتقده ... فله أكثر من سنة لم يره

وقف أمجد تتأبط سميرة ذراعه وتضمه بشدة لصدرها ليجد وحشه يسبح أمامه مع الأسماك الملونة خلف زجاج الحوض الضخم الذى أمامه ويحرك له رأسه فى سعادة ليضع أمجد كفه على ظهر سميرة ولما يلاحظ تنفسها العميق يلف ذراعه حول خصرها ويضمها إليه لتريح رأسها على كتفه ملصقة جسدها بجسده ويلفها هذا الإحساس الجميل الذى لا تدرى إسمه ... إحساس تتجمع فيه كل حواسها لتصب فى مكان واحد هو مكان كف أمجد الذى يقبض على خصرها

كان سير سميرة ويد أمجد تلف خصرها يجعلها تشعربنوع جديد من المتعة يختلف عن متعتها السابقة التى كانت تشعرفيها بالبلل ينتابها ... إنها متعة الشعور بالأمان الذى ينتقل إليها من لمسة شاب تحمل له فى قلبها حب لم تصرح به له لكنه الآن يصرح بحبه بلمسة لم يسبق لها أن جربتها من قبل

"كان أمجد كاذباً حتى فى لمسته لتلك النقية الساذجة"

عندما انفرد أمجد بسميرة بالكهف الآخر المنذوى بطرف الجبالية والذى تحجب مدخله أغصان تلك الشجرة الحاملة لتلك الأوراق العريضة تركه وحش شبقه ليجلس على ذلك الغصن الممتد على المدخل ليراقب فتاه وهو يواجه النقية سميرة ويحيطها بذراعيه وهى لا تدرى ما تفعل وتستسلم له وهو يدعوها بعينيه لتلف ذراعيها حول رقبته ويقترب بشفتيه من وجهها ليلثم وجنتيها بقبلات رقيقة تشعر معها بحرارة جسدها ترتفع فيمد ذراعه الأيسر لتستقر كفه على مؤخرتها بينما يقبل شفتيها قبلة سريعة تشعر بعدها بتصاعد أنفاسها قبل أن يأخذ شفتها العليا بين شفتيه يمرر لسانه عليها فتتحرر شفتيها من تشنجهما فيمتص تلك الشفة بشفتيه بينما تمتد أصابع يده اليسرى تتحسس فلقتيها بنعومة قبل أن تتسلل لتتحرك بين فلقتيها من فوق البنطلون الواسع الناعم الذى ترتديه ولم تعد المسكينة تدرى بنفسها فتلك قبلتها الأولى فتفتح فمها قليلا فيقتحمه لسان أمجد يداعب لسانها وينغرس إصبع يسراه الأوسط بين الفلقتين يلامس كنزهما المدفون بينهما ويدفع جسدها ليلتصق مكان كسها بزبره المنتصب تحت بنطاله وعندما أمتص لسانها بفمه إمتدت يده اليمنى تعتصر ثديها الأيسر بقوة وتفرك حلمته شعرت بأن جسدها ينهار بالكامل بين ذراعيه ولم تشعر بنفسها إلا وجسدها ينتفض بشدة بين ذراعيه وينطلق شلالها وأصبح جسدها بالكامل معتمداً فى وقوفه على جسد أمجد الذى احتضنها بشدة حتى انتهت رعشتها ليساندها حتى تجلس على الحجر الصناعى الموجود بالكهف ... نفس الحجر الذى سابق وساند حبيبته الرقيقة من قبل منى وأجلسها عليه

كان صدر سميرة يعلو ويهبط بشدة وقد إحمر وجهها ولأول مرة يلاحظ أمجد جمال هذا الصدر المتناسق مع جسد النقية سميرة فهى المرة الأولى التى يلامس فيها ثديها تلك الملامسة الصريحة التى لا لبس فيها ويعتصره بمثل تلك الطريقة ويشعر بحلمته المنتصبة بين أصابعه

كانت تلك المرة الأولى لسميرة التى تشعر بجمال إتيانها شهوتها وهى بين ذراعى رجل يحتويها بالكامل فكل مراتها السابقة كانت بجواره فى سيارته وكان دائما لايتوقف إلا بعد إنتهاء قذفها لتهدأ


  • أمجد ... أنا ... أنا
  • إنتى إيه يا سميرة ؟ زعلتى؟
  • أنا باحبك يا أمجد ... يمكن باحبك من أول مرة شوفتك فيها
أنهت سميرة كلمتها وخفضت عينيها لأسفل ليقترب منها أمجد ويخلع عنها نظارتها الرقيقة ويضم رأسها لصدره ويربت بهدوء على غطاء رأسها وهو يتمنى أن يكون عزيز الآن يراقبه لينقل لأبو سهام ما يراه الآن

إستكملت سميرة سعادتها بتأبط ذراع أمجد لباقى وقتهم وكانت تشعر أنها تطير سعادة وهى تسير بجواره وهو يقبض على كفها حتى حان موعد المغادرة ليتوجها للسيارة ويفتح لها أمجد الباب وتحتك به كعادتها أثناء جلوسها وبمجرد تحرك السيارة أطبقت على ذراعه مرة أخرى تضمه بشدة لصدرها ... لقد تأكدت الآن أن أمجد أصبح بالكامل ملكها

"مسكينة يا نقية فأنت لا تدرين دواخل النفس البشرية"

ضغطت النقية سميرة على زر التشغيل لينطلق صوت الرائع Demis Roussos بأغنيته الخالدة Forever and ever يحيط بها ويملأ روحها

Ever and ever forever and ever you’ll be the one

That shins in me like the morning sun

Ever and ever forever and ever you’ll be my spring

My rainbow’s end and the song I sing



تركت النقية سميرة أمجد قبل بيتها بقليل وهبطت من السيارة وهى تكاد تقفز فرحة


  • أجمل يوم فى حياتى النهاردة يا أمجد ... أشوفك بكرة يا حب ي بى ... باحبك
  • أشوفك بكرة يا سميرة ... هستناكى عند شغلك زى كل يوم ... ولا أقولك هاستناكى الصبح هنا أوصلك الشغل
إبتعدت سميرة عن السيارة ولم تبتعد عينا أمجد عنها حتى اختفت ... واحتل وحش أمجد المكان الذى كانت تشغله سميرة منذ لحظات ليربت على كتفه مهنئاً ... كان وحشه يهنئه على حقارته
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍
 

SALEM

ميلفاوي سلطان
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ميلفاوي نشيط
إنضم
17 يوليو 2023
المشاركات
4,037
مستوى التفاعل
2,333
النقاط
0
نقاط
22,534
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
اخي و صديقي ان سمح لي ان احكي عنه بهذا الشرف و أمين الرأي و المبدأ و فارس الكمله و الموقف صاحب الاحترام الدقيق في تعامله و حرصه الغريب لاختيار الكلمه بتوقيتها .
ملك الواقعيه و مبدع الاحساس بوصفه بطريقه مريبه و ان اعني الكلمه لأن ابداع الكتاب بالوصف للمكان و الملابس و الموقف و وصف الاحساس بطريقه جميله
لكن ملك الواقعيه وصل لدرجه لتوصيل الاحساس للتفاصيل ايا كانت مرهقه للنفس من تأثيرها
صدقتي في كلمة قولتيها عنه يا ليدي
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل