[USERGROUP=63]@Trust Team[/USERGROUP] أغنية التليفون
غناء ...شادية ...ألحان ..الموجي ..كلمات عبد الهاب محمد ...عام ١٩٦٢.......حاولت اشوف حاجة في الثلاثينات ..بس للاسف ..حظكم حلو
تبدأ الأغنية ب ..مخاصمني بقاله مدة ..وفي ليلة الشوق ناداني ..كلمته سمعت حسه وقفلت السكة تاني ..أكمنه ي ناس واحشني وخصامه كمان حايشني ..كلمته سمعت حسه وقفلت السكة تاني .
شادية بطعامتها وخفة دمها وروحها الجميلة ....
تحكي عن شوقها وولعها بحبيبها وازاي بتناغشه
لانه واحشها لكن مخاصمها وتقول ..مرة تانية
افتح الراديو علي غنوة بتعجبه وتطلب نمرته وتسمعه الأغنية ويفضل علي السماعة لغاية ما تخلص تقوم تبوس السماعة وتحط السماعة ....وهية علي شوقها ولما ييجوا أصحابها تغمز لهم عشان يسألوه عنها يقول كلام عنها ما فيهاش سيرة الخصام ..يتطمن قلبها
حبة وتقفل السكة تاني ..أصلها بتحبه والخصام حايشها عنه
وتعد تفكر اشمعني انا اكلمه واسمع صوته واطمن عليه وهوه لا ..نفسها يعمل كده يتصل ويسمع صوتها ويقفل السكة تانيوتختم باللوعة والحسرة
..اكمني ي ناس واحشني وخصامه كمان حايشني
كلمته سمعت حسه وقفلت السكة تاني .
شادية بصوتها العذب ووجها المعبر وشقاوتها ودلعها ...منه *** الحب ...اسألوني أنا عليه
مش كده ولا ...إيه؟