11 بالليل ياحج دلوقت ايه بسالبرنامج دلوقتي
11 بالليل ياحج دلوقت ايه بسالبرنامج دلوقتي
ايه رأيك نراجع الأسئلة دلوقتي ع الماشي كدا11 بالليل ياحج دلوقت ايه بس
لا ما انا اللي هختار الاسئله ونراجعها سوا ف الخاص ونظبط الاجاباتانا مش عارفه اصلا على فكره الاسئله ولا متفقين على حاجه، انا زيكم كل اللى عرفاه المشروح فالبرومو بس مش اكتر
للاسف موجودة فحياة ناسالعلاقات الاجتماعيه مهمه في حياتنا كلنا لكن العلاقات الاجتماعيه نوعان اما ايجابيه او سلبيه و الاهم بالنسبه لنا ان نعرف السلبيه لنحرص علي الا نتعرض لها قدر الامكان.
و للعلاقات السلبية أو السامة العديد من النماذج، نذكر منها:
١- العلاقات التي تتصف بالشخصيات النرجسية، فهي تعمل على استنزاف الآخر على المستويات كافة فهي شخصيه انانيه لا يهمها غير متعتها و مصلحتها فقط .
٢- العلاقة مع الشخصيات الاتكالية، وهي تتحدد في اعتماد أحد طرفيها بصورة كاملة على الطرف الآخر، و تكون مجهده لك بشكل فوق طاقتك لانها شخصيات غير قادره علي المسؤوليه.
٣- الشخصيات السيكوباتية، وهي علاقة تتصف بجلب الأذى للطرف الآخر، فقد تبدو الشخصية السيكوباتية في البدايات انها شخصيه مناسبه لك لانه بالغالب شخص يتصنع ليكون ملائم و يظهر تدريجيا و تظهر كم الاكاذيب و المواقف الخادعه التي يتخيلها دوما.
من المؤسف أننا ننخدع أحياناً في علاقاتنا، سواء أكانت مع الشريك أو الصديق أو الزميل، فهناك من الأشخاص الذين ينشرون ما يشبه السم في تواصلهم مع سواهم،
وذلك من خلال إزعاجات عديدة مثل:
النكد و الحسد و الحقد و التحكم غير المقبول و الأنانية والرغبة والهيمنة و ضعف الثقة بالنفس وتهديم السعادة و القضاء على الطاقة الإيجابية.
ومن الطبيعي أن ندرك أن العلاقات الصحية من شأنها أن تشعرنا بوجودنا وأهميتنا، وأن معظم أفعالنا هي محل رضا واحترام
وأخيراً يمكنني القول إن حياتنا ينبغي أن تكون قائمة على العلاقات المثالية بعني العلاقات المريحة البعيدة عن أي توتر أو إزعاج إلي حد كبير
فتمعن جيدا مع اي شخص تتواصل و توطد معه علاقتك لتكون سبب راحه و داعم لك حقيقي لا ان يكون سبب كرهك بالحياه و ملئك بالسلبيات المرهقه حتي لو اضطريت التنازل عن البشر الي ان يأتي الشخص المناسب لك لا تتردد لأن فيها راحتك
أبدعت كا عدتك طبعاالعلاقات الاجتماعيه مهمه في حياتنا كلنا لكن العلاقات الاجتماعيه نوعان اما ايجابيه او سلبيه و الاهم بالنسبه لنا ان نعرف السلبيه لنحرص علي الا نتعرض لها قدر الامكان.
و للعلاقات السلبية أو السامة العديد من النماذج، نذكر منها:
١- العلاقات التي تتصف بالشخصيات النرجسية، فهي تعمل على استنزاف الآخر على المستويات كافة فهي شخصيه انانيه لا يهمها غير متعتها و مصلحتها فقط .
٢- العلاقة مع الشخصيات الاتكالية، وهي تتحدد في اعتماد أحد طرفيها بصورة كاملة على الطرف الآخر، و تكون مجهده لك بشكل فوق طاقتك لانها شخصيات غير قادره علي المسؤوليه.
٣- الشخصيات السيكوباتية، وهي علاقة تتصف بجلب الأذى للطرف الآخر، فقد تبدو الشخصية السيكوباتية في البدايات انها شخصيه مناسبه لك لانه بالغالب شخص يتصنع ليكون ملائم و يظهر تدريجيا و تظهر كم الاكاذيب و المواقف الخادعه التي يتخيلها دوما.
من المؤسف أننا ننخدع أحياناً في علاقاتنا، سواء أكانت مع الشريك أو الصديق أو الزميل، فهناك من الأشخاص الذين ينشرون ما يشبه السم في تواصلهم مع سواهم،
وذلك من خلال إزعاجات عديدة مثل:
النكد و الحسد و الحقد و التحكم غير المقبول و الأنانية والرغبة والهيمنة و ضعف الثقة بالنفس وتهديم السعادة و القضاء على الطاقة الإيجابية.
ومن الطبيعي أن ندرك أن العلاقات الصحية من شأنها أن تشعرنا بوجودنا وأهميتنا، وأن معظم أفعالنا هي محل رضا واحترام
وأخيراً يمكنني القول إن حياتنا ينبغي أن تكون قائمة على العلاقات المثالية بعني العلاقات المريحة البعيدة عن أي توتر أو إزعاج إلي حد كبير
فتمعن جيدا مع اي شخص تتواصل و توطد معه علاقتك لتكون سبب راحه و داعم لك حقيقي لا ان يكون سبب كرهك بالحياه و ملئك بالسلبيات المرهقه حتي لو اضطريت التنازل عن البشر الي ان يأتي الشخص المناسب لك لا تتردد لأن فيها راحتك
ميرسي يا دوكابدعتي ❤
ميرسي يا ساميروعه طبعا دا غير التفاصيل الوافيه
تسلمي
غصب عنك يا أخوأبدعت كا عدتك طبعا