- إنضم
- 26 يونيو 2024
- المشاركات
- 397
- مستوى التفاعل
- 457
- النقاط
- 0
- نقاط
- 3,920
- النوع
- أنثي
- الميول
- عدم الإفصاح
Just here we go Señor BerlinGood job my lady
تتقاطع طرقنا مجددا
Just here we go Señor BerlinGood job my lady
******** يكتر افراحك وافراحنا جميعا
انتي عارفه ان كتابتك كلها بتعجني
ده انا مستني القصه من زمان
أنا سعيدة أنها نالت اعجابك عزيزيتعبيراتك فالكلمات جميله جدا عزيزتي
تبا لتواضعك****
أكيد أنا مبعملش حاجة وحشة طبعا
هانت علي القصة انت بس اصبر وهعوضك عن الصبر
ها نحن نلتقي من جديدJust here we go Señor Berlin
تتقاطع طرقنا مجددا
جميله يامنيوفي صبحٍ هممت بالوقوف أمام مرآتي .
متفائلةٌ برؤية أدفأ أزهار حياتي .
فكيف بي الأ أرها وانا في مقتبل أيامي؟!
اللعنة فلم أجدها وياحسرتاه علي زهري !
بدلاً من ذلك أري شخصًا علي المرآة يكرهني
بل يستهزئني ويستحقرني !
تعلو ملامحه نظرة شفقةً علي حالي
بل أبتسامةُ حسرة علي مدفن آمالي
فأستذكرت لحظات عمري ومغامرات أيامي
علام أفنيت عمري لكي احصل علي نظرة الازدراء علي حالي؟
وأخيرًا تذكرت فكنت أجرب وأحارب...هذا كل ما أتذكره عن مراحل حياتي
لست هذه التي تنجح خططها دائماً
و لست لأعبةً نردٍ صاحبة حظ خارق
لكنني كنت أحاول أن أكون سعيدة
فقط كل هذه الحرب لأطرق باب سعادتي
كنت أفرح بالنجاة عندما كانت نهايتي وشيكه
كنت أحلم وأناضل من أجل أيام أكثر سلامًا
كنت أحاول أن أكون علي ما يرام دومًا
كنت آملة و راغبة بأن لا يغيرني ما كنت أمر به حينها
فقط أن تبقي الحياة السعيدة ممكنة الحدوث
كنت أحاول لتبقى الحب والفرح والأحساس كلها ممكنة
ولكي تكون ثابتة راسخة لا تزعزها أيامي الفاسدة
كنت بدافع النجاة أستخرج من سم كل هذه الأيام المؤلمة مايمكن أن يسأعدني علي أن أقاوم أشد لحظاتي حلكه وظلمه
في المقابل أقابل نظرة ازدراء علي حالي
ههه فقط تبًا مالذي فعلته !
أيها الشخص الغريب المليء بالندوب والغابات الظليليه علي وجهك
فقط أغرب بعيدًا عن وجهي
ما أقسي كره الذات للذات!
التواضع صفة العظماءتبا لتواضعك
سأصبر حتي يعلم الصبر أنني صابر
جمييلة جدددا و كلاامك حلووفي صبحٍ هممت بالوقوف أمام مرآتي .
متفائلةٌ برؤية أدفأ أزهار حياتي .
فكيف بي الأ أرها وانا في مقتبل أيامي؟!
اللعنة فلم أجدها وياحسرتاه علي زهري !
بدلاً من ذلك أري شخصًا علي المرآة يكرهني
بل يستهزئني ويستحقرني !
تعلو ملامحه نظرة شفقةً علي حالي
بل أبتسامةُ حسرة علي مدفن آمالي
فأستذكرت لحظات عمري ومغامرات أيامي
علام أفنيت عمري لكي احصل علي نظرة الازدراء علي حالي؟
وأخيرًا تذكرت فكنت أجرب وأحارب...هذا كل ما أتذكره عن مراحل حياتي
لست هذه التي تنجح خططها دائماً
و لست لأعبةً نردٍ صاحبة حظ خارق
لكنني كنت أحاول أن أكون سعيدة
فقط كل هذه الحرب لأطرق باب سعادتي
كنت أفرح بالنجاة عندما كانت نهايتي وشيكه
كنت أحلم وأناضل من أجل أيام أكثر سلامًا
كنت أحاول أن أكون علي ما يرام دومًا
كنت آملة و راغبة بأن لا يغيرني ما كنت أمر به حينها
فقط أن تبقي الحياة السعيدة ممكنة الحدوث
كنت أحاول لتبقى الحب والفرح والأحساس كلها ممكنة
ولكي تكون ثابتة راسخة لا تزعزها أيامي الفاسدة
كنت بدافع النجاة أستخرج من سم كل هذه الأيام المؤلمة مايمكن أن يسأعدني علي أن أقاوم أشد لحظاتي حلكه وظلمه
في المقابل أقابل نظرة ازدراء علي حالي
ههه فقط تبًا مالذي فعلته !
أيها الشخص الغريب المليء بالندوب والغابات الظليليه علي وجهك
فقط أغرب بعيدًا عن وجهي
ما أقسي كره الذات للذات!
سعيدة بالتقائنا مرة تانيةها نحن نلتقي من جديد
Welcome back my queen
تسلملي سعيدة أنها عجبتكجميله يامني
فين القصه واخبار البود جارد اي