بريق امل العشق بالنسبة لياشتان بين وجهة النظر و تحدي النفس و سنة الحياه و مسلماتها...و من مسلمات الحياه ان بعد الظلام يأتي النور و في اليأس بحر تغرق فيه ان لم تتمكن روحك من خلق النجاه من العدم و قارب النجاه دائما هو بريق أمل احدثكم اليوم عن ....
خداع النفساكيد حب النفس يقلل من ضرر الغير لك لحرصك الدايم علي تعاملات متوازنه و تقييم الامور بمنطق.
هذا الامر يشمل شئ اصبح عام بكل حياتنا و هو الجدال.
الجدال هو مرض العصر الجديد
المرض الذي اصبح موجود بكل جوانب الحياه
بكل وقت و مكان...
حتي لو كان لدقائق بأي مكان عام
كأن النفس او الغير اصبحت تتلذذ وقت الفوز بمعركه كلاميه ....
حتي لو كان المنافس جاهل بالشئ الذي يتحدث عنه او لا غير متمكن من ترتيب الافكار و الكلام .
ساصدقكم القول...
من الممكن ايضا ان تكون انت جاهل بالشئ و قدرتك العقليه اكثر تنظيما او لغة حوارك اقوي
فاصبح هنا فوزك زيف كبير ضرك قبل الغير
لان زهوك لنفسك قد تخلق ثقه للأسف ليست بمحلها مخادعه لك و جعلتك مقصر بحق نفسك دون ان تنتبه.
لن اطيل عليكم
ف أنا ارغب ان تتأمل قليلا كلامي السابق و هو مجرد مثال لجوانب خادعه لنفسك كثيره لسبب صغير ...
لن يكون هناك ناقد لك ابدع و اصدق من نفسك لنفسك لأن تقول لنفسك انا علي حق او انا علي باطل و حان وقت التغيير و السمو من ذاتي
ببساطه تأمل و اسمع جيدا ما يقال
و تحدث مع الغير برغبة المعرفه لا اثبات انك الاصوب .
و لا تنشأ فكرة متحكمه بحياتك
فما هي الا نظريه تحمل الصواب و الخطاء قابله للنقاش فيها و مجبر علي سماع نقد الغير لتنعم بفوائدها.
الحقائق العلميه المثبته
هي الشي الوحيد الذي نقبله كما هو ولا نقبل ان يكون فيها تغيير الا ان تتغير بالوقت و التطور .
لكن غير ذلك كل حديث قائم بعمل او امور شخصيه سياسيه اجتماعيه نفسيه...... تقبل النقاش.
حتي الخبرات الشخصيه سميت شخصيه
لانها تمثل تجربه لشخص معين مر بأمور ما محيطه به هو و تحديات نفسيه و بيئيه تولدت عنها نتائج ما...
بناءاً علي معطيات غيرك المختلفه عنك بتفاصيلها
لا تحتمل ان تكون بمجملها نفس تجربتك او تعطي نفس النتائج.
الممتع ان تبني و تتفرد بتجربتك بطبع هادئ مستمع اكثر تقبل فكرة خطأءك لان المستفيد الاول هو
أنت
اقوال روني