طلعت انا ومراتى مصيف وروحنا عشان ندور علي شقة لقينا واحد بيقولنا ابوية عنده عمارة بنأجرها وفي شقة فاضية فيها و سعرها حلو اوى و خدنا الشقة يفرجنا عليها وبصراحة طلعت تحفة وقليل السعر اوى عليها بس مراتى لقيتها خدتنى علي جنب قالتلي الواد عمال يبصلي بصات غريبة قولتلها مفيش حاجة تلاقيه ميقصدش الشقة يعتبر ببلاش ونضيفة ومش هنلاقي زيها خالص .. المهم ادانا المفاتيح وقالنا مبروك عليكم ومشي .. بدانا انا ومراتى نحط حاجتنا في الدواليب و الشقة كانت نضيفة اوى و بدانا نغير هدومنا عشان ننام ونمنا ... بعد ما صحينا اكلنا و نزلنا اول ما نزلنا لقيت تليفونى بيرن لقيت رقم الواد رديت عليه لقيته بيسألنى ايه اخبار الشقة عجبتكو وارتحتوا فيها قولتله اه وشكرتو قالي لو عوزتو اي حاجة اتصلو بية ولو عاوزين تعرفو اماكن خروجات كلمونى شكرتو وقفلت ... لو عجبتكو قولولي اكمل 
خرجنا واتفسحنا ورجعنا عشان ننام اول ما دخلت الاوضة حسيت ان في حاجة متغيرة في الشقة وفي حاجات اتزحزت سنة عن مكانها محطتش في دماغى قولت يمكن عشان لسة مش حافظ الشقة ومش واخد عليها فبيتهيقلي المهم شديت مراتى علي السرير وقعدت ابعبص فيها والعب في كسها و اقفش بزازها وقلعتها ملط وبدأت اهيج فيها واشتمها زى ما هى متعودة ونتكلم كلام نجس مع بعض زي ما متعودين هجت عليها اوى جبت الحزام وربطها من رقبتها زى الكلبة ونيمتها علي الارض زى الملبة وانا ماسك طرف الحزام بايدى وجبتها ما بين رجلي وانا قاعد علي السرير ورحلي في الارض وخليتها تمص زبي وتبوس في رجلي وتقولي ارحمنى ونيك الشرموطة بتاعتك قولتلها اتقلبي علي ضهرك وانتى علي الارض وافشخى رجلك وهيجينى عشان انيكك عملت كدة وفتحت رجلها وقعدت تلعب في كسها وتقول انا لبوة ومتناكة وعاوزة اتناك وكسي يرتاح قولتلها خليكى زي ما انتى متتحركيش روحت جبت خيارة من التلاجة ورجعت قولتلها خدى دى خليها تريحك خدتها و قعدت تلعب بيها علي كسها من برا روحت قايم ضربهة علي وشهة قولتلها خلي الخيارة تنيكك يا شرموطة روحت واخدها منها وحشرتها في كسها جامد صوتت اوى قولتلها يلا خديها ومش عاوزها تخرج من كسك غير لما انا اخرجها وعملت كدة لحد ما انا خرجتها وركبتها ونكتها احلي نيكة ومن التعب نمنا واحنا ملط
صحينا تاني يوم وبدأنا نتحضر عشان نخرج للبحر ولبسنا واول ما نزلنا لقيته بيرن عليا رديت سلم عليا وسالنى مبسوطين ولا لا قولتله كله تمام تسلم علي سؤالك لقيته فجأة بيضحك وبيقولي ما هو لازم تبقو مبسوطين سكت شوية قولتلي اشمعنة قالي كان فى صوت صويت طالع من الشقة امباراح انتو كنتو بتعملو ايه.. اتخضيت من كلامه وقولتله لا مش من عندنا قالي ولا يهمكو المهم تبسط المدام و قالي سلام وقفل ... مراتى سألتنى فيه ايه قولتلها لا كان بيسألنى كان في مياة مفتوحة امباراح طول الليل قولتله لا مش عندنا .. قولت منبهاش عشان متقلقش وكملنا خروجتنا وانا بفكر لانه كان قايل انه مش قاعد في العمارة اصلا طيب هو سمع الصوت ازاى .. رجعنا البيت وقولنا نرتاح وننام عشان نخرج بالليل وفعلا خرجنا بالليل ورجعنا وبدأنا سهرتنا وقلعنا ملط وبدأنا نهيج بعض ورفعت رجلها ودخلت زبي في كسها وهى عمالة تتأوه منى وشغال عليها رزع فجأة لقيت في صوت برا في الصالة والصوت بيقرب للاوضة ببوص وراية لقيت ابن صاحب العمارة ومعاه ٤ صحابه اول ما شوفتهم هجمو عليا مسكونى جامد وواحد منهم رش اسبراي في وشى غبت عن الوعى محستش بحاجة .. بفتح عينى لقيت نفسي قاعد علي كرسي ومربوط وبقي محطوط عليه لزق وملط زى ما انا ومراتى قاعدة علي الكرسي اللي جنبي مربوطة زيي وهما قاعدين قدامنا ال٥ وبيضحكو و بيتفرجو علي الشاشة ببوص علي الشاشة لقيتهم بيتفرجو علي الليلة اللي حصلت بينى وبين مراتى لما كنت رابطها زى الكلبة وبتتناك بالخيارة اتفزعت اتاريهم كانوا حاطين كاميرا ومخبينها ومصورنا .. المهم لقيتهم بيفوقوا مراتى وبيقولولها اتفرجى وبيضحكو جامد .. بعد ما خلصو لقيت ابن صاحب العمارة بيقولي مش انا اولي من الخيارة اللي اتحشرت في كس المدام
بعدها لقيته بيبوص لصحابه وبيقولهم ايه رأيكم نفرج معانا الناس علي الفيلم النجس دة ويبقي ترند وعنوانه المعرص والكلبة الشرموطة ضحكو اوى لما سمعو و واحد من صحابه قالوه طيب ليه نفضحهم ما نستر عليهم و نبقي حبايبهم قاله تقصد يعنى انهم هيسمعو الكلام قاله اكيد ما هو استحالة يرضيهم انهم يبقو تريند .. انا وهى بنسمع الكلام دة ومذهولين لقيت ابن صاحب العمارة طلع مطواة وقال ولو موفقوش هناخد اللي احنا عاوزينوه عافية وهنفضحهم برضو .. راح جاي شايل اللزق من بوقي وقالي ايه رايك قولتله لا طبعا مفيش حاجة هتحصل راح ضربنى بالقلم جامد وقالي دلوقتى عامل راجل طيب مكنتش راجل وسبت الخيارة تنيك في شرفك ليه .. واحد من صحابه قاله يلا يا باشا نبتدى هو احنا هناخد رايه بدأو يفكوها من علي الكرسي وشلوها حطوها علي السرير وهى مكتوم بوقها ونيموها علي ضهرها واتنين ماسكينها والباقي بيقلع وطلعو ازبارهم ابن صاحب العمارة قال انا صاحب الكورة وانا اللي انيك الاول .. قعدو يضحكو وقالوله حقك ومسكوها جامد وفتحوا رجليها ليه وانا شايف المنظر وقاعد بزوم وبحاول افك نفسي وهما مكملين وهى قاعدة بتعيط ومش قادرة تطلع صوت الواد بدأ يحط زبه علي كسها لقاه مبلول قعدو يضحكو وواحد منهم قال يا عم دى طلعت شرموطة وهايجة اهو .. اتنين منهم كل واحد مسكو رجل وفتحوها رجولها عن بعض اوى وهى عمالة تعيط جامد بس بوقها مكتوم راح ابن صاحب البيت قالع ملط خالص قولهم معلش بقي يا اخونا عاوز اللحم يبقي علي اللحم وادوق البزاز علي جسمى
خرجنا واتفسحنا ورجعنا عشان ننام اول ما دخلت الاوضة حسيت ان في حاجة متغيرة في الشقة وفي حاجات اتزحزت سنة عن مكانها محطتش في دماغى قولت يمكن عشان لسة مش حافظ الشقة ومش واخد عليها فبيتهيقلي المهم شديت مراتى علي السرير وقعدت ابعبص فيها والعب في كسها و اقفش بزازها وقلعتها ملط وبدأت اهيج فيها واشتمها زى ما هى متعودة ونتكلم كلام نجس مع بعض زي ما متعودين هجت عليها اوى جبت الحزام وربطها من رقبتها زى الكلبة ونيمتها علي الارض زى الملبة وانا ماسك طرف الحزام بايدى وجبتها ما بين رجلي وانا قاعد علي السرير ورحلي في الارض وخليتها تمص زبي وتبوس في رجلي وتقولي ارحمنى ونيك الشرموطة بتاعتك قولتلها اتقلبي علي ضهرك وانتى علي الارض وافشخى رجلك وهيجينى عشان انيكك عملت كدة وفتحت رجلها وقعدت تلعب في كسها وتقول انا لبوة ومتناكة وعاوزة اتناك وكسي يرتاح قولتلها خليكى زي ما انتى متتحركيش روحت جبت خيارة من التلاجة ورجعت قولتلها خدى دى خليها تريحك خدتها و قعدت تلعب بيها علي كسها من برا روحت قايم ضربهة علي وشهة قولتلها خلي الخيارة تنيكك يا شرموطة روحت واخدها منها وحشرتها في كسها جامد صوتت اوى قولتلها يلا خديها ومش عاوزها تخرج من كسك غير لما انا اخرجها وعملت كدة لحد ما انا خرجتها وركبتها ونكتها احلي نيكة ومن التعب نمنا واحنا ملط
صحينا تاني يوم وبدأنا نتحضر عشان نخرج للبحر ولبسنا واول ما نزلنا لقيته بيرن عليا رديت سلم عليا وسالنى مبسوطين ولا لا قولتله كله تمام تسلم علي سؤالك لقيته فجأة بيضحك وبيقولي ما هو لازم تبقو مبسوطين سكت شوية قولتلي اشمعنة قالي كان فى صوت صويت طالع من الشقة امباراح انتو كنتو بتعملو ايه.. اتخضيت من كلامه وقولتله لا مش من عندنا قالي ولا يهمكو المهم تبسط المدام و قالي سلام وقفل ... مراتى سألتنى فيه ايه قولتلها لا كان بيسألنى كان في مياة مفتوحة امباراح طول الليل قولتله لا مش عندنا .. قولت منبهاش عشان متقلقش وكملنا خروجتنا وانا بفكر لانه كان قايل انه مش قاعد في العمارة اصلا طيب هو سمع الصوت ازاى .. رجعنا البيت وقولنا نرتاح وننام عشان نخرج بالليل وفعلا خرجنا بالليل ورجعنا وبدأنا سهرتنا وقلعنا ملط وبدأنا نهيج بعض ورفعت رجلها ودخلت زبي في كسها وهى عمالة تتأوه منى وشغال عليها رزع فجأة لقيت في صوت برا في الصالة والصوت بيقرب للاوضة ببوص وراية لقيت ابن صاحب العمارة ومعاه ٤ صحابه اول ما شوفتهم هجمو عليا مسكونى جامد وواحد منهم رش اسبراي في وشى غبت عن الوعى محستش بحاجة .. بفتح عينى لقيت نفسي قاعد علي كرسي ومربوط وبقي محطوط عليه لزق وملط زى ما انا ومراتى قاعدة علي الكرسي اللي جنبي مربوطة زيي وهما قاعدين قدامنا ال٥ وبيضحكو و بيتفرجو علي الشاشة ببوص علي الشاشة لقيتهم بيتفرجو علي الليلة اللي حصلت بينى وبين مراتى لما كنت رابطها زى الكلبة وبتتناك بالخيارة اتفزعت اتاريهم كانوا حاطين كاميرا ومخبينها ومصورنا .. المهم لقيتهم بيفوقوا مراتى وبيقولولها اتفرجى وبيضحكو جامد .. بعد ما خلصو لقيت ابن صاحب العمارة بيقولي مش انا اولي من الخيارة اللي اتحشرت في كس المدام
بعدها لقيته بيبوص لصحابه وبيقولهم ايه رأيكم نفرج معانا الناس علي الفيلم النجس دة ويبقي ترند وعنوانه المعرص والكلبة الشرموطة ضحكو اوى لما سمعو و واحد من صحابه قالوه طيب ليه نفضحهم ما نستر عليهم و نبقي حبايبهم قاله تقصد يعنى انهم هيسمعو الكلام قاله اكيد ما هو استحالة يرضيهم انهم يبقو تريند .. انا وهى بنسمع الكلام دة ومذهولين لقيت ابن صاحب العمارة طلع مطواة وقال ولو موفقوش هناخد اللي احنا عاوزينوه عافية وهنفضحهم برضو .. راح جاي شايل اللزق من بوقي وقالي ايه رايك قولتله لا طبعا مفيش حاجة هتحصل راح ضربنى بالقلم جامد وقالي دلوقتى عامل راجل طيب مكنتش راجل وسبت الخيارة تنيك في شرفك ليه .. واحد من صحابه قاله يلا يا باشا نبتدى هو احنا هناخد رايه بدأو يفكوها من علي الكرسي وشلوها حطوها علي السرير وهى مكتوم بوقها ونيموها علي ضهرها واتنين ماسكينها والباقي بيقلع وطلعو ازبارهم ابن صاحب العمارة قال انا صاحب الكورة وانا اللي انيك الاول .. قعدو يضحكو وقالوله حقك ومسكوها جامد وفتحوا رجليها ليه وانا شايف المنظر وقاعد بزوم وبحاول افك نفسي وهما مكملين وهى قاعدة بتعيط ومش قادرة تطلع صوت الواد بدأ يحط زبه علي كسها لقاه مبلول قعدو يضحكو وواحد منهم قال يا عم دى طلعت شرموطة وهايجة اهو .. اتنين منهم كل واحد مسكو رجل وفتحوها رجولها عن بعض اوى وهى عمالة تعيط جامد بس بوقها مكتوم راح ابن صاحب البيت قالع ملط خالص قولهم معلش بقي يا اخونا عاوز اللحم يبقي علي اللحم وادوق البزاز علي جسمى