• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

متسلسلة يوسف العوضي (رحلة الصعود)| السلسلة الثانية| حتى الجزء الثانى 10/5/2024 (عدد المشاهدين 2)

ابيقور

ميلفاوي أبلودر
العضوية الفضية
ميلفاوي معلم
عضو
ناشر قصص
ميلفاوي نشيط
إنضم
21 سبتمبر 2023
المشاركات
561
مستوى التفاعل
314
نقاط
750
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
مقدمة

سعادة لا يمكن وصفها
من متابعتي لردود حضراتكم ومساندتكم ليا في أول تجربة كتابة وكمان سعيد جداً بالنقد البناء ومن أهم نقاطه ضرورة عدم تكرار وصف الأماكن وشرح المصطلحات وعجبني جداً التعليق القائل أن في دور علي القارئ بضرورة المتابعة الجيدة للأحداث بكل تفاصيلها وبالتالي لا يوجد حاجه للتكرار عموماً، كمان التوازن بين الأحداث الرئيسية والمشاهد الجنسية بالإضافة طبعاً لضرورة إطالة الأجزاء ..

النقطة الوحيدة اللي كان عليها خلاف ما بين مؤيد ومعارض هي الفلاش الباك الطويل في بداية السلسلة الأولي والحقيقة الخلاف ده هيشجعني أنه إذا إحتجت لهذا النوع من الفلاش باك مرة أخري هعملوا لكن أكيد بحذر طبعاً وفي كل الأحوال مؤكد أن كل ما ذكر هيفيدني في السلسلة الثانية ..

نقطة أخيرة كنت متردد أبدء السلسلة الجديدة علشان شغال علي قصة جديدة بعنوان المسافر لكن بناء علي طلب حضراتكم هنبدأ بس أعذروني إذا حصل تأخير (لمن لم يقرأ السلسلة الأولي ضروري يقرأها قبل بداية السلسلة الجديدة) ..

الف شكر لحضراتكم وفي إنتظار المزيد من النقد البناء

السلسلة الثانية

يوسف العوضي (رحلة الصعود)

الجزء الأول

كوباية شاي بالنعناع وصحصحوا معايا ويلا بينا


فهم النفس البشرية والغوص في أعماقها شيء صعب جداً لكن في بديهيات يمكن فهمها والبناء عليها لتوقع القادم .. إنتهت السلسلة الأولي بسقوط شهد في أحضان يوسف لكن عندما تتابع مراحل هذا السقوط تجد أن النتيجة منطقية ..

إمرأة متفجرة الأنوثة تعمل من أجل إبنتها وهو ما يجعلها عرضه طول الوقت لنظرات الرجال المليئة بالشهوة الأمر الذي يضعها علي جمر الشهوات علي مدار سنوات قضتها علي ذكري زوجها الذي أحبته وعشقته، تعيش علي ذكري الليالي الجنسية الملتهبة معه تتذكر ملامح وجهه جيداً .. فوجئت بشاب شبيه بوالده في الملامح من إمرأة أخري لم تكن تعلم بوجوده لم تراه وهو يكبر لا تشعر أنه في مقام إبنها وأخو إبنتها الوحيدة، وجدت فيه النسخة التي تراها في مخيلتها وتعيش علي ذكراها .. نضيف علي ذلك بأنها نسخة معدلة في الطباع والقدرة علي تحمل المسئولية ..

علي الجانب الأخر يوسف فوجئ بوجود أخت جميلة وأم أجمل لم يتربي بجوارهم لم تهيئ نفسه علي أنهم من أهله .. وجد نفسه يعيش معهم وعلي مقربه من هذا الجمال وهو في ريعان شبابه حاول جمح شهواته تجاهم ربما نجح حتي الأن بالنسبة لأخته لكن مع شهد لم يقدر ..

ليلة السقوط بطبيعتها ساهمت فيما حدث، ليلة فرح معظم نسائها يرتدون ملابس مكشوفه تظهر الكثير من المفاتن وهو ما أوقد شهوة يوسف وجعله في حالة هياج علي غير العادة .. تكتمل الحلقة بوجوده علي مقربه منها بمفردهم عندما ذهب معها لإيصالها الي البيت فجاءت النتيجة المحتومة بكل تفاصيلها في نهاية الجزء الأخير من السلسلة الأولي، إنتهت الأحداث عندما طلبت شهد من يوسف عدم الحديث ليذهب بعدها يوسف إلي الفندق ..

في اليوم التالي بتتجمع العائلة يوسف وأمه زينب وعمته سوسن وأم العروسة شهد بالإضافة لعمه إبراهيم ومراته شربات للتوجه لبيت العروسة لتهنئتها بالصباحية .. لما بيوصلوا لبيت هند العروسة بيلاقوا أهل ياسر العريس هناك (أبوه علي وأمه نهي وأخته سوزي) ..

في جو عائلي تملؤه البهجة والسعادة بيباركوا للعروسين وبعدين شهد بتاخد البنات ويدخلوا أوضة النوم وبيهزروا معاها عايزين يطمنوا عليها وبيشوفوا منديل الدخلة لتبدأ الزغاريط ..

في الريسبشن كان في هزار علي نهي أم العريس ويوسف علشان كانوا هما المسئولين عن كل شيء في الفرح وأنهم كانوا عاملين زي المدير والنائب بتاعوا لتقاطعهم نهي بهزار يعني مش كل حاجه مشيت تمام ولا إيه، ليرد عليها إبراهيم "الحقيقة يا ست نهي أنتوا خليتوا الدنيا تمشي زي الألف" ..

نهي| تكرم يا أستاذ إبراهيم وطالما كنا شاطرين يبقي نعمل مشروع أنا ويوسف وبهزار بتقول ليوسف تعالي معايا نجيبلهم حاجه يشربوها ونتفق علي المشروع اللي هنعملوا مع بعض والكل بيضحك علي طريقتها ..

في المطبخ

نهي| عارف يا يوسف شكلي إتعودت وبقيت حابه وجودك ومستجدعاك أوي وبجد لو عايز تعمل مشروع هنا في القاهرة أنا ممكن أشاركك علي فكرة ..

يوسف| يا مدام نهي أنا أطول تبقي شريكتي ..

نهي| هترجع تاني لكلمة مدام مش إتفقنا إمبارح نهي بس ولا عايز تكبرني وتزعلني ..

يوسف| أنا مقدرش علي زعلك وبعدين أكبرك إيه وأنتي كلك شباب يا قمر ومش هقولك نهي تاني أنا هقولك يا نونا بس قدام الكل انتي مدام نهي ..

نهي| إذا كان كدا ماشي ونونا طالعة منك زي العسل ..

بتجهز نهي الحاجه وبتخرج بيها هي ويوسف وهما عمالين يضحكوا، بتكون شهد والبنات خرجوا من أوضة النوم، شهد بتلاحظ إندماج يوسف ونهي وبتحس لا إرادياً بنوع من الغيرة، بتنتهي مراسم التهنئة وبيمشوا كلهم ..

شهد بتعزم علي يوسف وأهله يروحوا معاها البيت لكن هما أعتذروا علشان يلحقوا يروحوا ياخدوا حاجتهم من الفندق ويسافروا ..



بتمر أيام كتيييير وبتتغير حاجات أكتر في حياة الكل

شهد بتمر أيامها بصعوبة جداً خاصة إنها بقت لوحدها بعد زواج بنتها وأحاسيسها بتهاجمها ما بين الرفض والقبول للي حصل مع يوسف ومش قادرة تحكي اللي جواها لحد حتي شيماء صاحبتها ما هو الأمر مش هين برضوا .. حتي شيماء مفتقده يوسف ومش قادره تحكي لشهد يمكن اللي بيهون عليها الوقت مكالمتها معاه ودلعها عليه من وقت للتاني ..



هند مبسوطة بزواجها لكن بعد ياسر عنها بسبب شغله في السياحة ومعظم وقته اللي بيقضيه في محافظة البحر الأحمر بدأ يأثر علي نفسيتها وكالعادة لجأت لصاحبتها الوحيدة ولاء وكلمتها علشان تقولها تيجي تزورها ويقعدوا مع بعض شوية .. وبعدها بيومين صحبتها مكدبتش خبر وجتلها بس الغريب إنه كان باين عليها الحزن بشكل كبير جداً ..

هند| مبتسأليش ليه يا روح أمك ..

ولاء| مافيش يا هند شوية مشاكل ..

هند| مشاكل إيه يا بت مالك قوليلي ..

ولاء| أقول إيه ياختي هو أنا جايه أنكد عليكي ..

هند| أنطقي يا بت أخلصي هو أسامة (زوج ولاء) عملك حاجه وبعدين أنا كمان هنكد عليكي الحال من بعضه وبتضحك ..

ولاء| أسامة مبهدلني بسبب عصبيته وغيرته دا رمي عليا اليمين مرتين لحد دلوقتي وإحنا لسه مكملناش سنه ..

هند| يلهووي طيب محدش إدخل ما بينكم من أول مره ليه (أبوكي مثلاً – أو حد من أهله) بدل ما الدنيا بينكم رايحه في داهيه كدا ..

ولاء| ما هو حالف عليا لو عرفت حد من أهلي أو من أهله تبقي دي الطلقة الأخيرة ..

هند| دا مش عصبي وغيور دا مجنون ---- يكون في عونك .. أنا كنت عايزه أحكيلك اللي مضايقني بس أنتي فيكي اللي مكفيكي ..

ولاء| بقولك إيه أنا زهقانه ومخنوقه أه بس أنتي صاحبتي الوحيده برضوا وإما كنتش أنا أسمعك مين هيسمعك يا قلبي قولي مالك ..

هند| ياسر سفره الكتير بسبب شغله في السياحة مضايقني أوي ومأثر عليا ..

ولاء| يا حبيبتي ما هو بيعمل كدا علشانكم أكيد، ولا أنتي الواد وحشك ولا إيه شكله طلع جامد ومظبط المزه بتاعتنا ..

هند| مش مظبط أوي ولا حاجه بس أهو اللي موجود وبتضحك ..

ولاء| ومين سمعك الحال من بعضه مطلع عين أمي ولما بحتاجه يدوب بيسد وبيضحكوا مع بعض ..

ولاء| أخوكي يوسف عامل إيه صحيح ..

هند| الحمد ---- كويس بس بقاله شويه مجاش من البلد، وحشني أوي ..

ولاء| ---- يخليهولك مكنش يتجوزني الفقري ده .. أهو ده اللي الوحده تيجي علي حجره وهي عارفه أنها هتترفع زي ما الكتاب بيقول وبتضحك ..

هند| بس يا سافلة هتموتي أنتي علي الواد وبيضحكوا مع بعض ..



علي الجانب الأخر من القاهرة بتحصل مكالمة بين ياسمين النجار زوجة رجل الأعمال سيد الشامي وصديقتها المقربة علياء الحسيني ..

علياء| مالك يا ياسو عصبية أوي كدا ليه ..

ياسمين| مش طايقة نفسي البيه مشغول بصفقاته ومش فاضيلي وأنا علي أخري ..

علياء| طيب أهدي بقولك إيه هو سيد بيه موجود ولا مسافر ..

ياسمين| سيد زفت مسافر ..

علياء| حلو أوي وأنا البيه عندي مش موجود برضوا وحتي لو موجود صلاحيته خلصت وبتضحك ضحكة رقيعة .. بقولك إيه يا ياسو أنا هجهز القاعدة عندي وتعالي نسهر سوا يا حبيبتي وروقي كدا ..

ياسمين| أحسن برضوا لأن أنا لو روحت ممكن أقطع شراييني وهي بتتكلم بعصبيه ..

علياء| روقي بقي علشان أنتي علي الطريق وسوقي براحه وأنا مستنياكي ..

بعدها بشويتين

علياء بتستقبل ياسمين بالأحضان وبيدخلوا يقعدوا مع بعض ..

ياسمين النجار (إختصرت وصفها في نهاية السلسلة الأولي بأنها أوفرسيز في مناطق أثارة المرأة وأقرب في الشكل لعارضة الأزياء والبورن ستار الأسترالية Costina Munteanu)

JrFMQMg.jpg

علياء الحسيني (ميلفايه أربعينية جميلة بزازها كبيرة نازلة شوية علي بطنها وطيزها كبيره ومدورة أقرب في الشكل لموزة بورتوريكو البورن ستار Scarlett Venom)


JrFVoR2.md.jpg

ياسمين| عشاء وويسكي ومعاه مكسرات ومجهزه فيلم نتفرج عليه .. إيه كل ده يا علياء أنتي لو عازمة صاحبك مش هتعملي كدا ..

علياء| أنا معنديش أغلي منك يا قلبي دا أنتي صاحبتي الوحيدة القريبة لقلبي اللي بحكي ليها كل حاجه .. ممكن أكون أعرف ناس كتير لكن أنتي أغلي واحده في حياتي ..

ياسمين| وأنا كمان يا علياء معنديش أغلي منك يا حبيبتي ..

علياء| يلا ناكل بقي وأنسي الهم كله دلوقتي ..

بعد الأكل بيقعدوا يتفرجوا علي الفيلم اللي كانت مجهزاه علياء (الفيلم كان رومانسي وفيه بعض المشاهد المثيره) كاس بعد كاس ومع سخونة الأجواء بسبب الفيلم ..

ياسمين بتحس جسمها بيسخن وإيدها بتتحرك بين رجليها ونفسها بيزيد شويه .. علياء بتلاحظ حركة أيد ياسمين وبتقرب منها لحد ما بتلزق فيها ..

علياء| مالك يا ياسو، سخنتي ولا إيه ..

ياسمين| تعبانه أوي يا علياء مش قادرة ..

علياء| بتمد إيدها علي أيد ياسمين اللي عند كسها وبتقولها خليني أنا أريحك يا مزه ..

ياسمين بتبصلها بهيام وهي ساكته بس بترفع إيدها ودي كانت إشارة بموافقتها علي كلام علياء اللي بتبدأ تحرك إيدها علي كسها وبتدعكه من فوق الهدوم وبتقرب وشها من ياسمين علشان يبدأوا بوسه جامدة وطويلة كانوا بياكلوا شفايف بعض والأنفاس بتبدأ تزيد والحرارة بتعلي لدرجة الغليان ..

علياء بتقطع البوسة وبتنزل علي الأرض بين رجلين ياسمين وبتمد إيدها ترفع فستانها وبتمسك الأندر علشان تنزله وبترفع وشها لتتلاقي الأعين وهي بتقولها أرفعي طيزك يا قطة علشان أقلعك الأندر لتشهق ياسمين بسبب إنحراف كلام علياء عن المعتاد بينهم، مش متعودة منها علي الألفاظ دي بس بترفع طيزها بإستسلام ..

علياء بتنزل الأندر وتخلعوا من رجليها خالص وتهجم علي كسها لحس في شفايفه شويه وتمسك زنبورها بشفايفها شويه تانيين وأهااااات ياسمين طالعة وهي بتبص علي اللي بتعملوا فيها علياء ..

علياء بتزود حالة الهياج اللي فيها ياسمين لما بتبدأ تدخل صباعين في كسها وهي مكملة لحس لتنهار ياسمين تماماً وتصرخ من المتعة نيكيني يا علياء، أنا محتاجه أتناك أوي اه اه اه ..

بتفضل علياء تنيك فيها بصوابعها لحد ما ياسمين بتجيب شهوتها وتهدي شويه .. علشان تقوم علياء تقلع خالص وتقلع ياسمين ويبقوا عريانين ملط وتسحبها من إيديها لأوضة النوم وبيكملوا علي السرير مع بعض دعك ومص ولحس لحد ما بيناموا من كتر ما جابوا شهوتهم ..

بتقلق علياء تاني يوم بعد ساعات نوم طويلة وبتبص علي ياسمين لاقتها بدأت تفوق هي كمان فبتضربها علي طيزها وهي بتقولها يلا يا شرموطتي علشان ناخد دش سوا لتبدأ بينهم مرحلة جديدة ومختلفة ..

يتبع ..

الجزء الثاني

كوباية شاي بالقرنفل
💝💝💝 وصحصحوا معايا ويلا بينا

حلو الشاي بالقرنفل (مافيش كلام وشكلي هحبوا أوي 💝) وإنتم بتبدأوا قراءة كل جزء من القصة، لكن موعدكوش أنكم تكملوا الكوباية لأن الإثارة اللي هتهاجم خيالكم هتنسيكم كل شيء في محيطكم ويلا بينا ..

البلد واه من اللي بيحصل هناك

علاقة زينب بيوسف بقي غالب عليها التوتر بسبب إهتمامه الزيادة بأخته وأمها، هي عارفه أنه اللي حصل مش ذنبها ولا ذنب شهد ومحدش فيهم غلط في حق التاني ومافيش وحده فيهم خطفت من التانيه زوجها وعلشان كده قدرت تتخطي الموقف ..

لكن بالنسبة ليها يوسف خط أحمر لأنها شايفه أن يوسف مش بس إبنها لكنه راجلها، السند والضهر اللي باقي ليها في الدنيا، ضيعت عليه عمرها وتنازلت عن إحتياجتها كأنثي من أجله ..

فكرة أن يوسف بقي مهتم بأخته وأمها بتوترها حتي لما بتحاول تقنع نفسها بتقبل إهتمامه بأخته بتلاقي نفسها مش قادرة تعمل ده بالنسبة لإهتمامه بشهد لدرجة أنها بقت تغير لو شافته بيكلمها في التليفون علشان يطمن عليها أو لما بيحكي ليها عن موقف أو موضوع معين عرفه عنها من مكالمتهم ..

لكن في نفس الوقت مش قادره تصارحه باللي جواها ودا مخليها متوترة معظم الوقت وهو مكنش واخد باله ومش مركز في الموضوع، عموماً الأيام بتعدي مهما كانت مليئة بالتوتر ..

الشيء الوحيد اللي كانوا بيشاركوا بعض فيه في الأيام دي كان حزنهم بسبب تطور الحالة المرضيه للأسوء لإبراهيم لأنه بالنسبة ليهم مش مجرد جار في البيت والأرض وخلاص، بالنسبة ليوسف جزء من تربيته كانت في أحضان عمه إبراهيم بجانب جده طبعاً ودا وضعه بمثابة الأب نسبياً وبالنسبة لزينب كان بمثابة الأخ وزوج صاحبتها الوحيدة المقربة شربات واللي بتعتبرها بمثابة الأخت دا غير إنها بير أسرارها ..

والإتفاق الوحيد بينهم كان علي ضرورة تحمل يوسف لمسئولية أرض عمه إبراهيم بجانب أرضهم خلال الفترة دي ..

كعادة الفلاحين ومع أول ضوء نهار بتصحي زينب علشان تصحي يوسف وتعملوا فطار قبل ما يروح الأرض ..

أفتكروا معايا أن زينب مره مكتملة الأنوثة، ست بلدي مربربه عليها بزاز ولا ضرع البقرة علي حق مش كلام سوة من اللي تخليك تنزل راكع علشان تتملي في جمالها، كسها حكاية تانيه منظره يخلي زوبرك ينقط لبن من غير ما تلمسه أما طيازها لما تشوفها بتفكرك بالوحش اللي كان بيقابلنا زمان وإحنا بنلعب أتاري في نهاية كل مرحلة ومكناش بنعرف نكسبه عايزة شاب عفي علشان يقدر عليها ..

علشان تتخيل معايا هي أقرب في الشبه من البورن ستار الأمريكية Kailani Kai

J4tG4pf.md.png
زينب| بتفتح الباب علي يوسف علشان تصحيه لكن بتتصدم من منظر جسمه الظاهر بالكامل لأنه مش لابس غير البوكسر، عينها بغريزة المرأة بتروح علي مكان زوبره ومع تأثير الصباح بيظهر ليها إنتفاخ قوي بيعرفها أد إيه أبنها مكتمل الفحولة ..

جسمها بيترعش جامد أينعم هو إبنها لكن مهما كان هي مره محرومه من الجنس من سنين طويلة والأكيد كمان أن غيرتها من إهتمام يوسف بشهد ليه تأثير كبير عليها وعلي أحاسيسها وملغبطاها جامد ..

بترجع خطوة لورا وبتقفل الباب وبتقرر تسيبه نايم شويه يمكن علشان تدي لنفسها الوقت تاخد نفسها وبترجع أوضتها، بتقعد علي سريرها وتسند علي ضهر السرير وهي رافعه رجل علي السرير وتنياها شويه والرجل التانيه علي الأرض ..

شيطان حرمانها بيخليها تفتكر منظر زوبر إبنها وإيدها لا إرادياً بترفع الجلابية وتحركها علي فخادها المربربه ودا بيعمل رعشة جامدة في جسمها وإيدها التانيه بتتحرك علي بزازها اللي عاملة زي ضرع البقرة، المره حضرها شيطان الهيجان وفي السن ده وبعد السنين الطويلة اللي فاتت دي بيبقي صعب الرجوع ..

بتبدأ تدعك كسها من علي الأندر اللي لابساه من الهيجان مش قادره حتي ترفع جسمها وتقلعة ودا إتسبب في وجع بسبب دعكها الجامد من علي الأندر بس وجع لا يقارن بالهيجان والإثارة اللي فيها ومخليها نازلة تقفيش في بزازها وولا كأنها راجل راكب فوقها وهو اللي بيعمل كده ..

نفسها بيزيد وحركة إيدها علي كسها وبزازها بتزيد لحد ما بتجيب شهوتها .. بتهدي شويه وهي مريحه علي السرير لحد ما بتسمع خبط علي باب الدار بتلم نفسها وتقوم تفتح وتلاقي شربات ..

زينب| إدخلي يا حبيبتي ..

شربات| لاقيتكوا إتأخرتوا قولت أبص عليكم عندنا شغل كتير في الأرض النهارده ..

زينب| ناديت علي يوسف الصبح مردش قولت أسيبه شويه ياختي ..

شربات| طيب يلا أنا هجهز الفطار وأنتي روحي صحيه علشان نلحق نخلص شغل الأرض قبل الحر ..

زينب| بتروح تصحي يوسف وهي قلبها بيدق جامد .. بتدخل تلاقي الوضع أسوء تقريباً من حركة يوسف راس زوبره خرجت من البوكسر جسمها بيترعش وقلقانه من وجود شربات بره .. بتغطي يوسف علشان الموقف المحرج ده وبعدين بتصحيه وتقولوا أنه إتأخر وخالتوا شربات بره بتجهز الفطار علشان يلحقوا يروحوا الأرض ..

زينب بتروح تساعد شربات ويوسف بيقوم يلبس جلابيته ويطلع علشان يروح الحمام وهو معدي بتكون شربات خارجه من المطبخ بأطباق الأكل بيخليها معدية من جنبه وبيروح مديها بعبوص جامد في طيزها بتشهق بصوت عالي بيلفت إنتباه زينب وهي جوه المطبخ ..

زينب| مالك يا شربات ..

شربات| مافيش ياختي الواد يوسف خارج نايم علي نفسه كنت هخبط فيه والأطباق كانت هتقع من إيدي ..

زينب| مش عارفه ماله النهارده لولا عندكم شغل كتير في الأرض كنت هسيبه نايم ..

يوسف بيميل علي شربات أنا واد برضوا يا ولية .. شربات بتبصلوا بدلع كدا وبتقولوا بصوت واطي خلص علشان عملالك مفاجأه هتعجبك ..

بعد الفطار يوسف بيقولهم أنا هروح لعمي إبراهيم أصبح عليه بسرعة وأتفق معاه هعمل إيه النهارده عايزوا يحس أنه معانا في كل حاجه علشان ميزعلش ..

زينب بتبص ليوسف وتقولوا جدع يا حبيبي وبتكمل يلا يا شربات روحي مع يوسف علشان لو عايز حاجه وهو شغال وأنا هعمل الغدا لينا كلنا ..

يوسف وشربات بيروحوا الأرض وبيدخل يوسف علشان يغير ويلبس هدوم الشغل وشربات كمان بتقلع العباية وتقعد بالجلابية تتابع يوسف وهو شغال وبتساعدوا علي أد ما بتقدر ..

بعد كام ساعة شغل يوسف جسمه كله عرق من الجو ومجهود الشغل بيطلب من شربات مياة علشان يشرب .. شربات بقالها كتير ما إجتمعتش بيوسف يمكن من قبل فرح أخته ودا مخليها علي نار وعايزاه أوي خاصة أنه مع زيادة مرض إبراهيم مبقاش في علاقة بينهم نهائي ..

بتجيب شربات المياة ليوسف بس بتكون فاتحة زراير الجلابية ودا مخلي معظم بزازها باينه ليه (عايزاه هو اللي يطلب "الأنثي لا تتغير مهما كانت بيئة نشأتها") .. يوسف بيشرب بس عينه هتطلع علي بزازها ..

شربات| عينك فين يا واد ..

يوسف| عيني رايحه علي الحاجات اللي بحبها ووحشاني أوي ..

شربات| طيب خلص يا أخويا يلا وأنا هطلع أقعد في الأوضة شويه الحر فرهدني ..

يوسف| أنا قدامي ربع ساعة وأنتي ريحي من الفرهده لحد ما أخلص مش هبقي أنا والحر عليكي وبيضحك ..

شربات| بنظرة أغراء تجنن طيب ما تتأخرش علشان مجهزالك مفاجأة ..

يوسف بيخلص الشغل ويطلع الأوضة بتاعتهم يقلع هدومه ويغسل جسمه بشوية مياة ويلبس الجلابية ويروح لشربات عندها بيلاقي الباب مقفول وبيخبط علي الباب (راجع السلسلة الأولي علشان تعرف تفاصيل المشهد) .. شربات بتتأكد أنه يوسف وبتفتح الباب بس مداريه جوه .. يوسف بيدخل ويشوف المنظر ده

المزة فيها كتير من البورن ستار الكندية (Riley Nixon)

J4tGihl.md.jpg
تخيل معي عزيزي القاريء أنك قدام لوحة تحمل كل معاني الإغراء والإثارة والمتعة (شربات مره عفيه بياض بحمار، النيك معاها بيبدأ من عينيها اللي لوحدها كفيلة أنها تنيكك في أفكارك، قدام عينيها بتبقي كأنك منوم مغناطيسياً سارح في ملكوت مكوناته المتعة والإثاره مقترنه بهياج جنسي عنيف .. شفايفها حدوته، أنت مع شربات مش محتاج حد ينبهك أنك لما بتدأ العزف بشفايف المرأة تبقي قدرت تنيكها في أفكارها لأن معاها ولا إرادياً بتلبس في شفايفها لدرجة أنك محتاج حد يشدك من فوقها علشان تبعد .. بزازها تكفي لقضاء ليلة جنسية ملتهبة بمفردها .. وااااه من منبع العسل والشفتين الحلوين ورده تحب تشمها قبل ما تدوقها وبعدين لازم تنيكه جامد أوي هتستمتع وتنسي الدنيا .. طيزها ملبن تشعر أن المتعة سيطرت علي كافة حواسك وأنت راكبها) ..

يوسف طول عمره بيقول لشربات يا خالتي لأنها مرات عمه إبراهيم جار وصديق أبوه وجده بل أنه يرتقي لمنزلة الأب وكذلك هي بمنزلة الخالة ..

لكن أستني يوسف أي نعم شاب قوي من كثرة عمله في الأرض وكمان راسي وبيفهم ودي ميزات أكتسبها من جده لكن لما دخل مرحلة البلوغ ودي مرحلة مش بتقدر تسيطر فيها علي نفسك وبدأت الشهوة تغذوا عقله لم يكن أمامه سوي منحنيات شربات مره ملفايه زي الكتاب ما بيقول ولأنه قريب منهم في الأرض والبيت وبيتجمعوا كتير كان بيشوفها من قريب بلبس يظهر مفاتنها كل دي كانت مخزونات عقله ولما إيدها وصلت لفخدته وهو مصاب مكنش في مجال للسيطره علي شهواته (راجع السلسلة الأولي) ..

أمور كثيرة دارت في عقل يوسف وهو يتأمل لوحة الإغراء الفاجر اللي قدامه واللي بمجرد رؤيتها بيهتز قلبة ويقوم زوبره من نومه ويبقي كأنه الوتد مستعد ينيكها في كل حته، كل ده مكنش من فراغ لأن شربات مش بس لوحة إغراء هي كمان اللي قطفت عذرية يوسف ..

كمان المرة غير كل مره لأن هي اللي بتناديه بإغراء مستخدمة أسلحتها الفتاكة بنت الفتاكة .. يوسف بيقلع جلابيته ومكنش تحتها غير البوكسر واللي بيظهر منه تمدد وتده بشده ..

تزداد الأجواء إثارة لما أشتدت أعصاب يوسف وتحفزت عضلات جسده وبرزت عروقه ليصبح وكأنه أحد مقاتلي الإمبراطورية اليونانية، يبدوا أنه أحب الفكرة ويريد الإعلان عن أسلحته هو الأخر ..

إرتعش جسد شربات بالكامل وهي تشاهد هذا الجسد الذي فتنت به .. ليقترب أكثر من شربات وعينه مثبته علي عينها في لحظات صمت تسبق العاصفة .. أصبح التقارب أقرب للتلامس وأختلطت الأنفاس لتبدأ العاصفة بتلامس الشفايف وأحتضانهما لبعضهم البعض يأكلها وتأكلة بلا هواده ..

يوسف يتحرك بيها خطوتين للحائط وهو يطحن جسدها بجسده وما زال يأكل شفايفها وهي تبادله بنفس القوة ..

الأمر لا علاقه له بالسادية لكنه يمتلك قوة جسدية كبيرة مما جعله يتعامل معها ببعض الخشونه .. شربات كمان مره عفيه وبالتالي أحبت ما يفعله بها بقوة وهو ما ظهر عليها عندما أستدارت بجسده ليصبح هو مستنداً علي الحائط ونزلت بشفايفها علي رقبته تلتهمها وهي تضع كفيها علي صدره ضاغطتاً جسده بقوه في الحائط ولم تكتفي فأكملت إلتهامها لكامل صدره مروراً بحلماته الأمر الذي أثارة بشده فبدأ يضمها له وهو يضربها ببعض الشده علي طيزها ..

تهدأ العاصفة نسبياً وتعود الشفايف لبعضها البعض وكأنه المرسي الذي يعودان له للأستمتاع ببعض الراحة ..

الراحة التي لم تدم طويلاً عندما أمتدت يدها نحو وتده تحركها عليه من منبته لرأسه المدبب فتزداد وتيرة القبلات ويبدأ يوسف في فك البرا وينزل بشفايفه ملتهماً حلمات بزازها وهو قافش فيهم وكأنه صغير جائع يرضع من أمه ..

صاحبي لما تبقي السبب في إثارة وهيجان مره عفيه زي شربات متفكرش للحظة إنها هتدوب بسرعة في إيدك، اللي عمله يوسف ردت عليه شربات بقوة وهي بتنزل علي ركبتها وتقلعه البوكسر وتمسك وتده وهي بتبص في عينه وكأنها بتحذره من اللي هيحصل ..

بترفع زوبره وتنزل تاخد بيضانه في بوقها واحدة ورا التانيه وهي بتمصهم ودا خلي أعصاب يوسف تشد جامد وهي مكملة مش ساكته بتلحس زوبره من منبته لحد راسه وتاخد الراس في بوقها مش عارف أقول بتمصها ولا بتهرسها هرس كانت عنيفة شويه بنت الوسخه وهي في نفس الوقت بتداعب بيضانه بأيد وماسكه زوبره بالأيد التانية، و---- ما قصرت بنت الأحبه عملت كل اللي المفروض يتعمل وحاولت تاخد معظم زوبره في بوقها علي أد ما قدرت وهي عماله تمصه جامد ويوسف مقدرش يتحمل ده كتير فمد أيده يرفعها ورجع يبوس ويأكل شفايفها من تاني ..

يزوقها يوسف ويخلي وشها للحيطه المره دي ويقلعها الأندر ويضغطها بأيده الشمال من أعلي ضهرها ناحية الحيطة وبأيده اليمين يأخذ من ريقه ليداعب كسها، تشهق شربات بقوة وتفلقسلوا أكتر هي عارفه هيعمل إيه ومستنيا ده أوي ..

يوسف بيدخل زوبره جامد في كسها وتعلي الأهات وتزيد وتيرة رهزه لها وهي تشتكي من قوته بالأهات الطويلة وصوتها العالي ..

اااااه يا يوسف ..

أديني جامد .. كمل متقفش اااااه يامه إلحقيني ..

يوسف بدأ يحس بعسلها نازل علي زوبره وهي مبقتش قادرة وجسمها بيرتعش من ضعفها في اللحظات دي ..

يوسف بيرفعها ويروح بيها علي الفرشة الموجودة علي الأرض (واضح أن اللبوة مجهزاها من بدري) .. بينزلها علي ضهرها ويرفع رجلها علي كتفه ويبعد الرجل التانيه وهو قاعد علي ركبته وبيكمل رهز كسها بقوة وهي بتبص ليه وكأنها بتطلب منه يرحمها شويه ..


J4tGypj.md.png

حس يوسف أن لبنه بدأ يسخن في بيضانه وعلي وشك الخروج فبيريح نفسه ويخرج زوبره منها ويقولها لفي يا كسمك وفلقسي ..

شربات وهي بتلف وتفلقسلوا ما تشتمش يا روح أمك ..

يوسف وهو بيزوق زوبره جامد في كسها من ورا بتقولي حاجه يا شرموطه ..

شربات بتصوت وهي بتلف رأسها ليه وبمحن ولبونة جامده بقولك إرزع جامد يا قلب الشرموطة ..

نيك متواصل وأهات عاليه قطعها يوسف بتوقفه عن الرهز لما حس أن لبنه وصل لدرجة الغليان في بيضانه وهو لسه مشبعش من اللبوة اللي تحته ..

يوسف حب يريح شويه تاني علشان ميجبش وفي نفس الوقت يحافظ علي شبق وسخونة اللبوة شربات فبينزل بشفايفه علي طيزها وفضل يتنقل من فلقه للتانية وهو ماسكهم بأيده وبيبعدهم عن بعض ويبدأ في لحس كسها والإستمتاع بطعم شهدها وبعدين يحرك لسانه علي إمتداد الممر بين الفلقتين لحد فتحة طيزها ويبللها بشده من ريقة ويبدأ يدخل صباعه الأوسط في فتحتها ..

شربات| أنت كمان بتبعبصني في طيزي يابن زينب اااااه ياني منك ..

يوسف عمال يوسع في طيزها وبيدخل صباعه التاني وبينكها بيهم جامد .. بيوقف تاني علي ركبه وهي لسه في نفس الوضع وبيبدأ يحرك زوبره علي فتحة طيزها ..

شربات| أنت هتعمل إيه ..

يوسف| هنيك طيزك يا لبوة ..

شربات| أحا بعد العمر ده كله هتناك في طيزي ومن عيل يعتبر أبني يلهوي عليكي يا شربات يلهوي يلهوي ..

يوسف| بيزوق راس زوبره في طيزها وبيدخله واحده واحده ..

شربات| وشها أحمر جامد وأهاتها زادت أوي ..

يوسف| بدأ يرهز طيزها أوي وهو كمان بدأ يزوم ومقدرش يطول من ضيق طيزها وسخونتها ولبنه بيخرج زي الطلقات ورا بعضها في طيزها ..

شربات بتصرخ جامد وهي بتقول أحا عليا أتنكت في طيزي ..

نكتني في طيزي يابن زينب ونزلت لبنك السخن فيها يابن الوسخة بيحرقني أوي وبتنزل علي وشها ..

يوسف| حقك عليا يا خالتي لو كنت وجعتك وبيضحك ..

خالتك إيه بعد ما فشخت كسمي قول يا شرموطتي يا لبوة يا مره ياللي نكتك في طيزك تعالي فحضني يا جو تعالي وبتهدا العاصفة وتنتهي تماماً ..

أيام وبتمر تظهر ناس وتختفي ناس

بيموت إبراهيم أخر عنقود بيربط يوسف بالبلد ليبدأ التفكير في مشروع حياته في مجال العربيات وبيشجعه إتصالات نهي الكتير واللي دايماً تفكره فيها أنها مستنيه تشاركه زي ما إتفقوا مع بعض ..

مشكلة يوسف كانت في أمه وكمان هو حاسس أن شربات مسئولة منه ودا بيخليه يبدأ يقنع أمه أنها لازم تقف جنبه وتساعده يعمل مشروع حياته ..

زينب بتحب يوسف ومش عايزه تكسر بخاطره وبتوافق تسافر مع إبنها علشان يعمل مشروعه في القاهرة وكمان بتوافقه يبيعوا حتة أرض علشان يبدأ بتمنها المشورع ..

زينب| خالتك شربات هنعمل معاها إيه لما نسافر دي هتقطع بيا ..

يوسف| وليه تقطع بيكي ما إحنا نقنعها تيجي معانا هي مالهاش غيرنا قريبين منها وأخواتها كلهم متجوزين في البلاد اللي حوالينا وكل واحد مشغول في حياته ونبقي نجيبها تزور اللي هي عايزاه وقت ما تعوز ..

زينب| تفتكر هتوافق ..

يوسف| أنتي من ناحيه وأنا من ناحيه أكيد هنقدر نقنعها ..

زينب| طيب وباقي أرضنا وأرضها هنعمل فيهم إيه ..

يوسف| هنأجرهم لحد ما نشوف عايزين نعمل فيهم إيه ..

زينب| طيب لو وافقت تيجي يا فالح هتقعد فين ..

يوسف| معانا طبعاً ..

زينب| مش هتبقي علي راحتها في اللبس وكدا علشان إنت هتبقي موجود ..

يوسف| يا أمي أنا هسافر علشان نفسي أعمل مشروع كبير يدوب هاجي علي النوم يعني مش هعملكم قلق بالعكس وجودها هيبقي كويس علشان متزهقيش ..

زينب| وأنت هتسفرني علشان تسبني ياخويا وتفضل مشغول ..

يوسف| وأنا أقدر علي زعلك يا زيزي يا عسل أنتي دا أنا هخرجك وأفسحك كتير وبيزغزها ..

زينب| في اللحظة دي بدل ما تضحك حست بقشعرة في جسمها من لمساته وعلشان مايحسش بيها قالتلوا طيب وسع يا بكاش أروح أشوف شربات ..

باس كدا ونكمل المره الجاية عايز أعرف رأيكم بمنتهي الأمانة زي ما إتعودت منكم علشان نصلح من العيوب مع بعض ..

يتبع ...
 

Dragon-tiger

ميلفاوي جديد
عضو
إنضم
9 فبراير 2024
المشاركات
15
مستوى التفاعل
2
نقاط
161
النوع
عدم الإفصاح
الميول
عدم الإفصاح
جامده جدا
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل