• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

قصيرة جعلتني عاهرة (عدد المشاهدين 2)

سلطان ميلفات

ميلفاوي حلو
العضوية الفضية
ميلفاوي معلم
عضو
ناشر صور
ميلفاوي نشيط
إنضم
12 يناير 2024
المشاركات
760
مستوى التفاعل
531
نقاط
10,280
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
فى إحدي قري محافظة الدقهلية بمصر المحروسة بدأت أحداث تلك القصة، ولمن لا يعرف محافظة الدقهلية فهي محافظة تقع بشمال دلتا مصر قريبة من البحر الأبيض المتوسط وقد كانت تلك المحافظة مقرا للفرنسيين أثناء الإحتلال الفرنسي لمصر، ويقال أن الفرنسيون لم يتركوا بنت أو إمرأة بالمحافظة إلا وكشفوا مستورها وضاجعوها بكل ما هو حديث فى المضاجهة بذلك الوقت، حتي كان أغلب البنات وقتها حوامل من أبناء الفرنسيين، وبذلك نشأ جيل جديد فى تلك المحافظة يتميز بالجمال الباهر، وإشتهرت محافظة الدقهلية حتي يومنا هذا بجمال أبنائها وبناتها وفى منزل شديد الفقر فى أحد قري تلك المحافظة ولدت فاطمة لأب وأم فقراء بينما كانت السابعة فى الترتيب بين أخواتها فقد سبقها ولدان وأربع بنات لتصبح هي سابع جسد يعيش بذلك المنزل الضيق، كان المنزل مبنيا من الطوب اللبن ومكون من غرفة واحدة ينام بها كل أفراد الأسرة فبأحد الأركان يوجد السرير الوحيد الذي تعرفه تلك العائلة ويحتله الأب والأم بينما الأبناء ينامون فوق سجادة ممتلئة بالأتربة ملقاه بوسط الغرفة، فلكم أن تتخيلوا ستة أجساد تنام فى مساحة لا تتجاوز المترين بعدما أضيف لهم جسد سابع يشاركهم ضيقهم، وكان يوجد بزاوية حجرة ضيقة تستخدم كحمام للعائلة بينما يواريها باب خشبي به من الثقوب ما يجعله عديم النفع فهو وإن كان يخفي وجه الموجود بالحمام إلا إنه لا يخفي باقي جسده
كان الأب يعمل بأحد الحقول من الصباح الباكر ولا يعود إلا بعد اذان المغرب لتشعل الأم إضاءة ضعيفة مستخدمة مصباح يعمل بالغاز بينما يجتمع أفراد الأسرة للعشاء ثم يخلدون للنوم حيث ينام الوالدان سويا على السرير بينما يتسابق الأبناء كل يحاول الحصول على جزء يستوعب بعضا من جسده على تلك السجادة
كان الصبيان أحمد ومحمود قد أخرجهما والدهما من المدرسة حينما أنهيا دراستهما الإبتدائية ليدفع بهما فى أحد الحقول للعمل وقد شاركتهما الأخت الكبرى حسنية بينما لا يزال بنتان بالمرحلة الإبتدائية والصغريتان من بينهما فاطمة لم يدخلا للمدرسة بعد بدأ إدراك فاطمة ينموا على تلك الحركات الغريبة التي كانت تحدث بين والدها ووالدتها، ففي بعض الليالي كان الأب يأمر الأولاد بعدم النظر تجاه السرير لتسمع بعدها فاطمة حركة عنيفة على السرير بينما تصدر أمها تأوهات تدل على ألمها الشديد فكانت فاطمة تبكي لإعتقادها أن أبيها يضرب أمها، بينما كانت تسمع ضحكات خافتة بين أخيها الكبير وأختها الكبري والبقية يتصنعون النوم العميق فقد كان الأب ينهال بعصا رفيعة على من يتجرأ ويقاطعهما او يصدر صوتا حتي يبدأ الدم فى الظهور من جسده، تجرأت فاطمة فى أحد الأيام لتنظر ما يحدث على السرير، فرفعت وجهها لتري أبيها وأمها وقد تكوما تحت الأغطية لا يظهر منهما شيئا بينما صار جسد الأب فوق الأم ورأت مكان مؤخرته يعلوا ويهبط بينما الأم تئن مع كل دفعة من مؤخرة الأب الجاثم فوقها، لم تكن تفهم فاطمة فى ذلك الوقت ماذا يحدث ولكنها فى أحد المرات تجرأت وسألت أمها وكانت الإجابة صفعة شديدة على وجهها أوقعتها أرضا بينما الأم تصرخ بها يا بنت الشرموطة ... إنتي من صغرك ناوية تطلعي شرموطة، بكت فاطمة كثيرا بينما كانت تفكر لماذا ضربتها أمها وما معني كلمة شرموطة
كانت فاطمة قد بلغت الخامسة حينما أضيف ثلاثه أجساد أخري على تلك السجادة فأصبح تلاصق الأخوة شديدا أثناء النوم حتي إنهم إعتادوا أن يستغرقوا فى النوم فى أي وضع بينما كل جسد يحمل بعض السيقان والأيادي الإضافية من باقي الإخوة
فى أحد الأيام إستيقظت فاطمة فى منتصف الليل على صرخات شديدة وأصوات تلك العصا الرفيعة التي يستخدمها الأب للعقاب، فنظرت فإذا العصا تنهال على أحمد الأخ الأكبر بينما الأم ممسكة بحسنية الأخت الكبري تلكمها بأقدامها فى بطنها، كان أحمد يصرخ من الضربات المتلاحقة بينما الأب يصرخ قائلا أختك ... أختك يا إبن الوسخة ... بتنيك أختك يا إبن المتناكة، ويرد أحمد فى توسلات حرمت يابا ... حرمت و****، بينما تردد الأم بعض السباب أثناء ركلها لجسد حسنية التي تكورت على الأرض لتلافى الركلات وهى تصرخ بينما لمحت فاطمة لباس حسنية وهو معلقا بإحدي ساقيها فيبدوا أنها كانت تحاول إرتدائه على عجل فلم يتيسر لها، بدأ الدم يخرج من جسد أحمد نتيجة لضرب ألأب بينما الأب مستمر فى ضرباته المؤلمة ولا يوال يردد كلامه عما كان يفعله الأخ مع الأخت بينما إستغل أحمد توقف ألأب للحظات لبدل العصا من يد لأخري لينطلق فاتحا باب المنزل ويخرج جاريا، وكانت هذه هي أخر مرة يري أفراد الأسرة أحمد فلم يعد أحمد ثانية من يومها، إستدار الأب لحسنية بعدما هرب أحمد ليبدأ فى عقابها بالعصا بينما الأم لا نزال تركل بطنها بشدة وهي تقول يا بنت الوسخة
يا متناكة ... عاوزة تفضحينا يا شرموطة، ليقاطعها أبي قائلا البنت دي لازم تتكوي علشان تتعلم الأدب، كانت فاطمة تنظر فى ذهول بينما تنهمر دموعها فهي تري قسوة فوق الوصف بينما لا تستوعب ماحدث بين الأخين يستدعي كل ذلك، إستدار الأب ليوقد موقد بينما يضع سكين فوق النار حتي تلتهب بينما أسرعت الأم لتجلس على صدر حسنية وتأخذ ساقيها ترفعهما وتحتجزهما تحت أبطيها مانعة إياها من الحركة بينما حسنية تصرخ متوسلة أن يسامحوها وغنها لن تفعل ما فعلت ثانية، نظرت فاطمة لما بين فخذي حسنية ورأت شعرا كثيفا يغطيه وتعجبت وقتها لماذا لا تمتلك هي شعرا مثل هذا، عاد الأب وبيده تلك السكينة التي أصبحت حمراء اللون من أثر النيران ليقترب بها من حسنية ويضعها بين فخذيها فى حين صرخت حسنية صرخة شديدة فقدت بعدها الوعي بينما تصاعدت أبخرة من بين فخذيها، ضمت فاطمة فخذيها فى خوف ووجل فقد خافت أن يفعل بها أبوها وأمها ما فعلا بحسنية ولكن الأم قامت من فوق جسد حسنية بعدها تاركة إياها عارية بدون أن تسترها لتركلها بضع ركلات إضافية بين فخذاها بينما حسنية لا تشعر بشئ وقد ظنتها فاطمة قد ماتت، بينما نظر الأب بغضب لباقى الأبناء
ويمسك بالعصا ينهال بها علي أحسادهم صائحا ناموا يا اولاد الوسخة .... حلاقيها منين ولا منين بس ياربي ... حتفضحونا يا اولاد المتناكة، فأدار كل واحد من الأبناء جسده ليتصنع النوم بينما تركوا حسنية ملقاه كما هي عارية ولا يجرؤ أحدا أن يطل عليها مدلي فى تلك المنطقة فقالت ذلك لسميرة التي ردت بقولها أهه ده هو الزب، فعلمت فاطمة معني الزب ومعني الكس ومعني النيك بينما كانت لا تزال فى الثامنة من عمرها
كان بعض صديقاتها يقولون لها بأن أختها حسنية لبوة وعادت لتسأل وتعرف بأن اللبوة هي تلك الفتاه التي لا تشبع ولا ترتوي من النيك ولم تعلم ما هو الخطأ فى ذلك ... ألا يوجد ذلك الكس ليتناك أم ما هو الخطأ فى أن تتناك البنت؟
كانت سميرة صديقة فاطمة هي مرجعها الجنسي وكانت كلما سألتها سؤالا تجيبها ثم تأخذها لدورة المياه لتعرض كسها أمامها وفي أحد المرات طلبت سميرة من فاطمة أن تري كسها هى أيضا ولم تري فاطمة ما يمنع ذلك فخلعت لباسها بينما إقتربت سميرة براسها لتتفحص كسها بينما تمد يداها الصغيرتان لتبعد الشفرتان وتري ما بالداخل، أحست فاطمة فى ذلك الوقت بما يشبة الكهرباء تسري فى جسدها فوجدت نفسها تضم فخذاها بينما تبعد وسطها عن سميرة التي قالت إستني ... إستني شوية، وقد كان الشعور لذيذا فتركتها فاطمة تكتشف كسها، ثم دعتها سميرة لتفعل معها ما فعلت فجثت فاطمة تبعد الشفرتين وتري ما بالداخل بينما وجدت سميرة وقد أغمضت عيناها وهي تتنهد فمدت يدها أكثر تكتشف ذلك الكس بينما وجدت بعض البلل بكس سميرة
داومت الصديقتان على ذلك الفعل وقد قالت سميرة لفاطمة فى أحد المرات انها تفعل ذلك ايضا مع إبنه عمتها وجلست تروي لها عن كس إبنه عمتها وكيف يغطيه الشعر الكثيف فردت فاطمة بأن كس أختها حسنية ايضا ملئ بذلك الشعر وأنها عندما تكبر سينمو الشعر فوق كسها، بدأت فاطمة تألف لتلك المتعة التي تشعر بها من جراء العبث بكسها وتطلبها من سميرة حتي تم إكتشاف أمرهما فى أحد المرات من إحدي البنات وسرت حكايتهما كالنار فى الهشيم فكان عقابها شديدا من أبيها وأمها فقد ضربها أبوها حتي أدمي جسدها بينما كان يسبها بقوله يا لبوة ... يا بنت المتناكة ... مش كفاية الشرموطة أختك ... حتفضحينا إنتي كمان، كانت فاطمة فى تلك المرة تفهم معني الكلمات فقد تعلمت ما هي اللبوة وما هي المتناكة
منعت فاطمة من الذهاب ثانية للمدرسة وقد إفتقدت سميرة وكسها الذي إعتادت عليه بينما بدأت أمها تستخدمها فى أعمال المنزل أو لقضاء بعض المشاوير، وفى أحد الأيام أرسلتها أمها لتحضر نقودا من أختها حسنية بالحقل الذي تعمل به فقد كان مفترضا ان تأخذ أجرتها هذا الصباح وقد خشت الأم على النقود من الضياع، ذهبت فاطمة للبحث عن حسنية ودخلت بداخل غيط الذرة حيث تعمل حسنية، بدأت فاطمة فى البحث عن حسنية وقد كانت كثافة النباتات تحجب الرؤية فبدأت فاطمة تتسلل من بين نبات الذرة العالي بحثا عن أختها، وصلت إلي أسماع فاطمة بعد الأصوات فتوجهت تجاه الصوت بينما بدأت بعض الكلمات تصل لمسامعها وتعرفت على صوت أختها حسنية وهي تقول لأ ... لأ ... لأ يا حمدان مش كدة حد يشوفنا بعدين، فيرد صوت حمدان قائلا تعالي يا بنت ... أنا بحبك .. تعالي، لم تكن فاطمة تري من النباتات العملاقة فبدأت تتسلل رويدا حتى وصلت لمصدر الصوت وإختبأت بين النباتات تري ما يحدث، وجدت حمدان وهو إبن صاحب الحقل متزوج ولديه أربعة ***** ممسكا بأختها يجذبها تجاه جسده بينما تحاول هي الإبتعاد وتقول فى دلا لأ ... لأ يا حمدان، فيرد حمدان قائلا ايه يا بنت هي دي أول مرة ... تعالي بس، وجذب حمدان حسنية ليلتصق جسده بجسدها بينما يقبل رقبتها، بدأت أصوات حسنية تخفت شيئا فشيئا بينما تتلفت حولها لتري إن كان أحدا يراها بينما كانت يدا حمدان تتحسس ظهرها وهو يقبل رقبتها أمسك حمدان بيد حسنيه يضعها بين أفخاذه من فوق الجلباب فقالت لأ ياحمدان بينما لم تسحب يدها وتركتها بذلك الموضع بين فخذي حمدان وتحول حمدان من رقبتها ليقبل فمها فتخمد أصوات حسنية تماما، جلست فاطمة وسط عيدان الذري تري ما سيحدث بين أختها وحمدان فرأت أن يد أختها بدأت تتحرك بين فخذي حمدان ويرتفع جلبابه رويدا وكأن شيئا ما بجسده يرفع الجلباب، كانت يدا حمدان تتحسس جسد حسنيه وبدأ فى تحسس فخوذها وبدأ يرفع جلبابها ليدخل يده من تحت الجلباب ليتحسس لحم فخذاها، ما أن لمست يد حمدان لحم حسنية حتى إنطلق من بين شفتيها أنين وبدا جسدها يسترخي فأرقدها حمدان على الأرض بينما رفع ثوبها حتى بطنها ثم جذب جلبابه رافعا إياه ليضعه فى فمه، وقتها رأت فاطمة شيئا ضخما متصلبا خارجا من بين فخذي حمدان فتعجبت فاطمة عندما رأته فما يوجد لدي ابيها وأخيها محمود متدلي وليس متصلبا كذلك الذي لدي حمدان، كان جسد حسنية شديد البياض فكانت عينا حمدان تأكله بينما جثا بجوارها يتحسس فخذاها فيرتخيا ويبتعدا عن بعضهما رويدا رويدا، رفع حمدان ثوب حسنية لأعلي حتى كشف ثدياها فأطبق برأسه علي ثدياها يرتضعهما بينما حسنية صامتة تئن أنينا مكتوما حتى لا يعلو صوتها وينكشف أمرها، أدخل حمدان كفه بين فخذا حسنية وإعتصر مكمن عفافها فلم تطق حسنية وأطلقت صرخة سارع على أثرها حمدان بكتم أنفاسها بيده، تعجبت فاطمة لم تتألم حسنية فهي لم تتألم عندما أمسكت صديقتها سميرة كسها ولكنها شعرت بمتعة فتعجبت لصرخات أختها ولم تكن تدرك أن تلك هي المتعة الحقيقية، بدأ حمدان يزيد من حركات يده على كس حسنية بينما بدأ جسدها يتلوي كالثعبان وكان قضيبه ملامسا لبطنها فمدت يدها تفركه على لحم بطنها، بدل حمدان وضعه وذهب تجاه قدميها ومد يديه ليسحب كلسونها بينما تقول حسنية بصوت خفيض لأ ... حد يجي يا حمدان، كانت تقولها ولا تقاومه بل كانت تساعده برفع وسطها لينزلق لباسها خارجا من ساقيها ويظهر كن بين شعر عانتها الكثيف ذلك اللون الأحمر بين الشفرتين وزنبور منتصب ظاهر للعيان يبلغ حمدان بأن الفتاه مستعدة تماما لقضاء حاجته، باعد حمدان فخذا حسنية ونظر بشغف لكسها وهو يقول لها أأأه على كسك يا بنت ... كسك حامي زي النار، فترد حسنية بدلع ودلال يلا يا حمدان خلص بدل ما حد يجي يفضحنا ... يلا خلص، إنكفأ حمدان بين فخذا حسنية رافعا إحدي ساقيها لأعلي وبدأ فى إدخال قضيبه بداخل كسها، تعجبت فاطمة مما تراه فكيف سيدخل ذلك الشئ الضخم بكس أختها ولكنها فوجئت بأن أختها إبتلعت قضيب حمدان بكامله بداخلها وهى تتأوه مغمضة العينان بينما بدأت تعتصر جسد حمدان بذراعيها، بدأ حمدان في تحريك قضيبه بداخل كس حسنية لتعرف فاطمة أن هذا هو ما كان يحدث تحت الغطاء بين أبيها وأمها وتعلم بأن حمدان ينيك أختها الأن فبدأت لأول مرة تشعر بشعور غريب بكسها حيث شعرت بأن بعض أجزاء كسها تنتصب بداخل أمعائها، مدت فاطمة يدها تتفحص كسها لتجده مبلولا بينما شعرت بذلك الشعور اللذيذ عندما تلمست كسها، أبقت فاطمة يدها على كسها بينما ترقب حركة أختها تحت حمدان حيث بدأت حسنية فى تحريك وسطها وهى تقول أيوة يا حمدان ... بحبك ... جامد يا حمدان جامد، بينما حمدان منشغل عنها برضاعة حلمتها بينما مستمر فى حركة وسطه ليخرج ويدخل قضيبه بداخل جسدها، لم يطل حمدان كثيرا حتى وجدته فاطمة يخرج قضيبه مسرعا ويبدأ فى التبول فوق بطن أختها حسنية، أحست فاطمة بالقرف فلماذا يتبول الأن فوق جسد أختها ولكنها وجدت أختها تلهث وهي تقول خلاص ... خلصت؟ فلم يرد عليها حمدان بل وقف يتطلع حوله ليري إن كان يراهما أحد، مدت حسنية يدها لتضعها على بطنها بينما لا تزال أنفاسها متقطعة ولامست يدها مني حمدان فبدأت تعبث بأصابعها بذلك المني بدون أن يراها حمدان، وتعجبت فاطمة لماذا لا تشعر حسنية بالقرف من بول حمدان هل يمكن أن يكون بول الرجال طيبا، قال حمدان لحسنية يلا يا بنت ... يلا قومي قبل ما يشوفنا حد، فردت حسنية أهه ده اللي باخده منك ... إنت مش أخدت غرضك ... خلاص حسنية ما بقالهاش لازمة، فرد حمدان يلا يا بنت قومي وبلاش دلع، فنهضت حسنية تبحث عن لباسها ثم تنفضه من الأتربة وتبدأ فى لبسه وهي تسأل حمدان كلمت ابوك؟؟ فرد حمدان تاني يا بنت .. تاني ... أنا قلتلك لما يموت حاتجوزك خلاص، فردت حسنية بتلقائية **** ياخده ويريحنا، بينما يشير حمدان تجاه أحد اركان الحقل وهو يقول لها يلا ... يلا روحي خلصي شغلك، فردت حسنية وهي تبتعد طيب ... طيب يا حمدان ... كلها يومين وتيجي تترجاني تاني، وإبتعدت حسنية بينما سار حمدان فى الإتجاه المضاد وبقت فاطمة وحيدة
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل