• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

متسلسلة مراتي ميار واذاي تقبلت نفسي كعرص ديوث - حتى الجزء الثالث 19/4/2024 (1 مشاهد)

ابيقور

ميلفاوي أبلودر
ميلفاوي معلم
عضو
ناشر قصص
ميلفاوي نشيط
إنضم
21 سبتمبر 2023
المشاركات
519
مستوى التفاعل
284
نقاط
400
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
انا اسمي سعد من القاهرة عندي 40 سنة. كنت حابب اشارك معاكم قصة مستوحاة من الواقع ولكن ليست حقيقية. انا متزوج بقالي 8 سنين من زوجتي ميار. ميار عندها 34 سنة كنت خطبتها اول ما اتخرجت من كلية التجارة من جامعة في شمال الصعيد. ميار جميلة جدا عينها لونها بني وشعرها برده بني طويل وناعم. بشرتها فاتحة باحمرار بسيط من الشمس. ميار طولها متوسط حوالي 170 سنتي و جسمها مليان شوية بس وزنها مركز في وسطها وطيزها. ميار صدرها متوسط الحجم بس حلماتها كبيرة ولونها بامبي. عندها كرش صغير بيبان لما تنام علي ظهرها وفخاذها مليانة. كسها حجمه صغير ولونه برده بامبي

انا بعد دراستي في القاهرة كملت حياتي هناك بعيد عن الصعيد. حياتي كانت مملة ومكنش عندي اي ثقة في نفسي. عمري ما كانت ليا علاقات مع البنات وعمري ما فكرت ان اي بنت كانت ممكن تفكر فيا. انا بشرتي سمرا وشكلي عادي غير مميز. جمسي مش منسق ومش طويل. اشتغلت في شركة كويسة واشتغلت شغلانات كتير علشان اجمع اكبر حجم فلوس لحد ما بنيت بيت في بلدنا في الصعيد واشتريت شقة في القاهرة بمساعدة اهلي

امي كانت دايما تجبلي عرايس كتير كنت اقعد معاهم وكنت دايما بترفض. الموضوع ده كان بياثر فيا جامد وكان بيزود عندي عدم الثقة في نفسي وبقيت عندي يأس من اني اتجوز. في يوم امي جابتني من القاهرة علشان اقابل عروسة .. يومها قابلت ميار. ميار كانت من بلد جنبنا. اول ما شوفتها سحرتني بجمالها وبجسمها. اتكلمنا شوية وانا كالعادة كنت مدربك ومش عارف اتكلم كويس. كنت حاسس ميار انها من النوع الصارم الشديد من كلمها. مش بتهزر وقاعدة بعيد عني. بعد ما خلصنا وروحت قولت لنفسي اكيد مش هتوافق علي واحد زيي وصرفت نظر وكملت حياتي عادي. بعدها باسبوع لقيت امي بتكلمني وبتقولي مبروك ميار وافقت عليك. انا مكنتيش مصدق نفس واخدت اجازة من شغلي وروحت علطول علشان اروح اخطبها.

طول فترة خطوبتنا ميار كانت بتعذبني بجمالها. كنت بحبها بشكل جنوني. كنت ممنون ليها انها بجمالها ده قبلت بواحد زيي. كنت بلبي ليها كل راغبتاها. كنت اروح دايما من القاهرة لبلدنا علشان اشوفها. كنت اشتري ليها هدايا وعمري وما ازعلها مني. بس برده ميار مش كانت تلين ليا. دايما عندها صرامة في التعامل معايا. حاولت امسك ايديها في مرة وزعلت مني جدا. روحتها بيتها وهي زعقلتي وقالتلي انتا فاكرني ايه انت ازاي تعمل كدة ولو عملت كدة تاني انا هسيبك. انا روحي هربت مني واقعدت اترجاها تسامحني واعتذرلها. من يومها وطول خطوبتنا كنت حذر جدا في تعاملي معاها علشان مزعلهاش.

في يوم وانا في شغلي جاتلي رسالة علي تليفوني غريبة. حد معرفوش بيحكيلي عن ميار. بيقولي انها كانت مخطوبة قبل كدة وخطبيها رماها واتجوز غيرها. الشخص ده عرفت بعد كدة انه بنت من قرايبها مش بتحبها وبتغير منها علشان ميار جميلة وكان بيجلها عرسان كتير. انا طبعا عملت بلوك ومصدقتش الكلام ده. بعدها بكام يوم لقيت نمرة برده معرفهاش بعتالي رسايل وصور لميار مع واحد معرفوش وبتقولي ده كان خاطبها وكانو متصورين في رحلة للغردقة وان ميار بتحبه لحد دلوقتي واني لازم اسيبها. في الصور ميار كانت حاضناه ومريحا راسها علي صدره ومبتسمة. مش كنت حاسس ان ديه ميار الي اعرفها خالص الي كانت هتسبني لمجرد اني حاولت امسك ادها

الشك قعد يكبر فيا ومش كنت عارف اعمل ايه. انا عمري ما هلاقي حد زي ميار وانا بعشقها بجنون ومقدرش اعيش من غيرها. بس هل ممكن تكون ميار لسة فعلا بتحبه؟ هل ممكن تكون بشوفه من ورايا؟ الشك فعلا كان هيجنني ومش كنت عارف اعمل ايه. بالصدفة كنت بسمع زمايلي في الشغل بيتكلموا عن تطبيقات بتنزل علي التليفون بسرية وانهم بيتجسسوا علي زوجاتهم وبناتهم علشان يتأكدوا انهم مش بيعملو اي حاجة هما ميعرفوهاش. الفكرة كبرت في دماغي. قررت ان اشتري تليفون حديث سامسونج لميار كهديا بس قبل ما اديه ليها فتحته وحطيت عليها التطبيق ده وتأكدت انه مش بيكون ظاهر

تاني مرة لما نزلت بلدنا لميار اديتها التليفون الهدية وهي حسيتها مبسوطة بيه بس برده كانت بتداري انها مبسوطة. خرجنا مع بعض زي كل مرة ورجعت تاني القاهرة. فتحت التطبيق علشان اشوف هي بتعمل ايه. اول كان يوم مكنش فيه حاجة عادي فيسبوك واصحابها وكلام فاضي. كنت خلاص شكوكي هتروح الا فتحت لقيت رسالة جايلها علي الواتس من رقم مش متسجل. بيكلمها بيسأل عليها "عاملة ايه يا ميار". وهي ردت عليها بتقوله "انا كويسة يا احمد وحشتني ليه مش بترد عليا." قالها "معلش كنت مشغول في كام حاجة ومع مراتي انتي عارفة." قالتله "لو سمحت متجبش سيرتها واحنا بتكلم." قالها "معلش يا حبيبتي انتي عارفة اني اهلي هما الي غاصبني علي الجوازة ديه علشان ارض اهلها." قالتله "يا احمد انا مقدرش ابعد عنك اكتر من كدة انا بعشقك". انا قريت كلمت الكلام ده وقلبي وقع من صدري. اتصدمت جدا واعصابي سابت وكنت فعلا مكتئب. مكنتش عارف اروح شغلي تاني يوم ومكنتش عارف اعمل ايه.

تاني يوم مش عارف ليه لقيت نفسي بفتح الرسالة تاني وبقرا هما بيقوله ايه. عرفت انهم متفقين انه هيسيب مراته ويرجع يتجوزها وهي هتتحججلي باي حاجة وتسيبني. كل كلامهم مع بعض حب وغرام. كلام عمرها ما قالته ليا مهما تمنيت انها تقولهولي. قعدت اقرأ في رسايلهم مع بعض لحد ما وصلت لمجموعة رسائل الي غيرت مجري حياتي تماما.

لقيته في يوم بعتلها بيقولها "فاكرة زبي يا ميار؟" .. هي مردتش فترة لقيته بعتلها "ردي يا كسمك" … انا استغربت جدا من طريقته معاها بس استغربت اكتر لما هي ردت عليه بعدها .. "ايوة" .. رد قالها "ايوة حاف كدة" .. ردت بعدها بشوية "ايوة فاكرة زبك يا سيدي" .. رد قالها "فاكرة كان بيعمل ايه في خرم طيزيك يا بت" .. لقيتها رديت عليها "ايوة فاكرة" .. قالها "طب فكريني" .. لقيتها مش رديت عليها وهو تعتلها تاني "ردي يا شرموطة يا بنت الشراميط بدل ما اجي اجرجرك فشوارع بلدكم واجيبلك واهلك العار" .. رديت قالتله "كنت بتدخله في خرم طيزي"

انا عمال اقرأ ولقيتني لوحدي ايدي نزلت علي زبي العب فيه وانا بقرا رسايل احمد وهو عمال يشتم في ميار .. ميار البنت الي بحبها وخطيبتي عمالة تتكلم معاه وتمتعه بكلامها وانا عمري ما سمعت منها كلمة حلوة. ليه انا هيجان؟ ليه زبي واقف واحمد بيكملها وبيستمتع بيها؟

بعدها احمد قالها "كملي يا كسمك" .. قالتله "كنت بتاخدني بعيد فخرابة وتخليني امصلك زبك .. كنت بتخليني اقلع هدومي واوطيلك .. كنت بتحط زبك في طيزي وتنكني لحد ما تجيب لبنك فيا .. ارتحت يا احمد؟" .. رد قالها "بكرة تقولي لاهلك هتتأخري في الشغل وتقابليني في الخرابة .. هفشخك بقلة ادبك ديه يا بنت الوسخة وهعرفك تكلميني اذاي علشان شكل العرص خطيبك اخدتك علي الحنان"

الكلمة ديه خليتني ارتعش ولقيتني بجيب لبني علي نفسي وانا بلعب في زبي. يومها انا فاكر انها كانت اقوي مرة جبت فيها لبن من فترة كبيرة واكبر مرة كنت هيجان. ديه اول مرة عرفت فيها اني عرص علي مراتي حبيبتي ميار

هبقي اكمل القصة المرة الجاية

ده الجزء الثاني من القصة برجاء الدمج مع الجزء الاول

.اذيكم عاملين ايه
المرة الي فاتت حكيت ليكم اذاي عرفت حقيقة مراتي ميار ايام خطوبتنا واذاي انها كانت لسة بتحب خطيبها القديم احمد وانها بتقابله ويمتع نفسه بيها وبجسمها وقت ما يحب عن طريق اني حطيت تطبيق علي تليفونها علشان اعرف هي بتعمل ايه. هكلمكم القصة النهاردة في الجزء التاني.

بعد ما قرأت رسائل خطيبتي ميار لاحمد واذاي هي خاضعة ليه تماما واذاي هو بيعاملة علي انها مجرد شرموطة وبس لقيت نفسي جبت لبني علي نفسي. حسيت اني قرفان من نفسي جدا وحسيت اني متهان ومستاهلش اي حاجة في الدنيا. طول الاسبوع ده انا كنت في حالة زي السكران مش عارف ايه الي بيحصل حواليا ومبقيتش حتي عارف شغلي ماشي اذاي. قولت لنفسي طالما ميار بتحب احمد خلاص انا هعمل الصح وهسيبها تروحله لاني مستهالهاش وانا كنت عارف كدة من الاول. اذاي واحدة زي ميار بجمالها وشخصيتها تقبل بواحد زيي. الموقف كان منطقي في دماغي.

طول الاسبوع بفكر في اليوم الي هرجع فيه للبلد واقابلها واقولها اننا مش هنعرف نكمل مع بعض. هاخد كل اللوم علي نفسي وهمشي. يوم ما سافرت وروحت قابلتها وقعدنا في المكان الي بنقعد فيه علطول وقعدنا نتكلم تقريبا انا مقولتش اي حاجة. يدوب عرفت اجمع شجاعتي وخلاص هقولها لقيتها بصالي باستغراب كاني صعبان عليها. لقيتها بتقولي "مالك يا سعد؟ انت زعلان من حاجة؟" انا بصيتلها وسكت .. مقدرتش اتكلم واقولها مش هينفع اكمل معاها. قالتلي "لو حابب تحكيلي احكي. حاجة حصلت في الشغل؟" .. معرفش ايه الي حصلي. بدل ما اقولها الي كنت مخطط اقوله. بدل ما اسيبها وامشي لقيتني بقولها "انا بحبك يا ميار. انا مقدرش استغني عنك مهما حصل".

جوا عقلي انا مشلول مش عارف ليه قولت كدة. ليه اقولها علي حبي ليها طالما هي بتعشق حد تاني وبتعبده لدرجة تخليه يعاملة زي شراميط الشوارع. اذاي اقبل علي نفسي اني ارتبط بواحدة انا عارف انها بترمي نفسها في حضن غيري يحشر زبه في بوقها وينكها في طيزها زي ما يحب وهي حتي مش بتسمحلي امسك ايديها. افكاري اتقطعت لاني لاحظت اني باصص في عينيها اطول من اي وقت قبل كدة. لقيتها مترددة. ساكتة شوية بعدها قالتلي "وانا بحبك يا سعد. لو مش حابب تحكيلي خلاص مش مشكلة بس انا مش عايزاك مضايق" .. لقيت نفسي انبسط جدا من كلمتها بالرغم اني عارف انه كذب. بالرغم اني عارف ان احمد مستعبدها في جسمها وفي قلبها. بس بالنسبة ليا ديه كلمة عمري ما سمعتها من اي بنت ليا. وده كان كفاية ليا. ابتسمت ليها وكملت يومي معاها عادي زي اي يوم. رجعت تاني القاهرة وكملت حياتي.

حياتي بقت عبارة اني اسافر اقابلها مرة او مرتين في الاسبوع. اعمل كل ما في وسعي في اني اسعدها وابسطها. احسسها انها ملكة الدنيا كلها. وتاني يوم ابص علي رسايلها الاقيها بتكلم احمد. يطلب انه يقابلها .. يتقابلوا وينكها. كنت انام علي سريري و اتخيله دايما راكبها ودايس عليها. ميار خطيبتي وحبيبتي وشها في الارض ورفعاله طيزها وفتحاها. تترجاه "نكني يا احمد! مشتاقلك ولزبك" .. وهو يحشر زبه في خرم طيزها. يفضل يرقعها وميرحمهاش. ميار تصوت وتقوله "ااااه يا سيدي يا دكر .. اااه مش قادرة انت بتعمل فيا ايه يا احمد". فخادة تخبط في طيزاها وتطرقع. ايده تنزل تضربها علي طيزها وهي تصوت. احمد يقولها "اخرسي يا بنت المتناكة. هتفضلي تخدمي زبي لحد ما اوسعلك خرم طيزك وارميكي. هو ده مقامك يا شرموطة يا بنت الشراميط" .ميار ملكتي عبارة عن شرموطة .. خدامة تحت رجله وزبه. الموضوع مايخدش كتير لحد ما الاقي نفسي جبت لبني علي نفسي .. بعدها يرجع شعوري بالقرف من نفسي. حقير ملوش قيمة.

مرة في مرة الخيالات مبقيتش كفاية. كلامه ليها بقي شديد اكتر واكتر. كل ما انا اسافر علشان اقابلها وابسطها تروحله يهزقها ويذلها. بقيت عايز اشوفها واشوفه. نفسي احس بالذل والاهانة وانا قاعد مستخبي وبتفرج علي احمد وهو بينيك ميار حبيبتي. الموضوع بقي يكبر في دماغي اكتر واكتر. مبقيتش بعرف اجيب لبني من كلامهم علي الواتس ولا من خيالاتي. انا لازم اشوفهم. لازم اعرف فين الخرابة الي هما بيقولو عليها. ميزة التطبيق الي علي تليفونها انه يقدر يعرف اللوكيشن بتاع التليفون. بدأت ادور علي المكان عن طريق الgps علي الخريطة لحد ما تقريبا عرفته.

اخر الاسبوع ده اخدت اجازة من الشغل في اليوم الي هسافر فيه واليوم الي انا عارف انهم بيتقابله فيه. اشتريت لنفسي كاميرا صغيرة اقدر اخبيها بسهولة واخدتها معايا. يوم ما قابلت ميار زودت العيار عليها. خرجتها وفسحتها وروحنا السينما واكلنا بره وروحنا اشترينا هدوم ليها وهدايا. كل ما ابصلها الاقيها مبسوطة وفرحانة الاقي نفسي مبسوط وفرحان. اتأكدت اكتر اني بحبها. اني بعشقها مهما كانت بتعمل ايه. بعد ما روحتها في بلدها لبيت اهلها روحت للمكان الي كان موجود في الgps. عبارة عن طاحونة قديمة تقريبا او فرن مهجور المكان مكنش كبير هو غرفة واحدة. موجود جوا ارض زراعي كبير. دخلت المكان وقعدت ابص فيه. دورت علي مكان ينفع اخبي فيه الكاميرا. بعد ما خططت وعرفت هعمل ايه روحت وبعتلها علي واتس وكذبت عليها وقولتها اني مسافر تاني يوم بدري. تاني يوم صحيت بدري وروحت استخبيت جنب المكان واتأكدت ان مفيش حد شايفني. وقعدت استنيت ميار تكلم احمد ويقولها تجيله علشان ينكها. بعد شوية لقيت ميار بتكلم احمد بتقوله "اذيك .. وحشتني" .. احمد رد عليها قالها "اذيك يا حبيبتي .. مشتقالي اوي كدة" .. ميار ردت عليها قالتله "اوي يا احمد .. محتاجاك" .. قالها "تعاليلي علي المكان .. هفشخ طيزك النهاردة يا بنت الوسخة" .. قرأت الرسايل وزبي وقف في ساعتها وقلبي قعد يدق .. جريت علي المكان وحطيت الكاميرا وخبيتها ورجعت تاني بعيد ووقفت استني.

بعد شوية لقيت عربية سودا شكلها شيك وقفت عند المكان .. الباب اتفتح ولقيت ميار نازلة وواحد تاني شكله من بعيد طويل واسمر. شكله مش كان تخين بل متناسق. اول ما شوفته حسيت ان قلبي وقع .. عرفت ليه هي بتحبه ومش بتحبني .. حسيت انها فعلا ممكن تسيبني علشانه. داخلو المكان وانا كل المشاعر بقيت تجري جوايا .. لقيت نفسي عندي غضب شديد .. لقيتني عايز اخش عليهم واقتله .. بقيت بعرق ونفسي بقي سريع .. معرفش فضلت قد ايه دماغي تودي وتجيب بس بعدها لقيتهم طلعوا من المكان وركبو العربية ومشيو.

جريت زي الملهوف علي المكان وطلعت الكاميرا .. اخدتها وانا طالع لاحظت حاجة مرمية علي جبت .. ببص عليها لقيتها منديل. قولت لنفسي "تفتكر هو كده المنديل الي ميار مسحت بيه لبن احمد من ظيزها؟" .. لقيت نفسي وطيت ومسكت المنديل .. طلعته وفتحته وفعلا .. المنديل مبلول بلبن احمد .. لبن نازل من طيز ميار حبيبتي بعد ما احمد ناكها لحد ما شبع. ناك ميار حبيبتي مفيش كام متر مني وانا قاعد مستني .. مستني زي العرص لحد ما واحد اطول مني واقوي مني وارجل مني ينيك البنت الي بتمني اكمل معاها بقيت حياتي ويمتع نفسه بيها.

اخدت نفسي وروحت بسرعة .. طول نزلت كل محتوي الكاميرا علي اللابتوب بتاعي. قفلت باب الاوضة وتأكدت ان مفيش حد هيخش عليا. فتحت الفيديو وانا ملهوف. قلبي بيدق وايدي ترعش. سرعت لحد ما لقيت ميار واحمد دخلوا المكان. يدوب ميار حطيت شنطتها علي الارض وعلطول وبسرعة نظلت علي ركبها قدامه .. وشها قدام بنطلونه. رفعت راسها تبصله. احمد ضحك اوي وقاله "ايه مالك مشتاقة اوي كدة ليه؟ يلا طلعيه". ميار مصدقت وراحت فتحت سوستة بنطلونه. مديت ايديها جواه وراحت مطلعة زب احمد.

اول ما شوفت ميار ماسكة زب احمد في ايديها لقيت نفسي ماديت ايدي علي زبي انا كمان. زب احمد كان اسمر بس مكنش لسة ناشف. بالرغم من كدة كان زبه كبير ومدلدل. حولين زب احمد كان شعر كتير بس مش كان مغطي علي زبه. زبه كان كله عروق وراسه كبيرة. زبه كان اكبر واحسن واحلي من بتاعي 100 مرة. بتاعي طوله متوسط وراسه رفيعة. زب احمد اي بنت تتمناه اول ما تشوفه.

ميار قعدت تلعب في زب احمد بايديها من سكات. عينها شوية علي زبه وشوية في عينه. احمد علي وشه ابتسامة فخر بنفسه وميار علي وشها نظرة خضوع وشهوة. احمد قال لميار بنبرة امر "حطيه في بوقك ومصيلي". ميار مصدقت وراحت واخدة راس زب احمد في بوقها. لحستها وطلعتها تاني. راس زبه باقيت تلمع من ريقها عليها. احمد زبه بدأ يقف اكتر واكتر. ميار اخدت زبه تاني في بوقها بس المرة ديه اعمق واعمق. فضلت تحرك راسها عليها تدخله جوة في بوقها واتطلعه شوية صغيرين وتدخله تاني. انا بتفرج وناسي دنيتي. ناسي نفسي وانا بتفرج علي شفايف ميار حبيبتي الي بتمني في يوم تلمس شفايفي ملفوفة حوالين زب احمد الكبير الي بقي ناشف جدا زي الصخر. ميار عمالة تمص في زبه بنهم وبتركيز. عايزة ترضيه وتمتعه. نفسها يرضي عنها ويبقي مبسوط.

عدي كام دقيقة وميار بتمص زب احمد. احمد حط ايده علي راسها وشدها بعيد عن زبه. احمد امرها "قومي واقعلي قدامي". ميار قامت منغير كلام كانها متعودة علي طلباته وبتلبيها كل يوم. قلعت الاشارب الي كانت لبساه وشعرها الجميل الناعم نزل علي اكتافها. قعلت الجاكت الجينز الي كانت لبساه بسهولة وقلعت التيشرت الابيض علي كانت لبساه تحته. كل ده وعين احمد عليها مركزة علي كل حتة في جسمها. ميار قلعت وكشفت علي السنتيانة الوردي الي تحت هدومها. بصيت لاحمد في عينه كانها مستنية نظرة رضي منه. مستنياه يرضي عنها وعن جمال بشرتها البيضة. مديت ايديها لظهرها وفكت السنتيان وحطيته علي جنب مع هدومها. بزازها ظهرت وديه كانت اول مرة اشوفهم. يااااه علي جمال بزازها. حجمهم متوسط بس لونهم ابيض. حلامتها لونهم بامبي وكبار.

انا لسة بتجمل فيهم وهفكر في نفسي بمسكهم والا احمد ايديه تقفش بزاز ميار بعنف. ميار شهقت شهقة الم ومفاجأة "هاااااااااه". احمد ايديه تعصر فيهم بشدة وميار الالم واضح علي وشها. بس في نفس الوقت لقيتها بتعض في شفايفها كانها متمتعة بيه. احمد شدها ليه وراح نازل بشفايفة مصمصة وعض في بزاز ميار وهي تتأوة وتعض شفايفها "ااااااااه يا احمد". ميار حطيت ايديها علي راس احمد تلعب في شعره وتشده ليها كانها بتطلب منه يمتع نفسه بيها اكتر. احمد را فاتح بوقه وواخد حلمت بزها فيه وقعد يمص ويعض فيها. ميار وشها بين المتعة والالم في عالم تاني وتقوله "ااااه يا احمد بحبك".

بعد ما احمد شبع مصمصة في بزاز ميار حبيبتي زقها براحة بعيد عنه وامرها "اخلعي كل حاجة دلوقتي". ميار علطول خلغت جازمتها و فكت البنطلون الجينز الغامق الي كانت لبساه وكشفت عن سليب بينك ماسك عليها. ميار مستنتش وراحد قالعاه هو كمان وباقيت واقفة قدامة عريانة وحافية. احمد لابس هدومة وزبه الكبير طالع من سوستة البنطلون زي الوحش وميار حبيبتي واقفة عريانة زي الخدامة الشرموطة الي ملهاش قيمة اكتر من انها تتناك. احمد عين كاشفة علي جسمها كله. ميار كانت اجمل مما اتخيل. جسمها ابيض باحمرار بسيط. وسطها وطيازة كبار وعليهم علامة السليب الي كانت لبساه. كسها كان مستخبي في شفايفه البامبي وعليه حبة شعر صغيرين بس مش طوال. بعد ما شوفت جسمها عشقي ليها وصل لمرحلة الهوس. انا مقدرش افرط فيها مهما حصل.

احمد امرها "لفي ووطي واسندي ايديك علي الحيطة". ميار المطيعة نفذت كلامه من سكات. لفيت ومشيت حافية عارية للحيطة. حطيت اديها علي الحيطة ووطيت. بزازها دلدلو و طيزها اتكشفتله. احمد اتحرك ليه بهدوء وعينه بتقطتع كل حتة في جسمها. احمد وقف جنبها وحط ايد علي كتفها ومسك رقبتها. احمد ماشي ايده التانية براحة علي ظهرها لتحت ولتحت لحد ما وصل علي طيازها. احمد ايده قفشت في طيز ميار وقعد يلعب بيها. شوية صغيرين وراح حاطط صباعه في بقها. احمد قالها "بليه صباعي كويس علشان ميوجعكيش". ميار قعدت تمص في صباعه بنهم وتبله واحمد علي وشه ضحكة فخر واعتزاز بنفسه. فخور انه كاسرها ومستعبدها ومخليها تحت امره مطيعة لكل اوامره. احمد شال صباعه من بوق ميار ولف براحة لحد ما بقي واقف وراها. مد رجله بين رجليها وراح فاتحهم واحدة والتانية. ميار بقيت دلوقتي ايديها علي الحيطة وموطية وفاشخة رجليها لاحمد. كاشفاهله عن كسها وعن خرم طيزها. احمد قرب ايده من خرم طيزها وراح حاطط بصباعه الاوسط فيه ومبعبصها. ميار شهقيت بصوت "هاااااااه احمد". احمد موقفش وقعد يحرك صباعه في خرم طيزها ويبعبصها. شوية لتحت ولفوق. شوية يلفه فيها. شوية يطلعه ويدخله في طيزها يزود صباع واتنين. ميار حبيبتي وملكتي قدامي بتتبعبص وعمالة تتاوه تنادي علي اسمه "ااااااه يا احمد براحة .. اممممم".

بعد ما احمد اكتفي بعبصة في ميار طلع صباعه منها ووقف وراها. عرفت علطول ايه الي هيعملو فيها. هي ديه اللحظة الي خايف منها وفي نفس الوقت مستنيها. اللحظة الي هشوف فيها ميار حبيبتي وهي بتتناك قدامي زي الشراميط. احمد مدد ايديه وراح فاتح طياز ميار علي وسعها وبص فيها. قرب وشه منها وراح تافف علي خرم طيزها. مد صباعه وقعد يدعكه ويبله كويس. بعدها احمد راح تافف علي زبه الكبير وقعد يدعك فيه بايده بعنف. مفيش ثواني وزبه كبر اكتر واكتر. احمد مسك زبه وراح حطه علي داخلة خرم طيز ميار وراح ضاغط عليها. صوت ميار بقي عالي من الالم "ااه ااااه لا لا استني ااااااااه". من الالم بدأت ميار تبعد عنه وتحرك جسمها لقدام. احمد اتنرفز جدا ومد ايده ومسكها من شعرها. احمد قالها بنبرة شديدة "اقفي مكانك علشان اعرف انيكك واخلص منك النهاردة". احمد شد ميار من شعرها لوري لحد ما طيزها لمست فخاذه وقعد يضغط بزبه الي ماسكه بايده التانية علي خرم طيزها. ميار بتحاول تستحمل وتكتم صوتها بايديها "ممممممم اممممممممم". مكملش نص دقيقة من الضغط واحمد زبه دخل في طيز ميار. واضح ان خرم طيزها متعود علي زبه ونياكته ليها.

احمد قعد ينيك ميار في طيزها براحة في الاول. ياخد وقت ويطلع نص زبه منها ويدخله براحة. ميار تتاوه بشهوة وكانها في عالم تاني مليان متعة والم. ميار مديت ايديها لورا علشان تحس بلمسة من ايد احمد الي بتعشقة وايده قافشة في وسطها. احمد زق ايديها بعيد وراح لاسعها كف علي طيزها خلاها تحمر. ميار تصوت وتقل "اااااااه حرام عليك". احمد شخرلها وقالها "خخخخ ايه يا بنت الوسخة انا قولتلك تشيلي ايديك من علي الحيطة" وراح لاسعها كاف تاني علي طيزها في نفس المكان. احمد راح ثبت وايده مسكت في طياز ميار بعنف. ميار كانها عارفة هو هيعمل ايه قالتله بخوف وترجي "لا استني مش كدة استني". احمد كان كلامها شجعه اكتر راح رازعها في خرم ظيزها بزبه الكبير بعنف. صوت فخاذة وهي بترقع علي طيازها بقي عالي وهي حطيت ايديها علي بقها تكتم المها "اااااااااممممممممممممم". احمد سرع في نيكه لميار .. يطلع زبه ويحشره فيها بعنف وهي تتأوة وتكتم صوتها. شكلها واحمد لابس هدومه وهي عريانة وموطية ليه جنني. شعوري واحمد متمتع بخطيبتي اكد ليا اذاي اني مليش قيمة وانه احق بيها مني. احق انه يتمتع بيها وبجسمها. مع كل زقة من زبه في خرم طيزها جسم ميار يتهز ويترجرج. بزازها تترمي لقدام ولورا وهو عمال يشدها من وسطها ويحشر زبه في خرم طيزها.

احمد فضل ينيك في ميار حبيبتي بالشكل العنيف ده شوية صغيرة وبعدها راح موطي جسمه عليها وقرب من راسها من ورا وقالها "احكيلي بقي العرص خطيبك عمل معاكي ايه امبارح". ميار سكتت ومتكلمتش. احمد مد ايده علي بزها وراح قارص علي حلمتها بظوافره وقالها "احكي يا بنت المتناكة .. العرص خطيبك عمل ايه معاكي امبارح!". ميار مقدرتش تستحمل الالم وصوتت "ااااااه لا بلاش كدة هحكيلك خلاص". احمد ساب بزها ورجع مسك في طيزها تاني وكمل نيك فيها وقالها بصرامة "عمل معاكي ايه يا كسمك". ميار قالتله وسط تاوهاتها من متعت نيك احمد فيها "سعد اخدني نتغدي ااااه اااااه وبعدين دخلنا السينما مع بعض اااااااه وبعدين فسحني اااااااه وجابلي الشنطة هدية ااااه اااااه حرام عليك". احمد راح مسرع وتيرة نيكه في ميار ورجع راسه لورا وطلع منه صوت كانه شخرة شديدة وقال "ااااااااه" وراح حاشر زبه في خرم طيز ميار للاخر وثبت. جسمه قعد يرعش مرة والتانية والتالتة. مع كل رعشة يطلع نفس الصوت "اممممخ ااااه ااااممممخخ". احمد عشّر ميار حبيبتي في طيزها. جاب لبنه السخن السميك فيها ومتع نفسه بيها. ميار ثبتت في مكانها مستنية شهوت احمد تخلص. مستنيه متعته تنتهي علشان يرضي عنها.

عدي وقت بسيط واحمد ثابت وزبه جوا خرم طيز ميار وبعدها راح مطلعه منها براحة وهو بينهج وعرقان. ميار بعد ما طلع زب احمد من طيزها راحت نزلت علي ركبها من تعبها وتعب نيك احمد فيها. كانت بتنهج وعرقانة من المجهود والالم والمتعة. احمد طلع من جيبة علبة مناديل ومسح زبه وراح حطه في بنطلونه وقفل السوستة. احمد رمي لميار علبة المناديل علشان تنظف نفسها. ميار قعدت شوية وبعد ما ارتاحت مسكت علبة المناديل وراحت مقرفصة. فضلت شوية وبدأ لبن احمد ينزل من خرم طيزها ينقط واحدة واحدة. ميار مسحت طيزها بعد ما لبن احمد نزل منها واحمد قاعد يتفرج عليها بابتسامة علي وشة. بعد ما ميار خلصت من سكات قامت تلبس هدومها وتعدل نفسها. احمد احدها وخرجوا من المكان.

انا بعد كل ده ببص علي نفسي لقيتني جايب لبني ومش فاكر امتة. من كتر ما انا كنت بلعب في بتاعي واللبن عليه بقي مرغي ومقرف. قرفت من نفسي كالعادة واستحقرتها. اذاي اتمتع بحاجة زي كدة؟ اذاي توصل بيا الدناوة اني اقبل بكدة. قومت استحميت وغيرت هدومي. يومها انا فاكر اني فضلت طول اليوم في شقتي في بيتنا مطلعتش من الغرفة بتاعتي. فضلت نايم علي السرير وبكيت لحد ما نمت. فاقد الامل في نفسي وفي حيرة من اعمل ايه

اذيكم عاملين ايه .. ده الجزء الثالث من القصة

بعد اليوم ده رجعت تاني القاهرة وكملت ايامي وانا مكتئب. كنت اواسي نفسي بان ميار لسة خطيبتي واني لسة بعرف اشوفها. كنت بروح الشغل وايامي تعدي بس برده كنت لما اروح الاقي نفسي مشتاق اشوف الفيديو تاني. افتحه واتفرج علي احمد وهو بيفشخ طيز ميار حبيبتي ومقطعها نياكة. الاقي بتاعي وقف تاني وانا مش قادر اوقف لعب فيه لحد ما اجيبهم تاني علي نفسي. كنت اروح لحبيبتي ميار واخرجها كالعادة وانا مبسوط اني بشوفها وبرده زي كل مرة اقرا رسايلها الاقيها بتكلم احمد تحب فيها وتبعتله رسائل رومانسية وحب وخضوع. كانت تقعد تحكيله اذاي لما هتسيبني وتتجوزه هتبسطه. اذاي هتكرس حياتها كلها لمتعته. اذاي كل لذاته هتبقي اوامر ليها. اذاي هتعيشه زوجة وخدامة وشرموطة واذاي احمد هيمتلكها ويمتلك كل ما هي تملكه. احمد كان كل فين وفين لما يقولها كلمة حب بعد ما ميار تكون كسرت وذلت نفسها وكرامتها ليه.

بعد كام مرة بدأت الاحظ ان ميار بتبقي تضغط عليه وتسأله امتي هيسيب مراته. احمد يتهرب منها ويقولها اهله دلوقتي مش هيوافقوا وانها لازم تستني شوية. او يقولها انه بيجهز خطه ياخد ارض مراته الاول قبل ما يسيبها بس مش يقول لميار تفاصيل. كنت بحس ان ميار بدأت تخاف وتزهق. ميار مبقتش تقول لاحمد الكلام الي كانت بتقوله. مبقيتش تطلب منه تقابله ولما هو يطلب كانت توافق بعد ضغط. مرة في مرة احمد مبقاش يرد عليها خالص. ميار تبعتله رسالة بعد رسالة كل يوم وهو مش بيرد. فضل الموضوع كام يوم لحد ما قرأت رسالة من ميار لاحمد بتقوله "هو ده وعدك ليا يا احمد! عمال تقولي استني وهتسيبها ودلوقتي اعرف ان مراتك حامل؟! الواد ده منك يا احمد؟!!". في لحظات احمد رد عليها فويس نوت كله زعيق بيقولها "نعم يا كسمك؟! الواد ده مني؟! امال هيكون من مين يا بنت الوسخة؟!! انتي فكراني زي خطيبك العرص الخول؟! انا الي يلمس حرمي اقتله وادفنه هو وهي يا بنت الاوساخ! احنا عائلتنا كلها رجالة وشرفنا فوق كل حاجة! مش زي عيلتك المعرصين كلهم! انتي فاكرة ان ابوكي ميعرفش انك بتخرجي معايا! طبعا عايز يرميكي عليا يمكن اتجوزك ويعرف يبقي ليه جزء من ارضنا! وانتي بكسمك فاكرة نفسك ايه؟ شريفة وعفيفة وتنفعي تعيشي معايا في بيت؟! ده انا اقرف انيمك في سريري اصلا يا بت ده انتي معندكيش ريحة عفة ولا شرف. كل حاجة اخدتها منك! وكله بسهولة! ده فيه حريم شوارع بيتناكوا بفلوس اخدوا مني مجهود اكتر منك! انتي ماختيش في ايدي غلوة! طبعا علشان طمعانة فيا وفي اهلي يا شرموطة يابنت الشراميط! عمالة تقوليلي اتجوزك اتجوزك علي ايه يا كسمك! الي زيك استأمنه اذاي علي بيتي! تاني يوم هلاقيكي تحد رجل واحد تاني بينيكك! انتي فاكرة نفسك بنت بحق وحقيقي ولا ايه! اسمعي يا بت انتي لا تبعتيلي ولا تكلميني ولا عايز اشوف وشك تاني! انا اصلا زهقت منك ومن طيزك الي خلاص وسعت مبقتش حاسس بحاجة كل ما انيكك! لو قربتي مني او من بيتي هفضحك برسايلك الي عندي وكل رجالة بلدنا هتبقي بتعشر زبارها علي سيرتك! خطيبك العرص الي انتي حطاه احطياتي ده هيسيبك وابوكي ممكن يقتلك ويخلص منك! بس تعرفي هيعمل ايه؟ هيشغلك في بيت دعارة يجيب منك ايراد احسن ههههههه".

ميار مردتش علي احمد بعد رسالته. اكيد اتصدمت بعد ما احمد وراها وشه الحقيقة. بعد ما احمد عرفها هو عايزها ليه. مجرد خرم سهل يعمل فيه الي ميقدرش يعمله في مراته. كل متعته وكل احلامه ميار تلبيها ويروح ينام في حضن مراته الي بيثق فيها في اخر اليوم. ميار اتأكدت دلوقتي انه عمره ما هيسيب مراته او حتي يتجوز ميار عليها. انا قلبي بقي فرحان. كل يوم كنت عايز شبح ان ميار حبيبتي ومليكتي هتسيبني وتتجوز احمد سيدها. بس دلوقتي فيه فرصة انها متسيبنيش .. اني ابسطها اكتر واكتر لحد ما ترضي عني وتفضل معايا. ترضي عني ومتحرمنيش منها ومن جمالها. بعدها بدأت اقلق علي ميار. يا تري هي حاسة بايه دلوقتي. اكيد حزينة ومكتئبة. انا مقدرش اعيش وميار حبيبتي وملكتي حزينة. لازم ابسطها. لازم احسسها بالسعادة.

فتحت تليفوني وبعت لميار بسال عليها. ميار مردتش عليا. فضلت ابعت وابعت. اترجاها ترد عليا وهي مش بترد. بدأت اخاف اكتر واكتر. قولت انا لازم اروحلها البيت. نزلت البلد وروحت لميار علي بيتها وامها هي الي فتحتلي. امها قالتلي "معلش يا سعد ميار تعبانة بقالها كام يوم كدة". قولتلها "الف سلامة عليها يا حجة انا قلقان عليها جدا ونفسي اطمئن عليها. ممكن اشوفها؟". امها دخلتني علي اوضة الضيوف عندهم وقدمتلي عصير. انا قعدت شوية مستني بعدها لقيت ميار دخلت عليا وقعدت. ميار كانت لبسة اسدال ومش حاطة اي ميكاب. وبرده شكلها زي القمر. جميلة الجميلات ملكتي ميار. عينيها محمرين شكلها كانت بتعيط كتير. شكلها كانت مكتئبة وحزينة. انا قلبي بدأ يتقطع لما شوفتها كدة. حاولت ابسطها بكل الطرق. بسأل عليها واقولها انها وحشتني. احاول اضحكها. اسالها هي مالها و اطلب منها تحيكيلي. برده ميار مش بترد عليا او بترد تقولي مفيش حاجة او ردود ضعيفة خالص.

قررت اخد مجازفة واصارحها باني عارف بموضوع احمد. مش انه بينكها بس انها كانت مقرية فتحتها عليه وانها بتحبه وهو دلوقتي متجوز غيرها. قولتلها "ميار انا هصارحك بالحقيقة واتمني تسمعيني للاخر". ميار بصيتلي بشوية فضول في عينيها وسكتت. قولتلها "انا عارف موضوع احمد الي كان خطيبك قبلي". ميار اتصدمت وعينيها فتحت علي اخرها وثبتت في مكانها كانها مشلولة. كانت خايفة ان احمد يكون بعتلي حاجة تفضحها فانا لحقتها علطول وقولتلها "اول ما خطبتك جاتلي رسالة من حد بيقولي انك كنتي مخطوباله وانك لسة بتحبيه واني لازم اسيبك. بس انا متأكد اني بحبك وعمري ما هسيبك مهما حصل". ميار صدمتها قلت شوية وردت عليا وانكرت "لا الكلام ده مش صحيح". انا ابتسمتلها وقولتلها "ميار حبيبتي الموضوع ده ميهمنيش". برده ميار ردت بانكار "بص يا سعد مضايقنيش بالكلام ده انت بتقول عليا ايه؟". انا طلعت التليفون من جيبي وفتحت صورتها الي عندي مع احمد الي كانت في الغردقة وورتها ليها. ميار مسكت التليفون ومصدومة. قولتلها "ميار حبيبتي وحياتك عندي مفيش حاجة من ده تهمني. كل الي يهمني هو انك تكوني سعيدة ومبسوطة. وانا متأكد اني اقدر اسعدك. انا اقدر اقدملك كل الي تتمنيه. اكرس حياتي كلها انك تبقي مبسوطة والبي ليكي كل الي تأمري بيه. بس ارجوكي بلاش نظرة الحزن الي في عينيك ديه. نظرتك ديه بتقطعني". ميار بصيتلي وسكتت كانها مش عارف تعمل ايه.

انا قومت ومشيت نحيتها ونزلت علي ركبي قدامها وهي قاعدة. قولتلها "ميار انا مليش شروط. حبي ليكي مجنني. انا مهووس بيكي يا ميار". براحة لقيت ايدي نزلت علي الارض ولمست قدم ميار العارية بحنية. قدمها الجميلة النظيفة. صوابعها متساويين ومش كبار. بعشق كل جزء فيها ميار ملكتي.

من صدمتها ميار ماتحركتش من مكانها. بصيتلها في عنيها وهي حاسس ان الف حاجة بتجري في نفسها وهي مش عارفة تعمل ايه. استغليت الفرصة ووطيت براسي علي الارض لحد ما وصلت لرجلها. بكل حنية وحب روحت بوست قدمها من فوق. محسيتش ان ميار اتحركت. روحت بوستها تاني ونزلت شوية ناحية صوابع رجلها. بوست قدمها لتالت ورابع مرة لحد ما وصلت لوصوابعها وبوست صوبعها الكبير الجميل. ميار شديت رجلها من قدامي فجأة ولقيتها بتقولي "لو سمحت يا سعد انا تعبانة وحتاجة ارتاح.". انا بصيتلها وهي راحت باصة بعيد عني ومش عايزة تبص في عيني. انا الرعب سكن قلبي. اكيد انا زودتها بغبائي. اكيد انا ضايقتها وعديت حدودي. ليه متحكمتش في نفسي. غبي وحقير!

مشيت وروحت وانا متدمر. حاسس ان حياتي انتهت. حاسس اني خسرت كل شيئ. حاسس بحقارتي ودنوتي. انا مستهلهاش مهما عملت .. مهما اديتها .. مهما بسطها .. مهما ذللت نفسك ليها .. مستهلهاش .. حاولت ابعتلها علي الواتس مش بترد. فضلت اترجاها برده مش بترد. اعتذرلها وبرده مش بترد. اسألها هي تتمني ايه تعمله علشان تسامحني مش بترد. انا كدة انتهيت.

رجعت لحياتي وانا متدمر. مش عارف اعمل ايه وهعيش منغيرها اذاي. بعدها بكام يوم لقيتها بعتالي علي الواتس بتقولي "عايزة اتكلم معاك يا سعد. هتيجي امتي". قلبي نط من الفرحة ورديت عليها فورا و قولتلها "حالا انا نازلك من القاهرة مسافة السكة". سيبت شغلي وعملت اذن وركبت وسافرت فورا علي البلد.

روحتلها البيت لقيتها مستنياني ولابسة لبس خروج و قالتلي "يلا نخرج علشان زهقانة". قولتلها "الي تأمري بيه يا ميار". اخدتها واتمشوينا ناحية الاماكن الي بنروحها علطول. هي طول السكة ساكتة وانا ساكت. تفتكر هتسامحني؟ تفتكر هتقتلني وتديني الدبلة الي انا مكتفها بيها؟ قلبي بيدق .. اعصابي سايبة .. دماغي بتودي وتجيب.

قعدنا في مكان هادي مش كان فيه ناس لاننا كنا وسط الاسبوع والظهر. طلبنا عصاير وميار سكتت شوية وبعدها بصيتلي وقالتلي "انت فعلا بتحبني اوي كدة؟". رديت قولتلها "واكتر من كدة .. بحبك بجنون يا ميار" .. رديت ميار وسألتني "مهما حصل؟". رديت عليها بدون تردد "مهما حصل". رديت قالتلي "حتي لو خنتك؟". رديت عليها "حتي لو خنتيني". بصيتلي ميار باستغراب و باحتقار وسالتني "انت معندكش اي نخوة؟ معندش ريحة الرجولة؟". انا سكت وعينيا في عينها ودموعي فيها. شوية ورديت عليها بترجي "بحبك يا ميار". رديت ميار قالتلي "احمد كان بيبوسني يا سعد" .. رديت "بحبك يا ميار" .. رديت ميار "كان بيلمسني يا سعد" .. رديت "بحبك يا ميار" .. لقيتها مستغربة وبدأت تتعصب ورديت "كنت بقلعله ويمسكني من صدري يا سعد" .. رديت "بحبك يا ميار" .. لقيتها مضايقة ورديت عليا كانها عايزة تقضي عليا .. "احمد ناكني يا سعد .. انا متناكة يا سعد" .. بصيتلها في عينيها ورديت "بحبك يا ميار" .. ميار بدأت دموعها تنزل وقالتلي "انا مش بنت يا سعد" .. رديت قولتلها "بحبك يا ميار" .. ميار بدأت تعيط جامد وبتحاول تداري وشها علشان المكان الي احنا فيه .. شوية وقالتلي "انت ايه؟! حرام عليك .. معندكش اي احترام لنفسك ولكرامتك" .. رديت قولتلها "حبي ليكي اهم من كرامتي .. من احترامي لنفسي .. من رجولتي .. من حياتي يا ميار" سكت شوية ورديت "بحبك يا ميار وعمري ما اسيبك مهما حصل".

سكتنا شوية وبعد ما ميار هدأت شوية قالتلي "انا عايزة اروح يا سعد" اخدتها وروحتها ورجعت تاني للقاهرة .. طول الاسبوع ابعتلها رسايل وردودها تبقي محدودة لحد ما في يوم ببص علي رسايلها الي علي تليفونها لقيتها بتكلم احمد .. ميار بتقوله "وحشتني" .. احمد رد عليها "عايزة ايه دلوقتي" .. ميار سكتت شوية ورديت "محتاجاك" .. احمد رد عليها "محتاجة ايه" .. ميار رديت "محتاجاك يا احمد" .. احمد سكت ومردتش عليها .. ميار بعتتله تاني "محتاجة زبك ينكني يا احمد" .. احمد رد عليها "هو مش انتي حطيتي شروطك وقولتيلي لازم نتجوز؟ بتشتميني وتقولي عليا معرص؟ طب بكسمك انا عمري اصلا ما كنت هتجوازك ومفيش حتي نيك وهتفضلي تدوري علي حد ينيكيك في طيزك زيي مش هتلاقي يا شرموطة يا بنت الشرميط .. انت العشرة منك بقرش اجبهم لنفسي .. قال جواز قال احا" .. ميار رديت عليه "محتاجاك يا احمد ارجوك" .. احمد سكت ومردش عليها .. ميار بعتتله "طيب نكني في كسي بس اشوفك" .. احمد رد عليها "عايزاني انيكك في كسك؟ انتي مش قولتي عمرك ما هتعملي كدة تاني؟" .. ميار قالتله "ايوة يا احمد ارجوك محتجاك ومستعدة اعمل اي حاجة" .. احمد قالها "بكرة تسبقيني علي المكان"

انا قرأت كلامهم وبتاعي بقي زي الحديدة .. ميار حبيبتي وملكتي هتتناك في كسها من احمد .. ميار أعطت شرفها لاحمد ومستعدة تديهوله تاني وتالت بس يرضي عنها .. وانا راضي تديهوله وتبسطه طول مانا هقدر اشوفها وابقي جنبها .. بعشقها ومقدرش استغني عنها. ايدي ماسكة في بتاعي ودماغي بتتخيلهم .. ندمان اني مش هقدر اشوفهم .. مقدرتش اجيب لبني من تخيلاتي وحتي الفيديو الي معايا مش بقي كفاية .. لازم اشوفهم بس اذاي

نمت وبيوضي بيوجعوني من الهيجان كان بتاعي مسدود او متكتف .. ميقدرش يجيب لبنه الا وهو شايف حبيبته بتتذل وبتتناك قدامه وهو مش قادر يلمسها .. ميقدرش يجيب لبنه منغير ما يتأكد انه حقير وذليل وماسيتهلش الملكة الي بيعشقها. كملت يومي عادي وانشغلت في شغلي ودماغي صرفت نظر. خلصت وروحت واخر اليوم لقيت ميار بتكلمني علي الواتس .. ميار بعتالي "لسة بتحبني يا سعد؟" .. لحظات قبل ما ارد عليها واقولها بحبك بكل قلبي ووجداني لقيتها بعتالي فيديو .. صورة الفيديدو من برة صورة بنت علي ركبها عريانة ولابسة ماسك مغطي نص وشها الي فوق. عيني مأخدتش لحظة الا وعرفت ان ديه ميار حبيبتي. ميار خليت احمد يصورها وهو بينكها. قلبي رفرف من الفرح وجسمي مصدوم من المفاجأة. ميار اداتني اول واحلي هدية في حياتي. مديت ايدي وهي بترتعش علشان افتح الفيديو وانا مش قادر اتنفس.

الفيديو بدأ وميار باصة فوق الكاميرا كانها باصة للي ماسكها. لقيت صوت راجل بيقولها "هيحصل فيكي ايه النهاردة يا كسمك؟". انا عارف الصوت التخين ده. ده صوت احمد. ميار رديت عليه بصوت واطي ومكسور "هتناك". احمد رد عليها بصوت شديد "صوتك يا بنت الشرموطة اسمعه! هتتناكي فين النهاردة يا كسمك؟". رديت ميار عليه "هتناك في كسي النهاردة". احمد سكت شوية وقالها "طيب يا كسمك .. ابدأي". ميار مديت ايديها وفتحت سوستة بنطلون احمد. ميار مسكت زبه وطلعته ويااااه علي زبه من الزاوية ديه. زب احمد تخين وكبير وهو حتي لسة منشفش لاخره. عروقه ظاهرة وراسه تخينة. ميار مسكت زبه وبايديها اليمين وهي باصة لاحمد في عينيه وبعدها عدلت ايديها شوية وبصيت للكاميرا وثبتت شوية. انا عرفت ليه هي عملت كدة. ميار كانت بتوريني الدبلة والخاتم والاسورتين الي انا جبتهم ليها في شبكتنا. بتوريني ايديها الي انا لاففهم في ذهب وهي لافاها علي زب راجل احسن وارجل مني. راجل حمش بايخد الي عايزه من غير ما يطلب. ياخد من المعرصين الي زيي كل الي هو عايزه ويمتع نفسه. ميار بتحسسني بالفرق ما بيننا. كانها بتشرحلي ليه هي بتعمل الي بتعمله وبتفكرني بمقامي الواطي الحقير.

احمد قال لميار بصوت شديد "يلا مش عايز سرحان. مصي زبي يا بنت الوسخة". ميار صحيت من سراحانها وبصيتله في عينيه وبعدين راحت مقربة وشها من زبه وطلعت لسانها ولحسته من فوق من اول راسه لحد جذره براحة خالص. ميار دفنت وشها في الشعرالي فوق زب احمد وراحت واخدة نفس عميق كانها مدمنة. احمد ضحك وقالها "ايه ده ايه ده .. انتي النهاردة تعبانة خالص. عايزاني اصورك كمان. ايه بتشتاقي لزبي في بيتكم ولا ايه يا بت". ميار حبيبتي وملكتي ما هي الا مدمنة لريحة زب احمد دكرها. ميار اخدت راس زب احمد في بقها ومصيتها اوي وعينها في عينه. يااااه علي المنظر. ميار بجمالها وزب احمد في بوقها وبصاله. بقها بقي بيتحرك كانها بتلعبل لاحمد بلسانها في راس زبه. صوت نفسها واضح "همممممه مممممممممه" واحمد يوقلها "ايوة يا بت كدة مممممممهه". ميار بدأت بالراحة تاخد زب احمد في بقها اكتر واكتر .. ترجع راسها لورا فزبه يطلع لحد راسه وتزق راسها عليه اعمق واعمق في بوقها .. بزازها بتتهز لورا ولقدام مع حركتها. فضلت ميار تمص زب احمد بالطريقة ديه شوية. ميار شكلها وهي بقها ماصص علي زب احمد وخدودها مشفوطة لجوة وشفايفها مشدودة لقدام علي زبه خلاني انسي نفسي .. قمر.

>مثال علي شكل ميار وهي بتمص زب احمد<<

b96dad2e505f104ffeeee8a11f151da8.png



لقيت احمد مد ايده الي مش ماسك بيها التليفون وحطها علي خد ميار. ميار ظهرت ابتسامة علي عينيها ومالت براسها علي ايديه كانها بتطلب منه حنان وعطف. بتتمني رضاه وحبه. بس احمد راح ماسكها من شعرها من عند ودنها. ميار شهقت وزب احمد في بوقها "ااااامممممممم". احمد ثبت راسها في مكانها وبدأ يحرك وسطه ويحشر زبه في بقها. بدأت تظهر علي وش ميار ملامح الالم وعدم الراحة بس استحملت علشان ترضي احمد. احمد بدأ يتحرك بعنف اكتر ويحشر زبه اعمق واعمق. الكاميرا بقيت تتهز جامد. صوت ميار بدأ يعلي وهي بتحاول تتنفس ومش عارفة. بدأت ميار تخطب علي افخاذ احمد بايديها علشان يرحمها وهو مش سايبها. احمد راح شاددها عليه جامد وحشر زبه كله فيها. ميار وشها بقي لازق في شعر زب احمد وزبه اختفي في بقها. من حجمه اكيد زبه دخل جوا حلقها وهي بدأت تكح كانها هترجع. عينيها بدأت تحمر وتدمع. شوية صغيرين واحمد راح مطلع زبه من بق ميار كله. زب احمد كان مبلول جدا من ريق ميار السميك. ميار قعدت تكح جامد كانها كانت بتغرق. احمد قعد يضحك ويقولها "هو ده البق الي انا مدربه كويس علي زبي". ميار بصيتله وريقها نازل علي بوقها وعلي بزازها من نيك احمد في بقها.

احمد قالها باستهزاء "يلا يا عروسة علشان دخلتك". ميار لوحدها راحت رايحة علي ملاية فارشنها في الارض وقعدت علي ايديها وركبها زي الكلبة المطيعة. احمد صورها بالتليفون وهو بيلف حواليها براحة لحد ما وقف وراها. احمد قرب التليفون من طيزها وفتحها بايده وظهر خرم طيز ميار. خرمها كان لونه غامق عن بشرة جسمها وطيزها كانت متنظفة مفيهاش شعرة واحدة. احمد نزل براحة بالكاميرا لحد ما وصل لكسها. ياااااه علي كس ميار حبيبتي. شفايفه البيضة مغطياة وحمياة من عنيا ومكنش كبير. كله كان ملفوف مفيهوش اي حاجة خارجة. احمد مد ايده وفتح شفايف كس ميار وهو بيصور. كسها من جوة لونه بامبي. راسه مغطية البظر وفتحت كسها مبلولة من هيجان ميار. احمد قالها "كسك وحشني يا بنت الوسخة. ده انا هقطعهولك النهاردة".

احمد عدل نفسه ورا ميار وهي موطية زي الكلبة عريانة قدامه. احمد ركز الكاميرا علي راس ميار من ورا وراح ببطئ نزل بيها علي ظهرها وبعدين وصل لطيزها. ميار راحت منزلة راسها للارض وفضلت رافعة طيزها لاحمد ووسعت رجلها. ميار ظهرها كان متني في الوضعية ديه وكانت كبيرة. انا بتفرج وكل الي في دماغي هو "ياااه علي جمالك يا ميار يا ملكتي. بعشقك". علطول زب احمد بقي في الفريم بتاع الصورة. زبه كبير وجاهز يقطع كس ميار. ميار مديت ايديها علي طيزها وراحت فتحاهة لاحمد. جاهزة تستقبل زبه وتمتعه. احمد مسك زبه بايده وظغط عليه من جذره. احمد زبه تخن ونشف اكتر من ما كان. احمد حط زبه علي مدخل كس ميار وبدأ يدخله. اللحظة الي اي راجل بيتمناها مع خطيبته دلوقتي راجل تاني بياخدها مني. راجل تاني بيدوقها حلاوة زبه في كسها وانا قاعد مليش غير اني اتفرج علي حبيبتي وهي بتديله جسمها وزاتها وحرماني من كل الحنان. احمد بدأ يضغط اكتر واكتر علي كس ميار وزبه بقي يدخل اعمق واعمق. ميار صوتها بدأ يعلي وهي بتتأوة من متعة دخول زب احمد في كسها. احمد بشويش وباحترافية قعد يزق زبه فيها حتة حتة علشان تتعود عليه. احمد ساب زبه من ايده بعد ما اتأكد انه سكن كس ميار واحتله وحطها علي طيزها وبدأ يشدها عليه وهو بيزق زبه فيها. كدة المنظر قدامي كمل .. احمد زبه دخل كله في كس ميار حبيبتي وهي دلوقتي بتتناك منه في خرابة زي شراميط الشوارع.

احمد فضل ينيك في ميار وهي تتأوة مع كل زقة من زبه "ااااه اممممم هاااه ااااااه". صوتها في ودني مخلوط بصوت فخاد احمد بتسقف علي طيازها زي الموسيقي. عدي كام دقيقة والمنظر الي انا شايفه مجنني. بعدها لقيت احمد هدي نيكه في ميار وراح لاسعها علي طيزها كاف وقالها "علي ظهرك يا بنت الوسخة يلا". احمد شد زبه من كس ميار كانه بيحرمها منه. ميار طلعت منها شهقة "ااااااهههه" كانه سحب منها روحها. صوت شهقتها كان مخلوط بصوتها وهي بتنهج من متعة كسها. احمد قام ووقف علي رجله وميار فضلت في مكانها شوية. احمد راح حاطط جزمته علي طيزها وزقها. ميار وقعت علي جنبها وبصيت له بانكسار. احمد قالها بانزعاج "يا بت بقولك يلا علي ظهرك خلصيني". ميار عدلت نفسها علي ظهرها وجسمها كله اتكشف للكاميرا. بزازها البيض كل واحد مايل علي جنب من حجمهم. كرشها الصغنن بقي واضح علي سوتها (الجزء الي بين كسها وسرتها). احمد قالها "فشخي رجلك". ميار راحت فتحة رجلها شوية صغيرين وهي ساندة قدمها علي الارض. احمد شخرلها بصوت عالي خضها وقالها "خخخخخ بقولك فشخيلي رجلك يا بنت الشرموطة". ميار فتحت رجلها اكتر ونظرة الخوف علي وشها. احمد رد عليها "احا مش هنخلص النهاردة انا عارف" وراح نزل علي ركبه قدامها ومسك ايديها وخلاها تشد رجلها لجسمها لحد ما تقريبا لمست اكتافها. ميار نفذت نفس الوضع علي رجلها التانية لوحدها واحدم اتعدل تاني وقعد صورها في الوضعية ديه. ميار مفشخاله رجلها الاثنين وكسها بقي واضح بيلمع من عسلها. نايمة علي ظهرها وطيزها بقيت مرفوعة عن الارض حاجة بسيطة بسبب الوضعية. احمد قالها "ايوة كدة يابنت المتناكة". احمد نزل علي ركبه قدام كسها وحط زبه الي واقف زي الحديدة وطالع من سوستة بنطلونه علي فتحتة كسها بايده وضغط عليها. ميار شهقت بصوت عالي "اااااااهههه اااااامممه". احمد ركز الكامير علي وشها. ميار كانت مغمضة عنيها وعاضة شفايفها من متعة زب احمد. فضل احمد مركز الكاميرا علي وشها وهو بيزق زبه اعمق واعمق في كسها ومع كل سنتي ميار تتاوة وترمي راسها يمين وشمال من شدة المتعة الي هي حاساها. انا سالت نفسي تفتكر عمرك هتعرف تخليها تحس الاحساس ده؟. احمد بدا يحرك وسطه ويحشر زبه فيها وميار في عالم تاني من المتعة. كان كسها استحوز علي كيانة وكل جزء في جسمها عبارة عن كس. احمد فضل ينيكها ومش ساكت. يقولها "مبسوطة بزبي في كسك يا شرموطة؟ كان لازم تقعدي تعملي فيها شريفة وتقرفيني؟ اديكي جيتي تاني زحف علي بطنك تترجيني. ما كان من الاول لكن نعمل ايه في الشراميط الي زيك الي فاكرين نفسهم ليهم قيمة هههههه". ميار صوتها بقي اعلي وهي بتسمع كلامه. كانها موافقة علي كلامه الي بيقوله. احمد فضل يسرع ويسرع في نيكه لميار لحد ما جسمها بقي بيترمي لقدام ولوري ويمين وشمال. ايديها مبقيتش قادرة تمسك رجلها وسابتهم وبقيت رجلها مفتوحة يمين وشمال علي وسعهم. احمد مد ايده وقفش في بزها ونفسه بقي سريع. احمد راح فجأة شد زبه من كس ميار وراح قاعد علي بطنها وايده ماسكة زبه الي متغطي بعسل كسها وقعد يحك فيه بعنف وقالها "اتعدلي يا كسمك يلا!". ميار عدلت راسها وبقيت قدام زبه. ميار فتحت بوقها وطلعت لسانة وثبتت منتظرة زب احمد يحن عليها بمتعته يجيب لبنه علي وشها. يعلم عليها زي المنتصر الي رافع رايته علي جائزته. احمد بقي يلعب في زبه اعنف واعنف لحد ما فجأة وقف واتنفس بصوت شديد "ااااااااخخخخ". زب احمد طلع منه اول ضربة لبن سميكة. لبن زبه نزل علي حاجب ميار ونزل علي عينها وخدها. احمد جسمه اهتز تاني بعنف وراح زبه ضرب الضربة التانية. لبن زبه نزل المرة ديه علي مناخيرها وجوة بوقها وعلي لسانها. احمد راح مركز زبه علي بق ميار وعلي لسانة وجسمه اهتز للمرة التالت والرابعة واكتر واكتر. مع كل مرة زب احمد يضرب شلال لبن في بوق ميار. اللبن بقي يختلط بريئها ويعمل سائل لزق مالي بقها. احمد مسك زبه وعصره جامد وفضي اخر شوية لبن لزج فيه علي لسانها. بعدها احمد مسك زبه ومسحه علي خدها. احمد بعدها بعد زبه عن ميار وهي ثابتة في مكانها بقها مفتوح كانها بتعرضله شطارتها في انها منزلتش نقطة لبن علي الارض. احمد قالها "اقفلي بوقك وامضغي لبن زبي". ميار قفلت بوقلها وقعدت تضمغ لبن احمد فيه. ميار كان واضح علي وشها ان طعم لبن احمد مرر ووحش بس هي استحملت. فضلت تمضغ فيه لحد ما احمد قالها "ابلعيه كله". ميار بلعت اللبن الي احمد ضربه في بقها علي اكتر من مرة. وبصيت لاحمد في عينه وهو بيصورها. وشها متعلم عليه بلبنه كانه معلم علي عبدته علامة الملكية.

الفيديو هنا خلص ورجعت تاني لرسالة حبيبتي ميار لقيتها مبعتتش حاجة بعد الفيديو ورسالتها بتقولي "لسة بتحبني يا سعد؟". رديت عليها بدون تردد "بعشقك يا ميار! بعبدك يا ميار! يا ملكتي يا سيدتي! بحبك بحبك بحبك!".

للي حابب يتخيل .. ده مثال علي شكل جسم ميار

eb51415d71b17bb6582084e00d40f57b.jpg
 

قواد و متحرر

ميلفاوي خبير
ميلفاوي معلم
عضو
ميلفاوي نشيط
إنضم
17 أبريل 2024
المشاركات
497
مستوى التفاعل
70
نقاط
5,315
النوع
ذكر
الميول
ديوث
عادي جدا انت عطيها حريتها وهي تريحك انا بنيك امي واختي
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل