• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

متسلسلة أمل في مهب الريح - حتى الجزء الثامن (1 مشاهد)

ابيقور

ميلفاوي أبلودر
ميلفاوي معلم
عضو
ناشر قصص
ميلفاوي نشيط
إنضم
21 سبتمبر 2023
المشاركات
513
مستوى التفاعل
278
نقاط
380
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
الجزء الاول
تعتبر هذه القصة ما اهم القصص التي كتبتها

احيانا تقع في ظروف خارج الإرادة وقد تكون غير عقلانية حيث لا كنت تتوقع أو تتخيل أن يحدث هذا الأمر ولا تتمناه
القصه لا تمس بالواقع بشيء فهي مجرد قصه من وحي الخيال
ابطال القصة

أمل (ربة منزل)

فاطمة( تينا بنت امل)

حمادة الموس ( قواد وموزع برشام)




دعونا نقرأ ما حدث في قصتنا




مشهد خارجي صباحا
المكان القاهره في مستشفى عام
خرج الدكتور طارق من غرفه الكشف بعد يوم حافل من العمل في المستشفى ثم حضر له الساعي

وقال له الساعي (يا دكتور طارق المدير عايزك تطلعله فوق)
يقول حماده للساعي (خير في حاجه ولا ايه)
يقول الساعي( ما اعرفش و**** يا دكتور طارق ده هو بعتلي وقال لي روح نادي الدكتور حماده)
ويذهب الساعي
وطارق يكلم نفسه وهو ملخوم في تنظيم اوراق خاصه للعمل لديه على المكتب ويقول و (ده عايزاني فيه ايه بس دلوقت!!!؟ مش كفايه من الصبح واحنا جايين وحتى لسه الواحد ما فطرش)
ثم ياخذ تليفونه المحمول ويضعه في جيبه ويعدل من ملابسه ومن بالطو المهنه ويذهب ويصعد على السلم و يدخل غرفة مدير المستشفى
ويقول لمدير مستشفى (صباح الخير يا دكتور سيد الساعي جالي من شويه وقال لي ان حضرتك عايزاني خير في حاجه ان شاء ****)

وكان مدير المستشفى مشغول في مكالمه تليفونية خاصه بالمنزل وهو يشاور لطارق بيديه🖖 ان ينتظر قليلا ويقول له بصوت خافت (معلش استنى بس يادكتور عندي مكالمه مهمه اتفضل استريح)
فيجلس طارق على الكرسي المقابل المكتب وهو في انتظار المدير حتى ينتهي من مكالمته😤

وكان طارق ينظر في جميع انحاء غرفه المدير على المكتب و على الصور والشهادات المعلقه على الحائط 🙄
حتى انتهى المدير من مكالمته وقال له (لامؤاخذة يا دكتور طارق انت عارف البيوت ماتخلاش😁
فقال له طارق **** يكون في العون يا فندم خير😤)
فقال له المدير (يا سيدي خير ان شاء **** بص بقى يا دكتور طارق انا اخترتك انت مخصوص عشان في مهمه رسميه لازم هتروح تعملها
فقطاعه طارق وقال له( مهمه ؟.؛؛!!!
مهمه ايه يا دكتور اللي انت عايزاني اعملها؟🙄)

وقال له المدير( دي مصلحة كده في رجل اعمال دفع فلوس لي عشان ابعث لي دكتور يشوف القريه اللي هو مولود فيها هتكشف على الاهالى ببلاش وقصاد ده مرتبك هيزيد وتاخد حوافز كبيره انت بكرة تسافر المنيا عشان في ماموريه هناك وانا خلاص بعثت اسمك في الورق لعمدة البلد)
فقال له طارق( بكره بكره !!!! طب مش يمكن انا مش فاضي يا دكتور يعني مش تقول لي قبليها مثلا بيوم او 2 🤨)
فقال له المدير (الموضوع لسه جاي فجاه و كانوا طالبين اني انا ابعث لهم اسم الدكتور في خلال ربع ساعه بصراحه ما لقتش اكفئ منك عندي في المستشفى عشان خاطر تروح تعمل الماموريه ديت لان ده هيرفع من سمعة المستشفى والاداره وهو هيزود كمان الحوافز والمرتبات بتاعتنا)
ويقول له طارق( اللي انت شايفه يا دكتور⁦☹️⁩ طب ممكن تسمح لي اروح دلوقت عشان حتى اجهز شنطه هدومي🤨)
فقال له المدير (اه طبعا ممكن تروح جهز هدومك و جهز شنطتك وخذ الادوات بتاعتك معك)
فسلم طارق على المدير وهو خارج الى الباب سمع صوت المدير ينادي( ويقول له طب انت عرفت العنوان فين بالضبط)
فرد عليه طارق (اه صحيح ده انا ما اخدتش لسه العنوان)
فكتب له الدكتور العنوان وارسله له على الواتساب)
وقال له (انا كتبت لك العنوان اهو وبعته لك على الواتس عشان بدل ما كنت تكتبه في ورقه ويضيع منك ولا حاجه)
فقال له طارق ( تمام يا دكتور وتركه وخرج خارج المستشفى)
خرج طارق من المستشفى وهو يفكر كيف يسافر ولديه كثير من الاعمال في القاهره وظل يفكر ويفكر كيف يلغي هذه السفريه ولكن لا مفر
ثم جلس علي مقهى وطلب قهوة
وهو يشرب القهوة
شاهد صديق له اسمع هو حماده كان صديق في الدراسه في المدرسه
ثم قال وهو ينادي على حماده( حماده حماده يا حماده)
فنظر حماده وهو ينظر في أنحاء القهوة
انها مده طويله لم يري طارق منذ زمن طويل ولم يعرفه في البدايه حتى اقترب منه ثم سلم عليه
وقال له (ياض يا طارق انت فين ياض يا من زمان ما حدش شافك ده انا ليا عشر سنين ما شفتكش من ايام المدرسه انت فين وبتعمل ايه طارق)
فروي له طارق قصته حتى وصل الى حكايه السفرية
وقال له( و**** انا ما عايز اسافر انا عندي مشغوليات كثيره جدا)
ثم جلس قليلا طرقت فكره في رأس طارق وقال له( باقوللك ايه يا حماده ما تسافر انت مكاني)
فقال حماده له (يا عم انت هتودينا في داهيه ده مستشفى يا عم )
فقال طارق ( يا عم بس انا باقول لك انت تسافر مكاني هتاخذ الشنطه بتاعتي وفيها البالطو وفيها كل حاجه وبعدين انت هتروح للعمده هناك هتقعد عنده واي احد يجي يكشف انا هحطلك في الشنطه بنادول او اي حاجه للصداع تديهله كان هو ده العلاج وتكشف كانك بتكشف زي الدكتور ؛؛ يعني انت عمرك ما رحت كشفت عند الدكتور يا حماده؟)
ظل حماده يفكر قليلا
ثم قال له( ايوه انا رحت شفت الدكتور بيكشف ازاي بس انا هشخص الحالة ازاي هو انا دكتور!!!؟)
فقال طارق( يا عم انت هتشخص بتعمل ايه يعنى؟؟!! انت بس اي احد يبقى تعبان من حاجه قول له فين الوجع هيقوللك اهو قوله قول(( اه 🤕)) بعد ما يقول اه تخبط على ظهره وعلى صدره وبعد كده تديله قرص بنادول وتقوله بالشفا و هاديك يا عم 500 جنيه)
فكر حماده قليلا
وقال (خلاص يا عم ماشي)
ثم ذهب طارق مع حماده الى بيت طارق واعطاه الشنطه فيها بالطو المهنة وفيها بعض العلاج البسيط مثل ادويه الصداع ثم ارسل له العنوان على الواتساب
وقال له (اول ما توصل انت بس تتصل بالرقم ده وهو هيجي ياخذك وهتروح و الدنيا حلوة ومتقلقش من حاجة ولو في اي مشاكل اتصل بيا علطول وهو اسبوع واحد ياحماده ولو احتجت اي فلوس انت بس رن علىا لحسن صدقني انا عندي حاجات كثيره هنا وانا مش قادر اتحرك من هنا)
وقال له وحماده( يا عم ما فيش مشكله ايدك بقى علي 1000 جنيه)
فقال له طارق (يا عم الف جنيه ايه احنا قلنا 500)
فقال حمادة له( يا عم 500 ايه😁؟ اللي هقعد بيهم اسبوع ده في اكل وشرب وشغلانه وبتاع)
وقال له طارق ( 800 جنيه هتروح ولا ايه؟؟)
فقال له حماده( يا عم يا خلاص خليهم 900😁)
فقال طارق( يا عم 900 جنيه ايه؟؟ كتير طبعا بلاها من السفريه انت خليك قاعد هنا احسن)
فقال حمادة أو ميدو( يا عم خلاص هات يا عم 800 جنيه و خليها علىا انا)
ثم اخذ حماده 800 جنيه و ذهب الى المنزل

_______________________________

* المشهد الثاني **
* منظر خارجي صباحا*

* المكان محافظه المنيا مركز مغاغه**

كانت تقف تينا فتاة في ١٧ من عمرها في الصف الثاني الثانوي( لها جسمها ابيض لها بزاز متوسطة الحجم وطيز كيرڤي بارزة وقصيرة الطول ) في الشارع تنتظر كلا من ريموندا ونيفين هم اصحابها بالذهاب الى الدرس وتقول في التليفون( انتي فين يا ريموندا وفين البنت نيفين اخرتوا عليا ليه)
فترد ريموندا ( جسمها بحد كبير يشبه جسم تينا
(ايوه يا تينا احنا جايين اهو خلاص مسافه السكه خليكي بس انتي واقفه بس ما تمشيش من مكانك)
تنتظر تينا حتى مجيئ نيفين وريموندا اليها وهي تقف في الطريق فكانت تتحدث في التليفون لامها في المنزل وبعد حوالي 10 دقائق حضرت نيفين وريموندا في المكان التي كانت تنتظر فيه تينا
وقالت تينا لنيفين وريمونده (انتوا كنتوا فين يا بنت انتي وهي يعني ده كله بقى واقفه مستنياكم وفي الشارع)
فقالت نيفين (يعني هنعمل ايه ما هي المواصلات اللي اخرتنا السواق فضل ماشى بالراحه وكل شويه يقف ينزل ناس ويطلع ناس لما طلع عينينا)

(نيفين بنت شقراء بيضاء جدا لها جسم ابيض ومقاس بزازها36 وطيزها متوسطه ونبرة صوتها تستدعي اى زبر ان يقف فورا)

فقالت ريموندا( يلا طيب عشان نقدر نروح الدرس لحسن ده احنا كده اخرنا قوي)
فقالت تينا (يلا )
وأثناء مشيهم في الطريق نظرت تينا بطرف عينيها فوجدت بائع الذره يجلس على الرصيف ولم يكن يرتدي لباس داخلي و زبره ظاهر من تحت الجلابيه فمسكت تينا بيد ريموندا ووقفت ناظرة الى الامام وعينيها في زهول وعلى وجهها ابتسامه

ثم تنبهت ريموندا وقالت لتينا (في ايه يا بت مالك؟)
وهي تنظر الى وجهها ثم انفلتت تينا في الضحك
ونيفين وريموندا يسالوها (مالك يا بت في ايه ايه اللي حصل)
وبعد قليل قالت تينا وهي تضحك لريموندا وهي تسحبها من يديها وترجع للوراء وريموندا ونيفين يقولوا لها ( يا بت في ايه ما تقولي في ايه ؟
فقالت تينا لريموندا في اذنها بصوت خافت (بصي كده على جنب)
فاخذت ريموندا تنظر في انحاء الشارع وقالت لها في( مش شايفه حاجه)
فقالت تينا ( يا بت بصي على الراجل اللي قاعد على الرصيف وبيشوي دره)
فنظرت ريموندا على زبر الرجل الذي يشوي الذره وازهلت من منظر زبره
وظلوا واقفين ثم انفلتت تينا وريموندا من الضحك
وسالتهم نيفين( هو فيه انت بتضحكوا على ايه )
ثم قالت ريموندا لنفين بصوت خافت على مكان الرجل فنظرت نيفين وضحكوا الثلاثه وقالت ريموندا ( طب يلا عشان نروح الدرس عشان احنا اخرنا)
و قالت تينا( درس ايه؟؟؟ ما فيش درس النهارده انا هافضل واقفه هنا)
فشدتها ريموندا من زراعتها
وقالت لها( يا بنت الوسخه يلا لحسن حد ياخذ باله يقولوا عليكي ايه )
فقالت تينا ( يقولوا اللي يقولوه هو انا كل يوم اشوف حاجه زي كده)
تتصنع تينا انها تتحدث في التليفون و ظلت واقفه على الرصيف الثاني تنظر الى زبر الرجل بطرف عينها بينما نيفين وريموندا انتظروها قليلا الى الامام
وقالت ريموندا وهي تنادي على تينا ( يا بت يلا لاحسن اتاخرنا على الدرس )
و تينا تشاور لهم بيديها بغرض الانتظار قليلا ثم رجعت ريموندا ونيفين الى تينا وهم ينظرون بطرف اعينهم على زبر الرجل و شدت ريموندا تينا بالقوه حتي مشيت بجوارهم وهي مرتبكه جدا
احست تينا بسائل ينزل من كسها هي وريموندا ونيفين
ثم زهبوا الى الدرس وبعد ما انتهوا من الدرس
على سلم العماره وضعت تينا اصبعها في طيز ريموندا فضحت نيفين على المنظر
ثم قالت ريموندا (بتضحكي على ايه يا لبوه) ووضعت اصبعها في طيز نيفين التي ابتعدت قليلا الي الامام مع الضحك
ثم مسكت تينا ريموندا وحضنتها ووضعت يديها على كسها من فوق الملابس
وقالت لها( ما تيجي بقى نعمل واحد) وضحكت ريموندا التي سمعت صوت احد الجيران من داخل شقه من شقق العماره ياتي ليفتح الباب ثم نزلوا سريعا خوفا من الفضيحه مع الضحك العالي
وهم في الطريق الى المنزل حيث السياره التي تقف في المركز وتنقلهم الى القريه التي يسكنون فيها
قالت تينا لريموندا ( بتاع الراجل بتاع الذره اللي كان قاعد بتاعه كبير قوي طب ازاي الزبر لما يكون كبير كده بيدخل في الكس لما يكون زي كسي)
فضحكت ريموندا وقالت لتينا( يا بت يا شرموطة)
ثم قالت نيفين (ده كبير قوي ازاي دوت في الجواز هيدخل صحيح وبتاعي صغير)

وضحكت تينا و ريموندا على كلام نيفين ثم قالت ريموندا( انا نفسي انام مع احد بيعمل لي من وراء)
فضحكت تينا وقالت( وانا كمان بس هو فين)

فضحكوا الثلاثه حتى وصلوا الى السياره التي تقف في موقف الاجره
_________________________________
*مشهد داخلي صباحا
***المكان القاهرة ( بيت الدكتور النصاب حمادة صاحب الدكتور طارق)

كان حمادة أو ميدو كما كانوا الناس يلقبونه عنده 27 عاما ضخم الجسم وزبره اسمر طويل متوجها الي بيته المكون من أبوه وأمه واخته
أبوه في الخمسين من عمره أما أمه ٤٥عاما واخته ٢١ سنة
يصعد حمادة ويطرق الباب و تسمع سلمى التي كانت في غرفه نومها لا ترتدي ملابس عاريه تماما و تنظر الى المراه ثم بعد ان تسمع صوت طرق الباب تذهب بسرعه لارتداء ملابسها و هو عباره عن تيشرت وهوت شورت وتفتح له سلمي أخته الباب و حلمات بزازها تظهر من تحت التيشرت واضحه وتقول " ايه اخبارك يا ميدو الشغل كان كويس النهارده
ويرد حمادة " اه طبعا الشغل كان كويس بس انا مسافر عندي ماموريه بكره ومسافر الصعيد انا ادخل انام شويه وما حدش يصحيني)
"ويذهب حمادة الي غرفة نومه ويستغرق في النوم حتي المغرب ثم يستيقظ ويمسك تليفونه المحمول ويشاهد بعض المقاطع الجنسية ويمسك زبه ويفركه حتي يأتي باللبن وهذه كانت عادة ميدو اليومية ثم يذهب الي الحمام ويغسل زبه ويديه من آثار اللبن ويخرج ميدو من الحمام وتسأله أمه شيماء التي كانت ترتدي جلابية لاصقة علي الجسم فهي لها بزاز كبيرة وطيز متوسطة الحجم سمراء عن ما حدث في يوم عمله فيجاوب حمادة (تمام النهارده كان يوم كويس قوي وده اخر يوم لي وعندي اجازه اسبوع) وتقول له أمه شيماء (سلمى قالت لي انك انت مسافر بكره الصعيد )فيرد حمادة (ايوه جالي شغل هناك و لازم اسافر)
فترد شيماء (طب وانت هتقعد قد ايه هناك) فيرد ميدو ( مش عارف لحد دلوقت لما اخلص انا هارجع على طول)
فترد شيماء أمه (طيب بس متأخرش) ويترك ميدو امه ويذهب الى غرفه النوم ويغير ملابسه وكان من عادته ان لا يرتدي لباس داخلي تحت البنطلون
يرتدي البنطلون علي اللحم وينزل الى مقابله اصحابه على القهوه
وياتي ابو حماده من العمل ويجد شيماء زوجته هي وسلمى منتظرينه ويجلس ياكل العشاء ثم يشاهد التلفزيون وتجلس معه شيماء
وتقول له شيماء (انا داخله اخذ دش)
فيقول لها ابو حماده )هي سلمى فين )
فتقول شيماء (سلمى في اوضتها من بدري) فيقول لها (طب ما هاجي اخذ معاكي دش) فتقول له( بس لاحسن البنت تاخد بالها من كده)
ينتظر ابوحماده خروج شيماء من الحمام وهي ترتدي البرنس ثم تدخل غرفه النوم ثم يدخل وراها ابو حماده فيحضنها من الخلف ويقبلها في رقبتها ثم يفك لها حزام البرنس ويخلعها البرنس حتى تكون عاريه تماما وياخذها على السرير ويفتح رجليها ثم يخلع ملابسه حتى يصبح عاريا تماما وياخذها على السريرويدخل زبره في كسها* ويظل ينيك فيها ويقبلها في شفتيها ويمص حلمات صدرها ثم يطلب منها انه يريد ادخال زبره فى خرم طيزها و كانت شيماء تحب نيك الطيز وتفعل شيماء وضع الكلبه ٦٦ ثم ياتي ابو حماده ويركب فوق شيماء ويدخل زبره في خرم طيز ام حماده ويظل ينيك فيه بقوه وبسرعه حتى يأتي لبنه في خرم طيز شيماء

ثم يرجع حماده في الليل متاخرا ويفتح باب الشقه ويدخل ويسمع اهات صادره من غرفه نوم ابيه
انها امه شيماء تصدر الاهات بسبب النيك العنيف من ابوه فيضحك حماده في نفسه و يدخل الى غرفه النوم ويخلع ملابسه كاملا ليجلس عاريا ثم يفتح جهاز الكمبيوتر ويشاهد بعض الافلام الجنسيه ويستمني بيديه ويمسك ذبه ويفركه .... ث ينام حماده عاريا تحت الغطاء حتى الصباح
في الصباح تدخل سلمى اخته عليه غرفه النوم فتجده بدون غطاء وترى زبه كبير منتفخ وتضع يديها على فمها وتخرج من الغرفه مسرعة ودقات قلبها مسرعه جدا وتتنفس بسرعه ثم تذهب الى امها وتخبرها ان ميدو لا يلبس ملابس وينام عاريا ثم تشهق امها وتسال سلمى (هو انتي شفتي حاجه؟)
وترد سلمى (لا و**** يا ماما ما شفتش اي حاجه ده انا حتى حطيت ايدي على عيني وطلعت اجري على طول)
فتذهب شيماء متوجهة الى غرفه حماده وتنادي على حماده (حماده حماده انت صاحي؟)
وتكرر النداء مره ثانيه ( حماده حماده انت صاحي؟)
فينتبه حماده لنداء امه شيماء ويقفز من على السرير بسرعه ويرتدي بنطلونه
ثم يقول ( ايوه يا ماما انا صحيت اهو) فتدخل امه غاضبه جدا
وتقول له (مش معقول تنام على السرير عريان كده انت ناسي ان انت عندك اخت بنت عايشه معانا في البيت)
فيرد حماده وعينيه تنظر الى الارض (انا اسف يا ماما مش هاعمل كده ثاني)
فتقول له شيماء (طب اطلع افطر بسرعه عشان تلحق تسافر )
يذهب حماده ي الى السفره
ويجد سلمي التي كانت تنظر اليه باستغراب
ويقول لها (انت بتبصي لي قوي كده ليه) فتقول له سلمى و(انا هبص لك ليه اطفح وانت ساكت)
وكانت سلمى ترتدي شورت قصير وبدي يظهر ومن تحته السنتيان حيث وان كانت سلمى طويله ولها طيزصغيره ولها بزاز متوسطة الحجم وشعرها اسود طويل وتنتهي سلمى من الافطار وتذهب مسرعة الى غرفه النوم وهي تفكر في ما راته في الصباح في غرفه حماده
وينتهي حماده من الافطار ويذهب الى غرفه نومه و يرتدي بنطلون جينز على اللحم بدون كلوت و يرتدي تيشرت على اللحم
ينزل وحماده من البيت على السلالم وينتظر في الشارع حتى ياتي التاكسي ثم يسال السائق ان يتوجه الى محطه الاتوبيس
ثم يصل حماده الى محطه الاتوبيس ويركب الاتوبيس متوجها الى محافظه المنيا
بعد اكثر من ثلاث ساعات يصل حماده الى مركز من مراكز محافظه المنيا وينزل من الاتوبيس
والمفاجاه انه لم يجد شنطه ملابسه فقد استبدلت مع شخص اخر في الاتوبيس في محطه سابقه واخذها شخص اخر
انزعج حماده جدا
وقال في نفسه (طب وانا هلبس ايه دلوقت انا ما عنديش الا البالطو والسماعه والحاجات اللي انا جايبها عشان اكشف بها على الناس وما اعرفش انا اعرف اشتري حاجه من هنا ولا لا)
ويسال بعض الاشخاص اين توجد القريه التي يريد الذهاب اليها
ويتذكر حماده ان طارق قد ارسل الى رساله بها رقم تليفون العمده
ويتصل بالعمده
ميدو:(ايوه حضرتك الرقم دوت كتبهولي مدير المستشفى امبارح وقال لي اول ما اوصل اتصل عليك )
فقال له العمده (هو حضرتك مين بالضبط) وقال له حماده( انا الدكتور حماده جاي من القاهره منتدب من المستشفى
رحب به العمده وقال( له يا اهلا وسهلا يا اهلا وسهلا انا حالا ابعت لك عربيه في خلال ربع ساعه تيجي تاخذك)
فقال حماده (طب ابعثتها لي بسرعه يا شيخ لاحسن انا واقف لوحدي هنا وما اعرفش حد)
ويقول العمده ( ما تقلقش مسافه السكه هتكون عندك يا اهلا يا اهلا هو ده رقمك يا دكتور عشان اخذ السواق يرن عليك اول ما يوصل )
ويقول حماده( ايوه هو ده رقمي انا لابس بنطلون جينز وتشيرت وفي يدي الشنطه بتاعتي)
ويرسل له العمده سياره اجرة مخصوص
ويصل السائق بعد ان اتصل ب حماده ثم يركب معه حماده ويذهب الى القريه الى بيت العمده ويجد حماده في بيت العمده اعمال الانشاءات والبناء
ويرحب به العمده قائلا( يا الف مرحب يا الف مرحب بالدكتور وسع يا واد انت رتب الكنبه يا واد وخلي الدكتور يقعد)
فنظر حماده الى البيت ووجد بعض العمال يحملون الطوب والرمل والاسمنت داخل المنزل وجلس يتحدث مع العمده
قائلا له هو( انا لو هشتغل هنا فين حجره الكشف؟)
وقال له العمده( اديك شايف اللي في البيت والقرف اللي احنا شايفينه بس ما تشيلش هم)

فمسك العمده التليفون و اتصل باحد الناس المقيمين في البلد الذي هو ابو تينا
وقال العمده لحماده( انا دلوقتي اتصلت بحد عنده بيت واسع وكبير ومش هيرفض طلب ابدا في خدمه تحصل للبلد وهو جاي حالا دلوقتي)
وقام العمده بالنداءعلى احد العمال وقال( اعمل شاي يا واد للدكتور)
وقال حماده في سره( شاي يا ابن الوسخه واحد جاي من السفر بقى له بتاع اربع خمس ساعات وفي الاخر بتقول يعملوا له شيء ما فيش لقمه احنا باين علينا هنقضي ايام حلوة قوي هنا في البلد بنت الوسخه دي😁 )
ثم قال( لا لا لا ما لوش لازمه انا بس محتاج اريح شويه عشان السفر واهم حاجه يكون البيت اللي رايحه يا عمده يكون بيت كبير وتكون في تهويه كويسه)
وقال له العمده بيت كبير؟؛؛؛!! انت بتقول ايه؟ ده اللي انت رايحه دلوقت أوسع وانظف بيت والهواء داخل فين كل حته)
فقال حماده (لما نشوف ''هو الراجل اللي انت اتصلت به هيأخر؟)
فقال له العمده (ابدا مسافه السكه ده البيت جنبينا على طول)
وصل ابو تينا الى منزل العمده وسلم على الدكتور وقال( اهلا وسهلا يا دكتور اهلا وسهلا )
وسلم على العمده فقال له (كيف حالك؟ )
فقال له العمدة (الحمد *** نشكره ونحمد فضله)
فقال له العمده( اما باقول لك ايه يا ابو تينا الدكتور كان المفروض جاي عشان هيكشف على البلد مجانا من الصحه من مصر واديك شايف حال البيت)
فقال له ( انا تحت امرك يا عمده وبيتي كله تحت امرك بس المشكله ان انا عندي سفرية بكرة الفجر مسافر القاهره 10 ايام وما فيش غير ام تينا وتينا قاعدين في البيت لوحدهم يبقي ازاي هيجي يقعد هناك)
فقال له العمده( يا ابو تينا ما تخافش الراجل زي الفل ما اديك شايفه راجل متربي ومتعلم يعني هو هيروح هيعمل ايه؟ ده هيشتغل والست ام تينا ست كاملة وبعدين انا اروح معاك عايزك تطمن خالص)

ظل ابو تينا يفكر قليلا ثم قال ( طب خلاص يا عم بس علي ضمانتك)
فقال له العمده( على ضمانتي يا سيدي واحنا نلاقي زي الدكتور حماده)
فقال العمده (طب يلا نقوم عشان خاطر الدكتور تعبان وعايز يريح شويه)
فقاله ابو تينا( يريح؟!! طب مش لما يتغدى الاول)
فقال له حماده (لا ما لوش لزوم انا مش عايز اتعبك)
فقال ابو تينا ( تتعبنا ازاي؟ ده انت ضيف عندنا)
وذهبوا وهم في الطريق اخذ يتحدث ابو تينا مع حماده لكي يعرف شيئا عن شخصيته وحمادة متصنع الهدوءحتى يطمئن قلب ابو تينا لحماده و حتى وصلوا الى المنزل

اما المنزل عباره عن بوابه حديد بالخارج مدهونه باللون الاحمر قبل باب المنزل يوجد باب اخر لغرفه الجلوس وداخل المنزل يوجد باب اخر لغرفه الجلوس فغرفه الجلوس لها بابين وبجانب هذه الغرفه توجد غرفه نوم ابو تينا وامل زوجته و امام غرفه نوم ابو تينا وأمل توجد غرفه ثانيه بها عدد 2 سرير ودولاب للاولاد وفي الداخل توجد صالة بها ثلاث كنبات و ترابيزه سفره قديمه وفوقها يوجد على التلفزيون وبجانبها توجد زير مياه يشربون منه ثم الحمام في الداخل و بجانب الحمام يوجد المطبخ ويوجد شباك صغير في المطبخ مؤدى الى الحمام وشباك اخر علي المنور في الحمام وشباك اخر يوجد على غرفه نوم ابو تينا )

فقال ابو تينا( اتفضل يا دكتور ادخل )
فدخل الدكتور حماده وكان ابو تينا يقف على باب غرفه الضيوف وقال ابو تينا للعمده (اتفضل يا عمده)
فقال العمده ( يزيد فضلك يا ابو تينا )
فدخل العمده هو وحماده الى غرفه الجلوس وكانت غرفه الجلوس فيها انتريه وفيها سرير ومعلقه بها صوره زوجة ابو تينه هي امل
فقال ابو تينا (خذوا راحتكم يا جماعه )
فخرج ابو تينا من الغرفه وذهب فوجد امل بداخل المطبخ
وقال لها( الدكتور جاي عشان في حملة هيكشف بها ببلاش هيقعد عندنا)
فقالت له امل( ازاي هيقعد عندنا وانت مسافر بكره الفجر)
فقال لها (ده على ضمانة العمدة وهو باين عليه انسان كويس ما تخافيش منه اعملي بس انتي الغداء عشان خاطر ده ضيف لازم ياخذ واجب الضيافه)
فنظرت امل له باستغراب وتركها ابو تينا وذهب مره ثانيه الى غرفه الجلوس

وكان تينا تجلس في الغرفه الثانيه غرفة نومها
ثم احست بشيء ما في المنزل وخرجت من باب الغرفه و سمعت صوت رجال يتحدثون مع ابيها في غرفه الجلوس ثم اقتربت وشاهدت الدكتور حماده والعمده وابيها ثم ذهبت الى المطبخ
وسالت امها امل( مين دول يا ماما اللي قاعدين مع بابا في اوضه الجلوس)
فقالت لها امل( ابوكي بيقول ده دكتور جاي في حملة هيكشف على الناس في البلد ببلاش وقال ايه هيقعد معنا هنا مش عارفه ازاي يعني وابوكي بيقول مسافر بكره الفجر)
فقالت تينا لامها( ازاي يقعد معانا راجل غريب واحنا لوحدنا احنا الاثنين)
فقالت امل( ده بيقول هو على ضمانه العمده وبعدين يا بت هو احنا احد يقدر يقول علينا حاجه)
وبعد ما انتهت امل من تحضير الغداء ذهبت مقتربة الى باب غرف الجلوس
وقالت (ابو تينا الغدا جهز)
فقال ابو تينا لحماده (اتفضل يا دكتور الغدا جاهز)
فقال حماده( و**** يا ابو تينا ما كان لييه لزوم)
فقال له ابو تينا (ازاي ده انت جاي من سفر وتعب تلاقيك ما كلتش حاجه من الصبح ولا مش عايز تاكل عندنا)
فقال الدكتور حماده( ازاي ده انتو باين عليكم بيت كرم ناس كويسين)
فأطمئن قلب ابو تينا عندما سمع هذه الكلمات ورحب به اكثر ثم ذهبوا الى الصاله وجلس حماده وبجواره ابو تينا وبجواره العمده واخذوا ياكلون حتى انتهوا من اكل الغداء ثم قام حماده وطلب ان يغسل يديه
فقال له أبو تينا( تفضل الحمام من هنا )
و فتح له باب الحمام ثم دخل حماده واغلق باب الحمام وراءه
و حدث عندما كان يغسل يديه وفمه من بقايا الاكل شاهد بعض الملابس الداخليه معلقه على باب الحمام ثم اخذ كلوت من على الشماعه من على الباب
وقال (ايه الكلوت الجميل ده باين صحبته جامدة وطيزها كبيرة)
ثم أمسك الاستيك بيديه وشد الاستك ووجد الكلوت كبيرا جدا فخمن ان يكون هذا هو كلوت زوجه ابو تينا امل ثم انزل بنطاله ووضعه على زبره وظل يدعك به زبره والكلوت عليه حتى سمع نداء ابو تينا( يا دكتور يا دكتور)
ثم أفاق حماده عما كان يفعله
وقال (ايوه يا ابو تينا)
فقال له (في حاجه عندك )
فقال (لا انا بس كنت باعمل حمام )
ثم وضع حماده الكلوت مكانه وارتدي بنطلونه وخرج من الحمام ولم يجد العمده مع ابو تينا
فقال له اومال العمده راح فين ؟)
فقال ابو تينا( روح عشان خاطر العمال شغالين في البيت عنده ومش فاضي ؛؛اتفضل واقعد اعتبر البيت بيتك)
ثم قام ابو تينا بالنداء على امل( يا امل يا امل اعملي الشاي)
فظهرت امل (امل هي امراه فلاحه في الثامنه والثلاثون من عمرها سمراء اللون صدرها كبير لها طيز كبيره تهتز لاقل حركه
ممتلئه القوام قليلا شعرها اسمر متوسط يصل حتى ظهرها عيناها سوداء والشفايف متوسطه الحجم ولا تعمل في الزراعه هي فقط ربة منزل)
ونظرت امل الى حماده وعينيها في عينيه وهي تمد يديه وتقول) ازيك يا دكتور حماده شرفتنا و****)
فقال حماده وهو يضع عينيه فيه الارض ويتذكر الكلوت الذي كان يدعك زبره به في الحمام انه هو كلوت امل وقال( اهلا بيك يا ست )
فقال ابو تينا (دي امل ام تينا مراتي ثم قام بالنداء علي تينا( يا تينا يا تينا )
فجاءت ثم قال لها (سلمي على الدكتور حماده دكتور حماده هيقعد عندنا كم يوم )
تقدمت تينا وهي تمد يديها وسلمت على الدكتور حماده وكانت ترتدي بيجامه عباره عن بنطلون وتيشرت وكانت امل ترتدي جلابيه چيل من النوع الماسك على جسمها فكانت طيزها بارزه جدا من الخلف من الجلابيه
نظرت تينا الى حماده في عينيه وسلمت عليه بيديها فكانت مبسوطه جدا
وقال ابو تينا لامل( طب انت مش هتجيبي حاجه للدكتور يغير فيها)
فقال حماده (لا مش لازم انا عندي هدومي ) فقال له (ازاي فين هدومك انت مش جايب اللي هي الشنطه بتاعت المستشفى بس )
فقال حمادة ( ما هي الهدوم اللي انا لابسها ديت اصل الشنطه بتاعه الهدوم بتاعتي اتسرقت وانا جاي في الاتوبيس)
فضحكت امل وتينا
قال له( ازاي يعني هتنام بالهدوم اللي انت جاي بها ديت ؟ من السفر وتصحى تشتغل بها قوم غير عشان خاطر امل تغسلها لك تبقى''''
نظيفه على الصبح)
فقال ابو تينا لامل( قومي هتيلو جلابيه خليه يغير فيها)
دخلت امل الغرفه وفتحت الدولاب واحضرت جلابيه من جلاليب ابو تينا لحماده ووضعتها على السرير الخاص بغرفة نومها
فقالت( يا دكتور اتفضل تعالي)
ثم خرجت من الغرفه
فقال ابو تينا ( اتفضل يا دكتور ادخل جوه غير البيت بيتك)
قام حماده ودخل غرفه نوم امل وابو تينا ثم اوقد مصباح الغرفه لانها كانت مظلمه ثم اغلق الباب وراءه ونظر في انحاء الغرفه ووجد الجلابيه على السرير ثم نظر فوجد شباك يطل على الحمام و اتجه اليه ونظر فوجد الحمام فارغ
قام حماده بخلع التيشرت والبنطلون ولانه كان يلبسهم على اللحم فكان عاريا تماما ثم اخذ الجلابيه و ارتداها
واثناء ذلك كان ابو تينا يقول لامل (الولد باين عليه شاطر وولد كويس خليه ياخد علي تينا يمكن تعجبه و ناخذه للبت ويتجوزها )
فقالت امل لا بو تينا( يا اخويا البت لسه صغيره على الكلام ده )
قال لها( يا عبيطه لسه صغيره ايه هو احنا هنلاقي فرصه احسن من دي عريس دكتور محترم واكيد بيقبض مرتب كويس ويعيش البنت عيشه كويسه ايه اللي احنا واخديناه من العلام وغير كده هياخدها ويعيشها معاه في مصر)
ابتسمت امل بسزاجة وقالت (يا ريت يا اخويا حتى تخرج من بلد البهايم اللي احنا قاعدين فيها دي)
ثم خرج حماده من غرفه النوم وتوقف ابو تينا عن الحديث هو وامل
وقال (شرفت يا دكتور بيتك)
فقال حماده( **** يخليك)
وقال ابو تينا (هو انت لوحدك اللي هتكشف على الناس بكره ما فيش معك حد مساعد) فقال له حماده( لا ما فيش حد جاي معايا ) فقال له( طب ما تاخذ البت تينا تساعدك بكره) فسئل حماد تينا وقالها (طب وانت تفهمي حاجه في التمريض)
فقالت له( لا ما اعرفش)
فقال ابو تينا( ما انت تعلمها تبقى جنبها وهي تشوفك بتعمل ايه وتساعدك تناول لك حاجه عايز حاجه تجيبها لك عايز ميه تشرب تجيبها لك اهي جنبك)
فقال حماده (ما فيش مانع خلاص خليها تيجي اهي تيجي تساعدني في اي حاجه بس انا باحب اللي بيسمع الكلام)
فقال ابو تينا( لا من حيث بتسمع الكلام بتسمع الكلام قوي وشاطرة)
وعلى العموم اوضه الجلوس هتدخل دلوقتي ام تينا توضبهلك هتخليهالك زي الفل عشان بكره تستقبل فيها الحالات)
فقال ابو تينا( وعلى كده يا دكتور انت بتكشف على ايه بالضبط )
قال حماده( انا دكتور عام بكشف على اي حاجه في الجسم )
وقال له ابو تينا( يعني انت بتعرف بتفهم يعني في العيون )
فقال له( ازاي ده انا التخصص بتاعي كان في الكليه عيون بس درست بعد كده وخذت ماجستير وبقيت طبيب عام)
وقال له حماده( مالها عينك )
فقال له أبو تينا( و**** بحس بشويه حرقان فيها )
فقام حماده وقال( له افتح عينك كده )
فنظر فيها فقال( له يا سيدي ده حاجه بسيطه عايزه بس قطره بروزلين هتبقى زي الفل) فقال له( طب وانت مش معاك اي قطره فذهب حماده ودخل داخل غرفه الجلوس الذي ترك فيه الحقيبه وفتح الحقيبه و احضر له قطره عين)
فاصبح ابو تينا سعيدا جدا بماقدمه له حماده
قال ابو تينا لامل (روحي يلا وضبي اوضه الجلوس عشان الدكتور بكره هيشتغل فيها)

ثم اخذ يتسامرون حتى جاءت 9:00 مساء

فقال حماده انا تعبت وعايز انام لان هصحى بدري لان عندي شغل من ثمانيه الصبح
فقال ابو تينا لا انت اتفضل خلاص روح انت عشان بكره تبدا شغلك الصبح و تقوم فايق فقال( حماده طب استاذن انا )
فقالوا (جميعا تفضل يا دكتور )
دخل حماده الى غرفه الصالون حيث يوجد بها سرير نام عليه وتذكر انه لم يكن يرتدي اي لباس داخلي كان يرتدي فقط الجلابيه
ثم قام ابو تينا وامل ودخلوا غرفه النوم وناموا
بينما تينا دخلت الى الغرفه المقابله واغلقت الباب عليها وامسكت التليفون واتصلت بريموندا وظلت تحكي لها عن حماده وانها سوف تساعده غدا في العياده التي توجد في منزلهم
وقالت لها (ده الواد طلع موز موز موز يا ريته يبقى من نصيبي يا بت يا ريموندا)
فضحكت ريموندا قالت( لها بس يا هبله يلا تصبحي على خير)
قالت لها تينا( طب مش هتيجي عشان تكشفي الصبح انت وامك وابقي هاتي البت نيفين وامها بالمره هتكشفوا ببلاش يا روح امك )

فقالت لها ريموندا ( ببلاش بجد لا انا اقول لامي الصبح و اروح انا وهي عشان نكشف احسن امي كانت بتقول ان هي تعبانه و هاتصل بالبنت نيفين من الصبح و اخليها تجيب امها وتيجي ؛؛؛يلا سلام بقى تصبحي على خير)
فقال تينا( تصبحي على خير سلام)
ثم اغلقت تينا المكالمه في حدود الساعه الثانيه بعد منتصف الليل و خرجت من غرفتها ثم دخلت الحمام و عادت مره اخرى الى الغرفه ولكن لاحظت باب غرفه حماده مفتوح قليلا و عمود نور الشارع يلقي بنوره من وراء الشباك فكانت الغرفه شبه مظلمه ولكنها تستطيع ان ترى من يكون في الغرفه برؤيه غير واضحه ثم اقتربت منه و نظرت فوجدت حماده نائما والجلابيه مرتفعة الى وسطه ولم يكن يرتدي شيء وشاهدت زبره فكان زبره منتصب جدا وضعت يديها على فمها و تسمرت فترة لا تقل عن خمس دقائق وهي تدعك في بزازها*
ثم احست تينا ببعض التوتر وخافت ان يستيقظ حماده او ابوها وامها ثم دخلت مره اخرى الى غرفتها وخلعت البنطلون والكلوت ونامت تحت الغطاء عاريه من منتصفها الاسفل وظلت تمارس العاده السريه حتى انهكت قواها ونامت تينا بدون بنطلون ولا كلوت تحت الغطاء بعد ان جائت بشهوتها وهي لا تدري من التعب

**مشهد داخلي فجرا الفجر *
ثم قام ابو تينا ولبس ملابسه استعدادا الى السفر الى القاهره وخرج من الباب وسمع ذلك حماده صوت الباب وهو ينفتح لانه كان ينام قريبا من باب المنزل عدل من ملابسه عندما راى زبره ثم انزل الجلابيه
اغلقت امل الباب وراءه ابو تينا ثم نظرت فوجدت باب غرفه حماده مفتوح قليلا ثم نظرت الى الداخل وجدت حماده نائما ثم انصرفت ودخلت غرفه نومها ونامت نوما عميقا
قام حماده في 7:30 وخرج من الغرفه ثم قال يا ام تينا يا تينا )
فلن يجاوبه احد لانهم كانوا نائمين غارقين في النوم
ثم طرق على باب الغرفه التي كانت تنام بها امل وهي غرفه نومها فلم يرد احد
ثم فتح الباب قليلا فوجد امل تنام وجهها في المخده والجلابيه مرفوعه لاعلى فخذها ويظهر منه الكلوت الاصفر

وقف حماده امام هذا المنظر قليلا
ثم قال في نفسه (ايه الجسم ابن المتناكه ده انتي فرس يا بت ..احا ..
ثم ذهب الى غرفه نوم واحضر تليفونه المحمول واخذ يصور امل وهي نائمه وفخذيها عاريتين
ثم ذهب مره اخرى الى غرفه الجلوس ووضع التليفون
ثم رجع ووقف على الباب وقام بالنداء على امل وقال( يا ام تينا يا تينا)
فتنبهب امل وقامت مفزوعه لما رات نفسها عاريه الفخذين امام حماده وغطت نفسها بسرعه وعلى وجهها القلق وقالت وهي تنظر لحماده وهي جالسه على السرير صباح الخير يا دكتور)
قال لها (صباح الخير يا ام تينا هيا تينا لسه ما صحيتش)
فقالت له( اقوم اصحيها حالا دلوقت)
وقامت من على السرير ودخلت غرفه تينا وهي تحاول أن توقظها
ولكن تينا كانت مرهقه جدا
فقالت لها( قومي يا بت يا تينا قومي يا بت الدكتور صاحي من النوم يا بت قومي يا بت قومي ثم شدتها من زراعها واستيقظت تينا و تذكرت انها تنام بدون كلوت ولا بنطلون وتنام عاريه الكس و الطيز
قال تينا لامل (خلاص يا ماما انا صحيت اخرجي انتي وانا جايه وراكي)
وقالت لها امل (بس اوعي تنامي ثاني عشان الدكتور خلاص هغير هدومه وهيفتح الاوضه عشان هيكشف على الناس الساعه ثمانيه ودلوقتي الساعه ثمانيه الا ربع
قال تينا( خلاص يا ماما قلت لك انا صحيت اهو مش هانام ثاني روحي انتي شوفي الدكتور عقبال ما انا اغير هدومي و هاجي لك)
فقالت امل (وعلى ايه تغيري هدومك ما هدومك حلوه اهي خليكي باللي انتي عليه لاحسن توسخي لبس الخروج بتاعك)
فقال تينا( خلاص يا ماما انا هاقوم دلوقت عشان ادخل اغسل وشي )
فقامت تينا وارتدت البنطلون والكلوت وخرجت من باب الغرفه تتجه الى الحمام وهي في طريقها الى الحمام
قالت لها امل( الدكتور جوه الحمام )
فجلست تينا على الكنبه ومنتظره حتى خروج حماده
وخرج حماده من الحمام وشاهد تينا وقال لها (صباح الخير يا تينا)
قالت له( صباح الخير يا دكتور )
فقال لها( يلا اغسلي وشك بسرعه عشان عندنا شغل كثير)
فقالت.له (حاضر)
وهي تنظر على جسمه وبالاخص منطقه الوسط ولكنه كان يرتدي جلابيه فلم يظهر منها شيء
ثم توجه حماده الى غرفه نوم امل حيث كان قد خلع ملابسه بليلة امس
بينما امل ذهبت الى غرفه الجلوس وفتحت الابواب انها الساعه الثامنه صباحا ودخلت بعض من السيدات والبنات والرجال وكان الزحام شديد
فقالت لهم امل لا اللي عايز يكشف يكتب اسمه ويسيب رقم تليفونه واحنا هنتصل به
فكتبت حوالي اكثر من 50 اسم في ورقه لمده لاتقل عن نصف ساعه هي وارقام تليفوناتهم وصرفت جميع الناس
ثم اغلق باب غرفه الكشف ودخلت الى داخل المنزل وهي لا تعرف ان حماده في داخل غرفه نومها
فدخلت وفتحت باب الغرفه
ثم شاهدت حماده عاريا تماما لا يرتدي شيئا ووضعت يدها على فمها وحمادة ينظر اليها صامتآ وهي في حاله زهول عندما رات زبر حماده ثم خرجت من الغرفه مسرعه ودقات قلبها تنبض بسرعه جدا وذهبت الى غرفه تينا و اغلقت الباب باحكام ثم ذهبت وجلست على السرير الخاص بها وهي تقول في سرها ( وبعدين يقول على ايه بعد ما دخلت عليه الاوضة وشفته عريان ملط ''معقول في حد كده معقول!!!! انا اول مره اشوف جسم عريان بالشكل ده ودقات قلبها تنبض بسرعه جدا ولم يستطيع مشهد زبر حماده مفارقة خيالها
واخذت تبكي ولم تعرف ما السبب الذي يدفعها للبكاء فهو شعور مرتبك بداخلها
وبينما ميدو يقف عاريا ينتظر ان تدخل على امل عليه مره اخرى
ويقول في نفسه (اه يا بنت المتناكة على جسمك انا من ساعه ما شفتك الصبح وانتي نايمه ع السرير وانا نفسي كنت انام فوقك وارفع رجلك واحط زبرى في كسك اه يا بنت المتناكة جسمك سخن)
سمع صوت ياتي من شباك الحمام المطل على الغرفه فنظر ووجد تينا تجلس على قاعده الحمام وتنزل بنطلونها وكلوتها بين فخذيها وكان لون كلوتها وردي تقضي حاجتها وانتظر حتى انتهت ثم قامت ثم راى طيز تينا البيضاء البارزه عاريه تماما
جن جنون حمادة عندما راى ذلك ثم رفعت تينا البنطلون وتركت الحمام وخرجت خارجا

ارتدي حماده ملابسه وبينما وهو خارج كانت امل ايضا تخرج من الغرفه فوقفوا امام بعض وعينيهم في اعين بعض ينظرون لمده 20 ثانيه
فشاهدتهم تينا فقالت( في ايه يا جماعه صباح الخير)
فقال حماده صباح النور يا تينا يلا جاهزه وقالت له( ايوه انا جاهزه)
فقال يلا احنا نروح الاوضه عشان نستقبل الحالات وماما هتعمل لنا في الشاي دلوقت)

فقالت تينا لامل بينما امل سارحه غير مركزه في الكلام فقط تنظر الى حماده( مش كده يا ماما انتي هتعمل لنا الشاي؟)
فلم تنتبه امل لكلام تينا وقالت تينا مره اخرى (يا ماما يا ماما مش هتعملي لنا الشاي)
فانتبهت امل وقالت( ايوه ايوه هعمل انا هاروح اعمل الشاي اهو حاضر ومنظر جسم حماده العاري في خيالها)
وكانت امل وهي تمشي نظر حماده الى من الخلف وجد في طيزها كبيره ترتج لاقل حركه مما اثار رغبته الجنسيه في ان ينام مع امل
ذهب حماده و تينا الى غرفه الكشف واخرج حماده البالطو و ارتداه
ثم اتصلت تينا برقم تليفون موجود على الكشف وحضر رجل ثم كشف علىه حماده وكتب له العلاج وانتهى من الكشف
واثناء الكشف كانت تينا تنظر الى حماده وتنظر الى وجهه فتتخيله عاريا فتتخيل زبره كما راته ليله امس
ثم قالت له (استنى انا هاتصل بصحبتي ريموندا عشان كانت قايلالي انا هاجيب امي عشان تعبانه فقال لها خلاص طلما صاحبتك خليها تيجي)
فمسكت تينا التليفون واتصلت بي ريموندا وقالت لها (الدكتور دلوقتي فاضي يلا هاتي امك وتعالى بسرعه انا مش هندخل حد قبل ما انتم تيجوا)
وفي خلال مكالمة تينا لريموندا دخلت امل وهي حامله صينيه الشاي عليها كوبين من الشاي كوب لتينا وكوب لحمادة وهي تنظر في عين حماده
ثم قالت لحماده بضحك (ها تينا عامله ايه معاك فقال لها تينا شاطره و كويسه)
ثم جلست امل وهي تنظر الى حماده
وقال لها حماده( لو تعبانة من حاجه تعالى اكشف عليكي قبل ما حد يجي )
فقالت امل( لا انا مش تعبانه من حاجه)
وقالت تينا( يا ماما دي فرصه قبل ما حد يجي والدنيا هتبقى زحمه انت مش كنت بتشتكي من صدرك
فقالت امل( لا لا ما خلاص ما بقى كويس) فقالت تينا( يا ماما كويس ايه ده انتي لحد امبارح وانت بتحطي ايدك على صدرك وتقولي ده تاعبني)
فقال حماده (اكبر غلط انك تحسي بحاجه وتسكتي عليها تعالي اكشفلك قبل ما حد يجي

فشدت تينا امل من يديها ثم قامت امل
وقال لها حماده اقعدي على السرير
فجلست ثم وضع السماعه على صدرها من فوق الملابس ثم على ظهرها
فقال لها (الجلابيه اللي انت لابسها مش عارف اكشف منها كويس لاني مش سامع منها يا ريت لو السماعه تبقى على اللحم هيبقى احسن اديني ظهرك بعد اذنك او نامي على السرير على بطنك)
فنامت امل على السرير على بطنها وطيز امل امام حماده وهو ينظر على جسمها ثم حاول ان يضع السماعه من خلف الجلابيه فكانت فتحة الجلابيه ضيقه جدا فلم يستطع ان يدخل السماعه بالشكل الكافي
فقال لامل( لازم تقلعي الجلابيه دي عشان نعرف نكشف كويس)
وقالت امل( ازاي انا هخلع الجلابيه)
فقالت تينا ( يا ماما وايه يعني ما كل الناس لما بتيجي بتخلع عادي ده دكتور هو في حد بيتكسف من الدكتور)
فقال لها حماده (ازاي انتي بتبقى تعبانه و تتكسفي ما ينفعش كده)
فحاول حماده ان يرفع لها الجلابيه من طرفها فمسكت امل الجلابيه
فقال حماده( وبعدين بقى انت هتعملي زي العيال الصغيره)
تبتسم امل
وقال لها حماده ( نزلي ايدك سيبي ايدك خالص)
انزلت امل يداها ثم مسك حمادة طرف الجلابيه
وقال لتينا( ساعديني يلا)
فرفعت تينا الجلابيه وقلعتها لأمل وكانت امل ترتدي كمبلزون تحت الجلابيه يصل الى منتصف فخذيها فكان منظرها مثير ونصف بزازها ظاهره تماما امام حماده
وضعت امل عينيها هنا في الارض
ورفع حماده وجهها بيديه
وقال لها) افتحي بقك)
فتحت فمها ثم نظر حماده بداخله فطلب منها ان تقول اه
ثم قالت امل( اه )ث
م وضع السماعه على نصف صدرها العاري
طلب منها أن تعطيه ظهرها وأعطته ظهرها وكان قفل السنتيان ظاهر من على ظهرها وكلوتها ظاهر من تحت الكمبليزون وكانت وهي تجلس يظهر الكلوت من تحت الكمبليزون ما بين فخذيها
ثم كشف لها على ظهرها
وقال لتينا (اطلعي بره دلوقت يا تينا ولما انده لك تجيني سيبيني عشان انا عايز ماما في كلمه)
قال تينا( حاضر يا دكتور )
خرجت الى الخارج ثم اغلقت الباب عليهما
طلب حماده من امل ان تنام على ظهرها ثم نظرت الى حماده وقالت له (لا كده كفايه )
فقال حماده ( بقى لازم نكمل كشف مش هينفع كده ثم دفعها بيده دفعة خفيفه فنامت امل على ظهرها ثم رفع حماده بيديه فخذيها وقال لها وهو يضع يديه من فوق الكلوت على كسها( وهنا حاسة بحاجه ؟)
فقالت له وهي في قمه الحرج (لا انا مش حاسه بحاجه هنا)
ومسك طرف الكلوت
ومسكت امل يديه وهي في قمه الحرج والكسوف
وقالت له( انت بتعمل )
ثم قال لها( هكشف عليكي هكون بعمل ايه يعني من فضلك سيبي ايدك)
ثم قالت( له مش هينفع اللي انت بتعمله دوت انا مش عايز اكشف )
وقال لها( انتوا هتفضلوا في الجهل اللي انتم فيه دوت بقول لك سيبي ايدك)
وكان يتكلم بعصبية
ثم نزع عنها الكلوت فظهر كسها امامه فكان كس محلوق اسمر له شفتين كبيرة وهو يبلع ريقه ويقول في سره ( احا علي الكس الجميل ده)
ثم فتح كسها بيديه ونظر فوجده ضيق جدا فقال لها (انتي اخر مره عملتي مع ابو تينا كان امتى)
فاحرجت امل من السؤال لان لم يري احد كسها الا زوجها فقط
فقالت له( من زمان اصل ابو تينا تعبان شويه) ادخل حماده اصبعه الاوسط في كس امل وابتدى في الدخول والخروج
ثم قال لها( ودلوقتي ؟)
ولم تستطيع امل الاجابه لانها كانت تحس بنشوى جنسية ثم بعدت يديه
وقالت له( كده كفايه وارتدت الكلوت ثم اخذت الجلابيه وارتدتها وعينها في الارض وحماده ينظر اليها
وقال لها (طب احنا لسه ما كملناش كشف الصدر)
وقالت له (خليها بكره انا مش قادره ثاني)
فقال لها حماده (هو احنا عملنا حاجه طيب في حاجه ضايقتك)
فلم ترد امل عليه وهي تعدل من ملابسها وقال لها (طب مش تردي علىا مش كده عيب) وقالت له( لا ما فيش حاجه بس انا مكسوفه عشان اول مره اكشف عند دكتور ما كنتش اعرف ان النسوان بتخلع قدام الدكتور)
فقال لها حماده (ده شيء عادي و كل الستات لما بتيجي بتقلع قدام الدكتور عشان نقدر نعرف العيب فين وتعالجوا

فقال لها (على العموم بكره في جلسه مساج اعملها لك علشان صدرك عشان تقريبا في حاجه عايزه تتفكك هي دي اللي مسببلك الوجع)
فقالت امل( ايه مساج ده )
وقال حماده( ده جلسه التدليك بالبخار والميه)
فقالت امل له( بس اللي قلته لك عن ابو تينا ده ما تقولوش لحد ده يبقى سر ما بيني وما بينك)
قال لها حماده( طبعا سرك في بير انتي في غرفه كشف مش ماشيه معايا في الشارع)
اعجبت امل بكلام ميدو او حماده
وقال لها ( دلوقتي خلي تينا تدخل عشان اعمل لها فحص قبل ما حد يجي انا عايز اكشف عليكم كويس احسن من الناس )
فقالت امل ( ومالها تينا يا اخويا ما تينا زي الفل قدامك)
قال لها (ممكن يكون عندها بعض الامراض اللي هي مش حاسه بيها احنا لو شفناها دلوقتي وقدرنا نعلاجها مبكرا احسن ما الموضوع يكبر بعد كده )
فقالت له امل( والحاجات دي بتبقى فين؟)
فقال لها (الحاجات دي بتبقى امراض نسائيه عارفه انت دكتور النسا)
قالت اسمع عنه
فقال لها( هو ده احنا بنشوف الاعضاء التناسليه عشان نقدر نشوف الاعضاء دي كويسه عشان لو عندها مشكله من وهي صغيره نقدر نحلها انما تخيلي لو هي عندها مشكله دلوقتي وسبتها ممكن ما تخلفش بعد كده)
فضربت امل بيديها على صدرها وقالت بمنتهي السزاجة( يا لهوي ما تخلفش لا ده انا اخليها تدخلك دلوقت)
فخرجت عمل من الغرفه واحضرت معها تينا ودخلت بها الغرفه
ثم قال ميدو لتينا( يلا يا تينا اقلعي هدومك عشان اكشف عليكي)
فنظرت تينا لامها
فقالت امل لتينا( يلا يا بت اسمعي الكلام الدكتور بيقول انك ممكن متخلفيش لو ما مكشفتيش من وانتي صغيره)
قالت تينا ( يا ماما ازاي عرف منين يعني ان انا مش هخلف)
فقال حماده( يا تينا دي حاجات بسيطه ولا انتي برده هتطلعي تتكسفي ده انت اللي لسه من شويه كنت بتقولي لمامتك ما تتكسفيش لما تروحي تكشفي انتي دلوقتي اللي هتتكسفي)
فقالت تينا لحماده( يا دكتور انا مش حاسه بحاجه تعباني)
فقال لها( يا حبيبتي ده مش لازم تكون في حاجه تعباك احنا بس بنشوف ونطمئن و خلاص؛؛ طلع في حاجه انا اعالجك من دلوقت ولا يحصل حاجه كبيره وبعد كده نرجع نندم عليها بعد كده )
فرحت تينا بكلمه يا حبيبتي
فقالت امل بسزاجة ( و**** عندك حق يا دكتور يلا يا تينا اقلعي


فقالت تينا لامل (طب اطلعي بره يا ماما) فضحكت وقالت امل( يعني انتي مش مكسوفه من الدكتور و مكسوفه مني انا)
فقال حماده( خلاص اطلعي بره انتي دلوقتى خليها براحتها )
فقالت امل ( خلاص انا هاروح اعمل حاجه تشربوها عقبال ما تكشف عليها بس اتوصى بيها يا دكتور)
خرجت امل وهى تقول فى سرها بسزاجة شديده( يمكن لما يشوف جسم البت يعجب بها ويتجوزها و ابو تينا هيفرح خالص بكده
ده باين عليه ابن حلال ومتربي)
دخلت امل الى المطبخ بينما حماده وتينا داخل الغرفه وتينا تجلس على السرير وحماده يجلس في كرسي الانتريه المقابل الى السرير

وقال لها حماده ( يلا اقلعي هدومك كلها) فقالت تينا ( كلها كلها ؟)
فقال حماده( ايوه عشان اعرف اكشف )
فقالت تينا (علي فكره بس انا عمري ما قلعت قدام حد)
فقال لها حماده وبعدين فيكي )
قالت تينا ( انا مش محتاجه كشف انا مش هقلع)
فقال حماده (خلاص انت حره انا اطلع اقول لامك دلوقتي وهي تتصرف معاكي)
فخرج حماده واخذ يبحث على امل في انحاء المنزل ثم توجه فوجد امل في داخل المطبخ وكانت تعطيه ظهرها فنظر الى طيزها الكبيره وتمنى ان يمسكها
ثم دخل المطبخ
وقالت امل (في ايه يا دكتور)
فقال لها حماده( شوفي تينا بنتك بقولها اقلعي مش عايزه تقلع )
فقالت امل ( يمكن مكسوفه بس شويه)
فقال حماده وهو يفكر في المره الاولى التي راي فيها طيز تينا في الحمام فهو يريد ان يرى طيزها مره اخرى وجسمها (طب وبعدين انا مش قاعد الا شويه قليلين عندكم بعد كده همشي الحل ايه زي ما انتم عايزين مش عايزه تقلع خلاص ما تقلعش بس لو جرالها حاجه بعد كده ابقى افتكري كلامي)
فكرت عمل وقالت (طب سيبها دلوقتي وانا هكلمها )
فكر حماده وقال ( انا عندي شغل كثير ومش هينفع ابقى فاضي بعد كده اكشف عليها )
فقالت امل( طيب خلاص انا هاروح دلوقت واكلمها)
ذهبت امل الى الغرفه
وقالت لتينا (يا بت انتي هتفضلي عبيطه لحد امتى طب ما انا قلعت قدامه)
فقالت تينا ( يا ماما مش هينفع اقلع قدامه يا ماما انا حاولت بس ما قدرتش )
وهنا دخل عليهم حماده الغرفه وقال لا امل لسه برده خلاص خلي امك تساعدك وانا اطلع بره)
فقالت ( تينا انا مش عايز اكشف)
فقال حماده (انتي حره بقى)
قالت امل( يا بت انتي دماغك ناشفه كده ليه اهي كده يا دكتور من وهي صغيره دماغها عامله زي فردة الجزمه اطلع بره انت يا دكتور وانا هتكلم معاها ولما تقلع ابقى اخليك تدخل )
جلست تينا مع امل
ثم قالت امل لتينا( يا بت انتي ..يمكن لما يشوفك قدامه كده يعجب بيكي ويخطبك ابوكي كلمني على كده قبل ما يسافر انه نفسه تبقى مراته بعد كده)
فقالت تينا ( يا ماما ايش جاب لجاب ده انا لسه بدرس وهو دكتور قد الدنيا هيبص ليا) فقالت امل( انا المح له كده واشوف رد فعله اشوف اذا كان قابلك ولا لأ.... يلا يلا اقلعي الهدوم يلا ارفعي ايدك)
رفعت تينا يديها وقامت امل بتخليع تينا التيشيرت ثم السنتيان و ظهرت بزاز تينا البيضاء ذو الحلمات الصغيره لونها وردي ووضعت ذراعها على بزازها خجلا من امها امل ثم قالت امل (يلا قومي اقفي كده)
ووقفت تينا ثم انزلت لها امل البنطلون والكلوت الاسود حتي اصبحت تينا عاريه تماما ووضعت تينا يديها على كسها المملوء بالشعر كسوفا من امها امل
فضحكت امل وقالت( و**** كبرتي يا بت ده اول ما الدكتور هيشوفك كده هيتجنن عليكي بس انتي اوعى تسلميله نفسك خليكي ناصحه)
فابتسمت تينا وقالت (ماشي يا ماما حاضر)
وهنا حضرت ريموندا وسعاد الى منزل ام تينا وقفت سعاد وريموندا امام الباب المفتوح وقالت سعاد (صباح الخير)
بينما كان حماده يجلس في الصالة امام الطرقة المؤديه الى باب المنزل ينظر الى سعاد وقال (صباح النور)
وقالت سعاد( هو الدكتور هنا ؟)
فقال لها انا الدكتور ( امال البالطو اللي انا لابسه دوت ايه بالضبط)
فقالت له( اهلا وسهلا طب امل فين وتينا ؟)
فقال لها (امل جوه في اوضه الجلوس بتجهزه تينا عشان هتكشف)
وضعت سعاد يدها علي صدرها وقالت( ليه خير في حاجه)
فقال لها( لا بتكشف احترازي )
وبينما وهما يتحدثون خرجت امل من الغرفه ووجدت سعاد وقالت سعاد( اهلا ام تينا )
فقالت امل ( اهلا اهلا يا سعاد انت جايه عشان تكشفي)
فقالت لها سعاد ( ايوه دي ريموندا قالت لي من امبارح بالليل امبارح بالليل وادينا جينا اهو على طول وكويس الدنيا رايقه)
فقالت لها سعاد( خير ما لها تينا )
فقالت امل( لا ابدا ما فيش بتكشف كشف عادي)
وقطع حماده الكلام وقال لها( لا اشرحليها كويس بتكشف ازاي وليه)
فابتسمت امل ثم اخذت سعاد الى داخل الغرفه وشرحت لها لماذا يتم الكشف على البنات في السن من قبل الزواج
وقالت ريموندا( طب انا هاروح البيت هيجيب حاجه واجي من البيت)
فقالت سعاد بس متتاخريش) وذهبت ريموندا وخرجت من المنزل
ثم قالت امل لسعاد( انتي لازم برده تكشفي على ريموندا لحسن تطلع ما بتخلفش بعد كده يبقى مشكله كبيره انما الدكتور لو شاف عندها حاجه هيعلاجها من دلوقت وتبقى زي الفل)
فقالت سعاد لامل (وما له يا اختي يكشف عليها على الاقل مطمئن)
فقالت امل (طب خلاص اطلعي دلوقتي خذي ريموندا على الاوضه الثانيه خليها تقلع ملط وتستر نفسها بملاية وتدخل اوضه الجلوس عند تينا)
فقالت سعاد لها( ملط؟ ملط ازاي يعني تقلع كل هدومها لما مخلعتش قدامي هتخلع قدامه) فقالت امل ( ياختي ده دكتور هو احنا هنفضل عندنا الجهل ده لحد امتى طب ما انا خلعت قدامه وكشف عليا)
فقالت سعاد لها كشف عليكي وقلعتي قدامه ملط يعني )
فقالت امل (مش ملط قوي بس كشف علىا كنت لابسه القميص اللي تحت الجلابيه)
فقالت سعاد (طب ما ريموندا مش هترضى) وقالت لها امل (ياختي روحي اقعدي معها وحاولي تقنيعيها ؛؛؛البنات دي مش فاهمه حاجه بس لما تكبر هتفهم)
وسالتها امل( وانت جايه تكشفي على ايه) فقالت سعاد ( عندي من وراء تعابني)
فقالت امل( فين من ورا)
فقالت لها سعاد( هيكون فين يعني يا امل في طيزي بقىلها كم يوم تعباني)
فقالت لها امل( خلاص انا هخلي الدكتور بره يشوفك)
فقالت سعاد )يا ريت يطلع شاطر)
فقالت امل( طب خلاص يكشف عليكي انتي الاول وبعد كده يبقى يكشف على البنات)
بينما تينا تجلس في غرفه الكشف عاريه تغطي نفسها ب ملايه السرير و تسال نفسها (هو انا هافضل قاعده عريانه كده كثير) تنتظر اللحظه التي تمنتها منذ زمن ان يدخل عليها شاب وهي عاريه
خرجت امل و سعاد من غرفه النوم ووجدوا حماده جالسا على الكنبه
وقالت له امل (خلاص انا قلت لسعاد واقتنعت وهي هتكلم بنتها ريموندا و هتكشف مع تينا بس قبل ما تكشف على البنات ياريت اكشف علي سعاد الاول عشان هي بتقول ان هي تعبانه قوي )
فقال حماده لسعاد( وانتي تعبانه من ايه ؟)
احرجت سعاد من السؤال
فقال لها (على فكره انا دكتور يعني ما فيش كسوف ولا احراج)
فقالت سعاد ( انا تعبانه من ورا من المؤخره فقال حماده ( من فتحه الشرج يعني؟)
فقالت سعاد (ايوه )
فقال حماده (دلوقتي هندخل ونشوف'' تحبي تكشفي في الاوضه اللي فيها تينا ولا في اي اوضه)
فقالت سعاد( لا كده تينا هتشوفني وانا بكشف وده كده عيب)
فقالت امل (خلاص ياختي ادخلي الاوضه بتاعت النوم بتاعتي وتكشفي جوه )
يطلب حماده من امل ان تحضر له الشنطه من غرفه الجلوس ثم دخلت امل ووجدت تينا تغطي نفسها بملاية السرير
فقالت تينا لامها( يا ماما وانا هافضل قاعده كده هنا كثير)
فقالت امل (معلش اصل هو هيكشف على خالتك سعاد بسرعه وهيجيلك دلوقت وهتيجي معاكي ريمونده )
وقالت تينا ( و ريموندا هتيجي تعمل ايه؟) فقالت امل لتينا (هتيجي يا بت عشان تكشف برده معاكي هي مش صاحبتك ولا ايه)
فقالت تينا( بس كده هتشوفني وانا عريانه) فقال امل( يا بت ده انتوا زي الاخوات هتتكسفوا من بعض يعني)
ثم اخذت الشنطه
وقالت لتينا ( استني بس شويه هو جاي دلوقت)
وخرجت من الغرفه
و قالت لحماده( الشنطه اهي يادكتور )
ثم اعطتها لحمادة
ثم قال حماده( هنكشف فين؟)
فقالت امل( في الاوضه عندي جوه في اوضه النوم)
ثم قالت امل( اتفضل اتفضل يا دكتور الاوضه اللي انت كنت نايم فيها انت مش غريب يعني)
فقال حماده( طيب ماشي ما فيش مشكله يلا يا مدام سعاد)
فقالت سعاد( اتفضل انت الاول )
فدخل حمادة الى غرفه النوم و وكانت سعاد وامل يدخلون ورائه)
ثم نظر حماده الى امل
وقال لها( من فضلك اخرجي بره واقفلي الباب)
وقالت له امل( لو تحب ان انا اساعدك في حاجه يعني)
فقال لها (لما احتاجك هاناديكي )
عشان بس ما تتحرجش مدام سعاد من حاجه ثم خرجت امل من الغرفه
وجلس حماده على السرير وسعاد وقفت امامه ثم قام حماده وانار النور لان الغرفه تبدو شبه مظلمة
ثم عاد مره ثانيه وجلس على السرير
وسأل سعاد ( في ايه يا مدام ايه مالك في ايه اللي تعبك؟)
فقالت له (زي ما انا قلت لك يا دكتور)
فقال لها (ممكن تقلعي هدومك؟)
فقالت له( هدومي كلها؟)
فقال لها( ايوه )
وقالت له( بس انا تعبانه من الجزء اللي تحت) فقال لها (طيب ما فيش مشكله اقلعي البنطلون)
فاستدارت سعاد واعطته ظهرها ثم مسكها ميدو من الخلف من وسطها وارجعها اليه بضع من الخطوات ثم انزلت سعاد البنطلون و الكلوت من على طيزها فظهرت طيز سعاد كامله امام حماده
فانبهر حماده بطيز سعاد المشدودة
ثم وضع كف يديه على طيزسعاد*ومسك فلقتي طيزها وفتح اكثر فشاهد خرم طيزها ووجد احمرار
وانبهر من منظر خرم طيز سعاد وفتحة كسها* فكان كسها اسمر فاتح اللون وبه بعض الشعر الخفيف
فقال لها( خير ما فيش حاجه)
ثم وضع اصبعه على خرم طيز سعاد
فقال لها( هنا بيوجع؟)
فقالت له (ايوه )
وادخل اصبعه قليلا داخل خرم طيزها فتالمت سعاد وهي تتملص منه الي الامام
وقالت له( ايوه هنا هنا شيل صباعك)
ثم اخرج حماده اصبعه من خرم طيز سعاد وقال لها (لا ما فيش حاجه الامر بسيط انتي عندك بس شويه التهاب
ثم قام وخرج من الغرفه وكان قضيبه منتصب جدا
ولاحظت امل انتصاب زبره من خلف البنطلون فكان يلبس البالطو مفتوح
ثم قالت امل لحماده( خير يا دكتور في ايه؟) وقال حماده لامل( لا خير بصي هتروحي تجيبي من الصيدليه كريم مخدر موضعي وتيجي عشان خاطر اطلب منك حاجه كمان) فقالت امل( حاضر )
وذهبت الى الصيدليه ومعها اسم المخدر الموضعي
ثم دخل حمادة مره اخرى الى الغرفه وكانت سعاد في ذلك الوقت تنزل كلوتها وبنطلونها منتصف فخذها ولم تنظر لحماده من شده الخجل
وجلس حماده خلفها ثم فتح طيزسعاد مره اخرى
وقالت له سعاد (بتعمل ايه؟)
فقال لها (بشوف ثاني)
ثم واصل ان ينظر داخل طيزها بعض من الوقت فتح سوسته البنطلون واخرج زبره واخذ يدعك فى زبره وهو ينظر على طيزسعاد وعلى خرم طيزها وعلى كسها من الخلف
ثم سمع صوتا اقدام
فادخل زبره مره ثانيه داخل البنطلون
سمع صوت امل تنادي( يا دكتور حماده انا جبت الكريم اهو اللي انت قلت عليه)
ثم خرج ميدو واخذ منها الكريم وقال لها تعالي معي فدخلت فوجدت سعاد وطيزها عريانه فنظرت امل على طيز سعاد ونظرت على وجهها
ثم قالت (عايز ايه يا دكتور)
فقال لها( معلش هاتي اي حتة قماش من عندك وغمى عين المدام سعاد)
فقالت امل (ليه )
فقال لها (ده شغلي انت تعرفيني شغلي لو سمحتي تروحي تجيبي حته القماشه من اي حته وغمي بها عين مدام سعاد)
فنظرت اليه سعاد وقالت له( انت هتعمل ايه؟)
فقال لها ابدا (انا هاحط لك كريم ........الكريم ده هيريحك خالص ومش هيخليكي تحسي بحاجه بس مش عايزك تشوفي انا باعمل ايه)
ثم ادارت سعاد وجهها الى الامام وامل تبحث عن قطعه من القماش
ثم احضرت امل قطعه من القماش من الدولاب وربطت بها رأس سعاد وهي تغمي عينيها بها واصبحت سعاد مغمية العينين
ثم قال حماده لامل (لو سمحت اطلعي بره ولما احتاجك هناديكيي )
قالت له امل( حاضر يا دكتور انا قاعده بره لو احتاجتي اى حاجه ناديني)
ثم خرجت امل واغلق حماده الباب وراءها ثم نظر الى طيزسعاد واخرج من البنطلون زبره الاسمر الكبير وظل يدعك به وهو يقترب من سعاد ثم جلس خلف سعاد على السرير و فتح علبه الكريم ووضع منها على خرم طيز سعاد
وبعد حوالي 30 ثانيه سأل سعاد( ايه الاخبار) فقالت له ( انا مش حاسه بحاجه خالص)
وقال لها( كويس خالص دلوقتي انا هجيب حقنه شرجيه و ادخلها جوه فتحه الشرج لو حسيتي باي الم قولي)
فقالت له( بس اكيد دي بتوجع يا دكتور )
فقال لها( مش هتحسي بحاجه خالص)
وقالت له (ما فيش مشكله شوف اللي انت عايز تعمله بس اهم حاجه يرتاح في الاخر)
فقال لها حماده( من حيث انك هترتاحي انتي هترتاحي قوي ما تخافيش من اي حاجه)
ثم طلب حماده من سعاد ان تميل جسدها ووضع يده على ظهرها فطلب منها بالانحناء قليلا ثم انحنت سعاد وهي واقفه
وقال لها إن تستند على الكوميدينو بجانب السرير فسندت سعاد بيديها على الكوميدينو وهي منحنية الظهر وطيزها عاريه تماما ثم فتح ميدو علبه الكريم مره اخرى ووضع منها الكثير وابتدى ان يدخل الكريم داخل خرم طيزها ووضع الكريم ايضا على زبره وظل يدعك به
ثم اقترب من سعاد ووضع زبره على خرم طيز سعاد
ثم قالت صاعد هو ايه اللي انت بتدخله جوة في فتحة الشرج ده )
وقال لها( لا حقنه شرجيه عشان خاطر ندخل الكريم جوه ونقضي على الالتهاب من جذوره مش عايزك تتكلمي خالص)
وقالت سعاد (خلاص مش هاتكلم)
ثم ابتدا حماده ان يدفع زبره بحركه بطيئه داخل خرم طيز سعاد
وقال لها (حاسة بحاجه؟)
فقالت له( اه حاسة بحاجة دافية بتدخل وتطلع)
فقال لها حماده) ما هي كده الحقنه سخنة قوي شويه وهتبرد) وهو يطبطب علي طيزها

واخذ التليفون المحمول من جيبه وابتدا يصور عمليه نيك طيز سعاد ويصور جسمها

ثم دفع زبره بقوه فدخل منتصف زبره فى خرم طيزها وابتدا ان ينيك سعاد في طيزها بقوه وبسرعه بقوه وبسرعه بقوه وبسرعه ثم سمع باب الغرفه وامل تنادي (يا دكتور خلصت)
فقال لها (لسه لما قلت لك لما احتاج لك هنادي لك )
و حماده مره اخرى مستمر في نيك سعاد ويدخل زبره ويخرجه من خرم طيز سعاد
و يقول لها (حاسة باي حاجه)
فتقول له( لا مش حاسه باي حاجه خالص) ويستمر حماده في نيك طيز سعاد حتى قذف لبنه داخل خرم طيز سعاد و يخرج زبره ويدخله داخل البنطلون ويضرب سعاد ضربات خفيفه على طيزها ويقول( لها خلاص احنا كده خلصنا ايه رايك)
فقالت له( انا مش حاسه باي الم خالص حتى الالم اللي كان عندي انتهى انت عملت ايه ده انت ساحر)
ثم رفعت الكلوت والبنطلون وزررت زرار البنطلون وقفلت السوسته وهي تبتسم ثم احست بسائل ينزل من طيزها
سالت حماده( في حاجه بتنزل منى من ورا) وقال لها( ده يمكن من الكريم متجيش ناحيته ميعادنا بعد يومين هتيجي عشان خاطر هندهن من الكريم ثاني,)
فقالت له سعاد (طب ما انا ممكن اعمل الكلام دوت في البيت)
فقال لها (اوعى تعملي كده لاحسن ممكن تعورني نفسك انتي عارفة انا كنت باعمل لك ايه؟ لازم تيجي ثاني وانا اللي هعمل لك كده واوعي تنظفي مكان الكريم سيبي كل حاجه زي ما هي)
فضحكت سعاد ضحكه خفيفه
وقالت له( انت باين عليك شاطر قوي )
قال لها( اخرجي وابعتي لي امل)
ثم خرجت
وقالت لامل ( يا امل الدكتور عايزك جوه) فقالت امل لسعاد( وعايزني في ايه)
فقالت سعاد( ما اعرفش هو قال لي اندهيلي امل من بره)
فقالت امل( خلاص لما ادخل اشوفه عايز ايه)
دخلت امل الغرفه
وقالت لحمادة( سعاد بتقولي انك انت عايزاني)
قال ميدو (اه لو سمحتي كنت عايز جلابيه غير اللي انا كنت لابسها امبارح عشان دي كانت واسعه عليا خالص)
فقالت امل (طب انت مش هتكمل كشف )
قال له(ا كمان ساعتين كده عشان انا تعبت خالص محتاج ان انا ادخل اخد دش و استحمى)
ثم قالت له( حاضر هاجيب لك جلابيه بس ما عنديش كل الجلاليب واسعه عليك هدور على جلابيه تكون صغيره شويه تيجي عليك)

وكان ميدو يجلس على السرير وينظر الى امل وهي تفتش فيه الدولاب وينظر على منظر طيزها ويتذكر عندما راى كسها في غرفه الجلوس
احضرت امل لميدو جلابيه بيضاء قصيره بعض الشيء اخذها منها ميدو او حماده
وقال لها ( لو سمحتي ممكن تجهزي الحمام) فقالت له( الحمام جاهز ممكن تروح تستحمى) فذهب حماده بينما ذهبت امل الى غرفه الجلوس ووجدت تينا وكان صدرها كله ظاهر فقالت امل ( يا بنت يا تينا قومي يا بت انتي نمتي ولا ايه)
قامت تينا وقالت( ايوه يا ماما في ايه) فقالت امل ( الدكتور دخل يسبح وبعد كده اخليه يجي يكشف عليكي)
فقالت تينا ( لا انا هاقوم البس هدومي ده ااخر قوي لاحسن اخذ برد ولا حاجه)
فقالت امل ( يا بت تاخذي برد ايه دي الدنيا صيف والجو مولع خليكي زي ما انتي كده بالملايه وانا اخليه يكشف عليكي بعد ما يدخل الحمام بعد ما يخلص حموم)
ذهب حماده الى الحمام وبدا يستحم وفتح الدش واحس بدوخه بسيطه ووقع ساقطا على الارض)
سمعت امل وتينا صوت شيء يسقط على الارض

ثم قالت امل لتينا( ايه يا بت اللي وقع ده) فقالت تينا ( ما اعرفش يا ماما روحي شوفي هو اللي وقع)
تذهب امل سريعا وسمعت صوت اهات تاتي من داخل الحمام فقالت يا نهار اسود الدكتور بين وقع)
فقالت وهي تنادي على حماده( يا دكتور يا دكتور ايه اللي حصل)
فقال لها حماده من الحمام( انا وقعت انا مش قادر اقوم)
لطمت امل على وجهها وقالت( يا نهار اسود طب هنعمل ايه دلوقت يا بت يا تينا يا بت يا تينا)
تأتي تينا وبزازها ظاهرة وكانت تمسك الملايه وتمشي بها وقالت( في ايه يا ماما ايه اللي حصل)
فقالت امل( اظاهر الدكتور وقع جوه وهو بيسي)
فقالت تينا( طب ما تشوفي يا ماما لاحسن يكون جراله حاجه)
فقالت تينا ( يا بت انا ادخل اشوفه ازاي وهو بيستحمى ده مش لابس حاجه خالص)
فقالت تينا( يا ماما هي دي فيها حاجه لا بس ولا مش لابس لاحسن يكون جري له حاجه) دفعت امل وتينا باب الحمام وظلوا واقفين عند الباب ونظروا فوجدوا حماده عاريا لا يرتدي شيء و اول نظره جاءت على زبره الاسمر الكبير وهي وتينا
وقالت امل ( مالك يا دكتور )
فقال حماده( ابدا وانا بستحمى اظاهر رجلي اتزحلقت)
فقالت امل لتينا (هاتي يا بت بشكير ولا حاجه تديهوله خليه يستر نفسه)
فاخذت تينا بشكير وهي ترتدي ملايه السرير ثم غطت به حماده وهي تنظر على زبره
حاولت امل وتينه ان تسند حماده حتى يقوم من على الارض وقام بالفعل حماده ثم جاءت امل بالجلابيه والبسته له وكانت الجلابيه مبلله من فعل الماء علي جسم ميدو وكان زبر حماده يظهر من تحت الجلابيه لانها كانت تشف جسمه
حاولت امل وتينا ان تخرج حماده من الحمام فكانت الملاية تسقط من فوق جسم تينا وتحاول ان ترفع مره اخرى
ثم جلس حماده على الكنبه في الصاله وهو يرتدي جلابيه فكانت الجلابيه القصيره ترتفع الى فخذه وعندما تقف من بعيد تستطيع ان تري علامه من علامات زبره العاري
قال حماده (انا عايز اشرب شويه مية)
فاحضرت امل الماء لحماده فشرب حماده فقالت امل( يا اخي خضتنا )
قال ميدو ( خلاص يا جماعه حصل خير مفيش حاجه)
ثم قالت امل (دي تينا اول ما عرفت كده دموعها نزلت عليك )
فنظر ميدو الى تينا وقال لها( تعالى يا تينا طيب اقعدي جنبي )
وجلست تينابجواره وقالت له( طيب اروح اغير واجي اقعد جنبك)
فقال لها ميدو (وعلى ايه هتغيري انا مش قلت لك ان انا اكشف عليك)
فقالت تينا( يعني هو لازم يعني موضوع الكشف ده)
فقال حماده( لو انا مش خايف عليكي كنت سبتك ومكشفتش عليكي لو سمحت نادي ماما)
فقالت تينا ( ماتناديها انت )
فنادي حماده علي امل وقال( يا امل يا امل تعالي عشان خاطر انا عايز اكشف على تينا)
ثم جاءت امل وقالت( وماله اكشف عليها اهو يوم مخصوص ليك يا تينا لوحدك)
وقالت امل لحماده( وهي تنظر على زبره طب اجيبلك جلابيه تانية تلبسها عشان دي مبلوله وجسمك كله باين من تحت يعني)
فقال حماده( لا دي كويسه خالص)
قام حماده واخذ تينا من يديها ثم دخل بها الى غرفه الجلوس وجلس على كرسي الانتريه وكان يفتح فخذيه فكان زبره ظاهر من تحت الجلابيه
وقال ميدو ( تعالي يا تينا)
ومسك يديها وقربها منه
ثم جاء يفك لها الملايه فمسكت تينا الملاية ثم قال لها (سيبي ايدك انتي هتعملي زي العيال الصغيره ولا ايه)
ونادي على امل( يا امل يا امل تعالي شوفي)
فجاءت امل وقالت( في ايه)
فقال لها حماده (جيت افكلها الملايه مش عايزه تسيبها)
فقالت امل( يا بت خليه يكشف عليكي)
ثم قالت تينا( يا ماما مش هينفع يا ماما انا مش لابسه حاجه خالص)
فقال حماده( طب ما انا مش لابس حاجه خالص اهو)
ورفع حماده الجلابية لاعلي و ظهر زبره و نظرت امل وتينا على زبره ثم نظرت تينا الي وجهه وقالت( انت ايه اللي انت بتعمله ده) وقال حماده ( هيكون ايه يعني زي ما هشوفك دلوقتي من غير هدوم انتي برده تشوفيني من غير هدوم يبقى فيها حاجه)

فقالت تينا(اه طبعا يبقى فيها قله ادب انك لما تعمل كده قدامنا يبقى دي اسمها قله ادب)
اتصدمت امل من كلام تينا ووضعت يدها على خدها
وقالت (يا بت يا تينا عيب الكلام اللي انتي بتقوليه ده عيب يا بت الدكتور يعني جزاته انه هو عايز يكشف عليكي تعملي كده )
فقالت تينا( يا ماما دكتور ايه اللي بيورينا جسمه عريان دوت ده مش عايز يكشف ده عايز حاجه ثانيه)
فقاله حماده( ينفع كده يا امل)
فقالت تينا( ما اسمهاش امل اسمها ام تينا خليك محترم)
فقال لها( انا محترم غصب عنك )
ثم امسك ذراعها وضربها على وجهها
خرجت تينا من الغرفه غاضبة وهي تبكي وتقول لامها( انا رايحه عند ريموندا مش هيجي الا البني ادم دوت مش موجود عندنا هنا)
خرجت امل وراء تينا تحاول تهدئتها
وقالت لها تينا( يا ماما يعني انتي مش شايفه اللي هو بيعمله معلش سيبيني)
فارتدت ملابسها وخرجت من المنزل
ثم دخلت امل على حماده في غرفه الجلوس وجدته نائما على السرير ويفتح رجليه الاثنين وكان زبره كامل امام امل من تحت الجلابيه
فنظرت امل الى زبره ورفعت عينيها الى وجهه وقالت له( دي تينا بنت طيبه ليه بس انت عملت كده)
وقال لها( عشان قلة ادبها.. ,ما تيجي تقعدي على السرير جنبي شويه)
فقالت له( لا انا هقعد على الكرسي هنا)
فجلست امل على الكرسي المقابل له وهو نائم على السرير و ظلت تنظر على زبر حماده وحماده يلاحظ ذلك ويشتد زبر حماده الاسمر الكبير
وكانت امل هذه المره تنظر دون خجل فانها كانت تريد زبر حماده
ثم قالت امل( ده انت لما وقعت في الحمام اتخضينا عليك وتينا عيطت عليك جامد انت عايز حد يكشف عليك يادكتور ثم فتحت شنطته واخذت منها السماعه
فقال لها حماده( لا السماعه لاحسن كده ممكن تبوظ في ايدك حطي السماعه مكانها)
فقالت امل وهي تحاول انت ترتدي السماعه (مش هحط السماعه الا اما اكشف عليك الاول)
فقال لها حماده ( طب وانتي بتعرفي تكشفي) و قالت له امل( يا سيدي خلينا نجرب)
ثم قال لها (طب تعالي اكشفيلي كده )
قامت امل وهي تنظر على زبره وتبتسم ثم جلست على طرف السرير ووضعت السماعه على قلبه وعلى وقالت له( الا قلبك بيدق قوي)
وقال لها (هو على طول كده بيدق انتي تعرفي ان ان عندي قلبين)
فقالت له( ليه يا اخويا وانت غير الناس فين بقى قلبك الثاني ده؟)
فقال لها حماده وهو يمسك يديها ويضعها على زبره( اهو هو ده قلبي الثاني )
فسحبت امل يديها من على زبره بسرعه وقالت له (على فكره انت قليل الحياه)
ثم قامت من على السرير
وقالت له( عقابا ليك مش هديك السماعه) فقام حماده وحاول ان ياخذ منها السماعه وامل في ضحك وهزار تقول له مش هديهلك برده فحضن حماده امل من الخلف وامل تحاول ان تهرب منه فيمسكها من الخلف وهي تضحك ضحك عالي ويكون زبره ما بين فلقتي طيزها ويقول لها (هاتي السماعه)
وترد امل بضحك( انا مش هديهلك)
ويقول ميدو ( وحياه امي لا تجيبيها)
ومازال ميدو يحضن امل من الخلف ويمسك صدرها من الامام
ويظل ميدو يحك زبره في طيز امل فينزل لبنه على على جلابيه امل من الوراء على طيزها
فكان اللبن كثيرا جدا
يترك ميدو امل وتنظر امل الى وراءها وتشد الجلابيه وتنظر مكان اللبن وتنظر على زبر ميدو واثار اللبن عليه وتقول له( جاتك القرف يا شيخ اللي انت عملته ده ارتحت دلوقت هديت بتاعك نام) وتخرج امل من الغرفه الى الحمام

يخرج ميدو ويذهب الى الحمام وراء امل فيدفع باب الحمام فيجد امل عاريه تماما من الخلف الا من السنتيان ويشاهد طيز امل عريانه فيدخل ويحضنها من الخلف ويقبلها في رقبتها فينتصب زبرحماده ثانيه و يحك زبره في طيز امل وتقول له امل( انت ايه اللي دخلك هنا ثاني سيبني واخرج انا ست متجوزه مش ممكن اعمل كده ) و تحاول الهروب منه و تصل الى باب الحمام محاوله انت تفتحه ثم ينقض عليها حماده من الخلف ويحضنهاوهي ليست قادره على ما يفعله حماده ثم يمسك حماده زبره ويضعه في كس امل من الخلف ويظل ينيك امل وهي تضع يديها على باب الحمام
ويظل ينييك امل ثم ينزع عنها السنتيان وتصبح عاريه تماما ثم يحضنها و يقبلها في شفتيها قبله حاره ساخنه ويديه تلعب في كسها وامل لاتستطيع
ثم يقبل رقبتها ثم يمسك بزازها ويمص حلماتها ويحضنها بشده ثم ياخذها ويناموا على الارض ومياه الدش تنزل عليهم ويضع زبره في كسها ويقول له وهو يدخل زبره في كسها ويخرجه (زبري حلو يا امل زبري جميل يا عسل ايه رايك في زبري وهو داخل في كسك كسك جميل قوي اديني بوسه هاتي بوسه وتبعد امل شفتيها عن شفتيه فيلقط ميدو شفتيها مره اخرى ويقبلها قبلة عنيفة جدا وهو ينيكها ويظل ينيك امل بمده لا تقل عن ربع ساعه حتى ياتي بلبنه داخل كس امل وهو يقبل امل في شفتيها
وبعد ان انتهى من نيك امل مسح بيديه على شعرها وقال لها وهو ينظر في عينها (انا بحبك يا امل انتي حبيبتي انتي اجمل واحده شفتها في الدنيا دي كلها )وما زال زبره في داخل في كسها ثم يقبلها قبله عنيفه اخرى ويحضنها بقوه ثم يقول لها (انا بحبك يا امل و من اول ما شفتك وانا حبيتك) وتجلس امل على الارض و دموع عينيها تنزل منها
ثم يقول لها حماده وهو يمسح دموعها (اللي احنا عملناه ده اسمه حد بيحب حد )
وياخذها تحت الدش ويغسل جسمها ويدعكها يدعك بزازها ثم طيزها ثم كسها بيديه وكان هذا الشعور تحبه امل جدا ان يدعك احد كسها بيديه
بعد ان انتهي ميدو وامل من الدش يضع ميدو يده على وسط امل وهي عاريه تماما ويخرجون من الحمام
ثم يدق الباب وتنزعج امل وهي عاريه تماما وتقول ( ده اكيد احد عرف وجاي عشان يفضحنا)
ويقول له حماده (حد يفضحنا ايه روحي انتي بس البسي حاجه وانا هلبس الجلابيه و هافضل قاعد هنا)

ثم تركته امل ووصلت إلى باب المنزل وهي تقول (مين ؟مين اللي على الباب؟)
فكانت سعاد تطرق الباب
وقالت سعاد ( انا اما تفتحي)
فقالت امل (لها طب ثواني بس حاضر)
فقالت لها سعاد( يا بت افتحي ده تينا اتعورت)
وضعت امل يدها على صدرها وهي عاريه تماما
ثم قالت( تينا اتعورت!! يا خرابي ما لها؟) فقالت سعاد ( ما لها ايه طب؟!! ما تفتحي الاول وانا اقول لك مالها )
فقالت لها امل (طب ثواني وهفتح )
وذهبت امل نحو الغرفه وكانت طيزها وهي تمشي تهتز بشده وبزازها تهتز بشدة لانه كان جسمها طري جدا
وقالت لميدو (ادخل انت الحمام كأنك بتعمل حمام وانا ادخل الاوضه بسرعه هلبس حاجه) فدخل حماده داخل الحمام واغلق الباب
ثم دخلت امل وارتدت جلابيه بسرعه ثم خرجت وفتحت الباب
فقالت لها سعاد( هو انتي كنت بتعملي ايه؟)
فقالت امل (ابدا كنت مريحه بس شويه جوه) وقالت سعاد ل امل( فين الدكتور ؟)
فقالت امل (مش عارفه اظاهر جوه الحمام انا كنت سامعه صوت جوه الحمام )
وقالت امل مالها تينا فوجدت بعض الدم بنطلونها )
فقالت سعاد لامل( كانت جايه تقعد على الكرسي فكان في مسمار ؛؛المسمار دخل في جسمها روحي نادي الدكتور بسرعه عشان يشوفها دي مش قادره تمشي من الوجع) وكانت معها ريموندا
فقالت سعاد وهي تنادي (يا دكتور يا دكتور يا دكتور )
خرج حماده وهو مرتدي الجلابيه القصيره ونظرت اليه سعاد وهي تنظر على جسمه وعلى زبره الذي كان يظهر من تحت الجلابيه)
واحست سعاد بالخجل
فقالت له سعاد (الحق تينا اتعورت )
وقال لها حماده ( مالها ؟)
فقالت له سعاد( يا سيدي بس شوفها الاول دي عمالة بتنزل ددمم)
ثم اقترب حماده من تينا فنظر فوجد على البنطلون اثار من الدم)
ثم قال لامل( هاتيها دخليها جوه الاوضه بتاعهت الكشف)
ثم نظرت تينا لامل وقالت( لا يا ماما خلاص انا بقيت كويسه)
فقالت امل( يا بت بقيتي كويسه ايه لاحسن يكون المسمار دخل جوه لحمك ويكون مصدي ولا حاجه )
فقال حماده( لو مصدي ممكن يعمل تسمم احنا عايزين نلحقه بسرعه قبل ما يعمل غرغرينا احسن كده ممكن رجلها تتقطع)
فوضعت امل يديها على صدرها وقالت (يا خرابي)
ثم شدت تينا الى داخل الغرفه
ثم قال حماده( يلا يا جماعه قلعوها البنطلون عشان نشوف)
فقامت امل بفتح زرار البنطلون ثم انزلت لها البنطلون
فقال حماده( لا مش هينفع كده قلعيها البنطلون خالص)
ثم قامت امل بتخليع تينا البنطلون من رجليها فاصبحت تينا بدون بنطلون و كان مكان المسمار صغير جدا في طيز تينا من الخلف
ثم مسك حماده تينا وجلس على كرسي الانتريه وقال لها ( لفي كده )
ونظرت تينا الى حماده وهي تتالم ثم استدارت تينا
فوجد حماده الدم كثيرا على الكلوت فقال لامل وسعاد( لازم تقلع الكلوت عشان مكان الجرح موجود من ورا)
فحاولت امل ان تنزع كلوت تينا فرفضت تينا ومسكت استك الكلوت
ثم انزعجت امل
وقالت بعصبيه (يا بت الجزمه انتي عايزه يجري لك حاجه)
ثم ضربت تينا على وجهها
فقالت سعاد (خلاص خلاص يا ام تينا هي خلاص هتسمع الكلام
ثم انزلت سعاد لتينا الكلوت
فظهرت طيز تينا كامله امام ميدو ثم مسك ميدو تينا من وسطها وقربها اليه
وكانت طيز تينا البيضاء ظاهره تماما امام ميدو وبها جرح بسيط جدا
فقال ميدو لامل( روحي هاتي لي المطهر والقطن من الشنطه)
فذهبت امل ومازال اميدو يمسك تينا من وسطها وينظر الي طيزها
وقال حماده لسعاد اخبارك دلوقتي مرتاحه)
فقالت له سعاد( تمام بس في حاجات كانت بتنزل في هدومي الداخلية)
فقال لها حماده( قصدك يعني الكلوت كلوتك) احرجت سعاد من السؤال وقالت ( ايوه )
وقال لها حماده اوعى تنظفي حاجه سيبي كل حاجه زي ما هي اقلعي كده لما اشوف ثاني) فقالت سعاد ( مش هينفع عشان خاطر العيال موجودين)
فضحكت ريموندا وهو يقول لها اقلعي
فقال حمادة لسعاد (هي دي بنتك؟)
فقالت سعاد ( ايوه )
فقال لها( بنتك جميله خالص اسمك ايه يا عسل؟)
فقالت له ريموندا (اسمي ريموندا )
وقال لها حماده (وعندك كم سنه؟)
وقالت ريموندا ( عندي 17 سنه )
فقال لها حماده( ده انت قد تينا ؟)
فقالت سعاد ( ايوه ما هم الاثنين اصحاب وفي مدرسه واحده )
فقالت تينا وهي تلف وجهها الي حماده وهي تنظر إليه ( ايوه ريموندا تبقي صاحبتي)
فقاله حماده لريموندا (طيب تعالى اكشف عليكي)
ونظرت ريموندا وعلي وجهها بعض الاحمرار فقالت سعاد لريموندا( تعالي يا بت خليه يكشف عليكي)
ثم قالت لها ريموندا (دلوقتي يا ماما طب ما تخليها بكره )
فقالت سعاد وهتفرق( ايه دلوقت من بكره تعالى خلينا نطمن )
ثم تقدمت ريموندا الى الامام وكانت ترتدي فستان مشجر
وترك ميدو تينا قائلا) لها خليكي زي ما انتي واقفة شويه على جنب عقبال ما امك تجيب القطن والمطهر وتيجي)
تحركت تينا الى الامام وكانت طيزها تتراقص امام حماده مما ادي الى تصلب زبر حماده وقد لاحظت سعاد ذلك
ثم اقتربت ريموندا الي امام حمادة ثم شد حماده يد ريموندا ومسك يدها وطبطب علي يدها وقال لها( انا مش عايزك تتكسفي خالص) فقالت ريموندا لامها (طب يا ماما اقفلي الباب لحسن حد يجي يدخل وانا قالعة هدومي) فقامت واغلقت الباب سعاد
ثم قام حماده برفع الفستان الى وسط ريموندا وكانت ريموندا ترتدي كلوت لونه احمر

ثم نظر حماده الى مكان كسها فوق الكلوت فكانت ريموندا لديها فخذين ممتلئا مثل تينا ثم مد حماده يديه على استيك الكلوت وانزل كلوت ريموندا حتي منتصف فخذها فشاهد كسها وعليه شعر كثيف
ثم مسك شعرتها باصبعيه
وقال لسعاد( انا مش هينفع اكشف الا لما تشيل الشعر اللي موجود ده)
ثم طبطب حماده على كس ريموندا
وطلب منها ان تستدير
وقال لها( لفي كده )
فاستدارت ريموندا واعطته ظهرها
وكانت طيزها جميله جدا وممتلئه
ثم وضع حماده كف يديه على طيز ريموندا الطريه ومسك فلقتي طيزها بكلتا يديه ثم فتح طيزها و راي خرم طيزها الصغير ورأي شعر ايضا داخل طيز ريموندا
وقال حماده لسعاد( مش هينفع اكشف عليها والشعر ده موجود عندها لازم يتشال)
فقالت سعاد( نشيلو حاضر)
ثم رفع حماده لريموندا الكلوت مره ثانيه وكانت ريموندا مكسوفه جدا وعلى وجهها علامات الخجل
وسأل حماده تينا وقال لها (وانتي كمان كده؟ برده )
فنظرت تينا وكانت تضع يديها علي كسها
ثم م قالت (انا كده ايه؟)
قال لها حماده (عندك شعر من جوه )
فقالت تينا وهي تبتسم( من جوه فين يعني؟) فشدها اليه حماده
فقالت تينا( انت هتعمل ايه طيب)
فقال لها( استني عشان اشوف)
ثم قال( لفي كده )
فاستدارت تينا ثم فتح حماده طيز تينا بكلتا يديه فنظر وهو يطبطب علي طيزها
فقال لسعاد ( هو كل البنات عندكم في البلد كده)
فوضعت سعاد يدها على خدها وهي تضحك وتقول (اصل يا اخويا البنات قبل الجواز ما فيش حد عندنا بيقول لهم يعملوا حاجه عشان دي حاجه بنسميها عيب)
فقاله حماده( عشان كده الامراض بتيجي كثير الكلام ده لازم يتشال وبكره)
فقالت سعاد لتينا وريموندا( سامعين يا بنات ولا انتم عايزين الدكتور علينا بناتنا معفنين) فهزت ريموندا وتينا رأسهم بالموافقه
فكان زبر حماده متصلب جدا وظاهر من خلف الجلابيه و هذا ما لاحظته ريموندا فعضت باسنانها علي شفتيها
وقالت ريموندا لتينا ( مالك يا حلويات اتعورتي يا حلويات )
ونظرت تينا لريموندا وقالت لها (بس يا بت انتي)
وكانت سعاد تنظر الى كس تيناوتقول لها( ايه يا بت عش العصافير اللي طالعلك ده ) فضحكت ريموندا
ووضعت تينا يديها على كسها وهي ترتعش قليلا من الخجل
ثم جائت امل ومعها القطن والمطهر
ثم مسك حماده زجاجه المطهر ووضع منها قليلا على القطن ثم وضعها على مكان الجرح الذي يوجد في طيز تينا
فقالت تينا ( خلاص خلاص بتلسع )
فقال حماده( لو سمحتوا اخرجوا كلكم وسيبوها لوحدها عشان عندها كشف خاص )
فقالت سعاد (يا اخويا يعني ما ينفعش يكون الكشف ده واحنا قاعدين)
قاله حماده (من فضلكم اخرجوا كلكم انا مش عايز حد في الاوضه)
وخرجت سعاد هي وامل وريموندا وهم يضحكون قليلا ثم وضع القطنه على طيز تينا وقال لها حماده ( لسه بيوجع ؟)
وقالت له تينا (لا ما بيوجعش)
ثم قام حماده بفتح طيزها و تينا ترتعش قليلا ثم قالت له (انت بتعمل ايه)
في وضع حماده اصبعه على خرم طيزها فسقطت تينا من النشوه واحست وكسها ينزل سائل منه
وعندما سقطت جلست على حجر حماده فمسك حماده بزازها
ثم قام برفعها قليلا ورفع الجلابيه وظهر زبره عاريا
ثم اجلس تينا مره اخرى على زبره
فقال حماده (ها لسه التعويره بتوجعك)
فقالت( ايه ده خلاص سيبني بقى)
فقال لها حماده وهو يمسك في صدره( مش هسيبك انا بحبك )
ثم قام بتقبيل رقبتها وهي تجلس على حجره
ثم حاولت تينا القيام فشدها حماده مره اخرى اليه واجلسها على زبره فكان زبره بين فخذيها ونظرت تينا واذا راس زبر حماده تظهر ما بين فخذيها البيضاء ويلمس كسها فاحست بسائل ينزل من كسها
ثم قالت لحماده( ارجوك سيبني انا مش قادره)
فقال لها حماده (مش هاسيبك الا لما تقولي لي انك انت مش زعلانه مني)
فنظرت تينا له وقبلته في خده
وقالت له( لا خلاص انا مش زعلانه منك بس سيبني بقى)
ثم ترك حماده تينا
فقامت تينا وجلست على السرير ورأسها في الارض وهي تنظر في الارض منهكة جدا
ثم نظرت الى حماده وقالت له( انت اول واحد تعمل معايا كده)
فقال لها( حماده ما انا عارف بس انتي ما عملتيش حاجه مع اةحد قبل كده؟)
فقالت له (ما انا قلت لك انت اول واحد تعمل معايا كده انت اول واحد يلمس جسمي)
ثم اقترب منها حماده وجلس بجوارها ثم قال لها وهو يضع يديه على كسها ويشد شعرتها ويقول لها( اللي عندك دوت لازم تشيليه عشان مخبي الجمال كله)
فقالت تينا وهي محرجه جدا و مكسوفه( بس بيوجع) وهي تحاول ان تبعد يديه عن كسها ثم قالت له ( احنا هنا ما فيش احد من البنات بيشيل الشعر ده)
ثم قال لها حماده (لا لازم تشيليه عشان خاطر ده بيجيب امراض)
فقالت لحماده (خلاص انا هابقى اقول لماما وهي تشوف)
فقال لها (ماما تشوف ايه انا اللي اقوله يتسمع عشان انا الدكتور)
ثم وضع حماده يديه على كتف تينا وقبلها في وجهه قبلها فيه شفتيها قبله ساخنه وقال لها انا لما يجي ابوك انا هطلبك منه واعتبري نفسك من دلوقتي انتي خطيبتي)
فرحت تينا بما قالوا حماده وقالت له( طب ممكن البس هدومي)
فقال حماده( مش هينفع تلبسي البنطلون والكلوت عشان التعويره اللي وراه عندك) فقالت له( ليه يعني مش هينفع البس ؟)
فقال لها( عشان ده ممكن يعمل عندك التهاب) فقالت له تينا (طب وانا هاقعد كده ؟)
فقال لها( لا انت ممكن تلبسي اي جلابيه من عندك انا هنادي امك دلوقت اخليها تجيب جلابيه)
ثم ترك حماده تينا و ذهب الى الباب ثم فتح الباب وقام بالنداء على امل
فقالت امل( ايوه يا دكتور خلاص بقت كويسه؟)
فقال حماده ( بقت كويسه خالص بس هاتي جلابيه من عندك)
فذهبت امل وجائت بجلابيه صغيره على مقاس تينا لان تينا لم تكن ترتدي جلاليب في البيت فقط ترتدي بيجامه او بنطلون وتيشرت ثم اعطتها لحماده فمسك حماده الجلابيه ووجد مقاسها صغير على تينا
كانتينا قد ارتدت تيشيرت وسنتيان
ثم جلس حماده علي كرسي الانتريه ومسك تينا من زارعها وشدها عليه
ثم قال لها (اقلعي التيشيرت اللي انت لابساه فوق)
فقالت له( لا خلاص انا ها لبس الجلابيه على التيشرت )
وقال لها حماد(ه يا بت انتي لسه مكسوفه مني)
فقالت له( مش حكايه مكسوفه انا خلاص اخذت عليك واعتبرتك واحد من البيت)
فقال حماده( بس انا مش مصدقك )
وقالت له تينا (طب اعمل ايه عشان تصدقني) فرفع حماده الجلابيه ومسكها في يديه ثم نظرت تينا الى زبره وعضت على شفتيها باسنانها
وقالت له (انت بتعمل ايه كده عيب؟)
وقال لها (لو انتي مش مكسوفه مني امسكيه بيدك)
فقالت له (لا انا ما اقدرش اعمل كده انا عمري ما مسكت حاجه زي دي قبل كده)
وقال لها (يعني هو هيكهربك يعني؟)
فامسك حماده ايديها ووضعها على زبره
ثم قال لها (ادعكي في شويه )
ثم تركت زبره تينا وارجعت يديها الى الوراء وقالت له( انا قلت لك انا مش بتكسف منك خلاص انا اعتبرتك واحد من البيت بس انا مش هاقدر اعمل كده واحده واحده علىا)
فقال حماده طب لما انا واحد من البيت يبقى انتي مكسوفه منى ليه على العموم بكره وبعده تتعودي عليا)
وطلب منها ان ترفع ذراعها
رفعت تينا ذراعيها
وقام حماده بتخليعها التيشرت والسنتيان وكان السنتيان لونه وردي
ظهرت بزاز تينا كامله و كانت حلماتها وردي ثم قال لها هو يضع يديه على بزازها ( بزازك حلوه قوي يا تينا)
احست تينا بالحرج وقالت( ايه اللي انت بتقوله ده حد يقول الكلمه دي؛؛ حد يقول بزازك المفروض الواحد يقول صدرك مش بزازك)
فقال حماده وهو يبتسم (خلاص يا ستي صدرك حلو قوي)
وهو يمسك بزازها ويضغط على حلمتها
ثم امسكت تينا يديه وابعدتها
وقالت له (بس كفايه كده عشان ماما ما تقلقش علي وانا معاك)
ويلبس حماده تينا الجلابيه وينزلها على جسمها فكانت بزاز تينا ظاهره من تحت الجلابيه وطيزها بارزه الى الوراء لان كانت الجلابيه قماش خفيف
خرج يا حماده هو وتينا وكانت امل جالسه على الكنبه تنظر الى حماده وتتذكر عندما كانت معه في الحمام وتنظر الى جسده وزبره الذي كان يظهر من تحت الجلابيه
ثم قال حماده (اومال فين ريموندا وسعاد؟) فقالت امل (دي سعاد قالت انا هاروح اعمل اكل عشان جوزها قرب يجي من الشغل وخذت معاها ريموندا ومشيت)
ثم نظرت امل لتينا وقالت) لها الجلابيه مبينه جسمك يا تينا خالص)
فنظرا تينا الي حماده فقالت له( ممكن البس بيجامه)
فقال حماده( زي ما انت تحبي )
ثم قال حماده لامل( انا عايز اخطب تينا )
فنظرت امل الى حماده متعجبه وكانت تقول في نفسها(ده انت كنت معايا لسه في الحمام وعايز تلف على البت)
قال حماده (ايه رايك يا امل )
وقالت امل انا ماليش راي في الحاجات دي لما ابوها يبقى يجي)
فسئلت امل تينا (وانتي ايه رايك يا تينا) فصمتت تينا واضعة عينيها في الارض مبتسمة)
وقال حماده على بركه **** السكوت علامه الرضا انتي من دلوقت يا تينا خطيبتي)
انسحبت تينا ثم ذهبت الى غرفه النوم
وقالت امل لحماده وهو يجلس على الكنبه امامها رافعا رجل و ينزل رجل وزيره واضحا تماما امام امل وامل تنظر علي زبره من تحت الجلابية
قالت امل له( ابعد عن تينا ما لكش دعوه بيها مش كفايه انا واللي انت عملته معايا)
فقال حماده( يا امل انا باعمل كده عشان بحبك مش عايز ابعد عنك انا عايز ابقى معاكي على طول ده حتي انا لما اخطب تينا بالطريقه ديت اقدر ان انا اجي لكم البيت باستمرار لكن لو انا مشيت مش هعرف اجي لك ثاني)
وقالت امل (وانت مين قال لك ان انا عايزه اشوفك ثاني)
فقال لها يا حماده( انا عارف ان انت بتحبيني زي ما انا بحبك بالضبط مش تقدري تبعدي عني عشان انتي قلبك طيب)
صمتت امل وعينيها في الارض
ثم قال حماده لامل( وكمان انت عايزه ليه تكسري بقلب بنتك.... بنتك بتحبني ومتعلقه بيا)
احتارت امل وقالت له (يعني انت مش هتخلى بيها)
فقال لها (مستحيل انا اخلي بيها ولو كان في دماغي كده مش هعمل كده فيها عشان خاطرك انتي بس)
ففرحت امل بسذاجه شديده لكلام حماده وفي اثناء ذلك خرجت تينا الى الصاله ووجدت حماده جالسا على الكنبه يرفع رجل وينزل رجل وكان زبره ظاهرا تماما تمام امل في الجهه المقابله
فتقول تينا( ايه يا جماعه كنت بتتكلموا في ايه؟)
فقالت لها امل( ابدا هاقوم بقى اعمل الشاي سكرك ايه يا ميدو)
رد ميدو ( انا معلقتين سكر ومعلقه واحده شاي)
تقوم امل والجلابيه معظمها تدخل ما بين فلقتي طيزها
وتدخل المطبخ وهي تمشي طيزها ترتج وهي تمشي من اقل حركه فكان منظرها مثير جدا مما جعل زبر ميدو ينتصب مره ثانيه
وتترك تينا بمفردها مع ميدو
الذي ينظر الي تينا ويقول لها لا على فكره انا مبسوط اني خطبتك
قالت تينا وهي تنظر في عينيه وتسقط عينيها على زبره ( وانا كمان مبسوطه)
ويمسك حماده زبره امام تينا ويدعكه دعك خفيف وهو يكلمها وعين تينا تنظر على زبره وتبلع ريقها وتحس ان كسها ابتل مرة اخري ويقول لها( انتي نزلتي قبل كده رحتي القاهره يا تينا)
وترد تينا وتقول له( لا انا عمري ما نزلت مصر قبل كده بس مصر دي حلوه) وهي تنظر اليه وتسقط عينيها على زبره كل حين واخر
يقول حماده( ده حلوه خالص جميله اوي ده فيها حاجات جميله قوي بس لما تيجي افرجك عليها كلها)
وتنظر اليه تينا وهي تبتسم وتسقط عينيها مره اخرى على زبره فتجد حماده يدعك فى زبره امامها
ويقول لها حماده( على فكره انت شكلك حلو قوي جميله قوي يا تينا ما تيجي تعالي اقعدي جنبي ولا اقول لك اجي انا اقعد جنبك)
ويقوم حماده ويجلس بجوار تينا ويضع يديه على كتفها
وتقول له تينا( هو انت مش مكسوف وانت قاعد عريان جنبي كده)
يقول لها حماده (هو حد عمره شاف القمر واتكسف قبل كده )
ويبوسها في خدها ويمسك يديها ويضعه على زبره تشعر تينا بالخجل و تجري مسرعه نحو غرفتها
ويبتسم ميدو ويقول (اه يا بنت المتناكة يا فرسه مسيرك تيجي تحت مني)

يقوم ميدو ويتمشى الى ناحيه المطبخ و يدخل المطبخ ويجد امل تعطيه ظهرها وهي تعمل الشاي ويحضن امل من الخلف و زبره بين فلقتي طيزها فتنزعج امل
وتقول له (لا بعد اذنك ما تعملش كده ثاني انا واحده متجوزه و روح البس حاجه عيب مش معقول تبقى قاعد في وسط اثنين ستات غرب وماشي من غير لباس كده)
فيمسك حماده يد امل ويضعها على زبره ويقول لها( يعني ده مش عاجبك يعني؟)
ثم تسحب امل يديها من علي زبره وتنظر الىه وتقول( انت قليل الادب اطلع بره)
فيقول لها حماده وهو يحضنها( اطلع بره هروح فين )
وتقول له ( خلي بالك عشان تينا هنا لو دخلت علينا دلوقتي هتبقى مشكله)
فيتركها حماده ويقول لها (حسابك بعدين معايا)
ويخرج من المطبخ ثم يخرج مره ثانيه الى الصالة ثم الى غرفه تينا ويفتح الغرفه على تينا فيجدها نائمه على السرير
ثم تقوم تينا
وينزع حماده الجلابيه عنه ليصبح عاريا تماما فتضع تينا يديها على فمها وتنظر متعجبة وتقول ايه (اللي انت عملته ده)
ويقول حماده( ابدا انا عايز اغير الهدوم) فقالت له (حد يعمل كده برده)
فقال لها( هو انتي مش خطيبتي وكنتي من شويه بتقولي انا خلاص اعتبرتك واحد من البيت ومش بتكسف منك ايه المشكله بقي)

ثم نظرت تينا الى ميدو وعينيها تسقط على زبره العاري وترتفع الى وجهه
وقالت له (ايه رايك في البيت عندنا مبسوط عندنا ولا لا)
فقال ميدو (انتم بيتكم دوت احسن بيت انا شفته وانتم ناس جميله وحلوه وطيبه ثم حضن تينا وكان زبره يلصق في بطنها واحست تينا بزبر ميدو يلصق في بطنها ابتعدت عنه من الخجل
فقال لها ميدو (هو انتي اول مره تشوفي حد عريان كده؟
فقالت تينا( الصراحه انا اول مره اشوف حد عريان قدامي كده الا العيال الصغيره بس هي اللي كنت بشوفها كده بس اول مره اشوف واحد عريان واقف قدامي بالطريقه دي وهنا في بلدنا بيبقى قله ادب ان الشاب بيقف عريان قدام بنت بس انت عشان مش عندك هدوم تلبسها فانا اعتبرتك حد من البيت)
فسالها ميدو ( يعني انتي مش مكسوفه يا تينا وانت شايفاني كده)
فقالت تينا (الصراحه انا اول مره شفتك عريان كده اتكسفت منك خالص لكن بعد ما شفتك كذا مره انا دلوقت مش بتكسف منك لان انا بعتبرك حد من عندنا من البيت بس اوع تقول الكلام دوت لحد في الشارع لاحسن يقتلونا كلنا)
فقال لها حماده بس انت جسمك حلو اوي يا تينا ومسك يديها وقال لها (لفي كده اشوف التعويرة مكان المسمار) واستدارت تينا بجسمها ونظر حماده على ظهرها وعلى طيزها* الكبيره البيضاء من فوق بنطلون البيجامة وقال لها وهو يفعل بفمه صفاره) ايه الحلاوه دي انت جسمك حلو قوي)
ويضع يده على طيزها من الخلف مما يجعل تينا تحس بالخجل الشديد وتبعد يده من على طيزها
ويقول لها( بس بقى ما تبقيش عبيطه انتي كده هتبقى فلاحه)
ويبعد يد تينا ويرجعها الى الامام وتضع تينا يدها على فمها وهي ترتعش ثم يشد لها البنطلون والكلوت الي الاسفل بين
منتصف فخذيها وكانت تلبس كلوت ابيض فتظهر طيز تينا امامه ثم ينزل و يقرفص على رجليه ويفتح طيز تينا فيجد خرم طيز تينا صغير جدا ولكنه مثير وينتصب زبر حماده وهو مقرفص وهو يريد ان ينيك تينا في طيزها
ثم يمد وجهه الى الامام الى طيز تينا ويلحس خرمها
وتينا تقول له (عيب كده عيب اللي انت بتعمله دوت مش معقول كده)
فيقول لها حماده (عيب ايه بس)
ويدخل اصبعه في خرم طيز تينا فتنهار تينا وتقع على الارض ويستمر حماده في ادخال اصبعه في خرم طيز تينا ويخرجه بسرعه وتينا في حاله انهيار تام مما يحدث وأحس ميدو وتينا بقدوم امل فتوقف ميدو عما يفعله وعدلت تينا من ملابسها
فخرج حماده يا من الغرفه ووجد امل تحمل صينيه الشاي ثم جلست على الكنبه ووضعت الصينيه بجنبها واعطت حماده كوب من الحليب
وقال لها حماده) طب ما تديني الشاي)
فقالت له امل( لا اشرب لبن انا عايزاك تشرب لبن كثير)
وقال لها حماده( هو تينا بتاخذ دروس بره) فقالت له ( دي مطلعة عيننا في الدروس وكل شوية فلوس الدروس فلوس الدروس كل شويه تاخذ فلوس ومش نافعه حتى)
فقال لها( طب انا على استعداد ان انا اديها درس)
فرحت امل وقالت( له بجد هتديها درس طب ما انت مش قاعد عندنا الا فتره قليله)
فقال لها حماده( لا انا ممكن اقعد شويه كمان وكل يوم كده درس وهخليها كويس خالص في الانجليزي ايه رايك)
فقالت له امل( لا انت كده يبقى عملت حاجه حلوه خالص على الاقل تفهم منك انت وانت دلوقت اعتبر واحد من البيت عندنا)

وخرجت تينا من الغرفه وقالت (حماده انا هاروح عند ريموندا اذاكر عندها شويه)
فقال حماده (خلاص ممكن تروحي بس اعملي حسابك من بكره ما فيش مرواح عند حد انا اللي هاديكي بعد كده الدروس)
فقالت تينا طب (وانت تعرف تدينا الدروس انت عارف يعني المواد اللي علينا)
فقالت امل( يا بت ده دكتور يا بت ازاي تقولي كده يعني الدكتور اللي جاب 99 في المئه في الثانويه العامه مش هيعرف دروسك انتي يا خايبه )
فابتسمت تينا وقالت (طب ممكن اروح عند ريموندا شويه واجي يا حماده )
فقال حماده (خلاص روحي انتي دلوقتي معاكي ثلاث ساعات ولو اخرتي عن كده هيبقى ليكي حساب )
فقالت تينا( خلاص هاروح مش هأخر)
ذهبت تينا وخرجت من باب المنزل ثم قام حماده واغلق باب المنزل
وقالت امل( انت بتقفل باب البيت ليه؟)
ثم نظر حماده لها وهو يتقدم اليها وجلس بجانبها
ثم وضع ميدو يده على كتف امل فامسكت امل بيديه و انزلتها من على كتفها وقالت له ( انت عارف اللي احنا عملناه جوه حرام وانا مش ممكن اعمل كده ثاني)
فقال لها ميدو( يا بت هو انتي لسه مكسوفه مني انا بحبك )
واخرج زبره من من تحت الجلابيه وامسك يد امل ووضعها على زبره
فدفعته امل وقالت له( يا اخي انا مش عايزه اعمل كده ثاني وهو بالعافيه )
ثم قام من علي الكنبة ثم مسكها ميدو من يديها واجلسها على زبره واخذ يمسك في بزازها ولم تستطيع امل ان تتحمل ثم نامت على الكنبه ثم رفع ميدو جلابيه امل وظهر الكلوت الخاص بامل ثم نزع ميدو كلوت امل وظهر كس امل المحلوق النظيف ثم اخذ ميدو يلعب في كسها باصبعيه ويدخل اصبعيه ويخرجهم بقوه وبسرعه ثم مسك زبره وادخله في كس امل واخذ ينيك امل ويقبلها في شفتيها وامل تبعد شفتيها ثم يقبلها في رقبتها ويقول لها( حلو زبي ها حلو زبي يا امل زبي جميل يا امل كسك حلوه قوي ي اكسك ده جميل قوي حتى ياتي بلبنه مره اخرى في كس امل
ثم تقوم امل وتجري مسرعة نحو الحمام لتغسل كسها من بقايا لبن زبر ميدو
تخرج امل والدموع تنزل من عينها
وتقول( ميدو اللي احنا بنعمله دوت ده حرام وعيب وانا مش ممكن اعمل كده ثاني)
يحضن ميدو امل وينظر في عينيها
وقال لها( انا بحبك يا بت يا عبيطه انتي من النهارده البت بتاعتي اللي بنعمله دوت يبقى حرام لو انا مش بحبك لكن انا طالما بحبك يبقى اعمل معاكي زي ما انا عايز وانت دلوقتي مراتي)
فقالت له امل (مراتك ازاي انا متجوزه وجوزي موجود)
فقال ميدو الامل( يا بت يعني هو يوم ما **** يبعتلك حد يحبك ترفصيه حد يرفص النعمه برده وبعدين طالما جوزك مش معاكي ومش بينيكك كل يوم يبقى انا اللي جوزك وهو اللي مش جوزك صح كده ؟)

فابتسمت امل وقبلت ميدو في شفتيه قبله ساخنه وهي تحضنه وتقول له( انا بس خايفه لو حد عرف هتبقى فضيحه في البلد كلها وممكن يجوا يقتلوني انا وانت)
فقال لها ميدو( يا بت هو انتي مش عارفه ان العمده هو اللي مخليني اقعد عندكم هنا في البيت يبقى خلاص اي حد يتكلم يتقطع لسانه عشان العمده هو اللي عايزني اقعد هنا فاي حد هيقول هو ليه قاعد هنا يبقي كده بيخالف كلام العمده صح ولا غلط
فقالت امل لميدو كلامك صح العمده زي ما يقول يبقى لازم ننفذ كلامه
قال ميدو لامل( ايوه كده يا بت فكي كده خليكي حلوه) ثم ضربها ميدو علي طيزها
فخجلت امل وقالت له( هو انت مش بتشبع ابدا)
ثم قال لها ميدو هو ( انت يتشبع منك يا قمر يا قشطه) ثم قبلها في شفتيها وهو يضع اصبعه الاوسط في طيزها من الخلف
واحست امل برجوع تينا ثم دفعت ميدو وقالت له( بس استني اظاهر تينا رجعت تاني فابتعد عنها ميدو وجلست على الكنبه)
فقال حماده لتينا ( يعني رجعتي بدري )
فقالت تينا (اصل ريموندا قالت لي ان انا هانام الوقت اتاخر فرجعت على طول)
فلاحظت تينا على وجه امل بعض الاضطراب قالت لها( ما لك يا ماما )
قالت لها امل( ابدا اصل انا بس قلقانه على ابوكي من ساعه ما سافر ما اتصلش لحد دلوقت)
وقالت لها تينا (لا ما تقلقيش ده هو كان قايللي ان هو هيبقى مشغول اليومين الجايين دول ومش هيفضى يتصل بينا)
فقالت امل (طيب انا هدخل اخذ حمام وبعدها هانام عشان الوقت اتاخر وعندنا بكره الصبح انا هنخبز عيش وعايزاكي الصبح بدري تيجي معايا عشان تعجني معايا العجين عشان هنخبز بكره الصبح)
فقال تينا( خلاص يا ماما حاضر)
فتركتهم امل ودخلت غرفه النوم واحضرت بعض الملابس ودخلت الحمام
ثم قال حماده لتينا(انتي مش هتخرجي ثاني صح ؟)
فقالت( له ايوه انا كده مش اخرج)
فقال لها (حلوه الجلابيه اللي انت كنتي لابساها)
فقالت تينا( بس دي مبينة جسمي من تحت) فقال لها حماده( طب هو في حد غريب انا بس اللي موجود معاكم وبعدين طب ما انا شفت جسمك كله عريان قدامي)
اتحرجت تينا وقالت( له يعني هي عجباك؟)٠ وقال لها حماده (عجباني قوي)
فقالت تينا( خلاص انا هدخل والبسها طالما هي عجباك)
فدخلت تينا الى غرفه النوم وحماده يمشي وراها وينظر الى طيزها
فقالت له تينا ( لو سمحت اطلع بره عقبال من غير هدومي)
فرفع حماده الجلابيه ووضعها بين اسنانه فنظرت الى زبره وهو منتصب
فخجلت تينا وهي وتنظر إلى زبره ووضعت عينها في الارض ثم رفع ميدو بيديه وجهها ويقبلها في شفتيها ويمسك بزازها
وتقول له (عيب كده على فكره )
يجزبها ميدو مره اخرى اليه ويجلسها على زبره ويمسك بزازها ثم ياخذها على السرير وينام فوقها ثم يقبلها في شفتيها ثم يقوم ويشد لها البنطلون والكلوت وينظر الى كسها المملوء بالشعر ويرفع رجلها ثم يمسك زبره ويحك زبره بكسها وهي تدفعه بيديها
وتقول له (حرام عليك بس انا لسه بنت متعملش كده هخليك تعمل بس بلاش من قدام)
فقال لها حماده( يعني انتي عايزه من ورا)
فادارت وجهها على الجنب ثم اعاداه حماده مره اخرى اليه وقال لها وهو يقبلها في شفتيها (اعمللك من ورا انيكك في طيزك ؟ ها؟) ونظرت اليه تينا وضربته بيدها على وجهه وهي تدفعه وهو مازال يحك زبره في كسها
وقال له ميدو وهو يقوم من فوقها (نامي على بطنك)
فحاولت ان تقوم وتهرب منه فدفعها في صدرها على السرير مره اخرى
وقال لها (باقوللك نامي على بطنك )
ثم ضربها على وجهها
ثم جعلها تنام على بطنها و يفتح طيزها مره اخرى وهي تحاول ان تقوم من تحته وتدفعه و يمسك زبره وينام على تينا ويحك زبره بين فلقتيها ويدخل زبره ما بين الفلقتين ويقبلها في رقبتها مما يجعل تينا تشعر باحساس غريب وكسها يبتل كثيرا
وتقول له (اوع بقى بس كفايه عيب كده عيب اوع بقى)
وتحاول ان تدفعه بيديها وهي تقول (بس بقى يا ميدو بقى حرام عليك مش قادره حرام عليك سيبني بقى قوم بقي،)
ويقول لها ميدو مش( مش هاسيبك الا لما تقولي لي ايه هو اللي ما بين طيزك ده اسمه ايه؟)

وتقول له تينا بصوت ممحون( ده زبرك زبرك فى طيزى قوم بقى)
ويقول لها ميدو( ماله بئه زبري اللي في طيزك بيعمل ايه؟)
فترد تينا (زبرك سخن قوي قوم بقي ماما هتيجي)
فيتركها ميدو وتعدل تينا ملابسها وترفع الكلوت والبنطلون وتجلس وهي في حاله توتر شديد وميدو يقول لتينا انتي بتاعتي النهارده دخلتك
تخجل تينا من كلام ميدو وتضع عينها في الارض وتقول له لو عملت كده ثاني مش هاكلمك ثاني ابدا)
هيقول لها ميدو ( انا عايز اقول لك انتي عرفتي كلمه زبر منين)
تعض تينا شفتيها ب اسنانها وتبتسم بخجل وتقول له بطل قله ادب
ويضحك ميدو معها ويقول (بقى مش هاسيبك الا لما تقولي لي عرفتي كلمه زبر منين)
ترد تينا وتقول ( من المدرسه)
ويقول لها ميدو (طب وماما تعرف انك انت بتقولي الكلام ده)
وتقول له بقلق فيه بعض من الضحك (ماما ما تعرفش اوع تقول لماما ان انا باقول الكلام دوت)
ويقول لها ميدو (طب وانتي كان عاجبك وانا معاكي على السرير دلوقت)
تخجل تينا من السؤال ابتسامه خفيفه وتقول له( انا مش قلت لك بطل قله ادب بقى وانسى الكلام ده خالص مش هيحصل ثاني)
فقال حماده (يا بت انت خطيبتي)
وسائلها حماده ( انت قلتيلي وانا نايم فوقك ما تعملش من قدام وانا اخليك تعملي من ورا)
فوضعت تينا عينيها في الارض ثم رفع حماده وجهها اليه
وقال لها( يا بت انا مش بسالك قولي انا ما بحبش اعمل حاجه عافيه )
فقالت له تينا( اقول لك بس اوع تقول لحد) فقال لها حماده( قولي سرك في بير مش هاقول لحد وانا استفاد ايه يعني لما افضحك وبعدين انا بحبك يا تينا اللي يحب حد ما ينفعش يئذيه يلا قولي بقى)
فصمتت تينا ثم قالت( الصراحه انا و ريموندا ونيفين بنحلم كل يوم ان حد يجي يعمل لنا من ورا )
فقال حماده (ومين نيفين بقى؟)
فقالت تينا( انت ما شفتهاش لحد دلوقتي؟) فقال حماده( لا ما شفتهاش)
فقالت تينا (خلاص اصلا بكره اجيبها الدرس و هتشوفها)
فقال حماده ( انا مش عايز اشوفها وبس انا برده عايز اشوفها من ورا)
فضربت تينا حماده على صدره ضربه خفيفه وهي تبتسم وتقول( هتشوفها من ورا انت مستعجل على ايه متستعجلش على رزقك) فقال حماده ( انتوا عايزين واحد يركبكوا يعني يدخل زبره في اطيازكوا)
تضرب تينا حماده على صدره ضربه خفيفه وهي تبتسم وتقول( له بلاش الالفاظ دي بقى خليك محترم )
فقال حماده( انت خليتي فيها اي احترام وقال حماده يعني انت عايزه اعمل لك من ورا !!!؟ فين يعني في طيزك؟)
ضربته تينا مره اخرى وقالت( قولتلك بلاش الالفاظ دي كده هسيبك و اطلع بره)
فقال حماده ( يا بت عادي بقى خليكي فري ايه المشكله يعني دي ما انتي بتسمعي الكلام دوت في الشارع عادي هو عادي في الشارع وغلط عليا انا)
فقالت تينا( بس انا عشان لسه مش واخده عليك انك تقول لي الكلام دوت)
فقال له حماده( طب هنعمل الكلام ده ازاي) فقالت تينا( سيبني لما اشوف ريموندا الاول عشان انا مش هاقدر اعمل الكلام دوت وهما مش موجودين لان احنا متفقين ان احنا نشجع بعض نكون موجودين مع بعض عشان نشجع بعض)
وبينما هم يتحدثون دخلت عليهم امل وقالت (في ايه؟)
وقال تينا( لا ما فيش يا ماما ده كان بيقول لي حاجه في المذاكره وفي الدروس)
فقالت امل بسزاجة ( **** ينور عليك يا دكتور حماده يلا يا بت عشان هننام عشان عندنا خبيز الصبح )
وقال ميدو لامل (وانتي هتصحي الساعه كام عشان اصحى معكم )
قالت امل( لا انت نام براحتك احنا بنصحى الفجر عشان نخلص بدري ماهو لو صحينا الصبح مش هنخلص الا بالليل)
فقال حماده (خلاص انا اول ما اقوم هاجي لكم)
فقالت امل (هو انت مش بكره عندك كشف؟)
فقال لها حماده ( لا انا تعبان ومش هاقدر اعمل اي كشف خالص بكره اجازه وهنحط ورقة على الباب مكتوب عليها اليوم اجازه من الكشف ياريت انام براحتي عشان انا تعبت النهارده خالص)
وهو ينظر الى امل وفهمت امل ما قصده من تعبت النهارده خالص
ثم قالت( طيب تصبح على خير يلا يا تينا )
ثم قال لها حماده (باقول لك سيبي تينا شويه و عشان لسه ما كملناش الدرس)
فقالت امل بسزاجة (خلاص اقعدي يا تينا معاه شويه ولما تكملي الدرس ابقي تعالى نامي جنبي **** ينور عليك يا دكتور حماده شايفه يا بت الناس اللي قلبها على المذاكره مش انت بتقعدي اسبوع من غير مذاكره يا خايبه انا هدخل انام وانتي ابقي تعالى ورايا ) فقالت تينا( خلاص يا ماما حاضر)
فذهبت امل
وقالت تينا لحمادة( انت عايزني في ايه طيب ماتسيبني دلوقتي و خليها لبكره)
وقال لها حماده ( روحي بس هاتي لي اشرب وتعالى)
فذهبت تينا واحضرت الماء ثم اخذ منها حماده الماء
وقال لها( روحي بصي كده على امك )
فذهبت تينا ورجعت
وقالت (دي رايحه في سابع نومه)
فقال لها حماده ( طب تعالى بتعرفي تدعكي) فقالت له ادعك !!!!؟ادعك ا ايه؟)
وقال لها وهو يرفع الجلابيه ويمسك زبره ويدعكه ويقول لها تدعكي ده)
فقالت له (سيبني ادخل انام انا ما اعرفش اعمل الحاجات دي)
فقال لها( يعني انا لما اجي اطلب منك حاجه تطلعي عيني كده)
فتصنع حماده انه غضبان
فقالت تينا له (طب خلاص ما تزعلش انت عايز تعمل ايه)
ثم جلس حماده على السرير واعتدل ووضع وراءه مخده ونام
وقال لتينا( تعالي جنبي هنا )
ثم صعدت تينا على السرير
وقال لها مش تغيري طيب اللبس اللي انت لابساه )
فقالت( لا انا هانام كده)
فقال حماده (بقول لك اقلعي اللبس اللي انت لابساه والبسي جلابيه )
فقالت تينا( هو لازم يعني)
فقال حماده (ايوه لازم باقول لك اعملي اللي انت عايزاه اخلصي عشان امك متصحاش) قامت تينا مره اخرى ووقفت على الارض ثم خلعت البنطلون وخلعت التيشرت حتى اصبحت حتى اصبحت بالكلوت والسنتيان
فقال لها ميدو وهو ينظر على كلوتها اخلعي الكلوت و السنتيان)
فقالت له( لا مش هينفع)
فقال لها حماده ( هتقلعيه لحدك ولا اقوم اقلعهولك لك)
فقالت لميدو وهي تبكي وتتصنع في الكلام (ياميدو قلت لك مش هينفع )
فقام ميدو ثم قام بتخليع تينا الكلوت والسنتيان وهي تحاول ان تمنعه حتى اصبحت تينا عاريه وهي تغطي كسها وبزازها بذراعها ويديها
ثم شدها ميدو اليه فقالت( له طب البس حاجه)
فقال حماده ( مش لازم انت كده حلوه خالص)
ثم حاولت تينا الهروب منها فمسكها وضربها على وجهها
وقال لها (انا لما اقول لك على حاجه تسمعيها فاهمه ولا لا )
فقالت تينا (حاضر بس متضرباش خلاص ما تزعلش ايدك جامده )
وهي محرجه
وتضع يديها على كسها فقال لها شيلي ايدك انت اساسا عندك كسك كله شعر وانا مش شايف اي حاجه خالص وبكره ده يتحلق خالص)
فقالت تينا( حاضر)
فرفعت يديها من على كسها
ثم نام فوقها ميدو و قبلها في شفتيهاو في رقبتها ثم مسك بزازها واخذ يمص في حلمتها فقالت تينا( كفايه ارجوك كفايه عشان خاطري)
قال حماده( مش عايز اسمع صوتك خالص)
ثم رفع رجلها واخذ يلحس في كسها وفي خرم طيزهاوهي تمسك راسه وتشد شعره ثم ذهبت تينا في عالم اخر مع النشوة الجنسية ثم مسك حماده زبره ووضعه على كسها وظل يحكه في كسها
ثم دفعته وقالت له (حرام عليك انا قلت لك انا لسه بنت ما تعملش فيا كده)
ثم قام حماده من فوقها ونام بجوارها
وقال لها( طب ادعكي بتاعي )
وقالت صدقني ما اعرف ازاي طب علمني فقال حماده (زي كده)
فمسك يدها ووضعها على زبره
ثم قال لها (كده تدعكي كده بتاعي تطلعي لفوق وتنزلي لتحت ايه ما تفرجتش على افلام سكس قبل كده؟)
فقالت تينا (لا ما تفرجتش قبل كده )
فقال له حماده( انا هفرجك على الافلام السكس على الطبيعه )
قالت تينا ( ده سخن قوي )
فقال لها( بس حلو صح)
فعضت تينا على شفتيها وهو يمسك طيزها من الخلف
ثم قال لها (يعني يبقى قدامك زبري و ميخدش بوسه؟)
فقال تينا( بوسه!!!؟ بوسه ازاي انت عايزني ايه ابوس بتاعك)
ثم قال لها حماده ( افتحي بقك)
فقالت له (كله الا كده انا مش هاعمل كده)
حاولت اتينا ان تقوم من على السرير فامسكها حماده من شعرها
ثم توجهت تينا وقالت( سيب شعري سيب شعري)
فمسك حماده شعرها وهي تتعلم حتى اتي رأس تينا ووضع وجهها على زبره
فحاولت تينا انت تدفعه بيديها
وقالت له طب ( سيب شعري سيب شعري بيوجع)
فقال حماده وهو يمسك زبره و يمسح به وجه تينا( هتبوسي ولا هشدك من شعرك ثاني)
ثم ضربها على طيزها
فقال تينا( انا بقرف قوي )
قال لها (باقوللك افتحي بقك)
ففتحت تينا فمها وهي تغمض عينيها ⁦🌶️ثم ادخل حماده زبره في فمها)
ثم دفعت تينا يد حماده
وقالت له ( انا مش هاقدر اعمل كده)
فقال لها حماده( بكره تتعودي على زبري؛؛ مصي شويه يا بت )
فقالت له تينا ( صدقني مش قادره انا حاسه ان انا هرجع وهاجيب اللي في بطني )
فقال حماده بعد ان ترك راس تينا وشعرها ( طب ادعكي زبري شوية)
ثم مسكت تينا زبره واخذت تدعك فيه تدعك فيه حتى جاء حماده بلبنه وينزل لبنه على وجه تينا وعلى صدرها ثم اخذ بعض من اللبن ووضعه على شفايف تينا
فقالت تينا ل( انت بهدلتني على فكره )
فقال لها حماده (بس ايه رايك مش حلو!!؟)
فابتسمت تينا له وكان وجهها يسيل من عليه المكياج والكحل وكان شعرها يبدو مبعثرا

ثم قالت لحماده (عايز حاجه ثاني كده ارتحت بتاعك نام)
فقال لها ( خلاص روحي نامي انتي)
فقامت تينا ولبست الكلوت وبنطلون البيجامه ثم السنتيان والتيشيرت
ثم قالت لحماده (اي حاجه ثاني) وهي تنظر على زبره
فقال حماده( لا خلاص)
فقالت تينا ت(صبح على خير )
وقال حماده (وانتي من اهله اقفلي الباب وراكي)
فكان حماده ينام عاريا وهو في قمه السعاده فانه لم يحلم يوما بهذه بهذا اليوم الذي قضاه مع سعاد وامل وتينا وريموندا في يوم واحد

وبعد ذلك تذهب تينا الى الحمام وتغسل وجهها وشعرها
ثم تخرج وتنظر على ميدو وهو نائم وزبره عاري ثم تنظر الى زبره وتقترب الى السرير وتضع يديها على زبره وتحسس عليه ثم قامت
وتقول في نفسها ( زبرك حلو قوي يا ابن الايه)
وامسكت تليفونها المحمول واتصلت بي ريموندا وكلمتها

تينا: ايه يا ريمونده انتي مشيتي ليه
ريموندا: انا اتكسفت يا اختي من امك وبعدين انا اول مره حد يشوف جسمي كده ما كنتش اعرف ان هو جريء قوي كده
تينا وهي تضحك: انا مش قلت لك هو هيعمل ايه قبل ما تيجي الكشف
ريموندا: كشف !؟ ايه بقى ما انت عارفه اللي فيها)
تينا:(ههه طب ما انتي فاهمه اهو كل حاجه طب اخليه يجيء عندك البيت يكمل معك كشف)
ريموندا: (لا انا اخاف لاحسن حد يعرف ولا حد يشوفني ولا امي تشوفنا تدبحني)
تينا:(يا بت ما تخافيش انا ممكن اجي معه واحضر معاكي)
ريموندا: (انا خايفه منه يا تينا يعمل فيا حاجه ويفتحني)
تينا: (ما تخافيش حتى لو عمل حاجه هيعمل لنا من ورا وبكده ما حدش هيعرف حاجه و هتفضلي زي ما انتي بكرية)
ريموندا:(بس ده بيوجع يا تينا)
تينا: (يا بت وانتي عرفتي منين بيوجع ولا ما بيوجعش هو ممكن يوجع شويه بس اكيد لذيذ وبعدين ده غريب مش من البلد يعني بعد ما يعمل كده مش هيعرف يقول لحد من هنا ؛؛ تعرفي ده انا لسه كنت معاه على السرير دلوقت)
فقالت ريموندا( يخرب بيتك وكنتي بتعملي معاه ايه على السرير يا بت اوعي يكون عمل لك حاجه وفتحك)
فقالت له لها تينا) يا بت يا عبيطه هو بيفهم على فكره ما عمليش اي حاجه بس انا مسكت بتاعه وقعدت تلعب فيه شويه)
فقالت ريموندا ( انتي داهيه يا بت طب وامك ماخديتس بالها؟)
فقالت تينا ( امي نايمه في سابع نومه ما حستش ب اي حاجه خالص)
فقالت ريموندا (وكنت حاسه بايه يا بت؟) قالت تينا (كانت روحي رايحه مني خالص بس كان احساس جميل قوي يا بت نفسي تجربيه انتي والبت نيفين)
ريموندا: (خلاص هاشوف كده وابقى اكلمك ممكن بكره وابقي كلمي نيفين وخليها تيجي معاكي)
فقالت لها تينا (خلاص مستنياكي بكره يلا بقى تصبحي على خير لاحسن انا اتدهيت النهارده)
فقالت لها ريموندا وهي تضحك( يلا سلام)
و ذهبت تينا ونامت بجوار امها امل
وكانت هذه هي احداث اليوم الاول الي اصدقاء في احداث مثيرة في اليوم الثاني من القصة

الجزء الثاني
مشهد داخلي فجرا

قامت امل من النوم وتينا مستمرة في النوم بسبب ليله امس
فتتنادي امل علي تينا( قومي يا بت يا تينا يلا عشان نخبز)
ثم قامت امل متجه الى الحمام لتغسل وجهها فدخلت غرفه حماده ووجدته نائم عاريا تماما ثم وقفت امامه وهي تربط الايشارب وتنظر الى جسده العاري وتنظر الى زبره ثم عضت على شفتيها فتذكرت الامس عندما كان ينيكها ثم اخذت غطاء وغطت به جسم حماده
ثم ذهبت الى الحمام وغسلت وجهها ورجعت الى غرفه النوم وقامت بالنداء على تينا مره اخرى
فقامت تينا من علي السرير
فنظرت امل الى تينا فقالت لتينا ( ايه يا بت اللي ملزق على وشك ده )
فقال تينا( ابدا اصل انا كنت باكل عسل امبارح واظاهر جيه على وشي)
فكانت هذه هي اثار لبن حماده على وجه تينا وذهبوا مع الى غرفه الخبيز
فقالت امل لتينا (يلا يا بت قومي هاتي الماجور بتاع العجين عشان نروح نخبز الخبز النهارده )
فذهبت امل وتينا الى غرفه الخبيز وابتدوا في تغيير ملابس
ولبسوا الملابس الخاصه بعملية الخبيز وجلست امل امام الفرن بينما تينا تحضر لها العجين وكانت امل تجلس متربعه وكانت الجلابيه مرفوعه لاعلى ركبتها والدقيق على جلابيتها وعلى فخزها

مشهد داخلي نهار في البيت*
سمع حماده صوت الباب واحد الاشخاص ينادي (يا تينا يا ام تينا )

فقام حماده وذهب الى غرفه امل فلم يجد احد
ثم دخل الغرفه مره اخرى وارتدى الجلابيه التي كان يرتديها بالامس ثم فتح الباب فوجد كلا من سعاد و ريموندا
فكانت سعاد ترتدي بنطلون بني وبلوزه مشجره
وكانت ريموندا ترتدي نفس الفستان التي جاءت به بالامس
فقالت سعاد( صباح الخير يا دكتور)
وهي تنظر على جسمه وزبره من خلف الجلابيه لانه كان ظاهر جدا
فقال لها (صباح الخير )
فقالت سعاد ( اومال امل فين و تينا؟)
فقال حماده ( ما اعرفش لما صحيت ما لقيتش حد خالص )
وهي تدخل من الباب ومعها ريموندا
وقالت سعاد (طب احنا جينا عشان نكمل الكشف )
فقال لها حماده (طب ادخلوا عقبال ماغسل وشي وارجع لكم على طول)
فدخل حماده الى الحمام وهو يقول في سره صباح النيك
ثم غسل وجهه ورجع اليهم مره اخرى
ووجد سعاد جالسة على كرسي الانتريه وريموندا تجلس على السرير
فقال لهم حماده (مين منكم هيكشف الاول؟) فقالت سعاد (انا عايزة اكمل الكشف عشان لسه حاسه بوجع)
وريموندا خلتها لك زي القشطه نتفتلها كل الشعر امبارح)
وقال حماده لريموندا ( ارفعي كده يا ريموندا الفستان خليني اشوف)
فنظرت ريموندا الى امها
فقالت سعاد (يا بت خليه يشوف )
ثم قامت ريموندا واقفه امام حماده
فقال حماده ( ريموندا تعالى يا ريموندا كده) وتقدمت ريموندا الى حماده ثم وضع يديه على وسطها ثم قال لها (دلوقتي نشوف ماما شاطره ولا شغلها اي كلام )
فخجلت ريموندا بابتسامه
ثم حاول حماده ان يرفع الفستان وهي تشد منه الفستان
فقال لها حماده (وبعدين انا مش عايز منك اي حركه خالص)
فقالت سعاد لريموندا( يا بت ما تسيبي الدكتور يشوف شغله)
فقال لها( سمعتي ماما قالت لك ايه)
ثم قام حماده برفع الفستان تدريجيا فوجد ريموندا بدون كلوت
فقال حماده لسعاد (**** ينور عليك يا ام ريموندا ايوه كده مش القرف اللي انا كنت شايفه امبارح)
ثم طلب من ريموندا ان تمسك الفستان فمسكت ريموندا الفستان وهي ترفعه حتى سرتها
وطلب منها ان تستدير
استدارت ريموندا واعطته ظهرها
ثم نظر الي طيزها البيضاء الكبيره
ثم مسك فلقتي طيزها بكلتا يديه
ثم فتحها ووجدها بدون شعر تماما
فنظر الى خرم طيزها واعجب جدا بمنظر طيز ريموندا مما ادي انتصاب زبر حماده وهذا ما لحظاته سعاد فنظرت الى زبره وهو واضح من تحت الجلابيه ثم رفعت عينها الى وجهه وهي خجوله ومبتسمة
وقالت سعاد ومازال حماده يمسك بطيز ريموندا وينظر إلى خرم طيزها
تلاقيك مفطرتش يا دكتور طب ما تيجي عندنا افطر عندنا )
فقال لها( انا بس مش عايز اثقل عليكم)
فقالت سعاد( مش عيب يا دكتور تقول الكلام دوت.. انت تقيل علينا برده ده انت كفايه خيرك علينا ومش بتاخد ثمن الكشف)
قال لها حماده ( طب ثواني هغير هدومي عشان اجي معكم)
فقالت سعاد ( روح انت براحتك واحنا قاعدين مستنيين)
فذهب حماده و ارتدي ملابسه الاصليه البنطلون الجينز والتيشيرت ثم خرج لهم وفي يديه جلابيته التي كان يرتديها
ثم قال ل سعا(د باقول لك خدي الجلابيه ديت وحطيها في الشنطه عندك عشان انا مش هاعرف اكشف من غيرها
ابتسمت سعاد وقالت له( حاضر يا دكتور)
فقال لها حماده ( هو البيت بعيد؟)
فقالت له (ده خطوتين بس من هنا انت تشرف يا دكتور)
فخرجوا حماده و سعاد وريموندا
فقال لها حماده (بس يمكن حد يتضايق عندك ولا حاجه؟)
وقالت له سعاد( لا ده انا جوزي لسه في الشغل ومش بيجي دلوقتي ما فيش حد عندنا والبيت فاضي)
ففرح حماده لكلام سعاد وقال في نفسه (كده بقى الواحد ياخد راحته على الاخر)
وصلت سعاد و وريموندا وحماده الى بيت سعاد ثم فتحت سعاد باب البيت و دخلت وقالت(ا تفضل يا دكتور بيتك ومكانك وسعي يا بت يا ريموندا كده للدكتور يدخل)
فدخل حماده ثم صعدت سعاد على السلم وقالت له( اصل البيت عندنا تحت مش قد كده احنا بنبقى قاعدين في الدور الثاني)
فقال لها( دور تاني دور تالت اهم حاجه نكشف ونخلص)
صعدت سعاد على السلم وحماده وراءها ينظر على طيزها وهي تصعد وطيزها تتراقص امامه ابالصعود والنزول
ثم فتحت سعاد شقتها في البيت وكانت عباره عن صاله عاديه وبها غرفتين و حمام
فدخلت سعاد وقالت له ( اتفضل يا دكتور ثواني الفطار هيكون جاهز)
فتحت ريموندا له التلفزيون وقالت له( تحب اجيب لك قناه انت بتحبها؟)
فقال حماده لها( اي حاجه شغليها وخلاص) ثم احضرت سعاد الفطار وفطر حماده وشرب الشاي
ثم قال لسعاد( هاتي الجلابيه عشان انا عايز اغير)
فاعتطته سعاد الجلابيه وقال لها (هغير فين؟) فقالت له سعاد ( اي حته عايز تغير فيها غير)
فقال حماده ( يعني اغير هنا يعني؟)
فابتسمت سعاد وقالت له( لا عندك جوه في الاوضة ممكن تدخل فيها غير براحتك)
فدخل حماده الى غرفه نوم سعاد وهي عباره عن سرير ودولاب وتسريحه ثم خلع ملابسه البنطلون والتيشيرت ثم نظر الى الدولاب وحاول فتحه ففتح الدرفه بصوت عالي مما استدعى سعاد بفتح الباب عليه لترى ماذا يحدث ووجدته عاريا تماما فخجلت سعاد عندما نظرت الى جسده العاري وادارت وجهها خجلا
ثم نظر حماده الى سعاد فقال( لها الدولاب بتاعكوا ده باين عليه بايظ ده انا جيت بلمسه لقيته اتفتح بالشكل ده)
فقالت سعاد وهي تدير عينها بيديه( خلاص يا دكتور حصل خير البس بس انت هدومك بعد اذنك)
فنظر حماده الى سعاد وقال لها( حاضر ) ارتدي حماده جلابيته وكان زبره منتصب جدا فقد اثارت نظرة سعاد على زبره رغبته الجنسيه فانتصب زبره

ارتدي حماده جلابيته وهو امام سعاد و زبره منتصب امامها وهو من السهل ان تراه سعاد من خلف الجلابيه
فسئلته سعاد( ايه دكتور خلاص خلصت)
وقال لها (خلاص يا ستي )
ونظرت اليه وانزلت عينيها على زبر ه المنتصب خلف الجلابيه )
ثم قالت له (تحب تكشف على مين دلوقت انا ولا ريموندا )
قال لها( تعالي اكشف عليك انتي الاول)
ثم قالت سعاد (تحب تكشف فين)
فقال لها( هنا كويس)
قالت سعاد وهي تنادي على ريموندا (يا ريموندا انا هدخل اكشف مع الدكتور وانتي لو في حاجه ابقى ناديني)
فقالت ريموندا( خلاص يا ماما انا قاعدة باتفرج على التلفزيون لحد ما تخلصي كشف) فدخلت سعاد
وقال لها حماده (اقفلي الباب كويس )
فقالت له (حاضر يا دكتور)
ثم اغلقت الباب ودخلت الى داخل الغرفه وجلس حماده على السرير وقال لها( تعالى يا مدام شويه كده )
فاقتربت منه سعاد ثم مد حماده يديه على زرار البنطلون
وقالت سعاد لحمادة( انت بتعمل ايه يا دكتور ؟)
فقال لها حماده ( مش هنكشف ؟)
وقالت له( لا بس انا متعوده انا اللي بخلع هدومي بنفسي على فكره)
فقال لها حماده ( انت لسه بتتكسفي لحد دلوقت) وهو يضحك
ثم ابتسمت سعاد في خجل وهي تغلق عينيها ثم فتح لها حماده زرار البنطلون وفتح لها سوسته البنطلون ثم انزل لها البنطلون الى منتصف رجليها وطلب منها ان ترفع رجليها وقال لها( ارفعي رجلك شويه كده ؛؛؛ انا مش هاعرف اكشف وانتي لابسه البنطلون)
وقالت له( لابسه بنطلون ازاي ما انا قدامك اهو قالعة )
فقال حماده ( لازم تقلعي البنطلون خالص )
ثم بحركه سريعه انزل لها حماده الكلوت ثم خلعها البنطلون والكلوت من رجليها فوقفت سعاد امامه وكانت سعاد بدون شعر في كسها وقد نتفت شعرتها الامس بعد ما ما انتهت من نتف كس ريموندا )
خجلت سعاد ووضعت يديها على كسها وهي تقف امامه
فحاول حماده ان يرفع يديها من على كسها وقالت له( الوجع من ورا يا دكتور مش من قدام)
وقال لها (ما فيش مشكله لفي كده)
ثم استدارت سعاد وفتح حماده بكلتا يديه فشاهد خرم طيزها وهو فيه بعض الاحمرار فقال لها (انت استريحتي من المره اللي فاتت) فقالت له( ايوه)
وقال لها طب اطلعي فوق السرير وعايزك على تبقي على السرير ب ايدك و ركبتك
فقالت له ( ازاي يعني؟
) فمثل لها حماده وعمل وضع 66
وقال لها ( زي كده اطلعي اعملي زي ما انا عملت)
فنظرت سعاد على حماده وهو يمثل لها الوضع وقد ارتفعت جلابيته فظهرت طيزه وزبره من بين فخذيه من الوراء )
ثم قالت له سعاد( هو انت ليه يا دكتور مش لابس حاجه من تحت )
وقال لها( وانتي عرفتي منين)
فقالت له(هو انت مش شايف نفسك ولا ايه؟ دي حتى الجلابيه اللي انت لابسها شفافه خالص كانك واقف عريان قدام الناس وبعدين لما جيت تطلع على السرير دلوقتي انا شفتك عريان كلك من تحت )
فقال لها( اصل الدنيا حر وانا عندي التهابات مش بقدر البس ملابس داخليه)
فقالت له سعا(د بس هو كده عادي يعني الناس تشوفك جسمك وانت عريان؟)
فقال لها (يعني الناس تشوف جسمي ولا تحبي يجرالي حاجه وبعدين انتم كلكم زي اخواتي)
فقالت سعاد(و هو اخواتك برده بيشوفوا جسمك !!!!؟ على فكره انا مش جاهله ده انا شغاله بدرس في مدرسة)
فقال لها حماده ( لا مش قصدي انا اقصد ان انتم زي عيلة واحده)
فقال لها حماده (ما علينا اطلعي يلا يا مدام خليني اخلص عشان عندي شغل كثير النهارده وموقف شغلي كله علشاناك انتي وبنتك... هتطلعي على السرير ولا اقوم اخذ حاجتي وامشي)
فقالت سعاد( لا لا خلاص خلاص انا هطلع اهو)
طلعت سعاد على السرير وفعلت كما فعل حماده امامها
وقالت له( انت هتعمل ايه)
وقال لها ( زي المره اللي فاتت بالضبط)
ثم اخذ حماده من الشنطه انبوبة الكريم ثم وضعه على خرم طيز سعاد
ثم قالت له (هو ايه اللي انت حطتيه)
فقال لها( حطيت لك كريم زي المره اللي فاتت بالضبط مش عايز كلام بعد اذنك )
ثم قام حماده ورفع جلابيته
ثم وضع زبره على خرم طيز سعاد
فقالت له سعاد( هو انت بتعمل ايه؟)
فقال لها حماده ( هاعمل لك الحقنه الشرجيه) ثم مدت سعاد يدها الى الوراء فمسكت زبر حماده فنظرت فوجدت انها تمسك زبره فانتفضت وتركته نظرت فوجدت حماده يرفع الجلابيه ويضع يده على طيزها فحاولت سعاد ان تهرب منه وان تقوم من على السرير
فوضع حماده يده على فمها
وقال لها (انتي رايحه فين خليكي زي ما انتي.. انا هعملك زي اللي عملته المره اللي فاتت)
فقالت له( يا خبر اسود يا نهار اسود هو انت عملت ايه المره اللي فاتت)
فقال لها حماده ( عملت زي ما هاعمل لك دلوقت مش عايز اسمع صوتك خالص يلا اطلعي على السرير تاني يا لبوه )
انصدمت سعاد عندما سمعت منه كلمه يا لبوه وقالت له (وانت بتتكلم كده ليه انا مش هاطلع ولا هاعمل كده)
فقامت من على السرير وحاولت ان تمسك ملابسها الكلوت والبنطلون
ثم ضربها حماده على وجهها فصرخت سعاد فسمعت ريموندا صوتها
فقالت ريموندا من الخارج( في ايه يا ماما؟) فقال عليها حماده من داخل الغرفة ( ما فيش حاجة بس كنت بعمل لها حاجه وتعبانه شويه) فقال حماده لسعاد ( تحبي بنتك تدخل علينا ولا ايه؟؟ اطلعي فوق السرير يلا يا بت ) وهو يدعك فى زبره
وقالت له( انا مش ممكن اعمل كده )
ثم قال لها (لا هتعملي كده بمزاجك او غصب عنك هتعملي كده ايه رايك؟؟؟)
ثم قالت له سعاد( انت بتتكلم كده ليه يعني طب انا مش هاعمل كده اطلع بره يا سافل يا قليل الادب)
ثم قال لها حماده (طب ما فيش مشكله ما تعمليش كده بس لما يجي جوزك انا هاوريه مراته وهي بتتناك في طيزها من واحد غريب) فقالت سعاد لحماده (يا خبر اسود انت قصدك ايه؟)
فقال له (ثواني وانا اوريكي قصدي ايه)
ثم اخرج التليفون والمحمول وجعلها تشاهد مقطع الذي كان فيه حماده ينيكها في بيت امل )
ثم انزعجت جدا سعاد و انفجرت في البكاء ثم جلست على السرير وهي تبكي بشده ثم جلس بجانبها حماده وهو يضع يديه على شعرها
وقال لها (بدل الفضايح اتمتعي احسن )
وهو يحاول ان يرفع لها البلوزه الى الاعلى ولم تدري سعاد بما يفعلوا حماده من الصدمه ثم قام حماده بتخليعها البلوزه وهي تبكي بكاء شديد ثم فك لها السنتيان واصبحت سعاد عاريه تماما امام حماده
فهي تظل تضع وجهها ف بين يديها وتبكي
ثم اخذها حماده وطرحها على السرير ثم نام فوقها و قبلها في شفتيها ثم قبلها مره ثانيه في شفتيها ثم رفع رجليها ووضع زبره على كسها واخذ يمسح على كسها بزبره
ثم دفع زبره مره واحده الى كس سعاد
واخذه ينيك سعاد يدخل زبره ويخرجه بقوه وبسرعه؛؛؛ يخرج زبره ويدخل زبره ويخرجه بسرعه ثم اقترب الى فم سعاد وقبلها في شفتيها
ثم اقترب الى اذانها وقال( لها زبي احسن ولا زب جوزك كل يوم على الحال ده يا لبوه يامتناكه)
ثم اخرج زبره من سعاد ووقف على السرير وقال لها (قومي يا بت يلا مصي زبي شويه) فنظرت سعاد اليه وقالت له( يا قذر يا ابن الكلب انا مش هاعمل كده وهي تنظر على زبره)
فشدها حماده من شعرها
فقالت سعاد ( اه خلاص سيب سيب)
فقال لها( مش هاسيب الا وانتي بتمصي زبري يا لبوه ثم شد راسها الى زبره و اخذ يمسح زبره في وجهها
ثم فتحت سعاد فمها ووضع حماده زبره في فمها واخذت سعاد تمص في زبره وهي تنظر بعينيها الىه
واخذ حماده يدخل زبره ويخرجه من فم سعاد حتى جاء بلبنه داخل فمها ثم قذف بعض من اللبن على وجهها وعلى شعرها ثم طرحها على السرير وقام ومسك كلوت سعاد ومسح به زبره ولبس جلابيته وهي تضع وجهها في مخده السرير وظهرها وطيزها ما زالت عارية و تبكي
فقال لها حماده يلا يا بت يلا قومي البسي هدومك احسن بنتك تيجي تدخل علينا مره واحده وتبقى فضيحه)
سمعت سعاد الكلام فقامت ثم مسحت اللبن وهي تقف امام المراه عاريه وتعطي ظهرها لحماده الذي كان ينظر على طيزها ثم اقترب منها ووضع اصبعه في خرم طيزها وهي تتالم وتقول له (بس كفايه مش كفايه اللي انت عملته)
فقال لها ايه رايك في النيكة دي يا بت المتناكه اكيد جوزك مش بينيكك كده.. عشان تعرفي سيدم حماده يا لبوه)
ثم دفعته بيديها ومسكت يديه
وهي تقول له (اوع بقى يا اخي كده ثم) اخرجت جلابيه من الدولاب ارتدتها
وقالت له (اطلع بره انا مش عايز اشوفك هنا) وقال لها (مش عيب تقولي لضيف عندكم كده وبعدين انا مش همشي الا لما اشوف ريموندا)
وقالت له( ده انا اقتلك لو قربت من بنتي يا كلب احسنلك ابعد عن بنتي وانا هاروح لامل وهاقول لها دلوقت مش هخليك تدخل اي بيت في البلد يا كلب )
فقال لها (خلاص زي ما انت شايفه بس ما تزعليش لما اوري البلد كلها الفيديو الثاني بتاعك)
فقالت سعاد له ( فيديو تاني ايه هو في فيديو تاني كمان؟)
فقال لها حماده ( ايوه الفيديو اللي انتي كنتي نايمه معايا في دلوقت. ما انا صورت كل حاجه و لو بقك نطق بكلمه واحده هفضحك ومن هنا ورايح اي حاجه انا اطلبها تعمليها)
وقالت لها سعاد( حاجه تاني زي ايه اللي انا اعملهلك مش مكفيك اللي انت عملته)
فقال( لما افكر اشوف انا عايز ايه.. دلوقت يلا غوري روحي يلا الحمام عقبال ما اطلع اشوف ريموندا )
فقالت سعاد ( ابوس على ايدك بلاش بنتي)
فقال لها حماده(بصي انا هاسيبك دلوقت لما اعصابك ترتاح وبعد كده لنا كلام ثاني ماشي يا موزه)
خلع حماده الجلابيه وارتدي البنطلون والتيشرت ووضع الجلابيه في شنطته
ثم خرج وقال لريموندا (ما تقلقيش هكشف عليكي قريب )
فنظرت إليه ريموندا ( وقالت طب ما بدري يا دكتور هو انت ليه هتمشي دلوقت )
قال لها( اصل ماما تعبتني خالص وانا مضطر ان انا هامشي يلا سلام )
فخرجت سعاد من الغرفه وهي ترتدي الجلابيه القطن الطوبي وتوجهت الى الحمام ويوجد بعض اثار اللبن على شعرها فقالت لها ريموندا عندما شاهدتها (ايه يا ماما في ايه مالك انتي شكلك بتعيطي ولا ايه يا ماما) فقالت لها سعاد ( لابعيط ولا حاجه انا هادخل الحمام بسرعه )

الجزء الثالث
مشهد نهار داخلي بيت امل*
وصل حماده الى بيت امل ثم فتح الباب وظل ينادي على امل وتينا ولم يجد احد
ثم ذهبت الى المطبخ والحمام وغرفه النوم ولم يجد احد
ثم احس ببعض التعب نتيجه اثار نيكه سعاد فذهب الى السرير ونام نوما عميقا
وهنا انتهت امل من الخبيز هي وتينا وقالت امل لتينا (روحي يا تينا الحمام وهاتي الطشت عشان نتسبح وهتلاقي يا بت في الثلاجه حتة حلاوه بتاعه الشعر عارفاها؟)
فقالت تينا( ايوه يا ماما مش اللي هي بتلزق دي ؟)
وقالت لها (ايوه )
وقالت تينا( طب وانت عايزاها ليه؟)
فقالت لها امل( يا بت روحي هاتيها عشان انتفلك شعرتك زي ما الدكتور قال)
فقالت تينا (بس ده بيوجع يا ماما)
فقالت امل يا بت بيوجع اول مره وبعد كده بيبقى سهل خالص وتبقي نضيفه يا معفنة)
سمعت تينا الكلام وذهبت في داخل المنزل
و صوت تينا من بعيد وهي تقول( ياما فين الطشت يا ماما حاطه التشت فين ياما ياما فين الطشت ياما)
فخرجت امل من غرفه الخبيز وهي تنادي بصوت عالي( يا بت محطوط تحت السرير في السرير اللي في الاوضه اللي جوه)
احضرت تينا الطشت ورجعت مره ثانيه الى غرفه الخبيز حيث وجدت امل قد خلعت الجلابيه و تقف بالكلوت والسنتيان فقط
وهي تضع التشت تحت الطرمبه وتحاول ان تملا التشت ب الماء بينما بزازها تتدلل من السنتيان وتتحرك لان كان بزازها كبيره

وقالت امل لتينا (تعالي يا بت يلا شيلي معايا الطشت)
واستدارت امل وكان كلوتها ينزل الى منتصف طيزها
جائت تينا تساعد امل في حمل الطشت ووضعه على الارض ثم فكت امل السنتيان وخلعت الكلوت و اصبحت عاريه تماما وهى تمسك الكوب وتصب على جسمها الماء
ثم خلعت تينا ملابسها كامله فكان بزازها بيضاء و كسها به الشعر وكانت طيزها بيضاء كبيرة واخذ تمسك كوب وتسقط الماء على جسمها
وتقول امل لتينا( قومي يا بت ادلقي الميه ديت ونامي على الارض و افتحي رجليكي)
فنعم الطينه على الارض لو فتحت رجليها ثم قامت بمسك قطعه الحلاوه ونتفت كس وطيز تينا وكانت تينا تصرخ صراخ عالي جدا من الالم.
وكان في هذا الوقت هو وقت الغروب

وذهبت امل سريعا الى المطبخ وحضرت الطعام ثم وهي تنادي على تينا ( يا بنت يا تينا تعالى يلا بسرعه خدي الصينيه ديت ودخليها جوه وكان ميدو يسمع صوت امل
فقالت تينا بصوت خافت (يختي انا مالي عشان ادخله الصينيه )
فقالت امل لتينا( يكش قطر يدوسك يا يا بعيدة )واخذت الصينيه ودخلت الى غرفه ميدو وهي عيناها علي حماده وهو نائم ووضعت الصينيه على السرير وخرجت
استيقظ ميدو ثم اكل ميدو الطعام لانه كان جوعان بشده
خرج يا حماده بعد ما اكل الطعام ثم وجد امل وتينا يشاهدون التلفزيون
وقالت امل لحماده( صح النوم يا دكتور ده كله نوم)
فقال لها حماده (معلش اصل انا كنت تعبان شويه من امبارح ما كنتش قادر اقوم)
فقالت امل( احنا:يا اخويا صحينا من الفجر وخبزنا عيش ولسه يا دوبك مخلصين وعملت لتينا زي ما قلتلي )
فقال لها( وانا قلت لك ايه)
وعين تينا في الارض
فقالت له امل( مش انت يا اخويا قولتلي انك لازم تشيلي الشعر اللي موجود عند تينا من تحت خليتهالك زي القشطه زي ما تكون عروسه في ليله دخلتها)
فنظر حماده الي تينا وقال لها (طب ما تيجي وريني كده)
فقالت تينا وهو يمسك ذراعها ( يا ماما في الحقي يا ماما)
فضحكت امل وقالت( له طب استنى ده انت لسه صاحي اشرب شاي طيب)
فقال له(ا الشغل ما ميستناش)
فقال تينا( طب مش دلوقت انا عايز اروح عندك ريموندا شويه ولما اجي ابقي اكشف علاى وشوف اللي انت عايزه)
فقال لها حماده( هو لازم ريموندا يعني دلوقتي تعالي اكشف عليكي دلوقتي)
وهي تنظر في عينيه وهو يحاول ان ينزل لها البنطلون وتمسكه تينا وتمسك يديه وتقول له قلت لك مش دلوقت لما ارجع طيب)
فقالت امل( خلاص سيبها براحتها دلوقتي)
ثم قالت تينا( طب انا هاروح عند ريموندا شويه وارجع و احتمال يا ماما ابيت هناك) فقال حماده وانتي تبيتي ليه؟,)
فقالت له ا(صل عندنا مذاكره كتيره النهارده) فقال لها( طب ما تجيب ريموندا خليها تبيت معاكي(
فقالت له (اشوف هابقى اقول لها ولو رضيت خليها تيجي تبيت عندي )
وقالوا لها ( وابقي هاتي نيڤين كمان معاكي عشان اقعد اذاكرلكوا بالليل )
فقالت له( خلاص هاشوف واتصل بنيڤين واشوف لو قدرت ان هي تيجي تبيت عندي اجيبها واجي هي وريموندا... يلا عايزين حاجه)
فقال لها حماده( بس حاولي متتاخريش) وقالت تينا( هاحاول صدقني)
فقال حماده لها( اقفلي الباب وانت خارجه) قالت له ( حاضر)
خرجت تينا من المنزل واغلقت الباب وراها

وينظر حماده الى امل التي يجدها جالسه على الكنبه ويقول لها (بصي بقى النهارده ليلتنا انا مش عايز هدوم خالص اقلعي كل هدومك)
ثم يذهب ويجلس بجوار امل ويحاول ان يخلعها الجلابيه وامل تضحك وتتمنع
ثم يقوم ميدو بشد الجلابيه الى الاعلى ويخلعها الجلابية ثم يقطع لها السنتيان الذي كانت تحاول امل ان تمنعه من تخليعه لها ثم يشد لها الكلوت ويخلعه من رجليها ثم تصبح امل عاريه تماما امامه ويخلع ميدو ملابسه كامله ويكون هو اخر عاري ثم ياخذ امل داخل الحمام يفتح الدش عليهم تسقط الماء تنسال الماء على شعر أمل الذي يسيح على ظهرها وقطرات الماء تتساقط على بزازها* وهو يحضنها ويقبلها في شفتيها ويمسك في طيزها من الخلف ثم يمسك بزازها* ويمص حلمتها ويلعب في كسها بيديه ثم يحضنها من الخلف وزبره بين فلقتي طيز امل و يحك فيها وهو يمسك بزازها ويقبل رقبتها
ويقول لها (بحبك اوي يا امل حاسىة بزبري وهو ما بين طيزك ها؟ ده انا زبري سخن اوي وعايز ينيكك)
تخجل امل من كلام ميدو في الحمام
وتلتفت له ثم تنظر الى وجهه وتقبله في شفتيه ثم يقبلها ميدو بقبله شديده عنيفه وهو يمسك في بزازها
وتقول له ( خلاص بقى مش قادره)

ثم بعد ذلك ياخذها الى غرفه النوم وينام على السرير وينام فوقها ويظل ينيك في امل لمده لا تقل عن نصف ساعه ثم يضع زبره ما بين فلقتي بزازها** وتستمتع امل بمحاوله ميدو في نيكها ثم يقبلها في شفتيها وياتي بلبنه على بزازها*
ويطلب ميدو من امل ان تنام على جنبها فتسأله (ليه)
فيقول لها( اعملي بس زي ما انا باقول لك وخلاص)
فتنام امل على جنبها وياتي ميدو من خلفها ويضع يده على وسطها ويدخل زبره في كسها* من الخلف ويظل ينيك في امل وطيزها ترتج بشده بسبب قوه نيك ميدو فيها وهي تصرخ (اه اه اه مش قادره كفايه مش قادره )
ثم يغير ميدو الوضع وجعلها تنام على ظهرها ويبتدي في ادخال زبره في كسها من الخلف ويدفعه بقوه ثم يخرجه ويدخله وينام عليها من الخلف وهو يقبلها في شفتيها قبله عنيفه ومع سخونه الجو تعرقت امل هي وميدو وابتدى العرق يمتزج بينهم فكان العرق ينزل من راس امل على وجهها مما جعل امل اكثر اثاره فكانت امل تضع كحل في عينيها ومع العرق نزل الكحل على وجهها وكان ميدو يلعب في شعرها وهو ينيكها من الخلف
ويغير ميدو الوضع ويقوم ويجلس على صدرها وزبره بين فلقتي بزاز امل ويمسكهم و يضمهم علي زبره ويبتدي بادخال زبره واخراجه بين فلقتي بزاز امل ومع شده الاثاره يقزف ميدو لبنه على بزاز امل
وتقول له امل وهو يجلس على صدرها وزبره فوق بزازها*( انت جبتهم ليه على صدري انا كده عايزه اتسبح ثاني)
ويقوم ميدو من فوقها و ينام على جنبه وينظر في عينيها ويحضنها ويقبلها في شفتيها قبله صغيرا ثم ياخذها مره ثانيه و اثناء الذهاب الى الحمام كان يمشي بجوار امل واضعا كفة يديه على طيزها و اصبعه في داخل طيزها وكانت تنظر اليه وكل وجهها خجل وذهبوا الى الحمام ويمسك الليفه ويدعك جسم امل ويطلب منها بان ترفع ذراعيها الي فوق فترفع ذراعها ويدعك باطها ثم يدعك بزازها ثم يدعك كسها ورجليها ثم تلتف امل ويدعك ظهرها ثم ياتي بكرسي الحمام ويجلس عليه ويفتح طيز امل بكلتا يديه فيري خرم طيزها ويحاول وضع اصبعه في خرم طيزها فتبتعد امل الى الامام و تضحك وتقول له (بس بلاش وساخه شيل صباعك ما تعملش كده ثاني)
يقول لها ميدو (هو انت عمرك ما حد دخل بتاعه جوه طيزك قبل كده)
قالت امل وهي تضحك في شرمطة( لا ده حرام ما حدش بيعمل كده هنا )
فقال لها ميدو طب ما تجربي )
فقالت امل ( لا ده اكيد بيوجع)
قال لها ميدو (تعالى بس انا اعمل لك واحد وهو مش هيوجعك خالص)
فتقول له امل ( لا مش دلوقت تعال بس نطلع من الحمام)
يحمل ميدو امل على ذراعيه وتضحك امل وتقول له (انت بتعمل ايه يا مجنون)
وهي تعض شفتيها باسنانها
يخرج ميدو من الحمام وهو حامل امل على زراعيه وكان يرفعها وينزلها فيهتز كل جسم امل فكان منظر طيز امل مثير جدا ويمشي ميدو بها الى غرفه النوم ويلقيها على السرير ثم ينام بجوارها ويضع مخده خلفه وياخذ امل في حضنه عاريه تماما
تقوم امل و وهي عاريه تماما ما تفتح الدولاب وقت اخذ منه قميص نوم احمر مخرم من المنتصف يظهر الجسم من المنتصف
تلبس امل قميص النوم ويكون كسها ظاهر من تحت القميص و تجلس امام المراه و تضع المكياج روج احمر على شفتيها و كحل حول عينيها وتسرح شعرها وتضع برفان ليالي الحلميه
ثم اخذت علبه كريم مرطب للجسم و اخذت تدعك في رجليها ثم ذراعها ثم رقبتها
واصبح رائحه امل جذابه جدا وشكلها بعد من وضعت الكحل والمكياج اصبح مثير جدا ولبست بعض من الاكسسوار في اذانها ولبست حلق ولبست بعض من الاساور حتى يعطى لها بريق جذاب
وخرجت من الغرفه وذهبت الى الصاله وجلست على الكنبه وفتحت التلفزيون واخذ تغير في المحطات وكان منظرها مثير جدا خاصه بان قميص النوم يعلو ركبتها بقليل
وهنا خرج حماده من الحمام وهو يلف وسطه بفوطه ثم نظر الى امل وانطلقت منه صفاره من فمه تدل على الاعجاب الشديد بمنظر امل وقال ميدو (ايه الجمال والحلاوه دوت انا ما كنتش اعرف انك جميلة كده هو ده الجمال الطبيعي)
و ذهب و جلس بجوار امل وامل تضع عينيها في الارض وهو يضع يديه على صدرها ويمسك بزازها*
فتقول له (بس كفايه انت مشبعتش خلينا قاعدين كده من غير ما نعمل حاجه)
ويقول ميدو( انا استحاله اشوفك كده من غير ما اعمل حاجه)
ويحضنها ويحاول ان يقبلها في شفتيها فتمنعه وتقول له (بس عشان انا تعبانه انا مش هاقدر اعمل حاجه دلوقت)
ويقول لها ميدو( ما انا تعبان برده قوي بس انا عايز اعمل حاجه دلوقت)
فتضحك امل وهو يحضنها وتقول له( طب شويه كده نشرب حاجه طيب)
وتقوم من على الكنبه من جانبه وهو يحاول يشد يديها فتسحب يديها من يديه ثم تجري مسرعة الى المطبخ فتهتز طيزها* بشده وهي مبسوطه جدا بما يحدث
وبعد قليل تخرج امل بصنيه الشاي وهي تمشي متجهة ناحية ميدو الذي ينظر على جسمها وعلى كسها بالتحديد حيث ان كسها ظاهر من خلف قميص النوم الاحمر المخرم
و تجلس بجوار ميدو وميدو يضع يديه على كتفها ثم يشاهدون التلفزيون ويشاهدون فيلم كوميدي وميدو يجلس بجوارها عاري تماما وبينما امل تشاهد التلفزيون تلقى بعينيها على زبر ميدو حتى جاءت الساعه الثانيه بعد منتصف الليل
ثم قالت امل لميدو )انا تعبانه ونعست وعايزه ادخل انام ما تيجي يلا ندخل ننام)
ثم قال لها ميدو( انا كمان تعبان وعايز انام يلا قومي)
وتصنعت امل انها لم تستطيع القيام وقالت لميدو مش قادره اقوم انا عايزة حد يشيلني
فحملها ميدو على ذراعيه وهي تنظر في عينيه فارتفع قميص النوم قليلا حتى وصل الى كسها فكان كسها يظهر كاملا من تحتها وميدو يحملها وهو رافع رجليها على يديه
دخل ميدو حاملا امل على زراعيه الى غرفه النوم واقترب من السرير ثم انزل امل على السرير ث نام بجوارها واحس بنعاس فنام عارياو امل في حضنه بقميص النوم حتى الصباح


الحفلة الجزء الرابع

استيقظ ميدو فيه الصباح فلم يجد امل بجانبه ثم قام واخذ يتجول في المنزل فلا يجد احد ثم ارتدى ملابسه الاصليه التيشرت والبنطلون
وجلس على الكنبه ثم دخل الحمام وغسل وجهه واثناء ذلك تلقي ميدو مكالمه هاتفيه من صديقه هيثم وكانت المكالمه على النحو التالي
هيثم (الو انت فين ياض يا خول بقى لك كم يوم مش باين)
ميدو (ايه ياض يا هيثم عامل ايه يلل اسكت ده انا حصل لي حاجات لما احكيها لك مش هتصدق)
ويحكي ميدو لهيثم الحكايه بالتفصيل
فيرد هيثم (يا ابن المتناكة بقي انت عايش شهريار يا ابن الوسخه وتسيبنا هنا والدنيا ناشفه قولي فين العنوان عشان اجي لك)
ميدو (بس بص انا فاهم امل هنا انك انت استاذ فرنساوي وجاي عشان تدي قصص للبنات من غير ما تاخذ اتعاب)
هيثم (خلاص يا صاحبي ماشي هتمطر العنوان ولما تتفق مع االشرموطة اللي انت قاعد معها انا هاجي لك انا جاي لك بعد يومين)
ميدو (لا ما تخافش هي هتوافق دي هبله خالص ياض ده انت لو قلت لي اي حاجه بتصدق)
ويغلق ميدو على المكالمه مع هيثم
وبعد مرور حوالي ساعه جاءت امل ودخلت المنزل وهي ترتدي عباءه سوداء و فوق راسها شنطه بلاستيك تضع فيها الخضار ومتطلبات المنزل من السوق
وقالت لميدو (نزل نزل من على نزل الشنطه ثقيله)
وقال ميدو لامل غاضبا ( انت سبتيني ورحت فين الصبح)
فقالت امل وهي تبتسم وتتصبب عرقا من الحر( يعني هاكون رحت فين يعني اديك شايف ان انا رحت السوق وجبت الطلبات وجيت)
وتمشي امل امامه فشاهد ميدو ان الجلابيه قد دخلت ما بين فلقتي طيزها
فقال لامل (انتي ازاي تخرجي من الجلابيه وتمشي بالمنظر ده انتي مش شايفه من جلابيه داخله كلها جوه طيزك)
فضحكت امل وقالت (وانا اعمل ايه طيب ما هي طيزي اللي كبيره )
فقال لها ميدو ( هو انت مش لابسه كلوت) فقالت له( لا لابسه فرفع لها الجلابيه من الخلف ووجد الكلوت صغير المقاس عليها و ينحشر كله بداخل طيزها فكان منظرها مثير جدا فوضع ميدو اصبعه الأوسط في طيز امل
فابتعدت امل عنه الي الامام وانزلت الجلابية
فقال لها ميدو (يا امل انا زهقت من القعده في البيت بقى لي كم يوم مش بخرج انا نفسي اروح الغيط)
فقالت امل ( زهقت مننا يعني)
فقال ميدو ( لا يا حبيبتي انا مش ممكن ازهق منك ابدا بس انا نفسي اخرج اشم هوا)
قالت امل (لميدو خلاص استني بس انا هغير هدومي و نخرج نروح الغيط شويه واهو بالمره تينا تكون جاءت من عند ريموندا
دخلت امل غرفه النوم وغيرت العباءه السوداء ولبست عباءه حمراء من النوع الچيل الماسك على الجسم فكانت طيزها بارزه جدا وبزازها بارزه ايضا
ثم خرجت فرأى ميدو ذلك وقال لها (هو انتي هتخرجي تروحي الغيط بالمنظر دوت استحاله طبعا )
فقالت له عامل ازاي وهو في ايه يعني ما هي جلابيه وكل النسوان في البلد بتلبس كده) فقال لها ميدو هو (انت مش شايفه ان الجلابيه ديت مبينة جسمك اوي) واخذها من يديها ودخل بها الى غرفه النوم وفتحت الدولاب ثم فتش عن جلابيه واخذ جلابيه على ذوقه وامل مبسوطه لانه يغيير عليها
ثم طلب ميدو من امل ان تخلع الجلابيه و تلبس الجلابيه الاخرى وكان لونها رمادي واسعه على الجسم
خلعت امل الجلابيه ووقفت بالكلوت والسنتيان امام ميدو
ثم قال لها ميدو( استنى استنى هو ايه اللي انت لابساه ده ومسك استك الكلوت وهو على امل ثم تركوا فكان صوت الاستك واضحا نتيجه اصطدام الاستيك في جسم امل
فقالت امل( ايه في ايه يعني ما هو كلوت وسنتيان زي اي كلوت وسنتيان بتلبس واحدة ست)
قال ميدو لها( انا عارف ان هو كلوت وسنتيان عادي بس الكلوت نزل لحد نص طيزك* و انتي لابسه الجلابيه باين قوي ان هو نازل لحد نص طيزك عشان الكلوت الاستيك بتاعه ضعيف وصغير عليكي)
ففتش ميدو في الدولاب ثانيه واختار لامل كلوت لونه احمر واعطاه لديها وطلب منها ان تخلع الكلوت و تلبس الكلوت الذي اختاره لها

خلعت امل الكلوت ولبست الكلوت الذي اختاره ميدو لها ثم لبست الجلابيه التي اختارها ميدو ايضا لها
وحضن ميدو امل ونظر في عينيها وقال لها ايوه كده انا ما يرضنيش احد يبص على جسمك وانت ماشية جنبي
وانا داخل تينا ووجدت ميدو يحضن امها امل فابتعدت امل من حضن ميدو خجلا من تينا
فقالت تينا (احم احم نحن هنا ايه الاخبار هاه انبسطوا قصدي يعني كان اليوم كويس ولا كان في حاجه)وهي تنظر على مكان زبر ميدو من فوق الملابس ولاحظ ميدو ذلك مما ادي الي ان تشتعل رغبته الجنسيه في نيك تينا

فقالت امل لتينا (هيكون في ايه يعني يوم زي اي يوم انت عملتي ايه عند ريموندا
فقالت تينا( ابدا رحت عند ريموندا وبيتت عندها ولسه صاحيه فقلت اجي البيت ولا اروح ثاني)

فقالت امل لا تروحي فين ده احنا هنروح الغيط احنا وحماده عشان حماده عايز يتفسح شويه
فقالت تينا (طيب انا هدخل اغير هدومي والبس جلابيه ثانيه غير الهدوم اللي انا لابساه ديت عشان مش هينفع اروح بها الغيط احسن تتوسخ)
فقالت لها امل (بمناسبه الهدوم ابقي كلمي البنت ريموندا والبت نيفين عشان يجوا عندنا اخر النهار عشان احنا عندنا غسيل عشان يساعدوا معاكي مش انتي لما بيكون عندهم غسيل بتروحي تساعدي معاهم وتغسلي و تنشري يبقى يجوا برده يساعدوا معاكي)
فاتصلت تينا ريموندا وانا فين وقالت لهما يحضروا 5:00 اخر النهار عشان في غسيل كثير وعايزه احد يساعد معي فلم تمتنع ريموندا ونيفين وقالوا لها حاضر احنا هنيجي يساعد معاكي يا تينا النهارده)
و دخلت تينا غرفه النوم واغلقت باب الغرفه عليها وغيرت ثيابها ولبست البيجاما جديده وكان بنطلون البيجامه ضيق جدا بحيث ان منطقه كسها* ظاهره واضحه جدا حيث كان شق كسها ظاهر من البنطلون لانها لم ترتدي كلوت تحت بنطلون البيجامه
وخرجت وشاهدها ميدو وجاءت عينيه على كسها الظاهر جدا وقال لها هو انت هتخرجي كده وهو يشاور على كسها* ونظرت تينا على كسها وقالت( ليه هو في ايه يعني)
ثم دخل انا ميدو الى غرفه نوم تينا وفتح الدولاب الخاص بها واخرج منها جلابيه ثم خرج من الغرفه و مسك يد تينا وشدها الى داخل الغرفه وامل تضحك ضحك خفيف وتقول لميدو طب بس كفايه بالراحه طب ايد البت طيب )
ثم دخلت ورائهم الغرفه ومسك ميدو الجلابيه وقال لتينا( انت هتلبسي دي) فقالت تينا ( دي جلابيه بيتي انا ما مبخرجش بجلابيات البيت) وقال ميدو (لا هتلبسيها يعني هتلبسيها يعني انتي خارجه مع راجل مش خارج مع خول)
ثم انزل ميدو لها البنطلون وكانت المفاجاه ان تينا لا ترتدي كلوت ثم وضعت تينا ايديها على فمها من الكسوف والاخراج ووضعت يدها على كسها وهى تنظر الى حماده او ميدو باستغراب وزهول
فرفعت البنطلون مره اخرى وخرجت من الغرفه
فخرج ميدو وراءها هي وامل وقالت امل لتينا (هو انتي زعلتي من ميدو ولا ايه )
وقالت لها تينا ( هو كل شويه يعمل كده و يقلعني البنطلون افرض لو في حد غريب دلوقتي هو انا عشان اعتبرته حد من البيت مش بتكلم معه في كده معناها أن كل شويه يشدلي البنطلون ويخليني ابقى عريانه كده

يتصنع ميدو انه غضبان وقال( لها خلاص انا ما ليش دعوه بيكي من النهارده ولا تتكلمي معايا ولا اتكلم معاكي هو انتي زعلانه ليه يعني ايه المشكله يعني ان انا شديت لك البنطلون او قلعتك البنطلون او شفتك عريانه طب ما انا شفتك امبارح وشفت طيزك وشفتك من غير بنطلون ومن غير كلوت ايه اللي جرى يعني)
تتدخل امل وتقول لتينا بسزاجة(جري ايه يا بنت الوسخه ما تتعدلي هو يعني الجدع عمل يعني ولا انت مش عايزه الجدع هيديكي الدرس)
تقول تينا لامل ( ما هو يا ماما مش كده مش كل ما يشوفني يعمل كده)
تقول امل لتينا (قومي يا بنت الوسخه قومي قولي له انا اسفه وحقك علي)
فتقول تينا وعينها في الارض خلاص انا اسفه حقك علي ما تزعلش مني
ويقول ميدو( اسفه بعد ايه انا اللي اقولوا من هنا ورايح يتسمع فهمتي ولا مفهمتيش)
فتصمت تينا وعيناها في الارض و تهز راسها بنعم وترتدي تينا الجلابيه التي اختارها لها ميدو
ثم يخرجون من المنزل و هم في الطريق الى الغيط حيث الشمس ساخنه جدا وكان اهل القريه يسلمون على امل فى الطريق وقبلتها احد الجيران وسلمت عليها قائله ازيك يا ام تينا عامله ايه مال وشك منور يا اختي النهارده كده زي ما تكوني عروسه جديده) فخجلت امل وبدي على وجهها الى اللون الاحمر من الخجل و ردت و قالت اهلا ازيك يا اختي

وامراءة اخري كانت جالسة امام منزلها تقول لامل (العرس بكرا و الحنة الليلة و قعدة الزنقور ما بدها حيلة
و ان علي الدنيا قبيت تجيب كلوب ينور الليلة
الروشن في السقف و النقوط علي العيلة
الطلمبة معطشة و المية مطرطشة )

فقالت لها امل( قصدك ايه يا ست انتي من اللي انت بتقوليه ده عيب الكلام اللي انت بتقوليه دوت)

فقالت المرأه( وانا قلت حاجه عليكي يا اختي اهو الواحد بيقول كلام وخلاص)

فقال حماده لامل( تقصد ايه الست دي بالكلام ده فقالت امل ماتاخدش في بالك دي ولية مجنونة)
وفي الطريق قابلت امل ام نيفين وتدعي ساميه
فقالت لها امل( رايحه فين يا ام نيفين؟)
فقالت ساميه (انا رايحة اجيب طلب وراجعه ثاني)
وقالت لها (امل طب ما تيجي معانا ده انا من زمان ما قعدتش معاكي
فقالت ساميه( لا مش هقدر لاحسن ده انا سايبة نيفين لوحدها في البيت لحسن تقلق عليا)
فقال حماده )مش تعرفينا طيب )
فقالت امل (دي ساميه ام نيفين صاحبه تينا وده الدكتور حماده دكتور الحمله اللي جاي يكشف على البلد مجانا)
فقالت ساميه( بجد؟)
فقال حماده (طب وانتي ما جيتيش ليه كشفتي لحد دلوقتي)
فقالت ساميه( انا ما فيشاحد قالي انا كل يوم بروح المدرسه وبرجع ما فيش حد خالص قالي حاجه زي كده)
فقال حماده (وانتي بتروحي المدرسه بتعملي ايه)
فقالت ساميه( انا شغاله بدرس هناك انا مدرسه)
فقال لها حماده (طب كويس خالص)
فقالت ساميه( طب ده انا كنت عايز اكشف) فقالت امل( طب كويس خالص تعالي معانا الغيط شويه الدكتور حماده رايح الغيط هنقعد شويه واحنا راجعين تبقى تكشفي)
فقالت ساميه بس مش عايزين نتاخر فقالت امل لساميه لا ده هو ساعه واحده وهنرجع على طول ذاهبه معهم ساميه وكانت ترتدي جلابيه بيضاء بها نقوش ثم ذهبوا الى الغيط
ووصلوا وجلسوا تحت النخله )
))
وقام ميدو واخذ يتمشي نحو الترعه ثم مسك طوبه وقذفها في المياه ثم نظر الى تينا وامل ووجد تينا جالسة تضم رجليها والجلابيه مرفوعه الى ركبتيها وكسها يظهر من تحت الجلابيه بصوره واضحه وتينا تنظر اليه في عينيه وهو ينظر الى كسها من تحت الجلابيه
وقال ميدو لامل (مش هتيجي تفرجيني على الغيط من جوه)
وقالت ساميه طب وانتوا هتسبوني لوحدي هنا ؟)
قالت امل (ما هي تينا قاعده معاكي لاحسن الدكتور كان طالب مني من بدري من عايز يشوف الغيط)
وكان في هذه الارض مزروعة محصول الذره ودخل ميدو داخل محصول الذره
وقالت امل لميدو (حاضر انا جايه افرجك على الارض وقالت لتينا خليك يا تينا انتي هنا مع خالتك سامية عقبال ما فرج ميدو على الارض واجيلك)
دخلت امل مع ميدو الى الداخل حتى غابوا عن الانظار وهناك حضن ميدو امل وظل يقبلها في رقبتها و شفتيها ثم نيمها على الارض وقال لها انا نفسي انيكك هنا وسط الخضره والزرع وقالت له امل (بس كده ممكن احد يشوفنا وتبقى فضيحه)
فقال لها ميدو (هو في احد هنا اساسا ما فيش الا تينا وسامية وتينا قاعدين بره يبقى مين اللي يشوفنا)
ثم رفع رجليها وخلعها الكلوت الاحمر ثم انزل بنطاله ومسك زبره الاسمر الكبير ووضعه داخل كس امل وظل ينيك في امل لمده لا تقل عن ربع ساعه

قلقت ساميه عندما تاخرت امل
فقالت لتينا (خليكي انتي هنا يا تينا وانا هدخل ابص عليهم )
قالت لها تينا (طب ما اجي معاكي يا خالتي فقالت لها (لا خليكي انتي هنا لاحسن يرجعوا مايلقوناش احنا الاثنين وممكن يروحوا ويسيبونا هنا )
وقالت لها تينا( حاضر )
اخذت ساميه تبحث عن امل وحماده حتى سمعت صوت بين الزراعات


الجزء الخامس

فتقدمت سامية نحو هو الصوت وشاهدت حماده وهو ينيك امل وانصدمت لما رأتهم و ظلت واقفه تشاهد كيف ينيك حماده امل وتقول وتقول في سرها
( يا خبرك اسود يا امل ده الواد نازل فيكي دعك)
احست ساميه بسائل ينزل من كسها وكان هذا من رد فعل مشاهده نيك حماده لامل وتمن ان تكون مكان امل لان زوجها كان مسافر بالخليج منذ فتره بعيده
ويستمر ميدو في نيك امل بقوه وبسرعه حتى قذف لبنه في كسها حتى انتهى ميدو من نيك امل ثم اخرج زبره الاسمر الكبير وكان اللبن ينسال من كس امل وهي نائمه ثم وضعت امل يدها على كسها وهي تنظر الى ميدو وتقول له( انا كده ممكن احبل منك)
فضحك ميدو وهو يلبس بنطاله وقال لها طب قومي قومي يا عبيطه هتبقى حامل ايه)
قامت امل ولبست كلوتها الاحمر المتسخ بتراب الارض وقامت تنظف يديها ولبسته ثم انزلت الجلابيه وخرجت هي و ميدو وكانت سامية قد رجعت لتينا
فسالت امل ساميه( هي البت راحت فين مش كانت بتنادي دلوقت )
ثم نظر ميدو فوجد تينا تخرج من بين الزراعات وسئلها وقال لها انتي كنتي فين يا تينا؟)
فقالت ا(نا كنت باعمل حمام جوه بس خفت وطلعت على طول)
فقال لها ميدو (وانتي خفتي من ايه )
قالت ( اصل انا سمعت صوت كلب جوه بس سبت المكان وطلعت اجري)
فقالت لها امل( يا عبيطه هو انت بتسمعي صوت كلب بتطلعي تجري روح يا ميدو وخليك جنبها لحد ما تخلص لاحسن في تععملها على نفسها وهي تضحك)
فقال لها ميدو (خلاص انا هاجي معاكي عقبال ما تخلصي)
فقالت ساميه هتروح معها فين هتشوفها وهي قاعده من غير هدوم زي امها
فقالت امل لساميه (تقصدي ايه يعني فقالت لها ساميه انتي عارفة كويس انت كنت بتعملي ايه ..هو انتي فاكرة ان انا عبيطه مش عيب عليكي تبقى متجوزه و تدخلي تنامي مع حد تاني يا شرموطه انا هاروح اقول لجوزك وافضحك يالبوه ياشرموطه)
ثم تركتهم ساميه وذهبت الى منزلها ثم قالت امل لحماده ودموعها تنزل على وجهها ( انا اتفضحت هتروح تقول لجوزي انا مش عارفه اعمل ايه دلوقتي ده لو جوزي عرف هيقتلني) فقالت لها تينا( تقول لها ايه؟... هو في ايه يا ماما هو انت كنت بتعملي ايه جوه في الغيط مع حمادة )
قال لها حماده( ما فيش حاجه يا تينا اسكتي انتي دلوقتي)
ثم قال لتينا ان تذهب الى المنزل فقالت له (طب ما انا قاعده معاكم)
فقال لها حمادة ( لا بس انتي روحي دلوقتي عشان ماما انا عايزها في كلمه)
ذهبت تينا الى المنزل
فقال حماده لامل( انا عايزك تهدي خالص ما فيش حاجه من اللي في دماغك دي هتحصل
لو تحبي اجيبها لك تبقى خدامه تحت رجلك اجيبها لك)
فقالت له( امل انا خلاص كل شيء راح وجوزي هيجي هيموتني)
فقال لها حماده( يا بت اهدى بس شويه كده تعالي يلا نروح البيت و يحلها حلال )
ثم ذهب حماده هو و امل وهم في الطريق رن تليفون حماده وكان هيثم يتصل به( انا هنا ياض في البلد اللي انت قلت لي عليها انا جيت البلد بعد ما طلعت عيني عقبال ما عرفت اوصل هنا ده بلد ما لهاش مواصلات)
فقال له حماده ( يعني طب انت فين بالضبط) فقال هيثم ( انا واقف عند كوبري كده )
فقال له حماده ( طب خليك واقف وانا هجيلك)
ثم ذهب حماده حتي وصل الي هيثم و عمرو كيف يصل الى البيت وعندما وصلوا امام المنزل وجدوا امل وقالوا له (طب مش تعرفنا طيب)
فقال له( بس ادخل بس دلوقت وبعدين نتعرف)
فقالت امل لحماده( تعال انا عايزاك في كلمه على جنب)
فقال لها (عايزه ايه)
قالت له وانا ناقصه يعني مش كفايه اللي حصل)
فقال لها (يا بت يا عبيطه ما تقلقيش من حاجه)
ثم دخلوا هو وامل الى المنزل ومعهم عمرو و هيثم
جلس هيثم وعمرو ونظر هيثم الى امل وتينا وقال لحماده (مش تعرفنا طيب )
قال له حماده( دي امل ودي بنتها تينا )
وقال حماده لامل (ده كتور هيثم وده دكتور عمرو هيجوا يقعدوا عندنا شويه)
فقاله حماده لهيثم( انا دلوقت في مشكله كبيره حصلت)
قال له هيثم (ايه المشكله؟)
فقال له حماده (مش عارف اقول لك ايه بس في واحده ست شافتني انا وامل في الزرع وانا نايم معاها)
فوضعت تينا يديها على فمها عندما سمعت حماده يقول هذا الكلام
ثم قال هيثم حماده( طب والمطلوب ايه دلوقت؟)
قال له حماده (هو انا باقول لك كده عشان تقول لي المطلوب دلوقت لازم نشوف حل الوليه دي ممكن جوزها يقتلها لو عرف)
قال هيثم (طيب خلاص يا اسطي)
فقال عمرو( سيب الموضوع دوت علىا انا هحلها ففرحت امل عندما سمعت عمرو يتكلم وقالت له( بجد يا دكتور عمرو)
فقال تينا,( دكتور ايه بقى انت شكلكوا كده ولا دكاتره ولا حاجه )
فقال حماده اومال احنا ايه)
فقالت تينا( ما اعرفش تطلعوا ايه بس دول مش شكل دكاتره خالص)
فقال حماده( ما تسكتي بنتك يا امل)
فقاله حماده لتينا ( نفرض انهم مش دكاتره امك دلوقتي واقعة في مشكله كبيره هنحلها ولا ايه؟)
فصمتت تينا وقالت امل( اعمل اللي انت عايزه يا اخويا وانا تحت امرك في اي حاجه) فقال عمرو (طيب ما حدش ينفع يروح يقعد معها شويه )
فقالت امل ( ممكن تينا تروح )
فقالت تينا ( لا انا مش ممكن اروح هناك بعد اللي حصل في الغيط)
فقال عمرو( طب ما فيش حد صاحبتها تكون قريبه منها قوي يعني تروح تزورها شويه) فقالت امل ( صاحبتها جامد قوي سعاد)
فقال عمرو (كويس خالص بقى انا عايز سعاد تروح تقعد معاها وهديها برشامتين هتخليها تعمل لها شاي وتحطلها البرشام في الشاي وبعد كده ملكيش دعوه انتي بالموضوع خالص انا هخليها تيجي تركع قدامك)
فرحت امل وقالت( لا انا اخلي سعاد وهفهمها بس انا مش عارفه سعاد هترضى تعمل كده ولا لا؟)
فقال حماده( لا هتعمل كده وغصب عنها اتصلي بسعاد دلوقت وهاتيها )
ثم حاولت امل الاتصال بسعاد فلم ترد سعاد ثم قالت امل لحماده وعمرو هيثم اظاهر سعاد مشغوله دلوقت هتصل عليها ثاني )
فقال حماده لتينا (روحي قولي لسعاد ام ريموندا تيجي دلوقت قوليلها الدكتور حماده بيقول لك لو ما جيتيش هو اللي هيروح لك البيت انتي فاهمه ولا لا)
فقالت تينا ( حاضر انا هاروح اقول لها واجي) ثم ذهبت تينا وتركت المنزل متوجهة الى بيت سعاد





الجزء السادس



وكانت امل بمفردها مع عمرو وهيثم وحماده
فقال عمرو (لامل ما تخافيش خالص واحنا وراكي ما فيش حد هيعرف اللي ما بينك وما بين حماده)
فوضعت امل راسها في الارض وهي تنظر الى الارض
ثم جاء هيثم وجلس بجوارها ووضع يديه على ظهرها واليد الاخرى على فخذها ففزعت امل وقامت وقالت له( انت بتعمل ايه)
فقال لها هيثم ( بعمل ايه انا عايز اطمنك بس ما فيش حاجه)
فقال حماده (جرى ايه يا امل هو الراجل يعني عمل ايه يعني)
قالت امل لحمادة ( هو انا ناقصه مش كفايه اللي حصل لي)
فقال لها حماده (وبعدين بقى فيكي روحي اقعدي جنب الراجل وبلاش لعب العيال)

فنظرت اليه امل وقالت له( يا حماده مش هينفع اللي انت بتقوله دوت)

فقال حماده لهيثم ( خلاص يا يا هيثم سيبها دلوقتي على ما تغير هدومها كده وتاخذ حمام يلا يا امل قومي غيري العبايه ديت والبسي كده حاجه كويسه عشان الضيوف)

فنظرت الىه امل وهي مصدومة

فقال لها حماده( يا بنت انتي دماغك ناشفه كده ليه خشي يلا زي ما باقول لك ولا نمشي ونسيبك بقى ونشوف سامية هتعمل ايه )

فقالت امل( لا ابوس على ايدك ما حدش يمشي دلوقتي)

وقال لها حماده (خلاص بقى خشي البسيلك كده حاجه نظيفه وتعالي ولا اقول لك تعال انقى لك حاجه كويسه)

اخذ حماده امل من يديها ودخل بها الى غرفه النوم ثم فتح الدولاب واخذ قميص نوم حرير قصير فوق الركبه شفاف قال له البسي دوت)

فقالت له( ده مكشوف خالص ده يا حماده ازاي اخرج به قدام اصحابك كده )

فقال لها( يا بت اصحابي دول زي اخواتي يعني كاني انا لما اشوفك اكانهم شايفينك بالضبط ما تتكسفيش بقى انا اكثر حاجه عجبتني فيكي دماغك انك انت مش باين عليكي انك بت فلاحه خالص وعندك هدوم جميله ليه مخبيها عن الناس)

وقالت له امل (طب بص انا هلبس حاجه بس طويله شويه)

واخذت امل قميص نوم اصفر حرير طويل حرير

ثم قالت له( خلاص انا هلبس ده)

ثم قال لها (طب البسي كده قدامي عشان اشوف)

فخلعت امل الجلابيه ولبست قميص النوم فكان منظره مثير جدا

فقال لها حماده (بس الكلوت اللي باين من تحته يد مبوظ منظره خالص انت عايزه صحابي يقولوا عليكي ايه فلاحه)

فقالت له( بس كده جسمي هيبقى باين كله من تحت )

قال لها (يا بت وانتي جسمك وحش يعني وبعدين انا قلت لك دول دول زي اخواتي ما تقلقيش منهم يعني)

قالت امل (بس صاحبك حط ايده على جسمي)

فقال لها يا بت (ده عشان انت بتاعتي وهما عارفين كده ما تخافيش من حد خالص يلا بقى اقلعي الكلوت والسنتيان من تحت قميص النوم)

خلعت امل قميص النوم ثم خلعت السنتيان والكلوت وارتدت مره اخرى قميص النوم الاصفر فكانت بزازها ظاهره جدا من وراء قميص النوم وكانت طيزها ظاهره جدا وكانت سرتها بارزه من عند بطنها من قميص النوم

ثم قال لها حماده ( يلا حطي بقى شويه مكياج في وشك عشان تبقى زي القمر كده سرحي شعرك وانا مستنيكي بره)

فخرج حماده وجلس مع هيثم و عمرو فقال له هيثم (شكل صاحبتك دي دماغها ناشفه)

فقال حماده ( هو لسه عشان ما اخدتش عليكم بس الموضوع بالنسبه لها صعب استنى وانا هاوريك بس انا مش عايز شغل الهبل بتاعكوا ده والسربعة دي وانت ياض يا عمرو انت اول ما شفت الوليه رايح تلزق جنبها و تحط ايدك على جسمها ما تهدى شويه مش عايزين نبوظ الشغلانه انت عارف شويه النسوان دول ممكن ناكل من وراهم الشهد بعد كده اهدي شويه يا ابن الوسخه)

وقال له عمرو (خلاص اللي تشوفه يا حماده يا عم احنا مش هنيجي جنبها خالص بس اهم حاجه ما تفونش الليله لو انا نايم معاها )

فقال له حماده (طب اهدي طيب وهتشوف دلوقت)

ثم خرجت امل من غرفه النوم ووضعت المكياج في وجهها وشعرها يصل إلي منتصف ظهرها وهي تلبس قميص النوم الاصفر الحرير ذو الحملات

ثم نظر الىها عمرو هيثم هو وعمرو وكان جسمها ظاهر من تحت قميص النوم نال اعجابهم بشده وشعر هيثم وعمرو انا قضيبهم قد انتصب جدا

ثم جلست امل بجوار حماده فوضع حماده يده على كتف امل ثم ضمها اليه

وقال لهيثم وعمرو( امل دي من الحته بتاعتي عارفين يعني ايه الحته بتاعتي والبت اللي عايزه تفضحها بيت هنطلع ميتين ابوها)

فقال هيثم ( خلصانه يا صاحبي مش هيعدي النهارده الا و البت ديت هتيجي وهتركع قدامها وهي هتشوف ده بعينيها)

فرحت امل جدا عندما سمعت هذا الكلام

وقال لها حماده (مش هتقومي تجيبي حاجه للضيوف يشربوها)

وقالت امل( ثواني ادخل اعمل حاجه واجبهلهم)

فقال هيثم (لا احنا مش عايزين نتعبك )

فقالت امل( لا ما فيش تعب ولا حاجه )

فقامت امل من علي الكنبة وهي تمشي وطيزها ظاهره جدا من خلف قميص النوم
اثناء ذلك قال حماده لعمرو ( بص بعد ما هتجيب الحاجه تشربوها هقولكم انا داخل اريح شويه انا وهي وانا جوه حد فيكم يرن عليا كانه جالي تليفون وبعدين هاخذ التليفون واعمل نفسي باتكلم فيه واطلع بره من الاوضه خالص وبعدها بعد ما اطلع من اوضه النوم تدخله انت وهيثم )

فقال هيثم (خلاص يا صاحبي بس انجز عشان انا تعبان قوي )
وقال عمرو (ومين سمعك يا صاحبي انا تعبان اكثر منك البنت فرسه ونفسي اعمل لها واحد في طيزها الكبيرة)

ثم جاءت امل ببعض اكواب من العصير وقدمته الى هيثم وعمرو وحماده
كان هيثم وعمرو ينظرون الى جسمها و قضيبهم منتصب

وبعد ان شربوا العصير قال حماده لامل( باقولك ايه ما تيجي نريح جوه شويه) فقالت له (مش دلوقت طيب تينا ممكن تيجي في اي وقت واصحابك قاعدين معانا
فقال لها حماده ( بصي احنا هنريح ساعه حتى نسيب هيثم وعمرو عشان يريحوا شويه من السفر)
قال هيثم (ادخلوا انتم ملكوش دعوه بينا خذوا راحتكم)

اخذ حماده امل من يديها ودخل بها الى غرفه النوم ثم نام على السرير وقال لامل (ما تيجي جنبي شويه)

قالت امل يا حماده (مش هينفع وفي ناس قاعدين بره )

فقال لها حماده ( يا بت يعني الناس هيعملوا لك ايه يعني وبعدين ما احنا قاعدين وقافلين الاوضه على نفسنا تعالى بقى عشان انا تعبان عليكي قوي من ساعه ما لبستي قميص النوم ده )

فنامت امل بجانبه ثم حضنها حماده وقبلها في شفتيها وفي رقبتها ثم قام بتخليعها قميص النوم واصبحت عاريه تماما
واثناء ذلك رن تليفون حماده وكان هيثم هو الذي كان يتصل به حسب الاتفاق
ثم توقف حماده

وقال لامل (اظاهر في تليفون جالي ارد عليه وارجع لك)

فمسك حماده التليفون وتصنع ان هو بيكلم احد اصحابه من القاهره فقال وهو يتحدث ( انت فين يا ض بقى لك سنه مش بتسال علىا انت فين ياض )

ثم فتح باب الغرفه وقال لامل (ثواني وهاجيلك يا حبيبتي )

وكانت امل عاريه تماما على السرير
ثم خرج حماده ووجد كلا من هيثم وعمرو جالسين على الكنبه يشاهدون بعض المقاطع الساخنه

فقال هيثم بلهفه (ايه صاحبي ايه الاخبار انا تعبان قوي)

فقال له حماده( ادخل انت وعمرو عليها بس ايه عايز تنيكوها بالهدواة عشان البت ما تخافش منكم )

فقال عمرو (عيب يا صاحبي اللي انت بتقوله ده احنا هنظبطها بس)

قال حماده (باقول لك ايه انت وهو اخلعوا هدومكم كلها هنا عشان تخشوا وانتم جاهزين بدل ما تتلبخوا جوه في خلع الهدوم )

فخلع عمرو وهيثم ملابسهم كامله وكان زبر هيثم وعمرو منتصبين للغاية
ثم دخل هيثم وعمرو واغلق هيثم باب الغرفه

ثم وجدوا امل نائمه على السرير عاريه تماما

فقالت امل( هو في ايه انت ايه وهو ايه دخلكوا هنا وايه اللي مقلعكوا هدومكوا انت وهو اطلعوا برة )

وهي تنادي ( يا حماده يا حماده يا حماده الحقني يا حماده)
فدخل حماده وقال لامل( في ايه مالك صوتك عالي ليه )

وقالت له (في ايه؟ يعني انت مش شايف في ايه.. اصحابك داخلوا علىا وانا عريانه جوه الاوضه)

فقال لها,( طب وايه المشكله لما يدخلوا عليكي يا امل)

وقالت امل وهي مصدومة( يعني ايه المشكله؟.. خليهم يطلعوا بره عايزه البس هدومي)

فقال لها حماده( بصي بقى هقولك على حاجه انت هخليهم يطلعوا برة و ياخدوا شنطتهم ويسافروا وخلي ساميه تفضحك..... يلا يا عيال واوعى حد فيكو يلمسها اطلعوا بره تاخده شنتطكوا وتمشوا من هنا وانا هامشي معاكم انا كمان وسيبوها بقى لساميه خليها تطلع ميتين ابوها )

ثم قام عمرو هيثم من على السرير من جانب امل و تصنعوا انهم يخرجون من الغرفه و يغلق حماده باب الغرفة ويتركون امل بمفردها ثم تقوم امل من على السرير و ترتدي جلابيه وتخرج وتشاهد كل من عمرو وهيثم يرتدون ملابسهم
وحماده يقول لها ( اشوف وشك بخير بقى يلا عايزه حاجه ...خلصتوا يا عيال)

فقال عمرو و هيثم ( خلصنا يا حماده احنا بس كان نفسنا نخدم بس هي مش وش نعمه) فقالت امل لحماده( يعني هو انا لازم اعمل كده عشان خاطرتحميني من ساميه )

فقال لها حماده ا(نا لو علىا مش عايزك تعملي كده بس كل حاجه ليها ثمن هم دول هيعملوا لك الخدمه دي ليه يعني ما فيش حد بيعمل حاجه ببلاش النهارده فكري معاكي خمس دقايق تخشي تعملي معاهم كده لاما بقى هما هيمشوا ويسيبوكي وشوفي انتي مصيرك بقى بيتك وعيالك..هي نصف ساعه تقضيها معاهم يا امولة وخلاص وبعدين ما انتي عملتي معايا كثير اعتبريني انا هما)

فصدمت امل عندما سمعت حماده وقالت له وهي جالسه وتبكي( انا اللي غلطانه من الاول ان انا قبلت انك انت تيجي تقعد عندنا يا ريتني ما وافقت جوزي تقعد عندنا احنا كنا كويسين ايه اللي حصل لنا من ساعه ما جيت والبيت كله خرب )

فقال لها حماده( اقعدي انت بقى عندك وعيطي كده لحد ما تيجي ساميه تخرب بيتك شوفي انتي عايزه ايه احنا هنقعد هنولع سيجاره لحد ما اخلص السيجاره تكوني رديتي علينا.. احنا في اوضه الجلوس)

فذهبوا حماده وعمرو وهيثم الى غرفه الجلوس واثناء الدخول

قال لها حماده (بس لو وافقتي ترجعي على اوضه النوم تخلعي الجلابيه ديت وتنامي زي ما ولدتك امك عريانه ملط على السرير عشان بس نخلص على طول )

ثم تركها حماده ودخلوا غرفه الجلوس واشعلوا بعض من السجائر

ثم قال هيثم لحماده (ايه يا صاحبي هو كده الموضوع انتهي ولا ايه؟)

فقال له حماده ( بس ياض يا اهبل استني بس علىا)

ثم خرج حماده ونادي علي امل( يا امل يا امل انتي فين)

ثم فتح غرفه النوم فوجد امل نائمه عاريه تماما على السرير ثم ذهب الى غرفه الجلوس ونادي كلا من هيثم عمرو قال لهم (يلا رجاله المزه جاهزه)
وفرح كل من عمرو هيثم وخلعوا ملابسهم كامله واصبحوا عراه تماما

وقال لهم حماده( انا عايزها تشتاق بعد كده للنيك بمزاجها )

فقال له هيثم (عايزنا نعمل ايه )

فقال له (تعملها من ورا ياض تنيكها في طيزها وتنزل لبنك جوه طيزها كذا مره عشان بعد كده تشتاق للنيك وتطلبه هيا بنفسها)

فقال عمرو (احنا هنفشخها يا صاحبي هخليها بعد كده تجرى ورا الزبر)

دخل عمرو وهيثم غرفه نوم امل واغلق هيثم باب الغرفة
ثم طلعوا على السرير وناموا بجوار امل

فقال عمرو لامل وهو يضع يده علي كتفها (اهدى بس اهدى مش هنعمل لك حاجه احنا هنقضي مع بعض وقت لطيف كده بالهداوه ولما نخلص هنطلع على طول من غير دوشه ولا اي حاجه)
فقالت امل وهي تجلس على السرير وتبعد في احد اركان السرير الى الوراء وقالت لهم( اللي هيقرب منك انا ها موته )

فقال لها عمرو( باقول لك ايه احنا عارفين اللي فيها هنقضي مع بعض وقت وقت ظريف و هنسيبك وهنمشي)

فنظرت اليهم امل وهي تنظر الي اجسامهم العاريه
ثم دفعها كل من هيثم وعمرو على السرير وناموا بجوار امل كل واحد من ناحيه
ثم ابتداوا في تقبيل امل في رقبتها وعمرو قبلها في شفايفها وامل تحاول القيام من على السرير و يمسكها كل من عمرو هيثم ونيموها على السرير وينام فوقها هيثم ويقول

لعمرو( انا الاول يا روح امك وبعد كده انت )

فتدفعه امل من فوقها ثم حاولت ان تهرب منهم فمسكها عمرو مره اخرى من يديها فنامت على جنبها
ا وياتي هيثم من خلفها فينظر على جسمها من الخلف ويضع كفة يده علي طيزها وهو يقول (ده انتي طريه يا بنت المتناكه )
ويمسك زبره ويدخله في كسها من الخلف فتقول امل( اه اه )
فيقول هيثم ( اه ايه دخل يا متناكة ولا لسه)
بينما هيثم يمسك بزازها ويمص حلمتها ويلعب في بظرها بيديه ثم يمص شفتيها ويستمر عمرو بنيك امل فى كسها من الخلف وهو نائم على جنبه ويضع يديه على بطن امل وينيك بقوه بينما هيثم يقبلها في شفتيها وفي رقبتها ثم يقول هيثم لعمرو( خليها تنام على ظهرها) يخرج عمرو زبره من كس امل ثم يقوم برفع رجل امل التي كانت كادت ان تغيب عن الوعي ثم يمسك هيثم زبره ويضعه فى كسها ويظل ينيك فيها بينما عمرو يحاول ان يدخل زبره في فم امل فبعد عةامل وجهها وهي تبكي ثم يضربها عمر على وجهها( ويقول لها افتحي بقك يا بنت المتناكه وانا هتحايل عليكي ثم يقوم عمرو بضربها ضربات متتالية على وجهها وتفتح امل فمها فيضع عمرو زبره في فم امل ويدخل زبره في فمها و يظل هيثم ينيك امل فى كسها
ثم يدخل حماده عليهم الغرفه ويجد هيثم ينيك امل
فيقول حماده لامل (خليك حلوه يا بت مع هيثم ...هيثم لبنه كتير هيكيفك)
ثم يخرج عمرو زبره من فم امل ويقول لهيثم (انا عايز اعملها واحد من ورا يا صاحبي)
ثم يخرج هيثم زبره من كس امل ويقول لامل (نامي يا بت على بطنك )
ثم تدير امل وجهها وهي تبكي ودمعها على عينيها ممزوج به كحل العين فيضربها هيثم على وجهها ويقول لها( انا مش قلتك نامي على بطنك يا متناكه يا شرموطه)
ويقول حماده( لا لا لا ما حدش يضرب امل هي هتعمل اللي انتم عايزينه بس بالراحه ماحدش يمد ايده عليها ثاني)
ثم قال حماده لامل( يلا يا اموله انجزي بقى عشان نلحق نروح لساميه)
ثم نامت امل على بطنها واعطي حماده لهيثم الكريم الذي كان يستخدمه في نيك طيز سعاد قبل ذلك ومسك تليفونه واخذ يصور امل وهي مع عمرو وهيثم
ثم فتح هيثم بكلتا يديه طيز امل واعجب جدا بخرم طيزها
ثم وضع فمه بين فلقتي امل واخذ يلحس خرم طيزها وامل تصدر اهات
ثم قام هيثم بوضع بعض من الكريم داخل خرم طيز امل
ثم قال عمرو (وسع انت يا صاحبي)
ثم جاء عمرو خلف امل ووضع قضيبه على خرم طيز امل
ثم اخذ عمرو يضغط بزبره على خرم طيز امل وامل تتوجع( اه اه بس بيوجع )
ثم ادخل عمرو راس زبره في خرم طيز امل واخذ يدفع زبره حتى تمكن من ادخال زبره كاملا وامل تتملص من تحته وتتوجع واخذ عمرو ينيك امل في طيزها بسرعه وبشده حيث كانت طيزها ترتج مع كل لةدفعه من عمرو
ثم قذف عمرو لبنه في خرم طيز امل وقال لها عمرو وهو يضربها علي طيزها ( زبي كيفك يا امولة يا لبوة)
وقال حماده( بس سيبوها دلوقتي نص ساعه ما حدش يجي جنبها بوس واحضان وبس)
فنام عمرو وهيثم بجوار امل وقام هيثم بتقبليها في شفتيها وعمرو يمص في حلمات بزازها ة ويلعب فى كسها وامل تكاد ان تغيب عن الوعي
ثم قال هيثم ( يعني انا ما ليش في الطيب نصيب انا نفسي اعمل لك كمان من ورا) ثم قالت امل( مش قادره ده بيوجع قوي )
فقال لها هيثم (ده انا زبي حنين يا بت ما تخافيش بصي هاعملك بالراحه)
وهو يحاول ان يدخل زبره في خرم طيز امل وامل تصرخ وتتوجع من شده الالم حتى تمكن من ادخال زبره كاملا
وهنا خرج حماده من غرفت النوم وترك هيثم وعمرو يمارسون الجنس مع امل من الخلف

وهنا قد وصلت تينا في الخارج وسمعت صوت كثير داخل غرفه نوم امها فوجدت حماده فقالت له( ايه الدوشه اللي جوه دي) وقال لها حماده( ما تاخديش في بالك اصل عمروو هيثم قاعدين شويه جوه مع امك)
وقالت تينا( و قاعدين يعني بيعملوا ايه؟... وايه الصوت اللي جوة ده ؟هما بيعملوا ايه؟)

وهي تحاول ان تفتح باب الغرفة ثم مسك حماده تينا وحضنها بالقوه من الخلف ثم اخذها على السرير ثم دفعها علي السرير
وقالت له( انت عايز ايه دلوقت؟)
وقال لها (هيكون عايز ايه يعني عايز انيكك يا يا عسل )
وهو يفك زرار البنطلون وينزله ويمسك بزبره ويدعكه امامها فانظر تينا الي زبره ثم تنظر اليه وتقول له ( انا مش هاعمل معك حاجه)
فقال لها (مش بمزاجك يا عسل انتي هتتناكي دلوقت دخلتك على حبيبك حماده)
فقالت له (انت ايه اللي انت بتقوله دوت يا كلب يا وسخ يا ابن الكلب انت فاكرني ايه اطلع بره يا ابن الوسخه)
بتعصب حماده وقال لها( انا هاوريكي ابن الوسخه ده هيعمل فيك ايه يا متناكه يا بنت الشرموطه)

ثم نام عليها على السرير ثم رفع لها الجلابيه وقال لها( انا هاقول لك انا هعملك ايه دلوقتي يا بنت المتناكه يا شرموطه )
ثم مسك زبره وظل يحك في كسها وتينا تبكي حتى دفع حماده زبره في كس تينا بقوة حتي فتح كس تينا وظل ينيك فيها وهو يقول لها(شفتي الكلب الوسخ بيعمل فيكي ايه يا متناكه يا شرموطه وزبره فين يا لبوه؟.. ايه رايك في زبري؟ زبري سخن صح ؟)
وهو بيضربها على وجهها ضربات خفيفه ويقول لها ( ردي يا لبوه حاسه بايه زبري حلو؟.... شويه كده و هحققلك حلمك كمان وهنيكك في طيزك ... لا انا هاجيبلك عمرو عشان عمرو ده بيحب ينيك الطيز قوي يا لبوه هاخليه ينيك طيزك)
وتينا تبكي وتصرخ وتقول( له بس كفايه كفايه ارجوك كفايه )
ويظل حمادة ينيك تينا وينزع عنهاالجلابيه ثم يمسك بزازها ويمص حلمتها ثم قبلها في
شفتيها ثم مسك بزازها واخذ يفرك فيهم ومازال زبره يدخله ويخرجه في كس تينا وزبره ممزوج بدم بكارة تينا ثم اخذه ينيك في تينا لمده لا تقل عن 10 دقائق وهو يسمع صوت امل ايضا من داخل الغرفه الثانيه ثم احس انه سوف يقذف لبنه فمسك زبره وتقدم نحو وجه تينا ووضع ركبتيه على زراعيها حتى لا تتحرك من تحته ثم اقترب نحو وجه تينا نحو شفتيها وقذف لبنه على شفافيف تينا وعينيها ووجهها وشعرها ثم مسح زبره على شفافيف تينا وقال لها وهو يضرب بزبره على خدها( ايه رايك في النيكة دي .. كل يوم من ده.. انتي دلوقتي بقيتي متناكة رسمي وبقيتي تحت امري يا لبوه كل اللي انا عايزه منك هتعمليه وغصب عنك)
ثم قام من فوقها وهي تبكي بحراره شديده وقالت له( ليه انت عملت كده انت ضيعت مستقبلي منك *** يا شيخ )
فقال لها ( قومي يا بت بطلي الكلام اللي انتي بتقوليه دوت... قومي يلا رشي جسمك بشويه ميه والبسي حاجه عدلة)
ثم ترك تينا وخرج من الغرفه
وفتح غرفه امل ووجد عمرو مازال ينيك امل فى طيزها وامل تتمحن وهي تمص زبر هيثم وكانت مستمتعة بالنيك وتصدر من فمها اهات فقال له (ده كله بتعمل في واحد ؟)
وقال له عمرو( ده التالت يا صاحبي)
قذف ة عمرو لبنه مره ثالثه داخل خرم طيز امل واخرج زبره ومنظر اللبن ينزل من خرم طيز امل
ثم قام هيثم ووضع زبره في طيز امل وهو واقف على رجليه وظل ينيك ياامل بقوه وبسرعه
ثم قال له حماده نيكها جامد ة قوي دي لبوة ولا ايه يا امولة؟)
نظرت اليه امل ثم وضع حماده اصبعه الاوسط في فم امل فظلت تمص فيه وهو يلعب في كسها وذلك اثناء كان هيثم ينيكها في طيزها
ظل هذا الوضع حوالي ربع ساعه حتى قذف هيثم لبنه في خرم طيز امل
وبذلك قد اتناكت امل في طيزها ٦مرات من هيثم ومن عمرو
ترك هيثم أمل على السرير هو عمرو
ثم قال حماده( يلا كفاية سيبوها تريح شوية)
فقال عمرو (لا سيبنا دلوقتي عشان احنا تعبانين هنام شويه في حضن أمل و لما نصحى نبقى نشوف اللي ورانا)
اخذ عمرو أمل في حضنه وهي نايمه على جنبها واخذ يقبلها في شفتيها وهي تقبله واهات خفيفه وكان هيثم يضع رجليه علي فخذيها من الخلف وزبره بين فخذيها ويضع يده وهو يحضنها علي بزازها ثم غلبه عليهم التعب فناموا بهذا الوضع

الجزء السابع

فخرج حماده عندما شاهدها بهذا الوضع من الغرفه ودخل غرفة تينا وجدها تجلس على السرير في احد اركانه وتضع وجهها بين يديها وتبكي وهي عاريه
وقال لها( هو انتي لسه قاعده كده انا مش قلت لك هم يلا خذ لك حمام)
رفعت تينا عينها اليه وقالت( له هو انت عايز ايه تانى انت مش اخذت اللي انت عايزه) فقال لها ( يا بنت فكك بقى)
فقالت تينا (انا مش عارفه انا ازاي هاعيش تاني في البلد دي ازاي ده انا ابويا لو عرف هيقتلني)
فقال حمادة (و انتي مين قال لك ان انتي هتعيشي هنا تاني هتيجي تعيشي معايا، مش هتعيشي ولا لحظه في البلد انا مرتب لك كل حاجه وما تقلقيش)
فقالت تينا( يعني ايه اللي انت بتقوله ده؟) فقال حماده (انتي وامك هتيجي تعيشوا معايا في مصر..... انتي رحتي مصر قبل كده؟) فقالت تينا( لا ما رحتش)
فقال حمادة (يا بت ه٪ مصر دي جميله اوي هتتبسطي وسيبك من بلد الفلاحين ديت والبهائم وريحه الشارع المعفنه هتيجي تعيشي ملكة هناك)
سرحت تينا بخيالها ثم ابتسمت وقالت له( بس ازاي انا هسيب البيت وامشي)
فقال لها حمادة( ما انتي مش هتبقى لوحدك يا عبيطه انتي وامك هتيجي معانا ايه المشكله بقى)
ثم قالت تينا( بس احنا مالناش حد هناك) فقال لها حمادة( ما لكوش حد ازاي هناك!!! اومال انا بعمل ايه يا بنت العبيطه قومي يلا كده استحمى نظفي نفسك وبعدين انا هتجوزك متخافيش يعني انت هتبقى مراتي يا بت)
فرحت تينا بكلام حمادة ووعوده
ثم قامت ودخلت الحمام عاريه ثم اخذت دش و طلعت من الحمام تلف البشكير حول خصرها ثم دخلت الغرفه فوجدت حماده جالس على السرير متكئ على مخدة خلف راسه وهو يغمض عينيه
فقالت تينا (حماده هو انت صاحي)
ولم يرد حماده فعرفت انه نائم ثم اخذت كلوت وجلابية وارتدت الجلابية بدون سنتيان وجلست على السرير بجواره ثم اغمضت عينيها ونامت تينا على صدر حماده حتى الصباح
وفي صباح اليوم الثاني استيقظت امل في الصباح وجدت نفسها مابين عمرو و هيثم الذي كان يحضنها من الخلف وزبره بين فلقتي طيزها فابعدت يد هيثم من عليها
وتذكرت ما حدث بالامس ثم قامت من على السرير وهي عاريه تماما ونظرت الي هيثم وعمرو وهم نائمين عراة بدون ملابس وارتدت الجلابيه وخرجت الى الصالة،
وجلست على الكنبه واخذت تبكي ودمعها تنزل ثم سمع ذلك حماده فقام وقال( هو في ايه على الصبح ما تفكك كده وخليكي حلوه) فقالت له امل( متتكلمش معايا ثاني خالص كفايه اللي جرى لي من تحت راسك خش الاوضة جوه وصحي اصحابك دول وخذهم يلا وامشي مش عايزة حد في بيتي)
فقال لها حماده( ما تتعدلى يابت كده انتي نسيتي نفسك ولا ايه ولا تحبي بعد ما يمشوا يبعتوا الصور والفيديوهات مرحبا بتاعتك لجوزك)
فقالت أمل في زعر ( صور وفيديوهات ايه؟) فقال حمادة ( اصل الواد عمرو وهيثم بينيكك ليلة امبارح عجبوا اوي زبر هيثم وهو داخل في طيزك فصورك كام صورة علي فيديو)
خجلت امل من كلام حمادة ووضعت راسها في الارض بينما حمادة يكمل حديثه ( وبعدين انتي باين عليكي نسيتي سامية وللي هتعملوا فيكي هو انتي فاكره ساميةهتسيبك دي ساميه هتفضحك وهتقول للبلد كلها)
ثم اخرج حمادة تليفونه وقال لامل ( كل اللي انت عملتيه ده انا مصوره عندي صور وفيديوهات ثم اعطاه لامل وشاهدت امل كل صور جنسيه لها وهي تمارس الجنس مع عمرو ومع هيثم وصور عاريه لها وهي في الحمام وهي نائمه على السرير عارية) فصرخت امل بشهقة وقامت لتضرب حمادة فمسكها حمادة من شعرها وضربها علي وجهها عدة مرات ثم طرحها علي الكنبه
وقال لها حماده(مسمعش صوتك من هنا ورايح يا كس امك انتي خلاص ما لكيش عيش في البلد دي ثاني انتي هتقومي تلمي هدومك وتيجي معايا)
وأثناء ذلك قام هيثم من النوم علي صوت حمادة وأمل وخرج عاريا من الغرفة متجها الي الصالة وقال لحمادة ( صبح صبح يا زميلي)
فقال حمادة لهيثم ( صبح يا زميلي)
فقال هيثم لامل ( صباحية مباركة يا امولة بس كان كسك حلو اوي يا بت وانا بنيكك امبارح)
فبكت امل
فقال هيثم لحمادة ( انا سامع صوت ميه في الحمام هو في حد جوة ولا ايه عشان عايز ادخل)
فقال حمادة لهيثم ( اه يا تينا بنت امل خش ادعكلها ضهرها وصحي الواد عمرو)
فصرخت امل ( لا بلاش تينا)
فضربها حمادة وقال لها( مسمعش صوت كس امك تاني يا شرموطة)
وهنا حضر عمرو وهو يسال فيه ايه
فقال حمادة ( بنت امل بتستحمي جوة وعايزك حد يدعكلها ضهرها)
فقال عمرو ( بس كده ده انا هدعكلها جسمها كلوا بلبن زبري)
فحاولت امل ان تمنعهم فضربها حمادة وهيثم وقاموا بربطها في الكنبة ووضعوا قطعة قماش في فمها حتي لا يرتفع صوتها
وصل حمادة لباب الحمام و طرق باب الحمام وهو يقول ( افتحي يا تينا انا حمادة يا بت)
فردت تينا ( ايوة يا حماده هخلص وهطلعلك)
فقال حمادة (بقولك افتحي عشان عايز اعمل حمام)
ففتحت تينا وهي عارية تماما والمياه علي جسمها ووجدت حمادة بملابسه وعمرو وهيثم عراة فشهقت ثم حاولت ان تغلق الباب فدفع حمادة الباب ودخل الحمام وورائه هيثم وعمرو وصرخت تينا وقالت لحمادة ( يلهوي ايه اللي بتعملوه ده)
فقال وهيثم ( هنكون هنعمل ايه) وهو يذهب من وراء تينا ويكتف زراعيها بينما حمادة يرفع فخاذ تينا وارجلها ثم يفتحها بينما تينا تصرخ وتحاول ان تتملص منهم وهي تبكي بانهيار فيقوم حمادة بملامسة شعرها ويصرخ في وجهها ( اهدي اهدي اهدي) ثم يضربها علي وجهها ويقول لها ( انا مش قولتلك اهدي) وهو يشد شعرها فتنظر تينا الي حمادة ويقول حمادة لتينا ( بصي انا مش معايا فلوس هما هيعملوا معاكي عشان نخد الفلوس ونسافر ونعيش زي ما قولتلك)
فتقول تينا( هيعملوا ايه؟)
فقال لها عمرو وهو يمسك بزبره ( هيعملوا كده)
ويقوم عمرو بوضع زبره في كس تينا فتشهق تينا ويستمر عمرو في نيكها وهيثم يمسك بزازها ويمسك حلماتها وتغيب تينا عن الوعي ثم يحملها عمرو الي السرير وينام عمرو وهيثم بجوار تينا ويقبل هيثم تينا في شفتيها ويمسك يديها ويجعلها تمسك زبره وتدعكه بينما عمرو يدخل زبره في كس تينا ويستمر في نيكها وتينا تصدر آهات بينما حمادة يضع زبره في فمها ويجعلها تمص زبره
ثم يقول حماده لعمرو ( بقولك ايه اقلبها على بطنها)
فيخرج عمرو زبره من كس تينا ويمسك كلا من حمادة وهيثم تينا وتنام على بطنها ثم ينظر هيثم الي طيز بجنون ويفتح طيزها بكلتا يديه وينظر الي خرم طيزها ويمد وجهه ويلحس خرم طيزها وتينا تصدر آهات ثم يمسك حماده الكريم ويقول لهيثم ( خد الكريم ده على صباعك ودخله في خرم طيزها)
وتينا تقول بصوت خافت(بس كفاية بقى انا تعبت)
فيضربها عمرو على ضهرها ويقول لها ( مستعجلة على ايه هو احنا لسه عملنا حاجه)
ويدخل هيثم اصبعه عليه الكريم داخل خرم طيز تينا وتينا تتوجع وهيثم يدخل اصبعه ويخرجه ويقول حمادة (بس سيبوها خمسة)
وهنا يرن تليفون عمرو وتخبره امه ان ابوه دخل المستشفى
فيساله حمادة ( في ايه يا اسطي)
فيجيبه عمرو وهو يرتدي ملابسه بسرعة ( ابويا دخل المستشفى ولازم اسافر)
ويترك عمرو المنزل ويسافر ويبقي كلا من حمادة و هيثم
وهنا تفوق تينا وتجلس علي السرير عاريه
وهي تنظر الي حمادة وهيثم وهي في حالة إعياء
فيمسك هيثم برجل تينا فتقول له لا انا تعبانة فيحاول مرة اخري هيثم فتدفعه بعصبية وهي تصرخ قولتلك تعبانة وهنا سمعوا الباب يدق وصوت رجالي يقول ( يا ابو تينا يا جماعه هو محدش هنا ولا ايه)




الجزء الثامن

فقال حمادة لتينا( قومي يا بت شوفي مين من العين وتعالي تاني واوعي تفتحي)
فقامت تينا عارية تماما وهي تمشي وطيزها الكبيره ترتج امام هيثم وحمادة وذهبت الي الباب ونظرت فوجدت جار لهم ومعه زوجته وتدعي رباب فقالت تينا( مين)
فردت رباب ( احنا يا تينا افتحي)
فقالت تينا( ايوه يا رباب حاضر لحظة بس)
اسرعت تينا الي غرفة النوم ووجدت كلا من حمادة وهيثم
فقال حمادة ( مين يابت)
فقالت تينا ويديها علي صدرها مرعوبه ( دوول جيراننا يا لهوي هنعمل ايه)
وتلطم تينا علي وجهها
فيقول لها حمادة ( بس يا بت)
ويصرخ في وجهها ( اهدي يا كس امك)
ويقول حمادة ( انتي روحي البسي حاجة عقبال ما افك امك من الكنبه وانت يا هيثم قوم البس حاجه عقبال ما اروح افك امل)
تذهب تينا الي غرفة نومها ويقوم هيثم من على السرير ويرتدي ملابسه ثم يذهب حمادة وهيثم الي الصالة فيجدوا امل مربوطة في الكنبه
يضرب حمادة أمل علي وجهها فتستيقظ وتحضر تينا الي الصاله
ويفك حمادة امل وتصرخ امل فيضع حمادة يده علي فمها ويقول لها ( اخرسي خالص في ناس جيرانكو جايين عندكوا هتقومي وتولعي نور البيت كله وتقومي تفتحي) وانا وهيثم هنستخبي في اوضة تينا وهنخلي الشباك مفتوح ولو حد شافنا هتقولي دوول حراميه
خلاص
ثم يترك حمادة امل ويدخل غرفة تينا هو وهيثم
تنظر امل الي تينا وتبكي
وتقول لها تينا ( متزعليش مني بصي احنا نوديهم في داهية اروح افتح واصوت والم عليهم الناس ونقول ضربونا وسرقونا)
فتقول لها امل (لا اوعي تقولي كده ده الكلب اللي اسمه حمادة مصورنا احنا الاتنين فيديو قومي افتحي ومش عايزه فضايح)
فتبكي تينا
فتقول لها أمل ( انتي لسه هتعيطي انا هقوم افتح انا)

تمسح أمل دموعها وتذهب ناحية الباب وتفتح الباب فتجد رباب وزوجها فتبتسم امل وتقول
( اهلا يا رباب يا اهلا يا استاذ فتحي اتفضلو)
فقالت رباب ( يزيد فضلك يا ام تينا)
فقاطعها زوجها فتحي وقال ( احنا سمعنا ان في دكتور الوحده هنا وبيكشف وانتي عارفه انا ورباب بقالنا سنتين مبنخلفش ودوخنا ع الدكاترة انا وهي)
فقالت امل( بس هو مش موجود ده مشي)
فقالت رباب ( ازاي مشي ده انا سامعة انه لسه قدامه اسبوع ازاي مشي)
فتلجمت امل في الكلام وقالت( مش عارفه يا رباب اصل هو مشي من ساعة ومقلش رايح فين)
فقال فتحي ( يعني زمانه جي تعالي يا رباب ادخلي هنتستناه هو احنا غرب طب ده انا ياما لعبت وكلت وشربت في البيت ده وانا صغير )

فمسك فتحي يد رباب ودخل من الباب الي الصالة
وتعجبت امل لما فعله ثم ندهت علي تينا بيدها علامة علي ان تأتي اليها
فجائت تينا لامل وقالت امل لتينا بصوت خافت( دخليلهم الاوضة وقوليلهم ينطوا من الشباك ويخبطوا ع الباب وفهمي حمادة انه كان بيجيب صاحبه من ع الموقف يلا بسرعه)
فتدخل تينا وتجد حمادة وهيثم جالسين ع السرير وتخبرهم بما قالت لها امل
اما امل تجلس مع رباب و زوجها وترحب بهم وبعد حوالي ٥ دقائق فتح حمادة شباك الغرفه وهو يحاول ان يقفز الا انه تراجع فسأله هيثم ( في ايه يا اسطي منطتش ليه)
فقال حمادة ( اصبر اظهار حد معدي من الشارع)
فظل حمادة يراقب الشارع الا ان حانت له الفرصة
استطاع هيثم وحمادة القفز من الشباك الي الفرندة وقاموا بالخبط علي الباب
فقالت امل( إظهار الدكتور جه.... يا تينا يا تينا روحي افتحي الباب بسرعه)
فترد تينا ( حاضر يا ماما)
وتفتح تينا الباب ويدخل حمادة وهيثم الي الصالة ويجدوا امل جالسه مع جيرانها
فيقول حمادة ( مساء الخير يا ام تينا)
فتنظر له امل وتقول ( مساء الخير يا دكتور)
فيسال حمادة امل ( هو عندكوا ضيوف؟)
فقالت امل ( لا ابدا ده الأستاذ فتحي ومراته سمعوا ان حضرتك هنا وجايين يكشفوا)
فيقاطع فتحي امل ويقول ( اتفضل اقعد يا دكتور)
فيجلس حمادة ويسال فتحي ( ايه المشكلة يا استاذنا)
فيرد فتحي ( العفو يا دكتور ده انت اللي استاذنا كلنا المدام بس كانت عايزة تكشف لحسن احنا بقالنا سنتين مبنخلفش ودوخنا ع الدكاترة انا وهي)
فنظر حمادة الي زوجته رباب ونظرت رباب في عنيه فخجلت وانزلت عيناها ثم نظر حمادة علي صدرها وجسمها فكانت رباب صدرها كبير بيضاء البشرة وجسمها كيرفي ممتلئة الفخاذ وطيزها كبيرة اما كسها ممتلئ لونه ابيض وكانت ترتدي بلوزة وبنطلون قماش لونه بيج
وبينما زوج رباب مستمر في الكلام قاطعه حمادة وقال ( انا تحت امرك يا استاذ وانش**** الحمل جاي وحظك حلو انا جبت معايا الدكتور هيثم دكتور الضغط عشان يساعد معايا)
فرد فتحي زوج رباب ( اهلا بيك يا دكتور هيثم)
فرد هيثم ( تشرفنا يا استاذنا)
ثم قال حمادة وهو ينظر لامل التي كانت تجلس معهم هي وتينا ( من فضلك يا ام تينا خدي المدام جوة اوضة النوم وانا جاي)
فقام فتحي ورباب
فقال حمادة ( من فضلك يا استاذ مش هينفع تدخل معانا ممنوع وبعدين ماهي ام تينا معاها متقلقش عليها ما تقولي حاجة يا ام تينا)
فقالت امل ( متقلقش يا فتحي انا معاها جوة)
وقال حمادة ( ممكن ننجز شوية عشان مستعجل ومعنديش وقت)
فقالت أمل لرباب ( يلا يا رباب)
قامت رباب ومشيت وراء أمل ودخلوا غرفة النوم
وبعدها بثواني دخل حمادة وهيثم ورائهم
فوجد حمادة امل واقفة تتحدث الي رباب وهي تجلس علي السرير
فقال حمادة ورباب تنظر له عند دخوله من الباب( انش**** خير ما تخافيش)
ثم جلس بجانب رباب وقال لها( ممكن اشوف النبض؟)
وقالت له رباب( اتفضل)
فمسك حمادة يد رباب الممتلئة الناعمة فانتصب زبره وهو ينظر في عين رباب ويقول لها اسمك ايه
فترد رباب بخجل شديد وبصوت خافت ( رباب)
فيسئلها حمادة وهو يتصنع عدم سماع صوتها
( ايه؟!!! اسمك ايه)
فترد رباب ( اسمي رباب)
فيقول حمادة ( عاشت الاسامي يا رباب)
وكان بعض من شعر رباب علي وجهها فيبعده حمادة عن وجهها
وهنا قالت امل لحماده ( ممكن كلمة برة)
فترك حمادة يد رباب وذهب وراء امل الي حجرة الجلوس وذلك حرصا ان لا يسمع زوج رباب الكلام
فقالت أمل بصوت خافت ( بص بقولك ايه انا فاهمة كويس الوساخة اللي انت هتعملها ابعت عن رباب وخد صاحبك وامشي)
فقال حمادة ( طب انا همشي بس قبل ما همشي يا كس امك رباب لازم تشوف التليفون وانتي نايمة وبتتناكي يا وسخة)
وضعت امل وجهها في الارض ثم اكمل حمادة حديثه( بصي بقي يا بنت المتناكة انتي هنخش جوة وهتساعديني كمان اني انيكها)
فقالت امل ( منك *** يا شيخ)
ثم رجع حمادة وورائه امل إلى غرفة النوم
فوجد حمادة هيثم يتحدث الي رباب
فجلس حماده بجوار رباب ومسك يديها وقال لها ( اسف اتاخرت عليكي ياه ده انتي نبضك حلو بس هتخدي البرشمة دي علشان هتساعدنا علي الكشف)
فقالت رباب ( برشمة ايه دي)
فقال هيثم ( دي هتخلي جسمك مرن وكويس)
فقالت رباب ( يعني هتجيب نتيجة واخلف)
فقال حمادة ( ياه طبعا دي مستوردة من امريكا هتجيب نتيجة علطول.. حتى اسألي امل
فسال امل حمادة ( كويسه البرشمة دي ولا ايه يا امل)
فقالت امل ( طبعا وهو. الدكتور هديكي حاجة وحشة)

فاخذت رباب البرشمة وشربت بعض المياه كانت علي الكمودينو بجانب السرير
انتظر حمادة حوالي دقيقتين وهو يراقب رباب حتي احس بلعثمة في كلامها فتأكد ان مفعول البرشمة قد بدأ
....فقال حمادة (يلا بقي عشان نكشف.... من فضلك يا امل ساعديها تخلع هدوومها)
فقالت رباب بابتسامه خفيفة من مفعول البرشام ( اخلع هدوم ايه)
فقال حمادة ( كله عشان هعملك فحص)
فنظرت رباب لامل في خجل وقالت ( انا مقدرش اخلع كله معملتش كده عند اي دكتور)
فقال هيثم ( احنا اظاهر المدام جايبانا عشان تضيع وقتنا)
فقال حمادة لامل طب انا كده مش هعرف اكشف
فقالت رباب( طب ممكن ملاية اغطي بيها نفسي واخلع من تحتها)
فقالت امل ( انا همسك الملاية وانتي اخلعي من وراها ومحدش هيشوفك زي بعضه يا رباب قومي ياختي... يلا يا رباب علشان تكشفي يلا اخلعي البنطلون واللباس)
فقامت رباب وخلعت البنطلون و الكلوت الاحمر وكان كسها بارز
ثم قالت لها امل( نامي وانا هغطيكي بالملاية)
فنامت رباب علي السرير وغطتها امل بالملاية


فقال حمادة لامل ممكن تجيبي السماعة
فاحضرت امل السماعة وقال حمادة لرباب ( ممكن تتعدلي وتخلي ضهرك علي المخدة)
فعدلت رباب نفسها)
وضع حمادة السماعة علي ظهر رباب وقال لها (ممكن تقلعي البلوزة عشان اعرف اسمع كويس)
فاحس حمادة ان رباب لم تستجيب له وانها في عالم تاني فمسك حمادة صدرها فلم تستجيب ثم قال حمادة لهيثم ( دي راحت منها)
قام حمادة بتخليع رباب البلوزة وفك لها السنتيان من وراء ظهرها وقام بتخليعه لها
فظهرت بزاز رباب عارية تماما امام حمادة فمسك حمادة بزها وجعل يديه تضغط عليه ثم مسك حلمات بزازها فارتعشت رباب ورفعت راسها الي اعلي وظل يضغط باصباعه علي حلمات بزازها حتي احس ان رباب قد اغمي عليها
فقال لها حمادة ( انتي كويسة)
فلم ترد ثم ازاح عنها الملاية وظل يلعب في بظرها وهي تحاول ان تمنع حمادة
ثم قال حمادة لهيثم افتح رجلها عشان نكشف
فحاولت رباب منع هيثم من فتح رجليها ولكن دون جدوي
فاقترب من وجهها حمادة وقال لها بهدوء ( وهو هيعمل ايه ها؟)
وابتدي يقبلها في شفتيها ويمسك حلمات بزازها ويقول لها ( مش انتي عايزة تخلفي احنا بقي هنملالك البيت عيال)
وظل يقبلها في شفتيها و رقبتها ويمسك بزازها ويضغط علي حلمات بزازها حتي فتحت رجليها تلقائياً
وخلع هيثم البنطلون وطلع علي السرير ومسك رجليها ثم ادخل زبره في كسها
ثم تمحنت رباب وتقول في حالة هذيان ( اه اه اه هو بيعمل ايه)
فيقبلها حمادة في شفتيها ويخلع بنطلونه ويمسك زبره ويضعه في فم رباب يدخل زبره في فمها ويدخله ويخرجه
ثم يقول لهيثم ( اديني مكانك)
فيقول هيثم (استنى يا صاحبي ده كسها حلو اوي)
واثناء ذلك يقذف هيثم لبنه في كس رباب ويقول حمادة لامل ( خديها يا بت ع الحمام شطفيها واغسلي كسها كويس)
فتقول امل لحماده ( جوزها قاعد برة وانا هطلع بيها وهي ملط ازاي)
فقال حمادة ( طب استني)
ادخل حمادة زبره في البنطلون ووجد كلا من تينا وفتحي زوج رباب
فقال فتحي ( خير يا دكتور)
فقال حمادة ( لا متقلقش انت خالص بس استأذنك هتروح هتجيب غسول مهبلي مستورد)
فقال فتحي( بس المستورد مش موجود هنا ده مش هلاقيه الا في المركز)
فقال حمادة ( خلاص روح المركز ده مهم هتجيبه وبعدين دي ساعة زمن)
فقال فتحي( بس يا ريت يجي بفايدة)
فذهب فتحي وخرج من المنزل

ثم مسك حماده تينا ونزع عنها ملابسها حتي أصبحت عاريه تماما وقال لها انا عايزك كده علطول ملط واخرج زبره واجبرها ان تقبل زبره
فباست تينا زبر حمادة ثم دخل حمادة غرفة النوم واخذ تينا معه ووجد هيثم وامل ورباب نائمة عارية وهيثم يحاول ان يحضن امل فقال لامل( وانتي كمان يا كس امك اقلعي ملط انا مش عايز اشوف حد لابس كلوت حتي
فقالت امل ( انت مجنون)
فضربها هيثم علي وجهها عدة مرات
وهو يقول لها ( لما سيدك حمادة يقولك تقلعي يعني تقلعي)
فخلعت امل الجلابية واصبحت ملط
وقال حمادة لهيثم ( اقعد يا اسطى علي السرير وانتي يا بت انتي وهي اقعدوا علي ركبكوا هنا علي وعايزكوا تدلعوا زبر عموكوا هيثم)
رفضت تينا وامل في البداية ومع الضرب والاهانة وافقوا وهم عراة تماما وجلسوا علي ركبتبيهم ومسكت امل زبر هيثم وظلت تمص بينما تينا تلحس في بيضان زبر هيثم
ثم حمل حمادة رباب علي زراعه ودخل بها الحمام وكادت ان تقع من حمادة فجلس حمادة علي قاعده الحمام واجلس رباب علي زبره وهو يمسك بزازها ويقول لها في اذنها وهي في حالة توهان تأثير البرشام ( جسمك نار يا بنت المتناكة وبزازك كبيرة وزبري مش قادر)
ثم يرفع حمادة رباب قليلا فيدخل زبره في كسها وهي جالسة علي حجره ويستقر زبره بدون حركة داخل كس رباب ثم يحاول حمادة ان يحمل رباب فوقعت منه علي البلاط ثم نام حمادة علي رباب وقد قام بتشغيل الدش فوقهم و رفع رجل رباب وادخل زبره في كسها يدخل زبره في كسها ويدخله ويخرجه وهو يقول لها ( عجبك زبري يا رباب.. سخن صح.. انا مش هسيبك الا لما تحملي)
استمر حمادة ينيك رباب حتي قذف لبنه داخل كس رباب ثم اخرج زبره من كس رباب وقام وجلس علي صدرها وظل يضرب رباب علي وجهها بزبره ويقول لها ( يلا يا بت قومي كده استحمي والبسي قبل ما جوزك يجي)
نظرت اليه رباب وهي في حالة إعياء من تأثير البرشام وقال لها حمادة ( ايه مش عايزة تقومي عجبك زبري... انيكك تاني؟ ها؟)
فنظرت اليه رباب ودموعها علي خدها فمسح حمادة دموعها بزبره ثم مسح زبره علي شفايف رباب وقال لها ( كل يوم من ده وزبر حبيبك حمادة في الخدمة يا بطل وهو يمسك بزازها بكفة يديه)
ثم يقوم حمادة ويقول لها (يلا يا بت قومي ولا انتي عايزة جوزك يجي يلاقيكي كده)
وخرج حمادة من الحمام وجلس في الصالة وقام بالنداء ( يا امل.. امل امل)
سمعت امل نداء حمادة من داخل غرفة النوم أثناء مصهها لزبر هيثم ثم توقفت عن المص وقالت لهيثم ( هروح اشوف حمادة عايز ايه)
فقال لها هيثم ( ماشي روحي انتي وتينا هتكمل مص مكانك)

فنظرت تينا الي هيثم الذي مسك شعرها وجزبها ناحية زبره وهي تتألم من شد شعرها وتقول تينا( اه اه اه حاضر بس اوعي شعري هيتقطع في ايديك)
فيقول لها هيثم ( اديني حشت ايدي وريني هتعملي لزبري ايه؟)
فنظرت تينا الي هيثم ثم بصقت علي زبره بغيظ وغل ومسكت زبره ووضعته في فمها وظلت تمص زبره
ظل حمادة ينادي علي امل بصوت عالي

فجائته امل عارية تماما وهي تنظر الي جسم حمادة وقالت ( ايوة)
فقال لها حمادة ( شوفي رباب في الحمام لبسيها حاجة بسرعة قبل ما جوزها يجي)
فقالت امل( يا ريت يجي ويدبحك ويخلصنا من الهم ده)
فقام حمادة وضرب امل علي وجهها عدة مرات وقال لها ( روحي يابنت المتناكة نشفيها ولبسيها هدومها وكلمة تاني هجيب اجلك انتي وبنتك)
فبكت امل وقالت ( حاضر هروح)
وذهبت أمل الي الحمام ووجدت رباب جالسة علي قاعدة الحمام عارية فقالت لها ( قومي يا رباب خلاص محصلش حاجة قومي البسي جوزك زمانه جاي )
فنظرت رباب الي امل وهي تبكي وقالت لها ( اتنين يعملوا معايا كده وانتي اكيد كنتي عارفة مش حرام اللي حصل ده)
فقالت امل وهي تقترب من رباب وتحضنها
( انا زي زيك يا رباب غصب عني كان مهددني هيقتل بنتي قومي اغسلي جسمك عقبال ما اجيب هدومك من جوة الاوضة )
فقالت رباب ( انا هبلغ عنه هو والكلب اللي معاه)
فقالت امل لرباب ( لا اوعي تعملي كده ده مصورك فيديو وانتي نايمة مع صاحبه وهتتفضحي حتي لو اتسجن الناس مش هتسيبك في حالك وهتبقي سيرتك علي كل لسان.... اللي حصل حصل وبعدين محدش شاف حاجة ولا سمع حاجة تبقي عبيطة لو رحتي بلغتي)
فقالت رباب ( طب ماهو كده هيبقي عايز يعمل كده تاني ولو قلت لا هيهددني)
فقالت أمل ( عادي ابقي خليه يعملك وكلها يومين وهيغور من هنا)
فصمتت رباب وهي تنظر الي امل
وتقول امل ( انا هروح اجيبلك الهدوم وانتي روقي كده عقبال ماجي)
فتخرج امل من الحمام وتدخل غرفة النوم وتجد هيثم ينيك.تينا علي السرير ويضربها علي وجهها عدة مرات وهو يقول لها ( قولي يابت زبرك حلو اوي يا هيثم نيكني يا حماده)

فتصرخ امل( يا لهوي) وتحاول ابعاد هيثم وهنا يتدخل حمادة ويضرب امل ويقول لها ( اخر مرة يا لبوة اسمع فيها صوتك خدي هدوم البت واخرجي وبعدين بنتك مبسوطة وعايزة تتناك؟) وينظر الي تينا وهي تحت هيثم وهو ينيكها ويضربها علي وجهها ضربات خفيفه ويسالها( ايه يا تينا حلو النيك؟ عايزة تتناكي اكتر صح؟)
فتدير تينا وجهها
ويقول حمادة لامل ( شفتي اهي حابة تتناك... دلوقتي تطلعي برة ومتدخليش الا لما عروستنا تخلص نيكتها)

واثناء ذلك دق جرس الباب وهنا سمع الجميع الصوت فذهب حمادة ليري من علي الباب من العين السحرية فوجد زوج رباب فدخل الي غرفة النوم ووجد هيثم مازال ينيك تينا علي السرير فقال له خلص براحتك بس خلي بالك جوز البت البيضا ع الباب.... وانتي يا امل البسي جلابية وخدي اللبس ولبسي البت اللي في الحمام بسرعة)
فقالت امل ( حاضر)
ارتدي حمادة التشيرت والبنطلون وذهب ليفتح الباب فوجد زوج رباب فقال زوج رباب
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ابيقور قصص سكس جنسية 0 753
هاني الزبير قصص سكس جنسية 0 2K
ابيقور قصص سكس جنسية 0 580
ابيقور قصص سكس جنسية 0 692
ابيقور قصص سكس جنسية 0 684
ابيقور قصص سكس جنسية 0 731
ميلفاوي متميز قصص سكس جنسية 0 254
Z قصص سكس جنسية 4 814
مولانا العاشق قصص سكس جنسية 0 662
نهر العطش قصص سكس جنسية 2 1K

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل