أحد أصدقائي اللي بيشتغلوا في فرقة موسيقية للأفراح في إحدى محافظات وجه قبلي . صاحبي ده اسمه علاء (/ شاب حوالي 25 سنة قابلته مرة واحدة مع أحد زملائي في الشغل أصله قريبه واتعرفنا ببعض والكلام وصل لحد الحكاوي فحكى لي .بيقول لي مرة كنت في فرح في إحدى قرى المحافظة اللي عايش فيها والبلد دي (اللي هيه القرية) مشهورة بالنسوان الجامدة علي الرغم من إنهم فلاحين إلا إنهم أغلبهم بيض وعيونهم ملونة وأجسامهم حلوة (طبعا هتقولوا برضه كداب لأن مفيش فلاحين كده) بس هوه ده اللي قاله ده غير إن رجالة البلد دي بيتعاملوا مع أصحاب الفرق على إنهم باشاوات . علي فكرة نسيت أقول إن صاحبي ده مطرب في الفرقة وإن من أهم شروط المطرب هيه الكاريزما أو بمعني آخر القبول.المهم بيقول بدأت الفرح كان كل النسوان نسوان جامدة جدا حتى العروسة وعلي الرغم من إنهم فلاحين إلا إنهم طالعين في موضة فساتين الفرح العريانة والعروسة كانت لابسة فستان فرح مفتوح ونص بزازها البيضا الطرية طالع.المهم بدأنا الفرح وعيوني علي كل النسوان منهم اتنين واحدة طلعت بزها بترضع ابنها وبزازها كانت ما أروعها مليانة وبيضااااااااا وأنا من عادتي مبحبش أبص على واحدة بترضع بس اللي خلاني ركزت وجود ست تانية جنبها عينيها ما نزلتش من على بزاز الست اللي بترضع وراحت قايلة لها حاجة وبعديها مسكت بزها وبصت للحلمة للي كانت لونها بيج فاتح رغم إن الست دي بترضع (لأن المتعارف عليه الحلمة في الرضاعة وفي مصر بيكون لونها بني) بس دي الحقيقة وراحت ماسكة الحلمة بصوابعها راحت الست اللي بترضع ضارباها على إيديها بدلع ومنيكة فراحت سايباها ورجعوا للفرح وهات يا تسقيف وزغاريد.طبعا أنا ما أعرفش قالت لها إيه لأنها كانت في وسط الفرح والصوت كان عالي من المزيكة والغنا وعلى فكرة إحنا بنكون شغالين علي مسرح عالي عشان الناس تشوفنا وده بيدينا إمكانية إننا نكون كاشفين الفرح كله وكل حاجة بتحصل فيه.المهم إن الاتنين دول مش القصة بس دول جم كده في الزيطة ..وفجأة وقعت عيني على واحدة قاعدة على جنب سبحان من خلق وصور بيضا بياض غريب شفايفها قرمزية والخدود الحمرا الرباني والكحل الرباني وعلى فكرة بحكم شغلنا بقينا نقدر نعرف الست دي جمال طبيعي ولا مكياج وحاجات لزوم الفرح بس دي كانت طبيعي وأكتر من الطبيعي وكانت لابسة **** عاملاه أسباني ورقبتها طويلة ومليانة كأنها بتقول أنا تحت مني جسم مولع نار .....كل ده وأنا شايفها وهي قاعدة رقمت بعيني لقيت واحد قاعد جنبها وهات يا تسقيف ولابس بدلة طلع في الآخر إنه جوزها..المهم بصنعة وخبرة شغل السوق وأنا باغني روحت رايح عندها هي وجوزها (/ نسوان تانية كانت بينهم زي ألماظة وسط إزاز وبدأت في الشغل ...نسمع سقفة .....نسمع زغرودة ......اللي يحب يسقف معانا....وروحت مقرب المايك منها عشان تزغرد ولأول مرة آخد بالي من حاجة مهمة جدا ....إنها كانت لابسة فستان لونه بيج ومكس وأنا باميل عليها عشان أوصلها المايك طلع عليا نور من فتحة الفستان عارفين النور ده إيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟فلقة بزازها ..يا لاهوووووووووووووووووووووووووويييييي يييييييييمش ممكن إيه ده ....الفلقة اللي باينة حوالي 1.5 سم بس عايزة تقول أنا بزااااااااااااااااز جاااااااااااااااااااااامدةأنا حسيت إني دوخت ومش قادر أستحمل قبل ما تخلص الزغروطة رحت قايم بسرعة وخفت لجوزها ياخد باله من حاجة ....بس فعلا خد باله .......لأني أول ما رجعت على المسرح لقيته جه ورايا وأنا باغني وراح موشوشني وقال لي مش عيب عليك تقطع زغروطة المدام ولا ما قدرتش على اللي شفته على العموم بابعت عشر شمعات الأستاذ فلان الفلاني أبو العريس وراح باعت نقطة (بالمناسبة عشر شمعات يعني 10 جنيهات) أنا ما عرفتش لا أرد التحية ولا أرد عليه في اللي قاله من هول اللي سمعته منه واللي كمل عليه كمان راح مشاور لها وجابها ترقص .الرقص في الأفراح عادي .لكن إن واحدة ترقص لواحد محدد ده اللي مش عادي وإن جوزها هوه اللي يخليها ترقص له ده مش عادي خالص وإني أكتشف إن جسمها بالجمال ده وأفاجأ بطيز ما ينفعش يتقال عليها غير إنها نارية وصاروخية من نوع ما شوفتوش لسه ده يبقي مستحيل .المهم قعدت ترقص وأنا باغني وجوزها يسقف أبص لجوزها ألاقيه بيبص لي ويضحك أبص ليها ألاقيها عايشة مع الأغنية ومعايا ونازلة رقص وبتبص لي بعيونها الواسعة العسلية ونازلة عض في شفايفها.طبعا الفرقة لاحظت .... وكمان العريس لاحظ وقام قال لأخوه كفاية كده بقى نزل مراتك بقى .وطبعا دي وقعتني أكتر لأنها طلعت مرات أخو العريس جوزها ده يبقى أخو العريس .المهم نزلوا وأنا خلصت الأغنية قوام قوام وقعدت وطلع المطرب التاني يشتغل أصل بنبقي 2 مطربين في الفرقة عشان ما نعملش ملل للناس.وطول ما أنا قاعد عمال أبص عليهم ألاقيهم باصين ليا ويتكلموا ويضحكوا بمنيكة ومرقعة وأنا هاموت وأسمع بيقولوا إيه .قلت أستهبل وأعمل إني جالي تليفون وإني مش سامع كويس وأنزل من على المسرح.فعلا عملت كده وفي لحظة لاقيت جوزها ورايا كأنه مستني اللحظة دي بيقول لي لو سمحت معاك كارت للفرقةقلت له آه اتفضل ..قعد يبص فيه وبعدين قال لي : ورقمك أنهي فيهم ؟قلت له : أنا رقمي مش فيهم عشان أنا لسه جاي الفرقة جديد ودي كروت قديمة.لاقيته عمل تصرف خلاني بقيت مش فاهم ومش مصدق .راح ماسك كارت الفرقة مقطعه وراميه علي الأرض وهوه بيقول لي لا أنا عايز رقمك انت بس.بعد ما علاء إدى لزوج الست النارية رقم تليفونه وهو مش فاهم التصرف اللي عمله لما خد كارت الفرقة وقطعه وقال له أنا عايز رقمك انت رجع علاء للمسرح وكمل الفرح للنهاية وكانت ما زالت نظرات الست وجوزها تحيط بعلاء طول الفرح وتتبعه ويتكلموا كلام هوه مش فاهمه.المهم خلص الفرح والناس مشيت بما فيهم الست وجوزها وروح علاء البيت وبعد حوالي ثلاث أيام لقى علاء موبايله بيرن من رقم غريب المهم علاء رد .علاء: آلويحيى :أيوه انت علاء ؟علاء: أيوه يا فندم مين حضرتك ؟يحيى : أنا الراجل اللي خد نمرتك من تلات أيام في الفرح بتاع قريبهعلاء: آه يا فندم أهلا وسهلا خيريحيى : و**** كنت عايز أتفق مع حضرتك على فرحعلاء: عيني بس أنا ما باتفقش فيه واحد في الفرقة هوه المسئول عن الاتفاق خد رقمهيحيى : لا أنا عايز أتفق معاك انتعلاء: أوكيه هوه الفرح إمتى ؟يحيى :لا مش هينفع نتفق كده ...انت ساكن فين ؟علاء: في .... يحيى : طب كويس فيه قهوة جنبك اسمها .... ممكن تقابلني عليها كمان نص ساعة ؟علاء: أوكيهالوقت وقتها كان حوالي الساعة 2 الضهر والجو كان حر لأنه كان في الصيف بس هيعمل إيه آهي لقمة عيش .المهم.لبس علاء ونزل راح القهوة واللي لفت نظر علاء إنه راح بدري عن الميعاد حوالي 10 دقايق بص لقى الراجل قاعد مستنيه.علاء: إيه ده ؟ انت جيت بدري يعني ؟يحيى :أصل كنت بتكلم من سنترال قريب من هنا ..على فكرة إحنا طلعنا جيران علاء : إزاي ؟يحيى : أصلي ساكن في الشارع دهوشاور الراجل للشارع اللي ورا شارع علاءعلاء: و**** أنا كنت فاكرك من القريةيحيى :أنا أصلا منها بس عايش هنا عشان شغلي ..بالمناسبة أنا اسمي يحيى وباشتغل محامي علاء: أهلا أستاذ يحيى يحيى: المهم يلا بيناعلاء : (باستغراب) على فين؟يحيى: نروح عندي البيت علاء: لا نتفق هنا أحسن يحيى : يا راجل الدنيا حر وإحنا هناخد وقت شوية يلا يلا يلا يلاعلاء: أوكيه قام الراجل وعلاء ومشوا شوية وهما بيتكلموايحيى: مراتي معجبة بيك وبصوتك قوي علاء: **** يخليك. هي كمان إنسانة كويسة ورقيقة قوي يحيى :إيه يا عم كل ده..انت ناسي إني جوزها ولا إيه ؟علاء: (حس بإحراج) لا و**** آسف ما أقصدش..يحيى : يا عم عادي أنا بهزر معاك مال وشك جاب ميت لون كده ليه.اتفضل من هناوصل علاء ويحيى للبيت وكان بيت مكون من تلات أدوار ومن الواضح إنه ملك يحيى الدورين اللي فوق فاضيين وأول دور بس هوه اللي فيه يحيى ومراته..دخل يحيى وعلاء انتظر في الخارج ولكن يحيى أصر إنهم يدخلوا البيت في وقت واحد ومرة واحدة نادى يحيى على مراته.يحيى : هالة يا هالة يا لولا.خرجت مراته وكانت فاكرة إن يحيى لوحده وصعق علاء أول ما شاف المنظر عبارة عن شمس وجيلي يرتدون شورت فيزون وبودي أبيض . صعقت هالة لما شافت علاء وصرخت ودخلت وهي بتقول ليحيى:هالة: مش تقول إن الفنان معاك هنا حس علاء إن الأمر فيه إنة وإن الأمر مدبر وبدأ علاء يخاف لأنه أول مرة يكون في موقف زي ده ..قطع أفكار علاء صوت يحيى.يحيى : اتفضل يا علاء ثواني والمدام جايةعلاء: والمدام مالها ؟يحيى : (ضاحكا) أصل الفرح بتاع واحدة قريبتهاعلاء: آهخرجت هالة ولأول مرة في مصر والعالم العربي يكون فيه واحدة بهذا الجمال...كان جمالها أكتر من جمالها في الفرح 300 ألف مرة ..كانت لابسة جيبة مكس وضيقة جدا وبالذات على طيزها اللي كانت ناقصة تضرب من كبرها...ومن فوق بلوزة حريرية تهفف علي بزازها اللي زي ناطحات السحاب بس بالعرض..وإيديها اللي زي الملبن والقشطة معا شايلة صينية عليها أكواب من الحاجة الساقعة .. دخلت هالة وسلمت على علاء ومالت قدامه عشان تحط الحاجة الساقعة على الترابيزة وكانت البلوزة مفتوحة وشاف علاء فلق بزازها كله ..ولم يلاحظ علاء جمال رجليها إلا لما قعدت في وشه وحطت رجل على رجل والجيبة رغم إنها مكس ولحد كعب رجلها إلا إنها بفتحة لحد حرف كولوتها وحطت رجل على رجل فبانت نص سمانتها .وقتها حس علاء إنه خلاص هيجيبهم وسرح في رجلها جدا لحد ما سمع صوت يحيى.يحيى : إيه يا عم انت مرة تبص عليها في الفرح ومرة تقول لي دي رقيقة ... ودلوقت متنح علي رجلها...انت أول مرة تشوف واحدة ولا إيه ؟صعق علاء من كلام يحيى ولكن أخذ الصاعقة الثانية من هالة التي ردت.هالة: عشان أنا يا يحيى مش مالية عينيك شايف الناس اللي بتقدر الجماليحيى: جمال جمال إيه يا أم جمال هوه إنتي ست يا بنتي ده فيه ستات يحلوا من على حبل المشنقةهالة: صحيح يا علاء فيه أجمل مني ؟لم يجد علاء أي أسلوب للرد سوى أن يشاور برأسه علامة لا دون أن يتكلم.هالة: شوفت جمالي خلى علاء مش عارف يتكلم إزاي يحيى: يا سلام يعني هي عاجباك قوي خلاص خدها إشبع بيها أنا داخل الحمام وفي لمح البصر اختفى يحيى من الصالة وبقي علاء وهالة لوحدهم وعلاء ما زال مشدوها بكلام يحيى وهالة وجسم هالة الناري وفي فكره كلام كتيير (هل يحيى شايف هالة مش حلوة فعلا؟.طب لو هالة كده ومش حلوة أمال مين اللي حلوة في نظره.طب هما جايبني هنا ليه ؟) قطع كل هذه التساؤلات نظرة من هاله لعيون علاء الذي كان بيبحلق على فلقة بزاز هالة وهي مميلة عشان تشيل الصينية.هالة : يا بني كفاية بحلقة بقي..نظرك يضعف حس علاء إن الخجل مالوش لازمة وبالذات إنهم لوحدهم فبدأ يتعامل مع الموقف.علاء: أعمل إيه ما هما حلوين قوي.هاله: يا سلام إذا كان على فلقة بزازي وعملت كده أمال لو شفتهم عريانين هتعمل إيه ؟!وفي لمح البصر فكت هالة البلوزة بالكامل ليكتشف علاء أن هذا الحجم وهذه الرفعة ليست من السوتيان وإنما هي بزازها كده طبيعي بزاز مرفوعة وبيضا جدا وطرية جدا والحلمة كحبة كريز قرمزية في وسط صدرها كبزاز بنات الأفلام السكس.لم يشعر علاء بنفسه إلا وهو واقف وماسك بزازها ويعتصرهم ويلحس بلسانه حول الحلمة وتحت بزازها ويعض بسنانه الحلمة وراح زاقق هالة راحت واقعة علي الكنبة وهي فاتحة رجليها ودخل علاء بين رجلين هالة وهوه بينيكها من فوق الهدوم ويدوس بزبره علي كسها من فوق الهدوم ومرة واحدة فاق علاء .علاء: يا خبر جوزك هيشوفنا.هالة: جوزي؟ ههههه تعالي .مسكت هالة إيد علاء ودخلت بيه للطرقة للي فيها الحمام فوجئ بأن يحيى مش في الحمام إنما مستخبي وبيراقبهم ومطلع زبره وعمال يلعب فيه.هالة: يحيى ، علاء خايف منك.يحيى دون أن يتكلم مسك هالة من إيدها وهي بزازها مترترة قدامها وعلاء من إيده وزبره هيقطع البنطلون وسحبهم لحد باب أوضة النوم .يحي: دلوقت انت اكتشفت بزاز مراتي لوحدك.سيبني بقى أعرفك على باقي جسمها.قلع يحيى هالة الجيبة وأدار طيزها لناحية علاء وأمرها إنها تميل وتفنس يحيى : دي طيز مراتي أكبر وأطرى وأوسع طيز ممكن تشوفها في حياتك ..اتفضل مد إيدك ما تخافش وأمسك يد علاء وخلاه يحسس علي طيز مراته هالة ويدخل إيده بين فلقتين طيزها ويحسس على كسها المنفوخ المكبب وهالة عمالة تقول أووف أحح يلا يا يحيى خليه ينيكني .صعق علاء من الجملة وبص لقى يحيى راح قعد على كرسي بعيد في الأوضة وقال له : من فضلك نيك مراتي.على فكرة ده اسم مجموعة أفلام سكس اسمها بالإنجليزي (please bang my wife).علاء فضل باصص للراجل وهو قاعد على الكرسي أكتر من ربع ساعة وهالة كانت بدأت تشوف شغلها نزلت على ركبها وفكت بنطلون علاء ونزلته وطلعت زبره وراحت صارخة يحيى الحق دا زبره كبير .وبدأت تاكل زبر علاء .. وعلاء كل ده و هوه باصص علي الراجل اللي بيلعب في زبره ومبتسم وعلاء مش بينطق بو لا كلمة وأصبح الموقف كالآتي :الراجل قاعد علي الكرسي بيلعب في زبره ومبتسم هالة بتمص زبر علاءعلاء متنح للراجل ومصعوقبدأت هالة تلاعب راس زبر علاء بشفايفها وبعدين تلحس زبره من تحت وتمص بيضانه وهي بتقول له أحه بيضانك حلوة موت وراحت مدخلة زبر علاء لحد زورها وقالت له انت يا أخ يلا نكني في بقي.هنا فاق علاء من الغيبوبة وبدأ في التعامل معاها ..مسك هالة من شعرها وبدأ يدخل زبره لحد آخر زور هالة ويحركه يمين وشمال لحد ما هالة كانت هتشرق ويطلعه ويعيد الكرة تاني وبعدين قوم هالة ورماها علي السرير ووقعت هالة على السرير مفتوحة الرجلين وبدأ علاء يلحس صوابع رجلين هالة صباع صباع وهالة تقول له يا ابن المتناكة دا انت طلعت محترف ..ونزل علاء على سمانته وهو بيلحس وبعدين فخادها لحد ما وصل لكسها وراحت هالة فاتحة له شفرتين كسها بص علاء لقى كس أحمر وزنبور تحفة بدأ علاء يلحس بشراهة وجنون ويشرب عسل هالة وهي تقوله يلا كمان الحس لي كسي خلي جوزي يشوفك يلا كمان عض زنبوري...شايف يا يحيى علاء بيعمل إيه في مراتك الشرموطة.ويحيى مش بيرد كل اللي عليه يلعب في زبره وبس.قام علاء وفشخ رجل هالة للآخر وراح مدخل زبره في كسها .كسها كان غريب كان سخن لدرجة غريبة لدرجة إن علاء حس إنه ممكن يتلسع من سخونة كسها وبدأ علاء في النيك وهو ماسك رجليه ورافعهم وهالة تصرخ أووف إمم أححح نكني نكني نكني نكني نكني يلا يا علاء ..علاء خلى هالة تنام علي جنبها وتحط رجليها فوق بعض بحيث يكون كسها ضيق جدا ودخل زبره وبدأ ينيك وهنا صرخت هالة يا ابن المتناكة على ده وضع.هاج علاء أكتر على هذه الكلمة وسحب زبره من كسها ودون مقدمات رجع رشقه في كسها بعنف وشدة وهنا صرخت هالة كسي يا عرص.هاج يحيى وقام وبينما علاء نايم على جنبه بينيك هالة في كسها وهالة نايمة على جنبها جه يحيى وفتح رجلين هالة ودخل زبره في كسها هوه كمان وأصبح الوضع علاء نايم على جنبه بينيك هالة في كسها وهالة نايمة علي جنبها وفاتحة رجلها ليحيى ويحي نايم على جنبه وبينيك هالة في كسها يعني نيك مهبلي مزدوج DV والزبرين بيحكوا في بعض جوه كس هالة وهنا نطق يحيى لأول مرة من بداية النيك وقال تعالوا فوقيا وفي لمح البصر كان يحيى نايم على ضهره وهالة فوقيه مدلدلة بزازها الضخمة المنتصبة في بق يحيى وراشقة زبر يحيى في كسها ومفلقسة طيزها الضخمة لعلاء اللي كان فوقهم وكان راشق زبره في كس هالة هوه كمان واللي فتحة كسها أحلى كتير من بقها وبعد حوالي 3 دقايق وهما بينكيوا في هذا الوضع صرخوا التلاتة في وقت واحد وصرخت هالة أاحححه علي المتتععهة ونزل يحيى في كسها وفي نفس الوقت علاء نزل في كسها هوه كمان واختلط اللبنين مع بعض وارتموا التلاتة على السرير وراحوا في نوم عميق. صحي علاء على صوت يحيى وهالة وهما بيصحوا ولابسين هدومهم .هالة: يالا يا علاء يا روح قلبي عشان تتغدى.وبقوا في الغداء وهما بيتكلموا كلام عادي جدا يتخلله بعض الألفاظ القبيحة ويضحكوا ولما قرر علاء إنه يمشي طلب من يحيى طلب غريب .علاء: ممكن أصور هالة كام صورة تذكار على الموبايل .يحي: طبعا وكمان في أي وقت أنا موجود أو مش موجود ممكن تيجي والبيت بيتك.أخرج علاء الموبايل وبدأ يصور هالة كام صورة باللبس ومن غير اللبس وشكرهم وروح.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!