• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

مكتملة زبه الكبير جعلني استسلم له و امنحه طيزي ينيكها و يمتعني به (1 مشاهد)

مولانا العاشق

مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
الأكثر نشر هذا الشهر
إنضم
16 ديسمبر 2023
المشاركات
21,158
مستوى التفاعل
6,887
نقاط
48,470
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
هذه احدث قصة لواط في سنة 2015 مع رجل زبه الكبير جعلني اذوب امامه و استسلم و اسلمه مفاتيح طيزي بل منحتها له و هي بلا اي مفتاح و الحقيقة انه الرجل الوحيد الذي جذبني في حياتي رغم اني لست شاذ و لم امارس الشذوذ الجنسي من قبل مع اي رجل . بداية القصة حدثت منذ ثلاثة ايام فقط و قد اتجهت من مدينتي الى احدى المدن كي استخرج احدى الوثائق التي كنت بحاجة اليها حتى اكمل ملف العمل الذي كنت احضره و كان في نيتي العودة الى البيت في المساء لكني تاخرت و لم اجد الا ان ابيت هناك على امل العودة في الصباح الباكر خاصة و ان الامطار كانت طوفانية و البرد شديد و من سوء حظي لم اجد اي فندق علما انه في تلك المدينة كان هناك ثلاث فنادق فقط احدهما مرتفع السعر و لم افكر حتى في الذهاب اليه و الاخر كان محجوز عن اخره بينما الثالث كان بعيدا عني جدا و اهتديت الى فكرة المبيت في احد الحمامات الشعبية بسعر زهيد جدا و هو ما حدث في نهاية الامر . و لما دخلت الى الحمام وجدت هناك رجل اعرج عمره حوالي خمسة و حمسين سنة و كان يتعرج في مشيته و هو يرتدي بنطلون اسود جد رفيع و حين تحرك لاحظت ان زبه يتحرك بين رجليه و كان زبه الكبير كانه يسيطر على نظري حيث لم استطع ان احرف نظري عنه و لو للحظة واحدة
و تفاجات حين وجدت نفسي ابيت وحيدا هناك و كنت اعتقد انني ساجد جمع غفير من المقيمين و لذلك اخذت مكاني و التحفت الغطاء و كان الجو باردا جدا و بقيت احاول الدخول في نومة عميقة انتظارا لطلوع النهار لكني بعد حوالي نصف ساعة سمعت اقدام ذلك الرجل الاعرج و هو يقترب مني . و حين وصل الي اخذ مكانه ليبيت امامي و كان ظاهرا انه لم يكن هناك زبائن في الحمام و قبل ان ينام نزع قميصه و خلع بنطلونه و بقي بكلسون ابيض طويل و كان زبه الكبير قد برز اكثر بينما كنت اراقب الوضع و انا اتصنع النوم و كاد قلبي يفضحني بنبضه القوي ثم احسست اني اريد ان ادخل الحمام لابول قبل النوم و تركته ياخذ مكانه حتى لا ازعجه و هو ما حدث حيث قمت و مشيت في الرواق لكني لم اعثر على الحمام و هو ما جعلني اعود الى فراشي خائبا لكنه احس و قام من مكانه و سالني ان كنت اريد دخول الحمام فاخبرته بنعم و هنا دلني على مكانه واخبرني انه بامكاني ان ابول في الحوض الكبير الذي كان فارغا من الماء و هو ما حصل حيث تبولت هناك و كلي شهوة على زبه الكبيرة و انا متاكد انه يريد ان ينيكني مثلما اريد انا ايضا زبه
و بعدما تبولت عدت و وجدت الرجل الاعرج واقفا و زبه قد انتصب اكثر و معالمه صارت اكثر بروز و لاحظ اني انظر الى زبه واخبرني انه لا يريد النوم و اشعلنا سيجارتين و جلسنا مع بعض و سالته بكل وقاحة ان كان يسكن هناك و هل هو متزوج ام لا . و كان يحكي معي و يشير و كانه يريد ان يقول اريد ان انيكك و بدوري اخبرته اني غير متزوج و شيئا فشيئا حتى وصلنا لحكايات عن تجاربنا الجنسية و هنا صارحني انه شاذ ويحب الطيز و اخبرته انني مثله و احب الزب و ان زبه الكبير قد اشعل كل شهوتي و ما كدت اكمل الجملة حتى كان زبه ماثلا امامي مثل حبة خيار كبيرة و امسكته و كان دافئا و كانه ينبض و رحت ارضعه و الحس له زبه و هو ممدد يتاوه بحرارة كبيرة . ثم جلست على زبه الكبير و تركته يدخل في طيزي بطريقة ساخنة جدا حتى ادخل نصف زبه في طيزي و شعرت بالم قوي لكنه عرف كيف يذهب عني الالم حين كان يحركه ثم يخرجه ويتفل عليه ثم يعيد الكرة حتى اصبح طيزي رطبا من اللعاب و هنا ناكني بكل قوة
كان ينيكني و يقبلني و زبه الكبير يدخل و يخرج في طيزي بطريقة نار بينما كنت اعانقه و اقبله ايضا و اهتز فوق زبه و زبي يلامس بطنه المشعر الذي كان طريا و حارا و من شدة حلاوة الوضعية جائت شهوتي و قذفت على بطنه و تركته يكمل النيكة حتى افرغ زبه الكبير حليبه في طيزي و ذهبنا لننام .و في الصباح الباكر اخذنا حماما مشتركا و كان دافئا جدا و ادخل زبه الكبير مرة اخرى في طيزي حتى قذف و قذفت انا
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل