الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
تم فتح باب الاشراف ومساعدي الاشراف علي اقسام منتدي ميلفات
قسم قصص السكس
قصص سكس سحاق
فتاة الحفلات
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃" data-source="post: 102458" data-attributes="member: 57"><p><strong><span style="color: rgb(0, 0, 0)"><span style="font-size: 22px">من قلب الحدث نأتي بكل جديد ..</span></span></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><span style="font-size: 22px">𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Mˢ</span></span></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><span style="font-size: 26px">لحظات هادئة تفرق بين الواقع والخيال كان الجو مشبع بغيوم من دخان المخدر ألذى جعل كل من فى المكان بين الحياة والموت بين الواقع والخيال وأصوات الاهات تتعالى من هنا وهناك وإذ بصوت باب يتحطم وارجل تهرول وصرخات نساء تعلو وصوت ذكورى يلقى تعليمات على الاشخاص الذين يداهمون المكان وقال بصوت جهورى مفيش واحدة تلبس هدومها لفوهم ب ملايات وقطع حديثه وهو ينظر لى بزهول وأنا الأخرى نظرت إليه بصدمة كبيرة وسقطت مغشية على</span></strong></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>مها فتاة ف الثامن عشر من عمرها تعيش فى حى شعبى من احياء القاهرة كانت تلفت انتظار الجميع بجماله الأخاذ وادبها الجم وتفوقها فى دراستها ولكن ماذا يفعل كل ذلك إمام الفقر والوضع الأقتصادى للبلاد كانت مها قد إنهت الثانوية العامة بمجموع يؤهلها لدخول كلية علمية مرموقة ولكن لن تستطيع رجاء الام الارملة ذات الثامن والثلاثون سنة والتى تعمل مدبرة منزل لدى السياسي البارز أكرم العجان وزوجته فريدة البطوطى سيدة المجتمعات الراقية وصاحبة أكبر احد النوادر الرياضية وعدة فروع من مراكز التجميل والجيم وكانت رجاء تتمنى إن ترى ابنتها مثل اولاد السيدة فريدة الذين كأنو يعتبرو رجاء أمهم الحقيقية فهى من ربتهم وسهرت على راحتهم وداوتهم فى مرضهم….</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>كانت مها جميلة رشيقة تعيش مع أمها الارملة الصغيرة رجاء ألتى كم تمناها رجال الحارة وكانت النسوية تحسدها على جمالها وقوامها الفتاك وكما يقول المثل اكفى القدرة على فمها تطلع البنت لأمها كانت مها كرجاء ممشوقة القوام جميلة ولكن جمالها يتوارى خلف ملابس عفى عليها الزمان ولكن ذلك لم يرحمها من نظرات النساء والبنات قبل الرجال حينما خط خراط البنات بيدية جسدها الأنثى الفتاك وثنايه وصدرها السنافر وشعرها البنى الطويل و مؤخرتها المتوسطة ألتى تأخذ الألباب</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>كانت مها تسير فى الشارع وتسمع من الكلام مايثير اى إمراءة ولكن ب النسبة لمها لم تكن تبالى بهم جميعا فهى تعيش مع فتى أحلامها احمد إبن الأكابر إبن الدبلوماسى أكرم العجان ولكن تعيش تلك القصة فى خيالها وكم تمنت فى يوم إنت تعيش بذلك القصر مع احمد ألذى طالما لعبت معه عندما كأنو صغارا وكان دوما ينظر لها خلسة وهى الأخرى عندما كبرت وقصرت ذهابها إلى القصر على زيارات متباعده أو عندما تطلب منها رجاء إن تساعدها فى اعداد لحفل أو ماشابه ذلك</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>فى أحد الايام كانت مها تساعد أمها لترتيب الفيلا الصغيرة الملحقة ب القصر وكانت تلك الفيلا معروفة للجميع إنها قلما يقطنها أحد ولذا تركت رجاء مهمة تنظيفها وترتيب ها لمها بعيدا عن سكان القصر</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>دخلت مها وكانت الفيلا مكرونة من طابقين ارضى وبه غرفة مكتب بها مكتبة كبيرة من أعظم الكتب فى كل المجالات وغرفة أخرى بها ألعاب فيديو جيم وبار صغير و الطابق العلوى به غرفة واحدة كبيرة بها من أفخم الاثاث وملحق به حمام به مغطس وجاكوزى كانت مها تعلم إن تلك الفيلا فى بعض الاوقات يقطنها احمد هو وأصدقاء بعيد عن أعين من ب القصر من إخوته وأمه وابيه</strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 26px">دخلت مها غرفة النوم فوجدت السرير غير مرتب وملابس ملقاة هنا وهناك فبدات بتلم الملابس ووقعت عينها على كيلوت بناتى وسنتيان وتعجبت من أين جاءو هل اقامت رندا أخت احمد بتلك الغرفة وجمعت مها الملابس ووضعتها فى سلة الغسيل ودخلت كى ترتب الحمام وتنظفه وهى تقوم بذلك إذ بها ترى ضلفة سحرية على الحائط لم تراها من قبل فاقتربت منها وإذ بها مثبت بها شاشة تكشف كل الغرفة بكاميرات غير مرئية للعين وبعض أسطوانات وجهاز لتشغيلها فنتابها الفضول وقررت إن ترى مافى تلك الاسطوانات وادخلت القرص وبدأ العرض فرات احمد حبيبها وهو يدخل الغرفة ومعه راندا أخته ألتى تصغره بعام واحد ويبادلان القبلات الحارة ويخلعان ملابسهما تمام وصوت همهمات تاتى منهم وهم يلقوم جسديهما على السرير ويلتقى الجسدان وانهارت مها ارضا غير مصدقه ما تراه عينيها واغمى</span></strong> <strong><span style="font-size: 26px">عليها</span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃, post: 102458, member: 57"] [B][COLOR=rgb(0, 0, 0)][SIZE=6]من قلب الحدث نأتي بكل جديد ..[/SIZE][/COLOR] [COLOR=rgb(243, 121, 52)][SIZE=6]𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Mˢ[/SIZE][/COLOR] [SIZE=7]لحظات هادئة تفرق بين الواقع والخيال كان الجو مشبع بغيوم من دخان المخدر ألذى جعل كل من فى المكان بين الحياة والموت بين الواقع والخيال وأصوات الاهات تتعالى من هنا وهناك وإذ بصوت باب يتحطم وارجل تهرول وصرخات نساء تعلو وصوت ذكورى يلقى تعليمات على الاشخاص الذين يداهمون المكان وقال بصوت جهورى مفيش واحدة تلبس هدومها لفوهم ب ملايات وقطع حديثه وهو ينظر لى بزهول وأنا الأخرى نظرت إليه بصدمة كبيرة وسقطت مغشية على[/SIZE][/B] [SIZE=7][B]مها فتاة ف الثامن عشر من عمرها تعيش فى حى شعبى من احياء القاهرة كانت تلفت انتظار الجميع بجماله الأخاذ وادبها الجم وتفوقها فى دراستها ولكن ماذا يفعل كل ذلك إمام الفقر والوضع الأقتصادى للبلاد كانت مها قد إنهت الثانوية العامة بمجموع يؤهلها لدخول كلية علمية مرموقة ولكن لن تستطيع رجاء الام الارملة ذات الثامن والثلاثون سنة والتى تعمل مدبرة منزل لدى السياسي البارز أكرم العجان وزوجته فريدة البطوطى سيدة المجتمعات الراقية وصاحبة أكبر احد النوادر الرياضية وعدة فروع من مراكز التجميل والجيم وكانت رجاء تتمنى إن ترى ابنتها مثل اولاد السيدة فريدة الذين كأنو يعتبرو رجاء أمهم الحقيقية فهى من ربتهم وسهرت على راحتهم وداوتهم فى مرضهم…. كانت مها جميلة رشيقة تعيش مع أمها الارملة الصغيرة رجاء ألتى كم تمناها رجال الحارة وكانت النسوية تحسدها على جمالها وقوامها الفتاك وكما يقول المثل اكفى القدرة على فمها تطلع البنت لأمها كانت مها كرجاء ممشوقة القوام جميلة ولكن جمالها يتوارى خلف ملابس عفى عليها الزمان ولكن ذلك لم يرحمها من نظرات النساء والبنات قبل الرجال حينما خط خراط البنات بيدية جسدها الأنثى الفتاك وثنايه وصدرها السنافر وشعرها البنى الطويل و مؤخرتها المتوسطة ألتى تأخذ الألباب كانت مها تسير فى الشارع وتسمع من الكلام مايثير اى إمراءة ولكن ب النسبة لمها لم تكن تبالى بهم جميعا فهى تعيش مع فتى أحلامها احمد إبن الأكابر إبن الدبلوماسى أكرم العجان ولكن تعيش تلك القصة فى خيالها وكم تمنت فى يوم إنت تعيش بذلك القصر مع احمد ألذى طالما لعبت معه عندما كأنو صغارا وكان دوما ينظر لها خلسة وهى الأخرى عندما كبرت وقصرت ذهابها إلى القصر على زيارات متباعده أو عندما تطلب منها رجاء إن تساعدها فى اعداد لحفل أو ماشابه ذلك فى أحد الايام كانت مها تساعد أمها لترتيب الفيلا الصغيرة الملحقة ب القصر وكانت تلك الفيلا معروفة للجميع إنها قلما يقطنها أحد ولذا تركت رجاء مهمة تنظيفها وترتيب ها لمها بعيدا عن سكان القصر دخلت مها وكانت الفيلا مكرونة من طابقين ارضى وبه غرفة مكتب بها مكتبة كبيرة من أعظم الكتب فى كل المجالات وغرفة أخرى بها ألعاب فيديو جيم وبار صغير و الطابق العلوى به غرفة واحدة كبيرة بها من أفخم الاثاث وملحق به حمام به مغطس وجاكوزى كانت مها تعلم إن تلك الفيلا فى بعض الاوقات يقطنها احمد هو وأصدقاء بعيد عن أعين من ب القصر من إخوته وأمه وابيه[/B][/SIZE] [B][SIZE=7]دخلت مها غرفة النوم فوجدت السرير غير مرتب وملابس ملقاة هنا وهناك فبدات بتلم الملابس ووقعت عينها على كيلوت بناتى وسنتيان وتعجبت من أين جاءو هل اقامت رندا أخت احمد بتلك الغرفة وجمعت مها الملابس ووضعتها فى سلة الغسيل ودخلت كى ترتب الحمام وتنظفه وهى تقوم بذلك إذ بها ترى ضلفة سحرية على الحائط لم تراها من قبل فاقتربت منها وإذ بها مثبت بها شاشة تكشف كل الغرفة بكاميرات غير مرئية للعين وبعض أسطوانات وجهاز لتشغيلها فنتابها الفضول وقررت إن ترى مافى تلك الاسطوانات وادخلت القرص وبدأ العرض فرات احمد حبيبها وهو يدخل الغرفة ومعه راندا أخته ألتى تصغره بعام واحد ويبادلان القبلات الحارة ويخلعان ملابسهما تمام وصوت همهمات تاتى منهم وهم يلقوم جسديهما على السرير ويلتقى الجسدان وانهارت مها ارضا غير مصدقه ما تراه عينيها واغمى[/SIZE][/B] [B][SIZE=7]عليها[/SIZE][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس سحاق
فتاة الحفلات
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل