• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

مكتملة واقعية فتاة الحفلات (1 مشاهد)

قيصر ميلفات

مغلق للتوبة
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
نجم ميلفات
ملك الصور
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
5,814
مستوى التفاعل
4,867
نقاط
1,350
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
من قلب الحدث نأتي بكل جديد ..

𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Mˢ


لحظات هادئة تفرق بين الواقع والخيال كان الجو مشبع بغيوم من دخان المخدر ألذى جعل كل من فى المكان بين الحياة والموت بين الواقع والخيال وأصوات الاهات تتعالى من هنا وهناك وإذ بصوت باب يتحطم وارجل تهرول وصرخات نساء تعلو وصوت ذكورى يلقى تعليمات على الاشخاص الذين يداهمون المكان وقال بصوت جهورى مفيش واحدة تلبس هدومها لفوهم ب ملايات وقطع حديثه وهو ينظر لى بزهول وأنا الأخرى نظرت إليه بصدمة كبيرة وسقطت مغشية على

مها فتاة ف الثامن عشر من عمرها تعيش فى حى شعبى من احياء القاهرة كانت تلفت انتظار الجميع بجماله الأخاذ وادبها الجم وتفوقها فى دراستها ولكن ماذا يفعل كل ذلك إمام الفقر والوضع الأقتصادى للبلاد كانت مها قد إنهت الثانوية العامة بمجموع يؤهلها لدخول كلية علمية مرموقة ولكن لن تستطيع رجاء الام الارملة ذات الثامن والثلاثون سنة والتى تعمل مدبرة منزل لدى السياسي البارز أكرم العجان وزوجته فريدة البطوطى سيدة المجتمعات الراقية وصاحبة أكبر احد النوادر الرياضية وعدة فروع من مراكز التجميل والجيم وكانت رجاء تتمنى إن ترى ابنتها مثل اولاد السيدة فريدة الذين كأنو يعتبرو رجاء أمهم الحقيقية فهى من ربتهم وسهرت على راحتهم وداوتهم فى مرضهم….
كانت مها جميلة رشيقة تعيش مع أمها الارملة الصغيرة رجاء ألتى كم تمناها رجال الحارة وكانت النسوية تحسدها على جمالها وقوامها الفتاك وكما يقول المثل اكفى القدرة على فمها تطلع البنت لأمها كانت مها كرجاء ممشوقة القوام جميلة ولكن جمالها يتوارى خلف ملابس عفى عليها الزمان ولكن ذلك لم يرحمها من نظرات النساء والبنات قبل الرجال حينما خط خراط البنات بيدية جسدها الأنثى الفتاك وثنايه وصدرها السنافر وشعرها البنى الطويل و مؤخرتها المتوسطة ألتى تأخذ الألباب
كانت مها تسير فى الشارع وتسمع من الكلام مايثير اى إمراءة ولكن ب النسبة لمها لم تكن تبالى بهم جميعا فهى تعيش مع فتى أحلامها احمد إبن الأكابر إبن الدبلوماسى أكرم العجان ولكن تعيش تلك القصة فى خيالها وكم تمنت فى يوم إنت تعيش بذلك القصر مع احمد ألذى طالما لعبت معه عندما كأنو صغارا وكان دوما ينظر لها خلسة وهى الأخرى عندما كبرت وقصرت ذهابها إلى القصر على زيارات متباعده أو عندما تطلب منها رجاء إن تساعدها فى اعداد لحفل أو ماشابه ذلك
فى أحد الايام كانت مها تساعد أمها لترتيب الفيلا الصغيرة الملحقة ب القصر وكانت تلك الفيلا معروفة للجميع إنها قلما يقطنها أحد ولذا تركت رجاء مهمة تنظيفها وترتيب ها لمها بعيدا عن سكان القصر
دخلت مها وكانت الفيلا مكرونة من طابقين ارضى وبه غرفة مكتب بها مكتبة كبيرة من أعظم الكتب فى كل المجالات وغرفة أخرى بها ألعاب فيديو جيم وبار صغير و الطابق العلوى به غرفة واحدة كبيرة بها من أفخم الاثاث وملحق به حمام به مغطس وجاكوزى كانت مها تعلم إن تلك الفيلا فى بعض الاوقات يقطنها احمد هو وأصدقاء بعيد عن أعين من ب القصر من إخوته وأمه وابيه

دخلت مها غرفة النوم فوجدت السرير غير مرتب وملابس ملقاة هنا وهناك فبدات بتلم الملابس ووقعت عينها على كيلوت بناتى وسنتيان وتعجبت من أين جاءو هل اقامت رندا أخت احمد بتلك الغرفة وجمعت مها الملابس ووضعتها فى سلة الغسيل ودخلت كى ترتب الحمام وتنظفه وهى تقوم بذلك إذ بها ترى ضلفة سحرية على الحائط لم تراها من قبل فاقتربت منها وإذ بها مثبت بها شاشة تكشف كل الغرفة بكاميرات غير مرئية للعين وبعض أسطوانات وجهاز لتشغيلها فنتابها الفضول وقررت إن ترى مافى تلك الاسطوانات وادخلت القرص وبدأ العرض فرات احمد حبيبها وهو يدخل الغرفة ومعه راندا أخته ألتى تصغره بعام واحد ويبادلان القبلات الحارة ويخلعان ملابسهما تمام وصوت همهمات تاتى منهم وهم يلقوم جسديهما على السرير ويلتقى الجسدان وانهارت مها ارضا غير مصدقه ما تراه عينيها واغمى عليها
 

اسكندراني انا

ميلفاوي جديد
عضو
إنضم
3 مارس 2024
المشاركات
4
مستوى التفاعل
1
نقاط
0
النوع
ذكر
الميول
عدم الإفصاح
فين التكملة
 

مولانا العاشق

مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
الأكثر نشر هذا الشهر
إنضم
16 ديسمبر 2023
المشاركات
19,969
مستوى التفاعل
6,249
نقاط
31,340
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
متابع
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل