𝙷𝚄𝙻𝙺 𝙼𝙸𝙻𝙵𝙰𝚃
HULK MILFAT THE LEGND OF KILLER
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
ناقد قصصي
ذكرياتي مع الجنس في اللواطة انا الان في منتصف العقد الخامس من عمري، واذ اتحدث عن تجربتي مع الجنس فهي عملية جد سهلة وبنفس الوقت فأنها صعبة خاصة في مجتمعنا الشرقي العربي الاسلامي ،
الا ان الكتابة دون ذكر الاسم الصريح تعطينا الحرية فيما نكتب . من ذكرياتي مع الجنس بشقيه ان اكون انا القطب الموجب في العملية الجنسية او ان اكون القطب السالب فيها فهما سيان لدي ، اذ ان الموضعين ان كنت في الاسفل او كنت في الاعلى فهما متعة لي وكل متعة لها خصوصيتها . قلت ان ذكرياتي عن الجنس عندما كنت في عمر صغير لا يتجاوز الخمس سنوان .
اذكر مرة – كما اذكر والصورة غائبة عني – كان الشاب ابن الجيران ولا اتذكر اسمه الان ولا ملامحه اذ كان جارنا في البيت القديم قد فعل شيئا لي لا اتذكره ، ولكن الذي اذكره انه نزع عني لباسي الداخلي وفعل شيئا في فتحة طيزي ، لا اعرف ان كان ادخل عيره(زبه) ام لا . والذكرى الاخرى في عمر السادسة او السابعة من العمر والتي هي غائبة بعض تفاصيلها عني كذلك، وبعد ان انتقلنا الى دارنا الجديدة في منطقة اخرى، ان جارنا وهو رجل مكتمل الرجولة يرتدي عقال ويشماغ قد ادخلني داره ولا اذكر تفاصيل كيف دخلت معه ،
واذكر من ملامح تلك الذكريات انه تنحني (جعلني اتخذ وضع البروك على ركبتي واتكأ على مرفقي ذراعيّ)على السرير الخشبي للنوم ونزع لباسي الداخلي ولا اذكر ان كان ادخل عيره في طيزي ام لا، الا ان ما اذكره ان لباسي قد اتسخ بمنيه وما مسح به طيزي وعيره من بساق من فمه فأضطررت الى خلع لباسي ورميه الى داخل بيتنا، اذ كان السياج الفاصل بين بيتنا وبيت جارنا عبارة عن عيدان قصبية يمكن ان يمر أي شيء منها ، ثم قمت بعد ذلك بغسله., اذا كانت هاتان التجربتان الجنسيتان معي قد حدثتا فعلا لي ام انهما ربما من تصوراتي او احلامي، فأن اول عير دخل في طيزي هو عير الشاب الكامل الرجولة والوسيم (م) اذ ان الحادث اذكره جيدا. كنت انا صبيا اسمر اللون ، فاتح السمرة ، وكانت خدودي مملوءة باللحم ، اما مؤخرتي (طيزي) فقد كانت كبيرة الحجم ، انها بارزة الى الخلف ، واعتقد ان من يراها – مهما كان سلوكه – يتمنى لو وصل اليها ، ان كان بعيره ان كان من اللواطيين او كان بيديه ان كان ليس منهم . كان هذا الشاب من معارفنا ، وفي يوم زفاف اخيه – وكانوا بسكنون في الصوب الثاني من المدينة – جاء لياخذني معه
وقد اوصوه اهلي ان يجلب معه دهن تزييت المكائن (كريز) اذ ان والده يعمل في ورشة تصليح وادامة القطارات في مدينتنا ، وبعد انتهاء حفل الزواج ليلا عدت معه الى البيت على دراجته الهوائية، كان هو يقود الدراجة وانا اجلس امامه على بدنها (الانبوب الحديدي) وحتما ان عيره اذا كان منتصبا وهو حري بالانتصاب سيلامس على الاقل موخرتي ، وكان الطريق غير معبد ، وفي منتصف المسافة غيّر من جهة طريقه ووصل بنا الى ارض جرداء بعيدة عن المساكن ، ثم اسقط الدراجة – اوهي التي مالت بنا لا ادري – فتكومنا على الارض في وضع جنسي مثالي ، حيث كنت انا نائم داخل حضنه مباشرة ، أي ان طيزي كان في حضنه قرب عيره الذي احسست به منتتصبا ،ولا اذكر كيف انه نزع لباسي الداخلي وكيف وضع (الكريز ) على عيره وداخل طيزي الا ان ما اذكره جيدا لحد الان هو صرختي العالية ( يمه انشك طيزي = أي : با اماه لقد تمزق طيزي) هذه الصرخة هي التي جعلتني اشك في ما اتذكره من ذكريات قبل هذه الحادثة ، فلو كان الشاب الاول او كان الرجل الثاني جاري قد ادخلا عيورهم (ازبابهم) داخل طيزي لصرخت اعلى من هذه الصرخة لانني كنت في عمر اصغر مما كنت في هذه الحادثة ، فأما ان تكون تلك الذكريات هي من تخيلاتي او ان تكون عبارة عن مداعبات عير الشاب والرجل لفتحة طيزي فقط . المهم كان عير (م) هو اول عير دخل في طيزي، واول عير احسست به كبيرا ، واول عير فتح امامي افاقا من النشوة لا تنكر . كان الصبي(ك) – وقتها – ابن جارنا صديق لي ، وكان يتقدمني بالدراسة صف واحد ، وكنا اصدقاء حميمين ،
ولا اذكر في أي سنة من عمري وانا في الدراسة الابتدائية تكلمنا انا وهو في قضايا الجنس ، الا انني اذكر ان والده كان من مربي الغنم والماعز في بيته ، واذكر انه قد اقنعني ان ننيك احدى الاغنام ،وفعل هو ذلك وفعلت انا ذلك ..... ثم بعدها اذكر انه سألني ان كنت اعرف العادة السرية ، فأجبت : كلا . عندها اخرج عيره الاسمر الجميل– كنا انا وهو في غرفة منفصلة من داره قريبا من حضيرة الغنم وكنا نقرأ سوية- واخذ يحرك عيره جيئة وذهابا حتى رأيت ان ملامح وجهه قد تغيرت ثم اخذ يرتعش ثم استكان عندها خرج السائل الابيض من عيره ، ثم قال لي هذه هي العادة السرية . سألته: كيف تعلمها. قال : انه سمع بعض الاصدقاء يتحدثون عنها. وقتها صدقت قوله ، ولكن بعد فترة من الزمن خمنت انه قد نيك من بعض معارفه، اذ عندما اخذنا نتبادل النيك كانت فتحة طيزه سالكة كما كانت فتحة طيزي . المهم ، انه طلب مني ان اخرج عيري ، اخرجت عيري واخذ يداعبه حتى وصلني الى النشوة الجنسية وقذفت ما كان مخبوء فيه من سائل كثيف ،عرفت فيما بعد انه المني وهو عنصر الاخصاب . بقيت انا وهو نعمل العادة السرية سوية انا احرك عيره وهو يحرك عيري، وفي يوم اقنعني ان اجلس في حضنه لان ذلك سيهيجني اكثر ، ففعلت وقد وضعت عيره المنتصب بين فلقتي طيزي دون ان يدخل، ثم اذكر انه في احدى المرات تجرأ واخذ يلاعب عيره حول فتحة طيزي بيد فيما اليد الثانية كانت تجلد عيري ونحن وقوف اذ كان يقف خلفي مباشرة وملتصق بي ،
وفي مرة اخرى تجرأ وطلب مني ان نتبادل النيك ، ولا اعرف كيف تجرأت وطلبت منه ان ابدأ انا اولا فقبل ، فقام هو وبرك على قدميه ،وتنح ، ثم قال لي ضع قليلا من البساق على عيرك وعلى طيزي ففعلت ، وبدون كلام دفعت بعيري الى داخل طيزه فمر دون عوائق واخذت اخرجه وادخله حتى وصلت بي النشوة الى ذروتها فقذفت داخل طيزه ثم انهمدت من التعب او من النشوة . بعدها فعلت كما فعل فاتخذت وضعا يشبه وضعه ، أي تنحت ، وقام هو بفعل ما فعلت فأحسست بالنشوة عندما كان يحرك عيره ذهابا وابابا ، حتى انني كنت اغمض عيني لفرط ما انا فيه من نشوة ولذة ، ولم اعرف به قد انتهى الا بعد ان احسست ان طيزي عبارة عن انبوب مفتوح خال من عيره مليء بسائله.. انا عندما اذكر (م) فأنني اذكره بأحترام وحب لانه استطاع ان يفتح طيزي ويجعله يستقبل عير (ك) الصديق الوحيد الذي تركته ينيكني ، على الرغم من انني كثيرا ما كنت احن الى (م) لكنني كنت اخجل ان اصارحة بذلك ، فضلا عن سكنه البعيد ثم افتراقه عنا ، الا انني ما زلت احن اليه والى عيره على الرغم من انني لم اشاهده لان الواقعة قد حدثت في الليل وقد اخذني هو فجأة وربما عنوة الا ان صدى صرختي عندما ادخل عيره في طيزي بمساعدة (الكريز) ما زالت ترن في اذني حتى وانا في هذا العمر، وكنت عندما اقنع صبيا في ان انيكه كنت احذر من ان يصرخ توجعا من عيري لان الصرخة والالم لا تعطينا الوقت الكافيان لنتذوق معنى النيك ومعنى الجنس. المهم بقينا انا وصديقي وحبيبي وعشيقي العزيز (ك) نتبادل النيك (بدلي) اما في بيته او في بيتي، او في حمام بيتهم او في حمام بيتنا ، وكثيرا ما ضمتنا جرباية (سرير) والدي ووالدتي انا و (ك ) سوية وقد جربنا كل الوضعيات فمرة كنت انا انام على ظهري وهو ينام فوقي بعد ان ارفع اقدامي ، ومرة كنت انام في حضنه فيدخل عيره في طيزي كما فعل بي (م) شاكرا ، ومرة كنت اتخذ وضع البروك ، وكان في ذلك الوقت لم نكن نعرف المص والا لفعلناه . ذكرت ان (ك) هو صديقي وحبيبي وعشيقي ، وهذه الاوصاف تنطبق عليه معي ، فقد علمني كيف التذ ، وعلمني كيف استقبل العير ، وعلمني كل الوضعيات وفوق ذلك كان معي كريما في مداعباته وهو الصبي الذي لا يتجاوز الثانية عشر من عمره ، كان فنانا في المداعبات ، وحقيقة انه كان فنان في الرسم والخط كما كنت انا ، وكان مغنيا منذ صغره اذ يمتلك صوتا عذبا ، كانت مداعباته لي قد افادتني جيدا عندما تزوجت فقد استذكرتها عند مداعبتي لزوجتي لاهيئها الى النيك ، كانت شفاهه تلحس جسدي كله وتمص شفاهي فيما يداه احدهما تداعب المناطق الحساسة لجسدي والاخرى تلعب في عيري فيما كان عيره يملأ طيزي ، وهو يتحرك داخله بنشوة لا توصف، كان يخصني بوقت جميل وحلو حتى انني كنت اتمنى ان نبقى دهرا بطوله هكذا ، الا ان الوقت قصير وخوف دخول احد اهلينا علينا ، كنا نضطر الى ان نكتفي بنيكته لي واستغنيت انا عن نيكه ، لان ما اصل من لذة عندما ينيكني كانت تكفيني الحاجة الى ان انيكه.
المهم ، بقيت على هذه الحالة اكثر من سبع سنوات ، حتى تمنيت في بعض الاوقات ان يتزوجني (ك) كيف؟ لا اعرف ،أي لا احب ان انفصل عنه ، فقد كان معي دائما في بيته او في بيتي ، وكلينا لنا غرفته الخاصة ، وكنت اقبل فورا طلبه ان ينيكني واهلي في الغرفة الثانية ، فأ قوم لاقفل باب الغرفة من الداخل واتصنع انني واياه نقرأ سوية بصوت عال ثم اقول له اقرأ بصوت واطيء لمدة نصف ساعة ، وخلال هذه النصف ساعة تبدأ رحلة اللذة والنشوة معي، فكان هو يقلبني على اكثر من وضع وفي بعض الاحيان يدخل عيره في طيزي ويطلب مني ان الف ساقي على ظهره ويرفعني وانا لافا ذراعي على رقبته فيما كانت شفتاي وشفتيه متلاصقتان ويقومون بدورهما، اما اهلي فهم يظنون اننا نقرأ بصمت ولا يعرفون ان ابنهم في حضن عشيقه، وانهما – ابنهم وعشيقه – في عالم اخر غير عالمهم .عالم النشوة واللذة الجنسية. مرة وكنت انا وحيد في بيتي ، طرق الباب ، وعندما فتحته كان (ك) وابن جار لنا في الشارع الثاني اصغر منا (مص) ، دخلا ، ثم طلب منه ان ينام وطلب مني ان انيكه بعد ان رطب هو ببساقه طيز (مص) وقمت بنيكه ، ولاول مرة اعرف ان (مص) منيوك ، المهم ان حبه لي جعله يجلب لي من انيكه. مرة عندما كنت طالبا في المتوسطة وفي فترة زعلت بها عن عشيقي (ك) خرجنا انا وصديقي (ش) لنقرأ سوية في احد البساتين غرب المدينة ، واثناء القراءة لا اعرف كيف اخذنا الحديث عن العادة السرية وعن اللذة والنشوة الجنسيتين وعن النيك ، ثم قبلنا ان نتبادل النيك ، فقلت له انا الاول وقال لي هو الذي يبدأ وعندما اجرينا قرعة ظهرت انه الذي يبدأ ، فنمت انا بين نخلتين على ارض معشوشبة وبدأ هو ينيكني ، والحقيقة اقول انه لا يضاهي (ك) بنيكه كانت نيكته ابرد من الثلج فيما كانت نيكة (ك) احر من الحرارة ، وعندما انتهي نام هو لانيكه ، وعندما هممت القبام بذلك سمعنا صوت الفلاح يصيح علينا اذ رانا في هذا الوضع وكان هو متسلقا النخلة فهربنا . في فترة الزعل هذه اقنعت اخ عشيقي الذي يصغره ان نذهب سوية لنقرأ في عربات القطار ،اذ كانت المحطة في مكان بعيد عن السكن وهي خالية في النهار ، واقنعته ان نتبادل النيك فقبل ، فتنح لي وقوفا في مرافق احدى العربات فوضعت بعض البساق على فتحة طيزة وبللت عيري وبدأت بتحريكه على فتحة الطيز ، وعندما دفعت به داخل الطيز سمعته يصرخ (ابو العيوره شقيت طيزي ) وانفلت مني وهرب.
المهم عدنا انا وعشيقي مرة ثانية ، وكان هو الشاب الوحيد الذي كنت اقضي وقتي معه ، هو ولا غيره ، وكان نيكه الوحيد الذي استلذ به ، وبقينا سنوات ،
حتى اصبح عمري سبعة عشرسنة وفي يوم ما وكنت عائد ظهر يوم حار جدا وانا تعب وكان بيتنا خالي من ابي وامي التقيت ب(ك) قرب البيت فطلبت منه ان يدخل معي فدخل ، وجلسنا بعض الوقت ثم اقترب مني واخذ يداعبني فأستجبت لمداعباته ثم بطحني على الارض وطلب مني ان انزع بنطالي ولباسي ففعلت وهل كان بأمكاني ان ارفض طلبا لعشيقى الوحيد ورفع هو دشداشته (ثوبه) وخلع لباسه فظهر حبيب طيزي فأحسست ان النشوة قادمه وان عيره هو دائي ودوائي في الوقت نفسه .: كان عيره لا بالكبير قيؤلم ولا بالصغير فلا يملأ الطيز ويفشل أي عملية نيك ، وكان طيزي مقدرا له لا اوسع ولا اضيق كان له بالضبط ، واذا كان عير (م) الذي تركني اصرخ (انشق طيزي) قد دخل في طيزي دون ان اراه او اعرف حجمه ، فقد دخل مرة واحدة فقط الا ان طيزي تعود على عير (ك) وحتى عير (ش)دخل لمرة واحدة وهواصغر سنا من (ك) بسنه واحد ولا اعتقد ان طيزي قبل بعير (ش) ولو كان له لسان لرفض ان يدخل فيه غير عير (ك). المهم فقد كان (ك) في تلك الظهيرة فارسي الذي لا ابدله بالف فارس وكنت امني النفس بالاماني الحلوة والعذبة التي سأجنيها من هذه النيكة الا ان الواقع خيب املي . قلت ان الجو حار وقت الظهيرة وكنت قد وصلت الى داري تعب ، وكنت وقتها مريض بفقر الدم ، المهم رطب لي فتحة طيزي وفركها ليزيد من الشهوة فهو كما قلت فنان ، ثم رطب عيره ،كان عيره سلوتي ، واخذه بيده يحركه على فتحة طيزي ، وانا اتحرق شوقا الى ادخاله لكنني اعرف فنون عشيقي (ك) فلم انبس ببنت شفة واغمضت عيني وتهت في عالم اخر فأحسست بعيره الذي هو امنيتي ومرادي من الدنيا في ذلك الوقت ينساب كما ينساب البلم شاقا طرقه وسط ماء النهر وكما تنساب السمكة من يد صيادها ، والنشوة ملأت كل كياني ، فيما راح الدم يفور في عروقي وعير عشيقي يدخل ويخرج في طيزي الذي كان يحتويه بكل حب وحنان وشوق وكان جسد عشيقي احس به وانا مغمض العينين يلاصق جسدي وشفاهه تمتص شفاهي واللذة المحمومة مستعرة في جنباتي ، كان عيره وقتها احسست به طوق نجاة لي من العالم الخارجي هو الوحيد الذي يريحني ويملأني لذة ...و ...و... لم افق الا على صوت عشيقي وهو يصرخ باسمي ان انهض ، فيما الماء البارد ملأ وجهي وضربات كف حبيبي على وجهي لتعيد لي وعي كانت حانية ، اما انا فأسترجعت وعي دون ان افهم شيئا ، كنت في عالم اخر ، قال لي :ماذا حدث ، خلتك قد مت ؟. وبصوت واهن اجبته: انا اسف لقد ضيعت عليك وعلي نيكة لم تنيكني بها ... كنت تعبا وربما حصل هذا بسبب فقر الدم الذي اعاني منه. هذه اخر نيكة ناكني بها عشيقي ، ربما خاف العودة لي ان اموت تحت حركات عيره ، الا انها من افضل واحلى واجمل والذ نيكة لو لا هذه الاغماءة التي اصابتني اثناءها. بعد اشهر انتقلت الى مدينة اخرى لاكمل دراستي والتقي بعشيقي (ك) بين الفينة والاخرى وقد نسينا كلينا ما كنا نفعله ، اما انا فقد تحولت من سالب الى موجب ابحث من يطفيء شهوتي للطيز ، فحاولت مع ***** محلتنا الذين بعمر الخامسة او السادسة الا انهم كانوا يبكون فأتركهم بعد ان اداعب بعيري طيزاتهم ، وبقيت مع تخيلاتي خاصة ذكريات (ك) و(م) ثم تزوجت وكنت عندما اصعد على جسد زوجتي اتخيل انني انا بدلا من زوجتي فيما عشيقي السابق (ك) بدلا عني . مرة كنت اراجع احدى الدوائر التي تعني ببناء المساكن ، وعندما خرجت منها وحاولت الصعود في سيارتي جاءني شاب في السابعة عشر من عمره واخبرني اذا كنت احتاج الى عامل فقلت له أي عمل تعرف فقال كل شيء فقلت له كل شيء فضحك ، فطلبت منه ان يركب معي في السيارة وفي الطريق عرفت انه يبحث عمن ينيكه فاخذته الى بيتي الخالي وهناك طلبت منه ان يستحم وعندما راى عيري قال لي لا استطيع ان تنيكني واقفا لننام ففعلت ما اراد وتكررت العملية عدة مرات . وعندما وصلت الى سن ما بعد الاربعين افتتحت محلا لي لابيع فيه بعض الحاجيات وكنت اغري فيه بعض الصبية .
مرة كنت جالس في المحل دخل صبي علي واخذ يكلمني بكلام احسست به انه صيد ثمين فدعوته ان يجلس على الكرسي بالقرب مني وسألته ما عمله فرد علي مباشرة انه يبحث عن فروخ – جمع فرخ - (أي يبحث عن صبيان ينيكهم او ينيكوه) فقلت له اتري احدا ينيكك او تنيكه ، فقال اريد من ينيكني ، فقلت ادخل في الخلاسة وهي غرفة صغيرة ملحقة بالمحل فدخل فنكته. تردد علي اكثر من مرة ثم انقطع عني وبعد سنوات التقيته في مكان اعمل فيه فعرفني وعرفته وحاول مداعبة عيري وقال ان طيزه الان يتحمل عيري كله وان فلان ناكني ، وكان فلان زميلي في العمل وكلينا في وظائف مرموقة عندها طردته لانه ذكر من ناكه ولو نكته انا لذكرني لاخرين وهذا ما لا اقبله بعد ان صار لي ابناء واحفاد ووصلت الى وظيفة ومكانة اجتماعية مرموقة . اعود الى ما قلته في السطر الاول ها انا في منتصف العقد الخامس وانا مصاب بالشلل النصفي قعيد البيت لكنني ارغب بعير وخاصة عير (ك) الذي لم اره منذ اكثر من خمسة عشر عاما او عير (م) الذي لم اره من تلك الساعة التي صرخت فيها (انشق طيزي) لهذا تراني اقف بعض الاحيان مع ابن جارنا الشاب ذو الثانة والعشري الوسبم والابيض البشرة والجميل كفتاة وانا اتشوق ان يكون فارسي ولا اعرف كيف اكلمه واطلب منه ان ينيكني ، واذا طلبت منه هل يوافق ان ينيك رجل في الخمسين ونصف جسمه شبه مشلول بسبب الجلطة الدموية، ومن اين لي الجرأة في ان اكلم صديق ابنائي وقد اصبح لي احفاد . لا املك حيلة الا ان اتخيل صورته وهو يدخل عيره في طيزي كل ليلة اضع رأسي على الوسادة او في الحمام عندما اداعب عيري بالعادة السرية مع اغماض العين وتخيل جاري الشاب يدخل عيره في طيزي ويخرجه ويدله ويحرجة حتى يسقط من عيري المني
الا ان الكتابة دون ذكر الاسم الصريح تعطينا الحرية فيما نكتب . من ذكرياتي مع الجنس بشقيه ان اكون انا القطب الموجب في العملية الجنسية او ان اكون القطب السالب فيها فهما سيان لدي ، اذ ان الموضعين ان كنت في الاسفل او كنت في الاعلى فهما متعة لي وكل متعة لها خصوصيتها . قلت ان ذكرياتي عن الجنس عندما كنت في عمر صغير لا يتجاوز الخمس سنوان .
اذكر مرة – كما اذكر والصورة غائبة عني – كان الشاب ابن الجيران ولا اتذكر اسمه الان ولا ملامحه اذ كان جارنا في البيت القديم قد فعل شيئا لي لا اتذكره ، ولكن الذي اذكره انه نزع عني لباسي الداخلي وفعل شيئا في فتحة طيزي ، لا اعرف ان كان ادخل عيره(زبه) ام لا . والذكرى الاخرى في عمر السادسة او السابعة من العمر والتي هي غائبة بعض تفاصيلها عني كذلك، وبعد ان انتقلنا الى دارنا الجديدة في منطقة اخرى، ان جارنا وهو رجل مكتمل الرجولة يرتدي عقال ويشماغ قد ادخلني داره ولا اذكر تفاصيل كيف دخلت معه ،
واذكر من ملامح تلك الذكريات انه تنحني (جعلني اتخذ وضع البروك على ركبتي واتكأ على مرفقي ذراعيّ)على السرير الخشبي للنوم ونزع لباسي الداخلي ولا اذكر ان كان ادخل عيره في طيزي ام لا، الا ان ما اذكره ان لباسي قد اتسخ بمنيه وما مسح به طيزي وعيره من بساق من فمه فأضطررت الى خلع لباسي ورميه الى داخل بيتنا، اذ كان السياج الفاصل بين بيتنا وبيت جارنا عبارة عن عيدان قصبية يمكن ان يمر أي شيء منها ، ثم قمت بعد ذلك بغسله., اذا كانت هاتان التجربتان الجنسيتان معي قد حدثتا فعلا لي ام انهما ربما من تصوراتي او احلامي، فأن اول عير دخل في طيزي هو عير الشاب الكامل الرجولة والوسيم (م) اذ ان الحادث اذكره جيدا. كنت انا صبيا اسمر اللون ، فاتح السمرة ، وكانت خدودي مملوءة باللحم ، اما مؤخرتي (طيزي) فقد كانت كبيرة الحجم ، انها بارزة الى الخلف ، واعتقد ان من يراها – مهما كان سلوكه – يتمنى لو وصل اليها ، ان كان بعيره ان كان من اللواطيين او كان بيديه ان كان ليس منهم . كان هذا الشاب من معارفنا ، وفي يوم زفاف اخيه – وكانوا بسكنون في الصوب الثاني من المدينة – جاء لياخذني معه
وقد اوصوه اهلي ان يجلب معه دهن تزييت المكائن (كريز) اذ ان والده يعمل في ورشة تصليح وادامة القطارات في مدينتنا ، وبعد انتهاء حفل الزواج ليلا عدت معه الى البيت على دراجته الهوائية، كان هو يقود الدراجة وانا اجلس امامه على بدنها (الانبوب الحديدي) وحتما ان عيره اذا كان منتصبا وهو حري بالانتصاب سيلامس على الاقل موخرتي ، وكان الطريق غير معبد ، وفي منتصف المسافة غيّر من جهة طريقه ووصل بنا الى ارض جرداء بعيدة عن المساكن ، ثم اسقط الدراجة – اوهي التي مالت بنا لا ادري – فتكومنا على الارض في وضع جنسي مثالي ، حيث كنت انا نائم داخل حضنه مباشرة ، أي ان طيزي كان في حضنه قرب عيره الذي احسست به منتتصبا ،ولا اذكر كيف انه نزع لباسي الداخلي وكيف وضع (الكريز ) على عيره وداخل طيزي الا ان ما اذكره جيدا لحد الان هو صرختي العالية ( يمه انشك طيزي = أي : با اماه لقد تمزق طيزي) هذه الصرخة هي التي جعلتني اشك في ما اتذكره من ذكريات قبل هذه الحادثة ، فلو كان الشاب الاول او كان الرجل الثاني جاري قد ادخلا عيورهم (ازبابهم) داخل طيزي لصرخت اعلى من هذه الصرخة لانني كنت في عمر اصغر مما كنت في هذه الحادثة ، فأما ان تكون تلك الذكريات هي من تخيلاتي او ان تكون عبارة عن مداعبات عير الشاب والرجل لفتحة طيزي فقط . المهم كان عير (م) هو اول عير دخل في طيزي، واول عير احسست به كبيرا ، واول عير فتح امامي افاقا من النشوة لا تنكر . كان الصبي(ك) – وقتها – ابن جارنا صديق لي ، وكان يتقدمني بالدراسة صف واحد ، وكنا اصدقاء حميمين ،
ولا اذكر في أي سنة من عمري وانا في الدراسة الابتدائية تكلمنا انا وهو في قضايا الجنس ، الا انني اذكر ان والده كان من مربي الغنم والماعز في بيته ، واذكر انه قد اقنعني ان ننيك احدى الاغنام ،وفعل هو ذلك وفعلت انا ذلك ..... ثم بعدها اذكر انه سألني ان كنت اعرف العادة السرية ، فأجبت : كلا . عندها اخرج عيره الاسمر الجميل– كنا انا وهو في غرفة منفصلة من داره قريبا من حضيرة الغنم وكنا نقرأ سوية- واخذ يحرك عيره جيئة وذهابا حتى رأيت ان ملامح وجهه قد تغيرت ثم اخذ يرتعش ثم استكان عندها خرج السائل الابيض من عيره ، ثم قال لي هذه هي العادة السرية . سألته: كيف تعلمها. قال : انه سمع بعض الاصدقاء يتحدثون عنها. وقتها صدقت قوله ، ولكن بعد فترة من الزمن خمنت انه قد نيك من بعض معارفه، اذ عندما اخذنا نتبادل النيك كانت فتحة طيزه سالكة كما كانت فتحة طيزي . المهم ، انه طلب مني ان اخرج عيري ، اخرجت عيري واخذ يداعبه حتى وصلني الى النشوة الجنسية وقذفت ما كان مخبوء فيه من سائل كثيف ،عرفت فيما بعد انه المني وهو عنصر الاخصاب . بقيت انا وهو نعمل العادة السرية سوية انا احرك عيره وهو يحرك عيري، وفي يوم اقنعني ان اجلس في حضنه لان ذلك سيهيجني اكثر ، ففعلت وقد وضعت عيره المنتصب بين فلقتي طيزي دون ان يدخل، ثم اذكر انه في احدى المرات تجرأ واخذ يلاعب عيره حول فتحة طيزي بيد فيما اليد الثانية كانت تجلد عيري ونحن وقوف اذ كان يقف خلفي مباشرة وملتصق بي ،
وفي مرة اخرى تجرأ وطلب مني ان نتبادل النيك ، ولا اعرف كيف تجرأت وطلبت منه ان ابدأ انا اولا فقبل ، فقام هو وبرك على قدميه ،وتنح ، ثم قال لي ضع قليلا من البساق على عيرك وعلى طيزي ففعلت ، وبدون كلام دفعت بعيري الى داخل طيزه فمر دون عوائق واخذت اخرجه وادخله حتى وصلت بي النشوة الى ذروتها فقذفت داخل طيزه ثم انهمدت من التعب او من النشوة . بعدها فعلت كما فعل فاتخذت وضعا يشبه وضعه ، أي تنحت ، وقام هو بفعل ما فعلت فأحسست بالنشوة عندما كان يحرك عيره ذهابا وابابا ، حتى انني كنت اغمض عيني لفرط ما انا فيه من نشوة ولذة ، ولم اعرف به قد انتهى الا بعد ان احسست ان طيزي عبارة عن انبوب مفتوح خال من عيره مليء بسائله.. انا عندما اذكر (م) فأنني اذكره بأحترام وحب لانه استطاع ان يفتح طيزي ويجعله يستقبل عير (ك) الصديق الوحيد الذي تركته ينيكني ، على الرغم من انني كثيرا ما كنت احن الى (م) لكنني كنت اخجل ان اصارحة بذلك ، فضلا عن سكنه البعيد ثم افتراقه عنا ، الا انني ما زلت احن اليه والى عيره على الرغم من انني لم اشاهده لان الواقعة قد حدثت في الليل وقد اخذني هو فجأة وربما عنوة الا ان صدى صرختي عندما ادخل عيره في طيزي بمساعدة (الكريز) ما زالت ترن في اذني حتى وانا في هذا العمر، وكنت عندما اقنع صبيا في ان انيكه كنت احذر من ان يصرخ توجعا من عيري لان الصرخة والالم لا تعطينا الوقت الكافيان لنتذوق معنى النيك ومعنى الجنس. المهم بقينا انا وصديقي وحبيبي وعشيقي العزيز (ك) نتبادل النيك (بدلي) اما في بيته او في بيتي، او في حمام بيتهم او في حمام بيتنا ، وكثيرا ما ضمتنا جرباية (سرير) والدي ووالدتي انا و (ك ) سوية وقد جربنا كل الوضعيات فمرة كنت انا انام على ظهري وهو ينام فوقي بعد ان ارفع اقدامي ، ومرة كنت انام في حضنه فيدخل عيره في طيزي كما فعل بي (م) شاكرا ، ومرة كنت اتخذ وضع البروك ، وكان في ذلك الوقت لم نكن نعرف المص والا لفعلناه . ذكرت ان (ك) هو صديقي وحبيبي وعشيقي ، وهذه الاوصاف تنطبق عليه معي ، فقد علمني كيف التذ ، وعلمني كيف استقبل العير ، وعلمني كل الوضعيات وفوق ذلك كان معي كريما في مداعباته وهو الصبي الذي لا يتجاوز الثانية عشر من عمره ، كان فنانا في المداعبات ، وحقيقة انه كان فنان في الرسم والخط كما كنت انا ، وكان مغنيا منذ صغره اذ يمتلك صوتا عذبا ، كانت مداعباته لي قد افادتني جيدا عندما تزوجت فقد استذكرتها عند مداعبتي لزوجتي لاهيئها الى النيك ، كانت شفاهه تلحس جسدي كله وتمص شفاهي فيما يداه احدهما تداعب المناطق الحساسة لجسدي والاخرى تلعب في عيري فيما كان عيره يملأ طيزي ، وهو يتحرك داخله بنشوة لا توصف، كان يخصني بوقت جميل وحلو حتى انني كنت اتمنى ان نبقى دهرا بطوله هكذا ، الا ان الوقت قصير وخوف دخول احد اهلينا علينا ، كنا نضطر الى ان نكتفي بنيكته لي واستغنيت انا عن نيكه ، لان ما اصل من لذة عندما ينيكني كانت تكفيني الحاجة الى ان انيكه.
المهم ، بقيت على هذه الحالة اكثر من سبع سنوات ، حتى تمنيت في بعض الاوقات ان يتزوجني (ك) كيف؟ لا اعرف ،أي لا احب ان انفصل عنه ، فقد كان معي دائما في بيته او في بيتي ، وكلينا لنا غرفته الخاصة ، وكنت اقبل فورا طلبه ان ينيكني واهلي في الغرفة الثانية ، فأ قوم لاقفل باب الغرفة من الداخل واتصنع انني واياه نقرأ سوية بصوت عال ثم اقول له اقرأ بصوت واطيء لمدة نصف ساعة ، وخلال هذه النصف ساعة تبدأ رحلة اللذة والنشوة معي، فكان هو يقلبني على اكثر من وضع وفي بعض الاحيان يدخل عيره في طيزي ويطلب مني ان الف ساقي على ظهره ويرفعني وانا لافا ذراعي على رقبته فيما كانت شفتاي وشفتيه متلاصقتان ويقومون بدورهما، اما اهلي فهم يظنون اننا نقرأ بصمت ولا يعرفون ان ابنهم في حضن عشيقه، وانهما – ابنهم وعشيقه – في عالم اخر غير عالمهم .عالم النشوة واللذة الجنسية. مرة وكنت انا وحيد في بيتي ، طرق الباب ، وعندما فتحته كان (ك) وابن جار لنا في الشارع الثاني اصغر منا (مص) ، دخلا ، ثم طلب منه ان ينام وطلب مني ان انيكه بعد ان رطب هو ببساقه طيز (مص) وقمت بنيكه ، ولاول مرة اعرف ان (مص) منيوك ، المهم ان حبه لي جعله يجلب لي من انيكه. مرة عندما كنت طالبا في المتوسطة وفي فترة زعلت بها عن عشيقي (ك) خرجنا انا وصديقي (ش) لنقرأ سوية في احد البساتين غرب المدينة ، واثناء القراءة لا اعرف كيف اخذنا الحديث عن العادة السرية وعن اللذة والنشوة الجنسيتين وعن النيك ، ثم قبلنا ان نتبادل النيك ، فقلت له انا الاول وقال لي هو الذي يبدأ وعندما اجرينا قرعة ظهرت انه الذي يبدأ ، فنمت انا بين نخلتين على ارض معشوشبة وبدأ هو ينيكني ، والحقيقة اقول انه لا يضاهي (ك) بنيكه كانت نيكته ابرد من الثلج فيما كانت نيكة (ك) احر من الحرارة ، وعندما انتهي نام هو لانيكه ، وعندما هممت القبام بذلك سمعنا صوت الفلاح يصيح علينا اذ رانا في هذا الوضع وكان هو متسلقا النخلة فهربنا . في فترة الزعل هذه اقنعت اخ عشيقي الذي يصغره ان نذهب سوية لنقرأ في عربات القطار ،اذ كانت المحطة في مكان بعيد عن السكن وهي خالية في النهار ، واقنعته ان نتبادل النيك فقبل ، فتنح لي وقوفا في مرافق احدى العربات فوضعت بعض البساق على فتحة طيزة وبللت عيري وبدأت بتحريكه على فتحة الطيز ، وعندما دفعت به داخل الطيز سمعته يصرخ (ابو العيوره شقيت طيزي ) وانفلت مني وهرب.
المهم عدنا انا وعشيقي مرة ثانية ، وكان هو الشاب الوحيد الذي كنت اقضي وقتي معه ، هو ولا غيره ، وكان نيكه الوحيد الذي استلذ به ، وبقينا سنوات ،
حتى اصبح عمري سبعة عشرسنة وفي يوم ما وكنت عائد ظهر يوم حار جدا وانا تعب وكان بيتنا خالي من ابي وامي التقيت ب(ك) قرب البيت فطلبت منه ان يدخل معي فدخل ، وجلسنا بعض الوقت ثم اقترب مني واخذ يداعبني فأستجبت لمداعباته ثم بطحني على الارض وطلب مني ان انزع بنطالي ولباسي ففعلت وهل كان بأمكاني ان ارفض طلبا لعشيقى الوحيد ورفع هو دشداشته (ثوبه) وخلع لباسه فظهر حبيب طيزي فأحسست ان النشوة قادمه وان عيره هو دائي ودوائي في الوقت نفسه .: كان عيره لا بالكبير قيؤلم ولا بالصغير فلا يملأ الطيز ويفشل أي عملية نيك ، وكان طيزي مقدرا له لا اوسع ولا اضيق كان له بالضبط ، واذا كان عير (م) الذي تركني اصرخ (انشق طيزي) قد دخل في طيزي دون ان اراه او اعرف حجمه ، فقد دخل مرة واحدة فقط الا ان طيزي تعود على عير (ك) وحتى عير (ش)دخل لمرة واحدة وهواصغر سنا من (ك) بسنه واحد ولا اعتقد ان طيزي قبل بعير (ش) ولو كان له لسان لرفض ان يدخل فيه غير عير (ك). المهم فقد كان (ك) في تلك الظهيرة فارسي الذي لا ابدله بالف فارس وكنت امني النفس بالاماني الحلوة والعذبة التي سأجنيها من هذه النيكة الا ان الواقع خيب املي . قلت ان الجو حار وقت الظهيرة وكنت قد وصلت الى داري تعب ، وكنت وقتها مريض بفقر الدم ، المهم رطب لي فتحة طيزي وفركها ليزيد من الشهوة فهو كما قلت فنان ، ثم رطب عيره ،كان عيره سلوتي ، واخذه بيده يحركه على فتحة طيزي ، وانا اتحرق شوقا الى ادخاله لكنني اعرف فنون عشيقي (ك) فلم انبس ببنت شفة واغمضت عيني وتهت في عالم اخر فأحسست بعيره الذي هو امنيتي ومرادي من الدنيا في ذلك الوقت ينساب كما ينساب البلم شاقا طرقه وسط ماء النهر وكما تنساب السمكة من يد صيادها ، والنشوة ملأت كل كياني ، فيما راح الدم يفور في عروقي وعير عشيقي يدخل ويخرج في طيزي الذي كان يحتويه بكل حب وحنان وشوق وكان جسد عشيقي احس به وانا مغمض العينين يلاصق جسدي وشفاهه تمتص شفاهي واللذة المحمومة مستعرة في جنباتي ، كان عيره وقتها احسست به طوق نجاة لي من العالم الخارجي هو الوحيد الذي يريحني ويملأني لذة ...و ...و... لم افق الا على صوت عشيقي وهو يصرخ باسمي ان انهض ، فيما الماء البارد ملأ وجهي وضربات كف حبيبي على وجهي لتعيد لي وعي كانت حانية ، اما انا فأسترجعت وعي دون ان افهم شيئا ، كنت في عالم اخر ، قال لي :ماذا حدث ، خلتك قد مت ؟. وبصوت واهن اجبته: انا اسف لقد ضيعت عليك وعلي نيكة لم تنيكني بها ... كنت تعبا وربما حصل هذا بسبب فقر الدم الذي اعاني منه. هذه اخر نيكة ناكني بها عشيقي ، ربما خاف العودة لي ان اموت تحت حركات عيره ، الا انها من افضل واحلى واجمل والذ نيكة لو لا هذه الاغماءة التي اصابتني اثناءها. بعد اشهر انتقلت الى مدينة اخرى لاكمل دراستي والتقي بعشيقي (ك) بين الفينة والاخرى وقد نسينا كلينا ما كنا نفعله ، اما انا فقد تحولت من سالب الى موجب ابحث من يطفيء شهوتي للطيز ، فحاولت مع ***** محلتنا الذين بعمر الخامسة او السادسة الا انهم كانوا يبكون فأتركهم بعد ان اداعب بعيري طيزاتهم ، وبقيت مع تخيلاتي خاصة ذكريات (ك) و(م) ثم تزوجت وكنت عندما اصعد على جسد زوجتي اتخيل انني انا بدلا من زوجتي فيما عشيقي السابق (ك) بدلا عني . مرة كنت اراجع احدى الدوائر التي تعني ببناء المساكن ، وعندما خرجت منها وحاولت الصعود في سيارتي جاءني شاب في السابعة عشر من عمره واخبرني اذا كنت احتاج الى عامل فقلت له أي عمل تعرف فقال كل شيء فقلت له كل شيء فضحك ، فطلبت منه ان يركب معي في السيارة وفي الطريق عرفت انه يبحث عمن ينيكه فاخذته الى بيتي الخالي وهناك طلبت منه ان يستحم وعندما راى عيري قال لي لا استطيع ان تنيكني واقفا لننام ففعلت ما اراد وتكررت العملية عدة مرات . وعندما وصلت الى سن ما بعد الاربعين افتتحت محلا لي لابيع فيه بعض الحاجيات وكنت اغري فيه بعض الصبية .
مرة كنت جالس في المحل دخل صبي علي واخذ يكلمني بكلام احسست به انه صيد ثمين فدعوته ان يجلس على الكرسي بالقرب مني وسألته ما عمله فرد علي مباشرة انه يبحث عن فروخ – جمع فرخ - (أي يبحث عن صبيان ينيكهم او ينيكوه) فقلت له اتري احدا ينيكك او تنيكه ، فقال اريد من ينيكني ، فقلت ادخل في الخلاسة وهي غرفة صغيرة ملحقة بالمحل فدخل فنكته. تردد علي اكثر من مرة ثم انقطع عني وبعد سنوات التقيته في مكان اعمل فيه فعرفني وعرفته وحاول مداعبة عيري وقال ان طيزه الان يتحمل عيري كله وان فلان ناكني ، وكان فلان زميلي في العمل وكلينا في وظائف مرموقة عندها طردته لانه ذكر من ناكه ولو نكته انا لذكرني لاخرين وهذا ما لا اقبله بعد ان صار لي ابناء واحفاد ووصلت الى وظيفة ومكانة اجتماعية مرموقة . اعود الى ما قلته في السطر الاول ها انا في منتصف العقد الخامس وانا مصاب بالشلل النصفي قعيد البيت لكنني ارغب بعير وخاصة عير (ك) الذي لم اره منذ اكثر من خمسة عشر عاما او عير (م) الذي لم اره من تلك الساعة التي صرخت فيها (انشق طيزي) لهذا تراني اقف بعض الاحيان مع ابن جارنا الشاب ذو الثانة والعشري الوسبم والابيض البشرة والجميل كفتاة وانا اتشوق ان يكون فارسي ولا اعرف كيف اكلمه واطلب منه ان ينيكني ، واذا طلبت منه هل يوافق ان ينيك رجل في الخمسين ونصف جسمه شبه مشلول بسبب الجلطة الدموية، ومن اين لي الجرأة في ان اكلم صديق ابنائي وقد اصبح لي احفاد . لا املك حيلة الا ان اتخيل صورته وهو يدخل عيره في طيزي كل ليلة اضع رأسي على الوسادة او في الحمام عندما اداعب عيري بالعادة السرية مع اغماض العين وتخيل جاري الشاب يدخل عيره في طيزي ويخرجه ويدله ويحرجة حتى يسقط من عيري المني