صباح النور
انهارده هكتبلكوا اول قصه ليا ف المنتدي
اسمي نادر 26 سنه مامااسمها مها 48 سنه وبابا فواد 53 سنه
وعمي شوقي 41سنه
عشان مطولش عليكوا في المقدمه بابا مسافر وبيرجع كل سنتين
واحنا ساكنين في عماره نصها بتاعنا والنص التاني بتاع عمي
احنا ساكنين بالدور التاني وعمي بالدور الرابع وبيشتغل محامي
ومش متزوج والشقه اللي في الدور التالت بتاعتي المفروض اتجوز فيها
انهارده هكتبلكوا اول قصه ليا ف المنتدي
اسمي نادر 26 سنه مامااسمها مها 48 سنه وبابا فواد 53 سنه
وعمي شوقي 41سنه
عشان مطولش عليكوا في المقدمه بابا مسافر وبيرجع كل سنتين
واحنا ساكنين في عماره نصها بتاعنا والنص التاني بتاع عمي
احنا ساكنين بالدور التاني وعمي بالدور الرابع وبيشتغل محامي
ومش متزوج والشقه اللي في الدور التالت بتاعتي المفروض اتجوز فيها
ندخل في القصه
في يوم طلعت الشقه بتاعتي اللي ف التالت اجيب منها حاجه
ودخلت المطبخ ولاقيت اللي اول مره اشوفه في حياتي وكان نفسي اشوفه من زمان
كنت ببص من شباك المطبخ المطل علي منور العماره واذا اجد امي بالحمام في شقتنا
وعاريه وتستحم اثارني هذا المنظر بشده فنزلت مسرعا الي الطابق الثاني ودخلت بالشقه المجاوره لنا التي تحت التشطيب وكانت
شديدة الظلام ودخلت حمام هذه الشقه بسرعه لاكون في وجه شاشة العرض واري امي من تقرب مكان واتلصص عليها
ياويلي ايه ده ما الذي اراه امي عاريه ويفصلني بينها عدة امتار انفجرر زبي بالشهوة وانتصب واتضريت لقلع البنطلون
واذا بامي تلتفت وهي ماسكه بقطعة حلاوة لتنتف شعرتها كسها كان مشعر اكنها من سنتين منتفتش كسها ظللت انظر لها
واتخيل باني انيكها ولكن منظر الشعر اصابني بالقرف
وعندما انتهت من نتف شعر كسها ظهرت هذه اللؤلؤة التي كانت تخفيها بين فخذيها وتحت هذا الشعر المقرف
نسيت اوصفلكوا جسم امي
امي امراءه بيضاء وذات جسد طويل ممتلئة قليلًا وطيزها كيرفي وبززها كبار مدلدله
وكسها اظن انه من نوع {الكبيني} لونه بني
وعندما انتهت امي لبست ثيابها وخرجت وانا دخلت الشقه بعد نص ساعه بعدما ضربت عشره مرتين عليها
وكانت الساعه العاشره مساءً جهزت امي العشاء واكلنا وذهبت للنوم بمنتصف الليل
وعلى الساعه 2فجرا اذا بشي يسقط في الشقه اللي ف الدور التالت
قمت مفزوع وانده علي امي لم اجدها قلت تبقي امي فوق
طلعت اشوفها بتعمل ايه فوق وانا ع باب الشقه سمعت صوت وقفت اسمع لقيت امي وعمي بينيكها
سمعتهم وهي بتقوله ريح كس مرات اخوك ياحبيبي وبحبك اووي يا شوقي وبموت في زبك
وهو بيقولها كسك حلو اووي بعد ما حلقتيه ياشرموطه شوقي ودافي اووي على زبي وهو جوا مته
واكن اتدلق عليا ميه ساقعه في عز الحر في شهر اغسطس ف الصحرا من اللي انا سمعته
ونزلت مسرعا اللي شقتنا ودخلت غرفتي وانا اقول لنفسي لازم اقتل عمي واخد بتاري وتار ابويا المتغرب
عشان يجيبلها اللي هي عاوزاه
وبعد شويه من التفكير افتكرتها وهي بتستحمي وبتحلق شعر كسها
قلت اكيد كانت بتحلقه عشان طالعه تتناك انهاردة
من عمي شوفي ولكن قلت عندها حق ما بابا بيجي كل سنتين وهي هتعمل ايه واكيد هو عايش حياته بره وبينيك براحته
واتخذت قرار بعد هذا اليوم ان اراقبها هي وعمي واستمتع وهو ينيكا
ومر اسبوع بعد ما عرفت وفي خلال هذا الاسبوع ظللت اراقبها عشان اعرف بتطلع تتناك امته
وفي يوم الاربعاء بعد الواحده ليلا سمعت باب الشقه بيتفتح براحه وخرجت اللبوة الهائجه من الشقه
ورايتها هي تلبس قميص نوم احمر قصير فوق الركبه وفوق منه روب انتظرتها حتي صعدت وخرجت ورائها
وصعدت الي الدور الثالث اللي فيه شقتي واللي هي بتقابل فيها عمي ودخلت الشقه المقابله لشقتي ودخلت
مطبخ هذه الشقه المقابل لغرفة النوم بشقتي
ورايتهم وعمي يخلع لها ملابسها وهي يقبل شفتاها وهي ممسكه بزبه وتقبل شفتاه
ولما قلعها قميص النوم بقت عريانه وبززها مدلدله مكنتش لابسه سنتيان وخلاها بالكلوت بس
ونيمها علي السرير وقعد يبوس فيها ويرضع ببزها وقان قلع الكلوت بتاعه وزبه كان واقف اووي وهي قامت زي اللبوه
وقعدت تمص وترضع في زبه وسامعها بتقوله زبرك اكبر من زبر اخرك معرفش ماتحوزتكش انت ليه
وبعدين هو شالها وحضنها ورفعها وهو واقف وهي لفت رجليها حوالين ضهره ومتشعبطه ف رقبته
وهو رازع زبه ف كسها وهي عماله اه اووه ايه اححح
وبعدين نزلها ع الارض وسامعها بتقوله الحس خرم طيزي يا دكري نزل قعد يلخس طيزها زي الجعان اللي مكلش بقاله سنه
وقام مطلع زبه وبدا يدخله براحه جداااا في خرم طيزها بعد ما لحسه ووسعه بصباعه
وبعد اما زبره دخل لاخره هي شخرت شخره ولا اكنها مسجل خطر بيشخر
دخل زبه وخرجه بتاع خمس مرات وبعدين طلعه وقلبها علي ضهرها ورفع رجلها وفشخا وقام مدخل زبه في كسها
وهي فرحانه اووي وعماله تقوله نيكني يابن المتناكه وكل ماتشتمه هو يزيد اووي في الرزع زي المكنه وهو بينيك وقام مطلع زبه مره واحده
وخلاها ف وضع الدوجي وقعد يضرب فلقت طيازها ودخل زبه ف كسها منورا
وبيقولها انا ولا زب فواد يالبوة قالتلهله زبك ياسبعي كسم فواد
واناواقف بنفرج ف الضلمه ونفسي ادخل الحسلها وهو بينيكها
وبلما قرب يجيب خلاها تنام ع ضهرها وجاب عل ى كسها من فوق وعلي بززها المتناكه
ياريت الفصه تبفي عجبتكوا❤
في يوم طلعت الشقه بتاعتي اللي ف التالت اجيب منها حاجه
ودخلت المطبخ ولاقيت اللي اول مره اشوفه في حياتي وكان نفسي اشوفه من زمان
كنت ببص من شباك المطبخ المطل علي منور العماره واذا اجد امي بالحمام في شقتنا
وعاريه وتستحم اثارني هذا المنظر بشده فنزلت مسرعا الي الطابق الثاني ودخلت بالشقه المجاوره لنا التي تحت التشطيب وكانت
شديدة الظلام ودخلت حمام هذه الشقه بسرعه لاكون في وجه شاشة العرض واري امي من تقرب مكان واتلصص عليها
ياويلي ايه ده ما الذي اراه امي عاريه ويفصلني بينها عدة امتار انفجرر زبي بالشهوة وانتصب واتضريت لقلع البنطلون
واذا بامي تلتفت وهي ماسكه بقطعة حلاوة لتنتف شعرتها كسها كان مشعر اكنها من سنتين منتفتش كسها ظللت انظر لها
واتخيل باني انيكها ولكن منظر الشعر اصابني بالقرف
وعندما انتهت من نتف شعر كسها ظهرت هذه اللؤلؤة التي كانت تخفيها بين فخذيها وتحت هذا الشعر المقرف
نسيت اوصفلكوا جسم امي
امي امراءه بيضاء وذات جسد طويل ممتلئة قليلًا وطيزها كيرفي وبززها كبار مدلدله
وكسها اظن انه من نوع {الكبيني} لونه بني
وعندما انتهت امي لبست ثيابها وخرجت وانا دخلت الشقه بعد نص ساعه بعدما ضربت عشره مرتين عليها
وكانت الساعه العاشره مساءً جهزت امي العشاء واكلنا وذهبت للنوم بمنتصف الليل
وعلى الساعه 2فجرا اذا بشي يسقط في الشقه اللي ف الدور التالت
قمت مفزوع وانده علي امي لم اجدها قلت تبقي امي فوق
طلعت اشوفها بتعمل ايه فوق وانا ع باب الشقه سمعت صوت وقفت اسمع لقيت امي وعمي بينيكها
سمعتهم وهي بتقوله ريح كس مرات اخوك ياحبيبي وبحبك اووي يا شوقي وبموت في زبك
وهو بيقولها كسك حلو اووي بعد ما حلقتيه ياشرموطه شوقي ودافي اووي على زبي وهو جوا مته
واكن اتدلق عليا ميه ساقعه في عز الحر في شهر اغسطس ف الصحرا من اللي انا سمعته
ونزلت مسرعا اللي شقتنا ودخلت غرفتي وانا اقول لنفسي لازم اقتل عمي واخد بتاري وتار ابويا المتغرب
عشان يجيبلها اللي هي عاوزاه
وبعد شويه من التفكير افتكرتها وهي بتستحمي وبتحلق شعر كسها
قلت اكيد كانت بتحلقه عشان طالعه تتناك انهاردة
من عمي شوفي ولكن قلت عندها حق ما بابا بيجي كل سنتين وهي هتعمل ايه واكيد هو عايش حياته بره وبينيك براحته
واتخذت قرار بعد هذا اليوم ان اراقبها هي وعمي واستمتع وهو ينيكا
ومر اسبوع بعد ما عرفت وفي خلال هذا الاسبوع ظللت اراقبها عشان اعرف بتطلع تتناك امته
وفي يوم الاربعاء بعد الواحده ليلا سمعت باب الشقه بيتفتح براحه وخرجت اللبوة الهائجه من الشقه
ورايتها هي تلبس قميص نوم احمر قصير فوق الركبه وفوق منه روب انتظرتها حتي صعدت وخرجت ورائها
وصعدت الي الدور الثالث اللي فيه شقتي واللي هي بتقابل فيها عمي ودخلت الشقه المقابله لشقتي ودخلت
مطبخ هذه الشقه المقابل لغرفة النوم بشقتي
ورايتهم وعمي يخلع لها ملابسها وهي يقبل شفتاها وهي ممسكه بزبه وتقبل شفتاه
ولما قلعها قميص النوم بقت عريانه وبززها مدلدله مكنتش لابسه سنتيان وخلاها بالكلوت بس
ونيمها علي السرير وقعد يبوس فيها ويرضع ببزها وقان قلع الكلوت بتاعه وزبه كان واقف اووي وهي قامت زي اللبوه
وقعدت تمص وترضع في زبه وسامعها بتقوله زبرك اكبر من زبر اخرك معرفش ماتحوزتكش انت ليه
وبعدين هو شالها وحضنها ورفعها وهو واقف وهي لفت رجليها حوالين ضهره ومتشعبطه ف رقبته
وهو رازع زبه ف كسها وهي عماله اه اووه ايه اححح
وبعدين نزلها ع الارض وسامعها بتقوله الحس خرم طيزي يا دكري نزل قعد يلخس طيزها زي الجعان اللي مكلش بقاله سنه
وقام مطلع زبه وبدا يدخله براحه جداااا في خرم طيزها بعد ما لحسه ووسعه بصباعه
وبعد اما زبره دخل لاخره هي شخرت شخره ولا اكنها مسجل خطر بيشخر
دخل زبه وخرجه بتاع خمس مرات وبعدين طلعه وقلبها علي ضهرها ورفع رجلها وفشخا وقام مدخل زبه في كسها
وهي فرحانه اووي وعماله تقوله نيكني يابن المتناكه وكل ماتشتمه هو يزيد اووي في الرزع زي المكنه وهو بينيك وقام مطلع زبه مره واحده
وخلاها ف وضع الدوجي وقعد يضرب فلقت طيازها ودخل زبه ف كسها منورا
وبيقولها انا ولا زب فواد يالبوة قالتلهله زبك ياسبعي كسم فواد
واناواقف بنفرج ف الضلمه ونفسي ادخل الحسلها وهو بينيكها
وبلما قرب يجيب خلاها تنام ع ضهرها وجاب عل ى كسها من فوق وعلي بززها المتناكه
ياريت الفصه تبفي عجبتكوا❤