مكتملة في الحمام الشعبي (1 مشاهد)

[مولانا العاشق]

انا والشاب الصغير
قصدت الحمام ككل يوم وهو مكان عملي فانا اعمل منظف ابدان ومساج للمتحممين في حمام عربي نسميه في بلدنا طياب .. ويجيءه الزوار من كل الاعمار ولكن ما الاحظه ان الشباب الصغار لا ياتون وحدهم فهم دائما صحبة اباءهم او اخوتهم الناضجين.. في يوم من ايام وسط الاسبوع ولم يكن داخل الحمام الاثلاثة اورابعة منهم واحد عمره لا يتعدى 18 سنة ...كنت اعتقد انه احد ابناء المستحمين ولكن كان مجانبا لهم فعرفت انه جاء وحيدا بدون مرافق هو *** جميل جدا ..له شعر طويل اسود كسواد ظلام الليل دامس عينان خضروان وجهه دائري وله غمازتان في خديه افلج الاسنان صدره ينم عن ميل الى الانثى منه للذكر فبزازه كبيرة وله طيز عريضة مربربة و اوراكه البيض مثل الرخام لا اخفي عليكم هيجني وانا انظر اليه كانني امام بنت صغيرة جميلة تثير كل مشاهد ها وتمحنت عليه ولعب الشيطان براسي بان لا اترك هذا الصيد الجنسي يفلت مني ..جئت بجانبه وقلت له هل تريد ان احك لك ظهرك وازيل له اوساخه ..سكت وقال لم اجلب اجرة الطياب قلت له انظفك مجانا بما انك جئت وحدك ابتسم وقلت له هي ندخل بيت السخون ليسهل ازاحة الاوساخ بعد ان يطري الهواء السخن جلدتك وجلست بجانبه ادعك ظهره زبي منتصب بعد ان لان جسده قلت له نخرج الى المصطبة للمساج والتنظيف ومددته في الاول علة ظهره وبدات بتنظيف الصدر والرجلين من الامام ثم ادرته على بطنه ودعكت له ظهره وفخذيه وكنت اتعمد القرب من طيزه وفي كل مرة اقترب اكثر من سق طيزه للغسل بالماء والصابونان لامست خرم الطيز فتمحن وقال اه اه ولكي لا يشك في ولا يحس بسوء النية اعدته على ظهره و زدت تنظيفه بين فخذيه وتعمدت ادخال يدي على زبه واعتصرته فتاوه وزدته وهو يتاوه ثم رششت عليه سطل ماء وقلت له بد من الدخول الى المطهرة للغسل بالماء والصابون والشنمبوه للراس ودخلنا واغلقت الباب لانفرد به وابقيته واقفا وبدات دلكه بالصابون واصبح جسده ارطب وانا امرر يدي على ظهره وطيزه وادخلت يدي تحت غطاءالطيز فس شق طيزه ووصلت الي خرمه ومررت عليه اصبعي بالصابون فتاوه واصبح يان اه اه اه وزدت في بعبصته وهو يتاوه وامسكت زبه باليد الاخرى العب بهزبه ليزداد تمحنا وشهوة واسقطت ثيابي لاصبح عريانا وراءه والمسه بزبي الذي اصبح صاروخا اعزل فاحسه فالتفت متعجبا فقلت له ما بك قال واو زبك كبير جدا لم ار مثله من قبل فقلت اتريد ان يصبح زبك انت ايضا كبيرا قال نعم قلت يجب ان يدخل زبي في طيزك ليكبر زبك وصدق ما قلته له قال لي ماذا افعل وامرته بان يبدا برضع زبي ونزل على ركبتيه ومسك زبي بيديه الاثنتين وحاول ان يدخله في فمه الصغير ولم يستطع واكتفى بلعق راس زبي ومصه ولحس خصيتي ويلحس فيه من الخارج وزاد في شهوتي واجلسته في وضعية الكلب على ركبتي ويديه ورطبت له نقبة طيزه او خرمه بالصابون وبعبصته بصبع وصبعين وانا العب بها ليفتح خرمه وادخلت ثلاثة اصابع فتالم وقلت له اصبر قليلا ثم وضعت زبي في ثقب طيزه مستعملا الصابون كمرطب وبدات في ادخاله دخل الراس فقال اه يؤلمني اوقفته ليتعود الطيز على وجوده داخلا ثم زدت قليلا وتاوه اوهههه وبعد ذلك ادخلته للخصيتان وتركته في وسط طيزه لتتعود به بعدها بدات بالدخول والخروج لزبي وهو يقول اوهاواه وسكت بعد ذلك وشعر بنشوة ولذة فاصبح يقول لي اسرع اكثر اممم زيدني محلااااه وانا متلذذ نيكته فانا اول من افتتحه وامتلكتني نشوة ولذة و رعشة كبيرة لم اتعود بها افرغت فيه لبني وصببت في طيزه كمية كبيرة واخرجت زبي فاندفع المني للخارج من كثرته ..ضحكت له وقلت اعجبتك النيكة فقال لي هل تزيدني ...ولكي لا اثير طول غيابه قلت له اليوم نكتفي ونلتقي مرة اخرى الاسبوع القادم في الحمام فاجاب بالايجاب وقلت له ان ما فعلناه يجب ان لا يسمع به احد لا امك ولا ابوك هذا بيننا وغسلته بسرعة وو طلبت منه الخروج قبلي ولا يذكر اي شيء لو سئل عن شيء في الحمام وخرجت قبله من الحمام انتظرت خروجه لاعرف اين يسكن وفي اي مدرسة هو وانتظرته يوما عند خروجه من المدرسة طلبت منه مرافقتي الى منزلي لانيكه تردد في الاول ثم وافق وامضيت معه وقت ممتع واصبح هو من يرغب في زبي فاصبح ياتي الي في كل يوم عطلة الاسبوع لنتمتع بالنيك وتعلم مص الزب وفنون رضعه