تجربة برنامج الحلقه الثانيه من برنامج حكاوي القهاوي

[𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Ｍˢ]

الاهتمام هو عمود العلاقة
بالوقت الي بيروح فيه الاهتمام بيروح الحب معاه .
لانه الاشي المميز للي انت بتكون تقاتل عشانه في علاقتك ، بيبقى عادي ومش مميز وملوش لا ريحة ولا طعم ولا لون.

لهيك الاهتمام اهم من الحب ، لانه هو اساس العلاقة وهو الي بيولد الحب والمشاعر التانية..

تحية الك ي صديقي

نفس كلامي بس أنا كلامي بالعامية

 

[A l F Ã H D]

@ℱ𝒶𝓉𝓂𝒶 مقدمة برنامج فوق الرائعة أختي العزيزة

@𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Ｍˢ ابويا الغالي ضيف خفيف ومميز

ولكل اخواتي اللي موجودين شكراً لمتابعتكم ليلتكم سعيدة

 

[𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Ｍˢ]

@ℱ𝒶𝓉𝓂𝒶 مقدمة برنامج فوق الرائعة أختي العزيزة

@𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Ｍˢ ابويا الغالي ضيف خفيف ومميز

ولكل اخواتي اللي موجودين شكراً لمتابعتكم ليلتكم سعيدة

تسلم يا جوووو

 

[f͠a͠t͠m͠a͠🝔]

"خلصت الحكاية؟ يمكن نظن كده…
لكن اللي حصل النهاردة على ترابيزة حكاوي القهاوي
كان أكتر من سهرة، وأبعد من مجرد حوار.
دي كانت رحلة بين سطور إنسان… بيخبّي ورا صمته قصة،
وبيوزن كل كلمة كأنها رصاصة،
ما بتخرجش إلا عشان تصيب وتسيب علامة.
حلقتنا النهاردة ما كانتش مجرد قعدة على القهوة،
كانت مواجهة بين فكر بيخاف يتفهم غلط، وفضول بيدوّر على الحقيقة وسط الهزار.
كل فنجان اتشرب، كان شاهد على لحظة…
ضحكة، تساؤل، توتر، أو حتى لحظة صمت قالت كل حاجة.
وإحنا؟
لسه مكملين… لسه فيه ضيوف جايين، ولسه الترابيزة هتسخن.
لسه القهوة هتفور، ولسه الحكايات هتتكلم.
استنونا في حلقة جديدة…
فيها المفاجآت عالريحة، والفضايح على نار هادية.
خليكم دايمًا في وش القعدة…
لأن حكاوي القهاوي، عمرها ما كانت بريئة."​

 

[𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Ｍˢ]

مشاهدة المرفق 29765
"خلصت الحكاية؟ يمكن نظن كده…
لكن اللي حصل النهاردة على ترابيزة حكاوي القهاوي
كان أكتر من سهرة، وأبعد من مجرد حوار.
دي كانت رحلة بين سطور إنسان… بيخبّي ورا صمته قصة،
وبيوزن كل كلمة كأنها رصاصة،
ما بتخرجش إلا عشان تصيب وتسيب علامة.
حلقتنا النهاردة ما كانتش مجرد قعدة على القهوة،
كانت مواجهة بين فكر بيخاف يتفهم غلط، وفضول بيدوّر على الحقيقة وسط الهزار.
كل فنجان اتشرب، كان شاهد على لحظة…
ضحكة، تساؤل، توتر، أو حتى لحظة صمت قالت كل حاجة.
وإحنا؟
لسه مكملين… لسه فيه ضيوف جايين، ولسه الترابيزة هتسخن.
لسه القهوة هتفور، ولسه الحكايات هتتكلم.
استنونا في حلقة جديدة…
فيها المفاجآت عالريحة، والفضايح على نار هادية.
خليكم دايمًا في وش القعدة…
لأن حكاوي القهاوي، عمرها ما كانت بريئة."​

لأنه حكاوي القهاوي

ما ينفعش من غير فاطمة

 

[A l F Ã H D]

سمعني سلام القهوة قهوتنا والفرحة فرحتنا

 

[✯بتاع أفلام✯]

مشاهدة المرفق 29738
مقدمة برنامج حكاوي القهاوي | ضيف الليلة: @𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Ｍˢ

> "لما الشمس بتغرب، والدنيا بتهدى… بتبدأ الحكاوي اللي ما ينفعش تتقال في وضح النهار. حكاوي بنحكيها على رواق، بكوباية قهوة، وصوت هادي، لكن كل كلمة فيها تلسع زي النار."



> "أهلاً بيكم في حكاوي القهاوي، البرنامج اللي بنقعد فيه من غير تكليف، نفتح القلوب ونقفل التليفونات، ونسمع اللي اتكتم سنين…"



> "ضيفنا النهاردة مش أي حد... ضيفنا شخص غامض، حضوره تقيل بس كلمته دايمًا خفيفة، ساكت بس لو اتكلم يوجع، ورا الابتسامة فيه أسرار… كتير… يمكن ما حدش قدر يوصلها لحد دلوقتي."



> "النهاردة، معانا في القهوة @𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Ｍˢ، الاسم اللي بيسيب وراه علامة، واللي بمجرد ما يدخل المكان… الجو بيبرد… والقلوب تسخن."



> "مستعدين؟ حضّروا قهوتكم، اقفلوا الباب، وهاتوا الكرسي القريب من السماع… لأن الليلة دي هنتكلم بصوت عالي، ونسأل من غير خوف، ونسمع حكاية… ما اتحكتش قبل كده."


> "ضيفنا النهاردة مش بيتكلم كتير، بس حضوره وحده كفاية يهز المكان. اتعرف باسمه اللي بقى علامة في كل زاوية من زوايا المنتدى...
في ناس تقول عنه غامض، وفي ناس تقول عنه أسطورة… بس اللي الكل متفق عليه، إنه مش سهل."



> "هو الشخص اللي لما يدخل، الكل يسكت… مش خوف، لا، احترام... يمكن رهبة... يمكن فضول…
دايمًا عنده إجابة، لكن عمره ما كان واضح.
واللي بيدوّر على الحقيقة… لازم يعدي من عنده."



> "معانا النهاردة، الكاتب، المفكر، صاحب القلم الأسود والأفكار المشتعلة…
صاحب الهالة اللي مش شبه حد…
ضيفنا هو: @𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Ｍˢ
فاضل بس... تسمعوه!"​

حلقة مميزة مع شخصية مفيش منها اتنين

 

[✯بتاع أفلام✯]

@𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Ｍˢ

مش مجرّد ضيف مرّ من هنا،
ده كان إعصار هادي… بيدخل بصمت، ويهزّ القعدة من جواها.
كلامه موزون، ونظراته فيها سؤال مش بيترجم،
وفي حضوره... بتقف الأسئلة طابور، مستنية منه ردّ لا بييجي بسهولة، ولا بيتنسي بسرعة.
النهاردة، الحكاية مش كانت في الكلام اللي اتقال،
لكن في اللي ما اتقالش، في الفراغات اللي بين الجمل،
وفي المعاني اللي نطقت من غير صوت.
ضيفنا ساب القهوة مختلفة…
فيها ريحة غموض، ونكهة فكر، ولسعة حضور لا تُنسى.
نورتنا، شرفتنا، ودوّختنا بأسلوبك."​

الصراحة فنااااااان وإختياراته للردود سريعة بحييه ع جرائته

 

[✯بتاع أفلام✯]

والان موعد القصه

مشاهدة المرفق 29762

"وراء فنجان القهوة" أو "قهوة في الوقت الغلط".

خلي بالك، القصة دي مش بس عن القهوة… دي عن القدر لما بيختار مكان عشوائي… وزمن غير متوقع… ويصطاد قلبين من غير ما ياخد رأيهم.


---

عنوان القصة: "قهوة في الوقت الغلط"

كانت الساعة 8:03 صباحًا بالضبط.
المدينة بدأت تصحى، وأصوات السيارات بتكسر الهدوء واحدة واحدة.
هو دخل القهوة، وهو متأخر على شغله كعادته، بس النهاردة كان فيه حاجة مختلفة…
في وشه علامات سهر، وفي إيده ورقة مطوية،
وهو بيطلب، قال بنبرة واطية للبارستا:
"قهوة سادة… من غير رحمة."

ابتسم الشاب اللي وراه في الطابور، لكنه ما قالش حاجة.
أما هي…
كانت قاعدة في الركن البعيد، قعدة لوحدها، وعينيها ما بتتحركش من على الباب، كأنها مستنية حد.

هو لمحها وهو بيعدي…
حس كأنه شاف ملامحها قبل كده… أو شاف نفس الشعور اللي في عينيها،
الوجع الساكت… والانتظار اللي مافهوش أمل.

قعد، وبدأ يشرب القهوة، لكن دماغه مش هنا.
فتح الورقة اللي في جيبه، وقرأها للمرة المليون:

> "أنا مشيت… مش علشان مابحبكش،
مشيت علشان بحب نفسي اللي ضيعتها معاك.
لو يوم صدفة جمعتنا، ما تسألنيش ليه.
لأنك كنت السبب… والنهاية."



قفل الورقة بسرعة، وكأنها بتلسعه.

وفجأة… سمع صوت خطوات بتقرب.
هي؟ لا… مش هي اللي كتباله الرسالة، لكنه حس بشبه…
البنت اللي في الركن… بتقوم… وبتمشي ناحيته.

وقفت قدامه… وسألته ببساطة:
"ممكن أقعد؟… الترابيزة بتاعتي محتلة."
اتوتر، لكنه أشار لها تقعد، ومابصش فيها.

هي شربت أول رشفة… وسألته فجأة:
"إنت بتحب القهوة سادة؟"

رد بتنهيدة طويلة:
"بحبها تلسعني… تفوقني… تخليني أفتكر إني لسه عايش."

سكتت، وبصت له نظرة مش سهلة،
وقالت:
"أنا بحب القهوة… بس مش لوحدي.
بحبها في وجود حد، أتكلم معاه، أضحك، أبصله…
بس الظاهر… مافيش حد فاضي يسمع."

هنا رفع عينه ليها…
وللمرة الأولى شاف ملامحها كاملة.
كانت هي… بس مش "هي اللي سابته"…
كانت حد جديد…
بس بيحمل نفس التعب… نفس الروح.

ضحك، وقال:
"يمكن نبدأ نحكي… مش لازم كل حاجة تبقى نهاية."

قعدوا… واتكلموا…
وفي كل رشفة قهوة، كانوا بيمسحوا من جوه حكاية قديمة…
ويكتبوا واحدة جديدة…
بدأت من "قهوة في الوقت الغلط"…
بس طلعت هي الوقت الصح.


---

النهاية… أو بداية فصل جديد؟​

قصة جميلة أروح أشرب قهوتي بقة