جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
ليتنا - نحن جدو سامى القاطن روحا وجسدا وقلبا وعقلا بالحلمية الجديدة القاهرة
والسلطان حسن والرفاعى
ووسط البلد
وحلوان
والمعادى
واكتوبر الجيزة الحى 12 مجاورة 6
والمنشية الاسكندرية فندق مرحبا
والزهور المندرة قبلى
والاقصر المنشية فندق انجلو وفندق شادى
والمنيا فندق اخناتون
وسوهاج فندق الصفا
ومعبد فيلة
واسوان فندق اوسكار
وبورسعيد فندق اوجينا
والسويس فندق عرفات وفندق رد سى
وبنى سويف فندق سيتى سنتر
والغردقة فندق شيرى
وراس سدر فندق سيسل
وفندق المدرسة الفندقية كفر الشيخ -
ليتنا نبحر فى نهر الزمان والمكان الابدى
الموجود من اوله لاخره حتى بعد زواله المفترض لحواسنا
كوجود ابوى الراحلين الخالدين
نبحر فيه كما نشاء بالماضى والحاضر والمستقبل
ونعيد من وما نشاء للحياة مجددا من بشر واماكن واحداث
ونحتل اى شخصية تاريخية او حاضرة نشاء
فنعلم ما تعلم ونفكر بعقلها ونرى بعيونها ونتحرك بساقيها
ونكون معها فى كل قراراتها
ونتمثل باى هيئة ووجه وحامض نووى بشرى نشاء
ونحيا باى عصر بالتاريخ نشاء
او باى فترة من حياتنا نشاء
ولو نعود لطفولتنا
او نعود لعشرة او خمسة عشرة عاما من الان،
او نعود لحضن امنا الراحلة الخالدة قبل رحيلها بعامين او عدة اعوام
او لحضرة ابينا وامنا معا قبل رحيلهما بعدة اعوام..
نعود لعصر سعادتنا الذهبى
الذى كان كل يوم فى عامه او اعوامه عسلا مصفى
ولبنا لم يتغير طعمه
وسعادة فى سعادة وراحة بال وهناء
ولا نحمل هما للمستقبل ولا للحياة
حين كنا نتمنى الحياة الاطول لا قرب الوفاة..
والسلطان حسن والرفاعى
ووسط البلد
وحلوان
والمعادى
واكتوبر الجيزة الحى 12 مجاورة 6
والمنشية الاسكندرية فندق مرحبا
والزهور المندرة قبلى
والاقصر المنشية فندق انجلو وفندق شادى
والمنيا فندق اخناتون
وسوهاج فندق الصفا
ومعبد فيلة
واسوان فندق اوسكار
وبورسعيد فندق اوجينا
والسويس فندق عرفات وفندق رد سى
وبنى سويف فندق سيتى سنتر
والغردقة فندق شيرى
وراس سدر فندق سيسل
وفندق المدرسة الفندقية كفر الشيخ -
ليتنا نبحر فى نهر الزمان والمكان الابدى
الموجود من اوله لاخره حتى بعد زواله المفترض لحواسنا
كوجود ابوى الراحلين الخالدين
نبحر فيه كما نشاء بالماضى والحاضر والمستقبل
ونعيد من وما نشاء للحياة مجددا من بشر واماكن واحداث
ونحتل اى شخصية تاريخية او حاضرة نشاء
فنعلم ما تعلم ونفكر بعقلها ونرى بعيونها ونتحرك بساقيها
ونكون معها فى كل قراراتها
ونتمثل باى هيئة ووجه وحامض نووى بشرى نشاء
ونحيا باى عصر بالتاريخ نشاء
او باى فترة من حياتنا نشاء
ولو نعود لطفولتنا
او نعود لعشرة او خمسة عشرة عاما من الان،
او نعود لحضن امنا الراحلة الخالدة قبل رحيلها بعامين او عدة اعوام
او لحضرة ابينا وامنا معا قبل رحيلهما بعدة اعوام..
نعود لعصر سعادتنا الذهبى
الذى كان كل يوم فى عامه او اعوامه عسلا مصفى
ولبنا لم يتغير طعمه
وسعادة فى سعادة وراحة بال وهناء
ولا نحمل هما للمستقبل ولا للحياة
حين كنا نتمنى الحياة الاطول لا قرب الوفاة..