متسلسلة مخرج بورنو - تحرر و دياثة و خيال حتى الجزء الرابع 11-3-2025 (للكاتب الشهير xxx123456789)

ابو دومة

ميلفاوي خبير
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
347
مستوى التفاعل
147
النقاط
0
نقاط
328
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
ازيكوا . وحشني جدا اني ارجع اكتب تاني بعد فتره توقف طويله لأسباب كتير . اتمني القصه دي تعجبكوا و اهداء خاص للكاتب الجميل كارلو الكنج اللي كلامه عني و يكفي انه لسه فاكرني اصلا كان سبب كبير اني افكر اكتب تاني

تنويه : القصه مكتوبة بطريقه visual شوية . محتاج منكوا تستحملوني شوية و حاولوا تتخيلوا الاحداث كمسلسل بتتابعوا حلقاته علي شاشه التلفزيون و تصوروها في خيالكوا .

مخرج بورنو

الجزء الاول



في اوضة مليانة بمعدات التصوير وقف المخرج يدي التعليمات الاخيره قبل ما يرجع يقعد مكانه و يدي اشاره بدأ التصوير
اكشن
اتحرك الممثلين داخل الكادر . ميلف في الاربعينات و معاها شاب صعيدي اسمر بلبسه المميز . الشاب حضن الميلف و باسها و ايده بتلعب في جسمها من فوق عبايتها البيتي . قلع الشاب جلابيته و بقي ملط معادا العمه بتاعته علشان يبان زبره الاسود الضخم و الشعر الكثيف اللى حواليه . نزلت الميلف علي ركبها و تفت علي زبره و بدأت تمصه . قلعها الشاب عبايتها علشان تبقي ملط هي كمان معادا حجابها .
الصعيدي : كان نفسي انيكك من زمان
الميلف : انا قدامك اهه نيكني و افشخني
نامت الميلف علي السرير و الشاب واقف قدامها .
المخرج : cut
استعد الممثلين للمشهد اللى بعده . الميلف و الشاب في نفس وضعهم لكن الكاميرا بتتحرك لباب الشقه اللى بيفتح و بيدخل ممثل ابيض بجسم مليان بيعمل دور ابن الميلف . بتتحرك الكاميرا معاه علشان يدخل اوضه النوم و يلاقي الميلف نايمه علي السرير و الشاب واقف و زبره بيلمس كسها من بره . المخرج بيحرك الكاميرا علشان يجيب الكادر من تحت زبر الشاب و وراه في المشهد الام و الابن .
الابن : بتعملي ايه يا ماما
الميلف : سامحني يابني بس مقدرتش اقاوم
الابن : ده الواد اللى قولتلك اتخانقت معاه علي القهوه و ضربني ؟
الميلف : هو ساومني يأما ينيكني يأما هيفضل يضربك كل يوم .
الابن بيبص لزبر الصعيدي الضخم و بيسكت
الشاب الصعيدي : انا هايج دلوقتي و لو منيكتش امك برضاك هنيكها غصب عنك و هنيكك انت كمان
الام : معلش يابني استني بره . انا بعمل كده علشانك . علشان ميضربكش تاني
بيخرج الابن من الكادر و بيبدأ الصعيدي في حشر زبره الضخم جوه كس الميلف . بتتحرك الكاميرا علشان تجيب لقطات من اوضاع مختلفه . الصعيدي بينام علي الميلف و بيحرك فخاده علشان يدخل و يخرج زبره من كسها و هي بتلف رجليها حواليها . الميلف و هي بتبوس الصعيدي و هو ايده قافشه في بزازها . الميلف بتقوم من علي زبره . بيعملوا وضع 69 وبتمص زبره و هو بيلحس و يبعبص كسها . بينام الصعيدي علي ضهره و تطلع الميلف تركب فوق زبره . بتتحرك الكاميرا مره تانيه علشان تجيب كادر من عند زبر الصعيدي و كس الميلف بينزل عليه لحد ما تبلع زبره كله جواها . بتاخد الكاميرا خطوه لوره علشان يبان باب الاوضه و الممثل اللى عامل دور ابن الميلف واقف بيبص عليهم و قالع بنطلونه و مطلع زبره الصغير من كلوته الابيض . بتقرب الكاميرا عليه و في الخلفيه صوت الميلف و هي بتصرخ من النيك . بتقرب الكاميرا اكتر و اكتر لحد ما يبان زبره الصغير . بتلف الكاميرا فجأه علشان تجيب الكادر علي الميلف و هي بتكتشف ان ابنها بيتفرج عليها و بيلعب في زبره الصغير . بتضحك الميلف ضحكه سخريه و بتخلي الصعيدي يبص هو كمان و يعرف . بيقوم الصعيدي و هو بيضحك .
الصعيدي : انا قولت انت شكلك معرص و هتحب كده
بيبص الابن للام و كأنه مستنيها تدافع عنه
الام : متبصليش . انت لو مش معرص مكنتش سيبته ينيكني و لا كنت وقفت تتفرج و تلعب في زبرك يا معرص
بيبص الابن للام في صدمه و الكاميرا بتتحرك علشان تجيب الصعيدي و هو بيشيل الميلف و بيمشي و هي بين ايده لحد ما يبقي قدام الابن بالظبط و بيرفعها و ينزلها علي زبره . بتتحرك الكاميرا علشان تجيب الكادر من ورا الابن و يبان بجسمه المليان ده صغير اوي قدام الصعيدي اللي بينيك امه و ينططها علي زبره . بتقرب الكاميرا من وش الام كل شوية علشان تجيب تعبيرات وشها الوسخه اوي . ما بين نظراتها للصعيدي بهيجان و نظراتها للابن باحتقار . بينزلها الصعيدي علي الارض علشان تاخد وضع الكلبه و يقف وراها ينيكها . مع كل زقه من زبره في كسها بيقرب وشها من زبر الابن لحد ما تبقي قدامه بالظبط في اللحظه اللى بتوصل فيها لنشوتها و كسها بيخرج عسله . بتتحرك الكاميرا علشان تجيب وش الميلف و هي بتشخر من النشوة و بعدين تروح لكسها علشان تجيب العسل اللي بينقط من كسها علي فخادها و زبر الصعيدي الغرقان منها . بيحاول الابن ينتهز الفرصه و يقرب زبره من امه علشان تمصه . بتضربه الام علي زبره و بتبعد عنه . بتنزل تاني علي ركبها علشان تمص زبر الصعيدي في اشاره انها بتفضل علي زبر ابنها . بتنام الميلف و الصعيدي علي السرير و يحضنوا بعض و يدخل زبره في كسها تاني . بتتحرك الكاميرا علشان تجيب الكادر من فوق و جسم الميلف و الصعيدي و الاتنين عرقانين و العرق بيتنطر من اجسامهم مع كل حركه منهم . بتحضن الميلف الصعيدي جامد و تقفل رجليها حوالين زبره و جسمها بيتنفض و ترتعش و هي بتجيب عسلها تاني . بيتصلب جسم الصعيدي
الصعيدي : هانطر لبني يا لبوة
الابن : ابوس ايدك بلاش تجيب جوا ....
بيقطع كلامه صوت امه و هي بتزعق بأعلي صوت
الميلف : عشرني . انطر لبنك السخن جوه كسي
بتقفل الميلف برجليها بكل قوتها علي الصعيدي اللى بيشخر و يقفش في بزها بأيده كأنه هيقطعه من مكانه . بتتحرك الكاميرا علشان تجيب بيضان الصعيدي المشعره و هي بتنقبض و عروق زبره و هي بتتشد علشان تعلن ان لبنه دلوقتي بقي جوه كس الميلف . بتفك اخيرا رجليها و يخرج الصعيدي زبره و بيبدأ اللبن يخرج من كسها علي فخادها و هي لسه نايمه علي السرير . بيقرب الابن علشان يشوف منظر كسمه الغرقان و مبيستحملش و ينطر نقطتين لبن من زبره علي بزاز امه .
الميلف : نضف اللى عملته ده فورا
بيحاول الابن يخرج من الاوضه علشان يجيب فوطه
الميلف : بلسانك يا عرصي
بيترعش الابن لما يسمع الكلمة و بيقرب ناحيه الام و كأنه متخدر و ينزل يلحس نقطتين اللبن اللى جابهم علي بزازها .
الميلف : و هتسيب كسي الغرقان . نضفه هو كمان
بينزل الابن لتحت علشان يلحس لبن الصعيدي من علي كسها . بتضحك الام و الصعيدي اللى بيقرب منها يبوسها و هو حاضنها و تبعد الكاميرا علشان يظهر التلاته في الكادر . الميلف و الصعيدي وهما بيبوسوا بعض و الابن و هو بيلحس كسها من اللبن
المخرج : cut . هايل يا جماعه
بتوقف الكاميرات و بيلم العمال حاجتهم و معداتهم و بيروح الصعيدي و الميلف للحمام علشان يستحموا . بيطلع المخرج محفظته و يطلع رزمه دولارات يوزعها علي العمال وهما ماشيين و بعدها بيروح ناحيه الممثل اللى عمل دور الابن . بيكون الممثل رفع كلوته و بنطلونه و مسح وشه من اللبن بفوطه .
المخرج : انا مبسوط منك عملت اللى اتفقنا عليه بالظبط
الممثل : يعني استاهل مكافأه
المخرج : لأ انت من الاول متفق معايا انك مش هتاخد فلوس . كل اللى نفسك فيه انك تجيب لبنك علي النجمه اللى بتحبها و اديك عملت كده
الممثل : لأ حضرتك فهمتني غلط . انا مش عايز فلوس بس ممكن اتصور صورة مع الفنانه بس قبل ما امشي
المخرج : ماشي هقولها و اشوف هتقول ايه
بيروح المخرج ناحيه الحمام و يفتح الباب يلاقي الدش شغال و النجمه الميلف و الصعيدي بياخدوا شاور سوا . بيخرج الاتنين ملط من الحمام و بيبدأ الصعيدي يلبس هدومه . بيقرب الممثل ناحيه الفنانه
الممثل : انا معجب بحضرتك من زمان و كان نفسي في صورة معاكي
الميلف : طبعا يا حبيبي انت عملت دور ابني و تستاهل صورة و بوسه كمان .
بيطلع الممثل موبايله علشان ياخد سيلف مع النجمه و هي بتبوس خده وهي لسه واقفه ملط جنبه . بيسلم علي المخرج و يمشي و بتروح النجمه هي كمان علشان تلبس . المخرج بيطلع رزمه دولارات تانيه و بيديها للصعيدي .
المخرج : برافوا عليك . اعمل حسابك عندنا scene تاني كمان يومين
الصعيدي : انا تحت امرك بس هالبس ايه بقي ؟
المخرج : هتلبس عفريته علشان هتعمل دور ميكانكي . و لو عرفت تخلي علي ايدك شوية شحم وكده يبقي احسن . معرفتش ابعتلي و انا هجيب الشحم معايا
الصعيدي : حاضر
بيخرج الصعيدي و بيفضل في موقع التصوير المخرج و النجمه الميلف لوحدهم . بيروح المخرج ناحيه جهاز كومبيوتر و بيفتحه .
الميلف : و انا مش هاخد رزمه زي اللى بتوزعهم دول
المخرج : يا نجمة انتي تاخدي الرزم كلها . استني عليا بس لما ابعت الفيديو لشركه الانتاج في امريكا و انا هظبطك
بتقرب الميلف منه لحد ما تبقي واقفه وراه و بتحضنه من ضهره و هو قاعد قدام الكومبيوتر .
الميلف : اي حد غيرك يقولي يا نجمه و يا فنانه ... لكن مبحبش اسمعها منك انت
المخرج : امال عايزاني اقولك ايه
الميلف : قولي يا ماما زي زمان

نهايه الجزء الاول
تسود الشاشه و يتكتب بخط كبير
اخراج : xxx123456789

الجزء الثاني

مخرج افلام السكس بيبعت الفيلم الجديد لشركه الانتاج في الوقت اللى بطله افلامه بتحضنه و بنكتشف انها في نفس الوقت تبقي امه . بيرجع المخرج راسه لورا علشان تبقي بين بزاز امه و يفتكر ايام زمان . ايام كانت لسه علاقته بأمه علاقه طبيعيه زي اي ام و ابنها .

فلاشباك
بيبدأ الفلاشباك بحضن برضه بس مش حضن نجاسه و هيجان . حضن ام فرحانه بابنها . ابنها الوحيد اتخرج من معهد السينما قسم الاخراج . في الوقت اللى كانت فاكره ان الدنيا اخيرا هتبدأ تضحكلهم بعد سنين من التعب مكنتش عارفه الدنيا مخبيالهم ايه . الابن اللى كان عنده احلام كبيره و بيفكر هيبقي مشهور قد ايه بين مخرجين مصر . كان بيفكر هيكون شغله احسن في السينما و لا في التلفزيون .
مشاهد متتاليه للابن و هو بيحاول و بيسعي علشان يشتغل . اشتغل تحت التمرين مع مخرجين كتير و اشتغل مخرج مساعد كتير لكن في الاخر مكنش حد فيهم بيديله الفرصه انه يعبر عن نفسه و عن افكاره . لحد ما في يوم ادتله الدنيا ضحكه جديده و منتج قرر يديله فرصه . هيخرج حلقتين من مسلسل . فكره المسلسل ان كل حلقه او اتنين هيكونوا بمخرج و مؤلف و ممثلين مختلفين و الجمهور هيصوت لمين احسن مخرج و احسن مؤلف و احسن ممثل و ممثله طول السيزون . و اللي هيكسبوا التصويت الشركه هتنتجلهم مسلسل كامل السنه اللى بعدها . كان المخرج بتاعنا حاطط كل تركيزه في الحلقتين بتوعه علشان يكسب التصويت ده لدرجه انه تقريبا مكنش بينام .اشتغل مع المؤلف اللى هو برضه كان بيحلم بالفرصه دي لحد ما طلعوا بسيناريو ممتاز و جرئ و مش متاخد من اي عمل اخر . اشتغل مع الممثلين علشان يطلع الحلقتين بأحسن شكل ممكن . وقت عرض المسلسل كان مبسوط بالنتيجه النهائيه للحلقتين بتوعه خصوصا و هو بيشوف باقي الحلقات . بقي متأكد ان مفيش حد عمل حلقه احسن منه . لغايه يوم اعلان النتيجه . كانت الصدمه انه خسر احسن مخرج . حلقة تانيه هي اللى كسبت احسن مخرج و احسن مؤلف و احسن ممثلين . مشاهد متتاليه للمخرج في حاله صدمه و غضب .

عودة من الفلاشباك

الام : ايه روحت فين ؟
الابن : ها ؟
الام : سرحان في ايه ؟
الابن : في الدنيا . افتكرت ايام زمان
الام : و انت مبتحبش تسرح الا بين بزازي
الابن و هو بيقرصها من حلمة بزها : ماهو الملبن ده سبب كل اللي احنا فيه
الام : لا و انت الصادق . سبب اللى احنا فيه دماغك الالماظ دي
بيضحكوا الاتنين و بيبص الابن علي الكومبيوتر يلاقي الفيديو اتبعت خلاص لشركه الانتاج . بيقفل الكومبيوتر و بياخد امه و يخرجوا من الشقه . علي الواجهه المفروض ان ده ستوديو لتصوير الاعلانات . لكن الحقيقه هي ستوديو لتصوير افلام السكس . قدام الناس المفروض انه مخرج اعلانات بيعمل اعلانات لشركات اجنبيه علشان تسوق منتجاتها للعرب في اوروبا و امريكا . ده ال cover اللى بيشتغل من خلاله . قدام الناس و علي الورق و قدام الجهات الحكوميه هو مخرج اعلانات و الفلوس اللى بتتحول لحسابه هي تمن الاعلانات دي . لكن الحقيقه انه بقي من اشهر مخرجي افلام السكس في العالم كله . سواء الافلام العاديه او الافلام اللى بتتعمل بالعربي و الشركات الاجنبيه بتحط عليها ترجمه بالانجليزي . الاجانب بقوا مهوسيين بأفلام السكس العربي دي . زهقوا من افلام السكس اللى فيها نجمات اجانب و عاملين نفسهم عرب و لابسين **** لأنهم متأكدين انهم مش عرب فعلا . علشان كده الممثلات اللى ليهم اصول عربيه بقوا ناجحين جدا . لكن افلام مخرجنا الشاب عدت حته من اصول عربيه دي . لأ دول عرب فعلا و بيتكلموا بلهجات عربيه كمان . روح المخرج و امه لبيتهم . اتصل بصاحبه اللى بيشتغل في شركه الانتاج اللى بعتلها الفيديو .
المخرج : ازيك يا جون
جون : انا كويس . كنت لسه بشوف الفيديو بتاعك قبل ما ابعته للايديتورز بتوعنا
المخرج : و ايه رأيك فيه
جون : انت عارف اني مبفهمش عربي . لما يروح للايديتورز و بعدين يروح للترجمه و يرجعلي هقولك رأيي
المخرج : بس فلوسي متستناش كل ده .
جون : انت لو فتحت حسابك قبل ما تكلمني كنت هتعرف ان المبلغ اتحولك خلاص . بس كويس انك اتكلمت علشان عايزك في حاجه تانيه
المخرج : خير عايزني في ايه
جون : عايزينك في فيلم جديد
المخرج : قولي التفاصيل
جون : لأ لما تيجي هتعرف . هبعتلك المعاد و تذاكر الطيران
المخرج : هو الفيلم ده هيكون عندك ولا ايه ؟
جون : لا هيكون في جاميكا
المخرج : جاميكا ؟ اكيد علشان الزنوج . طيب بطلة الفيلم هتبقي من هناك و لا امريكيه و لا عايزين عربيه ؟
جون : لا امريكية لما توصل هتلاقيها هناك . هبعتلك تذكرتين سفر كمان شوية
المخرج : تذكرتين ليه ؟
جون : ايه مش عايز نجمتنا المحبوبه تتفسح معاك شوية ؟
المخرج : هي لو راحت الزنوج هيخلصوا لبنهم عليها قبل ما نصور حاجه
جون : لا متقلقش مفيش هناك اكتر من الزنوج و مفيش اكتر من لبنهم
ضحك الاتنين و قفلوا المكالمه
المخرج : استعدي بقي علشان هنسافر قريب جاميكا
الام : ليه ؟ عايزني في فيلم هناك ؟
الابن : لأ انا هروح اصور فيلم و هما باعتينلك تذكره علشان تتفسحي عادي مش شغل
الام : اه . اوكي بس امتي
الابن : لسه هيبعتوا التذاكر
الام : انت عارف انا ورايا حاجات كتير هنا لو هنسافر لازم اظبطها قبلها
الابن : اه وراكي ازبار كتير بتعطفي عليهم .
الام : مانت عارف بقي . صحيح فكرتني . اشرف البواب كلمني علشان ....
الابن : مانا عارف . جايلك بكره الصبح
الام : و انت عرفت منين
الابن : مراته كلمتني اروحلها لما جوزها يخرج
ضحكوا الاتنين و دخلوا ناموا . تاني يوم الصبح خرج الابن المخرج من العمارة و سلم علي اشرف البواب اللى اول ما اتأكد ان المخرج مشي راح لمراته يعرفها انه هيخرج يجيب حاجات للسكان و وصاها تقفل علي نفسها علشان بيغير عليها و فورا طلع لأم المخرج . استقبلته و هي لابسه قميص نوم ابيض . هي عارفه قد ايه هو بيهيج من قمصان النوم بتوعها اللي عمر مراته ما شافتهم و لا تعرف تجيب زيهم . في نفس الوقت كانت مرات البواب بتفتح الباب للمخرج و هي لابسه جلابيتها الفلاحي . كان اشرف البواب فوق قلع و ام المخرج بتمصله في الوقت اللى كان ابنها في اوضه البواب تحت بيلحس كس مراته . البواب كان نايم علي ضهره و الام راكبه فوق زبره و بتتنطط و بزازها بتطلع و تنزل قدامه و الابن مخلي مرات البواب علي ايديها و رجليها و بينيكها من ورا . البواب نطر لبنه علي بزاز الام اللى هي اكتر حاجه بتهيجه في الوقت اللى الابن ناك طيز مرات البواب و نطر لبنه جوه طيزها . خرج الابن قبل ما ينزل البواب من فوق و راح قعد علي قهوه شوية علشان يريح قبل ما يروح . و هو علي القهوه سرح في اول مره ناك مرات البواب و امه اتناكت من البواب .

فلاشباك
الابن المخرج و امه كانوا لسه راجعين من تصوير فيلم سكس في اوروبا . اتفاجئوا ان البواب القديم العجوز مشي و جه مكانه اشرف . اشرف شاب صغير و باين عليه الصحه . المخرج شاف نظره امه لأشرف و اتأكد انها مش هتسيبه الا لما تتناك منه . في نفس الوقت شاف هو مرات اشرف . فلاحه بجسم فلاحي حلو لكن مش ده اللى هيجه عليها . اللى هيجه عليها هي فكره انه هيقدر ينيك مرات اللي بينيك امه . لأول مره يحس انه يقدر يقرطس الفحل اللى هو فاكر انه مقرطسه و بينيك امه .
مشاهد لأم المخرج و هي بتصارحه انها عايزه تتناك من اشرف . بعدها مصارحته لأمه انه عايز ينيك مراته . الاتفاق بين الاتنين علي الخطه .
الخطه بتحصل في مكانين في نفس الوقت . في بيت المخرج و امه و في اوضه البواب .
الام بتتصل بأشرف علشان يطلعلها . بتفتح الباب و هي لابسه قميص نوم و فوق منه روب بيشف اكتر ما بيغطي .
اشرف : خير يا ست هانم
الام : في فار دخل الشقه و انا خايفه و مش عارفه اطلعه و قاعده لوحدي
اشرف : متخافيش يا ست هانم انا هطلعهولك
ضحكت الام ضحكه سافله و هي متأكده ان السناره غمزت . دخل اشرف المطبخ علشان يدور علي الفار
اشرف : مش لاقيه يا ست هانم
الام : طيب شوفه كده في اوضه النوم
اشرف : و هو ايه اللى هيدخل الفار اوضه النوم
الام : جايز جري و راح علي هناك
اشرف ( بيبص علي بزازها البارزين من تحت الروب ) : ده يبقي فار قليل الادب . بس انا همسكه و مش هسيبه
بيروح اشرف اوضه النوم و بيدور علي الفار . كانت الام قلعت الروب و فضلت بقميص النوم . لف اشرف علشان يلاقي الهانم قدامه بقميص النوم . تنح و مبقاش قادر يتكلم بس اول ما فتح بوقه كانت الام بتبوسه و بتمص لسانه قبل ما ينطق حرف . نيمته الام علي السرير و قلعته بنطلونه و نزلت تمص زبره . بعد التمثيل في افلام البورن مبقاش في زبر ممكن يفاجئها بس زبر اشرف كان من النوعيه المفضله عندها . زبر مدملك و تخين كانت بتدخله بوقها بالعافيه علشان تمصه لحد ما بقي اشرف بيشخر و حس انه هينطر من مصها بس . سابته الام يهدي شوية قبل ما تركب عليه و تدخل زبره في كسها و تبدأ هي تشخر و هي بتطلع و تنزل عليه لحد ما جابت عسلها كله فوق زبره . نامت علي السرير نام عليها اشرف و دخل زبره في كسها و قعد ينيك فيها . كانت بزازها مجنناه لدرجه انه كان بينيك و في نفس الوقت بيرضع بزازها و يعض حلماتها لحد ما جاب لبنه جوه كسها من غير ما يحذرها و لا يقول حاجه لأن بزها كان جوه بوقه و مقدرش يتكلم .
في الوقت اللى كان ده بيحصل في بيت المخرج و امه كان المخرج نفسه بينفذ جزء من الخطه تحت في اوضه البواب . خبط علي الباب و ردت عليه مرات البواب من ورا الباب
مرات البواب : مين
المخرج : انا المخرج اللى ساكن في الدور التالت
مرات البواب : اشرف مش موجود دلوقتي مقدرش افتح الباب
المخرج : انا جايبله حاجه خديها مني و اقفلي تاني
فتحت الباب و هو بحركه سريعه زقها و دخل جوه و قفل الباب
مرات البواب : بتعمل ايه يا بيه
المخرج : انا من ساعه ما شوفتك و انا مجنون بيكي
مرات البواب : حرام عليك يا بيه
المخرج : حرام ان الجمال ده يبقي مرمي مع بواب . ده انتي قمر
مرات البواب : ابوس ايدك يا بيه بلاش الكلام ده
كان المخرج زنقها بينه و بين حيطه الاوضه و لزق جسمه في جسمها و هو بيبوس شفايفها و بيلحس رقبتها . استسلمت مرات البواب للمسات المخرج . كان عارف بيعمل ايه كويس بعد ما بقي خبره من اخراج افلام البورن . كان عارف يهيجها ازاي و يخليها تولع من مجرد لمسات و بوس . قبل ما تفوق كان قلعها الجلابيه و بقت واقفه قدامه ملط و اداها بعبوص في كسها و هو لسه بيلحس في رقبتها خلاها تروح في دنيا تانيه . نامت علي السرير علشان رجليها مكنتش شايلاها و هو نزل يلحس كسها . جسمها الفلاحي الابيض كان بيتهز و لسان المخرج داخل جوه كسها . رغم ان جسمها ده لو شافه اي حد وهو ملط كده هيهيج و يبقي زي الطور بس المخرج كان هايج اكتر لأنه عارف انه بينيك مرات اللى بينيك امه دلوقتي . قلع المخرج و خلاها تمصله زبره و هي كانت زي السكرانه بس من الهيجان مش من الخمره . ناكها المخرج علي سريرها هي و جوزها بكل الاوضاع اللى يعرفها .
المخرج : قربت اجيب يا شرموطة
مرات البواب : بلاش جوايا علشان محمل
المخرج : هنطر بره بس علي شرط لو منفذتيهوش هعشرك و اجيب لبني جوه كسك
مرات البواب : هعملك اللى انت عايزه بس متفضحنيش و تخليني احمل في الحرام
المخرج : المره الجايه توسعي طيزك علشان انيكك فيها
مرات البواب : بس ده حتي جوزي معملش كده معايا من ورا
سرع المخرج من حركته وهو بينيكها
المخرج : و انا اللى هفتحلك طيزك دي . ولا اعشرك دلوقتي
مرات البواب : لأ ابوس ايديك . حاضر هوسعهالك و تفتحها المره الجايه
طلع المخرج زبره و نطر لبنه علي جسم مرات البواب و باسها . اداها نمرته و خد نمرتها و اتفق معاها كل مره جوزها يخرج تكلمه يجيلها . كان المخرج عارف امتي اشرف البواب بيخرج فعلا و امتي بيقول كده لمراته علشان يطلع ينيك امه . و كان محافظ علي انه مينيكهاش الا في نفس الوقت اللى البواب بينيك فيه امه علشان يبقي هو و اشرف ناكوا نفس عدد النيكات . خالصين يعني .

عودة من الفلاش باك

روح المخرج بيته و كانت امه في الحمام بتنضف نفسها بعد النيكه دي . استلم المخرج تذاكر الطيران و كان المعاد بعدها بيومين و خلص كل الاوراق علشان يسافر هو و امه لجاميكا . في المطار بيستقبله مندوب من الشركه و بيوصلهم للفندق اللى هيقعدوا فيه .
المندوب : في جناح كامل محجوز ليكوا و كل التكاليف اتدفعت .
المخرج : طيب هنبصور امتي ؟
المندوب : لأ لما ترتاحوا من السفر حد من الشركه هيبلغك بكل تفاصيل التصوير .
وصل المخرج و امه للفندق و دخلوا يرتاحوا و يناموا شوية بعد رحله الطيران الطويله دي . صحي المخرج بعد ساعتين من النوم علشان يلاقي السرير اللى نايم عليه هو و امه متحاوط بعدد من الناس اللى ماسكين سلاح و من وراهم صوت هو عارفه
مجهول : اخيرا صحيت . النهارده هتتحاسب علي كل اللى عملته .

نهايه الجزء الثاني

الجزء الثالث
مجهول : اخيرا صحيت . النهارده هتتحاسب علي كل اللى عملته .
المخرج : مين
مجهول : ههههههههه ازاي معرفتش صوتي
المخرج : جون ؟
جون : ههههه و عاملي فيها مخرج و انت اتثبت بشوية اسلحة لعبه و كومبارسات
المخرج : خضيتني . ايه اللى انت عملته ده
جون : انا قولت اوريك انك مش لوحدك اللى بتعرف تخرج .
المخرج : انت ايه اصلا اللى جابك هنا ؟
جون : لأ صحصح كده و غير هدومك و انا هستناك بره
خرج جون و الكومبارسات اللى معاه و غير المخرج هدومه و حاول يهدي نفسه من الخضه دي و بعدين خرج لجون
جون : معلش اني رعبتك كده بس قولت اهزر معاك شوية
المخرج : هزارك رخم اوي
جون : بس الغريب ان نجمتنا كل ده مصحيتش و مكمله نوم وسط الدوشه دي عادي
المخرج : ده من حظك . دي لو كانت صحيت و شافت اللى انت عامله ده كانت رقعت بالصوت و الفندق كله اتلم علينا . قولي بقي انت بتعمل ايه هنا
جون : مفيش فايده . هتفضل علي طول كده مبتحبش يبقي في حاجه مش فاهمها .
المخرج : قول بقي
جون : بص . انت هنا فعلا علشان تصور فيلم جديد بس مش زي ما قولتلك
المخرج : امال ازاي
جون : بطله الفيلم مش امريكية زي ما قولتلك . بطله الفيلم هتبقي مامتك
المخرج : و مقولتليش ليه كده من الاول
جون : لأننا كنا عايزينها تبقي مفاجئه . هشرحلك كل حاجه . بس الاول لازم تعرف ان مامتك و انت اترشحتوا للAVN

ملحوظة : لو متعرفوش الAVN هي جوايز بتتقدم في حفله تقدروا تعتبروها هي الاوسكارز بس للافلام الاباحيه

المخرج : بجد ؟
جون : اه هي مرشحه لأفضل ميلف في السنة و انت مرشح لأفضل مخرج . احنا اتفاجئنا لما عرفنا زيك كده بالظبط . انت عارف احنا مش من الشركات الكبيره في المجال ده و دي اول ترشيحات تبقي تبع شركتنا . دي هتبقي نقله كبيرة اول للشركة و الفضل في ده يرجع ليكوا .
المخرج : انا مش مصدق كل ده
جون : لأ صدق . و علشان كده الشركة عايزه تحتفل بيكوا و في نفس الوقت هنعمل فيلم هيكون اضخم انتاج لينا و هينزل قبل الحفله . و ده معناه انكوا هتاخدوا مبلغ ضخم اكبر من اي فيلم عملتوه قبل كده
المخرج : ايه الفكره اللى عندكوا ؟
شرح جون الفكره للمخرج في الوقت اللى المخرج كان بيسمعه و هو سرحان في حاجات تانيه . ازاي الزمن بيتغير و يغير الناس كده . ازاي خسر تصويت كان هيخليه ياخد فرصه يبقي مخرج محترم . و ازاي دلوقتي مرشح لجايزه شبه الاوسكار بس للبورن .

فلاشباك

بيفتكر المخرج اللي حصله بعد ما خسر تصويت المسلسل . مشاهد للمخرج و هو بيحاول يلاقي شغل تاني بعد ما فاق من صدمته . بيحاول يلاقي شركه تنتجله لكن مبينجحش . بيحاول يشتغل مخرج اعلانات و بينجح لكن بيكره شغله . هو مش طموحه يكون مخرج اعلانات اصلا . بيحاول يلاقي شركة انتاج في اي بلد عربيه توافق تنتجله لكن مفيش . لحد اليوم اللى بيكلمه منتج لبناني و بيطلب منه يسافرله . بيسافر المخرج و هو عنده امل ان المنتج ده ينتجله فيلم او مسلسل اخيرا و الناس تعرف موهبته . لكن الدنيا عمرها ما بتدي لحد اللى نفسه فيه . المنتج اللبناني بيقوله انه عجبه شغله في حلقتين المسلسل و مستغرب انه مأخدش فرصه من ساعتها .
المنتج : انا مش هطول عليك . انا عندي ليك عرض شغل
المخرج : حضرتك هتنتجلي ؟ فيلم و لا مسلسل ؟
المنتج : قبل ما تسرح بخيالك . عرضي ليك مختلف عن الشغل اللى كنت بتعمله في مصر
المخرج : ازاي ؟
المنتج : انا معنديش فلوس كفايه اني ادخل سوق انتاج المسلسلات و الافلام العربي و خصوصا في مصر .
المخرج : امال حضرتك عايزني في شغل ايه ؟ لو اعلان فأنا وقفت شغل الاعلانات ده .
المنتج : لأ . هحكيلك بس اوعدني تفكر قبل ما تديني رد .
المخرج : اتفضل احكي
المنتج : في شركة انتاج امريكية كلموني من فتره . و علشان اكون واضح معاك هما شركه انتاج افلام بورن
المخرج : ايه ؟
المنتج : سيبني اكمل . هما عايزين يعملوا حاجه جديده . معرفش انت شوفت ولا لأ بس في افلام بورن البطلة فيها بتكون من اصول عربيه . و الافلام دي و الممثلات دول بقي عليهم اقبال عالي اوي . و ده خلي الشركة دي تفكر انهم يعملوا افلام بأبطال عرب فعلا مش بس من اصول عربيه . و صديق ليا عرفهم عليا . و اتواصلوا معايا علشان كده .
المخرج : بس انا ....
المنتج : فكر كويس قبل ما ترفض . هما هيدفعوا مبلغ لو قعدت عمرك كله تعمل اعلانات مش هتاخده . تعملك كام فيلم يبقي معاك مبلغ كويس تقدر تنتج لنفسك بيه . فكر و بكره هستني منك رد
كانت ليله طويلة علي المخرج و هو بيفكر يوافق و لا يرفض العرض ده . بيفكر لو رجع مصر هيبقي مضطر يشتغل في الاعلانات اللى بيكرهها تاني و لا يسيب المجال ده خالص . طيب هيصرف علي نفسه و علي امه منين ؟ بيفكر يوافق خصوصا ان كده كده محدش بيعرف المخرج و لا يعرف اسمه مش زي الممثلين مثلا
بيقضي باقي الليل بيتفرج علي افلام سكس مختلفه علشان يفهم هو المفروض يعمل ايه
تاني يوم الصبح بيبلغ المنتج انه موافق يعمل الفيلم ده و المخرج بيديله دفعه من اجره . الدفعه دي كانت اكتر من كل الفلوس اللى خدها في شغل الاعلانات .
المخرج : طيب احنا هنعمل ايه دلوقتي
المنتج : هبعتلك السكريبت اللى هما بعتوه . هما معندهمش مشكله انك تعدل فيه بس تفضل الفكره الاساسيه موجوده . بالنسبه للممثلين كل طلباتهم انهم يكونوا عرب و بيتكلموا عربي كويس .
اخد المخرج السكريبت و قضي يومين يظبطه في الوقت اللى كان المنتج فيه بيتفاوض و بيمضي مع الممثلين اللى وافقوا يعملوا الفيلم . لما شافهم المخرج فهم المنتج جابهم ازاي . كلهم ممثلين مغمورين . بمعني اخر كومبارسات . فيهم اللى معندوش موهبه و اللي زي مخرجنا عنده موهبه لكن مخدش فرصه . المهم بالنسبه للمنتج كان الشكل . مش مهم الجنسيه المهم انهم عرب . و بالنسبه للرجاله مهم ان ازبارهم تكون كبيره . و بالنسبه للستات لازم يكونوا اشكال مختلفه . اللى بزازها كبيرة و اللى طيزها كبيرة و اللي جسمها رفيع و المليانه و هكذا . السكريبت اللي بعتوه و عدل عليه المنتج كان بسيط جدا . كل اللي كانوا عايزينه ان الفيلم يكون عن الخيانة لكن هو عمل سكريبت حقيقي . مجموعه ستات من اعمار مختلفه مسافرين اجازه مع اجوازهم في لبنان . و هناك بيتعرفوا علي بعض و يتفقوا انهم يخونوا اجوازهم و يجربوا متعه مجربوهاش قبل كده . في كل مشهد في ست بتخون جوزها مع حد في بينهم اختلافات كتير . يعني الكبيرة في السن تخون جوزها مع شاب صغير . الصغيره مع راجل كبير . الغنيه مع شاب فقير . التخينه مع شاب معضل من بتوع الجيم وهكذا . و في كل مشهد اللي هتخون جوزها بتتفق مع باقي الستات علشان يغطوا غيابها و جوزها يفضل فاكر ان مراته شريفه . المنتج اللبناني اتفاجئ بالمجهود اللى عمله المخرج في السكريبت و فعلا صوروا الفيلم . مجهود و وقت كتير جدا في التصوير خلوا المخرج يكتشف ان تصوير و اخراج البورن مختلف عن الافلام العاديه . لكن في النهايه اتعلم و قدر يخرج الفيلم زي ما هما عايزين بالظبط .

نهاية الفلاشباك

جون : انت روحت فين
المخرج : ها ...
جون : انت كنت سرحان و مش مركز معايا خالص
المخرج : اه معلش سرحت
جون : يعني اشرحلك تاني فكره الفيلم
المخرج : لأ انا سمعتك . كنت سرحان بس سمعتك متقلقش
جون : اوكي . بكره هنبدأ تصوير .
مشي جون و رجع المخرج لأمه اللى كانت لسه بتصحي من النوم
المخرج : انتي لسه بتصحي . ده كان في مولد هنا
الام : ايه اللى حصل ؟
المخرج : جون كان هنا و كان بيهزر معايا
الام : و ده ايه اللى جابه ؟
شرحلها المخرج كل الموضوع زي ما جون شرحله .
الام : يعني احنا هنبدأ تصوير من بكره .
المخرج : اه
الام : مممم . يعني مش هقدر اعمل حاجه النهارده ؟
المخرج : يا وليه يا هايجه ده بكره هتصوري فيلم كامل مش مشهد يعني قدامك فتره كسك و طيزك هيزهقوا من النيك
الام : (بتخبط علي كسها) لا يا حبيبي انت عارف ان ده مبيزهقش من النيك
المخرج : امسكي نفسك النهارده بقي
تاني يوم كانوا في استوديو التصوير و استقبلهم جون .
الام : ازيك يا جون . واحشني
جون : انتي اللى واحشاني يا نجمه . مبروك الترشيح للجايزه و اتمني تكسبيها .
الام : بس انا مفهمتش اوي فكره الفيلم ده
جون : معلش اكيد مخرجنا العبقري صعبها عليكي . بصي باختصار الفيلم بيتكلم عنك . انتي بطله الفيلم و نجمه شركتنا و علشان كده قررنا نعملك فيلم تمارسي فيه كل اشكال السكس و النجاسه اللى تتخيليها في مشاهد مختلفه . و ملقيناش احسن من رجاله جامايكا علشان يسدوا معاكي .
الام : اهه كده فهمت . انما هو قعد يشرحلي كل مشهد لحد ما توهت منه
المخرج : يعني الكلام اللى قاله ده اللى فهمتيه
الام : امال انت فاكرني غبيه يعني
المخرج : لأ انا عارف انك عايزة تخلصي كلام علشان تخشي علي النيك . فين الممثل اللى هيبقي معاها في اول مشهد يا جون علشان نخلص
جون : مستني جوه
دخل المخرج و امه و جون للاستوديو . كان الممثل اللى قدامها فحل زنجي من جامايكا . اسود زي الليله السودة و علشان كده كان اسم شهرته بلاك نايت . كان قاعد ملط علي كرسي و بين رجليه في fluffer بتمصله زبره
ملحوظة : الfluffer هي واحده بتكون موجودة في معظم افلام البورن كل دورها انها تحافظ علي انتصاب زبر الممثل بين المشاهد او وهما بيغيروا الوضعيات علشان يفضل زبره واقف . علشان المشاهدين ميحسوش ان الممثل ده زبره نام و هما بينقلوا من وضعيه للتانيه .
لما شافهم الممثل سحب زبره من بوق الfluffer و قام علشان يسلم عليهم . اتخضت الام من شكله . دولاب اسود طويل و عريض داخل عليهم و بين رجليه زبر واصل لحد ركبه و بيتهز يمين و شمال زي بندول الساعه و هو جاي ناحيتهم .
جون : ده نايت . هيبقي معاكي في اول مشهد . هو كان بيمثل علي اونلي فانز بس ده اول مشهد احترافي ليه
الام : وده هتصرف معاه ازاي
المخرج : كل واهد جواه قوه روحية لما بيكون هايج بتطلع
الام : انت بتهزر ياعم محي يا شرقاوي . بجد ده بيقولك اول مشهد احترافي ليه . و بعدين مش شايف زبره . ده ممكن يشقني اتنين .
المخرج : متقلقيش امال انا بعمل ايه
نايت : متقلقيش يا مدام . انا بعرف استخدم الزبر ده كويس .
الام : (بتمشي ايديها علي راس زبره) لا كده هتطمن بقي
ظبط المخرج كاميراته و بدأ تصوير اول مشهد . بيبتدي المشهد بالنجمه قاعده قدام مكتب و الكاميرا بتاخد close علي وشها و هي بتتكلم و بتشكر كل متابعينها اللى بسببهم بقت مترشحه للجايزه دي . و بتوعدهم بأسخن و اوسخ و انجس مشاهد سكس هيشوفوها في الفيلم ده . بعدين بتقوم الممثله و بتبعد الكاميرا علشان نشوف انها عريانه ملط . بتنزل علي الارض و تمشي علي ايديها و رجليها لحد ما يظهر في الكادر زبر نايت العملاق . بتبعد الكاميرا اكتر علشان نشوف جسم نايت كله و الام بين رجليه و بتمص زبره . مبتقدرش تدخله كلها في بوقها لكن بتدخل اللى تقدر عليه . بيشيلها نايت و هو واقف و يرفعها في الهوا علشان يلحس كسها . بتبقي الام متعلقه في الهوا و نايت بيلحس كسها و هي زي اللى طايره في السما و بتطلع افجر اصوات . بعدها بينزلها و ينام علي الارض و تطلع الام فوق منه علشان تركب علي زبره . بتبدأ الام تدخل زبره واحده واحده جوه كسها و الكاميرا بتقرب علشان تجيب مشهد اختراق الزبر العملاق ده جوه كسها . لحد ما بيستقر الزبر كله جواها . بتطلع الكاميرا لفوق علشان نشوف جسم النجمه و هو بيترعش . من اول بطنها لحد بزازها اللى بتترج و بعدين بترفع النجمه ايديها علشان الكاميرا تقرب من باطها كمان و بعدين تطلع علي وشها علشان نشوف تعبيرات الهيجان و المحنه مع صوتها الهايج و هي بتطلب من نايت انه ينيكها اسرع لحد ما تترعش بقوه و تجيب عسلها . بتقرب الكاميرا تاني من كسها علشان نشوف زبر نايت و هو طالع من كسها و غرقان بالعسل . بتنزل النجمه تمص زبر نايت و تلحس عسلها من عليه . بتنام هي المرادي علي بطنها و بيركب عليها نايت و يدخل زبره في كسها من ورا . بتلف الكاميرا علشان نشوف جسم نايت و جسم النجمه و هما بيتحركوا سوا و وش نايت فوق وش النجمه و الاتنين باين عليهم المتعه .بيسرع نايت من حركته و بتتشنج النجمه و هي بتجيب عسلها . بيسحب زبره و ينزل يلحس كسها و يدوق عسلها قبل ما ينيمها بس المرادي علي ضهرها و يدخل زبره تاني . الكاميرا بتجيب ضهر نايت و تتحرك ببطء لحد ما يظهر جسم النجمه و نايت بينيكها بكل عنف لحد ما يحس انه هيجيب لبنه
نايت : هجيب لبني
النجمه : هات علي كسي من بره
بيخرج نايت زبره و بينفجر باللبن اللي بيغرق كس النجمه و شعره كسها الخفيفه و يوصل لحد بطنها . الكاميرا بتقرب علشان تجيب منظر اللبن و ايد النجمه بتاخده من علي كسها بصوابعها و بعدين تمص صوابعها دول و تبلع اللى قدرت عليه من اللبن .
المخرج : cut .
بيوقف الكاميرات و يتأكد ان التصوير كله مظبوط و بتكون النجمه خدت شاور
المخرج : هايل . اداء ممتاز
النجمه : ممتاز اه مهو كسي انا اللى اتفشخ
المخرج : مهو في الاخر كسمي برضه . بس المشهد حلو . يلا علشان المشهد اللى بعده
النجمه : مشهد ايه . انسي انا عايزه ارتاح شوية من الفشخه دي مش هقدر اتناك تاني النهارده
المخرج : متقلقيش . ده مشهد سولو خفيف كده
النجمه : يا واد سيبني اريح النهارده و بكره نعمله
المخرج : متبوظيش الجدول بقي . بكره عندك مشاهد تانيه .
النجمه : حاضر . هنعمل ايه
شرحلها المخرج المشهد و راح يحضر الكاميرات . المشهد التاني في الفيلم للنجمه قاعده علي سرير . بتقرب منها الكاميرا و بتبدأ النجمه في الكلام مع الكاميرا كأن في حد من معجبيها قاعد قدامها .
النجمه : ازيك يا حبيبي . انا عارفه انك بتتفرج علي كل افلامي و بتتخيل انك بتنيكني .
بتتحرك الكاميرا لفوق و تحت كأن الشخص بيرد عليها
النجمه : و انا قدامك اهه عريانه ملط . هتعمل فيها ايه ؟
بتبعد الكاميرا علشان يبان جسم النجمه بالكامل و هي نايمه علي السرير . بتقرب الكاميرا تاني علي بزازها
النجمه : عايز ترضع بزازي دي ؟
بتقرص النجمه حلماتها و هي بتتأوه و كأن في حد فعلا بيمص بزازها . بتنزل الكاميرا لرجلين النجمه
النجمه : عايز تلحس رجليا كمان ؟
بتتحرك الكاميرا من اول رجليها لحد فخادها . و بعدين تطلع علي كسها . بتفتح النجمه كسها بأيديها .
النجمه : الحس كسي كمان يا حبيبي
بتتأوه النجمه كأن حد بيلحس كسها فعلا . بتتحرك الكاميرا لفوق و تحت كأنها بتلحس قبل ما تطلع تاني لوش النجمه .
النجمه : نيكني بقي يا حبيبي . دي اللحظة اللى كنت بتحلم بيها و انت بتتفرج علي افلامي .
بتركز الكاميرا علي كس النجمه و كأنها هتتناك فعلا و تتكلم النجمه كأنها بتتناك فعلا و تتأوه و تتموحن . بتطلع الكاميرا علي وش النجمه تاني علشان نشوف تعابير وشها و هي بتتناك و بتصوت و بتحرك جسمها كله كأن فعلا في زبر في كسها . بتتحرك الكاميرا كأن المعجب بينيكها في اوضاع تانيه لحد ما بيشاورلها المخرج انه خد الوقت اللي محتاجه علشان الفيديو .
النجمه : يلا يا حبيبي انطر لبنك كله جوه كسي . عايزه احس بزبرك و هو بيجيب جوايا .
بتقرب الكاميرا من كسها و بتتهز كأن المعجب بيجيب لبنه و بعدين بتطلع تاني لوشها .
النجمه : مبسوط يا حبيبي انك نيكتني ؟ ده اللى كنت بتحلم بيه ؟ شكرا علي لبنك السخن ده .
المخرج : cut
بتقوم النجمه و تروح تلبس هدومها . بياخدها المخرج و يروحوا الفندق .
النجمه : انا تعبت اوي النهارده . يا ريت بس نبقي ناخد فلوس قد المجهود ده
المخرج : متقلقيش دول عاملين بادجت ضخم للفيلم ده . هغرقك فلوس من راس لحد طيزك
النجمه : لاااا لو حد طيزي مش كفايه . خليها من راسي لرجلي احسن . المهم عندنا تصوير ايه بكره
المخرج : لا بكره عاملك مفاجأه . مشهد جديد عليكي

نهاية الجزء الثالث


الجزء الرابع

بيشرب المخرج قهوته الصبح و امه النجمه لسه نايمه . بيفكر في نجاح الفيلم اللى بيصوروه دلوقتي و امكانيه انهم يكسبوا جوايز كمان . بيفتكر نجاح اول فيلم عمله و الفلوس الكتير اللى كسبها منه .

فلاشباك

المخرج بيفتكر الحفله الكبيرة اللي عملهاله المنتج اللبناني لما الفيلم نجح . المنتج اداله فلوس اكتر كمان من اللى كانوا اتفقوا عليها . الفيلم خلي شركات الانتاج الاجنبيه تكلم المنتج ده علشان يعملوا افلام اكتر مع نفس المخرج . المخرج بيرجع مصر و معاه مبلغ يخليه يقدر ينتج افلام عاديه هنا . بس السؤال اللي كان في دماغه هو ينتج ليه و لمين ؟ ناس مهتموش بفنه و لا قدروه و لا ساعدوه علشان يقدمه و لا ناس مش هتفهم اصلا افكاره ؟ ناس عايزين افلام و مسلسلات بتتكرر كل سنة و بنفس افكارها و نفس ممثلينها كمان ميستاهلوش انه يتعب نفسه و يقدم اعمال ليهم . في نفس الوقت هو كان مستمتع جدا و هو بيخرج فيلم السكس . ناس بتقدره و تسمع افكاره يستاهلوا انه يتعب نفسه علشانهم . ده غير الفلوس اللى لو قعد يعمل افلام عاديه سنين مش هيجيب اللى كسبه في فيلم واحد منهم . بيقطع تفكيره المنتج اللى بيكلمه بعرض جديد من شركه انتاج كبيره .
المنتج : حبيبي جايبلك عرض كبير جدا
المخرج : انا مش عارف لسه اذا كنت هعمل فيلم تاني زي كده و لا كفايه كده و اشتغل في الافلام العاديه بالفلوس اللي معايا
المنتج : حقيقي بتفكر ؟ ده تقريبا هيكون ضعف اللى خدته من الفيلم اللى فات . و بعدين انت مستقبلك في الافلام دي هتخليك ملك لكن الافلام العاديه هتوصلك لأيه ؟ ولا حاجه
المخرج : (بيكلم نفسه) انت كنت سامع افكاري و لا ايه ..
المخرج : خلاص هفكر و ارد عليك بس قولي فكره الفيلم
المنتج : طالما سألت يبقي هتوافق .. عموما هستني ردك بس متتأخرش عليا
شرح المنتج للمخرج الفكره اللى شركة الانتاج عايزاها .. المخرج مكنش محتاج يفكر كتير لأنه اصلا كان تقريبا مقتنع بس محتاج حد يزقه عليها . بيودع المخرج الست الوالده اللى مكنتش تعرف لحد الوقت ده هو بيعمل ايه و كل اللى تعرفه انه بيعمل افلام انتاج لبناني فبتتعرض هناك مش في مصر . بيسافر المخرج و بيقابله المنتج الفرحان باكتشافه المذهل . الفرخه اللى بتبيضله دهب زي ما بيقولوا . المخرج كان جهز الفكره زي اللي قبلها . الفكره اللى عايزاها شركه الانتاج كانت خيانه برضه زي اول فيلم بس لأنهم شركه مشهوره بأفلام الزنوج و الBBC فكانوا عايزين الخيانه دي تكون مع زنوج . المخرج عدل علي الفكره علشان متبقاش نفس الفيلم اللي قبله . خلاها ان الستات العربيه دول بيشوفوا الزبر الاسود لأول مره في حياتهم و بيهيجوا عليه و يقرروا يتناكوا منه .
شركه الانتاج اتبسطت جدا بالفكره و طلبوا منه يصورها فورا و بعتوله الممثلين الزنوج اللى عايزهم . الستات مكنتش ازمه بالنسبه للمنتج اللبناني زي ما جاب اللى قبلهم جابهم . كومبارسات برضه مش لاقيين فرصه المهم الاجسام العربي اللي المشاهد الاجنبي هايج عليها . صور المخرج فيلمه التاني و سابه للمنتج علشان يبعته لشركه الانتاج و بلعه انه هيسافر .
المنتج : هتسافر ليه ؟ استني لما الشركه تبعتلنا الفلوس و اديك حقك و نحتفل بنجاحه و بعدين سافر زي اول فيلم .
المخرج : بالنسبه لحقي انا واثق فيك انك هتبعتلي الفلوس لما توصلك . بالنسبه لنجاح الفيلم انا واثق انه هينجح بس انا عندي حاجه تانيه عايز احتفل بيها في مصر
المنتج : اوكي . زي ما تحب . اول ما يبعتولي هكلمك و نشوف هنعمل ايه
بيودع المخرج المنتج و بيحجز تذاكر السفر في نفس اليوم علشان يرجع مصر . المخرج بيكلم امه و يقولها انه هيتأخر اسبوع كمان قبل ما يرجع . المخرج كان عايز يفاجئ امه و يحتفل بعيد ميلادها من غير ما يقولها . بيشتريلها سلسله دهب هديه و بيركب الطياره . بيوصل المخرج بيتهم و يفتح الباب بالراحه علشان يعمل لأمه مفاجئه زي ماهو عايز . بس بيسمع انجس اهات سمعها قبل كده . بالرغم انه اشتغل في فيلمين سكس و شاف افلام كتير في حياته بس الاهات لما بتكون بصوت حد تعرفه و ياما سمعته بيكون ليها احساس مختلف . هو متأكد ان ده صوت امه لكن بيتمني تكون بتمارس العاده السريه و من الاخر يعني تكون لوحدها مفيش حد معاها . بيقرب من اوضه نوم امه بهدوء لكن بيلاقيها فاضيه . الاهات دي جايه من اوضه نومه هو . بيقرب من اوضه نومه و من بعيد بيشوف الباب مفتوح و امه علي ايديها و رجليها ملط علي سريره . بس خلاص وضحت الرؤيه . في راجل عريان واقف وراها و بينيكها . بتقع السلسله من ايده و بيتجمد مكانه لما بيشوف من الراجل ده .

نهاية الفلاشباك

النجمه بتصحي من النوم و بتروح لأبنها المخرج اللى خلص قهوته .
الابن : صباح الخير
النجمه : صباح الفل يا حبيبي . هنصور ايه النهارده
الابن : علي الصبح كده . طيب حتي افطري و لا مستعجله علي النيك عالريق كده
النجمه : هفطر طبعا بس الصراحه من ساعه ما قولتلي ان النهارده هيبقي مشهد جديد و انا عايزه اعرف هنعمل ايه
الابن : لا اصبري بس لحد ما نروح الاستوديو . مش هقولك دلوقتي
النجمه : يا واد قول بقي انت عارف مبحبش المفاجئات
الابن : اه طبعا انتي هتقوليلي . بس برضه مش هقولك دلوقتي
فطرت الام و كلم المخرج الاستوديو علشان يتأكد انهم جهزوا كل حاجه و بعدها لبسوا و راحوا للاستوديو . استقبلهم جون و دخلوا علشان يبدأوا التصوير .
جون : جاهزه لمشهد النهارده ؟
النجمه : مش لما اعرف الاول مشهد ايه اللى هنصوره
جون : ايه ده هو المخرج العظيم مقالكيش هتعملي ايه النهارده
النجمه : لأ سايبني علي نار و مقاليش
المخرج : خلاص هقولك . اول مشهد النهارده هيبقي ليسبيان .
النجمه : يا لهوي . جديده دي فعلا .
المخرج : مش قولتلك . اول مره ليكي مع ست
النجمه : و يا تري منين بقي الست دي ؟
جون : احنا كنا محتارين بين اكتر من نجمه بورن بس المخرج حسم الاختيار ده
المخرج : بصي انا استبعدت كل الممثلات اللى من امريكا اللاتينيه و الافارقه لأنك عندك مشاهد من زنوج و لاتينين رجاله في الفيلم فكنا عايزين تغيير و علشان كده جبتلك نجمه امريكيه بيضا .
دخلت الممثله الامريكيه الاستوديو عليهم . اسمها لورين . ميلف زي ام البطل بس بجسم ابيض زي التلج و شعر احمر زي النار .
ملحوظة : في نجمه فعلا اسمها لورين بالمواصفات دي و كاتب القصه اللى هو انا بيحبها جدا:ROFLMAO:
بتسلم لورين عليهم و بتعرف النجمه انها مبسوطه انها هتعمل المشهد ده معاها لأنه اول مشهد ليها مع ممثله عربيه . النجمتين بيروحوا يعملوا الميك اب بتاعهم و في نفس الوقت بيكون المخرج بيظبط الكاميرات و بيجهز للمشهد . بتدخل النجمتين للوكيشن علشان يبدأوا التصوير . بيبدأ المشهد بالنجمه ام المخرج بجسمها القمحي العربي و هي لابسه اندر و برا لونهم ابيض و عليهم روب ابيض و نايمه علي السرير . بتبعد الكاميرا علشان تبان لورين في الكادر بجسمها الابيض و هي لابسه اندر و برا لونهم اسود و عليهم روب اسود . بتبص لورين للكاميرا و بتقول انها سعيده انها النهارده مع النجمه العربيه الكبيرة . و انها هتعمل كل اللى تقدر عليها علشان تهيجها و تخليها تجيب شهوتها . بتقرب منها النجمه و بتقول انها هي كمان سعيده بالمشهد ده و انها هايجه اصلا من اول ما شافت لورين . بتدخل النجمتين في بوسه طويلة في الوقت اللى كل واحده كانت بتقلع التانيه . الكادر بيبعد بعد البوسه علشان نشوف الاتنين و هما ملط و كل واحده ماسكه بزاز التانيه . بيروحوا للسرير علشان تنام النجمه علي ضهرها و تنزل لورين تلحس كسها لحد ما يغرق من شهوتها و بعدين تطلع تنام بكل جسمها فوق جسم النجمه و تبوسها تاني لحد ما النجمه تقلب لورين علي ضهرها علشان تسيطر هي و تنزل تلحس كسها لحد ما تغرق هي كمان و بعدها تنام عليها تاني بس المرادي رجليهم بين رجلين بعض علشان يتساحقوا و كس كل واحده يحك في كس التانيه . بتقرب الكاميرا و لورين بتفاجئ النجمه ببعبوص في طيزها يخلي النجمه تصوت و الكاميرا تقرب من وشها علشان نشوف ملامح الهيجان عليها قبل ما هي تبعبص لورين في طيزها برضه و قبل ما لورين تصوت بتكتم النجمه بوقها ببوسه بتدخل لسانها كله جوه بوق لورين و الكاميرا بتبعد علشان تجيب اجسامهم كلها علي السرير و الاندرات اللي قلعوها جنبهم . بتقرب الكاميرا تاني و النجمه لسه واخده لورين في بوسه عنيفه لدرجه ان لورين جسمها كله بيسيب علشان يعلن انتصار النجمه العربيه علي النجمه الامريكيه . بتجيب الكاميرا لورين اللى نايمه علي السرير خالص و النجمه واقفه قدامها منتصره قبل ما تبعبصها في كسها بكل قوه علشان تخلي لورين تجيب تاني و جسمها كله يترعش . بتنام لورين اللى استسلمت خالص و بتطلع فوقها النجمه العربيه علشان تقعد بكسها علي وش لورين و تخليها تلحسلها لحد ما تجيب كل عسلها علي وش لورين و تقف فوق السرير علشان تأكد الانتصار العربي .
المخرج : cut
لورين : انتي فشختيني . اول مره ست تعمل فيا كده
النجمه : ياختي ده انا اول مره ليا مع ست اصلا
لورين : انتي مجرمه . انا هديكي رقمي ولازم نتقابل و نتكلم تاني .
المخرج : شكلك حبيتيها اوي
لورين : انا حبيتها و كسي حبها .
بتروح لورين و النجمه ياخدوا شاور و بتلبس لورين و تمشي .
النجمه : في مشهد تاني و لا خلاص كده ؟
المخرج : لأ في مشهد تاني هيبسطك برضه
النجمه : ايه ؟ حاجه جديده برضه ؟
المخرج : اه . تعالي معايا
بتخرج النجمه مع ابنها المخرج و تلاقي جون واقف مع واحده ست لابسه روب .
النجمه : مانا لسه مصوره مشهد ليسبيان . هيبقي مشهدين ليسبيان يعني و لا ايه ؟
جون : لأ انتي فاكره ايه ؟ وريها يا دايزي
دايزي بتفتح الروب علشان يبان جسمها قدام النجمه . دايزي جسمها صغير و بزازها مش كبار و عندها شوية تاتوهات و بين رجليها زبر . اه دايزي شيميل . بتبرق النجمه و تفتح بوقها و هي مش مصدقه اللى شايفاه . اول مره تشوف ست بزبر
ملحوظة : في نجمه شيميل فعلا اسمها دايزي بالمواصفات دي و برضه كاتب القصه اللى هو انا بيحبها جدا:ROFLMAO:
النجمه : ايه ده ؟
دايزي : (بتهز زبرها) عجبك ؟
النجمه : انا اول مره اشوف حاجه كده
دايزي : هو مش كبير زي ازبار الرجاله اللى ناكوكي قبل كده بس هيعجبك .
بيظبط المخرج الكاميرات علشان يبدأ المشهد الجديد . المشهد بيبدأ بالنجمه عريانه علي نفس سرير المشهد اللى قبله و بتكلم الكاميرا و تقول ان اللى فات ده كان اول مشهد ليسبيان ليها . بتدخل دايزي الكادر و هي ماسكه زبرها و تقول و ده هيكون اول مشهد ليكي مع شيميل . بتهجم عليها دايزي علي السرير تبوسها و تمسك بزازها و النجمه باين عليها مش فاهمه المفروض تعمل ايه . تمسك بزاز دايزي زي اي ست و لا تمسك زبرها زي اي راجل . دايزي بتريحها من الحيره و بتقرب زبرها من النجمه علشان تمصلها لحد ما زبرها يوقف علي اخره . بتنزل دايزي تلحس كس النجمه لحد ما يغرق بعسله و بتدخل زبرها واحده واحده و النجمه بتصوت . بتقرب دايزي و تبوسها و زبرها لسه بيدخل في كس النجمه و بتقولها بصوت واطي تبعبصها . بتبعبص النجمه طيز دايزي اللى بتضوت و زبرها بيدخل اكتر في اعماق كس النجمه اللى بتصوت هي كمان . بتنيك دايزي النجمه و هي بتبوسها و النجمه بتقرص علي حلمات دايزي . بتقوم دايزي و النجمه بتنزل تمص زبرها و في نفس الوقت تلحس طيزها اللى بتهريها بعبصه علشان دايزي تهيج اكتر و تركب فوق النجمه و تحشر زبرها تاني في كسها و تنزل فيها نيك لحد ما النجمه جسمها يترعش و تجيب عسلها علي زبر دايزي اللى بتطلع زبرها و تركب علي بزاز النجمه علشان تجيب لبنها علي بزازها في الوقت اللى النجمه بتبعبص طيز دايزي فيه علشان اللبن يغرق بزازها و يوصل لحد وشها . بتبوسها دايزي علشان تلحس لبنها من علي وش النجمه و كل واحده منهم بتاخد شوية من اللبن و يبصوا للكاميرا و يبلعوا اللبن سوا .
المخرج : cut
بيقوموا من علي السرير و يدخلوا ياخدوا شاور و يلبسوا و يمشوا من الاستوديو
جون : هايل . الفيلم ماشي بشكل ممتاز لحد دلوقتي
النجمه : اعملوا حسابكوا انا بكره اجازة
جون : ليه بس ؟
النجمه : هو انت فاكرني ايه ؟ انا محتاجه استريح شوية من النيك ده
المخرج : عندها حق يا جون . يوم ولا اتنين مش ازمه
جون : بس علشان مواعيد باقي النجوم اللى معاها في المشاهد . متنساش انهم بيجوا بطيران و بيرجعوا بطيران . كل دي تكاليف
النجمه : مانتوا بتكسبوا من ورا كسي فلوس قد كده . لما اريح شوية فده علشان كسي اللى بيجيبلكوا الفلوس دي .
جون : خلاص ماشي . بس هما يومين مش عايزين نزود و نخسر فلوس اكتر من كده .
بيروح المخرج و النجمه للفندق و يتعشوا ويطلعوا الجناح بتاعهم .
النجمه : محتاجه انام اوي . سيبني بكره اصحي براحتي .
المخرج : ماشي . بس لما تصحي هعملك مفاجأه حلوة
النجمه : ما قولتلك مش هصور حاجه و عايزه اريح
المخرج : لأ مش مشهد جديد . دي مفاجأه من ابن لأمه حبيبته الهايجه
النجمه : هيهيهي . لما نشوف يابن الهايجه

نهاية الجزء الرابع
 


أكتب ردك...
أعلى أسفل