ماما و بابا
فى مراهقتي تابعت باهتمام استعدادات أمى و أبى لكل لقاء جنسى بينهما و حلاقة أمى للشعر الزائد فى عانة أبى وحول قضيبه و فتحته الشرجية ثم مناوشات أبى حتى يجعلها تصعد على جسده النائم على ظهره و هبوطها على قضيبه الضخم الرهيب الذى لن أنسى حجمه و شكله وتفصيلاته الجميلة ما حييت ، حتى يختفى كله...
تلقفتنى احضان و افخاذ المعلمين و الشيوخ يعتصرون اردافى بين افخاذهم يجلسوننى و ينزلون كلوتاتى و يدلكون فى فتحتى الشرجية قضبانهم المنتصبة الكبيرة المجنونة بالشبق و يفرغون فى الخفاء فى عزلة البانهم كثيرة و قليلة تدفىء فتحتى الشرجية و قد يلح ويصمم بعضهم على ايلاج قضيبه كاملا و امكنه من نفسى واستسلم...
الجزء الأول
صحيت ع صوت ماما بتقولي حبيبي اصحى بقا بقينا الضهر قولتلها وايه يعني يا ست الكل احنا عرسان جداد قالتلي طاب مش تقوم تشوف عروستك اللي مش قادرة تتحرك من شقاوتك واللي عملته في طيزها امبارح قولتلها هو الحرقان لسه ماخفش قالتلي لسه وحاسة انه زاد قولتلها وريني كده ونزلت ع طيازها المهلبية...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.