• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

مكتملة امي والويب كام جديده (1 مشاهد)

𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

ميلفاوي ماسي
العضوية الماسية
مستر ميلفاوي
كاتب فضي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ملك الصور
إنضم
8 يونيو 2023
المشاركات
9,511
مستوى التفاعل
9,806
نقاط
2,000
النوع
ذكر
الميول
طبيعي

هذه القصه من تاليفي ولا يحق لاحد السرقه او نقلها الى منتدى اخر​

قبل ان ابدا القصة اعرف ابطالها اولا الام اسمها سناء عمرها 44 عاما الزوج سميرعمره 50 عاما الابناء الابن الاكبر هانى 23 عاما والاخر رامى 18 عاما الاب سميريعمل فى 12 ساعة يوميا يذهب الى العمل الساعة العاشرة ويرجع الى البيت فى الحاديةعشر مساء الام لا تعمل تقضى معظم وقتها فى البيت بعد الانتهاء من اعداد الغداء اماالدش او الكمبيوتر والنت فكان لها كمبيوتر خاص بها laptop with web cam بعيدا عنجهاز الكبمبيوتر الخاص بابنها رامى اما هانى فقد تزوج من ابنت خالته رنا يعيشون فىنفس العمارة فى الطابق الذى يلى الام والاب بدأت القصة حينما كانت الام تشعر بالمللوحدها فى البيت حتى ابنها رامى كان احيانا يتركها ويخرج كثيرا وان جلس فى البيتفكان يجلس فى غرفته يختلى بالكمبيوتر الخاص به فكانت تشعر بالوحدة فبدأت القصةحينما فكرت بان تدخل هى الاخرى على النت وطلبت من زوجها ان يدخل لها وصله adsl حتىلا يكون عبئا على التليفون وفعلا ادخلوها وظلت شهرا تدخل على المواقع بدون ادنىمعرفة منها واحيانا تدخل على مواقع للتعارف فتضع اسمها والميل الخاص بها وارفقتصوره مزيفه ليست لها وكان خلال الشهر يصلها اميلات كثيرة وكلها من شباب وليسو نساءاو فتيات وحينما تضيفهم الى الام اس ان الخاص بها وتراهم على الويب كام تعتذر منهموبعد الشهر وجدت الاميل الخاص بها قد امتلأ رسائل كثيرة وكانت منها من يريد انيتعرف ومنهم من يرسل اليها صور او مقاطع من افلام جنسية وبعد التعب من ان تجد فتاةقالت لما لا اتكلم مع شاب وفعلا بدأت وكان هناك شاب يرسل اليها يوميا اكثر من خمساميلات يطلب فيها التعارف عبر النت فقط ومرفق معها صور او افلام جنسية فبدات بهوقالت له انت ليه بترسل اشياء جنسية وانت تقول انك تريد التعارف فقال لها اخيرارديتى يا جميل ده اشياء اريد ان اجذب بها من ارسل اليها فقالت بس كده انا عرفت انميولك جنسية فعمرى ما هقابلك ولا هكلمك فى التليفون فقال مفيش مشكلة ايه رايكنتقابل عبر النت فقالت ازاى فسألها عندك ويب كام فقالت ايوه فقال نكلم عبر الويبكام موافقة بس المشكلة ان انت ممكن تكون تعرف زوجى مثلا وشفتنى قبل كده او تعرفابنى فقال هو انتى مجوزة فعلا وعندك اولا فقالت ايوه فقال لها خلاص بلاش اشوف وشكاشوف جسمك فقالت ازاى فقال البسى بدى واستريتش وكده اعرف انك فعلا فتاة مش شابوبيحاول يلعب بيا فقالت وبعدين ابدا انا برده هخليكى تشوفينى من تحت علشان برده انامجوز بس معنديش اولاد فقال طيب ايه رايك نتعرف الاول انا اسمى هانى من القاهرةفقالت وانا اسمى ثم سكتت وقالت سوسن من القاهرة برده فقال يا منين من القاهرة ثمقال ايه رايك تفتحى الويب كام دلوقتى فقالت لا مش النهاردة النهاردة نتعرف وبكرةممكن نفتح الويب كام فقال موافق وعموما بكرة لما تفتحى الويب كام واتأكد انك فتاةهيكون عندى ليكى مفاجأة فقالت ايه هى فقال لها بكرة هتعرفى ثم قال ايه رايك نكلمدلوقتى فقالت عندى ليك سؤال مش انت مجوز فقال ايوه فقالت طيب ليه بتبحث عن الجنسعبر النت فقال انتى جربتيه قبل كده فقالت عمرى فقال لما تجربيه هتعرفى فقالت ومراتكفين فقال نكلم عن نفسينا احسن ممكن توصفيلى نفسك فقالت ازاى فقال يعنى شعرك بيضهولا سمرة جسمك فقالت اجاريه فى الكلام مش هخسر حاجة قالت انا بيضة طولى 165 سم شعرىاسم جسمى متناسق فقال لها وبزازك فسكتت ولم ترد فترة فقال لها ايه زعلتى واستمر فىقوله زعلتى ولا ايه فقالت لم اتخيل انك ممكن تسأل عن حاجة زى كده فقال ليه احنابندردش فقالت له انت عمرك كام سنه فسكت فترة ثم قال 28 سنه فقالت انت عارف انا عمرىكام سنه فقال اه كام سنه فقالت انا اكبر منك بكتير فقال كام يعنى فقالت 44 سنه فقاليا انا بحب السن ده اوى فاستغربت من كلامها فقالت انا اكبر منك 16 سنه فقال بصراحةانا بحب السن الكبير اوى فقالت انت بتكلم جد فقال اه طبعا ده افضل سن بحبه فىالنساء فقال ممكن تجوبى على سؤالى ولو كان مزعلك بلاش فقالت عايز تعرف ايه فقال لهابزازك كبار ولا صغيرين فقالت وسط فقال يعنى حلوين بصراحة انت باين عليكى حلوه اوىفقال لها اه صحيح انت عندك ولاد فقالت ايوه فقال ولاد ولا بنات فقالت الاتنين فقالالولاد عندهم كام سنه تقريبا فقالت 18 سنه فقال خافى منه فقالت ازاى يعنى مش فاهمةفقال فى جمالك ده وعندك ابن فى السن ده يفكر فيكى فقالت قصدك ايه فقال هو انتىبتقعدى ازاى فى البيت فقالت قصدك ايه فقال يعنى بتلبسى ايه فقالت عادى قميص نومفقال بزازك ممكن تبان منها فقالت لا فقال يعنى لو ميلتى فقالت ممكن فقال هو ممكنيشوفك عريانة فقالت لا انت قصدك ايه من الاسئلة ده فقال شوفى القصة ده وبعدين نكلمفى الموضوع ده بكرة نكمل اسئلتنا بقه والى تحت شكله ايه وارسل لها قصة بعنوانالعائلة السعيدة وقال لها بس عندى طلب اقرأى القصة بعد ما نقفل مع بعض يعنى نكلم معبعض دلوقتى فقالت موافقة وقال جوبى بقى انتى من تحت شكلك ايه فقالت وضح فقال مشهتزعلى زى المرة الى فاتت فقالت لا فقال كسك شكله ايه فقالت مش انت مجوز فقال ايوهفقالت عندى زى عند مراتك بالظبط فقالت ردك جميل اوى فقال انتى اخر مرة مرستى الجنسكان امتى فقالت من خمس سنين فقال ياه وقادرة تستحملى المده ده كلها هو انت عندك عيبولا العيب من زوجك فقالت العيب منه فقال ياه انتى صعبانة عليا اوى انتى تعرفى ان دهسبب قوى يخليكى تمارسى الجنس عبر النت فقالت يعنى ايه الجنس عبر النت فقال يعنىتكلمينى توصفى نفسك واوصف لك نفسى ولما تفتحى الكام وتشوفى زبرى واشوفك كسك هتحسىان زبرى بيخترق كسك وهتنزلى وهتستمتعى بالجنس فقالت بكرة لما اشغل الويب كام هنشوففقال طيب ليها متشغليهاش دلوقتى فقالت لا بكرة وقالت انا هقفل معاك دلوقتى وهقابلكبكرة فقال ليه جوزك جه فقالت لا ولكن فى حجات عايزة اعملها واغلقت معه وطلبت خرجتمن غرفتها ونادت على رامى وطلبت منه ان يستعد لينزل معاها فهى تريد ان تشترى بعضالاشياء واستعدا وذهبت الى محل ملابس واشترت بدى واستريتش وعباية مفتوحة من الامامبتغلق باليد فقط ورجعا الى البيت واستعدا للغداء وتغديا وذهبت الى الكمبيوتر وفتحتالجهاز والام اس ان الخاص بها فوجدته offline فخرجت واخذت تقرأ القصة فكانت تحكىزنى المحارم الرجل يزنى مع ابنته والام تزنى مع ابنها ثم فى النهاية اجتمعواالاربعة واصبحو فى تبادل الاخ يزنى مع اخته واحيانا امه والاب كذالك رغم انها تقززتمن هذه الافعال ولكنها اثارت مما فيها من وصف التقابل الجنسى مع بعضهم البعض واتىالزوق سمير فكانت القصة طويله لدرجة انها استغرقت وقت فى قراءتها وحضرت له العشاءوناما وكان اول يوم تحلم بشئ جنسى منذ فترة وكان حلمها غريب فقد حلمت بابنها رامىوكانها مثل المراءة التى كانت فى القصة تمارس الجنس مع ابنها وحينما استيقظت نظرتالى نفسها فعلمت انه كان حلم فنامت مرة اخرى واستيقظت على صوت سمير الذى كان قداستيقظ ولبس ملابسه فقامت واعدت له الافطار ثم ذهبت لتوقظ ابنها ليفطر معها وايقظتهوفطرا ثم استعد ونزل الى كليته وذهبت هى الى الكمبيوتر الخاص بها بعد ان خلعت قميصالنوم ولبست البدى والاستيرتيش وكانت قد احضرت الاستيريتش ابيض وضيق فحينما نظرتالى نفسها فى المرأة وجدت ان الاستريتش قد اظهر شفرتى كسها ثم قالت فى نفسها لوجلست امامه هكذا سيعلم انه اريد الجنس فارتدت تحت الاسترتيش بنتى وبرا تحت البدىوفتحت اللاب توب فوجدته وكأنه كان منتظرها فسلم عليها وقال منتظرك من الصبح فقالتصباح الخير اولا فقال لها صباح النور ممكن تفتحى الويب كام ضبط الويب كام على انتظهر من اول صدرها الى اسفل قدمها وشغل الويب كام فحينما راءها عنده قال ياه انتىجميلة اوى فقالت اتأكدت انى امراة فقال ايوه وفاكر المفاجأة الى وعدتك بيها فشغلالويب كام وظهر انه كان جالس عارى تماما وزبره كان منتصب فقالت على فكرة توقعت انهتكون المفاجأة كده فقال ايه هى فقال انك تورينى نفسك من تحت فقال لا ده مشالمفاجأة فظهر جسد امام الويب كام ثم بعد قليل رايت فتاة تجلس على قدمية فقال ايهرايك فى المفاجاة ده وكانت ترتدى استريتش دون بانتى فشفرات كسها كانت ظاهرة كما كنتانا حينما كنت لا ارتدى بانتى ثم قامت وذهبت واصبح هو عارى تماما امامى فقلت له هىراحت فين فقال نكلم بقى احنا شويه وبعد ما اتعرف عليكى اكتر هخليها تبقى معانا منغير هدوم هى كمان فقلت هى ده زوجتك فقال لو قلتلك الحقيقة مش هتصدقى فقالت له ليهمش هصدقك فقال لما نبدأ نتعرف على بعض اكتر هقولك هى مين ثم قال ممكن تخلينى اشوفبزازك دلوقتى فبعد فترة من التفكير قامت وخلعت البدى ونزعت البرا ثم ارتدت مرة اخرىالبدى اخرجت بزازها من البدى وهى مرتدياه ثم جلست فحينما راءة قال ياه بزازك اجملمن بزازها بكتير تعرفى نفسى اعمل ايه دلوقتى فقالت ايه قال نفسى احط بزرى بين بزازكوادعك فيهم لغاية ما انزل على جسمك فشعرت باثارة من كلامه وبتلقائية وضعت يدها بينفخذيها لتلامس كسها فقال ايوه كده اندمجى معايا فشعرت بخجل من كلامه فرفعت يدهافقال لا خليكى براحتك شوفى انا بلعب فى زبرى ازاى العبى فى كسك لحسن العب فى بلسانىانا فشعرت باثارة مرة اخرة ثم وضعت يدها على كسها وهى تنظر الى زبره وتسمع كلامهفقال لها اه لو احط ايدى على بزازك العب فى الحلمة فعلمت انه يريدها ان تعل ذالكفوضعت يدها الاخرى على حلماتها فشعرت بحرارة جسدها فى ازدياد وازدادت حركتها علىكسها وبزازها وازداد هو فى كلامه الساخن وهو يقول لها كسك مولعنى نفسى اقطعه بشفيفىفوجدت نفسها ترتعش ارتعاشة المنى الذى ينزل فقال لها ياه منيك حلو اوى وبعد انانتهت من الرعشه بدأو فى اسأله عادية وتكلمو مع بعض واستمر الحال هكذا فترة اسبوعينثم قال لها فى يوم انتى مش ناويه تورينى كسك عريان فقالت له وانت مش فاكر انكوعدتنى انها تيجى وتكون معانا وتقولى هى مين فقال لها عندك حق بس عايز اعرف انتمنين صدقا فقالت له انا من القاهرة كما قلت لك من مدينة نصر فقال انا من الاسكندريةواسمى مايكل والى معايا مش مراتى هى اختى اسمها مارى فصدمت حينما سمعت كلامه وقالتانت بتكلم جد فقال ايوه مش انا ارسلت ليكى فى اول الامر قصة عن جنس بين واحد واختهومامته فقالت ايوه بس انا فكرت انها من نسج الخيال فقال هى فعلا من نسج الخيال بسانا ومارى اتأثرنا بيها اوى وعلشان كده عملنا زيها فقالت يعنى اختك مش بنت فقال لاهى بنت انا بنيكها من طيزها بس وفى بزازها فقال ممكن تقوليلى اسمك الحقيقى فقالتانا اسمى الحقيقى سميرة فقال انتى فعلا مجوزة وعندك اولاد فقالت ايوه عندى ولدين بساولا ممكن تخلى مارى تقعد جنبك واشوف وشكم انتم الاتنين فقال عايزة تشوفى الشبهبينا فقالت ايوه فقال موافق بس بشرط انك تقعدى من غير هدوم برده قدمنا وترينا وشكبرده ففكرت قليلا ثم قالت موافقة بس لما اشوف وشكم الاول واتأكد انك من الاسكندريةفقال موافق وعموما ده تليفون بيتنا واعطاها تليفون فى الاسكندرية فطلبت التليفون منخلال الموبايل الخاص بها فقال لها ثوانى علشان فى تليفون مارى هاتى التليفون وتعالىفقالت الو فاتت الفتاة الاخى ومعها التليفون فقال لها مين فقالت محدش بيرد فقال هوانتى الى بتتصلى بالتليفون فقالت ايوه كنت عايزة اتأكد كده ممكن نشوف بعض قام وعدلالويب كام الخاص به وقال مارى اخلعى هدومك ففعلت الفتاة وجلست وكان قد عدل الويبكام فظهر وجه الفتاة وهى عارية بدون ملابس تماما فهى فتاة تبلغ من العمر 18 سنهوذهب وجلس بجوارها فكان شاب يبلغ من العمر 21 سنه فاستغربت الشبه بينهم كبير جدافعلا فقامت وخلعت الاستريتش والبنتى واصبحت عارية فقال لها عيزين نشوف وشك بردهفقامت وعدلت الويب كام ليظهر جسدها ووجها معا ثم جلست وقال انتى فعلا جميله فقالتهى انتى يا مارى مش بتكلمى ليه فقالت بصراحة هو محرج عليا انى اكلم فقال لا انامحرج عليها انها تكلم مع شباب فقالت يعنى ممكن اكلم معاها فقال ايوه طبعا فقالت لهاهو النيك فى الكس اجمل ولا فى الطيز اجمل فقالت لها بصراحة انا عمرى ما جربت النيكفى الطيز هى طيزك بتوجعك لما بيدخل زبره قالت لها ده كان فى الاول انا حسيت وكانطيزى اتفتحت واتعورت بس هو طمنى ولما ارتحت شويه ما سبنيش عصام ده مفترى دخلنا علىالسرير ودخل زبره فى طيزى وقالى علشان ما تتقلشى تانى وقعد ربع ساعة زبره منتصب فىطيزى ما بيحركوش وزبره مش عايز ينام وبعد كده فضل يحرك فيه يدخله ويخرجه فى طيزىاكتر من ربع ساعة لغاية ما حسيت بلبنه السخن دفى طيزى فقالت سميرة معقوله زبره يفضلنص ساعة منتصب فقال عصام على فكرة انا زبرى ممكن يفضل ساعة كامله منتصب فقال مارىفاكرة لما كنتى عايزة تنزلى من كس وتحركيه على زبرى قعدنا اكتر من ساعة ولا لافقالت مارى ايوه فعلا فقالت سميرة ممكن اشوفك وانت بتنيكها فقامت مارى مسرعة وكأنهاكانت تريد ان تتناك فقال عصام سميرة استنى طيب انا عايز برده اشوفك وانتى فاتحة كسكوبتنيكى نفسك بايدك وتتخيلى زبرى الى هيبقى فى طيز مارى هو الى فى كسك مش ايدكفقالت موافقة وفتحت رجلها فظهر كسها كان وردى وروعة فقال عصام ياه كسك روعة وامسكخصر مارى بقوه التى انحنت الى الامام وامسك زبره ادخله فى طيزها بقوه فتأوهت سميرةقبل مارى وحينها وضعت سميرة اصبعين فى كسها اخذت تخرجهما وتدخلهما متخيله زبر عصامفى كسها وهى تقول نكنى يا عصام وعصام يقول كسك يا سميرة سخن اوى وهو ينيك مارى فىطيزها ومع ان مارى كانت متضايقة لان اخوها حينما ينيكها يتخيل اخرى ولكنها كانتمبسوطه لانها شعرت بنشاط فى زبر اخيها منذ فترة لم تشعر بهذا النشاط وكانت يده علىبظرها يدعك في كسها وهو ينيكها فى طيزها فاخذت تتأوه بقوه ولكن ليس بقوة دخول زبراخيها فى طيزها وبعد فترة ارتعشت مارى وسمعا صوت سميرة تتأوه بشده فنظرا فوجداهاترتعش هى الاخرى والمنى ينزل من كسها على يديها فجلس عصام على الكرسى ممسكا بخصراخته لتجلس هى الاخرى ولا يخرج زبره من طيزها واخذا ينظران الى سميرة التى كانتمغلقة العين فحينما فتحتها نظرت فوجدتهما يجلسان ورفع عصام يده التى كانت مغطاهبمنى مارى وقربه من فمه واخذ يلعقه ثم قربه من فم مارى ولعقت هى الاخرى فاخرجتسميرة يدها ولعقتها وهى تقول اول مرة احس بالمتعة ده وقالت لمارى هو عصام نزل ولالا فقالت مارى لا منزلش ووقفت لتجعل سميره ترى زبر عصام الذى كان لازال منتصبفتأوهت وقالت اه لو كنت معايا فقال ياه لو كنتى مامتى او اختى قالت مارى ممكناستأذنكم اروح اخلص الى ورايا علشان ماما قربت توصل ثم ذهبت وقالت سميرة لعصامبصراحة يا عصام انت ممكن تفكر تنيك مامتك فرد عصام بسرعة انا بحلم انى بينكها كليوم قالت وايه الى بيخليك تحلم بيها قال هقولك انتى مش عندك اولاد فقالت ايوه ولدينواحد متزوج والاخر عازب قال انتى ممكن تقعدى قدامهم عريانة او بقميص نوم شفاف فقالتسميرة لا طبعا فقال ماما بتقعد فى البيت بقميص نوم شفاف واحيانا بالروب مفتوعوعريانة من اسفله فقالت سميرة انت بتكلم جد ولا بتهرج فقال انا عمرى ما بهرج فىالحجات ده فقالت سميرة طيب انت بتعمل معاها زى ما بتعمل مع مارى فقال لا بس بحاولولكن منتظر فرصة اكون فيها انا وهى لوحدينا فى البيت وليه هتعمل ايه فقالت انتىعارفة بقى فقالت سميرة مش خايف فقال بصراحة الاول كنت خايف بس فى حجات شجعتنى فقالتاحكيلى فقال اولا بدا فى الصيف لما كنا فى الشالية الخاص بينا فى مارينا رجعت منالبحر ودخلت الحمام وبستحمى فسمعت صوت الشالية فتح وشويه لقيت باب الحمام اتفتحوماما قدامى وبتقول ايه انت فى الحمام ممكن تستحمى بسرعة لحسن عايزة استحمى والملحهياكل جسمى وكان نظرها على زبرى واغلقت الباب وخرجت بصراحة ساعته حسيت بزبرى ينتصبوبفكر فيها خصوصا انها كانت خلعت المايوه وكنت اريد ان اعبث بزبرى المنتصب ولكنىخشيت من التاخير فاستحميت مسرعا وخرجت ودخلت امى لتستحمى وخرجت لفة البشكير علىجسدها ودخلت غرفتها واتى ابى واختى ودخل ابى الغرفة دخلت اختى لتستحمى ودخلت غرفتىافكر فى امى فقالت سميرة بس فين التشجيع الى حصل فقال اكمل ولا اقولك النهاية وخلاصفقالت لا ابدا فكرت يعنى ان فى تشجيع فقال لا حصل تانى يوم وده المشلكة انه كان اخريوم لينا فى المصيف فقالت سميرة احكى شوقتنى تانى يوم كانت ماما وبابا فى البسينانا فضلت انظر اليها متمنيها كانى شاب عادى ينظر الى ارمراة لغاية لما بدات تخرج منالبسين وارتدت الروب اتت فكرة فى راسى بان اسبقها الى الشالية وادخل الحمام واعملانى باستحمى وفعلا اسرعت الى الشاليه ودخلت الحمام وشديت الستارة حتى لا اظهر الىلما تدخل الحمام ومسكت الصابونه وقعدت ادعك جسمى بيها وسمعت صوت الشالية بيتقفلوشويه دخلت ماما الحمام فلم اتكلم وفجأة لما فتحت الستارة لتدخل كانت عارية اتخضتولكنها قالت انت هنا مش تقول فقلت ماسمعتش فقالت انت هتتأخر باين عليك بص اناهستحمى واخرج وانت ابقى كمل ودخلت الحمام فاردت ان اخرج فقالت ممكن تدعك ظهرى فوقفتمكانى واخذت ادعك لها ظهرها بالصابونه وهى بتدعك جسمها من قدام وفجأه لقيتها وطيتكانت بتدعك رجلها لمس زبرى طيزها فلم تبدى اى استغراب وكانها كانت تريد هذا وبعديناتعدلت وفتحت الدش واستحميت وهى بتستحمى كانت بتلمسنى واحيانا كانت بتلمس زبرىبصوابعها وبعدين خرجت وقالت استحمى بقى علشان باباك قرب يجى ومن يومها وهى بقيتتحاول تتعرى قدامى بصراحة انت تحسى فعلا انها عيزانى ولا لا فقالت سميرة مش عارفةبس هى مجتش فرصة تانية فقالت عصام لا بس فى فرصة هتيجى من بكرة فقالت سميرة ليهفقال عصام عمتى تعبانة شويه وعايزه اختى مارى تروح تقعد عندها اسبوع قالت سميرة طيبوده فيها ايه فقال بابا بيتأخر فى الشغل بيرجع الساعة 8 واعتقد انه قبل ما يجىهيعدى على عمتى يشوفها وثانيا ماما بعد بكرة عندها اجازة فقالت يعنى انت ممكن تتجرأوتعمل حاجة مع مامتك فقال بكرة هشوف ايه الاخبار وانا اسف دلوقتى هضطر امشى علشانماما دخلت باب الشقة باى فقالت اشوفك بكرة باى واغلقت الكمبيوتر ونظرت الى الساعةفوجدتها الثانية وهذا موعد عودت ابنها فاسرعت الى الدولاب لترتدى ملابسها وتوقفتقليلا ثم اخذت الروب وارتده بدون ملابس تحتيه وربطته فقط ثم خرجت واعدت الغداء وكانابنها قد اتى ودخل غرفته وغير ملابسه ثم خرج لينادى عليها ماما ماما فقالت انا هنايا حبيبى فى المطبخ فدخل عليها فقال هو الغدا لسا ما جهزشى فقالت جهز طبعا ودى علىالسفرة واخذ ليضع على السفرة وذهبت بالباقى وجلست معه على السفرة وكانت كل ما تمديدها لتأكل كانت الروب من الاعلى يفتح قليلا فكان يظهر جزء من بزازها وحينما كانتتنظر لابنها تجد عينيه على الجزء الظاهر من بزازها فعلمت ان الشباب فى هذا السنكلهم فكر واحد وحينما انتهو من الغداء قالت له حبيب قلبى انا داخلة انام عايز حاجةفقال لها انا هدخل اقعد على الكمبيوتر شويه فدخلت ونامت ثم استمر اليوم عادى كبقيةايامها ثم اتى الصباح وحينما ذهب زوجها وابنها جلست على الكمبيوتر وفتحت الكمبيوترفوجدته ينتظهرا وبعد التحية قالت لها مارى راحت عند عمتها فقال عصام ايوه والنهاردةفرصتى فقالت سميرة انت بتكلم جد انك هتحاول تنيكها فقال طبعا واقولك حاجة قالت ايهقال كان نفسى تكونى انتى ماما كنت زمانى شبعت نيك فيكى افتحى كسك شويه علشان زبرىيشبع منه ففتح رجلها وبايديها فتحت كسها وتخيلت الكلام ده خارج من فم رامى وقالت فىنفسها ممكن رامى فعلا يكون عايز ينكنى وقال عصام ياه كسك حلو اوى النهاردة فاغمضتعينينها وتخيلت ان الكلام خارج من ابنها رامى وقالت وهو عايز زبرك فقال ياه افتحىكسك شويه علشان ادخل زبرى فادخلت اصبعين فى كسها وقالت كده وقعدت تدعك فى كسهامتخيله ابنها رامى معها وعصام امسك بزبره وهو يقول كسك دافى اوى ياه كسك روعه وهىتتلذ وتتأهوه الى ان ارتعشت وانزلت وهو من فرط دعكه فى زبره وتخيله لكس مامته انزلالمن فحينما فتحت عينيها بعد ان انتهت من الارتعاش وجدته يقذف المنى وقالت له انتنزلت بدرى النهاردة فقال كنت بتخيل كسك كس ماما وعلشان كده نزلت بس بصى هو لسهمنتصب ازاى فقالت سميرة ايوه فعلا منتصب اوى فقال عصام ممكن اشوف طيزك يا سميرةفاستغربت من السؤال ولكنها قامت واعطت الويب كام ظهرها قال لها عصام ممكن تميلىلقدام وتفتحى طيزك بايدك ففعلت فقال لها يا انت طيزك حلوه اوى كل حاجة فيكى حلوه ثمجلست وتحدثا سويا فترة الى ان اتت الساعة الواحدة فقال لها انا اسف مضطر اقفل معاكىماما باين عليها جت مش انا قلتلك فقالت بكرة احكيلى عملت ايه فقال ماشى باين دلوقتىثم اغلق معها وجلست قليلا تفكر فى الذى سيحدث بينهما ثم فكرت فى امر ان تدخل علىجهاز الكمبيوتر الخاص بابنها وتعرف الاميل بتاعة علشان تحاول تكلم معاه وتشوفاهتماماته فقامت وذهبت الى حجرة ابنها وفتحت الكمبيوتر فحينما اشتغل الكمبيوتر بحثتعلى ام اس ان واخذت الاميل بتاعة ثم ارادت ان تغلق الجهاز ففكرت انها بما انهافتحته لما لا تقلب فى الملفات وبالفعل فعلت ثم وجدت افلام عربى واجنبى جديده ووجدتفولدر داخل الافلام الاجنبى اسمه دانجر موفى ففتحته ووجدت كمية من الافلام فشغلتفيلم ثم جرته للنصف فوجدت ممارسة جنسيه علنيه ولان الوقت لا يسمح بان تشاهد اوتحملها على اسطوانات فقد اغلقت الكمبيوتر وذهبت الى حجرتها وكتبت الاميل الخاصبابنها وارتدت الروب بدون ان ترتدى شئ تحته وذهبت الى المطبخ واعددت الغداء ثموضعته على السفرة فدخل ابنها من باب الشقة مسلما عليها ودخل غرفته وانتظرته وهىمنتظراه فكرت بان تفتح الروب قليلا حتى باى حركه منها يظهر بزازها بالحلمة وفعلااتى رامى وجلس فى المكان الذى يستطيع فيه ان يرى ما يظهر من صدر امه حينما تتحركوبالفعل حينما بدأو فى الطعام مدت يدها لتأتى بطام ما فظهر ثديها وظلت يدها ممدودهتريده ان يتمتع باكبر وقت من مشاهدة بزازها وكانت تريد ان تتأك من انه يشاهدهافنظرت اليه وقالت رامى فرفع عينيه من على صدرها الى عينيها فابتسمت له ابتسامةخفيفة وقالت عندك افلام جديده ثم اعتدلت ولكن الروب ظل كما هو مفتوح امامه ليشاهدبزازه كيف يشاء فقال له افلام ايه قالت افلام كمبيوتر فقال طبعا عندى افلام عربىكتير قالت له وعندك افلام اجنبى فقال ايوه عندى فقالت ماستر ولا مقطوع منها فقاللها ماستر كلها بس ليه يا ماما فقالت له قاعدة لوحدى على طول فكنت عايزة اتفرج علىافلام جديدة اسلى بيها وقتى فقالت هو ممكن تحطها على اسطوانات ولا ننقلها ازاى علىاللاب توب فقال سهله فى وصله بتوضع مكان البرينتر وننقل منه فقال له عندك الوصله دهفقال لا بس ممكن اجبها بكره فقالت خلاص بكره لما تجيبها تنزل الافلام عندى علىالكمبيوتر فقال اتفقنا وقامت فقال لها على فين فقالت هشيل الغدا علشان اروح اريحشويه واسيبك تدخل تريح شويه فقال طيب وشالت السفرة ودخلت الحجرة واغلقت البابوارتدت البدى والاستريتش وجلست على الكرسى وفتحت الكمبيوتر وعدلت الويب كام لكى لايظهر الى البدى والاستريتش وفتحت الام اس ان الخاص بها واضافت اميل ابنها فقبلالاضافة ووجدته اون لاين فلم تجد الكلمات للتحدث معه ولكنه سبقها وقال ممكن اعرفمين معايا ضفتنى عندك ومعرفش مين معايا انا اسمى رامى 18 سنه فقالت وانا اسمى سوسن 28 سنه فقال لها انتى فعلا فتاة ام رجل فقالت فتاة طبعا فسبقته وقالت انت عندك ويبكام فقال لها ايوه فقالت طيب ممكن اشوفك فقال لها طيب وانتى فقالت اشوفك الاول لوعجبتنى هتشوفنى وفتح الويب كام الخاصه به على جسمه الاعلى ووجه فقالت له جميل ممكناشوف جسمك كله فقال مش قلتلك ان شاب مش فتاة حدد طيب عايز تشوف ايه فقالت له عموماانتى عجبتنى وعلشان كده افتحلك الويب كام علشان تتأكد انى فتاة وفتحت الويب كامفحينما رأها قال لها انا اسف لردى البايخ بس النت ياما بيلم فقالت خلاص قبلت اسفكفقال لها عايزة تشوفى جسمى كله فقالت ايوه فعدل الويب كام على جسمه كله وقال له ايهرايك عجبتك فقالت انا قلت لك انك عجبتنى علشان كده فتحتلك الويب كام فقال على فكرةانت جسمك روعة بس ممكن اسألك سؤال انتى ليه مش مبينا وشك فقالت هو جسمى مش عجبك ولاايه فقال ده عجبنى اوى بس كنت عايز اشوفك وشك فقالت له لا طبعا انا مجوزة ولو مشمكفيك الى انت شايفة ممكن اشوف صديق غيرك فقال لها مكفينى طبعا ثم قال ممكن نتعرفاكتر فقالت يا ريت انت فعلا عمرك 18 سنه فقال ايوه فقالت له مش انت شايف انى اكبرمنك فقال لها اقولك حاجة وممكن ما تصدقنيش فقالت ايه فقال انا بحب السن الكبيرفقالت زى سنى كده فقال ايوه بس الاكبر شويه بحبه اوى طيب لو قلتلك انى اكبر منالاربعين نفضل اصدقاء ولا فقال ولا ايه ده فعلا السن الى كان نفسى اتكلم معاه عندكاولاد فكرت قليلا ثم قالت ايوه فقال صبيان ولا بنات فقالت ولد وبنتين فقال لهاالولد عمره كام فقالت عمره 20 سنه بتسأل ليه فقال لا ابدا هسألك سؤال ولو لقتيهيضايق متقفليش وقليلى غير الموضوع ايه رايك فى الشاب الصغير من ناحية الجنس فقالتممكن توضع اكتر فقال يعنى هو لما كنتى عايزة تشوفى جسمى كله كنتى عايزة تشوفينى منغير هدوم ولا بهدوم فقالت بصراحة من غير هدوم بس انت ايه الى خلاك تسأل السؤال دهدلوقتى واحنا لسه اول يوم نتعرف وعادة بيـتأخر الاسئلة من النوع ده فقال بصراحةالاستريتش الى انتى لابساه هو الى خلانى اسأل السؤال ده فقالت هو مثير فقال اوى اوىفقالت له طيب ممكن تورينى جسمك بقى ولا فقال لا طبعا ممكن بس ممكن ثانية واحده اقفلالباب كويس علشان مامه نايمة فى الاوضة وخايف تصحى وتدخل عليا وانا عريان ثم قامواغلق الباب وعاد وخلع الشورت والفانلة وجلس فقال لها ايه رايك فقالت جميل اوى زبركاكبر من زبر ابنى فقال لها ايه هو انتى بتشوفى زبر ابنك فقالت ايوه طبعا مش ابنىفقال بس اعتقد ان ده خطر فقالت قصدك ايه فقال عمرك ما حسيتى ناحيته بحاجة فقالتبصراحة انا محرجة انى اكلم معاك فى المواضيع ده فى بداية كلامنا فقال لها ليه بسفقالت يعنى لو سألتك السؤال ده هترد عليه دلوقتى فقال اي سؤال عمرك حسيت ناحيةمامتك بحاجة فقال اقولك الصراحة قالت طبعا فقال لها حسيت وعلشان كده بسألك هو انتممكن تحسى نفس الاحساس ده مع ابنك فقالت له ايوه بحس بيه فقال لها وبسرعة يعنى انتىممكن تخلى ابنك ينام معاكى فقالت بصراحة مش عارفة وحاجة تانية اخاف من رد فعل ابنىفقال اقولك حاجة الموضوع ده ممكن يكون مشترك بينكم قالت ازاى يعنى انت ام وانا ابنانتى نفسك تنامى مع ابنك بس خايفة من رد فعله وانا نفسى انام مع امى بس خايف من ردفعلها فقالت اه فعلا فقال سيبك من الموضوع ده ممكن تقلعى هدومك عايز اشوفك عريانةزى ما شفتينى عريانة ثم فكرت قليلا وقالت له انا اسفة مضطرة اقفل علشان ابنى جهواغلقت الام اس ان والكمبيوتر وذهبت الى السرير لتنام وهى تفكر فى ابنها فنامتوحلمت انها بين زراعى ابنها يمارس معها الجنس فانزلت المنى ثم قامت من نومها ونظرتالى الساعة فقد نامت ساعتين فاستيقظت وخلعت البدى الاستريتش وارتدت الروب وذهبت الىالحمام لتستحم فكان الباب مفتوح وابنها واقف عرايا تماما فى البانيو ممسكا زبرهبيديه ومغمض العينين ففكرت ماذا تفعل لقد اتت فرصتها ولكن كيف تنتهزها ثم قالت رامىففتح عينيه فوجد امه فوضع كلتا يديه مخبأ زبره وقال انا انا فقالت انت ايه بتعملايه فنظر الى الارض فتبعتها بكلمه لو كنت بتعمل الى بفكر فيه فلو كنت حاسس انكهتنزل نزل علشان ما يحصلكش مرضفنظر اليها مستغربا وقالت ايوه انت المنى الى هتحبسهده ممكن يحصلك احتقالن ومتعرفش تنزل تانى فقال بس فقالت بس ايه بسرعة يلا نزل بسرعةفامسك زبره بيده واخذ يدعك فيه ولكنه توقف وقال ماما مش هقدر انزل وانتى بتراقبينىفقالت مش براقبك ولكن اتأكد انك هتنزل علشان ما يصبكش مرض غمض عينك واعتبرنى مشموجوده فاغمض عينيه ثم قال مش قادر فقالت طيب وفتحت روبها وقالت تخيل ان الجسم دهجسم واحده صحبتك او الى كنت بتتخيلها وانت بتعمل الامر ده دلوقتى فنظر اليهافوجدتها تبتسم فقالت له علشان اعمل اي حاجة فقال طيب ممكن احضنك يا ماما فقالت طبعاوخرج من البانيو واقترب منها واقتربت هى الاخرى منه واخذته فى حضنها ثم وضعت يد علىزبره واليد الاخرى على طيزه وفدته اليها وانزلت زبره ليدخل بين قدميها ثم همست فىاذنه انت كده ممكن تنزل لو حركته وكانك بتلعب فيه بايدك فاخذ يحركه ببطأ ثم احاطهابيديه واخذ يحرك فى زبره بين رجليها مرارا وتكرارا الى ان ارتعش وانزل بين فخذيهاوهى شعرت بمنيه الساخن وبعد ان هدأ قالت له خلاص يا حبيب قلبى استريحت فقال ايوه ياماما متشكر اوى يا ماما فقالت تعالى نستحمى وتحكيلى ايه الى اثارك وخلاك تلعب فىزبرك ايه شفت فيلم سكس فقال لها ايوه ووقفا فى البانيو وفتحت الدش واخذت الصابونهواخذت تدعك زبر ابنها بالصابونه وهو ينظر اليها ثم قال ماما بصراحة الوصله عندى بسكنت عايز انقل الافلام ده فى مكان تانى قالت له يعنى كنت عايز متخلنيش اشوف الافلامده طيب انا عيزاك تنقلى الافلام ده الاول ودلوقتى فقال لما نلبس ونخرج حاضر فقالتله طيب انا خلصت واخذت الفوطه ونشفت وارتدت الروب دون ان تغلقه ثم قالت له هتتأخرفقال لا ابدا وامسك الفوطه ونشف جسده ثم لفها حول وسطه ثم خرج وقال انا هحضر الوصلةوالكمبيوتر لغاية ما حضرتك تجيبى اللاب توب بتاعك يا ماما فخرج حينما ارادت ان تأخذاللاب توب تذكرت الام اس ان ففتحته وغيرت الاسم ثم اغلقتة واخذته الى ابنها فحينماوضع والصله قال لها ماما حضرتك عايزة افلام 16 سنه ولا 18 سنه فقالت انا عايزة كلالافلام الى عندك بس ايه الفرق بين 16 و18 فقال لها 16 بيبينو كل حاجة معاداالاعضاء السفلى ماما ممكن اكلم براحتى فقالت طبعا فقال بيبينو كله معادا الزبروالكس وال18 بيبينو كله فقالت بيبان الزبر والكس فقال ايوه فقالت ايه فايدة ال16 عنال18 فقال ال16 بيكون دايما قصة اما ال18 دايما يكون ممارسة وفن الممارسة فقالتازاى يعنى فقال انا هنزل الاتنين على الجهاز وحضرتك شوفى الفرق فقالت يعنى هتنزلىالاتنين على الجهاز فقال لو حضرتك مش عيزاهم بلاش فقالت لا طبعا عيزاهم عايزة اشوفالافلام الى بتخليك تثار وتحاول تنزل بايدك فانزل راسه لاسفل فرفعت له راسها بيديهاوهى تقول حبيب قلبى مش بقولك كده علشان اضايقك انا خايفة انك لما تجوز متحسشبالمتعة الا وانت بتعمل بايدك مش مع مراتك فقال لها طيب اعمل ايه يا ماما انا بحسباثارة كتير فقالت له مش عارفة اقولك ايه بس ممكن ابقى اساعدك فقال لها يعنى زىالنهاردة فى الحمام قالت ايوه وده كله علشان مصلحتك فقال لها متشكر اوى يا مامافقالت له يالا نزلى الافلام بقى علشان عايزة اتفرج عليها فقال لها ماما تحبى وانابنزل الافلام اشغل فيلم نتفرج عليه فقالت اه شغل الفيلم الى اثارك فشغل فيلم به شابصغير وامراة كبيرة فى السن ومن كلامهم كانت ام وابنها وكانت فى المطبخ ترتدى قميصنوم شفاف وقصير وهو يرتدى شورت وبعد فترة من الكلام معا اقترب الشاب منها وحضنهاممسكا بزازها ثم استدارت وامسكت بوجه واخذت تقبله ونزلت الى ان وصلت للشورتوانزلته فظهر زبره منتصبا فوضعته فى فمها تمصه له فقال رامى وهو ينظر الى الفيلم اهفنظرت اليه امه سميرة وقالت له تعبت يا رامى فأومئ براسه بالموافقة فمررت يدها اسفلالشورت ممسكه بزبره الذى كان قد انتصب وظلت هكذا تداعب زبره وهما يتفرجا على مايحدث فاذا بالسيدة تقف وتأخذ بيد الشاب ويخرجا من المطبخ ليدخلا غرفة نوم وتجعلهينام ثم تجلس فوقه وتأتى الكاميرا على الزبر وهو يدخل فى الكس فتأوه رامى بشدهوسميره هى الاخرى تأوهت من المنظر فنظرا الى بعض فتركت زبره وواعتدلت لتلقى بالروبمن على جسدها فقام هو الاخر وانزل الشورت ووقف ينظر اليها وهى تنظر اليه فرفع يدهليلامس ثدييها اى بزازها فاغمضت عينيها فاخذ يلعب ببزازها ثم اقترب بفمه علىحلماتها يمتصها فتأوهت ورفعت يدها لتلعب فى شعره وهو يمص حلماتها ثم يقبل حلماتهاورفع التقبيل لاعلى الى ان وصل الى رقبتها ثم رفع التقبيل الى ان وصل الى شفتيهاوقبلها واندمجت معه فى التقبيل ونسي انها امه ونسيت انه ابنها واخذا فى التقبيل ثمرجعت الى الوراء لتلقى بجسدها على السرير وهو فوقها وفتحت رجلها لتسمح لزبرهباختراق كسها وبالفعل دخل جزء من زبر رامى كسها فتأوهت وتركت شفتيه فرفع صدره قليلاليتمكن من ادخال زبره بالكامل فى كسها وادخله بالكامل فى كسها فاذداد تؤوهاتها وهولا يتوقف عن ادخاله واخراجه الى ان احضتنته بقوه وهى تقول له استنى استنى فتوقف عنالحراك وما هى الا لحظات وارتعتش وشعر بدفئ مائها على زبره فقبلها وهو يقول بحبكاوى يا ماما فضمته بقوه اليها وقالت وانا بحبك اوى يا رامى ثم عاود مرة اخرى الحراكبزبره دخولا وخروجا فى كسها وهو يقبلها فى شفتيها وهى تعبث فى شعره ثم ترك شفتيهاواخذ حلمات صدرها فى فمه واخذ يمصها وهو ينيكها فى كسها فقالت لا مش قادرة انا كدههنزل تانى واذداد فى ادخال زبره فى كسها واخراجه بقوه وفمه يعتصر حلماتها مص الى انقالت استنى استنى استنى مش قادرة هنزل فتوقف عن الحراك وضمته اليها بشده ونزلت مرهاخرى ثم ارتاح على صدرها وزبره فى كسها بدون حراك وبعد فترة ارتخى زبره فقالت لهايه مش عايز تنزل فقال لها مش دلوقتى عايز استمتع بيكى كل شويه ممكن دلوقتى اروحالحمام فقالت خدنى معاك فذهبا الى الحمام وجلست على التواليت واخذت تخرج الماء منكسها ومعه الافرازات وكان ينظر اليها فقالت له ايه بتص لي كده ليه فقال بصراحة كاننفسى انام معاكى من زمان يا ماما فضحكت وقالت له بتكلم جده فقال اه يا ماما فقالتله ممكن اطلب منك طلب فقال اامرينى فقالت لما نكون لوحدينا بلاش تقولى يا ماما قولياي حاجة تانية فقالت حاضر اقولك يا ايه فقالت اي حاجة يا سميرة يا سوسو اى حاجةفقال انت تأمرى يا حبيبتى فقالت له ايوه كده وطلب تانى لما نكون مع بعض قول الالفاظالعامية فقال ازاى فقالت انت فاهم فقال طبعا فاهم وقامت بعد انت انتهت فجلس وعملتوليت وكانت قد فتحت الدش لتستحم واستحمت ونشفت وخرجت الى غرفتها وهو الاخر استحموذهب الى غرفته واغلق الجهاز بعد ان نقل اليه الافلام فدخلت امه اليه لابسه قميص نوم فقالت له خلاص خلصت نقل فقال ايوه خلاص نقلت الافلام الى عندي.​

 

LORDDODY

ميلفاوي رايق
عضو
إنضم
2 يوليو 2023
المشاركات
160
مستوى التفاعل
89
نقاط
254
النوع
ذكر
الميول
طبيعي

هذه القصه من تاليفي ولا يحق لاحد السرقه او نقلها الى منتدى اخر​

قبل ان ابدا القصة اعرف ابطالها اولا الام اسمها سناء عمرها 44 عاما الزوج سميرعمره 50 عاما الابناء الابن الاكبر هانى 23 عاما والاخر رامى 18 عاما الاب سميريعمل فى 12 ساعة يوميا يذهب الى العمل الساعة العاشرة ويرجع الى البيت فى الحاديةعشر مساء الام لا تعمل تقضى معظم وقتها فى البيت بعد الانتهاء من اعداد الغداء اماالدش او الكمبيوتر والنت فكان لها كمبيوتر خاص بها laptop with web cam بعيدا عنجهاز الكبمبيوتر الخاص بابنها رامى اما هانى فقد تزوج من ابنت خالته رنا يعيشون فىنفس العمارة فى الطابق الذى يلى الام والاب بدأت القصة حينما كانت الام تشعر بالمللوحدها فى البيت حتى ابنها رامى كان احيانا يتركها ويخرج كثيرا وان جلس فى البيتفكان يجلس فى غرفته يختلى بالكمبيوتر الخاص به فكانت تشعر بالوحدة فبدأت القصةحينما فكرت بان تدخل هى الاخرى على النت وطلبت من زوجها ان يدخل لها وصله adsl حتىلا يكون عبئا على التليفون وفعلا ادخلوها وظلت شهرا تدخل على المواقع بدون ادنىمعرفة منها واحيانا تدخل على مواقع للتعارف فتضع اسمها والميل الخاص بها وارفقتصوره مزيفه ليست لها وكان خلال الشهر يصلها اميلات كثيرة وكلها من شباب وليسو نساءاو فتيات وحينما تضيفهم الى الام اس ان الخاص بها وتراهم على الويب كام تعتذر منهموبعد الشهر وجدت الاميل الخاص بها قد امتلأ رسائل كثيرة وكانت منها من يريد انيتعرف ومنهم من يرسل اليها صور او مقاطع من افلام جنسية وبعد التعب من ان تجد فتاةقالت لما لا اتكلم مع شاب وفعلا بدأت وكان هناك شاب يرسل اليها يوميا اكثر من خمساميلات يطلب فيها التعارف عبر النت فقط ومرفق معها صور او افلام جنسية فبدات بهوقالت له انت ليه بترسل اشياء جنسية وانت تقول انك تريد التعارف فقال لها اخيرارديتى يا جميل ده اشياء اريد ان اجذب بها من ارسل اليها فقالت بس كده انا عرفت انميولك جنسية فعمرى ما هقابلك ولا هكلمك فى التليفون فقال مفيش مشكلة ايه رايكنتقابل عبر النت فقالت ازاى فسألها عندك ويب كام فقالت ايوه فقال نكلم عبر الويبكام موافقة بس المشكلة ان انت ممكن تكون تعرف زوجى مثلا وشفتنى قبل كده او تعرفابنى فقال هو انتى مجوزة فعلا وعندك اولا فقالت ايوه فقال لها خلاص بلاش اشوف وشكاشوف جسمك فقالت ازاى فقال البسى بدى واستريتش وكده اعرف انك فعلا فتاة مش شابوبيحاول يلعب بيا فقالت وبعدين ابدا انا برده هخليكى تشوفينى من تحت علشان برده انامجوز بس معنديش اولاد فقال طيب ايه رايك نتعرف الاول انا اسمى هانى من القاهرةفقالت وانا اسمى ثم سكتت وقالت سوسن من القاهرة برده فقال يا منين من القاهرة ثمقال ايه رايك تفتحى الويب كام دلوقتى فقالت لا مش النهاردة النهاردة نتعرف وبكرةممكن نفتح الويب كام فقال موافق وعموما بكرة لما تفتحى الويب كام واتأكد انك فتاةهيكون عندى ليكى مفاجأة فقالت ايه هى فقال لها بكرة هتعرفى ثم قال ايه رايك نكلمدلوقتى فقالت عندى ليك سؤال مش انت مجوز فقال ايوه فقالت طيب ليه بتبحث عن الجنسعبر النت فقال انتى جربتيه قبل كده فقالت عمرى فقال لما تجربيه هتعرفى فقالت ومراتكفين فقال نكلم عن نفسينا احسن ممكن توصفيلى نفسك فقالت ازاى فقال يعنى شعرك بيضهولا سمرة جسمك فقالت اجاريه فى الكلام مش هخسر حاجة قالت انا بيضة طولى 165 سم شعرىاسم جسمى متناسق فقال لها وبزازك فسكتت ولم ترد فترة فقال لها ايه زعلتى واستمر فىقوله زعلتى ولا ايه فقالت لم اتخيل انك ممكن تسأل عن حاجة زى كده فقال ليه احنابندردش فقالت له انت عمرك كام سنه فسكت فترة ثم قال 28 سنه فقالت انت عارف انا عمرىكام سنه فقال اه كام سنه فقالت انا اكبر منك بكتير فقال كام يعنى فقالت 44 سنه فقاليا انا بحب السن ده اوى فاستغربت من كلامها فقالت انا اكبر منك 16 سنه فقال بصراحةانا بحب السن الكبير اوى فقالت انت بتكلم جد فقال اه طبعا ده افضل سن بحبه فىالنساء فقال ممكن تجوبى على سؤالى ولو كان مزعلك بلاش فقالت عايز تعرف ايه فقال لهابزازك كبار ولا صغيرين فقالت وسط فقال يعنى حلوين بصراحة انت باين عليكى حلوه اوىفقال لها اه صحيح انت عندك ولاد فقالت ايوه فقال ولاد ولا بنات فقالت الاتنين فقالالولاد عندهم كام سنه تقريبا فقالت 18 سنه فقال خافى منه فقالت ازاى يعنى مش فاهمةفقال فى جمالك ده وعندك ابن فى السن ده يفكر فيكى فقالت قصدك ايه فقال هو انتىبتقعدى ازاى فى البيت فقالت قصدك ايه فقال يعنى بتلبسى ايه فقالت عادى قميص نومفقال بزازك ممكن تبان منها فقالت لا فقال يعنى لو ميلتى فقالت ممكن فقال هو ممكنيشوفك عريانة فقالت لا انت قصدك ايه من الاسئلة ده فقال شوفى القصة ده وبعدين نكلمفى الموضوع ده بكرة نكمل اسئلتنا بقه والى تحت شكله ايه وارسل لها قصة بعنوانالعائلة السعيدة وقال لها بس عندى طلب اقرأى القصة بعد ما نقفل مع بعض يعنى نكلم معبعض دلوقتى فقالت موافقة وقال جوبى بقى انتى من تحت شكلك ايه فقالت وضح فقال مشهتزعلى زى المرة الى فاتت فقالت لا فقال كسك شكله ايه فقالت مش انت مجوز فقال ايوهفقالت عندى زى عند مراتك بالظبط فقالت ردك جميل اوى فقال انتى اخر مرة مرستى الجنسكان امتى فقالت من خمس سنين فقال ياه وقادرة تستحملى المده ده كلها هو انت عندك عيبولا العيب من زوجك فقالت العيب منه فقال ياه انتى صعبانة عليا اوى انتى تعرفى ان دهسبب قوى يخليكى تمارسى الجنس عبر النت فقالت يعنى ايه الجنس عبر النت فقال يعنىتكلمينى توصفى نفسك واوصف لك نفسى ولما تفتحى الكام وتشوفى زبرى واشوفك كسك هتحسىان زبرى بيخترق كسك وهتنزلى وهتستمتعى بالجنس فقالت بكرة لما اشغل الويب كام هنشوففقال طيب ليها متشغليهاش دلوقتى فقالت لا بكرة وقالت انا هقفل معاك دلوقتى وهقابلكبكرة فقال ليه جوزك جه فقالت لا ولكن فى حجات عايزة اعملها واغلقت معه وطلبت خرجتمن غرفتها ونادت على رامى وطلبت منه ان يستعد لينزل معاها فهى تريد ان تشترى بعضالاشياء واستعدا وذهبت الى محل ملابس واشترت بدى واستريتش وعباية مفتوحة من الامامبتغلق باليد فقط ورجعا الى البيت واستعدا للغداء وتغديا وذهبت الى الكمبيوتر وفتحتالجهاز والام اس ان الخاص بها فوجدته offline فخرجت واخذت تقرأ القصة فكانت تحكىزنى المحارم الرجل يزنى مع ابنته والام تزنى مع ابنها ثم فى النهاية اجتمعواالاربعة واصبحو فى تبادل الاخ يزنى مع اخته واحيانا امه والاب كذالك رغم انها تقززتمن هذه الافعال ولكنها اثارت مما فيها من وصف التقابل الجنسى مع بعضهم البعض واتىالزوق سمير فكانت القصة طويله لدرجة انها استغرقت وقت فى قراءتها وحضرت له العشاءوناما وكان اول يوم تحلم بشئ جنسى منذ فترة وكان حلمها غريب فقد حلمت بابنها رامىوكانها مثل المراءة التى كانت فى القصة تمارس الجنس مع ابنها وحينما استيقظت نظرتالى نفسها فعلمت انه كان حلم فنامت مرة اخرى واستيقظت على صوت سمير الذى كان قداستيقظ ولبس ملابسه فقامت واعدت له الافطار ثم ذهبت لتوقظ ابنها ليفطر معها وايقظتهوفطرا ثم استعد ونزل الى كليته وذهبت هى الى الكمبيوتر الخاص بها بعد ان خلعت قميصالنوم ولبست البدى والاستيرتيش وكانت قد احضرت الاستيريتش ابيض وضيق فحينما نظرتالى نفسها فى المرأة وجدت ان الاستريتش قد اظهر شفرتى كسها ثم قالت فى نفسها لوجلست امامه هكذا سيعلم انه اريد الجنس فارتدت تحت الاسترتيش بنتى وبرا تحت البدىوفتحت اللاب توب فوجدته وكأنه كان منتظرها فسلم عليها وقال منتظرك من الصبح فقالتصباح الخير اولا فقال لها صباح النور ممكن تفتحى الويب كام ضبط الويب كام على انتظهر من اول صدرها الى اسفل قدمها وشغل الويب كام فحينما راءها عنده قال ياه انتىجميلة اوى فقالت اتأكدت انى امراة فقال ايوه وفاكر المفاجأة الى وعدتك بيها فشغلالويب كام وظهر انه كان جالس عارى تماما وزبره كان منتصب فقالت على فكرة توقعت انهتكون المفاجأة كده فقال ايه هى فقال انك تورينى نفسك من تحت فقال لا ده مشالمفاجأة فظهر جسد امام الويب كام ثم بعد قليل رايت فتاة تجلس على قدمية فقال ايهرايك فى المفاجاة ده وكانت ترتدى استريتش دون بانتى فشفرات كسها كانت ظاهرة كما كنتانا حينما كنت لا ارتدى بانتى ثم قامت وذهبت واصبح هو عارى تماما امامى فقلت له هىراحت فين فقال نكلم بقى احنا شويه وبعد ما اتعرف عليكى اكتر هخليها تبقى معانا منغير هدوم هى كمان فقلت هى ده زوجتك فقال لو قلتلك الحقيقة مش هتصدقى فقالت له ليهمش هصدقك فقال لما نبدأ نتعرف على بعض اكتر هقولك هى مين ثم قال ممكن تخلينى اشوفبزازك دلوقتى فبعد فترة من التفكير قامت وخلعت البدى ونزعت البرا ثم ارتدت مرة اخرىالبدى اخرجت بزازها من البدى وهى مرتدياه ثم جلست فحينما راءة قال ياه بزازك اجملمن بزازها بكتير تعرفى نفسى اعمل ايه دلوقتى فقالت ايه قال نفسى احط بزرى بين بزازكوادعك فيهم لغاية ما انزل على جسمك فشعرت باثارة من كلامه وبتلقائية وضعت يدها بينفخذيها لتلامس كسها فقال ايوه كده اندمجى معايا فشعرت بخجل من كلامه فرفعت يدهافقال لا خليكى براحتك شوفى انا بلعب فى زبرى ازاى العبى فى كسك لحسن العب فى بلسانىانا فشعرت باثارة مرة اخرة ثم وضعت يدها على كسها وهى تنظر الى زبره وتسمع كلامهفقال لها اه لو احط ايدى على بزازك العب فى الحلمة فعلمت انه يريدها ان تعل ذالكفوضعت يدها الاخرى على حلماتها فشعرت بحرارة جسدها فى ازدياد وازدادت حركتها علىكسها وبزازها وازداد هو فى كلامه الساخن وهو يقول لها كسك مولعنى نفسى اقطعه بشفيفىفوجدت نفسها ترتعش ارتعاشة المنى الذى ينزل فقال لها ياه منيك حلو اوى وبعد انانتهت من الرعشه بدأو فى اسأله عادية وتكلمو مع بعض واستمر الحال هكذا فترة اسبوعينثم قال لها فى يوم انتى مش ناويه تورينى كسك عريان فقالت له وانت مش فاكر انكوعدتنى انها تيجى وتكون معانا وتقولى هى مين فقال لها عندك حق بس عايز اعرف انتمنين صدقا فقالت له انا من القاهرة كما قلت لك من مدينة نصر فقال انا من الاسكندريةواسمى مايكل والى معايا مش مراتى هى اختى اسمها مارى فصدمت حينما سمعت كلامه وقالتانت بتكلم جد فقال ايوه مش انا ارسلت ليكى فى اول الامر قصة عن جنس بين واحد واختهومامته فقالت ايوه بس انا فكرت انها من نسج الخيال فقال هى فعلا من نسج الخيال بسانا ومارى اتأثرنا بيها اوى وعلشان كده عملنا زيها فقالت يعنى اختك مش بنت فقال لاهى بنت انا بنيكها من طيزها بس وفى بزازها فقال ممكن تقوليلى اسمك الحقيقى فقالتانا اسمى الحقيقى سميرة فقال انتى فعلا مجوزة وعندك اولاد فقالت ايوه عندى ولدين بساولا ممكن تخلى مارى تقعد جنبك واشوف وشكم انتم الاتنين فقال عايزة تشوفى الشبهبينا فقالت ايوه فقال موافق بس بشرط انك تقعدى من غير هدوم برده قدمنا وترينا وشكبرده ففكرت قليلا ثم قالت موافقة بس لما اشوف وشكم الاول واتأكد انك من الاسكندريةفقال موافق وعموما ده تليفون بيتنا واعطاها تليفون فى الاسكندرية فطلبت التليفون منخلال الموبايل الخاص بها فقال لها ثوانى علشان فى تليفون مارى هاتى التليفون وتعالىفقالت الو فاتت الفتاة الاخى ومعها التليفون فقال لها مين فقالت محدش بيرد فقال هوانتى الى بتتصلى بالتليفون فقالت ايوه كنت عايزة اتأكد كده ممكن نشوف بعض قام وعدلالويب كام الخاص به وقال مارى اخلعى هدومك ففعلت الفتاة وجلست وكان قد عدل الويبكام فظهر وجه الفتاة وهى عارية بدون ملابس تماما فهى فتاة تبلغ من العمر 18 سنهوذهب وجلس بجوارها فكان شاب يبلغ من العمر 21 سنه فاستغربت الشبه بينهم كبير جدافعلا فقامت وخلعت الاستريتش والبنتى واصبحت عارية فقال لها عيزين نشوف وشك بردهفقامت وعدلت الويب كام ليظهر جسدها ووجها معا ثم جلست وقال انتى فعلا جميله فقالتهى انتى يا مارى مش بتكلمى ليه فقالت بصراحة هو محرج عليا انى اكلم فقال لا انامحرج عليها انها تكلم مع شباب فقالت يعنى ممكن اكلم معاها فقال ايوه طبعا فقالت لهاهو النيك فى الكس اجمل ولا فى الطيز اجمل فقالت لها بصراحة انا عمرى ما جربت النيكفى الطيز هى طيزك بتوجعك لما بيدخل زبره قالت لها ده كان فى الاول انا حسيت وكانطيزى اتفتحت واتعورت بس هو طمنى ولما ارتحت شويه ما سبنيش عصام ده مفترى دخلنا علىالسرير ودخل زبره فى طيزى وقالى علشان ما تتقلشى تانى وقعد ربع ساعة زبره منتصب فىطيزى ما بيحركوش وزبره مش عايز ينام وبعد كده فضل يحرك فيه يدخله ويخرجه فى طيزىاكتر من ربع ساعة لغاية ما حسيت بلبنه السخن دفى طيزى فقالت سميرة معقوله زبره يفضلنص ساعة منتصب فقال عصام على فكرة انا زبرى ممكن يفضل ساعة كامله منتصب فقال مارىفاكرة لما كنتى عايزة تنزلى من كس وتحركيه على زبرى قعدنا اكتر من ساعة ولا لافقالت مارى ايوه فعلا فقالت سميرة ممكن اشوفك وانت بتنيكها فقامت مارى مسرعة وكأنهاكانت تريد ان تتناك فقال عصام سميرة استنى طيب انا عايز برده اشوفك وانتى فاتحة كسكوبتنيكى نفسك بايدك وتتخيلى زبرى الى هيبقى فى طيز مارى هو الى فى كسك مش ايدكفقالت موافقة وفتحت رجلها فظهر كسها كان وردى وروعة فقال عصام ياه كسك روعة وامسكخصر مارى بقوه التى انحنت الى الامام وامسك زبره ادخله فى طيزها بقوه فتأوهت سميرةقبل مارى وحينها وضعت سميرة اصبعين فى كسها اخذت تخرجهما وتدخلهما متخيله زبر عصامفى كسها وهى تقول نكنى يا عصام وعصام يقول كسك يا سميرة سخن اوى وهو ينيك مارى فىطيزها ومع ان مارى كانت متضايقة لان اخوها حينما ينيكها يتخيل اخرى ولكنها كانتمبسوطه لانها شعرت بنشاط فى زبر اخيها منذ فترة لم تشعر بهذا النشاط وكانت يده علىبظرها يدعك في كسها وهو ينيكها فى طيزها فاخذت تتأوه بقوه ولكن ليس بقوة دخول زبراخيها فى طيزها وبعد فترة ارتعشت مارى وسمعا صوت سميرة تتأوه بشده فنظرا فوجداهاترتعش هى الاخرى والمنى ينزل من كسها على يديها فجلس عصام على الكرسى ممسكا بخصراخته لتجلس هى الاخرى ولا يخرج زبره من طيزها واخذا ينظران الى سميرة التى كانتمغلقة العين فحينما فتحتها نظرت فوجدتهما يجلسان ورفع عصام يده التى كانت مغطاهبمنى مارى وقربه من فمه واخذ يلعقه ثم قربه من فم مارى ولعقت هى الاخرى فاخرجتسميرة يدها ولعقتها وهى تقول اول مرة احس بالمتعة ده وقالت لمارى هو عصام نزل ولالا فقالت مارى لا منزلش ووقفت لتجعل سميره ترى زبر عصام الذى كان لازال منتصبفتأوهت وقالت اه لو كنت معايا فقال ياه لو كنتى مامتى او اختى قالت مارى ممكناستأذنكم اروح اخلص الى ورايا علشان ماما قربت توصل ثم ذهبت وقالت سميرة لعصامبصراحة يا عصام انت ممكن تفكر تنيك مامتك فرد عصام بسرعة انا بحلم انى بينكها كليوم قالت وايه الى بيخليك تحلم بيها قال هقولك انتى مش عندك اولاد فقالت ايوه ولدينواحد متزوج والاخر عازب قال انتى ممكن تقعدى قدامهم عريانة او بقميص نوم شفاف فقالتسميرة لا طبعا فقال ماما بتقعد فى البيت بقميص نوم شفاف واحيانا بالروب مفتوعوعريانة من اسفله فقالت سميرة انت بتكلم جد ولا بتهرج فقال انا عمرى ما بهرج فىالحجات ده فقالت سميرة طيب انت بتعمل معاها زى ما بتعمل مع مارى فقال لا بس بحاولولكن منتظر فرصة اكون فيها انا وهى لوحدينا فى البيت وليه هتعمل ايه فقالت انتىعارفة بقى فقالت سميرة مش خايف فقال بصراحة الاول كنت خايف بس فى حجات شجعتنى فقالتاحكيلى فقال اولا بدا فى الصيف لما كنا فى الشالية الخاص بينا فى مارينا رجعت منالبحر ودخلت الحمام وبستحمى فسمعت صوت الشالية فتح وشويه لقيت باب الحمام اتفتحوماما قدامى وبتقول ايه انت فى الحمام ممكن تستحمى بسرعة لحسن عايزة استحمى والملحهياكل جسمى وكان نظرها على زبرى واغلقت الباب وخرجت بصراحة ساعته حسيت بزبرى ينتصبوبفكر فيها خصوصا انها كانت خلعت المايوه وكنت اريد ان اعبث بزبرى المنتصب ولكنىخشيت من التاخير فاستحميت مسرعا وخرجت ودخلت امى لتستحمى وخرجت لفة البشكير علىجسدها ودخلت غرفتها واتى ابى واختى ودخل ابى الغرفة دخلت اختى لتستحمى ودخلت غرفتىافكر فى امى فقالت سميرة بس فين التشجيع الى حصل فقال اكمل ولا اقولك النهاية وخلاصفقالت لا ابدا فكرت يعنى ان فى تشجيع فقال لا حصل تانى يوم وده المشلكة انه كان اخريوم لينا فى المصيف فقالت سميرة احكى شوقتنى تانى يوم كانت ماما وبابا فى البسينانا فضلت انظر اليها متمنيها كانى شاب عادى ينظر الى ارمراة لغاية لما بدات تخرج منالبسين وارتدت الروب اتت فكرة فى راسى بان اسبقها الى الشالية وادخل الحمام واعملانى باستحمى وفعلا اسرعت الى الشاليه ودخلت الحمام وشديت الستارة حتى لا اظهر الىلما تدخل الحمام ومسكت الصابونه وقعدت ادعك جسمى بيها وسمعت صوت الشالية بيتقفلوشويه دخلت ماما الحمام فلم اتكلم وفجأة لما فتحت الستارة لتدخل كانت عارية اتخضتولكنها قالت انت هنا مش تقول فقلت ماسمعتش فقالت انت هتتأخر باين عليك بص اناهستحمى واخرج وانت ابقى كمل ودخلت الحمام فاردت ان اخرج فقالت ممكن تدعك ظهرى فوقفتمكانى واخذت ادعك لها ظهرها بالصابونه وهى بتدعك جسمها من قدام وفجأه لقيتها وطيتكانت بتدعك رجلها لمس زبرى طيزها فلم تبدى اى استغراب وكانها كانت تريد هذا وبعديناتعدلت وفتحت الدش واستحميت وهى بتستحمى كانت بتلمسنى واحيانا كانت بتلمس زبرىبصوابعها وبعدين خرجت وقالت استحمى بقى علشان باباك قرب يجى ومن يومها وهى بقيتتحاول تتعرى قدامى بصراحة انت تحسى فعلا انها عيزانى ولا لا فقالت سميرة مش عارفةبس هى مجتش فرصة تانية فقالت عصام لا بس فى فرصة هتيجى من بكرة فقالت سميرة ليهفقال عصام عمتى تعبانة شويه وعايزه اختى مارى تروح تقعد عندها اسبوع قالت سميرة طيبوده فيها ايه فقال بابا بيتأخر فى الشغل بيرجع الساعة 8 واعتقد انه قبل ما يجىهيعدى على عمتى يشوفها وثانيا ماما بعد بكرة عندها اجازة فقالت يعنى انت ممكن تتجرأوتعمل حاجة مع مامتك فقال بكرة هشوف ايه الاخبار وانا اسف دلوقتى هضطر امشى علشانماما دخلت باب الشقة باى فقالت اشوفك بكرة باى واغلقت الكمبيوتر ونظرت الى الساعةفوجدتها الثانية وهذا موعد عودت ابنها فاسرعت الى الدولاب لترتدى ملابسها وتوقفتقليلا ثم اخذت الروب وارتده بدون ملابس تحتيه وربطته فقط ثم خرجت واعدت الغداء وكانابنها قد اتى ودخل غرفته وغير ملابسه ثم خرج لينادى عليها ماما ماما فقالت انا هنايا حبيبى فى المطبخ فدخل عليها فقال هو الغدا لسا ما جهزشى فقالت جهز طبعا ودى علىالسفرة واخذ ليضع على السفرة وذهبت بالباقى وجلست معه على السفرة وكانت كل ما تمديدها لتأكل كانت الروب من الاعلى يفتح قليلا فكان يظهر جزء من بزازها وحينما كانتتنظر لابنها تجد عينيه على الجزء الظاهر من بزازها فعلمت ان الشباب فى هذا السنكلهم فكر واحد وحينما انتهو من الغداء قالت له حبيب قلبى انا داخلة انام عايز حاجةفقال لها انا هدخل اقعد على الكمبيوتر شويه فدخلت ونامت ثم استمر اليوم عادى كبقيةايامها ثم اتى الصباح وحينما ذهب زوجها وابنها جلست على الكمبيوتر وفتحت الكمبيوترفوجدته ينتظهرا وبعد التحية قالت لها مارى راحت عند عمتها فقال عصام ايوه والنهاردةفرصتى فقالت سميرة انت بتكلم جد انك هتحاول تنيكها فقال طبعا واقولك حاجة قالت ايهقال كان نفسى تكونى انتى ماما كنت زمانى شبعت نيك فيكى افتحى كسك شويه علشان زبرىيشبع منه ففتح رجلها وبايديها فتحت كسها وتخيلت الكلام ده خارج من فم رامى وقالت فىنفسها ممكن رامى فعلا يكون عايز ينكنى وقال عصام ياه كسك حلو اوى النهاردة فاغمضتعينينها وتخيلت ان الكلام خارج من ابنها رامى وقالت وهو عايز زبرك فقال ياه افتحىكسك شويه علشان ادخل زبرى فادخلت اصبعين فى كسها وقالت كده وقعدت تدعك فى كسهامتخيله ابنها رامى معها وعصام امسك بزبره وهو يقول كسك دافى اوى ياه كسك روعه وهىتتلذ وتتأهوه الى ان ارتعشت وانزلت وهو من فرط دعكه فى زبره وتخيله لكس مامته انزلالمن فحينما فتحت عينيها بعد ان انتهت من الارتعاش وجدته يقذف المنى وقالت له انتنزلت بدرى النهاردة فقال كنت بتخيل كسك كس ماما وعلشان كده نزلت بس بصى هو لسهمنتصب ازاى فقالت سميرة ايوه فعلا منتصب اوى فقال عصام ممكن اشوف طيزك يا سميرةفاستغربت من السؤال ولكنها قامت واعطت الويب كام ظهرها قال لها عصام ممكن تميلىلقدام وتفتحى طيزك بايدك ففعلت فقال لها يا انت طيزك حلوه اوى كل حاجة فيكى حلوه ثمجلست وتحدثا سويا فترة الى ان اتت الساعة الواحدة فقال لها انا اسف مضطر اقفل معاكىماما باين عليها جت مش انا قلتلك فقالت بكرة احكيلى عملت ايه فقال ماشى باين دلوقتىثم اغلق معها وجلست قليلا تفكر فى الذى سيحدث بينهما ثم فكرت فى امر ان تدخل علىجهاز الكمبيوتر الخاص بابنها وتعرف الاميل بتاعة علشان تحاول تكلم معاه وتشوفاهتماماته فقامت وذهبت الى حجرة ابنها وفتحت الكمبيوتر فحينما اشتغل الكمبيوتر بحثتعلى ام اس ان واخذت الاميل بتاعة ثم ارادت ان تغلق الجهاز ففكرت انها بما انهافتحته لما لا تقلب فى الملفات وبالفعل فعلت ثم وجدت افلام عربى واجنبى جديده ووجدتفولدر داخل الافلام الاجنبى اسمه دانجر موفى ففتحته ووجدت كمية من الافلام فشغلتفيلم ثم جرته للنصف فوجدت ممارسة جنسيه علنيه ولان الوقت لا يسمح بان تشاهد اوتحملها على اسطوانات فقد اغلقت الكمبيوتر وذهبت الى حجرتها وكتبت الاميل الخاصبابنها وارتدت الروب بدون ان ترتدى شئ تحته وذهبت الى المطبخ واعددت الغداء ثموضعته على السفرة فدخل ابنها من باب الشقة مسلما عليها ودخل غرفته وانتظرته وهىمنتظراه فكرت بان تفتح الروب قليلا حتى باى حركه منها يظهر بزازها بالحلمة وفعلااتى رامى وجلس فى المكان الذى يستطيع فيه ان يرى ما يظهر من صدر امه حينما تتحركوبالفعل حينما بدأو فى الطعام مدت يدها لتأتى بطام ما فظهر ثديها وظلت يدها ممدودهتريده ان يتمتع باكبر وقت من مشاهدة بزازها وكانت تريد ان تتأك من انه يشاهدهافنظرت اليه وقالت رامى فرفع عينيه من على صدرها الى عينيها فابتسمت له ابتسامةخفيفة وقالت عندك افلام جديده ثم اعتدلت ولكن الروب ظل كما هو مفتوح امامه ليشاهدبزازه كيف يشاء فقال له افلام ايه قالت افلام كمبيوتر فقال طبعا عندى افلام عربىكتير قالت له وعندك افلام اجنبى فقال ايوه عندى فقالت ماستر ولا مقطوع منها فقاللها ماستر كلها بس ليه يا ماما فقالت له قاعدة لوحدى على طول فكنت عايزة اتفرج علىافلام جديدة اسلى بيها وقتى فقالت هو ممكن تحطها على اسطوانات ولا ننقلها ازاى علىاللاب توب فقال سهله فى وصله بتوضع مكان البرينتر وننقل منه فقال له عندك الوصله دهفقال لا بس ممكن اجبها بكره فقالت خلاص بكره لما تجيبها تنزل الافلام عندى علىالكمبيوتر فقال اتفقنا وقامت فقال لها على فين فقالت هشيل الغدا علشان اروح اريحشويه واسيبك تدخل تريح شويه فقال طيب وشالت السفرة ودخلت الحجرة واغلقت البابوارتدت البدى والاستريتش وجلست على الكرسى وفتحت الكمبيوتر وعدلت الويب كام لكى لايظهر الى البدى والاستريتش وفتحت الام اس ان الخاص بها واضافت اميل ابنها فقبلالاضافة ووجدته اون لاين فلم تجد الكلمات للتحدث معه ولكنه سبقها وقال ممكن اعرفمين معايا ضفتنى عندك ومعرفش مين معايا انا اسمى رامى 18 سنه فقالت وانا اسمى سوسن 28 سنه فقال لها انتى فعلا فتاة ام رجل فقالت فتاة طبعا فسبقته وقالت انت عندك ويبكام فقال لها ايوه فقالت طيب ممكن اشوفك فقال لها طيب وانتى فقالت اشوفك الاول لوعجبتنى هتشوفنى وفتح الويب كام الخاصه به على جسمه الاعلى ووجه فقالت له جميل ممكناشوف جسمك كله فقال مش قلتلك ان شاب مش فتاة حدد طيب عايز تشوف ايه فقالت له عموماانتى عجبتنى وعلشان كده افتحلك الويب كام علشان تتأكد انى فتاة وفتحت الويب كامفحينما رأها قال لها انا اسف لردى البايخ بس النت ياما بيلم فقالت خلاص قبلت اسفكفقال لها عايزة تشوفى جسمى كله فقالت ايوه فعدل الويب كام على جسمه كله وقال له ايهرايك عجبتك فقالت انا قلت لك انك عجبتنى علشان كده فتحتلك الويب كام فقال على فكرةانت جسمك روعة بس ممكن اسألك سؤال انتى ليه مش مبينا وشك فقالت هو جسمى مش عجبك ولاايه فقال ده عجبنى اوى بس كنت عايز اشوفك وشك فقالت له لا طبعا انا مجوزة ولو مشمكفيك الى انت شايفة ممكن اشوف صديق غيرك فقال لها مكفينى طبعا ثم قال ممكن نتعرفاكتر فقالت يا ريت انت فعلا عمرك 18 سنه فقال ايوه فقالت له مش انت شايف انى اكبرمنك فقال لها اقولك حاجة وممكن ما تصدقنيش فقالت ايه فقال انا بحب السن الكبيرفقالت زى سنى كده فقال ايوه بس الاكبر شويه بحبه اوى طيب لو قلتلك انى اكبر منالاربعين نفضل اصدقاء ولا فقال ولا ايه ده فعلا السن الى كان نفسى اتكلم معاه عندكاولاد فكرت قليلا ثم قالت ايوه فقال صبيان ولا بنات فقالت ولد وبنتين فقال لهاالولد عمره كام فقالت عمره 20 سنه بتسأل ليه فقال لا ابدا هسألك سؤال ولو لقتيهيضايق متقفليش وقليلى غير الموضوع ايه رايك فى الشاب الصغير من ناحية الجنس فقالتممكن توضع اكتر فقال يعنى هو لما كنتى عايزة تشوفى جسمى كله كنتى عايزة تشوفينى منغير هدوم ولا بهدوم فقالت بصراحة من غير هدوم بس انت ايه الى خلاك تسأل السؤال دهدلوقتى واحنا لسه اول يوم نتعرف وعادة بيـتأخر الاسئلة من النوع ده فقال بصراحةالاستريتش الى انتى لابساه هو الى خلانى اسأل السؤال ده فقالت هو مثير فقال اوى اوىفقالت له طيب ممكن تورينى جسمك بقى ولا فقال لا طبعا ممكن بس ممكن ثانية واحده اقفلالباب كويس علشان مامه نايمة فى الاوضة وخايف تصحى وتدخل عليا وانا عريان ثم قامواغلق الباب وعاد وخلع الشورت والفانلة وجلس فقال لها ايه رايك فقالت جميل اوى زبركاكبر من زبر ابنى فقال لها ايه هو انتى بتشوفى زبر ابنك فقالت ايوه طبعا مش ابنىفقال بس اعتقد ان ده خطر فقالت قصدك ايه فقال عمرك ما حسيتى ناحيته بحاجة فقالتبصراحة انا محرجة انى اكلم معاك فى المواضيع ده فى بداية كلامنا فقال لها ليه بسفقالت يعنى لو سألتك السؤال ده هترد عليه دلوقتى فقال اي سؤال عمرك حسيت ناحيةمامتك بحاجة فقال اقولك الصراحة قالت طبعا فقال لها حسيت وعلشان كده بسألك هو انتممكن تحسى نفس الاحساس ده مع ابنك فقالت له ايوه بحس بيه فقال لها وبسرعة يعنى انتىممكن تخلى ابنك ينام معاكى فقالت بصراحة مش عارفة وحاجة تانية اخاف من رد فعل ابنىفقال اقولك حاجة الموضوع ده ممكن يكون مشترك بينكم قالت ازاى يعنى انت ام وانا ابنانتى نفسك تنامى مع ابنك بس خايفة من رد فعله وانا نفسى انام مع امى بس خايف من ردفعلها فقالت اه فعلا فقال سيبك من الموضوع ده ممكن تقلعى هدومك عايز اشوفك عريانةزى ما شفتينى عريانة ثم فكرت قليلا وقالت له انا اسفة مضطرة اقفل علشان ابنى جهواغلقت الام اس ان والكمبيوتر وذهبت الى السرير لتنام وهى تفكر فى ابنها فنامتوحلمت انها بين زراعى ابنها يمارس معها الجنس فانزلت المنى ثم قامت من نومها ونظرتالى الساعة فقد نامت ساعتين فاستيقظت وخلعت البدى الاستريتش وارتدت الروب وذهبت الىالحمام لتستحم فكان الباب مفتوح وابنها واقف عرايا تماما فى البانيو ممسكا زبرهبيديه ومغمض العينين ففكرت ماذا تفعل لقد اتت فرصتها ولكن كيف تنتهزها ثم قالت رامىففتح عينيه فوجد امه فوضع كلتا يديه مخبأ زبره وقال انا انا فقالت انت ايه بتعملايه فنظر الى الارض فتبعتها بكلمه لو كنت بتعمل الى بفكر فيه فلو كنت حاسس انكهتنزل نزل علشان ما يحصلكش مرضفنظر اليها مستغربا وقالت ايوه انت المنى الى هتحبسهده ممكن يحصلك احتقالن ومتعرفش تنزل تانى فقال بس فقالت بس ايه بسرعة يلا نزل بسرعةفامسك زبره بيده واخذ يدعك فيه ولكنه توقف وقال ماما مش هقدر انزل وانتى بتراقبينىفقالت مش براقبك ولكن اتأكد انك هتنزل علشان ما يصبكش مرض غمض عينك واعتبرنى مشموجوده فاغمض عينيه ثم قال مش قادر فقالت طيب وفتحت روبها وقالت تخيل ان الجسم دهجسم واحده صحبتك او الى كنت بتتخيلها وانت بتعمل الامر ده دلوقتى فنظر اليهافوجدتها تبتسم فقالت له علشان اعمل اي حاجة فقال طيب ممكن احضنك يا ماما فقالت طبعاوخرج من البانيو واقترب منها واقتربت هى الاخرى منه واخذته فى حضنها ثم وضعت يد علىزبره واليد الاخرى على طيزه وفدته اليها وانزلت زبره ليدخل بين قدميها ثم همست فىاذنه انت كده ممكن تنزل لو حركته وكانك بتلعب فيه بايدك فاخذ يحركه ببطأ ثم احاطهابيديه واخذ يحرك فى زبره بين رجليها مرارا وتكرارا الى ان ارتعش وانزل بين فخذيهاوهى شعرت بمنيه الساخن وبعد ان هدأ قالت له خلاص يا حبيب قلبى استريحت فقال ايوه ياماما متشكر اوى يا ماما فقالت تعالى نستحمى وتحكيلى ايه الى اثارك وخلاك تلعب فىزبرك ايه شفت فيلم سكس فقال لها ايوه ووقفا فى البانيو وفتحت الدش واخذت الصابونهواخذت تدعك زبر ابنها بالصابونه وهو ينظر اليها ثم قال ماما بصراحة الوصله عندى بسكنت عايز انقل الافلام ده فى مكان تانى قالت له يعنى كنت عايز متخلنيش اشوف الافلامده طيب انا عيزاك تنقلى الافلام ده الاول ودلوقتى فقال لما نلبس ونخرج حاضر فقالتله طيب انا خلصت واخذت الفوطه ونشفت وارتدت الروب دون ان تغلقه ثم قالت له هتتأخرفقال لا ابدا وامسك الفوطه ونشف جسده ثم لفها حول وسطه ثم خرج وقال انا هحضر الوصلةوالكمبيوتر لغاية ما حضرتك تجيبى اللاب توب بتاعك يا ماما فخرج حينما ارادت ان تأخذاللاب توب تذكرت الام اس ان ففتحته وغيرت الاسم ثم اغلقتة واخذته الى ابنها فحينماوضع والصله قال لها ماما حضرتك عايزة افلام 16 سنه ولا 18 سنه فقالت انا عايزة كلالافلام الى عندك بس ايه الفرق بين 16 و18 فقال لها 16 بيبينو كل حاجة معاداالاعضاء السفلى ماما ممكن اكلم براحتى فقالت طبعا فقال بيبينو كله معادا الزبروالكس وال18 بيبينو كله فقالت بيبان الزبر والكس فقال ايوه فقالت ايه فايدة ال16 عنال18 فقال ال16 بيكون دايما قصة اما ال18 دايما يكون ممارسة وفن الممارسة فقالتازاى يعنى فقال انا هنزل الاتنين على الجهاز وحضرتك شوفى الفرق فقالت يعنى هتنزلىالاتنين على الجهاز فقال لو حضرتك مش عيزاهم بلاش فقالت لا طبعا عيزاهم عايزة اشوفالافلام الى بتخليك تثار وتحاول تنزل بايدك فانزل راسه لاسفل فرفعت له راسها بيديهاوهى تقول حبيب قلبى مش بقولك كده علشان اضايقك انا خايفة انك لما تجوز متحسشبالمتعة الا وانت بتعمل بايدك مش مع مراتك فقال لها طيب اعمل ايه يا ماما انا بحسباثارة كتير فقالت له مش عارفة اقولك ايه بس ممكن ابقى اساعدك فقال لها يعنى زىالنهاردة فى الحمام قالت ايوه وده كله علشان مصلحتك فقال لها متشكر اوى يا مامافقالت له يالا نزلى الافلام بقى علشان عايزة اتفرج عليها فقال لها ماما تحبى وانابنزل الافلام اشغل فيلم نتفرج عليه فقالت اه شغل الفيلم الى اثارك فشغل فيلم به شابصغير وامراة كبيرة فى السن ومن كلامهم كانت ام وابنها وكانت فى المطبخ ترتدى قميصنوم شفاف وقصير وهو يرتدى شورت وبعد فترة من الكلام معا اقترب الشاب منها وحضنهاممسكا بزازها ثم استدارت وامسكت بوجه واخذت تقبله ونزلت الى ان وصلت للشورتوانزلته فظهر زبره منتصبا فوضعته فى فمها تمصه له فقال رامى وهو ينظر الى الفيلم اهفنظرت اليه امه سميرة وقالت له تعبت يا رامى فأومئ براسه بالموافقة فمررت يدها اسفلالشورت ممسكه بزبره الذى كان قد انتصب وظلت هكذا تداعب زبره وهما يتفرجا على مايحدث فاذا بالسيدة تقف وتأخذ بيد الشاب ويخرجا من المطبخ ليدخلا غرفة نوم وتجعلهينام ثم تجلس فوقه وتأتى الكاميرا على الزبر وهو يدخل فى الكس فتأوه رامى بشدهوسميره هى الاخرى تأوهت من المنظر فنظرا الى بعض فتركت زبره وواعتدلت لتلقى بالروبمن على جسدها فقام هو الاخر وانزل الشورت ووقف ينظر اليها وهى تنظر اليه فرفع يدهليلامس ثدييها اى بزازها فاغمضت عينيها فاخذ يلعب ببزازها ثم اقترب بفمه علىحلماتها يمتصها فتأوهت ورفعت يدها لتلعب فى شعره وهو يمص حلماتها ثم يقبل حلماتهاورفع التقبيل لاعلى الى ان وصل الى رقبتها ثم رفع التقبيل الى ان وصل الى شفتيهاوقبلها واندمجت معه فى التقبيل ونسي انها امه ونسيت انه ابنها واخذا فى التقبيل ثمرجعت الى الوراء لتلقى بجسدها على السرير وهو فوقها وفتحت رجلها لتسمح لزبرهباختراق كسها وبالفعل دخل جزء من زبر رامى كسها فتأوهت وتركت شفتيه فرفع صدره قليلاليتمكن من ادخال زبره بالكامل فى كسها وادخله بالكامل فى كسها فاذداد تؤوهاتها وهولا يتوقف عن ادخاله واخراجه الى ان احضتنته بقوه وهى تقول له استنى استنى فتوقف عنالحراك وما هى الا لحظات وارتعتش وشعر بدفئ مائها على زبره فقبلها وهو يقول بحبكاوى يا ماما فضمته بقوه اليها وقالت وانا بحبك اوى يا رامى ثم عاود مرة اخرى الحراكبزبره دخولا وخروجا فى كسها وهو يقبلها فى شفتيها وهى تعبث فى شعره ثم ترك شفتيهاواخذ حلمات صدرها فى فمه واخذ يمصها وهو ينيكها فى كسها فقالت لا مش قادرة انا كدههنزل تانى واذداد فى ادخال زبره فى كسها واخراجه بقوه وفمه يعتصر حلماتها مص الى انقالت استنى استنى استنى مش قادرة هنزل فتوقف عن الحراك وضمته اليها بشده ونزلت مرهاخرى ثم ارتاح على صدرها وزبره فى كسها بدون حراك وبعد فترة ارتخى زبره فقالت لهايه مش عايز تنزل فقال لها مش دلوقتى عايز استمتع بيكى كل شويه ممكن دلوقتى اروحالحمام فقالت خدنى معاك فذهبا الى الحمام وجلست على التواليت واخذت تخرج الماء منكسها ومعه الافرازات وكان ينظر اليها فقالت له ايه بتص لي كده ليه فقال بصراحة كاننفسى انام معاكى من زمان يا ماما فضحكت وقالت له بتكلم جده فقال اه يا ماما فقالتله ممكن اطلب منك طلب فقال اامرينى فقالت لما نكون لوحدينا بلاش تقولى يا ماما قولياي حاجة تانية فقالت حاضر اقولك يا ايه فقالت اي حاجة يا سميرة يا سوسو اى حاجةفقال انت تأمرى يا حبيبتى فقالت له ايوه كده وطلب تانى لما نكون مع بعض قول الالفاظالعامية فقال ازاى فقالت انت فاهم فقال طبعا فاهم وقامت بعد انت انتهت فجلس وعملتوليت وكانت قد فتحت الدش لتستحم واستحمت ونشفت وخرجت الى غرفتها وهو الاخر استحموذهب الى غرفته واغلق الجهاز بعد ان نقل اليه الافلام فدخلت امه اليه لابسه قميص نوم فقالت له خلاص خلصت نقل فقال ايوه خلاص نقلت الافلام الى عندي.​

جامده جدا كمل
 

𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

ميلفاوي ماسي
العضوية الماسية
مستر ميلفاوي
كاتب فضي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ملك الصور
إنضم
8 يونيو 2023
المشاركات
9,511
مستوى التفاعل
9,806
نقاط
2,000
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
جامده جدا كمل
شرفنى مرورك
 

LORDDODY

ميلفاوي رايق
عضو
إنضم
2 يوليو 2023
المشاركات
160
مستوى التفاعل
89
نقاط
254
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
شرفنى مرورك
اشكرك
 

𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

ميلفاوي ماسي
العضوية الماسية
مستر ميلفاوي
كاتب فضي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ملك الصور
إنضم
8 يونيو 2023
المشاركات
9,511
مستوى التفاعل
9,806
نقاط
2,000
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
 

Khaled Sharkawy

ميلفاوي جديد
عضو
إنضم
5 ديسمبر 2023
المشاركات
3
مستوى التفاعل
1
نقاط
0
النوع
ذكر
الميول
عدم الإفصاح
جميلة ومثيرة
 

𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

ميلفاوي ماسي
العضوية الماسية
مستر ميلفاوي
كاتب فضي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ملك الصور
إنضم
8 يونيو 2023
المشاركات
9,511
مستوى التفاعل
9,806
نقاط
2,000
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
جميلة ومثيرة
شرفنى مرورك
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ابيقور قصص سكس محارم 3 15K
ابيقور قصص سكس محارم 0 3K
ميلفاوي متميز قصص سكس محارم 0 2K
ق قصص سكس محارم 0 6K
ق قصص سكس محارم 0 2K
ق قصص سكس محارم 0 3K
ق قصص سكس محارم 0 4K
ق قصص سكس محارم 0 2K
ق قصص سكس محارم 0 1K
ق قصص سكس محارم 0 3K

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل