جدو سامى 🕊️ 𓁈
نائب المدير
إدارة ميلفات
نائب مدير
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناقد قصصي
حبيبتى وحروف الأبجدية
حبيبتى السماوية الملائكية
إمبراطورة الأكوان الكواكبية
ابنة إيلوهيم الإبراهيمى
حفيد عين سوف وكبير الآلهة آمونرع زيوس جوبيتر
المصريا
جالسة على عرشها ابنة أسياد الأكوان حتحور وأوزيريس
وإيزيس وحورس العليا
تلاعب حروف الأبجدية العربية
التى صورة طبق الأصل من حروف جدتها اللغة الأوغاريتية
ولغات أقدم كنعانية
وكلهن منحدرات من نسل اللغة القديمة المصرية
بخطوطها الهيروغليفي والهيراطيقي والديموطيقيا
فالمصرية القديمة أم اللغات السامية والأوروبية
وما كان للغين والضاد والثاء والظاء والذال والخاء وجود بالسريانية ولا الآرامية ولا الفينيقية
لم توجد إلا فى الأبجدية الأوغاريتية
لاعبت حبيبتى الخارقة العلوية القبالانية حروف الأبجدية الثماني والعشرين العربية
فالجيم تتراقص أمامها مجسمة كأنثى شهية
والعين والفاء والزاي والكاف والياء والهاء
فى بدء البدء وأزل الأزل وقبل القبل كانت حبيبتى
وكانت أسرتها الآمونرعية
وكأنها تعيد ما فعلته وأسرتها الخالدة
وتعيد سيناريو سفر يتزيراه ولكن بحروف أخرى وأبجدية
وتراقصت أمامها الأرقام الهندية العربية من الواحد إلى العشرة لدورها أيضا فى تشييد الإنسان والكون وكل مجرة وكوكبة نجمية
واستحالت الأرقام والحروف شخوصا رجالا ونساء
شيوخا وأطفالا ما بين الرجاء واليأس
ما بين العوالم الأربعة والسيفروت العشرة
ما بين التاج والحكمة والمعرفة والفهم والشدة اليهوهية
والرحمة والشدة والجمال والنصر والمجد والأساس والملكوت البهيا
بين دعامة الرحمة ودعامة الشدة وشجرة الحياة الخرافية
والثنائية الذكرية والأنثوية لأبيها إيلوهيم الإبراهيميا
فقبضت بيمناها على الألف والواحد وبيسراها على الياء والعشرة
ومن بينهما صنعت كائنات وأجرام
وأشارت لكل حرف ورقم فانبثق منهم كل شئ كونيا
وانبثقت أسماؤها الأجمل كأسماء أبيها اليهودوعربيا
فهى أماندا وهى أميرة
وهى بدور وهى بيث
ولها الأسماء المركبة الفارسية والتركية
العبرية واليابانية
القبطية والإنجليزية
الصينية والهندية
ولها الأسماء الفرعونية
وكل الأسماء الجميلة الأنثوية
حبيبتى السماوية الملائكية
إمبراطورة الأكوان الكواكبية
ابنة إيلوهيم الإبراهيمى
حفيد عين سوف وكبير الآلهة آمونرع زيوس جوبيتر
المصريا
جالسة على عرشها ابنة أسياد الأكوان حتحور وأوزيريس
وإيزيس وحورس العليا
تلاعب حروف الأبجدية العربية
التى صورة طبق الأصل من حروف جدتها اللغة الأوغاريتية
ولغات أقدم كنعانية
وكلهن منحدرات من نسل اللغة القديمة المصرية
بخطوطها الهيروغليفي والهيراطيقي والديموطيقيا
فالمصرية القديمة أم اللغات السامية والأوروبية
وما كان للغين والضاد والثاء والظاء والذال والخاء وجود بالسريانية ولا الآرامية ولا الفينيقية
لم توجد إلا فى الأبجدية الأوغاريتية
لاعبت حبيبتى الخارقة العلوية القبالانية حروف الأبجدية الثماني والعشرين العربية
فالجيم تتراقص أمامها مجسمة كأنثى شهية
والعين والفاء والزاي والكاف والياء والهاء
فى بدء البدء وأزل الأزل وقبل القبل كانت حبيبتى
وكانت أسرتها الآمونرعية
وكأنها تعيد ما فعلته وأسرتها الخالدة
وتعيد سيناريو سفر يتزيراه ولكن بحروف أخرى وأبجدية
وتراقصت أمامها الأرقام الهندية العربية من الواحد إلى العشرة لدورها أيضا فى تشييد الإنسان والكون وكل مجرة وكوكبة نجمية
واستحالت الأرقام والحروف شخوصا رجالا ونساء
شيوخا وأطفالا ما بين الرجاء واليأس
ما بين العوالم الأربعة والسيفروت العشرة
ما بين التاج والحكمة والمعرفة والفهم والشدة اليهوهية
والرحمة والشدة والجمال والنصر والمجد والأساس والملكوت البهيا
بين دعامة الرحمة ودعامة الشدة وشجرة الحياة الخرافية
والثنائية الذكرية والأنثوية لأبيها إيلوهيم الإبراهيميا
فقبضت بيمناها على الألف والواحد وبيسراها على الياء والعشرة
ومن بينهما صنعت كائنات وأجرام
وأشارت لكل حرف ورقم فانبثق منهم كل شئ كونيا
وانبثقت أسماؤها الأجمل كأسماء أبيها اليهودوعربيا
فهى أماندا وهى أميرة
وهى بدور وهى بيث
ولها الأسماء المركبة الفارسية والتركية
العبرية واليابانية
القبطية والإنجليزية
الصينية والهندية
ولها الأسماء الفرعونية
وكل الأسماء الجميلة الأنثوية
