• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

مكتملة عشرة ايام من المتعة معدلة (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

نائب المدير
إدارة ميلفات
نائب مدير
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناقد قصصي
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
3,903
مستوى التفاعل
2,446
نقاط
13,410
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
عشرة أيام من المتعة





ملاحظة :- كل أحداث هذه القصة بكل فصولها و أحداثها من وحي الخيال و أي تشابه بينها وبين الواقع فهو من محض الصدفة البحتة







الفصل الأول







اوووووووف بالراحة عليا اوزوووف أكثر الحس كسي أكثر اااااااه اكثر يا أبن الكلب كان لحسه لكسي أكثر من رائعه و سحبني و حط زبره على بوابة كسي و بدأ بأدخاله و أنا كنت في هيجان لا يوصف نيكني نيكني بقووووة اوووووووف نيك شرموطتك اوووووف نيك لبوتك ااااااي افشخ كسي أفشخه قطعه هو عمال يقطع بكسي و ينيكني بكل عنف و انا في حالة نشوة كبيرة و طلع زبره من كسي و قلبني على بطني و بدأ ينيكني من طيزي و ناكني منه أااااااااااحححح أكثر نيكي أكثر و أقوى اووووووووووووووف ااااااففففففففففة مش قادرة لحد ما جاب لبنه في طيزي .........





انا سماح سيدة أعمال عمري ظ¢ظ¨ سنة متجوزة بقالي خمس سنين عن قصة حب كبيرة جدا كل وسط المال و الأعمال يعرفوها عندي *** عمره أربع سنين أسمه أحمد بس دائماً أحب أدلعه بحمودي مجال شغلي هو البرمجيات وشركتي من مجموعة شركات عيلتي مجموعة الدومي العالمية .



تعرفوا حياتي بمنتهى الروعة يعني نجاح في عملي أسهم شركتي في أرتفاع ملحوظ جدا حياتي الأسرية ماشية كويس زوجي عماد عمره ظ¢ظ© سنة رجل أعمال برضه بيمتلك مجموعة شهاب للتجارة المحدودة مجموعة اقتصادية مش كبيرة جدا ولكنها محققه معدل نمو كويس خلال الاربع السنين الأخيرة حياتنا مثال للسعادة الحقيقية اللي مش بتنتهي ابداً .

و لأننا انا و عماد درسنا برا البلد و تعرفنا على بعض هناك كان بيننا اتفاق واضح جدا من أول يوم زواج أنه من حق أي حد فينا يعيش حياته الجنسية بحريته بس الشرط أنه يقول للطرف الاخر بمعنى أنه لو أنا عاشرت حد غيره لازم اقوله و كمان اعطيه التفاصيل المريحه و هو كمان لو عملها يحكي لي كل التفاصيل و طبعا الفحص الطبي كل ثلاث شهور لازم جدا عشان محدش يعدي الثاني بأي مرض و كنا واخدين فيلا صغيرة عشان موضوع الجنس عشان محدش يعرف حاجة و نبقي علاقاتنا بعيداً عن الأسرة و العيله .





قبل الأحداث بيوم واحد :-





كنت في الشغل عادي زي كل يوم بشتغل و ملخومة أوي بالشغل و عندي مواعيد تسليم برامج محاسبية لشركات كبيرة غير أنظمة أمن المعلومات و أنا على أخري بتخناق مع ذبان وشي من قرف الشغل رن تلفوني برد الو الو الو مترد يا بارد مترد يا سافل يا ابن الكلب و أنقطع الخط رحت رامية الموبايل و مكملة شغلي و شوية ورني الموبايل ثاني رحت راده ألو ماترد يا واطي سمعت صوته أهو هو صوته ، صوت بابا حبيبي مالك يا سماح أية الاسلوب اللي انتي بتكلميني بيه جرالك أية انكسفت أوي من الموقف ، معليش يا بابا مكنتش أقصدك اصل في حد بيتصل بيا ومش بيرد ففتكرتك هو أسفة بجد ، مش مهم يابنتي أنا اتصلت عشان اأكد عليكي موعد بكرة متنسيش ده أول مرة نعمل كده و أنتي عارفة ده ، كان باين من صوت بابا أنه قلقان اوي ، متقلقش يابابا هكون موجودة مستحيل افوت حاجة زي دي و هجيب معايا عماد ، لاقيته بيقولي عماد لا يابنتي بلاش هو مش هيفهم احنا بنعمل ده ليه و لا هيقدر يتعامل مع الموضوع بشكل واضح ، خلاص يا بابا مش هجيبه المرة دي بس بعدين هقعد معاه و هفهمه و هجيبه المرة اللي بعديها أنت عارف يابابا عماد حد منفتح و متحرر يعني متقلقش منه اوي ، قلي أنتي أدرى بزوجك المهم تجهزي نفسك و تلبسي كويس ، حاضر يابابا ، و أبقي بوسي لي حفيدي الجميل و قفل السكه .

مش عارفة ليه بابا مش بحب عماد زوجى ودائما بيخليه برا حاجات كثير بالعيلة ، رن تلفوني ثاني رديت ألو ، ألو أزيك يا سماح أخبارك أية ، ياخرابي عليكي يا صوفيا كل دي الفترة قافلة موبايلك ومحدش قادر يوصلك دي طنط بدرية قابلة الدنيا عليكي " صوفيا دي بنت عمي بنت جميلة بيضاء عمرها ظ£ظ* سنة مطلقة من حوالي سنة عشان تتصوروا شكلها هي شبه الممثلة مروى عبد المنعم شبهها جدا بتخليني احيانا اشك انهم توأم " ، يا سماح طنطك بدرية منكده عليا العيشة و مسودها بوشي هي و زوجها عمك الكريم ، بس ده مش سبب عشان تقفلي تلفونك و تغطسي اسبوعين محدش يعرف فيهم أنتي فين ولا حتى أنا ، كنت حاسة أنها مش لوحدها و أنه في حد معاها لاني كنت بسمع صوت زي مايكون بوس ، أيه ياصوفيا انتي مش لوحدك؟ ، ضحكت اه مش لوحدي يوووه كفاية خليني اتكلم بالتلفون أية مش بتشبع ، مش بيشبع أه يا واطية بقا عمالة تعطي و تنبسطي و طنط بدرية مصدعاني و بعدين تعالي هنا أنتي مش ناوية تبطلي صرمحة و رمرمه يا بنت أنتي ؟ ، هو في أحلى من الرمرمه يا سماح دا انا مطلقة خصيصاً عشان أعرف ارمرم براحتي بعد الخول اللي كان مفكرني ديكور و مش مهتم أنه عنده زوجة بتحب النيك أكثر من الأكل ضحكنا الأثنين ، يابنتي انتبهي و كوني خلي واقيات ذكرية معاكي أصل اللي بتحبي ترمرمي معاهم ناس بيئة وممكن ينقلوا ليكي ايدز و لا بلاوي ثانية ، كسمك يا ابن اللبوة ايه مش قلنا كفاية سمعت صوته و هو بيقوله مش بمزاجك يا أموره انا هيجان و عايز انيكك يبقى لازم أنيكك ، ضحكت بهستيريا هو مكفاهوش الأسبوعين ههههه ، اسبوعين أيه يا سماح ده رقم خمسة ، أه يا لبوة خمسة أنتي كنتي بتعملي تجارب جديدة ولا أية ، صوت صوفيا تغيير و فهمت انها بدأت تهيج اااااااوووووف مش كده أنا بتكلم بالتلفون ااااااااااااوف بالراحة يا كسمك أاااااااااااااحح استنى اقفل التلفون اسمعي يا سماح انا هجيلك اليوم لحد الفيلا عايزاكي ضروري باي بقا دلوقتي اصل ابن الكلب هياكل كسي قفلت السكة و أنا مستمرة بالضحك عليها ، وشها مكسوف بس عايشة حياتها براحتها و زي ما تحب طبعا هي أنتيمتي يعني احنا صحاب اوي و هي مش بتخبي عني حاجة ولا أنا بخبي عنها حاجة .

خلصت شغلي بالمكتب ناديت على السكرتيرة و دخلت ايوة يا مدام سماح ، تجهزي لي كل حاجة خاصة بشغلنا مع شركة DI عشان اقرأ كل حاجة قبل إجتماع بكرة ، بس ده هياخد وقت يا مدام ، عارفة ده يا هايدي عشان كده تجهزيه و تجيبيه ليا لحد الفيلا الليلة أنتبهي تتأخري لازم أخلص كل حاجة ، ماشي يا مدام سماح صحيح افتكرت مستر عادل الطنطاوي أتصل و حدد موعد عشان تناقشوا الأتفاق النهائي بين شركتنا و شركته ، و أمتى الموعد ده ؟! ، الخميس يعني بعد بكرة الساعة ظ¤ العصر ، خلاص كويس أنك كلمتيني لأني بكرة مش جاية ألغي كل مواعيد بكرة فاهمة ، حاضر يافندم هلغي ، يلا انا ماشية و أنتبهي تنسي الملف أو تتأخري عشان هنام بدري شوية هزت رأسها بالموافقة .

نزلت ركبت عربيتي و مشيت لحد الفيلا و أنا نازلة من العربية تلفوني رن رديت ألو ، أزيك يا قمر ، مين معايا ، أنتي نسيتيني ولا أيه ، بلاش رغي كثير مين معايا ولا أقفل السكة ، أنا نبيه ، نبيه مين ؟، لحقتي تنسيني يا مزة ، شكلك كده فاضي و عايز تعاكس و انا مش طايقة روحي ، قفلت السكه و لسة همشي رن التلفون ثاني شوفت طلعت نفس النمرة بصراحة عصبني فتحت عايز اية يا زفت قلت لك انا معرفكش أية هي تلقيح، اهدي يا سماح مال خلقك بقى ضيق كده ، انت عرفت أسمي منين ، يا سماح أنا نبيه نسيتي نبيه عبدالباري الحلواني ، أفتكرت ساعتها يا وسخ بقى بتعاكس فيا و انت سامعني بقلك مش فكراك أزيك يا نبيه و عامل أية و أمتى جيت من باريس ، لسة واصل من ساعتين و أزيي احب أقولك أننا احسن منك بكثير ، أيوة يا عم مهي باريس بقا ، مش موضوع باريس و بس ده شغل جديد و شركة جديدة ، شركة جديدة ؟؟ ازاي ده ؟ ، ايوة شركة جديدة و أزاي زي الناس جرالك اية يا سماح ، كنت مصدومة من الموضوع ازاي يعمل شركة جديدة هي المجموعة ناقصة شركات " نسيت أقولك نبيه ده أخويا غير الشقيق عمره ظ¢ظ¤ سنة و كاز بيدرس في باريس " هو أنا كنت متفقه مع بابا أنك هتشتغل معايا و مجبليش سيرة أنك هتعمل شركة ، مش وقت الكلام ده يا سموحه بكرة هنتكلم و هفهمك الموضوع ، ماشي كلامك يا نبيه بس أعمل حسابك لحد بكرة ماييجي مش عايزاك لا أنت ولا بابا تكلموني ، لية كده ، هقولك بكرة رقى لية كده قفلت السكة و رجع يرن عليا و انا مش برد اصلا عليه حاول يكلمني بس ماكنتش عايزة ارد عليه دخلت الفيلا و أديت شنطة الاوراق لدادة سعدية و دخلت ارتميت على الكنبة و قلت لها و النبي يا دادة قولي لهم يعملوا فنجان قهوة أصلؤ مصدعة اوي ، ماشي يابنتي على فكرة عماد أتصل وقال مش هيجي على الغذاء ، يبقى بلاش قهوة هخش أنام و صحيني المغرب ماشي يادادة ، طيب يا هانم ، بلاش هانم دي يا دادة دا انتي مربياني و الان بتربي ابني يعني تقولي سماح ماشي ، ماشي يا سماح ، سبتها و طلعت على اوضة حمودؤ دخلت و هو عمال بيلعب بلايستيشن بوسته من خده ، عجبك كده يا ماما أديهم جابوا فيا جون ، حتى البوسة بتخسرك أية مبقتش بتحبني يا حمودي ، لا بحبك اوي يا ماما ، حضني حضنه الدافي بوسته ، اسمع يا حمودي أنا هنام شوية و لما اصحى تبقى تقولي حصل أية معاك النهاردة في الحضانة ، ماشي يا ماما ، رجع يلعب و انا خرجت و دخلت اوضة النوم قلعت كل هدومي خشيت استحميت و طلعت من الحمام قفلت باب الاوضه و نمت " طبعا انا و عماد بنام من غير هدوم بنحب نبقى براحتنا عشان كده مش بنلبس حاجة و إحنا نايمين "



دخلت بالنوم بسرعة و نمت ولكن صحاتني رنة تلفوني رديت ألو ، أنتي نايمة اسفة أني بزعجك ، أنتي من امتى مش بتزعجيني يا مايا ، ههههههه مليش غيرك يا سموحتي ، سموحتي اه يبقى عندك مصيبة خير ؟ ، عايزة أتكلم معاكي بموضوع مهم، اتكلمي، مينفعش بالتلفون لازم أجيلك ، يووه عليكي يا مايا أيه يعني مضيعة عنوان البيت ما تيجيي بدل ما انتي مزعجه كده ، خىاص هجيلك المساء ، و لما انتي هتتنيلي على عين أمك و تيجي المساء بتزعجيني دلوقتي لية ، كنت بستأذنك ، من أمتى الادب ده يابنتي أنتي بتقعدي بالفيلا أكثر مابيقعد فيها زوجي ، ههههههههه يعني اكون بجحه مش عاجبك أحاول احسن اخلاقي مش عاجب أعملك اية ، اقفلي خليني انام و تعالي المساة ، حاضر ، قفلت السكة و مدرتش إلى و دادة سعدية بتخبط على الباب و بتقولي بقينا المغرب صحيت و قلت ليها حاضر يادادة و لسة هقوم من على السرير افتكرت انه عماد ما تصل بيا مسكت التلفون و أتصلت بيه ، ألو ، عايزة أية دلوقتي يا سماح ، بطمن عليك يا عماد ، دلوقتي مشغول ، انت في الفيلا ، ايوة ، أوكي مستنياك ، مش قلتي انك عايزاها اليوم ، ايوة عايزاها بس مش دلوقتي خلص مع الشرموطة اللي معاك و رتب البيت عشان أنا عندي سهرة ، اوكي ، قفلت السكة و قمت على الحمام استحميت و لبست و نزلت طلبت من الشغالة تجبلي قهوة ، يا ستي أنتي مكلتيش حاجة ، مش عاوزة أكل جيبي القهوة متبقيش زنانة يا عديلة رحت فعلا وشوية و رن جرس الباب ففتحت دادة سعدية ، دي صوفيا يا ءماح ، على طول مواعيدها زبالة ، دخلت صوفيا و بدأت ترخم على دادة سعدية زي عادتها ، أيه يا كميلة مش ناوية تتزوجي يا حلو أنت ، أهو ده إللي انتي فالحة فيه تريقة و قلة قيمة، ماتسيبي دادة سعدية في حالها يا صوفي ، ماشي كلامك يا سموحه ، خلاص يادادة متزعليش منها انتي عارفة أنها رخمة ، مش زعلانة دي بنتي زيك كده يا سماح ، مشيت داده رحت ضرباها على أيدها ، مش هتبطلي رخامة أمك دي ، أنا خلقتي كده سحنتي كده ، قرصتها على أيدها بس يا سافلة و ضحكنا تللونها رن ردت ، أزيك يابيبي ، ضحكت بيبي أنتي تعرفي حد بيبي دا انتي تعرفي غول شمبانزي قال بيبي ، موتي بنارك انا راضية ، و كملت تلفونها و قالت لي ، انتي يا سموحه مش كان نفسك تجربي حاجة مختلفة ، ازاي حاجة مختلفة ، يوووه مش قلتي أنك عايزة تجربي سحاق مرة ؟ ، أه فاكرة لما وريتيني الفيديو أيااه ، اهو أنا هخدمك بالموضوع ده ، تخدميني أية يا سالفة أنتي أنتي أنتيمتي مش بفكر اعملها معاكي ، استني استني يا غبية مش معايا خالص أنا مش بحب السحاق بحب اتناك بزبور حقيقي ، اخرسي أحنا تحت مش في الاوضه يا زفته يقولوا علينا اية الشغالين ، قمنا و طلعنا على الاوضه و قعدنا ، اسمعي أنت تعرفت على وحده إنما أية جميلة جمال و هي سحاقية مش بتحب النوم مع الرجالة خالص المهم ضربت معاها سحبة و خدت نمرتها و هضبطك معاها ، ههههههههه حالتك أتطورت اوي بقيتي اورني كمان ، اورني بعينك أنا بخدمك لانك صحبتي الانتيم ، اوكي اتصلي بيها و كلميها تيجي اليوم ، المساء اصلي عاملة حفلة انما أية حاجة سكسي اوي ، حفلة و بتقولي عني سفلة دا انتي لبوة كبيرة ، بس انا لبوة على مداري مش زيك ، مليش فيه انا فيها يا خفيها ، مش هتحبي الموضوع يا صوفي أصلهم كلهم بنات مافيش المرة دي رجالة يعني بجرب حاجة جديدة قرأت تنها ، يادي ميلفات اللي قرفنا بأبتكارات جديدة كل يوم الثاني ، ملكيش فيه يا شرموطة ، ضككنا لاقينا فوق دماغنا البت مايا ، بصت لها صوفيا اية يا وسخة هتقطعي الخلف مننا هو في حد يخض حد كده ، ضحكت مايا يووه أنتوا اللي قلبكن رهيف ، مسكتها من اذنها رهيف يا علقة دا أنتي هتموتيني و انا في عز شبابي ، ضحكنا كلنا و مايا بالت انا مستعجلة اوي ، رديت عليها وراكي اية ، صوفي : وراها الوزارة ، ههههي خفه اااوي يا صوفيا ملكيش فيه يا سماح اسمعيني ، أنا شوفت زوجك و هو بيتغذى مع وحده أنما ايه صاروخ و أنتي كمان تعرفيها ، عادي يمكن عميلة عنده في الشغل او صديقة او حتى يعرفها أية المشكلة ، قالت المشكلة انها نانسي فؤاد العيطي ، نانسي؟؟ ازاي ؟ مش فاهمة ، و انا زيك مش عارفة بس قلت لازم تعرفي انا همشي دلوقتي و هبقى أشوفك بكرة ، خرجت و أنا مبلمة مش فاهمة حاجة أيه إللي لم عماد على نانسي ؟ و ازاي اصلا يتغذى معاها وهو عارف اللي بيننا ؟ قطعت افكاري صوفيا ، انتي رحتي فين بقالي ساعة بكلمك مش بتردي عليا ، موضوع نانسي ده مجنني ، مش هي دي نانسي برضه اللي كانت عايزة تموتك لما خبطتك بالعربية ، أه هي نانسي دي ،

" نانسي فؤاد العيطي رئيس مؤسسة الحريات الدولية عمرها ظ¢ظ¨ سنة بنت رجل الاعمال فؤاد العيطي ملك الحديد و الصلب غير أنه صاحب أكبر سلسلة مولات في البلد غير تجارته في الاخشاب ، يعني الى جانب انه تدور حوله الشبهات عن تجارة العملة و المخدرات و تهريب الاثار و حاجات كثيرة "

بقيت متنرفزة عايزة اعرف عماد كان بيعمل أية مع نانسي ؟ اتصلت بيه لكنه كان مش بيرد ، صوفيا قالت مالك فيكي ايه مش تقومي تجهزي عشان الحفلة و انا اتصلت ليكي بعنايات ، عنايات مين ، هو أنتي ضاؤعة كده على طول عنايات اللي قلتلك عليها ، أه افتكرت يلا هقوم اجهز و أنتي اجهزي عشان هتيجي معايا ، يابنتي مش قلتي مافيش رجالة هجي اهبب معاكي أية ، يابنتي الليلة مش فيها نيك ولا جنس بس هنتفرج على رقاصة بترقص شرقي و هي من غير هدوم يعني نستمتع بوقتنا شوية ولو البتاعة اللي اسمها عنايات جت يمكن هفكر بموضوعها ، ماشي يابتاعت المزاج انا معايا كم صاروخ حشيش هيكفينا للحفلة عشان نعيش اللحظة .

أنا كنت مش كله نيك عندي لا بحب اتفرج برضه يعني ممكن أجيب راجل وست و خليه ينيكها قدامي و انا بتفرج و لا ممكن حتى راجل وراجل و بتفرج عليهم عادي و بمتع نفسي بطرق مختلفة يعني مش مقضياها من حضن لحضن بحب انتقي و اجرب حاجات جديدة في كل مرة .

لبسنا و خرجنا مع بعض و ركبنا العربية و تحركنا ناحية الفيلا بتاعت مزاجنا فتحت الباب و رحت داخلة شوفت الصالة مقلوبة بقيت بشتم من جوايا عماد لاني قلت ليه أنه المفروض ينظفها ، بدأت ارتب الصالة انا و البت صوفي و خلصنا و قعدنا ننتظر الرقاصة و عنايات .

في وسط أنتظارنا أتصل عماد ، اية اللي أنت نيلته ده ؟ ، أسف يا حبيبتي أصل حصلت حاجة مقدرتش بسببها انظف الفيلا ، اه اتحجج ؤا عماد بس هردها ليك مش هنضف الفيلا بعد ما خلص المهم جبت الحاجات اللي قلت لك عليها ، أه يا حبيبي جبتها كلها الويسكي هتلاقيه على البار و الشمبانيا جوا في المطبخ البيرة في الثلاجة أما الاكل سبت ليكي نمرة المطعم على ورقه لصقتها على باب الثلاجة ، كويس هتأخر و يمكن هبات هنا ، ماذي يا حبيبي هشوفك بكرة ، لا بكرة هروح عند بابا عايزني بموضوع ، خير في أيه ؟ ، متشغلش بالك أنت المهم خد بالك من حمودي وكمان بكرة تاخده على الحضانة الصبح ، اوكي ، يلا باي بقا عايزة احضر نفسي ، باي استمتعي عشاني ، قفلت السكة جهزنا القعدة و كل حاجة منتظرين وصول الرقاصة

ضرب جرس الباب قامت البت صوفيا تفتح و أول ما فتحت شافت أخر شيء ممكن أتوقع او تتوقعه هي ..................

مين اللي كان واقف وراء الباب ؟ و بابا عايزني بأيه ؟ و عنايات اللي جابتها صوفيا هعمل معاها أية ؟

كل الأسئلة دي أجابتها في الفصل الثاني

أنتظروني









الفصل الثاني



قبل الاحداث بيوم :-





فتحت صوفيا الباب و وقفت وراء الباب أخر أنسانة كنت أتوقع أشوفها بهذا اليوم .

هايدي :- هي مدام سماح موجودة

صوفيا :- أه موجوده أنتي مين بقى ؟

هايدي :- أنا السكرتيرة بتاعتها و عايزاها ضروري .

يا سماح في حد عايزك ؟؟ لما دخلت بقى فكري يودي و يجيب هو أيه إللي جابها هنا ؟ ومنين اصلا جابت عنوان الفيلا هنا ؟ ، محبتش اطول بالتبليمه خير يا هايدي ، هايدي " حضرتك قلت جيبي كل ما يخص شغلنا مع DI " ، أيوة أنا قلت ليكي تجيبهم بس الفيلا هناك مش هنا ، و بعدين هو أنتي منين جبتي عنوان الفيلا هنا ؟ ، هايدي " حضرتك لما رحت للفيلا عندك في وحده أستقبلتني قبل ما ادخل قالت لي أنك مش موجودة في الفيلا و أدتني العنوان هنا وقالت أنك موجودة هنا " ، بيقت مبلمة أكثر مين دي إللي عارفة عنوان الفيلا ؟ ، ما سألتيها عن أسمها ، هايدي " حضرتك لما سألتها قالت أنها حبيبة ، و و معرفة قديمة " ، حبيبة ؟! مافتكرش أعرف حد بالاسم ده المهم جبتي الملف ؟ هايدي " تفضلي يا فندم " ، كويس دلوقتي تقدري تروحي و، هايدي " على فكرة يا فندم في موضوع لازم تعرفيه !" ، مش وقته يا هايدي مش وقته خالص تقدري تروحي و بكرة هتصل فيكي و أفهم الموضوع دلوقتي مش فاضية .

مشيت هايدي و انا بدماغي سؤال واحد مين اللي عارفة الفيلا و ازاي عرفت طب هي مين اصلا و ازاي واقفة جنب باب الفيلا ؟ مية سؤال في دماغي عمالين يهرشوا بدماغي ، بس صوفيا كانت عارفني كويس وعارفة اني بفكر فحبت تلطف الجو ، صوفيا " أية يا سموحة بتفكري بعنايات ، أيه مش قادرة تستني وصولها " ، ههههههههه عنايات مين يا خيبة أهي لحد دلوقتي مجتش ولا الرقاصة هي اليوم الفاكس ده ، هتصل بيها اشوفها لية أتأخرت ، رفعت التلفون و أتصلت عليها .

الو ، اية مش ناوية تيجي ؟؟

ازاي ده انا في الطريق و

أها مش عايزاكي تتأخري !!

مش هتأخر يا هانم كلها خمساية و هبقى عندك

ماشي !

قفلت السكة و بصيت لصوفيا و لسة هتكلم معاها رن جرس الباب ، صوفيا " شكلها عنايات وصلت " ، أسمها منيل يا صوفي عنايات يا خوفي يكون شكلها زي أسمها ، صوفيا " من امتى انا بترف ناس وحشه يا زفته ما انتي عارفاني كويس مش بلم " ، واضح بأمارة البيئة إللي انتي بتعرفيهم ههههه ، قامت صوفيا تفتح الباب ، صوفيا " يابنتي هتدعي لي بس متقاطعيش " ، فتحت الباب و دخلت عنايات من الباب باسوا بعضهم و صوفيا بتقولها " أنك كنت فكراكي هتوهي " ضحكت عنايات " مش عنايات اللي تتوه يا قطة " اول ما شافتني " هي دي اللي قلتي لي عليها ؟! " صوفيا ردت عليها " أه هي دي أيه رأيك فيها ؟!" ، عضت على شفايفها " أحلى من اللي كنت متخيلاه " ، قطعت لحظة الكلام اللي بينهم و قلت لهم " اية مش ناويين تقعدوا بدل ما انتوا شكلكم زي النسوان الرغاية في محطة مصر " ، عنايات بقا حكاية جمال أية و جسم أية بالمختصر مزه مزه عشان تعرفوا شكلها ممكن تشوفوا شكل الممثلة روبي في فيلم الوعد هي نسخة منها .

عنايات : هو احنا جايين نقعد برضه ، و ضحكت ضحكة كلها محن ، و صوفيا بتبص عليا و بتأشر بايدها عشان اقوى أخش جوا انا و عنايات و انا بهز براسي بالرفض ، عنايات ركزت علينا و ضحكت " جرالكم أية غمز و لمز فيه ايه منك ليها " ،ساعتها صوفيا قالت لها " بلاش اسلوب الحواري ده " ، عنايات " مافي احلى من الحواري ، عايزة اغير هدومي " ، قلت لها عندك كثير اوض غيري في اي مكان تحبيه ، راحت على الاوضه و بصيت لصوفيا " انتي لاقيتيها فين دي " ، صوفيا " قلت لك هتتمتعي الليلة " ، طلعت عنايات بمنظر ساحر جدا لابسة قميس نوم قصير جدا شفاف و مكانتش لابسة حاجة من تحته نهائيا بانت بزازها الجميلة و كمان طيزها الباهرة و كسها الوردي ساعتها جن جنوني ، بس صوفيا كانت في نيلة ثانية جالها تلفون و قعدت تتكلم و بكلمها مش بترد عليا و باين أنه الكراش بتاعها ، لاقيت عنايات قعدت جنبي ، عنايات " أيه هي القعدة ناشفة عندكم " ، ساعتها حسيت بإحراج قلت ليها ثواني هجيب لوازم القعدة ، عنايات " هنجيبهم سوا " ، قمنا و أتجهنا نحو المطبخ و هي راحت حاطه ايدها على وسطي و مشينا للمطبخ و اول مادخلنا راحت بايساني جنب شفايفي و قالت لي " طلعتي مزة أووووووي ، و جسمك صاروخ " ، أستغربت من جرائتها و اللي زاد و غطى أنها حطت أيدها على طيزي و مسكتها ، وقلت " مش قادرة امسك نفسي صراحة " ساعتها فهمت أنها هايجة و مش قادرة تستنى بس كنت بفكر أنهوالرقاصه جاية في الطريق ولو عملنا حاجة ممكن ساعتها تخرب الليلة ، هي كانت افضل مني مش بتفكر بحاجة راحت بايسني من شفايفي بوسة خلتني أدخل بجوها و لكن بوستها كانت بطعم ثاني و دخلت لسانها جو بقي كانت خبيرة و لسانها تلعب مع لساني لعبة الشرطي و الحرامي و فضلت تلعب بلسانها جو بقي لحد اني بقيت مش عايزاها تبطل نهائيا و بدأت أديها تلعب بكل جسمي من بزازي لطيزي و تلعب بيهم كأنها تعزف عليها وانا ضايعة من اللي فعلته بيا وبدأت تقلعني هدومي و و قلعتني كل هدومي لدرجة اني بقيت ملط و هي قلعت قميص النوم اللي اصلا مكنش ساتر حاجة اصلاً و بقينا الأثنين بنبص على أجسامنا و بدأت هي مباشرة تلعب بحلمات بزازي " بزازك دي حكاية " و بدأت تلعب بلسانها بحلماتي و أنا بدأت احس بالهياج و هي بتلحس بطريقة باينة انها خبره مش وحده مبتدأه و صوتي بدأ ساعتها يعلى أاااااااااوف بالراحة على بزازي و هي بتقولي بزازك لذيذه و انا حسيت ساعتها بالفرح و لكنها بدأت تعض بزازي و تمصهم و انا ارتبت صوووتي ااااااااااااااااااااااححححح اوووووووف مش قادرة و هي مستمرة و أيدها بتلعب بكسي و انا بدأت أجن من الهياج مش قادرة اااووووووف مش قادرة ، بصت لي و قالت انا هعرفك أنه الرجالة مش بيفهموا بجسم المرة راحت منزلاني على الارض و بدأت تبوس فيا في شفايفي و أستمرت تبوس فيا و أيدها تلعب بكسي لدرجة أني مبقتش فاهمة أية حصلي النشوة اللي كنت فيها ما حصلت لي من قبل اللذة اللي كانت تسري بكل جسمي عمرها ما عدت عليا ، و أحنا في وسط كل دي المتعة لاقيت صوفيا واقفة ، " أها يا شراميط مستعجلين اوووي ما أستنيتوني حتى ، ردت عليها عنايات " احا يا لبوة هو أنا اللي قلت ليكي تتكلمي بالتلفون " ، صوفيا قلعت كل هدومها و نزلت تمص بزازي و هي بتقول " كان نفسي أعمل كده من زمان " و أنا اصلا مش قادرة أتكلم من المتعة اللي أنا فيها و بدأ الاثنين يلعبوا بجسمي و انا مستسلمة تماما نزلت عنايات على كسي و قعدت تاكله أكل و لسانها يزور كل ركن من كسي و انا مش قادرة استحمل اصلا اللي بيحصل ... ااااااااااووووووف موتوني بالراحة عليا اااااااااححححح مش متعودة على ده و الاثنين مستمرات ، لحد ما قطعنا رنت جرس الباب ءاعتها قامت صوفيا من الارض و لبست ثيابها ، و لكن عنايات ظلت مستمرة بلحس كسي لحد ما جبتهم ، قامت وقالت " مين ابن الكلب اللي جه دلوقتي " بدأت استوعب شوية و قلت أكيد دي الرقاصة وصلت ، لكن صوفيا دخلت و وشها اصفر " يا سماح في مصيبة " عدلت جسمي وقلت مصيبة أيه ، صوفيا " ابنك أحمد أتخطف " ، قمت من الان و مسكتها " اتخطف ؟! ازاي اتخطف ؟"

صوفيا ماعرفتش ترد عليا ولكن عماد دخل المطبخ و قالي اللي حصل " انا وصلت للبيت و رحت على اوضة أحمد بس مالاقيته قلت يمكن بيلعب دورت عليه مالاقيته و رجعت على اوضته و قعدت افتش عليه بس للاسف مالاقيته ولكن لاقيت على باب الدولاب بتاعه ورقة ميبثه بسكينة .

اعطاني الورقة و قرأت فيها " لو كنتي عايزة أبنك ميحصلش ليه حاجه مافيش داعي تطلبي البوليس و لا تعملي فيها الانسانة القوية اللي ما تخاف لانه ساعتها هجبلك ابنك هدية ملفوفة و لكن اكيد قطع عشان تطبخيه " .

لسة بحاول استوعب الامر صوفيا قالت تلفونك بيرن رحت مباشرة عشان ارد

الو

اظن أنك قرأتي رسالتي " كانت صوت حريمي "

ايوة قرأتها انتي عايزة ايه ؟؟

عايزة حاجات كثير جدا

عايزة فلوس انا مستعدة اديكي بس لا تقربي من ابني

فلوس ايه يا وسخة اخر حاجة عايزاها هي الفلوس استري نفسك بدل ما انتي ملط كده

صدمتني ازاي عرفت أني اصلا مش لابسه حاجة ؟! بس استجمعت كل قوتي " انتي اتصلتي عشانتخليني البس هدومي ولا عشان موضوع حمودي ؟! خشي بالموضوع بلاش رغي "

يعجبني فيكي أنك عمليه اوووي ، انا هفمك هتعملي أية عشان يرجع لك أبنك ، اولا .......



أيه شروطها ؟! و عايزة أية مني عشان ترجع لي ابني ؟!



كل ده هتعرفوه بالفصل الثالث











الفصل الثالث



اللعبة :-









قبل الاحداث بساعات :-



كانت ببص لصوفيا و بأشر ليها عشان تعطيني ورقة وقلم عشان أكتب شروط بنت المجنونة بس لاقيتها بتقولي

أول شرط بلاش حد يعرف أي حاجة على المكالمة دي و لا حتى شروطي بالذات صوفيا اللي عماله تاشري ليها بأيدك و عماد زوجك .

الدهشة كانت حاجة لا توصف بالذات أني مكنتش بتكلم و بأشر لصوفيا ازاي شافتني و عرفت ؟! دي بينها قريبة من هنا ؟

أكملت كلامها متفكريش كثير يا قطة دماغك مش هيوصلك لحاجة شرطي الثاني في أي وقت من الليل أو النهار أتصل بيكي تردي و تفهمي أية عاوزة و تنفذيه بالضبط ، مقدرتش اسكت قلت لها متجيبي من الاخر بدل الرغي الكثير يا حيوانة ، تغيرت نبرة صوتها " كده هبدأ أزعل منك و أنا زعلي وحش **** مايوريه ليكي ، عارفة انه حالتك صعبة بس مش هقدر أعديها كده لازم تتأدبي أكثر " ساعنها سمع صوت حمودي ابني و هو بيبكي و هي بتقوله " شوفت مامي يا حمودي مش بتسمع الكلام و شكلها مش بتحبك " و سمعت صوت كف و أبني حمودي زاد ببكاه و بيصرخ " يا مامي يا مامي " بقيت أنا مش قادرة و بدأت أعيط ، فجأة أختفى صوت بكاء ابني و رجعت هي بصوتها القذر " دي قرصة ودن عشان بس تفهمي أني مابهزرش يا سماح " ، كنت بدأت انهار و انا بعيط أ" أرجوكي أرجوكي بلاش ابني أعملي فيا اللي أنتي عايزاه بس بلاش أبني " ، ضحكت بطريقة مخيفة وقالت" كده كويس أنتي دلوقتي عارفة موقعك كويس يعني تقدري تستوعبي أنه أي خطأ او عدم تنفيذ لكلامي هيبقى ثمنه قطعه من جسم حمودك حبيبك "

بقيت مش قادرة أتمالك نفسي ايه المجنونة دي و عايزة أيه مني و لية خطفت اصلا ابني و أيه اللي مفروض أنفذه ؟! مليون سؤال و سؤال كان في دماغي ، عماد و صوفيا كانوا بيحاولوا يفهموا أيه اللي بيحصل بس مكنتش قادرة أتكلم من خوفي حمودي و ، بصيت ليهم " مش وقت الكلا الان يا عماد انت وصوفيا "

ساعتها بدات كلامها ثاني " برافو عليكي شرطي الاخير هيبقى في حاجات ممكن تستجد ممنوع الاعتراض عليها يعني تعملي حسابك اوامري تنفذيها بحذافيرها و أي غلطة ابنك هيدفع الثمن ، دلوقتي البسي هدومك و أستعدي لاول مفاجئة الليلة " ،

قمت لبست كل هدومي و كلمتها " مفاجئة أية ؟!" ، ضحكت و قالت " بصي على الباب هتعرفي " ، بصيت على الباب لاقيت الرقاصة و وشها كله دم و هي بتنهج و بتقول " الحقوني هموت ، عايزين يقتلوني " ، من شدة بشاعة المنظر مقدرتش اتحرك ، و صوفيا كانت مصدومة جدا ، ولاول مرة من المكالمة دي شوفت عنايات لما جريت على الرقاصة هي و عماد و سندوها و دخلوها و نيموها على الكنبة ، رجعت تتكلم ثاني " دي اللي كانت هتمتعك الليلة دلوقتي بقى واجب عليكي تعالجيها كويس و كمان تمنعيها تبلغ البوليس خذيها على المستشفى ودي مهمتك الاولى ولو فشلتي فيها أستعدي تستلمي أول صباع من أيد حبيبك حمودي " و قفلت السكة ، مكنتش بفكر ساعتها الا بالبنت المسكينة اللي كانت جاية عشان تستمتع معايا ووالنتيجة انضرت بسببي قلت لعماد شيلها هنوديها للمستشفى ، فعلا شالها و نزلنا للعربية و بقت صوفيا فيوالفيلا بينما عنايات بقت معانا و ودينها للمستشفى و اول ما دخلنا شافتناوممرضة و قالت من هنا هتوها للطوارئ و صلنا للطوارئ و فعلا بدأوا بعلاجها ، لاقيت عنايات بتقولي " انا مش فاهمة حاجة هو في أية ؟!" رديت عليها " انا بنفسي مش فاهمة حاجة يا عنايات " .

الدكتور قال انه حالتها مستقرة و سأل هو حصلها أية بالضبط ، مكنتش عارفة ارد ولا الاقي حجة و لاحتى عماد كان عارف يرد ، لاقيت عنايات بتقوله " وقعت من على السلالم يا دكتور " ، الدكتور " عموما احنا هنعمل لها لها اشعة مقطعية و فحوصات عشان نتأكد انها بخير " ، ساعتها نطقت " أعمل كل حاجة ممكن تخليها تبقى بخير يا دكتور " ، الدكتور " لازم حد فيكم يروح الحسابات " ، عماد " انا هروح دلوقتي ، بص لي و لعنايات خليكم هنا مش هتأخر " ، عنايات بقت باصه للرقاصة و كان أسمها نيفين و بتقول " مين ابن المتناكة اللؤ يعمل كده في وحده ست ؟" ، مكنتش بتكلم ولا بنطق أصلي مش عارفه هقول أيه ولا اصلا أنا عارفة حاجة ، ولكن عنايات مسكتني من ايدي " شوفي يا سماح انا هقف معاكي على طول الخط ولو الموضوع فيه لبش أحنا اهل اللبش و متقلقيش من حاجة و هنرجع ابنك مية المية " ، كنت مرتاحة من كلام عنايات اللي شكلها جدعة ، قطع حالة أنسجامي مع عنايات رنت تلفوني رفعت هو رقم خاص رديت " الو " ، سمعت لحظتها ضحكتها " مالك يا سماح صوتك تعبان من أيه؟! دا احنا لسة بنقول يا هادي ، مبروك على سلامة نيفين ، و دلوقتي دور مهمتك الثانية الليلة " ، معدتش فاهمة حاجة رديت عليها " أيه هي المهمة دي ؟!"

قالتلي " أطلعي من الاوضه هتلاقي على أيدك الشمال ممرضة هتروحي تقولي ليها انا سماح و هي هتفهم و هتنفذي معاها كل اللي هي عايزاه ولو فكرتي ترفضي ولو حاجة صغيرة هعرف و ساعتها حمودي المسكين هيبقى ناقص صباع من أصابيعه " قفلت السكه ، و انا بقيت في حيرة من الطلبات الوسخة بتاعتها ، قلت لعنايات " انا رايحة الحمام مش هتأخر " ، ردت عنايات عليا " خدي راحتك انا هقعد جنبها لحد ما تيجيي "

حملت نفسي و خرجت و فعلا ببص على يميني لاقيت ممرضه رحت لعندها وقلت ليها " انا سماح" ، بصت لي من فوق لتحت وقالتلي " تعالي ورايا " ، مشيت وراها و طلعتني الدور الثالث و دخلنا اوضه و قفلت الباب بالقفل و بصت لي و قالتلي "مكنتش عارفة انك جميلة اوووي كده يا هانم " ، ردت عليها و كلي برود " عايزة اية و انتي مين ؟!" ، مشت اتجاهي و قالتلي " انا مين مش مهم عايزة أيه مش انا اللي عايزة هي اللي عايزة " ، ردت بكل استغراب " هي مين دي ؟!" ، ضحكت و قالتلي " اللي قالتلك تقدمي نفسك ليا " ، ساعتها عرفت انها المهبوشة مباشرة قلتلها " و عايزة هي مني اية ؟!" ، كانت بصاتها لي غريبة جدا " هو طلبها غريب بس قالتلي اننا نلعب فى جسم بعض و نريح بعض " ، طلع جناني ساعتها " انتي اتجننتي ولا اية ، مش عارفة انتي بتكلمي مين ؟! " ،ساعتها رن تلفوني رقم خاص رديت " انتي مجنونة عايزاني اعمل سحاق مع دي " ، كانت بتتكلم و هي بتضحك " ومالها دي زي عنايات مش كان نفسك تجربي السحاق اديني بقدمه ليكي على طبق من دهب ، و راحت بصيغة امر ادي التلفون للممرضة " ، اديت التلفون للمرضة و بقت بتهز راسها على أنها فاهمة و بعدها اعطتني التلفون " اسمعي يا سماح انا فهمت البنت هتعمل معاكي ايه و انتي ممنوع تعترضي ابدا فاهمة و الا صباع ابنك هيوصلك دليفري هههههههه" كلامها كان مستفز بس الاكثر استفزاز انه دائما تقفل السكة بوشي بدون اي مقدمات .

قالت لي الممرضة " مش هنبتدي " ، كنت ببص على جسمها بالذات على ابزازها بالذات "عاوزه تشوفيهم والا ايه ' ضحكت وقلتلها عادي يعني لو تحبي راحت قايمه قالعه اثيابها ، اوف اوف علي جسمها بزاز وبطن وكس مفيش فيه ولا شعرايه قلتلها ايوه صحيح بزازك كبار امممممممم وكسك منتوف قالتلي اللي اتصلت بيا فهمتني أنك تحبي النظافة اوي ولازم ابقى نظيفة عشان تقبلي قلتلها هي كلمتك امتى بالضبط ، ردت عليا " النهاردة الظهر و قالت كمان التفاصيل و الوقت بالضبط ، كنت ساعتها بضرب اخماس باسداس

و لكنها قاطعتني و قالت يا ست هانم اظن انه لازم نبدأ لانه مافيش قدامنا وقت طويل وكده ممكن ننفضح .

مش عارفة هعمل اية ولا أية الطلب الغريب بتاعها يعني هي مش ناوية تجيبها البر ؟!

لقيت الممرضة بتمسك البلوزة و بدأت تقلعني لحد مابقيت ملط صفرت على جمال جسمي وقالتلي وريني كده رحت فاتحه رجلي طبعا انا كنت لابسة هدومي على اللحم ولقيتها بتبص اوي علي كسي وقالتلي يخرب بيتك ايه يا هانم الكس الجميل ده زبورك كبير شفرات كسك مدلدله عاوزه امسكه يا هانم ممكن قلتها ممكن اعمل كل الي في نفسك تعمليه المهم عندي أخلص لقيتها قربت مني وحسست علي كسي قربت وشها ولقيتها اخدت نفس جامد وقالتلي ريحته حلللللللللللللوه وهجمت ببقها تبوس وتلحس وانا بدأت احس بمتعة ساعتها على الرغم من أني مضايقة من اللي بيحصل و بدات احس بشعور أني زي اي شرموطة بالشارع اهههههههههه اووووووووف احححححححححح كفايه هيجتيني يا بت وهي مش ساله فيا عاملت زي الكلب الجعان الي لقه عضمه عماله تبوس وتحلس وتشفط الزنبور وانا خلاص هجت اوي وقلتلها حررررررررررررام عليكي مش قادرة استحمل هي اصلا كأنها ماوصدقت و أنا بدأ صوتي يعلى أوووووف أحححححححح

لقيتها بتقولي دلوقتي دورك عشان تلحسي كسي ، بصيت لها و رفضت ، ردت عليا اوكي انا هكلم الهانم اللي اتصلت بيا لانها قالت لي لو رفضتي حاجة اكلمها ، خفت من كلامها لاني فاهمة انه بنت المهبوشة ممكن تعمل حاجة في حمودي ، تمالكت نفسي و قالت لها ممكنت تخليني انا كمان اتمتع بكسك قالتلي تعالي يا هانم اتمتعي ورحنا نازلين علي الارض و بقينا بوضعية 69 وشي علي كسها ووشها علي كسي والحس وابوس واشفط في كسها وهي كمان قلتلها احححححححح احححححححح يا لبوة بزازي بتاكلني ادعكيهم قفشي فيهم اوووووف اوووووووف راحت بايدها تدعك فيهم وهي بتاكل في كسي لحد ما نزلنا شهوتنا في بوق بعضينا .

قمنا و بدأنا نلبس هدومنا و عدلناونفسنا و لاقيتها بتبوسني من شفايفي و بتقولي " اشكرك يا هانم على المتعة دي " ، وراحت طالعة من الاوضه و انا لحقتها و خرجت لاقيت تلفوني بيرن رديت " اديني عملت زي ما قالتي " ، لاول مرة بحس بسعادة بصوتها " كويس عجبتيني كده لازم اكافئك هرسل ليكي فيديو على الواتس ابقي افتحيه و متخافيش مش فيديو يخصك و لكن فيديو ناس تهمك عشان تعرفي قد أيه انا حريصة عليكي " قفلت السكة و انا نزلت للاوضه و اقنعنا نيفين انها ما تشتكي و اني هعوضها التعويض اللي هي عايزاه و هي اقتنعت بده .

فتحت الواتس و انا في العربية مروحه على الفيلا لاقيت الفيديو حملته و بدأت اتفرج عليه لان عماد هو اللي كان سايق و اول ما شفت الفيديو جن جنوني ، الفيديو كان لعماد و هو بينك أخر حد أتوقعته بحياتي .......

الفيديو كان لعماد ومين ؟ الخاطفة عايزة ايه مني و لية خلتني أنام مع الممرضة ،؟ و وضع حمودي أيه ؟



كل ده أنتظروه في الفصل الرابع











الجزء الرابع





اليوم الأول للأحداث :-



بعد ما فتحت الفيديو و شوفته اللي فيه ، انصدمت عماد كان نايم

عماد نايم مع أمي ، أمي كنت بتفرج على الفيديو و ازاي عماد عمال ينيك في أمي و هي مستمتعة و كمان كان بيضربها على طيزها و كأنه الامر مش أول مرة ، وطلعت من شنطتي السماعة عشان أسمع هما بيقولوا أية من غير ما يركز عماد على الكلام و لا يحس أني بتفرج على بلوته ، ركبت السماعة و عدت الفيديو من اوله .

أيه يا شرموطة مش بتشبعي نيك ، كان عمال يدخل زبره في كس ماما من وراء و هي عمالة تتشرمط اوووووووووف اوووووووووف ، و بتقوله هو في بنت تشبع من نيكك ليها دا انت أعجوبة ده زبرك ده حبيبي ، و هو عمال يضربها على طيزها بقوة و هي بتصرخ من المحنة ، اووووووووف اااااااححح اضربها دي ملكك و نيكني نيك شرمرطتك ... نيك خدامتك ..... نيك كلبتك ..... نيك لبوتك ، و هو مش سايبها عمال بيفشخ بكسها لحد مبان انه بدأ يرتعش ارتعاشة واضح منها انه هيجيب لبنه ، و قالها انا هجيبهم ، و هي بتتصرخ اووووووووووووف جيبنم جو كسي جيبهم جوا خلي كسي يرتوي بميتك و فعلا شكله جابهم جوى و انتهى الفيديو .

بقيت مش قادرة استوعب ده عماد جوزي بينك ماما ، صحيح متفقين على الحرية الجنسية بس مش في ماما ، مقدرتش اسكت " عماد انت أمتى أخر مرة شوفت ماما " ، عماد كان باين أنه مستغرب " من حوالي اسبوعين لما تغذينا معاها " ، رده ما عجبني ابدا " متأكد يا عماد انه من اسبوعين يعني مش قريب " ، عماد بصلي بكل غضب " يعنؤ هكذب عليكي لية مثلا جرالك اية يا سماح اية موضوع احمد خلاكي مجنونة و هطلعي جنانك عليا ؟! " ، ساعتها ممسكتش نفسي و صرخت بوشه " اصل احمد ده ابني لوحدي و انت بارد اوووي ، و مش موضوعي احمد ، أنت بتكذب عليا ليه انا و انت متفقين انه العلاقة بيننا فيها صدق ، ليه كذبت عليا و خبيت عليا انك بتنيك ماما ؟!" ، ساعتها هو صرخ فوشي " أنتي تجننتي انام مع امك انتي تجننتي فعلا " ، رحت مشغله الفيديو ليه و وريته و هو عمال ينيك ماما ، " لسة شايفني مجنونة ، ماما يا عماد ماما ملاقيتش غيرها دا الشراميط ماليين البلد متلاقيش الا ماما " ، ساعتها كان رده ببرود " هي اللي عايزه كده و كمان هي اللي طلبت انك متعرفيش ، و الاده من كده اللي انتي متعرفهوش انه باباكي عارف ، يعني لو ليكي عتب يبقى عليهم " ، ساعتها الصدمة وجعتني اوي كلهم عارفين و انا لا و تغيرت نظرتي اتجاه عماد لنظرة قرف " عايزة بس اخلص من كابوس خطف أحمد و ساعتها هتشوف مني اللي عمرك ماشوفته " ، عماد ضحك " اشوف أيه يا سماح ده اتفاق بيننا انه حريتنا الجنسية عادي نمارسها جرالك اية ؟!" ، قلت ليه " حريتنا مش مجال كلام ولكن كذبك عليا ليه مجال انا عمري ماكذبت عليك ابدا ولا خبيت و انت خبيت وكذبت ، نزلني هنا ، و ياريت ماتورنيش وشك لحد ما اخلص من كابوس احمد و بعدها لينا قعدة " ، عماد وقف العربية و بدأ يكلمني " فيكي أية ده وقت الكلام ده ابننا مخطوف و انتي بتقولي متجيش البيت " ، فتحت باب العربية " انا هرجع احمد بطريقتي و كمان بعدك هيخليني اعرف افكر بدل ما اشوف وشك وافتكر و عقلي يوقف " .

مشيت ز سبته و هو يحاول يكلمني و انا مش معبراه و انا عماله امشي رن التلفون رديت عليها " انتي عايزة أيه بالضبط اولا تخطفي ابني و بعدين تضربي الرقاصة و بعدها خلتيني أعمل سحاق مع الممارضة فاضل تعملي فيا أية " ، كان كلامه هادئ جدا " المفروض تشكريني انه عرفتك حقيقة أنه امك شرموطة و أبوكي خول ديوث و جوزك عامل فيها عنتر شايل زبره ، المهم مصيرك هتشكريني دلوقتي تحملي نفسك و تروحي الحتة اللي هبعتها ليكي على الواتس هتلاقي راجل هناك واقف منتظرك هتقولي له أنا اللي هبات معك اليوم " ، صرخت " انتي لية بتعملي فيا كل ده ؟!" ، صرخت " بلاش نقاش تروحي لهناك و تعملي حسابك ، عايزاه يتمتع كأنه اخر ليلة يتمتع فيها ، يعني تروقيه ياقطة تمتعيه و انا عارفاكي بتحبي النيك اكثر من ابنك ، ولو فكرتي تلعبي معايا ابنك اهو جنبي ، ضربته بالقلم ، حمودي كان بعيط ، قلت لي سمعتي يا شرموطة روحي نفذي ، صحيح انا قلت له انك بتطلعي بفلوس يعني شرموطة فماتفاصليش معاه " و قفلت السكة فتحت الواتس لاقيت رسالة من رقم جديد عليه العنوان و فعلا خدت تاكس ورحت لهناك ، نزلتومن التاكس و و بصيت لاقيت راجل واقف عند موقف الباصات كنت مترددة اروح له او لا مجايز يك ن مش هو بس مكنش حد غيره هناك .

قلت لنفسي لازم اروح لعنده و فعلا رحت وقفت جنبه و عملت نفسي بتكلم بالتلفون و قلت انا اللي هنام معاك الليلة ، لاقيته بصلي و قال " هو انتي بس انا مش هدفع الا خمسمية جنية " ، ساعتها حسيت فعلا اني شرموطة ومش اي شرموطة لا دا انا رخيصة اااوي قلت ليه " مش مهم عندي الفلوس " راح قايل لي " تعالي ورايا " و مشيت وراه لحد ما وصلنا لعند بيت دور ارضي راح داخل و دخلت وراه و قاللي "انا محبش الاستعجال احب ادردش اولا "

قلت له " دردش براحتك "

وبدانا نتدرج بالحديث الي ان عرفت انه متزوج وغير منجب لاطفال كان عنده ظ¤ظ¥ سنة ، كان حاد بكلامه معايا* ، و قالي أنا بحب أوي انام مع نسوان غير مراتي و بستمتع بده ، و لما كلمتني صاحبة الرقم المجهول وقالتلي أنها هتبعت لي شرموطة حلوة وجميلة شرطت عليها أنها متكونش مكلفة و هي فهمتني أنك هتقبلي بأي مبلغ لانك بتنتاكي مزاج مش عشان الفلوس ، وتركني على ما أجهز نفسي عشان أبدأ مشواري معاه ، خلصت لبس و هو دخل عليا و مباشرة اعطاني بوسها لا أنساها* انا* وقعت علي الارض لاقيت نفسي محموله علي ذراعه ونيمني علي الانترية وبدا يخلع ملابسي قطعة قطعة حتي خلاني كما ولدتني امي وبدات ، ركزت أنه زبره ينتفض واول ماشافني مركزه على زبره قالي "* أيه رأيك فيه"* صراحة ما اجمل زبره القوي الكبير ، هو قلع ثيابه و ظهر على حقيقته فعلا يمتلك زبر كبير جدا اكبر من بتاع عماد و أتخن ، و أشر لي على زبره و كأنه يقول لي ابدأي مصيه ، مكانش مني إلا اني نزلت أمص له زبره لأن كلامها معايا كان واضح عايزه له متعه كأنها أخر متعة له ، وبدات امص ببقي وهو بدأ* يكمل خلع ملابسه لحد ما نزل لبنه في بقي ، بدأ هو لحس ابنه من على شفايفي ومص بزازي* الكبيرة البيضاء الناصعة فكانت واضعه بارفان علي كل منطقة في جسمي ووحدة وحدة نزل على كسي الاحمر الوردي الذي عندما شافه و قاللي "هو أنتي نظيفه على طول"* و بدأ يلحس* في وأنا أصرخ فمسك زنبوري الطويل ببقه وعضعض فيه بسنانه و أنا عماله اصرخ ، فشوفت* انه زبره وقف مرة ثانية* فقام* و دخله في كسي دخله بقوية لدرجة اني كانت مش قادرةاتنفس بس مش قادرة أوصف اللي كنت بحس فيه متعة غريب لدرجة أني كنت* بجذبه عليا جذبه عمري ما عملتها مع حد بالطريقة دي قبل كده هو فهم أني بدأت اذوب راح رافع رجليا علي كتفه وجلس بين افخاذي* وزبره في كسهي يخرجه ويدخله بقوة وانا ضايعة مش قادرة استحمل و بصرخ* اووووووووووووووووووف اححححححححححح كمممممممممممان همووووووووووت وبدا زبريده ينتفخ* كانه لاول مرة ينيك بحياته و بدأت احس* انه كسي برا جسمي من* زبره الكبير* بسم المتعة اللي كنت بحصل عليها مخلتنيش ارفض* اااااااااااااااااااايييي ااااااااووووووووووفهههههههه كمانننننننننننننننن

وهو عمال يضغط بقوة علي كسي ويمص بزازي بعنف ، و قام قالبني ونيمني على بطني وهو جه من ورائي ودخل زبره في كسي و أنا* بتلوي تحته ولا اسمع الا صوت كسي وزبره وهو بيخبط فيا ، رحت قايمة ووقلبته على ظهره* وبدات انا* من فوق على بطنه ودخلت زبره في كسي بيدي و بدأت* اقوم وانزل علي بقوة وعنف وامص شفايفه وهو* عمال يلعب بزازي ،* و في لحظة مقدرتش أصرخ صرخة لاني جبتهم على زبره* أااااااااااااووووووووووف* ااااااااحححححح وقمت من على زبره و حطيت كسي على بقه و انا على زبره على وضعية 69 ومصيت له امص زبره وهو عمال يلحس في كسي لحد ما جاب لبنه في بقي و انا جبت شهوتي في بقه ، و ارتميت جنبه ، ونحن عماليين ننهج .

وهو بيقول "* أنتي جامدة أخر حاجة " ، و أنا بقوله " أنت عندك زبر يخلي العقل يطير " ، فجأة رن تلفوني قام و قاللي " أنا هستحمى على متخلصي مكالمتك" هزيت راسي له شوفت الرقم الخاص رديت " أنا نفذت طلبك " ، ضحكت و قالتلي* " بس طلعتي لبوة كبيرة و أستمتعتي بالنيكه ، عموما انتي شاطرة و عجبتيني ، " .

خدت هدومي و قعدت البسهم قبل ما اوصل باب البيت و مباشرةوخرجت و ركبت عربيتي و مشيت بسرعة و انا كلي برتعش و برتجف أنا حاسة اني بحلم .. اتصلت بيا وضحكت وقالتلى " انتي دائما ظلماني كده المفروض تكوني عارفة اني بدور على مصلحتك و الدليل الفيديو بتاع جوزك مع مامتك ، عموما مش موضوعنا افتحي باب الفيلا الخارجي في مفاجئة ليكي " ، رحت ماشية ناحية الباب و الف فكرة بدماغي ، أفكار كثيرة عماله تخبط بدماغي و معدتش فاهمة حاجة .

فتحت الباب و اللي شوفته كان حاجة تصدم ..................



أيه هو اللي صدمني ؟! و ايه هي المهام الجديدة اللي هتوكلني بيها ؟!* وايه هو الاجتماعي العائلي بتاع الظهر ؟!





كل ده هتعرفوه في



الجزء الخامس





الفصل الخامس







اليوم الأول للأحداث :-



المناقصة :-



ملخص سريع للأحداث :-

بدا الموضوع مع وحده مجنونة كلمتني و أنا بالفيلا اللي بخلي أنا وعماد علاقاتنا الجنسية فيها بعيدا عن الاسرة و البيت , اللي كلمتني قالت انها هي خطفت ابني حمودي من البيت و انه لها شروط المفروض اعمالها عشان ما تأذي ابني و خلال رحلتي القصيرة معاها كشفت لي حقيقة انه عماد كان بينام مع أمي و أنه ابي عارف و مش كده و بس خلتني اعاشر ممرضة بالسحاق و أمارس الجنس مع رجل أربعيني السن و بعد أنتهاء الجنس معه رحلت (( هذا ملخص لأربع فصول مختصر مفيد ))

الأن :-

فتحت الباب و صدمني الموضوع .. كان عند الباب الأنسان إللي بسببه وصلت لهذه المرحلة اصبحت شرموطة بفلوس و كمان سحاقية كل ده بسببه فعلا .. أبني حمودي كان على الباب .. ماصدقتش نفسي لما شوفته بلمت معرفتش إيه ممكن أعمل لاقيته مباشرة بيهجم عليا و يحضني و عمال يعيط , كانت لسة المهبوشة على التلفون قالت لي " شوفتي ازاي أنا جدعة معاكي نفذتي مهمتك و أنا رجعت ليكي ابنك , قلت ليكي كل ما تنجزي مهمة ليكي عندي مفاجئة و مهمة اليوم مكنتش سهلة عشان كده مكافئتك كان كبيرة , بس ده ما يلغيش إللي بيننا أنا لسة عندي الفيديو يعني لو فكرتي ما تكملي معايا ساعتها هدخلك السجن و بكده أبقى خلصت منك للأبد " قفلت السكة ثاني و معتدش فاهمة حاجة كل إللي عملته أني نزلت على ركبتي و بقيت ببوس أبني حمودي و انا عمالة اعيط بشدة و بقوله يا قلب ماما يا حبيب ماما هما عملوا فيك اية حد ضربك كانوا بيعذبوك كانوا بيأكلوك ؟ ... وهو من كثر تعبه نام من كثر ما عيط و من كثر إللي شافه ناديت بعلوا صوتي ,, " دادة سعدية يا دادة , أنتي فين يا دادة " كانت دادة سعدية جاية عليا و أول ما شافت حمودي قعدت تعيط و تقول قدر ولطف قدر ولطف أنه رجع بخير , قلت لها يا دادة خديه حميه و غيري له هدومه كويس و نيميه و باتي جنبه يا دادة مش عايزة أي حاجة تحصل ثاني مش ناقصة كفاية إللي عليا من مصائب , حملت دادة سعدية حمودي على أوضته و انا بدأت اتنفس بشكل افضل كأنه الروح رجعت ليا حاجة من العبء إللي عليا انزاحت و حمل ثقيل نزل من عليا .

بس ساعتها رجعت افكر بكل إللي حصل و كل الاحداث و كل الامور إللي حصلت ليا خلال الليلة المشؤومة دي و بحاول اربط كل الخيوط ببعضها يمكن اقدر اوصل لحاجة .. بس للأسف مافي حاجة قدرت اوصل لها و لا حتى قدرت أتوقع أية هي خطوتها الجاية ولا حتى اية هدفها من كل ده , و الاده و الانكه من ده, هي بتعمل معايا كل ده ليه اصلا , ومنين تعرف أدق تفاصيل حياتي مش معلومات بس لا دي كمان قادرة تجيب فيديوهات لزوجي وهو نايم مع أمي و فيديو لي غير انها بتشوف كل تصرفاتي بدليل انها عرفت لما كنت بأشر لصوفيا عشان تجيب ليا ورقة وقلم .. ساعتها أفتكرت انا لازم اتصل بصوفيا .

فعلا مسكت التلفون و اتصلت لصوفيا ردت عليا وشكلي فيقتها من النوم , صوفيا " كل ده الوقت عشان تتصلي بيا " , كنت فعلا محرجة اصلها ليلة زباله و من كثر أحداثها نسيت اتصل بيها " اسفة بس حصلت امور كثيرة نستني اتصل بيكي المهم حمودي رجع " , ساعتها صوتها كان بيوحي كأنه حد دلق عليها جردل مية باردة " رجع ازاي و امتى ولية ما تكلمتيني من بدري عشان اجي اشوفه " , كانت اسألتها كثيرة و مالهاش اجابت " اسمعي مش وقت الكلام ده دلوقتي انا عايزة انام عشان بعد اربع ساعات المفروض نروح كلنا بيت بابا عشان موعدنا معه بكرة نامي كويس و ام اشوفك هشرح ليكي كل حاجة " , ردت صوفيا " اوكي هنام ولو راحت عليا نومه ابقي مري عليا صحيني انا في الفيلا " , " اوكي حبيبتي همر عليكي تصبحي على خير " قفلت السكة و افتكرت عنايات إللي قاعدة بالمستشفى مع الرقاصة نيفين بس أنا مش معايا نمرتها أصلا عشان اتصل بيها و كمان ما حبيت أزعج البت صوفيا أصل شكلها نايمة نومة كبيرة , رحت متصلة للمستشفى و قلت لهم يحولوني على الاوضة 150 و فعلا حولوني و ردت عليا عنايات , " أنا سماح يا عنايات "

عنايات : أهلا يا سماح أية الأخبار

سماح : الأخبار كويسة أنا رجعت أحمد , مش مهم الموضوع ده نيفين أخبارها اية ؟

عنايات : كويسه صحيح الالم تاعبها شوية بس أهي كويسة و كمان نتائج الأشعة المقطعية و الفحوصات كلها كويسة مافيش لا أرتجاج ولا كسور يعني هي كويسة جدا .

سماح : أنا مش عارفة أزاي أشكرك على وقوفك معايا يا عنايات .

عنايات : بلاش الكلام ده أية انتي مفكراني شرموطة نذلة بالعكس أنا اعجبك أوي و جدعة أوي و انتي صراحة صعبتي عليا من إللي حصل معاكي بالذات موضوع خطف أبنك و إللي كانوا بيهددوكي بأبنك .

سماح : كله بقا تمام و ابني رجع بس أنا عايزة منك خدمة ضرورية يا عنايات .

عنايات : أنتي تأمري أمر يا سماح

سماح : بكرة عايزة اشوفك ضروري المساء أنا هبعت ليكي السواق عشان يوصلك لحد بيتكم عشان ترتاحي و نيفين هجيب حد يقعد معاها .

عنايات : لا تقلقي بعرف أروح حارتنا لوحدي , و بالنسبة لنيفين هي هتخرج بكرة أصل مافي شيء يستدعي أنا تبقى في المستشفى بس أنا مش عارفة هروحها لفين البت بتقول أنها متقدرش تروح بيتها بالطريقة دي .

سماح : أنتي تقدري تتأخري على بيتكم ؟؟

عنايات : أنا ساكنة لوحدي يعني محدش هيسأل عليا من الأصل .

سماح : خلاص هبعت ليكي السواق الصبح ياخدك أنتي و نيفين على شقة في المهندسين كنت شارياها تقعدوا فيها لحد ماجيلكم أنا و هيجهز لكم السواق كل حاجة و أي حاجة تحتاجوها ابقوا كلموه وهو هيجيبها لكم و صحيح أبقي ابعتي نمرتك ليا عشان اتصل بيكي أصلها مش معايا .

عنايات : أحا بجد كل ده و نمرتي مش معاكي ده أية الوكسة إللي أنا فيها بقا المزة إللي كانت في حضني مبقالهاش يوم مش نمرتها معايا .

ضحكنا الاثنين مع بعض و فعلا أعطيتها رقمي و هي عملت لعندي رنة و سيفت نمرتها , و قلت ليها اسيبكم ترتاحوا و انا كمان لازم انام عندي شغل الصبح بدري , ساعتها قالت لي عنايات يعني حتى بوسة قبل ماتقفلي هتبخلي عليا فيها مش كفاية الليلة إللي خربت , ضحكت و قلت ليها ولا تزعلي أحلى بوسة كمان أمووووووووووووووووووووواح , ردت ليا البوسة هي وقالت أموووووووووووووووواح هصبر نفسي بدي على ما نلتقي يامزتي تصبحي على خير , قلت لها و انتي من أهل الخير و قفلت السكة و من كثر التعب نمت و انا لابسة هدومي على الكنبة في الصالة .



لاقيت دادة سعدية بتصحيني الصبح و بتقولي " مالك يابنتي فيكي أية ؟ ولية ما طلعتي للأوضه تنامي فيها بدل النوم المتعبة دي ؟ " , بصيت لها " يا دادة هو انا أصلا مش فاكرة حاجة غير أني قفلت التلفون ومدرتش بنفسي إلا دلوقتي , عموما قولي لهم يحضروا ليا القهوة على ما استتحمى و أجهز أصلي هروح على البيت الكبير النهاردة " , قالتلي دادة " حاضر يابنتي هقولهم , بس على فكرة عماد ما رجع البيت أمبارح " , عكرت مزاجي من الصبح بسيرة عماد " عمره مارجع يا دادة , وسيبك من سيرته على الصبح مش عايزة اتنرفز من بدري "

قمت دخلت الحمام استحمى بعد ماكانت ليلتي امبارح كلها جنس من حضن صوفيا و عنايات للممرضة لغاية الراجل اللي اتناكت منه كلها جنس في جنس و ما استحميت يعني ريحتي بقت تقرف الكلب الجربان أستحميت و طلعت من الحمام و انا حاسة نفسي رجعت ثاني سماح إللي اعرفها و لبست وجهزت نفسي عشان أروح لعند باب عشان اشوف أية موضوع الأجتماع وكمان عشان افهم موضوع عماد معاهم أية .

أتصلت على صوفيا لاقيتها صاحية وبتقولي " أنا جاية بالطريق لعندك عشان نروح سوا " , قلت ليها اوكي أنا مستنياكي .

نزلت شربت القهوة بتاعتي و صحي حبيب أمه حمودي و حضني و باسني و هو بيقولي أنه الناس بتاع امبارح كانوا وحشين اوووي و كانوا بيضربوه وعلى طول كانت عنيه مغمية و ده حز بنفسي جدا أنها عذبت ابني , وساعتها افتكرت انها ما اتصلت بيا اصلا و أفتكرت النمرتين إللي ارسلت منهم الفيديو و العنوان بتاع الراجل , رحت فاتحة الواتس و حاولت اتصل عليهم ولكنهم خارج الخدمة و كمان حاولت أراسلهم بالواتس بس لا فائدة مافيش حد بيعبرني .

وصلت صوفيا و شافت حمودي حضنته و باسته وقالت له " يا بن الكلب سيبت ركبنا امبارح دا احنا طلعت عنينا عشانك " باسته و قلت لها بلاش الكلام العبيط ده قدام الولد يلا بينا نروح بدري عشان في حاجات محتاجة افهمها من ماما قبل أي حاجة , صوفيا كانت مستغربة من كلامي " حاجات أية إللي عايزة تفهميها من طنط يا سماح " , قلت لها " يووووه مش وقته دلوقتي يا صوفيا يلا بينا عشان منتأخرش "., بست حمودي و قلت له بلاش تلعب برا الفيلا و حتى في الجنينة ماشي خليك في هنا و أي حاجة تعوزها هتجيبها لك الدادة فاهم , وبصيت لدادة سعديه يادادة ده أمانة برقبتك ماشي تخلي بالك منه اوعي يجراله حاجة أنا مش ناقصة , ردت عليا " متقلقيش هخليه جوا عينياه مش هسيبه يغيب عني ثانية " , طلعنا انا و صوفيا من الفيلا متجهين إلى فيلا بابا و احنا في العربية اتصل عماد رديت عليه " خير عايز اية يا عماد ؟؟ "

رد عليا عماد : عايز أطمن عليكي

سماح : تطمنك العافية أنا بالف خير و ابنك كمان بخير أصلي رجعته امبارح

عماد : و ازاي مش تقولي ليا انك رجعتيه ؟؟

سماح : بعد عملتك المنيلة تتوقع أية ؟

عماد : أي عملة منيلة وأي نيلة أية يابنتي مش هتبطلي الهبل بتاعك ؟؟

سماح : أنا بحب الهبل و مش ناوية ابطلعه و عشان تعرف أني فعلا مش عايزة ابطله طلقني يا عماد طلقني بالزوق بدل ما نوصل للمحكمة وساعتها هتبقى فضيحة لينا الاثنين و أظن شغلي و شغلك مش محتاجين ده دلوقتي .

عماد : طلاق أية يا سماح بلاش عبط أحنا بنحب بعض و ما اظن اننا وصلنا لمرحلة الطلاق و أي حاجة تتحل بالتفاهم .

سماح : تفاهم أه يا بتاع التفاهم مش عايزة تفاهم دي أخر مرة اقولك طلقني عندك لغاية بكرة إذا ماطلقتني هرفع عليك قضية و هطلق منك بالزوق بالعافية هطلق منك معدتش طايقاك يا عماد ولا عايزة ابوس بوشك , ومتخفش مش هحرمك من ابنك تقدر تشوفه وقت ما انت عايز , وده اخر كلام عندي وبلاش تحاول أي محاولات , وقفلت السكة في وشه وهو حاول يتصل عليا ومكنتش برد عليه لاقيت صوفيا بتقولي " مالك يا سماح وطلاق أية أنتي و عماد بتحبوا بعض جدا و كل واحد فيكم عاطي الثاني الحرية إللي كلنا بنحاول نلاقيها ومش لاقينها " , بصيت ليها " إللي مايعرفش يقول عدس يا صوفيا والنبي بلاش الكلام ده أنا معدتش عايزة اعيش معاه و لا عايزة اشوفه وياريت تقفلي على الموضوع مش عايزة رغي فيه يا صوفي فاهمة " , بصت عليا وضحكت " أول مرة من فترة طويلة اشوفك كده متعصبة ده باينه منيل الدنيا عموما يا حبيبة قلبي انتي ادرى بحياتك و اية عايزة و الطلاق ممكن يفتح ليكي ابواب جديدة من المتعة " , ضحكت " هو انتي مش بتفكري إلا بالنيك و ازاي هطفي هيجان كدا انتي طفسه اووووي بالنيك " , صوفيا " النيك ده احلى حاجة في الدنيا و انا بحبه جدا لدرجة اني مستعدة اتناك 24 ساعة في 24 ساعة " , قعدنا نضحك و ندردش و شرحت لها ازاي نمت مع الممرضة و انها متعتني و انه عنايات شكلها بتحب جسمي موت ونفسها تنام معايا مرة ثانية و هي عمالة تضحك و تقولي يابنتي أنتي شكلك كده هتبطلي تتناكي من رجالة و هتحبي نيك النسوان , و استمرين بالكلام ده لحد ما وصلنا لفيلا بابا .

دخلت على الفيلا لاقيت عم محمد و ده أقدم عامل عندنا في الفيلا حاجة كده زي رئيس الخدم يعني لية مكانة خاصة زي دادة سعدية قلت له " ازيك ياعم محمد عامل اية ياترى ؟؟ " , " انا كويس يا هانم طول ما انتي كويسة " , رديت عليه اية موضوع هانم ده ياعم محمد انا فين بنتي وديت الكلمة دي فين ؟؟ , لقيته بيقولي " العين ماتعلى على الحاجب يا هانم " , أحا هو جرى أية بالضبط عمره عم محمد ماكان بيعاملني كده هو في اية بالضبط , " في اية يا عم محمد جرالك اية انت مربيني يعني تقولي يابنتي و سيبك من كلام أي حد أنا بعتبرك بمقام بابا عندي يعني تقولي بنتي وبلاش هانم دي " , ساعتها قالي " دي تعليمات الهانم الكبيرة أني أتعامل معاكم بطريقة رسمية " , عصبني كلامه " الهانم الكبيرة تمشي كلامها على نفسها مش عليا أنا تقولي يا بنتي " ورحت داخلة الفيلا بدور على ماما اللي من امبارح لليوم ثقلت كفتها معايا اوووي و الظاهر انه لازم نقعد مع بعض قعدة كبيرة قعدت ادور عليها أدور عليها مالاقيتها , مش عارفة أية خلاني اروح ناحية اوضتي القديمة و سمعت ماما بتصرخ من جوا الاوضة و كان معاها سوسن ببص من خرم الباب شوفت العجايب.

" سوسن دي شغالة جديدة جت الفيلا بعد ما تزوجت هي سمراء اللون عيونها عسلي جسمها حلو بس مش اوووي وأصلها من الفلاحين " كانت مربوطة بالسرير عريانة كانت سوسن عمالة تقول لماما " يا شرموطة مش قلت ليكي ممنوع تعمليها على روحك و انا عمالة استمتع بيكي جرالك اية يا لبوة مش قادرة تمسكي نفسك " وماما بتقولها " اسفة يا ستي أسفة مش هعديها " وسوسن عماله تضربها بحزام من بتوع بابا و ماما عمالة تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأي اسفة يا ستي مش هكررها ولكن سوسن مكنتش معبراها اصلا و عمالة تزيد بضربها و ماما بدأت تعيط لاقيت سوسن مقربه منها و ضرباها بالقلم على وشها و قالت لها " لسة ماخلصنا هنكمل بعدين دلوقتي لازم تجهزي عشان الناس هتيجي , مكنتش قادرة اصبر رحت فاتحة الباب عليهم و أول ما شافتني سوسن كأنها تخشبت مكانها , وماما كانت مصدومة جدا من المنظر , لكني ما صرخت ولاعملت حاجة قربت منهم و قفت قدام ماما وقلت لها ياااه يا ماما من امبارح لليوم انا بتعرف على حاجات جديدة فيكي خلتني افكر انا عرفتك صح ولا أنا غلطانة مكنتش عارفاكي , كانت عايزة تتكلم بس انا منعتها و بصيت لسوسن " عاملة فيها مستريس يا شرموطة وعلى مين على امي " , لاقيتها بترد عليا بكل وقاحة " الامر ده بمزاجها هي عايزة تبقى خاادمة لرجليا و عشان كده وظفتني هنا عشان تبقى دائما عبدة ليا يعني متقوليش ليا شرموطة و امك اكبر شرموطة ولبوة ", ماما كانت بتحاول تمنعها تتكلم و لكن سوسن كانت مصرة تعرفني حاجات كثيرة عن ماما , لكني منعتها وقلت لسوسن مش وقته دلوقتي بعدين ليا تفاهم معاكي دلوقتي أفتحي لماما خليها تتجهز , فتحت لماما فعلا ماما جت جنبي و بدأت تعيط , بصيت لها " لو عايزة تبقي سليف كنتي عرفيني و انا كنت استنظف لك بدل ما تخلي شرموطة زي دي تتحكم فيكي " , لاقيت سوسن بتقولي " أنتي شكلك عايزة تتربي من اول و جديد اللبوة دي الظاهر ماعرفت تربيكي " , عصبتني فعلا " انا اتربى ماشي هخليني بس اخلص موضوع الاجتماع ساعتها هعمل عليكي حفلة و هخليكي تتربي من اول و جديد أنا بقا هعرفكم مين سماح " , خرجت من الغرفة و قفلت الباب متعمدة ورجعت ثاني ابص من خرم الباب عايزة اعرف إيه هيحصل بينها وبين ماما لاقيت مصيبة ماما نزلت تبوس رجلها و تقولها ارجوكي بلاش بنتي متقربيش عليها انا عندك اعملي فيا كل إللي انتي عايزاه اما سماح بلاش وسوسن عمالة تقولها يا كسمك انا هخليها هنا تتمنى تشرب شخاخي دا انا هفشخها زي ما فشختك و هخليكم كلكم كلاب لي , كلامها عصبني جدا وفكرت انه البنت دي شلق جدا وباين عليها بنت حواري و بنت الحواري ما يربيها إلا بنت حواري , اتصلت على عنايات وحكيت لها الموضوع وقلت لها عايزة مساعدتك فقلت لي تأمري امر وقالت أنه كل إللي عليا أني أخرجها بس برا الفيلا و اتصل بيها و هي هتتصرف بالباقي و انا قلت لها اوكي هعمل كده .

نزلت على الاجتماع و كان الناس كلهم حضروا و هنا اسمحوا لي اعرفكم بالحضور جميعا

بابا : عبدالباري محمد الحلواني رئيس مجموعة الدومي العالمية

عمي : عوض محمد الحلواني نائب رئيس مجموعة الدومي العالمية

ماما : قدرية امين مصطفى الزنكلوني صاحبة مجموعة بروشي للأزياء

عمتي : فوزية محمد الحلواني صاحبة معرض الحلواني للسيارات و رئيس مجلس إدارة شركة الدوالي للأستيراد و التصدير

نبيه : أخويا غير الشقيق

ميرفت : اختي الكبيرة صاحبة مجموعة مطاعم ريماس

طنط بدرية عمر الوجيه صاحبة اكبر سنتر في مصر

وصوفيا دي بقا الصايعة لا شغلة ولا مشغلة



بدأ بابا الكلام مباشرة ما تأخر " اليوم أول مرة نلتم كلنا من حوالي سنة ولو الامر مش ضروري مكنتش كلمتكم عشان نجتمع " ساعتها بدأت الوجوه كلها تتغير مناظرها وكأنهم عارفين حاجة بس مخبيين او مكانوش عايزين يقولوا لي عليها

المهم قال بابا " احنا في مصيبة كبيرة مجموعة العيطي بتاعت فؤاد العيطي عمالة تعطل علينا مشاريع كبيرة ومش كده وبس بحكم نفوذه الكبير قدر يحصل على اكثر من 24 مناقصة كنا مشتركين فيها غير انه دخل على خط توريد البترول و كمان أخد عقود للأدوية "

ساعتها قاطعت بابا " مش كان في اتفاق بينكم برعاية وزير الطاقة و وزير الأستثمار أنه محدش يدخل في شغل الثاني و هو كده خالف أتفاقه معانا تقدر دلوقتي تكلم الوزيرين و تقول لهم عشان ينفذوا الشروط إللي تم الاتفاق عليها "

ساعتها بابا تنهد " يا سماح مش هو إللي خالف الاتفاق احنا إللي خالفنا و عشان اكون اكثر وضوح عمك هو إللي خالف الاتفاق لما بدأ يستورد بدون علمنا سيارات من طراز BMW و أنتي عارفة انه في الاتفاق انه السيارات الالماني ما يحق لشركاتنا استيرادها لانها خاصة فيه عشان كده حتى الوزيرين لما كلمناهم قالوا اننا غلطانين و انه يجب علينا نتحمل التعبات المترتبة عليها و حاولنا التفاهم مع فؤاد العيطي لكنه رافض أي تفاهم و أحنا الان في مأزق كبير جدا لانه كل البضاعات إللى كانت حكر لمجموعتنا العيطي دخل في خطها "

نبيه قال " مبدأيا أحنا مش مستعدين لي حرب مع العيط يلانه تبعاتها قاتله وممكن نخسر كل حاجة يعني وجهة نظر عمي غلط لازم نشوف طريقة عشان نتفاهم فيها مع فؤاد و مافي إلا طريقة وحده انتوا كلكم عارفينها "

ماما قالت " الطريقة دي مش صح لانها ممكن تدمر كل حاجة بيننا "

انا كنت مستغربة أزاي في طريقة و هما مش مقتنعين بيها " اية هي الطريقة دي يا نبيه ؟؟ "

بابا قاطعني " الطريقة دي خطيرة يا سماح وممكن نخسر فيها ملايين ؟؟ "

رديت عليه " ملايين احسن من اننا نخسر كل حاجة " , و وصلت رنة تلفون إللي مكنتش متوقعاها ابداً بالذات بهذا الوقت شوفت النمرة طلعت نمرة خاصة فعرفت انها المهبوشة , أستأذنت عشان ارد فبابا قالي مش وقته . رديت عليه يا بابا دي مكالمة مهمة جدا لازم ارد عليها .

وجت ارد عليها لاقيتها بتقولي " صباح الخير يا سماح اظنك الان مشغولة بمشكلة عائلتك مع عيلة العيطي ؟؟" أستغربت جدا " ازاي عرفتي ؟! " ضحكت ضحكة كبيرة و قالت لي " أنا عارفة كل حاجة عنك و عن عيلتك لا تستعجلي المهم انا مستعدة احل موضوع العيطي بس بشرط " ضحكت ضحكة كبيرة وقلت لها " أزاي بقى ده راجل قفل و دماغه جزمة قديمة " , ردت بطريقة خوفتني " لا تستهزئي بيا انا قادرة اعمل حاجات كثير ما تتصوريهاش المهم انا هخليه يوقف كل حاجة مقابل شرطين " قاطعتها وقلت لها " كان بالاول شرط دلوقتي شرطين " ردت عليها بمنتهى الحزم " ولو كثرتي رغي هيبقوا ثلاثة , الشرطين هما الأول مناقصة رصف طريقة طابة وشرم الشيخ الطريق الجديدة عايزة المجموعة بتاعتكم تتنازل بها لحد هقولك اسمه بعدين و اما الشرط الثاني أنك تنامي مع امك اليوم و تستعبديها زي ما سوسن تستعبدها و تذليها و تخليها تشرب بولك و تلحس خراكي " ساعتها ركبتني الصدمة بكل معانيها هي البت دي عايزة مني اية و ازاي عرفت إللي بين سوسن وبين ماما , بس مكانش عندي وقت كفاية افكر على راحتي رديت عليها " بالنسبة للمناقصة انا موافقة اما موضوع ماما مش اليوم بكرة ممكن اليوم انا عندي حاجة ثانية هعملها " , ردت عليا " وانا قبلت ده بس قدامك 24 ساعة تقنعي أهلك لانهم مش هيقتنعوا بسهولة و بعدها تنقلي كل حاجة خاصة بالمناقصة للأسم إللي هبعته ليكي على الواتس اب مع نمرته تخلي ابوكي يتصل عليه و يبلغه انه متنازل عن المناقصة ليه و يكتبوا العقد و بمجرد ما يتم توقيع العقد هتلاقوا فؤاد بيتصل بيكم و يسوي الموضوع معاكم وترجع الميه لمجاريها زي ماكانت لأكبر كيانين اقتصاديين في البلد " و قفلت السكة مرة ثانية بنفس الطريقة المستفزة بس بدأت افكر بموضوع ماما مش موضوع المناقصة لانها صعبة عليا جدا ازاي هستعبد ماما إللي انا اصلا بلوم عماد انه نام مع ماما أقوم انا انام معاها حاجة تجنن ما تأخرت رجعت للاجتماع و قاطعتهم مباشرة " انا عندي حل عشان انهي موضوع فؤاد العيطي " وشرحت لهم موضوع المناقصة وكل التفاصيل إلا موضوع ماما , و كانوا رافضين لكني اقنعتهم و بابا قالي خلاص انا هتواصل مع الولد بس اسمه اية , فتحت الواتس اب لاقيت اسمه " عبدالحميد سفيان " أعطيت اسمه لبابا و اسم شركته و رقم تلفونه وقلت له انه لازم يكلم المحامي عشان ينتهي الموضوع ده خلال 24 ساعة مش اكثر من كده و أنهينا باقي جدول الاعمال و قمنا عشان نتغذى رحت ماسكه ماما و ساحبها على جنب وقلت لها انا عايزاكي بكرة الصبح العصر ضروري في الفيلا عندي و هي حاولت بكل الطرق ترفض لكني هددتها انها لو مجتش ساعتها هفضح موضوعها مع سوسن و كمان قلت لها و موضوع عماد لدرجة انها انصدمت و قلت لها مش وقت الكلام الان بالموضوع ده .

قعدنا نتغدى مع بعض و خلصنا جاني اتصال مع عنايات تقولي انها جنب الفيلا رحت نادها لسوسن و قلت لها عايزاكي برا شوية خرجنا برا الفيلا و انا عمالة اقولها بتستعبدي ماما يا سوسن وهي بترد عليا بكل وقاحة " انا هخليكي شرموطة ليا زيها و يمكن أكثر دا انا هفشخك بس خلينا نوصل للفيلا " ضحكت ساعتها وقلت لها تعرفي يا شرموطة انتي إللي هتفتشخي فشخ ومش هترجعي للفيلا إلا خادمة للكل خليكي مومس على اصولها و قفت عربية و راحت شاده سوسن جواها و لاقيت عنايات من جوا العربية بتغمز ليا و بتأشر ليا على اساس أنها هتتصل بيا .

رجعت للفيلا و انا سعيدة جدا من إللي هيحصل لسوسن و قعدنا نضحك في الفيلا و نتكلم و نهزر و كمان طنط بدرية كانت بتهزء صوفيا وهي بتبص لها و بتضحك لحد المساء لاقيت أتصال من عنايات بتقولي الامانة بقت كويسة , قلت لها هي فين ؟؟ ردت عليا موجودة في نفس المكان إللي احنا فيه , فهمت ساعتها انها في الشقة إللي بعتها هي ونيفين لها رحت مباشرة طالعة من الفيلا و صوفيا كانت بتسألني على فين رايحة قلت لها مش وقت خالص ركبت عربيتي و رحت مباشرة للشقة فتحت الشقة لاقيت عنايات بتقولي الليلة مش فيها وحده دا احنا عندنا اثنين , مافهمت قصدها سألتها قصدك اية بالضبط أنهم اثنين , ضحكت وقالت بنتين إللي خدنها بالعربية و وحده كانت بتراقب الفيلا , ساعتها فرحت قالت أخيرا وقعت في ايدي المعبوشة , سألتها " هما فين ؟ " أشرت لي اتجاه اوضه رحت فاتحه الباب ببص تفاجأت جدا من البنت الثانية ما توقعت من هي و أخر انسانة كنت اظن اني هشوفها في الموقف ده وأخر أنسانة توقعت انها تراقبني .........









الفصل السادس :-



اليوم الثالث :-



الثلاثي :



رن تلفوني و شوفته طلعت النمرة الخاصة يعني بت المهبوشة ثاني ، رديت عليها .

انا : انتي ناوية على أية ؟.

هي : انتي تنفذي وبس ، دىوقتي انتي انجزتي مهمتك و انا خلصت موضوع ازمة شركاتكم و كمان ليكي مفاجأة جميلة خالص هيوصلك فيديو جميل فيه ناس تهمك اوي ، ده مكافئتك على انجازك للمهمة ، و مهمتك الجديدة هيوصلك عنوان على الواتس تروحيه و هتلاقي جوا شنطة عربيتك هدوم البسيها و خليكي على سنجة عشرة ، البيت ده كله حاجات جديدة يعني عشان تعرفي المجال على اصوله هتروحي هناك صاحبة البيت هتستقبلك هتعرفك لوحدها لانك تعرفيها برضه و هتقولك اية المطلوب منك و بلاش ترفضي كلمة منها لانه الدوسيه بتاعك مليان بلاوي .

انا : هو انا اقدر ارفض المهم خير اية المهمة الجديدة .

هي : مافيش حاجة كبير يعني ساعتها هتعرفي كله في وقته حلو .

قفلت السكة زي كل مرة وخلتني اخبط اخماس في اسداس و مش فاهمة اي اللي هعمله و البيت اللي انا رايحة هو بيت اية و مين اللي هتستقبلني ومنين تعرفني اصلا .

رن تلفوني بيعلمني انه رسائل واتس وصلت فتحت لاقيت فيديو و لاقيت عنوان عرفت انه مهمتي الجديدة بدأت بس قبل ما اروح هشوف الفيديو الجديد فتحته و كانت اكبر صدمة فعلا من يوم ما اتولدت متوقعتش اشوف اللي انا شايفاه في الفيديو معقوله هو اللي انا شايفاه في الفيديو ......

نزلت للعربية خدت الهدوم اللي لما شوفتها تأكدت انه بت المهبوشة عايزة تحولني بشكل كامل لشرموطة ، تنورة قصيرة ااااااااااااوي يادوب مغطية طرف فخادي و بلوزة ضيقة اوووي لونها بامبي بتبين نص بطني و كمان لاقيت ورقة مكتوب عليها البسي الهدوم دي على اللحم من غير اندر و من غير سونتيان .

حاولت اطنش الرسالة ولكنها كانت مسيطرة على عقلي و خايفة تعرف و تعملي مصيبة .

البست الهدوم على اللحم بصيت على نفسي في المرايا و شوفت نفسي ، يعني المرايا قالت بالحرف اني بقيت لبوة شرموطة و كبيرة كمان .

نزلت ركبت عربيتي ورحت على البيت و خبطت على الباب و فتحت لي ...



مكنتش مصدقة انها هي نفسها ازاي يعني تبقى هي ...

ضحكت فوشي ازيك يا سماح ؟؟

كانت الصدمة قاتلاني ازاي انا واقفه كده شبه عريانة بهدوم الشراميط اللي انا لابساها ، مكنتش فاهمة هو أنا بحلم او بعلم .

رديت عليها : انا كويسة اوي يا نانسي انتي كيفك .

نانسي : انا بومبا ، اخر حاجة كنت اتوقعها أني اشوفك هنا و بالطريقة دي .

انا : فعلا تخيلي فين نلتقي و ازاي نلتقي حاجة غريبة

دخلتني البيت و كانت عمالة تبصبي بطريقة غريبة و تقولي ..

نانسي : لبسك غريب مش استايلك خالص يا سماح .

انا : مثلك تمام و أنتي مش استايلك اللي انتي لابساه ده .

نانسي : اللي جبرك على اللبس ده جبرني و الحال من بعضه .

أنا : هي كمان وصلت لك ؟؟ الهبوشة دي شكلها كده ناوية على بلاوي لينا .

نانسي : انا مش فاهمة حاجة و كمان مش عايزة افهم حاجة لانها مش ناوية تخليني افهم و طلبت مني ما افهم في حاجات محددة مطلوبة مني و المفروض اعملها .

انا: و اية هو المطلوب منك ؟

نانسي : هتترفي كمان شوية .

كانت الافكار كلها تخبط بدماغي هو أنا فعلا قاعدة مع نانسي و فعلا عمالين نحكي مع بعض عادي كده ؟؟

و أيو هو المطلوب منها و أية المطلوب مني بالضبط صراحة معدتش عارفة حاجة .

رن جرس الباب قامت نانسي تفتح ، دخل من باب البيت ظ£ رجال قعدوا معانا و سمعتهم بيقولوا لنانسي هي دي صحيتك اللي هتكون معانا اليوم

نانسي ردت عليهم أيوة هي دي صاحبتي .

ساعتها مكنتش فاهمة حاجة ازاي عماليين يتكلموا و انا مش فاهمة اية المطلوب مني .

لاقيت نانسي بتستأذن منهم و أننا هنروح المطبخ نجيب المشروب .

رحنا للمطبخ لاقيتها بتقولي المطلوب مننا أننا ننام مع الثلاثة و نمتعهم و باقي التعليمات هتوصلنا بعدين .

صراحة انا كنت مضايقة ازاي هغمل كده مع نانسي عدوتي بس اللي كان مهون عليا انها هتكون في نفس الموقف .

انا : اوكي بس انا حاسة اني بعرفهم .

نانسي : بطلي لوع يا سماح اكيد تعرفيهم دول من الصفوة ، وائل علي الانضولي ابن علي الانضولي رئيس حزب التعاون و الامل، و منعم يحيي الصلوي و ده ابن وزير النقل ، و علي احمد الحديدي و ده ابن ملك الطب الدكتور احمد الحديدي .

ساعتها عرفتهم و افتكرت اهما مين و اولاد مين ، بس الغريب هما لية عايزين شراميط و بت المهبوشة اشمعنى اختارت دول تحديدا عشان ننام معاهم ، و ساعتها افتكرت اللي اتناكت منهم ، يانهار اسود لو بعد النيك تقولي اتناكت منهم على طول للابد دول عيال من الوزن الثقيل هنروح بداهية لو عملتها .

نانسي قاطعت افكاري و قالت لي شيلي الصينية اللي عليها الثلج و الكؤوس بتاعت الخمرة على ما اجيب الويسكي و الفودكا .

شلت الصينية و دخلت عليهم لاقيتهم ملط محدش لابس فيهم حاجة .

حطيت الصينية على التربيزة لاقيت خبطة على طيزي لفيت وشوفت منعم وهو بيضحك و بيقولي طيزك شكلها حلو يا شرموطة دا انتي هتتقطعي الليلة .

ساعتها افتكرت لاني لازم اعمل دور شرموطة عشان اخلص ، بصيت لية و قلتله " شكلك بتاع كلان و بس و زبرك مش كبير عشان تقطعني و عموما كلها شوية و هنشوف هتقدر عليا ولا هتهنج و تطلب مساعدة.

ساعتها ضحكوا الثالثة و بصوا ليا بصة كلها هياج الظاهر كلامي هيجهم و بصيت لازبارهم كانت بدأت تقف و تشتد كانت حاجة جميلو ثلاث ازبار كل واحد فينم اكبر من الثاني و بدون شعر بدأ كسي يبتل من منظر ازبارهم صراحة كنت عايزة استمتع بيهم .

دخلت نانسي علينا و جابت الويسكي و بدانا نشرب و شربنا لحد ما سكرنا و بدأنا نطوح .

لاقيت نانسي مشغلة اغاني كل نغماتها شرقي و جت اتجاهي و قالت لي يلا حان وقت الرقص ، قومتني و قلعتني الجيبة و البلوزة و خلتني ملط و هي كمان قلعت كل هدومها و بقينا الاثنين ملط زي الثلاثة .

جابت ايشارب و ربطته على وسطي و انا ربطت لها الاريشارب الثاني على وسطها و بدينا نرقص رقص كله مياص و محن و كان واضح انه الشباب كان الهياج وصل حدوده القصوى قاموا يرقصوا معانا و لكن رقص نيك لانهم بدأوا يقفشوا فينا باديها و منعم كان بيقفش ببزازي و هو و رايا و زبره كان بيخترق فلقات طيزي بينما وائل واقف قدامي و عمال يلعب بشفرات كسي و عمال يبعبصني بصباعه بكسي ، و انا بقيت هايجة جدا منواللي بيحصل فيا و ببص بطرف عيني لاقيت علي نازل بوس بشفايف نانسي و ايده عماله تبعبص بكسها و هي بدات تتنهد ااااااااااااااااااااوووووف ااااااااااااااااااي ، كانت عايزة ابص عليهم اكثر بس وائل كان نازل عليا ببوسة على شفايفي أخذتني لدنيا ثانية خالص .

نزلني منعم على ركبتي ووبقا وشي مقابل زبر وائل اللي كان كبير جدا يعني طوله حوالي ظ،ظ¨ سم و عرضه ظ¥ سم و لاقيت بدون اي مقدمات مدخل زبره ببقي و منعم عمال يدفع راسي لحد ما حسيت بزبر وائل وصل للبلعوم مكنتش قادرة اتنفس و كنت بختنق لاقيته بعد زبره من بقي حاولت اتنفس بس لاقيت وائل مدخل زبره ثاني و بدأ ينيكني ببقي و منعم عمال يبوس في رقبتي و ورا وذاني خلاني افقد السيطرة على نفسي بدات استمتع بنيك وائل لبقي و كمان بوس ولحس منعم لجسمي اللي وصل لحد خرم طيزي اللي بدأ يلحسه و يبعبصه بصباعه و ده زاد من هياجي .

استمرينا كده شوية و بعدين لاقيت وائل مطلع زبره من بقي و راح زقني على الارض بقيت نايمة على ظهري قام منعم و حط زبره في بقي بينما وائل نزل على كسي اكل كانت صرخاتي و اهاتي مالية البيت ااااااااااااااووووووف اااااااااااي اااااااااااااااففففةةةة و هما مستمرين بامتاعي كنت حاسة اني شرموطة بتطلب اكثر من المتعة و هما مكانوش مقصرين صراحة كانوا بيقوموا بعملهم على اكمل وجه

حان وقت المتعة الحقيقية بس هما مختلفين مش بيحبوا واحد ينيك و الثاني يتفرج لا دول بيحبوا المشاركة ، لاقيت وائل نام على ظهره و طلب مني اقعد على زبره اللي هيسكن كسي ، فعلا عملت كده بس لاقيت منعم منيمني على صدر وائل و راح مدخل زبره جوى طيزي ساعتها انا صرخت ، هتموتوني يا خولات زبرين مرة وحده انتوا كده عايزين تفشخوني فشخ .

ضحك منعم و قال مش قلتي اني ههنج متقلقيش اليوم هنيكك نيكة مش هتنسيها طول عمرك .

فعلا بدأوا ينيكوني و لكن مش بطريقة بسيطة لا بقوة لدرجة اني حسيت خرم طيزي و كسي بيتقطعوا ، اااااااااااه ااااااااااااي اكثر افشخوني اكثر انا شرموطتكم اااااااااي نيكوني افشخوني ااااااااااااااااااووووف هموت من المتعة يا خولات .

و هما مش معبريني اصلا استمروا بنينكي و انا اصلا جبتهم اكثر من مرة بس هما مستكرين .

لحد ما جابوا لبنهم جوايا و قعدوا فوقي شوية لحد ما ازبارهم هدأت قاموا من فوقؤ و بصوا لي وقالوا هيبقى في بيننا معاد ثاني يا لبوة

ضحكت و بصيت عليهم و انا كلي تعب بس سعيدة " انا تحت امر ازباركم في اي وقت " ، ولاول مرة من وقت الممارسة اسمع صوت نانسي و هي بتقول " يخرب بيتك دا انتي لبوة كبيرة اثنين مرة وحده انا واحد ومش قادرة اقوم "

ضحكنا و دخلوا للحمام يستحموا و لبسوا هدومهم و اعطوا نانسي فلوس وخرجوا.

بصيت لنانسي و سألتها

انا : دلوقتي فاضل اية

نانسي : هخش استحمى و بعدها هننتظر مكالمة منها .

فعلا قامت تستحمى لاقيت مكالمة من بت المهبوشة

هي : استمتعتي بنيك الاثنين ليكي هههههههههههههههه

انا : تعليماتك و مقدرش اكسرها









الفصل السابع :-





عنوان الفصل تقطيع :-



كنت كل ما افتكر حصلي أية من الشيميل و صديقتها الكاتبة المجنونة جسمي كله بيتنفض و بيبقى حالي صعب اووووي لاني لحد دلوقتي مش عارفة ازاي حصل كل ده و ازاي اصلا قدرت اتحمل كل ده .

الكاتبة المجنونة :- قلتلك متفكريش اوي يا سوسو لازم تفهمي انك هنا لأني عايزاكي تبقي هنا و كمان لسة مهامك منتهتش و انتي عارفاها انها بتأمر و انتي عليكي تنفذي كل الاوامر و انا زيك بنفذ كل الاوامر اللي بتنطلب مني .

ساعتها دماغي بقت بتودي و تجيب ازاي بقا بتنفذ و اصلا اسلوب كلامها يشابه اسلوب كلام بت المهبوشة ده غير دلعها لي بنفس الطريقة ؟؟ و المصيبة لتكون مهمتها الجاية أني أنيك عمتي و مرات عمي و أخويا ، دي تبقى مصيبة بجد و مش هقدر اعملها اصلا ده اخويا حتى لو كان وسخ و دي عمتي يعني لحمي و دمي و كمان مرات عمي تبقى ام صديقتي صوفيا و بنفس الوقت بعتبرها زي ماما بالضبط ، صحيح فين ماما من كل ده انا معدتش سامعه عنها حاجة هي و سوسن ( عطيه ) من يوم ماكنت عندها في البيت ...

الغريب بقا انهم كانوا ساكتين بدرجة كانت هتجنني اوي ، ولكني حبيت اكسر هذا الصمت .

انا:- دلوقتي اية المطلوب مني ؟!

الشيميل :- كده انتي على نفس الطريق معانا ، كل اللي عليكي انك تنتاكي مني قدامهم و كمان هنصورك و انتي تعملي كده.

ساعتها بعد ما تخيلت كل ده حسيت أني هعمل كارثة و بقيت بعيط بقوة لاني عارفة انه ده اللي هيتم مهما حاولت ارفض لاني لو ما نفذت هروح بداهية و هيطلع عين امي في السجن و هتمرجح على حبل المشنقة .

حاولت اترجاهم ولكن بدون اي فايدة يعني زي ما يقولوا في الامثال شر لابد منه .

بصت لي الكاتبة المجنونة بعد ما شالت رجلها من عليا و رجعت ثاني اقعد على الكرسي

الكاتبة المجنونة :- اسمعي يا لبوة مافيش وقت اصلا تفكري بانك ترفضي لانك لو رفضتي ساعتها هنحط الفيديو على التلفزيون و هنبلغ البوليس و بعدها شوفي انتي و شكلك الجميل في صفحة الحوادث .

كانت نبرتها كلها ثقة بأنه تقدر تعمل فيا اللي هي عايزاه و انا متأكده من كده كمان و عارفة انه مليش مخرج من المصائب دي اللي بتنفيذ كل اوامرهم .

انا :- انا مافيش قدامي حل الا اني اوافق على كل كلامكم .

الكاتبة الجنسية : روان ابدأي شغلك معاها ، وحاولي تنجزي الريسة هتزعل لو تأخرنا ودي زعلها وحش اوووووي .

روان :- مابراحة عليا البت جسمها حاجة تهطل و كمان هستمتع بنيكها اصل زبوري بقاله فترة مشتاق للكاجات الالفرنكه دي .

لاقيتها قربت مني و هي ماسكه زبرها بأيدها و عمالة تلعب فيه و هو اصلا منتصب و عروقه بارزه منه حاجة كده خيالية اوووي يعني طوله تقريبا عشرين سم و عريض جدا و ممكن يفشخ اكبر ممحونة و شرموطة على الارض.

لاقيتها بتبوسني من شفايفي بوسه لها العجب ، و ماكنت مركزه اصلا اني قاعدة من غير هدوم ملط ، ركزت اني عريانة اول ما ايدها لامست حلمتي

كانت فنانة محترفة يعني عارفة هي بتعمل اية بالضبط ، كانت شفايفها في شفايفي و لسانها جوا بقي لعابي و لعابها اختلطوا ببعض و اصبحوا مزيج جميل له طعم فريد جدا.

أيدها كانت تدك حصون حلماتي و تدمر اخر مقاومة لهما ضد هجومها الشرس كانت تقرص بحلماتي و تلعب باصبعها فيهم لدرجة انه تنهيداتي بدأت تطلع مني على الرغم من أنه شفايفي بشفايفها و لكن دكها لكل حصوني جعلني اتهاوا امامها ملبية لكل طلباتها .

لاقيتها بتاخد ايدي و بتحطها على صدرها و كأنها تطالبني الرد بالمثال ، و فعلا بدأت انا كمان ألعب لها ببزازها و افحص بيهم براحتي وكمان بقرص حلماتها بقوة و هي بدأت كمان تستمتع بده و الظاهر اني قدرت ارضيها.

انكسر حاجز خوفي بعد البوسة التاريخية و بدأت أتحسس جسمها بأيدي و كانت نقطة انطلاقي لجسمها الناعم الجميل بزازها الرائعيين و بدأت انزل بأيدي ناحية بطرنها حتى وصلت لسرتها و بدأت العب فيها باصبعي بحركة دائرية وكانت الحركة صعبة عليا رحت منزله ايدي ناحية كسي اللي كان مبلول بليت صباعي من ماء كسي و رجعت لسرتها و بدأت احرك صباعي في فتحت السرة و الظاهر اني اطلقت مرحلة اخرى عند روان اللي مباشرة بعد هذه الحركة انتقلت من فمي و بدأت تاكل بزازي و لاول مرة زبرها يخبط بجسمي لامس ركبتي لانها كانت واقفة و لكنها مثنية عشان تعرف تاكل بزازي و انا بقيت عاجزة عن الحركة لانها بدأت بلسانها تلعب حلمتي بحركة دائرية و بدات تعتعض بالراحة فيهم انا كنت في دنيا ثانية من المتعة و نزلت أيدي على زبرها و بدأت العب فيه و امسكه بايدي و اجلخه ليها و هي عمالة تعضعض في بزازي بشكل خفيفي و رائع خلاني ممحونة اووووي و بدأت تظهر الشرموطة اللي جوايا اااااااااااااااااااااااااااااوووووو ووف اااااااااااي اااااااااه يخرب بيتك يالبوة جننتيني اااااااااه ااااااااه مش قادرة هموت من الهياج ااااااااااااي ، كان واضح من اسلوب تعاملها مع جسمي انها فاهمة اللي انا فيه و بعدت عن بزازي و شدتني من ايدي و وقفتني و بقينا الاثنين واقفين اوووي قدام بعض و انا ماسكه لسه زبرها و باستني من شفايفي مرة ثانية و بعدت عني شوية.

روان : دلوقتي حان وقت زيارة زبري لبقك .

ساعتها انا خفت من الموضوع زبرها كبير اووووي و ممكن لو تغابت اتخنق من طوله ، بس هي فهمتمن نظراتي لزبرها اني خايفة ، قعدتني على الارض بعد ما حطت ايدها على كتفي و نزلتني .

روان :- متخفيش فاهمة خوفك و انا مش غبية عشان احول المتعة لالم .

و قبل ما استوعب كلامها كان بقي انفتح و هي مباشرة حطت زبرها جواه و بدأت تحركه جوا بقي دخول وخروج بس مكنتش بدخله كله يعني لنصه فقط ساعتها عرفت انها موجودة هنا عشان متعة مش عذاب .

فبدأت اتفنن بمص زبرها ولحسه و هي بعدت اديها من عليا و انا مسكت زبرها بايدي و بدأت امصه انا ولحسه لوحدي و شوي انتقلت لبيضانها و بدأت امصهم بطريقة طلعت اهاتها من بقها اااااااااه اااااااااه انتي فنانة يا شرموطة اااااااااه اااااااااه استمري بتمتيع زبري ببقك يا منتاكة .

كانت كلماتها تزيد من هياجي و بدأت اسرع من مصي لزبرها و بيضاتها و هي اهاتها بدأت تزيد اووووي اااااااااه اااااااااه.

مسكتني من شعري و رفعتني لحد ما وقفت على رجليا و باستني بوسة قوية المرة دي حسيت انها هتقطع شفتي من قوتها و لاقيتها حاملاني مافهمت هي جابت كل القوة دي منين ولكنها فعلا حملتني ونزلت على الارض و نامت فوقي وهي لسة بتبوسني و زبورها بيحسس على كسي المبلول و يشعر بحرارته .

بعدت شفايفها من عليا و نزلت بسرعة ناحية كسي ، حاولت ادلع شوية رحت قافلة على كسي بفخاذي ولكن المفاجأة أنها قدرت تفتح افخاذي بأيدها و بقا كسي واضح قدامها على الرغم من محاولتي اقفل فخاذي بس اعترف كانت هي اقوى مني و مباشرة بدأت تدك حصن كسي بلسانها الجميل اللي خلاني هايجة جدا.

كان لسانها يوصل لاي مكان في كسي بدأت اول بلحس زنبوري و بعدها تحول اللحس لمص ساعتها بدأت اتشرمط بحق اااااااااااي اااااااااه اااااااااه حرام عليكي اااااااااه اااااااااه اااااااااااي مش قادرة اتحمل عايزة اتناك اااااااااه اااااااااه لاقيت الكاتبة الجنسية واقفة و عمالة تصورنا و هي بتضحك

الكاتبة الطنسية :- انتي شرموطة كبيرة عاؤزة تنتاكي على مدى الساعة هههههههههههههههه.

وقتها انا كنت في دنيا ثانية و طلعت مني كلمات اظن انها هيجت روان اكثر

انا :- ده وقته ده وقت تصوير انا عايزة انتاك مش عايزة اتصور اااااااااااي اااااااااه نيكيني يا روان اااااااااه معدتش قادرة اتحمل افشخي كسي يا روان

روان كنت وصلت لمرحلة تدخيل لسانها لجوا كسي اللي كان مولع نااار منتظر لإطفاء لهيبه

بعدت وشها عن كسي و راحت نايمة عليا و مسكت زبرها بايدها و دخلته جوا كسي و كان واضح انه بلل كسي ساعد على كده و لكنها مدخلتهوش اوووي يعني لحد نصه و بقت بتحركة ببطئ جوايا و انا في دنيا ثانية من المتعة و لكنها بعد شوية بدأت تتحرك بشكل اسرع فوقي و بدأ زبرها يدخل اكثر و انا عمالة اتلوى تحتها من المتعة الممزوجة بالالم اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اسرع يا روان نيكيني اسرع و اقوى افشخيني اااااااااااي اااااااااه ، و هي راحت قايمة من فوقي و رفعت رجليا على كتفها و دخلت زبرها جول كسي و بدات نيك خلاني افقد شعوري بأي حاجة اللي بزبرها اللي كان واصل حد مثانتي من كبره و هي بتنيك بشرسة و قوة لدرجة انه بيضاتها كانت بتخبط بشفرات كسي و هي بقيت مستمرة بنيكي لحد ما بدأت تصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه الظاهر انها هتيجب لبنها ، بدأت اصرخ و اقولها جيبيهم جوا كسي غرقيه بلبنك اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه و فعلا جابت لبنها جوايا و ارتمت فوقي و زبرها لسة جوا كسي .

بدات تتنفس بشكل طبيعي ولاقيتها بتقولي لازم نعيدها في وقت ثاني كسك بيستحمل اكثر من نيكه بس دلوقتي مستحيل ، بدأ يرتخي زبرها قامت من فوقي و انا قمت عشان اروح الحمام بس لاقيت الكاتبة بتقولي

الكاتبة :- رايحة على فين يا شرموطة؟

انا :- على الحمام عشان انظف نفسي

ساعتها انا خطرت في بالي فكرة يمكن تأخر حصول ده.

انا :- انا نفسي افهم حاجة وحده بس ؟ ، ازاي انا و روان كان في المعركة الجنسية دي و انتي حتى ما اهتزيتي ولا لاحظت انك بتلعبي بكسك ولا بزازك و الادها من كده انك كنتي بتصورينا يعني شايفة كل حاجة فازاي ماتحركت مشاعرك اصلا ؟



و لسة هبص للكاتبة و روان غبت ثاني عن الوعي لانه في ضربة ثانية نزلت على دماغي .....





بس برضه افتكرت اللي فوقني بعد ما اغمى عليا مرة ثانية في البيت الملعون ...



مين اللي فوقني ؟؟ و ازاي هتعامل مع كل الامر ؟؟ ومين اللي هيخلصني من كل ده ؟؟؟



اتناكت من ابويا ومن اخويا ومن عمى ومن اختى ميرفت ومن امى ومن نانسى ومن مايا ومن نيفين ومن سوسن ومن اميمة عشيقة زوجى عماد





الفصل الثامن







تنويه :-

" كل ما الأحداث و الشخصيات في القصة من وحي الخيال و أي تشابه بينها و بين الواقع هو من محض الصدفة البحته "



كانت واقفه قدامي ايوة هي بنفسها صوفيا صديقتي المقربة انتيمتي و بنت عمي الخول كانت واقفة قدامي عريانة مش لابسة حاجة و كان واضح عليها أنها تعبانة .

صوفيا :- انا محتاجاكي اوووي يا سموحه ...

سماح :- جرالك أية يا صوفيا فيكي أية مالك ؟!

صوفيا مش عارفة حاجة ياسموحه وحده قابلتني و قعدت تتكلم معايا و بالأخير ادتني كباية مية و اول ماشربتها رحت في دنيا ثانية .. وبعدها لاقيت نفسي في اوضه مرمية عريانه و قدامي تلفزيون عمال يشتغل فيديو و في خمسة رجالة عماليين ينيكوا جانج بانج فى كسى وطيزى وايديا وبوقى في اول ماشوفته انصدمت و بدأت اعيط و بعدها بشوية لاقيت تلفوني بيرن و وحده بتقولي لو مش عايزة انفضح و الفيديو ده ينزل على النت لازم انفذ كل حاجة تقولها لي و انا وافقت .. بس كان طلبها غريب يتني قالت أني اجيلك هنا على العنوان ده و انام معاكي و بعدها هتنتهي القصة .. انا مش فاهمة حاجة يا سماح ممكن تفهميني هو في اية بالضبط و لية كل اللفة دي عشان تنامي معايا ياسماح كنتي تقولي لي مباشرة و انا هنام معاكي انتي عارفة اني مقدرش ارفض ليكي اي طلب يا سماح لية تعملي كدا فيا ؟!

سماح :- انا ماعملت حاجة معاكي يا صوفيا و انتي عارفاني كويس ؟ و بعدين لية كده بالضبط و امتى بالضبط حصل كل ده ؟

صوفيا :- كله حصل اليوم عموما احنا لازم ننام مع بعض عشان اخلص يا سماح وما انفضح ابدا

سماح :- انا موافقة يا صوفيا لو ده مش هيوقعك في أي مشكلة .

صوفيا :- بسرعة ياريت لاني مش عارفة عملوا فيا أية انا حاسة نفسي ممحونة أووووي و كسي بياكلني اااوي و عايزة اتناك بأي طريقة لاني مش متحمله

نطت عليا صوفيا و بدأت تبوسني على شفايفي بشكل هستيري و بدأت تعضعض فيهم لدرجة انه شفايفي نزلت دم من كثر العنف اللي كانت بتمارسه معايا و انا من ناحيتي بدأت أحط ايدي على كسها و بدات أفركه بقوة و ده خلى أهاتها تخرج اااااااااه اااااااااه و انا بحاول ابعد عنها لانها المتني بشفايفي و لكنها كانت مسعورة بجد بتحاول تاكل شفايفي أكل و انا لسة بلعب بكسها بأيدي نزلت هي أديها على الروبة اللي كنت لابساها و قطعتها لي قطع و ظهرت بزازي ساعتها تركت هي شفايفي و نزلت على حلمات تبوسهم و تلحسهم و تعضعض فيه و انا بقيا في حالة من الهياج المستمر و بدأت اهاتي تعلوا اااااااااه اااااااااه بالراحة يا صوفيا بالراحة عليا ، ولكنها مكنتش معبراني اصلا ، بترضع بزي كأنها *** ماصدق يلاقي بز مليان لبن يشبعه كانت بتمص حلماتي بشكل خلاني ابدأ اترجاها انها تريحني اااااوووووف ارجوكي يا صوفيا ارجوكي اااااااااااي اااااااااه ريحيني ارجوكي ريحيني اااااوووووووف ، كأن كلماتي كانت زي السحر عليها

بدأت تلعب أكثر بحلماتي و انا مستمرة بهياجي و كسي بدأ يبتل نتيجة للي عملته ببزازي

كانت اول مرة ألاحظ قوة صوفيا اللي نزلت و قلعتني اللي باقي من الروبة و نزلت على كسي و بدأت تلحسه بس بطريقة مسعورة كانت بتلحسه كأنه ايسكريم و هي كثير محتاجة لحاجة تبرد بقها .

بدأت كمان تلحس زنبوري و تمصه بقوة و تشفطه شفط جوا بقها و انا بدأت اروح في دوخه اااااااااااااااووووووف اووووفففففةةةة اااااااااه اااااااااه نيكيني يا صوفيا نيكيني مش قادرة استنى خلصي كسي من عذابه اااااااااااي افشخي كسي يا صوفيا

كانت صوفيا تتلذذ بكلماتي سحبتني لحد ما بقيت على الارض و راحت قاعده فوقي على وضعية 69 و بدأنا رحلت اللعب بكساس بعض كانت هي بتدخل صباعها جوا كسي و أنا بهيج أكثر و مع هياجي كنت بشفط زنبورها بشكل كبير و هي بتتأوووه اااااااااه اااااااااه اااااااااه كلي كسي يا لبوة كليه كله قطعيه يا سماح افشخيه اااااااااه اااااااااه

كنت مستمرة باللعب بكسها و أكله و هي كمان مش مقصرة استمرينا بالوضعية لحد ما كل وحده فينا جابت شهوتها ببق الثانية .

لكن صوفيا كانت ممحونة اووي لاقيتها قامت و حطت كسها فوق وشي و بدأت تتحرك عليه كأنا بتنتاك و انا لساني مكانه و كسها بقا رايح جااااي عليه

وهي بتصرخ اااااااااااي اااااااااه اااااااااه اكثر يا سماح اكثر اااااااااه اااااااااه

كانت افرازات كسها كثيرة استمرينا على الوضع ده كسها بيتحرك على وشي و هي مستندة بأيدها على بزازي لحد ماجابت شهوتها مرة ثانية و بدأ جسمها كله يتعرق و قامت من فوق و اترمت على الكنبة وهي بتنهج من اللي حصل بيننا و انا مرمية على الارض مش قادرة اتحمل اللي حصل و مش مستوعبة الموضوع ..







الفصل التاسع





تنويه :-

كل أحداث القصة بكل تفاصيلها و شخصياتها من وحي الخيال و اي تطابق بينها و بين الواقع هو من محض الصدفة البحته لا اكثر ..





أول ما فقت من الضربة اللي خدتها على دماغي شوفت نفسي بوضع وسخ جدا يعني رجليا مرفوعين على الكنبة و راسي للارض و رجليا مفتوحين ، الوضعية كانت مقرفة لكن اللي كان اكثر قرف انه بين رجليا و قاعد على الكنبة راجل معرفوش ولا شوفته قبل كده ماسك آلة الوشم بأيده و عمال يرسم لي وشم فوق كسي مباشرة ، اول ما استوعبت الوضع حاولت اتحرك بس لاقيته بيقولي

الراجل :- بلاش تتحركي عشان متتعوريش و كمان عشان الرسم ما يتخربط لانه مرسوم حسب تعليماتها ..

كان في ظل ساعتها مغطي وشي ببص لاقيتها هي واقفة فوق دماغي و بتبص عليا و بتقولي اني أهدأ دي تعليمات الهانم ، عرفت وقتها أنه الهانم دي هي بنت المهبوشة اللي مطلعة ميتين اللي جابوني خلال الأيام الماضية .

كانت متوسطة الطول و جسمها نحيف شوية بس مش معضمة و شعرها المصبوغ صبغة ثلجي و وشها الرائع الملامح كانت جميلة فعلا مرسومة رسم و كانت من غير هدومها بزازها الكبيرة بالنسبة لجسمها و حلماتها البنية و كسها المتوسط وردي اللون و زنبورها الصغير كانت فعلا مثال للأنثى الجذابة بس كان برضه في حاجة لفتت نظري فوق كسها في وشم كتابة كان لونها أخضر و وردي عرفت أقرأها بوضوح مكتوب أنا شرموطة ، يانهار اسود وشم على كس اللبوة دي تصريح أنها شرموطة طب أزاي ولية يعني واشمه كده في وحده ممكن تعمل كده بنفسها ؟!

لاقيتها بتوطي عليا و تبوسني على شفايفي و بتقولي

نجاة :- أنا أسمي نجاة و اليوم هبقى بطوله معاكي وملكك انا تلقيت التعليمات بكده يعني بعد ما تخلصي الوشم هبقا معاكي بس قبلها لازم ادفع لتوني ثمن الوشم فهتنتظري لحد ما أخلص دفع ثمنه .

مكنتش مستوعبة بس اللي فهمته انه ابن المنتاكه اللي عمال يوشم فوق كسي اسمه توني بصيت لوشها وشوفته كويس

يعني هو ابيض اللون شعره طويل يمكن اطول من شعري عمره يمكن بين الخمسة وعشرين و بين الثلاثين كانت ايده كلها عليها وشوم شعره كان اسود و عنيه كانت عسلية جسمه رياضي جميل و هو جميل الملامح يعني مز بلغتنا

كنت ملاحظه انهماكه في شغله و كان عندي فضول اعرف هو بيرسم اية على جسمي كنت عايزة أعرف بالضبط ، و كمان اية هو الثمن اللي هتدفعه نجاة لتوني كل ده كان محيرني .

رجعت بنظري لعند نجاة اللي كانت لسة موطيه عليا و قبل ما أسالها اي سؤال

نجاة :- متقلقيش من حاجة هي اتصلت بيا و قالت لي اجي لعندك و وصفت لي حالتك و كمان طلبت مني اعملك الوشم و أني هبقى متعتك طوال اليوم بس بعد ما اخلص من الطماع اللي أسمه توني .

توني بدوره كان بيخلص الوشم اللي بيرسمه على كسي ، بس ساعتها فكرت لية يعني يتعملي وشم ؟! ، ولية بالوضعية بنت الوسخة دي ؟! ، كانوا يصحوني افضل بدل ما انا متمرمطة كده ؟!

بس لاحظت مصيبة على جسمي أية ده بطني عليها ... معقول طب ازاي ؟! و امتى ؟! ...



كنت ببص على الفيديوهات و انا حاسة بنفسي قرفانة و كل ما افتكر توني و نجاة بيزيد قرفي اكثر و بحس نفسي عايزة ارجع لا و اللي خلازي ارجع فعلا كان فيديو استعباد ميرفت و مايا لي ، اما شوفت الفيديو كنت حاسة بمدى القذارة اللي وصلت ليها و ازاي اتحولت من سماح البنت المثقفة سيدة الأعمال الى الشرموطة سماح اللي بتنتاك على كل شكل ولون ، التسع الأيام اللي فاتت خلتني اجرب كل حاجة في الجنس ابتداءً من الجنس الطبيعي لعند اكلي للخرا بتاع اختي مريت على كل المراحل من الجنس الجماعي لعند السحاق لحد السادية فاعل ومفعول به ، يعني خدتها من اولها لأخرها ...



يانهار زي بعضه معقولة اية ده اللي على بطني ده لبن راجل مني و بكمية مش قليلة يعني لا ده كمية كبيرة يعني مش كمية لراجل واحد لا ده على الاقل مني ثلاث رجالة ، طب ازاي و امتى اتعمل فيا كده احا ، طب توني ياترى مركزش عليه و هو قدامه طيب البت نجاة مركزتش هي الاخرى مهو مستحيل الكمية دي محدش يركز عليها .

كنت مشغولة بالمني اللي على جسمي لحد ماسمعت صوت توني

توني :- كده أنا خلصت تعالي شوفي يانجاة كده كويس ولا اضيف ألوان ثانية

قربت نجاة ناحية كسي و شافة الوشم و عجبها شكله و باست توني من بقه كأنها بتشكره

اما هو ابن اللبوة معجبوش يعدي الوشم كده لا ده حط صباع ايده جوا كسي و صباع ايده الثاني بخرم طيزي و قالي

توني :- مبروك عليكي الوش يا لبوة

كان بيضحك و انا مش فاهمة هو بيضحك لية لا و الانيل انه بدأت يطلع و يدخل صباعه جوا كسي و انا باحلو ابعد بس هو مستمر بعمله .

نجاة شالت ايده من على كسي و طيزي

نجاة :- جرا اية ياخول ؟ ، احنا متفقناش على كده ياروح امك

توني :- مالك يا قمر متعصبة لية دا انا مقدرش على عصبيتك

نجاة :- يبقى تحترم اتفاقنا من غير ماتعمل فيها فلانتينو زمانك و اظن كنت واضحة معاك وصريحة من أولها

توني :- عارف ده كويس وفاهمه بس قلت يمكن المزه تعوز يعني اديكي شايفه جسمها كل مغرق لبن ، فيعني ممكن لبني يعجبها و تبقى عايزة تجرب معايا اللي جربته مع غيري .

الحوار ده كله بيتم قدامي فعلا قدامي و انا كأن لساني أكله القط ولا قلت كلمة ولا اعترضت على الحوار البيزنطي اللي بيدور بين نجاة و توني ولا كأنه توني بيتكلم عليا و بيلمح لاني شرموطة بعشق ماء الرجال ، مش عارفة جرالي أية يعني لو توني ده كان قدامي قبل اسبوعين كان ممكن امسح بيه الأرض و أخليه عبره لمن لا يعتبر ، ومش هيكفيني فيه الا اني اخليه مسخرة قدام كل الناس ، بس ده مبقاش شعوري في الوقت ده يعني معدش عندي الحته دي اني اتخناق مع حد لانه بس بيلمح عليا ، العكس هو اللي بيحصل يعني بقيت تقريبا ببقى سعيدة بالكلمات دي يعني اما واحد او وحده تشتمني او تلقح بالكلام عليا بشعر بسعادة غريبة ، شكلي كده اتغيرت خالص في الفترة دي بقيت بعشق حاجات عمري ما تصورتها ابدا طول عمري .



كل ده بيدور حوالي و انا لسة على نفس الوضعية بنت الوسخة ، قررت انزل رجليا بدل ما كسي قدام وش توني اللي لسة بيناقش نجاة و بيحاول يقنعها انه ممكن ينيكني و هي رافضة الفكرة ، بعدت جسمي عن الكنبة و اتعدلت و قررت اشوف الوشم اللي اتبعبصت بسببه في كسي و طيزي و ياريتني ما شوفته يعني الوشم كان عبارة عن ....



كنت لسة بشوف الفيديوهات و عنيا بتنزل دموع كأنها نهر جاري ، ياااه انا بقيت كده معقولة ابقى مستمتعة كل المتعة دي بحاجات اني مش عايزاه و مجبره عليها طب ازاي كده صراحة حاجة خلتني اعيط من كل قلبي كأني **** مصدقت تلاقي فرصة عشان تعيط .

حذفت الفيديوهات لحسن حد يشوفها و قررت اخش اوضة النوم و احاول انام بدل ما انا مغلوبة على أمري كده ، دخلت الأوضه و شوفته كان على سريري ، هو في اية الاولى هي و دلوقتي هو طب ازاي يحصل ده الظاهر انه خيالي بقا بيصور لي حاجات كثيرة غلط .

اتمسمرت في مكاني و انا ببص عليه ماسك زبره بأيده و عمال يلعب فيه و هو بيبص عليا بصه كلها غضب و غموض و دموع ، كنت مرعوبة اوووي من بصته لي حاولت اصرخ بس مش عارفة لية صوتي مطلعش اصلا كنت بحاول ابعد وشي عنه لكن مش قادرة فعلا مش قادرة أية اللي بيحصلي ده هو أية اللي انا فيه ، شكلي كده هموت......



هو اية اللي رسم على جسمي ابن المنتاكه ده يانهار اسود ياليله مش فايته اية السفالة دي و اية الوساخة دي هو أية اللي بيحصل أصلا معايا ؟! ، ازاي تجرأ يعمل فيا كده ؟!

قمت من على الارض و وشي فيه كل الغضب اللي في الدنيا و عنيا بطق شرار شديت حيلي و قربت عليهم و هما بيتخانقوا و وقفت قدام وش توني و اديته بالقلم على وشه

سماح :- هو اية اللي انت علمته يا كسمك ازاي ترسم ده على جسمي بدون اذني ؟!

توني :- انتي ازاي اصلا تمدي ايدك عليا يابنت الكلب من امتى الشراميط امثالك بيمدوا اديهم على وش اسيادهم ، وبعدين ده اللي طلبته نجاة ، انا لا اعرفك و لا حتى استنضف اعرفك يعني هرسم على جسمك لية

سماح :- ازاي تقولي له يعمل فيا كده يا نجاة اية الحكاية فاكرة ده جسم امك تتحكمي فيه زي ما انتي عايزة

نجاة:- بالراحة على نفسك يا مدام دي تعليمات الهانم انا بس بنفذ طلباتها فقط



يادي النيلة هي بنت المهبوشة يعني مش ناوية تتركني بحالي يعني بعد الدعارة و الشرمطة دلوقتي بقا عايزاني احمل عاري طول عمري ، بتخليهم يوشموا على جسمي انا شرموطة زي المكتوبة فوق كس نجاة ، اتكتب انا شرموطة فوق كسي تماما ، يعني كده بقى حمل عليا ابقا شرموطة وكل انسان هنام معاه بعد كده هيعرف اني شرموطة رسمي مش بتاعت مزاج يعني ، سرحت شوية لحد مالاقيت نجاة بتعطيني كاميرا و بتقولي

نجاة :- صوريني انا و توني فيديو عشان لما يشتاق ومايلاقيني يبقى يعمل عشرة على الفيديو .

كنت مصدومة اكثر من تصرف نجاة ازاي تعمل كده ازاي توافق على تصوير نفسها مع راجل احتمال يستندل معاها و يهددها بالفيديو ولا ينشره و ساعتها هتتفضح قدام كل الدنيا .

سماح :- لية يعني كده يا نجاة بلاش منه

نجاة :- ده ثمن الوشم اللي محطوط على جسمك و انا وافقت عليه و لازم انفذ جزئي من العقد بيني و بين توني.

سماح :- يعني انتي مقتنعه بده معندكيش اعتراض

نجاة :- اعتراض اية يا هانم انا مش بعترض على أي حاجة بتريح زبايني مهما كنت و ده هيريح توني يبقى انا هبقى مرتاحة .



كنت ببص عليه و وشي عليه ألف علامة سؤال و ألف علامة تعجب من ردها عليا و لكني قطع حبل افكاري صوت توني اللي كان بيقول نجاة انها لازم تجهز لانه عنده شغل كمان نص ساعة و عايز يتمتع بجسمها ، ببص بعيني ناحيته شولته واقف بلبوص خالص و اول حاجة وبعت عليها عيني هي عضلاته المتقسمه يعني معدته ست عضلات صدره حاجة كده قوية واضحة عضلات اكتافة الكبيرة ، واضح انه رياضي معتني بنفسه مش مهمل ، كنت مركزة على رجليه القويتين و عضلاتها سوا الافخاد او القدم يعني عضلات مفتولة و متقسمه مش كثلة واحده ، اما المهم فيه زبره يالهوي على ده زبر اية الضخامة دي طوله حوالي 21 سم و عريض اوي حاجة كده زي اللي بنشوفها في افلام السكس بتاعت الزنوج زبر يفشخ الكس ممكن يخلي اي وحده متقدرش تقف على رجليها اسبوع من كثر ما هتتفشخ نيك ، كل ده و انا عنيا عمالة تتفحص جسمك توني اللي تسلل لقلبي حب تجربة الجنس معه يعني زبر بالشكل ده أي وحده هتبقى عايزة تجربه لأنه هيمنحها متعة لا توصف و كمان هيغنيها عن اي حلم ليها ، قطعت نجاة سرحاني مع توني وهي بتهزني ، رجعت لرشدي و بصيت لها وهي بتضحك

نجاة :- أية يا مدام حبيتي زبر توني اللي قبل شوية ايدك رنت على وشه

قربت من ودنها وهمست لها

سماح :- مش النظرية بس زبره حاجة تفرح القلب يعني خلاني هايجة و ناسية اللي تعمل فيا ، انتي جايباه منين ده و بالزبر الجامد ده ؟!

نجاة :- لو عايزه ممكن اخليه يعمل معاكي جولة يمتعك لو مشتاقة

سماح :- لا مش عايزة

كانت بقولها كده بينما عنيا و وشي و كسي بيقولوا عكس اللي بنطقه و نجاة فهمت ده و واضح انها عرفت اني فعلا محتاجة نيكه ، و انا فعلا كنت محتاجة انتاك للمتعة مش حاجة مجبرة عليها و بعملها غصبا عني .

نجاة :- يلا يا مدام شغالي التصوير على وضع الفيديو و صورينا مع بعض و ركزي معانا بلاش تسرحي .



فتحت الكاميرا فعلا و بدأت اصورهم و شوفت اللي عمري ماشوفته ....



كنت ببص على عماد وهو ماسك زبره و عمال يلعب فيه و في قلبي الف مليون سؤال و الوضع بقا اوسخ من قبل لانه بدأ يجيب لبنه ولكن مش بطريقة عادية لا ده لبن مغرق كل السرير كأنها بحيرة من المني كانت مفجوعة من اللي حصل يعني ازاي بيحصل كده من الأساس عماد عمر منيه مكان بكميه كبيرة كده ، رمشت عيني فختفى عماد و اختفى منبه معاه ، مقدرتش اقف على رجليا من الخضه و وقعت على الارض مش مغمى عليا و لكن كنت خايفة من اللي انا شايفاه ده و مش عارفة ازاي استجمعت قوتي و جريت على اوضة حمودي ابني و خدته بحضني و انا عمالة ارتجف و ارتعش من الخوف حضنته بين دراعي و كان لازم انام لانه الصبح بنت المهبوشة هتتصل بيا عشان اشوف هعمل أية في اخر يوم ....

قربت نجاة من توني و مدت ايدها ومسكت زبره و بدأت تبوسه من شفايفه و هو بيبادلها البوس و لسانه بدأ يلعب مع لسانها زي ما بيقولوا بوسه فرنسية ، دي كانت اول مرة لي ابقا مشاهدة مش مشاركة في العملية و انا بصور و كسي بدأ يبهدلني بلل .

كانت نجاة مش خبيرة وبس لا دي بروفشنل جامعة المجد من كله ازاي كانت متحكمة بالموقف كلها ايدها كانت بتدعك زبر توني و شفايفها تذوب بشفايف توني و لسانها يخوض معركة مع لسان توني ، اللي بدوره ايده عمالة تلعب ببزازها و شغال قرص على خفيف بحلماتها ، كنت ملاحظة انه ايده مش بتنزل على الكس بتاعها مش عارفة لية مش مهم ، نجاة زقته و قعد هو على الكنبة وهي راحت قاعده جنبه و بدات تخلي اسفل رجلها مضموم مع رجلها الثانية فرقت عاملة زي الكس و بدأت تدعك زبر توني بالرجلين و توني بدأ يصرخ اااااااااه اااااااااه كانت اهاته واضحة بس نجاة الخبيرة كانت بتحط صباعها جوا بقه و هو بيمصها و هي مستمرة بده ، بعدت رجليها من على زبره و حولت بقها على الزبر ومش مص لا دي بدأت تبوس زبره من اول راسه لحد ما وصلت لبيضانه بوسه مستمر و تطلع تبوس و تنزل تبوس و بعدها شوفت اللي ما توقعته دخلت زبره كله جوا بقها و بدأت تمصه و توصل بقها لحد بيضانه انا صدمت من المشهد دي بقها مغارة مش بق عادي اصلها صعبة انه 21 سم يدخلوا كده جوا بق وحده ولكن نجاة مكنتش أي وحده لا دي فنانه لانه مصها لزبر توني كان احترافي كان واضح من اهاته التي لا تنقطع انه مستمتع جدا بحلاوة بقها

حاول يمسكها من راسها لكنها طلعت زبره من بقها و قالتلها انه مايمسكهاش هي هتريحوه بطريقتها و انه ميتهورش ،الغريب هو استسلام توني التام تحت حرفية نجاة اللي بدأت تلحس بيضانه و تشفط وحده جوا ببها و تحول على الثانية و ايدها كانت مستمرة باللعب في زبره اللي كان منتصب على أخره و عروقه باينه و واضحه نجاة رجعت زبر توني ثاني لبقها و بدأت تمصه ثاني و تنيك بقها بزبره كان واضح من وش و صراخ توني انه في قمة سعادته باللي بيحصل في زبره .

وقفت على الكنبة و مسكت توني من شعره و شدته على كسها و توني كان واضح انه ايضا محترف بالموضوع كان يلحس كسها بلسانه بشكل سريع كأنها بيزغرد و هي بدأت تتلوا و تتأوه اااااااااه اااااااااه اااااااااه ألحس يا ابن المنتاكه ألحس أكثر اااااااااه اااااااااه ذوق عسلي يا خول يا ابن الشرموطة اااااااااه اااااااااه

كان واضح انه الكلمات الوسخة بتزيد من متعته و اكتشفت انها بقت كمان بتزيد من متعتي و هياجي كسي بقا بياكلني مكنتش قادرة اوقف رحت منزلة ايدي عليه و بدأت ادعكه و كأني بعمل سبعة ونص و انا بتفرج على فيلم سكس بس الفيلم ده قدامي مش في الكمبيوتر



توني اللي عرف يزيد من محنة نجاة بدأت يبعبص طيزها بأصبعه و هي بدأت تهيج اكثر و صوتها يرتفع اكثر اااااااااااي اااااااااه اااااااااه هتموتني من المحنه يا ابن الكلب اااااااااه اااااااااه عايزة انتاك مش عايزة اتبعبص يا ابن القحبة اخلص اااااااااه ايه هتقضيها بعبصه يا خول

نزلت نجاة من فوق الكنبة و حاول توني يقوم لكنها سندت ايدها على صدره و منعته يعملها و هي بقا قعدت بركبتها على الكنبة و ركبتها الثانية بقت على الجهة الثانية من توني فببى شكلها مثل رقم ثمانية بالعربي و زبر توني تحتها مسكته بأيدها و بدأت تدعك بشفرات كسها وهو بدأت يستمتع و يطلع اهات مكتومة حبتين

كنت بعرف انه البنت هي اللي بتطلب تنتاك من الزبر لما تزيد محنتها لكن مع نجاة تغيرت الفكرة لاني لاقيت توني هو اللي بيقولها انها تدخل زبره جوا كسها و بيرجوها و هي نازله تقطيع بشفايفه عضعضه وبوس و لعب باللسان و فعلا حطت راس زبره على باب شفراتها و بدأت تنزل بالراحه عليه مهو لازم تنزل بالراحه لانه كبير ولازم الكس يتعود عليه كانت بتنزل بالراحه لحد مادخل للنص و طلعت ثاني ولكن زبره مخرجش بقا راسه جوا و نزلت ثاني بهدوء لحد ما دخل نص زبره جواها و طلعت ثاني و نزلت مرة ثانية بهدوء كمان بس المرة دي كسها ابتلع كل زبره و بعدت لحظات كده كأنها عايزهوكسها يتعود وجود الزبر بكله جواه و بعدين طلعت بس بسرعة و نزلت بسرعة و قتها عرفت يعني أيه لقاء القمة زبر كبير و ضخم و كس جميل لوحده محترفة نبك شوفت نيكه بمعنى الكلمة كانت بتطلع و بتنزل بسرعة لدرجة انه بيضان توني بتخبط بشفرات كسها و خبط لحمها بلحمه كان مسموع من قوة ارتطامهم ببعض كانت نجاة زي المجنونة اااااااااه اااااااااه اااااااااه أية الزبر ابن الوسخة ده اااااااااه اااااااااه انا كده كسي هيبقى مغارة اااااااااه اااااااااه اااااااااه افشخفيا اكثر قطع كسي اللي عايز ؤتقطع من زبرك اااااااااه اااااااااه اااااااااه نيكني بقالي فترة مش بتعامل الا مع خولات عايزة انتاك نيكة العمر ااااااوووف اااااوفففففةةةةة نيكني جامد افشخ كسي الشرموط

دي نجاة اما توني كان على نغمة وحده اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه زبري هيتقطع كده بالراحة عليه يا لبوة اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحه يا بنت الشرموطة

ولكن نجاة مكنتش معبراه كانت بتنتاك بكل قوتها بتمتع كسها و انا مستمرة باللعب بكسي بحاول أهدأ الحصان الجامح اللي انطلق في كسي نتيجة المعركة دي كنت ببعبص نفسي و بدخل صباعي في كسي بنيك نفسي بنفسي بحاول اسيطر على هياجي اللي مكنش عايز يهدأ و ازاي اصلا يهدأ قدام هذا المنظر .

قامت نجاة من على زبر توني و قلبت نفيها بحيث ظهرها يبقا مقابل وش توني و راح هو ساندها و هي مسكت زبره بس المرة دي بللت زبره بريقها وكمان بللت خرم طيزها و حطت الزبر عل لتحت خرمها بس المرة دي توني انتقم منها شدها من وسطها و دخل الزبر كله جوا طيزها وهي صرخت بعلوا صوووتها اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي طيزي اتقطعت اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي طلعني لفوق يا ابن المنتاكه هموت

بس توني معبرهاش وكل ما تحاول تقوم هو بيبقى مثبت فيها ، بعد لحظات راح صوت نجاة المتألم ساعتها اكتشف توني انه طيز نجاة تعود على زبره و بدأ يرفعها و ينزلها بهدوء و نجاة تستمتع و ايدها بتلعب بكسها و هو مستمر بنيكها وفشخ طيزها

انا جبت عسلي اكثر من مرة ، و شوفت تشنجاتهم و رعشاتهم فهمت أنهم كمان هيجيبوهم ، توني صرخ انه هيجيبهم و نجاة قالت له يجيبهم جوا طيزها .........



صحيت الصبح على صوت حمودي حبيبي و هو بيقولي صباح الخير يا ماما ، قمت من على السرير دخلت الحمام و طلعت و لسة موصلتش للسرير اتصلت بيا بنت المهبوشة

هي :- صباح الخير يا سوسو عاملة اية ، متقوليش انا عارفة انه ليلتك مكنتش هي يعني نمتي متأخرة و نفسيتك زفته ، عموما انا هقولك على خبرين هيخلوكي فرحانه الاول اليوم أخر يوم يا سوسو و بعدها مش هيبقى ليكي معايا حاجة ، و الخبر الثاني اني واقفه تحت الفيلا مستنياكي ........





أية حصل بيني و بين نجاة و توني ؟ و ازاي هقضي اخر يوم لي من رحلة العشر ايام ؟! و مين هي بنت المهبوشة ؟ و ازاي هتصرف معاها ؟!











الفصل العاشر







تنويه :-

كل أحداث القصة بكل تفاصيلها و أحداثها من وحي خيال و لا تمت للواقع بصلة و أي تشابه يعتبر من محض الصدفة البحته كل ما يكتب من وحي خيال الكاتبة



ملاحظة :-

الفصل قصير حبتين اعتذر بس لسة بستعيد لياقتي حبتين تقبلوا خالص تقديري لكم





كانت نجاة وتوني في حالة ارهاق من المعركة الجنسية اللي قاموا بها و انا كمان كنت هايجة جدا و كسي كان مبلول بطريقة مخيفة ، كان منظرهم و هما مرميين على الارض و لبن توني بينزل من طيز نجاة حاجة تخلي شهوة أي انسان تزيد بشكل هستيري ، كان لسة تصوير الفيديو مستمر لاقيت نجاة وقفت و قربت لعندي



نجاة :- استمتعتي يامدام او لا ؟!

سماح :- استمتع بأيه يا لبوة

نجاة :- يوووه يامدام انتي هتعميلي عليا مهو كسك فاضحك اوووي اهو عمال يعيط و نفسه حد يمسح دموعه

سماح :- يعني مش عايزاه ينزل افرازاته بعد اللي شوفته دا انا كده ابقى جبله اووووي

نجاة :- مهو عشان كده انا بسأل استمتعتي او لا لاني اليوم مسؤولة عن متعتك يا ست الكل

توني :- تحبي تجربي زبري يا مدام

سماح :- قوم يا خول كفاية عليك اللي عملته فيك نجاة أية هتعملي فيها سبع البرمبه اخلص قوم عشان تروح اصل نجاة و انا هنقعد مع بعض نخلص كده موضوع .



فعلا توني قام لبس هدومه و طلب مني ارسله الفيديو و فعلا ارسلته ليه و بكده يبقى خد حقه على حسب ماوصفت نجاة الموضوع ، خروج توني و بقينا انا و نجاة اللي كان واضح انه عندها تعليمات تعمل أية حاجة عشاني ، اول ما خرج توني لاقيتها قعدت على الارض و بدأت تحرك صباعها على شفرات كسي و انا اصلا في حالة هياج مسيطرة على كل كياني و كان لعبها بكسي بمثابة اطلاق العنان لافرازات كسي اللي نزلت كأنها حنفية انكسرت ، اصابع نجاة بقت كلها غرقانة بافرازاتي و لكنها كانت فعلا محترفة ، خدت اصابعها تلحسهم و هي بتبص في عنيا كأنها تخبرني عن طعمهم اللذيذ ، كنت تتلذذ بطعمه و ترجع اصابعها ثاني على كسي و انا اهاتي تزيد اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه ، كانت تتعمد انها تشعل ناري و ما تطفيها اصلا ، و كأنها تعذبني فعلا تعذيب ما بعده تعذيب تشتعل نيران الشوق في كسي و ترفض حتى ان تبادر لإطفائها ، كانت تنقل اصابعها بين شفرات كسي كأنها تعزف بيانو و معزوفة كلاسيكية تلهب المشاعر ، كان صوتي بقى واضح جدا و اني وصلت لاقسى درجات التحمل اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه ارجوكي ريحي كسي اللي بقى كثلة نار اااااااااه اااااااااه اااااااااه يا نجاة دخلي صباعك وخلصيني يا لبوة اااااااااه اااااااااه اااااااااه ....



دخلت الحمام عشان استحمى و انزل الاقيها عشان اعرفها و اشوفها و اعرف هي مين دي اللي عملت فيا كل ده ، فتحت باب الحمام شوفتها قدامي مرة ثانية ، تجمدت مطرحي من الصدمة معقولة هي لسة ورايا ورايا ، كانت بتبص عليا بصة كلها حقد و شرر انتقام كانت بتقرب مني بشكل جنوني ، كنت مش قادرة اتحرك من مكاني من خوفي و رعبي .

بدأت ترفع ايدها و تقرب من رقبتي و انا لسة مكاني مش قادرة اتحرك و لكن عنيا كانت بتراقب المشهد ببطئ و كأني منتظرة موتي و خلاصي من كل عذابي ....



لاقيتها بتقولي و هي بتضحك

نجاة :- مستعجلة على أية يا مدام لسة بدري الحفلة لسة مبدأتش و انتي عايزة ترتاحي بسرعة استني لما يكملوا الضيوف

سماح :- ضيوف مين ، انا مش قادرة اتحمل اولا ريحيني و بعدين نشوف موضوع الضيوف

نجاة :- مينفعش التعليمات اللي عندي انه لازم يكون كل الضيوف موجودين عشان نبتدي و عموما هما على وصول .

كانت لسة اصابعها تعزف على كسي و لكني كنت بدنيا ثانية بفكر اية موضوع الضيوف دول و مين هما ؟! و لية ننتظرهم ؟!

و لكني مافكرتش كثير اوووي لانهم دخلو علينا و اول ما شوفتهم ضحكت بهستيريا من كثر الاستغراب يعني مجاش في بالي انهم ممكن يبقى معانا في الليلة دي ، الظاهر عليها عايزاني اعمل ماتش كبير المرة دي ....



قبل ما تحط اديها عليا تحركت و رمشت بعيني فملاقيتهاش قدامي اصلا

سماح :- شكلي كده هتجنن اية اللي انا بشوفه بدامي ده و ازاي اصلا اختفت ، شكلي كده فعلا هتجنن برجي من عقلي هيطير و هبقى منخولية .

مكنش قدامي وقت كثير عشان افكر بالموضوع كان لازم استحمى بسرعة عشان اجهز .

استحميت فعلا و رحت على الاوضه البس هدومي عشان اخلص من اليوم الزفت ده ، دخل عليا حمودي حبيبي

حمودي :- انتي رايحة فين يا مامي

سماح :- عندي شوية شغل هخلص و ارجع يا قلب مامي

حمودي :- طيب خديني معاكي

سماح :- مينفعش يا حبيبي ده شغل مع ناس كبيرة و انت كمان لازم تاكل و تلعب خليك هنا و انا اما اخلص هتلاقيني عندك ومش هسيبك يا قلب مامي

حمودي زعل مني وطلع على طول من الاوضه و راح عند دادة سعدية اللي خدته في حضنها و انا طلعت من الاوضه و شوفته بيعيط و داده سعدية بتحاول تهون عليه ....





 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل