• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

مكتملة حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

نائب المدير
إدارة ميلفات
نائب مدير
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناقد قصصي
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
3,854
مستوى التفاعل
2,444
نقاط
12,340
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير





الجزء الاول





فى بيت رجل الاعمال مجدى اسماعيل و اللى عايش فيه مع مراته حنان و بنته شيماء و كان البيت فى حالة استعداد لزيارة خطيب شيماء وهو موظف صغير فى شركة ابوها لكن بعد خطوبته منها وصل لمنصب كويس فى الشركة و دا كان طبيعى لان حماه هو صاحب الشركة ومديرها ، الزوجة حنان كانت متحررة فى لبسها جدا مع تقبل كامل من زوجها مجدى اللى عاش فترات طويلة فى أوروبا ودا خلاه متساهل جدا مع لبس مراته ، حنان هى اللى رشحت شادى لبنتها و قربتهم من بعض بعد ما عجبها شكله و اسلوبه بعد ما قعدت معاه كذا مرة تخلص شغل لناس معارف ، وبعد غياب شهرين ، سافر فيهم شادى فى رحلة تدريب لتطوير ادائه ورفع مستواه علشان يمسك منصب مهم فى الشركة تحت رعاية حماه و صاحب الشركة مجدى ، رجع شادى و قرر يزورهم فى البيت ، و بالانتقال للبيت هنا الام حنان قاعدة فى الحمام و معاها ماكينة ازالة شعر و بتحلق كسها و شعر جسمها و فى الصالة موجود بنتها شيماء اللي كانت مشغولة بتوضيب البيت و الغدا علشان خطيبها شادى جاى النهاردة ، شيماء كانت عايزة تستعجل امها فخبطتت و حنان امها فتحت نص الباب و كلمتها

شيماء : ايه دا يا ماما احنا كده هنتأخر و شادى على وصول و كمان اللى لازمته الماكينة دلوقتى

حنان : مش لازم اكون ست نضيفة والا افضح نفسى قدام خطيبك

شيماء : يعنى يا ماما ، هو شادى هيبص على شعر رجلك والا هيقولك ورينى علشان اشوفك حالقه والا لا ، علشان يعرف انك ست نضيفة

حنان : انا معرفش اقابله الا لما احس انى تمام من كله و خلاص يا ستى انا خلصت علشان تسكتى ، وخارجه اهو

خرجت حنان عريانة و لفة نفسها فى بشكير ، و دخلت الاوضة و طلعت فستان وحطيته على السرير و بدأت تنزل البشكير و تحط كريمات على جسمها و دراعها و بدأت تدعك حلمتها و باطها

شيماء : ايه الفستان دا ، دا صدره مفتوح قوى يا ماما ، شادى يقول عليكى ايه

حنان : هيقول ايه ، على العكس دا هيعجبه قوى

شيماء : يعنى ايه هيعجبه يا ماما ، هو انتى عايزه تظهرى جسمك لشادى ليه انت حماته و المفروض دا غلط ، كمان انتى رافعه الكلفة بينك و بينه و بتخليه يقولك يا حنان و حنون عادى كده

حنان : انا ست سبور و عايزه اعيش ايامى ، هو انا كبيرة قوى جدا عشان يقولى حماتى او طنط ،دا انا اللى فى سنى لسه بيتجوزوا ، يبقى اكبر نفسى ليه و ماظهرش انوثتى ليه ، و كمان شادى مبسوط واحنا بقينا اصحاب جدا

شيماء : مهو دا برضه موضوع مش ظريف ، يعنى ايه تكلمى شادى يوصلك لاى حتة و تدردشى معاه فى الواتس و تتكلموا مع بعض و كأنه خطيبك انتى مش انا ، انا بصراحة مش بالعة الموضوع دا يا ماما و الافضل تحطى حدود معاه ، لحسن يبصلك بصة مش تمام

حنان : خلاص هشوف ، حطى الغدا على الترابيزة

شيماء : طب و بابا اللى لسه مجاش

حنان : انا كلمت ابوكى و قال هيتأخر شوية هنتغدا الاول يكون هو جه

شيماء : ابقى اكدى عليا المرة دى يا ماما لحسن منظرى كان وحش المرة اللى فات لما شادى جى و مشى و هو مجاش ، برضه ميصحش يقعد معانا لوحده واحنا اتنين ستات لوحدنا لازم يكون معانا راجل

حنان : هو شادى غريب دا يعتبر جوزك

شيماء : شادى لسه خطيبى يا ماما و الناس ممكن تأكل وشنا ، على العموم كلميه تانى واكدى عليه

حنان : حاضر ، انا هقوم اكمل لبسي لحسن شادى زمانه جى

رن جرس الباب وكان شادى ، شيماء فتحت و سلمت عليه و هو بادر وباسها على خدها ، و هى اتكسفت لكن انبسطت بالحركة دى لكن شادى باس شيماء علشان يدى مبرر علشان يبوس حنان و فعلا راح على حنان و حضنها وباسها على خدها و صدره كان لازق فى بزازها و دا لفت نظر شيماء و ضايقها

شادى : ايه الحلاوة دى يا حنان ، زى القمر كالعادة ، الفستان هيأكل من جسمك حتة

حنان : ميرسى يا شادى يا حبيبى ، انت دايما اللى بتنصفنى فى البيت دا

شادى : ابدا يا حنون أنا صريح جدا وانتى عارفة انا عمرى ما شفتك ام خطيبتى ، انتى فى نظرى دايما اختها الصغيرة و علشان كده بقولك باسمك على طول و بدلعك كمان من غير تكليف

حنان : ميرسى يا روحى

حنان راحت على شادى و باسته على خده و هو كمان راح باسها على خدها تانى و شيماء ظهر على وشها نظرة ضيق اكتر و استغراب وحيرة من طبيعة أسلوب شادى مع امها اللى من اول ما خطبها و هو شايل الكلفة من الكلام معاها ، و بيدلعها بشكل مبالغ فيه والأغرب هو رد فعل امها المتجاوب معاه ، هى كانت شايفة انهم فى علاقة تتجاوز علاقة بين ام وخطيب بنتها لكن كانت أحيانا بتبرر دا لنفسها ان امها دلوعة و خطيبها بيحاول يكسب ود حماته

شيماء : خلاص بقى يا شادى انت كلت عقل ماما بكلامك ، يا بخت من رضيت عليه حماته يا سيدى ، نتغدى بقى علشان الاكل جاهز و نكمل القعدة فى الصالون



على الغدا كانت شيماء بتحاول تلفت نظر خطيبها ليها لكن شادى كانت عينه مرشوقة فى صدر امها الكبير اللى ظاهر من الفستان

حنان : كل يا شادى انت مكسوف والا ايه ، انا عايزك تسمن كده و تملأ العين انت قدامك جواز

شادى : حاضر يا حنان ، متقلقيش انا جاهز و مستنى بس المأذون يكتب الكتاب و بعدين عينك ما تشوف الا النور

حنان : ههههههه يخيبك يا واد ، على كل حال الميه تكدب الغطاس

شيماء : ماتيجى يا شادى نقعد فى البلكونة شوية نغير جو ، بدل ما انت مقضيها رغى مع ماما و سايبنى

شادى : و نسيب حنان لوحدها ( شادى بيتكلم وعينه على صدر حنان وكانه بيقول انه مش عايز يسيب صدرها )

شيماء : يا سيدى سيبها شوية هى هتطير ، دا انا اللى خطيبتك مش هى

شادى : هو انت غيرانة من حنان دى امك مع انه معاكى حق تغيرى منها ، حنان مفيش ست مبتغيرش منها

حنان : بطل بكش بقى يا واد و روح قوم اقعد مع خطيبتك متتكسفش ، انا هاجى اشرب معاكم الشاى بعدين .

شادى قام مع شيماء و دخلوا البلكونة و لما حس انه مفيش عين عليه بدأ يمسك صدر شيماء و يبوسها فى رقبتها

شيماء : خلى بالك يا شادى ماما ممكن تيجى فى اى لحظة ، متبقاش متهور و كمان ايه الشوق دا كله دا انا قومتك بالعافية من جنب ماما ، انت لازق لها كده ليه

شادى : لا لازق ولا حاجة انا بس بحاول اكسب ودها عشان متعقدش الجوازة انتى عارفة انى على قدى و امك ليها كلمة على ابوكى فانا بحاول اكسبها فى صفى و كمان هى حنان اشتكى منى او من اسلوبى

شيماء : مهو دا اللى مستغرباله ، انت عاجب ماما قوى و فرحانة بيك ، لكن انا بحبك قوى و متعلقه بيك و مش عاجبنى اسلوبك مع ماما ، خف شوية لحسن الطوبة تيجى فى المعطوبة و يحصل غلط بينكم ، كل المصايب بتيجى من الطريقة دى ، وكده انت هتكسر قلبى فبلاش يا شادى



شادى : انت كبرتى الموضوع قوى و دخلتيه فى سكة بعيدة عن دماغى ، هو انتى شفتينى نايم في حضنها دا مجرد فرفشة بس و امك فرفوشة و دلوعة

انا بس نفسى انت تبقى كده زيها ولما نتجوز جسمك يتدور و بزازك دى لو بقت فى حجم بزاز حنان تبقى اتعشت قوى لكن لسه قدامنا وقت نتجوز الاول و انفخهملك من المص و التقفيش لحد لما يبقى اد بزاز حنان و اكبر

شيماء : كلامك يخوف قوى يا شادى و كمان عيب تحطنى فى مقارنة زى دى مع ماما ، انت بتخوفنى زيادة

شادى : لا ابدا انا بس صريح معاكى و بقولك على رغباتي ، انا برضه راجل و ليها شهوتى و الحاجات اللى بحبها فى جسم اى ست و بتهيجى لكن دا لا يعنى انى هتهف فى عقلى و أتجاوز حدودي مع امك و اخسرك ،انا برضه مش عايز اخسرك لانى بحبك و شاريكى .

شوية و دخلت حنان بالشاى وانحنت قدام شادى تديله الشاى و بزازها بقت كلها ظاهرة بزاز بيضاء و كبيرة ، كمان و هى موطية حتى حلماتها كانت جزء منها ظاهر لانها مكنتش لابسه سنتيان و شادى لما شاف كده زبه وقف و عينه برقت وبقت جوا صدر حنان و مع وقوف زبه شيماء كانت فى قمة غضبها من شهوة خطيبها لامها و هيجانه عليها

شيماء : ما تاخد الشاى بسرعة يا شادى ، مش لازم تنقى كلهم زى بعض على فكرة

حنان : ايه دا مالك يا شوشو ، ما تسيبى خطيبك براحته ، ينقى الكوباية اللى على مزاج مزاجه ، دا الموضوع ملوش لازمة لو مكنش على المزاج مش صح يا شادى

شادى : فعلا يا حنان ، الموضوع كله مزاج

شيماء : طيب براحتكم انتوا الاتنين ، انا هقوم اشوف حاجة فى التلفزيون ، هتقوم معايا يا شادى والا اسيبكم لوحدكم شوية

شادى : لا انا هقوم اتفرج معاكى

قعدت شيماء و شادى و حنان يتفرجوا على مسلسل اجنبي و كان تاريخى و فيه ستات لابسين لبس تاريخى و بزازهم كلها طالعه لبرا وكان عن الثورة الفرنسية و دا كان اللبس ايامها و نظرات شادى على صدور الممثلات و نقل عينه من التلفزيون لحنان وكأنه بينقلها رغبته ، و هيجانه عليها

شادى : هو الممثلات دول لازم صدرهم يكون طالع كده

حنان : دا مسلسل تاريخى يا شادى عن فرنسا و نابليون و النسوان ساعتها كان لبسهم كده و دى اللى صدرها طالع مترين تبقى جوزفين مراته فى المسلسل ، كان بيحبها موت بس هى ايه بقى كانت مقضيها مع الرجالة و كمان فيه مسلسل بالليل بشوفه بتاع كاترينا جونز تاريخى برضه عن إمبراطورية روسيا و كله نسوان بزازها طالعة كده و كانت مقضيها برضه ، واضح زمان كان النسوان مقضيها فى العالم كله هههههه، فيه صوت جرس باين ابوكى يا شوشو قومى افتحى

شيماء راحت تفتح وكان أبوها مجدى

شيماء : كده يا بابا تتأخر برضه و نتغدى لوحدنا

مجدى : معلش يا شوشو الشغل مبيرحمش و انت ازيك يا شادى و اخبارك ايه

شادى : بخير يا عمى و بالمناسبة انا لقيت شقة عاجبانى عايز حضرتك وحنان تيجوا تشوفوها علشان نحضر للجواز

مجدى : انا ممكن اكون مشغول لكن شوشو رأيها هو الاهم دى عروستك وحنان هتروح معاكم ، ولو انى عارف ان الشقة هتعجب حنان ما دام عجبتك لانها معجبة بيك و فى اختياراتك ، دى على طول شكر فيك ، و خلاص بقيتوا اصحاب ورافعين الكلفة مع بعض

شيماء : طبعا يا بابا دا شادى زى ابنها

حنان : ابنى دا ايه ، هو انا كبيرة ، وكمان شادى دى صحبى و اطلعى انت منها يا شوشو

شيماء : طيب اللى تشوفيه يا ماما صاحبك صاحبك

كان واضح ان نظرات شيماء كلها غضب لأمها و كمان لما حنان قعدت خلت مجدى على شمالها و خلت شادى على يمينها و شيماء قاعدة على كرسى فوتيه لوحدها وكانت حنان بتحط ايديها على فخد شادى اثناء كلامها و نظراتهم لبعض فيها شهوة واضحة لاحظتها شيماء ، والغريب ان جوزها مجدى كان طبيعى جدا و مش مبالى بحركاتهم الواضحة المثير للاستغراب و بعد ساعات شادى قام و سلم على مجدى و شيماء باسها على خدها و لما قرب على حنان حضنها وباسها و صدره عصر بزاز حنان مع ترحيب منها جدا زى ما عمل وقت ما جه و حتى مراعاش ان جوزها مجدى موجود المرة دى دا كمان لمس طيزها و عمل كأنه مش واخد باله ، ولما نزل شادى ، شيماء كلمت صاحبتها نهى و قالتها تيجى يدردشوا سوا وفعلا جت و دخلوا اوضة شيماء و اتكلموا

نهى : مالك يا بنتى شكلك مسهم ليه كده ، انت اتخانقتى مع شادى

شيماء : لا بس فيه موضوع تاعبنى جدا و عايز افضفض فيه مع حد و انت صاحبة عمرى و عايز ائتمنك عليه

نهى : ايه خضتينى

شيماء : شادى كل ما يجى عندنا أسلوبه مع ماما مش عاجبنى بيتجاوز معاها فى الكلام و كمان عينه على جسمها و بزازها بالذات على طول

نهى : يعنى ميلفات وعينه زايغة و كمان مش محترم حتى انها امك ، خلاص سيبيه و شوفى واحد تانى

شيماء : ماما متمسكه بيه جدا و انا كمان بحبه

نهى : خلاص احكيلها على تصرفاته و هى تغير رايها و تبدأ تكشمله و تديله وش خشب ، هى طنط مخدتش بالها من حركاته دى

شيماء : انا مش عارف اقولك ايه يا نهى ، المشكلة ان ماما شايفه تصرفاته و متجاوبة معاه و مش بترده على العكس بتزيد معاه ، انا خايفة ان الاسلوب دا يوصل شادى لعلاقة مع ماما و تبقى مصيبة

نهى : يالهوى طب ما تقولى لابوكى

شيماء : لا مقدرش ، لو قلت حاجة زى كده بابا ممكن ميصدقش و كمان ماما مسيطرة عليه يعنى ممكن يحول الموضوع انى غيرانة او بتبلا عليها ، مهو برضه بابا مطاطى قوى لماما و ملوش كلمة

نهى : شوفى يا شوشو الموضوع لو على الحكى بتاعك مش بسيط و ممكن يقلب بمصيبة الافضل تبعديهم عن بعض ما دامتى بتحبيه وعايزاه بس برضه دا ملوش امان يعنى دى امك ممكن زيارة هنا او مشوار هناك و ما دام عينه من امك يبقى هيحرجم وراها و كمان امك بتقولى ساكتة و فاتحة الطريق ودا مؤشر خطر

انا رائى انك تلمحى لابوكى بكلام و هو يتصرف و الافضل انك تشوفى حد تانى ، انت لسه على البر مفيش جواز رسمى و خلفه

شيماء : طب سيبك منى ، انتى عامله ايه و مع المخفى صاحبك دا ، جى يخطب و الا كله كلام و بس

نهى : اهو هيجى الاسبوع الجى ، دا كان مقضيها بوس و تقفيش و نايم فى الخط بس على مين انا حرمته من كل حاجة و قلتله يا تيجى تخطب رسمى يا مفيش بوس ولا بزاز تانى ، احنا مش فاتحينها سبيل يا روح امك ، و اهو زبه وجعه و جه على وشه زاحف

شيماء : الرجالة دول مشكلة ، ماشيين وراه بتاعهم

نهى: مهو البت الواعية بقى هى اللى تعرف تلاعب زبه صح ، تجيبه رسمى و ما ترفعش رجلها الا بختم الجواز والا هيشبع و يجرى و يسيبك تعضى فى الارض

شيماء : شاطرة يا بت يارتنى كنت زيك ، إنما مدهولة بعيد عنك

نهى : سيبك خلينا نشوف سوا شوية افلام سكس على تلفونى و ندلع الكسكوس شوية لحسن انا على اخرى و انتى زى ما اتفقنا ، كلمى ابوكى على المدارى لحد ما نشوف الوضع ايه

نهى و شيماء بقى بيتفرجوا على السكس فى التليفون و بعد فترة هاجوا جدا و بدأت على واحدة فيهم تدخل ايديها فى كسها و تدعك فيه

نهى : اووف على ، انا عايزة الازبار دى و يا سلام لو واحد ناشف و كبير كده يدخل يفتركنى انا خلاص مش قادرة عايزة اجبهم علشان ارتاح

شيماء : و مين سمعك يا نهى انا بدعك فيه اهو و مش قادرة ، تعالى بوسينى و قفشى فيها عشان اجبهم بسرعة

نهى : هاتى شفايفك انا عايز اقطعهم ، اوووف اوووف انا على الباب اهو اوووف احححح انا نزلت

شيماء : طب بوسينى كمان انا لسه ، يلا يلا كمان يا نهى ، اوووف اووف خلاص قربت قربت اوووف احححححح اححححح يا خرابى على المتعة انا نزلت

نهى : انا خلاص بقيت على اخرى و عايز اتركب بقى ، بس الواحدة تعمل ايه ، الجواز قل و فين لما تلاقى حد عدل و لو عدل محدش ضامنة زبره ايه بعد الجواز ، زى البطيخه يا يطلع زبير يا يطلع تعبان و تتعبى معاه

شيماء : على رايك بس انا شادى حسست على زبره قال يعنى بالغلط ، صاروخ وحياتك بس عينه زايغة

نهى : اهو بعد الجواز تحكميه شوية و الحال يمشى

شيماء و نهى قعدوا يبوسوا فى بعض بعد ما نزلوا شهوتهم و دردشوا شويا و نهى مشيت .

على الجانب الاخر ، شادى بيدخل البيت و كان فاضى و اهله برا فلقاها فرصة و فتح جهاز الكمبيوتر علشان يشوف شوية سكس ، و بدأ بحث و شاف كام لقطة و بعدين لفت نظره واحدة شبه حماته حنان ، و بشكل تلقائى زبه وقف و ارتعش من الشهوة و دخل يتفرج و حاول يعرف اسم ممثلة السكس و لقى اسمها كاتيا كوكس، كانت بزازها كبيرة شبه بزاز حماته وفيها بحة فى صوتها زى حنان بالضبط ،و لما وصل لقمة هيجانه طلع زبه و بدأ يدعك فيه و هو بيتخيل بزاز حنان وجسمها و ازاى نفسه يدخل زبه فيها و ينيكها و بدأ يتكلم بصوت من الشهوة

شادى : حنان حنان انا بحبك و عايزك و عايز اشق كسك بزبى و احطه بين بزازك ، امتى اخليكى تمصى زبى دا اللى واقف عليكى

شادى بدأ يفوق و يوطى صوته لحسن حد يكون سمعه بس البيت كان فاضى و دا طمنه ، و شوية و جرى على الحمام و نطرهم و خد دش و خرج بس كان بيفكر كتير ومش عارف ايه ممكن يعمله علشان يطفى نار شهوته لحماته حنان .

رن جرس التليفون وكانت حنان على الخط و شادى اتخض لما سمع صوتها و بدأ يلعب فى زبه وهو بيكلمها و هى قالت انها عايزاه فى مشاوير بكرا و مجدى مش فاضى و انها قالت لجوزها انها هتاخده معاها و هو وافق ، شادى وافق و بلغها انه هيعدى عليها بكرا الساعة 4

لما وصل شادى ، حنان فتحت و كانت عرقانة و بتنهج و لابسة شوت مجسم على طيزها و بادى حمالات صدرها باين منه ، شادى هاج جدا من لبسها وكمان ريحة عرقها كانت مثيرة جدا لكن حاول يكون عادى

حنان : معلش يا شادى انا اتاخرت كنت بعمل تمارين علشان اخس شوية ، هدخل اخد دوش وننزل على طول ، اتفضل اقعد

شادى : هو شيماء مش هنا

حنان : لا راحت عند صاحبتها ، متقلقش شوية وهننزل على طول

حنان دخلت الحمام ، وشادى بعد كده بص على اوضة نوم حنان ومجدى و دخل وقعد مكان نوم حنان ، وبدأ يبوس مخدتها و مكانها و كان حاسس انه عايزها اكتر من اى وقت وراح فاتح بعض الادراج و كان فيه كلوتات حنان اللى مسكهم وهو هايج جدا وقعد يبوس فيها و كان فيه برضه سنتيانات و لاحظ حاجات متخبية فى ركن كده راح م مادد ايده وفؤجئ انها ازبار صناعية و علب مقفولة ، فهم طبعا ان حنان بتستعملهم و دا معناه انها هايجة برضه و شوية وجت رسالة على تلفونها و الغريب انه مكنش مقفول ، و الرسالة كانت من رقم غير جوزها ، فتح الرسالة على الواتس لقى مكتوب " النهاردة انزلى من غير كلوت دا حكمى عليكى النهاردة " لما قرى الرسالة فهم ان ليها علاقات ، شادى فضل يفتش فى الرسائل اكتر لقاها باعته صور جسمها و بزازها لناس كتير و كانت صور نار و فيه رد من رجالة واضح انهم اصحاب جوزها وناس تانية تعرفهم ، شادى كان على اخره و زبه واقف و عقله كان طاير ، فجاه وهو عمال يتفرج على صورها العريانة سمع صوت حنان وراه

حنان : انت بتعمل ايه هنا يا شادى

شادى : ايه دا يا حنان زبر صناعى و صورك مبعوته لناس غريبة

حنان : انت ازاى تفتش فى حاجتى و خصوصياتى ، انت تجاوزت حدودك وانا ليا كلام تانى مع مجدى و الجوازة دى لازم توقف و تروح لحال سبيلك

شادى حس ان كل حاجة بتروح من ايده و لكنه قرر ما دام خربانة خربانة يبقى يشبع رغبته من حنان

راح هجم عليها و شد البشكير من على جسمها الى كانت لفه نفسها فيه و بقت فورا عريانة ملط و مسكها وقعد يبوس فيها و فى بزازها و لما لقى مقاومة حنان فيها ميوعة حس انها عايزاه يكمل فنزل بوس على شفايفها و قفش بزازها و خدها على السرير و نزل فتح رجلها وبدأ يلحس كسها بنهم و شهوة و يدخل صباعه فى كسها و لما لقى استسلام من حنان تماما راح قلع هدومه كاملة و طلع زبه و قرب من بقى حنان و هى بدأ تمص زبه بخوف فى الامر وبعدين بقت تمص بقوة و شهوة ، شادى مكنش مصدق نفسه ان اللى كان بيحلم بيه بقى واقع بيعيشه و ان حنان بتمص زبه و هو قاعد يدعك فى بزازها و يفرك حلماتها و هى بتتاوه من الرغبة ، فراح عدلها و دخل زبه فى كسها اللى كان غرقان فى ميتها و بدأ ينيك فيها بقوة ومع تأوهات حنان و قبلات شادى الحارة لبزازها وجسمها بدأ يرتعش و نزلت شهوتها مرتيتن وهو بينيك فيها و شادى بعد فترة من النيك حس انه قرب ينزل و قرر ينزل لبنه فى كس حنان و نزلهم فيها و طلع زبه و نام جنبها ، وهى راحت عليه و حضنته

حنان : زبك متعنى قوى يا شادى ، بس ازاى مخفتش و اتجراءت انك تعمل كده

شادى : مش عارف يا حنان انا معرفتش امسك نفسى قدام جسمك و كمان انتى ادتينى احساس انك عايزانى زى ما انا عايزك

حنان: مكنتش خايف لو مجدى او شيماء كانوا جم دلوقتى

شادى : انا عقلى طار فى اللحظة دى ، و مكنتش عايز غير انى انام معاكى و اللى يحصل يحصل ، بس لازم اقوم حالا لحسن فعلا حد يجى

حنان : خليك فى حضنى شوية محدش جى دلوقتى و بعدين ابقى قوم البس و امشى

قعد شادى فى حضن حنان و نظراته شاردة فى صور حنان و جوزها مجدى و بنتهم شيماء اللى متعلقة فى اوضة النوم و بيفكر ايه اللى هو عمله و يا ترى ايه الطريق اللى هو لقى نفسه فيه دا ، وازاى هيتعامل مع جوزها مجدى بعد ما نام مراته حنان فى سريره و هيقول ايه لخطيبته بعد ما لبنه غرق كس امها .







































حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير - الجزء التانى



فى وسط تفكير شادى فى رد فعل مجدى حماه لو عرف انه ناك مراته حنان فى سريره و غرقها بلبنه و انها نايمه فى حضنه دلوقتى عريانة وحافية بتلعب فى شعر صدره و بتبوس فيه ، و بزازها الكبيرة بقت بين ايديه بيفرك حلمتها من وقت لاخر ليسمع اهات و محن حنان ، رن موبايل حنان و كان مجدى ، فانتفض شادى مذعورا ، لكن حنان هدأت من خوفه ، و اعطته ظهرها فما كان من شادى الا ان احتضنها من الخلف و بدأ فى تقبيل ظهرها معتصرا حلمات بزازها بيده من تحت ذراعها و هى ترد على مجدى



حنان : ايوه يا مجدى ، كنت نايمة ، حسيت انى تعبانة شوية فمقدرتش اخرج ، ايوه ايوه شادى جى و لما تعبت قعد برا شوية ، لا لا هو نزل بس راجع تانى علشان يطمن عليا ، فيه الخير طبعا، مفيش داعى للقلق يا مجدى خليك فى شغلك و تعالا فى ميعادك الموضوع بسيط وانا بكرا هنزل اشوف مشاويرى مع شادى ، متجيش البيت قبل الساعة 10 بالليل و ابقى عدى على نوال ، انا بعتلها رسالة ان شيماء تبقى عندها لحد ما تيجى و تاخد شيماء من عندها وانت جى بس مش قبل 10 مفهوم ، سلام يا حبيبى

شادى : مجدى هيتأخر برا مش كده ، طب مين نوال دى

حنان : نوال هى ام نهى صاحبة شيماء ، و كانت صحبتى زمان

شادى : يعنى دلوقتى مش صحبتك

حنان : دلوقتى العلاقة بقت شغل اكتر منها صحبية ، هى كانت شغالة زمان معايا فى شركة مجدى قبل ما نتجوز وبعدين سابت الشغل لما اتجوزت ، ومن فترة حبت ترجع تشتغل تانى لما الظروف المادية بقت صعبة ، فجبت ليها شغل عند واحد من اصحاب مجدى ، اسمه احمد عبد التواب و هى السكرتيرة الخاصة بيه دلوقتى و بتخلص شغل معايا لو احتجتها

شادى : وايه طبيعة الشغل بينكم

حنان : مش وقته يا شادى هنتكلم بعدين

شادى : طيب انا هقوم دلوقتى

حنان : تقوم فين انت مش شايف انى بلغت مجدى انه يجى على الساعة 10 هتقوم من دلوقتى

شادى : يعنى هقعد معاكى الفترة دى

حنان : ايوه ، ايه مالك مش عايز تقعد معايا والا ايه

شادى : ابدأ يا حنان انا اتمنى ، بس مجدى مش هيشك فى حاجة وانت بتأكدى عليه انه ميجيش قبل الساعة 10 و يمكن يجى قبل كده

حنان : لا طبعا هيدخل البيت فى الميعاد اللى حددته متقلقش من كده

شادى سرح شوية فى كلام حنان لكن تناسى دا و راح على حضن حنان و بدأ يبوس بزازها و يفرك حلمتها و يمصها لكن حنان بدأ تكلمه بشكل مثير هياجه اكتر

حنان : عجبك كس حماتك يا شادى مش كده ، كنت هيجان على بزازى و جسمى و نفسك تنيكنى صح ، طب تعالا يا شادى نيك حماتك و متعها بزبك و انطر لبنك فيها ، اركبنى على سريرى اللى بنام فيه جنب مجدى جوزى ، عايز انام الليلة دى و انا غرقانة بلبنك و البس كلوتى و يتبل من كتر اللبن اللى نازل من كسى

شادى : كفاية يا حنان كلامك هيجنى قوى ، و حاسس انى زبى وقف تانى و هقوم اقطعك نيك

حنان : و ماله يا روحى قطعنى زى ما انت عايز ، انا برا الاوضة دى حماتك لكن جوا السرير انا شرموطتك و منيوكتك حنان ، اللى بتنكها فى سريرها و جوزها مجدى هيجى يلاقى لبنك لسه سخن فى كسها

شادى : انا هجت من كلامك قوى يا لبوة انا هفشخك

شادى مسك حنان زى المجنون من هيجانه على كلامها اللى سخنته بيه و نزل بوس فى جسمها ولما حاول يحطه فى كسها تانى ، حنان طلبت منه يحطه فى طيزها لانها بتحب نيك الطيز قوى ، و شادى نزل لحس فى طيزها و كان بيبعبصها علشان يجهزها لزبه ولو انى طيز حنان مكنتش محتاجة لانها كانت واسعة وواضح انها بتتناك من طيزك كتير لكن برده هى دهنت طيزها بمرهم شكله من برا ، و شادى كان زبه زى الصاروخ و دخله بقوة فى طيز حنان و بدأ ينيكها ، كان شادى بيدخل ويخرج فى طيزها و بيضرب على طيزها الملبن اللى بتترقص من الدق فيها و لما حس انه هيجبهم ، حنان قالتله يجيبهم فى طيزها علشان طيزها عايزه لبن و الكلمة هيجته و نطرهم فى طيز حنان ، ومفيش وقت طويل الا و حنان بدأت تدعك زب شادى تانى و مصيته و حطته بين بزازها ، شادى كان مستسلم ليها و هى بتدعك بزازها بزبه ، بعدين شادى بدأ بينك بزاز حنان بزبه و هى ماسكة بزازها و هو بيدخل بين بزازها

حنان : عجبك نيك بزازى يا شادى ، بزازى بقت كس تانى لزبك ، نيك بزاز حماتك يا شادى لحد ما تشبع منهم

شادى هاج و فضل ينيك فى بزازها لحد ما نطرهم على بزازها و بعد كده شادى كان وصل لاخره فحنان خديته و دخلوا يستحموا سوا و فى الحمام كانت حنان بتتمرقع على شادى و بتلعب فى زبه لحد ما نطر لبنه لرابع مرة فى الحمام و خرجوا ، لبس شادى هدومه و حنان ودعته على الباب ببوسه طويلة على شفايفه ، نزل شادى و دخلت حنان تنام .

لما وصل شادى لبيته كان منهك ، دخل اوضته و نام و هو مش مصدق اليوم اللى عاشه ، ولما صحى لقى نفسه ظهر تانى يوم ، كان لفترة بيفكر انه كان بيحلم لكن الحلم بالفعل كان حقيقى وواقع عاشه شادى مع حماته و لبوته حنان ، اول ما صحى شاف موبايله ولقى رسايل و رنات من شيماء لكن تجاهلها لكن اضطر يكتبلها انه مرهق ومشغول و هيكلمها بعدين و لما شاف الرسائل الباقية ملقاش حاجة مهمة فكمل نوم لحد العصر ، وصحى على رنة تلفونه و كانت حنان فرد بسرعة

شادى : صباحك لبن يا ملبن

حنان : هههههه صباح ايه دلوقتى ، ايه دا انت لسه نايم مش المفروض هنشوف مشاويرنا النهاردة

شادى : معلش نمت زى القتيل و لسه صاحى اصل نكت لبوتى لما هلكت امبارح

حنان : هههههه جرى ايه يا واد هو يوم واحد يعمل فيك كده امال لو كنت مراتك و لازم تنيك كل يوم كنت عملت ايه

شادى : معلش بكرا اتعود واظبطك كل يوم ، النيكة دى كانت مفاجأة زى ما انتى عارفة ، لكن بعد كده هعشرك كل يوم بزبى

حنان : طيب لما نشوف يا دكرى ، انا لبوتك و شرموطتك فى اى وقت ، بس لازم ننزل النهاردة ، مينفعش نأجل تانى تعالا وانا هسخنك بكام صورة ليا تخليك تقف على رجليك و زبك يبقى نار

شادى : ماشى يا لبوتي ابعتى صورك

شوية و حنان بعتت كام صورة وهى عريانة ، بزازها وطيزها و كسها وعلى طول شادى سخن و قام لبس و نزل ليها

شادى وصل لحد البيت و مطلعش المرة دى ، حنان هى اللى نزلت و كانت لابسه جينز ضيق و عليه بلوزة ضيقة و صدرها مفتوح ، ركبت جنبه و طلبت منه يطلع على شوية محلات و بعد ما خلصت ، طلعت على شركة احمد عبد التواب و لما دخلت عنده و كان معاها شادى ، الراجل رحب بيها و على طول باسها على خدها و حضنها و قعدوا يدردشوا

احمد : ايه يا حنان هو لازم يكون فيه مشكلة علشان نشوفك ، خلاص بعتى العشرة بسهولة كده

حنان : ههههه عيب يا احمد انت جوا عينى لكن انت عارف المشاغل ، و قريب قوى هنعزمك على الغدا

احمد : غدا ايه احنا بتوع غدا ، خليها عشا بقى و نبات بالمرة عندكم ، انا وحشنى جدا الدفئ الاسري اللى بلاقيه معاكى يا حنان

حنان : ههههه انت تؤمر يا احمد بيه ، شوف بقى موضوع الفلوس المتأخرة

احمد : الموضوع خلص فى الثانية اللى كنت بحضنك فيها ، هو معقولة تيجى لحد عندى وارجعك زعلانة

حنان : ميرسى يا احمد دا العشم برضه ، استاذنك بقى علشان عندى مشاوير ، معلش نسيت اعرفك بشادى خطيب بنتى و دراع مجدى اليمين فى الشغل دلوقتى احمد : اهلا يا شادى ، حنان و مجدى بيشكروا فيك و معلش انا نسيتك وسرحت فى الكلام مع حنان ، علشان ليها وحشة بنت الايه دى

شادى : انا اتشرفت بمعرفتك يا احمد بيه

حنان : انا ماشية بقى يا احمد سلام

احمد : كده يا هانم عايزة تمشى من غير ما اودعك بحضن دا انتى واحشنى

حنان : يا خبر يا احمد انا كلى تحت امرك

احمد : معلش يا شادى ، حنان عشرة قديمة واحنا اصحاب من زمان و بتعامل معاها كانها اختى الضغيرة

شادى : واضح يا احمد بيه خد راحتك

احمد راح على حنان و حضنها و عصر بزازها فى حضنه و باسها على خدها ، كان واضح لشادى ان فيه علاقة ما بين احمد و حنان ، اذا كان بيعمل فيها كده وهو واقف بينهم فما بالك بيعمل معاها ايه و هما لوحدهم .

حنان و هى خارجة قابلت سكرتيرته نوال اللى كانت حنان حكت عليها لشادى ، و لما شافها شادى لقاها ست فى عمر حنان و صدرها متوسط و حلوة بس لبسها محتشم شوية عن حنان صحيح الجيبة قصيرة بس صدرها مقفول ، و كمان كان شكل لبسها يونيفورم خاص بالشغل ، شادى تصور شكلها غير كده ما دامت صاحبة حنان ، و تخيل ما دام بتعرص عليها هتبقى فى نفس شكل لبسها و لبوة زيها لكن مكنش باين عليها كده رغم ان جسمها كان مثير برضه

حنان : اعرفك يا نوال بشادى خطيب شيماء و هو صاحبى جدا على فكرة

نوال : اهلا اهلا يا شادى ، حنان بتشكر فيك ، مع انى قليل اللى يدخل دماغ حنان

شادى : شكرا مدام نوال

نوال : ههههه مدام

شادى : ايه انا غلطت

حنان: ههههههه لا ابدا يا شادى نوال مدام و مدام جدا كمان و من زمان ، بس مفيش داعى للتكليف قولها نوال زى ما بتقولى حنان

شادى : حاضر يا حنان

نوال : باين على شادى طوع قوى يا حنان و بيسمع كلامك

حنان : طبعا ، شادى دا انا هربيه على ايدى و بكرا تشوفيه

نوال : **** يخليهولك يا ستى

حنان : سلام بقى يا نونا

نوال : سلام يا حنون

شادى : سلام يا نوال

نوال : سلام يا شادى

حنان نزلت مع شادى و طلعوا على البيت طبعا بيت حنان علشان يتغدوا سوا مع العيلة مجدى و شيماء و طول الطريق شادى كان بيسوق و ايده بتحسس على جسم حنان و يمسك بزها و هى تضحك و ترد عليه بكلام يشعوط شهوته و يهيجه

حنان : ركز يا واد فى الطريق بزازى مش هتطير ، هى عندك نيك بزازى او نيكى انا كلى على بعضى

و لما وصلوا دخل شادى و سلم على شيماء و فضل مركز معاها و ساب حنان و تجاهلها بشكل كبير قدام شيماء علشان متحسش بحاجة و لما وصل مجدى اتغدوا سوا و مجدى خد شادى على جنب و قعدوا يدردشوا فى الشغل

مجدى : بكرا متنساش تصرف الشيك بتاع احمد عبد التواب و تودعه فى حساب الشركة لحس احنا محتاجين سيولة مالية فى الحساب

شادى : متقلقش يا عمى بكرا من النجمة هيكون كل حاجة زى ما انت عايز

مجدى : اكيد امبسطت امبارح من اللى عملته حنان

شادى : تقصد ايه يا عمى مش فاهم !

مجدى : انا اقصد انك اكيد امبسطت انك ارتاحت من دوشة مشاوير حنان ، و شكرت الظروف انها تعبت ، بس اهى تعبتك النهاردة بمشاوير برضه هههههه

شادى : ( شادى تنفس بقوة كانه روحه ردت فيه فقد ظن ان مجدى اكتشف شئ ) لا يا عمى انا فى خدمة حنان و بسعد بوجودى معاها ، انا كنت قلقان انها تعبت و نزلت شوية ورجعت اطمن عليها و نزلت تانى على الساعة 9

مجدى : ايوه حنان قالتلى ، حنان مابتخبيش حاجه عنى ابدا

شادى : **** يخليهالك يا عمى

مجدى : و يخليهالك يا شادى ، دى بتعزك جدا ، انا هقوم بقى اريح شوية وانت مش غريب ، اقعد مع شيماء زى ما تحب

شادى سرح بخياله و اتوتر جدا من اسئلة وردود مجدى اللى حس منها انه زى ما يكون عارف انه ناك حنان لكن طمن نفسه ان مستحيل هيكون عارف وساكت كده ، معقول يكون عرف انى نكت مراته فى سريره و بارد معايا كده .

شادى راح على شيماء و حب يعوض قلقه من كلام مجدى بالدردشة مع خطيبته

شيماء : انت اتغيرت جدا النهاردة زى ما يكون اتبدلت ايه اللى حصل امبارح

شادى : مفيش حاجة يا شوشو ايه اللى حصل يعنى

شيماء : اصلك مش معبر ماما خالص و اسلوبك بقى حلو معايا على غير عوايدك هى ماما ضيقتك فى حاجة

شادى : ضايقتني على العكس حنان خلتنى اسعد واحد فى العالم اليومين اللى فاتوا

شيماء : اكيد بتهزر والا انت خلاص زهقت من ماما

شادى : زهقت !! تقصدى ايه مش فاهم

شيماء : اقصد انك معاها اليومين اللى فاتوا من اول النهار لاخره فاكيد زهقت من طلباتها و مشاويرها

شادى : فعلا يا شيماء انا شبعت على الآخر من حنان ، زهقت من المشاوير و الكلام ، صدعت منها بس كنت مبسوط برضه

شيماء : معاك حق انا نزلت معاها كتير فعلا متعبة

شادى : هى حنان من جهة متعبة فهى متعبة ، بس تعبها راحة ، المهم ان حنان تكون راضية عنى ، وانتى كمان تكونى راضية دا بالدنيا

شيماء : ميرسى يا شادى

شادى كمل كلامه مع شيماء و فى وسط كلامه حاول يبوسها و يحضنها كالعادة و لما الوقت اتأخر استأذن و مشى و سأل عن حنان و باسها على خدها زى كل مرة و نزل على طول و لما وصل بيته ، دور شريط الايام اللى فاتوا فى دماغه و الف سؤال جه فى دماغه لحد ما نام ، طبعا شيماء تصورت ان شادى بطل بص على امها علشان يرضيها و انه اتعدل معاها و مجاش فى دماغها ان شادى بقى هادى من ناحية امها حنان لانه ناكها لما شبع و مفيش خرم فيها الا وكان متغرق بلبنه

الصبح شادى وصل الشغل متحفز جدا علشان موضوع الشيك اللى لازم يصرفه و لما راح البنك ، عرف ان الرصيد مفهوش كفاية فرجع تاني لمجدى اللى ثار جدا و بدأ يكلم احمد عبد التواب و مكنش موجود

مجدى : الراجل دا مقرف فى شغله مفيش حاجة بتكمل الا بالزن عليه

شادى : طب نشوف هو فين دا اختفى

مجدى : شوف نوال دى كاتمة اسراره ، دا رقمها كلمها

شادى : طيب ( شادى اتصل على رقم نوال ) الرقم مقفول

مجدى : هو مفيش غير مكان واحد ممكن الزفت دا يكون فيه ، خد العنوان دا و اطلع عليه دا مكانه الخصوصى و متجبش سيرة بيه لحد هو اكيد هناك ، بس انا مش فاضى اروحله ، فيه اوراق مهمة ولازم أمضيها بنفسى

شادى : حاضر انا رايح حالا

شادى نزل علشان يروح العنوان و كان فى مكان راقى و هادى ولما وصل دخل العمارة و طلع على الشقة و رن الجرس و قعد فترة طويلة بيرن و اخيرا فتح أحمد و كان لابس روب و شكله على اللحم و كان باين نايم

احمد : ادخل يا شادى بسرعة فيه ايه و ايه اللى عرفك مكانى هنا

شادى : ابدا يا احمد بيه انا خت العنوان من مجدى و الموضوع كان مستعجل ، الشيك مكنش فيه رصيد يتصرف و انت عارف احنا عندنا التزامات و البنك هيكون قافل يومين

احمد : ايوه ايوه تلاقى حد من الحمير اللى عندى معملش الايداعات النهاردة او اتأخر معلش انا هشوف ، هات الشيك وانا هعمل اتصالاتي ، اتفضل اقعد هنا شوية .

شادى قعد و كان حاسس ان فيه حد فى الشقة وواضح ان المكان هو مكان خاص لمقابلات جنسية لأحمد بيه لانه فيه بقايا اكل و خمور فى المكان و الاوضه كان بابها مردود مش مقفول فحس شادى ان فيها حد و فى لحظة تخيل ان اللى جوا حنان ، اكيد ليها علاقات و ممكن تكون النهاردة فى سرير احمد عبد التواب ، كان غيران جدا على حنان و فكر انه يدخل ويفتح الباب واللى يحصل يحصل ، شادى كان متهور ودا خلاه راح عند الباب و فتح و هنا دخل الاوضة و لقى فعلا واحدة عريانة نايمة فى السرير بضهرها ولما اتعدلت لقى مفاجأة كانت نوال سكرتيرة احمد و ام نهى اللى كان لسه شايفه من كام يوم ، كان جسمها نار و بزازها حلماتها واقفة و كسها وفخادها ملبن مكنش شادى متوقع جمال جسمها لما شافها اول مرة لان لبسها كان مقفل و مش باين منه حلاوة صدرها و طيزها ، فزبه وقف عليها و نوال اتخضت و غطت كسها و بزازها و كان فى حالة صدمة من الموقف لكن شادى اعتذر على الدخول ورد الباب وخرج

كان أحمد رجع و فهمه ان الموضوع خلاص و ممكن يصرف الشيك فورا ، نزل شادى و كلم مجدى طمنه و مجدى اداله بقية اليوم راحة .

و لما وصل البيت جاله تلفون من نوال

نوال : احمد انا نوال فاكرنى

شادى : ايوه فاكرك ملحقتش انسى و رقمك مسجله

نوال : طب كويس انا عايزاك النهاردة

شادى : عايزانى فى ايه

نوال : نتكلم شوية ، ممكن تعدى عليا

شادى : النهاردة صعب ، هكون بكرا فاضى بعد الشغل ، اعدى عليكى فين

نوال : فى الشقة اللى شفتنى فيها النهاردة ، فاكر العنوان

شادى : ايوه ايوه فاكر ، فيه حاجة

نوال : معلش هتقل عليك محتاجاك تيجى

شادى : طب و احمد بيه مش هيكون هناك

نوال : مفيش حد ، انا هكون لوحدى و دا مكان مناسب نتكلم فيه بدل ما نقعد فى مكان عام ، ارجوك تعالا ضرورى و متقلقش من اى حاجة

شادى : خلاص يا نوال انا جى

شادى قلق من المكالمة و خاف لحسن نوال تكون مدبرة ملعوب علشان تخليه ميتكلمش عليها و على اللى شافه فى الشقة لكن رغم خوفه راح على الشقة تانى يوم فى الميعاد و نوال فتحت الباب و دخلوا جوا

نوال : انا عارفة اللى ممكن يكون دار فى دماغك لما شفتنى عريانة فى سرير احمد ، بس ارجوك بلاش تتكلم عنى قدام نهى بنتى او تجيب سيرة باى حاجة شفتها

شادى : اطمنى و مكنش فيه داعى انك تجيبنى لحد هنا علشان تقولى كده انا من نفسى مش هفتح سيرة و الموضوع منتهى

نوال : الموضوع كله ظروف هى اللى حطتتنى فى الوضع دا

شادى : انا مش محتاج منك اى تبرير يا نوال دى حياتك و انتى حرة فيها ، انا مجرد معرفة من بعيد وكمان المشكلة كلها انى افتح الموضوع مع شيماء او نهى ودا مش هيحصل اطمنى من الناحية دى

نوال : شكرا يا شادى انا كنت هموت من الخوف و انهارت من العياط لحسن تفتح الموضوع

شادى : خلاص الموضوع منتهى

نوال : اى حاجة تطلبها منى او نفسك فيها انا تحت امرك ، اعتبرنى صديقة مقربة و انا مش هنسى جميلك دا معايا

شادى حس ان نوال بتقدمله رشوة جنسية انه ينام معاها مقابل انه يسكت لانها كانت قاعدة قدامه و صدرها مفتوح و بزازها طالعة منه و كلامها عن اى حاجة يطلبها او نفسه فيها خلاه فكر ان يطلب منها انه ينكها بس راجع نفسه انها ممكن تكون لعبة منها لكن شادى كان تفكيره فى زبه و دا بيخليه ينسى عقله لما زبه بيوقف ، ففكر انه يحاول معاها و هى اكيد مش هتمانع بس مش بشكل مباشر فراح قعد جنبها و ضمها لحضنه

شادى : اطمنى يا نوال انا معاكى و سرك فى بير و مفيش داعى للتوتر او الخوف انا جنبك تعالى فى حضنى اكتر انا عارف انك محتاجة لحضن يطمنك دلوقتى

نوال : صدقنى يا شادى انا ظروفى كانت صعبة

شادى : احكيلى و طلعى اللى فى قلبك

نوال : انا كنت شغالة مع حنان عند مجدى و سبت الشغل بعد الجواز و اتفرغت للبيت و خلفت نهى وكانت الحياه ماشية عال و بس لما البنت كبرت شوية جوزى دخل فى تجارة و خسر فلوسه و بقى كمان عليه ديون الوضع اتغير و مكنش فيه فرصة شغل تانية لانه جاله حالة اكتئاب مزمنة و اضطريت انى اطلب من حنان تشغلنى علشان نقدر نعيش و رحت فعلا عند احمد و اشتغلت ( نوال تبكى بحرقة)

شادى : بلاش دموع يا نوال ، كملى وانتى فى حضنى انا سامعك

نوال : احمد حاول معايا ، فى الاول يحسس على جسمى و مرة عصر حلمتى ، انا قاومت لكن حاجتى للفلوس خلتنى اتساهل ، وكمان هو سلط عليا موظفات شراميط عنده و صاحبونى وعرفوا ان جوزى مش بينكنى زى الاول وانى محرومة ، فبدأ يشاغلنى فضعفت و نمت معاه و بقى كل فترة ياخدنى ينكنى فى الشقة دى على حسب مزاجه وكتير يحب يلعب معايا جنسيا بس

شادى : ازاى يعنى وضحى اكتر يا نوال

نوال : يعنى يقولى انزلى من غير لباس او كلوت او البسى لون معين و دا كان بيهيجوا جدا

شادى : ( شادى جى فى دماغه رسالة حنان اللى من رقم غريب ) بس واضح ان احمد دا سوقى شوية من كلامه يعنى كلمة لباس او كلوت

نوال : لا هو بيتكلم بشكل راقى بس فى الجنس بيحب يستخدم كلام سوقى و شعبى علشان كده بيقول على البانتى كلوت او لباس علشان بيهيج اكتر و بدل البرا بيقول سنتيان وكده

شادى : خلاص يا نوال اهدى ، انا مش هخليكى تسيبى حضنى الا وانتى هادية و بتضحكى ، انتى شفايفك زى السكر وانتى بتتكلمى مش عارف ازاى مختش بالى منها .

شادى راح على شفايف نوال و نزل فيها بوس و بدأ ينزل على رقبتها و دخل ايده فى صدرها وعصر بزازها و مع كل لمسة لحلمتها كانت اهات نوال بتعلا و تزيد ، وفى خلال دقايق من البوس كانت نوال جاهزة لزب شادى فخدها و شالها نوال : لالا انتى هتشيلنى والا ايه نزلنى يا شادى ارجوك

شادى : انتى عروستى النهاردة يا نوال ولازم اشيلك لحد اوضة نومنا

نوال : بلاش يا شادى سيبنى

شادى : انا عايزك وانتى كمان عايزانى و مفيش داعى نكدب على بعض يا نوال

نوال : طب انا عرقانة و العياط خلانى مش جاهزة نزلنى على الارض احسن اروح اخد دش و ارجعلك

شادى : ريحة جسمك مهيجانى اكتر و زبى على اخره ، انا عايز انيكك بعرقك و دموعك دى ، احنا فى لحظة مينفعش نسيب بعض فيها الا واحنا فى حضن بعض ، يمكن لو ختى دش ، تشاورى عقلك وانا مش هسيبك لحظة ترجعى فيها .

شادى فضل شايل نوال و دخل بيها الاوضة و حطها على السرير و بدأ يقلعها و هى كمان سخنت و بدأت تقلعه هدومه و كانوا بيبوسوا فى بعض لحد ما بقوا ملط ، شادى قعد يلحس فى بزاز نوال و يمصها و نزل لحس فى كسها لحد ما نوال اترجته يدخل زبه ، لكن شادى خلها تمص زبه فى الاول لحد ما بقى زى الحديد و بعدين دخلوا فى كسها و نزل دق فيها بقوة

نوال : انا حاسة ان ريحة عرقى ممكن تكون مضايقاك

شادى : ابدا يا نوال ، ريحة جسمك بتوقف زبى اكتر و بتهيجنى اكتر انتى ريحتك جنان ، انا عايز اشم فيكى اكتر علشان ادقك اكتر ، عجبك زبى يا نوال

نوال : انا متمتعة قوى ، زبك نار يا شادى ، نزلهم جوا كسى عايزة احس بلبنك وهو بيطفى نار كسى الممهوجة

شادى : انا خلاص قربت ، هنطرهم فيكى يا لبوتى

نوال : حبيب قلب لبوتك يا شادى ، انا مشتاقة للبنك قوى

شادى شعر انه هينطرهم فحضن نوال و نزل كل لبنه جواها ، و كان واضح على نوال المتعة لانها كانت بتعض شفايفها و بتلحسها و شادى قعد يبوس فيها و يشم فى جسمها اللى ريحته كانت عاجبه شادى و بعد كده خرج زبه و نام جنبها وخدها فى حضنه ، وهو نايم فى حضنها كان شادى مش مصدق انه فى خلال اسبوع كان نايك حنان و نوال ، وانه غرق اكساسهم بلبنه ، و بقوا الاتنين شراميط له و لمتعة زبه





























حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير- الجزء الثالث

بعد ما شادى ناك نوال ، و ملا كسها بلبنه فضلت فى حضنه و هو بيلعب فى صدرها اللى كان حجمه اقل من حنان لكن كان حلمته كبيرة و عاجبه شادى و بيمصها كل شوية و بيعضعض فيها

نوال : كده يا شادى انا اللى كنت عايزاك تدارى عليا فتقوم تنيكنى

شادى : مفيش داعى تكذبي على نفسك يا نوال ، انتى كنتى عايزانى انيكك و مهدتى لكده ، انتى كنتى عايزه زبى اكتر ما انا كنت عايز كسك و كمان انا حسيت من حكايتك انك محتاجة راجل حقيقى فى حياتك يكون حبيبك و زبيرك واظن جوزك بقى بعيد انه يشبع احتياجاتك دى ، وكمان احمد عبد التواب بيتعامل معاكى كواحدة مأجرها بفلوس فأنتى كنتى عايزة علاقة زى كده ، ارتباط بدون ضغط او مصلحة ، علاقتى بيكى هتكون إشباع ليكى و ليا و كمان مبينة على الحب

نوال : يعنى انت حبتنى فى يومين

شادى : الارتباط الجنسى يا نوال و الشهوة بين الاتنين بتخلق الحب بينهم بس الحب العذرى بتاع البنات وكمان حب الاشباع و المتعة و المصير الواحد ، انتى زيى عندك ظروف و عايزة تكملى حياتى وانا برضه عندى طموح و عايز اكمل حياتى صح و دا اللى بيخلينا نقبل حاجات مش عايزينها ، انتى محتاجة الحب و الاهتمام و الجنس و انا هديكى دا و انا كمان محتاج حد افضفضله و اشاركه همومى ، احنا نساعد بعض ، ونمتع بعض يا نوال ، ايه رايك !

نوال : كلامك حلو يا شادى عجبنى ، انا فعلا حاسه بالحرمان من العواطف بعد ما جوزى دخل فى موجة الاكتئاب وبقى زى العيل بيعيط و يندب على حظه و بقيت بتعامل معاه زى العيل اللى لازم ادادى فيه ، بقيت محتاجة المشاعر دى من اى حد ، محتاجة احس انى فى رعاية انسان يحبنى ، و احمد فعلا قدر يحكمنى و يسيطر عليا برجولته وفلوسه ، ولما شفتك مع حنان ، حسيت بشهوة ليك مش عارفة ليه ، علشان كده لما شفتينى فى السرير ، حسيت انها ممكن تكون فرصة علشان نقرب من بعض

شادى : يا حبيبتى يا نوال ، تقبلينى اكون جوزك ورجلك و سندك مع جوزك ومع احمد

نوال : اقبل طبعا ، انا حاسة باحساس غريب قوى ، بقولك ايه فيك حيل نعمل حمامة تانية والا خلاص كده

شادى : حمامة تانية و حمامة تالتة ، انتى فى حضن اسد يا لبوة

نوال : ماشى يا اسد ، لبوتك هيجانة موت و عايز تتدق تانى من زبك

شادى : طب تعالى مصى زب جوزك

نوال : حاضر يا جوزى

نوال راحت تمص زب شادى و كانت بتمص بشهوة لحد ما وقف و بعدين شادى لقاها ركبت على زبه و قعدت تتنطط عليه من نفسها لحد ما نزلت عسلها و بعدين شادى شالها ووقف بيها و نططها على زبه ، ودى كانت مهيجة جدا لنوال ، و لما نزلها على السرير ، نوال راحت على طول مفلقسة و فهم شادى طلبها و حط زبه من ورا بس فى كسها و نزل نيك فيها و زبه بقى عامل زى المدق بيخرم كسها ، ولما قرب ينطرهم نوال طلبت انه يجبهم على بزازها و فعلا شادى طلع زبه و نطرهم على بزازها و نوال فضلت تدعك لبن شادى فى جسمها فى شهوة

نوال : يااا انا كنت فى عالم تانى من المتعة يا شادى

شادى : انا كمان اتكييفت قوى من كسك كان زى الملبن تحت زبى

نوال : انا هقوم بقى اخد دش و اغير هدومى

شادى : لا استنى شوية مش دلوقتى ، كمان من هنا ورايح مفيش حاجة تعمليها الا باذنى ، يعنى لو قلتلك تقعدى بلبنى فى كسك تسمعى الكلام

نوال : حاضر يا سبعى

نوال فضلت نايمة فى حضن شادى لحد ما قال ليها تقوم تاخد دوش و تغير هدومها و تنزل ، هى كانت عندها كذا طقم داخلى فى الشقة علشان تغير وقت اللزوم و شادى محبش يقوم معاها لانه كان مرهق و قلها انه هيروح افضل ، نزلوا هما الاتنين و نوال مكنش عندها عربية ، شادى حب يوصلها بس هى قالت بلاش هتاخد تاكسى و مشيت و شادى طلع على البيت و نام و تانى يوم راح الشغل وبقى كل يوم بيكلم نوال وهى كمان بتكلمه تاخد رأيه فى كل حاجة حتى لون كلوتها ، و بقت تستشيره فى اى مشوار كانه جوزها ، وكان كسها بيتبل لما تكلمه وتسمع صوته و كان شادى فاهم رغبتها و متعتها دى و بيلعب على النقطة دى علشان تهيج اكتر .

و فى يوم رن تلفونه وكانت شيماء

شيماء : انت فين يا شادى غطسان بقالك فترة لا حس ولا خبر

شادى : ابدا يا شوشو مشاغل

شيماء : يعنى المشاغل مفهاش دقايق تكلمنى فيهم

شادى : معلش تتعوض

شيماء : انت فيه حد فى حياتك او واحدة بتلعب عليك

شادى: لا ابدا اطمنى هى مشاكل شغل و انا هعوضك بزيارة قريبة علشان نروح نشوف الشقة اللى جبتها

شيماء : خلاص حدد ميعاد وانا وماما هنيجى

شادى : اتفقنا

شادى خد شيماء و حنان يشوفوا الشقة و كانت مش عاجبه شيماء علشان مكانها و كمان صغيرة ، شادى قلق ان ممكن الجوازة تبوظ ، لكن حنان طمنته انها هتتصرف

شيماء : مش عارفه يا شادى حاسة انها مش قد كده

حنان : خلاص يا شوشو روحى بص بصة على الشقة اللى قصادها اكبر و يمكن تعجبك

شيماء : مش مشكلة كبيرة يا ماما برضه الموقع مش قد كده

حنان : خلاص روحى بس و شوفى و خدى البواب معاكى و انا و شادى هنستناكى هنا

شيماء راحت تشوف الشقة التانية و شادى راح على حنان و مسك طيزها

شادى : وحشتنى الطيز دى يا حنان امتى هاجى و ادقها بقى

حنان : عيب يا شادى مش وقته

شادى : عيب ايه ، دا انتى وديتى شيماء الشقة التانية علشان عارفة انى هزنقك لما تمشى ، انتى شاكلك عايزة بعبوص فى طيزك يفوقك

حنان : اح اح يا شادى انت بتعمل ايه ، البعبوص وجعنى ، خليها بعدين

شادى : طب انا مشتاق لك قوى ، خلينى حتى امص بزك

حنان : بلاش فضايح لما نبقى فى البيت و كمان البواب ممكن يجى فى اى وقت

شادى : باب الشقة مقفول اطمنى وانا لو ما مصتش بزك دلوقتى هقلعك كلوتك وانيكك فى طيزك وانتى حرة بقى

حنان : اووف يا شادى ، انا كسى اتبل من كلامك ، ببقى مبسوطة قوى لما بحس انك هايج عليا كده ، خد يا قلبى هطلعلك البزة تمصها زى ما انت عايز بس بسرعة

حنان طلعت بزها و شادى نزل مص و تقفيش فيه وكمان دخل ايده فى طيزه حنان و بقى بيبعبص فيها بصباعه و بعدين حط صباعين فى طيزها ، حنان فضلت توحوح من المتعة لحد ما شادى حس ان حنان جبتهم من الشهوة فسابها و شوية وجت شيماء بعد ما خلصوا

شيماء : مالك يا ماما شكلك مش على بعضك ليه كده و وشك محمر

حنان : ابدا يا شوشو انا بس تعبت شوية من الجو ، نروح بقى مش كده

شادى : انا هوصلكم و اروح

شيماء : ليه يا شادى اتغدا معانا انت بقالك فترة مبتقعدش معايا

حنان : خلاص يا شادى تعالى و اتغدا و اقعد مع شوشو شوية و متقلقش ، موضوع الشقة عندى وانا هحله

وصًل شادى حنان و شيماء للبيت و بعدين غيروا الهدوم و راحت حنان على المطبخ ، وقعد شادى يلمس خد شيماء بايده و شيماء مسكت ايده وباستها و حتتها على خدها وبعدين استغربت

شيماء : ايه ريحة ايدك دى يا شادى ، انت ايدك كانت فين

شادى: مش عارف ورينى الريحة دى ، ايوه ايوه ممكن اكون سندت على حاجة فى الشقة و مدام شقة فاضية فممكن يكون فيها براز طيور او حاجة

شيماء : طب خلى بالك بعد كده و روح على الحمام اغسل ايدك

شادى راح غسل ايده و ارتبك طبعا لما شيماء علقت على ريحة ايده ، لان الريحة دى هى ريحة طيز حنان اللى كان مدخل فيها صوابعه بيبعبصها لحد ما كسها اتبل و نزلت شهوتها ، و مكنش عارف اذا كانت شيماء صدقت كلامه ولا لا ، بس دا كان افضل طبعا من انه يقولها ان ايده كانت فى طيز امها ، شادى رجع و كانت مهتم جدا انه يسعد شيماء و يدلعها علشان يعوض غيابه عنها الفترة اللى فاتت و خاصة ان غيابه كانت بسبب امها حنان وصاحبتها نوال و فجأه دخلت حنان و حابت تبعد شيماء عن البيت

حنان : شيماء هو انتى جبتى الخاتم بتاعى اللى خدته جيهان علشان تجيب واحد زيه

شيماء : خليها بعدين يا ماما طنط جيهان مش هتطير

حنان : لا هتطير انتى عارف ان جيهان ممكن تسافر فى اى وقت والخاتم بتاعى لازم اجيبه ، اتفضلى روحى هاتى الخاتم وهى قريبة مش هتاخد ربع ساعة و ترجعى

شيماء : طب ما تروحى انت يا ماما او استنى لما شادى ينزل

حنان : ازاى اروح و اسيبكم لوحدهم دا ميصحش ، روحى بسرعة علشان عايزة الخاتم

شيماء : اوف بقى ، طيب هروح و ارجع

شيماء خرجت و شادى فهم ان حنان بتمشى شيماء علشان تبقى براحتها معاه و بمجرد ما خرجت شيماء راح قفش صدر حنان

شادى: ايه البزاز دى يا حنان ، كبروا قوى من اخر مرة نمت معاكى فيها

حنان : وحشوك بزازى

شادى : اكيد و مش بزازك بس ، كسك كمان عايز اشوفه وحشنى

حنان : اتفضل يا سيدى اهو قدامك انا مش لابسة كلوت علشان تشوفه براحتك

شادى : اووف يا حنان انا عايز ابوسه و اشمه وحشنى جدا

حنان : دا الكس بتاعك يا روحى اعمل فيه اللى انت عايزه

شادى : بس ياريت يا حنان تسيبى شوية شعر فيه كده مش محلوق كله كده ، شعر الكس بيعمل جو فى النيك

حنان : اللى تحبه يا شادى هعمله ، هسيب الشعر شوية والمرة الجيه تتمتع بيه بشعره و ريحته

شادى : انا عايزك ، تفتكرى نلحق نعمل زوبر على السريع جوة الاوضة

حنان : لا لا طبعا صعب ، انت بس الحسى كسى لحسن بياكلنى و هاموت وحد يلحسه لانك هيجتنى قوى الصبح

شادى : الحسه دا انا هاكله اكل

شادى نزل على الارض و قعد يلحس كس حنان و قعد يبعبص طيزها بايده لحد ما اترعشت و نزلت و شادى لحس ميتها .

حنان : اغسل ايدك بقى المرة دى لحسن البنت تقول الريحة رجعت ازاى تانى ههههه

شادى : مفيش تبرير المرة دى ، هقولها دى طيز امك حنان و خلاص ههههه

شيماء رجعت وشادى اتغدا معاهم و نزل ، و لما وصل البيت لقى رسائل من نوال و حنان وكلها سكس و شرمطة و قعد يدردش مع الاتنين طول الليل

و بعد اسبوع نوال اتصلت بشادى وطلبت منه يقابلها فى الشقة و هو راح

شادى : حبيبتى اتاخرت عليكى

نوال : لا يا روحى مفيش تاخير

شادى : حضرتى الاكل

نوال : ايوه جبت اكل هيعجبك ، علشان تشد حيلك بعده ، انت جوزى دلوقتى و لازم تكفينى من حقوقي الشرعية

شادى : و ماله يا قلبى ، ناكل الاول و نعمل احلى حمامة جوا

نوال : ياريت لحسن انا على اخرى

شادى خد نوال و نكها مرتين و بعدين فضل واخدها فى حضنه فى السرير لحد ما رن تلفونها و كانت نهى بنتها و طلبتها ضرورى علشان محتاجة فلوس و البيت مكنش فيه ، نوال قامت على طول لبست و لبن شادى مغرق كسها و لبست حتى الكلوت على لبنه

نوال : انا لازم اروح بسرعة تعالا وصلنى يا شادى

شادى : اوصلك للبيت مفهاش حاجة

نوال : لا عادى لانى مستعجله ، بالمرة ادخل سلم على نهى و سمير جوزى متقلقش انا هقول انك كنت فى شغل معايا ووصلتنى

شادى : حاضر يا نوال

شادى وصل عند البيت مع نوال و لمحتهم نهى من الشباك و لما دخل شادى سلمت نهى عليه وبصتله بنظرة استغراب لكن نوال حبت توضح الامور

نوال : شادى حب يوصلني علشان كنت مستعجله و كان فيه شغل بخلصه للشركة

نهى : ايوه ايوه ما انا قلت ايه اللي لم الشامى على المغربى

نوال : سمير ابوكي فين

نهى : نايم جوا

نوال : هو على طول نايم ، روحى صحيه خليه يسلم على شادى

نهى : انا حاولت اصحيه من شوية لكن قالى سيبينى انام

نوال : طب روحى تانى دلوقتى وقوليله نوال بتقلك اصحى لحسن اجيلك اصحيك بمعرفتى

نهى : ما خلاص بقى يا ماما ، ما انتى عارفه انى نفسيته تعبانة ، انا هروح اكلمه تانى

نهى كانت مستغربه اسلوب امها بالكلام على ابوها و خاصة قدام شادى لكن شادى كان قلقان من مقابلة جوزها سمير ، اللى يادوب من نص ساعة كان راكب مراته و لبنه لسه مبردش فى كسها

خرج سمير وكان واضح ان السن باين عليه و شعره شايب و المرض هده

نوال : هو علشان لا شغلة ولا مشغلة يبقى خلاص ، هتقضى طول اليوم نايم

سمير : لا يا ستى انا بس قلت اريح ، وايه لازمة الاحراج دا قدام الناس ، انا متعرفتش لسه

شادى : انا شادى بشتغل مع مجدى بيه و خطيب بنته و كان فيه شغل بينى و بين نوال وقلت اوصلها

نهى : دا شادى اللى كلمتك عليه يا بابا خطيب شوشو

سمير : ايوه ايوه افتكرت ، اهلا بيك يا ابنى نورت البيت ، اتفضل معايا فى الصالون و نهى هتعملنا حاجة نشربها

دخل سمير الصالون و معاه شادى و بقوا لوحدهم

سمير : متستغربش أسلوب نوال معايا ، هى مضغوطة حبيتين من الشغل و بتطلع غلبها فيا و انا قابل يا سيدى

شادى : لا عادى ، مفيش مشكلة

سمير : الحقيقة انا مقدر تعب نوال ، كانت مجرد ست بيت لكن الظروف خليتها تشيل مسؤلية مصارفنا بعد تدهور احوالى

شادى : اسمحلى اسال هو ايه اللى سبب تدهور الاحوال لانه على كلام نوال ، انت كنت مستريح ماديا

سمير : الشغل كان على القد و الحال ماشى لكن واحد ابن حرام عشمنى بتوسيع التجارة و انا طاوعته فنصب عليا فى مبلغ كبير و بعدين الديون تراكمت و مقدرش اكمل

شادى : طب ابدأ من جديد او اشتغل عند حد

سمير : انا عديت الخمسين و صعب اقبل اى توجيه من عيل ابن امبارح و اشتغل تحت ايده و كمان دا لو لقيت فرص اصلا والشغل الحر بقى صعب و المرض زاد عليا بعد ضياع فلوسى و نوال اتكفلت بيا

شادى : بس دا ضغط عليها ممكن متقدرش تكمل

سمير : انا عارف ، وناوى اعمل تغيير فى حياتى خلال الفترة الجية و ارجع زى الاول

شادى : كويس وانا مستعد اساعد لو تحب

سمير : تشكر على كل حال

شادى شوية وقام و سلم على سمير ونوال و نهى و خرج و لكن كان عنده تأنيب ضمير ، كان شايف ان سمير حد غلبان و ظروفه صعبة وهو بكل خسة و ندالة لسه نايك مراته ومغرق كسها بلبنه ، ففكر انه يسيب نوال ، بس رجع تانى وفكر ان نوال كده كده هتتناك ، سؤاء منه او من غيره لانها محرومة ، اذا مكنش احمد بيه هيركبها فغيره هيركبها لان كسها محتاج نيك و دق و شرقان على اللبن ، فما دام هتتناك فى كل الأحوال فهو أولى بيها يتمتع و يمتع كسها اللى اكيد محتاج دا ، فقرر شادى انه يساعد جوزها سمير يرجع زى الاول فى تجارته وبكده يقدر يكفى نوال فلوس و نيك و ساعتها يبعد عنها .

رجع شادى بيته و كانت امه " سناء " فى المطبخ و اخته "امل " لابسة و بتشوف شكلها فى المرايا

امل : ايه يا شادى انت جيت

شادى : انتى رايحة على فين

امل : عيد ميلاد واحدة صاحبتى

شادى : و هتنزلى باللبس دا

امل : ايه ماله ، مهو عادى زى اى واحدة

شادى : جينز ضيق و بلوزة مجسمة و صدرها طالع منها حتى من غير حاجة فوقيها

امل : ايه القرف دا ، انت عايز تكتم على نفسى ، مهو كل البنات بتلبس و بتعيش حياتها وكمان التحكمات دى خليها على خطيبتك مش عليا انا ابويا وامى عايشين و هم بس اللى ليهم كلمة عليا

اقتنع شادى واستغرب مبالغته فى رد الفعل وهو مش بيعمل كده مع حماته وحبيبته حنان ولا حبيباته شيماء ونوال

امل اخت شادى نزلت و راحت لمنطقة قريبة من البيت ، يا دوب كام شارع ، وخبطت على شقة و دخلت ، مكنش فيه اى احتفال واضح لعيد ميلاد انما اللى فتح كان شاب طويل و عريض ، بعد ما دخلها اتاكد ان محدش شافها و قفل الباب و كان عزت ، ودا واحد اتعرفت عليه امل فى المنطقة

عزت : نورتى يا قمر شقتى

امل : عزت بلاش نتقابل هنا تانى ، دى شبهة ليا انى اجيلك البيت خلينا نتقابل زى المرات اللى فاتت فى اى مكان عام

عزت : اى مكان تانى ممكن بسهولة حد يشوفك وكمان الكافيهات اسعارها مولعة يعنى اى قاعدة هتكون مكلفة وانا لسه بكون نفسى علشان اجى اخطبك ، و هنا هنكون براحتنا

امل : مهو انت احيانا بتتجاوز قوى وانا خايفة اضعف فى مرة و تبقى مصيبة

عزت : انا مش ممكن اضرك ، ولو حصل حاجة انتى مراتى و ممكن اتجوزك بورق دلوقتى علشان تطمنى

امل : طيب ، انا هطمنلك لما اشوف

عزت : تعالى شوية قريب منى عايزك فى حضنى

امل : وحشتك

عزت : طبعا هو انا اقدر على البعد عنك

عزت خد امل فى حضنه و نزل فيها بوس و ايده بدأت تلعب فى بزازها , قعدوا سوا يتفرجوا على فيلم ، و بعدين شافوا شوية افلام سكس سوا و كان عزت بيحاول يسخنها و يبوسها لكن امل مكنتش عايز ان الموضوع يتجاوز التقفيش لحد ما نزلت

امل : عايزة ادخل الحمام يا عزت

عزت : ايه يا بت الكلوت اتبل والا ايه

امل : بس يا عزت متكسفنيش

عزت : خلاص يا امولة ، هو احنا بينا كسوف ، انتى بس لو طاوعتينى وحطيته فى طيزك هتتمتعى و مفهاش خوف

امل : لا هيوجع قوى انا سمعت كده

عزت : هو عزت حبيبك ممكن يوجعك دا وجع كله متعة

امل : لا خليها بعدين ، انا بعد الحمام هنزل بقى

عزت : حاضر ، اوصلك

امل : لا ، بس شوف الطريق علشان محدش يشوفنى

عزت : اطمنى فيه عيادات فوق فى العمارة ابقى قولى انك كنتى فى اى واحدة فيهم و ابقى تعالى اكشفى مرة فى واحدة منهم علشان تعرفى تالفى قصة محبوكة

امل : تمام مايضرش

امل دخلت الحمام و غيرت الكلوت اللى اتغرق من شهوتها و كان معاها فى شنطة ايدها كلوت جديد تلبسه و كانت مبسوطة جدا من المتعة اللى كانت فيها و فكرت انها ممكن تجرب مع عزت النيك الخلفى ، بس بعدين و خرجت و سلمت على عزت و قعدوا فى بوسة طويلة و بعدين عزت شاف السكة و نزلها .















حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير - الجزء الرابع



بعد ما امل نزلت من عند عزت رجعت على البيت ، و دخلت اوضتها و كانت مبسوطة جدا بالمتعة اللى حست بيها و هى فى حضنه و كانت بتفكر انها تخليه يحطه فى طيزها المرة اللى بعدها بس قلقت انه ممكن الشهوة و الهيجان تخليه يفتحها و تبقى مصيبة ، و شوية وطلعت من شنطتها كلوتها اللى غرق من ميتها و قعدت تشم فيه و تلعب فى بظرها وهى بتفتكر عزت وهو بيلعب فى بزازها و بيحسس عليها و فضلت تدعك فى كسها بشهوة لحد ما جسمها اترعش ونزلت شهوتها ، و بعدين اخدت الكلوت و حطته فى الغسيل قبل ما حد ياخد باله او امها سناء تدخل عليها و شوية و بدأت تكلم عزت و تدردش معاه فى التلفون

فى الجانب الآخر ، نوال كانت قاعدة بقميص نوم ، بتسرح شعرها فى المرايا و معاها جوزها سمير فى الاوضة نايم على السرير وقامت مصت له زبه ولحس لها كسها ودعكت له زبه وقعدت تتنطط على زبره بكسها وناكها سمير فى كل الاوضاع لحد ما جابهم فى كسها وهى كمان جابتهم كذا مرة ماكانتش بتشبع من راجل واحد كانت بتتمتع برجالتها التلاتة جوزها سمير واجوازها احمد عبد التواب وشادي

قامت نوال و دخلت الحمام ورجعت

تانى يوم نهى كلمت أمها نوال و فهمتها ان ماجد جى يوم الخميس الجاى علشان يطلبها .

نوال : الواد ماجد جاي يخطب البنت

سمير : ايوه نهى بلغتني ، ولد كويس و مستقبله حلو



فى يوم الخميس جى ماجد و قبلته نهى وقعدوا سوا و نوال و سمير كانوا فى اوضتهم

نوال : شكل الواد جى ، انت جاهز

سمير : ايوه جاهز

جت نوال و وراها سمير اللى كان ساكت على طول و نوال بموافقة سمير اتكلمت واتفقت على اغلب التفاصيل و ماجد كانت مستغرب و كان بيحاول يطلب مساعدة سمير لتقليل طلبات نوال لكن سمير كان بيوافق نوال على كل حاجة و اضطر ماجد فى النهاية يوافق على الطلبات علشان يكمل جوازته من نهى و اتفقوا على الاسبوع اللى بعده يعملوا خطوبة بسيطة على الضيق فى بيت نهى .

نوال حددت الميعاد و عزمت حنان و مجدى و أبنتها شيماء و طبعا شادى وأسرته ، شيماء كلمت امل علشان تيجى مع شادى و أحمد عبد التواب كان معزوم برضه ومع كام واحد من العيلة من طرف نوال وكمان كام واحد من قرايب سمير .

فى بيت شادى كانت امل بتلبس و امها لبس متحرر وامها مكنتش عايزه تروح لكن امل أصرت فأمها وافقت انها تيجى

نزل شادى مع امه و اخته وكان اوبن مايندد ومتفتح وماضايقش امه واخته عشان لبسهم المتحرر وراحوا على الفرح ولما وصلوا ودخلوا كانت مفاجأة لشادى لان المعازيم كانوا لابسين فساتين مبينه كل جسمهم و بالذات صدرهم ، كان متوقع ان فستان حنان يكون فاضح لان دى طبيعة لبسها لكن كمان نوال كانت لابسه مفتوح والعروسة كمان نهى كانت بزازها عريانة و جنبها عريسها ماجد لكن الصدمة ان شيماء كانت لابسة قصير و صدرها مفتوح و دا لفت نظر امل و بصت لشادى بصة فيها سخرية و كانها بتقوله اهو خطيبتك اهى يعنى و بعد ما سلموا على العرسان وقفت امل جنب شادى وبتبصله



شادى : دا فرح و كل الناس فى الافراح بيلبسوا كده فرحة يوم و خلاص ، حتى قرايبنا المحجبات بيقلعوا الحجاب و يروحوا كوافير فى اى فرح يعنى يوم و خلاص

امل : و ماله يا اخويا ،خد راحتك بس افتكرها وانت بتتكلم معايا بعد كده

شادى : ماشى روحى اقعدى جنب امك وانا خلاص سبتلك الحرية فى اللبس انتى وماما زى مانا سايبها لخطيبتى وحماتى



داخل الشقة كان احمد عبد التواب حاضن حنان شوية و نوال شوية مع ابتسامة قبول من مجدى ، وغضب مكتوم من سمير قدام عشيقها وجوزها بتعدد الازواج أحمد عبد التواب

شوية و دخلت نوال المطبخ و احمد دخل وراه ، و جى ناحيتها و حسس على طيزها

احمد : وحشتنى الطيز دى يا نوال

نوال : لحقت وحشتك ما انت كنت بتنيك فيها الاسبوع اللى فات

احمد : اعمل ايه النهاردة شكلك يهيج فى اللبس دا ، عايز اخدك على الشقة دلوقتى

نوال : فى اى وقت يا احمد انا بتاعتك ، حدد يوم و نطلع على الشقة اُخرج بقى علشان محدش ياخد باله

احمد : حاضر يا روحى

خرج احمد و قعد يتكلم شوية مع حنان و بعدين مشى وحنان راحت على امل تكلمها

حنان : عقبالك يا امل لما نفرح بيكى

امل : ميرسى يا طنط

حنان : لا طنط ايه بقى قوللى حنان عادى انا محبش اكبر نفسى

امل : حاضر يا حنان

حنان : تحبى نخرج شوية ندردش سوا

امل : اه طبعا دا احنا نتشرف

حنان خرجت مع امل برا الشقة و بدأت تتكلم معاها و كانت حاطة ايديها عليها و بتلعب فى شعرها

حنان : انا ملاحظة انك اتخانقتى مع شادى اقدر اعرف ايه السبب والا دا سر ، اعتبرينى صحبتك او اختك الكبيرة

امل : ابدا يا طنط ، هو بس كان بيحاول يضيق عليا فى اللبس و الخروج و انا صديته لانى عايزه اعيش زى غيرى وخلاص هو اتعلم الدرس ومش هيكررها معايا ولا مع غيرى

حنان : مش قلنا بلاش طنط دى ، معلش بكره تتعودى عليا يا روحى ، اما شادى فدى مشكلة طبيعية ، انتم من وسط شعبى و صعب يقبل الكلام دا لكن شوية شوية هيتدردح ، انا هخليه كويس معاكى واوبن مايندد

امل : اوكيه يا حنان ، وعموما مش هيعملها تانى انا عقلته انا كمان

حنان : تمام و بالمناسبة انا بقرأ مقالاتك فى المجلة اللى بتكتبى فيها و عجبتنى جدا بس المكان دا ملوش مستقبل ايه رايك أقدمك لمدير تحرير مجلة كبيرة ، يبقى جوز صاحبتى جيهان وتشتغلى معاه ، هيفرق كتير فى حياتى

امل : ياريت يا حنان و يبقى ليكى الحلاوة

حنان : ( حنان لمست بايدها خد امل و مشت صباعها على شفايفها ) انتى هتكونى حلاوتى يا قمر

امل : ( امل خافت من كلام حنان و طريقة لمسها لخدها و شفايفها ومفهمتش قصدها لكن ردت بخوف ) ميرسى يا حنان

امل سابت حنان بعد ما خدت رقمها علشان تكلمها و تشوف الشغل اللى وعدتها بيه و دخلت الشقة و اندمجت فى الخطوبة .

بعد انتهاء الخطوبة شادى خد امل وامه ومشى بعد ما سلم على حنان ومجدي و شيماء

وعرفت حنان من بنتها شيماء ان شادي حاول يضيق على لبسها المتحرر فجابته البيت وضربته قلم على وشه وبهدلته تمام وفكرته بافضالها عليه

شادى : ايه لازمته الكلام دا يا حنان ، انا عارف فضلك عليا انتى و مجدى وصدقينى انا راجعت نفسى مع اختى وامى ومع شيماء و حسيت انى بالغت لانه كان فرح وكل البنات بيلبسوا و يفرحوا فى اليوم زى دا واوعدك مش هكرر دا تانى

حنان : هو انا هستنى يا روح امك لما تكرره ، القلم اللى خدته دا اعتبره تذكير لو فكرت تعمل متطرف على بنتى تانى و من هنا ورايح لو شفت شيماء بتلبس اى حاجة مش عاجباك اوعى تفتح بقك بكلمة و بالمناسبة انا و مجدى جوازنا مفتوح يعنى هو بيعرف نسوان و انا بعرف رجالة و محدش بيمسك على التانى حاجة و فيه زينا كتير ، كل العائلات الكبيرة متعودة على حاجات زى كده زى اوروبا و امريكا لكن انت لانك جى من بيئة شعبية مش عارف تنظف نفسك من التخلف ، و الوساخة والتطرف ده

شادى خاف لحد تعمل معاه مصيبة و هى متعصبة و حاول يهديها

شادى : خلاص يا حنان براحتك دى حياتك و انا اسف على اسلوبى مع شيماء ، خلاص صفيتى من ناحيتى

حنان : خلاص ، وانت كمان اهدى وانت عرقان و بتنهج كده ، انا هعملك عصير معايا و نقعد ندردش ، انا كمان انفعلت زيادة لانك حرقت دمى

حنان دخلت عملت عصير و رجعت و قابلت شادى بوش تانى كانها بتحاول تلطف الجو و تأخدوا على حجرها تانى بعد الدوش البارد اللى ادتهوله علشان تخضعه لسيطرتها

حنان : شوف يا شادى ، الجنس دا متعة و محدش يقدر يتحكم فيها و ياما ناس كبار قوى بيعملوا غلطات كتير علشان المتعة دى ، و انت استفدت من تحرري و نمت معايا يعنى انت طلعت كسبان برضه ، بس كل متعة ليها تمن مش هتطلع كسبان من كل ناحية ، زى ما اتمتعت معايا ونسيت انى حماتك و اتمتعت مع غيرى برضه ، اوعى تكون فاكر ان اللى بتعمله مش بيوصلنى تبقى غلطان ، مفيش حاجة بتحصل اللى ما بعرفها من عيونى اللى فى كل مكان

شادى : زى ايه يعنى

حنان : مش وقته بس انا بفهمك بس ، النهاردة تروح و توضب نفسه و تيجى بكرا تصالح شيماء و تعتذر لها قدامى و عايزك تبوس ايديها و تبان ندمان على الاخر مفهوم والا لا

شادى : (شادى وهو موطى راسه فى الارض و بيحسس على خده اللى انضرب عليه ) خليها بعد بكرا احسن علشان مكان صوابع ايديك معلم على وشى

حنان : مش مشكلة يا شادى خليها بعد بكرا ، بس اللى حصل دا تحذير ليك حطه فى دماغك قبل ما تفكر فى حركة اكبر من كده لان التهور معايا معناه عقاب شديد متقدرش تتحمله وأنا مش هرحمك ساعتها لان بنتى خط احمر يا شادى

شادى : حاضر يا حنان ، انا اتعلمت الدرس و مش هكرر نفس الغلط

حنان : برافو عليك يا شادى ، انت كده عجبتنى اسمع كلام حنان تعيش مبسوط

على فكرة مجدى مش هيجى دلوقتى ولا شيماء تحب تقعد معايا شوية فى اوضة النوم تغير جو

شادى : لا يا حنان انا مش فى مزاج يسمحلى بكده ، انا نازل و هكلمك بعدين

حنان : طيب يا روحى روح و كلمنى

شادى : حاضر ، انا نازل

شادى نزل من البيت و روح و لما دخل اوضته سمع صوت اخته امل برا و محبش يخرج لكن هى دخلت بحجة تسأله عل حاجة و كانت لابسة جينز ضيق و بادى مجسم بزازها و هو مش بيعلق على لبسها و ساكت و هى استغربت لانها اصلا دخلت علشان تعرف رد فعله على لبسها و تشوف هيقبل والا هيطلب تغيره

امل : غريبة

شادى : غريبة فى ايه

امل : اصلك معلقتش على لبسي زي عوايدك

شادى : انتى كبيرة و مسؤلة عن نفسك انا بس خايف عليكى ومادام دى رغبتك انتى حرة

امل : ايه التغيير دا كله ، انت راجع من عند شيماء متظبط قوى ، اكيد اديتك كلمتين ضبطتك مش كده

شادى : مقبلتش شيماء مكنتش موجودة انا قابلت حنان و لما عرفت ان شيماء برا البيت روحت

امل : طيب يا سيدى على كل حال كويس انك غيرت تفكيرك ، انا نازلة بقى .

امل نزلت و كانت واخدة بالها من مكان القلم على وش شادى بس محبتش تفتح معاه الموضوع و فهمت ان ممكن تكون حنان هى اللى لطشته علشان بنتها و زادت ثقتها فى شخصية حنان و قررت انها تكلمها و تتعرف عليها اكتر مش بس علشان الشغل انما علشان حست ان حنان ممكن تكون صديقة مفيدة ليها بقوة شخصيتها و سيطرتها الواضحة على جوزها مجدى واخوها شادى .





























حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير- الجزء الخامس



بعد ما امل نزلت وهى سعيدة بالتغيير فى سلوك اخوها شادى ، كلمت حنان عشان تشوف عملت ايه فى موضوع الشغل و حنان بلغتها انها منتظرااها بعد يومين فى بيتها علشان يروحوا سوا عند صاحبتها جيهان و فعلا بعد يومين راحت امل عند حنان و دخلت و لقت حنان فاتحة الباب بقميص نوم و صدرها باين منه حلمتها و كلوت فتلة من تحت

حنان : ادخلى بسرعة علشان لابسه قميص نوم

امل : ايه دا يا حنان بتفتحى الباب كده

حنان : مفيش حد غريب و احنا ستات زى بعض

امل : طب افرضى مش انا

حنان : لا اطمنى ما انا بشوف مين الاول ، ادخلى يا روحى ، وانا هعمل حاجة نشربها

امل استغربت من حنان و لبسها و كانها رايحة تتناك من راجل و كمان مشيتها للمطبخ كانت بتهز طيزها بشكل ملفت

حنان : اتفضلى يا قمر ، نشرب حاجة و نجهز للخروج

امل : طب البسى عقبال ما اشرب

حنان : بسرعة كده ، احنا محتاجين وقت

امل : وقت لايه

حنان : انتى لازم تكونى على سنجة عشرة و انتى عند جيهان علشان تقنعى جوزها و كمان الوظيفة مرتبها عالى و لازم تكونى مستوى قدامها علشان تملى عينها والا ايه

امل : اللى تشوفيه يا حنان

حنان : انا عندى طقم حلو ليكى لسه متلبسش كنت جايباه لشوشو هدهولك تلبسيه مع برا و بانتى جديد

امل : تقصدى سنتيان وكلوت ، طب ايه لازمته ما انا لابسه

حنان : اللى انا جايباه ماركة يا روحى مش شوية هلاهيل من محلات سكة

امل : يعنى هى تشوف سنتيانى وكلوتى

حنان : الطقم شيك ولازم يكون كامل من كله ، زى ما قلتلك الوظيفة منظر فى الاساس ، سبينى بس ارتب الموضوع و هتشوفى النتيجة

امل : انا تحت امرك يا حنان اعملى فيا اللى تحبيه

حنان : تعجبينى ، انا هعمل فعلا اللى انا عايزاه ، يلا ادخلى على الاوضة علشان تقلعى و البسك الهدوم

امل : طب ادخل لوحدى البس

حنان : لا لازم اكون معاكى والا انتى هتتكسفى من ست زيك ، انا عن نفسى هقلع ملط علشان تتطمنى

حنان قلعت القميص اللى كان اساسا كان مبين كل جسمها و قلعت الكلوت و امل كانت فى ذهول من جرأة حنان و كمان لما شافت حنان عريانة ملط و شافت بزازها و كسها اتخضت لكن حنان خدتها و دخلوا الاوضة و طلبت من امل تقلع و امل قلعت فعلا لحد السنتيان و الكلوت

حنان : اقلعى يا بت الكلوت و السنتيان ما انا ملط قدامك اهو متخفيش

امل : طيب بس انا مكسوفة شوية

حنان : لا كسوف ولا حاجة اطمنى

امل قلعت كلوتها و سنتيانها و بقت ملط و مشيت مع حنان و اديتها كلوت جديد و سنتيان تلبسه و كان باين عليهم ماركة فعلا و مستوى و بعد ما لبسته فضلت حنان تدور فيها و بعدين راحت على باطها

حنان : ريحة باطك جنان يا امل ورينى اشمه كده ، يا لهوى انا عايزه الحسه بلسانى

امل : حنان بطلى اللى بتعمليه دا انا مش بحب كده

حنان : ايه يا امولة ، جسمك جنان انا هجت عليه قوى ، ايه مكنش ليكى فى شقاوة البنات قبل كده ، و سيحتوا بعض بوس و تقفيش ما انا برضه كنت بنت و عارفه شغل البنات مع بعض ، على فكرة كنت كمان مصاحبة بنت و بعاملها زى جوزى بالظبط وكنت مش بخرج الا باذنها و كانت بتنام معايا كل اسبوع ، لحد ما اتجوزت جوزى و توبت على ايديه بقى ، ايه يا بت مجبتيش شهوتك مع بنت قبل كده ، عينى فى عينك كده

امل : يعنى يا حنان ، كان فيه لعب عيال مع واحدة صحبتى بس زمان ايام المراهقة لكن خلاص الموضوع خلص

حنان : و دلوقتى مصاحبة بنت والا ولد

امل : لا ولد طبعا بس انتى ليه اتصورتى انى ليا علاقة مع بنت ، ازاى عرفتى او حسيتى انى ليا فى حاجة زى دى

حنان : من يوم ما شفتك مع شادى و نظرات عينك لجسمى كانت بتحرقنى قوى زى نظرات الرجالة اللى ازبارهم بتاكلهم عليا وانا ليا نظرة فهمت انك اكيد جربتى قبل كده متعة الستات مع بعض وانك ليكى فى الستات ، يعنى جربتى قبل كده

امل : وافرضى يا حنان انى جربت قبل كده او انى بشتهى الستات ، يعنى مش فاهمة قصدك انتى عايزانى فى علاقة يعنى

حنان : انا مش بقدر اتحكم فى شهوتى و متعتى و علشان كده لما شوفتك و حسيت بشهوتك اتحركت فيا الشهوة بتاعت زمان للنسوان بس المرة دى كانت عليكى انتى ، انا برضه ميولى مزدوجة للرجالة و الستات و حبيت اتعرف اكتر عليكى

امل : يعنى موضوع الشغل دا كدب منك ، و مفيش حاجة اصلا

حنان : لا فيه شغل متقلقيش ، بس طاوعينى الاول وانا اجبلك الدنيا تحت رجلك يا اموله شغل فلوس متعة

امل : انا خايفة يا حنان أنت حماه اخويا ومش عايزه قلق ، و كمان انا بطلت الحركات دى

حنان : خلاص طاوعينى و مش هتندمى ، بصراحة انا عايزاكى قوى يا امل و مش قادره اصبر اكتر من كده تعالى بقى ، فالافضل نصارح بعض و نمتع بعض

امل : انا مش عايزه امشى فى السكة دى يا حنان

حنان : هو سؤال واحد انتى عايزانى يا امل والا لا ، ليكى شهوة ليا و لجسمى و عايزة تنامى معايا والا لا

امل : ايوه ليا شهوة ليكى و هموت على بزازك بس

حنان مخلتش امل تكمل كلمتها و هجمت على طول عليها و نزلت بوس فى شفايفها وقلعتها السنتيان اللى لابساه و ونزلت شدت الكلوت و قعدت تبوس فى فخادها و طلعت على كسها تشم فيه و تلحسه و اهات امل ملت الاوضة وبعدين خدتها على السرير ، امل كانت مستسلمة تماما لشهوة حنان لانها هى كمان عندها شهوة ليها و بدأت حنان تمص فى بزازها و تشم فيها و فى باطها و تلحسها و بعد شوية نزلت لحس فى كسها و فرك فى حلمات امل اللى كانوا واقفين جدا من الهيجان لحد ما امل نزلت ميتها و بعدين حنان طلبت من امل انها تمتعها زى ما متعتها و فعلا امل هجمت على بزاز حنان و نزلت فيه مص و تقفيش و لحست باطها لحد ما حنان جسمها اترعش و جابت شهوتها و ناموا فى حضن بعض

امل : يا لهوى يا حنان ، جسمك نار ، انا هأكل بزازك دى اكل ، و هلحس باطك انا خلاص على اخرى يا ولية

حنان : انا بتاعتك يا امل ، اعملى فيا اللى تحبيه ، متعى نفسك بجسمى و متعينى معاك



امل : اوف يا حنان ، السكس معاكى متعة ، انا مش مصدقة انى نمت مع حماه اخويا فى سريرها

حنان : وماله يا روحى عدى بس عليا كل فترة و نمتع بعض

امل : بس الطريق دا انا مش عايزاه يا حنان ، انا بميل للسحاق اكتر من الجنس العادى بس العلاقات دى ملهاش مستقبل فى المجتمع دا ، يعنى صعب اعيش معاكى على طول والا نتجوز زى بلاد برا ، يعنى علشان امشى دغرى لازم انام مع راجل و اخلف وخلاص

حنان : خلى الناس ياخدوا اللى هما عايزينه و احنا نفضل مع بعض ، اتجوزى و خلفى قدام الناس و مع بعض انا وانتى لينا متعتنا ، محدش يقدر يحكم شهوتنا لبعض يا امل

امل : سيبنى افكر فى كلامك ، طب فيه وقت نروح لجيهان صاحبتك والا نروح يوم تانى

حنان : اطمنى انا هرتب معاها كل حاجة ، خليكى فى حضنى و مصى فى بزازى وانا هخلص الموضوع بالتلفون ، انا بس حبيت اجيبك لحضنى لكن الموضوع بالتلفون هيخلص

حنان اتصلت بجيهان و اتفقت معاها على مرتب امل و الشغل و امل كانت فى حضنها بتمص بزازها و بتلحس كسها و هى بتتكلم و بعد ما المكالمة خلصت ، قامت حنان تمص بزاز امل و فضلوا بيمارسوا السحاق سوا لحد ما فاتت ساعات فقامت امل و لبست و خدت الطقم الجديد من حنان

حنان : سيبى هدومك القديمة هنا انا عايزه حاجة من ريحتك امتع بيها نفسى

امل : اللى تحبيه يا حنان

امل مشيت و حنان فضلت تلعب فى كسها و تشم فى كلوت امل و سنتيانها و تجيب شهوتها عليهم

امل روحت وكانت فى قمة السعادة بفرصة الشغل و كمان بعلاقتها مع حنان ، لانها كانت بتحب الميل للستات قوى اكتر من الرجالة لكن خوفا من الناس جربت علاقات مع الرجالة لكن العشق كان مع اصحابها البنات و دلوقتى بقت فى علاقة حميمية مع حماة اخوها شادى و دا خوفها شوية لكن شهوتها لحنان كانت بتقويها تكمل

شادى اتصل على نوال و خدها على الشقة و لما دخل نزل بوس فيها و قلعها و ناكها بكل قوة كان بيحاول يعبر على غضبه بنيك نوال ، و بعد ما نزل لبنه فيها ، نام على ظهره و سرح

نوال : انت مالك كنت بتنيك بغل كده ليه

شادى : دى يزعلك

نوال : ابدا دا حتى زبك كان ناشف قوى ، ابقى فش غلك فيا على طول ما دام فيها نيكة حلوة كده

شادى : ماشى

نوال : مالك احكيلى يمكن اساعدك

شادى : متضايق شوية من موضوع بس هحكيلك

شادى حكى لنوال على علاقته بحنان و تفاصيل خناقته معاها و بعد ما خلص لقى ان نوال فى صف حنان و بتدافع عنها

شادى : ازاى شايفة ان حنان معاها حق

نوال : شوف يا شادى ، حتى اللبوة متحبش حد يقولها كلمة تمسها ، ما دام دخلت فى علاقة نيك مع حنان يبقى تحترم العلاقة دى ، لا تغلط فيها و لا تسئ ليها ولا لبنتها ، و انت حاولت تشوه صورة حنان فى عين بنتها و كلامك كان اهانة واضحة ليها وبنتها وجوزها ، هى ممكن تكون قابلة بعلاقات نيك و جوزها مستمتع بتعريصه عليها و شهوة الرجالة ليها لكن برضه هى متحبش حد يضايقها بكلام او مجدى يقبل الاساءة والا يبقى تفضها سيرة و تقطع علاقتها بيها ما دمت عامل فيها متطرف ، انت برضه قبلت انك تنيك حماتك و تخون حماك حتى لو هو راضى يبقى الكل متساوى و الكل متراضى ، و انا لو فى مكانها برضه مش هقبل انك تكمل معايا وانت بتغلط فيا ، و حتى اللى بينا انا وانت لو مش هتحترمه مش هكمل معاك

شادى : للدرجة دى

نوال : ايوه ، يعنى ما دام نمت معاك يبقى انا وانت غلطانين مش انا اللى لبوة و شرموطة وانت متطرف ، كده انت غلطان ، احنا فى علاقة حلوة و متعة ، دى غريزة و شهوة محتاجينها احنا الاتنين ، انا كسى بيأكلنى وعايزة نيك و انت زبرك بيأكلك و عايز تدق فى كسى ، لا تغلط فيا ولا اغلط فيك اتفقنا

شادى : اتقفنا يا نوال

نوال : الافضل كمان تصالح حنان ، و تختار لو هتكمل متعة معاها والا تفضها سيرة و تعاملها كحماتك و بس

شادى : هعمل كده يا نوال ، انا اقتنعت بكلامك و كمان العلاقة معاكى مش بس متعة ، انا كنت ناوى اساعد سمير علشان يرجع زى الاول فى تجارته و انهى العلاقة اللى بينا ، ما دام سمير هيكفيكى ساعتها

نوال : مساعدة سمير مش هتخلينى اكون لجوز واحد انا بحب تعدد الازواج

شادى : فهمتك يا نوال و انا هكون جوز من اجوازك التلاتة و اشبعك حنية و لبن

نوال : طب شد حيلك بقى علشان عايز نيكة تانية و شرقانة عايز اللبن يهدى كسى الموحوح

شادى : و ماله يا حياتى ده انا هظبطك و هعبيكى لبن لحد ما تشبعى

شادى نزل نيك فى نوال لحد ما نزل فيها و قرر بينه وبين نفسه ان العلاقة بينه وبين نوال تبقى بالطريقة اللى هى حباها و كمان فكر انه يصالح حنان و يصلح علاقته بيها ، اتصل على حنان و راح لها البيت و اول ما دخل حضنها و قعد يبوس فيها و يقفش بزازها

حنان : ايه دا اهدى يا شادى ايه الشوق دا ، ما انت كنت عامل مقموص اخر مرة

شادى : كنت غلطان يا حنان و دولوقتى هموت على بزازك عايز امصهم

حنان : خلاص اتلم لحسن شوشو زمانها جاية

شادى : غريبة انا عارف ان الوقت دا بتكونى لوحدك علشان كده كلمتك اجى انا عايزك قوى و زبى على اخره

حنان : لا مش هينفع دلوقتى

شادى : طيب انا هشوف شقة واحد صحبى اخدك فيها وننام مع بعض

حنان : لا مش هروح شقق ناس معرفهاش لكن ممكن اشوف انا شقة مضمونة عن طريقى بتاعت واحد قريبى مسافر و معايا مفتاحها

شادى : طب تمام قوى ، هنروح امتى

حنان : مستعجل قوى

شادى : انا مشتاقلك قوى بس شكلك كده لسه واخده على خاطرك منى

حنان : يعنى

شادى : انا اسف يا حنان اللى حصل كان غلطة مش هتكرر ، انتى و مجدى ليك حق عندى ، انت حياتك تعملى فيها اللى تحبيه و مجدى له الحق برضه انا كنت غبى انى اتكلم باى كلام يسئ ليكم ، دى حياتكم و رغبتكم وانا كمان سعيد بمتعتي معاكى ، دا تصرف عيال و انا فهمت الدرس

حنان : غريبة انك اتغيرت بالسرعة دى لكن كلامك بيأكد انى نظرتى فيك فى محلها من الاول ، انت يجى منك بس عايز شوية تلميع لدماغك

شادى : انا من بزك دا لبزك دا يا حنان

حنان : ههههههه على كل حال انا هاديك مكافاة حلوة ما دام جبت سيرة بزازى ، انا جبت شقة تتجوز فيها انت و شوشو حلوة و تليق بينا بس غالية شوية بس مش هتدفع الا مبلغ ضغير و الباقى انا و مجدى هنكمله بس الشقة هتتكتب باسم شوشو قلت ايه

شادى : بس انا هدفع فيها برضه خليها باسمنا احنا الاتنين

حنان : ايه مش ضامنا ، انت بعد جوازك من شوشو كل حاجة هتكون فى ايديك دا البنت و امها فى حضنك عايز ايه تانى

شادى : خلاص يا حنان ما دام كل حاجة فى حضنى ريحينى و خليها باسمنا احنا الاتنين هو انا يعنى اقدر افتح بقى معاكوا دا لحم كتافى من خيرك انتى ومجدى

حنان : خلاص هريحك المرة دى و بس على **** يطمر فيك

شادى : هيطمر فيا و يطرح لبن كمان بس تعالى فى حضنى شوية وحشتنى بزازك دى ، عايز امصهم شوية

حنان : ماشى تعالا مصهم بس بسرعة لحد ما نروح الشقة اللى قلتلك عليها و نبقى براحتنا

حنان طلعت بزازها لشادى و قعد يمص فيهم و يقفشهم و لولا الخوف كان خد حنان و ناكها فى سريرها زى كل مرة و لما خلص معاها كانت شوشو جت و قعد معاها و اعتذر ليها و حنان ساعدته انه يرجع الامور زى الاول بعد ما حنان قالت لشوشو ان شادى صالحها و اعتذر و كمان شادى باس حنان قدامها كدليل انهم صافيين فاقتنعت و بقت كويسة مع شادى

مجدى جى و اتفق مع شادى على ميعاد الفرح بعد ما يكملوا تجهيز الشقة و العفش و شادى كان بيكلم مجدى بتقدير كبير و احترام عجبوا جدا و كان فيه نظرات بين مجدى و حنان باين منها انهم مبسوطين من اسلوب شادى الجديد و تاقلمه معاهم ، و رغم كده شادى مكنش فاهم ايه هى رغبات مجدى و هل هو بيحب يعرص على حنان و عاشق للدياثة رغم انه فحل جنسيا زى ما قالتله حنان و سايبها براحتها بجواز مفتوح لكل واحد فيهم حنان ومجدى لكن فى كل الاحوال شادى كان شايف انه كسبان من الوضع و ان مراته و حماته فى جيبه و تحت زبه و باعتباره جوز بنته شوشو و عشيق مراته حنان و مجدى هيكون جوز تانى لحنان و خاضع لها زيه، شادى حس بنشوة سعادة كبيرة و بقى منتظر لحظة دخلته على شوشو

حنان كانت بتشترى عفش البيت بتاع بنتها شوشو و كانت بتخرج كتير مع امل و دا ملفتش نظر شادى و كان شايفه عادى و محسش بالعلاقة اللى بين حنان و امل اللى كانوا كل فترة بيروحوا فى مكان من اختيار حنان و يناموا مع بعض ، امل كانت عاشقة علاقتها بحنان لكن عايزه تتجوز عادى من صاحبها عزت علشان كلام الناس ، وقررت انها تساعد عزت يجى و يتجوزها و تفضل علاقتها بحنان برضه







































حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير- الجزء السادس





امل بقت عاشقة جسم حنان و بتنام معاها كل فترة و بقت متاكدة انها ليزبيان بتعشق الستات و ميولها ليهم لكن فى نفس الوقت بايسكشوال بتحب الرجالة كمان مكنتش تقدر تصرح بدا ابدا علشان الناس ، فلازم تتجوز من اى واحد و مكنش قدامها الا صاحبها عزت اللى كانت بتحاول معاه تبقى طبيعية ، راحت امل لعزت علشان تتفق معاه على الجواز لكن تفضل فى علاقتها مع حنان و تقضى شهوتها معاها

عزت : امل فينك يا بت ما ساعة ما اشتغلتى وانت مديانى الطرشة

امل : ابدا يا عزت ، ايه مش هتدخلنى الشقة والا ايه

عزت : لا طبعا ادخلى انا افتكرت انك هترفضى تدخلى

امل : ( امل دخلت الشقة و عزت قفل الباب وراها ) انا مش هدخل وقت كتير لانى جاية فى كلمة ورد غطاها

عزت : شكلك جيه سخنة طب هاتى بوسة الاول ، لان الكلام السخن بيحلو مع شفايفك و بزازك

امل : لما نخلص كلام

عزت : لا قبله

امل : خلاص يا سيدى خد كام بوسة و العب فى البز اللى بتحبه و خلصنى

عزت : يا لهوى وحشتنى بزازك يا امل هو صغير بس يحير بكرا لما نتجوز هقفشك لحد ما اكبر بزازك

امل : ده موضوعى معاك

عزت : ايه التقفيش

امل : لا الجواز

عزت : ماله يا اموله

امل : عايزاك تيجي تخطبني و نتجوز رسمى

عزت : و الفلوس و المصاريف

امل : متقلقش انا اشتغلت و مرتبى حلو ، و هساعدك ، و دا لو ناوى بجد انما لو بتلعب و خلاص يبقى نخلص علاقتنا النهاردة و نفضها سيرة

عزت : لا ناوى ، ساعدينى وانا معاكى على طول

امل : خلاص اتفقنا يا زيزو



امل اتفقت مع عزت و فعلا راح خطبها و اديته مبلغ علشان الشبكة وعزت فرح بفلوس امل لكن كان قلقان من التغير المفاجئ و كمان ليه تساعده بالشكل دا لكن قبل منها الفلوس و بدأ يحضر للجواز منها و خد شقة ايجار و امل وافقت ، المهم يتمموا الجوازة بسرعة .







بعد كام شهر ، امل اتجوزت عزت فى حفلة بسيطة و دخلوا فى شقة ايجار فى منطقة شعبية ، عزت لما دخل الشقة قعد يبوس فى امل و يحضنها و قلعها الفستان اللى كانت لبساه و هى راحت لبست قميص نوم للدخلة و خرجت لقت عزت هايج على الاخر فلعبت فى زبه و نزلت تمص له وهو كان فى قمة السعادة و خدها على السرير و بدأ يمص بزازها ، كس امل كان مشعر بسيط و عزت كان بيحب كده وهو اللى طلب منها تسيب شوية شعر فى كسها و بعد ما سخنوا على بعض ، دخل عزت زبه و كان هارى امل نيك لكن هى مكنتش مبسوطة قوى لانها ليزبيان و كان كل تفكيرها فى حنان ، و كانت بتتخيل حنان فى حضنها علشان تقدر تندمج مع عزت و تمثل انها متمتعة بزبه وكانت فى فترات بتروح مع حنان لشقة قريبها و يناموا مع بعض وهناك فى حضن حنان كانت بتكون فى قمة متعتها و بتجيب شهوتها ، مع مرور الوقت عزت بقى متضايق من لبس امل لانها كانت بتلبس قصير و فخادها عريانة و كمان صدرها دايما مفتوح ولان المنطقة اللى ساكنين فيها شعبية الموضوع دا كان مهين لعزت و خاصة من تلقيح الناس عليه فراح على امل و حاول يحل معاها الموضوع

عزت : انت لازم تلبسى الحجاب يا امل و تغطى جسمك ، الناس كلت وشى فى الشارع

امل : حجاب ايه اللى البسه يا عزت هو انت اتجوزتنى فلاحة ، انتى متجوزنى من غير حجاب و عارف كده و اذا كان لبسى بقى مفتوح شوية و قصير فدا طبيعة الشغل انا بشتغل فى مؤسسة صحفية كبيرة و بقابل ناس لهم وزن و دا اللبس الطبيعى فى الوسط دا و كمان هو الالفين جنيه اللى بتعملهم فى الشهر يكفوا مصارفنا ، انا باخد 12 الف فى الشهر يا عزت يعنى انا اللى فاتحة البيت و الا انت مش حاسس بالمصاريف اللى بصرفها على البيت

عزت : و كلام الناس اللى سمموا به بدنى

امل : دى منطقة شعبية وسخة وناسها جرابيع دا السبب و انا هحل الموضوع هشوف شقة فى منطقة نضيفة و هناك مش هتشوف الاشكال دى و هيبقى كل الناس شبهى و فى شكل لبسى ، مبسوط

عزت : و هتجيبى الفلوس منين

امل : متقلقش هتصرف و هجيب شقة تمليك بالقسط و هجيب كمان عربية انا دلوقتى مستوى و لازم ابين نفسى وسط زمايلى وانت كمان لازم تشوف شغل مستوى ، انا هرتب لك شغل فى المؤسسة بمرتب حلو و اهو تبقى جنبى ، ها ايه رايك

عزت : خلاص يا امل انا موافق

امل : خلاص انا هلبس القميص الاحمر الشفاف العريان عند حلماتى مع الكلوت الفتلة اللى بتحبه و نمضى الاتفاق جوا على السرير علشان تبل القرموط و تهدى شوية

عزت : دا انا همضى وابصم يا امولتى

امل لبست قميص النوم و عزت خدها و خلها تمص زبه و رفعها و بعدين نيمها على السرير و فضل ينيك في امل و هى كانت بتمثل انها مبسوطه على قد ما تقدر ، لحد ما عزت نزل لبنه جواها و بكده عزت هدى من ناحية امل و هى كمان اتفقت على شقة جديدة بالقسط بمساعدة حنان











و فى بيت مجدى كان شادى قاعد مع شوشو و هى قالتله ان نهى صاحبتها هتتجوز و الفرح قريب و شادى كان عارف قبل كده من نوال و فعلا راحو الفرح و شادى كان سايب شوشو تلبس براحتها شوشو : انا مبسوط بغيرتك عليا يا شادى بس انا برضه بحب البس و ادلع وفى وسط الفرح اتكلموا

شادى : براحتك يا شوشو انا بس بحبك قوى و لو كنت كلمتك قبل كده باسلوب وحش فدا من غيرتى لكن انت براحتك و دلعى نفسك

يا روحى

شوشو : انا بحبك قوى يا شادى

شادى : وانا كمان بحبك يا شوشو

شادى خد شوشو فى مكان مقفول بعيد عن دوشة الفرح و قعد يبوس فيها يقفش فى بزازها و كمان دخل ايده فى الفستان بتاعها و طلع بز منهم و قعد يمص حلمته لحد ما كسها اتبل و اعصابها سابت و هى بقت تقله حاضر على اى حاجة بسبب الهيجان اللى بتكون فيه فى ايد شادى اللى كل ما بيكون معاها بقى شهوانى جدا و بيحاول يخليها تموت على زبه



شادى كمان بقى بياخد حماته حنان فى شقة قريبها اللى قالتله عليها مرتين كل اسبوع و ينزل نيك فيها و كان بينزل فيها لبنه على الاقل مرتين و دا كان بيسعد حنان ، و حنان استمرت فى علاقاتها مع الرجاله التانية غيره و فى مرة حنان تعبت و جالها غمة نفس وقئ فخدها شادى و راحوا عند الدكتور وكان شاكك انها ممكن تكون حامل من حد من اجوازها التلاتة او عشاقها التانيين و فعلا دا اللى قاله الدكتور

الدكتور : مبروك يا حنان هانم انتى حامل

حنان : انت بتقول ايه يا دكتور انا مكنتش عامله حسابى على حمل فى السن دا

الدكتور : يعنى السن مش كبير قوى يا حنان هانم انت لسه فى الأربعينات و الحمل بيحصل لناس كتير فى سن متأخر

حنان : بس انا بستعمل وسيلة لمنع الحمل

الدكتور : يا ستى ستات كتير بتحمل على الوسيلة ، واضح ان مجدى باشا فى اتم صحة من غير حسد

حنان ما كانتش عارفه هى حامل من مجدى ولا شادى ولا احمد ولا حد من عشاقها التانيين ، و دا خلى كسها يتبل من التفكير قد أيه اجوازها التلاتة وعشاقها زبايرة لدرجة انهم حبلوها رغم كل الاحتياطات اللى عاملاها ، بس طلبت من شادى يخرج برا شوية وقعدت مع الدكتور و لما خرجت كانت متضايقة لانها طلبت من الدكتور تنزل الحمل وهو رفض و بلغت شادى انها تعرف واحد تانى هيخدمها فى الموضوع دا ، شادى كان مبسوط ان حنان حامل و طلب منها انها تسيب العيل و تخلف منه لان دا متعة كبيرة انها تشيل عيل من لبن حد من اجوازها التلاتة او عشاقها التانيين ، زى ما قالت حنان : اجيبه من زب راجل و يتكتب باسم راجل تانى مش ابوه و كمان انا احيانا كنت بتناك من اجانب كانوا فى شغل مع مجدى و بيبقى نفسهم موت ينكوا واحدة شرقية و خاصة الكس المصرى و انا بحب اجرب و كمان علشان الشغل يمشى ، و ياما نمت معاهم تفتكر هخلف عيل منهم مثلا

شادى : علشان كده مردتيش تنزلى العيل

حنان : ايوه يا شادى

شادى : و فيه ناس أصحابك بنفس الأسلوب والا بيحبلوا من علاقات عادى

حنان : فيه ستات كده و ستات كده ، ستات كتير فى الوسط الاجتماعى دا ، بيحبلوا من رجالة غير اجوازهم لان العلاقات مفتوحة هى بتنام مع صاحبها و كمان جوزها بينام مع صحبتها و كمان احيانا بيبدلوا نسوان مع بعض لزوم التغيير ، كمان فيه نيكة على السريع ساعة سُكر أو شهوة و ياما غلطات بتحصل ، بس فيه اللى بينزل العيل وفيه اللى بتخلفوا عادى زيى و جوزها بيربيه كانه ابنه رغم انه عارف ان العيل جى من راجل غيره كان راكب مراته و هو اللى محبلها ، لان فيه رجالة بتعشق الدياثة و بتبقى دى شهوتهم

شادى : ايوه ايوه فهمت يا حنان ، بس تصدقى ، كان ليا شهوة كبيرة تخلفى عيل من اجوازك او عشاقك

وخلفت حنان ابنها وفرح بيه مجدى وشادى وعشاقها كلهم لانى حاسين ان كلهم اباء له واتكتب باسم جوزها مجدى طبعا وجابت له حنان مربية خاصة وبقت تفضى لبن بزازها فى ازايز وتخلى المربية ترضعه منها ده غير اجوازها وعشاقها اللى بيملوا بطنهم من لبن بزازها اللذيذ

و بعد كام شهر ، اتعمل فرح شادى و شوشو و حضر الفرح كل اللى يعرفهم و شادى كان شايف نوال و عيلتها و كانت نهى بنتها حامل فى عيل من جوزها ماجد و راحو العرسان بعد الفرح على فندق فى مدينة ساحلية يقضوا شهر العسل فيها

شادى دخل على شوشو وبدأ يقلعها هدومها و لما حضنها عريانة لقى جسمها قريب من ريحة و ملمس حنان كأنه بينيك حنان بس و هى صغيرة و دا هيجوه زيادة ، شوشو جسمها اصغر و بزازها كمان اصغر من بزاز حنان فشادى طلع زبه و حاول يخلى شوشو تمصه رغم انها كانت مكسوفة جدا لكن مصته شوية و شادى بدأ يسخنها و نزل لحس فى كسها ومص فى بزازها و لما لقاها على الآخر ، فتح رجلها اللى كانت بتترعش و دخل زبه في كسها و بدأ ينيكها بقوة و شوشو نزل منها دم فشادى طبعا فرح انه فتحها ، لكن كان عايز يمتعها قوى بزبه زى حنان و كان بينيك فيها ليل و نهار و دا كان له تأثير كبير على شوشو اللى كانت حيحانه قوى على زبه

شوشو كانت بتكلم امها حنان فى التلفون و مبسوطة على الاخر و حنان كانت عارفة قوة زب شادى لانها جربت الزب دا قبل كده و كانت بتكلم شادى كمان فى التليفون وبتقوله انها مشتاقة قوى ليه و عايزاه وان كسها بيحرقها و ملهلب وهو كان مبسوط بكده و بلغها انه لما يرجعوا من شهر العسل هيرجع ينكها زى الاول و اكتر و يطفى نارها بلبنه

حنان : خلاص يا واد نسيتنى و فرحان بالعروسة الجديدة

شادى : انتى الاصل يا حنان ، و شوشو حتة منك

حنان : بس البنت بتقول انك هاريها كل يوم وليل نهار اشمعنى يعنى مكنش بتنكنى الا كل فترة

شادى : انتى عارفة ظروفنا يا حنان فين لما كنت الاقى فرصة ، ولولا كده كنت ادقك كل يوم و فى سريرك لو عايزه

حنان : هتعدل بينى و بين شوشو بقى انت دلوقتى فى ذمتك اتنين نسوان هههه

شادى : اكيد يا حنان انا مليش غيركم دلوقتى و زبى هيكون بينكم و متخفيش درتك هى بنتك يعنى لبنى مش رايح للغريب .. وكمان عندك جوزك مجدى وجوزك احمد وعشاقك التانيين انا مجرد واحد من اجوازك التلاتة

حنان : ههههه خلاص

شادى قفل مع حنان و رجع خد شوشو و رفعها على زبه و نططها عليه و شوشو كانت طايرة من الفرح من فحولة شادى و قوته فى النيك و لما رجعت كانت بتحكى لامها على متعتها و كانت حنان مبسوطة بسعادة بنتها و كمان رجوع شادى لحضنها

مرت سنة على جواز شادى و شوشو لكن محصلش اى حمل ودا ضايق شادى جدا لانه حس كانه عقاب على علاقته بحماته حنان ، ومراته شوشو مفيش امل فى اى حمل ليها بعد سنة ، الموضوع بقى ضغط كبير على شادى و حب يعوضه بفرض سيطرته على شركة مجدى و بقى كل القرارات بياخذها بدون الرجوع لمجدى و احيانا بيزعق فيه قدام الموظفين ودا ضايق مجدى و حصل بينهم خناقة كبيرة لكن شوشو جت فى صف جوزها شادى و طلبت من ابوها مجدى يحسن علاقته بيه و يعتذر له و كمان حنان ضغطت على مجدى ان يرضخ لشادى وفى النهاية اضطر مجدى ان يتقبل الوضع الجديد و بقى سايب اغلب القرارات فى ايد شادى المسنود من حنان مراته و شوشو بنته و قرر مجدى يتكلم مع حنان علشان يحسموا الموضوع

مجدى : الوضع دا مش عاجبنى يا حنان ، الواد شادى تجاوز حده و دا مش هقبله

حنان : الواد فرحان بنفسه و لسه شاب سيبه يحس انه صاحب الشركة و ماسك كل حاجة و خليك انت فى شغل التعاقدات الخارجية احسن لينا كلنا

مجدى : يعنى افضل مسافر بخلص شغل برا و خلاص

حنان : وانت هتقعد هنا تعمل ايه

مجدى : يعنى مش هتشتاقى ليا يا حنان

حنان : انا بحبك يا مجدى بس انت عارف من اول جوازنا انى فيه بينا اتفاق ، جوازنا عشرة و صداقة مش نيك

مجدى : بس دا ميمنعش انى بحبك و مقدرش ابعد عنك

حنان : انا قبلت اننا نتجوز و تنيكنى ونحب بعض ، بس انا ابقى براحتى فى اى علاقة وانا معملتش حاجة من وراك يعنى مكنتش بخونك وانت كمان بتنيك اى واحدة تعجبك فى جوازنا المفتوح، كل واحد مشيت معاه ، كل نيكة اتناكتها كانت بعلمك و بموافقتك وانت كمان نكت عشيقاتك ومراتاتك غيرى بعلمى وموافقتى

مجدى : يعنى عايزانى اسافر كتير علشان تبقى براحتك مع شادى واحمد وعشاقك التانيين

حنان : مش احسن لما تيجى البيت فجأة و تلاقينى راكبه على ازبارهم قدامك ، كده احسن ، علشان ابقى انا وهما براحتنا فى البيت وبرا ومتخافش م هيحصل حمل تانى من عشاقى بعد ابننا امجد اللى لسه والداه

مجدى : بس انا هاجى كل شهر مرة على الاقل ابقى فى حضنك اللى هيوحشنى

حنان : ماشى يا مجدى و كمان اخليك تجبهم وتنيكنى ونمتع بعض ونحب بعض مانت واحد من اجوازى التلاتة غير عشاقى التانيين وانا بحكليك انا اتناكت ازاى مع شادى واحمد وعشاقى التانيين، انا عارفة انك بتحب كده قوى

مجدى : ياما هجت و نظرتهم وانتى بتدعكى فى زبى و بتحكيلى على كل نيكة ليكى مع الرجالة

حنان : طب تعالا يا علق لما اخليك تنطرهم جوه وانا باقولك اخر نيكة ليا مع شادى واحمد وعشاقى التانيين كان شكلها ايه

مجدى مشى ورا حنان و دخل الاوضة وبدأت تلعب فى زبه و تحكليه على مغامراتها مع زب شادى وزب احمد وازبار عشاقها التانيين لحد ما نطرهم و نام و حضنها زى البيبى فى حضن امه

حنان حجزتله رحلة الطيران علشان يسافر و وصلته للمطار بنفسها و مجدى سلم عليها و باسها و هو عارف انه بمجرد ما يركب الطيارة شادى واحمد وعشاقها التانيين هيكونوا راكبين عليها فى بيته و فى سريره لكن مكنش فى ايده غير انه يقبل انه يكون مجرد معرص وجوز من الاجواز التلاتة لحنان و مراته تتركب و هو عارف وساكت وسافر مجدى و بقى مسؤل عن التعاقدات الخارجية و حنان رجعت يومها وهى فرحانة انها هتبقى براحتها مع شادى واحمد وعشاقها التانيين فى البيت لان فى الوضع الجديد بقى كده شادى واحمد وعشاقها التانيين و حنان مش محتاجين يروحوا اى شقة برا البيت ، كان كتير شادى واحمد وعشاق حنان التانيين يطلعوا على بيت حنان بحجة الاطمئنان عليها و يناموا معاها فى سريرها و يفضلوا ينيكوا فيها طول الليل و بعد ما يفضوا فيها لبنهم و يمتعوها بازبارهم ولو شادى اللى كان معاها وبينيكها كان بعدما يخلص ينزل يروح على شوشو ، مكنش طبعا يقدر ينيك شوشو بعدها لانه بيكون نزل اكتر من مرة فى كس حنان و كمان كان بيخاف ان شوشو تشم ريحة امها على جسمه او حتى ريحة برفانها اللى بتكون لازقة فى جسم شادى من كتر الدق فى كس امها فبيريح يوم او اتنين و يرجع ينيك فيها كالعادة و مع كتر المجهود فى نيك حنان و شوشو بقى شادى مش حابب يكمل مع نوال و بقى مش بينيكها لفترات طويلة و هى فهمت انه مشغول بنسوانه فعملت علاقة بشاب اصغر منها فى سن نهى بنتها اسمه "كمال" وبلغت شادى انها مع علاقة تانية و هو رحب جدا و اعتبر اللى بينهم دلوقتى نيك وحب وصداقة ونوال قبلت بشادي عشيق خفيف لها على فترات متباعدة ينيكها.



شادى علاقته الجنسية بعد كده انقطعت مع نوال وان فضل يعشقها عشق رومانسى لكن فى يوم رجع البيت ولقى نهى بنتها قاعدة مع شوشو و دخل سلم عليها و لقاها اتغيرت كتير بعد الجواز ، صدرها كبر بعد الحمل و الرضاعة و كمان طيزها ادورت و احلوت ، و كمان نهى كانت قاعدة بترضع بنتها نانسى من بزها اللى كان كبير و حلماته كبيرة ، ونظرات شادى ليها و لبزها كان كلها شهوة و زبه وقف عليها و لما شوشو خدت بالها خدت شادى و دخلته اوضة تانية

شوشو : خليك جوه الاوضة يا شادى لحسن نهى هتبقى محرجة انها ترضع نانسى قدامك و بزها طالع كده

شادى : خلاص يا شوشو خليها ترضع براحتها انا مش خارج ، بس هى تخنت قوى بعد الجواز و بزازها اتنفخت عقبالك كده لما تجيبى ولى العهد و بزازك تبقى قد البطيخة و تتملى باللبن و تقعدى ترضعى قدامى و ارضعهم انا كمان

شوشو : ياريت يا شادى دا انا هموت على بنت زى نانسى انا طلبت من نهى تزورنى كتير علشان اقعد مع البنت و العب معاها انا مشتاقة للخلفة قوى

شادى : و ماله خليها تيجى كل يوم اهو تسلية

شوشو : نهى هتيجي لان جوزها بيتأخر بالليل وهى مش حابة تقعد لوحدها واهو نتسلى زى ما قلت

شادى فرح ان نهى هتيجى و بقى بيرتب انه يرجع البيت بدرى شوى او على الغدا بدل ما يقعد فى المكتب علشان يكون مع نهى اللى صورة بزازها و جسمها مش مفارقة خياله

نهى بدأت تلاحظ ان شادى بقى يجى البيت كتير و هى موجودة لكن مكنتش مهتمة بس لما قعدت مرة مع شوشو و اتكلموا فى موضوع الجنس اتغيرت نظرتها

نهى : وانتى عاملة ايه مع شادى ، شبعانة معاه ، بتناموا مع بعض كام مرة فى الاسبوع

شوشو : مش بحسب قد ايه

نهى : ليه هما كتير

شوشو : شادى بينيكنى كل يوم تقريبا و اقل حاجة بأخد زبرين بالليل و كمان لو صحى بدرى و زبه واقف بنعمل زبر واحد على السريع قبل ما ينزل الشغل

نهى : اووف دا جامد بقى

شوشو : مش عارفة ، انا فاكرة دا العادى

نهى : هو دا العادى عند الرجالة اللى بجد وجوزى كده برضه

شوشو : ههههه يا نهى دى قدرات و كل راجل و صحته

نهى : بقى انا نهى اللى نص ازبار المنطقة كانت واقفة عليا ينتهى بيا الحال بتناك من راجل واحد وبس

شوشو : يخرب بيت عقلك ضحكتينى ، بس انتى كنتى خارباها قبل الجواز و كنت فاكرة انك هتقعى واقفة يعنى مع كذا راجل يرفعوكى على ازبارهم ليل و نهار

نهى : هو انا كنت جربته وعرفت انه قفل ومش راضى يسيبنى اتناك من رجالة غيره قبل ما اتجوزه لو كنت جربته مكنتش قبلت بيه بس انتى عارفة الجواز زى البطيخة و انتى و حظك ، يا اما دكر صح يقبل بشهوانية مراته نهى اللى مش بتشبع الا من اكتر من راجل وجوز واحد والا متطرف وشخصية مخصية و تعبان ورافض يسيبنى اتناك واتمتع مع رجالة غيره زى اللى اتنيلت وقعت فيه رغم انه جامد جدا زى جوزك

شوشو : بصراحة فعلا شادى جامد جدا ، دا مش بيعدى يوم من غير نيك الا لو كان فى مشاوير لماما و بيجى هلكان و بينام على طول لكن غير كده فيرارى و حياتك وانا شهوتى اقل منك بكتير عشان كده راجل واحد مكفينى انما انتى فظيعة رغم ان جوزك جامد زى جوزى بس مش بتشبعى براجل واحد ولا زب واحد

نهى : طب يا ستى يهنيكى بشهوتك التعبانة وخلينى انا مع شهوتى الفظيعة

شوشو : يخرب بيتك هموت من الضحك

بعد كلام شوشو مع نهى اتغيرت نظرتها لشادى و بقت تبصله بنظرة شهوة لما بتشوفه و كانها بتتمنى انها تكون مكان شوشو وتتمتع بزبه و بقت بتتعمد تظهر بزها لما بترضع قدامه بدون خجل و تهزر معاه كتير بالايد و تلمسه بشكل مثير و توطى قدامه علشان توريه جسمها و كلوتها و كمان تبين بزها لما تكون مش بترضع ، دا كمان شجع شادى انه يبدأ يهزر معاها باللمس و الايد و يرمى كلام جنسى على جسمها مع ضحك من نهى ، و لما شادى اطمن من تقبل نهى بعتلها نكت وصور جنسية على الواتس ليها و هى بدأت ترد عليه بصور برضه منها صور جنسية وازبار على اساس انه هزار و نكت و كان واضح ان نهى و شادى بقوا هيجانين على بعض و منتظرين اللحظة اللى هيركبوا فيها على بعض فى السرير ، نهى بتفكر فى زب شادى اللى سمعت عنه و بتحلم باليوم اللى كسها هيتملى بلبنه و يتفشخ دق منه و شادى نفسه فى كس نهى اللى دخل دماغه و عايز يركبه



















حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير- الجزء السابع



شادى بقى هايج جدا على نهى اللى مش مكتفية زب جوزها الجامد زيه لان شهوتها بتشبع باكتر من راجل واحد و بقى شادي زبه بيوقف عليها كل ما بيشوفها و منتظر اللحظة اللى هيركبها فيها ، و كتير بيروح ينيك مراته شوشو و هو بيتخيل انه بينيك فى كس نهى و بيقفش بزاز شوشو و يمصها و فى خياله بزاز نهى الكبيرة و حلماتها الواقفة اللى هموت عليها ، ودا لان الممنوع مرغوب و طول ما هو مش طايل كس نهى فهو هيموت و يحط زبه فيه ، و رغم ان شادى كان بينيك فى حماته حنان بجسمها النارى و مراته شوشو الا ان نهى بقت هدفه الاول و الكس اللى قايم نايم بيحلم بيه ، نهى كمان بقت هايجة على زب شادى من كلام شوشو عن زبه و قوته وعايزة تعمل تعدد ازواج يبقى هو وجوزها ازواج ليها و احيانا كانت بتحلم ان شادى بيركبها و بينزل فيها لبنه و تقوم من النوم كسها مبلول من الحلم وهى هتموت من الهيجان ونفسها فى زبه ، فبقت متأكدة ان لو شادى طلبها للسرير هتروح معاه و هتقلع له اللباس و تخليه يركبها و كل ما تحاول تبعد الفكرة عن دماغها ، حرقان كسها كان بيخليها مش قادره تمسك نفسها عن التفكير فى زبه ، و كل ما تشوفه كسها يفتح ويقفل و عسلها ينزل من الشهوة اللى بقت مسيطرة عليها

هزار شادى مع نهى بقى مفضوح و التلميحات الجنسية الوسخة فيه بقت واضحة وصريحة ، بقوا هما الاتنين بيتكلموا عن الطيز و البز و الحلمات و المص و اللحس و افلام السكس و الاوضاع و بقى الاتنين هايجين على بعض و فى مرة شادى دخل البيت و لقى نهى لوحدها و شوشو نزلت تجيب حاجة من السوبر , ماركت فبصلها و راح عليها ، نهى كان بزها طالع لبرا لانها كانت بترضع و حلماتها واقفة و كانت بتغير البامبرز لبنتها و شادى راح عليها و قرب منها زيادة وعمل نفسه بيشمها

شادى : ريحتك طالعة قوى يا نهى البنت مبهدلكى قوى استحمى يا بت بعد ما تغيرى للبنت ، انتى بقيتى نهى تانية غير بتاعت زمان اللى كنت بشوفها مع شوشو ، لبس و دلع و برفان بيوصل لاخر الشارع

نهى : البنت فعلا بهدلتنى ، كانت بترضع من بزى و عملتها و غرقتنى و كمان غيرتلها البامبرز

شادى : ماجد جوزك اكيد مش مستحمل كده تلاقيه على اخره و مش لاقى فرصة يقعد معاكى و انتى فاهمة بقى ، انتى لو مراتى مكنتش هستحمل و كنت اخدك احميكى بنفسى كل يوم و احطك على زبى لحد ما انزلهم فيكى مرتين تلاتة

نهى : انت وهو ممكن تعملوا كده يا شادى لانكم رجالة بجد يا بخت شوشو بيك ويا بختى بيه لكن مش كل دكر يبقى راجل مع نسوانه كده ، فيه وفيه بس اطمن ، ماجد من الرجالة اللى بجد ، بس ده بالنسبة لى مش كفاية

شادى : اشمعنا

نهى : يعنى هقول ايه بس يا شادى ، الحاجات اللى فى بالك دى ، ماجد متحمس ليها قوى بس انا محتاجة اكتر من ماجد وبس

شادى : ازاى بس يعنى ماجد رغم انه جامد زيى زى ما بتقولى الا ان ده مش مشبعك ومش مكفيكى امال عايزة ايه

نهى : ما انا قلتلك انا محتاجة اكتر من ماجد وبس دى حاجة فى الدم كده يا شادى انما ماجد لوحده للاسف يعنى ، مش كفاية على شهوتى العالية

شادى : ازاى يعنى وضحى ، ضعيف يعنى

نهى : لا قلتلك جامد زيك بس انا محتاجاكم انتم الاتنين راجل واحد جامد ما يشبعنيش حاجة فى الرينج دا و حياتك

شادى : محتاجانا احنا الاتنين ؟؟ طب معلش اصبرى بكرا تتعدل و ممكن تلاقى راجل تالت جامد غيرى و يظبط معاكى

نهى : انا وحياتك هجيب لماجد راجل تالت جامد اعرفه الاسبوع الجى اتناك منهم سوا لما اشوف وضعه ايه ، لحسن الموضوع بقى خرا قوى و انا على اخرى

شادى (غير رايه تانى): طب هدى اعضائك يا نهى ، وعلى كل حال انا موجود بدل الراجل التالت ده ولو ناقصاكى حاجة اهو اريحك جنب شوشو وانتى مش غريبة ، ايه رايك

نهى : هههه و ماله خلاص حطينى فى الجدول ، و شوفلى يوم

شادى : يوم واحد ، هو بزك دا و طيزك يكفيهم يوم واحد ، دول عايزين شغل بس اتفقنا ، وقت ما تطلبى انا هكون موجود ، قومى بقى خديلك دوش و اهدى و كله هيبقى تمام والا تحبى ادخلى احميكى بنفسى

نهى : هههه لا هعرف لوحدى

نهى دخلت الحمام و كانت دايما بتجيب غيارات ليها عند شوشو و لما خرجت دخلت الاوضة و شادى عمل نفسه رايح الحمام و دخل يشوف هدوم نهى كلوتها و سنتيانها اللى سابتهم جوا فقعد يشم فيهم و يدعك بيهم زبه و كان عايز يخرج ينط عليها بس مسك نفسه لحد لما يلاقى فرصة احسن بس حس من كلام نهى انها مش هتمانع لما طلبها للنيك و انها عايزة زبه زى ما هو عايز كسها وهى قالتهاله صراحة محتاجاكم انتم الاتنين و المسالة كلها وقت و يدوق كسها و عسلها و هى تتمتع بزبه و تشبع من لبنه



بعد فترة جت فرصة كبيرة لشادى لما عرف من شوشو انها هتروح لواحدة صاحبتها و ممكن تبات عندها و انها بلغت نهى متجيش كالعادة لكن شادى كلم نهى على الواتس وقالها ان شوشو احتمال متروحش و انها تيجى عادى ، نهى قلقت من كلام شادى و حسيت انه بيدبر لحاجة معاها لكن كانت مبسوطة و ناوية تروح بحجة كلام شادى و مكلمتش شوشو تسألها ، و تتأكد لانها كانت حاسة ان شادى هيجبها علشان ينكها فى اليوم دا و هى مكنش عندها مانع و نفسها فى كده وقالتهاله صراحة محتاجاكم انتم الاتنين انت وماجد و اهو تتحجج انه هو اللى دبر الموضوع وهى ملهاش دعوى .

نهى صحيت فى اليوم دا و راحت حلقت جسمها كله بالماكينة و نضفت نفسها كويس من اى شعر ، حلقت كسها لحد ما بقى بيلمع و بدأت تجهز كلوت و سنتيان شيك و كأنها عارفة انها رايحة تتناك فعلا من شادى ، و خدت البنت معاها على اساس انها زيارة عادية و راحت فعلا على بيت شوشو و فتح شادى و كان قاعد بهدوم البيت و ريحة برفانه ماليا الاوضة و الاضاءة كانت خفيفة ، نهى فهمت من الوضع ان شادى ناوى يركبها الليلة و كانت جوا نفسها مبسوطة انها هتاخد الزب اللى بتحلم بيه و بعد ما دخلت شادى راح عملها عصير و خد منها البنت علشان تنام فى الاوضة لوحدها و هو بياخد البنت منها حسس على بزها و نهى بصتله بنظرة عينها و عضت شفايفها و كانها بتبين انها امبسطت و شادى ابتسمت لما لقاها عملت كده ، لما خد البنت تنام فى اوضة لوحدها رجع تانى و بدأ يهزر مع نهى و يلمسها وكأنه بيسخنها لزبه وهى كانت مستجيبة له لحد ما طلع مفتاحيه و فنهى خدت المفاتيح وطلعت تجرى و قالتله مش هديهولك كنوع من الهزاز المعتاد بتاعهم و هو انتهزت الفرصة و راح يفقش جسمها بحجة ياخد المفاتيح فنهى حاططهم فى صدرها لكن شادى مد ايده فى صدر نهى و طلع المفاتيح و جرح بزها بالمفتاح و نهى عيطت

نهى : انت جلنف قوى يا شادى كده تجرح بزى بالمفتاح

شادى : اسف يا نهى انا كنت بهزر

نهى : اسف ايه بس انا بزازى بيوجعوا قوى

شادى : معلش يا روحى سلامة بزازك ، انا عندى كريم جوا هيجفف الوجع هجبهولك

شادى راح و جاب مرهم و قال لنهى تدعك بزازها بيهم و هيبقوا كويسين ، نهى طلبت من شادى انه يدعكلها بزازها لانها مش هتعرف ، شادى فهم ان الحركة دى لبونة من نهى و انها عايزه شادى يهيج عليها و يركبها و فعلا شادى فتح صدرها و دعك بزازها و بعد ما خلص راح على بزها و باس بزازها كذا مرة و قالها

شادى : ادينى يا ستى دعكته و بقى كويس و بوسته علشان اعتذرلك ، سلامة بزك يا نهى ، لسه بيوجع

نهى : اهو بقى احسن

شادى : طب يا نهى انا كمان عندى حتة واجعانى و محتاج تدعكيها

نهى : ايه دى

شادى خد ايد نهى و حطها على زبه الواقف زى الصخر و قالها

شادى : دا كمان بيوجع يا نهى زى بزك و عايزك تمصيه علشان يهدى لانه ناشف قوى و يستاهل بوقك و كمان انا حاسس انك نفسك فيه من زمان ايه رايك

نهى : عيب يا شادى الكلام دا انا الحق عليا اللى اخدتك على التجاوز معايا لكن كل حاجة ليها حدود

شادى : نهى مفيش داعى نضحك على بعض انا مش بتحرش بيكى او بحاول اتجاوز انا بعبر عن رغبتى و حاسس انها برضه رغبتك ، انا بس صارحتك ، لو مش عايزه خلاص اعتبري الموضوع منتهي و انا بعتذرلك انا مش بجبرك على حاجة و الباب قدامك ممكن تخرجى بهدوء و اجيبلك البنت من الاوضة لكن لو رغبتك اننا نكمل بس مكسوفة فاطمنى مفيش حاجة تكسف ، انا وانتى عايزين ننام مع بعض يبقى ناخد الخطوة دى بدون خوف

نهى (رغم انها قالت محتاجاكم انتم الاتنين بس مثلت): انا خايفة من الخطوة دى يا شادى بلاش احسن

شادى : يعنى كلامى صح يا نهى و احساسك هو نفس احساسى

نهى : حتى لو كلامك صح ، انا خايفة من اللى هيحصل بعد المتعة دى ، هعمل ايه مع شوشو صاحبة عمرى والا ماجد جوزى

شادى : نهى ، انتى عايزانى بس بتدورى على اعذار علشان تحملينى المسؤلية و انا موافق يا ستى ، اعتبرينى انا المسؤول و انا اللى اجبرتك مرتاحة كده

نهى : مش عارفة

شادى حس ان نهى جاهزة و عايزة تتناك و عايزاه ياخد هو الخطوة الاولى ، فمسكها و حضنها و قعد يبوس فى شفايفها و هى زى ما توقع اندمجت فى البوس و بقت مستسلمة لشفايف شادى يعمل فيها اللى هو عايزه و فجأة شادى نزلها على الارض و فتح بنطلونه و طلع زبه اللى كان واقف زى الصخر و بدأ يحطه فى بق نهى

شادى : دا الزب اللى نفسك فيه يا نهى ، متتردديش ، خديه فى بقك و اتمتعى بيه صدقينى انتى اللى هتطلبيه بنفسك بعد كده

نهى اتمنعت عن زبه فى الاول لكن بعد كده راحت عليه تمصه فى لهفة و نسيت اى كلام قالته و شادى حس ان نهى استسلمت لما شافت زبه و اندمجت فى المص و نسيت كل حاجة و مع المص تصاعدت اهات نهى و بدأت تدعك فى كسها اللى كان اتبل من هيجانها ، و هنا شادى مسك راس نهى و بقى بيدخل زبه فى بقها و يطلعه بسرعة و لم شعرها علشان يمسك راسها احسن و اهات نهى بقت ماليا الصالة و هى مبسوطة من اللى بيعمله شادى ، و شادى بقى عامل بقها كس و بيدخل زبه و بيخرجه بقوة و سرعة ، شوية و وقف نهى على رجليها و دخل بيها الاوضة و نيمها على السرير و بدا يقلعها هدومها و لما عرا بزازها راح عليهم و قعد يشم فيها و يقفشهم بايده و فرك حلمتها بقوة مع تصاعد اكتر لآهات نهى و بعدين نزل مص فى بزازها و نزل على كسها علشان يلحسه و يجهز نهى و لما لقى كسها محلوق و متعطر فهم ان نهى جاية و عارفة انها هتتناك النهاردة و دا وقف زبه اكتر و بعد فترة من اللحس كانت نهى على الاخر

نهى : انا عايزة زبك يا شادى انا مش قادرة ، دخلوا فى كسى

شادى : هدخلوا يا نهى متخافيش مش هسيبك مولعة كده من غير ما اطفى نارك انا بس بجهزك اكتر

نهى : انا على اخرى ارجوك يا شادى دخلوا بقى

شادى : طيب يا نهى هدخلوا

شادى دخل زبه فى نهى و بدأ يدقها و يدخل و يخرج زبه و هى بتشهق مع كل دقه من زبه و كمان جسمها اترعش اكتر من مرة من الشهوة و نزلت عسلها و دا زود ثقة شادى علشان يشد فى النيك جوا كسها و لما قرب ينزل نهى طلبت من شادى يطلع زبه لكن شادى نزل فى كسها و بعد ما نزل ، خدها و عدلها دوجى ستايل و حط زبه فى طيزها و ناكها و بقى يخبط فى طيزها من ورا مع كل دقة مع أهات متصاعدة من نهى بتعبر عن الم و متعة و رغبة فى النيك اكتر و شادى كان بيستجيب لرغبتها و بيزود فى النيك بقوة فيها لحد ما نزل مرة تانية لبنه فى طيزها و نام على السرير و خد نهى فى حضنه بعد ما خلى فتحة كسها و طيزها غارقانة من لبنه و افتكر لما ناك امها نوال وان دى تانى واحدة ينكها هى وامها بعد حنان و شوشو دلوقتى نوال و نهى لكن نسى الموضوع و حضن نهى و باسها

شادى : امبسطتى يا روحى

نهى : انا كنت فى دنيا تانى يا شادى ، زبك متعنى قوى ، انا حاسة ان كسى وسع من زبك و كمان طيزى ، بس انا مكنتش عايزه اوصل لكده

نهى بدأت تبكى بحرقة و كانها ندمانة على انها نامت مع شادى و خليته ينكها

شادى : ليه الدموع دى يا نهى دا وقته

نهى : انا مكنتش عايزه انام معاك واخون ماجد لكن الشهوة غلبتنى و الحرمان قتلنى و خلاتنى مش قادرة افكر غير فى زبك

شادى : خلاص يا نهى اللى حصل حصل ، و مفيش داعى للندم لاننا خلاص هنام مع بعض تانى و تالت دى مش نيكة واحدة و هتعدى ، دى علاقة هتستمر بينا و الا انتى شايفة حاجة تانية

نهى : لا خلاص بلاش نكررها و كفاية كده

شادى : دا كلام دلوقتى انما لما تبعدى عن زبى كام يوم هتشتاقى له تانى انا عارف دا و انتى بنفسك هتيجى و تطلبى الزبر ، بس اطمنى انا هجيب شقة جديدة لينا نتقابل فيها و هنروح كل فترة علشان امارس حقى الشرعى معاكى

نهى : حقك الشرعى ازاى يعنى

شادى : احنا دلوقتى فى علاقة و ارتباط يا نهى يعنى كانى جوزك بالضبط ووقت ما اطلبك لازم تيجى دا بقى حقى ليا عليكى ، و كمان دا بقى جزء من واجباتى الزوجية تجاهك يعنى انا ملزم اكفيكى من زبى زى اى راجل ما بيكفى مراته لانك دلوقتى زى مراتى شوشو بالظبط

نهى : ياريت يا شادى اكون زى مراتك شوشو ، بتمنى لو اتجوزك مع ماجد واعيش معاكم سوا زى اجوازى الاتنين بتعدد ازواج ، بس النصيب بقى

شادى : ملحوقة يا نهى ، انتى مراتى اهوه و فى حضنى وانا جوزك مع ماجد

نهى : طيب يا شادى انا موافقة و من النهاردة انا مراتك و ليك عليا كل حقوق الزوج ، بس دلوقتى انا دايخة و عايزه اريح شوية

شادى : تعالى فى حضنى يا روحى نامى شوية لسه محدش هيجى دلوقتى و بعدين البسى وانا هروحك

نهى نامت فى حضن شادى و كلامه بقى مخوفها لان شادى بقى بيمارس عليها حقوق كانه جوزها و فعلا بعد شوية نزلها ووصلها و فى خلال شهر كان اشترى شقة جديدة و بقى يأمرها تيجى فى ايام معينة و هى خايفة ترفض يحسن يفضحها و كمان هى كانت مبسوطة من النيك و عايزاه برضه و بقت بتنام معاه بشكل دايم على حسب رغبته و احيانا بقى يطلبها كتير فى غياب جوزها و خاصة انه بقى بيحب جسم نهى عن مراته شوشو لان جسمها مليان و بزازها كبيرة و طيزها ملفوفة و كمان اصغر من حنان اللى كانت كبيرة فى السن .

شادى بقى عاشق لنهى و احيانا بياخدها الشقة تبات معاه باليومين فى ظل غياب جوزها ماجد بشغله ، شادى بقى بينزل من الشقة على الشغل و يرجع من الشغل على الشقة و يكمل نيك فى نهى ، اللى كان كسها غرقان بلبن شادى على طول ، ودا اثار شك كبير عند ماجد جوزها اللى بقى شايف نهى مراته مش بتلح عليه فى النيك زى الاول انما على طول مش مهتمة بالجنس و احيانا بتتمنع عليه و بينام معاها بالعافية كل فترة و دا مكنش طبع نهى الشهوانى الهايج على الزب فالشك ملا قلب ماجد و بقى ناوى يراقبها و يعرف اذا كان فيه حد تانى فى حياتها .

كمان شوشو بقت تشتكى من قلة النيك على غير العادى و احيانا كانت بتحكى لنهى ان شادى قلل من النيك لدرجة انها بقت محرومة بشكل كبير و خاصة انها كانت متعودة على النيك اليومى من شادى و نهى كانت عارفة انها السبب لكن كانت بتطيب خاطر صاحبتها شوشو بكلمتين ، و جوه قلبها كانت فرحانه انها مستحوذة على اعجاب شادى و شهوته الكبيرة ليها و ان زبه بقى ليها بشكل كبير

بعد فترة مش كبيرة قررت نهى تفطم بنتها و عملت حفلة بسيطة بمناسبة عيد ميلاد بنتها و كمان فطامها و عزمت شوشو و شادى و حماته حنان و فى الحفلة دى شادى شاف كل نسوانه حنان و بنتها و نوال و بنتها نهى اللى بقت عشيقته الجديدة ، نهى كانت لابسه مكشوف ووسخ قوى و طول الحفلة لازقة لشادى و هو على طول هزار معاها على جسمها وبزازها و دا لفت نظر شوشو و حماته حنان و كمان ضايق ماجد لانه حس ان شادى بيتجاوز مع نهى باللمس او بالكلام الوسخ على بزازها و طيزها ، بلا اى اعتبار لوجوده كانه مجرد معرص علي مراته نهى او كأنه ملوش اعتبار ، وهنا ماجد بقى متاكد ان فيه علاقة بين الاثنين وقرر بينه وبين نفسه انه لازم يكشف العلاقة دى و يتصرف مع نهى و مع نهاية الحفلة و نهى بتفتح الهدايا لاحظ ماجد ان هدية شادى كانت قميص نوم سكسى بس نهى قالت انها هدية شوشو لكن هو كان فاكر لون العلبة و هنا بقى ماجد هيتجنن و يقفش الاتنين متلبسين بالنيك لانه خلاص بقى متأكد ان شادى بيركب مراته نهى .

ماجد خد عربية واحد صاحبه و بقى بيراقب نهى بشكل دايم و كان بيقولها انه فى شغل و يقعد برا البيت ينتظر خروجها و المراقبة استمرت فترة لحد ما بقى عارف انها بتروح لمكان محدد بشكل دايم و فى يوم لقى شادى داخل البيت و قابل نهى مراته على باب العمارة و طلعوا سوا و بعد فترة كانوا نازلين و شادى خد نهى فى العربية و كان حاضنها و ماجد كان بيمشى وراهم و يتابعهم و لمح نهى و هى فى حضنه و بتلعب فى صدره و هو بيبوس فيها كانها عشيقته و لما وصلها البيت و مشى شادى طلع ماجد وراها و دخل الشقة و مسكها و بدأ يضربها على وشها و على جسمها

ماجد : كنت فين يا بنت الكلب ، كنت مع مين و بتعملى ايه يا لبوة

نهى : ايه يا ماجد انت اتجننت فيه ايه ، حصل ايه

ماجد : مش عارفه يا بنت الكلب ، انا هعرفك

ماجد مسك نهى و قلعها الكلوت و دخل ايده فى كسها و كانه كان بيدور على دليل عليها من لباسها و كسها و فعلا كان لباس نهى مبلول من لبن شادى اللى بينزل من كسها لسه لانه كان لسه نايكها

ماجد : لبن مين دا يا شرموطة ، كنت بتتناكى من مين اوعى تكدبى انا عرفت كل حاجة فالاحسن تقولى من سكات و بدون لف ولا دوران ، بتتناكى من شادى مش كده

نهى : ( ردت وهى بتصرخ فى وشه و كانها بتنفجر ) ايوه بتناك منه وبكيفني بزبه ارتاحت انا مش بشبع من زبر واحد رغم ان زبرك جامد زيه لكن انا محتاجاكم انتم الاتنين تنيكونى وتشبعونى سوا

ماجد : اه يا لبوة و كمان بتقولى بكل بجاحة ، انا كنت حاسس انى قعادك عند شوشو دا فيه وراه وساخة بس مكنتش متصور انك وسخة بالشكل دا

انا من زمان و عارف انك شمال بس كنت بحبك و قلت بعد الجواز اكيد هتعقل لكن الوساخة فى دمك و النجاسة حتة منك مهو ابوكى اصلا معرص و امك ماشية مع طوب الارض فلازم النتيجة تكون كده

نهى : اتلم و لم لسانك عن اهلى ، احنا خلاص نتطلق و كل واحد يروح لحاله

ماجد (خاف لانه بيحب نهى مووووت): طلاق لا لا لا لا لا لا لا يا نهى انا بحبك

نهى: وانا كمان بحبك يا ماجد بس لازم تتقبل ان ايامى هتكون متقسمة زى قلبى بينك وبين شادي انتم الاتنين اجوازى وبحبكم وبحب اتناك منكم

ماجد: خلاص اتفقنا

ماجد خرج بعدما ناك نهى النيكة التمام وهو فى اقصى درجات هيجانه وهى كمان و بقت نهى مقيمة بشكل نصف دايم فى شقة شادى و على علاقة بيه لدرجة ان جيرانهم كانوا فاكرينها مراته مش عشيقته ، نهى بقت نصف متفرغة لشادى و دا بقى عبء عليه

























حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير- الجزء الثامن



شادى اتصل على نهى و طلب منها انها تطلع على الشقة و تلبس قميص نوم جديد علشان هيجى ينكها بعد الغداء و فعلا نهى راحت هناك و استعدت بلانجيرى نار علشان شادى ، و لما جى اتغدوا سوا و خدها شادى على اوضة النوم و نزلها على الارض علشان تمص زبه لحد ما بقى زى الحديدة فشالها وحطها على السرير وقعد ينيك فيها ، كان هايج عليها جدا و نهى كمان كانت لبوة قوى فى السرير و مايصة فى تعاملها مع شادى و دا كان بيهيجه عليها اكتر و بعد ما شادى نزل لبنه مرتين فى كسها ، خد شادى نهى فى حضنه ونام لحد الليل ، فقام شادى و نهى جت وراه ، و قعدت تدردش معاه و طلبت منه يتجوزها عرفى على جوزها ماجد ما دام مش قادر يستغنى عنها

شادى : جواز ايه يا نهى ، انتى كده ممكن تتحبسى بتهمة تعدد الازواج والورقة العرفى تبقى دليل ضدك احنا كده كويسين و كمان الجواز بيقتل المتعة و الشهوة ، خلينا كده كويس

نهى : و فيه ايه لما تكون المتعة مع الجواز العرفى ، و كمان انا نفسى اجبلك عيل تفرح بيه زى ما بتتمنى

شادى : بصراحة ايوة انتى هيجتينى من فكرة ان يكون لى عيل منك يا نهى بس هيتكتب باسم جوزك ماجد للاسف مينفعش اكون اب لابنى على الورق الرسمى للاسف، انا بحبك وبشتهيكى كمان للمتعة ، بزازك طيزك جسمك المولع دا اللى انا عايزه بس ، متعة زبى و هو بيدق فى لحم كسك بتكيفنى جدا ، خلينا نمتع مع بعض فى السرير لكن ورقة عرفى ممكن حد يستخدمها ضدك ويحبسك بتهمة تعدد الازواج مانتى عارفة بلدنا المتخلفة

نهى: خلاص اللى تشوفه بس انت موافق اجيب منك عيال ونكتبهم باسم ماجد



شادي: اه موافق وهيجان كمان



وبعد فترة من حمل نهى فى اربع توائم صبيان مش متماثلين من شادي وولادتها انشغلت بولادها منه اللى كتبتهم باسم ماجد وانقطعت علاقتها الجنسية بشادي بسبب انشغالها بولادها الاربعة الصبيان اضافة لبنتها نانسي وسابت مفتاح الشقة لشادى و لمت هدومها و مشيت ، وسابها شادي رغم عشقه لروحها ولها ولجسدها و دا لانه لقاها مشغولة بولادها منه وانشغلت عن شهوانيتها بامومتها وخلاص شبعت منه و كمان هو كان عايز يرجع تانى لحنان و مراته لانهم الاصل و اصحاب الخير اللى عايش فيه و خاصة ان حنان بدأت تلوى بوزها من قلة النيك و شادى خاف يخسرها و يخسر معاها كل حاجة

شادى صالح حنان و بقى بينيك فيها اكتر من الاول علشان يرضيها و يستمر فى السيطرة على الشركة و فلوسها لان دا كله ماشى برضا حنان

مجدى اتصل على حنان و قعد يعيط لها فى التلفون و قالها انه مش قادر يعيش بعيد عن حضنها و انه مستعد يقبل بعلاقة علنية ليها مع شادى و مش هيفتح بقه بس يرجع تانى و يكون معاها و فعلا حنان وافقت على كده لكن لما جى مجدى بقى دائم الشجار مع شادى و خاصة لما شادى بيزورهم فى البيت و بيتعمد يقفش بزاز حنان قدامه و فى اخر خناقة شادى حب يهزر مع مجدى فى الشغل على جسم حنان و ازاى بينكها فغضب مجدى و اشتكى لحنان

حنان طلبت منهم يجوا هو الاتنين و تتكلم معاهم فى البيت ، اول ما دخلوا ابتدوا النقار مع بعض

حنان : بس انت و هو ، مش عايزة اسمع صوت واحد فيكم ، انت عاملين زى الضراير كده ليه

شادى : (شادى بضحك) احنا فعلا ضرتين يا حنان ، انا ومجدى اجوازك و بنتخانق عليكى ،

مجدى : شايفه قلة ادبه و كلامه الوسخ يا حنان

حنان : اهدى يا مجدى و متعليش صوتك تانى ، امشى يلا على الاوضة وانا هجيلك بعد ما اخلص كلامى مع شادى

مجدى : لا ، مش داخل الا لما اصفى حسابى معاه

حنان : انا مش عايزه كلام كتير يا مجدى ، امشى يلا قدامى على الاوضة من سكات لحسن انا اللى هسمعك كلام يسمم بدنك

مجدى : حاضر يا حنان ، انا داخل لما هشوف هتحلى الموضوع ازاى

مجدى خضع لحنان و دخل اوضة النوم و ساب شادى مع حنان و كان متضايق قوى ان حنان شخطت فيه قدام شادى

حنان : ايه حكايتك يا شادى عامل مشاكل ليه

شادى : انا مقصدتش اضايقه يا حنان ، انا قلت اهيجه لان عارف انه معرص ليكى و قلت لو اتكلم معاه على جسمك و كسك و ازاى بانيكك هيمبسط زى ما فهمت منك انه بيحب احساس التعريص و الدياثة عليكى

حنان : الموضوع مش خبط لزق يا شادى لانه طبعا هيتضايق ، لازم ياخد عليك الاول و يتعود على العلاقة و بعدين المسألة مش اهانات ، انت وهو بتدوروا على المتعة فلازم تصاحب مجدى الاول و تقرب ليه ، و كمان مع الوقت مجدى هياخد عليك و هيقبل منك اى كلام ، انت بس صاحبه و حسسه بحبك و حنانك و تقديرك ، مجدى بيكون محتاج الكلمة الحلوة و ساعتها هتاخد منه احلى متعة ، انت ممكن تخليه يحلق لى كسى بنفسه علشان تتمتع انت بيه

شادى : خلاص يا حنان ، صلحى الموضوع وانا هعمل اللى تشوفيه

حنان : خلاص انا هدخل اكلم مجدى و اجى اصالحكم و بعد كده تسمع كلامي و تنفذه

شادى : حاضر يا حنان

حنان دخلت الاوضة لمجدى



حنان لقت مجدى غاضب راحت خدته فى حضنها و حاطت راسة على صدرها و حاولت تغير اسلوبها معاه

حنان : شوف يا مجدى ، الوضع اتغير و العيل اللى كان مش بيقدر يفتح عينه دلوقتى بقى فاتح كس مراتك و بيزل فيه لبنه و انت لازم تقبل الوضع دا ، وبقيتم انتم الاتنين اجوازى مع احمد جوزى التالت ومع عشاقى التانيين ملك يمينى، انا بعتك للشغل برا علشان متواجهش الوضع دا لكن انت اللى قعدت تعيط علشان مش قادر تبعد عن حضنى ، بس حضنى دا دلوقتى بقى فيه ريحة شادى واحمد وعشاقى التانيين و عرقهم و لبنهم كمان ، يعنى لازم تتاقلم على الوضع دا وخصوصا مع شادي وانا هخليه يبطل يقولك معرص والكلام المتخلف ده

مجدى : حاضر يا حنان

حنان : برافو عليك و كمان لازم تعرف حدودك ووضعك فى العلاقة يا مجدى ، انت جوز من اجوازى التلاتة انت وهو واحمد تنيكنى وتحبنى واريحكم نيك وحب واكل وتريحونى

اظن كلامى مفهوم والا محتاج تفهمه بطريقة تانية توجعك قوى

مجدى : خلاص يا حنان اللى تشوفيه و تؤمرى بيه هعمله

حنان : خلاص انا هخرج وهقولك تيجى و تصالحوا بعض

حنان خرجت و باست شادى وقالته انا خلاص ضبطت مجدى و بقى مستوى و جاهز و مش عايزه كلام كتير و بعدين ندهت مجدى و خليتهم يسلموا على بعض و كل واحد منهم باس خد من حنان كدليل انهم هيكونوا كويسين مع بعض و مطيعين ليها بس كل واحد فى دوره فى حياتها زى ما قالت و طبعا شادى كان مبسوط جدا لان دورهم هو ومجدى واحمد وعشاقها التانيين هو نيك حنان

و بعد كام اسبوع قررت حنان انها ترتب يوم للنيك مع شادى بحضور مجدى ويوم للنيك مع مجدى بحضور شادى ويوم ينيكوها هما الاتنين سوا فى كسها وطيزها او بوقها وطيزها او بوقها وكسها علشان ترسخ العلاقة بين الاتنين و تخليها مقبولة و كان الطريق الوحيد لدا ان حنان تتناك من شادى فى حضور مجدى وتتناك من مجدى فى حضور شادى وتتناك من الاتنين سوا مع بعض علشان يستمتع الاتنين بالتعريص عليها و تخضعهم لسلطتها فما يكونش عندهم اى اعتراض او مشاكل معاها ومع بعض تانى











حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير- الجزء التاسع



شادى حاول يجر كلام مع مجدى لكن لقاه قافل من ناحيته فسكت و ساب الموضوع لحنان و كمان مجدى كان بيسكت و مش بيحاول يتخانق معاه علشان خايف من حنان ، شادى كان متعجب من سيطرة حنان عليه وازاى هو قوى جدا قدام اى حد لكن تحت رجليها تماما و خاضع لها بالشكل دا بس يتعجب ليه ما هو كمان تحت سيطرة حنان وتحت رجليها وخاضع لها زى مجدى بالضبط

شادى كلم حنان و حكالها أسلوب مجدى بس هى قالت انه مش مهم ، ما دام مجدى راضخ و ساكت خلاص و هي بترتب كل حاجة بطريقتها

حنان عدت على مجدى فى الشغل و طلبت منه يروح معاه يشتروا حاجة و راح معاها مجدى و دخلوا محل لانجيرى مشهور و بدأت تتفرج مع مجدى على الحاجة

حنان : ايه رأيك يا مجدى ، نقى معايا لانجرى حلو على ذوقك علشان البسه لشادى الاسبوع الجى

مجدى : انتى عايزانى انقى بنفسى حاجة زى كده

حنان : و اى المشكلة ، انت ناسى انك ياما نقيت لانجيرى علشان اتناك بيهم مع رجال اعمال كبار و اجانب و كانت بتكون هايج و مبسوط بكده و الا علشان شادى مش على مزاجك

مجدى : متضغطيش عليا يا حنان اكتر من كده

حنان : اضغط عليك ، انا شايفاك مبسوط بامارة زبك اللى وقف فى البنطلون اول ما قلت نقى اللانجيرى لشادى ، انا عارفاك و مربياك على ايدى عمر بحاله و افهم رغبتك و شهوتك كويس فمفيش داعى تعاند الرغبة دى ، استسلم لها يا مجدى و امبسط و سبنى انا و شادى نمتعك و كمان احنا ملناش غير بعض و محدش هيبقى ستر و غطى علينا اكتر من شادى دا رقبته فى ايدينا يعنى مش ممكن يغدر بينا والا هيخسر كل حاجة

مجدى : وايه اللى يضمن ، مهو ممكن يقلب علينا ، الناس اللى ناكوكى كانوا اجانب و مش فى دماغهم اى حاجة غير المتعة و فاهمنى و متقبلين طبيعة العلاقة اللى بينا و رجال الاعمال اصحابى اللى ركبوكى قدامى كانوا دول من نفس الوسط الاجتماعى و فاهمين متعة الجنس دى كويس و متعودين على العلاقات اللى من النوع دا ، لكن شادى دا من وسط فقير و الجنس عنده محصور فى تفكير معين و مش اوبن مايند زينا و نظرته لينا مش هتكون كويسة ، مش هيفهم ان دى متعة زى اى متعة و ممكن تتعمل بطرق مختلفة

حنان : لو دا اللى مخوفك فاطمن ، انا اضمنه ولو مكنش قد الثقة فانا فى ايدى افرمه ، فاطمن ، انا عايزة امتع كسى بزب شادى وزبك وزب احمد وازبار عشاقى التانيين و انت متع نفسك بتعريصك عليا زى ما كنت طول عمرك معرص ليا و مبسوط بكده

مجدى : خلاص يا حنان انا واثق فيكى و فى دماغك

حنان : خلاص نقى بقى اللانجيرى علشان الواد زبه يشد عليا و اخد منه نيكة حلوة الاسبوع الجى ، نقى حاجة كمان تمتعك بيا و شادى بيدق فى كسى

مجدى : انتى مصممة انه ينيكك قدامى

حنان : ايوه ، وانا تدعك فى زبك لحد ما تجبهم وانا فى حضن شادى زى ما كنا بنعمل مع غيره و الا نسيت خلاص وهو كمان هخليه معرص عليا ليك ولغيرك من اجوازى وعشاقى مش هيعمل عليا متطرف بروح امه راخر

مجدى : يااا يا حنان بقالى كتير متمتعش فى الوضع دا و الازبار بتدق فى لحمك قدامى

حنان : قريب اهو هتتمتع ، ها نقيت ايه

مجدى : ايه رايك فى دا ، حاسس انه هيكون طلقة عليكى ، شفاف عند الحلمة و مجسم عليكى بشكل يبين طيزك و بزازك و لونه جديد مش عندك

حنان : روعة يا مجدى ، اكيد زبك وقف عليه مش كده

مجدى : فعلا انا زبى وقف لما شوفته و تخيلتك فيه فى حضن شادى

حنان : خلاص هاخده

مجدى : خديه يا روحى انت تاخدى كل حاجة تحبيها

حنان : هههه ما انا هاخد فعلا يا مجدى ، مش بس الانجيرى كمان هاخد زب شادى ، على فكرة الواد هيعجبك قوى ، زبه لسه بخيره و هيقطعنى قدامك و يكيفنى و يكيفك

مجدى : كفاية يا حنان

حنان : هههه ايه زبك بقى على اخره ، طيب خلاص يالا بينا لسه تجبهم هنا هههه

مجدى : لا انا مش قادر انا هروح على الحمام و ارجع

مجدى راح على اقرب حمام و نطر لبنه فيه لانه مكنش قادر يكمل و يستحمل كلام حنان و لما رجع حنان بصت له و كانت مبسوطه ان مجدى اتكيف من كلامها و قررت انها تهيجه اكتر علشان يكون مستعد للقاء شادى و يتقبل وجوده فى حياه حنان

مجدى : كلامك فظيع يا حنان انا زبى مش قادر ، انا جسمى بيترعش كل ما اتصور انى هشوفك بتتناكى و انا قدام شادى كده

حنان : بس احساس ممتع مش كده

مجدى : فظيع و ممتع فى نفس الوقت يا حنان

حنان : و لسه لما نعيش المتعة كلها فى الحقيقة مش كلام هنبقى فى عالم تانى من المتعة صدقنى

حنان اشتريت كل حاجة علشان ليلتها مع شادى و اتصلت بشادى و بلغته بكل حاجة و تفاصيل كلامها مع مجدى و هو قاعد جنبها و بيلعب فى زبه و هيجان من كلامها عليه مع شادى

حنان : حاضر يا شادى انا هبلغه وهو قاعد جنبى و هيعمل كل اللى هتحبه

مجدى : عايز ايه شادى

حنان : واد شقى قوى يا مجدى ، قال ايه مش عاجبه شعر كسى و عايزك يا مجدى تحلقه بنفسك علشان انا مش بسمع كلامه

مجدى : و انت عايزانى اعمل كده

حنان : هى اول مرة يا مجدى تحلق كسى لحد هنام معاه

مجدى : و شادى دا بقى خلاص زيهم

حنان : ايوه ، انتم الاتنين تسمعوا الكلام مش عايز مشاكل بينكم ، و كسى هتحلقه بنفسك و تبلغ شادى كمان انك حلقته و جهزته

مجدى : حاضر يا حنان ، معنديش غير حاضر

مجدى سمع كلام حنان و حلقلها كسها و كمان حنان صورته و هو بيحلقه و بعتت الفيديو لشادى من غير ما يبان وشهم و شادى ضرب عشرة على الفيديو و بعت الفيديو لحنان و هى وريته لمجدى و امبسط جدا ، و حددوا يوم هيتعشوا سوا فى البيت و يقضوا اليوم مع بعض و راح شادى و قابلته حنان بالستيان و الكلوت من على الباب و دخلوا قعدوا ياكلوا ، شادى بعد الاكل قعد يقفش بزاز حنان و يبوسها قدام مجدى و كان متجاهل وجوده تماما و كمان حنان كانت بالكلوت و السنتيان قدامه و بتسخنه علشان ينيكها ، حنان حسست على زب مجدى و لقته واقف فقعدت تضحك و طلبت من مجدى انه يقلع البنطلون و يطلع زبه قدام شادى و مجدى نفذ ، زب مجدى كان واقف وكبير جدا و قد زب شادى ، حنان مسكت زب مجدى و قعدت تدعك فيه و شادى بيمص بزازها و هى بتسخن مجدى بكلامها و مجدى مستسلم لايد حنان و مبسوط جدا باللى بيشوفه

حنان : مبسوط يا مجدى باللى بيعمله شادى

مجدى : جدا يا حنان ، مش قادر من المتعة

حنان : و لسه يا علق لما تشوف شادى و هو بيدقنى جوا ، و بيفشخ كسى و بينطر لبنه جوايا

مجدى : ياااا انا احر من الجمر علشان اشوف دا

حنان : خلاص انت استويت خلاص ، يلا يا شادى ندخل جوا علشان نورى العلق دا يعنى ايه نيك

شادى : حاضر يا حنان يلا بينا

شادى خد حنان و نيمها على السرير و حنان طلبت من مجدى يلحس كسها علشان يجهزها لشادى و راح مجدى زى الكلب على ركبه و قعد يلحس كس حنان و هى تتلوى و جابتهم من لسان مجدى و بعدين قالته يروح على جنب و يتفرج فقعد مجدى على كرسى يلعب فى زبه و يشوف شادى و هو بيدخل زبه فى كس مراته حنان

شادى بدأ ينيك بقوة فى كس حنان و بيبص كل فترة على رد فعل مجدى اللى كان وشه محمر و هايج جدا و بيلعب فى زبه و حنان من وقت للتانى تتريق على جوزها مجدى و تشجع شادى ينيكها اكتر

شادى جرب اوضاع كتير مع حنان قدام مجدى ، وفى الاخر لما قرب ينطرهم ، حنان قالته يجبهم جوا كسها و شادى صرخ بقوة ونزل في كس حنان اللى كان غرقان من كتر ما نزلت عسلها من كتر دق شادى فى كسها ، شادى نام جنب حنان و خدها فى حضنه و مجدى نطرهم بعد ما شاف كده ، حنان طلبت من مجدى يطلع برا و ينام فى الاوضه التانية علشان نفسها تنام فى حضن شادى بعد ما ناكها و مجدى سمع كلامها رغم انه كان عايز ينام تحت رجلهم لكن نفذ كلام حنان ، شادى نام فى حضن حنان و اتكلم معاها

شادى : حنان انا بحبك

حنان : انا كمان بحبك يا شادى

شادى : انا بتكلم جد يا حنان مش هيجان او شهوة

حنان : دا تأثير النيك يا شادى زى ما بيقولوا الجنس بيخلق الحب

شادى : مش مشكلة تفسرى دا بأيه ، المهم انى بحبك و عايزك دايما اكتر من اى ست فى حياتى حتى شوشو مش بنيكها بالشهوة و الرغبة دى الا لما تكون صورتك فى خيالى وانا بنيكها

حنان : انا كمان بحب انام معاك قوى يا شادى لان مشاعرك و حبك بيبان فى فى لمست شفايفك ليا و كمان فى وقوف زبك زى الصخر فى كسى ، بحس انك بتشتهينى قوى و هايج عليا قوى و دا بيسعدنى طبعا

شادى : دا حقيقى يا حنان ، علشان كده انا عايز منك حاجة طلبتها منك قبل كده

حنان : عايز ايه

شادى : انا محروم من الخلفة و كده كده شوشو مش بتخلف وانا عايز *** منك

حنان : انا عارف انك ممكن متصدقش ، لكن انا كمان نفسى فى عيل منك يا شادى بس صعب انا سنى كبر فوق الاربعين ويمكن ابنى امجد يكون منك مين يعرف ما هو من حد فيكم انتم اجوازى التلاتة وعشاقى التانيين اعتبره ابنك لانى كبرت ومقدرش اخلف تانى لاروح فيها



شادى : انا قريت عن الموضوع و المواقع و لقيت ان فيه كتير دا بيحصل فى النوعية دى من العلاقات

حنان : سيب الموضوع و انساه قلتلك ولا عايزنى اموت وانا بولد

شادى: بعد الشر عنك يا روحى

حنان: يبقى خلاص شيل الموضوع ده من دماغك وكفاية ولادك الصبيان الاربعة من نهى ولا فاكرنى مش عارفة ودلوقتى لو فيك حيل ، انا عايزة زب تانى ، كسى مولع

شادى : انا اللى كنت لسه هقولك انا عايز انيكك تانى و خلينا لوحدنا المرة دى من غير مجدى

شادى خد حنان فى حضنه و قطعها بوس و لحس و دخل زبه و ناكها تانى لحد ما نزل ف كسها

فى الصبح مجدى حضر الفطار و دخل على حنان و هى عريانة فى حضن شادى و صحاها تفطر و شادى صحى و فطروا سوا و كانت حنان قاعدة عريانة بينهم و بعد كده قعدت حنان فى حضن شادى و مجدى قعد تحت رجلها يبوس فيها و يلحس فى فخدها .

بعد شهور بقت العلاقة بين مجدى و حنان و شادى قوية وكل اسبوع لازم يجتمعوا فى بيت مجدى و يمارسوا العلاقة الثلاثية دى و كالعادة شادى بينيك حنان و مجدى بيتفرج او يلحس لحنان و يعيش تحت رجلها . او مجدى بينيك حنان وشادى بيتفرج او يلحس لحنان ويعيش تحت رجلها. او شادى ومجدى بينيكوا حنان سوا فى كسها وطيزها ويلحسوا لحنان ويعيشوا تحت رجليها وفى حضنها.

فى الوقت دا نوال بقت فى علاقة واضحة و معروفة مع عشقيها لدرجة انه كان بيجى البيت و تقعد فى حضنه قدام سمير جوزها و يدخل اخر اللليل ينيكها و دا سبب الم كبير لسمير خصوصا انه العلاقة دى هو مجبور عليها مش زى مجدى ، و كلام الناس كتر عليه و على مراته وضرب رصاص على نوال وعشيقها بس نجيوا وعاشوا وهو اتسجن وطلقها

والموضوع دا رعب شادى جدا و خاف ان مجدى يعمل نفس الشئ معاه هو و حنان لكن حنان طمنته ان وضعهم مختلف لكن خوف شادى كان بيزيد بس فضلت علاقته بحنان مستمرة مع توتر كبير من شادى و خوف من اى موقف من ناحية مجدى

بنت نوال نهى بقت فى حالة ضياع بعد فضيحة امها و سجن ابوها وجوزها ماجد سمعته ضاعت فى شغله بسبب ام نهى نوال و مقدرش يصرف كويس على بنتها وولادها الصبيان الاربعة لحد ما استنجدت نهى بحنان اللى اتوسطت لجوزها ماجد بشغلانة مربحة وكويسة محدش يعرفه فيها ولا يعرفوا بفضيحة حماته نوال و هنا نهى قررت انها تروح لصديقتها السابقة شوشو و تحكيلها على كل تفاصيل علاقتها بشادى

شوشو استقبلت نهى بحذر و كانت عارفه قصة امها و طلاقها من جوزها ابو نوال وسجنه لكشفه خيانتها بس هى مكنتش تعرف ان نها كانت بتخونها مع شادى جوزها ، لكن نهى بلغتها ان شادى غواها و دمر حياتها و هو اللى كان عشقيها وحكت كل التفاصيل لشوشو اللى انكرت ان ممكن يكون كلامها صح و طلبت منها متجيش عندها تانى .

الشك ملا قلب شوشو و خاصة بعد ما راجعت التفاصيل اللى قالتها نهى و لقتها فيها حاجات منطقية جدا و توقيت كان شادى فعلا بعيد عنها و بقت عايزة تعرف حقيقة جوزها ، مع تكرار ادعاء شادى انه بيروح عند ابوها يخلصوا شغل فى البيت عنده ، افتكرت شوشو ان شادى بيروح عند واحدة تانية و بدأت ترقبوا و لما لقت انه بيروح البيت فعلا استغربت و مع مراجعة لبس شادى لما بيرجع حسيت ان فى علاقة سكس مع واحدة و دا كان باين من ريحة شادى و لبسه رغم محاولات شادى اخفاء الموضوع ، وراح شكها ان شادى و ابوها بيجيبوا نسوان البيت بدون علم امها و قررت انها تروح فى يوم و تدخل و تكشفهم لان معاها نسخة من المفتاح

لكن فى انتظار شوشو مفاجاة كبيرة مكنتش عامله حسابها

نروح لامل اخت شادى و علاقتها بعزت ، واللى بقت مش لاقيه حنان المشغولة بشادى فبقت على علاقة بواحدة زميلتها فى علاقة مثلية و الشك بدأ يدب فى نفس عزت و دخل عليها فى يوم لقاها فى حضن زميلتها عريانيين ، لكن معملش حاجة و خرج و امل كلمته و فهمته طبيعتها و شهوتها و طلبت منه انه يا اما يقبل برغبتها و كده كده هى هتكون مع ست يعنى فى نظرها مش خيانة ، و يا اما يطلقها لكن هى طلبت منه يكمل معاها ، فعزت وافق على شرط انه ينام مع صاحبتها كمان و بكده يحس انه محدش بيستغفله ، و بعد فترة قرر عزت انه يتجوز صاحبتها كزوجة تانية علشان العلاقة تكون طبيعية و يمارس الجنس مع الاتنين و يسيبهم يمارسوا مع بعض برضه و دا كان حل مرضى للجميع لان الناس كان متقبله ان عزت يكون متجوز اتنين و كمان العلاقة اللي بين الثلاثة تكون مدارية ، لان مكنش حد هيقبل بعلاقة امل مع صاحبتها و بس

امل اتعرضت لضغط من شادى اخوها و امها علشان تتطلق و متقبلش انها تكون معاها ضرة لكن هى قبلت و فهمت اهلها انها قابله و دا شرع و عزت حقه كراجل انه يتجوز اكتر من واحدة لكن طبعا مقلتش على الحقيقة اللى ورا الموضوع ، و انها ستار لعلاقة ثلاثية بين عشيقتها و جوزها

نرجع لشوشو اللى حضرت نفسها و المفاتيح و كانت مستعدة للزيارة المفاجئة اللى هتعملها على جوزها فى بيت اهلها ، و مشيت ورا جوزها لما نزل و اتأكدت انه دخل البيت و قررت انها تنتظر شوية و تدخل تكشف الموضوع وبعد نص ساعة دخلت شوشو البيت بهدوء و ملقتش حد فى الصالة و سمعت صوت علاقة جنسية فى الاوضة ، و الحزن و الالم تملكها لانها بقت متأكده من ان جوزها مع واحدة و اكيد معها ابوها مجدى اللى كانت بتحبه جدا ، و فجاه شوشو تملكتها الشجاعة و قررت تفتح باب الاوضة فلقت ابوها بيلعب فى زبه على الكرسى و شادى بينيك فى واحدة من طيزها فافتكرت ان ابوها و جوزها جايبين واحدة شرموطة ينيكوها ، لكن لما ادورت حنان و شافتها شوشو كانت صدمة كبيرة للاتنين ، و الجميع بقى فى ذهول و مش عارفين التصرف ايه و الوضع دلوقتى هيبقى ازاى بعد ما شوشو شافت جوزها بينيك امها على سريرها و ابوها كمان مرحب و بيتفرج عليهم ، الصدمة كان مرعبة لشوشو ووقعت مغمى عليها

هل ترى ايه اللى هيحصل ؟

























حماتى الشيطانة حنان وعشاقها الكتير - الجزء العاشر و الاخير





بعد ما شوشو شافت منظر امها و هى مفلقسة و جوزها شادى نازل رزع فى كسها من ورا و ابوها اللى كان بيلعب فى زبه و بيتفرج عليهم ، اغمى عليها و فاقت بعد فترة و لقت نفسها فى اوضة تانية فى المستشفى اللى جنب البيت و سمعت الدكتور بيطمن حنان و مجدى عليها وانها هتكون كويسة و خرج الدكتور ، شوشو شافت شادى فى الاوضة فبصت الناحية التانية و طلبت منه يخرج

شوشو : اخرج من هنا مش عايزة اشوف وشك

شادى : انا حابب اشرح لك الموضوع

شوشو : انا مش عايزة شرح ، اخرج قبل ما انهار تانى و افضحك فى المستشفى و فى كل حتة

شادى : خلاص خلاص انا خارج و لما تهدى هنتكلم

شادى خرج و اتكلم مع حنان و قالها انها طردته و مش عايزة تسمع حاجة ، فحنان قالت له خلاص سيبها دلوقتى و لينا كلام بعدين و شاورت لمجدى انه ياخد شادى و يوقفوا برا و مر كام يوم و حنان بتزور شوشو و بتابع العلاج من غير كلام كتير لحد ما شوشو هى اللى حاولت تتكلم معاها لما كانت معاها فى الاوضه

شوشو : ليه كده يا ماما ، ليه عملتوا كده ، انتى و بابا نزلتوا فى نظرى كتير قوى و كمان ملقتوش غير جوزى شادى اللى بحبه

حنان : بلاش شغل عيال صغيرة ، اكبرى بقى ، الجنس دا متعة و كل بيت فيه بلاوى مدارية جواه ، و كل واحد او واحدة شايفاها محترمة قدامك متعرفيش فى اوضتها بتعمل ايه ، محدش يقدر يقاوم الجنس ، الكل عايز ينيك او يتناك دى غريزة زى الاكل و الشرب ، و ابوكى طول عمره رغم انه زبره جامد اوى لكن انا شهوتى اعلى من ان زب واحد يكفينى وعشان كده انا وابوكى فى زواج مفتوح هو ينيك نسوان وبنات زى ما يحب بموافقتى وعلمى وانا اتناك من رجالة زى ما احب بموافقته وعلمه ، يعنى انتى تمبسطى بزب شادى وتتكيفى وانا اعض فى الارض ، علشان ابقى فى نظرك حلوة و محترمة ، و كسى دا مش من حقه ينبسط و يتمتع زيك ، والا اعيش محرومة علشان اكون فى نظرك الام المثالية ، انا بشاركك فيه و بتمتع زيك و مجدى ابوكى معترضش ، يعنى مفيش خيانة او طعن فى الظهر وحتى قبل شادى كان فيه غيره ، و كلهم ناكونى و نزلوا لبنهم فيا برضا ابوكى ، و دا اذا مكنش موجود اصلا بيتفرج و بيلعب فى زبه و ينطر لبنه وانا بتناك منهم ، احنا مبسوطين كده ، وكمان احنا ربيناكى و كبرناكى و جوزناكى احسن جوازة عايزة ايه تانى ، لازم نموت و ندفن شهوتنا علشان ترضى عننا و كمان شادى جوزك مش غريب ، احنا قلنا يبقى زيتنا فى دقيقنا و كده كده شادى هيعرف عليكى لانه هايج زيى وزى ابوكى النسوانجى يبقى انا اولى منهم و لبنه يبقى بينا ، و كل واحد يا اما عايز ينطر لبنه يا اما عايز اللبن ، وانا عايزة اللبن فى كسى و باخده و لازم تتقبلى دا

شوشو : انا مش هقبل كده ابدا

حنان : ما عنك ما قبلتى ، انت تترمى فى البيت و شادى مش هيجى ناحيتك تانى و كفاية عليه كسى بس و بكرا لما كسك يحرقك هتجرى على زب شادى و هتطلبيه بنفسك ، و تتمنى تشمى زبه او تلحسيه ، دى حاجة متجربة و معروفة ، يا ما رجالة نخت قدام نسوانها علشان الكس و ياما نسوان ركعوا علشان الزب

شوشو : انا هتطلق منه و اشوف حد تانى

حنان : مفيش طلاق يا روح امك ، شادى فى حضنى على اساس انه جوز بنتى ، الطلاق هيقطع علاقتنا بيه ، يعنى الطلاق دا باب مقفول

شوشو : خلاص هعرف حد عليه واتناك منه لحد ما يطلقنى غصب عنه

حنان : يعنى معندكيش مشكلة اهو يا شوشو انك تتناكى برا و تمتعى نفسك امال عامله علينا دور الشرف و الاخلاق ليه ، شوفتى ازاى ساعة النيك نسيتى كل حاجة و جريتى للخيانة ، على الاقل انا مش بخون مجدى كله بعلمه

شوشو سكتت و دورت وشها بعيد ، و حنان خرجت غضبانة و خدت شادى على جنب وكلمته

حنان : البنت دى متجيش ناحيتها حتى لو ملط قدامك ، خلى كسها ياكلها و يحرقها بالقوى و تعيش تشتهى لبن الزب و متلقهوش لحد ما تنخ و تيجى زاحفة و انا وابوها مجدى هنتجاهلها برضه دى بنتى وانا عارفاها لما تحس انها مهمشة و بعيدة عن حضننا هترجع جرى ، هى ملهاش غيرنا و من غيرنا ملهاش اى قيمة ، كلامى مفهوم يا شادى

شادى : حاضر يا حنان كلامك كله هيحصل بس مجدى منهار و دموعه دايما نازله منه خايف يعمل حاجة مش فى الحسبان

حنان : انت عارف مجدى قلبه خفيف ودى بنته برضه

شادى : ايوه فاهم يا حنان ، مش يعنى محتاج تظبيط علشان ميعملش مشكلة

حنان : انا لما اروح البيت هظبطه

شادى : بحبك يا حنان و بحب فيكى قوتك و شخصيتك بحس انك داخله دماغى ، تحبى اجى النهاردة اعدلك مزاجى اللى اتعكر فى السرير

حنان : خليها بعدين يا شادى لما نرتب امورنا

شادى : حاضر يا قلب شادى

شادى مشى و كمان حنان خدت مجدى و روحوا وقدرت حنان تقنع مجدى بالذوق الاول وبعدين بالزعيق و الشخط لحد ما مجدى نخ قدامها وسكت وقرر يقطع علاقته بشوشو بنته و يتجاهلها زى ما امرت حنان ، خرجت شوشو من المستشفى و قعدت فى شقتها مش بتخرج من اوضتها و شادى كمان بيجى على الاوضة التانية و مكنش بينهم اى كلام ، شوشو حاولت تتواصل مع حنان او ابوها لكن محدش اداها ريق حلو ، لما حاول مجدى يطيب خاطرها ، حنان شخطتت فيه فخاف منها و سكت ، و مبقاش يرد عليها

شوشو لقت نفسها لوحدها بدون ابوها وامها و جوزها و كمان مصروفها اللى كان بينزل البنك كل شهر قل النص ، يعنى حنان بتعاقبها بالفلوس و طبعا مكانتش عايزة تطلب فلوس من شادى ، و بعد كام شهر شوشو كانت هتتجنن من الهيجان ، كسها مولع و مفيش نيك و شادى متجاهلها و بينام فى الاوضة التانية ، كانت احيانا تلعب فى كسها و بصوت عالى علشان تخلى شادى يسمع يمكن يهيج و يجي ينيكها و ينزل لبنه فيها حتى لو قالت انها مش عايزه ، بس شادى كان منفض خالص ولا كانه سامع حاجة ، فقررت تشترى زب صناعى و كانت بتسيبه فى حتت يشوفها شادى لكن كان ولا على باله اصلا ، كانت كل ليلة يكون فيها شادى بايت فى البيت ، تصرخ و تقول الزب كبير و دخله كله و تقصد الزب الصناعى على اساس ان شادى يدخل عليها و يركبها لكن مفيش اى جديد فكرت فى الانتحار لكن قالت لنفسها تحاول بطريقة تانية يمكن ، فقررت انها تدوس على كرامتها و تحاول تكلم شادى لان كسها بقى على الاخر و زب شادى اللى كانت بتاخده كل يوم او يومين بالكتير بقى محرومة منه و بقى نفسها فى اللبن قوى من شادى ، لانه كان معودها عليه و مالى كسها بيه على طول

شوشو : صباح الخير يا شادى ، انا هعمل قهوة اعملك معايا

شادى : لا مش عايز

شوشو : انا جبت ماكينة قهوة جديدة و عايزة اعرف رأيك فيها فاشرب معايا و قولى رأيك

شادى : غريبة انتى مش كنت رافضة تتكلمى معايا

شوشو : معلش يا شادى انا كنت مصدومة و لسه عايشة فى الصدمة ، بس دلوقتى نفسى حد يسمعنى ، تشرب معايا قهوة

شوشو كانت قلقانة من رد شادى و كانت هتموت لو رفض و عينها كان فيها دموع مكتومة هتنفجر لو قال لا ، لكن شادى فجأه ابتسم و دا ريح شوشو

شادى : لا اعملى القهوة و تعالى نتكلم

شوشو فرحت جدا و راحت عملت القهوة و كانت بتمنى نفسها ان كسها هيشبع نيك النهاردة لو شادى خدها و ركبها و فضى لبنه فيها ، فراحت على المرايا و حطيت ميكاب و برفان مثير , عرت جزء من جسمها و خاصة بزازها و راحت جابت القهوة و قعدت جنب شادى و بدأ شادى يشرب قهوته

شوشو : ايه رأيك

شادى : لو تقصدى القهوة فهى جميلة جدا ، ولو تقصدى جسمك و بزازك اللى خارجين يتهوى دول برا هدومك فهو حلوين برضه

شوشو ابتسمت و لعبت فى شعرها لما شادى ابدى اعجابه ببزازها و هاجت اكتر عليه و عضت شفايفها

شادى : قلتى انك هتتكلمى ، قولى اللى عندك

شوشو : انا عندى سؤال ليك و تجاوب بصراحة ، انت كنت بتحبنى لما جيت تخطبنى والا كانت عينك على ماما من الاول

شادى : لا طبعا كنت بحبك لكن لما شوفت حنان هجت عليها و لقيت عندها القبول انى انام معاها فنكتها ودخلت معاها فى العلاقة

شوشو : مفكرتش انى دا ممكن يجرحنى انك تدخل فى علاقة مع امى و تنام معاها و كمان دا جرح كبير لانوثتى انك تفضل ست تانية عليا ، انا جنب المفاجاة حسيت بجرح كبير و شك رهيب فى انى اعجب اى راجل و انى املا عينه كست ، يا ترى انت مش بتهيج عليا او شايفنى ست مثيرة ليك يا شادى

شادى : انى حلوة و مثير جدا يا شوشو ، وبزازك حلوة جدا و كنت بكون مستمتع جدا وانا بنيكك فيكى لكن ..

شوشو : لكن ايه ، ماما جسمها احلى و بزازها اكبر مش كده

شادى : مش دا السبب لكن انا بحب التغيير فطبيعى يكون ليا علاقات متعددة مع ستات كتير

شوشو : يعنى مفيش راجل مخلص

شادى : فيه رجالة مخلصين بس انا مش كده ، زبى بيحب تعدد الاكساس ، وانا بحب التغيير ونسونجى زى ابوكى مجدى وامك حنان متعددة العلاقات وجوازهم مفتوح وكل واحد فيهم بينيك ويتناك بعلم وموافقة ورضا التانى

شوشو : و ناوى تكمل مع ماما والا ممكن تعتبر اللى فات مات و تبدأ صفحة جديدة معايا و بس

شادى : اسمعى يا شوشو ، انا مش هسيب حنان ، انا عايز كسها و هى عايزة زبرى و كمان ابوكى مرحب يعنى جوزها راضى و هى راضية ايه مشكلتك انت بقى و العلاقة هتستمر على طول ، المفروض انك تغيرى تفكيرك و تتعايشى معانا

شوشو : ازاى يعنى

شادى : تقبلى انى انام معاكى انت و حنان و كده كده ابوكى مرحب ، يعنى اعتبرى نفسك فى علاقة تعدد و ضرتك هى امك ، دى هتكون متعة كبيرة ليا و ليكم ، ياما عائلات كتير بيكون بينهم مشاكل سواء مع الزوج أو الحما دولوقتى خلاص انا و مراتى و حماتى بنحل مشاكلنا فى السرير و بنخرج من تحت اللحاف اخر امبساط يبقى ليه النكد والمشاكل ، على فكرة النيك بيغسل كل الهموم و المشاكل ، يعنى احنا الاربعة هنكون فى سعادة و حب و علاقة قوية

شوشو : بس العلاقة دى غلط

شادى : مهو انا لما حطيت زبي فى طيزك أول مرة كنت عارفة انه غلط وقلتى كده لكن انا لما مسكت وسطك و قلعتك اللباس متكلمتيش و لما دخلت زبرى فى طيزك امبسطتى و بقيت تطلبى على طول نيك الطيز ، ليه دلوقتى بقى غلط و الا علشان هاحطه فى طيز واحدة تانية هههه

شوشو : حنان تبقى ماما

شادى : انا لما حطيته فى طيزها محستش بفرق ، طيزها زى اى طيز بنكها ، مكنش مكتوب عليها ممنوع الدخول ، دا غير ان امك ملبن و طيزها متعتنى جدا ، طيز شرموطة عايزة تتدق وانا كنت قدها و ركبتها ، و على فكرة لو مكنتش انا اللى بينكها كان هينكها غيرى و يفضحها فأنا اولى بلحم حنان من غيرى و ستر و غطى عليكم

شوشو : و الحل

شادى : اسمعى يا شوشو ، انتى من جواكى موافقة و عايزة نكمل مع بعض والا مكنتيش جيتى و اتكلمتى ، كلامك كله شغل مياصة و لبونة ستات ، انا هعمل معاكى اتفاق ، شوفى انا هاخدك جوا الاوضة و هديكى زبى اللى وحشك وبعد ما هنزل لبنى فيكى هتنسى كل دا و ساعتها هتهدى وهتكملى و لو فضلتى زى ما انتى هنشوف سكة تانية

شوشو : لا مش دا هدفى و مش قابلة بكده

شادى ضحك و راح على شوشو و مسك بزازها و فرك حلمتها و واضح من رد فعل شوشو انها بترفض بمياعة و انها عايزة تتناك فشادى خدها الاوضة و قلعتها و لاقها حالقة كسها و حطه مسك فعرف انها ناوية على النيك فطلع زبه و حطه فى بقها و هى قعدت تمص فيه بلهفة

شادى : شوفتى يا شرموطة هتموتى على زبى ازاى ، مصى يا شوشو و اشبعى و انسى كل اللى فى دماغك ، دا انتى مجهزة كسك اهو و ناوية على نيكة

شوشو : وحشنى زبك قوى يا شادى

شادى : انا عارف يا لبوة و دلوقتى هركبك بس تعالى

شوشو : بس تنزل جوا يا شادى وحشنى لبنك قوى جوا كسى

شادى : يالا يا شرموطة دا انا هقطعك وهعبى كسك لبن سخن من اللى بتحبيه

شادى نيم شوشو و لحس كسها اللى كان غرقان و دخل زبه و فضل يدق فيها بكل قوة و بعدين عدلها و نططها على زبه و قفش بزازها و بعد فترة من الدق شادى نيامها تحته و رفع رجلها علشان ينزل فيها ، فشوشو ضمت رجلها على وسطه علشان ميطلعش زبه فنزل شادى لبنه كله فى كسها و شوشو مسبتوش الا لما صفت كل نقطة لبن من شادى جوا كسها و نامت فى حضنه مبسوطة و كانها متخدرة من لبنه و شادى ضمها لصدره و نام

فى الصبح شادى كلم حنان و قالها ان شوشو صالحته و انها بقت زى الفل معاه و كانت شوشو عريانة فى حضنه فادها السماعة تكلم حنان

حنان : اللى سمعته من شادى صح يا قلبى

شوشو : ايوه يا ماما

حنان : يعنى خلاص دماغك اتعدلت و هترجعى لحضننا و تمشى زى ما احنا عايزين

شوشو : انا مليش غيركم و مقدرش ابعت عن حضنكم

حنان : يا حبيبتى يا شوشو انا كمان ماما و مقدرش ابعد عنك ، احنا بس عايزينك تعقلى

شوشو : خلاص انا عقلت

حنان : خلاص هتيجوا الخميس الجى نتعشى سوا فى البيت عندنا

شوشو : زى ما تحبى يا ماما

حنان : ابقى جيبى قميصين نوم تقعدى بيهم معانا علشان احنا هنكون براحتنا مع رجالتنا ايه رايك

شوشو : ليه يا ماما

حنان : علشان نبسط رجالتنا و لو عايزة تتناكى من ابوكى مجدى او من حد من عشاقى التانيين انا تحت امرك ، ايه الكلام مش عاجبك ، انتى رجعت تانى

شوشو : لا يا ماما هعمل اللى تطلبيه انا عقلت خلاص

حنان : حبيبتى ، خلاص حضرى نفسك ليوم الخميس ، سلام يا قطتتى

شوشو : سلام يا ماما

حنان : بلاش ماما دى بعد كده ، انا لسه صغيرة قوللى يا مزتى يا لبوتى

شوشو : حاضر يا لبوتى

حنان : عسل يا قطتتى ، نتقابل الخميس

يوم الخميس راحت شوشو مع شادى عند حنان و قابلتهم مع مجدى ، و قعدوا سوا اتعشوا وبعد العشاء راحت حنان خدت شوشو جوا

حنان : جبتى معاكى كام قميص

شوشو : ايوه يا ماما

حنان : قوللى يا لبوتى زى ما فاهمتك و انا هقولك يا قطتتى ، احنا عايزين نعيش المتعة بدون خوف

شوشو : حاضر يا لبوتى

حنان : ابقى سيبى لبس هنا كتير علشان يكون عندك كام قميص تلبسيهم عند اللزوم

شوشو : حاضر يا لبوتى

حنان : دلوقتى يا قطتتى عايزين لبس نار علشان نسخن شادى ومجدى و يسدوا علينا احنا الاتنين

شوشو : و بابا كمان ؟؟؟

حنان : قولى مجدى على طول علشان تاخدى عليه

شوشو : حاضر يا لبوتى

حنان : ايوه طبعا هتتناكى من ابوكى ويمتعك النهارده فهمتى

شوشو : حاضر يا لبوتى و شرموطتى

حنان : عيشى متعتك مع شادى ومع مجدى و معايا و انسى اى حاجة تانية

حنان خرجت بقميص احمر سكسى جدا و عريان و بزازها باينه منه و شوشو خرجت بقميص نوم اسود سكسى و عريان عند الصدر زى طلبات شادى ومجدى و الاتنين راحوا على شادى ومجدى و قعدوا فى حضنهم و قعدوا يبوسوا فيهم و نزلوا على الارض و قلعوهم البنطلون و بدأوا هما الاتنين يمصوا ازبارهم ، و شادى ومجدى لما ازبارهم وقفوا وخدوهم ودخلوا الاوضة و فتح شادى رجل حنان اللى كسها كان غرقان و دخل زبه فيها و قعد ينيك فيها و شوشو بتتفرج على امها و هى بتنناك من شادى وفتح مجدى رجل بنته شوشو وابتدا ينيكها بزبه فى كسها و هى بتلعب فى زنبورها و لما طلع شادى زبه من كس حنان ، ادى زبه لشوشو تمصه و تلحسه و هى مصت بلهفه زب شادى اللى غرقان بكس امها حنان ، فشاور شادى لمجدى انه يخلى حنان تمص زوبره هو كمان الغرقان بعسل بنتهم شوشو وبعدها نزل مجدى يلحس كس شوشو و يجهزها لزبه من تانى فمجدى اتردد شوية لكن حنان شخطتت فيه و قالته " اتلحلح يا مجدى و روح الحس كس شوشو " و فعلا مجدى راح و لحس كس شوشو اللى استسلمت للسان ابوها اللى بقى فى نظرها زوج وعشيق فعلا على حسب كلام امها و بعد شوية شادى بعد مجدى و دخل زبه فى شوشو و قعد ينيك فيها فترة ، و هى تصرخ من المتعة و بتقوله يدقها اكتر و مع اهات شوشو و لعب حنان فى كسها وطلع مجدى فتح رجل مراته حنان ونزل دق ونيك ورزع فيها وصرخ شادى و طلع زبه و نطر لبنه فى بزاز شوشو وناك شادى حنان ونطر لبنه فى كسها وناك مجدى بنته شوشو ونطر لبنه فى كسها ، و ريحوا شوية و حنان و شوشو بيلحسوا فى بعض و بيلحسوا لبن شادى ومجدى من اكساسهم، و حنان قالته " روح جهز الحمام لينا احنا الاربعة عقبال لما نريح شوية " فراح مجدى يحضر الحمام ، و شادى شد حيله تانى و راح ينيك فى حنان و بعد فترة من الدق فى كسها ، بزاز حنان كانت بتنطط قدامه و شوشو راحت على بزاز امها تمصها و تلعب فى حلماتها علشان تهيجها اكتر و بتدعك فى كسها من الشهوة و منظر زب شادى و هو بيقطع فى لحم حنان ، فاقوا كلهم على صرخة شادى و هو قرب ينطرهم ، فطلع زبه و غرق بزاز حنان بلبنه و بعد ما دعكت حنان و شوشو بزازهم بلبن شادى ، خدهم شادى للحمام سوا و استحموا سوا مع مجدى وبعدها مجدى كان مجهز الفوط و نشفهم لما خرجوا وناك حنان مراته و جابهم تانى بس فى كسها مش كس بنته لما افتكر منظرهم فى النيك و كمان لما خرجوا من الحمام فى حضنه وحضن شادى

شادى خد شوشو فى حضنه و مجدى خد حنان فى حضنه و ناموا فى السرير بعدما مجدى جيه تحت فخد حنان و قعد يبوس فيه و نام تحت رجلها شوية. وشادى جيه تحت فخد شوشو وقعد يبوس فيه ونام تحت رجلها شوية

العلاقات بين الاربعة بقت قوية ، برا البيت مجدى و حنان بيتعاملوا عادى مع شادى كجوز بنتهم لكن جوا البيت بيعيشوا الجنس و المتعة براحتهم و كمان بعد مشاركة شوشو فى النيك بقى الموضوع اسهل ، الناس كانت معجبة بعلاقة حنان و شادى كعلاقة ممتازة بين الحما و جوز بنتها و محدش تخيل ان شادى بيركب حماته بمباركة حماه مجدى و مراته شوشو ومجدى بينيك بنته شوشو بمباركة امها حنان وجوزها شادى و ان العيلة كلها بتجمعهم علاقة حب و جنس و متعة ملهاش حدود . ( انتهت)
 

قيصر ميلفات

مغلق للتوبة
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
نجم ميلفات
ملك الصور
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
5,815
مستوى التفاعل
4,875
نقاط
1,370
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
جامدة جدا
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل