• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

متسلسلة المستباح من اللحم ـ حتي الجزء الرابع 15/5/2024 (1 مشاهد)

ابيقور

ميلفاوي أبلودر
العضوية الفضية
ميلفاوي معلم
عضو
ناشر قصص
ميلفاوي نشيط
إنضم
21 سبتمبر 2023
المشاركات
561
مستوى التفاعل
314
نقاط
750
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
شهد البقرة المستباحة


JUjlDvt.md.jpg

بنت البواب..
زهرة الفقر..
بيضا بياض الفلاحين..
أي لمسة في أي حتة في جسمها يضرب حمار..
عرق العسكري الفرنساوي إلي اغتصب جدتها ضارب في كل حتة في جسمها..
إلي كان منبئ من يومه..

في سن البلوغ..
قنبلة هرمونات وانفجرت..
شهد البقرة بقت مرة منفخة من كل حتة..
ولا حريم العمليات..
بزازها المنفخين المدلدلين ولا درة البقرة..
بيتمرجحو على صدرها تحت العباية السمرا..
ولا كأنها مرضعة..
بزازها مدلدلة بس مشدودة..
كان لازم يدلدلو من الحجم والوزن الغير طبيعي بالنسبة لجسمها..
سوتها الملبن مش شايلاهم..
مقسومة نصين ولا اجدع رقاصة في شارع الهرم..
طيازها ضاربين لورا زي التندة..
أقل حركة تعمل فيهم زلزال 9 ريختر..
البت فخادها مصبوبة صبة بنت وسخة من شيل المراتب والسجاجيد..
عندها صحة تهد جبال..
تلفح اجدع سجادة على كتفها ولا شيالين الرملة الصعايدة..
حمارة بت الكلب..


JUjEE2p.md.jpg

من النجمة تصحى..
والشمس لسة بتشقشق.. تبدأ يومها..
تطس وشها بشوية مية..
وتلفح العباية السمرا المحزقة فوق الجلابية الجل الخفيفة إلي بتنام بيها..
وتطلع عالفرنة تجيب العيش السخن..


JUjVyw7.md.jpg

الناس راجعة من **** الفجر بين إلي بيغض بصره..
والي بيخسر صلاته بنظرة زنا في لحمها النجس..


JUjWltt.md.jpg

طابور العيش في كلمة بيتقلب معجنة..
ستات على رجالة..
كلو على كلو..
كلو عايز يخطف حكة.. أو يقفش قفشة..
يشق بيها ريقه ويبدأ بيها اليوم على طراوة..
لحد ما توصل شهد ع الشباك..
العباية محشرة بين لحمها من كتر البعابيص والحك..
باب الفرن يتفتح والفرانين يدخلوها عشان يملو الشراعة على رواقة..

الفرن كله بيقف..
كلو يسيب إلي في أيده والعيش يركب بعضه عالسير..
العباية السمرا تبقى بيضا مطرح ايدين الفرانين المتعاصة دقيق ما غرفت في كل حتة في اللحم المستباح..
منظرها آخر شرمطة بالايدين معلمة الدقيق كفوف كفوف بصوابعها الخمسة على طيازها وبزازها بفخادها ودراعاتها..
عرضها مهتوك وطالع *** أبوها..

وياسلام بقى لما تخش بشراعة العيش فوق دماغها وسط الناس إلي متكومين قصاد بتاع الفلافل..
الواد السماوي الغلاوي كيفه يلطعها قدامه ويعد يزني في لحمها بعنيه..
على أمل ياخد منها نظرة ولا حاجة..
شراعة العيش بتتمرجح فوق دماغها كأنها مركب في عرض البحر الموج بيحدفها لبعضه..
من كتر ما ايدين وازبار الرجالة إلي واقفة بتلعب البخت في كل حتة في جسمها..

البت بتطلع ياعيني مفرهدة وخلصانة..
تاخد العيش والفول والفلافل..
وتطلع تخبط عالشقق شقة شقة..
توزع عليهم الفطار الصابح..

رجالة بشنبات..
قيمة وسيمة ومناصب وشخصيات..
من النجمة بيصحو مخصوص عشان يستلمو الفطار ويروقو عليها..
فيهم إلي لسة عنده من الخشى وبيكتفي بالبص..
نظرتين بيسرقهم في الخباثة كدة وهي بتوطي ولا بتتحرك..
وفيهم إلي بجح وعينه تندب فيها رصاصة..
أيده الطويلة بتطول إلي بتطوله من جسمها..
وتغرف إلي فيه النصيب..

آخرة المتمة بتنزل شهد بعد ما تخلص الاوضة إلي تحت السلم..
اوضة متر في متر أو يمكن أكبر شوية..
ما تعرفش آوية فيها 4 بني ادمين إزاي!
دكتين قصاد الباب..
كأنهم ركنة حرف L وقصاد منهم تلفزيون..
بينامو عليهم الواد والبت..
وفي النص عطية بيفرش فرشة بينام عليها هو والمرة..
عشان لما يحب يشبط بالليل..

عطية أبو شهد..
واد فرهود من كفر الشيخ..
يدوب بيفك الخط..
أول ما جاب سن grade 9 ساب بلدهم ونزل إتنطط شوية لحد ما مسك له عمارة..
الواد جدع وحرك ولسانه حلو..
ظبط حاله..

سنتين وكان راجع من بلدهم ببسمة في أيده..
أصغر منه ب 3 سنين..
جه الواد الرايق أخدها حرفيا من ورا الجاموسة عشان تنزل معاه تشوف الدنيا..

البت كمان مدقدقة وبتفك الخط..
وعشرية تخش القلب..
سكان العمارة بقو فرحانين بيها وبيه..
البت حركة ما تتخيرش عن جوزها..
كات تبقى حامل وبطنها قدامها مترين..
ولا تحس بيها..
حركتها أخف مني ومنك..
البت بلسانها الحلو مفيش شقة في العمارة ما دخلتهاش..
صيتها بقى مسمع في الحتة كلها..
والنسوان بتطلبها بالحجز..

الميزة في حياة إلي زي عطية وبسمة إنهم عايشين في قلب المدنية آه..
بس حياتهم أقرب لل state of nature..
إنسان كهف..
رغم تكيفه مع البيئة المحيطة..
ما بيفكرش كتير..
لما بيجوع بيأكل..
لما بيعطش بيشرب..
لما بلغ أتجوز!

البت بسمة بقى كات حويطة عنه شوية..
صحيح لما جت البت شهد بسمة كانت سندال..
شغالة بتتنطط في كل حتة والبت على كتفها..
بس أول ما ربعنت قالت لك ما بدهاش..
راحت للدكتورة عملت وسيلة وريحت دماغها..
عشان البت تاخد حقها في الرضاعة والرباية..
وعشان هي كمان تلاقي نفسها..

بعدها ب 3 سنين كمان كأنت جايبة لعطية الواد..
وما كات حتجيبه إلا من زن عطية على دماغها..

عطية عايش في ال state of nature أصله..
يعني العيال بالنسبة له مش هم ولا مصاريف..
بالعكس تماما..
العيل ده يعني عمالة مجانية..
عزوة..
وسيلة ضمان اجتماعي..
يعني كله مميزات..
إلي زي عطية ده مجرد ما عياله بيقفو على رجليهم..
ممكن يسرحهم ويكتفي بشغلهم ويعد في البيت يعد الفلوس آخر النهار بس..

بس بت اللبؤة بسمة ما نولتهوش إلي في باله..
سنتين وزيادة ذالة في أنفاسه عشان تحمل..
لحد ما جابت الولا حمو..
وبعد كدة باي باي..

صحاب عطية نصحوه يتجوز عليها..
ودي حاجة عندهم أسهل من السهولة طبعا..
حينزل البلد يرجع بأختها في أيده يرميها جنبها في نفس الاوضة على نفس الفرشة..
ولا تقدر تفتح بقها..
تلاقي نفسها في الشارع بالعيلين..
تحت عمود النور..
فاتحة رجليها لكلاب السكك..
طبعا مستحيل ترجع لأهلها في البلد بالعيلين..
مين حيصرف عليها!
إلي زي أبو بسمة ده العيال بالنسبة له استثمار..
الواد حساب جاري والبنت وديعة..
ظبطها وروقها وعلي مهرها..
وبن الحلال يشيل..
انما ترجع لك تاني..
مين ياخدها بعيلين!

بسمة السهنة عرفت تملك عطية..
مش بس بطبعها ولسانها الحلو..
بالفرفشة والنعنشة..
بسمة بدأت تلقط من بنات البندر النغاشة والدندشة والدلع..
وعرفت طريق الاحمر والاخضر..
وشيل الشعر ورسم الحواجب..
واحدة واحدة بدأت تعرف مفاتيح الواد وتلعب عليها..


شهد كانت راجعة من برة كفرانة واخر فرهدة..
لقحت العيش والفطار عالرخامة بتاعة المطبخ..
وحلة المية عالبوتاجاز المسطح عشان تنزل الدقيق والتراب والجلخ مطرح عرق الغلابة وايديهم المتلطخة بالفقر والذل..

شهد كانت حضرت الفطار على ما المية دفيت وصحت أمها وابوها والولا حمو أخوها وهي بتقلع العباية عشان تغسلها من الفشخ إلي كان حاصل..

بترد باب الحمام المخلع إلي زي قلته وهي بتقلع الجلابية الجل والداخلي..
وتبدأ تدلق المية على جسمها الوسخ..

آكتر واحد مظلوم في القصة دي بقى هو عطية..
أبو شهد..
عطية كان عارف كويس إلي بيحصل في البت في طلعة الصبح دي..
إلي هو نفسه حضره وشارك فيه كتير قبل ما يتجوز..
والي ياما حصل في أمها..
قدام عنيه..
بس عيشة الفقر بتخليهم يستعدو الموضوع..
والبت لحمها فاجر آوي الصراحة..

عطية كان ساند ع الكنبة إلي نايم عليها الولا حمو..
واخد مكانه قدام باب الحمام..
والولية ملخومة في الخضرة إلي عطية بيصر إنها تحضر عالطبلية كل يوم..
للسبب ده بالذات..
عشان ياخد فرصته كاملة في الفرجة عالعرض..

البت بتقلع الداخلي وتمسح عرقها عن جسمها القشطة إلي كله ضارب حمار..
الصوابع معلمة فيه..
حتى سمانتها معلمة صوابع..
مين بن المتناكة إلي يقفش سمانة واحدة بصوابعه..
أحة! ده لازم يوطي عشان يطولها..
عطية كان بيسأل نفسه وهو مكمل فرجة على شهد وهي بتدلق المية على جسمها بالصفيحة وبترغي الصابونة..
لحمها بيتهز وهي بتدعك..

JUjhywN.webp

و**** يا بت شهد آنتي خسارة في الفقر..
كان عطية بيقول في باله وهو مشاعره مضروبة في الخلاط.. إشي فخر بانتاج لبن زبره..
على تأسي لحال بنته..
على هيجان بن متناكة على لحمها الاحمر المستباح..

شهد بقت تدعك في جسمها وبياض الصابون عليه كأنك دلقت لبن على لبن..

عطية زبره شد وهو شايف البت أيدها بتنزل على كسها..
ضهرها بيسند عالحيطة واديها بتتجنن على زنبورها..

البت ضهرها بيقوس لقدام من الشهوة..
عمالة تتلوى زي السمكة..
وكسها عمال يتحرك على صوابعها كأنها بتنيك صوابعها بكسها..

التكشيرة على وشها مع عضة سنانها لشفتها التحتانية..
النقط على قورتها ما تعرفش اذا كانت مية ولا عرق..
بس البلل على وشها مخلي شكلها بن متناكة..

ملامح وشها لوحدها مخلية اللبن يغلي في بضان عطية..

JUjwOdb.webp

يخرب بيتك يا شهد..
كل ده هيجان يا بت..
كان حمو أخوها بيقول لنفسه وهو عامل نفسه لسة نايم عالكنبة الي عطية ساند عليها..
وزبره بيتعصر في أيده..

احة يا بت يا شهد..
لو ما كنتيش أختي..

شهد من كتر الهيجان رجليها مش شايلاها..
بزازها بتتمرجح في كل حتة بسبب حركة أيدها إلي فارمة كسها..
شعر كسها منظره وسخ أوي وهو بينقط مية..
ما تعرفش دي مية الحموم ولا مية الهيجان إلي بتنز من كسها زي الزير المشروخ..

كسها شعره خفيف..
بس أسود غليظ وخشن واكرت..
غير شعر راسها خالص..
مخلي منظر كسها قذر نيك..
وشفاتيره من كبرها بارزة من وسط الشعر مش قادر يداريها..

JUjN9EX.webp

غصب عنها ضهرها بيتزحلق الحيطة..
رجليها متنية ومفرشحة عالآخر..
صوابعها بتتجنن على شفايف كسها..
وكفها التاني بيقفش في بزازها السايحة..
وبيقرص في حلاماتها الوردية الغطسانة جوة هالاتها الواسعة..

سنانها حتقطع شفتها..
وصوابعها ممرمطة زنبورها..
جسمها كلو بيتنفض من الشهوة..
وصدرها بيعلى ويوطى..
رجليها بترقص تحت منها وكسها بينطر لفوق..
التكشيرة بتزيد وهي بتفرك جامد..
لحد ما بتجيب أخرها وكسها بيفرقع..
ملامح وشها كلها بتتعصر من المتعة كأنها بتتعصر من الألم..
بتجز على سنانها جامد..
وكسها بينطر دفقات هادية من العسل.

رجليها ما بتشيلهاش فبتقع على طيزها وهي بتنهج زي إلي في آخر الماراثون..

JUjNm9j.gif

منظرها بيخلي زبر حمو يفرقع في لباسه..

حمو سن Grade 6 لسة ما بلغش..
زبره بيكتفي بنبضات متقطعة كدة كأنه بينطر..
بس مفيش حاجة بتنزل..
واللبن في زبر عطية على تكة..

******

الجزء الثاني



الفطار بيترص عالطبلية قدام عطية..
سلطان زمانه..

والبت شهد طالعة من الحمام مفيش على جتتها النجسة غير الفوطة..
بزازها زقاها لقدام حتفرتكها..
أوسخ من بزاز ريهام حجاج في رغبة متوحشة..

الفوطة يادوب واصلة لآخر طيزها..
بالعافية مدارية كسها..
أي حركة يبان..


Jgmlpkl.md.jpg

عطية وشه احمر من الهيجان..
الدم بيضرب في نافوخه من المنظر..

الولا حمو صاحي من النوم هو كمان زبره متر قدامه..

بسمة خلصت رص الاطباق والحاجة عالطبلية وجت قعدت واستربعت هي كمان بالجلابية الجل القصيرة..
فخادها البيضة الملعلطة أعلنت التمرد هي كمان..
كلوتها القطن الابيض مش قادر يخبي الكس المنفوخ.. إفرازاته مالية حياته..
ولبن عطية مبهدله ومعلم فيه بوضوح من نيكة بالليل..

الجلابيه الربع كم مكسمة على جسمها..
بزازها الشمورت مفرتكاها..
طالين من فتحة الجلابية بيترجرجو زي الملبن من غير سوتيانة..
حلاماتها البني الفاتح من الرضاعة متنقرة في وشهم زي الصوابع..

بسمة طويلة وعريضة.. 180 سم.. اطول من جوزها عطية..
90 كيلو.. صحة تهد جبال.. طول بعرض ببياض..
في ظروف تانية كان زمانها بطلة أوليمبياد ولا موديل..
ما البت شهد مش جايباه من برة..

عطية قاعد على طبليته ملك..
بسمة مدلعاه ع الآخر..
جارية بالفطرة..
متربية صح..
عيشتها في البندر ما علمتهاش البطر ولا العوجان..
بالعكس..

بسمة عارفة كويس هي جاية منين..
ما نسيتش الكليم إلي كات نايمة عليه وسط كوم اللحم..
ولا زبار خواتها الكبار والصغيرين وهي متدقرة في كل حتة في لحمها..
ولا السرحان في الغيط ولم القطن الدودة..
والزنق وسط الدرة وتحت شجر البرتقان..
وخرمها إلي ياما اتروى من لبن الفلاحين لحد ما شبع..
زيها زي أخواتها وقرايبها وجيرانها..
وزي معظم الفلاحين الغلابة..

عطية صحيح قصير.. 165 سم..
بس واد عصب وفرهود..
تحسه وتد مدبوب في الارض..
65 كيلو..
جسمه متقسم..
وملامحه رغم كفراويتها الصرفة لا تخلو من مسحة وسامة.. ببياضه المحمر وشعره الدهبي الناعم..


Jgm0zhP.md.jpg

بالنسبة لبسمة ناسها..
عطية ده مسافر الكويت..
واد مقرش وكسيب..
لولاه ما كاتش بسمة تحلم تشوف الدنيا والناس..
ولا تعرف هي كمان طريق القرش..

والحق يتقال.. عطية كان مكفي بيته ومش حارمها من حاجة..
حتى فرق ال 15 سم إلي ما بينهم ما كانش عامل لهم مشاكل ولا كانو واخذين بالهم منه..
صحيح كانو بيتفشخوا تقسيم لما بيفكر يفسحها..
وشغل إلي جابلك يخليلك..
وشديدة عليك.. ولو محتاج مساعدة..
بس بسمة كانت شايفة عطية أجمل حاجة في حياتها..

وكانت بفطرتها البسيطة واخدة بالها من ال insecurities إلي ممكن تتعزز عنده لو حصل stress على الموضوع..
فكانت بتتعمد طول الوقت تحسسه قد إيه هو دكر ومسيطر.. وقد إيه هي هينة وطوعه..
وقد إيه زعله زعلها..
وقد إيه انبساطه أهم حاجة في حياتها..

طبعا بسمة مش هبلة..
ملاحظة كويس حالة الهيجان إلي عملها لحم بنتها شهد العريان المستباح في البيت..
وبكل بساطة كات ممكن تعكنن عليهم كلهم وتزعق لها وتخليها تلبس هدومها وتتحشم قدام أبوها واخوها..
وتنهي الحالة دي.. زي أي ست مصرية أصيلة..

بس لا..
بسمة ما بتعملش كدة لأ..

بالعكس..
طول الوقت بتتعامل إن إلي بيحصل عادي..
وانها مش واخدة بالها..
هي عارفة إنها لو عملت كدة حتبقى هي خميرة العكننة ووش النكد..
خليهم ينبسطو ويفرفشو في البيت..
عشان يفضلو متعلقين بيه وما يبصوش برة..

وهي المستفيد الاكبر من الحالة دي..
جوزها عطية دلوقتي 31 سنة..
يعني لسة في عز شبابه..
لو اتنكد من قعدة البيت أكيد حيبص برة..
وممكن يرافق أو حتى يجيب لها ضرة..
والف من تتمنى..
سوا في البلد أو حتى هنا..

حتى الولا حمو..
الواد كبر وبقى زبره باين في هدومه..
لو عرف طريق الشارع ممكن يتلم عالعيال الصيع ويتلف أمله..
انما طول ما هو حابب جو البيت حيفضل لابد..
لابدلهم..

ماهي بسمة كمان مش سايبة شهد تقوم بدور البطولة لوحدها..
لازم هي كمان تشارك في العرض..
هي عارفة كويس إن اللحم المستور أوقات يهيج زي العريان واكتر..

تقعد وسطيهم وتستربع وتطلق فخادها عليهم..
خليهم يتفرجو لحد ما يشبعوا..
بدل ما يبصو عالهوانم وبناتهم وهما لابسين المشلح والمحزق في الرايحة وفي الجاية..

هي عارفة كويس إن الهوانم مهما كانو مشلحين..
ما يحبوش البحلقة والراجل البصاص..
عشان كدة عطية كبواب سمعته زي الفل في الحتة دي..
عينه شبعانة..
وزبه كمان شبعان..

مرة بغلة زي بسمة دي ما تقولش لا أبدا ولا تشبعش من الزبر..
وعطية عليه عدة متكلفة..
الواد صحيح قصير بس عليه زبر 18 سم زي الماسورة.. بيشنير كسها..
بيفرهدها ويخليها تجيب جاز..
زبر روحه في مناخيره وعلى طول هو كمان هيجان وعايز يتدلى في بيرها..

بسمة بتستخدم شهد بقالها فترة apitizer زي المخلل..
من ساعة ما خدت بالها إن عطية بيبحلق في لحم البت..
وزبره بيخرم الحيطة من هيجانه..
وبتشوفه بيبقى عامل إزاي بعد كدة فوق منها..
وهي مش حارماه من حاجة..
خليه يهيج عالبت براحته..
طالما في الاخر مش حيطول منها حاجة..
مش هينط على بته يعني..
ومالوش حتة يفضي فيها غير كسها وطيازها..

عطية كان بيبلع ريقه وهو بيبص على كس البت شهد وسط الشعر المستفز إلي طالع من تحت الفوطة..
وهي قاعدة تانية رجل قدامها والتانيه تحتها..
وشعرها إلي نازل من ناحية واحدة على كتفها العريان لحد بزازها..
كاشف رقبتها الطويلة بالكتف التاني ولا الافلام السكس..

له حق الراجل بصراحة صواميل دماغه تفك..
إيه يا بنت كسي الحلاوة والجمال ده..
والمسحف يا بت ولا بنات السيما..
طب والمسحف يسلم الكس إلي جابك!
والبز إلي رضعك..

بسمة من غير ما تحس أيديها جت على بزها..
كانت لسة سرحانة في افكارها لما عنيها جت ع الولا حمو إلي حالته بقت تصعب عالكافر..
الواد مبحلق في بزها بجوع..
كأنه عايز يرضع منهم تآني..

بسمة خدت بالها إن الولا من ساعت ما قعدت قدامه ما بصش لأخته ولا مرة..
ما عادش شايف غيرها هي..
وغير لحمها..

ما قدرتش تمنع نفسها من جواها إنها تكون مبسوطة..
وهي شايفة تأثيرها وطغيانه..
وانتصار مفاتنها كست على لحم بنتها الوسخ العريان المستباح طول الوقت..
حتى لو كانت المنافسة دي على زبر ابنها إلي لسة ما بلغش..

هي عارفة كويس العيل لما بيبلغ بيبقى عامل إزاي..
ريحة لبنه بتضرب في البيت..
وبتملى هدومه..
ولبنه بيلطخ لبسته في الغسيل..
ولبستهم هما كمان...
إلي ياما شبعت برايز من أخواتها زمان..

بسمة كانت عايشة في مزبرة أصلها..
رغم إن لحمها ما كانش مستباح طول الوقت لدرجة شهد بنتها..
بس أربع ولاد..
آتنين أكبر و آتنين أصغر بتنام في حضنهم كل ليلة على نفس الكليم..
كلو على كلو..

بسمة كات الرابعة..
أخواتها الكبار كانو مسنجفينها هي واختها الكبيرة حسنية..
كانو بيبدلو عليهم..
وابوهم فوق السرير النحاس الوحيد في الاوضة ملهي في كس أمهم..
مش حاسس بالمهرجان إلي داير عالكليم حواليه..

حتى اليوم إلي كانو يعتقوها فيه..
كات تلاقي الصغيرين متشعبطين فيها..
وايديهم بتجري في كل حتة في جسمها..
حتى البت الصغيرة فاطمة ما سلمتش من أيديهم..

لحد الليلة المشؤومة إلي أخوها احمد هرب فيها من البيت بعد ما أبوها مسكه لما خرق أختها حسنية..
- عرفتو عيلة بسمة الكريمة ولا لسة؟! -

بتفوق بسمة من ذكرياتها على نظرات ابنها حمو إلي بتفرتك لباسها الوسخ بآثار لبن أبوه..
الواد بيزني في لحمها بعينيه ببجاحة طفولية ما تقلش عن بجاحة زنا أبوه في لحم كس بنته العريان قدامه..
بسمة كسها بيندي غصب عنها..
يا خرابي! هيجتني يا ولة..

******

خلصت الوجبة الصباحية..

شهد بتلم المواعين وتقف تتسلى فيهم عالحوض..
جتتها العريانة مفيش حاجة ساتراها غير الفوطة بتاعة الحمام..

بسمة بتاخد دورها هي كمان في عرض الحمام إلي ما بيختلفش عن عرض بنتها شهد..
فيما عدا إنها مش محتاجة تلعب في كسها عشان تريح نفسها وزبر عطية موجود..

حمو بيملى جردله وبياخده ويطلع يبتدي غسيل العربيات بتاعة السكان..

ما عطية من بعد ما حمو شد حيله بقى سايس المنطقة..
بيحافظ على ركنات السكان وبيحرس عربياتهم..
وبيضم على أمه كمان في مسح السلالم..
والبت شهد بقت هي إلي ماسكة طلبات السكان..
يعني طول النهار راحة جاية في الشارع..
وبردو بتضم على أمها في تنفيض الشقق..
طبعا ده غير السمسرة والمصالح التانية..
أي حد في المنطقة عنده شقة عايزة تتأجر..
عربية عايزة تتباع..
عطية عمل مؤسسة..
دخلها الشهري ما يقلش عن دخل أسرة من الطبقة المتوسطة..
البيه البواب..

عطية عنده bank account زي أي موظف محترم..
طبعا مراته ما تعرفش عنه حاجة..

وكعادة أي فلاح قراري..
منها واليها يعود..
عطية بيشتري بمدخراته فدادين في بلدهم..
وعجول في بلدهم..

أخواته هما كمان معظمهم نفس الموضوع..
قشيتهم معدن ومحدش حاسس بيهم ولا حاسس بحاجة..
محدودية متطلباتهم وبساطة حياتهم هي المفتاح..

عطية بمستوى دخله الحالي يقدر ياخد شقة لطيفة..
صحيح مش في العمارة إلي هو ماسكها..
بس في منطقة تآني احن شوية..
ويقدر كمان يجيب عربية..
بل ويقدر يعلم عياله آلأتنين..
وفي مدارس لغات كمان..

بس عطية مفتح وعمره ما يعمل ده..
عشان عارف كويس إلي حيحصل..
العيال لو دخلو المدارس واتعلموا حيتلف أملهم..
ويتبطرو على عيشتهم..
وأول ما حيتنكو..
حيستعرو منه..
حيدورو على شغل المكاتب..
وحيبقو أفندية مفلسين..
أفندية مالهمش لاحسب ولا نسب ولا عيلة يتسندو عليها..
العلام حيرقصهم ع السلم..
لا حيطولو عيشة البهوات..
ولا حيعرفوا يرجعو لعيشتهم القديمة..
حتى لو رضيو بيها..
هي مش حترضى بيهم..

أصل مين حيشغل عنده أفندي يمسح عربيات؟
حتى لو هو رضي يشتغل..
حيبقى عايز كام ده؟
حيرضى يتعامل بتناكة؟
ولا حيتنك عالي مشغله؟

عطية كان عارف كويس إن أخطر حاجة في شغلانتهم دي هي الكرامة والطموح..
عشان كدة كان بيربي عياله كويس..
على حاضر وعلى نعم..
وشك في الارض وعينك مكسورة وإنت بتكلم إلي قدامك.. مهما قالك ومهما عمل..
مهما كان عرة ومقشف..
خليه ياخد راحته وبرستيجه ع الاخر..
وكل ما أتفرد عليك آكتر..
كل ما فتح لك جيبه آكتر..
تعد تفتش فيه وتتسلى عليه براحتك..

إوعى في يوم تبص لعيشة البهوات..
مهما **** اداك..
لا تقول هما أحسن مني في إيه..
ولا اسكن في شقة..
ولا اركب عربية..
ولا البس ولا اكل زيهم..
من بص لعيشة الناس حرمت عليه عيشته..
لو خدت على عيشتهم عمرك ما تعرفش ترجع لعيشتك تآني..

بسمة هي كمان عندها دفتر بوسطة..
زي أي ست مصرية..
ولما مدخراتها بتزيد.. بتحولها لدهب في أيديها..

الواد حمو اليومين دول عوده شد ووقف على رجليه..
عطية كان عايز يطلعه مقرش زي أبوه..
بقى بعد ما يخلص غسيل العربيات الصبح..
ينزل مع صنايعية المنطقة..
يتعلم السباكة والكهربا والنقاشة البلاط والمحارة..
مهن بسيطة كلها وفنياتها قليلة..

أتعلم السقاطة وعرف سكة الخردة والمستعمل والسكاند..
صحيح كان سنه صغير بس دماغه نضيفة وبيشرب بسرعة..
أبوه رباه كويس من صغره وعرفه إن العلام بتاع المدارس ده للي زيهم شقى مش نعيم..
وإن علام الدنيا هو المهم..

حمو كان برة بيظبط العربيات..
وشهد البقرة واقفة تغني وتترقص وتهز في لحمها الوسخ عالحوض وهي بتشطب المواعين..
وبسمة في الحمام بتظبط حالها بالصابونة أم ريحة..
ودي privilege لبسمة بس في البيت..
لما تحب تدلع عطية..
وعطية لسة في مكانه قدام الحمام..
قاعد بيمتع نظره بلحمه إلي محاوطه من كل حتة..
مطري المطرح والجو على قلبه..

ما بسمة مش سهلة بردو..
دي وتكة في عزها..
البت لسة 28 سنة..
مستحيل تصدق إن دي جايبة بقرة سن Grade 9 زي شهد إلي واقفة تتقصع الحوض..

عطية زبره بقى عامل زي القرن بين رجليه..
وهو بيشرب الشاي..
بسمة قربت تطلع..
عطية قال لشهد تطلع تلم الزبالة..
عشان يطرقها..

- من عيوني يابا..
قالتها شهد بمرقعة وهي بتبص مكان زبره وتضحك..
ما هي عارفة إلي فيها..
أبوها يطرقها عشان يخلي الجو مع الوحش إلي في الحمام..

في عرض أخير..
شهد بتوطي قدام أبوها تاخد لباس نضيف من درج الدولاب.. طيزها كلها بقت عريانة قدامه..
يخرب بيت طيازك يا بت..
عطية عينه حتطلع من مكانها على طياز البت وهي بتلبس الكلوت قدامه..
وبتوطي تآني تاخد سوتيانة..

بتسقط الفوطة من على بزازها عشان تلبسها..
وهي بتلف بجنبها..
عشان تدي له منظر جانبي لبز البقرة..
الستيانة بتضم بزازها وبتخلي منظرهم كأنهم حيطرشقو..
بتوطي تآني تاخد جلابية قطن خفيفة تلبسها..
وتحط عليها عباية سمرا غير إلي اتفشخت من الدقيق والزيت.. وعرق الغلابة..

- أنا طالعة يابا..
بتقولها شهد بعلوقية وهي بتتحرك ناحية الباب وبترده وراها..
ولحمها كلو بيتهز تحت العباية..

******

الجزء الثالث

بسمة بتخرج من الحمام بنفس منظر بتها..
مش ساترها غير الفوطة الصغيرة إلي يدوب حلامتها رافعاها..
عشان تعرف تطول طراطيف كسها..


Jr0jDCb.md.jpg

عطية مش قادر يمسك نفسه خلاص وهو شايف منظر لحمها ملعلط قدامه..
زبره بيسيل بقاله ساعة من منظر لحم بته العريان قدامه.. بيحط أيده على كس بسمة..
بتشيل أيده بأبتسامة وبتقوله..
ادخل بل جسمك الأول عشان تفوق لحد ما أجهز..

- وماله يا بت.. ابل ما ابلش ليه..
اجهزي براحتك عشان ابل..
بيقولها عطية وهو داخل الحمام وقبل ما يقفل بابه..
بيرشق صباعه في طيزها بعبوص عباسي..

بتفط من مكانها..
- يوه.. خضتني يا راجل!
بتقول بسمة وهي بتضحك بعلوقية وبتحط أيدها على صدرها..

بتقعد ع الكنبة في وش ضرقة الدولاب وتفتحها عشان تبص في المراية إلي في ضهرها..
بتحدد عنيها الكحيلة المهدبة بقلم كحلة عشان يبان جمالهم آكتر..
رموشها مش محتاجة ماسكارا حتى من تقلهم..
عيونها أصلا مكحلة من غير حاجة..
بس ما يمنعش بردو نتقل العيار شوية..
بتطلع صوباع روج الاحمر الفاقع إلي عطية بيحبه تحط منه..
وتدي شوية لخدودها تسيحهم بإيديها..

بتطلع قميص نوم بينك غامق شيفون مجسم واصل لأول طيزها..
بقتحة كبيرة من الجنب بادئة من تحت صدرها الجبار..

بتبص لنفسها في المراية باعجاب..
بزازها الجبارة حتفرتكه معظمها باين منه..
حتى حلماتها الواقفة من بحلقة الواد ابنها فيهم..
وسطها مرسوم زي الكمانجة..
وطيزها ضاربة رفارف من الجنبين..
فخادها كلها باينة ملعلطة..

صحيح سمانتها مش مرسومة زي شهد..
إلي واخدة العرقوب من أبوها..
بس ليها جمالها ودلعها بردو..
وفيها إيه لما بتها تبقى أحلى منها..
مفيش أم تكره..

بتتأمل في ملامح وشها..
بتسرح شعرها الاسود المجعد تجعيدات خفيفة وهو لسة مندي..
بتبص لمنظره وهي بتدهنه بزيت جوز الهند عشان يطرى ويبقى شكله حلو كدة وبيلمع..
ياريته كان مفرود زي شهد..
حاكم هي بردو واخدة شعر أبوها الفاتح الناعم وعيونه الخضر..
بس بردو هي ليها جمالها..
والنغاشة بتغطي عالباقي..

بسمة عارفة كويس إن الجمال مش كل حاجة..
وعارفة كويس إنها صحيح مش أحلى واحدة في الكون..
بس مش وحشة خالص.. والف مين يتمناها..
خصوصا إنها بالنسبة النسوان إلي حواليها تعتبر محافظة على نفسها..
أقل واحدة في سنها دلوقتي عندها خمس ست عيال..
وتوزنها مرة ونص..


Jr0N7b1.md.jpg Jr0NazF.md.jpg

ومن جهة النغاشة.. بسمة ما بتخليش..
بتولع عالفحم وبتحضر الشيشة..
بتطعمها بحجرين حشيش بردو عشان الراجل يروق بس ما يتسطلش..
بتطلع ازازة البيرة من التلاجة عشان تلحق تشبر.. وبتحط الشريط في الكاسيت..
حاكم نيكة الصبح دي هي نيكة المزاج..

الحلو في الموضوع ده إن عطية دلوقتي 31 سنة ومراته بسمة 28 سنة..
وعندهم شهد سن grade 9 وحمو سن grade 6..
يعني لسة في عزهم..

والواد عطية فلاح وتد ما بيهداش..
لسة ما دخلش في موضوع ليلة الخميس ده..
لازم كل يوم ع الفرشة بالليل يهبدها الزبر المتين..
بس بتاع الليل ده بيبقى صامت كدة وسرقة اكمن العيال نايمين حواليهم..

انما من ساعة ما البت شهد كبرت واتدورت وجسمها فار..
وبدأ موضوع العرض الصباحي ده..
بسمة لاحظت الموضوع وبقت قادرة تحافظ على انتصاب عطية الصباحي لحد ما يخلصو الفطار.. ويطرقو العيال..

من ساعتها وهي يوماتي عندها مسمار المزاج الصباحي ده..
إلي كله فرجة ودلع..
بتروق فيه على عطية ع الاخر..
أي حاجة يحلم بيها.. أو ما يحلمش..
لزما تحضر في مسمار المزاج ده..

بسمة بتقلب له مومس..
عشان ما يبقاش نفسه في حاجة..
ولا واحدة في يوم من الايام تفكر بس تلوف عليه..

******

عطية طالع من الحمام مفوق ومروق..
لافف الفوطة على وسطه زبره رافعها لفوق زي ساري العلم..

- احة يا بت.. إيه الحلاوة دي..
آنتي كل مدى بتحلوي ولا إيه..
دا إحنا بين نهارنا فل النهاردة..
عطية كان بيقولها وهو عمال يقفش ويغرف في كل حتة في لحمها..

- البركة فيك يابو شهد.. تعيش وتروقني..
ردت عليه وهي بتمشي أيديها على عضلات صدره وبتبص له بعيونها الواسعة العسلية المكحلة..
ورموشها إلي زي الفراشة من تقلها..
كأنها مركبة رموش صناعي..
وايدها التانية صوابعها بتحسس على زبره من تحت الفوطة..

عطية بيحسس هو كمان بصوابعه على كسها الاملس الناعم الغرقان..
بتغطس جوة شفايفه العملاقة العظيمة..
صوابعه بتغرق بعسلها الابيض التقيل..
بسمة مستوية..
المليطة إلي معيشة فيها عطية دي مش فاشخاه لوحده..
بسمة كل يوم بتكتشف قد إيه هي مرة شهوانية وبتحب الجنس والنيك..
كييفة يعني مش هبد وخلاص..

- إستنى يا سي عطية..
مش على طول كدة..
مستعجل على إيه..
دا أنا حتى مروقة لك القعدة..
قالتها وهي بتتفلت من أيديه وبتشغل الكاسيت وبتتحزم بالطرحة حوالين وسطها..

كس أم لحمها إلي بيتهز كله ولا اجدع رقاصة في أوسخ كباريه في شارع الهرم..
ماهي متعودة عالرقص من صغرها في الحنة والافراح..
وفي الجلسات الحريمي..
زي اغلب ستات مصر..

بس دي مش جلسة حريمي..
بسمة كانت مجرمة مع جوزها..
رقصها كان سافل آوي..
كانت فنانة في الكشف.. معلمة في تعرية لحمها..
عارفة تشوق إزاي.. تغطي إيه وتكشف إمتى..

بسمة كانت استاذة..
كأنها ماسكة لبنه في أيديها..
بتسخنه بمعلمة.. بتغليه في بضانه على نار هادية..
بتدي كل حاجة..
بس واحدة واحدة..
عشان كل حاجة تاخد حقها..
وكل حركة تعمل مفعولها..

ماهي عارفة كويس إن الرجالة بتنيك بعنيها قبل ازبارها..
وانها كل ما شبعت عينه..
كل ما عطشت زبره آكتر..

بس بسمة كانت فنانة..
بتعزف على أوتار شهوة عطية..
بتضرب على مفاتيحه..
كأنها بتلعب من النوتة..

عطية رجع مكانه ع الارض ومسك الشيشة..
وبسمة بترص له الفحم وبتشد المبسم من أيده عشان تشغلها..
وبتنفخ الدخان في وشه..

عطية كان في اللحظة دي سلطان زمانه بجد..
كانت لحظة من اللحظات إلي الواحد يتمنى الزمن يقف عندها..
عطية كان برة الدنيا وهي بترقص قدامه..
بتطلع بزها من القميص.. وترجعه تاني..
منظر بزازها العريانة وهي بترقصهم قصاد عنيه يلوح أجدعها شنب..

  • تستاهلي فلوس الدنيا كلها تحت رجليكي يا بت
  • انفع يا سي عطية..
  • إلا تنفعي يا بت..
ولا سهير زكي في عزها..

بحركة لولبية قامت لافة وموطية مصدرة له طيزها العملاقة.. وهي بتعمل الحركة بتاعة لف الجزع واحدة واحدة وهي موطية دي..
وطيازها فلقة مكشوفة وفلقة متغطية.. زي إلي مسكت فيهم الكهربا..
بيتهزو زي الموج في البحر..

عطية بيمزمز في ازارة البيرة المشبرة..
وكسها باين قدامه شكله مغري نيك..
وهي بتمرجح طرف القميص فوق منه.. عشان يبان لحظة..
ويرجع تآني يتدارى وهي بتحط أيدها على بقها وتعمل مكسوفة..

بيمد المبسم بتاع الشيشة يدخله في كسها..
بتفاجئ من الحركة..
بس بتعجبها..
بتلف له بالراحة وهو بياخد المبسم ويلحس عسل كسها إلي لحوسه.. ويشد النفس..
بتقوم شاداه منه..
وتلحس مكانه وتاخد لها نفس هي كمان..

بسمة مش بتدخن.. بس ساعة الحظ ما بتقولش لأ..
بتدوس في أي حاجة.. سجاير.. معسل.. بيرة.. حشيش..
إلي ييجي قدامها..

بزازها خلاص أعلنت التمرد عالقميص.. وحلفت ما هي داخلة جوة تآني..
بتتمرجح قدامه زي الملبن..

- كل دي بزاز يا بت اللبؤة!
بتطلع قصاده ع الكنبة عشان كسها يبان من تحت..
وهي بترفع حتة من القميص وتداري حتة.. منتهى الشخلعة والمياصة السفالة..

عطية إلي اتسلطن ع الاخر..
بيزحف على أيديه ورجليه..
لحد ما بيفقش في رجليها وبيدب راسه في حجر القميص..
لسانه بينزل على كسها زي الكرباج..
شفايف كسها الكبير مرمية عالجنبين..
والفتحة بتفتح وتقفل..

لسانه بيبل زنبورها..
بيلحوس فيه وهو بيشخر زي الكلب ما بيشرب المية..
شخرة منه بتجيب شخرة منها..
كأنهم بيتكلمو لغة خاصة بيهم..
بيبصو لبعض بحب..
بشهوة..
بهيجان بن متناكة...

عطية بيكمل أكل في شفايف كسها..
بيمصمص عسلها وهو مثبت عينه في عنيها..
جسمها منهار قدامه ع الكنبة..
رجليها خانتها من أول شخرة..
صدرها بيطل وينزل من النهجان.. والهيجان..

- بتعمل إيه يا سي عطية.. بتولعني نار...

عطية بيبص لها بشهوة بت متناكة..
ولعي يا بت اللبؤة زي ما آنتي مولعاني من الصبح آنتي وبتك..
كان بيقول في دماغه وهو نازل شفط ورضاعة في شفايف كسها..
ولسانه الخشن نازل دعك فيهم زي الصنفرة..

  • حرام عليك يا سي عطية.. مش قادرة استحمل..
  • عطية كان طالع نازل بلسانه من أول زنبورها لحد الفتحة تحت..
بيدوس بلسانه عالعضلة إلي بين الفتحتين..

بسمة بتلطم بإيدها على وشها من المتعة..
الدم بيضرب في نافوخها..

عطية ينتقم..
- كفاية.. كفاية.. حرام عليك..
بسمة بتترجاه...
وهو كل ما يشوفها كدة.. بيزود في عذابها آكتر..

فجأة بيدب لسانه كله.. بيحشيه في كسها..
وصباعه الكبير بيدلك طرف زنبورها بعسلها الخفيف..
بسمة بتشهق..
ضهرها بيتقوس وبزازها بتنط لفوق..
بتبرق بعنيها في السقف..

عطية ما بيرحمهاش..
بيفضل يفشخ بلسانه في جدران كسها من جوة..
وصباعه بياخد من عسلها وبيدهن بطرفه رأس زنبورها إلي واقف زي زبر العيل الصغير..
ولا زنبور اسبرانزا جوميز..

بسمة دخلت مرحلة الخطر..
وبدأت تخرج عن السيطرة..

عطية عارف المرحلة دي كويس..
حتبتدي تكبس راسه بإيديها على كسها..
وفخادها بتضيق حواليه واحدة واحدة..

مرحلة الغطس..
عطية مسميها كدة..
عشان يتقطع عنه الهوا والنور..
بتخنقه حرفيا.. بكسها..
كأنها انثى العنكبوت إلي بتموت دكرها وبتتغذى عليه..

وبسمة مش أي انثى..
دي مرة عفية بت متناكة..
تهد حيل اجدعها راجل..

بس عطية بردو مش أي دكر..
ده واد فرهود بن متناكة..
قصير بس يحير..

عطية بياخد نفس كبير قبل ما تكبس عليه بفخادها وبيودع الدنيا..
الدنيا بتضلم وبيحس نفسه خلاص..
كأنه اتبلع جوة كسها..
فخادها الملبن بتضغط على راسه..
أيديها متمكنة منه..
مش حتفك إلا لما تجيب..

عطية ماشي بالراحة خالص..
بالهداوة..
ولا كأنها بتعصر دماغه في العصارة..
أيديها جامدة بت اللبؤة..
بس لسانه زي الحفار..
صباعه بيضغط على زنبورها في عز اللحس كأنه زرار..
صريخها بيملى الدار..
عنيها بتغرب وبتقلب بياض..
بتاخد بز من بزازها وترفعه ناحية بقها..
بتعصر فيه وهي بترضع في الحلمة كأنها حتبلعها..
وعطية سندال..
على وضعه..
معلم.. بيشنير في كسها براحة راحته..
نفسه أطول من غطاسين المجاري..

بسمة الفلاحة اللبؤة خلاص عقلها شت من المتعة..
ودموعها بتنزل وهي بتلطم على وشها زي إلي ميت لها ميت..
- يالهوي يالهوي يالهوي..
اوووخخخخخخ..
بتجز في الصرخة زي إلي مسكت فيها الكهربا..
جسمها بيبتدي يتشنج..

عطية الحوافريت بيلقط الإشارة..
ما هو معاه الشفرة..
السلاح السري إلي بيخلص بيه في أي وقت..
أول ما الزلزال يبتدي يشد..
وجسمها يبتدي يتشنج ويتكهرب..
وضهرها يتشال ويتهبد..
بيبل صباع إيده التانية كويس من عسل كسها..
وبيدبه في خرم طيزها..
ولسانه لسة بيحفر في كسها..
وصباعه الاولاني لسة بيفشخ في زنبورها..

بسمة بترقع بالحياني.. وهي بتطرش في وشه شلال عسل بن متناكة.. بتحمي كس أمه..
جسمها ببتنفض حتة نفضة!
زلزال عظيم بيهز كيانها..
كأن بركان توبا بينفجر من جديد ويقضي مرة تانية عالبشرية..

عطية بيستحمى في شلال كسها..
أول ما جسمها بيسيب عطية الوغد بيشد جزعها لبرة.. وبيرفع رجليها على كتافه..
وبيدقر زبره فوق شايف كسها من برة..
ينكت لها بيه في زنبورها..
وميتها لسة بتطرش في وشه..
دفقات زي العيون بتاعة الصحرا..
اورجازم بن وسخة!
في نسوان بتعيش وتموت..
وتتناك وتتكيف..
وتوصل لاورجازمات كتير..
بس ما بتجربش زيه في حياتها..
ما تعرفش إن الدرجة دي من المتعة موجودة..


Jr0pWPa.webp

عطية بيطلع من بين فخادها ملك..
نفسه متنظم كأنه هداء محترف..
في عالم موازي إلي زي عطية ده يلعب تحت جوارديولا في مانشستر سيتي..
بيستنى عليها لما تخلص رعشتها براحتها..
لسة حاضن فخادها على أيديه.. ورجليها متشعلقة على كتافه..
بيشد جسمه وبيريح الحمل كأنه بيمرن ضهره في الجيم..
جسمها بيهدى خالص.. على نفس الوضع..
سكون بيعم المكان..
حتى نفسها نفسه.. كأنه راح..
بس مع أي لمسة لجسمها..
تروح منفوضة تآني زي الملسوعة..
ويرجع تآني كل جسمها يهمد..
أوقات حتى من غير اللمسة.. لوحدها كدة..

٥ دقايق بيعدو في الوضع ده..
عنيها مغمضة زي إلي رايحة في غيبوبة..
عنيها بتبتدي تفتح..
بتبص لعطية بنص عين مرغرغة بالدموع.. بيطلع صوتها ضعيف ومخنوق..
- تسلم لي يا دكري..

عطية ملامحه بتتحول..
غباوة بت متناكة بتنزل عليه..
بيزنق فخادها على صدره في الهوا..
مفيش غير راسها بس واول ضهرها ساندين ع الكنبة..
بينزل بأيديه على بزازها بقلمين عباسي..
بيقفشهم زي الحرامية..
بيفعص ويشد فيهم زي البقرة..
وزبه رايح جاي على كسها الملزق الغرقان عسل ابيض من بتاع الاكساس المعتقة..
بيفرش شفايفه من تآني..
بعد ما لسانه مرمط بكرامتهم الارض..

شهوتها عاملة زي التيار المتردد..
من السكون التام لل 220 فولت..
بتبرق وبتفوق.. الدم بيرجع يمشي في دماغها المخدلة من جديد..

حلماتها هاين عليها تحن وتنزل لبن تآني من كتر حلبه فيهم..
رأس زبره ما بترحمش..
ماسكة زنبورها زانقاه في سوتها.. ماسحة بيه البلاط..
- حرام عليك يا سي عطي..

تراخ! قلم نازل على وشها..
- اخرسي يا بنت المومس.. يا خلفة الفسحة يا رباية الشوارع..
دا أنا حنيك كس أمك.. وكس خواتك نفر نفر..
عطية أتحول وطلع الحيوان إلي جواه..
الحيوان إلي إسمه هرمون التستستيرون..

عطية جواه جزء سادي بيستمتع بالسيطرة والإهانة والإذلال لبسمة..
غالبا نوع من والتعويض النفسي عن ضئالة حجمه بالنسبة لها..
الحق يتقال بسمة لو اتعصبت وما خافتش ممكن تزعل عطية آوي..
تزعل أي حد..
عندها مؤهلات تفشخ بيها لاعبات ال WWE

والسبب التاني لامعانه في اهانتها بالطريقة دي هو افتقاده للكرامة بسبب طبيعة عمله الدونية ومكانته الاجتماعية المهينة..
إلي بتخليه طول الوقت في وسط المجتمع وفي حياته اليومية متعود دايما يطاطي ويعرص ويعمل كرامته مداس للي يسوى والي ما يسواش..
لدرجة إنه من كتر ما هو متبرمج على كدة ما بقاش يقدر يعمل العكس..
حتى لو ما كانش مضطر..
ما بقاش يعرف يتعوج ولا يتنك..
ولا يستوعب إن إلي قدامه يتعامل معاه من تحت..
خلاص هو متبرمج على إنه يبقى دايما تحت..

إلا في مكان واحد..
عمره ما نزل تحت بسمة أبدا..
دايما ركبها.. ومدلدل رجليه..
Physically أصلا ما ينفعش..
لو نزل تحتها حتبقى تقيلة عليه!
بينما هي أصلا ممكن تشيله بسهولة..
زي ما بتلفح المرتبة القطن على كتفها..
دي حاجة صعب أصلا تلاقي راجل عادي بيعملها..

مش بس كدة..
اسباب تانية.. أقل وضوحا..
زي إن عطية في ثقافته البسيطة واقع فيم يسمى
Madonna/Whore complex
الستات عنده يا ابيض يا اسود
فعشان ي sexualize بسمة للدرجة دي..
كان لازم في الوقت ده تتحول في عينه لشرموطة..
ساقطة..
مومس.. جايبها من تحت عمود نور..
لأن الزوجة المحترمة العفيفة أم الولاد ما بتتناكش كدة..
ولأن بسمة أصلا حبت اللعبة واتقنتها وعرفت مفاتيحه لدرجة ما بتوصلهاش غير النسوان الخبرة..

ولأن بسمة في الاساس خدامة..
ومن قبل الخدمة فلاحة..
والي زيهم راحو ولا جم..
في النهاية لحمهم..
كلهم..
مستباح..

ما كدبتش إيناس الدغيدي لما قالت..
لحم رخيص..

بسمة من ناحيتها بقى..
بشكل ما مدركة معظم الكلام ده..
وإن كانت صعب تعبر عنه بصياغة لغوية مثلا..
ومعندهاش ادنى مشكلة فيه كمان..
بالعكس..
دي معتبرة إلي حاصل ده إنجاز..
وماله! خلي الراجل ينفس..
إيه يعني ينفس فيا..
أمال ينفس في مين يعني..
دا أنا مراته..
يعني ملطشته..
يعني خدامته وجاريته..
دا أنا بخدم الغريب..
يبقى مش حستحمل جوزي أبو عيالي؟

بعدين مين قال إنه بيدعي عليا؟
طب ما أنا فعلا زي ما بيقول..
وانا مولودة في جامع يعني.. ولا بت سفير..
ما أنا فلاحة وخدامة وياما الايدين اتمدت ولسة بتتمد عليا في الراحة وفي الجاية..
غيرش **** يكملها لنا بالستر..

بعدين مالها المومس..
وماله لما أبقى مومس لجوزي وابو عيالي..
أمال اسيبه يروح للموامس الي بجد!
طب دا أنا مش بس مومس..
دا أنا أوسخ من أوسخ مومس..
واعرص له وانيكه بأيدي لو حب..
ولا إن واحدة تانية تاخد مكاني في قلبه..
إلي يشاور عليها..
افشخ له رجليها..
إن شالا حتى أمي إلي خلفتني!

بسمة بوعيها البدائي..
كانت مدركة كويس إن كل الرجالة كدة..
والنسوان كمان..
وانها كل ما احتوته واحتوت رغباته..
صعب واحدة تانية تشاركها فيه..
مهما كات أحلى والعب وانغش منها..

- إيوة يا سي عطية..
أني المومس إلي إنت جايبها من تحت عمود النور..
نيك يا دكري..
دخل زبرك وأملى به كسي..
بدل ما افتح رجلي للي يسوى والي ما يسواش..

بسمة القحبة بتعلي على جوزها..
كلامها عامل زي البعبوص إلي رشق في طيزه وضرب في الجي سبوت..
عطية مش مغفل وعارف كويس استباحة المجتمع للحم الخدامات.. ولو بالنظر..
ياما شاف بعينيه.. لحم مراته وهو بيتزنى فين من عيون الناس في كل حتة..
من زنقتها كل يوم في طابور العيش الصبح..
لعنين البهوات والأفندية عيالهم وهي بتعري في طيازها من فوق العباية وهي موطية قدامهم بتسيء السلالم..
بزازها الشمورت بتتمرجح فوق الخيشة زي البلالين..

عطية وبسمة مدركين من بدري مكانهم في الحياة.. ومعندهمش أي غضاضة أو اعتراض عليه..
بالعكس..
هما عارفين كويس إن حالهم أحسن من كتير غيرهم.. ومتعودين على ده..

بل إن عطية واصل لمرحلة إنه بدأ يستمتع بالموضوع.. نظرات ولمسات الرجالة لبسمة مراته..
بتحسسه بقيمتها آكتر..
بتحركه وتهيجه ناحيتها آكتر..
آكتر من أي واحدة تانية..

عطية اتكونت جواه بذرة ديوث..
بسمة حطت أيدها عليها من زمان..
وسقتها وكبرتها..
بوساختها وشهوانيتها..
وذكائها وشقاوتها..

دياثته عليها إلي زي ما بتمتعه بتمتعها آكتر..
وبتروي شرمطتها وشغفها وحبها للمغامرة والتجديد..

مش بس كدة..
دي دياثته عليها دي هي الحاجة إلي صعب آوي يلاقيها مع أي انثى تانية مهما كانت..
لا مع أمه ولا مع أخواته البنات..
لأن مفيش واحدة فيهم كانت في يوم قريبة منه زيها..
حتى لو كان بيحك في اكساسهم وطيازهم وهو صغير زي أخواتها..
بس هي بردو غير..
هي مراته..
شريكته..
أم عياله..
هي بتاعته هو وبس..
انما الباقيين كلهم مشاركه فيهم رجالة تانيين..
أمه بتاعة أبوه..
وأخواته الحريم ليهم اجوازتهم..
انما هي..
هي إلي تحت زبره..

- نيك يا سي عطية بقى.. تعبتني..
عطية كان لسة فاشخ كسها تفريش..
وهاري بزازها دعك وتقفيش..
بخبرة السنين راح مزفلط زبره فجأة فوق شفايفها..
ودابه براشاقة وخفة قاتل محترف في قعر كسها..

-اااغغغغغغغ..
المفاجأة مع قوة الدبة كرشت نفسها..
عنيها برقت وكسها قفش على زبه وراحت منفوضة ومنزلة عسلها تآني..

Jr19fkl.webp
- خدي يا بت كوم الموامس.. يا خلفة اللباوي..
عطية دب زبره بانتقام..
وهو كمان برق لها..
عنيه بتطق شرار..

- خدي يا أخت حسنية المخروقة..
إلي مفيش زبر في بلدكو ما عشرهاش..

- كمان ياسي عطية.. اديني..

- خدي ياخت فاطنة الهربانة..
إلي زمانها الوقتي فتاحة في الكباريهات..
ولا رقاصة في شارع الهرم..
ولا واقفة بالسجارة تحت عمود النور..
بتنادي عالزباين عشان تاكل من عرق كسها..

- ايوة ياسي عطية..
أني أخت حسنية المخروقة.. إلي فضيحتها أوسخ من فضيحة المتطاهر بعد ما أخويا أخد شرفها وهرب..
أيوة أني أخت فاطنة المومس إلي جرستنا وهربت بعد ما نامت للبيه المهندس إلي مشغلها في مصر..
ايوة ياسي عطية..
لولاك كان زماني ما اتخيرش عنهم..
غيرش إنت إلي اويتني وانيتني..
ونكت كسي وطيازي ونفخت بطني مرة و آتنين..
وخلتني أجيب لك الواد والبت..
يسترك ياسي عطية زي ما حاجيت عليا وسترتني..
ويخليك ليا أنت وزبك إلي معززني ومستتني..

- ياما كان نفسي يابت ادوق كس البت حسنية أختك..
زمان كسها الوسخ بهوق من كتر الازبار إلي دخلت فيه..

- من عنيا يا سيد الرجالة..
ده زبرك يملاه ويفيض ياخويا..
وحياتك عندي لاشبطهولك بايديا في كسها لما ننزورهم في البلد النوبة الجاية..

- بجد يابت..
يعني مش حتزعلي لو زبي زار كس غيرك يابت!

- هو بس يشاور يا دكري..
وأنا أجيب لك أجدعها كس تحت منك يا أبو عيالي..

- طب واختك فاطنة يابت؟
ده زمانها كبرت واتدورت وجتتها برعشت من كتر اللبن اخرامها شربته..

- إيوة ياسي عطية..
حاكم احنا عيلة فايرة من يومنا..
والبت فاطنة دي كان عليها عود منبئ من صغرها..
دي كات أصغر من شهد بتك لما نامت للراجل المهندس..
زمانها دلوقتي فرسة..
بالك لو ظهرت بت الكلب دي..
لاركبهالك لحد إما تشبع يا أبو شهد..

- أبو شهد..
دا بين البت كمان طالعة لكو.. يا أم شهد..
البت فارت وافترت يا ولية..
وإنتي مقعدها لي طالقة علينا لحمها طول النهار..
لما الواحد جتته لبشت..

- وماله يابو شهد..
دا أبوها واخوها..
هو آنتو غرب..
بعدين الواد لسة صغير ع الحاجات دي..

- لسة صغير!
ده الواد بتاعه سابقه في كل حتة يا ولية زي العصاية..

- طالع لأبوه ياخويا..
حيجيبه منين يعني..
دكر وبن دكر..

- طب وأنا ياولية.. لسة صغير بردو!

- فشر يا أخويا..
دانت سيد الرجال..
بعدين دي بتك يا أبو شهد..
دانت إلي صارف ومكلف..
أنا قلت إنت اولى يا أخويا..
مش بيقولوا إلى ربى كل مربى..
كل المربة يا أخويا..
صحة وعافية على قلبك... اااه.. وعلى زبك..

- يخرب بيتك يا مرة.. آنتي إيه..
أني في حياتي ما شفت زيك يا بسمة!
كل النسوان كوم وإنتي لوحدك كوم..

عطية كل ده كان بيتمختر بزبره جوة كس بسمة..
طيازها لسة متشعلقة بتتمرجح في الهوا ورجليها لسة فوق كتافه.. كاذني حمار..
والنياكة ما بينهم بالكلام آكتر من الفعل..

- عارفة يابت..
إلا آنتي عندي غيرهم كلهم..
كل النسوان دي في كفة.. وإنتي لوحدك في كفة يا بت..

- صحيح ياسي عطية..
حتى بتك شهد؟

- صحيح يابت..
شهد دي بتك..
حتة منك..
معزتها من محبتك..
انما آنتي الاصل يابت..
مش بيقولك عالاصل دور..

بسمة بتبص لعطية زي *******..
بتبتسم ابتسامة صافية وبريئة آوي..
ما بتقدرش تملك نفسها..
إلا تلقى نفسها بتمد أيديها وتحضنه..

- يا سي عطية يخليك ليااااا..
طبعا بسمة تقيلة فبتاخد عطية وتنزل في الارض...
عطية راكبها لسة..
وتاني رجليها فوق صدرها..
وزبه لسة بيتدلع في كسها رايح جاي..
من قعر كسها لحد ما راسه تقرب من الفتحة..

عطية بيحضن بسمة وبيتبت فيها جامد..
حضنها الكبير بالنسبة ليه مش بس حضن الزوجة..
بيلاقي فيه حنان الام..
- "حنان الام وطيازها" 😅 -

عطية عمر ما كان عنده علاقة مميزة بأمه..
4 ولاد وبنتين..
لا هو الكبير ولا الصغير..
Nothing special..
بسمة بتاخده في حضنها وبطبطب عليه..

- جرى أيه يابت..
فاكراني ابنك حمو ولا إيه..
دا إني حتى زبي فيكي!

- أيوة ياسي عطية..
جوزي وحبيبي وابني كمان..
طب داني يخاف عليك آكتر من عيالي..

- بالك انتي لو أمي..
داني ما كنتش عتقتك يا مرة..

بسمة رقعت ضحكة رقيعة...
- إنت بتقول فيها..
ما ابنك بردو شكله مش ناوي يجيبها لبر..

- بتقولي إيه يا مرة!
عطية بيتفاجئ..
بما إنه كان غرقان طول الوقت في لحم شهد العريان هي وبسمة مراته..
صعب كان ياخد باله من أي حاجة تآنية بتدور حواليه..

- الواد منزلش عينه من عليا الصبح..
كان عمال يبحلق ياخويا في لباسي وأنا مستربعة قدامه.. اكمن لبنك معلم فيه من بالليل..
الواد عنيه كات حتطلع على بزازي يا أبو حمو..

- كل ده حصل يا بت.. وأني فين؟

- وإنت يا أخويا كنت دريان بحاجة..
ما إنت غرقان في لحم البقرة بتك ياراجل..
الوسخة إلي قاعدة فاشخة لك كسها طالقة شعره في وشك طول النهار..

- أسكتي يا ولية..
البت صعبانة عليا..
كل يوم ترجع من الفرن مفرهدة..
والعباية متبهدلة.. صوابع صوابع وكفوف كفوف يا ولية..
البت بترجع جري عالحمام تسبع وتنصص لحد ما كسها يتهرى..

- أمال يا حبيبي..
طالعة لأمها..
فاكر يا سي عطية..

- إلا فاكر يا بت..
دا آنتي كتي بتوقفي الفرن على رجل..
كان في راجل في الطابور يعرف يقف على بعضه..
كت ابعتك المشوار يقضى في عشر دقايق تتأخري بالساعة..

- يوه يا سي عطية..
وأني يعني كان بكيفي..
ما البياعين ولاد الكلب ما بيصدقو يفضلو مذنبني جنبهم.. إلي عايز يتساير..
والي طمعان يطول حاجة..

عطية بشبق
- يطولو إيه يا بت..
-
بسمة بعلوقية
- إلي إنت طايله ياسي عطية..
يركبو..
يركبو كسي ويرفو رجليا في الهوا..
زي ماهي مرفوعة فوق دماغك زي القرون..
ياسي عطية..
وتهمس له بصوت مبحوح من الشهوة
- ياقرني..
-
- ااااااااحححححححح يا بت..
احيه عليكي وعلى كلامك يا لبؤة..

- أيوة يا سي عطية..
اجدع قرني على مراتك..
وبتك جاية كمان في السكة ما تقلقش..

- فاكر يا سي عطية..
فاكر شهر العسل..
لما ودتني البحر؟

- احيه يا بت.. هي دي حاجة تتنسي..

- فاكر لما نزلنا سوا وأني لابسة المنطلون الابيض الطري والفلنة الحمرا المقورة..

- لما خدتك في العوامة الكاوتش يا بت وركبت لك في المية..
-
- أيوة لما شبطته في المية.. فاكر..
لما سلتت لي المنطلون واللباس وفضلت معلقاهم في رجلي خايفة لا تيجي موجة تاخدهم واطلع معاك ملط الناس تركبني قدامك..
يوميها كنت مصر تنيكني في البحر وسط الناس والبحر متكربس حوالينا..
وفاكر إن محدش حيحس بحاجة..

- بذمتك مش كات أحلى نيكة يا بت؟
-
- من ناحية حلوة كانت حلوة..
لولاكش اكتشفنا بعد ما فوقنا إن الناس كلها بتتفرج علينا تحت المية بالنضارة..
والعيال كلها شافت كسي وطيازي وزبرك بيتفسح فيهم..
لدرجة إن لقينا المنقذ نازلنا مخصوص بقولك خف عالبت واستر مجالك..

- كانو مفكرينك شقطة يا بت..

- أيوة يا راجل يا عرص..
هو في راجل يعمل في مراته إلي إنت عملته ويعري لحمها وينكها وسط الناس زي م إنت عملت يا راجل يا هيجان..

- جرى إيه يا بت..
يعني آنتي ما كنتيش مبسوطة وإنتي موقفة البحر كله على رجل وأنا ماشي بيكي وسط الناس..

- إلا مبسوطة..
دا إني كنت طايرة..
ما كنتش فاكرة نفسي حلوة كدة..
الرجالة والنسوان كلك كأنو بيبصو عليا..

- احيه يابت..
لما طلعتي من المية هدومك مبلولة..
الهدوم كات شافة جسمك ع الاخر..
كأنك ملط مش لابسة حاجة..

- أيوة يا راجل..
خالد كلها شبعت من لحمي يا معرص..

- بزازك يا بت كات بتلعب في الفلنة وحلماتك متنقرة في وش الناس..
الناس كات عايزة ترضع يا بت..

- يا أخويا وأني يعني كت نزلت البحر قبل كدة عشان أعرف..
اني قلت ارحرح وانزل من غير الستيانة..
محدش وأخد باله..
أتاري الناس كلها خدت بالها وشبعت فرجة على بزاز مراتك يا خول..

- طب لما إني خول يا بت الخول..
كت قلت لك اسلتي اللباس في وسيبيه في المية واطعي من غيره وسخة؟

بسمة بشرمطة
- بصراحة عجبني الموضوع..
مش بيقولوا بردك البلد إلي محدش يعرفك فيها..
تجري وتشلح فيها..

- آه يا وسخة..
بقى اجري وشلح فيها..
وإنتي شلحتي ع الاخر يا كس أمك..
طب ده شفايف كسك كان منظرها في البنطلون الابيض الطري وهو مبلول أوسخ ما تمشي ملط يابت الملط..

- يوه بقى يا سي عطية ما تفكرنيش..
تصدق.. ده بيني فعلا وسخة!
هيهيهيهيهي..

- آه يا وسخة..
عطية راح رازع بزبره في كسها خلى عنيها تقلب..
وجسمها يتنفض..

- طب خدي يا وسخة..

- اااااااااااااه.. ااااااااااه... اااااااااااااه..

عطية فشخ رجلين بسمة ع الاخر وبقى عمال يتنطط فوق منها زي القرد..
شوية يشتغل زي المكوك..
وشوية يلعب لها بلي مسافات طويلة..
يطلع بزبه كله برة خالص..
ويدكه مرة واحدة لحد قعر كسها..

عطية قام بالل صباعه من ريقها وراح دابه فوق زبره في كسها..
وابهامه بيتك على زنبورها..
وهاتك يا لعب..

بسمة رقعت بكفوفها آلأتنين عالارض..
عطية كان بيفشخها في افكارها..
صباعه كان منشن عالجي سبوت بتاعتها..
مع الفرك في زنبورها وزبه إلي مالي كسها..
بسمة ما استحملتش وضربت في وشه سكويرت تاني.. نافورة أوسخ من الاولانية..

عطية ما عتقهاش..
كان خلاص أتحول لمكنة نيك..
سلت زبه من كسها ودبه في طيزها بمعلمة...
زبه خلاص بقى مترجلش وعارف السكك كلها لوحده..

بسمة طيزها سالكة من ليلة دخلتها..
لا كات محتاجة كريم ولا زيت ولا أي بن متناكة..
هو عسل كسها على مية هيجان زبره..
وزبره كان كريم آوي ما بيتوصاش.. Very jucy..
على شوية لعاب من ريقها..
مع شوية معلمة في الكبس..

من هيجانهم ورغبتهم..
دخل على طول وكان ممتع من أول زقة..
وما كانش في أي وجع.. - حدث بالفعل -

عطية استلم طيزها زي المكوك وهما لسة في نفس الوضع.. ومع ضيق طيزها وسرعته كان خلاص حينزل..
قام ساحبه من طيزها في آخر لحظة ودابه في بقها..

بسمة طبعا ما اتوصتش..
حلبت ضهره لحد آخر نقطة..
بمنتهى الحرفية والمعلمة..
لسانها غطى سنانها مع ضغط شفايفها..
مع الشفط وتفريغ الهوا من بقها - الرضاعة - طرف لسانها ضرب في زبه من تحت..
ورا ندبة الطهور - ندبة القلفة - عالعرق من اوله - القناة المنوية..
وصباعها اتدب في طيزه لحد الآخر..
ضرب الجي سبوت عدل وداس البروستاتا..
عشان لبنه يطرشق في بقها سيول..
وهو بينعر زي الحمار..

طرف لسانها وأخد عرق زبره من تحت دايس عليه بيصفيه وطالع على قدام..
وهو بيسحب زبره بالراحة من بقها..
لحد ما جه عند الندبة وغرس..
هي عارفة أصلها قد إيه الندبة دي بتبقى حساسة آكتر من أي حتة تانية في الزبر المتطاهر..
حلبته حلب وهي بتكمل عليه لحد ما طلع من بقها..
وصباعها اتسلت من طيزه من نفس الوقت..

عطية بينهار فوق بسمة وهي مفروشة تحت منه عالارض.. هلكانة..
  • بحبك يا بسمة
  • بحبك يا عطية
قالوها في نفس الوقت..
ضحكة منهكة ضحكوها سوا..
واخر حاجة قبل ما يسافرو في الغيبوبة..
لسانه بيتدب في بقها بيحس بطعم لبنه إلي لسة ما بلعتهوش كله...

*******

الجزء الرابع



عطية وبسمة راحو في الغيبوبة..
غيبوبة للنشوة دي إلي بتبقى بعد أي جنس قوي..
أروع إحساس في العالم..

ما كانوش دريانين بالعيون الدبلانة إلي كانت بتتابعهم من شباك الحمام الصغير إلي بيطل عالمنور..

شهد بتفتح عيونها بالعافية وهي قاعدة حتة كرتون عشان البلاط ما يلسوعش طيازها..
ساندة ضهرها للحيطة وفاتحة كباسين العباية..
ورافعة الجلابية القطن وأيديها مبهدلة كسها وزنبوره العفي..

مش فاكرة جابت شهوتها كام مرة ع الفيلم السكس إلي كان داير جوة ده..

منسوب المنور كان اعلى من منسوب الاوضة..
عشان كدة الشباك عالي..
ومدي رؤية بانورامية لشهد..
حتى إلي كان بيفوتها مع حركتهم في الاوضة كانت مراية الدولاب بتغطيه..
مكان شهد المفضل للاستمتاع بعروض السكس الحي إلي أمها بتقدمها لابوها كل يوم..
بعد ما تسخنه هي بلحمها لحد ما يبقى جاهز ع الاخر.. ولا اجدع فياجرا..

- يهدك يما..
بقى بتسخني جوزك بلحم بتك عشان في الاخر يكيف كسك آنتي..
يا قلبك يا فاجرة..
كانت بتقول شهد في نفسها وهي بتقرب أيدها الغرقانة بعسل شهوتها من مناخيرها تشمها..
وبعدين تطلع لسانها وتبدأ تدوق وتلحس باستمتاع..

- صدق إلي سماني شهد..
ياما نفسي ادوقك يابا..
الشهد المكرر الي نازل من كس بتك شهد..
زي ما يكون قلبك كان حاسس يابا..

بالنسبة لشهد..
عطية ابوها كان فتى الاحلام..
شبابه وسنه وشكله إلي كان أصغر من سنه..
ملامحه بشعره بعضلاته..
بنشاطه بفرهدته..
خصوصا بعد العرض اليومي إلي كان بيقدمه..

زيادة على كدة حنيته عليها..
صحيح إلي زي عطية معندهمش كونسبت الدلع..
المرة والعيل طوع تحت جزمة رجله..
يعد يشخط وينطر ويتأمر عليهم طول النهار..
وهي بت وعيلة تعتبر..

فعمليا تعتبر الجارية بتاعتهم..
حرفيا الجارية إلي جايبها لهم أبوهم!
سلو الفلاحين طول عمرهم..

بس الحق يتقال..
عطية كان حنين عليها..
ما كانش أبدا يحب بسمة تحمل عليها في الشغل أو البيت..
ولا يحب يقل راحتها عالفاضية والمليانة..
بالنسبة لها ده كان كفاية آوي..
كفاية بس إنها تشوف نظرة ولا تسمع كلمة تقدير منه بعد التعب..

أضرب الميكس الظريف ده في الخلاط..
يطلع لك واحد عقدة الكترا محترم..
عقدة تعلق الابنة بالأب..

العقدة إلي مخلية شهد رغم كل التحرش إلي بتتعرض له من ساعة ما وعيت الدنيا تقريبا..
والايدين والزبار إلي ياما نهشت ولسة بتنهش كل سنتي في لحمها المستباح..
لو طالت تنزل دلوقتي تفشخ رجليها لابوها وتقوله نيكني.. واخرقني وافتح كسي يابا..
خلي زبك ياخد شرفك يابا..
جحا اولى بلحم طوره يا عطية..
تعالى كل المربى يابو شهد..
تعا دوج العسل سايل على فمي..

منظر طيظ عطية وهو نايم فوق لحم أمها كان مغري نيك..
طيزه بيضا محمرة ومعضلة ومشدود..
جسمه منحوت كأنه تمثال اغريقي..

كات بتتخيل نفسها مكانها..
وعطية نايم عليها مكلبشها بجسمه إلي عامل زي الفهد إلي ما يتهد..

شهد كات بتتفرج على خرم عطية الاحمر الواسع وبتتخيل نفسها نايمة تحت منه بتدس صباعها فيه..
كسها بيتبل تآني..

البقرة مكنة سكس ما بتوقفش..
ما بتريحش..
كسها والع ما بيهمدش..
كتلة شهوة بزنبور بن متناكة ولا زبر البيبي..
لا بيبطل وقفة ولا هيجان..

زنبورها أكبر من زنبور أمها..
النسوان في بلدهم ما بيطاهروش البنات..
محدش يعرف ليه..
بس طول عمرهم العادة دي مش فيهم..
وهما أصلا لا يعرفو *** ولا غيره..
كل إلي بيحكمهم شوية عادات وتقاليد..
ختان البنات ما كانش من ضمنها..

بسبب الحكاية دي تلاقي النسوان كلهم كساسهم سليمة.. وزنابيرها وشهوتها يتضرب بيها المثل..
وده إلي خلى عطية من صغره وهو مقرر يوم ما يتجوز ياخد واحدة من البلد دي..
رغم إنه كفراوي..

ومين يصدق إن حياتهم دي بكل تفاصيلها..
بما فيها وجودها هي نفسها وحمو أخوها..
السبب فيهم معلومة عبيطة زي دي سمعها عيل صغير في قعدة هيجان!
عطية كائن بسيط فشخ..
وحياته ابسط من البساطة..

******

قامت شهد من مكانها تلملم في نفسها وتقفل في هدومها عشان تلحق يومها قبل ما حد يحس بيها..

******

كانت شهد راجعة من السوق..

ماشية تجر في الترولي مليان خضار وفاكهة..

طلبات السكان..


بعد ما طيازها شبعت بعبصة وحك من البياعين والزباين..

وجبتها اليومية من التحرش في مشوار السوق..

شهد خلاص اتعودت ع التحرش..

بقى شيئ عادي جدا..

ومن أساسيات الحياة بالنسبة لها..

من ساعة ما وعيت عالدنيا والرجالة مش سايبين جسمها في حاله..


شهد كانت حالة فريدة جدا..

جسمها كان فاير ومتقسم ومعالم الانوثة واضحة في كل شبر فيه من بدري آوي..

وطبعا مفيش عمو في السن ده عتقها..

ومن حجر عمو لحجر عمو..

وفين حضن عمو وفين بوسة عمو..

شهد بقت عارفة ومتعودة إن حجر عمو فيه خازوق..


بس شهد أبدا ما كانتش بتتضايق مع الموضوع.. بالعكس.. كان بيعجبها آوي حجر عمو..

وايدين عمو إلي بتحسس على لحمها..

واحساس كورة البنج إلي في حجر عمو وهي راشقة في فلق طيازها..


في الطريق الهادي..

المليان شجر..

لمحت عم مجدي قاعد قدام دكانه في الهوا..

مشغل الراديو جنبه وبيقرا الجرنان كالعادة..

وهو ماسك كوباية الشاي باللبن..


طريق مليان بالذكريات..

ياما ضحكت وجريت ولعبت واتنططت..


مش بس على رجليها..

وعلى رجلين عمو وعمو وعمو.. وكمان عمو..

واولهم عمو مجدي..


- إزيك يا عمو مجدي..

كانت شهد بتصبح عليه بأبتسامة صافية كلها مودة..


رفع عمو مجدي راسه عن جرنانه..

هش وبش..

- صباح الفل يا ست البنات..

إستني عندك..


دخل عمو مجدي دكانه..

وطلع ومعاه باكو شوكلاتة مفتخر من الغالي..

يناوله لشهد بأبتسامة كلها ود..


عمو مجدي..

بقال الشارع..

صاحب دكان السعادة والحلويات..

لحد دلوقتي شهد بتحس بالبهجة لما تعدي من قدام الدكان..

وعمو مجدي كمان..


دايما بشوش بابتسامته العريضة..

عمرها ما شافته مكشر في يوم..

بملامح وشه إلي كلها محبة وطيبة..


كان دايما يتفرج عليها وهي بتلعب مع الولاد قدام الدكان.. رغم سنها الصغير كان جمالها بيخطف أي حد..

فخادها ودراعاتها وهي باينة من البيجامة الصيفي الضيقة.. صدرها إلي بدأ بروزه يبان..

مع بياضها إلي زي اللبن وشعرها إلي سايح زي الزبدة..

كانو بيخلو أي حد يضرب error..

احة! معقولة في كدة؟


في العادة البنات لو كانت فايرة كان خراط البنات بيبتدي يشتغل في جسمها عند البلوغ..

قبل البلوغ بكام سنة..

بس احة! البت دي إزاي كدة؟!

شهد كانت ظاهرة فسيولوجية بمعنى الكلمة..


*******

مش عارف ليه مشغول بيكي.. مش عارف؟

مش عارف أفكر غير فيكي.. مش عارف؟

*******


معذور عمو مجدي..

الراجل كان بيحاول يفهم بس..


كل يوم في الصيف كانت تعدي من قدام الدكان..

وتسمع البس بس


عمو مجدي بابتسامته الجميلة بيشاورلها..

وفي أيده كون الايس كريم من التلاجة..

- تعالي يا شهودة في حضن عمو، نقرا الجرنان مع بعض!

-

شهد بتاخد مكانها على حجر عمو..

من غير كلام..

بتسنتر فرق توتتها على كورة حجر عمو..

ماسكة الجرنان بأيد الايس كريم بالايد التانية..

وعمو مجدي ماسك الجرنان من الناحية التانية..

وايده التانية سارحة في جسمها..

بتحسس على كل حتة..


عمو مجدي كان هيجان مفيش كلام..

ما هو في الاساس راجل كييف..

مفيش عيل في الحتة ما زارش حجره..


بس شهد كات حاجة تانية..

حاجة أول مرة يشوفها..

حاجة بيحاول يفهمها..


أطراف صوابعه كات بتحس صدرها..

مستغرب طراوته وبروزه..

- احة دي البت بتنبت من دلوقتي!

-

أيد عمو مجدي الحنينة بتتمشى على بطنها..

بتجس تقسيمة وسطها ببروز طيازها من الجنب..

- ده البت من تحت كأنها مرة!


أيده بتحاوط فردة طيزها الصغننة كلها في كفه..

أطراف كفه معدية طراطيف الهوت شورت اللبني بتاع البيجامة إلي لابساها..

الهوت شورت القطن ضيق فشخ..

مجسم طيازها كل فردة لوحدها..

وغاطس في الفرق..

- البت طيازها مرسومة رسمة..

ولا كأنها بنت ٢٠..


أطراف صوابع عمو مجدي كانت بتتفسح على لحم فخادها الطري الابيض..

لحد ما خبطت في البروز للي بين رجليها..

بروز منظره يوحي إنه ناشف كأنه عضمة..

ماهي فخاد شهد رغم إنها مليانة..

كان فيها كيرف غريب قرب الكس لبرة..

لدرجة إنك لو بصيت بشكل مباشر تقدر تشوف النور من بينهم..


البت كسها كان كبير لدرجة إنه مفرق فخادها عن بعض من فوق..

تحس إنها سارقة كس أمها ماشية بيه..

كأنها كس وطالع له جسم..


عمو مجدي كان بيدوس على العضم إلي بارز بطرف صباعه.. ناشف! أيوة عضم!

بس فيه تلدينة بت لذينة كدة..


- يخرب بيتك يا بت بسمة..

دا آنتي كسك عضلة!

كسها باين من الشورت مكلكع بين رجليها كأنه زبر..


عمو مجدي وهو بيمشي أيده عليه خبط في حاجة بارزة وطرية..

- احااااا يا شهد.. آنتي ناوية تطلعي راجل!

جسمه كله اترعش..

عمره ما شاف زنبور بالحجم ده..

آنتي مستحيل تكوني طبيعية يا بت..


عمو مجدي كمتحرش خبرة..

إحساسه وقتها كان عامل زي العالم إلي واقف قصاد اكتشاف جديد..

حاجة أول مرة يشوفها في حياته..


- إيه ده يا عمو.. مفيش صور؟

- اه يا حبيبتي.. الجرنان بيبقى فيه صور قليلة.. وكتابة كتير..

- إيه الكتابة دي يا عمو مجدي؟

- الكتابة دي هي الكلام إلي بنقوله ببقنا لما يتكتب ع الورق..

- يا سلام.. يعني إنت تعرف تقرا الكلام إلي مكتوب هنا..

- آه يا حبيبتي..

- طب مكتوب ايه؟

- حظك اليوم..

- هو أنا لما أكبر حعرف أقرا أنا كمان زيك كدة يا عمو؟

- آه يا حبيبة عمو..

حتروحي المدرسة وتتعلمي القراية والكتابة والحساب كمان..

- بس أبويا بيقول إني مش حنروح المدرسة يا عمو..

قالتها شهد بحزن..


عمو مجدي صعبت عليه شهد وكسرة نفسها..

كان عامل زي الجواهرجي إلي شايف قصاده جوهرة وسط الخرة..


- ولا يهمك يا ست البنات..

دانتي حتقري وتكتبي وتبقي أشطر الشطار..


- بجد يا عمو..

البت من فرحتها طيازها قمطت على راس زبره إلي غطسانة بينهم


- بصي يا ست البنات..

آنتي كل يوم تيجي هنا لعمو..

وعمو مجدي حيعلمك كل حاجة..


- إنت حلو آوي يا عمو

شهد كات عمالة تفرك من الفرحة في حجر مجدي..

وطيزها وكسها مرمطين زبره في هدومه..


مجدي نفسه اتكرش وبقى بينهج لحد ما جابهم في هدومه..

- طب مفيش بوسة لعمو

كان بيقول لها وهو بينهج..


- أحلى بوسة لعمو.. موووااااه

طبعت شهد شفايفها الكريز بوسة مندية على طرف شنب عمو الرمادي..

على زاوية شفايفه..

واتزحلقت من على حجره تجري من الفرحة..


من يومها وشهد كل ما تلاقي أمها وابوها غفلانين عنها..

تجري تروح لعمو مجدي الدكان..

تتعلم القراية والكتابة على حجره..


شهد كانت دماغها نضيفة..

وكان عندها شغف للتعلم نماه إحساسها بالحرمان من حاجة كانت شايفة كل العيال من دورها بيعملوها عادي..

عمو مجدي لمس الشغف ده بسرعة..

لما لقاها بتنط له ٣ و ٤ مرات في اليوم..


وطبعا كان فاهم إنها ما ينفعش تتشاف على حجره على طول عشان محدش يحس بحاجة..

فعمل لها ترابيزة وكرسي في المخزن بتاع المحل..

عشان تيجي براحتها..

وجاب لها كراسة وقلم..


في بحر شهر..

شهد بقت بتقرا كلمات وتكون جمل بسيطة..

وكمان عمو مجدي علمها لعبة جديدة..


كان بيطلع لها البلبل من عشه..

عشان تلعب معاه..

يلحوسهولها بالايس كريم..

ويخليها تلحسه من عليه..

لحد ما يغرق من ريقها..

فتلف أيديها حواليه وتبدأ تخضه وتفعص فيه وتزفلط صوابعها النونو عليه..

وتفضل تحلب فيه لحد ما ينطر لبنه في أيديها..


علمها تشم اللبن وتستطعمه..

وتلحسه وتبلعه..

وبعدين تنضف البلبل بلسانها وترجعه العشه تآني..


والاهم من كل ده..

علمها تحفظ السر..

عشان ما يتفضحوش وتقطع عليهم ماسورة المتعة إلي هما غرقانين فيها..


كتير من الاوقات كانت بتبقى شهد قاعدة ورا تلاجة الجبنة ماسكة زبر مجدي بتحلبه وهو بيبيع..

أوقات حتى كانت بتبقى أمها هي إلي واقفة تشتري..

واوقات تانية كانت بتبقى تريز مراته معدية عليه وهي راجعة من شغلها..


شهد كانت مستمتعة جدا باللعبة..

أكتر يمكن من مجدي..

ومجدي واحدة واحدة كان بيعملها كل حاجة عن الجنس والزب..


علمها إن كل الرجالة عندهم بلبل راقد على بيضتين..

وإن البلبل بيقوم من نومه لما يشوف حاجة حلوة تعجبه.. وإن الراجل بيتحلب زي الجاموسة وينزل لبن..


وبدأت شهد تفهم ليه بتحس ب الخازوق لما تعد على حجر أي عمو..

واضح إنها عاجباهم كلهم..


- طب والبيض ده ما بيفقسش يا عمو مجدي؟

- لا ما بيفقسش..

- أبويا كمان عنده واحد زيك..

- آنتي شفتيه؟

- آه شفته كتير وهو في الحمام..

بس مش بينزل لبن..

كان بيشخ زيي منه..

- آه.. ما الرجالة بتشخ منه..

انما اللبن ما ينزلش غير لما يتحلب..

- على كدة أبويا ممكن يرضع الولة حمو؟

- لا يا حبيبتي

- ليه يا عمو؟

- عشان العيل ما يحبش غير لبن البز..

- ليه يا عمو.. ده لبن البلبل حلو آوي!

- آه يا لبؤة.. بتحبي لبن عمو مجدي يا شهد؟

- آوي يا عمو

كانت بتقولها وهي بتلحس صوابعها مطرح لبنه..


مجدي كان قديم وحويط وعارف إنه ما ينفعش يلعب مع عيل ياما..

عشان كل ما زاد الموضوع زاد الاحتمال إنه يتكشف..


وحتى لو ما حصلش..

حيبقى صعب جدا إن العيل يحفظ السر..

بس شهد المفعوصة دي قلبت كيانه..

ما كانش قادر يمسك نفسه ولا يقولها لأ..


ورغم إنه كان كل مرة لازم يعرفها كويس إيه إلي ممكن يحصل لو السر انكشف..

عشان يربط لسانها..

بس تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن..



بسمة بدأت تاخد بالها إن البت شهد بتغطس.. من وقت للتاني..

بعد أسبوعين بس..


عملت نفسها عندها مشوار وراحت متدارية..

ومشيت وراها لحد الدكان..

دخلت شهد وعملت نفسها بتشتري حاجة لحد ما مجدي يخلص الزبونة إلي قصاده..

بعدها دخلت ع المخزن من سكات..


بسمة كانت واقفة الناحية التانية مراقبة المنظر وقلبها سقط في رجليها..


- ينيلك راجل..

والنعمة لافضحك يا بتاع العيال يابن الكلب..

دخلت بسمة مندفعة وشها احمر وعنيها بتطق شرار..

والحق يتقال لو كانت أتحكمت على مجدي كانت حتفرمه ولا روندا راوزي في UFC..


بس المنظر أول ما دخلت صدمها..

شهد قاعدة بتكتب في الكراسة وعمو مجدي واقف جنبها بيبص عالي بتكتبه وبيقولها

- شاطرة يا شه... أم شهد!


الراجل دمه هرب وهو شايفها بالمنظر ده..

وهي باصة مش فاهمة حاجة..


شهد اتخضت والقلم وقع من أيدها..


- بتعملي إيه يا بيييت؟!


شهد دمها هرب...


مجدي اتمالك أعصابه بسرعة وقالها

- اهدي يا أم شهد..

دي بنتك شطورة خالص..

فرجي ماما يا شهد..


شهد قامت وريتها الكراسة.. والي مكتوب فيها..

- آنتي إلي كاتبة ياشهد؟!

- إيوة ياما..

- إيه إلي مكتوب ده..

شهد بدأت ترص لها الحروف إلي كانت حفظتها بالترتيب..

أمها دمعت وحضنتها..

وفضلت تبوس فيها..


- يا حبيبتي يا بتي.. وما قلتليش ليه يا بيييت!

-

- أنا إلي قلت لها يا أم شهد..

مجدي إلي رد، وكمل

- أصلها قالت لي إن أبوها مش عايز يوديها المدرسة..

وكانت زعلانة إنها مش حتروح المدرسة زي بقية البنات..

صعبت عليا..

فقلت اعلمها القراية والكتابة..

بس شهد طلعت شاطرة خالص يا أم شهد..

دي حفظت الحروف كلها لوحدها..


بسمة دموعها نزلت وهي بتبص لشهد..


شهد بصت لها ببراءة وقالت لها..

-والارقام كمان..


بسمة بركت في الارض وانهارت في العياط..

مجدي طبطب عليها..


- حقك عليا يا شهد.. حقك عليا يا بنتي..

كانت بسمة بتقول من وسط دموعها..

وبصت لمجدي وكملت

- ابوها كان عايز مصلحتها يا عم مجدي..

بيقول إن العلام للعيل بيبوظه..

ويخليه يتنك على عيشته..

بس.. مش جايز حظها يبقى كويس؟


كانت بتقولها برجاء..

قلب الام دايما عايز الاحسن لضناه..


- إسمعي يا بييت يا شهد..

أني ولا كأني عرفت حاجة..

وإنتي حتفضلي تيجي هنا لعمك مجدي يعلمك..

وحسك عينك ابوكي يعرف حاجة عن الموضوع أو ياخد باله منك..

كويس إني عرفت عشان أعرف اداري عليكي يا بيييت..

**** يجازيك خير عالي بتعمله مع البت يا عم مجدي..


مجدي بص لشهد بحب حقيقي..

- شهد دي بنتي التالتة يا أم شهد..

معزتها زي معزة ايفيلين وكريستين بالظبط..


- تعيش يا عم مجدي.. وتفرح بيهم قريب ****..

ويعد لك فيهم وفي عيالهم كمان..


مجدي هرش في راسه وهو بيضحك على دعوتها..

مش عارف يتبسط ولا يسكتها..


- متشكر يا أم شهد..


- أني راجعة لأبوكي يا بييت قبل ما ياخد باله..

براحتك يا بييت.. ابقي تعالي على مهلك..

متشكرين يا عم مجدي..

- العفو يا بنتي..


- عدت على خير يا حبيبتي.. ما تخافيش..

- دا أني دمي هرب يا عمو.. دي أيدها اتقل من أبويا..

- يلا نكمل يا حبيبتي عشان عشان تلحقي تروحي..


وفي بحر سنة شهد كانت هي إلي بتقرا الجرنان لعمو مجدي..


فاقت شهد ويا مجدي من ذكرياتهم.. وشهد بتقوله بدلع

- مش عايزني أقرا لك الجرنان زي زمان يا عمو مجدي؟

- ياريت يا ست البنات..

بس خلاص بقى..

كبرتي ومعدتيش فاضية لعمو مجدي..


- والنعمة غصب عني يا عمو..

أعمل إيه بس السكان ما بتبطلش طلبات..

حقك عليا يا عمو..


- تلاقيكي زهقتي من عمو مجدي وبلبله العجوز؟


شهد بصت له بحب حقيقي وقالت

- والنعمة ما يحصل يا عمو.. ده حبيبي ده..


شهد قامت حاطة أيدها عليه وراحت ساحبة مجدي من زبره ورا تلاجة الجبنة..

فاتحة له السوستة ومطلعة زبه من البنطلون..

كل ده بأيد واحدة..

وايدها التانية جارة وراها الترولي لحد ما ركنته جنبها..



10 سنين عدو..

واديها من تآني ماسكة أول زبر في حياتها..

زبر عمو مجدي..
وشهد إلي كانت يدوب لسة بتنبت..
بقت دلوقتي انثى مكتملة الانوثة..

جسمها الفتاك متفصل تفصيل من تحت العباية السمرا..

شهد كانت بتمص بمعلمة واحتراف وخبرة بت متناكة أوي.. كأنها بتعمل ده كل يوم..


ماهي فعلا كانت بتعمله وقتها كل يوم..

لحد ما بقت بتعزف على زبره زي الناي..


ماهو علمها كويس..

صباعها يدوس فين ويدوس إزاي..

ولسانها يلحس إمتى وفين وإزاي..


شهد مسكت زبره بصوابعها من غير ما تضغط رفعاه لفوق وشادة راسه لورا بطرف صباعها السبابة وهي باصة في عينيه..


عيونها كلها سكس وشرمطة..

بصتها قارحة أوي..

كأنها مومس من تحت عمود النور...


جمعت ريقها في بقها..

وراحت جايباه بلسانها من تحت كيس البضان..

وطالعة بالراحة تدس لسانها في جناب عرف بضانه..

عشان تبله من المنبع..


وراحت مكملة لغاية الراس..

واخداها بين شفايفها وصابة عليها من ريقها..

عشان تشدها من بقها بصوت شبه البوسة..


وتنزل بعد كدة تحت تآني تلف دماغها وتاخد عرف بضانه بقها تحكه بلسانها من فوق ومن تحت..


كل ده ولسة مثبتة عيونها في عينيه..

متعتها الحقيقية فرجتها على ملامح الوداعة والمحبة إلي في وشه وهي بتتقلب لملامح هيجان ووساخة وشهوة حيوانية..


J6vxNR4.md.jpg


بتطلع بطرف لسانها تدليك واحدة واحدة لحد ما توصل لمطرح ندبة الطهور..

فتروح داسة لسانها فيها وتضغط عالعرق من تحت ولسانها بيصنفر في الندبة فوق العرق بالظبط..

والحتت إلي حواليه..


مجدي بيحط أيده على وشه يخبي عنيه..

وبيفتح بقه على أخره من المتعة..


عمايل شهد بتطير دماغه..

وزبره بينتصب زي الخشبة ولا كأنه رافع حباية زرقا..


شهد بتمشي بلسانها لحد الراس تاخدها بين شفايفها تمصمص كل المذي إلي بيخرج منها..


ماهي شهد أصلها بتعشق كل سوايل الرجالة..

بتمزج النقط إلي خرجت من زبر عمو مجدي بريقها وتصب على ضهر زبره من فوق وتوزع بصوابعها بحركة دائرية بتعجن فيها زبره في أيدها..

بس من غير ضغط..

وطرف صباعها الوسطى بيلمس تقاطع الندبة مع العرق.. ويحكه بضغطة عشان يخشن عليه..


زمان كانت بتفضل كدة بإيدها وتلحوس من الجناب ومن تحت بلسانها كل ما تحس انه بينشف..

بس دلوقتي الموضوع اختلف شهد كبرت وبقت قادرة تاخد زبره كلو في بقها لو عايزة..


فعلا شهد راحت مدخلاه في بقها لحد ندبة العرق وراحت دايسة عليها بلسانها من تحت..


مجدي صوت..

شعره وقف من القشعرة وحس بدوخة..

الدم بيتسحب كلو من دماغه وبينزل في زبه..

إلي من صلابته حاسس إنه ممكن لو دخل بيه في التلاجة يخرمها..


ملامح وشه بتقلب من الشهوة الوسخة على بت من دور أحفاده..

لغلب وسخ وعذاب من جرعة المتعة المكثفة إلي شهد النجسة بتحقنها له في الوريد..


دقات قلبه سامعها في ودنه زي الطبلة..

سنه ما يستحملش الفشخ ده..

وهو شايف البنوتة إلي كانت بتكتشف الجنس على حجره بقت ولا أكبر شرموطة تحت منه..


عيونها الواسعة النجسة لوحدها بتولع فيه بجاز..

البت بقت حيوانة..

لبؤة همها على كسها..

والزبر في بقها زي السيجارة..


طرف لسان شهد في عرق زبره من تحت بيسمع في نص ضهره..

كأنها دايسة عليه بعصاية..

شهد بتطلع زبره من بقها و معاه خيط من لعابها..

واصل لشفتها..

وبتدس عضمة طرف صباعها الوسطى في ندبة العرق وتضغط..

وهي لافة ايدها كلها حواليه بالسبابة من تحت الراس رافعاها لفوق..


بعدين راحت نازلة عليه من تحت بلسانها كله شبه فرشة البوية..


بعد ما فرشت الجناب كويس راحت باصة له في عينيه بصة بت متناكة..

وواخداه تآني في بقها لحد أخره..

لدرجة إنه كان حاسس براسه بتصد في زورها..


فضلت بالعاه لحد ما نفسها قرب يقطع..

بس بردو منزلتش عينها من عنيه..


قامت مطلعاه وفاكة له الحزام ومنزلة البنطلون باللباس..

وقفشت طيازه كأنها بتفترسها وراحت واخدة زبه تاني جوا بقها لحد زورها..

وطرف صباعها بيحسس على خرمه..

وهو جازز على سنانه وشه احمر على ازرق..


صباعها الوسطى كان مزفلط يدوب بتدوس بيه عالخرم لقته سلك جوة..

ماهو مجدي هو كمان في يوم كان بردو عيل بيعد على حجر عمو..

أي نعم بقاله كتير خدش فيها..

بس صباع شهد مش كبير لدرجة إنه يمانع..


مجدي ريل من المتعة وشهد بتدلك له البروستاتا من جوة وبتفرك له الجي سبوت..

لسة مذاكرة خرم طيزه كويس بت القحبة..

طول عمره بيقول إن دماغها نضيفة ومخها ذري..


زبره شد زي الحديدة..

وهو بيدلدق لبن..

وهو بيحرن زي الخنزير..


شهد اول ما حست لبنه بييجي..

سحبت زبره من زورها..

وخدت أول رشقة في بقها..


الراجل عدى الستين دلوقتي..

وما بقاش ينيك زي الأول..

فلبنه كان كتير وتقيل مكلكع ومصفر..

كأنه بينزل سمنة..

غرق شفايف شهد ودقنها مناخيرها..

وكان حيخر عالعباية لولا أيدها لحقته..


مجدي كان ساند عالتلاجة بينهج زي القطر..

وهو مداري وشه بأيديه..

وشهد بتخرج بقية اللبن بجنب مفصل صباعها البنصر من العرق من تحت الندبة بعقلة وبتزق لبرة واحدة واحدة..

وكل ما زبره يكون نقطة فوق فتحته تروح شافطاها ولحسها..


بعدين راحت فاركة الندبة كويس وهي تانياه لفوق..

بضهر مفصل صباعها..

شهد قامت وقفت وهي بتعدل هدومها ولسة بتمسح دقنها..


- لبنك ياما آوي النوبة دي يا عمو؟

تريز باين عليها شطبت..

إنت ما بتريحش نفسك ولا ايه؟


-............

مجدي صوته مش طالع..


شهد حبت تروق على زبره شوية وهي ماشية..

راحت لزقاه في بطنه وضارباه كام ضربة بضهر ضوفرها في الندبة فوق العرق..

وبعدين راحت رازعاه بعبوص عباسي في نفس النقطة.. كرش نفسه كأنها دبت وتد في صدره..

كان زبره بدأ ينام بس حساس جدا..


- اتبسطت يا عمو مجدي؟

مجدي كان لسة مش قادر يتمالك أعصابه..


- مش سامعة.. صوتك مش طالع يا عمو..

راحت قارصة الجلد بتاع الندبة قرصة بنت وسخة..

خلته يحس بطرقعة في دماغه..

وخرجت من ورا التلاجة..


وصلت لحد لباب الدكان..

افتكرت إنها نسيت الترولي فرجعت تجيبه..


لقت مجدي قاعد ورا التلاجة بيفرفر..

حالته تصعب الكافر..

مفشوخ وبنطلونه لسة ساقط في حجره وزبره نايم بيلمع من ريق شهد إلي عليه..

نفسه لسة عالي وماسك قلبه تقريبا حاسس بنغزة..


شهد راحت فاتحة باكو الشوكلاتة وقاطمة منه قطمة كبيرة.. ولايكاها شوية في بقها..

وبعدين راحت موطية واخداه بوسة مشبك بت متناكة وزاقة الشوكلاتة بلسانها في بقه..

وفضلت مقربة شفايفها من شفايفه وهي بتقوله

- حلي بقك يا عمو مجدي.. شكل سكرك نازل..

فوتك بعافية يا عمو..

قالتها له بعلوقية وهي ماشية وساحبة الترولي وراها ولا كأنها عملت أي حاجة في الراجل..


مجدي كان سايبها في أول الطريق..

عيلة صغيرة أخرها تحلب وتلحس..

ما كانش يعرف إن شهد دلوقتي عليها مصة بيتحلف بيها..


********
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
G قصص سكس جنسية 0 181
ابيقور قصص سكس جنسية 0 511
ابيقور قصص سكس جنسية 0 263
ق قصص سكس جنسية 1 2K
ق قصص سكس جنسية 3 1K
ابيقور قصص سكس جنسية 0 563
ابيقور قصص سكس جنسية 0 1K
ابيقور قصص سكس جنسية 0 417
ابيقور قصص سكس جنسية 0 396
ابيقور قصص سكس جنسية 0 441

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل