• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

مكتملة واقعية قصة مترجمة سلسلة قصص جنسية متنوعة (1 مشاهد)

قيصر ميلفات

ميلفاوي موثق
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
نجم ميلفات
ملك الصور
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
5,814
مستوى التفاعل
4,865
نقاط
1,290
النوع
ذكر
الميول
طبيعي

الشرطي​


ككل مرة توجد ضحية جديدة .... لا يهم هل هي إمرأة بكامل أنوثتها متزوجة كانت أم عزباء .... عذراء كانت أم عاهرة ...
ضحية صغيرة في السن مراهقة ....


لكن الضحية ربما لا تكون من صنف النساء فقط ماذا لو كانت الضحية رجلا....


كعادته في دورية للشرطة يتجول في الطرقات مع صديقه الشرطي ....
كانت الساعة حوالى الثامنة و النصف ليلا .. حل الظلام عندما
لمح إمرأة متوقفة في شارع ممنوع الوقوف فيه ... اقتربت سيارة الشرطة منها وصفت قبلها .. نزل الشرطي وتقدم نحو سيارتها .. اشار لها بانزال الزجاج...
تكلم محدثا صديقه الف هنا سانتهي من هذا الموضوع سريعا ...
حسنا لا تتاخر...
نزل من السيارة متوجها نحو تلك السيدة...


جاك: أهلا سيدتي .. هل تعلمين أنه ممنوع الوقوف هنا ..


هانا: آسفة سيدي .. لكني اظطررت للتوقف قليلا لتشتري بعض الحاجيات لاعد العشاء لابني.. كما ترى الوقت متأخر ..


جاك : هذا ليس عذرا سيدتي .. كنت تستطيعين التوقف في الموقف انه لا يبعد سوى بضع دقائق من هنا .. ارجوك إعطيني وثائق سيارتك ...


هانا: أعلم سيدي لكني مستعجلة جدا ... فأنا متأخرة عن موعد عودتي للمنزل ... و كما ترى إبني معي ...


ادخل رأسه من النافذة و نظر لابنها المتواجد في المقعد الخلفي للسيارة ...


فتحت الدرج واخرجت وثائقها مدت يدها و سلمتها لجاك ... تفضل سيدي ...


جاك : وهو يمسك بالوثائق تعلمين انك ليدك مخالفة و ربما تسحب منك رخصة السياقة ....
هانا: لا أرجوك لا تسحب رخصتي فأنا بحاجة إليها للذهاب للعمل و توصيل ابني للمدرسة ... سأفعل اي شيئ ارجوك لا تسحبها ... هل تريد المال سأعطيك المال ....


جاك: ااووو هذه تهمة أخرى محاولة رشوة رجل شرطة... هذه ستكلفك الكثير ..


هانا : انا جد آسفة سامحني اتوسل اليك... ماذا يمكنني أن أفعل كي لا تسحب رخصتي ....


جاك: اااممم هل تفعلين أي شيئ
هانا : نعم أي شيئ ....


جاك: ما رأيك أن أضاجعك أنا وصديقي ...


هانا: ماذا تقول سيدي ... لا لاأستطيع


جاك: حسنا ساحرر لك مخالفة ....


فركت يديها ببعضهم.. تنهدت وامسكت يد جاك
حسنا أنا موافقة ....
جاك: كنت أعلم بأنك ذكية هانا... لكن هناك شرط ...
هانا : وشرط ايضا ....


صديقي سيضاجعك في سيارة الشرطة أما أنا فسأتصل بك لاحقا لتحديد موعد لا أحب أن أضاجع جميلة مثلك في ثوان أريد أن أمتعك و تمتعيني ... غمز لها و في فمه ابتسامة ماكرة....


ترجلي من سيارتك كي لا تتاخري أكثر ...


هانا :ولكن إبني في السيارة ماذا لو بحث عني....
جاك: انظري اليه يلبس السماعات ويلعب في الهاتف لا تقلقي انا هنا .....

نزلت هانا من سيارتها كانت ترتدي


وواااوو سيدة هانا انت سيكسي .... انظري لقد انتصب زبي ... ربما انا من سيبدأ بنياكتك .....


لا تنسى ابني ارجوك ...
أنه في الحفظ سأعود اليه اراققك أولا ل سام ...


سكتت لم تتكلم و مشت خلفه نحو سيارة الشرطة ...
طرق على نافذة سام .. انزل سام الزجاج ...


جاك: هدية لك تمتع بها قليلا ... اسمها هانا


نزل سام السيارة وفتح باب السيارة الخلفي .. تفضلي يا هانا سامتعك بزبي قليلا .... أين تريدين ان انيكك في مؤخرتك و امسك مؤخرتها بيده و ضغط عليها ... ام في كسك


هانا: لننهي هذا سريعا ...
امسكها ووضع نصفها العلوي على اريكة السيارة الخلفية وبقيت مؤخرتها للخارج رفع فستانها وانزل كيلوتها الاحمر ....
ظهر له كسها الناعم الابيض ... قبل أن يكمل اخراج زبه كان منتصبا كليا... اخرجه من تحت البوكسر
ادخل زبه بسرعة في كسها .. انتفضت من شدة الألم
امسكها من مؤخرتها وبقييدفع زبه المنتصب ينيكها ويدخل ويخرج زبه في كسها و بعد عدة دفعات بدا كسها الجاف يصبح رطبا واصبح دخول وخروج زب سام سهلا و ممتعا بالنسبة له ... اما لهانا فكانت تكتم صرخات الألم لأنه منذ مدة لم تذق حلاوة الزب و متعة النيك و خصوصا زب كزب سام الكبير ...
و من شدة تمتع سام بنيك كس هانا لم يستطع ان يتحمل فافرغ دفعة منيه الاولى في كسها ... واخرجت زبه المتلهف للنيك من كسها وادخله بسرعة في ثقب مؤخرتها صرخت من شدة الألم...
2

ضحك سام هههه ااوووههه هانا ارى انك كنتفي حداد عن النيك .... سامتعك قليلا اليوم واترك الباقي ل جاك ...
امسك مؤخرتها واكمل دفع زبه المنتصب في ثقبها ... اكمل نياكتها بعنف حتى افرغ دفعة منيه الثانية .... اخرج زبه من ثقب مؤخرتها وصفعها ....


سام : لقد انتهينا
خرجت هانا من السيارة رفع كيلوتها ... لم تستطع المشي من شدة الألم وصلت لسيارتها حيث وجدت جاك يدخن بجانبها .... صعدت لسيارتها دون ان تتحدث معه ....


جاك: لقد تركت رقمي على هاتفك ... ساتصل بك قريبا هانا.....


هاد هو البارت الاول من هذه القصة
خلولي رايكم ودعمكم بليز
غدا راح اكمل البارت الثاني
😘😘😘♥️♥️



بعد أيام قليلة سأل سام ... ارى أنك لم تتصل بتلك السيدة ....
أخذ نفسها أخيرا من السيجارة وثم رماها دعس عليها برجله وتكلم ...


جاك: أنت تعرفني يا صديقي اريدها ان تطهى على نار هادئة ... لتتخيل أني ربما نسيتها ومن ثم تنسى هي لاباغتها وأتصل بها ثلاثة أيام على الأكثر ..


مرت تلك الايام وجاء اليوم الثالث ....


و على الساعة العاشرة صباحا ...
يرن هاتف هانا ... أخذت الهاتف من فوق مكتبها لترى أن الرقم المتصل هو جاك ...
زادت نبضات قلبها واتسعت حدقات عينيها بلعت ريقها وأخذت نفسها عميقا ملأت رئتيها بالهواء و زفرت .....
هانا: ألو .... مرحبا جاك ....
وبدون أي مقدمات او مجاملات ..
جاك: سأكون أمام باب منزلك في تمام الساعة العاشرة ليلا أظن أن 12 ساعة كافية لتنجزي كل اشغالك و تجهزي نفسك .... أريدك أن تكوني سكسي ...




أخذت نفسها عميقا وتكلمت ... حاضر.... لكن ...
أقفل الخط في وجهها ولم يدعها تكمل حديثها ....


إرتبكت من هذا الاتصال المفاجئ... علمت أنه لن ينساها .....
أخذت أغراضها من فوق المكتب إستأذنت و خرجت متجهة لمنزلها ... وفي الطريق اتصلت بصديقتها تترجاها بأن تأخذ إبنها من المدرسة وليبيت عندها متحججة بأن لديها اجتماعا طارئ في المساء و ستتأخر .....
لم تفكر كثيرا وهاهي الآن تستوعب ماذا وقع .. لايزال الوقت مبكرا للعودة للمنزل لماذا خرجت مبكرا من العمل .... فكرت قليلا ثم أدارت السيارة متوجهة للمول لشراء بعض الملابس لحفلة المساء ....


دخلت محل الملابس النسائية .... وعيناها تحوم على تلك القطع العاهرة احتارت ما تشتري ... فمنذ طلاقها قبل 7 أشهر لم تشتري مثل تلك القطع ....
وقعت عيناها على قطعة مثيرة جدا ... لم تفكر مرتين وجدت نفسها تلقائيا تسير نحوها...



7

وتخيلت نفسها معه



وتخيلت نفسها معه ....


أكملت شراء كل ما تحتاجه للسهرة



أكملت شراء كل ما تحتاجه للسهرة.... فهي تريدها شهرة رومنسية بامتياز ... فرصة لا تعوض بعد الحرمان الجنسي الذي تعيشه. ....
في حوالي الساعة الثامنة ليلا كل شيئ جاهز ....
كان دور الحمام .....
الطاولة التي جهزتها ( كيف اتخيلها)




حانت لحظة الحقيقة



حانت لحظة الحقيقة .... في تمام الساعة العاشرة رن جرس المنزل. .....


شعرت بالارتباك للحظة ندمت انها حضرت الطاولة واشعلت الشموع فبالنسبة لها كانه موعد غرامي ..لكن بالنسبة له فهو مجرد علاقة عابرة .... مجرد ليلة جنسية جامحة ....


أخذت نفسها عميقا وسارت نحو الباب .... فتحت باب المنزل وهاهو يقابلها جاك بكل أناقة في زيه الرسمي للعمل .... أخذ نظرة خاطفة لها من أسفل لأعلى ....
صفر جاك عند رؤيته ل هانا .... وعض على شفتها السفلى وأعاد النظر إليها من أسفل لأعلى .... وقال Sexy Lady ( الملابس التي ترتديها هي التي تخيلت نفسها معه)


هانا: تفضل بالدخول جاك... وهي تشير بيها ....
شكرا لك سيدة هانا أمسك يدها وقبلها ....


تتمشى متجهة لطاولة الأكل وهي تسأله ..
هانا: هل أنت جائع ...
جاك: كثيرا ....


إذن تفضل..


إذن تفضل











أكل الاثنان بصمت



أكل الاثنان بصمت ...
تكلمت هانا: هل تريد شيئا آخر ...
جاك: لا شكرا .. أنت طباخة ماهرة... طعامك لذيذ جدا ...
شكرا لمجاملتك ... وبدون سابق إنذار نهضت من مكانها وتوجهت الى أين يجلس جاك و جلست في حجره ....
حركة جريئة منك baby ....


وبحركة سريعة أخذ شفاهها في قليلة ملحمية



وبحركة سريعة أخذ شفاهها في قليلة ملحمية .. تفاعلت معه بكل رومنسية حاوطت رقبته بيدها والدي الأخرى وضعتها على خده أخذ يمتص شفاهها المكتنزة ويمرر لسانه عليهما... ويدخل سانه داخل جوفها ليتذوق طعم رحيقها ...
احست بنتصاب قضيبه ... بدأت بالتحريك مؤخرتها فوقه لتزيد من انتصابه .... دفع الكرسي للوراء ووقف أسند ظهرها على الحائط ورائها . وأخذ يعنف شفاهها بعضها تارة و يمتصها تارة ...


لم يستطع ان يتمالك نفسه أكثر فهو يريد أن يشعر بجسدها تحته يريد أن يسمع أنينها



لم يستطع ان يتمالك نفسه أكثر فهو يريد أن يشعر بجسدها تحته يريد أن يسمع أنينها ... صرخاتها ... توسلاتها ... يريد سماع اتطام جسده بجسدها ... انقض على عنها يلتهمه كما ينقص الاسد على فريسته ... ترك علامات ملكيته في كل انش من رقبتها ... يريد المزيد فتح سحاب ملابسها رأى تلك القطعة التي ترتديها جن جنونه أكثر .... قضيبه سيخرج من مكانه ... فتح سحاب سرواله وأخرجه ... امسكها من شعرها .. جثت على ركبتها وأدخل زبه بقوة في فمها حتى كادت أت تتقيئ ... نصب ضقيبي يا عاهرتي .... اللعنة عليك نصب أكثر ....
هادي تمص قضيبه بكل احترافيه وصوت المص بدا يداعب أذنيه ويزيد من شدة هيجانه اصبح يصدر صوت أنين من المتعة التي يحس بها ... اخرجت قضيبه من فمها وهاهي تلعق خصيتيه وتدخلها في فمها وتخرجها وتكمل لعق قضيبه لتصل راسه وتمصه ثم تبزق عليه وتعيد امتصاصه وتدخله كله في فمها ليصل لبلعومها وهو لا يزال يقبض بشدة على شعرها .... أخرجه من فمها وأمسكه ... أمرها بأن تفتح فمها وهاهو يسكب منيه في فمها ثم أمرها بابتلاعه .....
أخذ كأس الشامبانيا وشربه على نفس .... وتحدث قائلا ...
لم نبدأ بعد يا عاهرتي وقت الإحماء انتهى وكان وقت الجد جهزي نفسك لتموتي الليلة فوق قضيبي ...


نزل ملابسه بنفسه .... وهو يتبعها الى غرفة النوم لم يكد بصل حتى كان عاريا... وقفت أمام السرير ... دفعها سقطت فوقه... و هجم على جسدها يقبله بكل حرارة حتى نزل إلى كسها ... أخذ يمتص شفاه كسها وأدخل لأنه بينهما ليأخذ بضرها بين شفاهه ويمتصه ويداعبه بلسانه ... أنزل لسانه لثقب كسها فوجده غارقا في عسله أدخل لسانه داخله وبدا يلعقه وفي نفس الوقت اصابعه تداعب بضرها وهي تتلوى من الشهوة وتان وتترجاه بأن يدخل زبه داخل كسها ويرحمها من العذاب ... لم يستجب لتوسلاتها بل لأكمل مداعبة بضرها بلسانه وأدخل اصبعين داخل ثقب كسها يدخلهما كانه ينكحها .... سيطرت الشهرة عليها تريد زبها داخل رحمها حد اللعنة أمسكت ثدييها تداعبهما وتأن من فرط الشهوة وهو مستمتع بأنينها ارتجف جسدها وانتفض بقوة حتى اتت شهوتها على لسانه لعقها كلها وقف بسرعة وأدخل بقوة قضيبه المنتصب صرخت بقوة كبيرة أمسكها من رجلها وبدا يدفع زبه الضخم داخل رحمها وهي تتوسله بأن يتمهل قليلا ... أحس بأن ثقب كسها ضيق قليلا .... لكنه أكمل نياكتها بعنف وهو يشتمها ... عاهرتي ثقبك ضيق هل اشتقت للنيك سأحولك لعاهرة لي وحدي عبدة لزبي... سأجعلك تتوسلينني لان أضاجع ثقبك هذا تتوسلينني لتذوقي مني زبي .... يشتمها و يدخل زبه بقوة في كسها أخرجه بسرعة ... أمسكها و قلبها لتتمدد على بطنها وتقابله مؤخرتها وأدخل زبه المنتصب في ثقب مؤخرتها ... هذه المرة نزلت دموعها من قوة الصرخة وفي الحقيقة نزف ثقبها بالدماء لكن لم يرحمها وأكمل نياكتها بكل وحشية أمسكها من خصرها وهو يدفع زبه ليصل لاحشائها وهي تصرخ من الالم رغم توسلاتلها وبكائها لم يرحمها حتى أفرغ منيه للمرة الثانية ...
تمدد أمامها وقبلها ... أخفت راسها بالوسادة ولاتزال دموعها تنهمر...


همس قائلا آسف لكن لا أستطيع التوقف حتى تأتي شهوتي .... لكن لم انته بعد سأمتعك أيضا ....


تمدد على جهته اليسرى وهي كذلك رفع رجلها اليمنى وأدخل زبه في كسها بكل حنية... وأمسك ثديها بين يده ويقبل رقبتها بكل حب ... تلك الحنية أنستها وحشية المضاجعة السابقة وانسجمت معه من جديد في نيكة هادئة يدخل ويخرج زبه بكل رقة.. وتلقائيا وجدت نفسها تمدد يدها لتداعب بضرها لتزيد من قوة شهوتها ... همس في أذنها دورك ... همست كيف ...
تمدد على ظهره وأشار لها بأن تصعد فوق زبه المنتصب الشامخ ... جلست فوق زبه الضخم تألمت قليلا من صلابته وبدات بنياكت جاك .. أمسكها من خصرها وهي تنط فوق زبه .. زاد هيجانه وهو يرى جسدها بنك فوق قضيبه وثدياها يتراقصان في الهواء حتى اتت شهوتها وسقطت فوقه من التعب .... سحب نفسه من تحتها وجلس على ركبتيه فوق السرير و لعب بزبه قليلا حتى أفرغ للمرة الثالثة فوق جسدها منظرها كأنها استحمت بالمني تمدد جانبها و كانت لا تقوى على الحركة ...قبلها من وجنتها ومسح على شعرها حتى هدأت انفاسها تأكد بانها نامت ... سحب نفسه من أمامها ... أخذ حماما دافئا لبس ملابسه وتركها نائمة في بركة من المني .....
كتب بأحمر الشفاه على المرآة "سأعود لكن واضاجعك بقوة حتى تسيل الدماء حضري نفسك جيدا"


كانت الساعة تشير إلى الرابعة فجرا .... أمسك هاتفه بعيد واليد الأخرى يدخن سيجارته ....
فتح صندوق الرسائل ظهر إسم ماثيو وكتب "حضرت نفسك الليلة على الساعة العاشرة سأستمتع بك"


انتهت القصة الاولى من سلسلة القصص الجنسية


المكتبة​


إهداء إلى صديقتي التي أعطتني الفكرة للكتابة شكرا لك من قلبي ♥️💕😘 أرجو أن تعجبك
2

يوم ماطر كباقي أيام الشتاء ... ربما ليس كالباقي ... توجد عاصفة ثلجية اليوم ...
كعادتي في أيام الشتاء الطويلة أجد متعتي في القراءة لكن المتعة الحقيقية هي المطالعة في المكتبة... أحب أن أشم رائحة الأوراق القديمة وأنا منهكة في المراجعة وأحيانا في مطالعة الكتب فهي الهواية الوحيدة التي تأخذني إلى عالم آخر ....


الإمتحانات على الأبواب وكان وقت المراجعة أقضي أوقاتا طويلة أراجع في المكتبة ... لكن اليوم وبعد مراجعتي التي دامت ساعات نسيت نفسي وأنا أقرأ كتابا جديدا في الفونتازيا ....
نظرت إلى الساعة المقابلة لي ...إنها الساعة الحادية عشر ليلا ... وضعت يدي على جبيني .. همست تأخر الوقت .... لممت حاجياتي بسرعة وتوجهت إلى مكتب الاستقبال لم أجده هناك .... وضعت الكتاب الذي استعرت ومعه ملاحظة ....


اتجهت لباب المكتبة هممت بفتحه .. فإذا بالحارس يتحدث معي ...
الحارس: عذرا آنستي لا تستطيعين فتح الباب هناك عاصفة قوية ... والثلوج مرتفعة جدا تسد الباب ...


سيلينا: اااهه ... ماهاذا الحظ ... لماذا لم يتفقدني أحد ..
الحارس: لقد أتى اليك مشرف الاستقبال لكنك لم تسمعيه ... كأنك كنت في عالم آخر ....


سيلينا : آسفة بالفعل كنت في عالم آخر كنت منسجمعة مع الكتاب و كنت أضع ساماعات أيضا ....


وفي لحظة تذكرت هاتفها الثاني الذي أطفأته .... أشعلت هاتفها بسرعة .... بدات الرسائل تصل واحدة تلوى الأخرى من والدها ووالدتها ....
إتصلت عليهما وشرحت لهما الموقف .. طمأنتهما بأنها بخير .... و أغلقت الخط ..


سيلينا تتحدث للحارس..... ماذا أفعل الآن ألا يوجد مخرج أستطيع الخروج منه ...


تكلم صوت من خلفها....


ماكس: ماذا يحدث هنا ... أنحن محاصرون هنا يفعل الثلج يا إلاهي ...


الحارس نعم ... أين كنت أنت ...
كنت بالطابق الاعلى ... لماذا ...


الحارس .... رأى أن المشرف لم يتفقدك فقد كان مستعجلا للخروج ....
سأعط كل واحد منكما بطانية .... واذا جعتما
يوجد تلك الآلة لتشترو منها .....
تكلما في نفس الوقت ... شكرا ...
ذهب الحارس لجلب البطانيات ...


سيلينا : مدت يدها لماكس ... أنا سيلينا وانت
مد يده ليصافحها و انا ماكس ....


أنا سأشتري بعض الاكل لاني جائعة هل تريد شيئا ...
ماكس... شكرا لك سأشتري أيضا ....


بعد لحظات عاد الحارس وأعطى لكل واحد منهما بطانية ... سأتفقد المكتبة ثم أعود لمكاني إن احتجتما أي شيء تجدانني هنا وأشار الى غرفة الحراس... كل ساعتين تكون جولتي للتفقد .. أرجو منكما الحفاظ على نظافة المكتبة .... سأبدا الآن...

حاضر سيدي ...


هذه المقدم لنتعرف على الشخصيات الموجودة بالقصة ....
شو تتوقعو يصير؟؟


حاملا بطانيتهما وتوجها الى ركن من اركان المكتبه وكل ما اشتراه من تلك الاله من اكل ...
اخذت هاتفها المحمول وبدات ترسل رساله نصيه وفي نفس الوقت تاكل من الساندويتش خاص بها وتاره تضحك بالصوت وتاره تبتسم ....


تكلم ماكس قائلا هاي انا هنا بجانبك ام نسيتي ذلك... فانا محبوس معك هنا ايضا ما رايك بان نلعب لعبه الصراحه ....
سيلينا وضعت الهاتف جانبا ...
ولماذا نلعب هذه اللعبه
ماكس لنتعرف على بعضنا اكثر ... لان ليلتنا طويله هنا ولكي يمر الوقت بسرعه ايضا ....


سيلينا :حسنا اذا
كانت اسئلتهما بديهية كالعاده ....الاسم اللقب اين تدرس ...المستوى الدراسي ... اين تسكن ... عدد الاخوان الاخوات... كالعاده تلك الاسئله الممله ...


فهي كانت تحضير للاسئله الاكثر عمقا والمحرجه اكثر ....وكبدايه سالها اذا كان لديها حبيب...
فاجابته بنعم
وكانت اجابته بالمثل وهي نعم انا لدي حبيبة ....


وهنا بدأ السؤال المحرج هو هل اقمتي علاقه معه فاجابت باحراج لا ...ولكن في الحقيقه هي ان لديها علاقه مع حبيبها ...احمرت خجلا من ذلك السؤال وادارت وجهها للجهه المقابله لتتحاشى النظر اليه...


اما هو فكان صريحا جدا بانه اقامه علاقه مع اكثر من ست بنات من بينهم حبيبته ...هذا هو العدد الذي يتذكره لانه اقام علاقات اخرى وهو تحت تاثير السكر فعلاقته العابرة لا يحصيها ...


وبدا يحكي لها كيف كانت ممارسته مع حبيباته السابقات وكيف كنا يستدعينه لمنزلهن ليفعلن ذلك وقبل ان يسترسل في الكلام قال لها مغازلا انت


انت جميله جدا سيلينا ....وجهك بريء جدا انا اسف لاني تحدثت في تفاصيل سببت لك الاحراج فانا اردت ان اكسر حاجزه الخجل بيننا ....
تقدم نحوها ببطء حتى ضربت انفاسه في وجهها انت بريئه جدا هادئه لديك هاله خاصه تجذبني اليك....
امسك يدها بين يديه بكل حنيه لا أعلم لماذا دق قلبي منذ اللحظه التي رايتك فيها... اردت ان ان تكوني لي وحدي وان ابقى معك أطول وقت ممكن...


لقد رايتك صباحا هذه هي الحقيقه لقد مررت بك لكنك لم تلمحيني لقد كانت صدفه صدقيني ....


لقد اردت ان استعير احد الكتب من الرف الذي امامك .... لكن صدقيني انها صدفه اني هنا الان معك ....
الطاوله التي كنت اجلس عليها في الطابق الثاني في ركن منعزل جدا وذلك .... كنت ندرس لان لدي امتحان ....هو الركن المفضل لدي في المكتبة لان ليس فيه اي ضوضاء وهو مكان مميز يطل على الساحه التي توجد فيها بركه ....


انت تعرفين ذلك المكان اليس كذلك؟؟؟


سيلينا نعم اعرفها ... بعض المرات أجلس هناك للقراءه وسماع الموسيقى ....




ماكس هل تريدين رؤيه المكان الذي يجلس فيه....


قلبت عينيها يمينا وشمالا ثم تكلمت حسنا لا مانع....


سحبت يداها من بين يديه وامسكت هاتفها ونهضت....


هيا بنا اذا اريني ذلك المكان ....ربما ساجلس فيه يوما ما اذا كان بذلك الهدوء الذي تتحدث عنه والمنظر الجميل ...


توجها الى الطابق الثاني اين يجلس في العاده...


ماكس ها هو المكان الذي اجلس فيه عاده انظري الى البركه التي اصبحت مجمده من شدة البرد ....


انه نظر رائعاليس كذلك...


سيلينا واو حقا انه منظر رائع احسدك على هذا المكان كيف لي لا اعرفه... ربما ساجلس هنا في المره المقبله التي اتي فيها الى المكتبه ...


وقف خلفها ماكس واحاط ذراعيه حولها ووضع ذقنه فوق كتفها و خده ملاسق للوجهها ....


نعم لا تترددي انت مرحب بك هنا في اي وقت....


ارتجفت سيلينا من مما فعله ماكس لم تكن مستعده لهذه اللحظه معه ...


سالها هل تشعرين بالبرد ....


سيلينا نعم اشعر بالبرد لا تخافي لقد احضرت البطانيه التي اعطاها لنا الحارس ...


سحب نفسه من معانقتها لقد شعرت بالبرد عندما فعل ذلك.... امسكها من زنديها وادارها لتقابل وجهه....
امسك وجهها بكفيه اختلطت انفاسهما ... اقتربت ببطئ وطبع قبله على شفاهها لخصت كل ذلك الاعجاب .....
فتحت عينيها على وسعهما ... ارادت الابتعاد لكن شيئ داخلها لايريد.....
تكلمت داخلها ... شفاهه ناعمة و دافئة حد اللعنة ....


امسكته من خاصرته كأنها تقول له نعم افعل ما تريد بي ... انا لك هته الليلة انا تحت رحمتك العلم بي ما تريد ... اعطيني ذلك الدفئ و الحنان .....


فهم ماكس الاشارة ... وغطس في قبلة ملحمية ...
تنرد أكثر عض شفاهها فتحت فاهها من الألم ادخل لسانه في جوفها ... اصبحت الان معركة الالسن....


تمردت هي .. وفتحت سحاب بنطلونه وادخلت يدخل تتحسس الوحش القابع خلف البوكسر .... تتاكد بانه سيشبع رغبتها وشهوتها .....


زاد تعنيف ماكس لشفاه سيلينا ....


امسكها بقوة ورماها على رفوف المكتبة.... وجهها مقابل للكتب وتمسك الرفوف ....


امسك سروالها و سحابه لحد ركبها .... امسك قضيبه ... وبدا يمرره من ثقب مؤخرتها الى بضرها .... اعاد الكرة مرات ليضمن بأن سيلينا زادت شهوتها .... وعندما احس بان الشهوة سيطت عليها ... وكسها اخرج عسله ... وفي غفلت منها ادخله في كسها الذي يفكر عسلا ...


صرخت من شدة الألم لم تكن مستعدة لأنه غافلها ....
بدا يضاجع كسها ... يدخل ويخرج زبه في كسها اللزج.... ازاح شعرها على اذنها وهمس لديك كس رائع احببته ... وعض لحمة أذنها ثم طبعا قبلة على خدها ....بدا يسرع في نياكتها .... وصوت اهاتها ترتفع أكثر ... لم تشعر بهته الاثارة من قبل حتى مع صديقها .... فزب ماكس لا يقارن بزب صديقها .... سمع الاثنان صوت خطوات وضوء يقترب من بعيد... وضع ماكس يده على فن سيلينا لكي لا يسمعها الحارس الذي يتفقد المكان ... ولا يزال ماكس يضاجع كسها رغم ذلك ويده تطبق على فمها كي لا تسمع اهاتها حتى اتت شهوته داخلها ....
ماكس هامسا .. أريد المزيد منك ارجوك دعيني أضاجع كسك العذب .... اومأت له بنعم ...


وضعها على الطاولة .... على يديها ورجليها .... مؤخرتها تقابله... امسكها من مؤخرتها وأدخل زبه داخل كسها الذي تتقاطر منه مني ماكس ....
ادخله حتى وصل لرحمها اصبح يدفع زبه اعنف داخلها وهو ممسك بمؤخرتها ذهابا و ايابا وبعض الأحيان يصفعها .... تعالت تاوهات سيلينا اااههه ااااه ...
وهته المرة هي من وضعت يدها على فمها لتكتم تأوهاتها .... اتت شهوتها قبله انتفضت جسدها بقوة وارتعش صرخت بقوة من شدة الشهوة التي أتتها سقطت على الطاولة ... لكن ماكس لم ينته ... اكمل نياكت كسها رغم ذلك وارع اكثر وهو يدخل ويخرج زبه المنتصب في كسها الصغير حتى اتته شهوته .... اخرج زبه من كسها .... ضحك على انجازاته فقد رأى أن كس سيلينا اصبح ثقبه كبيرا .... ومنيه مختلطة بشهوتها يتقاطر من كسها ليقع على الارض ....


امسك سروالها والبسه لها .... امسك البطانية ... وضع سيلينا في حجره وغطاها جيدا ... قبلها .. شكرا لك سيلينا انت رائعة فعلا لم أشعر في حياتي بمثلك ما شعرت وانا أضاجعك ... ابتسمت ابتسامة خفيفة تشعر بجسمها ثقيل جدا .... اغمضت عيناها ليناما في خض بعضهما .....





قيصر ميلفات












الخاضعة


رايتها تتمشى بخطوات ثقيلة حافية القدمين
من خلف الجدار الزجاجي



فتحت الباب الزجاجي أيضا
شممت عطرها المثير
استنشقته حتى كاد يقطع نفسي
مشت خمس خطوات وقفت
ثم نزعت الفستان النوم الاحمر الحريري
ووضعته على الاريكة القريبة منها


أمسكت بربطة للشعر لونها أحمر ولفت شعرها الاسود الطويل ذيل حصان
وامسكت غرتها لفوق و
وضعت مشبكت للشعر على شكل عقدة
باللون الاحمر أيضا


مشت ثلاث خطوات أخرى ووقفت ورأسها منحني الأسفل


لازلت جالس على الاريكة الجلدية أدخن سيجارتي الفاخرة
بدات اتفحص جسدها وأمعن النظر إليها


وأدقق فيه إذا أغفلت أي تفصيل صغير لأزيد من عقوبتها الضعف


شعرها ذيل حصان مشدود ب الاحمر حسنا جيد


تضع أقراطا حمراء


احترت شو أختار أجبوني الإثنين



احترت شو أختار أجبوني الإثنين


وحول عنقها عقد أحمر يتدلى منه حبة لؤلؤ



وحول عنقها عقد أحمر يتدلى منه حبة لؤلؤ
2

تلبس حمالة الصدر من الساتان و الدونتال الفاخر باللون الاحمر



تلبس حمالة الصدر من الساتان و الدونتال الفاخر باللون الاحمر


حول خصرها حزام من الدونتال
يمتد منه خيطان في كل جهة و في آخرهما مشبكان ليلتصقا
بالجوارب السوداء الشفافة الطويلة
التي تتوسط فخذها ا الذي يوجد في فخذها الايمن أكسسوار باللون الفضي


واللي في رجليها أكسسوار أيضا


واللي في رجليها أكسسوار أيضا






لا زلت أحدق بها نطقت أخطئت ايضا سأزيد من عقابك



لا زلت أحدق بها نطقت
أخطئت ايضا سأزيد من عقابك


جثت بسرعة على ركبتيها في الأرض و
وضعت يديها على الارض


وأحنت رأسها لأسفل حتى وصل لآخر عنقها


أريدك أن تحضري لي العصى التي في آخرها ريشة


وقفت مسرعة وتوجهت إلى رف العصي


أخذتها من مكانها
ورجعت مسرعة


جثت على ركبتيها مرة أخرى
طئطأت رأسها
ومدت ذراعيها فتحت كفيها
ووضعت العصى عليهما


استنشقت آخر نفس من السيجارة
توجهت نحوها
وقفت أمامها
وأطفأتها في كتفها
كتمت صرختها وبكائها
لانها تعلم بأن عقابها سيزيد


أخذت من بين يديها العصى


هاد قد بدأ العقاب يا صغيرتي


قيصر ميلفات
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ع قصص سكس جنسية 7 677
ع قصص سكس جنسية 3 4K
ع قصص سكس جنسية 0 524
ع قصص سكس جنسية 0 652
ع قصص سكس جنسية 0 1K
ع قصص سكس جنسية 3 829
قيصر ميلفات قصص سكس جنسية 16 1K
S8M قصص سكس جنسية 13 2K
قيصر ميلفات قصص سكس جنسية 1 881
ع قصص سكس جنسية 1 721

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل