• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

مكتملة انتى بتاعتى يا وسخة (عدد المشاهدين 2)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

نائب المدير
إدارة ميلفات
نائب مدير
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناقد قصصي
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
3,910
مستوى التفاعل
2,446
نقاط
13,590
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
انتى بتاعتى يا وسخة



بعد عناء اربعة عشر عاما تخرجتُ من كلية الطب واصبحتُ مشروع طبيبة بشرية
ولا انكر السعادة والمرح واللعب والضحك بين عائلتي
وكنتُ اتمنى ان اعمل بمؤهلي هذا
حتى اشعر باني اجني ثمار فترة عنائي وتعبي في الدراسة
ولكن الدولة لم تعد تعين الاطباء كما كانت تفعل من قبل

ومكثتُ عاطلة بمنزل اهلي

وكنتُ أتنزه بشوارع مدينتي الاسكندرية وأحيائها وبعيادات زميلاتي الثريات وقد كانت عائلتي ايضا ميسورة الحال وكنتُ أجهز لافتتاح عيادتي الخاصة ولكنني كنتُ أتلكأ لا ادري لماذا

تعرفتُ بشاب وكان جامعيا ايضا
ولكن من كلية الاداب قسم التاريخ رغم انه كان بالقسم العلمي علوم بالثانوية العامة وبالتالي هو من كلية تدرس أمورا وأدبا غير الذي درسته
وكانت عائلتي ميسورة ولكن عائلته كانت متوسطة الحال أقرب للمستورة كما أنه يتيم الأبوين ويحيا وحده بلا عمل على مدخرات تركوه له ولا يجد عملا

وتأخر به سن الزواج فهو بالاربعين يكبرني بخمسة عشر عاما
وبالحقيقة اعجبني كثيرا بخجله وانطوائيته وكنتُ أنا من اتقرب منه وهو لم يمانع ذلك وابقيتُ امر تعرفي به طي الكتمان عن اهلي وصديقاتي كيلا يرفضوا ذلك خصوصا انهم محافظون بجهة العلاقة بين الفتى والفتاة كما انهم سيرونه غير مناسب لعائلتنا من الناحية المالية كونه فقيرا وعاطلا عن العمل

وبعدما اتممتُ تجهيز عيادتي وافتتحتها كان هو احد اول مرضاي حيث كنتُ اتحجج للقائه ولوجوده قربي بشكل شبه مستمر بدعوى اني اتابع ادويته ومرارته وحصواتها وبواسيره وحموضته المزمنة ونزعته القلوقة الاسكيزوفرينية والاسيتالوبرام الذي يتناوله.. ومع الوقت صرتُ معروفة ومشهورة بسرعة كبيرة خصوصا بسبب وجود عيادتي بمنطقة استراتيجية وبسبب مهارتي وحنكتي الطبية الكبيرة بمجال الباطنة والاطفال. وحجزتُ شقة واسعة وجهزتُها جيدا بالاثاث والاجهزة الكهربية والمفروشات وكل شئ يلزمها من مدخراتي البنكية الضخمة فقد كان والدي قد وضعوا لي مبلغا كبيرا جدا منذ طفولتي بالبنك ومع الزمن تضاعف كثيرا بالارباح فقررتُ شراء تلك الشقة بعد شرائهما لي العيادة ورفضهما ان اشتريها من مدخراتي البنكية تلك .. فقررتُ شراء تلك الشقة بمدينة اخرى بعيدة لا يعرفني فيها احد كانت هي المنيا – حيث زرتُها برحلة من قبل وعشقتُها كثيرا - وتبادرت لي فكرة شرائها حين تعرفتُ على احمد ح. بن تحتمس وهو اسم حبيبي هذا لانني كنتُ مطلعة ومهتمة جدا بافلام البورن وقصص الايروتيكا المصرية والامريكية على موقع ميلفات واكسهامستر وليتروتيكا وإيه إس إس تي آر وموقع نيتو بوتاتو .. ورغم انني بالاصل نسوية فمنست متسلطة جدا وارفض فكرة ان اكون طاهية وخادمة لزوجي ببيتنا وهو يؤمن بعكس ما اؤمن به بهذه النقطة ورغم اني كنت دوما كاللبوءة الشرسة اتعامل مع كل فتى او رجل يدعم فكرة طهي الفتاة لزوجها في بيتها وادائها واجبات الزوجة الخادمة بمنزل زوجيتها رغم ذلك احببتُه واشتهيتُ ان تكون لي حياتي الجنسية الخاصة ومغامراتي الجنسية الخاصة والسرية والخصوصية البعيدة عن اعين اهلي المحافظين فقد كنتُ مفكرة حرة غربية الفكر والقيم متنورة علمانية لادينية حرياتية بوليدايزمية ربوبية تعددية مؤمنة بالمحبة والتسامح والاشتراكية والسلام وإن كنتُ كما ذكرتُ توا نسوية فمنيست متسلطة وسليطة جدا تجاه الرجال والذكورية الشرقية ونظرية سى السيد ونظرية أن تكون الزوجة مطيعة لزوجها وطاهية وخادمة ببيت زوجيتها .. ومع ذلك قررتُ ان يكون احمد – الذى كان ضد النسوية المتسلطة والكارهة للرجال ولسى السيد وللجنس - حبيبي الاول وفاتح كسي وفاض بكارتي .. وبعد فترة اخبرتُ اهلي اني مسافرة الى مؤتمر طبي عالمي بشرم الشيخ لمدة شهر وساعود .. في البداية رفض ابي ذلك بشدة واراد ان يصحبني هو او اخي لكنني رفضتُ تماما وتصنعتُ الغضب واتهمتُه بانه لا يثق بي ويراني لا ازال **** .. ووقفت امي بصفي رغم ترددها وضيقها ببعدي عنهما .. واخيرا رضخا لرغبتي ولم يعدا لديهما مانع في اسراعي في السفر.. وخلال اول يناير اول اشهر الشتاء تم لقائي مع هذا الشاب
احمد هذا اسمه كما قلتُ اصبح لي حبيبا وبويفريندا

تعجب حين طلبتُ منه السفر معي لامر مهم وصممتُ على ذلك لما رايتُ تردده وقلتُ له مهددة ان يقطع علاقته بي ولا يحاول رؤيتي مرة اخرى لو لم يفعل ما اطلبه منه

وبالفعل حزم حقيبة ملابس خفيفة كما طلبتُ منه فنحن لن نحتاج اكثر من ذلك ومالي كثير ولا اريد ان اكلفه شيئا وهو لا يجد عملا بينما انا اعمل واكسب اضافة لكوني من عائلة ميسورة جدا اصلا

وسافرنا بمقعدين متجاورين هو بجوار الشباك كما يحب وانا جواره جوار الممر في اوتوبيس السوبرجيت الراقي المكيف بطريقنا الطويل من الاسكندرية الى المنيا الذي يستغرق 7 او 8 ساعات. وبعد وصولنا للمنيا اخيرا ركبنا معا تاكسي المنيا الابيض ذي الخط الاخضر الزرعي الفاتح والمزين براس نفرتيتي وعبارة تاكسي المنيا الى حيث شقتي قرب ميدان عبد المنعم رياض الغربي او الشرقي لم اكن اعلم وقتها ايهما..

تعجب احمد وقال لي: احنا رايحين فين ؟

اخذته من يده وقلت له: دي شقتي

قال: طب وانا هبات معاكي فيها ؟

قلت له: ايوه

ولم اعطه فرصة الرد كنت افتح باب الشقة بالمفتاح بعدما صعدنا السلالم وهو شارد ودخلنا..

قال: ازاي وانتي بنت ؟

قلت له: انت بتحبني ولا لا ؟

قال: ايوه

قلت: خلاص دي فرصتك انا ليك وقلتلك طول الفترة اللي فاتت اني كمان بحبك واصبر ودلوقتي انتهى وقت الصبر

ولم أعطه فرصة للكلام أكثر بل تجردتُ تماما من ملابسي بسرعة حتى صرتُ أمامه عارية تماما كما ولدتني أمي، وعيون حبيبي أحمد ح. بن تحتمس تتفحص جسدي الذي يراه عاريا لأول مرة بحياته، يتأمل جمال نهودي الكبيرة الطبيعية وحلماتها، ويتأمل شعر عانتي الجميل الذي أعلم أنه يعجبه فهو لا يحب الكعثب الحليق، ويتأمل جمال ومخروطية فخذي وساقي وذراعي والتففتُ حول نفسي بابتسامة ليملأ عينيه بجمال ردفي وظهري العاري وباطن ساقي وذراعي .. وسرعان ما وجدته راكعا عند قدمي يداعب شعرات شعرتي شعر عانتي ليبرز شفاه كعثبي غير المختون المورق الشفاه المتهدل الاشفار كاجنحة الفراشة وبتلات الوردة ويتأمله باعجاب وسعادة فهو لم يخجل من قبل من سؤالي إن كنتُ مختونة أم لا وأنه لا يحب المختونة ولا مخفية شفاه الكعثب مازحته يومها وقلت له باغراء: يعني لو انا مطاهرة او شفايف الكوكو مخفية أو بزازي كبيرة صناعي مش طبيعي هتسيبني.. قال لي بعناد *** عندها: ايوه هسيبك.. وضحكتُ ساعتها ضحكات مجلجلة أحرجته وسط الناس بعدما كنا نتهامس بهذا الكلام ..
وهكذا انتقلتُ الى بيتي مع عشيقي بويفريندي وهو شقة كبيرة نعيش فيها بعض الوقت اوقاتنا الحلوة انا وعشيقي بويفريندي وفي تلك الليلة التي كانت بمثابة ليلة الدخلة لكن دون زواج رسمي ولا عرفي ولا شفهي وكانت ليلة لا انساها فكان يمدحني احمد عشيقي بويفريندي ويدللني ويتغزل في جسمي العاري إلا من كعبي العالي الاسود المقفل ثم بدأ يصفع وجهي فجأة ويقول: انتي بتاعتي يا شرموطة يا وسخة يا متناكة. فاهمة يا فمنيست يا وسخة. تصنعتُ الخوف والطاعة والمفاجأة فقد كنتُ أشعر بميول أحمد رغم انطوائيته وخجله ودراستي لنفسيته، فهو سادي سادية لايت خفيفة جدا، وإن لم يُظهِر لي ذلك صراحة في كلامنا معا خشية أن يخيفني وأهرب منه، وبالحقيقة لقد صُدِمتُ وقتها لكنني كنتُ أحبه من جهة، كما أنني اكتشفتُ جانبا مازوخيا خفيفا أيضا في كوني طيلة عمري مدللة وملباة الطلبات وكوني قوية الشخصية مع الجميع ومتسلطة إلى حد كبير والكل يخافني ويهابني ويحترمني، وأعلم أن هذا يثيره جدا لأنه ليس من طبيعته العادية أيضا وأنه تعبيره عن حبه الشديد لي ورغبته الشديدة العارمة في، واحمر وجهي وخدودي من صفعاته وهو يشتمني ويشتم أمي أقذر الشتائم الجنسية .. وسال عسل كسي غزيرا وانتصبت حلماتي وانتفخت نهودي من شدة الغلمة والاثارة من كلامه وشتائمه، كما سارع هو بمص جوانب عنقي ورقبتي وأعلى صدري ونهودي تاركا علامات حمراء دائرية على جلدي القريب للبياض، وكان ألم القرص والمص والعض والشتائم والصفع، يثيرني على نحو أذهلني، لم أكن أتصور أن مثل تلك التصرفات ستثيرني، كنت أرتعش بخفة من قمة رأسي حتى أخمص قدمي من شدة الاثارة الجنسية، وشردت في بحر عسل الشهوة حتى أفقتُ على صفعته القوية على وجهي وهو يقول: مش بكلمك يا وسخة، مبترديش ليه ؟ انتي شرموطة وتسمعي كلام حبيبك أحمد وبس فاهمة يا لبوة

قلتُ ألعب معه الدور: فاهمة يا سي أحمد فاهمة

قال: انتي ايه يا بت ؟ قولي انتي ايه ؟

قلت: أنا شرموطة

قال: بس ؟

قلت: ومتناكة ووسخة ولبوة

قال: بالضبط كده يلا يا بت على اوضتنا عشان تتناكي وتتفتحي وتبقي منيوكة رسمي وبنت متناكة



وجذبني من شعري الطويل الناعم ثم جذبني من ظهري ودخلنا غرفة النوم، لقد تحول لشخص آخر غير المنطوي المهذب تماما، وهذا أذهلني ولكنه أثارني جدا وأعجبني، وبدأ يتحول للرومانسية فجأة وكنت أحب تقلبه هذا وبدأ بلمس يدي ثم قبلها ويدي الاخرى وكانت هذه اول مرة يحدث لي هذا وسريعا ماذاب جسدي واقترب مني وكأنه يحتضنني ويراقصني واحتواني بذراعيه على خصري ويداه تتحسسان اردافي فذهبت يداي للاعلى على كتفيه ثم التفت حول عنقه والتصق صدري بصدره واحسست باني في غاية قمم الاثارة ولأنها اول تجربة سريعا ماشعرت ببلل في كسي وجذبني عشيقي بويفريندي من خصري ليضرب عانتي بشئ صلب وقبلني من خدي ثم رقبتي وشفاهي وارتعشت مرارا وتبلل كسي اكثر واكثر فلم أعد احتمل الوقوف على اقدامي فتعلقت في عنقه خشية ان اسقط من بين يديه فحملني الى سريري وانامني على ظهري وعاد يقبلني ويداعب صدري فنظر اليه وتغزل به بكلام لم اسمعه من قبل ثم انهال على حلماتي بفمه وكأنه يريد اكلهما وكانت يداي تلامس شعر رأسه ووضع يده على كسي المبلل و بدأ يداعب كسي وتخلص من ملابسه ورأيت قضيبه ونام فوقي وشفتاه على شفاهي وصدره يدغدغ حلماتي وقضيبه ممددا بين شفرات كسي زاحفا ذهابا وايابا حتى صار لزجا من عسل كسي ورفع افخادي وداعب برأس زبه من اعلى كسي حتى اسفله وعلي شرجي وظننت بأن هذه قمة الاثارة لاني لم اقم بمثل هذه التجربة من قبل ووضع رأس زبه على اول طريقه وتسللت يداه تحت كتفي وقبض بكل يد كتفا ودفع بزبه في كسي ومهبلي فانزلق سريعا وبكل سهولة فاتحا بوابة كسي وفاضا بكارتي وعذريتي وغشائي منطلقا فيه حتى اخر حدوده فما كان مني الا الصراخ ومحاولتي دفعه بيدي عني فلم يقطع الزبد الحديد وعاجلني بالشتائم: بس يا شرموطة يا وسخة اثبتي يا لبوة يا منيوكة. فقد تمكن مني مسبقا ولا يمكنني الافلات منه وتسارع في نيكي وضربات متتالية من زبه في كسي ومهبلي وحاول تقبيلي تمنعت ثم حاول مرة اخرى ونجح في هذه المرة وبدأت يداي تتحسس جسده فوقي ولساني يخرج من فمي الى فمه واستمر ينيكني حتى قذف بداخلي منيه ثم حاول النهوض عني فجذبته ثم حاول فمنعته حتى تراخى زبه في كسي فلم استطيع القبض عليه وابقائه داخلي وتركني وذهب الى الحمام وبعد ان اخذتُ قسطا من الراحة اعتدلتُ ونظرتُ الى كسي لكي اطمئن بما حدث به الا انني اجده ملطخا بقطرات من دمي وعسل كسي ومني احمد الذي سال من كسي. حاولتُ تنظيفه قبل عودة عشيقي بويفريندي احمد من الحمام ولكنه قد رآني حيث انظف كسي قال لي: ايه رأيك يا شرموطة يا منيوكة الان اجمل او من قبل بقيتي شرموطة مهتوكة ولبوة رسمي نظمي فهمي



فلم ارد واسرعتُ الى الحمام حتى اخفي خجلي واغتسلتُ وعدتُ من الحمام وقبل ان ارتدي ملابسي جذبني الى الفراش حتى نكرر ما فعلناه مرة اخرى. ومر شهر ونحن نعيش في هذه الشقة انا وعشيقي بويفريندي







وفي يوم وانا احضر الفطور وكنتُ اطهو البيض فصعدت بعض الادخنة فشعرتُ بمن يقف خلفي يحتك بمؤخرتي وقضيبه يغوص بين اردافي ويد تمتد لفتح نافذة المدخنة كي تجذب الدخان. علمتُ انه عشيقي بويفريندي احمد وقد تسلل للشقة قبل موعده بساعتين ليفاجئني وكان يحاول لمسي و امساكي وانا افلت منه وتصاعدت منه هذه المعاكسات مما جعلني اسرع الى غرفتي واقفل علي بابي الا انه قد لحق بي قبل ان اقفل الباب وكان يجري ورائي واطلع على السرير وانزل وهو يحاول اللحاق بي وامساكي وخرجت من غرفتي ولكنه لم يكف عن ذلك واصطدمت قدمه بقدمي فسقطتُ ارضا وسقط فوقي و هنا مرة اخرى يغوص هذا الزب بين اردافي
وحاول تقبيلي ولكني تمنعتُ وقلتُ: سيبني دلوقتي يا سي احمد وانا هاسمع الكلام.. قال: هاتسمعي الكلام يا وسخة يا شرموطة ؟ هززتُ رأسي بالموافقة فوقف مبتعدا عني وذهب وذهبتُ الى غرفتي


واقفلتُ الباب بالمفتاح حتى لا يستطيع الحصول علي وعلى مؤخرتي مرة اخرى ودخلتُ الحمام اغتسل ربما نجح في الحصول على مؤخرتي يجدها على ما يرام ههههههههههه


وسمعتُ طرقا على بابي وكنتُ مازلتُ بالحمام واستمر الطرق حتى خرجتُ من الحمام وكنتُ عارية وفتحتُ دولابي وانا اقول: نعم


ولم اسمع صوته ولا حتى طرقا بالباب وبعد انتهائي من ارتداء ملابسي وتجفيف شعري ومكياجي
ولاحظتُ الهدوء التام خارج الغرفة لعله انصرف من هذا المكان وفتحتُ الباب في حذر فلم اجده. غضبتُ في نفسي لعدم وجوده ولكني عدلتُ عن غضبي وتراجعتُ في افكاري هكذا افضل يا عشيقي بويفريندي


ثم رأيته مسرعا في اتجاهي واسرعتُ انا في اتجاه غرفتي لكنه لحق بي وحملني وحاولتُ الافلات منه الا انه كان اقوي مني ودخل غرفتي وهو يحملني ووضعني في سريري و بكل قوته حاول جعلي اعتدل فلم ينجح فنام فوقي وهو يحاول وحاول تقبيلي وكان وجهي يغوص في وسادتي فلم يستطع وبدأ قضيبه يتصلب كي يغوص للمرة الثالثة في مؤخرتي وارتفع قميصي اثناء هذه المحاولات وكان قميصي خفيفا وكأني كنتُ ارتديته من اجل هذا نعم فاني اغتسلتُ ولبستُ اجمل الملابس وتزينتُ وها هو الان فوقي فلماذا امنعه وكثرت محاولاته الى ان ثبت زبه بين اردافي
من فوق كيلوتي وقبلني من عنقي وشعرتُ بمؤخرتي تتحرك مع هذا الزب فقال لي: ما اروع طيزك انها جميلة يا بنت المتناكة يا وسخة



ولففتُ وجهي حتى انظر اليه فالتهمت شفتاه شفتي وبعد ان رآني قد استسلمتُ بدأ يداعب جسدي بكل حنان وهدوء وخلع عني كيلوتي وخلع البيجامة التي كان يرتديها ونام فوقي مرة اخرى ولكن هذه المرة لم تكن مثل سابقتها فهذه المرة لا ملابس تفرق بينهما
فتمدد هذا القضيب وتصلب بين اردافي واصبح يحتك بفتحة شرجي اااااااااه ما احلاااااااااه وتحركت مؤخرتي فرحة بهذا الزب الرائع


وتمنيتُ ان يدخل في قناة شرجي وقلبني على ظهري فرأيتُ وجهه ما اجمل وجهك


ونزع قميصي الذي لا يستر سوى رقبتي واخذ يمص حلمتي وبزازي وشفتي وزبه يضرب عانتي وكسي واصبحت شفتاه تطبعان صفوفا من القبلات على جسدي حتى انتهت هذه الصفوف عند كسي وبدأ لحسه والتهام كل ما فيه من عسل وادخل لسانه في كسي وداعب زنبوري باصابعه وامتصه بين شفايفه ورفع افخادي فتيقنتُ بانه سينيكني في كسي ولكنه لم يفعل بعد وكرر عملية اللحس في كسي وايضا فتحة شرجي قلتُ: ااااااااااااه كفاية ارجوك كفاية بقى اااااااااااه بحبك يااحمد بحبك قوي وانت بتحبني ؟؟؟


بموت فيكي يا وسخة يا شرموطة


اااااااااااااااااااااااه


اووووووووووووووووف يا لبوة يا بنت المنيوكة


كفاية كفاية

وترك فمه كسي واعتدل ليضع زبه على كسي وبدأ يدغدغ كسي وفتحة شرجي برأس زبه وحينما وصل زبه عند فتحة كسي فصعدتُ بكسي قليلا محاولة التهام هذا الزب فدخلت الرأس فقط فعلم مطلبي وبدأ ينيكني في كسي بكل راحة وحنان وكان يداعب كل جسمي وهو ينيكني وتجاوب معه كسي فحين يدخل يسير كسي في اتجاه هذا الزب كأنه يقول له ادخل اكثر فهنا مكانك وحين ينسحب ينقض عليه كسي محاولا اعتصاره وكأنه يقول ابقى هنا لا تخرج



وذهبت يداي تحسسان جسده فوقي وتجذبانه اكثر واخذ احمد ينيكني اكثر سرعة فكنتُ اشعر بانه احلى زب لقد ناكني احلى من ذي قبل احلى واحلى بكل مرة عن سابقتها انه عشيقي بويفريندي وهمس في اذني: مبسوطة يا وسخة يا منيوكة ؟؟



فقلت له: هاطير من الفرح



فقال: بتحبي انيكك تاني في اي يوم



فقلت: اااااااااااااااه نيكني نيكني يااحمد نيكني قوي انت بتنيكني احلى من قبل كده بتحبني يااحمد بتحب جيرلفريندك



فقال: بحبك بحبك قوي انتي اصلا وسخة وشرموطة ولازم تتهزاي وتتشتمي وتتعاملي زي الشراميط في بيت الدعارة وتتضربي اقلام على وشك وتتعلمي على بزازك ورقبتك عشان الكل يعرف انك وسخة ومتناكة ومدمنة رجالة يا منيوكة يا لبوة


قلت: اح اوووف احححح بتحب تنيك جيرلفريندك


قال: ايوه بحب انيكك يا وسخة يا شرموطة وبحب كسك وطيزك وعايز انيكك في طيزك


قلت: نيك ياحبيبي يا احمد نيك جيرلفريندك قوي
نيك كسها وطيزها نيكني ياحبيبي يااحمد



وارتعش جسدي عدة مرات ونزلت شلالات عسلي بكميات كثيرة وسألني: هانيكك في طيزك يا وسخة؟؟


فلم اعد احتمل السكوت فقلت: نيك زي ماتحب نيك جيرلفريندك شرموطتك لبوتك الوسخة في اي مكان فين الرجالة تتعلم منك وانت بتنيكني


قال: يعني مبسوطة يا وسخة يا شرموطة


قلت: ااااااااااااااااااه قوي ياحبيبي يااحمد


وعاجلني بصفعات على خدودي وتظاهرتُ بالاعتراض فنهرني قائلا: بس يا وسخة انتي اصلا شرموطة مش من حقك تعترضي لما تنضربي على وشك وبزازك ورقبتك تحمر وتزرق والناس تعرف لما تشوف رقبتك انك مومس ومتناكة وكل علامة غير التانية عشان يفتكروا انك بتتناكي من عشرة كل يوم يا وسخة



ثم اخرج زبه وداعب به فتحتي الخلفية
واسعدتني هذه المداعبة كم هي لذيذة فكيف اذا ادخل زبه فيها اكيد ستكون اجمل ومع هذه المداعبة وكنت اتلذذ واذا به يضغط ضغطة قوية وينزلق نصف زبه في مؤخرتي وانه تلذذ فظيع اشعر به قلت: لالالالالالالالالالالالا
يااااااحمااااااااااااااااددااااااااااا اه
اااااااااااااااااااااااااااااااه
اخرجه ارجوك اخرجه لا يااحمد
ابوس ايدك تخرجه لم اعرف من قبل انه مؤلم الى هذا الحد .. قلت له ذلك متظاهرة انني اتالم واتوجع



فقال: اخرسي واهدئي يا شرموطة يا منيوكة يا وسخة واتناكي وانتي ساكتة



ثم توقف قليلا ثم عاود النيك وكنتُ اصرخ ولكن ليس كصراخي من قبل وذهبت يدي الى زبه وهو في فتحتي لكي اتأكد من حجمه وزاد في ادخاله حتى اخره واسرع في حركته لنصف ساعة من النيك الشرجي الممتع وداعبت يدي صدره وخدوده ثم جذبته ليقبلني وقطع القبلة هامسا: تحبي انزل فين ؟



و بسرعة قلت: في كسي في كســــــــــــــي يااحمد
في كس جيرلفريندك لبوتك الوسخة المتناكة


ونقله من طيزي الى كسي ومرة واحدة جذبني فوقه فاصبح ممددا على ظهره وانا اجلس فوقه وزبه مازال داخل كسي وبدأ جسدي يتحرك فوقه واصبحتُ انا اتناك بنفسي وانا التي اقبله واضع حلماتي في فمه يمتصهما اثناء النيك، واخيرا صاح وقذف بداخل كسي كل منيه وكان ساخنا لذيذا غزيرا جدااااااا قلت له بنشوة واستمتاع وتلذذ: اااااااااااااااااااااااااااه يا احمد بحبك قوي


وظللتُ فوقه حتى تراخى هذا الزب داخل كسي وانسحب رويدا رويدا حتى لم يعد يمكنني التحكم فيه بعد ونزلتُ ونمتُ بجانبه ويدي تتحسس صدره
وقال لي: هل كنتي سعيدة يا وسخة ؟
قلت: نعم ومتعني هذا ... وكنت اشير الى زبه


قال: بتحبيه يا متناكة ؟


قلت وانا امسكه بيدي واضربه بالاخرى: نعم احبه



ونهض ولملم ثيابه وذهب الى غرفته كي يغتسل ودخلت الحمام وتحت الماء كنتُ احاول الاطمئنان على اراضي المعركة والصفعات والعضات والمصات التي نتجت عنها التورم والالتهاب والاحمرار والازرقاق على بزازي وخدودي وعنقي وانتهيتُ من الحمام وخرجتُ الى المطبخ لاجد احمد يجلس في الصالة وما ان رآني حتى جاء ورائي الى المطبخ وعاود مافعله في اول مرة ولكن هذه المرة ليس بسبب المدخنة وانما كان يحتويني بذراعيه قلت:
اتركه يرتاح شوية



قال: لم يرتاح الا فيكي


قلت: طيب اتركني قليلا من الوقت حتى اتفرغ لأشكره وأكافئه


وهز رأسه بالموافقة وطلبتُ منه الانتظار بالحديقة وسألحق به وصنعتُ الكاكاو وأحضرتُ معه انواعا من الفاكهة وذهبتُ بهما الى الحديقة وقلت له: يجب ان تأكل هذا قبل الكاكاو



وفعل ما اقوله ثم سألني: كيف ستشكرينه وتكافئينه ؟


قلت: احمد يجب ان لا نفعل ذلك كثيرا


قال لي: اخرسي يا وسخة يا متناكة يا بنت المتناكة لا اسمح لك ان تمنعي عني جمالك وجمال مؤخرتك يا شرموطة.. انتي شرموطة تنفذي اوامر سيدك احمد وبس فاهمة يا وسخة ؟


قلت بتمنع مفتعل: اننا مخطئين ثم انك كنت تؤلمني جدا بالعض والمص والصفع ولا استطيع ان اكرر هذا مرة اخرى

وذهبتُ الى المطبخ لأجلب ما به من اطعمة فقد عانت بطوننا جوعا


وبعد ان تناولنا القليل من الاطعمة


ظهرت الحيوية والنشاط على جسد احمد فبدأت يداه تلامسني لكني تهربتُ منه


وتركته وذهبتُ الى غرفتي كي انام
كما تعودتُ على النوم بعد الظهر


ونمتُ نوما عميقا حتى افاقني عشيقي بويفريندي
في المساء حتى نتناول العشاء..
وكنتُ حريصة ان لا ينيكني عشيقي بويفريندي هذه الليلة..



وفي الصباح والنظام اليومي كالعادة الحمام ثم المطبخ والفطور.. وحاول معاكستي ومناوشتي واللمس والاحتكاك وبعد ان انهيتُ ما كنتُ اقوم بعمله ذهبتُ الى غرفتي واخذتُ حماما ساخنا ولبستُ وتزينتُ ثم أعددتُ الكاكاو والفاكهة وذهبتُ الى الحديقة فلم اجده ولم ادري ان كنتُ في هذا الوقت غاضبة لعدم وجوده ام غاضبة بما حدث بالامس ام غاضبة منه لانه لم يصر على حاجته مني وذهبتُ الى غرفته حتى نتناول الكاكاو هناك وبالفعل كان ممددا في فراشه وقلت له والدلال بين شفتي: الن تشرب الكاكاو ؟
..



نظر الي ويداه تميلان بكتابه اعلى فخذيه وقال متسائلا: اشرب الكاكاو وبس ..



وانتبهتُ بان مع الكاكاو بعض الفواكه والبسكويت
فمن الطبيعي ان اقول: الكاكاو واللي انت عايزه ..



وبسرعة مد يده الى صدري المكتنز الناهد الكاعب وقال: عايز من دا يا وسخة..



وقفتُ ضاحكة وقلتُ: اللي انت عايزه من كاكاو وفاكهة وبسكويت الا هنا... واشرتُ الى صدري ..



قال: بالامس كنتي حريصة على ان اكل الفاكهة قبل الكاكاو .. واليوم لا تحرصين على ذلك يا وسخة..



قلت: لانك بالامس اجهدت نفسك واليوم لا داعي لذلك ومع ذلك خذ ماطاب لك فلا استطيع منعك ...



قال: لالا ااخذ شيئا الا اذا اجهدت نفسي



وانتفض من فراشه متجها الي وامسك بي واحتضنني وانا اقول: لن افعل



وبكل قوة اصرخ وادفعه عني وهو يزيد في احتضاني وضمي الى صدره ويقبل رقبتي وشفتي وحاولتُ الافلات منه وانا اقاومه قائلة: لا يااحمد مش عايزة اعمل كدا لا يااحمد سيبني يااحمد



واستمررتُ حتى بدأ جسدي بالتراخي والليونة وارتفعت اقدامي عن الارض من شدة احتضانه لي ومال بي على فراشه ونام فوقي واغرقني بالكثير من القبلات من شفتي وعنقي وصدري الذي اخرجه
وكان قضيبه قد استقر بين فخداي ومابعد ذلك هل لي من قوة ان اقاوم


لا لا استطيع



ونهض عني حتى يتخلص من مايرتديه وانا اعتدلتُ جالسة كي اتمكن من خلع ملابسي حتى كيلوتي لم اتركة ليخلصني منه هو بل تخلصتُ منه كي اكتسب الكثير من الوقت وكالعادة رفع فخذي ليرتشف ماسال من كسي لحسا ومصا وقبلات وكنتُ اجذب رأسه الى كسي وكلما داعب فتحة شرجي بلسانه احاول ابعاده عنها واقول: لالا هنا لا



وبعد اكثر من نصف ساعة مضت لحس كسي ومص حلماتي وبزازي ولساني وشفتي وهاهو الزب يقترب من كسي ولكنه لم يدخل في كسي فهل ضل طريقه ومددت يدي لاضعه على اول الطريق واذا باحمد يدفعه في كسي دفعة واحدة واصبح باكمله داخل كسي ومهبلي في ثانية واحدة وارتفع صوتي قائلة: ايوه ايوه كده كمان كمان قوي


وكان يسألني: بتحبي زبي يا وسخة يا مهتوكة يا لبوة ؟ ..



فاقول: ايوه بحبه بحبه قوي وبحبك قوي




يقول: وانا كمان بحبك وبحب كسك يانونة



وقبلني وهو ينيكني وكان زبه رائعا وهو يتحرك داخل مهبلي دخولا وخروجا واتتني هزة الانزال واغترق كسي بعسله واخرج زبه من كسي وقلبني وخفت من ان ينيكني في طيزي فرفضت وقلت: لالا طيزي لا
فقال: لا تخافي يا وسخة.. قلت: لالا يااحمد وحياتك يااحمد لا تنيكني في طيزي



قال: حاضر ... ووعدني ان لا يفعل ذلك وجعلني على ركبتي ورأسي على الفراش وطيزي مرفوعة في الهواء وجاء من خلفي بين سيقاني وادخل زبه وانزلق سريعا داخل كسي وبدأتُ اتراجع في اتجاه زبه حينما يدفعه وداعب بزازي وحلماتي وكانت عانته تضرب اردافي وكنتُ انا اسرع في ضربات كسي نحو زبه حتى افرغ منيه الغزير الوفير الكثير في كسي ونمتُ على بطني وهو مازال معي نائما فوقي وزبه مازال في كسي وظل حتى اراح جسده على جسدي ثم تراخى وتسلل زبه من كسي وتمدد احمد بجانبي وسألني: ليه مش عايزة تتناكي في طيزك يا وسخة يا شرموطة ؟


اجبت بتمنع ودلال: ماليش مزاج



فقال لا عليكي اذاً


ولبستُ ثيابي التي كانت منتثرة في كل ارجاء الغرفة وتأكدتُ باني لم انسى شيئا ولم يتركني احمد هذا اليوم بعد هذا فأتى الي غرفتي كنتُ قد خرجتُ من الحمام وكان يحمل ارقى انواع مرطبات البشرة ... تأكدتُ مما ينوي فعله


وقلت له: لا تفكر في هذا



فقال .. اوعدك بان لاتشعرين بادنى الم


تذكرتُ المتعة الرهيبة التي قد شعرت بها بطيزي بالامس من جراء زبه وقلتُ متصنعة الالم لاهيجه اكثر: لا انسى الم الامس انك لا تشعر كيف يؤلمني هذا ... وكنت اشير الى زبه


انه لرائع حين تحتضنه اردافي وممتع في لمسه فتحتي وانما غدار بدخوله فيها فلا اتحمله مرة اخرى



وبدأ يلامسني ويقبل كتفي وشفتي وانا اقول بكل دلع : لو عايز نيكني في كسي


واخذني الى سريري وانامني ونام فوقي وبدأ رحلة القبلات والمص واللحس .. اذاب شفتي ولساني ومص حلماتي بجنون وعض بزازي ولحس كسي وطيزي وادخل لسانه في كسي وزاد هياجي واثارتي وانسالت سوائل كسي ثم سكب كل هذا مرطب البشرة تيقنتُ ان لا رجعة عن ما يفكر فيه لا رجعة عن نيك طيزي واخذ يدلك بيديه صدري وعانتي وفخذي ثم قلبني وسكب على ظهري وسكب اكثر على طيزي ثم دلكهما واهتم اكثر بأردافي وفتحتي طيزي وكسي وأدخل احد اصابعه في شرجي واخرجه وادخله عدة مرات ثم اضاف اليه اصبعا اخر وبيده الاخرى داعب كسي وادخل اصابعه واصبح ينيك كسي وطيزي بيديه وسكب من المرطب على زبه وجاء به عند فمي فلم اتأخر عن المص لقد زاد احتراقي شوقا لهذا الزب ونام فوقي وقلبي يرجف خوفا وطيزي ترقص هبوطا وارتفاعا لملامسة هذا الزب بردفي


وتوسلت اليه واسترحمته ان لايكون
قاسيا مثل الامس وقبل ان اكمل كلامي كان زبه قد استقر في اعماق قناتي الشرجية بكل سهولة ويسر وساعد في ذلك المرطب السحري واخذ ينيك طيزي
وتجاوبت معه بتلذذ أكبر من لذة طيزي بالامس وكنت اتصدى لضرباته بأردافي وارفع طيزي شيئا فشيئا حتى اصبحتُ في وضع الساجدة وازيد في دفع طيزي نحوه وهو يداعب بيده وبالاخرى بزازي وحلماتي وسألته: الن يكون لكسي نصيب ؟ ... فاخرجه من طيزي وادخله في كسي



ثم تناوب زبه في نيك كسي وطيزي حتى افرغ منيه الوفير الغزير الكثير في طيزي وعلى اردافي وتنبهتُ
ان الوقت قد مضى واسرعتُ وطلبتُ منه الاسراع في الذهاب من غرفتي


واستمر احمد ينيكني كل يوم وكان ينيكني في كسي ويداعب طيزي وينيكني في طيزي ويداعب كسي .. وهو يقول: انتى بتاعتى وخدامتى اكل وسكس وفلوس يا دكتورة يا فمنست يا وسخة
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل