• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

قصيرة واقعية المهتدسه والطريق (قصص سكس عربى منتهى اللذة) (1 مشاهد)

ميلفاوي متميز

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر قصص
إنضم
18 فبراير 2024
المشاركات
212
مستوى التفاعل
75
نقاط
80
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
في يوم صيفي ونحن نغادر موقع العمل و اذا بمسؤول النقل يقول:::الخط رقم 5 عاطل و الرجاء توكلوا على انفسكم للذهاب الى بيوتهم هذا اليوم......وحيث ان بيتنا بعيد و على اطراف العاصمة ,,لذلك صدمت كثيرا و ارتبكت لان الوقت الذي ساستغرقه للوصول لاتقل عن ساعتين في المواصلات العادية و لم يكن عندي ما يكفي من النقود لاخذ تاكسي اجرة.لاختصار الزمن..وقد لاحظ زميلي علي هذا الارتباك فقال لي :::لايهم ساوصلك الى داركم ..فشكرت له صنيعه و قلت له ::لا يا زميلي فبيتك قريب جدا و بيتنا بعيد جدا .زولكنه الح و اصر على الذهاب معه ..ركبنا السيارة و قطعنا مسافة كبيرة _ حوالي ثلثي المسافة الكلية _ و اذا بالسيارة في هذا الحر القائض تتعطل....حيث فرغ احدى اطارات السيارة من الهواء ولا بد من تبديل الاطار...فهمهم في نفسه زميلي ..::.هاي اشلون ورطة::وركن السيارة في جانب الطريق الترابي بعيدة عن نهر الشارع....وقام باستبدال الاطار القديم باخرى جديدة و اني واقع الحال مهندسة ميكانيك..وساعدته لانجاز المهمة ...الا انه و في اثناء ارجاع الاطار الى صندوق السيارة فلقد انسكب سائل عليه وبالضبط على المنطقة السفلى من بطنه ( العانة)...وكان هذا السائل هو التيزاب المخفف للبطارية......ااااه ما اقسى هه الحالة ..وما اتعس هذا الانسان في مثل هكذا موقف.... فما كان مني الا و جئت بحاوية الماء وسكبت على اسفل بطنه لكي لا يحترق جسمه و عانته على الاخص و يفقد رجولته و اسرعت الى نزع ملا بسه _ البنطال و الكيلوت و غسلتها غسلا كثيرا و لم ادع اي تاثير للسائل الحارق بان يفعل فعلته المؤثرة على فحولته...واثناء غسلي لعانته شاهدت ان عيره بدا يقوم شيئا فشيئا و هاهو منتصب كالجبل الاشم...لاحتكاك يدي به كثيرا اثناء الغسل و تحريكه مع الخصاوي....ونظرت اليه بابتسامة موحية لاشياء يفهمه الرجل ...فضحك و استغرق في ضحكه كثيرا وهو يحدق في صدري المنتفخ و كسي البارز للامام لاني لبست اضيق بطلون و اضيق كيلوت منذ الصباح؟؟وان قسمات كسي و الفلقتين بارزة بروز ما يشهي اي رجل للنيك... ولكن مالعمل..انه بلا بنطلون ولا كيلوت لانهما قد اتلفتا ولو لم اكن سريعة الحركة ولم انقذه لاحترق عير و خصاوي زميلي كذلك ولفقد فحولته...وها هو ذا يشكرني على جميل ما صنعت له...ويريد اخفاء عيره ولكن بماذا... لا شيء هنا في هذا الطريق القفر؟؟؟؟فاقتربت منه و نزعت الربطة من راسي و لففت به عيره؟؟لكي يستطيع السياقة و لكن دون جدوى فعيره منتصب وهو يحملق النظر في كسي البارز و طيزي المدور الدائري..وحقا انا اشتهيته لانه عظيم العير و سود الخصاوي..وحليق العانة ..وقلت له؟؟؟ حاول ان تجد مكانا امنا لكي نمارس الجنس و على الهواء الطلق؟؟؟؟ وفعلا فلقد ركب السيارة و شاهد مكانا امنا لا توجد فيه اي منغصات او معالم حياة ...وركن السيارة جانب الطريق ..وقفلها باحكام و نزلنا الى احراش و نباتات طبيعية..ووجدنا مكانا فيئا لا شمس فيه و بدا بملاعبتي و اصبحنا في و ضعية 69 و امصمص له و يمصني و ابلع له عيره الى عمق فمي وهو يبلع كسي في كل فمه و يمصمص عناوتي -بظري- والى ان قذفت 5مرات من الهيجان و الشبق..وهو قذف مرة واحدة من عيره الحلووو فنزلت الى راس عيره و شربت كل حليبه الدافئ المتدفق و الطيب...وعاودنا الكرة بوسا و تقبيلا و لحسا و مصا حتى ذاب احدنا في الاخر .. ففلقحت له رجلي لينيكني من كسي المفتوح....اااااخخخخخخخخخخخخ يا له من شاب ذكي ممتع مفيد وقوي ومتمكن من الادخال السريع و الاخراج البطيئ في كسي المولع..وظل ينيكني لساعتين و بين الفينة و الاخرى يذهب لملاحظة سيارته..وها هو عائد لي ونيكة اخيرة مرهقة لي وله ولكنه من احلى و الذ و اطيب النيكات كلها...هو ينيك بعدة طرق لانه خبير و اني اشتهي كل طرقه لانها لذيذة و خبرته ممتعة لي ولا يفعلها معي زوجي الملعون اذ ان كل هم زوجي ان يقذف و ينام و في الاسبوع نيكتان فقط..وها هو زميلي ينيكني للمرة الخامسة في ظرف ساعتين و صحيح اننا تعبنا كلانا ..الا اننا تنونسنا كثيرا و تمتعنا متعة ليس لها حدود,,وسيظل في ذاكرتي هذا الشاب الوسيم الذي لولاي لاحترق عيره و خصاويه..وبعد النيك الحلووو و الممتع اقفلنا راجعين الى بيتنا و لكن الزمن قد تجاوز حده ..ومن حسن حظي ان زوجي لم يكن قد عاد من عمله لحد الان...!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل