• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

قصيرة واقعية العجوزة القحبة (1 مشاهد)

ميلفاوي متميز

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر قصص
إنضم
18 فبراير 2024
المشاركات
212
مستوى التفاعل
75
نقاط
80
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
أتعرفت عليها في ميكروباص كنت جاى من القاهرة ، راجع إسكندرية ، فتحت معايا كلام على أساس نسلى الوقت على بعض في السكة ، و كنت شايفها ست كبيرة ف كنت بتعامل معاها عادى زى والدتى
و أخدت رقمى و بعد يومين لاقيتها بتتصل بيا و أنا لسا مفيش في دماغى حاجة* و بتعامل عادى
بعد كده عرفت أن عندها 69 سنة ، و عايشة لوحدها
و جوزها متوفى ، و عندها ولاد أكبر منى 😂 بس ظروف الحياة وخداهم
المهم
في يوم بعد حوالى شهرين و مكالمات كتير كلها باحترام عادى ، طلبت منى انى أروح أزورها في بيتها و نقعد نتكلم عشان بتحب تتكلم معايا ، على حسب قولها
و فعلا رحت و قابلتنى عادى بعباية البيت و قعدنا و اتكلمنا و اتغدينا سوا و طول القاعدة كانت بتأكلنى بايدها و شوية تمشي ايدها على كتفي و ظهرى
و اثناء الهزار بتقولى هتتجوز امتى بقي
قولتلها انا لسا في بداية حياتى مقدرش افتح بيت حاليا
قالتلى اهم حاجة لما تتجوز ترفع راسنا ، و راحت غمزالى
ضحكت قولتلها عيب عليكى ده ارفع راس بلد
قالتلى اى اكتر حاجة بتحبها في الست
سكتت
قالتلى متتكسفش يا واد
قولتلها كل حاجة فيها و تحديدا البزاز يعنى
قالت اامممم ، طب هقوم أعمل شاى
و دخلت و بعدين لقيتها راجعه بعد عشر دقايق لابسة قميص نوم مووف قصير يجنن
و حطه برفيوم و جت قاعدة جنبي
قالتلى اى رايك
قولتلها جميلة
راحت مطلعه بزازها من القميص قدامى و قالتلى و دول اى رايك فيهم
لقيت حلمات واقفة قدامى عايزة تتاكل اكل
المهم قولت أهدى كده و مبقاش متسرع
بهزار بقولها شكلك مش هتجبيها لبر
قالتلى هغرق في المتعة
ورينى زبك
رحت فاتح السوسته و انا قاعد جنبها و طلعتهولها
قالتلى يخربيتك اى الزوبر ده كبير اوى
قولتلها عجبك
قالتلى اووى ، عايزة احطه في بؤقي
قولتلها انتى مصممة تتناكى بقي النهاردة
قالتلى اه اووووى
رحت واخد بزازها و فضلت ارضع فيهم و اشد حلماتها بلسانى لاقيتها ساحت خالص و اهاتها طلعت
رحت قايم بدون مقدمات حاشر زوبرى في بؤقها و ماسكها من شعرها و فضلت ادخله و اخرجه جامد و بضربها قلم خفيف على خدها
لقيتها سابت زوبرى و راحت نازلة تبوس في رجلى و بتقولى ايوه عايزاك تضربنى و تنكنى
رحت موطى مخلعها قميص النوم و مكنتش لابسة حاجة تحتيه ، و البنطلون و التى شيرت بتوعى
لاقيتها عمالة تبوس في رجلى و طالعه بتبوس في فخدى و بطنى و نزلت مسكت زوبرى بايدها و كملت مص جامد جدا لاكتر من 7 دقايق
و بعدين مسكتها شدتها من شعرها و بقولها اعملى وضع الكلب يا منيوكة يا بنت الزانية عشان أدخله في طيزك
قالتلى اه اااه انا منيوكة و عايزة اتفشخ دخله في طيزى و كسى ، مترحمنيش
أنا أقل من جزمة في رجلك
كنت قاصد انى اعذبها شوية لانى كنت مستمتع انها كلبة رخيصة كده و عشان حسيت انها بستمتع لما تتذل
خلتها اخدت وضع الكلب و بقولها عندك بتاع 70 سنة و لسا عايزة تتناكى و تتفشخي يا بنت الوسخه
لاقيتها بشهوة كبيرة بتقولى اااه افشخنى و ذلنى ، حسسنى انى لبوة و انت الاسد بتاعى و راكبنى جامد
و عمال تبوس في رجلى و تمص صوابعى و هى واخدة وضع الكلب و عريانة* ملط و أنا واقف
رحت نازل و فضلت أضرب في طيزها و رحت مدخله للأخر ، كنت حاسس ان زوبرى هينفجر ، اول مره يبقي واقف جامد كده لدرجة انى كنت حاسس انه شادد عروق من فخدى
و فضلت ادخل و اخرج فيها و ارزع و هى عمالة تقولى افشخنى تحتك يا حبيبي اااااه متعنى و متع طيزى انا كلبتك و منيوتك ، و انا عمال اديها و شادد شعرها
متعة كبيرة اوى انك بتنيك ست كبيرة كده و هى كلبة تحت منك
كسسسسي ادينى في كسي بقي ، رحت ضارب طيزها جامد و بقولها اخرررسي يا بنت المتنااكة ، لما اشبع طيزك الاول
حاااضر يا حبيبي حاااضر ، ااااه زوبك فاشخ طيزى
و اهاتها كانت عالية جدا و انا بدي في طيزها بكل قوتى
بقولها وطى صوتك يا مره حد يسمعنا ، قالتلى محدش هيسمع حاجة اغلب العمارة سكنها مش موجودين و احنا في دور عالى
من زمان نفسي حد ينكنى كده و يعاملنى ك لبوة اااااه أنا ملكك أنا بتاعتك أنا الفاجرة الى عايزة تتناك في كل خرم في جسمها ، اعملنى بلاعة لزوبىك يا حبيبى اااااه و ببص لقيتها بتدمع و وشها احمر
بقولها مالك
قالتلى متعة كبيرة في كل جسمى اول مره احسها
اااه يا حبيبي اااااه طيزى وجعتنى كفاية
رحت مسرع اوى في النيك في طيزها الكبيرة و خرمها سخن و جايب كل لبنى جواها مسكتها من وسطها جامد عشان اللبن ميخرجش برا
قالتلى سخن اوووى
بس جبتهم قبل ما تنيكنى في كسي
رحت شديت شعرها جبت وشها عندى و تفيت على وشها لاقيتها راحت وخداهم بايدها بلعتهم و حطت ايدها تحت طيزها و اخدت شوية من اللبن بلعته
و قمت قعدت على الكنبة
قولتلها انا قاصد و قدامنا باقي اليوم و هبات معاكى كمان ، و لسا مشفتيش حاجة من الفشخ يا مره يا ممحونة يا فاجرة يا بنت الزوانى
و لا انتى اى رايك
قامت جت عندى و اللبن لسا ببينزل من طيزها على السجادة ، و اترمت في حضنى و هى عريانة و قالتلى خد راحتك يا عمرى
كنت حاسس انى بحلم او في عالم خيالى من المتعة ، و مبسوط فشخ عشان لقيت الى كنت بحلم بيه و يبتمناه دايما ، ان واحدة تبقي كلبة بمزاجها و نستمتع سوا و برضا الطرفين

اتمنى القصة تكون عجبتكوا ، و قولولى أكمل باقي القصة و لا لا ، لسا الى جاى أقوى و اقوى و فيها احداث كتير
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل