مولانا العاشق
مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
الأكثر نشر هذا الشهر
مارينا ، فبرونيا ، ابانوب
اسرتي الصغيرة ، عيلتي و اصحابي
بإختصار هم اغلي حاجه في حياتي مراتي و اولادي
لما اتجوزت مارينا من سنتين كنا قاعدين في شقه
حياتنا مكانش فيها اي مشاكل تماما كنا مبسوطين جدا
مع بعض كنت بعمل كل حاجه لـ مارينا من
[ اشتراك في نوادي ، خروجات ، هدايا ، شراء ملابس و إلخ ] لجل ما أشوفها مبسوطه لإن سعادتها اهم حاجه بالنسبه ليا واهم من نفسي كمان وبعد سنه مراتي انجبت توأم
[ فبرونيا ، ابانوب ] كنت اسعد واحد في الدنيا وبعدها بشهر شركتي الخاصه زادت ارباحها بنسبه كبيرة جدا اول حاجه فكرت اعملها اني اشتري الڤيلا اللي كانت مارينا بتتمناها
وبالفعل تم ذلك اتنقلنا للڤيلا وطبعا مش محتاج اوصف لكم مدي سعاده مراتي وانبهارها بالڤيلا وزادت فرحتها بعد ما عرفت اني كتبتها بإسمها خلال شهرين كانت كل حاجه طبيعيه تماما لكن المثير للرعب لما قلقت من نومي
بسبب حلم مخيف كان عباره عن :-
" حفرة عمقها مترين في جنينه الڤيلا وبداخلها صندوق خشب موجود فيه مارينا وبعد ما أشوف المشهد دا الصندوق يتقفل والحفره تتغطي بنجيله صناعيه "
حاولت اسيطر علي المخاوف والاحاسيس الغريبه اللي لازمتني بعد ما صحيت واقنعت نفسي انه كابوس وانتهي
لكن للأسف كانت البدايه وليس النهايه
لان الحلم اتكرر في اليوم التالي للمره التانيه بنفس السيناريو لكن المره دي كان [ فبرونيا ، ابانوب ] ولادي التوأم
موجودين مع بعض بداخل الصندوق
مبقتش فاهم ليه دا بيحصل لكن برغم الخوف اللي عيشت فيه بسبب الحلم الا اني حاولت اعيش حياتي بشكل طبيعي واتجاهل كل دا وفي يوم اتكرر نفس الحلم
لكن كان بداخل الصندوق شخص ما
تاني يوم عزمت مدحت عندي في الڤيلا
كانت بتجمعنا ببعض صداقه من فترة طويله وقت ما كنا زملاء في الجامعه وبسبب مشاغل الحياه تواصلنا الواقعي ببعض قل جدا اتكلمنا مع بعض وبعد نص ساعه
خرجنا سوا في جنينه الڤيلا قلت لمدحت :-
" من حوالي اسبوع اتفرجت علي فيلم اثر فيا جدا
زوج يكتشف خيانه زوجته لكن الغريبه انه برغم انه شافها مع عشقيها وهما مع بعض في سريره لكن مكانش ليه اي رد فعل دخل اوضه اطفاله نظراته ليهم كانت مختلفه ولاول مره يحس الاحساس دا خرج بسرعه من منزله ومبقاش عارف دا حلم ولا حقيقه لانه مكانش يتوقع خيانه زوجته لا إراديا راح لاحدي المعامل الطبيه لاجراء تحاليل وكانت النتيجه اللي توقعها انه غير قادر علي الإنجاب
وقتها صدق احساسه الغريب تجاه نظرته للاطفال
قرر بعدها ينهي كل حاجه بهدوء تام تعرف يا مدحت ان الشخص اللي شاهد الفيلم الواقعي كان المتحدث لك
وان ابطال الفيلم قررت اجمعهم مع بعض للابد "
بعد ما نهيت كلامي مع مدحت
" قفلت عليه الصندوق الخشب وغطيته بالنجيله الصناعي "
اسرتي الصغيرة ، عيلتي و اصحابي
بإختصار هم اغلي حاجه في حياتي مراتي و اولادي
لما اتجوزت مارينا من سنتين كنا قاعدين في شقه
حياتنا مكانش فيها اي مشاكل تماما كنا مبسوطين جدا
مع بعض كنت بعمل كل حاجه لـ مارينا من
[ اشتراك في نوادي ، خروجات ، هدايا ، شراء ملابس و إلخ ] لجل ما أشوفها مبسوطه لإن سعادتها اهم حاجه بالنسبه ليا واهم من نفسي كمان وبعد سنه مراتي انجبت توأم
[ فبرونيا ، ابانوب ] كنت اسعد واحد في الدنيا وبعدها بشهر شركتي الخاصه زادت ارباحها بنسبه كبيرة جدا اول حاجه فكرت اعملها اني اشتري الڤيلا اللي كانت مارينا بتتمناها
وبالفعل تم ذلك اتنقلنا للڤيلا وطبعا مش محتاج اوصف لكم مدي سعاده مراتي وانبهارها بالڤيلا وزادت فرحتها بعد ما عرفت اني كتبتها بإسمها خلال شهرين كانت كل حاجه طبيعيه تماما لكن المثير للرعب لما قلقت من نومي
بسبب حلم مخيف كان عباره عن :-
" حفرة عمقها مترين في جنينه الڤيلا وبداخلها صندوق خشب موجود فيه مارينا وبعد ما أشوف المشهد دا الصندوق يتقفل والحفره تتغطي بنجيله صناعيه "
حاولت اسيطر علي المخاوف والاحاسيس الغريبه اللي لازمتني بعد ما صحيت واقنعت نفسي انه كابوس وانتهي
لكن للأسف كانت البدايه وليس النهايه
لان الحلم اتكرر في اليوم التالي للمره التانيه بنفس السيناريو لكن المره دي كان [ فبرونيا ، ابانوب ] ولادي التوأم
موجودين مع بعض بداخل الصندوق
مبقتش فاهم ليه دا بيحصل لكن برغم الخوف اللي عيشت فيه بسبب الحلم الا اني حاولت اعيش حياتي بشكل طبيعي واتجاهل كل دا وفي يوم اتكرر نفس الحلم
لكن كان بداخل الصندوق شخص ما
تاني يوم عزمت مدحت عندي في الڤيلا
كانت بتجمعنا ببعض صداقه من فترة طويله وقت ما كنا زملاء في الجامعه وبسبب مشاغل الحياه تواصلنا الواقعي ببعض قل جدا اتكلمنا مع بعض وبعد نص ساعه
خرجنا سوا في جنينه الڤيلا قلت لمدحت :-
" من حوالي اسبوع اتفرجت علي فيلم اثر فيا جدا
زوج يكتشف خيانه زوجته لكن الغريبه انه برغم انه شافها مع عشقيها وهما مع بعض في سريره لكن مكانش ليه اي رد فعل دخل اوضه اطفاله نظراته ليهم كانت مختلفه ولاول مره يحس الاحساس دا خرج بسرعه من منزله ومبقاش عارف دا حلم ولا حقيقه لانه مكانش يتوقع خيانه زوجته لا إراديا راح لاحدي المعامل الطبيه لاجراء تحاليل وكانت النتيجه اللي توقعها انه غير قادر علي الإنجاب
وقتها صدق احساسه الغريب تجاه نظرته للاطفال
قرر بعدها ينهي كل حاجه بهدوء تام تعرف يا مدحت ان الشخص اللي شاهد الفيلم الواقعي كان المتحدث لك
وان ابطال الفيلم قررت اجمعهم مع بعض للابد "
بعد ما نهيت كلامي مع مدحت
" قفلت عليه الصندوق الخشب وغطيته بالنجيله الصناعي "