• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

مكتملة واقعية رغبة متوحشة - كاملة - رغبة مجنونة (1 مشاهد)

قيصر ميلفات

مغلق للتوبة
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
نجم ميلفات
ملك الصور
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
5,815
مستوى التفاعل
4,894
نقاط
1,520
النوع
ذكر
الميول
طبيعي



رواية رغبه متوحشه (كامله) رواية رغبة متوحشة هي واحدة من الروايات التي ستقرأها مرارًا ليس لإنها رواية جيدة أو ممتعة أو هذا الكلام الذي دائمًا ما يُقال ولكن ببساطة ستقرأها مراتٍ أخرى لإنك ستشتاق لأبطالها الفصل الاول رغبة متوحشه +18 #جريئه_بدون_خطوط_حمراء كنت مرة كنت راجع من شغلي بليل و كان النور مقطوع في الشارع دايماً كان بيحصل كده في الشتاء عشان مايحصلش ماس كهربي.. كانت فيه سيده واقف في عز الشتاء هدومها مبلوله و كانت شبه بترتعش. كنا وقتها بعد الثورة بالشهر قليله و كان وقتها لسه فيه انفلات امني.. كنت متردد جدا اقف.. المياه علي ملابسها كانت موضحه كل شئ كان صاحبه جسد جامد… طول ممشوق و ارداف ممتلئه مستديره كانت صاحبه عين جريئه واضح منها انها تعشق الجنس… و انا رجل اعشق النساء و خاصه صاحبه هذا الجسم… كانت رغبتي و اكبر بكثير من اي تفكير عقلاني بعد ما مريت من امامها و بعد ما نظرت لي… رجعت لها مره اخرى … نظرت لها.. و قولت لها اركبي قالت لي شكراً… انا… ياستي تعالي الدنيا مطر و مافيش تكسيات دلوقتي… هي… مش عايزه اتعبك.. انا… تعالي بس تعبك راحه ركبت جواري… دون ان تشعر ارتفعت الجيبا فوق ركبتها.. واو رجلها بيضاء ممتلئه و مستديره و كانها قطعه ذبده و ناعمه للغاية و كانها مصنوعة من الشمع الابيض… تشعر و كانك تريد ان تقبلها… كانت مثيرة حقاً.. انا…مشوارك فين هي… لا وصلني بس عند اي موقف ما تتعبش نفسك انا… صعب جداً اسيبك لوحدك في الظروف دي لازم اروحك لحد بيتك هي… مش عايزه اتعب حضرتك بس انا… يا ستي ولا تعب ولا حاجة هي… ( قالت انها ساكنه في قرية صغيرة) بس ممكن تنزلني اول الطريق و اركب انا اي توكتك انا… لا ولا يهمك هي… شكرا جدا يا استاذ… هو حضرتك اسمك ايه؟ انا… عصام.. و انتي هي… نجلاء. انا… انتي ايه اللي جابك في المكان ده في الوقت ده… انا اسفه لو كان فيه تطفل نجلاء … لا مافيش تطفل كنت عند واحده صاحبتي كان عيد ميلادها انا… ايه اللي اخرك كده بس كنت روحتي من بدري نجلاء … انا كنت هبات عندها بس حصل ظروف و مشيت انا… ايه اللي حصل.. نجلاء… مشكلة كده مع واحده صاحبتها… انا… زمانها غيره بنات نجلاء… ممكن حاجه ذي كده… انا… شكلك مش عايزه تتكلمي نجلاء… لا ***** بس مخنوقه من الموقف و قلقانه انا… قلقانه علشان اهلك اللي في البلد نجلاء… لا انا مش عايشه مع اهلي انا… يبقي جوزك نجلاء… انا مطلقه عايشه لوحدي انا…( قشطه ليلتنا فل) و بتشتغلي بقي نجلاء…. اه بشتغل في التجاره عندي محل بابيع فيه ملابس حريمي… انا… فين…. نجلاء… في البلد و ساعات اونلاين… انا…. انا عندي محل موبايلات داخلنا علي طريق القريه و هو طريق ترابه و مظلم جدا و كان موحش للغاية فجأة و بدون مقدمات وجدنا مجموعة من الرجال ملثمين قطاع طرق يجروا علي السياره اغلقت الزجاج و اسرعت جدا و سمعت صراخ احدهم… وجدت نجلاء تمسك يدي بقوه.. انا… ماتخفيش الحمد *** نجلاء… انا اسفه جدا كنا هنموت انا… الحمد *** انهم مش حاطين شجره او اي حاجة تقطع الطريق نجلاء… مش عارفة اقول لك ايه؟ انا اسفه جدا انا.. الحمد *** بس هي بلدك ليه مخرج تاني غير ده. نجلاء.. اه ليها من الجهه التانية انا… ابقي ارجع منه.. نجلاء… لا ترجع ايه؟ انت هتعقد معايا لحد لما الشمس تطلع انا… لا بس انتي قاعدة لوحدك و اهل القرية نجلاء.. ولا يهمك انت اول القريه هتلاقي خفير قاعد بيحرس ارض و ماكينات مياه و جرارات القريه عنده شونه كبيره… انت بس قول له جرج العربيه عندك في الشونه و اعطي له اي حاجه. انا… و بعدين… نجلاء… انا هسبقك علي البيت.. انا… و البيت فين.. نجلاء… البلد كلها طريق واحد انت امشي بس شوية هتلاقي محل مكتوب عليه نجلاء ده البيت انا هسيب البوابه مفتوحه ادخل الباب علي طول ماتبصش لا يمين ولا شمال.. انا… بس اخاف حد ياخد باله.. نجلاء… الدنيا ليل و مطر احنا هنا بنام من المغرب و انت ضامن الناس اللي انت دوست علي واحد منهم دول ممكن يكونوا في انتظارك من اي جهه.. انا… ممكن فعلاً.. نجلاء… خلاص انا هنزل هنا اسبقك و الشونه اللي الراجل قاعد قدمها مولع نار ده لو سئلك انت جاي ليه؟ او اي حاجة قول له انا تبع دار عوضين انا… استني لما امشي شويج نجلاء… لا هنا كده امان عشان بس ماحدش يشوفني و انا نزله معاك… نجلاء فتحت الباب و نزلت.. ذهبت الي الخفير انا.. بعد اذنك يا عم الحاج عايز اجرج العربية دي عندك الخفير.. انت تبع مين يا ابني ما تزعلش مني بس انا اول مرة اشوفك انا… انا تبع عائلة عوضين الخفير…هتبات عندهم ولا شويه و هتمشي انا… همشي الصبح الخفير… خلاص دخل العربية جوا انا… ( امد يدي لاعطي الخفير فلوس) اتفضل الخفير… يا عم اصبر خليها و انت ماشي انا… ماشي ….. كانت الارض طينيه مع المطره اصبحت مثل الصابون… و انا ماشي وقعت علي الارض علي ركبتي في بركه ماء حتي وصلت المياه الي نصفي السفلي نهضت و يدي متسخه و ملابسي متسخه و كنت في حالة صعبه جدا انا ماشي بهذه الحاله وجدت محل نجلاء و كان باب منزل صعدت و كانت نجلاء في انتظاري عندما راتني بهذه الحاله ضحكت جدا و قالت ايه ده.. انا… اتزحلقت الشارع عامل ذي الصابون نجلاء… فعلاً عشان كده مافيش حد بيمشي عندنا في المطر انا… وقفت علي الباب محرج جدا ادخل حتي لا اوسخ الشقه نجلاء… ادخل تعالي انا… ادخل اذاي ده الشقه تتوسخ جدا نجلاء… يا عم ادخل مايهمكش تعالي ادخل الحمام علي طول و انا هجيب لك روب من عندي انا… دخلت و كان البنطلون و البوكسر كانوا مبتلبن من المياه عند وقوعي و الجاكيت ايضا متسخ جدا… قلعت البنطلون و الجاكت و فضلت واقف بالقميص و البوكسر فقط… نجلاء… خبطت علي الباب و مدت يدها بروب حريمي و ضحكت البس ده بس علي ما انظف ملابسك انا… ( كان الروب له رائحه برفان مثيره للغاية) لابسته و كنت اشعر بالبرد جدا نجلاء… اخرج بقي انا… بصراحة مكسوف شكلي مش حلو خالص بالروب الحريمي ده… نجلاء… مافيش حد هنا تعالي بس ماتتكسفش انا… خرجت و كان الروب يدوب فوق ركبتي نجلاء… تعالي اقعد هنا… انا… كنت ارتجف من البرد لان كنت مازلت لابس البوكسر المبتل نجلاء…… ( عندما رات الروب مبتل فهمت اني لم ابدل كامل ملابسي) عصام اقلع اي هدوم مبلوله عشان اكويها انا… مش عايز اتعبك بس نجلاء.. تعب ايه؟ مين اللي تعب انت عرضت نفسك للخطر و هدمك اتبهدلت انا… حاضر نجلاء… انا هدخل اعمل حاجة سخنه و انت غير كل هدومك و البس الروب و اعقد تحت البطانية… انا… ( بعد انصراف نجلاء نزعت كامل ملابسي) نجلاء… اشرب الشاي علي ما اجهز العشاء انا… اسف جدا تعبتك و هشغلك نجلاء… ده جيت عشان تسليني انا قاعده لوحدي …… غسلت نجلاء الملابس و شغلت الدفايه و حضرت العشاء و جائت عندي كانت ترتدي ترنج حريمي لونه اصفر في اخضر ضيق الي حد ما و كانت جميله جدا و كنت اشعر باثاره بالغه انا… شكرا جدا يا نجلاء نجلاء… ولا شكر ولا حاجه انا … قاعده لوحدك ليه؟ نجلاء… اهلي هنا من البلد بس انا قاعده فيه لوحدي انا… بس انتي مطلقه من امتي نجلاء… من ثلاث سنين كده انا… يااااااه و مستحمله تعيشي المده دي كلها من غير راجل نجلاء… اعمل ايه بس؟ انا… مافيش حد اتقدم لك نجلاء… كتير بس كلهم طمعانين في البيت و الارض انا… بس انتي ست حلوة و جميله و اي راجل يتمنى ست ذيك نجلاء… بجد يا عصام انا… بجد انتي عيونك حلوة و شكلك حلو و دمك خفيف نجلاء… تصدق ان مافيش حد قالي كده… غير واحدة انا… واحدة ست .نجلاء… تصدق.. انا… مين دي نجلاء… عارف انا مشيت و سبت عيد الميلاد ليه انا… ليه نجلاء… خاله البنت اللي كنت عندها كانت عايزه تعمل معايا انا… تعمل معاكي ايه نجلاء… تعمل ذي…. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الثانى رغبة متوحشه +18 #جريئه_بدون_خطوط_حمراء نجلاء… انا مشيت عشان خاله البنت اللي كنت معزومه عندها في عيد الميلاد كانت… عصا ايه؟ نجلاء.. مكسوفه ***** مش عارفة اقولك ايه عصام… اتكلمي ماتتكسفيش عشان انا برضه احكيلك و ماتكسفش نجلاء… انا هقولك من الاول ماشي عصام… ماشي يا ريت نجلاء… انا ذي ما انت شايف القريه هنا مغلقه و مافيش حد منفتح كده و انا بحب الحياة و الهزار عصام… اه فعلاً واضح من لبسك و كلامك انك منفتخه و متحرره نجلاء… اه فعلاً عصام.. و بعدين نجلاء… بدائت اعمل علاقات و صدقات علي الفيس عصام… مع رجاله نجلاء… لا ستات بس طبعاً رجاله ايه؟ عصام… انا قولت مستحيل تعملي كده نجلاء… لا ***** عمري ما كلمت راجل علي الفيس نهائي. كنت بدخول جروبات ستات بس و كانوا طبعاً بيتاكدوا اني ست من خلال مكالمه صوت و احيانا اتصال فيديو و كنت بهزر و طبعاً بنزلصور طبعاً الجروب ده كان سري.. عصام… ماكنتيش خايفه من الانفتاح الشديد ده نجلاء… كان عدد الجروب مش كبير و كله متفاعل و كان فوق 21 سنه يعني بنات كبيرة او ستات متجوزه و كله متفاعل و كنت فرحانه جدا بالجروب و كنت بضحك من قلبي عصام… ماشي و بعدين نجلاء… بس انا مش عيزاك تفهمني غلط في الكلام الجاي عصام… و **** انا مقدر ظروفك من انغلاق لانفتاح شديد نجلاء… ايوه هو ده اللي حصل فعلاً عصام.. و بعدين نجلاء… طبعاً اتصحبنا كلنا و بقينا بنكلم بعض خاص و نحكي مشكلنا لبعض و بقينا نبعت صورنا لبعض عصام… صور اذاي نجلاء.. لا صور بشعرنا او لو واحده اشترت هدوم جديده بقت تبعت و هي لابسه عصام.. هدوم خروج ولا داخلية نجلاء… اي حاجه ملابس داخلية او خروج عصام… يا بنتي ده ممكن تحصل لك مشاكل من الصور دي نجلاء… لا ماحصلش مشاكل خالص عادي انا كنت واثقه منهم جدا كل الصفحات حقيقة و منهم ستات بيوت او موظفات في اماكن محترمه و كلهم متصورين مع ازواجهم او اهلهم عصام… ماشي نجلاء… مع الوقت اصبحنا اكتر من الاخوات اتكلمنا فون و عرفنا كل حاجه عن بعض حتي ادق التفاصيل الشخصية و العلاقات الزوجية او مشكلات عائليه و كانت كل واحده كانت بتفضض بدون اي حسابات و فعلاً كنا سر لبعض. مع الوقت عملنا جروب واتس اب اخترنا حوالي 20 واحدة اللي احنا متفاعلين مع بعض جدا لكل واحدة حكاية مختلفة و لكل واحدة قصة هبقي احكيلك عنهم عصام… كل واحده ليه حكايه نجلاء… هبقي احكيلك عنهم كلهم ليهم حكاية عمرك ما تتخيلها حاجات كتير و مواقف عجيبه كنا كل شويه نتفق اننا نتقابل و نخرج مع بعض بس ماكناش بنعرف نتجمع لحد مره واحده صحبتنا اسمها سحر عزمتنا علي حنه اختها و ألحت جدا علينا جدا و خاصة ان اختها يتيمه و هي مالهاش اصدقاء غيرنا…. اتعطفنا معاها و اتفقنا اننا نروح لها و كل واحده تجيب لها هدية مناسبه للزواج… انا طبعاً عشان شغلي جبت لها لانجري و ملابس للبيت رحنا و كنا حوالي 8 بنات و كان فيه بنت صاحبتنا اسمها مريم كانت معاها خالتها اسمها سعاد لان عندها عربية و كانت عايزة تغير جو كانت سيده 35 سنه مطلقه و بتعمل في شركة سياحه كبيرة و من الواضح انها ميسوره الحال جدا.. و كانت برغم ذلك متواضعه جدا و بشوشه لكن كانت تدخن بشراهه و كانت جريئه في الالفاظ عادي جداً و فعلاً كانت اجمل حاجة اننا كنا مشتاقين لبعض جدا و الاجمل ان كل واحده بنات بنفس شخصيتها فرحنا جدا ببعض و كان يوم حلو جدا.. كنا بنات الجروب بس و مافيش اي حد غريب غير بنات اصحاب العروسه و كانوا قاعدين لوحدهم كنا طول الوقت نضحك و نتكلم.. و اندمجت سعاد معنا جدا و كاننا نعرفها من زمان و برغم اننا جميعاً الي حد ما من مجتمعات منغلقه تجاهلنا انفتاح سعاد و لم يكن ذلك الانفتاح عقبه.. كنا سعداء بها جدا… عندما اقترب وقت الغداء بدلنا جميعا ملابسنا لكي نساعد سحر كنت البس جلباب طويل نصف كم و جميع البنات كانت تلبس ملابس بيت الي حد ما محتشمه الا سعاد.. كانت ترتدي هوت شورت لونه ازرق و جميله و بادي لونه اصفر كات يظهر نصف صدرها و يظهر جزء من بطنها و كانت كان جسمها متناسق جدا و لونه قمحي برونزي ناعم اول مره اشعر باثاره من جسد إمرأة عصام… لدرجة دي كان جسمها حلو نجلاء… ( تخرج هاتفها) شوف دي صورة البروفايل بتاعها عصام… واو دي جامدة جدا دي مش عايزه راجل دي عايزة اسد نجلاء… شوفت جسمها عصام… فعلاً فظيع نجلاء… تخيل بقي لما تكون لابسه شورت عصام… نار 🔥 …… ساعدنا سحر في اعداد الغداء للرجال و كنت اشعر ان سعاد لم تقوم معنا كانت بالعكس تقدمتنا و اعددت الغداء و نظفت المطبخ و كانت تغسل الاطباق و كانت تضيف جو من المرح علي المكان بصوره جميلة انا اعجبت بها جدا و بشخصيتها كنت مبهوره جدا بها…. عصام… كنتي مبهوره بشخصيتها ليه يعني نجلاء… مش عارفه سبب معين بس يمكن عشان جريئه و بتشتغل في مكان كبير و معاها لغات و في نفس الوقت متواضعه و يمكن عشان بتتكلم براحتها بدون حسابات او تفكير يمكن عشان انا من مجتمع منغلق و هي متحرره و جريئه… عصام… يمكن نفسك تكوني زيها نجلاء… ممكن كان نفسي فعلاً البس زيها.. عصام… انتي برضه جسمك حلو قوي علي فكره نجلاء… لا طبعاً مش زيها عصام… لا انتي جسمك جامد جدا ( و ينظر الي صدرها) نجلاء… انت شكلك شقي جدا اصبر بقي لما اكملك عصام… ( يشعر بالاثاره) ما تيجي ***** و بعدين نكمل نجلاء… يا واد احترم نفسك ايه قله الادب دي عصام… يمسك يدها و يقبلها و يمسك نهدها البارز و يحاول فتح سوسته الترنج نجلاء… اهدي يا عصام عندي *****مينفعش اصبر بس يومين عصام… بجد… نجلاء… اه بس خلاص بكرة ولا بعده بالكتير عصام… (يقبل شفتيها و تبادله نجلاء ) و يحاول ان يكمل نجلاء… اهدي بقي هتعذب نفسك و تعذبني علي الفاضي عصام… عندك حق كملي نجلاء… شاطر … بعد كده حضرنا الغداء لينا و بعد الاكل نظفنا الشقه و المطبخ طبعاً كان لازم ناخد شاور عشان رائحه الطبيخ و العرق.. و منا من نام حتي ينتهي الباقي من الاستحمام… بعد الاستحمام و الراحة طلبت سعاد ان نغلق باب الغرفة علينا فقط اخرجت سعاد من شنطتها سجائر فيها حشيش.. كانت هي الوحيدة التي كانت تدخن… انا كنت احاول ان اقلدها لكن لم احتمل الدخان.. كانت سعاد تدخن في غرفة مغلقة حتي نيتنشق نحن الدخان و نتاثر به شغلنا موسيقي و كل واحده كانت تقوم ترقص.. عندما جاء عندي الدور كي ارقص كنت انا احب الرقص جدا و كنت ارقص بصوره ممتازة عندما رقصت رفضت البنات ان اجلس ابداً رقصت و قامت سعاد ترقص معي طبعاً كنت في حالة مزاجية عالية جدا من اثر الحشيش كانت ترقص امامي و كانت تعمل حركات مثيره معي عصام… حركات ايه؟ نجلاء .. انت عايز تعرف كل حاجه عصام.. طبعاً عايز احس و كاني قاعد معاكوا 🙈 بعد كده كان الوقت قرب من العاشرة مساءً و كان لازم اننا نروح الي منزلنا… سلمنا علي بعض بشوق و حب شديد و كنا لا نرغب ابداً في الذهاب لكن كان لابد المفاجأة ان سعاد كانت سعيده جدا و كانت تقول انها عندها اصدقاء كتير لكن عمرها ما كانت سعيده قوي كده… و قالت ان عندها شقه في احد المصايف لابد ان نتجمع مع بعض اسبوع.. و كانت مصصمه انا اكون معهم و طبعاً اصبحت سعاد جزء من الشله و ضمنها معانا في جروب الواتس.. بعد اضافة سعاد الي الجروب اصبح الجروب مختلف جدا اضافة له جرائه كبيرة كانت ترسل مقاطع فيديو رقص شرقي لسيدات تلبس ملابس فاضحه و احيانا ترسل فويس بصوتها لنكت جريئه بكامل الالفاظ و اصبحنا نسئل عنها لو غابت يوم او اثنين لقد اصبحت روح المجموعه فعلاً مع الوقت عرفنا انها اطلقت من زوجها لانها كثيرة السفر بحكم شغلها و انها ايضا كانت غير سعيدة مع زوجها لانه رجل روتيني للغاية بعد الطلاق لم تعد تريد الزواج نهائي لانها علي حد قولها تريد ان تعيش بحريتها بدون قيود كانت في يوم سعاد في حالة مزاجية رائعه.. بدائت في ارسال مقاطع مثيره كنت مبهوره لم اشاهد تلك المناظر ابداً كانت السيدات ايضاً مندهشه كنا نتكلم بسخريه او هزار كنت مندهشه جدا و قولت واو ايه ده معقول فيه كده… ارسلت لي سعاد علي الخاص و قالت لي…. ************************* رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الثالث نجلاء… طبعاً بعد نشر سعاد للمقاطع دي انا طبعاً سيده مطلقه و قاعده لوحدي و طبعاً اعشق الحياة و طبعاً ارغب في الجنس كانت هذه المقاطع تثيرني جدا و بصراحة… كنت انتظر ان ترسل سعاد مثل هذه المقاطع.. لدرجة اني كنت احيانا اطلب منها ان ترسل لي و مش انا لوحدي بل كل اعضاء الجروب كنا نطلب ان ترسل لنا الجديد عصام… ايه اللي كان بيشدك في المقاطع دي نجلاء… بصراحة.. عصام… اه طبعا نجلاء… اعضاء الرجال كانت ضخمه و تظهر عروقهم و منتصبه جدا و لها راس رائع عصام… كانت الاعضاء دي مختلفة عن عضو زوجك نجلاء.. طبعاً.. اكبر بكتير.. عصام… ده اكتر حاجة كانت بتشدك نجلاء… اجسامهم طبعاً رجال مفتوله العضلات و اجسامهم رائعه و الستات كانت جميله و طرق الممارسة كانت مثيره عصام… كملي حكاية سعاد نجلاء… اندهشت جدا عندما ارسلت سعاد مقطع نساء تمارس مع بعض عصام… حسيتي باثاره كان نفسك تبقي معاهم نجلاء… مش موضوع ابقي معاهم انا شعرت بشئ غريب كنت معجبه جدا باجسامهم كانوا جمال جدا لكن عمري ما حبيت اعمل كده ممكن اتفرج لكن اكون انا لا ما حبتش … عصام… يعني عمرك ما فكرتي في كده نجلاء.. لا انا احب العلاقة الطبيعية لكن اتفرج عادي بس احب طبعاً العلاقات الطبيعه عصام… و بعدين نجلاء… اول ما سعاد بعتت المقطع ده.. انا بعت فويس علي الجروب و قولت وااااو هو فيه كده يالهوووووي و الواضح ان كان صوتي واضح منه اني مثاره عصام… و انتي فعلاً كنتي مثاره نجلاء… اه جدا جدا عصام… و ايه اللي حصل نجلاء… سعاد دخلت لي خاص بره الجروب و دي كانت اول مرة اكلمها خاص لم نتكلم خاص نهائي… عصام… و قالت لك ايه؟ نجلاء… في البداية كانت بتضحك و بتقولي شايفه النسوان بره بتعمل ايه؟ انا قولت لها بس هما بيعملوا كده عشان التصوير و بيعملوا اي حاجه غريبه عشان تجذب المشاهد سعاد قالت لي.. لا ده هناك بيعملوا كده فعلاً و بيستمتعوا بيها. قولت لها و هي دي فيها متعه اذاي.. سعاد… يا بنتي متعه كبيرة جدا نجلاء… يعني استمتع بدون راجل اذاي… سعاد… هما بيعيشوا مع بعض و عادي بدون راجل عادي نجلاء… هو فيه علاقة بدون رجال سعاد… بره فيه محلات لبيع الالعاب الجنسية فيها كل حاجة ممكن تغني الست عن الرجال نجلاء… العاب ذي ايه سعاد.. اعضاء جنسيه مثل عضو الرجال بمقاسات رجال حقيقة و نفس ملمس العضو الطبيعي مع الوقت اصبحنا انا و سعاد اصدقاء جدا و كنا بتكلم خاص و فون بس طبعاً عشان هي مشغولة جدا… كانت بتتكلم بليل او في الاجازات.. بدائت افضفض لها و هي كمان تفضفض ليا… عرفت منها انها اتجوزت غصب عنها و هي عمرها ما حبت زوجها نهائي ولا حسيت معاه باي شئ ولا كان مالي عنيها كراجل.. لانه كانت شخصيته ضعيفة جدا مع اخواته او حتى اصدقائها و كان انتهاذي و وصولي ممكن يعمل اي حاجة عشان الفلوس او المناصب… كانت ممكن يكذب او ينافق او حتي يتاجر علي اخوه من اجل المال و كان مش مهتم بيها نهائي طول الوقت شغل و كان طبعاً غير مهتم بالجنس لدرجة ان سعاد كانت تشك انه شاذ او ضعيف جنسيا عصام… ليه هي فكرت في كده نجلاء… سعاد جميله جدا سيده تحرك الحجر تخيل انها كانت تحاول مداعبته او اغرائه و هو كان لا يهتز ابداً سعاد مع الوقت اهتمت بشغلها و كبرت نفسها لدرجة انها كانت ممكن تعقد بالشهر ما تشفوش بعد كده لما لقت انها متجوزه اسم فقط طلبت منه الطلاق هو رفض في البداية لكن لما قالت له انها هتتنازل عن كل حاجه و هتعطي له بمبلغ وافق و فعلاً تم الطلاق بسرعه عصام… و هو كان علاقة بيها باهلها او اخواتها كويسة نجلاء.. بقولك راجل عنده القدره انه يبعد عن مراته شهر يبقى ايه؟ طبعاً مافيش اي علاقه عائليه ولا زوجيه حتي عصام.. ضعيف يعني نجلاء… سعاد كانت بتقول انها كان اناني جدا حتى في العلاقه كان بيمارس عشان يمتع نفسه او كانه عايز يقذف و خلاص مافيش اي مداعبة او استمتاع او اي حاجة عصام… اه فيه رجاله كده نجلاء… و طبعاً سعاد سيده جميلة و جذابة و مثيرة و طبعاً كانت بتسافر اوربا و امريكا و كانت احياناً تجيب له منشطات او اي شئ ممكن يثيره كان بيرفض و كانت بتحاول معاه بطرق مختلفة ممكن تلبس له ملابس تنكريه ذي طالبه او خادمه او ممرضة لكن كل ده ماجبش نتيجة.. عشان كده قررت انها تطلق كانت متزوجة لوح ثلج… عصام… عشان كده اطلقت و عي مش ندمانه نجلاء… دي عملت حفلة كبيرة و نزلت صورها علي الفيس عصام… يااااااه الفيس ده عالم نجلاء… فعلاً عالم كبير انا ماتخيلتش عمري اللي انا عرفته من جروب الواتس ده نهائي عصام… عرفتي ايه؟ نجلاء… قصص و حكايات تشيب الكتكوت عصام… ذي ايه؟ نجلاء… اصبر لما اخلص حكاية سعاد عصام… ماشي بس حكايات ايه؟ و بعدين كملي حكاية سعاد نجلاء… بص يا سيدي.. مديحه… جوزها كان بيحب يشوف الرجاله و هي بتهيج علي مراته و كان بيشعر باثاره كبيرة جدا و كان بيطلب منها حاجات غريبة عشان كده غاده… اتعرفت علي جوزها في فرنسا كان بيعقد علي قهوه هناك كانت خاصة بالرجاله اللي بتبيع نفسها للستات عصام… ذي فتيات الليل نجلاء.. اه بس رجاله.. عصام… و بيبيع نفسه للستات نجلاء.. ستات رجاله مش فارقة و وفاء… كانت ست عندها 35 سنه متزوجة و مخلفه و كانت بتحب شاب عنده 19 سنه و ولاء كانت بنت عندها 24 سنه و كانت بتحب تكون مسيطره كانت بتتعرف علي رجاله عشان تضربهم و تذلهم و تعاملهم ذي العبيد و كانت بتاخد منهم فلوس كتير و غيرهم كتييييير هبقي احكيلك عنهم كلهم. عصام… ماشي انا معاكي نجلاء.. نرجع بقي لسعاد عصام.. بس هتحكي لي علي الباقين نجلاء… طبعاً.. بعد ما بدأت اتصاحب علي سعاد كنا بنتكلم و كنا بنتكلم بصراحة و بدون كسوف و كانت سعاد احيانا لما تكون مزاجها حلو تبعت صور او مقاطع رقص او كده مره قالت لي انها كانت معجبه جدا برقصي يوم الفرح قالت لي ان رقصك حلو جدا انا.. قولت لها فعلا انا بحب الرقص.. سعاد… بصراحة انتي فظيعه في الرقص و جسمك حلو قوي و انتي بترقصي نجلاء… لا جسم ايه؟ ده انتي اللي جسمك روعه سعاد.. بجد عجبك نجلاء… جداً بصراحة سعاد… ايه اللي عجبك نجلاء… اتكسف يا سعاد سعاد… عشان خاطري انا نفسي حد يقولي كلام حلو نجلاء… حاضر.. بصراحة انتي صدرك كان حلو جدا حجمه كان حلو جدا و مرفوع كده و بطنك مسطحه و شكلها مثير سعاد… بس كده ده اللي عجبك نجلاء… لا طبعاً انتي مؤخرتك حلوة قوي سعاد… مؤخره ايه؟ اسمها طي** اتكلمي عادي نجلاء… بصراحة حلوة جدا و مدوره و فظيعه بجد سعاد… بجد عجبتك نجلاء… قوي و جسمك كان ناعم و مثير جدا سعاد… تعرفي نجلاء… ايه سعاد… انا بعد طلاقي من جوزي عمري و ما فكرت في العلاقه ابداً نجلاء… معقول ده انا قولت انك سخنه جدا سعاد… مين قالك كده نجلاء… من جسمك و طريقة كلامك و كده سعاد… لا ده كله اي كلام من بره كنت بحاول اعوض الرفض اللي جوايا.. نجلاء… اه و بعدين سعاد.. ذي ما يكون جوزي كسر جوايا اي حب للجنس كنت كرها الرجاله كلهم برغم ان كان فيه رجاله بتحاول تقرب مني و كنت بصدهم… نجلاء … اه سعاد .. حاولت اني اتفرج عن افلام او اي حاجة تثرني بس ماكنتش مبسوطه… نجلاء… يعني انتي عمرك ما عملتي علاقة بعد الجواز او قبله سعاد… لا نهائي نجلاء… عايزه اسئلك سؤال و خايفه تزعلي سعاد… لا عمري بزعل منك ابدا نجلاء… عمرك عملتي مع ستات سعاد… ليه؟ سألتي السؤال ده بصراحة نجلاء.. يعني دايما بتنزلي مقاطع ستات مع بعض و كنتي بتقولي انه عادي بره سعاد.. لا عمري ما عملت كده خالص… ولا فكرت بس انا بحب جدا شكل جسم الستات جدا نجلاء… تصدقي و انا كمان سعاد… تعرفي لما كنتي بترقصي يا نجلاء نجلاء… اه كنت ذي المجنونه صح.. سعاد.. بالعكس كنتي فظيعه.. نجلاء… فظيعه ايه؟ وحشه يعني سعاد.. لا كنتي جميله جدا انا قمت ارقص معاكي مخصوص عشان المسك نجلاء.. عشان ريحه الدخان كنت حاسه اني سكرانه سعاد… انا بقي اول ماشوفتك و انتي بترقصي اول ما شفت رجلك اتجننت.. رجلك ملفوفه و مليانه حلوه جدا سعاد… اه كل الناس بتقول ان رجلي حلوة سعاد… هي حلوة بعقل دي جامدة دي ملبن تتاكل نجلاء… حبيبتي انتي اللي تتاكل سعاد… عارفه بس ما تقوليش عليا مجنونه نجلاء… ايه.. سعاد… نفسي ابوسها نجلاء.. تبوسي رجلي سعاد… اه بجد نجلاء… العفو يا حبيبتي سعاد… نجلاء ما تيجي نتقابل و نشهيص شويه نجلاء.. يا ريت نفسي اشوفك بجد وحشتيني جدا سعاد… تحبي نتقابل فين نجلاء.. اي كافيه او حاجه سعاد.. لا كفاية ايه؟ انا عايزه نعقد برحتنا نرقص نغني ناكل نجلاء… عادي لو عايزه تيجي عندي مافيش عندي مشكله سعاد… انا فاضيه يوم السبت تعالي انتي عندي عشان انا يوم الاجازة مابحبش اخرج خالص نجلاء… خلاص ماشي اجيلك يوم السبت.. ….. عصام… بس انتي جريئه جدا انك تثقي في سعاد بسهولة كده و توفقي تروحي لها البيت نجلاء… مش بسهولة احنا عرفنا بعض جدا.. عصام… بصي انا لازم اخد العربية و اروح عشان الخفير لو اتاخرت ممكن يشك في حاجة نجلاء… فعلاً خلاص خد العربية و نتفق تيجي تاني عصام.. خدي ده رقمي….. نجلاء… هرن عليك و بكرة اتصل بيا و نتفق عصام… ماشي حتي تكون… اللي بالك مشيت نجلاء… شاطر… عصام… جهزي نفسك عشان هترقصي لي نجلاء… يا واد احترم نفسك عصام… ما انا احترمت نفسي انهارده نجلاء… المهم المره الجايه بلاش عربية تعالي مواصلات عصام… ماشي… يلا بقي شوفي هخرج اذاي نجلاء… تعالي.. تقف نجلاء تراقب عصام و تقول له كيفيه الخروج من المنزل دون ان اي حد من البلد يلاحظ رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الرابع خرج عصام و ذهب الي الجراج و اخذ سيارته و ذهب عصام كان لايريد ان يغادر منزل نجلاء.. بدون اي ترتيب شعر عصام و كأنه يعرفها من وقت طويل كان يفكر فيها طول الوقت لقد اصبحت نجلاء بالنسبة له شئ مهم جداً كان يفكر كيف يلتقي بها مره اخرى.. و هل نجلاء ترغب ان تقابله مره اخري.. ام انها تكلمت معه فتره و بعد ذلك سوف ترفض او لم ترد علي اتصاله… كانت سيده جميلة و رقيقة و بشوشه جدا و عندها ذكاء و جميله و من الواضح انها من اسره كريمه .. …. علي الجانب الاخر كانت نجلاء تفكر في عصام … لماذا وضعت كل هذه الثقه في عصام لماذا امنته علي اسراري و ادخلته بيتي…؟!! انه اول رجل يدخل بيتي بعد الزواج.. فعلاً انا شعرت معه بثقة كبيرة و طيبه.. جلس معي و كان راقي جداً لم يري اني سيده رخيصة و عندما عرف ان عندي البيرويد لم يغضب و ينصرف.. كنت سعيده جدا بوجوده معي كنت سعيده و انا احكي له… ….. ذهب عصام الي عمله صباحا و لم تفارق نجلاء ذاكرته لحظه.. كان مشتاق لها جدا لم يتخيل انه سوف يتعلق قلبه بسيده بهذه السرعه… بدون ان يشعر فتح ارسل لنجلاء رسالة علي الوتس… وحشتيني كانت نجلاء نائمه تفكر في كل تفاصيل حورها مع عصام عندما تلقت هذه الرسالة و كانها الروح ردت فيها… لم تفكر لحظه و لم تمهل عقلها ان يفكر… ارسلت له رسالة… انت اكتر عصام… مش عارف انا اتعلقت بيكي ليه كده نجلاء… تصدق انا بقول لنفسي نفس الكلام… عصام… و **** بغمض و افتكر عنيكي و اديكي و ملامحه نجلاء… يااااااه انت كلامك حلو قوي عصام… انتي اللي طيبه قوي نجلاء… انت اللي جدع و راجل تقف عشان تاخد واحدة واقفه في البرد و توصلها لحد بيتها و تعرض نفسك للخطر ده بس يظهر انك راجل قوي عصام.. انا مش هكذب عليكي انا في الاول وقفت عشان كنت عايز اشقطك نجلاء… بجد عصام.. اه بس لما اتكلمتي لقيتك طيبه و اللي فقلبك علي لسانك قولت لا دي عمري ما اخذلها ابداً نجلاء… و **** انت كده كبرت جدا في نظري عشان انت صريح و مش عايز تكذب عليا عصام… فعلاً مش عايز يكون بينا ان شئ يشوه علاقتنا و يكون الصدق هو اساس علاقتنا نجلاء… يعني انت حاسس ان ممكن علاقتنا تستمر عصام… انا اتمنى نفضل اصحاب طول العمر نجلاء… يا ريت.. بس عايزة اقولك حاجة عصام… قولي نجلاء… لو مره حسيت انك عايز تبعد عشان خاطري قولي انا مش هستمر ساعتها هحترمك جدا بس بلاش تبعد عني بدون مقدمات عصام… انا مش هبعد عنك ابداً نجلاء… المهم انك تعرف اني وثقت فيك و عمري ما دخلت راجل بيتي او حياتي بعد جوزي عصام… انا متاكد من كده و انتي تاكدي اني مش هخذلك ابداً نجلاء… و انا كمان هكون لك اقرب من اي حد عصام… اتفقنا.. نجلاء.. انت بتعمل ايه دلوقتي؟ عصام.. في الشغل نجلاء.. يعني لسه ما نمتش عصام.. اه و **** بس عندي شوية شغل اخلص و اروح انام شوية نجلاء… **** يقويك يا رب عصام… عايز اشوفك نجلاء… و انا كمان عايزه اشوفك مشتاقه لك جدا عصام… نتقابل امتي نجلاء.. اي وقت انا بعد الساعة 9 فاضيه عصام.. خلاص اجي لك انهارده ماشي نجلاء… يا ريت.. بس عصام.. بس ايه نجلاء… من غير قله ادب عصام.. يا سلام ده انا جاي عشان قله الادب نجلاء.. بجد؟! يعني مش جاي عشاني عصام… بهزر يا بت انا طبعاً جاي عشان اقعد معاكي و نكمل الحكايات نجلاء… طيب يبقى عشان خاطري بلاش اي قله ادب عصام.. انتي بتتكلمي جد نجلاء… اه خليها تيجي لوحدها بس فعلاً مش مهيئه للحاجات دي دلوقتي خالص.. عصام.. و انا مش هغصب عليكي خالص لما نقرب من بعض اكتر و تحسي انك محتاجه لي نجلاء… انا محتاجه لك في اي وقت يا عصام عصام… و انا كمان يا نجلاء نجلاء… اسيبك لشغلك بقي عصام.. الساعة 10 كده هكون عندك نجلاء… ذي ما قولت لك بلاش العربيه مواصلات عاديه عصام… ماشي. . نجلاء… خلي بالك من نفسك عصام… بحبك سلام … نامت نجلاء للاستعداد للجلوس مع عصام.. و قبل الميعاد اعدت بعض انواع الطعام… و لبست اشيك ملابسها و انتظرت قدوم عصام.. … كانت تقف نجلاء في انتظار عصام تنظر من صغيرة من الشباك و كانت القرية فارغه من الماره الا من واحد كل فترة عندما ظهر عصام من بعيد كانت نجلاء سعيده جدا.. دخلت نظرت في المراية و نظرت الي شعرها و اناقتها و فتحت الباب في انتظاره.. بعد قليل سمعت دقات قدمه تصعد السلم كانت دقات قلبها اسرع من دقات اقدامه.. دخل عصام مسرعاً و قفلت نجلاء الباب بسرعه.. جريت تنظر من الشباك هل احد من الماره لاحظ دخوله او احد من الجيران.. عصام.. ماتخفيش مافيش حد انا ماطلعتش الا لما اتاكدت ان مافيش حد نجلاء… اذيك عامل ايه عصام.. ( يمد يده) وحشتيني نجلاء… انت اكتر عصام ( يشدها اليه و يحضنها و تستجيب نجلاء له و يقبل خدها و رقبتها و يحاول ان يضع يده علي صدرها تدفعه نجلاء… احنا مش اتفقنا عصام.. مش قادر امسك نفسي نجلاء… لا اتعود تمسك نفسك اعتبر نفسك قاعد مع واحد صاحبك عصام.. (ينظر الي صدرها) و هو فيه واحد صاحبي عنده الصدر ده نجلاء.. يا واد بلاش قله ادب عصام.. مافيش قله ادب نجلاء… شاطر.. تعالي بقي عشان نتعشي انا ماكلتش و في انتظارك عصام… ايه ده كله نجلاء. عشان تعرف اني ست بيت شاطره عصام.. لا بجد اكل تحفه نجلاء… انا بحب اعمل اكل للناس اللي بحبهم… ….. عصام بعد الاكل… قومي بقي اعملي كوبايه شاي عشان تكملي لي حكاية سعاد نجلاء… حاضر دقيقة واحدة … تقدم نجلاء الشاي لعصام و تجلس امامه… عصام… و بعدين بقي.. نجلاء… اتفقت اروح لسعاد يوم السبت كنت مشتاقه اشوف سعاد جداً كنت عايزه اشوفها و اعقد معاها عصام… تعقدي معاها بس ولا كنت عايزه تجربي نجلاء… بصراحة كان نفسي المسها جدا.. كنت عايزه اجرب اني اقرب من سعاد بالذات عصام… ماشي.. نجلاء.. قبل الميعاد كنت مجهزه ملابس داخلية مثيره برا مثيرة و اندر فتله و بدله رقص.. عصام… انتي عندك نجلاء… انا ببيع ملابس داخلية للنساء و العرائس و دلوقتي بدله الرقص بقت من ضمن تجيهزات العرائس.. عصام… اه فهمت نجلاء… و كنت مجهزه نفسي ليها و كاني ليلة دخلتي.. …. ذهبت في الميعاد و كانت سعاد في انتظاري ايضاً و كانت مستعدة لي مثل ما انا مستعده لها… كانت ترتدي روب خفيف تحته قميص نوم اسمر قصير جدا حتي بدون اي ملابس داخلية اسفله… عندما دخلت كانت سعاد في غاية السعادة و سلمت علي … سعاد… نورتي انا حبيتك قوي يا نوجه نجلاء… و انا كمان يا سعاد سعاد.. قومي بقي غيري هدومك انتي هتعقدي منشيه كده نجلاء.. اغير هدومي فين سعاد.. هنا مافيش حد في البيت نجلاء.. (كانت تلبس القميص تحت الملابس و قبل ان احاول ان انزع ملابسي) قامت سعاد لتساعدني… مدت يدها تنزع عني الجاكت و فتحت ازار البنطلون و نزلت علي ركبتها تخلع لي الحذاء و رفعت رجلي كدي تخرج البنطلون من قدمي… اصبحت انا واقفه و سعاد تجلس علي ركبتها و اخذت تتحس قدمي و فخذي و نزلت تقبل قدمي و تلعقها.. و اخذت تقبلها بنهم شديد و انا شعرت بمتعه رهيبه لم اشعر بها من قبل و طلعت تقبل ساقي و فخذي ببطئ و خبره و نزعت عني الاندر و كنت تقبل كل جزء في جسمي و سعدت تلتقم حلاماتي التي اصبحت منتصبه و كانت تحضني و تداعب ظهري.. حضنتها انا ايضاً و كنت ارغب ان اري مؤخرتها عاريه كانت لا تفارق خيالي.. كنت احاول ان ادفع سعاد لاري مؤخرتها لكنها كانت مستمرة في مداعبتي و كانت تطلق اصوات قوية و كانت انفسها في تصاعد دفعتني سعاد بقوه و قعت علي ظهري فوق الاريكه نزعت كامل ملابسها و نامت فوقي و كانت تفعل و كانها رجل و كنت اشعر باثاره رهيبه لم اكن اتخيل اني سوف اشعر بكل هذه المتعه. سعاد.. تعالي ندخل غرفه النوم ذهبت معاها بدون ان اتكلم.. دخلنا الغرفة مع بعض. فتحت احد الادراج و اخرجت زجاجه زيت نامت سعاد علي بطنها و قالت لي ادهني ظهري و اعملي لي مساج و كانت مؤخرتها بارزه و ناعمه و مقمبره جدا .. و ضعت الزيت علي يدي و ادعك به ظهرها و اردافها… كانت تتلوي و ترفع مؤخرتها لاعلي و كانها تقول لي ادخلي اصباعك و كنت ادخل اصبعي و كانت تصرخ و تعض في السرير و صرخت و قالت اضربي طي*ي اضربي طي*ي كنت اضربها جدا عندما سعرت ان سعاد قد انهت قامت بسرعه و شدتني كي انام انا علي بطني.. و فعلت مثل ما فعلت و كنت افعل مثلها كنت في غايه المتعه لاول مره في حياتي اشعر بتلك المتعه هل هذه قمه النشوه الجنسيه.. لقد وصلت لتك النشوه برغم زواجي لم اصل لتلك النشوه ابداً… كان جسمها ناعم ممشوق صدر قوي و حلمات ورديه عندما انهيت تحت يد سعاد نامت سعاد بجواري و كنا في عراك شديد لم كانت انفسنا تتصاعد بصوره كبيرة جدا.. قامت سعاد و طلبت مني ان ارقص… لبست بدله الرقص و شغلت اغنيه و رقصت له و كانت تشرب سجائر و تنظر لي و كانها رجل و كانت تقوم تمسك وسطي او تمسك يدي و ترقص معي رقصت لها كثير جدا حتي تعرقت برغم اننا في الشتاء و البرد كان قارس لكني كنت ساخنه جدا كنت اشعر ان بين فخذي ينبض و كانه ردت له الحياة مع سعاد قامت سعاد و اخذتني من يدي و اخذنا شاور مع بعض كانت تعاملني مثل طفلتها غسلت كل جزء من جسمي من اول رجلي حتي شعر راسي كانت تداعب كل جسمي و تقبلني و واقفت و طلبت مني ان اقوم مثل ما فعلت كنت اشعر بمتعه غريبه عندما المس جسدها الناعم.. بعد ما انهينا.. لبست ملابسي و هي لبست ملابسها.. كنت اشعر اني و سعاد اصبحنا شئ واحد.. كنت اذهب لسعاد و كانت تأتي لي.. لم اكن اشعر باي اثاره الا مع سعاد و كانت اجمل صديقه لي لكن للاسف سافرت في احدي الدول الاوروبية و استقرت فيها و لم تعد تاتي مصر…. لكن احيانا نتكلم فون…. عصام… يعني ماحولتيش تعملي كده مع حد تاني نجلاء… لا ابدا كانت سعاد حاله مختلفة… كنت اذهب لسعاد و كانت تأتي لي.. لم اكن اشعر باي اثاره الا مع سعاد و كانت اجمل صديقه لي لكن للاسف سافرت في احدي الدول الاوروبية و استقرت فيها و لم تعد تاتي مصر…. لكن احيانا نتكلم فون…. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الخامس عصام… يعني بعد ما سعاد سافرت عمرك ما شوفتيها نجلاء… لا اكلمنا فون كتير و كانت بتحكي لي علي كل تفاصيل حياتها و كتير اتكلمنا فيديو كول عصام… طلبت منك ترقصي لها ولا حاجه نجلاء… لا خالص كنا بنتكلم عن حاجات شخصية… عصام… يعني ماوحشتكيش سعاد و علاقتك بيها نجلاء… طبعاً وحشتني جدا و مش قادره انسها نهائي عصام… طيب معقول ماتكلمتوش عن الجنس نجلاء.. لا ممكن نتكلم عنه بس نحكي عن حاجات او مثلاً نتذكر اليوم ده.. لكن ممارسة فون مابحبهاش عصام… ليه؟ نجلاء… بتولع و مش بتطفي.. عصام.. يا واد يا جامد… نجلاء… فيه ناس بتحبه بس لا عصام… طيب هتحكي لي عن مين تاني… ولا ماتيجي نلعب انا و انتي شويه نجلاء… احترم نفسك احنا اتفقنا.. عصام… يا بت مش قادر نجلاء… استحمل… عصام… البنطلون هيتقطع نجلاء… اهدي بقي.. عصام… انا مش هاخد حاجه غصب عنك.. نجلاء… شاطر… عصام… طيب يلا كملي بقي. نجلاء… عايز نتكلم عن مين.. عصام… بصي اتكلمي عن مديحه.. نجلاء… حاضر… اقوم اعمل فنجان قهوه.. يظبطك و اجي عصام… ينظر الي مؤخرتها سخنه نجلاء.. ( تنظر له بدلع) هي ايه اللي سخنه عصام… القهوه.. نجلاء… ( تضحك بدلع) اه بحسب و تذهب إلى المطبخ.. يدخل خلفها عصام.. نجلاء.. ايه رايح فين عصام.. هسعدك نجلاء.. لا خليك مكانك مش هتاخر عصام… هقف معاكي نجلاء.. بس تكون مؤدب عصام… حاضر.. تقف نجلاء تصنع القهوه.. و يدخل عصام المطبخ و يحتك بها من الخلف. نجلاء… يا واد بلاش شغل الاتوبيسات ده عصام… يا بت مش قادر نجلاء… هزعل منك بجد عصام.. ( يقف خلفها بالظبط و يحاول ان يدخل يده تحت سروالها) نجلاء… (بغضب شديد) عصام بجد انا كده هزعل جدا عصام… لدرجة دي مش عايزاني نجلاء… لا بس خليها في وقتها عشان انا بصراحة عمري ما عملت علاقة الا مع جوزي و مش متخيله اني ممكن اعملها مع حد تاني عصام… طيب ما احنا بقينا اصحاب اهوه نجلاء… عصام انا مش مستعدة بجد احترم رغبتي… عصام… ماشي… بس المهم ما تزعليش نجلاء.. عمري ما ازعل منك و بجد انت كده مش هتخليني اندم اني فتحت لك بيتي… عصام… مش هخذلك ابداً يا نجلاء… نجلاء…( تنتهي من عمل القهوه) تعالي بقي ورايا.. بس ما تبصش عصام… عصام لا هبص براحتي تضع نجلاء القهوه و تجلس علي الكنبه نجلاء.. كنا بتقول ايه بقي عصام… كنتي هتحكي علي صحبتك مديحه نجلاء… اه بص يا سيدي عصام… بصيت مديحه دي بقي يا سيدي هي مش مصرية من احدي الدول العربية… عصام… طيب انتي عرفتي مديحه دي ازاي نجلاء… ماهي كانت معانا في الجروب النسائي ده و انا عشان فاضيه وقت كبير كنت متفاعله و بهزر و بنزل نكت و مواقف كتير… دخلت لي مديحه خاص و هزرت معايا و اتكلمت عن مصر و انها بتحب الهزار و النكت المصرية و سئلتني عن امكان في مصر و طلبت مني اصورها اماكن هي كانت عايشه فيها… بعدها بقينا اصحاب و كنا بنتكلم كتير و طبعاً مع الوقت كانت بتسئلني عن حياتي الشخصية او كده و كنت صريحه معاها جدا و كنت بقولها ادق تفاصيل حياتي لاني عرفتها في فترة مشاكلي مع جوزي و هي حضرت معايا كل التفاصيل لحد ما اطلقت.. حصل بعدها ثقه كبيرة بينا عصام… ماشي و هي تعرف مصر منين نجلاء… هي جت مصر فتره الجامعه كانت في الجامعة الامريكية… طبعا مديحه طول فترة الجامعة حبت مصر جدا و لفت مصر من شرقها لغربها و اشتغلت في اماكن كتير و عرفت ناس كتير و بتتكلم مصري كويس جدا بعد الجامعة اشتغلت في مصر حوالي سنه في احدي شركات الانتاج العالمية .. و بعد كده اتنقلت للعمل في نفس الشركة بس في بلدها من وقتها و هي نفسها تيجي مصر بس للاسف مافيش عندها وقت… بالذات ان حبها الاول كان في مصر… عصام… مش هي متجوزه نجلاء… اه و حبها الاول متجوز بس فيه تواصل و مش قادره تنساه… عصام… و هي ماتجوزتش الحب الاول لسه نجلاء…. كان لسه في اول حياته و اهلها رفضوا انها تعيش بعيد عنهم و في نفس الوقت الولد كان صعب يسافر يعيش معاها عشان كان عنده تجنيد في مصر عصام… اه الظروف كانت ضدهم نجلاء.. اه بالظبط كده عصام… ( يرشف من فنجان القهوه) و بعدين نجلاء… مديحه دي بقي كانت شخصية منفتحة جدا و متحرره و مش علاقة زواج معقدة… عشان كده اتخطبت اكتر من 5 مرات… عصام… يااااااه ليه كده؟ ايه اسباب الانفصال يعني نجلاء… هي عندها في الشغل عشان شركة عالمية ممكن تسلم علي زميل لها و تبوسه عادي.. خطيب منهم قال لها اذاي تعملي كده… قلعت له الدبله و قالت له مش بحب التحكم في علاقتي باصدقائي واحد تاني قال لها تمسح الصور اللي علي الانستجرام و هي لابسه بكيني او ملابس عارية و الباقي كان الانفصال بنفس الاسباب.. عصام… هي مش عايزه تتجوز راجل يعني نجلاء… هي عايزه راجل متحرر عنده الحاجات دي عادي عصام… و لقت الراجل ده نجلاء… اصبر بقي لما اكملك… عصام… حاضر… نجلاء.. مديحه كانت اصلا فكرة الجواز بالنسبة لها مش فكرة ناجحه هي ممكن تعمل علاقات جنسية مافيش عندها مشكلة في الحته دي عصام… معقول… و اهلها نجلاء… ابوها فرنسي و امها سيده عربية بس نفس التفكير عصام… يعني هي عملت علاقة ولا ماعملتش نجلاء…. مديحه فقدت عذريتها من و هي عندها 17 سنه و ابوها كان فرحان جدا و عمل لها حفله عصام… احاا بجد نجلاء… اه عندهم ده عادي دي كانت بتدخل بصاحبها البيت عادي… عصام… ده ابوها مش في دماغه نجلاء… ده ثقافتهم… و بيعملوا اكتر من كده علي فكره.. عصام… ابوها معقول نجلاء…. يا ابني ابوها كان بياخدهم و يروحوا شواطئ عراه عصام.. دي ايه دي؟ نجلاء… شواطئ ذي اي بحر عادي بس ممنوع فيها حد يلبس ملابس نهائي عصام… مايو بس يعني نجلاء… ولا مايو ملط عصام.. ملط خالص نجلاء… اه ممنوع فيه بوابة لشاطئ ممنوع اي حد يدخل لابس اي حاجه كل عريان خالص عصام.. رجاله و ستات نجلاء.. اه كله عريان و كله شايف بعضه عصام… معقول بجد نجلاء… بجد و دي شواطئ مشهوره و ناس كتير بتروحها عصام. طيب سؤال نجلاء.. اسئل عصام… يعني لو راجل حس بإثاره و معاه واحدة و بتاعه وقف مثلاً يعمل ايه؟ نجلاء.. يا ابني بقولك عراه يعني فيه ممارسات علي الشاطئ عادي عصام.. ممارسة كامله قدام الناس نجلاء.. ممارسة كامله عادي و مافيش اي مشكلة و مافيش خيمه ولا اي حاجة …. عصام.. ماشي كملي بس يعني هي مش عايزه تتجوز يعني نجلاء… مديحه كانت عايزة تتجوز بس واحد ما حطش لها قيود يكون فري.. تلبس مايوه… تبوس اصدقائها… عادي عصام… هي مسلمه ولا مسيحيه ولا بتعبد ايه دي نجلاء… لا دي ملهاش *** ملحده عصام… و اسرتها نجلاء… يا ابني كلهم.. عصام… اااااااااه عشان كده.. نجلاء… مديحه كانت عايشه حياتها عادي جدا و كانت كل يوم في بلد بحكم شغلها و كانت سعيده جدا.. و طبعاً كان ليها اصدقاء بتقضي معاهم وقت الويك اند… عصام… طبعاً رجاله نجلاء… رجاله طبعاً… عصام… اه و بعدين نجلاء… الشغل عند مديحه عمل حفله في دولة اوربيه افتتاح قناة او حاجه ذي كده و طبعاً كانت الحفله دي فيها خمور و رقص و جنس عصام… مليطه يعني نجلاء…. شااااااطر مليطه.. في الحفله دي مديحه شربت و سكرت جدا و قاعدت ترقص و عملت حاجات كتير و اتعرت تاني يوم الحفله كان فيه اجتماع و اتعرفت علي راجل عنده 35 سنه كان لم يسبق له الزواج و هو كان مدير الفرع اللي الدولة الاوروبيه دي و هو من اصول عربية.. عصام… طلع عربي نجلاء… لا من اصول عربية عني مثلاً جده او جد جده يعني له جذور من دولة عربية لكن هو اوربي… عصام.. اه فهمت و كانت مديحه عندها كام سنه نجلاء… 31 سنه.. عصام… ماشي الراجل ده بقي عمل ايه؟ نجلاء… اتكلم معاها و انجذب لها عشان هي ملامحها شرقية و هو بيحب الشكل و الجسم الشرقي جدا.. غير انه كان سعيد جداً ان فيه واحده شرقية و متحرره كده عصام… انتي شوفتي مديحه نجلاء… حقيقي طبعاً لا بس طبعاً اتكلمنا فيديو و صور… عصام… هي كانت حلوة نجلاء.. هي حلوة بس مش جمال صارخ يعني بس فيها شئ كده سكسي مثيرة جدا عصام… اذاي نجلاء… عنيها جريئه جدا صوتها فيه نعومه علي قوه جسمها حلو جدا… عارف اللون القمحي لما يكون جسمه مظبوط عصام… اه طبعا نجلاء… هي كانت كده طويلة و جسمها حلو جدا… عصام… عشان كده الراجل انجذب لها… اه هو كان اسمه ايه نجلاء.. توني نجلاء… اه طبعا مع تحررها هو حبها اكتر لانه كان عايز واحدة شرقية بتفكير اوربي.. عصام… و مديحه كانت عايزة كده نجلاء.. فعلاً.. بعد وقت بسيط كان توني طلب من مديحه الجواز… قبل ما مديحه توافق كانت قالت له شروطها و هو عدم وضع قيود لها اثناء الزواج… توني طلب منها نفس الطلب… عصام… طبعاً توني وافق نجلاء… طبعاً لدرجة انه عمل لها حفله توديع العزوبية. عصام.. ايه حفلة توديع العزوبية دي؟ نجلاء… بص يا سيدي دي حفلة العريس بيعملها مع اصدقائه و العروسه بتعملها مع اصدقائها عصام.. عبارة عن ايه؟ نجلاء.. الحفلات دي عباره ان اصدقاء العريس بتعمل حفله في غرفة في فندق او في شقه بيجيبوا فيها فتيات ليل و خمور و يشربوا طول الليل و يمارسوا الجنس… و دي المفروض بيودع اصدقاء العزوبية… عصام… و البنات؟ نجلاء… البنات نفس الموضوع عصام… ( مندهش) معقول بتجيب فتيات ليل نجلاء…. لا البنات بتجيب رجاله شغلتهم كده ذي فتيات الليل بس رجاله.. بيكونوا سود او بيض مفتولين العضلات اقوياء و اعضائهم الجنسيه ضخمه و منهم بيكون من ابطال الافلام الاباحية عصام… و بيمارس مع البنات الجنس؟ نجلاء… لا بس بيتعري قدام البنات بصوره احترافية و البنات تداعب جسمه و عضلاته و لحد ما يشعر بإثاره و بعد كده يقذف امامهم… ممكن الحفله دي يكون فيها اكتر من واحد عصام… تصدقي ان شفت حفلة ذي دي في فيلم سكس نجلاء… اه هي حاجه مشهوره في اوربا حفله توديع العزوبية دي؟ من تقاليد الزواج بس مشهوره للرجاله اكتر مش كل البنات بتعملها عصام… توني كان عارف ان مديحه هتعمل الحفله دي نجلاء… توني اللي عملها ليها عصام… هو اللي عملها لها ( يضحك) نقوط يعني نجلاء… ( ساخره) اه هدية الجواز عصام… و بعد كده بقي نجلاء… بعد كده كانت المفاجأة… عصام… ايه؟ طلع شاذ نجلاء… لا شاذ دي مش مشكلة عندهم عادي لا المشكلة انه قبل الزواج بيومين تلاته توني اعترف لمديحه انه مدمن العاده السريه عصام… معقول يبقي عنده الانفتاح ده كله و مدمن للعاده السريه… نجلاء… هو عشان مشغول طول الوقت و بيروح يعقد لوحده في البيت بيتفرج علي افلام ايباحيه فهو من كتر مشاهده الافلام الاباحية و هو قاعد لوحده في البيت اصبحت دي متعته انه يتفرج و يمارس العاده اثناء المشاهده… عصام… لحد ما ادمنها… و كان راي مديحه ايه؟ نجلاء…. مديحه حبت توني و شافت انه تحدي بالنسبه ليها انها لازم تغيره و ان ده اهانه لانوثتها انه ما تقدرش تغيره عصام.. يعني وفقت علي الزواج نجلاء… اه بس طلبت من توني انه يتعاون معاها و مايستسلمش للعاده دي… عصام… توني قال لها ايه؟ نجلاء… وافق طبعاً و قالها انه عايز يكون طبيعي عصام… معقول محصلش بينهم ممارسة او اي مداعبة قبل الزواج و هما عندهم الانفتاح ده كله نجلاء.. حصل طبعاً بس مافيش ممارسات كاملة كان بيقول لها انا عايز اعمل دي الدول الشرقية تكون اول علاقة ليلة الدخله عصام.. ( ساخراً) لا راجل نجلاء… ( تضحك) طبعاً دكر عصام… و اتجوز مديحه نجلاء… اه اتجوز مديحه و حاول يكون طبيعي علي قد ما يقدر بس ما عرفش نهائي.. عصام… يعني كان بيعمل ايه؟ نجلاء…. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل السادس توني و مديحه عملوا حفله زفاف نهاريه علي حمام سباحه فيلا توني.. كانت حفله صاخبه رقص و شرب كانت فيها بعض التقاليد المشهوره في المجتمعات الاوربيه ومن التقاليع قام توني بالجلوس علي ركبيته تحت فستان العروس محاولاً الدخول و يضع يده خلف ظهره و تجلس العروس باقي الحفل بدون اندر استعدادا و من التقاليع لما مديحه اتجوزت توني كانت سعيده جدا و حسيت انها اخيرا و جدت الراجل اللي بتحلم بيه رجل ماديا كويس و شكله وسيم و في نفس الوقت طيب و كانت تكلم و لاول مره بدأت تفكر في تكوين اسره… و كانت تنتظر حياه زوجيه مختلفه حلمت بها كثيرا… …. عندما دخلت مديحه غرفتها مع توني.. كان عنده كرش صغير كان اداء توني ممتاز و اكتر مما تتخيل… ان لم تجد حل لهذه المشكله سوف اطلب ان ننفصل الواضح ان توني فعلا يعاني من مشاكل نفسيه.. بعد الحاح وافق توني علي ان يذهب الي طبيبه و ليس طبيب حتي لا يشعر بالنقص امام رجل مثله…. فعلا كانت توجد طبيبه متخصصه في كل شئ …. ذهبت مديحه الاول الي الدكتوره لتحديد ميعاد… حتي تكون الدكتوره في انتظارهم فعيادات الطب النفسي المفروض لا يكون فيها انتظار .. في الموعد ذهبت مديحه مع توني الي الدكتوره… و كانت الدكتوره في انتظارهم كانت الدكتوره اسمها ليزا و كانت تجلس في مكتب و كان الضوء خافت و كانت سيده سمراء جميله عندما جلس توني و مديحه امامها علي المكتب.. ليزا.. ( تنظر الي توني) تحب نتكلم و المدام موجوده ولا تحب انها تخرج توني.. لا طبعاً انا عايزها هنا ليزا…( تنظر الي مديحه) حضرتك ماتتكلميش نهائي و كأنك مش موجوده و ( تنقل الحديث الي توني) انت اعتبر انك قاعد لوحدك و مافيش حد موجود… توني… حاضر… اليزا… اتكلم براحتك بدون اي قيود او اي تحفظات… توني…. حاضر اليزا…. ( تشير الي توني لنوم علي اريكه في المكتب) تعالي يا توني نام هنا و استرخي جدا… توني… ينام و يسترخي.. اليزا…( تخفض الاضائه) غمض عنيك و تخيل انك تجلس علي البحر… توني… حاضر… اليزا… ايه بقي المشكله اللي انت بتعاني منها… اليزا… كان ايه اللي حصل… ( تهمس لمديحه) حاولي تغيري معاه لحد ما توصلي لقلبه… و المهم بلاش يشعر انك منتظره النهايه او انك بتمارسي الجنس معاه عشان تشوفي هيقذف و لا لاء… خلي الموضوع طبيعي خالص بس المهم غيروا جو روحي معاه الفندق اللي كان فيه مثلا و انا معاكي 15 يوم و تعالوا في نفس الميعاد …… …… بعد كام يوم طلبت مديحه انها عايزه تغير جو او حتي تغير اماكن… و طلبت من توني لو مافيش مشكله تروح تعقد في فندق في منطقه في بحر وافق توني.. و ذهبوا الي احد الفنادق المطله علي البحر.. و كانت مديحه تحاول ان تريح اعصابه من الضغوط.. و لم تعرف حتي الان ما هو سر توني حاولت مره او اثنان بعد لقاء الدكتوره لكنها فشلت معه حتي انها صعدت الي سطح الفيلا و كان اللقاء فاتر… رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل السابع توني و مديحه عملوا حفله زفاف نهاريه علي حمام سباحه فيلا توني.. كانت حفله صاخبه رقص و شرب كانت فيها بعض التقاليد المشهوره في المجتمعات الاوربيه ومن التقاليع قام توني بالجلوس علي ركبيته تحت فستان العروس محاولاً الدخول و يضع يده خلف ظهره و تجلس العروس باقي الحفل بدون اندر استعدادا و من التقاليع لما مديحه اتجوزت توني كانت سعيده جدا و حسيت انها اخيرا و جدت الراجل اللي بتحلم بيه رجل ماديا كويس و شكله وسيم و في نفس الوقت طيب و كانت تكلم و لاول مره بدأت تفكر في تكوين اسره… و كانت تنتظر حياه زوجيه مختلفه حلمت بها كثيرا… …. عندما دخلت مديحه غرفتها مع توني.. كان عنده كرش صغير كان اداء توني ممتاز و اكتر مما تتخيل… ان لم تجد حل لهذه المشكله سوف اطلب ان ننفصل الواضح ان توني فعلا يعاني من مشاكل نفسيه.. بعد الحاح وافق توني علي ان يذهب الي طبيبه و ليس طبيب حتي لا يشعر بالنقص امام رجل مثله…. فعلا كانت توجد طبيبه متخصصه في كل شئ …. ذهبت مديحه الاول الي الدكتوره لتحديد ميعاد… حتي تكون الدكتوره في انتظارهم فعيادات الطب النفسي المفروض لا يكون فيها انتظار .. في الموعد ذهبت مديحه مع توني الي الدكتوره… و كانت الدكتوره في انتظارهم كانت الدكتوره اسمها ليزا و كانت تجلس في مكتب و كان الضوء خافت و كانت سيده سمراء جميله عندما جلس توني و مديحه امامها علي المكتب.. ليزا.. ( تنظر الي توني) تحب نتكلم و المدام موجوده ولا تحب انها تخرج توني.. لا طبعاً انا عايزها هنا ليزا…( تنظر الي مديحه) حضرتك ماتتكلميش نهائي و كأنك مش موجوده و ( تنقل الحديث الي توني) انت اعتبر انك قاعد لوحدك و مافيش حد موجود… توني… حاضر… اليزا… اتكلم براحتك بدون اي قيود او اي تحفظات… توني…. حاضر اليزا…. ( تشير الي توني لنوم علي اريكه في المكتب) تعالي يا توني نام هنا و استرخي جدا… توني… ينام و يسترخي.. اليزا…( تخفض الاضائه) غمض عنيك و تخيل انك تجلس علي البحر… توني… حاضر… اليزا… ايه بقي المشكله اللي انت بتعاني منها… اليزا… كان ايه اللي حصل… ( تهمس لمديحه) حاولي تغيري معاه لحد ما توصلي لقلبه… و المهم بلاش يشعر انك منتظره النهايه او انك بتمارسي الجنس معاه عشان تشوفي هيقذف و لا لاء… خلي الموضوع طبيعي خالص بس المهم غيروا جو روحي معاه الفندق اللي كان فيه مثلا و انا معاكي 15 يوم و تعالوا في نفس الميعاد …… …… بعد كام يوم طلبت مديحه انها عايزه تغير جو او حتي تغير اماكن… و طلبت من توني لو مافيش مشكله تروح تعقد في فندق في منطقه في بحر وافق توني.. و ذهبوا الي احد الفنادق المطله علي البحر.. و كانت مديحه تحاول ان تريح اعصابه من الضغوط.. و لم تعرف حتي الان ما هو سر توني حاولت مره او اثنان بعد لقاء الدكتوره لكنها فشلت معه حتي انها صعدت الي سطح الفيلا و كان اللقاء فاتر… .. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الثامن #جريئه_بدون_خطوط_حمراء 🔞🔞🔞🔞 كانت مديحه سعيده جداً بتغير توني و حتي توني بداء يشعر بثقه في نفسه اكتر… كانت مديحه تحكي ل اليزا كل شئ و كانت دائما اليزا تطلب منها الاستمرار… و عدم ترك توني وحيد في الغرفه طول فتره الاقامه كانت مديحه تلازمه مثل ظله… في اخر يوم لهم في الاقامه في الفندق كانت مديحه و توني يتسوقوا في احد المولات الكبيره و كانت مديحه ترتدي جيبه رياضيه قصيره مثل لعبات التنس و تضع نظاره شمسيه و كانت تمشي مع توني يشاهدوا المحلات لشراء بعض الملابس دخل توني لشراء حذاء رياضي و دخلت معه مديحه و كانت تجول في المحل تشاهد الاحذيه الحريمي.. اقترب منها شاب وسيم يعمل في المحل عرفت انه من احدي الدول العربية رحب بها جداً و كان سعيد للغايه و عرض عليها مساعدتها لاختيار افضل الانواع و الماركات و عرض عليها ايضاً خصومات كبيره… رغم ان مديحه كانت غير مهتمه بالشراء لكن كانت الخصومات مغريه جداً اختارت ثلاثه احذيه و جلست كي تقيس الاحذيه.. جلس الشاب علي ركبته و مسك قدم مديحه و قام بخلع حذائها و البسها الحذاء الجديد… و كان يمسك ساقها و يتحسسها و ينظر لها و هي تحاول اخفاء متعتها… وضع قدم مديحه فوق ركبته لكي يلبسها حذاء اخر و حرك قدمها ببطئ لكنه يحاول ان يظهر انه مهتم بعمله حتي لا يشعر به مديره او احد الموظفين… شعرت مديحه باثاره عندما وجدت الولد يمسك رجلها و يضغط عليها… وضعت رجل علي رجل امام الولد و كأنها تريد ان تقيس الحذاء و كانت تريد ان تراه و هو يتأمل ****** نظر الولد يمين و يسار لم يجد احد يري ما يفعل نزل و كأنه يبحث عن شئ تحت الكرسي و نزل و قبل اصبع رجلها و لعقه… شعرت مديحه برعشه في جسدها هذه اول مره احد يقبل رجلها كانت تشعر انها ملكه قبل ان تنصرف مديحه كان الولد كتب لها رقمه علي علبه الاحذيه.. و قال لها لو حبيتي تغيري اي حذاء او تشتري واحد تاني اتصلي بي و انا اجيلك لحد الفندق و انا انصرف من العمل في الخامسه اريد ان اراكي يا اميرتي الجميله… سلمت عليه مديحه و قالت له سوف تغادر الفندق صباحا.. الح الولد ان يراها اليوم انه تعلق بها جداً… قالت له مديحه صعب جداً لانها سوف تجهز الشنط و سوف تغادر صباحا… لكنها سوف تحاول ان تراه… كان توني يبحث عن مديحه و عندما رأها داخل المحل ذهب لها.. و اندهش من جمال الاحذيه و اسعارها قالت له ان الفضل يرجع لهذا الشاب انه هو من عمل لها خصم كبير لانه عربي مثلها… سلم عليه توني و رحب به… سئله توني علي اسمه قال له اسمي هاشم… عرف منه انه يدرس و يعمل في هذه الدوله… رحب به توني و شكره و عرض عليه انه لو احتاج اي شئ يتصل به و كتب له رقمه و عنوانه… …… ذهبت مديحه و توني الي الفندق.. توني… انتي كنتي مثيره قوي انهارده مديحه… مثيره ايه؟ !!! توني… بجد كنتي حلوه قوي انهارده… مديحه… ده انا كنت نازله بدون مكياج او حتي عملت شعري توني… جسمك كان حلو قوي انهارده… مديحه… انت اللي شايفني حلوه بس يقترب منها توني و يحضنها و يقبل فمها ٠… بقي الجمال ده انا اللي شايفه حلو بس مديحه.. لا مش انت لوحدك توني… ( يهمس في اذنها و يلعقها ) مين… مديحه… هاشم… توني… ( يدخل يده في*****) قالك ايه؟ .. مديحه… ماقليش حاجه… بس توني… ( يكمل لعق في رقبتها) بس ايه؟ مديحه… باس رجلي توني… ( يشعر باثاره و يدخل يده ******…. بجد مديحه… اه باس رجلي توني…****** مديحه… قوي توني…. نفسك ****** مديحه… نفسي يبوس رجلي تاني… توني… تعالي نروح له تاني مديحه… هو كتب لي رقم تليفونه.. توني… بجد مديحه… قالي لو عايزه تبدلي او تشتري حاجه كلميني.. توني.. فين الرقم مديحه.. علي العلبه.. يذهب توني و يعطي التليفون ل مديحه… اتصلي بيه دلوقتي و قولي له تعالي و هات لون تاني مديحه… بس هيجي هنا توني.. اتصلي بس و هقولك نعمل ايه… اعطي توني التليفون لمديحه تكلم هاشم تتصل مديحه… اذيك يا هاشم كنت عايزه كوتشي نفس المقاس بس اللون الاحمر هاشم… تحت امرك اجيلك دلوقتي مديحه…( كانت تتاوه من حركات توني) يا ريت دلوقتي هاشم… العنوان مديحه… تعطي له العنوان و رقم الغرفه… اخذ توني مديحه الي الحمام و غسل لها قدمها بيده و وضع لها مرطب و عطرها… و نزع عنها……. و عطر لها جسمها بمرطب كي تكون ناعمه و مثيره لبست مديحه قميص اسود قصير بدون اي شئ اسفله… ……. رن تليفون الغرفه ردت مديحه… الاستقبال.. فيه واحد من توكيل الاحذيه مديحه.. اه خليه يطلع …. توني… انا هدخل الدولاب مديحه.. بس بلاش تعمل اي صوت توني.. اغلقي جميع الانوار و اتركي النور الخافت عشان مايبصش للدولاب.. مديحه… حاضر… يدخل توني الدولاب و يترك فتحه صغيره لينظر منها … دق الباب.. فتحت مديحه لهاشم.. مديحه… اذيك يا هاشم اتفضل يدخل هاشم… هاشم… انا جبت لك اللون اللي حضرتك طلبتيه.. مديحه.. طيب كويس قوي (تجلس مديحه علي طرف السرير و تمد رجلها لهاشم) تعالي شوف المقاس كده.. هاشم… حاضر يا هانم ( يجلس علي ركبته و يمسك قدم مديحه و يدخلها في الحذاء) مديحه… حلو قوي…( وتفتح رجلها امام هاشم) ترفع قدمها امام فم هاشم.. الذي يشم قدمها بنشوه و قبل قدمها و رفعها و قبل اسفل قدمها و لعقها و انتقل كانت مديحه تشعر بحاله من المتعه لم تشعر بها من قبل و هي شعور الملكات.. كانت تشعر انها ملكه… كانت تضع قدمها علي وجه هاشم و هو يقبلها و تعطي له كعب قدمها و يقبله بنهم شديد… فتحت لهاشم **** و نامت علي ظهرها و كأنها تعطي له امر ان ***** إلي…. نظرت الي توني من و كان توني يشعر باثاره كبيره… عندما حاول ليمارس العاده السريه … قالت مديحه لا… كي يفهم انها ترفض… تراجع توني خوفا من افساد متعه مديحه… كان هاشم يعمل شغله بإتقان.. عندما انهي هاشم… اخذ ثمن الحذاء و اعطت له مديحه اكراميه سخيه نظير اتقانه لعمله… عندما انصرف هاشم… دخل توني مثل الجائع الي ***** كان مجنون صعد فوق كان يمارس بجنون و كان يقبل مديحه …. …… اتصلت اليزا بتوني و طلبت منه الذهاب لها فور الوصول… دون ان تقول له ان مديحه قالت لها اي معلومات… وافق توني… و فعلا فور وصلهم ذهبوا الي الدكتوره اليزا… … …. اليزا… ( تنظر الي مديحه) ايه الاخبار. مديحه… توني كان ممتاز بصراحة فيه تقدم كبير. اليزا… ( لتوني) التقدم ده انت شايف ايه سببه توني… مديحه.. اليزا… شاطره يا مديحه لدرجه دي انتي مثيره مديحه.. ( تنظر لتوني) بص بقي انا هقول كل حاجه للدكتوره ماشي اليزا…. قولي طبعاً لازم اعرف كل حاجه مديحه تحكي للدكتوره كل شئ من اول عامل الغرف و الحفلات و هاشم.. اليزا… واو ده انتوا عشتوا فتره جميله جدا مديحه… بصراحة كانت فتره ممتعه جداً اليزا… و انت يا توني كنت سعيد توني… اه جداً. اليزا… كنت تشعر بمتعه و مديحه تشعر باثاره مع احد اخر توني… بصراحة… كنت اشعر بمتعه اليزا… انت مش قولت لي كل شئ يا توني توني… للاسف اه اليزا… مافيش شئ مخجل يا توني كلنا في حياتنا اشياء بنحاول نخبيها.. لازم تتكلم توني… مش عارف اقول ايه.. اليزا… لو تحب مديحه تخرج مافيش مشكله… ( تنهض مديحه للخروج) توني… لا لا اعقدي يا مديحه.. اليزا… المشكله دي عندك من ايام الطفوله.. توني… ممكن من ايام الشباب.. اليزا… اتكلم يا توني ( و تشير له بالنوم علي الاريكه و تقوم تغلق النور و تبقي علي اضائه خفيفه جدا) توني… كنت اعيش بعد وفاه ابي مع امي و عمتي و خادمه زنجيه كانت تاتي لنا في الصباح تساعد امي و عمتي في النظافه. كانت امي سيده محافظه جداً و كانت لا تخرج من المنزل الا نادر كانت عندها حوالي 50 سنه كانت تحب ابي و باقيه علي ذكراه… و كانت عمتي سيده في الاربعين و كانت منغلقه جداً و متزمته لا تعرف الضحك او حتي المزاح كانت تحب امي رغم ان يوجد احيانا بعض الخلافات البسيطه عمتي كانت لم تتزوج من قبل لانها كانت شديده في التعامل كان صعب جداً ان يقبل رجل بالارتباط بها برغم انها كانت جميله.. .. كانت حياتنا رتيبه في هذا المنزل حتي جائت عندنا سيلا و هي سيده سمراء تسكن في منطقه شعبيه و كان زوجها في السجن لانه كان له بعض قضايا شيكات بدون رصيد. عطفت عليها امي ….. و شغلتها عندنا…. كنت اشعر ان سيلا اضافت جو جميل في البيت كانت مرحه و دمها خفيف و تحب الرقص كانت سيلا تطلب مبالغ قبل الويك اند لانها لابد ان تعطي لصديقها مبلغ مالي لاننا نعرف ان النساء الزنوج لا تقدر علي البعد عن انهم يحبو **** جداً و يتكلموا عنه في كل وقت.. كانت سيلا تمدح في صديقها هذا امام امي و عمتي و كانت عمتي تستمتع جداً بسماع الحديث عن صديق سيلا كان اسمه توم اليزا… انت شوفت صديق سيلا ده توني… مره كان جاي عشان عايز فلوس منها… اليزا… و ايه اللي حصل.. توني… ماما صممت انه يدخل و قدمو له مشروب اليزا… ماما كان شكله ايه توني… رجل زنجي عملاق قوي كان يلعب رياضيه اليزا… ماشي كمل..دي المره الوحيده اللي دخل فيها البيت… توني… كنت اعرف انه جه… من سيلا او امي… عشان يشتري اغراض للمنزل او اي شئ لكن دايما كان في غيابي اليزا… ماشي كمل لحد مره كنت في رحله المفروض كنت هعقد يومين في هذه الرحله لكن لظروف حدثت روحت قبل الميعاد… عندما و صلت الي المنزل كان الوقت متاخر جداً.. خفت اني اضرب الجرس نطيت من سور الحديقه علي غرفتي مباشره. . كنت تعبان و ارغب في النوم جداً حتي سمعت صوت في الصاله و حركه… عندما فتحت الباب… و جدت غرفة عمتي مفتوحه… مشيت بهدوء حتي لا تراني و تنزعج… كانت المفاجأة امي و عمتي و سيلا عريا … مع توم رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل التاسع #جريئه_بدون_خطوط_حمراء +18 ….. اليزا… احكي كل حاجه بالتفاصيل اي شئ اتعلق في ذاكرتك مهما كان بسيط توني… حاضر… اليزا… بدون احراج… او كسوف توني… حاضر اليزا… كمل يا توني… توني… كنت لا اتخيل ابدا ان امي او عمتي في هذا الوضع ابدا كانت امي بعد وفاه ابي لم تهتم ابدا ان يكون لها صديق كانت ملتزمه جداً و كانت حتي لو كان هناك مشهد قبله في التلفزيون كانت ترفض ان يستمر المشهد و كانت تحول القناه فورا.. كانت تقول لي و انا صغير ان هذه المشاهد تجلب الشيطان… حتي عندما كنا نذهب الي النادي او البحر كانت تجلس مفردها تقراء و كانت عمتي مثلها و يمكن اشد كنت اشعر انها معقده من الرجال… كانت عندما يأتي الي البيت رجل الي البيت ليصلح شئ كانت تعامله بمنتهي الكبرياء و الغطرسه… كنت اشعر انها ليست امراه كانت لا تهتم بملابسها رغم انها جميله و جسمها جميل الا انها كانت دائما ترتدي ملابس واسعه الوانها سوداء او بنيه… و كانت دائما منشغله بعمل التريكو او الكروشيه… لا تقبل النكات او المزاح ابدا…. توفي ابي و انا في التاسعه و كنا نعيش بعد و فاه ابي انا و امي و عمتي… كنت مثلهم اعيش بصوره روتينه جداً لا اعرف شئ عن الحياه الخارجيه سوي المدرسه و كانت عمتي ترفض ان يكون لي اي اصدقاء… كانت تذهب معي حتي اركب الباص و تنتظرني في ميعاد العوده… كانت امي و عمتي هما كل حياتي و مصدر ثقافتي الوحيد… كان مجرد الحديث او الكلام عن الجنس او الزواج شئ قبيح كانت مره عمتي دخلت علي مره و كنت احلق عانتي… نهرتني جداً و قالت لا تفعل هذا مره اخري… ان هذه المنطقه يسكنها الشيطان… كنت اخاف ان امسك عضوي او حتي اخاف ان ينتصب رغماً عني و انا نائم… كنا نعيش بصوره رتيبه لا جديد كل واحد فينا يعرف ما يقوم به في البيت.. حتي وقعت امي علي ركبتها و طلب منها الدكتور راحه تامه لمده اسبوعين … كانت في المستشفي عامله نظافه اسمها سيلا كانت سيده زنجيه في الثلاثين كانت مثل الكثير من الزنوج جسمها طويل و صدره ممتلئ و لها ارداف كبيره للغايه لا تتناسب مع جسمها كانت اردافها كبيره و ممتلئه كانت و هي تمشي تشعر و كأن كل فرده تمشي في اتجاه كانت مثيره كنت احب جسم السيدات السوداء جداً… سيلا كانت تحكي لامي علي ظرفها الماديه الصعبه و انها هي من تصرف علي ابنها لان زوجها في السجن لاصداره شيكات بدون رصيد…. امي تعاطفت معاها و طلبت من عمتي ان تاتي الي المنزل لتساعدنا في اعمال البيت خاصه ان امي سوف ترقد في السرير و انا قد اقترب موعد الامتحانات… عمتي وافقت بصعوبه لانها كانت لا تحب ان يدخل احد غريب المنزل لكن مع الحاح امي و الظروف الحاليه وافقت لكن كانت تريد ان تعمل سيلا فتره مرض امي فقط… ….. بعد دخول سيلا المنزل تبدل الحال بصوره كبيره جداً.. اصبح المنزل فيه حياه و روح جديده… كانت عندها قدرته غريبه في السيطره علي امي و عمتي.. لاول مره اري شبابيك المنزل مفتوحه اول مره اسمع اغاني في البيت.. لاول مره عمتي لا تنتظرني عند موقف الباص.. عندما وصلت المنزل رايت سيلا ترقص و امي و عمتي تسقف لها و شدت سيلا امي للرقص معاها و كانت تعلمهم كيف ترقص و تلعب اردافها كل فرده لوحدها هي رقصه افريقيه شهيره و كانت عمتي لاول مره تضحك بهذه الصوره كانت سيلا تتحدث دائما عن *** و عن حبها له انه رجل قوي جداً ترغب فيه كل نساء المنطقه التي تعيش فيها و انها يعطوا له المال مقابل ان ****** معهم.. كانت سيلا تحكي ان الرجال السود يعشقوا **** و كأنهم خلقوا لذلك هم كسالي و غير مهتمين بالعمل و النجاح لكنهم يعشقوا ******… قالت سيلا انهم عندهم بعض العقائد و الاساطير تقول ان لابد للاطفال الذكور من بعد الولاده لا يرتدوا اي سراويل داخليه ابدا او بامبرز او اي شئ يعوق نمو العضو الذكري و ان الامهات تترك الاولاد تلعب بدون ما ترتدي الجزء السفلي من الملابس في اوقات النهار و ذلك لان الجاذبيه الارضيه تكون في اشدها و هي تجذب ***** التناسلي للطفل و تساعد علي ***** كانت سيلا لا تهتم في حياتها سوي ******* و الحديث عنه و جعلت امي و عمتي يتكلموا معاها…بدون خجل او حياء.. كانت امي ترغب في شراء اجهزه منزليه جديده و عمل تعديل في المنزل طلبت سيلا ان تاخذ الاجهزه القديمه… اول مره اشاهد توم عندما جاء بسيارته لنقل الاجهزه الي منزل سيلا.. كان شاب اسمر لكنه وسيم الي حد ما طويل و عريض عنده عضلات بارزه جداً و كانه مصارع ضخم… عندما عرفت امي و عمتي انه سوف يأتي ارتدت كل منهم اجمل ملابسها و وضعت كل منهم بعض المساحيق لقد ايقظ حديث سيلا عن توم انوثه عمتي النائمه من زمن طويل. و استعادت امي ايضا ذكرياتها مع ****” عندما شاهدته امي و عمتي اصروا علي ان يدخل يشرب شئ و كان يتكلم معهم بثقه و كانت امي و عمتي ينظروا له *****. كانت تحبه جداً لا ترفض له طلب.. عندما غادر دخلت امي غرفتها و لم تتكلم مع احد و كانها لا تريد ان تسمع او تري شئ بعد ذلك الفهد الاسمر… و عمتي خرجت تشاهده و هو يرحل من البلكونه… وجود سيلا غير الكثير من قوانين المنزل.. لقد اصبحت اخرج مع اصدقائي و اشاهد التلفزيون حتي المحطات التي تنشر افلام بدون قطع كنت اشاهدها و اصبحت امي تشاهدها معي… وافقت امي ان اذهب الي رحله مع اصدقائي و سوف اقيم لمده ثلاثه ايام في هذه الرحله.. وافقت بدون اي اعترض هي و عمتي… و عمتي هي من جهزت لي الشنطه بنفسها…. ذهبت الي الرحله و كانت رحله سيئه جداً هي اقامه في احدي الغابات لمده ثلاثه ايام و كنت لا اطيق البعوض في الليل… تركت المجموعه و عدت انا و مجموعه من الشباب… وصلت المنزل حوالي الساعه الثانيه صباحاً كنت اعلم ان امي و عمتي في هذا الوقت لابد ان يكونوا نائمين و لو رنيت الجرس او دقيت علي الباب سوف اسبب لهم ذعر كبير… نطيت من فوق سور المنزل و دخلت غرفتي من البلكونه… و كنت مرهق جداً و اريد ان انام.. عندما استلقيت علي السرير سمعت اصوات في الخارج لم اعهدها و صوت رجل.. فتحت باب غرفتي ببطئ و كانت الصاله بدون اي اضائه لكن غرفة عمتي كانت مضائه و كانت الاصوات تخرج منها… مشيت ببطئ جداً.. حتي شاهدت غرفة عمتي… كانت مفاجأه لم اتخيلها ابدا اليزا…. قول ما تتكسفش شوفت ايه… توني… كانت امي و عمتي و سيلا عريا تماما بعد ان انهي دخلت الي حجرتي سمعته و ياخذ منهم مقابل عمله اخذ من كل واحده 100 دولار يعني 300 دولار… يستحقهم عن جداره… طلبت منه امي ان يأتي غدا و قالت تعالي عشان توني مسافر … لم تعلم امي اني موجود.. هل احاول ان اختفي حتي اشاهد هذه المعركه مره اخري… كنت مستمتع جداً و انا اشاهد هذه الحفله من **** انصرف توم و كانت امي و عمتي و سيلا في حاله نشوي و متعه.. كانوا يتكلموا عن قوته و عرفت منهم انها ليست المره الاولي انهم زبائن توم من فتره دخلت كل واحده الي غرفتها.. ….. ماذا افعل.. قررت اني سوف ادفع انا ايضاً 100 دولار و اشاركهم عندما شاهدتني امي و عمتي في المنزل صباحا… قالوا لي… لماذا جئت انا… الرحله كانت سيئه بيدي نظرت امي لعمتي و كأنها تقول لها الخطه باظت. انا… ماما انا سمعت كل حاجه انا هكون معاكوا رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل العاشر #جريئه_بدون_خطوط_حمراء عصام.. ياااه هو فيه ناس كده نجلاء… يا عصام انت لازم تاخد بالك من شئ مهم عصام… ايه هو نجلاء… المجتمع و التربيه مختلفه نهائي هما مافيش عندهم القيم و التقاليد بتاعتنا دي خالص عصام… فاهم بس فيه راجل ممكن يرضي بشوف زوجته و اهله كده… نجلاء.. الرغبه دي موجوده من زمان و هو مرض جنسي انه الراجل بيشعر بمتعه او اثاره لما يشوف حد يهمه او بيحبه في الوضع ده عصام.. موجود من زمان اذاي نجلاء.. فيه احاديث بتتكلم عن الديوث.. و ده موجود من ايام الجاهليه و قبلها.. كان فيه رجال بيحصل بينهم تبادل للزوجات لما جه الاسلام حرم الفكره دي نهائي.. يعني الرغبه دي نفسيه من زمان مش من الايام دي عصام.. طيب و توني عمل ايه بعد كده.. نجلاء.. هو تعب جداً نفسيا بعد ما توم مشي كان بيحاول يتجنب الجلوس في المنزل.. لحد ما جات له فرصه عمل كويسه و كانت في دوله قريبه… مع الوقت طبعاً امه و عمته كبرو في السن و الايام طبعاً بتنسي اي حاجه.. عصام… و مديحه عملت ايه بقي بعد كده مع توني نجلاء… لازم تعمل في حسابك ان برضه الثقافة مختلف عننا جداً عصام.. طبعاً فاهم بس انا قصدي ايه اللي حصل لهم بعد كده؟ نجلاء… مديحه كانت متعاطفه جداً مع توني و هو بيحكي لان ده بالنسبه لها ضغوط نفسيه شديده علي توني عصام… فعلاً الثقافة مختلفه دي لو كانت عندنا و سمعت جوزها بيقول كده لدكتوره نفسيه كان زمانها اطلقت او كانت فضحته نجلاء… طبعاً بس برضه الانفتاح قوي كده مش كويس.. عصام.. طبعاً.. نجلاء… اليزا عملت مع توني شويه جلسات و الجلسات دي خرجت من توني كتير من المشاكل النفسيه اللي اثرت في تفكيره عصام… كان ايه السبب من وجه نظر اليزا م نجلاء… الانغلاق الشديد جداً و السيطره الشديده من امه و عمته جعل شخصيته منقاده سالبيه و كانت فكره ****** بعيده جداً عنه و طبعاً ذي اي شاب كان في داخله رغبه لممارسه و طو لما حصل و شاف امه و عمته مع توني… كان فيه صدمه كبيره و في نفس الوقت سعاده إنه خلاص كده هيكون عنده القدره إنه يمارس ******* بدون قيود نهائي عصام..طيب هو ليه اختار إنه يمارس ف المشاركه و ليه أختار إنه يكون في دور السيده.. نجلاء…اليزا قالت إنه كان داخله صراع رهيب وقتها… هو عايز يقول لعمته و أمه أننا شفتكو خلاص و في نفس الوقت هو كان عنده شهوه عاليه و رغبة فيه ممارسة ***** في أسرع وقت..و في نفسه الوقت عقله الباطن كان شايف أن أمه و عمته هما القدوه بتاعته طول العمر عشان كده اختار إنه يمثل نفس دورهم.. مع رغبته الشديده و حبه لسيلا و جسمها و انبهاره بجسم توم … ماكنش عنده أي بديل يحقق له كل الرغبات دي غير أنه يشاركهم … عصام… و بعد كده ايه إللي حصل بين مديحه و توني نجلاء.. اليزا طلبت من مديحه بعد كل جالسه مهام معينه تعملها مع توني عصام..ذي إيه نجلاء.. مهام نفسية.. يعني مثلاً تفهمه إنه لو بيحبها فعلا عمره ماهيفكر في ممارسة العادة ***** تاني او تفهمه إن لازم نكون اسره و صعب نكون اسره و هو مدمن للعاده دي او تحاول تضغط عليه و توصل إنه مش طبيعي ولازم يبقي طبيعي.. عصام…و هو استجاب نجلاء… مع اليزا و مديحه اتغير جدا و بقي طبيعي الي حد كبير جداً.. عصام.. يعني لم يعد يشعر باثاره و مديحه ينظر لها رجل نجلاء… بالتأكد مش ذي الأول بس هما عندهم الحاجات دي عادي مش غلطت و دي بالنسبة لهم شيء طبيعي.. أنت في الاجازه بتروح الملاهي هما لا ممكن يروحوا الاماكن دي و عادي جداً عصام… بس انتي لسه بتكلمي مع مديحه.. نجلاء.. طبعاً.. عصام.. يعنى هي عامله ايه دلوقتي.. نجلاء… الحاجات دي كانت من ذكريات مديحه هي دلوقتى كويسه هي و توني جدا و عندهم اولاد بس هي كانت بتحكي لي ذكرياتها.. عصام… اه.. ….. نجلاء… أقوم بقي أعمل عشا بعد قصة توني و مديحه عصام.. لا المفروض بعد قصة توني و مديحه مش نعمل عشا نجلاء… نعمل ايه؟ عصام.. نعمل *****. نجلاء… يا واد يا سافل عصام…( ينظر إلي صدر نجلاء و يعض على شفايفه) نفسي بقي.. نجلاء.. عصام أهدي يا واد عصام… ( يقترب و يحاول أن يمسك******) نجلاء… ( تجري بدلع ) لا يا عصام عصام… يمسكها و يضمها عليه و يقبلها نجلاء.. ( تدفعه) احنا اتفقنا يا عصام عصام… مش قادر خالص ( ويستمر في تقبيلها من رقبتها) نجلاء… لو مش قادر يبقي روح عصام… ( يتوقف و ينظر لها) يعني بتطرديني نجلاء… انا قولت لك مش هينفع اني اعمل كده معاك و انت مصمم عصام… هو انا مش عجبك لدرجه دي نجلاء… انت عارف كويس انك عجبني جداً بس انا مش قادره اني اعمل كده معاك دلوقتي عصام… نحاول.. نجلاء… بلاش كده يا عصام خليني احبك انت كده يتحسسني انك عايز تعرفني عشان كده بس عصام… لا طبعاً… نجلاء… عارف يا عصام لو عملنا كده دلوقتي انا دج جعان موت نجلاء…. دقيقه و يكون جاهزه عصام… يا سلاااام بقي لو كوبايه شاي.. نجلاء… طبعاً يا حبيبي حاضر عصام… حبيبي؟ نجلاء.. طبعاً حبيبي يا واد انا بموت فيك.. هو انا حد دخل بيتي و فتحت له قلبي غيرك عصام… يعني بجد بتحبيني نجلاء… انا مش هقول بس انت مش حاسس عصام… ساعات بحس انك بتحبيني و ساعات لاء نجلاء… هو انا لو مش بحبك كنت عملت معاك ده كله اذاي و احكيلك عن ادق تفاصيل حياتي ليه؟ عصام… ليه نجلاء… عشان حاسه انك حاجه حلوه دخلت حياتي.. عصام.. و انتي كمان و **** يا نجلاء انا مش عارف انا بقيت كده اذاي.. ده انا عمري ما قاعدت كده اسمع كلام و اهتم بحد.. انا اللي كنت اخلص شغل اروح اعقد مع اصحابي و اسهر و كنت ماعرفش البيت غير علي النوم. دلوقتي كل همي اخلص شغل و اجي اعقد معاكي نجلاء… عشان بتحب تعقد معايا ولا عشان الحكايات.. عصام… انا بحب اعقد معاكي طبعاً بس طبعاً طريقتك في الحكي حلوه بحبها جداً.. بس لو اي واحده تانيه عمري ما هحب اعقد الوقت ده كله اسمعها.. نجلاء.. ( تجهز الاكل و الشاي) طيب تعالي كل بقي… عصام… تسلم ايدك.. كده بقي كده حكايه توني خلصت صح نجلاء.. اه مافيش احداث مهمه يعني عصام. طيب هتحكي حكايه مين بقي… نجلاء.. اللي انت عايزه.. عصام.. ايه رايك تحكي عن ولاء.. نجلاء… ماشي. بص يا سيدي ولاء دي بقي بنت عندها 24 سنه من اسره ملتزمه جداً و متوسطه ماديا…. كانت ولاء الاخت الصغري لهذه الاسره كانت امها متوفيه و والدها تزوج بعد وفاه امها من سيده قاسيه و كان لها ثلاثه اخوات بنات و جميعهم في كليات الطب و كانت هي الوحيد التي لم تدخل كليه قمه و دخلت كليه عاديه… كان حمل المنزل كله علي ظهرها لانها كانت هي الصغيرة و في نفسك الوقت كانت في كليه عاديه لابد ان تضحي هي من اجل اخواتها.. و كان ابوها يهتم جداً بطلبات اخواتها الكبار لانهم سوف يكونوا دكاترة و زوجه ابيها كانت لا تجرء ان تطلب منهم اي طلب نهائي و كانت تطلب من ولاء كل شئ. كانت ولاء دائما في الظل…. كانت تقوم بدور الكومبارس في هذه العائله كان عندما يكون هناك اي مناسبه كان ابوها دائما يفتخر باخواتها و كان يتجاهل وجودها… كانت تشعر و كانها ليست من الاسره.. دائما كان ترتيبها الاخير.. كانت لا تشتري ملابس جديده دائما تاخذ ملابس اخواتها القديمه.. لا تشتري احذيه تاخذ احذيه اخواتها القديمه.. لا تشتري تليفون كانت دائما تاخذ التليفون القديم.. كانت لا تفرح ابدا.. حتي عندما تنجح كان و كانه شئ عادي جداً كان ابوها لا يفرح ولا يهتم حتي ان يسئل عن نتيجتها او ماذا فعلت في الامتحانات… لكن كان يهتم جداً بكل تفاصيل السنه الدراسيه بالنسبه لاخواتها و كانت زوجه ابيها دائما تقهرها في طلبات البيت او طلبات الشارع… او تعايرها بفشلها و انها غير اخواتها… كان ابوها لا يعطي لها نقود الا علي قد المواصلات فقط ممنوع تاخذ فلوس لشحن الموابيل او تخرج مع اصدقائها او حتي ممنوع تروح اي رحلات علي عكس اخواتها كانت لهم مصاريف شهريه و باقه تليفون شهريه و رحلات احيانا بالايام عندما ياتي ضيوف كان يجلس الجميع و كانت من تقوم بخدمتهم ولاء… حتي استسلمت لهذا الوضع اصبحت متعوده علي القهر و الضعف… كانت اخوتها تثور عليها عندما يكون الاكل بارد او الملابس غير مكويه… كانت تسهر بجوارهم اثناء فتره الامتحانات حتي تعد لهم الشاي و القهوه او السندوتشات.. كانت غير راضيه عن هذا الوضع بل مجبوره عليه… كانت لا تريد ان تقوم بهذا الدور لكنها كانت تخاف من ابوها و زوجته…. عصام… و ايه اللي حصل بعد كده نجلاء… هقولك.. ولاء كانت جواها رغبه قويه جداً في اظهار ذاتها كان نفسها تحس انها قويه بس كان صعب جداً تعمل كده في ظروفها مع اسرتها لحد ما بدائت تدخل علي النت.. و عملت اكونت فيس… بدائت تعرف انه الفيس مجتمع جديد ممكن تظهر عليها. و تشعر بقوتها… عملت اكونت جديد و سمته ( ملكه علي عرش النساء) و هي كانت عندها ميول ادبيه كانت بتكتب منشورات جيده مع الوقت اصبح ليها جمهور جيد الي حد ما… ذادت جرئتها و اصبحت تنشر لنفسها صور.. في المنزل او في المصيف و هي بنت جميله و جذابه اصبح ليها جمهور اكبر من الرجال و كانت بتعوض ضعفها في الحياه الي قوه في الفيس.. كانت تنشر بوستات عن ….انها ملكه و لابد ان يصبح الجميع خدامها…. او… انها ملكه لا تعرف سوي قهر الرجال…. او…. لقد خلقت النساء للسيطره علي الرجال…. كانت كل بوستتها تحمل هذه الافكار.. و كانت تناقش اي معارض ليها بقوه احيانا تصل الي السباب بالاب و الام.. كنت كل ما لاتقدر علي فعله في الحياه كانت تفعله بقوه و انحراف اكتر علي الفيس… عصام.. بس ده خطر عليها جداً مش خايفه من ابوها يشوف صورتها نجلاء… هي اصبحت عندما تدخل عالم النت تنسي ولاء الحقيقه و ترتدي ثوب الملكه المسيطرة… مع الوقت اصبحت محترفه و ذادت جداً عدد المتابعين لصفحتها.. حتي مره حدث خلاف كبير مع احد المتابعين… صورت ولاء رجلها و قالت هذا الرجل مكانه تحت قدمي.. بعد هذه الصورة.. ارسل لها رجال كثيره و بعض النساء. منهم من يقول اتمني ان اكون انا تحت قدمك منهم من قال اتمني ان اقبلها… و منهم من قال هذه قدم سيدتي .برغم اندهاش ولاء من هذا السيل من الاعجاب بقدمها و من هذا الخضوع .. لكنها كانت سعيده جداً… اصبحت تصور ولاء قدمها بعد تضع افضل انواع المانكير و الالوان المثيره و المميزه.. كانت تشعر بسعاده غريبه كلما رات هذا السيل من الاعجاب.. …. حتي ارسل لها رجل رسالة طلب منها ان تكتب اسمه علي قدمها.. و قال لها انه سوف يرسل لها رصيد في التليفون 100 جنيه كانت غير مصدقه.. لكنها ارسلت له الصوره كانت المفاجاه انه فعلاً ارسل لها رقم كارت صحيح… فرحت جداً بهذا الرصيد كان اول مره تشحن بهذا المبلغ.. تعرفت علي هذا الرجل.. كان اسمه وليد هو من محافظه اخري يحمل جنسيه عربية و عنده شركه تصدير و هو رجل وقور جداً و عرفت انه يحب جداً شكل قدم السيدات… و يحب ان يكون خادم تحت هذه القدم عرفت انه يحب ان يكون خادم لها و يحب ان يشعر بالذل و الاهانه… كانت تمارس معه كل شئ يريده و كان كل يوم يرسل لها كارت شحن… و تعرفت علي رجال كثير مثله و كانت تاخذ منهم ارقام كروت شحن… حتي وصل رصيد تليفونها اكتر من 3000 جنيه… و تعرفت علي محل اتصالات كانت تبيع له هذا الرصيد بسعر اقل من السوق.. حتي اصبح معاها فلوس… و كانت تقول لاخوتها ان تعمل اشغال في الجامعه و تبيعها و ده سبب انها معاها هذه الفلوس تغيرت معامله اخواتها لها عندما اصبحت تعطي لهم فلوس او تشتري اكل… ….. كانت تجلس علي الفون فترات كثيره.. و كان وليد تعلق بها جداً و كان بحبها بصوره كبيره و هي عرفت كل اسراره و ظروفه و في مره طلب منها وليد ان تأتي له الي منزله و سوف يعطي لها 5000 جنيه مقابل ان يقبل قدمها و تمارس معه الذل في منزله و وعدها انه لا يرغب في اي شئ اخر… كانت ولاء ضعيفه امام المال جداً لقد اصبح المال هو قوتها الان… و افقت ان تذهب له… بشرط ان تكون الساعه ب 5000 الاف جنيه و يعطي لها المبلغ مقدما حتي لا تتاخر عنده وافق وليد بهذا العرض…. و اتفقوا انها سوف تذهب له غدا صباحاً في ميعاد الجامعه… ولا تستمر كثيرا حتي لا تتاخر علي ابوها… و في الميعاد ركبت ولاء السياره التي سوف تصل الي وليد… رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الحادى عشر رغبه متوحشه ( ولاء)جريئه_بدون_خطوط_حمراء عصام.. ياااه هو فيه ناس كده نجلاء… يا عصام انت لازم تاخد بالك من شئ مهم عصام… ايه هو نجلاء… المجتمع و التربيه مختلفه نهائي هما مافيش عندهم القيم و التقاليد بتاعتنا دي خالص عصام… فاهم بس فيه راجل ممكن يرضي بشوف زوجته و اهله كده… نجلاء.. الرغبه دي موجوده من زمان و هو مرض جنسي انه الراجل بيشعر بمتعه او اثاره لما يشوف حد يهمه او بيحبه في الوضع ده عصام.. موجود من زمان اذاي نجلاء.. فيه احاديث بتتكلم عن الديوث.. و ده موجود من ايام الجاهليه و قبلها.. كان فيه رجال بيحصل بينهم تبادل للزوجات لما جه الاسلام حرم الفكره دي نهائي.. يعني الرغبه دي نفسيه من زمان مش من الايام دي عصام.. طيب و توني عمل ايه بعد كده.. نجلاء.. هو تعب جداً نفسيا بعد ما توم مشي كان بيحاول يتجنب الجلوس في المنزل.. لحد ما جات له فرصه عمل كويسه و كانت في دوله قريبه… مع الوقت طبعاً امه و عمته كبرو في السن و الايام طبعاً بتنسي اي حاجه.. عصام… و مديحه عملت ايه بقي بعد كده مع توني نجلاء… لازم تعمل في حسابك ان برضه الثقافة مختلف عننا جداً عصام.. طبعاً فاهم بس انا قصدي ايه اللي حصل لهم بعد كده؟ نجلاء… مديحه كانت متعاطفه جداً مع توني و هو بيحكي لان ده بالنسبه لها ضغوط نفسيه شديده علي توني عصام… فعلاً الثقافة مختلفه دي لو كانت عندنا و سمعت جوزها بيقول كده لدكتوره نفسيه كان زمانها اطلقت او كانت فضحته نجلاء… طبعاً بس برضه الانفتاح قوي كده مش كويس.. عصام.. طبعاً.. نجلاء… اليزا عملت مع توني شويه جلسات و الجلسات دي خرجت من توني كتير من المشاكل النفسيه اللي اثرت في تفكيره عصام… كان ايه السبب من وجه نظر اليزا م نجلاء… الانغلاق الشديد جداً و السيطره الشديده من امه و عمته جعل شخصيته منقاده سالبيه و كانت فكره الجنس بعيده جداً عنه و طبعاً ذي اي شاب كان في داخله رغبه لممارسه و طو لما حصل و شاف امه و عمته مع توني… كان فيه صدمه كبيره و في نفس الوقت سعاده إنه خلاص كده هيكون عنده القدره إنه يمارس الجنس بدون قيود نهائي عصام..طيب هو ليه اختار إنه يمارس في وجود عمته و أمه ليه اختار المشاركه و ليه أختار إنه يكون في دور السيده.. نجلاء…اليزا قالت إنه كان داخله صراع رهيب وقتها… هو عايز يقول لعمته و أمه أننا شفتكو خلاص و في نفس الوقت هو كان عنده شهوه عاليه و رغبة فيه ممارسة الجنس في أسرع وقت..و في نفسه الوقت عقله الباطن كان شايف أن أمه و عمته هما القدوه بتاعته طول العمر عشان كده اختار إنه يمثل نفس دورهم.. مع رغبته الشديده و حبه لسيلا و جسمها و انبهاره بجسم توم … ماكنش عنده أي بديل يحقق له كل الرغبات دي غير أنه يشاركهم … عصام… و بعد كده ايه إللي حصل بين مديحه و توني نجلاء.. اليزا طلبت من مديحه بعد كل جالسه مهام معينه تعملها مع توني عصام..ذي إيه نجلاء.. مهام نفسية.. يعني مثلاً تفهمه إنه لو بيحبها فعلا عمره ماهيفكر في ممارسة العادة السرية تاني او تفهمه إن لازم نكون اسره و صعب نكون اسره و هو مدمن للعاده دي او تحاول تضغط عليه و توصل إنه مش طبيعي ولازم يبقي طبيعي.. عصام…و هو استجاب نجلاء… مع اليزا و مديحه اتغير جدا و بقي طبيعي الي حد كبير جداً.. عصام.. يعني لم يعد يشعر باثاره و مديحه ينظر لها رجل أو تذهب إلي حفله جنسيه نجلاء… بالتأكد مش ذي الأول بس هما عندهم الحاجات دي عادي مش غلطت و دي بالنسبة لهم شيء طبيعي.. أنت في الاجازه بتروح الملاهي هما لا ممكن يروحوا الاماكن دي و عادي جداً عصام… بس انتي لسه بتكلمي مع مديحه.. نجلاء.. طبعاً.. عصام.. يعنى هي عامله ايه دلوقتي.. نجلاء… الحاجات دي كانت من ذكريات مديحه هي دلوقتى كويسه هي و توني جدا و عندهم اولاد بس هي كانت بتحكي لي ذكرياتها.. عصام… اه.. ….. نجلاء… أقوم بقي أعمل عشا بعد قصة توني و مديحه عصام.. لا المفروض بعد قصة توني و مديحه مش نعمل عشا نجلاء… نعمل ايه؟ عصام.. نعمل واحد.. نجلاء… يا واد يا سافل عصام…( ينظر إلي صدر نجلاء و يعض على شفايفه) نفسي بقي.. نجلاء.. عصام أهدي يا واد عصام… ( يقترب و يحاول أن يمسك صدورها) نجلاء… ( تجري بدلع ) لا يا عصام عصام… يمسكها و يضمها عليه و يقبلها نجلاء.. ( تدفعه) احنا اتفقنا يا عصام عصام… مش قادر خالص ( ويستمر في تقبيلها من رقبتها) نجلاء… لو مش قادر يبقي روح عصام… ( يتوقف و ينظر لها) يعني بتطرديني نجلاء… انا قولت لك مش هينفع اني اعمل كده معاك و انت مصمم عصام… هو انا مش عجبك لدرجه دي نجلاء… انت عارف كويس انك عجبني جداً بس انا مش قادره اني اعمل كده معاك دلوقتي عصام… نحاول.. نجلاء… بلاش كده يا عصام خليني احبك انت كده يتحسسني انك عايز تعرفني عشان كده بس عصام… لا طبعاً… نجلاء… عارف يا عصام لو عملنا كده دلوقتي انا هبعد عنك و يمكن ما نشوفش بعض تاني عصام… خلاص يا نجلاء.. نجلاء… مش عايزاك تزعل يا عصام بس يا ريت تفهمني عصام… فاهمك بس انا مش عايز كده غير عشان اقرب منك اكتر نجلاء… ما احنا بنقرب من بعض و كل يوم بيذيد تعلقنا ببعض عصام.. ( يضحك) خلاص يلا اعملي العشا عشان انا جعان موت نجلاء…. دقيقه و يكون جاهزه عصام… يا سلاااام بقي لو كوبايه شاي.. نجلاء… طبعاً يا حبيبي حاضر عصام… حبيبي؟ نجلاء.. طبعاً حبيبي يا واد انا بموت فيك.. هو انا حد دخل بيتي و فتحت له قلبي غيرك عصام… يعني بجد بتحبيني نجلاء… انا مش هقول بس انت مش حاسس عصام… ساعات بحس انك بتحبيني و ساعات لاء نجلاء… هو انا لو مش بحبك كنت عملت معاك ده كله اذاي و احكيلك عن ادق تفاصيل حياتي ليه؟ عصام… ليه نجلاء… عشان حاسه انك حاجه حلوه دخلت حياتي.. عصام.. و انتي كمان و **** يا نجلاء انا مش عارف انا بقيت كده اذاي.. ده انا عمري ما قاعدت كده اسمع كلام و اهتم بحد.. انا اللي كنت اخلص شغل اروح اعقد مع اصحابي و اسهر و كنت ماعرفش البيت غير علي النوم. دلوقتي كل همي اخلص شغل و اجي اعقد معاكي نجلاء… عشان بتحب تعقد معايا ولا عشان الحكايات.. عصام… انا بحب اعقد معاكي طبعاً بس طبعاً طريقتك في الحكي حلوه بحبها جداً.. بس لو اي واحده تانيه عمري ما هحب اعقد الوقت ده كله اسمعها.. نجلاء.. ( تجهز الاكل و الشاي) طيب تعالي كل بقي… عصام… تسلم ايدك.. كده بقي كده حكايه توني خلصت صح نجلاء.. اه مافيش احداث مهمه يعني عصام. طيب هتحكي حكايه مين بقي… نجلاء.. اللي انت عايزه.. عصام.. ايه رايك تحكي عن ولاء.. نجلاء… ماشي. بص يا سيدي ولاء دي بقي بنت عندها 24 سنه من اسره ملتزمه جداً و متوسطه ماديا…. كانت ولاء الاخت الصغري لهذه الاسره كانت امها متوفيه و والدها تزوج بعد وفاه امها من سيده قاسيه و كان لها ثلاثه اخوات بنات و جميعهم في كليات الطب و كانت هي الوحيد التي لم تدخل كليه قمه و دخلت كليه عاديه… كان حمل المنزل كله علي ظهرها لانها كانت هي الصغيرة و في نفسك الوقت كانت في كليه عاديه لابد ان تضحي هي من اجل اخواتها.. و كان ابوها يهتم جداً بطلبات اخواتها الكبار لانهم سوف يكونوا دكاترة و زوجه ابيها كانت لا تجرء ان تطلب منهم اي طلب نهائي و كانت تطلب من ولاء كل شئ. كانت ولاء دائما في الظل…. كانت تقوم بدور الكومبارس في هذه العائله كان عندما يكون هناك اي مناسبه كان ابوها دائما يفتخر باخواتها و كان يتجاهل وجودها… كانت تشعر و كانها ليست من الاسره.. دائما كان ترتيبها الاخير.. كانت لا تشتري ملابس جديده دائما تاخذ ملابس اخواتها القديمه.. لا تشتري احذيه تاخذ احذيه اخواتها القديمه.. لا تشتري تليفون كانت دائما تاخذ التليفون القديم.. كانت لا تفرح ابدا.. حتي عندما تنجح كان و كانه شئ عادي جداً كان ابوها لا يفرح ولا يهتم حتي ان يسئل عن نتيجتها او ماذا فعلت في الامتحانات… لكن كان يهتم جداً بكل تفاصيل السنه الدراسيه بالنسبه لاخواتها و كانت زوجه ابيها دائما تقهرها في طلبات البيت او طلبات الشارع… او تعايرها بفشلها و انها غير اخواتها… كان ابوها لا يعطي لها نقود الا علي قد المواصلات فقط ممنوع تاخذ فلوس لشحن الموابيل او تخرج مع اصدقائها او حتي ممنوع تروح اي رحلات علي عكس اخواتها كانت لهم مصاريف شهريه و باقه تليفون شهريه و رحلات احيانا بالايام عندما ياتي ضيوف كان يجلس الجميع و كانت من تقوم بخدمتهم ولاء… حتي استسلمت لهذا الوضع اصبحت متعوده علي القهر و الضعف… كانت اخوتها تثور عليها عندما يكون الاكل بارد او الملابس غير مكويه… كانت تسهر بجوارهم اثناء فتره الامتحانات حتي تعد لهم الشاي و القهوه او السندوتشات.. كانت غير راضيه عن هذا الوضع بل مجبوره عليه… كانت لا تريد ان تقوم بهذا الدور لكنها كانت تخاف من ابوها و زوجته…. عصام… و ايه اللي حصل بعد كده نجلاء… هقولك.. ولاء كانت جواها رغبه قويه جداً في اظهار ذاتها كان نفسها تحس انها قويه بس كان صعب جداً تعمل كده في ظروفها مع اسرتها لحد ما بدائت تدخل علي النت.. و عملت اكونت فيس… بدائت تعرف انه الفيس مجتمع جديد ممكن تظهر عليها. و تشعر بقوتها… عملت اكونت جديد و سمته ( ملكه علي عرش النساء) و هي كانت عندها ميول ادبيه كانت بتكتب منشورات جيده مع الوقت اصبح ليها جمهور جيد الي حد ما… ذادت جرئتها و اصبحت تنشر لنفسها صور.. في المنزل او في المصيف و هي بنت جميله و جذابه اصبح ليها جمهور اكبر من الرجال و كانت بتعوض ضعفها في الحياه الي قوه في الفيس.. كانت تنشر بوستات عن ….انها ملكه و لابد ان يصبح الجميع خدامها…. او… انها ملكه لا تعرف سوي قهر الرجال…. او…. لقد خلقت النساء للسيطره علي الرجال…. كانت كل بوستتها تحمل هذه الافكار.. و كانت تناقش اي معارض ليها بقوه احيانا تصل الي السباب بالاب و الام.. كنت كل ما لاتقدر علي فعله في الحياه كانت تفعله بقوه و انحراف اكتر علي الفيس… عصام.. بس ده خطر عليها جداً مش خايفه من ابوها يشوف صورتها نجلاء… هي اصبحت عندما تدخل عالم النت تنسي ولاء الحقيقه و ترتدي ثوب الملكه المسيطرة… مع الوقت اصبحت محترفه و ذادت جداً عدد المتابعين لصفحتها.. حتي مره حدث خلاف كبير مع احد المتابعين… صورت ولاء رجلها و قالت هذا الرجل مكانه تحت قدمي.. بعد هذه الصورة.. ارسل لها رجال كثيره و بعض النساء. منهم من يقول اتمني ان اكون انا تحت قدمك منهم من قال اتمني ان اقبلها… و منهم من قال هذه قدم سيدتي .برغم اندهاش ولاء من هذا السيل من الاعجاب بقدمها و من هذا الخضوع من المتابعين.. لكنها كانت سعيده جداً… اصبحت تصور ولاء قدمها بعد تضع افضل انواع المانكير و الالوان المثيره و المميزه.. كانت تشعر بسعاده غريبه كلما رات هذا السيل من الاعجاب.. …. حتي ارسل لها رجل رسالة طلب منها ان تكتب اسمه علي قدمها.. و قال لها انه سوف يرسل لها رصيد في التليفون 100 جنيه كانت غير مصدقه.. لكنها ارسلت له الصوره كانت المفاجاه انه فعلاً ارسل لها رقم كارت صحيح… فرحت جداً بهذا الرصيد كان اول مره تشحن بهذا المبلغ.. تعرفت علي هذا الرجل.. كان اسمه وليد هو من محافظه اخري يحمل جنسيه عربية و عنده شركه تصدير و هو رجل وقور جداً و عرفت انه يحب جداً شكل قدم السيدات… و يحب ان يكون خادم تحت هذه القدم عرفت انه يحب ان يكون خادم لها و يحب ان يشعر بالذل و الاهانه… كانت تمارس معه كل شئ يريده و كان كل يوم يرسل لها كارت شحن… و تعرفت علي رجال كثير مثله و كانت تاخذ منهم ارقام كروت شحن… حتي وصل رصيد تليفونها اكتر من 3000 جنيه… و تعرفت علي محل اتصالات كانت تبيع له هذا الرصيد بسعر اقل من السوق.. حتي اصبح معاها فلوس… و كانت تقول لاخوتها ان تعمل اشغال في الجامعه و تبيعها و ده سبب انها معاها هذه الفلوس تغيرت معامله اخواتها لها عندما اصبحت تعطي لهم فلوس او تشتري اكل… ….. كانت تجلس علي الفون فترات كثيره.. و كان وليد تعلق بها جداً و كان بحبها بصوره كبيره و هي عرفت كل اسراره و ظروفه و في مره طلب منها وليد ان تأتي له الي منزله و سوف يعطي لها 5000 جنيه مقابل ان يقبل قدمها و تمارس معه الذل في منزله و وعدها انه لا يرغب في اي شئ اخر… كانت ولاء ضعيفه امام المال جداً لقد اصبح المال هو قوتها الان… و افقت ان تذهب له… بشرط ان تكون الساعه ب 5000 الاف جنيه و يعطي لها المبلغ مقدما حتي لا تتاخر عنده وافق وليد بهذا العرض…. و اتفقوا انها سوف تذهب له غدا صباحاً في ميعاد الجامعه… ولا تستمر كثيرا حتي لا تتاخر علي ابوها… و في الميعاد ركبت ولاء السياره التي سوف تصل الي وليد.. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الثانى عشر رغبه متوحشه ( ولاء و وليد) ننصح بعدم القراء لما دون 18 عام الفتره التي كانت تجلس فيها ولاء علي الفيس كانت تشعر فعلا انها ملكه و كانت تتحدث مع اعضاء صفحتها و كانهم خدام الملكه و كان الجميع راضخ لها و متقبل جداً هذه الطريقه.. كانت ولاء عندما تدخل غرفتها و تغلق علي نفسها الباب تتحول من تلك الفتاة المنكسره الضعيفه الموجوده دائما في الظل.. الي تلك الفتاة القويه المرغوبه الذي ينتظرها المئات من اعضاء صفحتها.. الذين ينتظروا منها كلمه او صوره مع الوقت تبدلت جداً ولاء اصبحت تشتمهم باحقر الالفاظ و بصوره ساديه جداً… و كانت لا تقبل اي صفحات مزيفه و كان الكل يتقاتل لينول الرضا.. كانت تطلب كروت شحن و بمبالغ كبيره… 200 او 100 لتحدث فقط لمده ربع ساعه او نصف ساعة… كانت و ترسل صوره لحذائها او قدمها الي من يدفع و احيانا رسالة صوتيه تشتم او تمارس قوتها مع الطرف الاخر… كان وليد اول واحد يعطي لولاء كارت شحن اول واحد يشعرها انها ليها قيمه او يهتم جداً بها… كان . رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الثالث عشر رغبة متوحشه ;( رباب و ولاء) #جريئه_بدون_خطوط_حمراء عندما تركت وليد كنت لا اتخيل ذلك المبلغ مقابل هذا الوقت.. لقد كنت مستمتعه جداً لم اشعر بشئ مقزز مثلا او اي شئ كان وليد رجل نظيف جدا شكله حلو و جسمه جميل كنت استمتع بكل حركه معه بعكس ماكنت أتخيل إني ممكن أشعر بنفور أو أي شئ.. لولا أني كنت خائفه من التأخير كنت استمريت معه وقت أكثر كنت اريد أن أتكلم معه بعيداً عن العلاقه الخاصه بينا كنت أريد أن أكلمه كصديقه.. كنت أشعر معه بشئ من الثقه و الأمان برغم أني في شقه رجل غريب الا أني لم أشعر للحظه إنه ممكن أن يغدر بي أبداً و حتي كان المبلغ كبير لم أصدق إنه سوف يعطيني مبلغ كبير … هل فعلاً شعر بالسعادة معي هل فعلاً كنت قادره علي اسعاده و هذا هو تقديره المادي لي قبل أن أصل اشتريت حلويات و اشياء للبيت و هذه كانت شئ من الرشوه الغير معلنه لأخواتي و زوجه أبي لكي يتركوني أدخل غرفتي و أقفل علي نفسي بدون أي طلبات أو أعمال منزليه…. كنت طبعاً اقول لهم أني متفوقه في الجامعه و أشارك في نشاطات يدويه كثيره تدر لي عائد مادي جيد و كنت كريمه معهم للغايه لدرجة أنهم كانوا يطلبوا مني أنا و لم يطلبوا من أبي… كنت دائما قبل أن أدخل غرفتي لابد أن اجهز كل شئ مطلوب مني و كنت أحاول أن أشتري قماش و خيوط و شمع كي اوهمهم اني أعمل اشياء في غرفتي.. و لو حد حاول الدخول أنا مش هقدر أركز و ده معناه أن مافيش فلوس عندما دخلت غرفتي تذكرت كل شئ عملته في وليد … جلست على الفيس كان لابد أن أجلس و أتابع الاصدقاء .. جميعهم ينتظروني في هذا الموعد كنت أجلس انتظر من يرسل لي كرت شحن و اتواصل معه حسب الاتفاق و الوقت… كنت اصبحت خبره لدرجة أتواصل مع أكثر من واحد في نفس الميعاد.. كان الفيديو كول بسعر خاص كنت ارتدي شئ يغطي وجهي و اكلم من أمامي.. كنت لا اتعري أبدا و من كان يطلب أن اتعري كنت أرفض.. كنت فقط ممكن أن أصور قدمي أو أقصي شئ ساقي و كان هذا يكفي للجميع هم لا يرغبوا في الجنس هم متعتهم الحقيقة الذل و الخضوع.. كنت اكلمهم فيديو و امارس معهم الساديه لم يطلب احد مقابلتي و كنت أشعر بالجديه سوي وليد كان كثير يطلب أن أقابلهم لكنهم كانوا غير جادين و لم اثق فيهم نهائي… كان يوجد بنات تتكلم معي لكني كنت أشعر دائماً أنهم يتكلموا من باب التجربه أو العلم بالشئ لكنهم لم يكونوا يريدون ذلك بمتعه مثل الكثير من الرجال.. كانت عندما تكلمني بنت كنت اتجاهلها أو اطلب منها رصيد مبالغ فيه حتي لا اضيع وقتي معهم لان من تجربتي البنات تريد جنس ولا تحب الساديه.. و الكثير منهم يريدوا الفضفضه أو الثرثره فقط و من تريد فعلاً الجنس لا ترغب في دفع مقابل.. أو تحاول أن تخدعني أنها سوف ترسل لي ثم بعد ذلك لا تتكلم مره ليس من طبع النساء أن ترغب أن تكون تحت سيطره امرأه مثلها هذه ليست رغبات نسائيه ابدا كنت اعلم ذلك لذلك لم أهتم كثيرا باتصال البنات و كنت أشعر بالقرف جدا من الرجال الشواذ لم أكن احتمل ابدا أن اكلمهم برغم أنهم كرماء جدا لكني لا احتمل أن أسمع صوت رجل مثل النساء و يعمل حركات نسائيه كنت أشعر بشئ مقزز لم اجاري أي حد منهم أبدا كنت فاتحه الفون و أرتب الاتصالات.. وجدت رساله من سيده.. قبل أن اتحدث دخلت على صفحتها الرئيسية لأن الكثير من الرجال تعمل صفحات بأسماء بنات …لو كانت الصفحه جديده او فارغه كنت اعمل لها بلوك فوراً.. لكن كانت المفاجأة أنها صفحه حقيقيه قديمه و فيها صور كثيره لسيده إسمها رباب مع اولادها و زوجها في اسكندريه و الساحل و أسوان كان واضح من التعليقات أنها سيده محبوبه جدا و دمها خفيف و زوجها رجل اعمال و تعليقات كثيره تظهر أن هذه الصفحه حقيقيه فعلاً… فكرت كثيرا قبل أن اتواصل معاها خوفاً من أنها تهددني أن أقفل الصفحه و أنها تري أنها صفحه مشينه أو أنها تعطيني درس في الأخلاق و تطلب مني أن ابتعد عن هذا الطريق و في الحالتين لم اكن ارغب أن اسمعهم ….. كنت مترددة أتكلم أم اتجاهلها… لكنها أرسلت رسالة أخري … رباب…اذيك ستي ولاء أنا عايزه اتكلم معاكي يا ستي أنا خدمتك رباب.. … عندما تحدثت بهذه الطريقه شجعتني أن اتكلم معاها… …. ولاء… عايزه إيه من ستك با مره رباب…خدمتك و عايزه اخدمك.. ولاء…و خدمه الملكه مش ببلاش.. رباب… إللي تأمري بيه يا ستي… ولاء…100 جنيه رصيد حالا..علي الرقم ده …… رباب.. تحت امرك بس أنا عايزه اشوفك يا ستي ولاء…ابعتي الرصيد و بعدين نتفق.. رباب… تحت أمرك… … فعلاً لم يمر وقت كبير إلا و رأيت 200 جنيه رصيد … رباب…وصل يا ستي ولاء ش.. آه يا حيوانه رباب…كلبتك و خدمتك ولاء… افتحي الكام عايزه اشوفك… رباب… تعالي نتقابل احسن يا ستي نفسي الحس رجلك قوي.. ولاء… عندك مكان.. رباب.. آه في شقتي.. ولاء…وجوزك و اولادك رباب.. هقول أنك بنت واحده صاحبتي ماتقلاقيش خالص ولاء… يعني هجي و هما موجودين… رباب…اه أنا هدخلك اوضتي مستحيل حد يدخلها بدل حد معايا.. ولاء… اوعى تكوني ناويه علي غدر رباب…غدر ليه بس ده أنا بكلمك من صفحتي و حولت لك رصيد من تليفوني و هتيجي بيتي يعني أنا إللي اخاف مش أنتي… ولاء… أنتي عارفه أنا باخد كام… رباب…اللي تقولي عليه ولاء…2000 في الساعه رباب… تمام.. تيجي بكره ولاء… ماشي بس هتيجي تاخديني من عند الجامعه رباب…لا أنتي تيجي عشان يبان قدام الولاد و ابوهم أنك ضيفه.. لأن أنا مش بخرج كتير إلا علشان الشغل بس و أنا عندي اجازه بكره لو خرجت هيبقي فيه شئ مش طبيعي و انا عايزه وجودك يكون طبيعي أنا… ماشي بس المهم مش عايزه مشاكل رباب…لا يا ستي ما تخافيش… ولاء…هاتي العنوان رباب..15شارع……. ولاء… بكره الساعه 10 هتصل بيكي و أنا تحت البيت… كانت عندي رغبه قويه إني أمارس مع سيده كنت اتمنى أن اري سيده و هي ضعيفه و تقبل قدمي أو تتعري أمامي و اضربها و اذلها هل سيكون نفس متعه وليد ام أكثر … صور الفيس لم تظهر رباب بصوره كامله لم اقدر أن ارسم لها شكل واضح هي سيده قمحيه ترتدي نظاره … لكن لم اقدر أن احدد جسمها أو طولها لان بالتاكيد هذه الصور قديمه… …… استمريت مع الاعضاء و بعدها نمت… و عندما استيقظت صباحا… جهزت نفسي و اخذت الشنطه بالالعاب الجنسية و ارتديت ملابسي الجلد السوداء تحت ملابسي و تعطرت و وضعت الكريم و العطور علي قدمي كي يبدو مثير و عطرت اعضائي التناسليه .. ….. بعدها خرجت و ركبت سياره الي عنوان رباب و أتصلت بها و أنا تحت العماره . .. ولاء… إيه يا رباب أنا تحت رباب.. ( واضح أن جوزها أو أولادها بجورها ) ياااه اهلا أهلا اتفضلي ولاء.. أطلع الدور الكام رباب… الرابع أنا هفتح الباب و في انتظارك ولاء. . ماشي… …. فعلا أصعد الي الدور الرابع. اجد رباب و تنتظرني فعلا و يقف بجوارها *** صغير في الثامنه مثلاً… رباب… اهلا بيكي وحشاني جدا… تعالى اتفضلي. ادخل الشقه … شقه كبيره جدا و انيقه لوحات قيمه و ستائر و سجاد ايراني فخم… كان زوجها يجلس في مكان بعيد يشرب القهوه عندما راني نهض مسرعاً سلم علي.. رباب.. ( تعرف زوجها علي ) دي ولاء بنت حنان صاحبتي جايه تعقد معايا شويه و ( تعرف زوجها عليا) ممدوح جوزي… ولاء..اهلا بحضرتك ممدوح… أهلا بيكي يا ولاء اتفضلي البيت بيتك ( و ينصرف يعود الي مكانه،) رباب… تعالى اتفضلي نعقد في اوضه النوم ممدوح… ليه يا رباب قعدوا انتوا هنا و انا ادخل جوا رباب… لا أصل ولاء هتحكي لي شويه مشاكل كده خلينا براحتنا جوا ممدوح.. براحتك ادخل أنا و رباب غرفه النوم يحاول طفلها أن يدخل. رباب ( تنده إلي الشغاله) خدي حماده معاكي اوعي يجي هنا خالص ….. ندخل أنا و رباب و تغلق الباب من الداخل… رباب كانت سيده طويلة جسمها ممتاز لها مؤخره ممتلئه و جميله و صدر متوسط لكنه مرفوع و متناسق مع جسمها و هي قمحيه و شعرها طويل جدا يصل إلي منتصف مؤخرتها … كانت ترتدي روب…برتقالي … عندما دخلنا الغرفه و جدت حمام في الغرفه … أنا…هدخل اغير أخرج تكوني ملط رباب.. لا بلاش ملط علي طول كده اتكسف أنا. .دي أومر يا ك** امك مافيش فيها كسوف إسمها حاضر رباب …بس عشان خاطري بلاش ملط علي ط… أنا… عشان خاطرك احاااا هو أنتي عندك كرامه يا بت أنا داخله لو لقيتك ماعملتيش طلبي هتشوفي رباب…… .. أنا أدخل ابدل ملابسي و أضع الماكياج الغامق و أرتدي الحذاء الابيض بكعب عالي… و امسك الكرباج و اخرج كنت تجلس علي السرير و كانت تغطي نفسها . . أنا…هو إحنا هنتغطي يا بت شيلي الغطا ده بدل ما انزل بالكرباج عليكي رباب.. ايه ده انتي هتضربي بجد أنا…لا أنا جايه عشان اهزر ( أشد الغطاء) كانت عاريه تماماً… كان جسدها رائع لونه القمحي مع الاضائه كان يعطي للجسم لمعان و بريق مثير جدا.. اجعلها تنام علي بطنها علي السرير لأشاهد تلك المؤخره.. كانت لها مؤخره مستديرة و ممتلئه لكنها متناسقه جدآ مع فخذها الملفوف و ظهرها و كان عندها أسفل الظهر و فوق المؤخره غمزات مثيره جدا … بهدوء و جدتني المس مؤخرتها و اقبلهم كانت تضع برفان مثير شممتها كان نائمه و ظهرها يلمع و مشدود و كأنها كانت رياضيه لان عضلات ظهرها مشدوده.. ضربتها بالكرباج علي مؤخرتها و كانت تكتم اهاتها في المخده.. و كانت كلما ضربتها كانت تحرك مؤخرتها أمامي .. جلست أنا علي كرسي و طلبت منها أن تنزل تقبل قدمي… نزلت رباب علي ركبتها و قبلت قدمي و بنهم شديد كان جسمها مثير جدا و هي منحنيه تلعق قدمي كنت أضع اصبع رجلي في فمها و هي تمصه فتحت رجلي و طلبت منها أن تقبل بين فخذي و أنا أرتدي الشورت الجلد قبلته و كانت شهوانيه جدا لدرجة أنها شدت الشورت بقوه … لم تعد هي السيده المنكسره و انا القويه لقد بدلت رباب الادوار نزعت عني الشورت بالقوه.. و قبلت مهبلي و لعقته و كانت تمتص شفتي مهبلي بقوه كانت تمصهم بقوه شديده … كانت تريد أن تدخل اصباعها في مهبلي لكنها تراجعت عندما قلت لها أنا بنت… و ضعته في مؤخرتي لكنه كان شعور رائع كنت أشعر ان مؤخرتي ترقص من المتعه… نامت رباب علي ظهرها و طلبت مني أن أفعل معها مثل ما فعلت لكنها قالت لي أنا بقي مش بنت يا روح امك …. كان فخذها جميل جدا و طري و مثير كانت سيقانها طويله و جذابه… نزلت بين فخذيها اقبل هذا المهبل الساخن كان ساخن جدا و ضعت اصبعي ادعب الجي سبوت كنت كلما احرك اصبعي لالمس الجي سبوت كانت رباب تتلوي كنت أخاف أن تصرخ و يسمعنا زوجها… و أنا اداعبها شعرت بمائها الساخن ينزل علي يدي كان مائها لازج جدا… كنت مستمتعه جدا مع رباب و هي أيضا لأنها اخذتني في حضنها و قبلتني و قالت ولاء اوعي تسبيني ابدا … فجاه الباب خبط ممدوح زوج رباب… رباب افتحي أنا شوفت كل حاجه و سمعت كل حاجه… أنا مش هعمل حاجه بس أنا عايز أبقي معاكو رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الرابع عشر رغبه متوحشه ( الثلاثي ) #جريئه_بدون_خطوط_حمراء …. كنت و أنا أداعب رباب اشعر بسعاده بالغه .. كنت أشعر بإثاره و متعه كبيره جدا.. لم أكن أريد أن تنتهي تلك المتعه أبدا كان جسم رباب مدهش جدا و متناسق كل تفاصيله رائعه صدره قوي مشدود حلمات مناسبه جدا لهذا الصدر بطن سيده ناضجه ليست مشدوده بصوره كبيره و ليست مترهله و فخذ ملفوف و ناعم و سيقان طويله كائنها الحرير ارداف ممتلئه و وسط صغير يعطي لهذه الأرداف شكل القلب و غمزات فوق الارداف و كأنها تعطي لك اذن بدخول تلك المنطقة كانت سيده متكامله الانوثه مهتمه جدا بنفسها واضح أنها تستعمل افضل الكريمات كانت تضع أفخر البرفانات و العطور ملابسها الداخليه فاخره منطقه البيكيني لديها فاتحه جدا جميع جسدها يحمل نفس اللون لون بشرتها الخمريه الجميله اللامعه كانت تعطيني شعور رائع بأني أريد أن ألمس كل حته من هذا الجسد المثير… لمعه عينها و هي كانت تنظرلي و تقبلني.. صوتها الناعم المثير و طريقتها الراقيه و شياكتها و رقتها عرفت أنها تعمل في احدي الشركات الدوليه الكبيرة …….. كنت ذاهبه الي رباب كي امارس معها الساديه و اكون مسيطره عليها.. عندما بدأنا الممارسه شعرت معها اني أريد أن أتحسس هذا الجسد عندما طلبت منها أن تنام علي بطنها و نظرت الي مؤخرتها المثيره ضربتها بالكرباج كانت تحركها أمامي الي اعلي و أسفل و كانت تكتم صوتها في المخده … لم احتمل أن اري هذه المؤخره دون أن المسها وضعت الكرباج علي الأرض و وضعت معه القسوه و العنف.. تحسستها و قبلتها و مع الوقت تبدل الحال اصبحت رباب هي من تقسو علي و أصبحت كانت سيده خبيره تعرف ماذا تفعل و عندما علمت أني بنت كانت تدعبني برفق جدا لكنها كانت تعرف اين مواطن الاثاره.. كانت لمستها برغم رقتها الا انها كانت توقظ مكانها كان الوقت يمر معها بسرعه كبيره لم أشعر أن مر أكثر من ساعتين الا وانا نائمه لجوارها بعد أن أنهينا و نظرت في الساعه .. ولاء… يااااه الوقت عدي بسرعه جدا لازم امشي رباب… استني شويه يا ولاء ماشبعتش منك ولاء… لا كده ساعتين حلو قوي عشان لسه عايزه أروح الجامعه.. رباب… يا بنتي أنا هحسبك علي الوقت ذي ما اتفقنا ولاء… يا بنتي مش عشان الفلوس رباب.. بس استني شويه عايزه اتكلم معاكي أنا حبيتك جدا… ولاء… أنا كمان حبيتك جدا مش عارفه حسيتك طيبه قوي رباب… أنا بصراحة كنت خايفه منك جدا ولاء.. ليه بس رباب.. واحده مش عرفاها و علي النت كنت خايفه يكون معاكي بلطجية ولا حاجه.. ولاء… و إيه إللي خلاكي تتصلي بيا بدل خايفه كده رباب.. كلامك و جسمك و اسلوبك كان مثير جدا كان نفسي اجرب ولاء.. يعني أنتي عمرك ما عملتي كده رباب.. لا نهائي الجنس الطبيعي مع زوجي بس لما شوفت صفحتك و طريقتك بقي نفسي اجرب جدا و كنت كل يوم اقول أتصل ولا لأ بس امبارح قولت خلاص أنا هاخد القرار و اكلمك.. قولت اشوف أنتي جاده ولا عايزه رصيد و خلاص ولاء.. و ليه طلبتي انهارده بالتحديد مش بكره مثلاً.. رباب… عايزه الصدق ؟! ولاء … طبعاً رباب… أنا كنت خايفه تيجي و أنا في البيت لوحدي انهارده اجازه جوزي قولت لما تيجي و هو موجود لو حصل أي حاجة هيكون موجود.. ولاء… قولتي له ايه رباب… قولت له فيه واحدة صحبتي جايه تعقد معايا شويه … ولاء… هو شك في حاجه رباب… لا عادي ما أنتي شوفتيه بره ولاء.. اه … ( انهض من جوار رباب) البس أنا بقي عشان الحق امشي رباب… تعالي بس في حضني شويه ولاء… يا ستي هجي تاني رباب… مش احنا اتفقنا أن الساعه ب 2000 يبقي كده حساب ساعتين و لو قاعدتي تاني هحاسبك إيه بقي المشكله ولاء.. أنا أصلا مش هاخد منك الا حق ساعه واحده عشان أنا استمتعت ذيك يبقي ساعه عليكي و ساعه عليا بس أنا خايفه من جوزك هيقولك ايه بقالنا ساعتين أنتي ماخرجتيش خالص و ابنك مع الشغاله. رباب.. طيب تعالي جنبي شويه و أنا هخرج اجيب أي حاجة نشربها و اشوف كده الجو ولاء..( أضحك) أنا أصلا مش عايزه أمشي ( انام بجوارها و احضنها) رباب…( تقبلني و تضمني لها بقوه ) بموت فيكي يا ولاء ولاء… أنا اكتر … و بدأت رباب تصحي الشهوه بداخلي مره اخري عندما وضعت يدها بين فخذي … …… فجاه الباب يخبط بقوه رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الخامس عشر رغبه متوحشه ( الثلاثي ) #جريئه_بدون_خطوط_حمراء انتفض بسرعه احاول ان ارتدي اي قطعه ملابس رباب … مين في ايه ممدوح.. افتحي يا رباب بسرعه .. رباب… دقيقه واحده حاضر ممدوح… ولا ثانيه افتحي أنا سمعت كل حاجه و عارف كل حاجه رباب… في إيه يا ممدوح بقول دقيقه ممدوح… ( بصوت عالي ) افتحي بقولك رباب… ممدوح بلاش فضايح الشغاله بره تقول إيه ممدوح… ماتقلاقيش أنا بعتها هي و الولد النادي مع اوبر و قولت لها أنا هبقي اجي اخدكو افتحي بقي بدل ما اكسر الباب رباب ( تنظر لي ) و **** ما قولت له حاجه ما تقلاقيش أنا.. ( اقف مرعوبه ) هو ممكن يعمل إيه رباب .. ممدوح حرام عليك البنت مرعوبه أنا… عشان خاطري يا استاذ ممدوح أنا عايزه اروح .. ممدوح… ماتخافيش يا ولاء أنا مش هعمل أي حاجة تضيقك ابدا رباب… أنت عايز ايه دلوقتي. خلي البنت تروح و بعد كده حسابك معايا حرام تاخدها بذنبي ممدوح… أنا مش هعمل حاجه خالص أنا عايز أبقي معاكو هتفرج بس رباب… أنت مجنون ممدوح… أنا قريت رسايلك مع ولاء و أنا متابع صفحتها يعني اعتبريني زبون. و أنا هستمتع و أنتي مراتي هتستمتعي رباب… يعني مش زعلان ولا هتعمل مشاكل ممدوح.. ازعل ليه هو أنا ماسكك مع راجل ولا في شقه مشبوهه رباب… ( تهمس لي ) ايه رأيك؟ أنا… ( الفكره تداعب خيالي ) ماشي بس قولي له اني بنت رباب… خلاص ماشي (ترتدي رباب الروب علي اللحم و تذهب إلي الباب) ممدوح أنا هفتح بلاش تعمل حاجه تزعلني ممدوح.. رباب اخلصي بقي هو أنا عمري زعلتك رباب … ماشي ( تفتح الباب ) ادخل يا عم يدخل ممدوح و ينظر إلي رباب و أنا … كان رجل في بدايه الأربعينات ابيض و عينها بني فاتح طويل جسمه ممشوق وسيم جدا شعره بني و بعض الشعر الابيض علي جانبي راسه و يلبس نظاره قيمه جدا و يرتدي روب يظهر شعر صدره الاصفر الكثيف من أسفله كان رجل يضج بالرجوله و الفحوله … ولاء…( كنت خايفه جدا ممدوح يحاول بغتصبني ولا حاجه) و **** يا استاذ ممدوح أنا لسه بنت رباب… إيه يا ولاء هو مجنون يلمسك و أنتي معايا ممدوح … أنا مش عايز حاجه أنا بس عايز اتفرج ( و يجلس علي كرسي بجوار السرير) رباب… ( تقترب مني ) تعالي بقي ولا أكنه موجود.. ولاء… ( أشعر بإثاره كبيره لوجود ثالث ينظر لنا و هو رجل يعجبني جدا و مثير ) أنا اقترب منها و انظر الي ممدوح و أحاول أن اثيره هو أيضا كانت رباب واقفة بجوار السرير نظرت لها و إقربت منها و نزعت من عليها الروب لتصبح عاريه تماما و كانت تعطي مؤخرتها الممدوح حضنتها بقوه و هي أيضا ضمتني لها بقوه كنت انظر الي ممدوح هو يترقب كل حركه نظرت في عين رباب وقولت لها مش مصدقة نفسي هنعمل تاني و بوستها من خدها فباستني من خدي وبصيت لها بشهوة و إقربت من شفتيها و بوستها بوسة صغيرة وبعدين فتحت شفايفي وبوستها من شفتها السفلي و مصتها و أدخلتها في فمي اعتصرها بين شفتاي وبدأت هي أيضا تفتح شفاتيها وتقبلني وبدأت القبله تبقى أعنف حتي أصبح لسانها يلمس لساني أدخلت لساني في فمها العق به لسانها كانت رباب تشعر بمتعه و أنا أيضا و بدأت أصوات المتعة تخرج مننا وبدأ أيدي تحسس على ضهرها وتدعكه ونزلت على اردافها وهي بتترعش في حضني من المتعة ممدوح كان ينظر لنا و وشه احمر جدا و قال لي ان رباب لما بتبقى هايجة بتبقى جريئة ومجنونة جدا … لم نهتم بكلام ممدوح كنا في عالم اخر لا نريد أن نخرج منه .. كان لسانها يتجول بحرفنة في فمي و أنا أيضا كنت أشعر أني اتنفس من فمها استنشق أنفاسها .. لم أقاوم و استسلمت لها تفعل هي ما تريد .. والتقت الرغبات رغباتي الجنسية مع رغباتها !!!!! وجدت نفسي اتفاعل معها جدا كنت لا أريد أن اتركها .. كنا نتبادل بين مص شفتها السفلى و شفتها العليا .. و هي نزلت على نهداي تمسكه و تعتصره و كأنها تريد تأكلهما أكلا تقبلهم و تمتص حلاماتي و تلعقهم و تلف بلسانها حول هالتي و نحن في لحظات المتعه و الأحضان !! دفعت رباب علي السرير و بدأت ألحس مهبلها و يدي تداعب مؤخرتها و وضعت صباعي داخل خرمها كانت تقول آآآه و تصرخ جدا و تتأوه جدا٠ وهي تمسك وجههي و تجذبني إلي مهبلها بقوه وتقولي مش قادرة , و لفت رباب ونامت على بطنها لأنها تعلم أن شكل مؤخرتها يثرني جدآ نامت و رفعت مؤخرتها ففتحت بين الارداف بيدي و لحستها و كنت احرك لساني حول فتحة شرجها و ادعبها بلساني و اقبل بين فتحتها ونزلت بلساني الي مهبلها و نمت علي ظهري و جلست هي فوق فمي احرك لساني بنهم شديد و هي تحرك وسطها فوقي …. يمد ممدوح يده علي جهاز الريموت كنترول وبدأت يشغل شاشة التلفاز تفتح الشاشه علي بداية عرض لأحد أفلام الجنس المثيرة … كانت هي المرة الأولى التي أشاهد هذه الأفلام… لم أكن أحاول أن اشاهدها أبدا… عندما شاهدت هذا الفيلم كنت اشعر بنشوة غريبة وتمادينا في الاثاره و كنت أفعل معها ما نراه كانت رباب تنظر الي ممدوح و ترسل له قبلات في الهواء و هو كان في قمه الاثاره كان عضوه منتصب و كان يمسكه و يحاول أن يخفيه أسفل الروب كنت ألمح نظرات الشهوة والإعجاب في عيني ممدوح وهو يتفحص بنظراته كل أجزاء جسدي و أنا تحت رباب .. نزعت عني رباب كل ما تبقي من ملابسي وما أن صرت عارية تماما أمامها حتى بدأ ممدوح هو في خلع ثيابه وصار هو عاريا تماما مثلنا .. رباب …قوم يا ممدوح تعالي ولاء… إحنا مش قولنا هيتفرج بس رباب. .. أريده أن يمارس معي وأنتي تقبلينني وتمصين نهداي في نفس الوقت ولاء…(لأنني بطبعي أحب الأشياء الجديدة والمثيرة وافقت ) ماشي فرحت جدا هي و ممدوح بموافقتي .. كم هو رائع عضوه وكان كبير و ابيض و عندما انتصب كان احمر جداً .. كنت اريد أن امسكه لا لن استمر في هذا الإتفاق سوف اكسر هذا الاتفاق أمسكت رباب براسي و أنا جالسه على ركبتي و ممدوح واقف أمامي عندما رأتني رباب انظر إلي عضو ممدوح بنهم و بخبره امرأه تعرف نظره المرأة قالت لي أمسكيه و مصيه يا ولاء مش هزعل أمسكت عضوه بيدي وأحسست بحرارته بل وبنبضات عروقه و قوته .. أنحنيت عليه وقبلته ثم بدأت أمرر لساني حول رأس قضيبه الكبير وبدأت أدخله شيئا فشيئا في فمي وأمصه بكل لذة وأحس بطعمة مذيه اللذيذ ذلك السائل الشفاف الذي يخرج من عضوه الرجل عندما تبلغ به الشهوة أقصاها .. كان ممدوح في هذه الاثناء يقبل رباب بكل جنون وينحني على نهديها ويرضعهما كطفل جائع . وهما يتأوهان بأصوات عالية تجعلني أحترق .. كم كان مهبلي مبلل من شدة شهوتي .. بعد ذلك إنحنى ممدوح وأمسك بيدي وشدني بكل لطيف لأقف بمحاذاته ثم بدأ يقبلني ويضم جسمي إلى جسمه القوي الرائع .. و كنت ألمس شعر صدره الكثيف المثير وبدأ يدفعني إلى السرير وأنا أتجاوب معه كنت مثاره جدا … و ألقي ممدوح رباب علي السرير وألقى بنفسه فوقها ثم بدأ عندما شاهدت ممدوح فوق رباب كنت أشعر بإثاره قويه جدا حتى صارت حلاماتي كل واحدة بحجم حبة عنب، ارتمي ممدوح بقبل رباب بقوه ثم نزل بعدها يقبل مهبلها، اخرج لسانه و امتص بظرها ، بلله بريقه و عضه برفق و دغدغه باسنانه، كنت اري جسده الابيض القوي و هو نائم علي بطنه يقبل مهبل رباب و كان عنده شعر أيضا في ضهره لكنه مثير جدا و كانت مؤخرته أمامي ارتفعت حرارتي، و تسارعت دقات قلبي وصلت الدماء إلى كافة اطرافي و ضعت يدي تداعب مهبلي أنا أيضا كم انتي محظوظه يا رباب بهذا الزوج الفتي المتحرر هو لم يهدأ لحظه و لم يرحم صراخ رباب آخذ في اللحس و المص و العض، كلها افعال تؤدي إلى نتيجة واحدة فقط … المتعة!! صرخت فيه رباب ان يكف عن لعبه و قالت له ادخل قضيبك بسرعه نهض ممدوح و رفع ساقيها فوق كتفيه، باعد بينهما، جذبها ناحيته، امسك برأس قضيبه و وضعه علي مقدمه مهبلها و تداعبه من فوق لتحت و كانت شفرات مهبلها و هو يحركه بينهم مثيره ظننت انه لن يدخل فيها من ضخامته كان يدخل رأسه و يخرجه ثم يدخلها مره ثانيه كي يدغدغ مشاعرها كانت تستغيث أن يرحمها و يدخله و أنا كنت اتمني أن اكون أنا مكانها رباب بقوه و بتهديد امرته ان يدفعه بكل ما اوتي من قوة، قال لها لن تحتملي دخوله بقوه مره واحده نهرته، قالت له نفذ و لا تسأل بسرعه ، تراجع قليلا، صوب، و انطلق به كصاروخ عابر للقارات متجه صوب كسها ، لم تقوي على التصدي لذلك الوحش الكاسر، اخترقها ذلك العنتيل ، دفع بقضيبه في غياهب مهبلها ، لم تحمل كل هذه القوه صرخت صرخة لربما اهتزت لها المنطقه … أرتعشت رباب ارتعاشات متتالية ثم بدأ ممدوح يلهبها حقاٌ فأخذ يدخل ذكره في مهبلها الملتهب شعرت بانقباض مهبلها و تأوهتها المتلاحقة كان يدخله و يضغط كي يلمسها من الداخل كانت لا تحتمل كل هذا الطول بداخلها كان يزيد من غليانها كنت انظر الي خصيته المبللتين من العرق و هم في صعود و هبوط علي مؤخره رباب مسكنهم و هم يتحركو و بدون أن أشعر لعقتهم و هو يمارس كانت خصيتها كبيره و ثقيله عندما فعلت ذلك ذادت سرعته و قوته وانا أحس بشهوتي تغرق يدي و أنا أداعب كسي كان ينظر لي ممدوح و يثار جدآ فبدأ يزيد من سرعته وصوت ذكره وهو يلتحم بمهبل رباب و صوت الاحتكاك كان مثير جدا أحلي صوت يحرك الشهوه هو ذلك الصوت طلب مني أن أعطي له مؤخرتي و هو فوق رباب لفيت له و أعطيته ي يفعل بها ما يريد انها الان ملكه كان يصفعني علي بقوه وأنا أتأأاوه أااه وااأأه كان ذلك يزيد من طحنه لرباب وأشعرني بيده في خرمي براحه كان نصيب رباب ذلك العضو الضخم و أنا الاصبع كنت أحسد رباب و كان ممدوح لا يهدأ كنت اتمني أن يدخل ذكره في أعماق كسي بدأ يذيد ممدوح من سرعته و اصبح يصرخ ارتعش رعشه قويه تنذر أنه اقترب من الإنزال قذف داخل رباب مائه ال حارا فصرخت صرخه مكتومه من الألم الممتع فأخرج ذكره و اكمل القذف فوق مؤخرتي و داعب بعضوه بين اردافي كان منيه كثير و ساخن جدا… …. بعدها نامنا نحن الثلاثة بلا حراك و كأننا كنا في معركه عنيفه … كان الوقت تأخر جدا لابد أن اذهب نهضت بدلت ملابسي و كنت سعيده جدا بهذه الصداقه الجديده كانت تنظر لي رباب و تضحك و كأنها تقول لي أنها أيضا سعيده عندما انتهيت من ارتداء كامل ملابسي. وجدت رباب تضع لي مبلغ في الشنطه… و عند خروجي نده لي ممدوح و وضع لي مبلغ اخر… رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل السادس عشر رغبه متوحشه ( ****** لبني) #جريئه_بدون_خطوط_حمراء نجلاء…ولاء صحيت من النوم و كنت سعيده جداً و كانت فعلاً وقتها عايزه تخطط ليكون هذا اللقاء حقيقي… شادي خليفه عصام… و هي عملت ايه… نجلاء.. كانت عايزه ترتب مع وليد و رباب و ممدوح .. بس كان كل تفكيرها أنها تحاول توفق بينهم الاول … يعني يتقابلوا في مكان الاول و يشفوا بعض لو حصل بينهم قبول أو استلطاف يخدوا خطوه… بس يا تري ممكن ممدوح يوافق أو رباب.. طبعاً هي كانت مجنونه . عصام… مجنونه بس ..دي مجنونه جدا… نجلاء… طبعاً مش كل اللي بيحصل في الخيال نقدر نعمله في الواقع… عصام.. بس انا عايز أقولك حاجه نجلاء.. إيه.. عصام… أن اجمل لحظات الجنس هي الخيال … نجلاء… مش فاهمه قصدك .. عصام… أن الجنس متعته الحقيقة في خيال مش الواقع .. نجلاء… وضح اكتر . عصام… يعني مثلاً لو الست و الراجل عاشو الواقع أثناء الجنس هيبقي ذي الوظيفه.. أو ذي اللي بيعمل واجب شئ ميكانيكي و خلاص… نجلاء… اه طبعاً..معاك جدا عصام… لكن لو. أثناء الممارسة كل واحد شغل خياله في شئ مثير أو اتكلم مع شريكه في شئ يثير الطرف التاني… نجلاء… ذي ايه مثلا عصام… هو فيه حاجات كتير … بس مثلاً ..لو الست قول الفاظ قبيحه أو تعمل حركات مثيره أو راجل يتخيلها عاهره و يتعامل معاها كأنها كده او افكار كتير جدا مثلاً تشوفه شخص تاني وطبعاً ده وقت العلاقه بس و بعد كده تستمر الحياة بينهم نجلاء… اه فعلاً الخيال في الجنس مطلوب لأن صعب جداً أن واحد و واحده يفضلو 20 سنه مثلاً بنفس الأداء و التفكير عصام .. طبعاً لابد من التجديد عصام … طبعا .. كملي ولاء عملت ايه… نجلاء… هي فعلاً أتصلت بوليد بس لقت نفسها عاجزه أنها تطلب منه طلب ذي ده بالأخص أنه رجل اعمال و كان رد وليد عليها وقور جداً و كانت تسمع حوله الموظفين يطلبوا منه امضاء أو مشكله ما في العمل… ولاء قالت له أنا كنت عايزه اطمن عليك بس وليد كان سعيد جداً بإتصالها.. و ترك كل حاجه في إيده و كلمها في البدايه هو قالها أنتي محتاجه فلوس ولا حاجه ؟ هي بدون ماتشعر لقت نفسها بتتأسف له إنها اخدت منه فلوس بس هي قالت له إنها بتكون في حاله نفسيه وقتها مختلفه و قالت له إنها عايزه ترد له المبلغ ده لان دي مش أخلقها… الغريب أن وليد أكد لها أنه عارف اني أنتي محترمه و بنت ناس محترمين… عرفت أن وليد عارف عنها كل حاجه…. و سئل عنها كويس.. و طول المكالمه لم يتطرق معها الجنس أو أي شئ من ما حدث و ايضا ولاء لم تكلمه بنفس أسلوبها العنيف الذي يحبه وليد .. شعرت معه بحب كبير و أمان .. شعرت أنها تريد تكلمه أكثر و هو أيضاً كان يريد أن يستمر معها عصام … حبت وليد يعني نجلاء… وقتها كانت مش عارفه حقيقة مشاعرها بس قربت منه بعد ما قفلت معاه قررت أنها تكلمه تاني و لازم ترجع له المبلغ بتاعه… عصام… و هي استمرت في موضوع الفيس بوك و الساديه نجلاء… لا هي لم تستمر نهائي أولا لأنها دي مش شخصيتها الحقيقيه أو رغباتها الجنسية هي كانت هروب من واقعها بس عصام … و بعد كده ولاء عملت ايه.. نجلاء… حصل لها مفاجأة لم تتخيلها عصام … إيه… نجلاء… ولاء ذي كل يوم بليل كانت قاعده تتكلم مع اصدقائها و بتبعت لهم صور ذي كل يوم عصام… و بتاخد كروت شحن… نجلاء… جت لها رساله من جهه امنيه قالت لها أن احنا عارفين مكانك و عنوانك … لما نجلاء حولت تكذبهم و افتكرت انه شخص بيعاكس تم إرسال لها صوره البطاقه بتاعتها و رقم الواي فاي الخاص بيها و صوره بطاقه والدها و حتي لوكيشن لها الان … و كان ده تحذير قبل أخذ اي أجرأ و ده كان تعاطف معاها و مع أسرتها و خوفاً علي مستقبلها لأنها لم يسبق لها أن فعلت ذلك… طبعاً أقسمت ولاء أنها لن تفعل أي شئ و أنها سوف تغلق الاكونت بلا رجعه… و فعلاً اغلقت صفحتها… و مر عليها وقت صعب جداً كان اي خبط علي الباب كانت تخاف و تتخيل أنهم سوف يأتوا للقبض عليها… و شعرت بندم كبير انها فعلت ذلك. عصام… و نسيت رباب و ممدو نجلاء… لا طبعاً فيه حاجات مهما كانت غلط بس بتفضل في الذاكرة مش بتنسي يا عصام. عصام.. ذي إيه نجلاء.. اول بوسه … اول حضن.. اول ماسكه ايد .. اول ممارسه حتي لو كانت غلط بس مش بتتنسي بتفضل في الذاكره عصام … طبعاً… نجلاء.. ولاء طبعاً ما نستش ممدوح و رباب و كانت بتحبهم جدآ لأنهم كانوا بيخافوا عليها و دي اكتر حاجه مش نسيها لهم ولاء لكن انقطع الإتصال نهائي عصام… ليه ما تصلتش بيهم حتي من باب الاطمئنان عليهم نجلاء… لا كان فيه مفاجأة تانيه في انتظارها.. عصام.. ايه هي المفاجأة… نجلاء… بدون مقدمات .. لقت أبوها بيقول لها جهزي نفسك انهارده عشان هيجي لينا ضيوف ولاء طبعاً مش متعوده أن أبوها يقول لها كده… هو كان بيهتم اكتر بإخوتها البنات … كانت ولاء في اوضتها دخلت عليها مرات أبوها و قالت لها قومي عشان تقدمي القهوه للضيوف… فعلاً قامت عشان تقدم القهوه.. كان الضيوف هما….. ….. وليد. عصام… وليد … معقول نجلاء… تصدق . عصام… كان عايز إيه. نجلاء… جاي عشان يخطبها.. عصام… معقول.. نجلاء…. اه معقول فيه رجاله عاقله و عندها رحمه و عارفه أن كلنا بنغلط و الدنيا مش هتقف عشان بنت غلطت ماهو وليد نفسه غلط… عصام…. و بعدين… نجلاء… طبعاً ولاء كانت هتطير من السعاده… و فعلاً اتجوزت وليد و المفاجأه الأكبر. عصام… لسه فيه مفاجأت تانيه نجلاء… اه فيه حاجه عصام … إيه نجلاء… ولاء اتجوزت وليد و عندها دلوقتي ولد و بنت عارف اسمهم إيه… عصام… إيه… نجلاء… رباب و ممدوح عصام… يااااه لدرجه دي كانت بتحبهم نجلاء… لدرجه دي…و مش عايزه تنساهم… عصام … معقول ليه… نجلاء.. يا عصام فيه حاجات مالهاش اجابه .. هي حبتهم شعرت معاهم بحاجة عمرها ماحستها مع حد مشاعر حلوه ممكن ما تتوصفش مش لازم يكون جنس أو علاقه.. علي فكره ……. عصام… و أنتي شعرتي معايا بإيه نجلاء… عصام أنا مش لازم أتكلم عشان تحس… عصام… طيب أنا أعرف اذاي نجلاء… من صوتي و هو بيكلمك عارف يا عصام.. عصام… إيه. نجلاء… من طعم الشاي هتعرف لأن الشاي اللي بيتعمل بحب طعمه مختلف عن الشاي إللي بيتعمل عادي… الاكل اللي بيتعمل بحب طعمه مختلف عصام… افهم من كده إيه نجلاء… أنا بعمل لك كل حاجه بحب … عصام… يعني بتحبيني نجلاء… ما أنا قولت لك .. مش لازم أتكلم يا عصام… عصام… أنا عايز اسمعها منك عايز المسك احس بدفا جسمك في حضني… نجلاء…( تضحك) بعينك عصام… ليه يا نجلاء مش عايزاني المسك… نجلاء… عشان أنا وقولت لك قبل كده أنا مش عايزه اندم … عصام… يعني ممكن تندمي معايا نجلاء… طبعاً… ممكن اندم … عصام… بس عمري ما هعمل حاجه تزعلك نجلاء… أنا عارفه و متاكده جدا أنا لو شاكه فيك لحظه عمري ما دخلك بيتي و تعقد معايا أنا واثقه فيك جدا بس اصبر بس مع الوقت هتفهم… عصام… نفسي احضنك يا نجلاء نجلاء… عصام بلاش الكلام ده دلوقتي.. عصام… حاضر مش هضغط عليكي نجلاء… الوقت هيقرب المسافات عصام.. طيب فيه حكايه تانيه تعرفيها في جروب الواتس ده ولا خلاص.. نجلاء… اه قصه لبني دي بقي اخر قصه في المجموعه … عصام… مالها بقي لبني دي نجلاء.. بص يا سيدي لبني دي كانت بنت من اسره فقيره في بلد ريفيه بس كانت جميله جدا و جسمها و شكلها اكبر بكثير من سنها… كان يأتي لها خطاب من وهي في الابتدائيه… أبوها أمها توفي و هي صغيره جدا و كانت عايش مع مرات أبوها و امها لبني ماتعرفش عنها حاجه … هي كل اللي تعرفه عن أمها أنها هربت من أبوها لانه كان قاصي عليها … بس فيه ناس بتقول أنها هربت مع عشيق ليها كان تاجر متنقل اتعرفت عليه و هربت…. كانت لبني عايشه مع مرات أبوها اللي هي ست بسيطه جدا كانت بتبيع بيض أو فراخ هي بيتربيها عندها.. لبني كانت بتساعدها بس لبني كانت جميله جدا و كانت بتحب الرقص كانت تدخر من مصروفها عشان تشتري شريط حكيم و تقفل علي نفسها غرفتها و تقف قدام المرايا ترقص عليه.. كان اي حنه في البلد ( و هي ليله قبل الفرح او الدخله بيوم ) كانت لازم السيدات تعزم لبني عشان ترقص في الحنه طبعاً كان للسيدات فقط… كانت السيدات بتبقي معجبه جدا برقص لبني و أيضاً بجسمها الرائع كان أفضل مايميز لبني رقبتها الطويله و طولها الممشوق و صدره النافر و وسطها الصغير.. كانت مثيره للغايه كانت نظرات السيدات لها و هي ترقص كان يزيدها رغبه في الاستمرار كانت أفضل ساعتها وهي ترقص… لن تنسي همس السيدات عن جمال اردفها و صدرها كانت بعض السيدات كانت لا تتمالك نفسها و تمسك صدرها أو تضربها علي مؤخرتها…. …. كانت لبني أيضاً متفوقه دراسياً حصلت علي مجموع جيد في الاعدادي و التحقت بالثانوي.. كانت تسافر الي المركز. يوميا كانت تتلاقي يومياً وابل من المعاكسات كانت اجمل بنت في المدرسه… كانت تشتري مكياج رخيص و تضعه كي تشعل عيون الرجال لم تكن تفهم وقتها سوي أنها جميلة و انها مرعوبه.. لكن لم تعرف وقتها أي شئ اخر .. كان يصل لزوجه أبيها كل يوم شئ عن لبني… منها من هو حقيقي و منها من هو غيره من البنات اصدقائها.. عن أنها تحب فلان. او فلان يرسل لها خطابات … او ذهب مع فلان الي الحديقه.. ….. كانت زوجة أبيها مضغوطه جدا … في مره لبني ادخرت من مصروفها مبلغ و اشترت قميص نوم احمر و كانت تريد أن تلبسه مثل بدله الرقص و ترقص به في المنزل أمام المرآة… لم تكن ترغب في شئ أخر…. كانت لبني بالنسبة لزوجة أبيها صداع لا ينتهي كانت تشك فيها انها علي علاقه بالشباب و أنها سوف تجلب لها العار…. دخلت مره غرفه لبني في عدم وجودها…. وجدت قميص النوم و احمر الشفاه و مجله فنيه علي غلافها صوره للراقصه شهيره ترتدي بدله رقص… كان هذا الموقف بالنسبه لزوجه أبيها دليل قاطع أن لبني تسير في طريق الرزيله و أنها جلبت العار فعلاً…. و شكت أنها فقدت عذريتها… بل شكت أيضاً أنها من الممكن أن تكون حامل… عندما جأت لبني… دخلت لها زوجه أبيها و ضربتها بمقشه عباره عن جزع النخل واغلقت عليها الباب … و ارسلت الي الدايه ( و هي سيده تقوم بتوليد النساء و عندها خبره في الأمور النسائيه ) عندما جائت الدايه…. طلبت منها أن تكشف علي لبني … طبعاً امرتها انها تخلع ملابسها السفليه بالقوه … أيضاً فتحت ساقيها بالقوه لتكشف عليها الدايه و تري هل هي بكر أم لا… طبعاً كانت بكر و كانت لم تمس أبدا.. ارتاحت السيده لكنها رفضت أن تذهب للمدرسه مره أخري…. لم تصبر السيده مع اول عريس تقدم لبني وافقت… كانت تريد أن تستريح منها و أن تلقي بحملها علي رجل آخر يتحمل هو هذه البنت ثائره الانوثه…. كان الزوج رجل عنده 37 سنه يعني اكبر من لبني ب 21 كانت عندها هي 16 سنه… تزوج من قبل أكثر من مره لكنه لم تستمر زيجاته لأسباب غير معروفه… و كان فلاح عنده قطعه ارض … و أحياناً يسافر الي المركز ليبيع اي شئ من المحصول خضر أو فاكهه … ….. عندما تزوجته صدمت بالحقيقة هو رجل بخيل جدا عنيف الي أقصي درجه و ضعيف جنسياً لا يقدر علي إتمام المعاشره نهائي استعان بالدايه كي تقوم هي بفض عذريه لبني …. بلف منديل حول إصبعها و إدخاله في مهبلها و فض الغشاء و هذه تسمي دخله بلدي… ….. كان عنيف و قاسي الي أبعد حد كان يحاول أن يظهر رجولته المفقوده في الضرب و الاهانه…. كانت تشعر أنها تدفن مع هذا الرجل… أنها لن تعيش سعيده ولا يوم … كانت تعرف سيده تعيش في مدينه كبيره… هذه السيده شاهدتها في أحد الافراح قالت لها هذه نمرتي لو احتاجتي حاجه كلميني… و كانت تريدها أن تسافر معها لكي تخدمها في المنزل كانت هذه السيده تري أن لبني ليس مكانها هذه القرية و هذا المجتمع أتصلت بها لبني و قالت لها أنها تريد أن تشتغل عندها و حكت لها كامل ظروفها… بدون تردد وافقت لكن كان شرطها الا تخبر حد نهائي.. قررت بعدها لبني الهرب و الإنتقال إلي هذه المدينه… …… كانت تعرف أين يخبئ زوجها الفلوس التي يكنزها …. بعد ما خرج بعد صلاه الفجر للعمل في الحقل أو السفر إلي المركز… أخذت لبني كل المال الذي جمعه و هو كان مبلغ ليس بكبير جدا لكنه يقدر يأمن لها عيش لفتره سنه علي الاقل…. هربت لبني الي المدينه… اول ما وصلت إبهرتها المدينه كانت الزحام و العمارات العاليه و الاعلانات على الكباري و النساء التي تردي البناطيل و الچيبات القصيره …. كانت تمشي لبني و تنظر علي اعلانات افلام السينما و المسرح و تحلم أن تكون صورتها معهم دخلت احدي المطاعم.. و كان واضح من هيئتها و لهجتها أنها غريبه… كان عمال المطعم يتسابقوا علي تقديم الطعام لها.. و تودد لها و محاوله صدقتها أو التعارف عليها.. كانت تضحك لهم و تكلمهم لكنها لم تتقرب من أحد فيهم … انه ليس الان … تريد أن تستقر أولا ثم تعمل تخرج كل الكبت الذي مرت به. حاولت الاتصال بالسيده كثيرا لكنها لم ترد ابدا.. ماذا تفعل…؟!… هل تذهب إلي فندق… ام تبحث علي شقه… و اين سوف تحصل علي شقه و كيف تذهب إلي فندق مناسب أنها لا تعرف احد و لم تخرج من منزلها أبدا…. كانت في حيره…. و خوف. و هي تمشي و كانت حائره لا تدري ماذا تفعل… كان واضح عليها أنها مغتربه و جاهله بالبلد .. كانت فريسه سهله لاذئب.. أوقفها شاب كان يقف بجوار ميكروباص… سئلها عايزه تروحي فين… قالت له إنها تريد شقه او فندق عرف انها فعلاً غريبه و ممكن تكون هربانه… طلب منها أن تركب معه الميكروباص كي يوصلها. ركبت معه بحسن نيه… سئلها و عرف أنها متزوجة و أنها جائت تبحث علي عمل.. دخل بالميكروباص الي منطقه زراعات بدون ناس .. و هي كانت تشعر بالخوف منه و بدأت الصراخ لكنه لم يفلح أن يوقفه… ……. وقف عند بيت صغير مثل كوخ في الزراعات واضح أنه بعرفه.. لانه كان معه مفتاح القفل الخاص بهذا الكوخ و كان بالداخل سرير و بعض الكوبايات و عده دخان ادخلني بالقوه و دفعني علي السرير ربط قدمي بالسرير وربط احدى يداي وترك اليد اليسرى دون ان يربطها خلع عني عبائتي و كنت ارتدي تحتها بنطلون جينز و تيشرت بعد أن ربطها قام بتفزيق التيشرت بقوه حتي ظهر صدرها البارذ تحت البرا و نزل فك رباط ى شذ شذ شذ ذذجلها و و فك ازرار البنطلون و فتح السوسته و سحب البنطلون بعنف و حاول أن يشد الكليوت الاسمر لكنه كان ضيق و هي كانت تحاول أن تغلق فخذيها كي تمنعه شده بقوه حتي قطعه و لم يقدر علي خلع البرا لأنها كانت تحرك نفسها بقوه لكنه اخرج ثديها منه و كانت ترافس برجليها كالفرس الثائره نام فوقها وبدأ بتقبيل شفتيها ونهديها وقد قامت بضربه بركبتها علي خصيتاه بكوع عاد و ربط قدميها و هي تحاول أن ارمله لكنه كان اقوي ربط قدميها في السرير مره اخري حاولت كثير أن تمنعه لكنها تعبت و طاقتها نفذت كانت تبكي وهو ينهش جسدها يمتص شفتيها ورقبتها ونهدها ويرضع من صدري وثم ينزل الي بطنها ويبدأ بلحسه و مص بطنها و تقبيلها كان يشعر أن في حلم هل معقول جسم بهذا الجمال الان عاري و هو يفعل به ما يشاء وقم نزل الى ك** وبدأ بتقبيله بشهوه ونشوه و لحسه كانت له رائحه مثيره جدا كانت بنت… .. صغيره لم تمس مهبلها بكر مثل قطعه الفاكهة الناضجه .. كان مثل المجنون الشره لم يهدئ من المص والحس والقبلات. ثم وقف و خلع كامل ملابسه و كان عضوه منتصب جدا و كان عنده شعر كثيف جدا عند عانته و هذا يدل أنه غير متزوج و لم يمارس الجنس من وقت طويل لذلك هو مش الجائع الذي وجد الذ الاطعمه كان عضوه المنتصب كبير و ضخم و له رائي عريضه منتفخه .. صعد فوقها و ضع عضوه بين بزازها الكبيره و حلماتها صغيره و مسك حلمت نهديها ويمزقهما باصابعها وهي تحاول مقاومته دون جدو و أغلق صدرها علي عضوه و اخذ يحركه ويغلق صدرها على قضيبه العملاق و كان يحركه حتي كان يصل إلي فمها ثم ينزل الي نصف صدرها و يطلع و كأنه يمارس الجنس مع صدرها… ثمه وضعها بمفها لكنها كانت تحاول أن تبعد رأسها عنه كي لا يدخله في فمها لكنه ضربها على وجها وقال لاعبي بلسانك وادخله في فمك لكنها رفضت مره اخري فتح فمها بقوه بيديه و أدخله و حرك قصيبه على لسانها و عندما شعرت أنه لا مفر من أن تمصه كي يهدئ و يكف عن ضربها تجاوبت معه و بدائت تمصه و كانت تشعر بشئ من المتعه لكنها كانت لا تعرف متي سوف تخرج من هذا المكان.. عندما شعر أنها بدأت تتجاوب نزل و هجم على ك**ا مره اخري وبدأ يمصه ويلحسه بقوه وشراهه وثم عاد ليقبل شفتيها وجسدها ووضع عضوه على فتحت مهبلها و يداعبها من الخارج و يحركه حاولت أن تترجي فيه ان لا يدخله وانها ستتجاوب معه على ان يتركها ولكنه رفض و ادخله فيها بقوه لاعماق شعرت وقتها انه ادخل عضوه وخرجت روحها كان ضخم سد فتحه مهبلها ملئه حقا أنه يمتلك عضو قوي لذلك هو شهواني قوي.. تأوهت اهات الم قويه وكبيره لم تعلم هو الم من قوته ام الم المتعه اختطلتت كل المشاعر لحظه دخوله الي أقصي نقطه ممكن أن يصل لها عضو شعرت أنه لمس مكان شعرت بعده برجفه هي لم تعد قادره علي عدم اظهار أنها مستمتعه لم تعد قادره علي اخفاء متعتها كانت تتأوه و تصرخ و بعدها فك كل الاربطه و بدأ يطلب منها أن تجلس فوقه و تمارس هي معه هي من تقوده … كانت تطلع ثم تنزل بقوه كي تشعر به كاملا داخلها و يلمس تلك المنطقه كل مره . . تلك المنطقة التي تشعر بعدها بالرجفه …. هي لم تهدئ و هو أيضاً استمرت هذه الحرب لاكثر من ساعه ونصف الساعه دون راحه حتى شعرت أنها نزلت وصلت معه لقمه النشوه لأكثر من خمس مرات … هذه النشوه التي لم تصل لها نساء الا مره او مرتان في عمرها كله… لبني وصلت خمس مرات في اول ممارسه مع هذا الشاب… طلب منها أن تنام علي ظهرها بسرعه.. عندما نامت.. وضع عضوه بين صدرها و كانت تشعر أن صدرها يثيره جداً كان يلعب فيه و يمصه طول الوقت و مارس مع صدرها ثم صرخ و قال اااااااه بقوه ثم بعدها قذف فوق صدرها … كان منيه ساخن جدا و كثير غرق نهديها و بطنها… عندما انتهي … نزل و قبل قدمي و أنا نائمه علي ظهري و تأسف لي …. و كان خائف أن أبلغ عنه عندما أخرج من عنده… خوفت جدا أن اهدده فيقتلني أو يسرق المال الذي في شنطتي و كنت لا أعرف عندما أخرج اين الطريق… حاولت أن أطمئنه أني لن اضره لكني أريد أن أخرج بسرعه… قومت غسلت صدري و بطني و لبست ملابسي. و خرجت معه الي الطريق … كي أذهب إلي أي فندق رخيص.. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل السابع عشر رغبه متوحشه..( لبني و أشجان ) جريئه_بدون_خطوط_حمرا ….. اعتذر الشاب لبني كثيرا و قبل يدها و رائسها و حتي قدمها كي تسامحه ولا تبلغ عنه الشرطه و هي كانت أضعف من أنها تهدده هي أيضاً مهدده سارقه أموال زوجها و هاربه … ماذا ستفعل هل تذهب إلي الشرطه ؟!! كي تقبض عليها معه… لم تتكلم لبني و رضت بالأمر الواقع. بقلمي شادي خليفه و كأنها وافقت أن تكون هذه هي مراسم استقبالها في المدينه الكبيره… لكنها طلبت من الشاب أن يوصلها إلي مكان جيد تسكن فيه و يكون خاص بالبنات المغتربه او فندق جيد …. وصلها الشاب الي فندق في منطقة شعبيه و ذهب …. كانت لبني تنظر للشاب و هو يرحل من أمامها بسيارته و هي تشعر كأنه حلم أو كابوس.. هل فعلاً حدث ذلك هل فعلاً تم اغتصابها… ترك الشاب بداخلها شئ هي لا تعلمه.. هل هي أحبته .. هل هي تكرهه و تتمني أن تنتقم منه .. لن تنسي أنه هو أول من مارس معها … كان بداخلها مشاعر مختلطه هل هي كانت مستمتعه هل كانت مرعوبه… هو لم يسرقها أو حتي يحاول رغم أنها كانت ترتدي ذهب و معها شنطه … …… دخلت الي الفندق كي تستريح أنه يوم مرهق… كان فندق جيد متوسط إلي حد ما … قدمت البطاقه … كانت الليله في الفندق ب 300 جنيه + الافطار مبلغ إلي حد ما كبير كانت ترغب في سعر اقل من ذلك … او غرفه بمبلغ شهري… دفعت لبني 600 قيمه ليلتين علي أن تذهب غدا تبحث عن عمل أو تبحث علي مكان مناسب دخلت الي غرفتها و برغم انها الان تقدر أن تنام .. لكنها كانت لا تشعر بالأمان أبدا لكنها أيضا لم تشعر بالندم لحظه علي هروبها من زوجها… هي أيضاً لم تكن تشعر بالامان هو لم يكن سند لها أو حتي زوج … كان و كأنه رجل غريب تعيش معه كان قاسي و عنيف و اناني لا يستمتع الا بجمع المال… هي الان تشعر انها عندما تجد عمل و سكن مناسب سوف تكون ظروفها احسن… لكن هي ماذا تجيد حتي تعمل فيه ؟!!! هل لا تمتلك أي شئ تعرف تقرأ و تكتب .. تعرف تطبخ او تنظف…. كان في الغرفه تليفزيون شغلته و و قامت لتستحم و تبدل ملابسها.. كانت تريد أيضا أن تشتري ملابس جديده و حذاء و بعض الغيارات الداخليه… لكنها لاتريد أن تشتري اي شئ الا عند استقرارها في سكن دائم.. نامت لبني …. و كانت في إنتظار الغد كي تبدأ رحله البحث عن عمل أو سكن… استيقظت لبني صباحاً الساعه الثامنه… و قبل أن تنزل وضعت فلوسها و ذهبها في مكان خلف السخان في الحمام و تركت شنطتها في الخارج… كان صعب ان تسير بهذا المبلغ و كل هذا الذهب في الشارع .. كانت قد فقدت ثقتها في الجميع نزلت لي مطعم الفندق كي تفطر.. الافطار كان قطعه جبنه صغيره و عليه مربي و علبه عسل لايكفي لإفطار ***… طبعاً لبني فلاحه متعوده تفطر إفطار كثير.. تركت الافطار.. قبل أن تغادر الفندق طلبت بعدم دخول أي شخص غرفتها… و خرجت تبحث علي مطعم يوجد فيه اكلات متنوعه … وجدت مطعم علي اول الشارع مزدحم و فيه اكلات وشعبية الازدحام دليل أن اكله جيد.. دخلت جلست … و طلبت افطار …. كانت تجلس سيده جسمها ممتلئ قليلا كيرفي كما يقولون هي من تأخذ الحساب و بجوارها شيشه و في يدها ريمود التلفزيون واضح أنها صاحبه المحل الكل ينادي عليها أم أيه….. فكرت لبني أن تكلمها على عمل أو شقه واضح أنها لها خبره كبيره في المنطقة و هي سوف تتعاطف معها لأنها إمرأة مثلها… كانت السيده أمامها زحام شديد و قفت بجوارها و كانت تحاول لبني أن تكلمها لكن خافت أن يسمعها أحد… لكن السيده بخبرتها فهمت أن لبني تريد شئ.. أم أيه… خير يا حبيبتي.. لبني… مافيش بس كنت عايزه حضرتك.. أم أيه.. مافيش معاكي فلوس تحاسبي… لبني…( تخرج فلوس ) لا ***** معايا بس كنت عايزه اكلمك أم أيه… بصي ذي ما إنتي شايفه أنا مش فاضيه خالص دلوقتي. لبني…( تشعر بخيبة أمل ) ماشي الحساب كام أم أيه..( ضاحكه ) إيه انتي زعلتي يا قمر أنا قصدي مش فاضيه دلوقتي تعالي الساعه 6 هكون فاضيه و المحل يكون شطب لبني… ( تشعر بالأمان ) حاضر 6 بالظبط الحساب كام بقي ام ايه… لما تيجي .. هنتغدي مع بعض و نتحاسب… لبني … حاضر سلام بقي دلوقتي أم أيه… اوعي تأكلي هتتغدي معايا.. لبني… ماشي… …… مشت لبني في الشوارع المقابله للمنطقه … كانت منطقة أسواق كبيره .. كانت مبهوره كل شئ هنا يباع .. ملابس و احذيه و موبيليات و اجهزه كهربائيه و موبايل و كل شئ الجديد و المستعمل .. حتي كلاب و قطط و سلاحف و اسلحه و كتب … كانت تنظر و تقف تتفرج كانت تشعر أنها في عالم اخر دنيا لم تتخيل أنها موجوده.. كل واحد كان في عالمه لا احد يسمع أحد كله في عالمه الخاص كانت و كأنها تشاهد مسرح أو سينما…. لم تشعر بالوقت الساعه اقتربت من الرابعه.. لابد أن تعود للفندق لتستريح قليلا ثم تذهب إلي أم أيه… ….. قبل أن تدخل و عند باب الفندق وجدت سياره شرطه و ظابط بالداخل… تراجعت خطوتان الي الخلف. هل هذه السياره تبحث عنها هل زوجها بلغ الشرطة… و الشرطه الآن عرفت مكانها بعد التحريات هل تهرب ؟.. لكن هي شنطتها و كل متعالقتها و حتي المبلغ المالي… و ذهبها ماذا تفعل…. قبل تأخذ اي قرار خرج شخص ركب السياره و غادرت المكان فهمت لبني أن السياره لم تكن في انتظارها… دخلت لبني الي الرسيبشن لاستلام المفتاح اخذت المفتاح و كانت تقف عامله بسيطه ضحكت لها لبني و قالت لها هي عربيه الشرطه كانت هنا ليه… العامله قالت لها ده إجراء عادي الشرطه بتيجي تاخد اسماء النزلاء و دي إجرائات امنيه معتاده… وقتها شعرت لبني أن ليس لها مكان في ذلك الفندق.. الشرطه اخذت الاسماء و من المؤكد أنها أخذت إسمها .. و اليوم سوف تعرف أنها سارقه.. و سيتم القبض عليها في اي لحظه… بسرعه طلعت الي غرفتها اخذت شنطتها و فلوسها … و خرجت سلمت المفتاح و غادرت هذا الفندق بلا راجعه… كانت وقتها تشعر بخوف أن حلمها لم يكتمل حتي يومين و كانت تشعر بالارهاق مشيت كثير و كانت تريد أن تستريح لكن الواضح أن ليس مكتوب لها الراحه في هذه المدينة… هل تذهب إلي أم أيه ؟… هي ليس لها خيار آخر… قدمها اخذتها إلي أم أيه… فعلاً وجدت العمال تكب المياه علي الارض لمسحها و منهم من يمسح و يغسل الاطباق و كانت هي تجلس مكانها تشاهد التلفزيون…. عندما رأتني…. …… أم أيه.. اذيك يا عروسه تعالي أنا كنت مستنياكي… لبني… يعني لسه فكراني من الصبح.. أم أيه… طبعاً هو العيون الحلوه دي ولا الشفايف دي و الجسم اللي ذي الملبن ده بتنسي لبني.. كتر خيرك… و **** حضرتك إللي زي القمر… أم أيه… و **** يا بت …يوووه هو أنتي أسمك أيه… لبني… أنا لبني اسمي لبني أم أيه.. أسمك و أنتي برضه شكلك لبني … لبني.. أنا كنت عايزاكي في خدمه يا ام أيه… أم أيه.. أنا اللي بيقولي يا ام أيه الرجاله بس إنما الستات و اهلي بيقولي لي يا أشجان لبني… يعني تحبي اقول لك إيه اشجان..( ضاحكه) هو انتي دكر؟ لبني… لا اشجان.. خلاص قولي يا أشجان لبني … بصي يا ست اشجان اشجان.. ( تقاطعها) اسمي اشجان بس لا ست ولا طنط ماشي لبني… حاضر … أنا كنت بس عايز……. اشجان… و **** ماهتتكلمي الا لما نغدي الاول أنا ميته من الجوع و مستنياكي …( تنده علي صبي لها ) واد يا سيكا هات الاكل من جوا بسرعه… يحضر الولد صنيه عليها سمك مشوي و ارز و سلطات… اشجان .. كلي يا حلوه و بعدين احكي و إحنا بنشرب الشاي و شيشه… ….. ….. بعد الاكل كان كل العمال غادروا المحل الا سيكا كان ينتظر في الخارج… اشجان … أنا رايحه القهوه هشرب الشاي و هروح علي البيت قفل بقي انت المحل … سيكا… تمام يا أم أيه… اشجان… تعالي القهوه دي برضه بتاعتي … لبني… **** يزيدك… اشجان… ده بقي ورثي من المرحوم جوزي … لبني.. ابو ايه… اشجان…( بحزن) لا مافيش أيه ولا حاجه … لبني… بجد دي الناس كلها بتقولك يا ام أيه… اشجان..( تقعد علي كرسي في القهوه) اول ماتجوزت الحاج اتاخرنا في الإنجاب امي قالت انت عايزه تخلفي بنت ولا ولد أنا قولت لها نفسي في بنت يا امه قالت عايزه تبقي اسمها إيه.. قولت أيه… من يوميها و امي قالت لي يا أم أيه من باب التفائل بس مافيش أيه ( تضحك لحزن) و حتي الراجل اللي هيجيب أيه معايا مات و ماينفعش اجيب أيه لوحدي.. لبني … **** يرحمه و يعوضك خير… أشجان.. تسلمي…و أنتي بقي سيبتي بيت أهلك و هربتي ليه لبني ..( بدهشه) عرفتي اذاي أشجان … يا لبني أنا عايشه بقالي 42 سنه في الشارع يعني كل واحد ابص له اعرف ده حرامي ولا محترم ولا وسخ ولا جدع من عينه… لبني … أنا فعلا هربت عشان…………. و تحكي لها قصتها كامله ( لكن لن تقول لها علي سرقه الفلوس هي قالت لها أنها أخذت تحويشه عمرها ) اشجان… أنتي باين عليكي انك طيبه و بيضه قوي من جوا.. لبني… **** يكرم اصلك … بس انا دلوقتي عايزه شغل و عايزه مطرح كويس ابات فيه. اشجان… بصي يا لبني أنا هعمل معاكي حاجه عمري ما عملتها مع حد.. لبني… إيه… اشجان… هخدك تباتي عندي لبني… بس يعني…. اشجان… بس ايه انا قاعده لوحدي في عمارتي.. لبني… يعني مافيش عايش معاكي يضايق من وجودي أشجان… لا مافيش حد تعالي حد نتكلم مع بعض و نشوف هنعمل ايه… …….. تنده اشجان رجل جالس علي القهوه … تعالي يا عم محمد وصلني البيت الرجل من عيني ..يأتي الرجل بسياره تاكسي.. تركب اشجان بجواره و تحدث معه عن زوجته و أولاده … واضح أنها تعرف مشاكل أهل المنطقة و هي تعتبر كبيرتهم… كان أهل المنطقة جميعاً تعرفها و تسلم عليها … لم نمشي بالسيارة كثير أقل من خمس دقائق … كان ممكن أن نذهب مشي لكن من الواضح أنها لها هيبه لا تفضل أن تمشي…. وصلنا عندما رآها حارس العقار جري لها حمل منها شنطتها و سبق يوقف لها الاسانسير… ….. صعدنا الي الشقه… كانت شقه مودرن جدآ لا توحي أبدا انها نفس ذوق و اختيارات اشجان… ……. اشجان… ادخلي بقي البيت بيتك أنا هدخل اوضه النوم اخد دش و اغير … لبني… براحتك … اشجان… لا ما انتي هتخشي الحمام ده تاخدي دش أنتي كمان و البسي حاجه خفيفه … أنا مابحبش القمطه في البيت لبني… حاضر … …. تخرج اشجان لابسه قميص نوم احمر طويل… و لبني تلبس جلباب ابيض .. اشجان.. ايه اللي أنتي لابسه ده أنا هدخل أجيب لك حاجه من جوا… …… تدخل اشجان و تحضر قميص اسود قصير و تعطيه للبني كي تلبسه تمسكه لبني و يظهر عليها علامات الكسوف … اشجان… بت يا لبني أنا مش بحب النكد و أنا في البيت أنا في البيت صاحبه مزاج عايزه اهيص الحبه اللي بقعدهم مش داوشه طول النهار و نكد في البيت البسي يا بت و ادلعي ماتشليش اي هم طول ما أنا جنبك لبني تشعر بالاطمئنان من كلام أشجان و تدخل الحمام تبدل ملابسها و تجرج الي أشجان أشجان… إيه ده يا حته قشطه.. أنت بيضه قوي هو انتي كنتي بتاكلي في بلدكو ذبده… لبني… بلاش الكلام ده و **** بتكسف.. اشجان.. ايه ده خدودك احمرت بسرعه…. تشغل اشجان التلفزيون علي فتاه رقص … و تدخل و تخرج معها زجاجات بيره .. و نار للشيشه و تعطي للبني كوب بيره و تضغط عليها كي تشرب رغم أن لبني لن تحب رائحته ولا طعمه حتي لسعته في معدتها و أشعلت اشجان الشيشه و كانت تشرب بنهم… اشجان .. بت يا لبني بتعرفي ترقصي. ب لبني.. اه ده أنا بحب الرقص قوي اشجان… قومي كده و ريني ( كانت البيره و دخان الشيشه قد شعرت بتغيرات لبني أنها في عالم اخر و نسيت كل المشاكل) و كانت ترقص و تتمايل بسعاده و متعه و كانت اشجان تنظر لها بشوق بالغ و اعجاب… لهذا الجسد الجميل … كان بياض جسمها ساحر مثل الثلج لكنه لا يحمل بروده بل سخونه مع الحركه أصبحت خدود لبني حمراء و فخذه أصبح وردي مثير … و نهديها و هي تتراقص و تتحرك كانوا يهتزو بصوره رائعه كانت و كأنها لوحه فنيه لم تراها اشجان ابدا …. لم تتمالك اشجان نفسها قامت كي ترقص مع لبني مسكت يدها و رقصت معها و كان واضح أن أشجان تجيد الرقص أيضاً كانت ماهره جدا … اشجان بت يا لبني يخرب بيتك شفايفك ذي الفراوله هاتى وحدة كمان و لتقمت شفاه لبني و فضلت تمص و الغريب أن لبني كانت متقبله الأمرك و كانت تشعر بسعاده هي لاول مره أحد يقبلها و هي تشعر بحبه وجدت ان الامر ممتع ويشعل من سخونه جسدها وكانت اشجان متمرسه خبره تعرف من اين و كيف توقد شهوتها حتي شعرت لبني أنها غابت عن وعى ولم تجد إلا الاستسلام فقط لاشجان عندما شعرت اشجان أن لبني أصبحت الآن تحت يدها بدأت تنزل بيدها الي أسفل و أدخلت يدها أسفل الكليوت مباشره حتي تنهي علي لبني و كأنها تقول لها أنا أريد هذا … كانت لمسات و حركات اشجان تفوق الخيال كانت لبني لا تشعر بأي شئ سوى المتعه كانت حركات أصابع اشجان و هي تداعب مهبلها و بظرها و تدخل اصبعها و تحركه في الداخل و هي في نفس الوقت تمص شفايفها و تدخل لسانها لبني كانت تريد أن تسقط علي الارض لم تعد ساقيها قادره علي حملها كانت في قمه المتعه شعرت و كان يوجد شئ يهز كيانها شعرت لاول مره في حياتها بالرعشه … كانت أول رعشه لها علي يد اشجان شعرت اشجان أن أصابعها ابتلت جداً كان سئل لبني لزج للغايه بنت صغيره و لسه بخيرها.. نيمتها اشجان و قالت لها تعالي ادوق شهدك… و نزلت بلسانها تمص شفراتى و بظر لبني و كان هذا اول احتلال لتلك الجسد الرقيق.. كانت تمتلك أشجان اسلحه لفتاكه قادره علي اخضاع جسد لبني بالكامل و اشتعلت لبني مره اخري و ارفعت مره أخري إلي اعلا درجات النشوة لم تكف اشجان استمرت تلحس باطراف لسانها و كانت اشجان سعيده بهذا المهبل البكر الصغير النابض بالحياويه و زاد الامر لهيب فكان جسد لبني يهتز بالكامل ويخضع تحت سخونه وحلاوة طريقه تعملها مع جسدى فاصبح جسدى لايكاد ان ينازل عن لمستها وبارعه تعملها فى فنون جنس و قدرتها الغريبه علي فك طلاسم جسدي اشجان… يالا يا مزتى عايزاكى تعملى باظبط زى معملت معاكى انتى مش انا متعتك انا ك**ى كمان محتاج سحرك وورينا شطرتك ياموزتى.. لبني.. حاضر يا حبيتى بس انا حتعامل معاكى وحجتهد انى امتعك زى ما عملتي معايا بس مش حكون زى السحر بتاعك اشجان :وحدة وحدة يا حبيتى وانا حقولك تعملى ايه وتعملى زى مبقولك وبكرة تتعودى حيكون اقوى يا حبيبتى بس اسمعى اللى بقولك عليه ووحدة وحدة حتتعلمى يابت بت انتى جسمك فرن انا اتمتعت بالمص واللمس وبشرتك ناعمه هيجتنى وزى مكونتى مستمتعه انا كمان زيك واكتر وجيه دورك تطلعى النار اللى في جسمي لبني: حاضر يا حبيبتى و نامت اشجان و رفعت رجليها وطلبت من لبني تلحسلها و كان غويط و واسع و كان فيه بعض الشعيرات البسيطه لكن كان له رائحه مثيره و كان واضح عليه الاثاره لانه كان مبتل جدا… انزلت لبني و فعلت مثل ما تعلمت من اشجان ولحست لها ودخلت اصباعها فى فتحه مهبلها و كانت لبني لا ترغب في اللحس اشجان مسكت برأسها و شدته عليها و حركت مهبلها بقوه علي فم لبني كانت تريد أن تطفئ نارها وكانت بتخرج اهات و تقول بتهيجتنى وولعت فى ساير جسمى ****ب و لبني بتلحس ومدخله صباعها كانت اشجان ااااااااااااااااااااااااااااااااى كمان يا ندى اوووووووووووووف دخلى صبعك اكتر ونزلت لتانى مرة شهواتها و جاء الدور علي اشجان لفت لبني و امسكت مؤخرتها التي أصبحت حمراء و قبلتها و عضتها وعملت معها وضعيه 96 وتمصى وامصلها و كان احساس رائع كانت اهات مزدوجه من نار الشهوة و كانت اشجان تصرخ كنت اخاف ان يسمع أحد… لم تهدئ سوي عندما ارتعشت للمره الثالثه… كانت امرأة قويه جدا شهونيه ارتميت بحضنها ونمنا عريا للصباح لم أشعر بشئ الا عندما استيقظت صباحاً و لم اجد احد في الشقه الا أنا.. لكني وجدت الافطار جاهز و بجواره ورقه… مكتوب فيها.. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الثامن عشر رغبه متوحشه..( اشجان تمتلك) جريئه_بدون_خطوط_حمراء تعب لكنه لذيذ و ممتع… عندما استيقظت لم اجد اشجان و لكني و جت صنيه يوجد فيها افطار عرائس… بقلمي شادى خليفه و ورقه بجوارها مكتوب فيها.. حبيبتي انا في المحل لما تصحي و تفطري تعالي لي… كان شعور أشجان رائع و ثقه كبيره ان تترك المنزل لي و تخرج و تشعر بالامان من سيده لا تعرفها.. و كانت كل الغرف مفتوحه لم تغلق شئ و لم اشعر أنها خائفه من اي شئ… فطرت و اخذت شاور و بدلت ملابسى كنت افكل هل احمل شنطي و اخرج بالمبلغ المالي و ذهبي… قولت اشجان تأمني و أنا اخاف منها.. تركت الشنطه و اخذت مبلغ كي اشتري ملابس لي لان لم يكن لدي اي ملابس مناسبه… ذهبت الي محل أشجان.. كانت جالسه و أمامها زحام مثل كل يوم.. عندما رأتني ضحكت ضحكه كبيره شعرت ان وجهها نور.. كان واضح انها كانت سعيده اشجان… لبني صحيتي بدري ليه كده؟ لبني.. لا ده كده صحيت متأخر اشجان.. كنتي اتفرجتي علي التلفزيون شويه و تبقي تيجي براحتك انتي سهرانه طول الليل لبني… ما انتي صحيتي من بدي و كنتي سهرانه برضه أشجان…. يا لبني تعرفي.. لبني… ايه.. أشجان.. كان نفسي انام للضهر و اجي المحل براحتي و اخد اجازات ذي بقيت الناس… لبني… مش محل بتاعك.. خدي اجازات براحتك.. اشجان… هو الموضوع سهل.. يا لبني انا لو غفلت عيني دقيقه اتاكل… انا ماليش حد يسندي و المحل ماشي بسمعته لو نمت ساعه هجي الاقي الاطباق وسخه و الاكل بارد و العيش عرقان.. لبني.. و انتي بقي اجازتك امتي.. اشجان… انتي عارفه انا هاخد اجازه امتي… لبني… امتي.. اشجان… في حالتين بس.. لبني… ايه هما…. اشجان… لم الناس تبطل تاكل… او لما قلبي يبطل دق.. لبني… بعيد الشر عليكي… اشجان… الموت مش شر يا بت الموت راااحه… عارف الخلاط. لبني… اه طبعاً اشجان… انا بقي عامله ذي الخلاط طول الوقت بلف نفسي بقي حد يشد الفيشه…. عشان ارتاح… لبني… يااااه ده انتي في قلبك وجع كتيير قوي يا اشجان.. اشجان… انا ماعنديش قلب فيه وجع. انا عندي وجع ساكن فيه قلب… وجعي اكبر بكتير كن قلبي.. لبني… انت كاتمه في قلبك ليه بس ما تحكي لي.. اشجان… هحكي لك… لبني…( تحاول ان تقوم من جوار اشجان) اروح بقي انا اشتري شويه هدوم… اشجان…هدوم ايه.. لبني.. عايزه انزل اشتري هدوم انا مافيش معايا حاجه غير اللي انا لابسهم و شويه حاجات عبيطه في الشنطه اشجان… عارفه.. انا قصدي هتروحي لوحدك.. لبني… اه… اشجان… بت انتي بتعرفي تطبخي.. لبني… اه طبعاً… بس ايه اللي جاب الطبيخ للهدوم.. اشجان… خدي مفتاح الشقه معاكي اهوه.. اطلعي هتلاقي في الديب فريزر ا… لبني… ايه الديب فريزر ده… اشجان… تلاجه في المطبخ بس هي بتجمد بس جنب التلاجه العاديه… لبني… اه شوفتها البيضا ام باب واحد دي… اشجان… ايوه دي هتلاقي فيها لحمه و فراخ و بط و كل حاجه عيزاكي تعملي لينا غدا حلو من ايدك… لبني… حاضر… اشجان.. و انا اجي اتغدي معاكي و اخدك و نروح احسن محلات اشتري لك اجمل و اشيك هدوم انتي لسه ماتعرفيش حته هنا لبني… كتر خيرك انا مش عارف اقولك ايه… اشجان…. قولي السلام عليكم عشان تروحي تعملي لينا الاكل لبني… السلام عليكم اشجان… بت من غير بوسه لاشجان… لبني…) تُقبل اشجان و تأخذ المفتاح و تذهب الي المنزل..) … لم تتجاوز محل اشجان الا بعده خطوات بسيطه الا… و فجأة وجدت الشاب الذي قام بإغتصابها… الشاب… اذيك عامله ايه تعالي اوصلك… لبني…(لم تشعر الا وهي تخلع حذائها و تضربه من شباك الميكروباص… و تشتمه.. تجمع الشارع حولها… في ايه يا انسه… الوالد… بت بنت كلب.. لبني… انا بنت كلب يا وسخ سيكا العامل الذي يعمل عند اشجان..الحقي يا أم أيه البت اللي قربتك بتتخانق.. تجري اشجان الي لبني.. اشجان…في ايه يا لبني… لبني…( تهمس في اذنها.) الواد ده اتحرش بيا اول ماجيت و دلوقتى جاي عايز ركبني معاه تاني.. اشجان… يا رجاله الواد ده غلط فيا… و انا عايزه حقي منه و مش غلط فيا غلط عادي لا الغلطه دي يضيع فيها رقاااااب كل اهل المنطقه اتجمعوا و ضربوا الشاب ضرب مبرح و ضربه في أماكن حساسه و ضربه في اماكن اخري أهانه لرجولته.. و تم تكسير الميكروباص… … لم يمر يوم الا و اخذت حقها من الشاب… و ذهبت الي المنزل و لبست القميص التي اعطته لها اشجان و بدأت تعد الطعام… و كانت سعيده جدا و كانت ترقص و تغني… جهزت الاكل و كانت سفره ممتازة… جلست امام الشباك انتظر اشجان… عندما رايتها دخلت و جهزت السفره.. و كانت متعبه جدا… اشجان…ااااااه تعبانه جدا يا لبني ( جلست علي الكنبه و مدت رجلها) انا… الف سلامة عليكي.. يا اشجان اشجان… هاتي شويه مياه و ملح و تعالي ادعكي لي رجلي لحسن مش قادره طول النهار تعب.. انا… حاضر ( اجري احضر معاء و اضع ماء دافئ و أضعه تحت قدمها) اشجان… ادعكي بقي اااااه انا…( ادعك رجلها) اشجان… اااااااه ايدك دوا انا… الف سلامة عليكي.. اشجان.. **** يسلمك.. ادعكي جامد ماتخافيش انا… حاضر… تعالي بقي عشان نتغدي… بق اشجان… هاتي بس فوطه و تعالي انا…( اذهب احضر فوطه) اشجان…(تمد رجلها لي و تضعها علي ركبتي) نشفيها بقي كويس انا…(انشف قدمها جيدا) اشجان… انا هدخل اخد دش تكوني انتي بقي جبت لي غيار و قميص من دولابي.. انا… حاضر… اذهب احضر لها ملابسها.. اشجان…تعالي بقي كملي جميلك و ادعكي لي ضهري.. انا…اخذ الليفه و ادعك ظهرها جيدا… اشجان…يلا بقي ساعديني.. انا…اساعدها في ارتداء كامل ملابسها… اشجان…فين الاكل بقي انا… علي السفره تعالي بقي دوقي أكلي يا شوشو… كانت اشجان مبهوره من الاكل و طعمه… لبني… ايه رايك في الاكل.. اشجان… تحفه يا لبني حلو جدا عارفه يا لبني انا… ايه يا شوشو اشجان… من يوم وافاه جوزي ما طبختش ولا اكلت اكل بيتي انا… معقول اشجان… اه ما انا نزلت المحل و الشغل مكانه و برجع ذي ما انتي شايفه.. هطبخ امتي بقي كله دليفري انا… يعني ما كلتيش طبيخ خالص… اشجان… فيه ستات بتطبخ في البيت… بس اكلهم صايص مالوش طعم… لبني… و اكلي انا بقي… اشجان… اكلك حلو له طعم و ريحه فلاحي… حلو جدا انا عمري ما كلت اكل حلو كده…. …. اشجان… قومي بقي اعملي لي كوبايه شاي.. و هاتيهالي اوضه النوم و انا هنام شويه.. انا… حاضر… عملت كوب شاي لاشجان و احضرته لها… و فعلا نامت.. كنت انا غسلت الاطباقي.. سمعت اشجان تنادي عليا اذهب لها… اشجان…بصي يا لبني هتلاقي في رف تحت الحوض فيه شويه هدم مش نضيفه… حطيهم في الغساله و لما يخلصوا انشريهم… انا…حاضر… اخذ الملابس و اغسلها و انشرها.. …. كانت اشجان صحيت من نومها ….. اشجان.. يلا بقي جهزي نفسك عشان نخرج نشتري لك اجمل ملابس.. انا.. بجد انتي لسه فكراني اشجان… يا بت انا بدل قولت كلمه عمري ما انسها.. لبني… طيب ادخل اغير و اجيب الفلوس و اجي.. اشجان… فلوس ايه يا بت انتي هابله.. لبني… عشان اشتري الهدوم بس اشجان… انا اللي هدفع كل حاجه لبني… و **** انا معايا فلوس كتير اشجان… كله علي حسابي يلا بقي.. لبني…( بخجل) بس ده كتير و ****.. اشجان… مافيش حاجه تغلي عليكي… …… خرجت انا و اشجان و كانت اتصلت اشجان علي سائق انتظرنا اسفل العماره.. و ذهبنا الي مول كبير جدا.. و فيه ملابس فاخمه و غاليه جدا لا اتخيل اني ممكن ادفع 2500 في بنطلون او حذاء كانت الاسعار خاليه جدا.. اخذتني الي احد المحلات التي تبيع ملابس بيت… و اشترت لي منها… و ذهبنا الي محل اخر اشترينا أيضاً ملابس بيت و ملابس داخليه… و ذهبنا الي محل يبيع ملابس لانجيري… اشترينا ملابس داخليه كثير و بدله رقص… لم نشتري اي ملابس للخروج نهائي…. انا… هو احنا مش هتشتري هدوم للخروج… اشجان… مش انهارده خليها يوم تاني.. انا… ليه بس… اشجان… مافيش معايا فلوس خلصت انا…( برغم اني شايفه ان معاها فلوس بس خفت تزعل او يكون فعلاً الاسعار هنا غاليه) حاضر …. ذهبنا الي المنزل.. اشجان.. يلا بقي اعملي البسي بدله الرقص و انا هدخل اجيب المزاج و اجي.. … انا كنت مرهقه جدا فعلا تعبانه من الصبح لم انم او ارتاح… لكن كان صعب ارفض لها طلب.. فعلاً لبست البدله.. و شغلت اشجان اغاني راقصه و طلبت مني ان ارقص لها.. و كانت هي جالسه تشرب و تنظري لي و تغني… و عندما تشعر اني تعبت.. كانت تظهر انها غاضبه كنت استمر في الرقص… استمر هذا الحال حوالي ساعتين ….. دخلت اشجان كي تنام لان عندها عمل بدري… و انا بدلت و نمت كاني ميته… اسيقظت صباحا… و جدت ورقه مكتوب فيها نظفي الشقه و انا عايزه اكل محشي ورق عنب و بط كل حاجه عندك في التلاجه… ….. استمر الحال ده حوالي عشر ايام كل يوم اشتغل في البيت غسيل و طبيخ و لابد عندما تدخل ان اضع رجلها في مياه و ملح و ادخل اساعدها في الاستحمام و لبسها.. و اكوي لها ملابسها و كل يوم لازم ارتدي ملابس ساخنه و ارقص لها حتي تشعر بالنعاس .. لم اخرج ابدا.. كنت احيانا كنت اقول لها اذهب معكي الي المحل او اخرج اتمشي.. او حتي انزل اشتري طلبات المنزل كانت ترفض بحجه انها تشتري الطلبات بالجمله مع بضاعه المحل.. و عندما اطلب ان اخرج بمفردي كانت تقولي الشارع مالوش امان و انتي طيبه و ممكن حد يعمل فيكي حاجه.. كنت اطلب منها ان اشتري ملابس خروج كانت تتحجج باي شئ.. كنت اشعر انها زوجي و تغير عليا بعد الحاحي لها بأني اخرج.. كانت تغلق الباب بالمفتاح قبل ما تخرج من المنزل… اصبحت اشجان تهددني لو هربت او حتي حاولت سوف تبلغ عني الشرطه.. اشجان لا تريد مني ان اتركها انا بالنسبه لها كنز قد عثرت عليه طباخه و خدامه و راقصه بدون اجر… كنت اشعر اني في سجن… كنت فعلاً في سجن محكوم عليا بالاشغال الشاقه.. لم أكن استريح طول الوقت شغل في المنزل… هل اهرب… الي اين اذهب… و كيف اهرب… و هي في الدور الثالث و تغلق الباب بالمفتاح و هل لو كسرت الباب و مسكني احد.. هل سترحمني اشجان… … قررت اني اهرب… تحت اي ظرف لم اعد قادره علي الاستمرار.. كيف اهرب… و متي… كان لابد ان اجهز شنطتي كامله.. لكن هل اهرب و اترك تعبي و مجهودي مع اشجان.. لا طبعاً لن اترك كل هذه الايام سوف اخذ حق كل لحظه.. قررت ان اسرق منها مايساوي تعبي… ثم اهرب لكن كيف اهرب… كان الحل سيكا… هو الوحيد اللي كان يأتي الي البيت و معه طلبات البيت و كان معه المفتاح و يعطيني الطلبات و يخرج كل يومين او ثلاثه… هل اضربه علي راسه و اجري.. ام اغريه و احاول الايقاع به حتي اخذ منه المفتاح و اهرب.. لكن كانت المفاجأة اشجان كانت رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل التاسع عشر رغبه متوحشه ( الهروب مع سيكا).. جريئة_بدون_خطوط_حمراء …… هل انا تركت بيتي و بلدي كي اكون خادمه. هل تركت زوجي المتسلط اكون خادمه عند أشجان الاكثر تسلط.. هل سوف استمر في هذا السجن طويلا.. بدأت اشجان تعاملني مثل العبيد غسيل و تنظيف و تطلب اكلات محتاجه مجهود و غشيل و أحياناً تأتي بمفارش طرابيزات المحل كي اغسلها… و عندما تأتي تطلب مني ان اغسل رجلها بماء و ملح و تجهيز ملابسها و مساعدتها في الاستحمام و تحضير السفره و تجهيز الشيشه لزوم القاعده.. و في الاخر لابد ان اضحك و ارقص لها… كنت اشعر اني عبده عند أشجان و لست حتي خادمه.. الخادمه تأخذ مقابل مادي انا لم اتقاضي منها اي شئ.. هي كانت تشتري لي ملابس لانچيري لها كي اكون مثيره لها لم تشتري لي اي شئ اخر.. الخادمه تأخذ اجازه… انا لم ارتاح أبداً طوال الوقت عمل.. الخادمه تخرج تشتري اي شئ. كانت أشجان تغلق علي الباب و كانت ترفض حتي أني اذهب أجلس معها في المحل… … حاولت مع اشجان بكل الطرق لكنها عندما تشعر اني سوف اطلب منها ان اخرج كانت تثور ثوره كبيره جدا و كنت اخاف منها و كنت أيضاً لا أمن شرها لان لها معارف كثيره و لها في كل المنطقه رجال.. لابد ان اكون حريصه جدا معها.. لانها ليست المرآه السهله… كانت أشجان لا تثق في احد ان يأتي الي البيت الا سيكا كان شاب عنده حوالي 25 سنه اسمر و رفيع جداً و قصير الي حد ما و كان دائما يرتدي ملابس باليه متسخه من شغل المحل و كان هو اول واحد يذهب الي المحل يفتح و يجهز العده للعمال و هو اخر واحد يمشي من المحل يمسح المحل و يغلق المحل و يمشي.. كان هو الوحيد التي تأمنه اشجان علي مفاتيح المحل.. و كنت لا اسمع له كلمه سوي حاضر فقط.. كان اشجان تطلب و هو يقول لها حاضر.. لم اسمع صوته يتناقش معها او يطلب منها طلب… هو كان درعها اليمين و كاتم اسرارها أيضاً.. لكنها كانت أيضاً تعامله بقسوه رغم ثقتها فيه جدا لم ارها تكلمه الا و هي تعنفه و تأمره بصوره قاسيه.. و كان هو ينفذ كل اوامرها بسرعه و كان اي مشوار شخصي لها كان هو فقط التي تأمنه كان هو من يشتري لها طلبات المنزل و عرفت انه هو من كان ينظف لها المنزل قبل ان أتي انا.. كان سيكا يأتي لي… يرن الجرس و عندما ارد يفتح الشقه و يعطيني الاكياس و يمشي.. لا يتكلم نهائي.. و كان لا ينظر لي حتي او يطلب كوب ماء و قدمه لم تكن تتخطي باب الشقه… و كان يغلق الباب و ينصرف.. … كنت اجد ان لا يوجد حل اخر سوي سيكا.. هو الوحيد القادر علي مساعدتي و الهروب.. لكن كيف؟.. كان امامي خيارات كثيره… هل اطلب منه ان يدخل لاصلاح شئ ثم اغلق الباب عليه و اهرب .. في هذه الحالة ممكن ان يصرخ و اي شخص في الشارع يمسكني هل ادخله و اضربه علي رأسه و اهرب. … في هذه الحالة ممكن ان يموت و الاسواء ان أشجان سوف تبلغ الشرطه و سوف اهرب من قضيه سرقه زوجي الي قضيه اخري…. و لم اقدر ان اغري سيكا و اوقع به لاني لن أقبل أبداً ان امارس مع سيكا تحت اي ظرف… لم اقدر أبداً ان يلمسني و هو بهذه الحاله رائحته ملابسه اهماله في نفسه… كان الحل هو اغراء ثم بعض الوعود الكاذبه بعدها اهرب.. … لكن لابد من ترتيبات اخري هو اخذ دهب او فلوس من أشجان لن اترك حقي أبداً… كانت اشجان تضع مبلغ من المال في الدولاب… و الباقي كانت تضعه في البنك يوميا.. و دهبها كانت تضعه في علبه بمفتاح في الدولاب.. لن اسرق مبلغ ضخم او مجوهرات كثيره.. سوف اسرق ما يعادل تعبي و مجهودي… كان يوم السبت اكثر يوم يكون فيه فلوس في المنزل لان يوم الجمعه و السبت اجازه للبنوك كانت أشجان تضع في البيت حصيله بيع الخميس و الجمعه في البيت و تخرج الي المحل يوم السبت.. اذن لابد ان أهرب يوم السبت… …. طلبت طلبات للمطبخ من أشجان قالت لي هبعتها مع سيكا.. كنت أنا لابسه قميص نوم قصير و مثير و انتظرت سيكا.. … عندما رن الجرس.. فتحت له و اخذت منه الاكياس.. و كنت اقف امامه و انحني ببطئ ليظهر له صدري لاول مره سيكا يبقف كان ينظر الي سيقاني و يحدق في بهذه الصوره و كان يتصبب عرق انا…ايه يا سيكا شكلك عطشان سيكا… اه عطشان قوي.. انا.. ادخل اجبلك ولا تيجي معايا. سيكا… لا أجي معاكي.. انا.. طب إقفل الباب بقي.. سيكا..( يدخل و يغلق الباب) انا… تعالي يا سيكا…( و كنت امشي امامه احاول استعراض جمال مؤخرتي امامه) سيكا…( ينظر لي من الخلف) ايه ملبن انا… سيكا انت بتقول ايه يا واد سيكا…( بخوف) ماتقوليش لام ايه اني دخلت.. انا…لا طبعا مش هقول..بس انت شكلك شقي قوي… سيكا.. لا شقي ولا نيلة.. انا.. شكلك تعبان قوي اعملك لقمه تاكلها.. سيكا… يا ريت ده انا ميت من الجوع.. انا… يعني شغال في مطعم و جعان كده سيكا… هو انا بقعد… اغسل يا سيكا نضف يا سيكا هات لي الشيشه يا سيكا و **** يا لبني ما بعقد… انا.. يا حبيبي يا سيكا.. بس زمانك بتاخد مرتب كويس سيكا… لا *****.. انا… مش انت بتاخد اكتر واحد في المحل.. سيكا… انا اقدم واحد شغال في المحل و اكتر واحد بشتغل و اقل واجب باخد فلوس.. انا… ليه كده.. سيكا..اشجان بتذود الناس كلها و بتكرم الناس كلها الا انا… انا… ليه كده… سيكا…عشان انا يتيم و بشتغل عندها و من عندي 7 سنين و عارفه اني مش هسيبها.. انا…مش هتسيبها ليه.. سيكا.. اصلها كانت بتساعد امي **** يرحمها و الشقه اللي انا قاعد فيها دلوقتي شقتها و مابتخدش مني ايجار… انا…( وجدت هذه فرصه اني اكرهه في اشجان حتي اقدر ان اسيطر عليه) لا بس اشجان كده بتظلمك قوي… سيكا…بس اعمل ايه… انا… سيبها يا سيكا….هو انت متزوج.. سيكا… لا بس نفسي اتجوز انا… و ايه اللي منعك تتجوز.. سيكا..انا ماليش لحد كل لما اطلب اشجان تيجي معايا نتقدم لحد تتحجج بأي حاجه او ترفض الجوازه.. انا… ما تروح لوحدك… سيكا… اهل العروسه بيجوا يسئلوا عليا في المحل اشجان تطفشهم… ( هي كده اشجان الواضح انها بتحب الامتلاك لما تحب حد و تثق فيه بتخليه ملكها مش عيزاه يروح بعيد عنها دايما تحت رجلها.. انا… بس شاب تتمناك اي بنت.. سيكا… لما امشي بقي لحسن اشجان تاخد.. بالها.. انا… هبقي استناك متتاخرش عليا سيكا… حاضر …. وجدت في سيكا ضلتي.. سيكا اصلا لا يريد الاستمرار مع اشجان هو يريد ان يتركها لكن ليس لديه الجرائه.. انا لابد ان اشجعه ان يترك اشجان و يهرب هو ايضا انا احتاج له معي و هو ايضا يحتاجني.. انا احتاج رجل بجانبي يعلم البلد و يحميني.. و هو يحتاج سيده بجواره تدفعه معها و تجرئه لاياخذ قرارت جريئه في حياته… كنت انتظر سيكا عندما ياتي.. حتي وقع في حبي و اصبح يعشقني… حته انه اصبح يأتي لي يوميا بدون علم اشجان… كنت احاول كثيرا ان اغريه و عندما يحاول الاقتراب كنت اقول له بالحلال انت شايف اني بت شمال… كان سيكا ضعيف الشخصيه جدا و سهل السيطره عليه خاصه من الناحيه الجنسيه… عندما وصل سيكا الي النهايه و لم يعد يحتمل الانتظار و يريد الزواج مني بأسرع وقت كانت هذه الفرصه لاضع خطتي و هو يساعدني… …. كان اول شئ طلبت ان يستأجر شقه في منطقة بعيده لا يعرفه احد فيها و يعمل لي نسخه مفتاح لشقه اشجان لانها تغلقها حتي و هي موجوده… و شراء اثاث بسيط.. اخر شئ يحضر اقراص منومه.. …. بعد ما تاكدت ان كل شئ يسير علي ما يرام… …. انتظرت و في سهره يوم الجمعه كنت اضع لاشجان حبوب منومه مع البيره او الشاي…. حتي تاكدت انها نامت تماما… دخلت حجرتها اخدت كل الفلوس من الدولاب.. و كانت ترتدي سلسله كبيره و خاتم و لم اقدر ان اخرج الغوايش… و كتب لها ورقه في نفس المكان التي كانت تترك لي فيه طلباتها.. و كتبت لها…( انا اخذت حقي).. و خرجت و اغلقت الباب من الخارج… و اول مره اري الشارع من مده طويله… اول مره اشم هواء الشارع كنت اريد ان اجري كنت خائفه اشعر ان اشجان خلفي و انها سوف تمسكني في اي لحظه.. كنت اتفق مع سيكا ان اذهب له علي قهوه قريبه… كنت وقتها افكر هل اهرب و اترك سيكا هو ايضا… ام اذهب له كما اتفقنا… كنت في حيره… لكن قررت ان اذهب الي سيكا لم أخذله و انا أيضاً احتاجه و هو مسالم و طيب… طبعاً لم اخبره اني سرقت اي مبالغ او دهب هو يعلم ان معي تحويشه عمري مبلغ بسيط و هو أيضاً معه تحويشه عمره… كان الاتفاق ان نضعهم علي بعض و نتزوج…. ….. ركبت تاكسي مع سيكا الي منزلنا الجديد… كانت شقه بسيطه في مكان شعبي مزدحم لكنها جيده.. سوف نغرق في هذه المنطقه ولا يعرفنا احد.. كانت العقبه الوحيده اننا لابد ان نتزوج… صاحب العقار لابد ان يري قسيمه الزواج… بتنا في البيت اول يوم و ذهبنا الي المأذون تاني يوم و تزوجنا عنده و الماذون هو من أتي بالشهود من عنده… و اصبحت انا و سيكا ازواج.. …… حاولت ان اتعرف علي الجيران و نعمل علاقات.. كنا نقول اننا من بلد بعيده و اننا هنا للبحث عن عمل… كانت جارتنا ام مروه سيده كبيره بنتها مروه بنت في سني و تشبهني أيضاً و تبحث علي عمل مثلي و هي احيانا كانت تعطيني اورقها اقدم لها معي في الوظائف هي معها كليه تجاره و احيانا تخرج معي نقدم في اي وظائف معلن عنها… في مره كنت قريت عن فرصه عمل في محل كوافير في منطقة قريبه لكنها لابد ان اركب مواصله بسيطه.. ذهبت الي الكوافير شعبي و كان كوافير كبير فيه زبائن كثيره و عمال كثير و كانت صاحبه الكوافير سيده كبيره في الستنين مدام شوشو.. لسانها حلو تضحك مع الجميع و تعرف كل الزبائن.. اجتماعيه جدا و طيبه… هي من استقبلتني.. شوشو.. انتي منين يا قمر انا… ساكنه جنبك هنا شوشو.. متجوزه انا… اه. شوشو… عندك اولاد انا… لا انا لسه عروسه جديده.. شوشو.. بتعرفي تعملي ايه بقي انا… بصراحه انا عمري ما اشتغلت بس عايزة اشتغل.. شوشو… يعني عمرك ما اشتغلتي في حته… انا… اه خالص.. شوشو… طيب بصي.. مافيش حاجه بتيجي مره واحده.. انا… اه طبعاً شوشو.. تعالي بكره الساعه 8 تنضفي المحل مع سوسن و تجهزي العده.. انا… عده ايه… شوشو… سوسن هتعرفك كل حاجه.. بس انتي لو ذكيه في ظرف شهرين هتقفي علي كرسي.. انا… بجد يعني ممكن اشتغل كوافيره.. شوشو… شغلتنا دي محتاجه ذكاء و موهبه… لو انتي شاطره هتبقي واحده من الصنيعيه… انا… حاضر 8 بالدقيقه هكون هنا… شوشو…( عطيني 100 جنيه) خدي دول معاكي انا… بس لسه ما اشتغلتش شوشو… هاتي حاجه حلوه كليها انتي و جوزك.. انا… شكرا قوي… …. اخرج من عند مدام شوشو و انا في قمه السعادة… اشتري حلويات و اركب الميكروباص لاذهب الي منزلي.. كان الطريق مزدحم جدا.. فجأه يظهر كمين شرطه… ينظر عسكري في الميكروباص… و يطلب من الجميع اظهار الهويه وضعت يدي في الشنطه اخرجت له بطاقتي.. جمع العسكري جميع البطايق و ذهب الي جهاز الكومبيوتر للكشف عنها… بالتأكيد زوجي بلغ عني… و بالتأكيد اشجان بلغت عني.. بالتأكيد عندما يكشف عن اسمي علي جهاز الكومبيوتر سيتم القبض علي… هل اهرب…. كان صعب جدا يوجد قوه ضخمه في المكان… فجأة عادي العسكري مسرعا الي الميكروباص و كانه اكتشف متهم و قال أين… …. …. التفاااااااااااعل والمعلومات بتفرق معايه بيقل وانتم مش شويه رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل العشرون رغبه متوحشه..( الفضيحه الكبيره) جريئه_بدون_خطوط_حمراء …… كنت متأكده ان الشرطي سيعود لي و يطلب مني النزول من الميكروباص… لان بالتاكيد اسمي مطلوب للقبض عليه… لن يتجاهل زوجي البلاغ عن شقا عمره التي سرقته.. و لن تتجاهل اشجان سرقه ايراد يومان و ذهب…. و انا في نظر القانون أيضاً اجمع بين زوجين.. زوجي الاول عرفي لاني لم ابلغ وقتها السن القانوني و زوجي الثاني رسمي… إذن سوف اواجه مجموعه تهم كثيره….. كان الشرطي ينظر كل فتره علي الميكروباص و ارسل شرطي اخر يقف عند باب الميكروباص واضح انه خائف ان يهرب احد… واقف العسكري يكشف علي البطايق حوالي عشر دقائق مروا كائنهم سنه… عاد العسكري و قالي فين علي البسطاويسي.. رد رجل انا.. قال له فين موقفك من التجنيد.. الرجل قال مافيش معايا.. قال له انزل…. نزل الرجل معه… و مسك بطاقتي و قال….. كنت متأكده ان الشرطي سيعود لي و يطلب مني النزول من الميكروباص… لان بالتاكيد اسمي مطلوب للقبض عليه… لن يتجاهل زوجي البلاغ عن شقا عمره التي شرقته.. و لن تتجاهل اشجان سرقه ايراد يومان و ذهب…. و انا في نظر القانون أيضاً اجمع بين زوجين.. زوجي الاول عرفي لاني لم ابلغ وقتها السن القانوني و زوجي الثاني رسمي… إذن سوف اواجه مجموعه تهم كثيره….. كان الشرطي ينظر كل فتره علي ال واقف العسكري يكشف علي البطايق حوالي عشر دقائق مروا كائنهم سنه… عاد العسكري و قالي فين علي البسطاويسي.. رد رجل انا.. قال له فين موقفك من التجنيد.. الرجل قال مافيش معايا.. قال له انزل…. نزل الرجل معه… و اعطي باقي البطايق لشاب جالس و قال له اعطي كل واحد بطاقته.. و قال للسائق اطلع… انا تنفست الصعداء معقول لم يبلغ عني احد… مسك الشاب البطايق.. و نده علي كل اسم و يعطي البطاقه لصاحبها.. نده علي مروه محمد عبد السلام.. لم يرد احد… مروه محمد عبد السلام لم يرد احد… تذكرت ان معي بطاقه مروه جارتي.. لقد وضعت يدي في الشنطه و اخرجت بطاقتها بدلا من بطاقتي.. قولت لشاب… انا.. انا… الشاب… ايه كنتي ناسيه اسمك.. انا… اسفه اصل اسمي لبني بس اسمي الحقيقي مروه مافيش حد بينده علي فيه… الشاب… ماشي ( و اعطاني البطاقه) نظرت في البطاقه فعلا صوره لبني تشبهني كثيراً في البطاقه.. هي صوره ابيض و اسود و كانت تشبهني جدا… اذن ثالث جريمه سرقه هي سرقه بطاقه مروه و الاعتماد عليها في ايامي القادمه… …. ذهبت الي مروه امثل اني حزينه جدا.. مروه.. في ايه بس.. انا… البوك بتاعي اتسرق.. مروه… يااااه اذاي… انا… كنت قاعده و واحد شكله اخده و انا مش واخده بالي.. مروه…. كان فيه حاجات مهمه.. انا… 200 و اوراق مهمه بس اكتر حاجه انا زعلانه عليها بطاقتك. مروه… هي اتسرقت مع الورق.. انا… لا ورقك كله موجود البطاقه بس… مروه.. خير انا بكره هطلع واحده بدل فاقد… انا… اوعي تزعلي يا مرمر… مروه… ولا يهمك **** يعوض عليكي في فلوسك بقي.. انا… الحمد *** علي كل حال… …. كان سيكا ينتظرني في المنزل و كان سيكا فعلاً زوج طيب و مطيع الي حد كبير… لكنه لم يكون ذلك الرجل الذي يملا عيني.. كان لايشبعني ابدا لا جنسياً ولا عاطفياً… كان رجل موجود في المنزل و هذا يكفي… علي الاقل قدرت ان انام في بيت… و اخرج و اعود و اعمل علاقات في المنطقة لولا سيكا كنت حتي الان اعاني.. كان معنا مبلغ جيد… لكني طوال الوقت كنت اخاف من المجاذفه بهذا المبلغ.. كنت حريصه جدا علي الحفاظ علي هذا المبلغ جدا… … كان أيضاً سيكا يحاول ان يبحث علي عمل.. لكنه لم يعمل اي عمل طوال عمره سوي العمل في محل اشجان كان عنده خبره في شغل المطاعم فقط.. و طبعاً كان مستحيل انه يبحث عن عمل في مطعم.. خوفاً من يأتي في المطعم تاجر و مورد عيش او اي منتجات و يكون يعرفه من عمله مع اشجان.. كان يبحث عن عمل في اي مجال اخر و كان صعب جدا ان يعثر علي عمل… ….. …. دخلت المنزل و كان سيكا جهز الاكل.. هو كان طباخ ماهر من عمله في المطعم… … سيكا…تعالي عامل صنيه بطاطس🔥نار انا…تسلم ايدك يا سيكا.. سيكا… انا لفيت علي شغل كتير و الموجود عامل نظافه و مرتب قليل قوي.. انا… الحمد *** انا لقيت شغل في كوافير قريب من هنا… سيكا..كويس و **** يا لبني انا مش عايزك تشتغلي… انا.. و هناكل منين بقي… سيكا…عندي فكره حلوه انا…ايه.. سيكا…عايز اخد محل هنا في المنطقه و افتحه فول و طعميه انا… هتقدر يعني… سيكا..دي شغلتي طبعا اقدر… انا…و اشجان و الناس بتوعها ممكن يوصلوا لك.. سيكا…لا انا هروح بنفسي اجيب حاجتي.. انا… و المحل ده يتكلف كام.. سيكا…من 10 ل 20 الف… انا… مبلغ كبير…بس يعني ممكن يشتغل كويس يا سيكا سيكا.. اه ان شاء **** لو **** اراد يعمل 200 او 300 جنيه في اليوم يعني يفتح البيت و نعيش كويس.. انا… علي بركه ****… سيكا…يعني ابدأ… انا… يلا من بكره.. سيكا..( يفرح جدا و ياكل بشراهه كبيره)… ……. كنت احب برائه و طيبه سيكا لكني كنت اكره حبه للمال.. و كان مهمل في نفسه الي حد كبير دائماً ملابسه متسخه رائحه لم يكن يهتم بنفسه.. كنت اتمنى ان اتزوج برجل مثل الكثير الذي اراهم في الشارع يلبس ملابس مهندمه و رائحه برفانه جميله… كنت اتمني رجل مثل هؤلاء.. كنت افكر اول ما اذهب الي العمل و استقر ان اغير من سيكا حتي اسمه كنت لا اريد ان يكون زوجي اسمه سيكا… هو اسمه الحقيقي.. فتحي.. طلع عليه اسم سيكا لانه كان يخدم اشجان و يوصل لها الطلبات الشخصيه… و سيكا يطلق علي العامل المخصص لصاحب العمل كنوع من الاهانه او التقليل منه.. طلبت منه ان يكتب اسم فتحي علي المحل و ينسي اسم سيكا نهائي… …. استيقظت صباحا و اعطيت لفتحي جزء من المبلغ.. و ذهبت الي الكوافير.. كنت اول واحده موجوده.. جائت مدام شوشو.. و كانت سعيده اني جئت بدري.. طلبت مني مسح الكراسي بمعطر و الزجاج و المرايات… و بدأت في التنظيف مع الوقت بدأ العمال يأتوا و كله عارف ماذا يعمل.. بدئوا بتجهيز عدتهم و امام الكراسي… و كنت انا و سوسن نقوم بالنظافه و المساعده.. بعد ساعه و بعد تجهيز المحل ذهبت سوسن لشراء الفطار للجميع.. و جلسنا جميعاً نفطر و كان واضح ان منهم من هو ودود و منهم من تحمل في قلبها غيره عمل… …. كان عملي انا و سوسن هو ان ننظف تحت الكراسي اول بأول و لو فيه شئ تحتاجه البنات نحضره لهم.. كان المحل مزدحم جدا طوال اليوم.. و كان فعلاً عمل شاق جدا فوق الوصف.. اقف من الساعه 8 حتي الساعة 11 مساءً فتره طويله جدا.. ناخذ راحه ساعه نجلس للغداء فقط.. ثم نقوم للعمل مره اخري.. كنت اذهب الي المنزل و انا لا اقدر حتي ان اتكلم.. كان الدخل المادي جيد.. لكني كنت اشعر بالتعب في ساقي و ظهري… عرفت ان الكثير من البنات عندهم دوالي في الساقين من الوقفه لمده كبيرة.. و منهم من عنده مشاكل في الفقرات أيضاً… هذه امراض المهنه… كنت خايفه جدا ان ياتي لي دوالي كنت اشعر اني سوف اكون فنانه مشهوره لا اريد ان يكون عندي اي عيوب في سيقاني او جسمي… … كان يوم الخميس هو اكتر يوم تعب لانه يوم فيه زيجات كثير و خطوبات و افرح. كان متعب جدا و مرهق لكنه كان اكثر يوم فيه عائد مادي ممتاز.. كانت تأتي العروسه و معها اقاربها و تشغل اغاني و كان منهم من تعرف ترقص… كان دائما في هذا اليوم الجميع يغني و يرقص… كانت مدام شوشو احيانا تسقف او تغني او ترقص معهم… …. برغم حبي للرقص الا اني كنت ادخر اي مجهود للعمل.. كان يوم الاجازه الوحيد هو يوم الاثنين فقط.. كان محل مدام شوشو مشهور جدا و كان يقدم خدمه جيده و كانت تاتي له سيدات راقيه جدا لكن كانت تعيب علي المحل انه في منطقه شعيبه و منهم من كانت تتصل حتي تاتي لها بنت في البيت.. او تتصل حتي تاتي في الميعاد محدد حتي لا تضطر تجلس و تنتظر … …. في مره جائت سيده من اسره راقيه جداً.. طلبت ان تحجز المحل طوال يوم الاثنين لان بنتها سوف تعمل حنه يوم الاثنين.. و الفرح يوم الخميس… … طلبت مننا مدام شوشو ان نأتي يوم الاتنين بأجر اكبر غير اكراميه السيده لنا.. و كانت السيده ستأتي بست او سبع بنات بالكثير.. سوف يكون يوم عمل بسيط لكن باجر ممتاز.. ذهبت الي المحل و جهزت كل شئ و كان يوم سهل جداً.. جائت السيده و البنات حوالي الساعه واحده بعد الظهر… و عندما دخلت اغلقنا الباب و شغلنا اغاني.. و البنات رقصت و كانت الموسيقي راقصه و كنت احبها جداً.. …. كانت حوالي ثلاثه بنات ترقص.. وقفت انا ارقص و اندمجت جداً.. كنت مثل الاسد الذي اكل الجميع.. تنحت جميع البنات و وقفت انا ارقص كانت السيده منبهره جداً برقصي.. حتي مدام شوشو و البنات الجميع ترك ما بيده و التفت ينظر لي.. دون ان اشعر خلعت حذائي و رفعت الجيبه…. رقصت حتي تعبت و كان الجميع يطلب مني ان اكمل لكني كنت تعبت جداً… بعد انتهاء يوم العمل… ندهت لي السيده و اعطتني مبلغ كبير من المال… و قالت لي.. السيده… انا عايزاكي تيجي بكره ضروري عندنا البيت.. انا… ليه… السيده.. احنا هنعمل قاعده ستات بس و كنت عايزاكي تيجي ترقصي لنا و تهيصي الاقاعده انتي شايفه مافيش حد في البنات بيعرف يرقص.. انا… امممم السيده.. اعتبري العروسه اختك يا لبني… انا… حضرتك عايزاني امتي.. السيده… الساعه 7 انا هبعت لك عربيه هنا.. انا… بس مدام شوشو… السيده.. مالكيش دعوه بشوشو انا اتفقت معها و هي قالت لي خلاص انتي بكره اجازه… انا…خلاص ماشي 7 بالظبط هجي المحل… السيده… بس البسي بقي حاجه حلوه… احنا كلنا ستات مافيش، كسوف.. انا… حاضر.. السيده… عندك حاجه مناسبه ولا اشتري لك.. انا… لا عندي…. السيده… خلاص احنا في انتظارك… …… كانت اشجان اشترت لي قميص طويل يشبه بدله الرقص ليس مفتوح من عند الصدر بصوره كبيره و ليس به اي فتحات.. فضلت ان اخذه معي افضل من بدله الرقص… حتي لا اتعري بصوره كبيره.. …. ذهبت الي المحل قبل الموعد بحوالي نصف ساعه… كانت سلمت علي مدام شوشو و جلست.. كانت جميع البنات تنظر لي بحسد و غل… واحده قالت… ايوه جايه تعقدي برنسيسه و احنا نقف طول النهار الثانيه… يا بختك هتروحي تهزي و تتنطي و تاخدي مبلغ محترم الثالثه… انهارده اعقدي و ارتاحي بس بكره و رحمه امي لا تشوفي المرمطه.. الرابعه.. بكره تيجي تمسح الحمامات تاني… كان واضح جداً غيرتهم مني.. كنت انظر لهم و افكر ما كل هذا الحقد.. انا كنت اشتغل معهم و كنت اقل واحده فيهم في المرتب لم انظر لهم ابدا بالعكس كنت اشعر بتعابهم و المهم طول النهار و كنت اعمل لهم شاي او قهوه.. لم افكر أبداً ان اكون مكان احد منهم.. ….. جائت السياره في الميعاد.. خبط السائق.. و سئل مدام شوشو من علي الباب.. هي الاستاذه لبني موجوده… ضحكت البنات بصوره رقيعه استاذه هي مساحه الحمام بقت استاذه… نظرت لهم و انا اشعر بخيبه امل كبيره و خرجت مع السائق احمل شنطتي… سمعت بنت تقول.. بكره بدري عشان الحمام عايز ينضف.. ركبت السياره مع السائق.. و ذهبنا الي منطقه راقيه جداً كلها فيلات رهيبه كل فيلا علي خمس افدنه او اكثر… وقف امام باب كبير ضخم نهض افرد امن جالسين فتحوا الباب علي حديقه شاسعه و نافوره مياه مضيئه و اعواد اناره كبيره زلت امام الفيلا… سلمني السائق الي سيده واضح انها مديره المنزل و قال لها قولي لمدام… الاستاذه لبني وصلت اخذتني الي الداخل.. كانت سيدات كثيره جداً و بنات كثيره و اغاني عاليه و نور مضاء في الفيلا من الداخل.. و بنات ترتدي ذي واحد تحمل مشروبات او مؤكولات تلف به علي الحضور… دخلت كنت انظر و كاني دخلت الي عالم اخر هذه دنيا اخري ناس اخري… عالم مختلف نساء لا ارها في الشارع…. كنت انظر في المنزل و السيدات لا اتخيل أبداً اني سوف ارقص لهم الان.. … عندما راتني المدام صاحبه المنزل.. السيده… اهلا اهلا اذيك يا لولو تعالي.. انا.. الحمد *** السيده.. تعالي الاوضه دي غير هدومك و عندك مكايج اعملي اللي انتي عايزاه و ما تخرجيش غير لما اقولك.. انا. حاضر.. ادخل غرفه نوم كبيره فخمه جداً الحائط جلد و خشب و الارض سجاد فاخر جداً اشعر اني اسير فوق فرو كثيف… بدلت ملابسي و لبست القميص و سرحت شعري و لم اضع اي مساحيق… و جلست انتظر المدام… دخلت عندما شاهدتني.. السيده… واوو. بت انتي صاروخ.. انا… بجد عجبك القميص السيده.. قميص ايه بس انتي فظيعه.. انا… شكرا.. السيده.. انتي ايه اللي رميكي عند شوشو بس.. انا… اااا السيده… تعالي بس و بعد كده نتكلم.. تاخذني من يدي و نخرج بره السيده..( بصوت عالي جداً تجبر الجميع علي الاستماع لها) انا جايبه لكو مفاجأة… لبني.. و تأمر ال DG ان يشغل موسيقى راقصه… كنت ارقص في البدايه و انا اشعر بالخجل.. لكن عندما سمعت كلام الحضور. واااو دي فظيعه… انتي جبتيها منين… دي اكتشاف… اصبحت ارقص بجرائه اكثر و اذهب الي السيدات و اضحك معهم.. و كنت اخذ العروسه كي ترقص معي.. و كان جو جميل جداً و كنت سعيده جداً.. و كانت بنات كثيره تصور بالموبايل… و انتهت اليوم لم اكن اتخيل كل سيده اعطتني مبلغ من المال سيدات كثيره اعطتني اخذت مبلغ ضخم جداً لم اكن احلم ان اجمعه في عشر سنوات.. قبل ان امشي جائت لي بنت و قالت لي انا فرحي كمان شهر لازم تيجي… و اعطتني رقمها و قالت لي اتصلي بي ضروري انا عايزه يوم ذي، ده… قولت لها حاضر… و المدام اعطتني مبلغ هي الاخري و امرت السائق ان يوصلني…. ذهبت الي المنزل هل اذهب الي الكوافير.. قررت اني اخذ غداً اجازه ولا اذهب اريد ان انام.. ….. نمت و في الصباح كان فتحي يذهب الي المحل و كان المحل يعمل بشكل جيد… قولت له انزل انت الشغل و انا مش راحه الشغل النهارده انا عايزه انام انهارده… نزل و قالي هيجي علي ميعاد الغداء.. نمت صحيت علي فتحي بيصحيني بقوه.. قومي قومي اتفضحنا فيديوهاتك ماليه النت… معقول… كده اشجان هتعرف مكانا و زوجي…. لازم اعم… رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الحادى والعشرون رغبه متوحشه ( النادي للانتاج الفني) #جريئه_بدون_خطوط_حمراء كنت في غايه السعاده و انا ارقص في الفيلا كنت اشعر بفرحه و الجميع ينظر لي و انا ارقص و كنت اشعر اني اطير عندما افعل شئ يبهر الحضور اسمع همهمات مثل واو او البت دي فظيعه… كنت فعلاً احب الرقص كنت لا اجد نفسي الا فيه مهما فرحت لم اكن اشعر بفرحه الا و انا ارقص.. اول مره اتقاضي اجر عن رقصي كانت هذه اول مره كنت سعيده جدا… بقلمي شادي خليفه كنت اشعر اني نجمه كبيرة و البنات تصورني بالموبايل و الكاميرات.. كنت اشعر بحاله ذهو كبيره و انا ارقص و كنت اشعر اني افضل من الجميع.. انا الملكه الان جميع الانظار تنظر لي.. بقلمي شادي خليفه كنت لا اتخيل ان اتكلم مع سيدات من هذه الطبقه او حتي اجلس معهم.. و لا احلم ان ادخل قصر مثل هذا أبداً… هم الان يتهافتوا علي التصوير معي و الضحك… لم اكن اريد ان انهي الرقص كنت سعيده للغاية.. طول عمري لا اشعر بالسعادة الا و انا ارقص.. افرح كنت اغلق الباب علي و ارقص احزن كنت ارقص… كنت اشعر ان الرقص يسكنني… لم أكن اريد ان انتهي من الرقص أبداً… لكني تعبت.. عندما انتهيت اعطتني كل سيده مبلغ كبير.. و سيده اعطتني ساعه كانت ترتديها و اخري اعطتني خاتم… و صاحبه البيت اعطتني ظرف… و اعطتني شنطه سفر صغيره… و امرت السائق ان يوصلني حتي منزلي… و اتفقت مع بنت من الحضور ان اذهب الي حنتها و ان وعدتني انها سوف تكرمني جدا.. انا كانت سعادتي ليست في المال بقدر سعادتي اني اشعر بكياني اشعر اني مطلوبه و اقدم شئ يبهر السيدات…بقلمي شادي خليفه عندما ذهبت الي المنزل كان الظرف فيه 10000 الاف جنيه و الشنطه فيها ملابس قيمه جدا و بعض البرفانات و علب المكياج. جمعت اكثر من 25000 جنيه في اقل من ساعتين.. غير الهديا التي لا تقل عن هذا المبلغ… وقتها قررت اني لن استمر عند مدام شوشو سيكون هذا اخر شهر لي… و سوف اطلب من السيده صاحبه القصر ان اعمل عندها.. و كنت متعبه جدا قررت ان أنام و لن اذهب الي مدام شوشو في الغد… ….بقلمي شادي خليفه استيقظت علي فتحي يصرخ في قومي.. انا… ايه فيه ايه… فتحي… فيديوهاتك ماليه النت. انا… فيديوهات ايه… فتحي… و انتي بترقصي في فيلا انا… فين الفيديوهات دي… فتحي… يشغل فيديو لي و انا ارقص.. انا… يالهووووووي.. فتحي.. اتفضحنا انا… مين اللي قالك علي الفديوهات دي.. فتحي.. انا شوفتها لوحدي.. انا… يعني مافيش حد قالك مراتك ليها فيديو.. فتحي… لا.. بقلمي شادي خليفه انا… مافيش حد هياخد باله انا كنت حاطه مكايج و فاكه شعري و برقص في قصر ماحدش يتخيل ان دي انا اقصي حاجه هيقولوا واحده شبهي… فتحي… بس انتي ليه رقصتي انا… فتحي.. انا كنت، في فرح كله ستات انت شايف و اخدت فلوس كتيير قوي،… فتحي…( يفرح عندما سمع ان المبلغ كبير) كام.. انا… كثير… انت بس لو حد قالك قول لهم دي واحده شبهي… فتحي.. انا خايف بس من اشجان.. انا… ماتخافش هي اشجان تقدر توصل لهم.. ولا تقدر تقف قدام بوابه بيتهم… فتحي… هما ناس واصلين قوي كده.. انا… ناس احنا مابنشوفهمش في الشارع… مش معانا يا فتحي.. فتحي… طيب.. انا… اطمن و في الاخر انا هروح بكره لمدام شوشو و اخر يوم شغل ليا بكره… .. …. بقلمي شادي خليفه حاولت أطمئن فتحي و لكني كنت مرعوبه أكثر منه بكثير اشجان اكتر واحده عارفه شكلي و طريقه رقصي و اشجان عندها القدره ان تصل لاي شخص لو ارادت… كنت افكر ان اترك المنزل و اترك فتحي و اهرب.. فتحي الان اصبح عنده مطعم يعمل بصورة جيده و انا لم اغدر به بالعكس انا جعلته صاحب مطعم و سوف اترك في المنزل مبلغ جيد له… لكن من سوف يقف بجواري انا اريد رجل معي ولن التقي بأحد أفضل من فتحي… كنت في حيره… لكني قررت اول شئ ان اذهب لمدام شوشو و انهي عملي معها و اخذ منها اوراقي… حتي لا تصل لها اشجان و تعرف طريقي.. بعدها اقرر مع فتحي الخطوه القادمه… …….. برغم اني كنت مرعوبه من الفيديو الا اني كنت سعيده جدا بالتفاعل علي الفيديو و التعليقات كنت اتمني ان اكون بلا اي مشكال كنت هكون سعيده اكتر و انا اتابع المعجبين و هم يثنوا علي و علي رقصي…. …. عندما جاء فتحي اخر النهار سألته عن اي تعليقات او اي حد سئله عن الفديوهات او عني.. قالي ان المنطقه ناس غلابه و احنا لسه جداد ماحدش واخد باله كلهم يهمهم اكل عيشهم مافيش حد مهتم… كانت شخصيه فتحي لا تهتم سوي بالمال… هو لم يهتم بالفيديو بعد ماعرفي اني تقاضيت مبلغ كبير في هذا اليوم… بعدها لم يهتم بأي شئ و ده كان اكثر شئ يجذبني لاستمرار مع فتحي انه زوج مثالي بالنسبه لي.. هو زوج راقصه مثالي لا يشعر بالغيره او يسئل كنتي فين او ماذا فعلتي… بقلمي شادي خليفه …… ذهبت ثاني يوم الي مدام شوشو و لبست افضل ملابس عندي و وضعت مكياج و برفان… و عندما راوني البنات شعرت بالغيره و الحسد الشديد… و ظنوا اني جائت لاعمل… بنت… يلا ادخلي غيري هدومك عشان تنظفي الارض.. بنت اخري.. لا الحمام الاول… الثالثه… لا تروح تجيب لي مناديل بسرعه… الرابعه… انا عايزه شاي حالا… مدام شوشو… في ايه يا بنات هي عندها كام ايد.. اصبروا لما تغير هدومها و بعدين اطلبوا.. انا… لا يا مدام شوشو انا جايه اخد ورقي انا مش هقدر اكمل.. مدام شوشو.. ليه بس… انتي كنتي ذكيه و هتتعلمي.. انا… اسفه بس انا تعبت جدا و مش هقدر انا اسفه جدا.. مدام شوشو… بس انتي لو مشيتي مالكيش فلوس هنا.. انا… مش عايزه برغم انه تعبي و عرقي.. مدام شوشو… انتي اللي سيبتي الشغل مش انا اللي مشيتك… انا… ماشي ممكن الورق.. مدام… شوشو حاضر…( تقوم لاحضار الورق من الداخل)… انظر للبنات… انا اسفه جدا كان نفسي اعقد معاكوا عشان تخرجوا عقدكوا النفسيه… اخذ اوراقي من مدام شوشو و اخرج من المحل… اقف انتظر تاكسي كي اذهب الي المنزل… اسمع…استاذه لبني لبني… من السائق الخاص بالسيده التي كنت في فرح بنتها… انا… نعم اذيك.. السائق… ايه فينك.. انا… موجوده.. بقلمي شادي خليفه السائق… لا انتي ماجتيش امبارح انا… اه فعلاً كنت مرهقه شويه.. السائق.. المدام عايزاكي ضروري.. انا… ليه… السائق… هي طلبت مني استناكي قدام المحل و اجيبك ليها… انا… مش عارف ليه.. السائق… لا خالص… انا… ماشي يلا… اركب معه السياره… ….. اتصل السائق بالمدام و قال لها انه توصل لي و اني معه في السياره… ذهبت مع السائق الي الفيلا عندما رأتني المدام… المدام… ايه يا بنتي فينك… انا.. انا اخدت اجازه امبارح قولت اريح من الوقفه.. المدام.. يا بنتي انتي خسارة في الشغلانه بتاعتك دي.. انا… ما انا سبتها خلاص.. المدام… افضل شئ.. انتي فنانه اللي ذيك ما تتبهدلش.. انا… فنانه ايه بس… **** يجبر بخاطرك… المدام… يا بنتي ده استاذ اشرف نادي لما شاف الفيديو بتاعك اتجنن عليكي.. انا… اشرف نادي.. مين.. المدام.. اشرف نادي… صاحب الشركه النادي للانتاج الفني.. انا… طبعاً عارفه اسم الشركه.. المدام.. مراته صحبتي جدا صورتك و هو لما شاف رقصك قالي انا عايزها بأي صوره… انا… يعني اروح له الشركه.. المدام… هو جاى.. انا كلمته اول ماعرفت انك جايه هو عشر دقائق و يجي.. انا… حاضر.. المدام.. اعقدي بس اشربي حاجه و هو هيكون هنا حالا … جلست مع المدام تكلمني عن رقصي و عن اهتماماتي و ماذا كنت اعمل.. بقلمي شادي خليفه و حكت لي اني كان لي دور مهم في فرحتها يوم حنه ابنتها.. و انها كانت لا تتخيل انه سيكون بهذه الروح و الفرحه… و قالت ان كل افراح عائلتنا لابد ان تكوني موجوده.. لن اتخلي عنك ابدا… فرحت جدا بكلامها و شعرت انها طيبه و قلبها كبير… …… سمعت الخادمه تقول يا هانم استاذ اشرف… المدام… يا اهلا اتفضل يا استاذ اشرف… دخل رجل في العقد السادس ابيض يميل الي الحمار قصير و ثمين جدا شعره اصفر و اضح انه مفعول الصابغه يرتدي سلسله ذهب كبيره و قميص احمر و بنطلون ابيض.. رائحه برفانه تفوح جداً… سلم علي المدام و قبلها.. و سلم علي و شدني له و قبلني ثم جلس… اشرف… ايه الحلاوه دي.. انا…( بخجل شديد) شكراً اشرف… لا بجد انتي فظيعه.. انا… من ذوق حضرتك.. اشرف… انتي شكلك ريفيه انا… اه فعلا.. اشرف… اه يبقي لازم نظبط اللهجه… بقلمي شادي خليفه انا… هو حضرتك كنت عايزني في ايه.. اشرف… انا هعمل فيلم و محتاج وجه جديد صاروخ ذيك و كنت بدور عليه من فتره.. انا… يعني حضرتك شايف اني انفع اكون بطله الفيلم.. اشرف..( يضحك بشده) بطله مره واحده كده.. لا طبعا انتي هتعملي اربع مشاهد بس.. انا… يعني ايه.. اشرف… المهم ان الاربع مشاهد دي لو عملتيهم حلو.. هتبقي في حته تانيه انا… طيب انا تحت امرك في اي وقت اشرف…( يخرج كارت شخصي) بكره الساعه خمسه تكوني عندي في العنوان ده… انا… تمام هجي في الميعاد.. اشرف… المخرج هيكون موجود هيشوفك و ممكن يعمل تيست كاميرا و نشوف… انا… مطلوب مني اي حاجه قبل ما اجي.. اشرف… لا بس نامي كويس و تعالي في الميعاد… انا… حاضر…بقلمي شادي خليفه ….. ينصرف الاستاذ اشرف.. تقول لي المدام.. بصي يا لبني الفرصه مش بتيجي الا مره واحده بس اوعي تضيعها. انا… هعمل اللي عليا.. المدام.. بصي.. هو ممكن يكون فيه شويه تنازلات… انا… يعني ايه.. المدام.. هتعرفي… بس انتي ذكيه و هتعرفي تكون التنازلات دي في اضيق الحدود… انا… مش فاهمه… المدام… انا بقولك دي فرصه مهمه و خلاص اوعي تبقي غبيه الخمس مشاهد دول لو نجحتي بكره يبقوا فيلم او مسلسل.. انا… يااااارب يسمع من بوقك ****. المدام… بس ماتتغريش عليا و لما احتاجكك الاقيكي مش اتصل يقولوا لي النجمه مش فاضيه.. انا… لا عمري انا خدامتك و هفضل خدامتك… المدام… انتي دلوقتي تروحي مع السواق تشتري لبس كويس عشان المقابله.. بقلمي شادي خليفه انا… حاضر طبعاً.. المدام.. و يكون مكياجك هادي بلاش.. تبقي اوفر.. نفس المكياج بتاع يوم الحنه.. انا… حاضر.. المدام… معاكي فلوس.. انا… اه خيرك موجود.. … تأمر المدام السائق ان يوصلني الي المول و يظل معي حتي يوصلني الي المنزل… ….. ذهبت اشتريت ملابس و احذيه و ذهبت الي المنزل.. كان فتحي في المنزل.. … فتحي… ايه ده كله انتي جايبه الهدوم دي كلها ليه.. انا.. عندي مقابله بكره مع منتج كبير… فتحي… منتج ايه.. انا… منتج سيما… فتحي.. عرفك اذاي ده… انا… شاف الفيديو بتاعي و اتهبل عليه… و عايز اشارك في فيلم من انتاجه.. فتحي… يا لبني خلي بالك لايكون عايز حاجه شمال… انا… لا طبعا ده منتج كبير هيبص لي علي إيه… فتحي… خلاص هجي معاكي.. انا… لا بلاش الجو ده الناس دي مابتحبش الست تيجي و معاها حد هما عايزنها بطولها.. فتحي… يا لبني انتي مندفعه و انا خايف طموحك الذياده ده يغرقك.. انا… فتحي لو خايف نطلق… فتحي.. بالسهوله كده.. انتي بعتي بسرعه قوي… بقلمي شادي خليفه انا… لا بس انت واقف مكانك و عايزني اقف جنبك انا عايزه اطير. فتحي… خلاص اطير معاكي بس مانسيبش بعض.. انا… خلاص.. تبقي تسمع كلامي.. فتحي… و انا من امتي مابسمعش كلامك… انا معاكي في كل حاجه. انا… خلاص كمل و مش هتندم.. فتحي… هكمل… حاضر …… كنت انتظر الموعود و كنت اشعر ان الوقت لا يمر لم انم هذه الليله كنت طول الوقت احلم اني سوف اكون نجمه كبيره الجميع ينظر الي الجميع يريد ان يتصور معي.. احلم و انا امشي علي السجاده الحمراء Red Carpet في اكبر المهرجانات… و انا اتسلم الجوائز و انا اقف بجوار اعظم الممثلين… … قبل الموعد جهزت نفسي و لم اضع اي ميكاب أوڤر و لبست ملابس بسيطه لكنها راقيه.. كنت ارتدي بلوزه بيضاء فوقها جاكت كلاسيك اسود چوب اسود فوق الركبه ضيق كي يظهر جمال اردافي و شراب اسمر حتي تبدو سيقاني ممتلئه.. و حذاء كلاسيك اسود به بعض الشغل الفضي… بقلمي شادي خليفه مع بعض الاكسوار الفضي علي رقبتي و خاتم بسيط في

في يدي.. و طول الوقت افكر ان اعدل من طريقه كلامي حتي لا أظهر أني ريفيه مثل ما قال لي أشرف.. كنت اشغل افلام و حوارات لفنانين كبار و أتعلم كيفيه نطقهم للكلمات و حركات يدهم… كنت اريد ان اكون في افضل حلاتي و انا في المقابله… طلبت من فتحي ان يطلب لي سياره تأتي لي تحت باب البيت حتي لا يشاهدني اهل المنطقه و انا ارتدي هذه الملابس هم لم يتعودوا ان البس مثل هذه الملابس او المكايج و دائما كنت اغطي شعري… جائت السياره امام المنزل.. ركبت فيها بسرعه قبل ان يراني احد.. و طلبت منه ان يوصلني الي العنوان… كانت الشركه في برج سكني ضخم كانت الشركه في الدور السادس عشر… عندما صعدت الي الدور كانت شركه تستحوذ علي دور كامل.. مكتوب لافته كبيره..( النادي للانتاج الفني… اشرف النادي) دخلت كانت بنت سكرتيره جالسه انا… هو استاذ اشرف موجود البنت.. فيه ميعاد سابق.. انا… اه هو قالي اني اعدي عليه انهارده.. البنت.. ممكن اسم حضرتك.. انا.. لبني.. البنت اتفضلي استريحي هبلغه حالا… اجلس.. انظر علي الحائط صور لجميع الفنانين… و افيشات افلام كثير جميعها من انتاج شركه النادي.. افلام كثيره و فنانين عظام… تخيلت نفسي و انا اتصدر احدي الافيشات… و سرحت بخيالي و انا اشارك في احدي الافلام و انا بطله العمل و الجميع يتودد الي و يريد ان يتصور معي و فلاشات الكاميرات تحاصرني و الصحافين يحاولوا ان ياخذوا من اي معلومات.. تكسر هذا الحلم البنت اتفضلي استاذ اشرف في انتظارك.. …. دخلت… كان اشرف يجلس علي مكتب فخم جدا و يجود دولاب ضخم واضح ان فيه جميع الجوائز التي حصلت عليها شركته. و خلفه صوره ضخمه لافيش فيلم ابيض واسود.. و يجلس امامه رجل يرتدي نظاره و شعره طويل جداً و عنده لحيه كثيفه جدا… عندما راني اشرف قام من مكانه و قال اهلا اهلا.. بالنجمه الصاعده.. و سلم علي و قبلني و قالي اتفضلي اعقدي جلست امام اشرف علي الكرسي المقابل لهذا الرجل… اشرف… (يشر الي الرجل) استاذ، مازن طبعاً عرفاه.. انا…( كانت هذه المره اشوف هذا الوجه) اه طبعاً… اشرف.. استاذ مازن مخرج الفيلم او ما شاف الفيديو قالي لازم اشوفها.. مازن… فعلاً انتي ممتازه يا…. انا… لبني.. مازن… لبني.. لا انتي مش لبني انا… و **** العظيم لبني.. مازن.. لا انتى مي.. مي النادي.. انا… مش فاهمه.. اشرف.. الاسم الفني.. هيبقي اسمك مي النادي.. انا… و ده عادي يعني… اشرف…( يضحك) عادي جدا ماتقلاقيش.. مازن…( ينظر الي اشرف) البنت ممتازه يا اشرف… بس فيه مشكله صغيره.. بقلمي شادي خليفه اشرف… ايه.. المشكله.. مازن… لازم مصحح لغه يعقد معاها طريقه كلمها ريفيه جدا… اشرف… خلاص نجيب فهمي يحفظها دورها.. مازن.. اه ماشي ضروري ( ينظر لي) قومي كده… انا… حاضر..( اقوم) مازن… امشي لاخر المكتب رايح جاى بس براحه… امشي الي اخر المكتب و اعود مازن… اقلعي الجذمه و امشي تاني اقلع الشوز و امشي… مازن… تعرفي ترقصي طبعاً.. انا… اه.. مازن… ارقصي.. انا… بالملابس دي… مازن… اه انا عايز كده… انا.. ممكن موسيقى… مازن.. ولا موسيقى… انا… اذاي.. مازن… تخيلي ان فيه موسيقى.. انتي بتحبي ترقصي علي موسيقى ايه… انا… انت عمري.. مازن… خلاص تخيلي ان انت عمري شغاله… كانت اول مره ارقص امام رجال فقط كنت اشعر بكسوف لكن لو شعرو اني مكسوفه ممكن يلغوا المقابله هل يوجد فنانه تخجل من مواجهه اي شخص.. و عمري ما فكرت ان ارقص بدون موسيقى.. وقفت ثواني كنت اشعر بالعجز كيف ارقص بدون موسيقى.. مازن… غمضي عينك و اسرحي بخيالك و كأنك بتسمعي ام كلثوم انا…. حاضر.. فعلاً غمضت عيني و سرحت جدا و شعرت ان الموسيقى اشتغلت… و بدات ارقص كل شويه اشعر و كأن الموسيقى فعلاً شغاله.. اندمجت جدا و بدأت ارقص بصوره طبيعيه… بقلمي شادي خليفه و بدون اي خجل او كسوف حتي.. رقصت حوالي عشر، دقائق و فتحت عيني وجدتهم معجبين جدا بي… مازن… برافوا انتي خيالك رائع… انتي تعرفي تعيطي دلوقتي.. انا… مش عارفه.. مازن… تعالي اعقدي قدامي انا…( اجلس امامه) مازن… بصي في عيني قوي و فكري في اي حاجه و عيطي.. انا…( انظر الي عينه و هو ينظر لي و عينه حزينه للغاية) تسمي في لغه التمثيل يعطي اداء… فكرت في كل ما مر بي من معناه و تعب.. بدات عيني تنزل دموع بكيت بشده.. مازن… برافو انتي مدهشه…( ينظر الي اشرف) خلاص مي معانا… اشرف…يعني تمضي.. مازن…اه خلاص ( يقوم مازن) انا همشي بقي عشان عندي شغل سلام… ينصرف مازن.. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الثانى والعشرون رغبه متوحشه ( الحلو مايكملش) #جريئه_بدون_خطوط_حمراء …. طيله وقت وجودي في كتب اشرف و انا اشعر ان هذا هو مكاني هذا هو المناخ الذي أحبه.. هؤلاء هم اصدقائي.. انا خلقت لاعيش وسط هؤلاء لم اكن لاعيش مع العقارب التي تسكن محل مدام شوشو او خادمه لاشجان او زوجه لرجل بخيل متسلط… انا مثل عصفور الكناري ليس لي وطن ولا أهل.. اطير و اسكن علي الشجره التي أحبها عندما أمل اتركها و أذهب الي شجره أخري… كنت اشعر بفرحه كبيره جدا بعد نجاحي في اختبار مازن.. كنت أشعر فعلاً اعرف نفسي كنت دائماً اشعر أني فنانه احب الرقص و الغناء و التمثيل.. كنت دائماً لا أجد نفسي سوي في الفن… لم أفكر طول عمري ان أكون سيده بيت او موظفه.. كنت أحلم دائماً اني تحت الاضواء اني مكاني علي اغلفه المجلات و عناوين الصحف.. و برومو البرامج… بس للاسف الحلو ما يكملش.. انا اذاي هكون مشهوره و انا سارقه جوزي و سارقه اشجان… و جامعه بين زوجين.. و مش قادره اعمل بطاقه ولا جواز سفر.. كل احلامي انهارت في لحظه كده لا تمثيل ولا فن… و حتي كوافير مدام شوشو… بقلـمي شـادي خــليفه شكلي اتسرعت جدا في قراري اني اسيب كوافير مدام شوشو.. علي الاقل كنت اتعلمت صنعه و بعد كده افتح محل… و كنت اكتفي بحفلات الحنه اللي ممكن اروحها وخلاص… و ممكن هذه الحفلات تدر علي دخل جيد بعدها افتح محل كبير للتجميل… ….. كان مازن ينظر لي و يطلب مني انا اجلس و اضع رجل علي رجل و امشي او ارقص، او اضحك ضحكه مثيره.. كان يقول لي ان الدور دور فتاه لاعوب مثيره.. هي محور احداث القصه.. كان يريد ان يتاكد من كل تفصيله.. قالي ان شكلي الكاميرا تحبه.. بعد انبهار مازن بي و انصرافه.. انا… شكراً جداً يا استاذ اشرف مش عارفه اقول لحضرتك ايه… اشرف… ما تقوليش حاجه انتي موهوبه و لو انتي مش موهوبه عمري ما كنت اختارتك… انا… حضرتك فعلاً شايف اني موهوبه.. اشرف.. جدا.. بس انتي عايزة شويه شغل… انا… شغل ايه. اشرف.. تدريب علي حركات الرقص.. انا.. هو انا مش بعرف ارقص. اشرف… لا طبعا بس لازم تدريب كل حركه ليها وقت و ليها طريقه انا… يعني فيه حد هيدربني… اشرف…اه هتروحي مكتب ميزو انا.. مين ميزو.. اشرف.. ده مدرب رقص.. انا.. راجل.. اشرف..( يضحك) هو مش، راجل قوي.. بس هو مدرب اكبر راقصات الشرق الاوسط كله.. انا… هروح له امتي.. اشرف… هنحدد معاه ميعاد و تروحي له… بقلـمي شـادي خــليفه انا… حاضر… انا تحت امرك في اي حاجه… اشرف…( يهم بالنهوض و يأخذ، مفاتيح من علي المكتب) يلا تعالي بقي انا… فين.. اشرف… نحتفل و نمضي العقد.. انا… حاضر… بس هنروح فين.. اشرف… عندي في ڤيلتي انا… بس امممم اشرف.. ايه مش عايزه تمضي العقد.. انا… لا طبعا.. اشرف.. خلاص تعالي معايا.. انتي فاكره ان الموضوع بسيط يا لبني.. انا… لا طبعا… عارفه ان فيه مجهود. اشرف… انتي مش عضوه نقابه.. لازم اجيب لك تصريح نقابه و ده بمبلغ كبير و ميزو بياخذ مبلغ كبير جدا عشان يدربك و غير مصحح اللهجات اللي هيعقد معاكي عشان يظبط طريقه كلامك. غير الاستايلست اللي هتصمم ملابسك.. انتي عشان تمثلي فيه فلوس كتيير جدا هتتصرف عليكي… ممكن اوفر المبالغ دي كلها و اجيب اي ممثله جاهزه بس انا عايز اطلع وجه جديد.. انا… كتر خيرك يا استاذ اشرف.. اشرف… يلا تعالي بقي معايا عشان نحتفل… انا… حاضر.. يلاااا نزلت معه و كنت اتمني ان أهرب منه ليس خوفاً.. بقلـمي شـادي خــليفه لكن خوفاً من مشكله جديده.. تصريح النقابه يحتاج بطاقه.. و العقد لكي يوثق محتاج بطاقه. و بالتأكيد اسمي في قائمه المطلوبين… مجرد دخول اسمي علي الكومبيوتر في اي جهه معناه القبض، علي… هل اقدم بطاقه مروه و استمر في خداعه… هو يعرف ان اسمي لبني…!!! اقول له ان اسمي الحقيقي مروه لكن الشهره لبني… و صورتي التي سوف تظهر عند خروج الفيلم و الاعلانات… كل طرق نهايتها فشل او القبض علي… لم اكن اريد ان اكمل مع اشرف و اذهب الي منزلي.. هل اتحجج له باي شئ.. …. ركبت مع اشرف سيارته و شغل اغنيه جميله و كان يغني مع الاغنيه و يضحك.. و انا كان فكري مشغول بمشاكلي اشرف كان يحاول ان يكلمني و يضحك معي لكني كنت في دنيا تانيه.. كان اشرف يشعر اني خائفه منه و من الجلوس معه بمفردنا… اشرف…( يضع يده علي فخذي) ايه يا لولو مالك خايفه مني ولا ايه.. انا… لا هخاف منك ليه… اشرف… من اول ما ركبتي العربيه و انتي متغيره.. انا… لا بس دماغي اتشغلت بكذا حاضر.. اشرف… تصدقي انك غريبه جدا.. انا… ليه. اشرف… انتي اول واحده اشوفها راحه تمضي عقد فيلم و تبقي حزينه كده… انا… مين قالك اني حزينه بس… اشرف… شكلك مش مبسوطه.. اوعي يكون جوزك مش هيوافق انا… مش جوزي.. بالعكس جوزي مافيش منه مشاكل.. اشرف… ايه اللي شاغلك مش فاهم. انا… اا… اشرف… ماتشغليش بالك احنا نروح البيت و بعد كده اي مشكله انا هحلها لك.. بقلـمي شـادي خــليفه انا…( احاول ان اخفي حزني) حاضر.. نصل الي ڤيلا اشرف… مبني ضخم جدا اشعر اني شاهدته من قبل… اشرف… طبعا انتي بتقولي انا شوفت الڤيلا دي فين قبل كده انا.. بصراحه آه.. اشرف.. انا اي مسلسل او فيلم من انتاجي بصور مشاهد كتير هنا و فيه في الخلف حمام سباحه و فيه حديقه كبيره لو احتاج الامر لتصوير في حديقه… يعني مدينه سينما صغيره… انا… اه فهمت… اشرف…( يقابله امن المكان) فيه حد سئل عليا.. الامن… لا مافيش حد.. اشرف.. خلاص لو حد جه انا مش موجود… الامن… تمام… تقابل اشرف سيده في الاربعين واضح انها مديرة المنزل.. .. اشرف… روحي انتي يا نوال… نوال… حاضر يا فندم كل حاجه جاهزه ذي ما حضرتك امرت.. اشرف خلاص ماشي.. ماتجيش غير لما اكلمك… نوال…( تتفحصني جداً) حاضر يا فندم… اشرف… قولي لوائل يوصلك.. نوال… حاضر يا فندم… … اشرف… تعالي بقي… ادخل الي البيت… قصر مبهر جداً و اسع بصوره لا اتخيلها ابدا سقفه مرتفع جداً… و كأنه قلعه من ايام المماليك ما هذه الفخافه…. كنت مبهوره و كأني في مزار سياحي و لست في منزل… اشرف… علي فكرة انا مش بحب البيوت الكبيره.. لكن شغلي بقي.. انا… بس ده مش بيت ده متحف.. اشرف..(يضحك جدا) فعلاً متحف ( يشير الي لوحه) انتي عارفه اللوحه دي من سنه كام.. انا… من سنه كام اشرف… 1709 انا… يااااااه و بكام دي… اشرف… دي ماتتقدرش بثمن ولا ملايين الدنيا.. عارفه الفازه دي من سنه كام.. انا… كام… اشرف… من 1720… فيه حاجات عندي لو فكرت أبيعها يا لبني هتبقي اغلا من ثمن القصر نفسه… انا… و انت بتجيب الحاجات دي ليه.. اشرف… هوايه انا بعشق التحف انا…. انا نفسي يبقي عندي حاجات ذيك كده… اشرف… لو فهمتي و سمعتي كلامي الحاجات دي هتيجي لك هدايا… انا…( اتذكر ظروفي) اه… اشرف… تعالي بقي نقعد في Living انا… ايه مش فاهمه.. اشرف… المكان اللي بحب اعقد فيه… بقلـمي شـادي خــليفه انا… ماشي… ندخل الي مكان واسع يشبه القاعده العربي فيه شاشه تلفزيون ضخمه و بار خلفه ثلاجه كبيره و يوجد سفره عليها مؤكلات خفيفه و مكسرات…. جلس اشرف و طلب مني ان أجلس بجواره… و شغل التليفون علي قناه لم اراها من قبل عباره عن قناة اغاني لكنها للكبار رقص افريقي و غربي و شرقي… و كلبات لفتايات و رجال شبه عراه تركني اشرف و دخل… كنت انظر لحجم الشاشه و الكاسات الزجاج المطعمه ب الذهب و البار المصنوع من افخم انواع الاخشاب.. النجف الذي يشبه نجف القصور في العصر،العثماني… ميكس غريب بين الديكورات الحديثه و تحف الماضي لكنه متناسق و يعطي انطباع مدهش بالخامه و الهيبه… كنت لا اشعر اني اجلس في منزل رجل ابدا هذا قصر تملكه دوله.. اشياء غاليه جدا… انتيكات و فازات و لوحات كلاسيك و مودرن… كنت اشعر بإنبهار من كل شيء حتي السجاد الايراني و التركي الفاخر… الارض عباره عن افخم انواع الرخام الايطالي كارارا… كل متر في القصر له شكل.. هل ممكن ان يكون لي مثل هذا القصر.. هل ممكن اكون صديقه اشرف المقربه و اعيش معه في هذا القصر.. هل ممكن ان اتزوجه… كل دقيقه اشعر ان طموحي يرتفع لا اريد ان اعود الي الحاره مره اخري… لا اريد ان اعود الي لبني مره اخري … دخل اشرف يرتدي شورت احمر عليه شجر ابيض.. لا يرتدي غيره… جسمه الابيض و شعره الكثيف علي بطنه و صدره و هو رجل سمين كرشه كبير.. لكنه تشعر عليه العز و الهيبه و يرتدي ساعه مرصعه بالماس و سلسله ذهب كبيره… جلس بجواري و اعطاني قرص انا… لا ماليش في الحاجات دي اشرف.. حاجات ايه.. انا… مش دي مخدرات اشرف..( يضحك جدا) مخدرات ايه يا عبيطه. انا… امال ايه.. اشرف.. دي حبوب فرنساوي خلاصه نباتات طبيعه لتحسين المزاج…..بقلـمي شـادي خــليفه انا… يعني مش ادمان.. اشرف.. ادمان ايه بس انتي عارفه القرص ده بكام انا… لا مش عارفه اشرف.. 200 يورو يعني لو ادمان مين هيجيبه… انا… يالهوووي يعني بيعمل ايه ابو 200 يورو اشرف… يخليكي سعيده بدل ما انتي حزينه كده انا… انت عايزني اخده يعنى عشان عايزني اكون سعيده اشرف… طبعا عايزك اسعد واحده في الكون… انا… حاضر ( اخذ القرص) اشرف…( يشير الي غرفه) ادخلي الاوضه دي فيها ملابس كثير جدا كلها جديده علي فكره نقي بقي قميص حلو و البسيه و تعالي علي ما احضر كاسين انا… ماشي.. اشرف… و تكون الحبايه اشتغلت … ادخل الغرفه.. هي عباره عن ارفف كلها ملابس قمصان و بدل رقص و ملابس شتويه و صيفيه… كلها مركات غاليه و اذواق راقيه جدا… كنت في حيره ماذا اختار و هل ما أختاره يناسب زوق اشرف… اخترت قميص اسمر اللون الاسمر كل الرجال تعشقه… لابسته و كان قميص فوق الركبه و كان مقاسه ممتاز و كأنه صنع لي.. لابسته و خرجت… و بدات اشعر برغبه قويه في الرقص و الضحك… خرجت الي اشرف و انا اضحك.. اعطاني اشرف كأس طعمه يشبه طعم العنب الحامض لكنه كان يشعر بسخونه في الحلق و البطن و كاني شربت بنزين كان حامي جدا… لكن لا تكره طعمه بالعكس تشعر، بشراهه في شربه… شربت مع اشرف… طلب مني اشرف ان ارقص له مثل البنت التي علي القناه.. كنت بنت افريقيه تحرك اردفها بصوره مثيره جدا… حاولت ان افعل مثلها و كنت اضحك جدا لاني لا اعرف و كان اشرف يضحك أيضاً بصوره كبيرة اشرف.. اصبري بقي لما ادخل اجيب العقود قبل ما ارجع في كلامي… نهض اشرف يفتح خزينه خلف البار هل اوقع علي العقود؟!!! ماذا أفعل.؟!! احضر اشرف العقد و معه قلم.. اشرف..بصي عشان نبقي علي نور و قبل ما الليله تبدأ و احنا لسه فايقين.. انا…ايه.. اشرف..ده اسمه عقد احتكار لمده خمس سنين.. انا…يعني ايه.. اشرف…يعني انتي ملك شركتنا لمده خمس سنين اي فيلم اي مسلسل معانا ممنوع تعملي اي شغل مع شركه تانيه… انا… و ده فيه ضرر ليا..بقلـمي شـادي خــليفه اشرف… لا طبعا بس انا اللي اكتشفتك و لسه هصرف عليكي كتير و من حقي استفيد منك.. انا… يعني انا مش هاخد فلوس لمده خمس سنين.. اشرف.لا طبعا هتاخدي… اول سنه انا هعطيكي 60000 جنيه كل شهر غير اجرك في الفيلم… تاني سنه هنرفع الاخر 100% انا… طيب افرض لا قدر **** انا ما نجحتش اولا ان شاء **** انتي هتكسري الدنيا… بس انا ملتزم معاكي لمده سنتين بس من حقي افسخ العقد من طرف واحد بعد كده… انا… بس اناااا اشرف.. عارف. انا… عارف ايه… اشرف.. الشقه و العربيه.. من بكره هتعقدي في شقه جديده ملك الشركه و عربيه بسواق من الشركه لمده العقد… انا… معقول انا مش عارفه اقول لك ايه… اشرف.. و قعي علي العقد و خدي اول عربون شغل… انا… انا عندي مشكله كبيره جدا و صعب امضي… اشرف.. ايه المشكله… انا… بس مكسوفه لاني سرقت اشرف… سرقتي مين… انا… جوزي و هربت بس هو كان راجل صعب و قاسي اشرف… عملك محضر… انا… مش عارفه بس عمل بالتأكيد …. و اقص علي اشرف كل تفاصيل حياتي مع زوجي.. و أيضاً كل شئ حدث مع اشجان.. من اول يوم اي يوم هروبي انا و فتحي… اعاد اشرف العقد الي الخزينه و قال لي…. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الثالث والعشرون رغبه متوحشه ( مسح الماضي) >#جريئه_بدون_خطوط_حمراء ……. حكيت لاشرف كل تفاصيل حياتي السابقه و كل اخطائي و كان اشرف يتابع حكايتي بشوق كبير لدرجه انه اخرج من الخزينه أچنده و كان يدون فيها كل شئ… كنت اتكلم و هو كان يسئل علي ادق التفاصيل.. متي هربتي من زوجك.. بليل ام بالنهار.. تفاصيل غرفه نومك في البلد.. ملابسك في البلد كان شكلها ايه.. كنت اجيب و اسرد في الحكي.. لم اكن أسئل نفسي لماذا يسئل كنت اتكلم و كأني ألقي هم كبير. كانت هذه اول مره احكي بهذه التفاصيل و بهذه الطريقه… من نظرات اشرف و اهتمامه شعرت و كأني اكلم نفسي.. بعد ما أنهيت القصه.. اخذ اشرف الاچنده و العقد و أدخلهم الي الخزينه… انا… طبعاً مش هينفع اني امثل في الفيلم.. اشرف… لاسف مستحيل… انا.. اشعر بخنقه كبيره جدا و شعور بالبكاء… اشرف.. انتي قلبتي كل الموازين انا… خلاص بقي لما اقوم اغير هدومي عشان امشي… اشرف.. هو انتي زعلتي ليه كده.. انا.. يعني مش من حقي ازعل.. بعد ما كنت علي بعد خطوه من التمثيل.. بقلمي عم شيكوو عشان ظروف كانت اقوي مني يضيع كل حلمي… اشرف… و مين قال ان حلمك ضاع بس… انا… ماهو انت رجعت العقد تاني.. اشرف.. انتي فهمتي ايه.. انا.. انت اخدت العقد… يعني انا ماليش دور في الفيلم… اشرف… انتي فعلاً مالكيش دور في الفيلم ده.. انا… طيب خلاص امشي بقي انا قاعده هنا ليه… اشرف… انتي مالكيش، دور في الفيلم ده… لكن انا جت في دماغي فكر عبقريه… انا… ايه… اشرف… نعمل قصتك دي فيلم قصتك فيها احداث كتيير جدا و متشابكه بصوره مذهله.. انا… حلال بقي علي اللي هتمثلها بس ما تنساش انها فكرتي.. اشرف… انتي اللي هتمثلي الفيلم.. انا… انا!!! اذاي.. اشرف… هتشوفي.. انت مشكلتك مع جوزك او اشجان.. ايه؟ انا… خايفه يكونو بلغوا عني او لما يشوفوني يعملوا لي مشاكل.. اشرف… بكره هكلم محامي الشركه يروح يتفاوض مع جوزك و يشوف طلباته عشان يتنازل عن القضيه و يقطع الورقه العرفي… انا… بجد.. بقلمي عم شيكوو اشرف… اه طبعاً هو من كلامك عنه انه يهمه الفلوس بس نرجع له فلوسه و ذياده شويه.. و هو هيعمل كل حاجه… انا… يا ريت.. اشرف.. ما تقلاقيش محامي الشركه ده مش مجرد محامي وخلاص… لا ده يقدر يعمل حاجات كتيره يعني ممكن يهدده انه متزوج من قاصر و ممكن يخليه هو اللي يجي لك عشان تسامحيه انا… و اشجان… اشرف… نفس الامر.. و بالعكس اشجان برضه حبستك و ده شئ يعاقب عليه القانون ثم انك ما اقتحمتيش الشقه ولا كسرتي حاجه و انتي ماسرقتيش كل حاجه يعني الغرض مش سرقه هو الغرض كان اخذ مرتبك اللي هي كانت منعاه عنك… انا… و **** فعلاً ده كان قصدي… اشرف.. ماتقلاقيش خالص الموضوع في خلال يومين هيكون محلول و مافيش اي شئ هيكون عليكي امام القضاء.. …. اخد مني اشرف كل تفاصيل بلدنا و اسم زوجي و عنوانه و انا اخذت منه مبلغ قد ايه و صوره العقد العرفي.. و اخد أيضاً عنوان محل و منزل اشجان و تفاصيل المسروقات و أيضاً صوره من بطاقتي و عطاني اسم المحامي عشان اعمل له توكيل و عطاني عنوان مكتب المحامي…( الاستاذ هادي عويس) …. انا… مش عارفه اشكرك اذاي يا استاذ اشرف… بقلمي عم شيكوو اشرف… مافيش شكر انا محتاجك تبقي نجمه افلامي الجديده و انتي محتاجه مني اني اوصلك… كل واحد فينا محتاج التاني انا… بس انت هتعمل لي جميله عمري ما هنساها.. اشرف… بس المهم لما تبقي نجمه ابقي افتكريني.. انا… عمري ما هنساك انا هبقي خدمتك طول العمر يا استاذ اشرف اشرف… لا العفو.. مافيش بينا كده و انا اسمي اشرف بس انا… حاضر… يا اشرف اشرف… يلا بقي الليل باظت انا… لا لسه انت عايز ايه.. اشرف… يلا ارقصي لي شويه… انا… تحت امرك يا اشرف.. رقصت لاشرف و كان سعيد جدا و قام و رقص معي و كنت في حاله مزاجيه رائعه… عندما شعر اشرف اني تعبت.. طلب مني ان ابدل ملابسي و اذهب الي منزلي… قبل ان اخرج… اشرف.. انا عند وعدي.. انا… في ايه.. اشرف… الشقه و العربيه.. انا… شكرا جدا.. اشرف… اخلص بس مشاكلك و بعد كده تستلمي الشقه و العربيه.. انا… ماشي.. اشرف… بس المهم… انا… ايه.. اشرف… مش عايز اي حفلات او اي حد يصورك.. انا… حاضر.. اشرف.. مهم جدا.. انتي لو وشك اتحرق قدام الجمهور يبقي كل اللي انا بعمله مالوش لازمه… انا… بس فيه فديوهات لي علي النت.. اشرف.. دول انا همسحهم بمعرفتي انا… طيب انا مش هروح في اي حته… اشرف… الافضل تعقدي في البيت ما تتحركيش غير لما اقولك.. انا… خلاص ماشي… اشرف… لبني… اوعي تعملي حاجه او عايزة فلوس قولي بس بلاش تحرقي، نفسك انا… لا انا معايا فلوس كتير.. اشرف… خلاص.. تعقدي في البيت ما تتحركيش.. ولا حتي البلكونه.. انا…(ضاحكه) ما اروح السجن احسن اشرف… هي احيانا النجوميه بتبقي سجن الشهره سجن… انا… معقول.. اشرف.. طبعاً. هو انتى فاكره ان النجوم ذي، ما انتي بتشوفيهم دائما بيضحكوا انا… طبعاً بقلمي عم شيكوو اشرف… تعرفي ان فيه نجم مشهور جدا… عنده فشل كلوي و ماحدش يعرف.. انا… هو مش بيقول ليه.. اشرف… عشان يفضل في عين معجبينه بنفس صورته.. تعرفي ان فيه نجمه كبيره جدا ابنها معاق و واحد تاني ما بيقدرش ينام الا لما ياخد منوم و نجمه كبيره كوميديه بتتعالج من الاكتئاب.. و نجم عنده مشاكل جباره مع الضرائب و مهدد بالسجن… انا… ياااه لدرجه دي اشرف… هي كده الشهره زي الشمس اللي بره شايفها نور و دفا لكن هي من جوا نار و جحيم… انا.. انت خوفتني… اشرف… بس انتي نفسك تبقي مشهوره… هي برضه عامله زى النداهه كده اللي بيحبها بيمشي وراها مهما كانت العواقب، و انتي من الناس، دي يا لبني.. انا… ناس ايه… اشرف… اللي بتمشي ورا النداهه.. انتي عنيكي بتقولي انك هتبقي نجمه كبيره… و انا نظرتي عمرها ما خيبت انا… يسمع من بوقك ****… اشرف… مش كنتي خايفه من شويه…. انا…. نفسي ابقي نجمه مشهوره.. اشرف… يلا روحي و اعملي اللي قولتلك عليه.. و انا كمان شويه هكلم المحامي عشان يشتغل بس ماتنسيش تعملي له توكيل انهارده و تروحي له المكتب تعطي له التوكيل… امر اشرف سائقه ان يوصلني الي المنزل كانت الساعه اقتربت من السادسه صباحا.. كنت اشعر ان هذا الصباح مختلف.. اول صباح لي و ان اضع اول اقدامي الي عالم الشهره و الفن.. كان شارعنا فاضي من الماره تماما طلبت من السائق ان يقف امام باب المنزل.. حتي لا يراني احد انزل من هذه السياره الفارهه في هذا الوقت.. فعلاً وقف… و نزلت بسرعه و طلعت الي شقتي بسرعه… كان فتحي يجلس في الصاله ينتظرني… كان يظهر، علي ملامحه الغضب… فتحي اول ماشفني.. ايه يا هانم ده كله مع المخرج… انا… لا مع المنتج.. فتحي.. و قاعده معاه للساعه دي بتعملوا ايه.. انا… برقص له… بقلمي عم شيكوو فتحي.. ايه البجاحه دي.. انا…( بتهديد) فتحي فوق و اشوف انت بتقول ايه.. فتحي.. ايه هو انا كمان اللي غلطان انا… الظروف اختلفت و شغل الفن غير شغل محل الفول و الطعميه فتحي… انتي من دلوقتي هتعيريني بشغلي انا… انتي هتمثل فيها.. انا بقولك الظروف اختلفت… شغل الفن كله بليل.. يعني اليوم بيبدأ الساعه 12.. فتحي… بس كنتي طمنيني عليكي حتي.. انا… انا مش صغيره و مش هتخطف يعني… فتحي… بس انا جوزك و من حقي انا..( اقاطع فتحي) لا مش من حقك حاجه… انت مجرد اسم انك زوجي انا اللي هعمل كل حاجه و دي اخر، مره تسئلني انا داخله الساعه كام و او خارجه الساعه كام فتحي… اتغيرتي قوي يا لبني. انا… مافيش تغير بس فيه حدود كل واحد لازم يعرف، حدوده.. فتحي… حدودي ايه… انا.. انت تعمل اللي انا اطلبه منك.. الفتره اللي جايه محتاجه اني اركز جدا في شغلي بس فيه امور كتير انا مش هثق في حد غيرك يعملها لي… فتحي… كويس انك لقيتي لي ميزه انا… فتحي.. انت جوزي بس انا عايزاك تفهم ان احنا داخلين علي مرحله محتاجه تفكير، جديد غير، تفكير، مطعم اشجان و الحاره فتحي… مرحله ايه انا… في شقه جديده و عربيه و فلوس. بقلمي عم شيكوو فتحي… يا لبني واضح ان طموحك نساكي مشكلنا انا… لا بس استاذ اشرف المنتج انا حكيت له كل حاجه و قالي انه يحل كل حاجه مع اشجان و جوزي.. فتحي… يعني هو واصل لدرجه دي انا… واصل ايه يا ابني.. ده اشجان و جوزي بالنسبه له نمله يفعصها بجذمته.. عارف.. فتحي… ايه انا… قالي انه القانون ممكن يدخل جوزي و اشجان السجن.. فتحي… معقول… انا… بقولك الناس دي بتعرف كل حاجه و عندها حلول لكل حاجه.. فتحي… طيب انزل انا بقي المحل انا… لا مافيش محل… فتحي… ليه… انا… خلاص انت تعقد معايا هنا.. عشان محدش يقول ان مي النادي جوزها كان بتاع فول و طعميه فتحي.. مين بقي مي النادي و انا مالي و مالها انا… انا مي النادي.. فتحي… مش فاهم هو فيه ايه يا لبني.. انا… اسمي الفني.. مي النادي.. فتحي… يعني ده بقي اسمك.. انا.. اه بعد كده قولي يا مي… فتحي.. و انتي بعد كده قولي لي يا يسرا انا… يسرا !! ايه فتحي… اسمي الفني اشمعنا انتي.. ……. كان لابد ان احجم فتحي و اضع له حدود لا يتخطها.. انا لا اريد عقبات تقف في، طريقي مهما كانت الظروف.. لو لزم الامر كنت طلبت منه الطلاق و اعطيته اي مبلغ مهما كلفني الامر لا يساوي راحتي… لو اعطيت فتحي اكبر من حجمه مع الوقت سوف يكون هو العائق الكبير امام نجاحي.. ……. بقلمي عم شيكوو جلست مع فتحي احكي له تفاصيل جلوسي مع اشرف و مازن و بعدها دخلت اخذت شاور و خرجت شربت قهوه و نزلت الي الشهر العقاري لعمل توكيل قضايا للمحامي هادي عويس و ذهبت الي مكتبه… هذا المكتب لم يكن شقه في عماره كان بيت مثل شركه كبيره الاستشارات القانونيه. . دخلت المكان كان انيق جدا و فخم اول دور كانت تجلس بنت شيك جدا جالسه علي مكتب خلفها يافطه مكتوب عليها الاستعلامات.. دخلت علي البنت.. انا… ممكن اقابل الاستاذ هادي عويس… البنت… حضرتك فيه ميعاد.. انا… لا بس انا كنت عايزه اعطي له التوكيل.. البنت… هو حضرتك عرضتي القضيه علي مين.. انا…لا انا اول مره اجي… البنت… حضرتك ممكن تدخلي الاول للاستاذ امير و هو يقولك هتعملي ايه… ….. ادخل للاستاذ امير… انا… كنت عايزه اعطي للاستاذ هادي التوكيل ده.. امير… حضرتك اول مره تيجي… انا… اه.. امير… حضرتك هتدخلي الخزنه تدفعي 5000 الاف جنيه مقدم الاتعاب الاول و بعد كده تيجي تشرحي لي قضيتك انا… بس انا مش عامله حسابي علي فلوس.. امير… خلاص حضرتك جهزي الفلوس و ابقي، تعالي في اي وقت انا… بس استاذ اشرف قالي اعملي التوكيل و هو هيقول لاستاذ هادي علي كل حاجه… امير… استاذ اشرف مين… انا… اشرف النادي.. امير..( يتفاجئ) اشرف النادي بتاع شركه النادي للإنتاج الفني انا… اه امير… يا استاذه… حضرتك هتودينا في داهيه… ده استاذ اشرف هو صاحب المكان… انا… انا استغربت من اني هدفع فلوس هو ماقليش كده.. امير… حضرتك عارفه ان استاذ هادي اكبر، محامي في مصر فيه تدخل تحكي قضيتها و تمشي طبعاً ده تضيع وقت رهيب للمكتب عشان كده احنا عملنا دفع الرسوم الاول عشان ما يدخلش المكتب الا الناس الجاده بس.. انا… يعني اي قضيه بخمس تلاف جنيه امير…( يضحك جدا) الخمس تلاف، دول رسوم عرض القضيه اتعاب القضيه حاجه تانيه خالص.. انا… يعني عشان احكي القضيه بس ادفع خمس تلاف جنيه.. امير… اه هو كده… هاتي التوكيل بقي.. انا… مش هقابل استاذ هادي… امير… ما انا هاخد التوكيل و اطلع له حالا.. لو احتاج انك تقابليه هقول لك… انا… ماشي.. امير…. هبعت لك كوبايه ليمون.. انا… شكرا جدا.. …… بقلمي عم شيكوو انتظرت في مكتب امير و دخل لي شاب يرتدي قميص ابيض و بنطلون اسود و وضع امامي كوب ليمون و انصرف.. بعدها بفتره قليله. دخل امير.. امير… استاذ اشرف قال لاستاذ هادي علي كل شئ و عطي له كل التفاصيل.. انا… اه.. امير.. طبعاً استاذ اشرف طلب ان الموضوع يخلص في اسرع وقت عشان كده استاذ هادي كلفني انا بالموضوع ده كله. عشان الموضوع ده سري و المفروض مافيش حد يعرف اي تفاصيل عنه نهائي ذي ماطلب استاذ اشرف.. انا… يعني حضرتك اللي هتعمل كل حاجه.. امير… اه و انا هبدا من دلوقتي علي طول و لو احتاجت اي حاجه هتصل بيكي… انا.. ماشي **** يقويك امير.. ان شاء ****…. ذهبت انا الي المنزل و ذهب امير الي بلد زوجي.. كان امير معه كل التفاصيل عن عنوانه و اسمه… ذهب امير الي البلد كانت الساعه حوالي الواحده ظهرا.. سئل منزله… جلس امير.. امير… اذيك يا حاج نجيب نجيب.. اهلا يا باشا تحت امرك امير.. بص يا حاج انا عايزك تفكر كويس في الكلام اللي هقوله لك ده نجيب.. انا عايز اعرف انت جاي تبع ايه امير… انا جاى من عند استاذ هادي عويس المحامي.. نجيب… و عايز مني ايه بقي… امير… دلوقتي انت عليك قضيه كبيره و ممكن تتحبس نجيب… اتحبس ليه.. عشان الزريبه اللي بنتها في ارض، زراعيه امير… عشان الزريبه و عشان حاجه كمان.. نجيب… ايه.. امير…( يخرج من شنطته ورقه الزواج العرفي) دي يا حاج نجيب… ايه ده… امير… انت كنت متجوز قاصر و ده يعاقب عليها القانون… نجيب.. بنت الوسخة دي سرقتني و هربت و اخذت فلوسي امير… انت واضح ان فيه ناس بتنخور و راك و عايزه تسجنك يا نجيب… بقلمي عم شيكوو نجيب… ليه… و مين دول… امير… الواضح ان اديهم طايله قوي.. هما جاين للاستاذ هادي عايزينه يرفع عليك قضيه عشان الزريبه و قضيه عشان اتجوزت قاصر… نجيب… و هما بيعملوا كده ليه. امير… مش عارف بس الناس دي بتصرف كتيير قوي يا نجيب.. نجيب… يكون عصام بيه جاري في الارض.. عايز يسجني عشان يخادها هو… امير… لا مش، عصام بيه.. نجيب… طيب مين.. امير… مش لازم تعرف بس المهم تعمل اللي اطلبه منك عشان تبقي في امان من الناس دي.. نجيب… انا مافيش، معايا جنيه ادفعه.. امير… مين قالك انك هتدفع فلوس ده انت هتاخد… نجيب… هاخد ايه… امير… اسمع… انت عملت محضر في مراتك اللي سرقت منك الفلوس… نجيب… كان نفسي بس عشان اتجوزتها قاصر الناس قالوا لي لو دخلت المركز مش خارج.. امير… طيب هي سرقت منك قد ايه… نجيب.. 40000 الف جنيه بنت الوسخة… امير… انا هعطيك فلوسك بس تجيب الورقه اللي بينك و بينها. نجيب… هي اللي بعتاك ولا ايه امير..( يقوم) خلاص بقي شكلك عايز نحكي و مش عايز فلوسك نجيب…( يحاول ان يهدئ امير بشعوره انها فرصه لن تعوض) خلاص يا باشا هدي نفسك انا عايز فلوسي و مش عايز منها حاجه ان شاءالله تغور في داهيه… امير ( يشعر بالانتصار) الورقه فين يا نجيب.. نجيب… في الدار.. امير… يلا نروح نجيبها عشان تاخد فلوسك. نجيب… ماشي تحت امرك… بس انا عايز فلوسي كاش مش تقولي خد شيك امير… فلوسك معايا… و عندما وصل الي منزل عرف انه في الغيط.. اخذ، *** صغير لكي يوصله الي مكانه… كان زوجي ياكل تحت توته في الغيط…. جلس امير.. امير… اذيك يا حاج نجيب نجيب.. اهلا يا باشا تحت امرك امير.. بص يا حاج انا عايزك تفكر كويس في الكلام اللي هقوله لك ده نجيب.. انا عايز اعرف انت جاي تبع ايه امير… انا جاى من عند استاذ هادي عويس المحامي.. نجيب… و عايز مني ايه بقي… امير… دلوقتي انت عليك قضيه كبيره و ممكن تتحبس نجيب… اتحبس ليه.. عشان الزريبه اللي بنتها في ارض، زراعيه امير… عشان الزريبه و عشان حاجه كمان.. نجيب… ايه.. بقلمي عم شيكوو امير…( يخرج من شنطته ورقه الزواج العرفي) دي يا حاج نجيب… ايه ده… امير… انت كنت متجوز قاصر و ده يعاقب عليها القانون… نجيب.. بنت الوسخة دي سرقتني و هربت و اخذت فلوسي امير… انت واضح ان فيه ناس بتنخور و راك و عايزه تسجنك يا نجيب… نجيب… ليه… و مين دول… امير… الواضح ان اديهم طايله قوي.. هما جاين للاستاذ هادي عايزينه يرفع عليك قضيه عشان الزريبه و قضيه عشان اتجوزت قاصر… نجيب… و هما بيعملوا كده ليه. امير… مش عارف بس الناس دي بتصرف كتيير قوي يا نجيب.. نجيب… يكون عصام بيه جاري في الارض.. عايز يسجني عشان يخادها هو… امير… لا مش، عصام بيه.. نجيب… طيب مين.. امير… مش لازم تعرف بس المهم تعمل اللي اطلبه منك عشان تبقي في امان من الناس دي.. نجيب… انا مافيش، معايا جنيه ادفعه.. امير… مين قالك انك هتدفع فلوس ده انت هتاخد… نجيب… هاخد ايه… امير… اسمع… انت عملت محضر في مراتك اللي سرقت منك الفلوس… نجيب… كان نفسي بس عشان اتجوزتها قاصر الناس قالوا لي لو دخلت المركز مش خارج.. امير… طيب هي سرقت منك قد ايه… نجيب.. 40000 الف جنيه بنت الوسخة… امير… انا هعطيك فلوسك بس تجيب الورقه اللي بينك و بينها. نجيب… هي اللي بعتاك ولا ايه امير..( يقوم) خلاص بقي شكلك عايز نحكي و مش عايز فلوسك نجيب…( يحاول ان يهدئ امير بشعوره انها فرصه لن تعوض) خلاص يا باشا هدي نفسك انا عايز فلوسي و مش عايز منها حاجه ان شاءالله تغور في داهيه… امير ( يشعر بالانتصار) الورقه فين يا نجيب.. نجيب… في الدار.. امير… يلا نروح نجيبها عشان تاخد فلوسك. نجيب… ماشي تحت امرك… بس انا عايز فلوسي كاش مش تقولي خد شيك امير… فلوسك معايا… ذهبوا الي المنزل اخذ امير منه ورقه الزواج العرفي و اعطاه المبلغ و اخذ منه تعهد بعدم التعرض للبني او مطالبتها باي مبالغ.. انتهت كده مشكله زوجها.. …….. في اليوم التالي ذهب امير الي محل اشجان في حاولي الساعه السادسه و هو موعد غلق المحل.. كانت اشجان جالسه تراقب العمال و هم ينظفوا المحل لكي تغلقه و تذهب الي منزلها. دخل عليها امير.. بقلمي عم شيكوو امير… الحاجه اشجان… اشجان… ام ايه… انا اسمي ام أيه.. امير… ماشي… كنت عايز اعقد معاكي شويه.. اشجان… حضرتك بقي ضرايب ولا من الصحه… امير… لا انا محامي من مكتب استاذ هادي عويس.. اشجان… هادي عويس… ياااااه خير امير… مافيش كنت جاي اخلص معاكي قضيه.. اشجان… قضيه ايه انا مافيش بيني و بين حد قضايا.. امير… لا حد مديون لك بمبلغ و عايز يرجعه لك اشجان… و المديون يجيب محامي ليه ما يجيب الدين و يجي.. امير… هو عايز كده هو انتي مش ليكي فلوسك ترجع لك.. اشجان… فلوس ايه و مين اللي مديون لي ده اللي جايب هادي عويس… امير… لبني.. اشجان…لبني… لبني مين…. اااااااه لبني… امير… لبني عايزه تسد اللي عليها اشجان….. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الرابع والعشرون رغبه متوحشه ( لبني تقابل اشجان) #جريئه_بدون_خطوط_حمراء ….. عندما ذهب امير الي اشجان. و اخبرها ان لبني تريد ان تدفع كل ما سرقته منها… اشجان…. لا عمري ما هسمحها أبداً امير… يا ست ام ايه المسامح كريم اشجان… يا استاذ انا حقي مع لبني خليها تيجي و انا هتصفي معاها… امير… حضرتك مش عارفه مين استاذ هادي.. بقلمي عم شيكوو اشجان… انا عرفاه كويس اكبر محامي.. بس انا مش مشكلتي معاه انا مشكلتي مع لبني.. يا بيه هي مش مشكله فلوس بس امير… المشكله ايه يعني اشجان..لبني خدت مني ابني.. امير…ابنك؟!!! اشجان…اه ابني خدت مني سيكا امير…انا معرفش مين سيكا ده اشجان..سيكا ده كان ايدي و رجلي كان بيخلص لي كل حاجه و كنت بثق فيه اكتر من اي حد.. امير… هو كان شغال معاكي.. اشجان.. كان عيل يتيم عنده كام سنه و كبر هنا في المحل و كان هو روح المحل هو اللي بيعمل كل حاجه امير… و لبني عملت له ايه.. اشجان…ما اعرفش يوم ماهي هربت سيكا اختفي.. امير…مش ممكن يكون صدفه الاتنين هربو في نفس الوقت.. اشجان…لا هما هربوا مع بعض لان سيكا هو اللي معاه مفتاح الشقه و لبني عمرها ما تقدر تهرب غير بالاتفاق مع سيكا.. امير… بس انا ماعنديش معلومات عن سيكا خالص… اشجان… هما سرقوا السريقه دي مع بعض.. بقلمي عم شيكوو امير… هو حضرتك عملتي محضر بالسرقه.. و اتهمتي لبني ولا سيكا.. اشجان… بصراحه… امير…اه..طبعا اشجان…انا معملتش محضر.. برغم اني كنت مغلوله منهم جدا بس ما فكرتش لحظه اني اعمل لهم محضر… بقلمي عم شيكوو امير… ليه.. اشجان… انا ماشوفتش من لبني الا كل خير.. خدمتني و كانت جدعه معايا.. و سيكا انا كنت فاتحه له دفتر توفير كنت بحط له كل شويه مبلغ عشان لم يتجوز اعطي له الدفتر… امير… انتي بقي قولتي الدفتر مقابل فلوس السرقه.. اشجان…لا أبداً ده *** في رقبتي لسيكا…اول ما اشوفه هعطي له دفتره.. انا كنت بعطي له من تعبه و عرقه… و انا ماكلش عرق حد يا استاذ.. امير… تعرفي انك كده مالكيش حاجه عند لبني و هي كده ممكن ماتعطيش لكي اي تعويض.. اشجان… طبعا عارفه… بس انا متاكده ان لبني مش بتكرهني و لو قولت لها ان اشجان عايزه تشوفك هتيجي… امير… طيب خدي بس فلوسك و انا هبقي اقول للبني.. اشجان… انا عايزه الفلوس من لبني.. و اقولك كمان.. امير… ايه اشجان… لو ماجتش لبني انا مسامحها.. امير… لدرجه دي.. اشجان.. يا استاذ.. انا بنت سوق و عارفه الاصيل من المزيف البت لبني دي اصيله و جدعه.. امير… تمام يا ام ايه… انا همشي و هبلغ لبني بكلامك.. اشجان… بس امانه يا استاذ.. امير… ايه. اشجان… قول لها انتي وحشه اشجان قوي… امير.. انا هوصلها كل كلامك.. اشجان… و لو تعرف توصل لسيكا قول له يجي يا اخد دفتره… ده حقه و دي امانه بيني و بين **** بعد انتهاء مشكله زوج لبني و انتهاء مشكله اشجان.. اسرع بكثير، مما يتخيل امير و كانت لا توجد مشكله من الاساس لو اعتبرنا ان لا زوج لبني قدم اي بلاغات ولا حتي اشجان قدمت اي بلاغات.. اذاً لم تكون هناك اي مشكله لكنه هو وهم و خوف سكن قلب لبني… بقلمي عم شيكوو وقتها شعر أمير بتفائل… و كان لابد ان يذهب الي لبني و استاذ هادي و يشرح لهم ماذا حدث لكن لابد له ان يضيف بعض المواقف لكي يظهر انه عمل مجهود كبير و ان الامر، ليس بهذه السهوله حتي تعطي له لبني اتعاب قيمه و الاستاذ، هادي و الاستاذ اشرف النادي.. انها فرصه كبيره لابد ان يستغلها جيدا.. هو يعلم ان استاذ اشرف سخي جدا و عندما يعرف انه فعل مجهود كبير سوف يكرمه جدا.. ……. ذهب امير الي استاذ هادي و فهمه ان زوج لبني قدم بلاغ و هو متشدد جدا و لن تفلح معه اي محاولات و انه يريدها ان تعود له كزوجه و هو سوف يتنازل عن اي مبالغ ماليه… بقلمي عم شيكوو و ان اشجان لا تريد نصف مليون جنيه و هي حددت قيمه المسروقات بهذا المبلغ و لن تتنازل عن هذا المبلغ بقرش واحد كان امير ذكي جدا و يعرف ان مشغوليات استاذ هادي اكبر بكثير من انه يشغل وقته بمناقشه مشكله بسيطه مثل مشكله لبني.. هو عنده قضايا اضخم و اهم بكثير جدا هذه القضيه بالنسبه له ليست ذات اهميه.. لكنه أيضاً لا يرغب أبداً ان يخسر شخص مثل استاذ اشرف هو عميل مهم جدا بالنسبه للمكتب… عندما انهي امير كل التفاصيل للاستاذ هادي كان رده بص يا امير انا دماغي مش رايقه للموضوع ده انت عارف انا الاسبوع عندي 3 قضايا راي عام و مافيش فيهم هزار،… امير… طيب خضرتك اعمل ايه انا عايز توجهات حضرتك… هادي… كلم اشرف النادي و قول له التفاصيل و اللي يقول لك عليه اعمله… طبعاً كانت هذه هي خطه امير هو يريد ان يتكلم مع اشرف مباشر …. اتصل امير بلبني لكي يذيد الامر حماسا و قال لها كل ما قاله لاستاذ هادي… توترت جدا لبني و شعرت انها في اخر طريقها الي السقوط… لكن حاول امير بمكر شديد ان يطمئنها و يقول لها ان هذه القضيه اصبحت قضيته الشخصيه و هو سوف يبذل اقصي جهد له حتي تنتهي علي خير.. و انه سوف يفعل المستحيل حتي ينهي هذه القضيه نهائي… و طبعاً نسج لها قصه سيكا لكي تتاكد انه ذهب الي اشجان و تحاور معها… و اكد لها ان زوجها يريدها ان تعود له و يكتب عليها رسمي و سوف ينسي اي شئ.. طبعاً ده كان بالنسبه للبني الموت افضل من ان تعود لهذا الرجل و تقتل حلم نجوميتها.. بقلمي عم شيكوو و بعد اللبس الشيك و افخم انواع البرفانات و الاحذيه و دخلوها القصور و الشقه في مكان فخم و سياره و سائق. تعود للغيط و الجلوس بجوار رجل مثل زوجها السابق… هذا مستحيل… كان يعلم امير انه يلعب علي وتر الشهره و الفن و يعلم ان امام هذا الحلم سوف تكون لبني علي استعداد ان تدفع كل مدخرتها في سبيل تحقيق حلمها… لبني… عشان خاطري يا استاذ امير انا عايزه افوق من الكابوس، ده باي شكل.. امير… لا ماتخافيش ان شاء **** الموضوع هيخلص بس هيعوز شويه حيل عشان نخلص الموضوع بسرعه… لبني.. اي حاجه تطلبها ان مش هتأخر.. امير…( بصوت يحمل الكثير من المعاني) اي حاجه؟ اي حاجه؟ لبني…( تفهم الرساله) اه اي حاجه بس عشان خاطري خلصني.. امير… انا بصراحه يا لولو او ما شفتك اتعلقت بيكي جدا لبني…( ليست في حالة نفسيه تؤهلها لهذا الكلام) شكرا امير… ايه يا لولو بس مش عايزة تسمعي قلبي بيقول ايه… لبني…( بتأفف شديد) هسمع قلبك بس لما تخلصني… امير… وعد يا لولو هعقد معاكي و نتكلم… لبني… طبعاً… امير…( بخبث) اصل انا مش عايز امشي قانوني لان الموضوع ممكن ياخد وقت كبير شهور و سنين.. لبني… سنين ايه؟ لا انا عايزة اسبوع بالكتير… امير… ياااااه ده كده هيحتاج مجهود كبير جدا… لبني… استاذ امير اتعب عشان خاطري و انا تحت امرك في اي حاجه… امير… انا اللي تحت امرك.. انا هكلم استاذ اشرف دلوقتي برضه اعرض عليه كل حاجه.. لبني… ليه ما تشغلش استاذ اشرف امير…لا هو لازم يعرف عشان انا هشرح له انا عايز اعمل ايه و هو لو عنده اي فكره… و استاذ اشرف بالتأكيد عنده خبره عشان لو اخذت اي خطوه يكون هو عارف.. لبني… خلاص ماشي… امير… سلام بقي.. …… بقلمي عم شيكوو اتصل امير باشرف.. امير.. اذي حضرتك معاك امير من مكتب استاذ هادي.. اشرف.. اهلا تحت امرك.. امير… كان استاذ هادي كلفني بقضيه مدام لبني… اشرف… مش اسمها قضيه اسمها مشكله مدام لبني.. امير… انا اسف بحكم الشغل بس انا اسف… اشرف… ماشي… و صلت لايه.. امير… جوزها مصمم انه يرجعها تانى علي زمته.. اشرف… ماعرضش عليه فلوس ليه. امير… عرضت عليه يا فندم بس هو مصمم انا قولت اعطيى له يوم او اتنين كده و اروح له تانى ممكن يقلب الكلام في دماغه شويه اشرف… ماشي و الست بتاعت المطعم بقي.. امير… قصد حضرتك.. اشجان.. اشرف… ماليش دعوه اشجان ولا احزان انا عايز اعرف ايه اللي حصل امير… عايزة نص مليون جنيه عشان تتنازل و تنسي الكلام.. اشرف… نص مليون ايه بروح امها.. بص هي عملت محضر امير… اه عملت.. بقلمي عم شيكوو اشرف.. ابعت لي صوره المحضر علي المكتب.. امير…( يرتبك جدا يشعر ان الكذب مع اشرف لن يجدي ابدا) هي قالت لي انها عملت محضر.. اشرف… احاااا يا استاذ… هو انت محامي بتاخد بالكلام من الحنك احااا دلوقتي تروح تشوف فيه محضر ولا لاء… امير… انا عرفت من مدام لبني انها مستعجله ان الموضوع يخلص.. اشرف…( ينتظر في الرد) ايه مش فاهم. امير… مدام لبني قالت لي. اشرف…(يقاطعه.) مدام لبني قالت لك؟؟.؟!! و انت مين قالك تكلمها.. امير… اممممممم اشرف…( بصوت مرتفع) مين قالك تكلمها. امير… بس انا كنت عايز اطمنها.. اشرف… و انت كده طمنتها… امير… ااااااااا اشرف… رد يا ابني هي كده اطمنت… امير… بس… اشرف… اخر مره تكلم لبني تاني.. امير…حاضر اشرف.. بقولك اخر مره تكلم لبني تاني… امير… تمام اشرف… قول دلوقتي انت عايز ايه عشان الموضوع يتحل و بسرعه.. امير… كنت عايز مدام لبني تيجي معايا و نروح لاشجان.. اشرف… ليه.. بقلمي عم شيكوو امير… اشجان عايزة تشوفها… اشرف… تشوفها؟؟ ليه امير… هي بتقول انها بتحب لبني جدا و انها ماشفتش، منها حاجه وحشه و هي عايزة تسلم عليها.. اشرف… كلام متناقض يا استاذ امير… ليه بس اشرف… منين وحشها و منين عايزة نص مليون جنيه تعويض انت مش ملاحظ انك مش عارف ترتب كلامك.. امير…( يشعر انه غلط جدا في محاوله الاستهانه بذكاء اشرف) حضرتك هي كانت في الاول بس عايزة التعويض لكن لما انا ضغط عليها و هددتها اشرف…( يقاطعه) هددتها انت مجنون يا ابني امير… ليه بس اشرف… انا عايز الموضوع يتحل بهدوء تهديد يعني مشكله و ممكن صحفي يعرف او حد و تبقي راي عام و انا مش عايز شوشره ولا مشاكل مع الصحافه و السوشيال ميديا… امير… لا مش تهديد بالصوره اللي في دماغ حضرتك.. اشرف… انا مش مرتاح لكلامك امير… ليه بس حضرتك اشرف…( بضيق شديد) بص انا هعتبر كل الكلام اللي فات ده انا ماسمعتوش… ماشي امير…( يشعر بالنجاه) ماشي اشرف… اتكلم بقي الكلام المظبوط من دلوقتي عشان انا لو كدبت او لفيت و دورت تانى اقسم باالله اقطع عيشك من المكتب.. امير… حاضر… اشرف… و ماتخفش اتعابك محفوظه بس عشان خاطري بلاش تتعبني معاك عشان يا ابني انا كنت بعمل اللي انت بتعمله ده من 40 سنه يعني انت ماهما عملت مش هتعرف تضحك عليا… امير… تمام… اشرف… ايه المشكله دلوقتي… امير… انا عايز لبني تيجي معايا لاشجان.. اشرف… و ده مش ضرر علي لبني ممكن تضربها او تأذيها.. امير… لا أطمن هي بتحبها فعلا و نفسها تشوفها… اشرف… خلاص انا هكلم لبني و اتفق معاها بس انت رتب نفسك علي بكره… و انا هبعتلك خمسه بودي جارد هيكونوا حواليك في المكان عشان لو حصل اي مشكله يكونوا جنبك… امير… تمام ماشي بس ان شاءالله مش هيحصل حاجه.. اشرف… ماشي بس نبقي في امان برضه… و انت مالكش اي دعوه بلبني نهائي… امير… ماشي… اشرف… انا هكلمها و ارتب معاها و بعد كده هكلمك… امير… تحت امرك انا في انتظار اتصالك اشرف… ما تعملش اي حاجه من دماغك.. بقلمي عم شيكوو امير… حاضر… يغلق اشرف الهاتف… …… يتصل اشرف بلبني… لبني…الو.. اشرف… ازيك يا لولو اخبارك.. لبني… قلقانه قوي اشرف… ليه بس… لبني… المحامي كلمني و قالي ان الموضوع شكله معقرب قوي اشرف… و انتي قولتي له ايه.. لبني… قولت حاول تخلص الموضوع بسرعه عشان خاطري اشرف… بصي يا لولو انتي ماتعرفيش حاجه ولا ليكي في شغل التعالب ده لبني… فعلا.. اشرف… يبقي خلاص اي مشكله توجهك او اي حاجه يكلمك قولي له اتصل باشرف… لبني… حاضر.. اشرف… مافيش نجم من النجوم الكبيره الا له مدير اعمل بينسق له كل حاجه و بيظبط له كل شئ و بيتكلم مكانه.. لان الفنان موهب في التمثيل او الغناء لكن مش، موهوب في الاحدايث و التصاريح عشان كده هتلاقي اي فنان مشهور جدا مش بيتكلم كتير هو بيقدم فن بس.. لبني… اه فعلاً… اشرف… يبقي اتعلمي ما تتكلميش كتير.. علي ما نشوف مدير اعمال مناسب لكي،… لبني… لدرجه دي… هو انا لسه عملت حاجه عشان يبقي لي مدير اعمال… اشرف… انتي عشان تتطلعي بسرعه لازم تدخلي الوسط و انتي كبيره.. الصغير بيفضل صغير.. لبني… انت مهتم بيا ليه كده يا اشرف… اشرف… انا مش مهتم بيكي انا مهتم بشغلي و انتي الفتره الجايه شغلي… لبني… يعني مش هتتخلي عني ابدا.. اشرف… هتخلي عنك لما تكوني انتي مش حابه نفسك.. انا مش هحبك اكتر، من نفسك.. لبني… فيه حد مش بيحب نفسه اشرف… طبعاً… لما تشربي و تسهري، و تعملي علاقات و النجوميه تاخدك من فنك يبقي انتي بتكرهي نفسك… لبني… انا من إيدك دي لإيدك دي اللي انت هتقولي عليه هعمله… اشرف… انا عايزك تسمعي كلامي لفتره بعد كده انتي هتتعلمي كل حاجه لوحدك انا… حاضر.. اشرف.. طيب… بكره تعملي حسابه هبعت لك عربيه… هتاخدك و هتروحي عند الست بتاعت المطعم دي.. بقلمي عم شيكوو لبني..( بخوف) يالهووووي اشجان اروح لها بنفسي دي كانت تضربني اشرف… لبني… انا معاكي انت فاكره ايه مافيش حد يقدر يكلمك تقول ما انا في ضهرك.. لبني… بس هروح لها ليه بس… اشرف… هتروحي تسلمي عليها هي بتقول انها نفسها تشوفك… لبني… ده كمين عشان تستفرد بيا اشرف… لو كمين هيكون حواليكي رجالتي في كل حته ما تخافيش.. لبني… يعني هروح اسلم عليها وخلاص… اشرف… اه هسيب مع السواق مبلغ لو لقتيها عايزه فلوس اعطي لها بس في حدود المعقول لو طلبت شئ مبالغ فيها ماتعبريهاش لبني… بس انا مرعوبه. اشرف… لما تشوفي بكره العربيه اللي وراكي و الرجاله مش هتخافي لبني… ماشي وقع البلا و لا انتظاره اشرف… عشان ناخد خطوات و نكتب الفيلم بقي.. لبني… حاضر… كانت لبني تشعر ببعض الحوف من رد فعل اشجان لكنها تريد ان ينتهي هذا الكابوس الذي يلازمها و يقتل اي حلم تريد ان تصل له… كان دائما شبح اشجان يلازمها في كل تحركتها.. جهزت نفسها و في الموعد المتفق عليه بين اشجان و امير.. مرت علي لبني سياره اشرف.. و عندما خرجت من المنطقه وجدت سياره امامهم و اخري خلفهم يركب فيها مجموعه من الرجال الاقوياء مفتولي العضلات و يركب معهم امير… قبل مكان محل اشجان نزل امير ركب في الكرسي الامامي لسياره لبني و لم ينطق لها بحرف… اتصل في هذا الوقت اشرف قالها ماتقلاقيش خالص.. الرجاله هيكونوا حواليكي بدون ماحد يشعر في المقاهي المجاوره للمحل او في الشوارع الجانبيه.. اطمئنت لبني الي حد ما.. وقفت السياره امام المحل و كان المحل فاضي من العمال واي حد و كأن اشجان ترتب ان تجلس مع لبني بمفردها… كانت اشجان تجلس في كرسي في اخر المحل تشاهد التلفزيون و تدخن الشيشه.. عندما دخلت عليها لبني و امير قامت سلمت عليها و اخذتها بالحضن. اشجان…وحشتيني يا بنت الكلب.. لبني.. و انتي كمان اشجان…انا كمان ايه بس.. و تهربي و تاخدي….( تنظر الي امير) ما تسيبنا لوحدنا كده يا سي الاستاذ روح اعقد مع زملاتك بره… لبني…( تتظر لها مندهشه) اشجان… يا بت هو انا تلميذه المنطقه فيها وشوش غريبه من الصبح راحه جايه تبص علي المحل لبني…( تنظر الي امير) خد كرسي و اعقد بره يا استاذ امير… امير… حاضر… انا بره.. يخرج امير اشجان.. بقي يا بت تهربي و تاخدي كل القمصان.. ماتسبيش واحد افتكرك بيه… لبني.. و **** ما كان قصدي اسيبك بس انتي سجنتيني.. اشجان… انا كنت انانيه معاكي قوي الصراحه بس ما تزعليش،مني.. لبني… بس سامحيني ما تزعليش،مني و انا و **** مسامحكي… بقلمي عم شيكوو اشجان… و **** يا بت ما زعلت منك بس انا كنت متغاظه عشان كنت اتعودت عليكي و انك اخدتي سيكا معاكي… لبني… انا و سيكا متجوزين دلوقتى اشجان… الف مبروك و **** الواد ده طيب و غلبان بس… انا عايزة اشوفه… لبني…حاضر هخليه يجي لك… اشجان… عشان اعطي له امانته.. لبني… حاضر… اشجان… ماتيجي يا بت نسهر مع بعض جسمك وحشني نفسي المسك قوي… لبني.. خلاص بقي يا شوشو مش هينفع.. اشجان… عايزة اشوفه قوي يا بت لبني… لا اشجان ماليش بقي في الحاجات دي.. اشجان..( تمد يدها تتحسس صدر لبني).. الرومان استوي.. لبني… يا وليه اهدي بقي… اشجان… ولعتي فيا يا بت… لبني… يلا اشجان قولي هتعوزي تعويض ايه… اشجان… تعويض ايه يا بت انا مش عايزه منك حاجه انا عايزاكي انتي لبني… و **** يا اشجان مش هقدر اشجان…( تحزن) خلاص يا لبني لبني… طيب حتي خدي اللي انا اخدته… اشجان… لا انا عايزة حاجة تانية لبني.د.. ايه.. اشجان… هاتي لباسك… لبني… و امشي ازاي اشجان.. ماليش دعوة… لبني… يعني ده اللي هيرضيكي اني امشي كده… اشجان… اه انا عايزاه عشان عرقك فيه… لبني… حاضر… و تدخل تخلع قطعه ملابسها الداخليه و تعطيها لاشجان.. اشجان.. تاخذها و تضعها علي انفها و تشمها…. مع السلامه يا لولو بس لو ابقي تعالي… بقلمي عم شيكوو لبني…( ضاحكه) هبقي اجيب غيار احتياطي و انا جايلك… اشجان… الف سلامة يا لبني. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الخامس والعشرون رغبه متوحشه..( اول السلمه المجد مكسوره) #جريئه_بدون_خطوط_حمراء …… اسمرت نجلاء تقص لعصام قصه صعود لبني و كان عصام يستمع بنهم شديد قصه صعود بنت من القاع… كانت طريقه نجلاء في الحكي ممتعه جدا و كان عصام يستمع و كان عصام يعرف انها هذه اخر قصه من قصص جروب الواتس.. ماذا سوف يفعل عصام.. هل يستمر مع نجلاء و يتزوار، معها هو حتي الان لم يلمسها او يقترب منها و انه وعدها حفاظا علي علاقته بها.. هل عندما تنتهي من الحكي يحاول التقرب منها و حتي لو رفضت يغتصبها بالقوه… هل هذه شخصيته هل نجلاء تستحق منه ان يفعل بها ذلك هل من فتحت له بيتها و امنته علي نفسها تستحق ان يتحول الي حيوان لا يرغب سوي في افراغ شهوته… هل سيكون سعيد عندما تنتهي علاقته بنجلاء بهذا الشكل المؤسف ماذا سوف تراه نجلاء بعد ذلك.. هل سوف تكون مستمتعه؟! هل نجلاء من الاساس كانت ترغب في ذلك.. كان كل يوم يقترب عصام من نجلاء اكثر و كانت أيضاً نجلاء تقترب من عصام.. كان عندما يذهب الي عمله كان لا يحمتل بعده عنها.. و هي ايضا كانت تعودت علي وجوده في حياتها…. كانو مثل الازواج فعلاً لم يتبقي سوي اعلان زواجهم و اقامه العلاقه… رغم شعور عصام برغبه كبيره للاقتراب من نجلاء.. و برغم ان عصام لم يكن بهذا الصبر مع اي امراه اخري كان يري في نجلاء سيده مختلفه غير كل النساء التي عرفهم من قبل لم يري فيها جنس فقط وجد فيها الكثير من الامان و الطمئنينه و الشغف هو كان شغوف بها و هذه هي اعلا درجات الحب الشغف بمن تحب انتظار وجوده بجوارك انتظار كلامه انتظار النظر الي عينه.. كان دائماً يسئل نفسه لماذا اصبحت نجلاء كل حياته… بقلمي عمك شيكو و كانت نجلاء أيضاً لا تعرف لماذا وثقت فيه الي هذه الدرجه رغم انها متاكده انه لم يكن نيته بريئه في توصيلها… لم تقل أبداً رغبه نجلاء في الاقتراب من عصام عن رغبه عصام ابدا.. لكنها لم تكن تري نفسها في حضن رجل الا في اطار شرعي كانت تشعر انها في حاله استسلامها لعصام هذا معناه قتل كل شئ بينهم هي كانت تري عندما تترك نفسها لرغبتها هذه نقطه الا عوده و هنا سوف تصبح عند عصام مثل اي سيده اخري كانوا الاثنين في حرب نفسيه قويه هي تريده و هو يردها و لكن الاثنين يرغبو في اكمال العلاقه بدون ان يغضب اي طرف.. ….. اكملت نجلاء لعصام قصه لبني.. ……. لبني…. رغم اني كنت مرعوبه من مواجهه اشجان الا اني كنت سعيده جدا بعد انتهائي من لقائها.. لم أكن اتخيل انها قد نسيت سرقتي لها و انها لم تنسي فتحي رغم اني كنت اظن انه عامل بسيط يعمل عندها… لم أكن اتخيل انها تتدخر له في دفتر توفير كل شهر مبلغ.. جلست مع أشجان و كنت بدون مبالغه اريد ان اذهب معها الي المنزل و ار قص معها و نسهر مع بعض مثل اول يوم إلتقينا كان هو افضل يوم طول علاقتي مع أشجان كانت وقتها لم تتحول الي السيده الانانيه المسيطره.. لولا ان أمير في الخارج و السيارات كنت ضعفت و ذهبت معها… بقلمي عمك شيكو ودعت اشجان و خرجت الي امير ركبت السياره… واعطي امير التعليمات الي السيارات ان تلحق بنا… اتصل امير باشرف و قال له كل شئ تمام و لقد انهينا كل شئ مع أشجان… اعطاني امير الهاتف و قالي استاذ اشرف عايز يكلمك… انا… ايوه يا اشرف اشرف… ايه عملتي ايه… انا… لا هي مش عايزه اي طلبات نهائي كانت عايزة تشوفني بس اشرف… انتي اللي يشوفك مره لازم يحب يشوفك تاني يا لولو.. انا… **** يخليك ليا يا اشرف.. اشرف.. خلاص عدي عليا انهارده في البيت عشان نرتب الخطوات الجديده… انا… حاضر… بس فيه مشكله جوزي اشرف… لا هو موضوعه خلص.. انا.. بجد… ده امير كان بيقولي ااا اشرف…( يقاطعها) امير ده كان عايز يشتغلنا بس علي مين انا… يعني الموضوع خلص.. اشرف… اه كده.. كل مشاكلك خلصت جوزك و اشجان.. انا… الحمد *** ياااااه بسهوله كده ده أنا كنت فاكره انه كابوس و مش هصحي منه أبداً… اشرف… بس عشان انتي معندكيش خبره كل الحاجات دي تافهه… انا… **** يخليك ليا ****.. و دايما تسندني… اشرف… يلا سلام بقي و اشوفك بليل… انا… خلاص.. ماشي اغلقت لبني الهاتف مع اشرف و سندت رأسها علي شباك السياره تنظر الي الماره و تحدث نفسها ان كل هؤلاء غدا سوف يعرفوها و سوف تكون فتاه احلامهم… كانت لبني دائما تحلم انها سوف تكون مشهوره… كان شئ قوي بداخلها يقول لها انها سوف تكون مشهوره و معروفه.. كان بداخلها يقين قوي لا تعرف من اين تستمد هذا اليقين… طلبت لبني من السائق ان يوصلها الي بيتها… كانت تطلبه منه دائماً ان يوصلها امام باب المنزل حتي لا تري احد من اهل المنطقه او تكلم احد.. عندما دخلت شقتها.. بقلمي عمك شيكو وجدت فتحي و معه ثلاثه بنات واضح انهم من اسره ثريه جداً من ملابسهم و رائحه عطرهم و مجواهراتهم… سلمت عليهم… فتحي… الهوانم مستنينك من ساعتين… انا… انا اسفه جدا فتحي… قولت لهم انك هتتاخري بس هما قالوا هنتعقد نستنها.. انا… اهلاً بيكوا تحت امركو خير بنت… (و اضح انها هي المتكلمه) انا كنت في الحنه اللي حضرتك رقصتي فيها.. انا… اه.. شكلك مش غريب فعلاً انا شوفتك… البنت… فرح اخت نيڤين ( تشير علي بنت جالسه) بعد بكره و انا حكيت لها عنك و عن روحك في الفرح و هي مصممه ان حضرتك تيجي الحنه… انا… بصي يا قمر انا و **** كان نفسي بس و **** انا مش بنزل ارقص خالص.. البنت..( تنظر الي فتحي) عمو اللي منعك.. بقلمي عمك شيكو فتحي… لا *****… انا… لا هو هيمنعني ليه… البنت… يكون بيغير عليكي ولا حاجه.. انا… هو طبعاً بيغير… بس ده شغل و الفن مافيش فيه غيره و انا برقص في مكان للسيدات.. البنت… طيب خلاص تعالي بقي انا… اسفه جدا انا مش، هقدر، خالص… البنت… انا عارفه ان حضرتك خايفه من التصوير او كده احنا همنع اي تصوير نهائي.. انا… مش دي المشكله انا ماضيه عقد احتكار مع شركه انتاج لو عملت اي حاجه هدفع مبلغ كبير جدا… البنت… بصي احنا هندفع لك 25000 الف جنيه غير الهدايا و النقوط… انا…( مبلغ كبير و ممكن فعلاً احتاجه الفتره الجايه لكن صعب، جدا اخد قرار ذي، ده يبقي انا ببص تحت رجلي..) لا اسفه صعب جدا البنت.. خلاص.. اخر كلام نيڤين هتدفع 25 و انا هدفع 10 يعني 35 الف… و غير النقوط.. انا…( مبلغ كبير جدا في ساعه) خلاص حضرتك سيبي رقمك و انا هشوف الشركه انهارده لو وافقت هكلمك و اجي… البنات… تنهض و تترك رقمها و تاكد علي ان اتي الي الحنه… ….. عندما انصرفت البنات.. فتحي… 35000 جنيه يا لبني حد يرفصهم بإيده.. انا… يا فتحي هما مبلغ كبير بس اسئل اشرف.. لاني لو رحت بدون إذنه ممكن يرفض اني أمضي علي العقد يبقي عشان 35 الف خسرت مستقبلي كله… فتحي… طيب هو هيرفض ليه.. انا… مش عارفه بس برضه هو وقف، جنبي في مشكله جوزي و اشجان ( اتذكر) ابقي روح لاشجان عايزة تشوفك فتحي… ليه انا…( اقوم ادخل حجره النوم لابدل ملابس و فتحي خلفي) مش عارفه بس بتقول انك وحشتها و هي عايزة تشوفك عشان ليك امانه عندها… فتحي… خلاص هبقي اعدي عليها انا…( بدون ان افكر خلعت ملابسي و نسيت اني عطيت الاندر لاشجان) ماشي انا هنام بقلمي عمك شيكو فتحي… ايه ده انتي مش لابسه كلوت احاااا انتي مش كنتي عند اشجان بقي ده انتي كنتي بتتنا*ي انا…( ارتبك جدا لا اعرف ماذا اقول) فتحي و **** ما حصل حاجه انا معملتش حاجه… فتحي… و فين كليوتك يا هانم ولا انتي نازله من غيره… انا… و **** اشجان قالت اقلعيه عشان تكسر، نفسي.. فتحي… و انتي اللي يقولك اقلعي تقلعي… انا… لا بس كنت عايزه افوق من الكابوس، ده و اخلص ثم انت عارف انا مش هخاف لو حصل حاجه… انا… ما انتي مش عايزه زوج انتي عايزه معرص.. لبني… انت عارف انا عايزه ايه عجبك تكمل معايا كده كمل مش عجبك مع السلامه.. فتحي… ياااااه مع السلامه بسهوله كده.. انا… لا مش بسهوله.. بس انا مش هخلي حد يكون عقبه في طريقي يا فتحي اللي هيقف في طريقي، هدوس عليه حتي لو كان ايه قلبي لو وقف عقبه في طريقه مش عايزاه… فتحي… يااااه حتي قلبك انا… اه اعيش، من غير قلب احسن ما اعيش و بين ضلوعي قلب علق كل شويه يشدني لورا.. فتحي… بس مش هسيبك يا لبني.. انا… خلاص يا فتحي اوعي تقف قصاد اي حاجه… فتحي… حاضر…. انا هبقي جوز الست…. انا… ماليش دعوه جوز الست كلب الست المهم تسمع كلام الست و خلاص… فتحي… حاضر… انا… ممكن تسيبني و تقفل الباب عشان عايزة انام عشان عندي شغل بليل… فتحي… من اللي من غير كليوت انا…( ضاحكه) لا من ابو كليوت و انا خارجه بس بقلعه هناك… فتحي…( يغلق الباب) اتغيرتي قوي يا لبني… لم اهتم بكلام فتحي.. و نمت و هذه اول مره من فتره طويله انام بهذه الطريقه و نمت بدون و انا مرتاحه دون ان افكر في السجن و الضغوط الكثيره التي كانت علي من زوجي و اشجان.. نمت جدا… بقلمي عمك شيكو استيقظت و اخذت شاور و لبست افضل ملابسي و طلبت من فتحي ان يستدعي لي تاكسي تحت البيت ركبت التاكسي و ذهبت الي منزل اشرف… كان اشرف في انتظاري و مازن المخرج و بنت لم اراها من قبل.. سلمت علي اشرف و مازن.. و اشرف…( للبنت) دي بقي مي.. انا… هو خلاص بقيت مي،… اشرف… طبعاً من دلوقتي انتي مي.. البنت…( بدون اهتمام) اه اهلا بيكي انا…( أيضاً) اهلاً… اشرف… دي بقي نيمو مساعده المخرج و الاستايلست… انا… اه… مازن.. ايه يا اشرف… مي جت و انا و نيمو انت جامعنا ليه.. اشرف… بص يا مازن انا عندي فكره فيلم… مازن… ايه الفكره… اشرف… قصه صعود بنت فقيره و توصل انها تبقي اهم فنانه في مصر مازن… يا اشرف ده اتعملت في 100 فيلم قبل كده… اشرف… و لسه هتتعمل في 100 كمان هي قصص الصعود بتنتهي مازن… بس عشان تتعمل لازم تكون فكره و احداث مواكبه العصر… مازن… يا اشرف القصه دي حقيقة انا…( انظر الي اشرف نظره معناها ايه انت هتحكي ولا ايه) اشرف…( ينظر لي و يعطي لي اشاره معناها اطمئني و يكمل حديثه مع مازن) دي قصه انا عارف كل اطرفها… مازن… يعني ايه.. اشرف… قضيه عند محامي صديق و انا قاعدت و اتكلمت مع كل الاطراف مازن… و انت تخيلك ايه او فكرتك ايه… اشرف… هي بنت ريفيه في الاساس و اتنقلت من الريف للحضر، و اشتغلت في كذا مكان و ارتكبت افعال كتير.. عشان كده انا كنت عايز نيمو تكون موجوده عشان تتخيل الملابس مع مي،… مازن… و مي مالها… اشرف… انا عايز الفيلم يكون وجوه جديده كله… و مي هي البطله.. مازن… مي!!!!! بس دي مجازفه يا اشرف… اشرف… انا مش هجازف هو انا بقولك انا عايز وجوه جديده و تصوير الفيلم كله يعتبر داهلي اذاً ميزانيه الفيلم محدوده… بس انا عايز مخرج كبير، ذيك و استايلست عندها خبره ذي نيمو و انا هكتب السيناريو و الحوار نعطيه لكاتب كبير… مازن… انت عايز تصرف علي الصوره و المضمون يعني.. اشرف… اه طبعاً انا مش هبخل علي الفيلم خالص بس مش هجيب نجوم تاكل كل الميزانيه انا عايز فيلم محترم و مصروف علي الصوره… بقلمي عمك شيكو مازن… بس ليه مي… ما ممكن تاخد دور في الفيلم و بعد كده و لما تاخد دور و اتنين و بعد تاخد دور بطوله… اشرف.. لا انا عايز تكون مفاجأة مش عايز حد يعرف مين البطله انا عايز الوجوه الرئيسيه كلها جديده مازن… و العنصر، الرجالي فكرت فيه… اشرف… لا بس هو مافيش عنصر، رجالي… مازن… اذاي… اشرف… هي في صعودها هتقابل ناس فتره في حياتها و يختفوا. مافيش، حد هيفضل ملازم البطله.. مازن… بس هنحتاج بالتأكيد حد خبره… اشرف… طبعاً… فيه دور اشجان محتاج حد خبره طبعاً… مازن… انا ماعنديش مانع… بس مي لازم تاخد كورس.. اللهجه بتاعتها لسه عايزة شغل… اشرف… طبعاً بس هي كل بتطور عن اللي قبله… نيمو…. طيب حضرتك خلص الورق و انا هشوف الملابس… اشرف… انتي مش هتشوفي الملابس لوحدك… مي معاكي نيمو…( بضيق) ليه… اشرف… بلد البنت صاحبه القصه و احداثها مي عرفاها كويس جدا.. مازن… ااه عشان كده… اشرف…. اه مش هنلاقي حد مناسب ذي مي… مازن… طيب يبقي بلاش مصحح لهجات دلوقتي… عشان تبقي مي طبيعيه… اشرف…. فكره… مازن… طيب احنا هنعقد نتكلم في الشغل كتير… اشرف… لا خلاص انا كنت، عايز اخد رايكو بس عشان ابداء في الشغل… مازن… لا معاك اول ما تخلص السيناريو.. نبدأ.. اشرف… تمام… يلا بقي تشربوا ايه مازن… انت هات الشرب و مي تقوم ترقص لنا… و نيمو تجيب الاكل.. انا… و انت هتعمل ايه.. مازن… انا هتفرج.. نيمو… هو انت فاكر نفسك مخرج هنا كمان.. لا قوم بقي اعمل اي حاجه مازن… هقوم اساعد مي و ارقص معها…. انا… لا انا مش محتاجه مساعده.. … جاء اشرف بالمشروبات و شغل موسيقى و رقصت لم تكن نيمو تتخيل اني ممكن اكون بهذه القدرات… نيمو… ايه ده بقت واحده تانيه.. اشرف… شوفتي.. دي جباره دي معجونه فن… نيمو… فعلاً.. دي بقت شخصيه مختلفه وشها نور و حركتها اتغيرت حتي عنيها لمعت دي رهيبه… و كأن ركبها عفريت الفن… مازن… علي فكره الحركه دي مش بتكون الا عند عبقرية التمثيل.. انا كنت بعقد مع الفنان اااا كان بيكون شخص عادي جدا اول لما كانت الكاميرا تدور كان بيكون شخص تاني… نيمو…. لا انا موافقه جدا علي فكره اشرف اللي ذي مي لازم تظهر بطله ماتتحرقش في ادوار صغيره… اشرف… و انا متوقع لو الفيلم مشي ذي مافي دماغي هكسر الدنيا… ….. رقصنا و ضحكنا و اقتربنا اكثر من بعض و كانت هذه وجه نظر اشرف ان اعرف مازن عن قرب و نيمو حتي عندما نعمل في الفيلم لا اخاف من التصوير، و اكون علي طبيعتي اكثر… عندما تعبت جلست بجوار اشرف و قولت له علي البنات اللي جائوا لي في المنزل و طلبوا مني الرقص و قولت له علي انها فرصه… اشرف… خلاص روحي ارقصي انا… بجد مافيش عندك مانع… اشرف… طبعاً… ايه يمنع… بس دي اخر مره تدخلي فيها بيتي و مكتبي.. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل السادس والعشرون رغبه متوحشه ( الاغتصاب) الحلقه السادسة و العشرون #جريئه_بدون_خطوط_حمراء ….. عندما تحدثت مع اشرف بخصوص الفرح و شرحت له المبلغ و اني سوف اتقاضي اجر جيد.. كان بداخلي احساس ان اشرف سوف يرفض… لكنه فاجئني انه موافق.. لكن طريقة موافقته كانت تشير، ملامحه بشى اخر.. عندما قولت له انت موافق بجد.. قال لي، طبعاً انا مش هوافق ليه؟ بس دي اخر مره تيجي فيها المكتب او الفيلا… و انصرف من امامي الي غرفه مكتبه في الفيلا.. كنت وقتها اهمس له حتي لا يلاحظ مازن او نيمو اي، شئ و كان ايضا مازن و نيمو بينهم حوار جانبي… عندما قام اشرف و دخل مكتبه.. انزعجت جداً.. لماذا قال لي هذه الكلمه.. هل هو فعلا يطردني… قمت بسرعه دخلت خلفه.. انا… ليه كده يا اشرف انت فعلاً بتطردني.. اشرف… انا مش بطرد حد ابدا.. بس انا بعيد النظر في الاشخاص كل شويه.. بقلمي عم شيكوو انا… و انا عملت ايه بس،.. اشرف… يا لبني النجوم عندهم كبرياء… عارفه يعني ايه.. انا… ايه.. اشرف… مافيش نجم كبير عمل حاجه في حياته عشان الفلوس ابدا هتلاقي قصص كفاح كتيير ناس نامت من غير عشا عشان ماتتنزلش عن حلمها… انا… خلاص فهمت.. انا اسفه اشرف… يا لبني انا مش عايزك تبقي رخيصه.. اي حد عايزك يدفع 30 ولا 40 الف جنيه و يبعت يجيبك… انا عايزك تبقي نجمه ماحدش يقدر يلمسك اكثر حاجه يبص عليكي بس انا… خلاص فهمتك يا اشرف.. اشرف… و انتي لو محتاجه فلوس ما تقولي لي و انا هعطيك من مقدم عقدك… انا…. لا مش محتاجه.. بس انا قولت البنات عايزاني مرضيتش اكسر بخاطرهم… اشرف… لا اتعودي انك تكسري بخاطر اي حد… يقف قدام نجاحك اوعي تضعفي أبداً… انا… حاضر… اشرف… هو انتي فاكره الصعود ده ايه… انا… النجاح… اشرف… اخر حاجه خالص هي النجاح… لكن عشان تبقي رقم واحد انتي بتطلعي فوق كتاف رقم 2و 3 و 4 و 5 و عشره بتدوسي عليهم و بتفرميهم عشان انتي تبقي رقم واحد… لو عندك شويه رحمه هما اللي هيطلعوا فوقك مافيش لا وقت للانتظار ولا فرصه لاخذ الانفاس و لا حتي عندك محاولات جديده الجمهور عنده رقم 2 ذي رقم 10 رقم واحد ده حاجه تانيه انا ممكن اعمل كل يوم رقم 2 لكن رقم واحد ده له مواصفات خاصه.. انا… انت شايف انى ممكن اكون رقم واحد… بقلمي عم شيكوو اشرف… لسه كتيير بس لو سمعتي كلامي و مافكرتيش بدماغك انتي هتبقي رقم واحد.. انا… يعني ايه الغي دماغي.. اشرف… اه هو دماغك عملت لك ايه…؟ مصيبه مع جوزك و ****** و مصيبه مع اشجان… زواج غير، متكافئ حياه في، حاره.. عامله نظافه في كوافير… تعرفي تقولي دماغك عملت لك ايه صح… انا…( انظر لاشرف بحزن) انت قاسي قوي يا اشرف.. اشرف… كلنا اخطئنا و اخطئنا اكتر، منك… عارفه ليه؟ انا.. ليه.. اشرف… عشان كنا صغيرين و مالقناش حد يقف جنبنا او يقول لنا الصح و الغلط… هو انا دلوقتي ممكن اغلط اخطائي بتاعه زمان… انا… بالتأكيد لا… اشرف… ليه. انا… عشان بقي عندك خبره… اشرف… ايووووه انا بقي هعرفك الصح و الغلط لحد مايبقي عندك خبره… انا… بس انت هتستفاد ايه… اشرف… هستفاد كتيير… نجاح شغلي انا لو عملت لك افلام و نحجت ده معناه ملايين و شركتي هتكبر غير بيع الافلام للفضائيات غير اعلانات و حفلات… انا…. معاك بس اوعي تقولي ماتدخليش المكتب تانى.. اشرف… كان لازم تحسي انك في غلطه واحده ممكن ترجعي لنقطه الصفر الفن كده… ممكن تكوني في قمه المجد ورقم واحد.. و فجأة تبقي في الظل ماحدش يعرف عنك حاجه.. ذي نجوم كتيييير جدا.. الذكي بس اللي بيعرف يستمر… انا… حاضر…. انا تحت امرك.. اشرف… و انا مش عايز غير كلمه حاضر… انا… حاضر.. اشرف… يلا نخرج لنيمو و مازن عندما خرجت انا واشرف.. وجدنا مازن يقبل نيمو بشراهه و هي أيضاً تقبله و تعتصر شفتاه اشرف..( همس لي) تعالي نعقد في المكتب لما يخلصو انا… هو عادي كده.. اشرف… عادي… ايه المشكله.. انا… بس يعني… هو مازن خاطبها. اشرف..( يضحك) لا طبعا عادي هي عجبته و هو عجبها و خلاص.. انا… بس انت هسيبهم كده ده ممكن اا اشرف… اه لحد ما يخلصوا.. تحبي تتفرجي… انا… لا تعالي ندخل المكتب… اشرف…( يدخل المكتب) و يخرج لي ورقه من درج المكتب… اشرف… ده نموذج من العقد اقريه كده..( يعطيني الورقه) انا.. انا واثقه فيك جدا و عارفه انك مش هتعمل حاجه تضرني.. اشرف… طيب اقري بس.. انا… و **** انا مافهمش في الكلام ده و طرف اول و طرف تاني و الحاجات دي بس انا عارفه انك مش هتعملي حاجه تضرني.. اشرف… انا عمري ما بضر حد انا يهمني نجاح شركتي و نجاح شركتي من نجاح نجومها… ( اسمع طوت اهات من ناحيه مازن و نيمو) اشرف..( ضاحك) مازن شكله سخن انا… هما مش، بيتكسفو.. اشرف… مازن عايش، عمره كله بره و نيمو اصلا من اصول يونانيه الجنس عندهم مختلف في اي وقت و اي مكان… مافيش، عندهم تحفظات… انا… بس هما دلوقتي في، مجتمع مختلف… اشرف… هما مش هيعملوا كده في اي حته… هما مطمنين… انا…( ضاحكه.) براحتهم…. اشرف..( يقوم) هاطلع فوق و اجي لك… عندما تاكدت ان اشرف صعد في الدور العلوي.. مشيت علي اطراف اصابعي لاري مازن و نيمو.. . يا لهووووي ايه ده؟.. اصبحوا عرايا تماما… مازن نائم علي، ظهره و نيمو تلعق في رقبته و يدها تداعب عضوه و هو يضع يده في مؤخرته و هي تتنهد جدا.. عندما راني مازن ابتسم لي، و قال.. تعالي يا مي،… بقلمي عم شيكوو نيمو… تعالي.. مصي لمازن.. انا بسرعه دخلت الي المكتب مره اخري.. كان شعور ممتع كانت اول مره اري مثل هذه الاشياء امامي… هل هذه هي الحياه التي سوف اعيشها.. كل شئ مباح بدون قيود او حسابات ما اريده سوف افعله.. كنت، مندهشه من رد فعل اشرف انه لم يهتم او يشعر بإثاره.. هل لا يشعر نحو بأي رغبه لماذا لم يحاول ان يلمس صدري او حتي يمسك يدي… هل لم اكن امرأة مثيره امامه؟ ان كلامه معي عن موهبتي و قدراتي عكس تصرفاته معي انه يتعامل مثل الالة الميكانيكيه لا يتكلم سوي عن الشغل فقط.. حتي عندما يطلب، مني ان ارقص، كان لا ينظر لي بشهوه رغم اني كنت اتمايل امامه كي يضعف و اقترب منه اكتر… كان بداخلي رغبه جنسيه قويه جدا.. كنت اميل جدا ان امارس مع اشرف.. رغم انه ليس بالرجل الشاب او جسمه متناسق، مثل مازن،.. لكنه كان مثير بالنسبه لي، جدا عندما شاهدت، مازن و نيمو كنت ارغب ان امارس الجنس هذه الليله كنت اسمع نبض بداخلي يطلب هذا الشئ، جدا… …. نزل اشرف و معه ظرف ابيض، كبير عليه لوجو الشركه الخاصه به.. و اعطاني الظرف.. انا… ما هذا،… اشرف.. ده خمسين الف جنيه.. خليها معاكي لحد ما نبدأ تصوير.. انا… بس انا معايا.. اشرف… يا ستي خليهم معاكي تشتري حاجه او اي شئ انا..( قمت كي اقبله في محاوله لاثارته) شكراً جدا يا اشرف.. قبلته خلف اذنه و خده ثم وضعت يدي داخل القميص و كان شعره كثيف جدا و مثير.. اشرف ( دفعني برقه و قبل خدي) لا ده شغل… انا…( شعرت باحراج شديد) و جلست، مكاني.. اشرف.. بصي يا لولو انا عارف انك بتقولي ايه الراجل ده.. هو اذاي مابيتحركش قدام انوثتي.. انا… لا عادي.. بقلمي عم شيكوو اشرف… بس انا ماليش في الستات انا… ايه ده بجد.. اشرف… اه انا ماليش في العلاقات الكامله ممكن بوسه حضن اتفرج علي رقصه… لكن غير كده ماقدرش انا… لا انا اسفه… اشرف… لا مافيش حاجه.. المهم انك من بكره تنقلي في شقتك الجديده… انا… يعني خلاص.. اشرف.. اه خلاص… تنقلي و السواق تحت امرك و هنبدأ في كتابه الورق. و انتي بقي تتفقي مع نيمو علي الملابس و مازن هيعقد معاكي عشان تشرحي له لوكيشن التصوير انا… يعني ايه… اشرف… انا عايز الفيلم يبقي، طبيعي جدا.. عايز اقرب شئ للواقع الملابس الاماكن الاشخاص فاهمه… انا… اه.. انا تحت امرك اللي مطلوب مني هعمله… اشرف… تمام… يدخل مازن و نيمو و هم في حاله سكر كبيره.. مازن.. انا همشي بقي انا و نيمو هنكمل السهره عندي… اشرف… تمام بس من بكره هنشتغل… نيمو… طيب ماشي… لولو انا هستنا منك فون و نتفق… انا… ماشي.. مازن… ماتيجي معانا يا لولو.. انا… لا انا هروح… يذهب مازن و نيمو و انا اخد من اشرف مفاتيح الشقه و الظرف و انصرف مع السائق… الي منزلي…. كان فتحي يجلس يشاهد التلفزيون.. انا… ازيك يا فتحي اخبارك فتحي… الحمد*** تمام.. انا… فيه جديد.. فتحي… اه رحت لاشجان انهارده.. انا… و ****… و قالت لك ايه فتحي.. ما كنتش اتخيل انها طيبه كده.. انا… ليه. فتحي… رحبت بيا جدا و طلبت مني اجي لها كل شويه.. و قالت لي انها مش لاقيه حد امين تثق فيه. انا… هي للاسف اللي جواها حاجه و اللي بتعلنه حاجه تانيه عشان كده ماتعرفش هي بتحبك ولا بتكرهك.. فتحي… دي كانت حاطه لي فلوس في البوسته بمبلغ كبير… و انا كنت فاكر انها بتاكل عرقي… انا… غريبه اشجان دي بصراحه.. بس ابقي روح لها و اسئل عليها هي مالهاش غيرك فتحي… انا قولت لها لو احتاجت اي تتصل بيا… و انا مش هسيبها طبعاً.. انا… انت ابن اصول يا فتحي.. انت اللي ذيك نادر قوي… فتحي… يعني انتي بتحبيني يا لبني… انا… طبعاً… بس للاسف.. انت جيت في وقت مش فاضيه لا احب ولا اتحب… بص تنزل تشتري شنطتين كبار او ثلاثه… عشان نلم هدومنا فيهم و نروح شقتنا الجديده.. فتحي.. خلاص مضيتي العقد انا…( اخرج المفتاح بفرحه) مفتاح شقتنا الجديده… فتحي… لبني.. انا… ايه.. بقلمي عم شيكوو فتحي… انا بعت كل حاجه عشانك اوعي تتخلي عني… انا…طول ما انت جنبي و بتسمع الكلام انا عمري ما هسيبك… فتحي…و انا معاكي في اي حته انا…يلا انزل اشتري الشنط بسرعه.. فتحي.. هنزل اخد تاكسي و اروح اشتري و اجي انا… ههه تاكسي ايه العربيه اللي تحت دي بتاعتنا.. فتحي… بتاعتنا؟؟!! انا…. اه شركه الانتاج عطينا العربيه فتحي… ياااه شكلها هتحلو.. انا… يلاا بسرعه نخرج من الشارع قبل ما يطلع النهار… فتحي… هواا. …….. انتقلت انا و فتحي الي شقتنا الجديده… كانت في منطقه هادئه جدا و راقيه… شقه واسعه جدا… فيها كل شئ ممكن ان اتخيله… افخم اثاث و مطبخ امريكي متكامل مفتوح علي ريسبشن كبير شاشه تليفيزيون كبيره.. افخم النجف و التحف… كل هذا من اجلي لم اكن انا و فتحي نشعر اننا في الواقع نحن نحلم…. قبل ان اضع ملابسي في الدولاب سمعت طرق علي الباب… فتحي فتح الباب… كانت سيده شيك تقف امام الباب.. السيده… انا داليا… مدام مي موجوده.. فتحي… اه اتفضلي.. انا… انا مي… داليا… انا مديرة المنزل… انا… يعني ايه.. داليا.. انا هجي كل يوم من الساعه 9… اشوف حضرتك او البيت محتاج ايه هبعت اجيبه لحضرتك.. فتحي… يعني لو عايز ربع جبنه بيضه انتي هتبعتي تجبيها داليا..( تتجاهل كلام فتحي نهائي) حضرتك لو محتاجه غدا معين انا هتصل و الغدا يجي محتاجه اكل معين اجيب لحضرتك شيف يجي يجهزه محتاجه مساج او صبا او ماكياج انا اجيب لحضرتك.. انا هكون ايدك او عنيكي في البيت بحيث حضرتك ماتشغليش نفسك غير في شغلك بس،… فتحي.. و انتي بقي هتاخدي،كام علي كده… داليا… انا مرتبي مش من حضرتك انا باخد مرتبي من شركه النادي.. انا… خلاص اتفضلي يا داليا داليا… حضرتك انهارده عندك ميعاد مع استاذ اشرف و استاذ مازن الساعه 9 تحبي اجهز حضرتك للمقابله… انا… هتجهزي ايه يعني… داليا… اعمل لحضرتك مساج و حمام مغربي.. انا… ماشي… ……… كان اشرف مسخر لي كل شئ لم اكن افكر في اي شئ سوي الفيلم فقط… كنت اخذ مازن الاماكن التي حدثت فيها احداث القصه… بقلمي عم شيكوو و كنت اشرح لنيمو طريقه ملابسي و أحياناً كنت اعطيى لها قطعه من ملابسي القديمه لو متاح عندي.. كانت مهتمه بكل التفاصيل شكل الاحذيه او الحلق حتي الملابس الداخليه… استمريت حوالي شهرين نعد للفيل وقتها كنت اخرج من الساعه الثامنه مساء لا اعود الا في الصباح كان اشرف يكتب هو و المؤلف و مازن يجهز اماكن التصوير و فريق العمل ، و نيمو الملابس. عندما انتهى التحضير و بدأ التصوير… كنت وقتها مرعوبه من هذه الخطوه كانت اول مره اقف امام كاميرا… لكن مازن تركني في اخر اليوم كي اشاهد كل الممثلين. عندما جاء مشهدي تقدمت و كان مشهد بسيط عباره عن جمله واحده فقط.. كان مازن يريد ان يكون اول مشهد بسيط حتي لا اغلط فيه… وقتها تشجعت الي حد كبير… كان مازن يطلب من مساعده المخرج تجلس معي قبل اي مشهد لكي اعمل بروڤه امامها حتي اطقن المشهد جدا… قبل الوقوف امام الكاميرا… فعلاً اصبحت مع الوقت لا اخاف مثل اول مشاهد… و كان اشرف يعمل دعايه ضخمه للفيلم اثناء التصوير… لكنه كان مانع اي احاديث عنه او اي احاديث صحفيه من فريق العمل… لكنه بذكاء اصبح الفيلم يشغل الراى العام عن ما هي القصه الواقعيه التي ينتجها اشرف و من هي البطله الوجه الجديد … …. كنت منشغله جدا وقتها بتصوير الفيلم و كان قد اوشك علي الانتهاء كان بقي بعض التجهيزات الاخيره.. … و كنت اترك لداليا كل شئ و كانت محترفه جدا… تجهز لي الحمام قبل ان اصل و غرفتي و ملابسي و اكلي و كل شئ.. كنت اعتمد عليها جدا.. و كان فتحي أحياناً يخرج او يجلس في المنزل.. كنت اخطط له ان يأخذ توكيل احد المطاعم العالميه و يديره باسمه.. حتي لو انفصلنا اكون امنت له عمل محترم… ….. بعد يوم عمل شاق اتصلت بداليا اخبرها اني في الطريق حتي تجهز لي الحمام و لكي اخذ شاور و انام.. قالت لي… انها سوف تمشي اليوم سوف يكون اخر يوم عمل لها.. طلبت منها ان تنتظر حتي ائتي لها و اعرف لماذا هذا القرار المفاجئ …. انا… فيه ايه يا داليا ايه اللي مزعلك كده.. داليا.. يا مدام مي… بس مش عارف حضرتك هتصدقيني ولا لاء انا… قولي يا داليا.. داليا.. الاستاذ فتحي بيعمل حاجات مش كويسه خالص و انا بصراحه ماقدرش استمر.. انا… يعني بيعمل ايه.. بيشرب مثلا ولا بيعمل ايه.. بقلمي عم شيكوو داليا… لا بس اممم انا.. قولي يا داليا… ماتخفيش.. داليا… استاذ فتحي.. اول ما حضرتك بتخرجي بيعقد عريان في البيت.. انا… عريان؟!!! يعني ايه بيمشي ملط في الشقه… داليا… لا بيلبس روب بس و مافيش اي حاجه تحته… انا في البدايه كنت بتجاهله و بقول هو دي طريقته لكن بقي بيحاول يظهر لي اعضائه. و انهارده لقيته نايم علي ظهره و بيقولي تعالي اعملي لي مساج.. قولت له لا انا مش بعمل مساج لحد… قالي ما انتي بتعملي للمدام.. قولت له انا بعمل لستات بس.. لقيته ااااااااا انا… كملي يا داليا.. داليا…لقيته طلع بتاعه و بيقولي ده مش عجبك.. بصراحه انا اتصدمت خاصه اني قاعده معاه لوحدنا.. قولت له مايصحش كده و دخلت اوضتي عشان اخد حاجتي و اروح لحد ما حضرتك تيجي.. لقيته دخل ورايا و انا واقفه فتحه الدولاب.. جه من ورايا و مسك صدري و اخرجه من البرا و مسكه بقوه جدا حتى انه يؤلمني جدا و ادخل يده بالقوه في الچيبه من تحت و شدها بالعافيه و لقيته دفعني علي الارض و حاول يغتصبني بالقوه بس انا صرخت جدا و حاولت اني ادفعه من فوقي لكنه لم يتركني كان يده تحسس كل جسمي… لدرجه انه كان يدخل اصابعه في مهبلي بقوه و كنت احاول ان ابعد يده كان يدفع يدي و لفني و فتح اردفي بقوه و بثق فيها و ادخل اصبعه بقوه كنت اقول له لا لا لكنه لم يسمعني.. حاول ان يدخل قضيبه في مؤخرتي انا… عايز يدخله من وارا معقول داليا…اه كان مصصم جدا. انا… الخول ابن الكلب..و انتي عملتي ايه داليا… كان بيوجع جدا ماستحملتش كنت بصرخ من الالم و كنت بحاول انه مايدخلوش.. هو لقيته بيعمل بأيده بسرعه لحد ما قذف علي هدومي….. بعدها انا قاعدت اعيط كتيير جدا انا… ابن الكلب الوسخ… و هو فين دلوقتي.. داليا.. مش عارفه هو بعدها قعد يبوس رجلي و يقلبي ماتكلمش و ان دي اخر مره و انها ساعه شيطان بس انا حاولت اني ابين له اني موافقه.. لاني خفت منه جدا انه يضربني او يعمل فيا حاجه ان كنت مرعوبه منه اول مره اشوفه بالشكل ده و بعدها لبس هدومه و خرج… انا… طيب… روحي انتي انهارده يا داليا… و انا اسفه جدا من بكره فتحي مش هيكون في البيت.. داليا… لا انا مش هقدر اجى تانى.. انا… داليا… انا اسفه.. و فعلاً انا محتاجكي معايا و دي مش هتكرر تانى… طبعا المك ده مافيش حاجه هتعوضه بس انا مش هسيبك تحت اي ظرف.. داليا… يا مدام..( و تبكي جدا) انا… ضمتها لي و قبلتها… انا… حاسه بيكي جدا يا داليا… بس انا ماليش ذنب.. داليا… انا حبيتك جدا و اخدمك بعنيا بس.. انا فعلا مش قادرة انا… خلاص خدي اجازه بكره بس تعالي بعد كده… و عشان خاطري بلاش تقولي لاشرف او اي حد انتي عارفه… بقلمي عم شيكوو داليا… انا هقول ايه بس يا مدام.. انا… اسفه يا داليا جدا… بس انتي مش مديره منزل انتي اختي اللي مش عندي… خليكي معايا و نكبر مع بعض… داليا… حاضر… انا مش هسيبك بس المهم انا مش عايزه اشوف جوز حضرتك هنا… انا…. وعد… فتحي مش هيدخل البيت تاني… داليا… طيب انا هستئذن بقي عشان عايزه اعقد لوحدي شويه. انا… ماشي…. قبل ان تنصرف داليا من امامي تليفون داليا يرن… تنظر داليا… ده رقم استاذ فتحي.. انا.. ردي عليه بس شغلي الاسبيكر داليا… الو. فتحي… الو استاذه داليا انا اسف.. ( اقول لداليا تعطي له الامان…) داليا… خلاص يا استاذ فتحي حصل خير.. فتحي… يعني مش زعلانه.. داليا… لا خلاص.. مافيش حاجه. فتحي… عشان خاطري ماتقوليش لمدام… داليا… لا مش هقول لها… فتحي… بجد عشان خاطري يا داليا انا ماليش غيرها و هي لو عرفت هتطردني… داليا… لا اطمن مش هقول لها… فتحي… شكرا قوي يا داليا و انا طول ما انتي في البيت هقفل علي نفسي الباب.. داليا… ماشي… فتحي… و **** العظيم ما هتتكرر تانى.. داليا…. خلاص ماشي.. اغلقت داليا الهاتف مع فتحي… انا… خلاص مع السلامه انتي و انا هتصرف.. داليا… سلام يا مدام… …… و داليا بتحكي لي ما فعله بها فتحي.. تذكرت ما فعله بي الشاب اول مره انزل هذه المدينه تذكرته و هو يخرج صدري و يلتهمه و هو يقطع الاندر و يضربني علي مؤخرتي و يغرز عضوه في مهبلي و هو يقذف بقوه علي و يفعل بي ما يريد مجرد انه في موقف قوه و انا في موقف ضعف،.. تخيلت فتحي و هو فوق داليا و يدخل يده في مهبلها و يتحسسها و هي تقاوم و فتحي أيضاً لم يتركها الا و قذف فوقها… شعرت اني لابد ان اخذ حقها انا لم اجد من يأخذ حقي لكني انا الان قادره ان أخذ حقي و حق داليا …. دخلت اخذت شاور و اكلت و انتظرت وقت حتي يطمئن فتحي.. و اتصلت به… انا… الو يا فتحي.. انت فين.. فتحي.. خرجت شويه كده قولت اشم هوا.. انا… طيب انت بعيد يعني.. فتحي… لا قريب من البيت.. انا… طيب هتتاخر.. فتحي… كنتي عايزة حاجة ولا ايه.. انا.. اصل انا جيت لقيت داليا روحت و كنت عايزه حاجات من الصيدليه.. فتحي… ماشي اجيبها لك.. انا…( اطلب منه بعض الاشياء العاديه الخاصه بالاستحمام ) هتهم بقي بس ما تتاخرش عشان عايزة اخد شاور و انام.. فتحي… لا علي طول.. …… قبل ان يأتي فتحي جهزت له شنطه و وضعت فيها كامل ملابسه و كل متعلقاته.. و وضعتها بجوار الباب.. … بقلمي عم شيكوو دخل فتحي و لم تلفت نظره الشنطه.. دخل عندي كنت جالسه علي كنبه ارتدي روب الحمام و اشرب شاي، و اتفرج علي التليفون فتحي… ايه انتي اخدتي الدش قبل ما اجي.. انا… فتحي… خد شنطتك من عند الباب و دي اخر، مره تدخل الباب فتحي… ليه كده… انا… عشان انت راجل خول… فتحي… هو انا عملت ايه بس انا… الراجل اللي يتحرش بواحده و يطلع لها بتاعه يبقي راجل خول و انا بصراحه.. مش عاوزه خولات في بيتي… فتحي… ما انتي يا لبني مش بتعطي لي حقي الشرعي.. انا… شرعي ايه… انت عارف اني متجوزاك خيال مئاته.. يعني راجل في بطاقتي… فتحي… طيب انا اعمل ايه؟ ما انا راجل و ليا طلبات… انا… طلبات دي تروح تعملها بره البيت.. مش في شقتي، يا روح امك.. ثم انت بدل دكر قوي و بلغت و ذبرك نقح عليك… اتجوز.. فتحي… اتجوز و انتي مش هتزعلي.. انا… طلقني و روح ان شاءالله تتجوز كلبه ماليش، دخل بيك فتحي… و تعبي معاكي هتبعي التعب ده كده يا لبني.. انا… انا مش هسيبك روح شوف شقه و انا هفتح لك محل في حتة كويسه… و في شنطه هدومك مبلغ كويس تعيش بيه خمس ست شهور لحد ما الفيلم يتعرض اكون دبرت نفسي… فتحي… يعني انتي بتطرديني بالزوق.. انا… انت اللي طلعت وسخ.. فتحي… انا وسخ.. ولا انتي انا…( اقوم اقف في مواجه فتحي) انا وسخه؟ فتحي… اه وسخه عامله فيها شريفه و انتي زمانك نايمه مع المخرج و المنتج انا…( بدون وعي اضرب فتحي بالقلم) اطلع بره يا عرص،.. انت لو عارف اني بعمل كده و انت ساكت تبقي عرص… فتحي… انا فعلاً عرص.. بس انا مش هطلقك و هتشوفي انا هعمل فيكي ايه يا شرموطه… انا…( كانت هذه اول مره يتطاول عليا فتحي بهذه الصوره) اطلع بره يا كلب.. فتحي..( حمل شنطه و خرج) ماشي يا لبني انا هفضحك الناس كلها هتعرف ان نجمتهم حراميه و سرقت جوزها و سرقت اشجان.. و اغلق الباب و خرج.. …… عندما خرج فتحي.. كنت خائفه جدا منه.. ان يفضح الدنيا قبل ان ينزل الفيلم و يكتب لي الفشل قبل ان ابداء حتي.. كنت مرعوبه من اشرف.. لو فعلاً فتحي ذهب الي الصحافه او الاعلام… هذا معناه ان اشرف سوف ينهي التعاقد و يسحب الشقه و السياره اشرف لا يفكر الا في شغله و افلامه لم يعرف سوي النجاح ماذا افعل… هل اكلم فتحي و استسلم له و ارضخ لطلباته… في هذه الحالة سوف استغني عن داليا… و سوف اكون تحت رحمه فتحي هل اهرب من أسر زوجي و أهرب من أسر أشجان… و اتحرر منهم اعود لأسر فتحي.. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل السابع والعشرون رغبه متوحشه..( البرازيلي) طبعاً ذي ما انتوا عارفين ان قصه رغبه متوحشه قائمه علي حكي نجلاء قصص و مواقف جروب الواتس لعصام…. …… دي اخر حلقه نزلت عشان اللى نسي اخر الاحداث يفتكر… …… …… خرج فتحي من عندي ثأر جداً و يشعر بالاهانه.. رغم اني لم اكن افكر ان ابيعه لن اتركه الا وهو عنده شقه جيده و دخل جيد اكثر مما كان يحلم.. لكنه كان يهدد و يريد ان يقلب الطاوله علي الجميع… كان في حاله ثوره لا يتخيل ان يترك من حياتي بهذه الصوره.. المهينه من وجه نظره… هو يري ان ما فعله مع داليا يستخق كل هذه الضجه او انها تكون سبب في انهاء علاقتي به.. من وجه نظره اني انا أيضاً اخطئت لماذا عند اول خطئ له يكون جزائه هو الطرد… ….. بعد خروج فتحي اول شئ فكرت فيه هو اشرف… ماذا سوف يكون رد فعله و قد اقترب الفيلم من النزول الي السينما… ماذا لو اخبر فتحي الصحافه بتفاصيل حياتي السابقة… هذا معناه انهاء علاقتي بأشرف أيضاً… ممكن يأجل نزول الفيلم… ممكن ان يخسر جزء، كبير من ماله عندما تنشر الصحافه ان بطله فيلمه حراميه… ماذا افعل هل اتجاهل فتحي.. ام اخبر اشرف و ممكن هو يقدر علي اقناع فتحي او السيطره عليه و احتوائه… ….. اتصلت باشرف و قصيت عليه كل شئ بالتفاصيل… طلب مني اشرف رقم فتحي.. اعطيته الرقم…. ……. كان اشرف يعرف فتحي لكنه لم يتكلم معه كثيراً كانت مجرد سلام او عندما كان يأتي فتحي الي مكان التصوير مره او مرتين… اتصل اشرف بفتحي.. اشرف… اول ازيك يا فتحي… فتحي… اهلا بحضرتك مين اشرف… انا اشرف النادي.. فتحي.. اهلا بحضرتك ازيك يا استاذ اشرف… اشرف… في ايه يا فتحي مالك لبني بتشتكي لي منك فتحي… لبني طردتني بعد ما بيعت الناس كلها عشانها.. اشرف.. طردتك ليه؟ فتحي.. عشان واحده شغاله عندها قالت لها كذب اني عايز انام معاها اشرف…( بسخريه) كذب برضه يا فتحي فتحي… و **** العظيم كذ.. اشرف…( يقاطعه) فتحي بلاش تحلف… لان انت ناسي حاجه مهمه جدا فتحي.. ايه؟ اشرف… داليا دي انا اللي جايبها تساعد لبني و عارفها كويس جدا داليا بتحكي لي علي كل حاجه من اول يوم اشتغلت فيه عندكو فتحي… ده انت جايب جاسوسه بقي.. اشرف… انت عارف يا فتحي انا هصرف كام علي الفيلم و علي لبني فتحي… لا اشرف… اكتر من 100 مليون… عايزني اسيب فلوسي دي كلها تضيع عشان تصرف عبيط منك او من لبني لازم عيني تكون عليكو في كل خطوه… فتحي… حقك طبعا اشرف… انا لو ماعملتش كده.. مش هبقي اشرف النادي اكبر منتج في الشرق الاوسط كله.. فتحي… بس يرضيك ان لبني تطردني يا باشا اشرف… ما انت غلطت يا فتحي في حد يعمل اللي انت عملته… فتحي… اعمل ايه؟ ما انا راجل و عندي رغبات و لبني مش بتخليني المسها… اشرف… كنت قولي و انا كنت قولت لك تعمل ايه.. فتحي… اللي حصل بقي… اشرف… طيب انت دلوقتي فين فتحي… في فندق الخيمه اللي في وسط البلد.. اشرف… طيب كويس ابعد بقي عن لبني خالص.. فتحي…( منفعل) ابعد ايه… ده عمري و حياتي ضاعت عشانها اشرف… فتحي.. انا ماليش، دعوه بحياتكوا الخاصه… انا عايز الفيلم ينزل علي خير… فتحي…( بنبره تهديد) ما انت لو ماشفتش لي حل انا مش هخلي الفيلم ينزل اشرف… انت عارف انت بتقول ايه.. انت في وعيك يا ابني انت صرصار ان ادوس عليك بجزمتي فتحي…. عارف… بس انا مافيش حاجه اخاف عليها… انا كده… كده.. ضايع… اشرف… ابعد عن سكه الفيلم و لبني… فتحي… لا مش هبعد و انا بقي اللي هضيعك و اضيع الفيلم… اشرف… هتعمل ايه يعني فتحي…. هتعرف انا هعمل ايه… اشرف… انت مش هتلحق تعمل حاجه فتحي…. ليه يعني… شايفني عيل تافهه صح… بس انت لسه ماتعرفش مين فتحي اشرف… انا هقتلك قبل ما تفكر تعمل حاجه…. فتحي…. انا كده… كده ميت ضربوا الاعور علي عينه… اشرف…( يغلق السكه في وش فتحي..) و ينده علي شاب جارد يعمل معه.. يا برازيلي يا برازيلي يدخل شاب ضخم مفتول العضلات البرازيلي… ايوه يا باشا اشرف… خد العنوان ده و روح الفندق ده و اسئل علي فتحي هو هناك دلوقتي… البرازيلي… اقول له ايه.. اشرف… هقولك…. قول له.. …… في هذا الوقت كانت لبني في غاية القلقل و الخوف تشعر بأن احلمها تنهار طموحها ينهار… هل ممكن اشرف ان يخيف فتحي ممكن اشرف ان يقدر علي اقناع فتحي… ممكن اشرف يعرض علي فتحي مبلغ كبير او مشروع جيد و يزيل كابوس فتحي ده من حياتها و مع ابعاد فتحي من حياتها في هذه الحاله تطوي لبني كل صفحات الماضي و تصبح انسانه جديد لا اشجان ولا فتحي ولا ذكريات زوجها القديم…. في هذه الحالة تموت لبني و تعيش مي النادي… كانت لبني تحاول ان تنام كي تنسي لكنها لم تقدر ان تنام لحظه واحده شكل فتحي و هو خارج من منزلها و هو يهددها لم تفارق خيالها …. ….. اتصلت لبني بأشرف كي تطمئن لبني… الو يا اشرف اشرف… بخير… لبني… عملت ايه مع فتحي… اشرف… هو منهار جدا و مش، عارف اتصرف، معاه.. لبني… يعني انت مش عارف تتفاهم معاه خالص اشرف… انا مافيش عندي حاجه اسمها مش عارف اتصرف معاه لو استمر بطريقته دي فيه الف، طريقه اخليه يسكت لبني… يعني ايه مش فاهمه اشرف… مالكيش انتي دعوه انتي دورك ينتهي لما الفيلم يخلص بعد كده مالكيش، دعوه، بحاجه لبني… يعني انا مجرد حديده تمثل و خلاص.. اشرف…. اه طبعاً… انتي عايزه ايه تاني… مثلي و شؤنك كلها احنا اللي نرتبها… هي دي حاجه وحشه لبني… بس انا عايزة اعرف ايه اللي بيحصل حوليا اشرف… و انتي كنتي عرفتي ايه اللي بيحصل لما حليت لك كل مشاكلك.. لبني…. لا اشرف…. خليكي في شغلك و احنا في، شغلنا… الصح احنا بنعمله… …. لبني… يا اشرف انا مش عايزاك تزعل بس اناااااا اشرف… انا مش بزعل يا لبني غير علي فلوسي بس فاهمه لبني… فاهمه اشرف… نامي و اطمني انا مش هعمل الا الصح… لبني…. حاضر… خلاص… يغلق اشرف الهاتف مع لبني.. و يتصل بالمخرج… اشرف… ايه يا مخرجنا اخر اخبار الفيلم… مازن…. انا دلوقتي بعمل المونتاج و كله تمام.. اشرف… يعني مافيش اي مشاهد محتاجه اعاده او حاجه.. مازن… لا خالص كله تمام… اشرف… يعني لسه وقت قد ايه الفيلم يبقي جاهز علي النسخ مازن… ان قدامي اسبوع بالكتير اشرف…. كويس قوي.. انت شايف ايه الفيلم النهائي بتاعه كويس مازن…. جدا كله كويس الفيلم لو نزل هيعمل شغل كويس… خاصه ان لبني… ماحدش، شافها قبل كده بس انا عايز نعمل دعايه للفيلم قبل ماينزل.. اشرف… دعايه ايه اعلانات مازن… لا برامج عايز نفرش للفيلم قبل ما ينزل… اشرف…. لا انا في دماغي دعايه تانيه خالص.. مازن…. ايه… اشرف…( ضاحكاً) مفاجأة… هتشوف فرشه للفيلم ماحصلتش قبل كده… مازن… انا عارفك… دماغك في الحاجات دي ماحصلتش اشرف… اصبر بس ماتكلمش حد نهائي فاهم مازن… ماكلمش مين اشرف… لا صحافه ولا تلفزيون ولا ميديا نهائي… مازن… ليه… اشرف… اعمل بس اللي بقولك عليه فيه قنبله كبيره بس المهم الغموض مازن… خلاص انا هقفل التليفون خالص.. اشرف… حلو قوي.. نجاح الفيلم في الاخر ليك صح مازن… نجاح الفيلم نجاح لينا كلنا اشرف…. تمام سيب بقي الايام الجايه ليا…. ….. في هذا التوقيت كان وصل البرازيلي الي الفندق الذي يسكن فيه فتحي… دخل البرازيلي الي الريسبشن و كانت بنت تقف سئلها عن واحد اسمه فتحي يقيم في هذا الفندق البنت.. اه موجود البرازيلي… ممكن اطلع له البنت… لا… انا هتصل بيه و اقول له.. البرازيلي… انا عايز اعمل له مفاجأة عشان انا جاي من السفر البنت… بس ده ممنوع… البرازيلي… هو في غرفه كام البنت… يا استاذ ممنوع البرازيلي…( يخرج من جيبه مبلغ، مالي) خدي دول و قولي البنت..( تاخذهم بسرعه و تضعهم في جيبها) بص انا عندي حل البرازيلي… ايه.. البنت… انا ممكن احجز لك غرفه هنا عادي و اقولك علي رقم غرفته عشان لو حد سئلني اقول انك نزيل البرازيلي…. قشطه قوي الغرفه هنا بكام البنت… ب 400 و البطاقه البرازيلي…( يخرج المبلغ و يعطي لها البطاقه) تمام كده البنت… تمام قوي…( تعطي له مفتاح 🔑) ده مفتاح غرفه 44 عشان تبقي جنب صاحبك البرازيلي… ياخذ المفتاح و يصعد الي الغرفه… يدق علي الباب يسمع صوت فتحي في الداخل… مين البرازيلي… انا يا استاذ فتحي فتحي… ايه… مين البرازيلي… انا عامل النظافه جايب لك فوط و بشكير جديد فتحي… حاضر… يفتح فتحي الباب.. يقوم البرازيلي بدفعه الي الداخل بسرعه و يغلق الباب و ينقض علي فتحي يمسك فمه قبل ان يصرخ …… في هذا الوقت… كان يفكر اشرف في شئ كان يجلس علي المكتب و امام اوراق يدون فيها عده اشياء… كان اشرف يفكر في الاحداث القادمه ماذا يفعل… اي شئ غير مدروس في هذه الحاله سوف يخسر اشرف كل مصاريف الفيلم و يخسر أيضاً تاريخه كله… بعد فتره و بعد ما وضع امامه كل السيناريوهات القادمه و الخطط الذي يريد ان يفعلها… رفع سماعه الهاتف الخاصه بالسكرتيريه… الو فين فريال… طيب خليها تيجي لي حالا… لم يمر وقت طويل و دخلت سيده اربعنيه جميله ترتدي ملابس انيقه للغاية واضح انها مثقفه و جلست امام اشرف… فريال… تحت امرك يا اشرف بيه السكرتيره قالت انك عايزني.. اشرف….بصي يا فريال انا عايز اعمل هاله و غموض حوالين الفيلم الجديد… فريال…انت عندك افكار ولا عايزني افكر معاك… اشرف…. الاتنين..انتي عارفه انك معايا من اول يوم في الشركه دي و كبرنا مع بعض فريال…طبعاً عارفه… اشرف…عشان كده انا عندي فكره بس خايف اكون بلعب بالنار… فريال…طيب ايه الفكره و نشوف ننفذها ولا لاء اشرف… المشكله اني اخذت خطوات و البرازيلي دلوقتي بينفذ جزء من الخطه فريال….( بخوف شديد) البرازيلي.. هو انت ناوي علي ايه… اشرف… عايز اعمل ضجه اعلاميه حول مي النادي فريال… بطله الفيلم… و ايه نوع الضجه دي اشرف…ضجه سالبيه… فريال… سالبيه؟!!!! اشرف… اه عايز الناس تتكلم عنها كتيير قبل الفيلم… فريال… احنا عملنها كتير قبل كده فاكر لما طلعنا اشاعه ان محمود مراد تجار المخدرات بتهدده بالقتل عشان هو هيكشف اسرار مهمه عنهم في الفيلم بتاعه… و لما قولنا ان فاتن نبيل هتنتحر بسبب مشهد في فيلم طريق الحرام لانها ظهرت في مشهد ساخن و ندمت عليه لان جزء من ثديها ظهر، واضح جدا… اشرف… طبعاً فاكر… بس الفكره اللي عندي مش اشاعه… فريال… مش اشاعه اذاي.. اشرف.. حقيقه عايز اطلع شئ حقيقي… فريال…. ايه بقي الشئ ده… اشرف… عايز…. ….. في هذا الوقت كان البرازيلي فوق فتحي و فتحي يحاول ان يدفعه من فوقه لكن البرازيلي كان اقوي بكثير.. اخرج البرازيلي من جراب خلف الجاكت مسدس و وضعه في راس فتحي… هنا توقف فتحي عن اي حركه البرازيلي انا هشيل ايدي من علي بوقك لو صرخت هفرغ الخزنه في دماغك.. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الثامن والعشرون رغبة متوحشه ( دينا و فتحي) …. كان اشرف يخطط لشئ مختلف يكون هو الدعايه للفيلم لكن لا أحد يعلم ما يدور في رأسه لذالك ارسل البرازيلي الي فتحي زوج لبني السابق…. …… عندما راي فتحي البرازيلي و هو الشاب الضخم مفتول العضلات شعر فتحي بالرعب و تأكد ان نهايته اقتربت فهو يعلم جيدا ان اشرف النادي و امثاله من رجال المال عندهم القدره لسحق اي احد يقف في طريق اعمالهم من هو كي يقف امام اشرف دار في تفكير فتحي ان اشرف ارسل البرازيلي لكي يقضي عليه لو اراد اشرف التفاوض او الحوار لارسل فتحي الي مكتبه.. لكنه ارسل البرازيلي… البرازيلي ليس رجل تفاوض او حوار البرازيلي رجل قوه و عنف لذلك قال فتحي في نفسه يا روح ما بعدك روح و حاول ان يقاوم البرازيلي بأي طريقه. . لكن كان البرازيلي اقوي انقض فوقه و دفعه علي السرير و وضع يد علي فمه و يد اخرج بها المسدس من جيبه و وضعه فوق رأس فتحي… كان ليس امام فتحي اي خيار سوي الاستسلام المقاومه مع رجل مثل البرازيلي ليست في صالحه… هز فتحي للبرازيلي رأسه فيما معناه حاضر لن اقاوم او اصرخ البرازيلي…( و هو مستمر في وضع المسدس فوق راسه لكنه رفع يده ببطئ ) فتحي ماتخافش انا مش جاي اضرك او اذيك… فتحي… انت جاي ليه طيب البرازيلي… انا جاي عشان اعمل معاك اتفاق.. فتحي… انا بيني و بينك ايه عشان نتفق البرازيلي… مش معايا انا مع اشرف بيه.. فتحي… و اشرف بيه مجاش هو ليه او حتي يبعت لي و انا اروح له البرازيلي… ده مش موضوعك بقي و اشرف بيه مش عايز يبقي في الصوره نهائي… فتحي… طبعاً هو هيعقد مع صرصار ذي ليه… البرازيلي… بلاش كلام كتير في الفاضي يا فتحي… اطلب لي فنجان قهوة مظبوطه و تعالي نتكلم فتحي… حاضر ( يرفع سماعه التليفون) اتنين قهوه مظبوطم لو سمحت ( يغلق الهاتف و يجلس امام البرازيلي) ايه بقي الاتفاق ده يا سيدي البرازيلي… بص يا عم… فتحي… اتفضل.. البرازيلي… أولا و قبل اي كلام الكلام اللي هيدور بينا في الاربع حيطان دول ما يتنقلش لمخلوق فتحي… حاضر.. البرازيلي… دلوقتي انت لبني طردتك من البيت و انت خرجت ايد ورا و ايد قدام فتحي.. بعد ما وقفت معاها و بقت نجمه باعتني… البرازيلي… دلوقتي انت محتاج تنتقم منها صح فتحي… انتقم منها؟؟! انت جاي عشان عايزني انتقم من لبني البرازيلي…. اه و انا هساعدك فتحي.. و انت شايفني عيل برياله عشان اصدق ان اشرف النادي عايز ينتقم من لبني و هي نجمه فيلمه البرازيلي…. يا ابني انت مش فاهم حاجه و مش هتفهم فتحي.. ما انت بتقول مايدخلش، دماغ عيل صغير.. البرازيلي… اشرف له ترتيبات في دماغه فتحي… ترتيبات ايه دي البرازيلي… انت مالكش دعوة انت اللي يهمك انك تنتقم من لبني و تقبض مبلغ محترم تبداء بيه حياتك فتحي… اتفضل قول عايز ايه و بعد كده اشوف البرازيلي… انا هوصل كلام للصحافه و الاعلام انك زوج بطله فيلم اشرف النادي الجديد مي النادي و انها رمتك في الشارع اول ما تشهرت و انك تعرف عنها فضايح جنسيه و فضايح كتير فتحي… انا مش فاهم حاجه خالص البرازيلي… مش لازم تفهم المهم تعمل المطلوب فتحي… لا انا عايز افهم ده حاجه ممكن تعملي مشاكل و مصايب البرازيلي… ماتخفش انت لو عملت المطلوب بالظبط ماحدش يقدر يضرك أبداً فتحي… و اشرف النادي هيستفيد ايه لما لبني تتفضح كده الفيلم بتاعه هيسقط قبل ما ينزل حتي البرازيلي..( يضحك جدا) يا فتحي احنا نموت في الفضايح يعنى الناس هتدخل الفيلم عشان تشوف مين البنت اللي عملت الفضيحه فتحي… يااااااولاد الكاااااااالب البرازيلي… فهمت فتحي… بس دلوقتي اشرف هيستفيد ان فيلمه هينجح و لبني هتستفيد ان الناس هتشوفها و هتتشهر انا هستفاد ايه؟ البرازيلي… هتاخد مبلغ محترم فتحي… محترم ده بقي كام… البرازيلي… انت عايز كام فتحي… انا مش هتكلم كتير او هساوم أنا عايز محل تمليك في حته محترمه و 250000 جنيه البرازيلي… بس ده كتيير قوي فتحي… بص يا برازيلي… انا عايز افتح مطعم و ده اقل مبلغ ممكن اسس بيه مطعم و انا لو عملت اللي انت قولت عليه عارف هيبقي شكلي قدام الناس هيبقي ايه.. البرازيلي… فاهم طبعاً… بس انا هقول طلباتك لاشرف بيه لو وافق هنشتغل من بكره فتحي…. خلاص… بس انا مش هقبل بأقل من كده… محل في مكان كويس و الفلوس البرازيلي…( ينهض و يعدل ملابسه و يتجه في اتجاه الباب) طيب استني من تليفون فتحي… ماشي في انتظارك ….. تجلس لبني في منزلها علي كنبه بجوار الشباك و تضع يدها تحت ذقنها و تنظر الي الشارع و كأنها تنظر الي المجهول هل فعلاً اشرف قادر علي اسكات فتحي و تهديده فتحي لم يبقي علي شئ لا يوجد لفتحي شئ يخسره.. لم يبقي فتحي علي شئ… فتحي خرج من منزلي بشنطه ملابسه فقط… لم يكن معه اي مدخرات او حتي عمل… و انا طردته شر طرده و سبيته و ضربته… هل اكلم فتحي و اتفاوض معه؟ لا لا لا لن افعل شئ دون ان اقول لاشرف لن افعل شئ يغضب اشرف أبداً… كانت لبني تنتظر نزول الفيلم الي السينمات حتي تري رد فعل الجمهور… متي سوف ينزل الفيلم الي السوق لم تضيع لبني اي وقت اخذت التليفون و اتصلت بمازن المخرج هو الشخص الوحيد الذي يعرف متي يتنهي من مكساج و مونتاج الفيلم و متي سوف يكون الفيلم جاهز للعرض بالتأكيد هو يعرف من اشرف متي يحدد وقت النزول… لبني…. الو ازيك يا مازن مازن… ازيك يا مي عامله ايه لبني…( تضحك) مي؟ تصدق انت الوحيد اللي بتقولي يا مي مازن… عشان انا الوحيد اللي متاكد انك هتبقي مي.. لبني… يسمع منك **** طيب امتي بقي مازن… هانت يا مي. لبني… بجد انت لسه قدامك قد ايه؟ مازن… انا خلصت الفيلم جاهز لبني… طيب المفروض العرض امتي مازن… الموضوع ده مش في ايدي ده في ايد الانتاج هو اللي بيدرس السوق و يشوف وقت النزول المناسب لبني… يعني اشرف ما قالش لك امتي مازن… علي كلام اشرف كمان اسبوعين.. لبني… اسبوعين؟؟! ده قريب قوي بس مافيش اي دعايه خالص مازن… فعلا… انا اشتغلت مع اشرف كتيير و اشرف بيركز جدا علي الدعايه و ده اقل فيلم يعمل له دعايه لبني…( بحزن) يبقي اشرف مش مهتم بالفيلم ده او هو شايف من خبرته انه هيخسر مازن… بالعكس ده مهتم جدا ده عمل 120 نسخه من الفيلم و ده عدد كبير جدا و ده معناه انه بيراهن عليه لبني… طيب ليه مش عامل دعايه مازن… بصي انا فاهم اشرف كويس ممكن يكون مستني قبل العرض بيومين و يعمل اعلانات مكثفه جدا او يطلع اي اشاعه ترج الدنيا لبني… تفتكر؟ مازن… اشرف ده عنده خبره كبيره و بيعرف اذاي يعمل جذب للجمهور ماتقلاقيش انتي لبني… هحاول… بس لو فيه اي جديد عرفني.. مازن… انا قاعد لوحدي في المكتب ما تيجي نلعب شويه لبني… و **** انا مضغوطه ماليش مزاج مازن… يا مي تعالي هظبتك لبني… خليها بعد العرض و انا اللي هظبتك مازن… خلاص مستني سلام لبني… سلام… …. ….. يقف البرازيلي امام اشرف في المكتب و كانت فريال جالسه علي كرسي مكتب اشرف تضع رجل علي رجل اشرف… عملت ايه يا برازيلي البرازيلي… ( ينظر، الي فريال) اتكلم عادي اشرف… اه انا حكيت لفريال علي كل حاجه البرازيلي… يا باشا الواد ده عايز محل و 250 الف جنيه.. فريال… ليه يعني اشرف… محل؟ ليه ما يخد فلوس و خلاص البرازيلي… عايز يفتح مطعم فريال… مطعم؟! اشرف… اه اصله كان بيشتغل في مطعم و فاهم الشغلانه… فريال… الواد ده طماع… اشرف… فريال المحل يعمله 500 الف و 250 الف يعني الحسبه كلها 750 الف… فريال… كتيير يا اشرف… اشرف…( ينظر الي البرازيلي) اخرج دلوقتي بس خليك بره ما تروحش في حته البرازيلي.. تمام يا باشا اشرف…( ينظر الي فريال) يا بنتي الخطه لو مشيت ذي ما احنا مخططين هتعمل شغل احسن من الف حامله اعلانيه.. فريال… يا اشرف بس 750 كتير اشرف.. احنا لو عملنا حمله اعلانيه متوسطه اعلانات و برامج و قنوات فضائيه اقل حاجه 50 مليون احنا هندفع 750 لفتحي و مليون لكام صحفي و كام صفحه علي السوشيال ميديا هنعمل دعايه اكبر من اي حامله… فريال… هي فكره بس اشرف… بس ايه فريال…. انا خايفه الموضوع يقلب علينا اشرف… هيقلب ليه انا منتج و بكتشف وجوه جديده و هي ممثله صاروخ انا مالي بتاريخها فريال… بس لبني نفسها ممكن تتضر من كده اشرف… بالعكس هي هتتشهر و هيجي لها شغل و برامج من كل حته.. انتي ناسيه الممثله اللي نزل لها فيديوهات جنسيه مع صاحبها دلوقتي هي فين عامله مسلسل في رمضان و فيلم في العيد و بتطلع في البرامج تتكلم عن الاخلاق و القيم و الناس نسيت الفيديوهات دي… فريال… يعني انت رأيك نبدأ اشرف… اه نبدأ فريال… يعني اكلم الصحافه اشرف… لا مش كل الصحافه كلمي دينا حامد و نوال جمال فريال… ليه اشمعنا اشرف… انا عايز بنات اللي تكلم فتحي عشان هو هيريل و خُر بكل اللي جواه و دينا و نوال بنات و ممكن تعرف تلاعب فتحي فريال…. ماشي اتفقنا اشرف… قولي للبرازيلي يكلم فتحي و يتفق معاه و انتي اتصلي بالبنات و اعطيهم رقم فتحي فريال…( تقوم) هنفذ اشرف…. و قولي للبرازيلي ياخد 20000 جنيه يعطيهم لفتحي يمشي نفسه بيه.. و قولي للبرازيلي يقول له مايعملش حاجه من دماغه فريال… تمام …….. يرن هاتف فتحي… فتحي…( يسمع صوت نسائي مثير) ايوه دينا ( الصحفيه).. اذيك يا استاذ فتحي.. فتحي… اذيك يا عسل مين حضرتك دينا… انا دينا صحفيه في جريده الفن فتحي… تحت امرك يا قمر دينا… كنت عايزة اعقد معاك شويه و نتكلم.. فتحي… ماتيجي هنا دينا… فين حضرتك… فتحي… في الاوضه اللي في الفندق دنيا…( تضحك ضحكه مثيره) مش، دلوقتي لما نقرب من بعض شويه فتحي… خلاص بشوقك يا فل دينا… ايه رايك نتقابل علي كافيه علي النيل فتحي… قشطه حلو دينا…. حضرتك فاضي امتي فتحي… انا فاضي علي طول.. دينا… خلاص ساعه و نتقابل في الكافيه… فتحي… خلاص فُل قوي …… اتصلت دينا بفريال دينا… انا كلمت فتحي فريال… كويس و حصل ايه دينا… هنتقابل كمان ساعه فريال… كويس قوي المهم خدي منه تسجيل صوتي عشان نبقي فيى السليم دينا… طبعاً هعمل كده.. بس ده سوقي قوي فريال… معلش حاولي تجاريه خديه علي قد عقله دينا… ده انا لسه بكلمه.. بيقولي تعالي لي الاوضه فريال…( تضحك بصوت مرتفع) معلش بقي اصل مراته طرداه و كان بينام مع الشغاله زمانه سخن دينا… و هو عايز يطلع سخنيته عليا انا فريال… استحملي بقي عشان نخلص من الموضوع ده دينا… طيب لما اشوف… سلام بقي عشان الحق اقابله فريال… ماشي… لما تخلصي كلميني دينا… ماشي… طبعاً ….. ….. يصل فتحي الي الكافيه قبل دينا يتصل بدينا… فتحي… ايوه مزه انت فين دينا… انا داخله حالا يتفاجئ فتحي بدخول سيده ثلاثينيه جميله سعرها اسمر، ناعم تردي بادي احمر ضيق يظهر صدر نافر ممتلئ مثير و چوب اسمر قصير فوق الركبه تظهر فخذ ابيض و سيقان طويله ملفوفه دخلت دينا علي فتحي سلمت عليه و كان فتحي مندهش من جمال دينا و جمال ذلك الجسم الممشوق المثير من نظرات فتحي عرفت دينا بفراسه الانثي انها امام صيد سهل جدا سوف تأخذ، منه كل ما تريد… طبعاً كانت دينا لا تحتاج من فتحي ان يحكي سوي ما تريد فقط هي لا تريد ما يشعل السوشيال ميديا فقط هي تريد بعض الفضائح الجنسيه او شئ مثير يثير الرأي العام دينا… ازيك يا استاذ فتحي فتحي… ايه ده انتي قشطه قوي دينا…( تحاول ان تتجاهل نظراته او كلامه) خلينا بس في موضوعنا عشان مافيش وقت و بعد كده نبقي نتكلم براحتنا فتحي… يعني انتي هتسبيه واقف كده دينا…( تفهم الايحاء لكنها لم تتخيل انه جرئ الي هذه الدرجه) مين اللي هسيبه يقف فتحي… حال البلد… هو اللي واقف دينا… اه ماشي… انت كنت متزوج لبني فتحي…. اه طبعاً دينا… رسمي ولا عرفي فتحي… اه رسمي علي سنه **** و رسوله دينا… معاك القسيمه فتحي… اه معايا طبعاً دينا… عايزه القسيمه و عايزه صوره بطاقتك و لو معاك صور للبني قديمه تبقي جامد فتحي… انا جامد قوي دينا… يعني تعرف تجيب الحاجات دي.. فتحي… طبعاً كله عندي… دينا… قشطه فتحي… أنتي اللي قشطه دينا…. بص انا هسجل لك دلوقتي عايزه اسمع منك كل حاجه عن لبني… فتحي… حاجه ذي ايه؟ دينا… احكي كل حاجه و انا هظبط الموضوع فتحي… خلاص ماشي.. دينا…( تخرج الموابيل و تشغل الريكورد) اتفضل بقي اتكلم فتحي… ابداء مين دينا… عرفت لبني ازاي و كانت بتشتغل ايه… فتحي… كانت خدامه عند ست اسمها اشجان و كانت بتام معاها دينا… يعني ايه فتحي… كان بينهم استغفر آلَلَهّ العظيم علاقه وسخه دينا… مين قالك… فتحي… انا مره كنت بوصل حاجات لستي اشجان في البيت و كان معايا المفتاح لان اشجان كانت بتخاف من لبني لا تهرب و شوفت لبني نايمه عريانه علي بطنها و اشجان بت….. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل التاسع والعشرون رغبه متوحشه ( قفل صفحه لبني) #جريئه_بدون_خطوط_حمراء ……. كان فتحي خايف يحكي لدينا عن اشجان و لبني لانه كان خايف جدا من انتقام اشجان لانه عارف انها ست مش سهله و لو الاشاعات هتشهر لبني اشاعه ذي دي ممكن تدمر اشجان… اشجان راس مالها سمعتها هي بتشتغل في منطقة شعبيه وسط ناس كتيير و رجاله و ستات لو حد عرف باللي حصل منها مع لبني ممكن يقفلوا لها المحل.. في الحاله دي ممكن اشجان تعمل اي حاجه مع فتحي.. لكن في نفس الوقت فتحي عايز ينتقم من لبني او يعمل اللي طلبه منه اشرف عشان ياخد الفلوس و يبدأ حياه جديده…. كان بيان في عين فتحي و هو بيحي لدينا لما ارتبك و هو بيتكلم عن اشجان و تراجع في الكلام.. …. دينا… انت مالك لما جت سيره اشجان اتلجلجت ليه؟ اوعي تكون كنت بتحبها… فتحي… لا بس هي ست مش سهله دينا…مش سهله اذاي يعني.. فتحي…عندها رجاله و فلوس يعني لو اتأذت او حد جه عليه ممكن تعمل اي حاجه.. دينا… اااااااه… بص يا فتحي احنا يهمنا لبني اي شخص هتتكلم عنه مش هنقول اسمه او حتى مكانه فاهم فتحي… لا مش فاهم و عايز اطمن بصراحه.. دينا… يعني انت هتقولي اشجان انا حكتب حروف تانيه مثلا ح م او ن ك مش هكتب اسم واضح مجرد حروف و مختلفه كمان.. و هنقول منطقه تانيه خالص فتحي… يعني ده وعد يا دينا انا مش عايز ضرر دينا… و انا كمان مش عايزة ضرر اكتر منك.. فتحي.. و انتي هتضري في ايه. دينا… هو مش ممكن اشجان ترفع قضيه عليا و تقول ده تشهير و كذب و احنا مافيش عندنا دليل نهائي ولا فيديو ولا تسجيل صوتي ولا اي حاجه.. فتحي… ممكن لبني اللي ترفع قضيه دينا… لبني في ادينا ماتخفش اشرف هيعرف يوقف امتي و يشعلل امتي… فتحي… يعني اطمن… دينا… اللي اقدره اقول له لك ان انا مافيش، مني خوف نهائي انا عارفه بعمل ايه و قبل النشر المقالات اللي ذي دي بتعدي علي المحامي بتاع الجريده و الموقع و مش بننشر المقال الا لما يكون مضمون انه مستحيل يبقي فيه حرف يعمل مشكله لحد… فتحي… حتي ليا ولا للجريده بس دينا.. انت بالنسبه للجريده اسمك مصدر و احنا ذي ما بنحمي نفسنا بنحمي مصدرنا… فتحي… خلاص انا مصدقك.. دينا… اتكلم بقي و ماتخفش… فتحي… ماشي انا اعرف لبني من اول ما جت من بلدها و اعرف كل حاجه عنها تجبي ابدا منين.. دينا… انت فاهم انا عايزة ايه انا مش عايزه اسمع قصه حياتها انا عايزة بوووووم فتحي.. بووووم؟؟؟! بوم دي يعني ايه… دينا… عايزة حاجة تهز الرأي العام مش عايزه حاجه لو اتقالت تبقي عادي عايزة قنبله… بس في نفس الوقت نعرف في الوقت المناسب موقف مفعولها فاهم فتحي… فاهم قصدك طلقه تعمل صوت بس ما تموتش دينا… ما انا جامد اهوه فتحي… انتي لسه شوفتي حاجه ده انا حديد مش جامد بس دينا… هنشوف.. فتحي… و كله طبيعي.. دينا… طيب قولي بقي اللي عندك بس ذي ما قولت لك مش عايزة قصه حياتها عايزة مواقف انت تعرفها و شايف انها ممكن تعمل قنبله في الشارع و النااس تحكي عنها كتيير… فتحي… انا اللى متاكد منه هقوله.. لبني جت من بلدها و هي كانت قاصر و متجوزه من راجل كبيير و سرقت منه فلوس و هربت… دينا…. حلو قوي دي… و ايه تانى فتحي… جت قاعدت مع اشجان و في البيت و اشتغلت عندها دينا… اشتغلت ايه؟ خدامه يعني فتحي… اه بس اشجان كانت بتعمل معاها… دينا… بتعمل ايه؟ فتحي… اصل اشجان كانت بتحب الحريم لامؤخذه.. دينا… يعني قصدك جنس و كده فتحي… اه دينا… انت بتتكلم جد؟ فتحي… اه و النعمه لبني قالت لي و انا شوفتهم دينا… فتحي.. انا مش عايزه كدب اتكلم الحقيقه… فتحي… و **** العظيم ما بكذب انا شوفتهم و لبني قالت لي عشان اهربها من البيت و فعلآ انا متاكد دينا… شوفت ايه؟ فتحي… كانت اشجان بتثق فيا جدا و كانت عطياني نسخه من مفتاح البيت عشان كانت بتقفل علي لبني الشقه.. دينا.. و بتقفل عليها ليه؟ فتحي… ما انا قولت لك خايفه تهرب منها و هي كانت بتحبها جدا دينا… اه ماشي فتحي… مره كانت طلبت مني طلبات كتير للبيت.. اتأخرت قوي و انا بشتري الحاجات دي و الدنيا كانت زحمه كان الساعه يجي 12 بليل طلعت الحاجات قدام باب الشقه و كانت الشقه واضح من بره انها ضلمه انا قولت يبقي هما نايمين و خفت ارن الجرس او اخبط اشجان تطلع تزعق و انا كتير كنت بفتح الباب و ادخل احط الحاجات في المطبخ و هو جنب الباب و اقفل و أمشي دينا… يعني هي متعوده انك بتدخل بالمفتاح و هي في الشقه فتحي… لما يكون الوقت متاخر او تقولي ابقي دخل الحاجات في المطبخ عشان انا عايزه انام دينا… لدرجه دي هي واثقه فيك ولا هي حاسه انك؟( وضحكت) فتحي…حاسه بأيه دينا…( تضحك) انا عيل توتو فتحي… توتو ايه لا واثقه فيا ده هي اللي مربياني انا بشتغل عندها و انا عندي 5 سنين… دينا… اه ماشي… وبعدين…. انا… فتحت الباب براحه عشان ماحدش يصحي و اتسحبت ادخل الحاجات المطبخ.. بس سمعت صوت جاي من اوضه نوم اشجان و همهمات غريبه.. انا بصراحه قولت هي تعبانه ولا حاجه دينا….( بسخريه) كانت تعبانه فعلآ فتحي… بصيت بنص عين علي الاوضه لقيت اشجان و لبني ملط دينا… ملط ملط فتحي… ذي ما امهم ولدتهم دينا…. و بعدين… فتحي… كانت لبني نايمه علي بطنها علي السرير و اشجان نازله فيها لحس من تحت.. دينا… بجد… فتحي… اااااه دينا… و بعدين… فتحي… كانوا بعملوا…. دينا….قول ما تتكسفش فتحي…. خايف تفهمي غلط و تقولي اني…. دينا…قول بالتفصيل ما تقلاقش فتحي….كانت تعطي اشجان قبلة خفيفة ففتحت لها لبني فمها و كانت اشجان مثل الوحش اختترق فم لبني بلسانها واخرجت لسانها و مسكته بشفايفها و بدأت ترضع فيه و تمصه حتي دخلوا في قبلة و نزلت اشجان بيدها و امسكت بثدييها و بدأت تدعكهما و تقرص الحلمات برفق كانت حلمات لبني صغيره و لونها وردي و ثديها كبير علي سنها و لكنه مرتفع و متماسك مثل قطعه الملبن و ادلخت الحلمات الى فمها و اممممممم و بدات ترضع و تلحس و تلعب بلسنها حول الحلمه و الهاله كأنها جائعة و نزلت بيدها تتحسس بطنها الملساء و نزلت حتي و صلت الي مهبلها الذي كان مبلل و لزج جدا و كان وردي جميل كانت اشجان تمارس باحترافيه عاليه و كانها ممثل محترف من ممثلي افلام البورنو و احساسي و بدا لبني و كان قلبها ينبض بشد و بين فخذيها يرتعش كانت تهتز بقوه و كانت اشجان تداعب مهبلها بقوه و تضع اصبعها الوسطى بالداخل و كان هو أيضاً ينبض و ما ان شعرت لبني باصابعها تمر على شفرتيها و تقرص فيهم و نزلت اشجان بفمها و بدأت تمص و تلحس و تدخل لسانها ثم جعلت لبني تفعل وضع الكلب و فارقت بين ارادفها بيدها و كانت اردفها بيضاء و ملساء جدا حتى رأيت ثقبها الاحمر المثير و قبلته و لعقته بلسانه برفق و كانت لبني تصرخ من المتعه و تعض في الارض و ادخلت لسانها حتى بللته و ادخلت اصابعها و بدأت تدخله و تخرجه بسرعه و عنف و كانت اشجان تصرخ و تتنهد ارتمت لبني علي بطنها لم تعد تحتمل اكثر من ذلك لفتها اشجان حتي نامت علي ظهرها و فتحت رجلها جدا و نامت بينها و ضعت مهبلها يلمس مهبل لبني و حكت فيها و كانها رجل له عضو و كان الماء يخرج منهم بقوه كنت اسمع صوت لزوجه مائهم و هم يحتكوا بشكل جنوني نزلت بسرعه اشجان تحت لبني و كانت تقبل كل سنتي منها بشكل شهواني مثير من اول اصابع قدمها و بصراحه انا سخنت قوي قاعد اتفرج لحد ما حسيت انهم ممكن يخدوا بالهم مني خرجت بسرعه.. دينا.. يا لهووووووي و انت عملت ايه فتحي….. و **** جبتهم علي نفسي مرتين دينا ( ارادت ان تخرج من هذا الحوار قبل ان يحوله فتحي الي محاوله لممارسه معها…. بحزم قالت) و بعدين ايه حصل تانى فتحي… بعدها بكام يوم اتفقت مع لبني و هربتها من عند اشجان و اتجوزتها… دينا… مش هي كانت متجوزه ولا جوزها طلقها بعد ما سرقته فتحي… لا هي كانت قاصر لما اتجوزت جوزها الاول و كانت متجوزه عرفي علي ما تتم السن القانوني … انا بقي اتجوزتها رسمي لانها كانت تمت السن القانوني دينا…. يعني كانت جامعه بين زوجين وقتها فتحي… اه كانت علي زمه جوزها لانه ما طلقهاش الا من قريب لما اشرف خلص معاه… دينا…. حلو قوي كده… عندك أيه تانى… فتحي… عندي فيديو… دينا… فيديو… ايه سكس ليها فتحي… لا مش قوي كده… دينا… فيديو ايه؟ فتحي… هي اشتغلت في كوافير و كانت بتروح ترقص في الحنه و بتاخد فلوس انا بقي عندي ليها فيديو و هي بترقص في الفرح دينا… لا ده عادي ممكن تقول انها من المعازيم فتحي… لا معازيم ايه؟ دي كانت النسوان بتنقطها و لابسه لبس رقص.. دينا… حلو قوي ابعته لي… فتحي… ماشي…. دينا… كده حلو قوي… انا مش عايزه اكتر من كده… فتحي… يعني الشغل عجبك دينا… قوي… ماكنتش اتخيل ان في احداث كتيير كده.. فتحي…. اي خدمه.. دينا…. الحق امشي انا بقي عشان ارتب النشر فتحي… طيب مش هدوق دينا… طبعاً هتدوق بس مش دلوقتي فتحي…. طيب أمتي دينا…. هجيلك انا الفندق بس لما اخلص و الموضوع يضرب فتحي… قشطه هستناكي دينا… ماشي… سلام بقي. فتحي…طيب مافيش تصبيره حتي دينا… اصبر بس انت مستعجل ليه فتحي… انتي نار جسمك كرباج مش قادر دينا…ده انت شقي قوي يا فوفو اصبر بس فتحي… طيب حتي اطه واحده دينا…( ضاحكه) اطه بسيطه ( تقدم منه و تقبله من خده بسرعه) سلام بقي عشان ما اتخرش… فتحي…يا لهوووووووي دينا… فتحي المهم اوعي ترد علي اي حد نهائي فاهم… انا بس.. فتحي…ماشي… دينا… بس انا عايزة الفيديو ضروري جدا فتحي… اول ما اوصل الفندق هبعته لك عشان انا مخبي الكارت الميموري في الفندق.. دينا… بسرعه فتحي… حاضر كانت دينا لا ترغب في فتحي ولا تريد ان تقيم معه علاقه هي تعلم انه مصدر، مهم و هو بطل الايام القادمه و هي تعلم انه ليس اللقاء الاخير و انها تريد ان يظل معها هي فقط ولا تريد ان تخطفه منها اي جريدة اخري او موقع.. …. انصرفت دنيا و ذهبت الي المنزل و كانت تفكر ما هو اكثر شئ يعمل ضجه او يثير الرأي العام.. انها تريد ان تثير الرأي العام بصوره تجعله يدخل الفيلم تريد ان تعمل رواج للعمل… لا تريد ان تعمل شئ يجعل الجمهور ينفر من العمل… عندما فكرت في كلام فتحي وجدت ان لابد ان يكون التركيز علي زوجها و علاقتها مع اشجان و رقصها في الافراح.. في هذا الوقت وصل لها رساله علي الواتس… فتحت الرساله كانت من فتحي.. كان مقطع فيديو 25 دقيقه.. كانت راقصه للبني… ووواوو دينا انبهرت من جمال جسم و ملابس لبني مثيره جدا و جميله جدا و جسم متناسق رائع جداً و رقص مدهش و كانها تعزف بصدرها و اردفها و سيقانها… كان رد فعل الحضور من النساء يفوق الوصف… كانوا يشعروا بالاثاره و المتعه معا كانوا يتراقصوا معها و يرموا فوقها الاموال بصوره عجيبه… و جدت دينا هنا الفكره الاساسيه للموضوع فتحت اللاب و اخذت من الفيديو مقطع ثلاثه دقائق فقط و كتب من خادمه و جامعه بين زوجين و راقصه في الحفلات الخاصة الي بطله فيلم.. و نشرت المقطع… و طلبت من اصدقائها في المواقع و صفحات الفيس و اليوتيوب ان يشاركوا هذا المقطع… لم يمر ثلاثه ساعات الا و كانت المشاهدات بالملايين.. من هذه البنت؟ كانت اسئله الشباب و البنات مين البنت. دي؟ مين الصاروخ ده؟ فيلم ايه اللي مثلته؟ حد معاه مقاطع تانيه للمكنه دي،؟ الناس نسيت كل الكلام انها جامعه بين زوجين او خادمه او اي شئ اهتمت بهذا الجسم و الرقص فقط بعد 24 ساعه نشرت مقطع اخر لكنه 5 دقائق انتشر، بسرعه جدا و اصبح حديث السوشيال ميدا ……. اشرف النادي استيقظ من النوم و لم يكن يعرف شئ وجد اكثر من عشرين ميسد كول من فريال.. اتصل بها. اشرف…. ايه يا فريال فيه ايه فريال… انت نايم و لبني مكسره الدنيا.. اشرف… ايه فريال… دنيا عملت شغل جامد الدنيا مقلوبه علي لبني افتح موقع جريده الفن اشرف… طيب اقفلي… فعلآ لا حديث سوي عن لبني ….. ….. تليفون ناديه لم يهدئ كل الصحافه و الصفحات تريد ان تعرف من هذه من هو الفيلم متي سوف ينزل هل هذه الاخبار حقيقه… اين هي هذه الفتاه الان.. هل لها مقاطع اخري،… … قبل ان تعرف لبني اي شئ اتصل بها اشرف و طلب منها ان تغلق هاتفها تماما ولا تخرج من المنزل و فهمها انه بدأ يعمل الدعايه للفيلم ولابد من الاختفاء هذه الفتره …… اتصل اشرف بمازن لكي يتاكد من ان كل شيء علي ما يرام… و اكد له انه الفيلم سوف ينزل في اقرب وقت.. …. اتصل اشرف بالموزعين في الداخل و الخارج و دور العرض لابد من التجهيز لنزول الفيلم في الاسبوع القادم ….. اتصل اشرف بناديه و اتفق معها علي انها تقول للصحافه ان من نشر الخبر أخطئ في النشر، و هي تعتزر عن طريقه الكتابه… بطله الفيلم ليست، خادمه انما هي كانت ترقص في المناسبات الخاصه بالنساء فقط و من هنا اكتشفها اشرف النادي و هي مطلقه و لم تجمع بين زوجين و قالت ناديه ان الصحفي الذي صاغ الخبر بهذه الطريقه تم فصله… …… كان لابد من نزول الفيلم بسرعه و الجمهور في حاله من اللهفه لمشاهده هذه البنت.. لو تم التأخير ممكن ان يهدأ او يحدث شئ يشغل الراي العام و ينشغل بشئ اخر،… قبل العرض بثلاثه ايام طلب من مازن عمل اغنيه لمطرب شعبي و لبني ترقص، معه هذه الاغنيه وصلت ل 300 مليون مشاهدة في اول يوم …. و فعلاً نزل الفيلم في اول موعد للعرض و فعلا حقق ايرادات خياليه غير، مسبوقه و تهافتت علي لبني كل شركات الانتاج و المحطات الفضائيه… ….. ….. عصام… يعني دي قصه مي النادي الممثله المشهوره نجلاء… تصدق… عصام… دي بتطلع تقول مواعظ و انها كانت بتاعي امها و ان امها كانت بتدعي لها و ابوها كان مقاول نجلاء… كذب طبعاً عصام…. ده محدش يصدق حد ابدا نجلاء… ما هو برضه المجتمع مش هيقبل بواحده جايه من الشارع تبقي نجمه هو عايز حد يكذب عليه عشان يحترمه عصام… كله للاسف بيكدب… نجلاء… مش كله بس فيه كتيير مش بيقول الحقيقه و فيه كثير بيقدم نفسه للناس زي ما هي بدون كذب،… عصام…. انتي عارفه ان دي احلي حاجه ان كل واحد يقدم نفسه بدون كذب نجلاء… طبعاً دي اجمل عصام… و انتي قدمتي نفسك ليا علي حقيقتك و دخلت بيتك و شوفتك علي حقيقتك و انا كمان قدمت ليكي نفسي بدون كذب او تجميل…. نجلاء…. بس انت لما شوفتني علي حقيقتي و حكيت لك عن نفسي و عن اصحابي ماغيرتش رايك فيا عصام… بالعكس حبيتك اكتر بكتير نجلاء… طيب الحكايات كده خلصت هنعمل ايه بقي عصام… لا لسه فيه حكايه نجلاء… لا كده كل الجروب حكيت عنه عصام.. لسه وفاء نجلاء…. يااااه انت مش ناسي حاجه عصام… اه طبعاً انتي قولتي ان وفاء دي عندها 35 سنه و علي علاقه بشاب عنده 19 سنه… نجلاء… اه فعلآ… عصام… طيب اروح انا بقي و اجي بكره تحكي علي رواقه نجلاء… طيب تحب تتغدي ايه بكره عصام….لا انا هجيب بكره الاكل انتي بس فكري فيا نجلاء… و **** مش بنساك يا عصام عصام… سلام بقي لما اروح نجلاء… و انا هتفرج علي فيلم و انام عصام… اوعي يكون فيلم ل مي النادي،…. نجلاء.. لا مش ليها عصام…. سلام جهزي نفسك عشان عايز اعرف قصه وفاء… بدون حذف نجلاء…. هو انا بحذف حاجه انت بتشوف كل حاجه بدون مونتاج عصام… سلام بقي عشان الحق انام شويه عشان عندي شغل نجلاء…. الف سلامة متتاخرش عليا بكره… عصام….حاضر ……… رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الثلاثون رغبه متوحشه… #جريئه_بدون_خطوط_حمراء …. خرج عصام من عند نجلاء و كل تفكيره هو ماذا بعد قصه وفاء هل سوف اترك نجلاء هل سوف ابتعد عنها؟ هل سوف نكون اصدقاء و اتصل بها بين الحين و الاخر اطمئن عليها او هي تطمئن علي و نغلق الهاتف و نكمل حياتنا.. لم يتخيل عصام انه ممكن ان يفترق عن نجلاء تحت اي ظرف هل هو حب؟ ام هو تعود علي الوجود معها و التحدث معها في اعماق النفس البشريه لقد تنقل معها بين مديحه و سعاد و اشجان و لبني و ولاء و توني و وليد و اميره و غيرهم كثير عاش بداخلهم بانفعالتهم و افكارهم… بمشاكلهم و نزاوتهم.. لم يكن بتخيل عصام ان جروب واتس يكون فيه كل هذه الاحداث و كل هذه الانحرافات… كان يعيش عصام مع كل قصه يفكر فيها و يعيش و كأنه بداخل احداثها …. لكن هل يقدر عصام علي الابتعاد عن نجلاء.. و هل نجلاء نفسها تقدر علي البعد عن عصام… كان في تفكير عصام صراع رهيب بين ان يبعد عن نجلاء و انه لا يريد ان يستكمل باقي قصه وفاء و انه يبتعد عنها.. و بين انه يريد ان يستكمل باقي القصه و يستمر مع نجلاء.. لكنه كان يشعر و كأنه مدمن حكايات و قصص نجلاء و انه اصبح مريض بحب هذه القصص و حب الجلوس بجوارها يسمع لها و ينظر الي عينها و هي تحكي و يستمتع باسلوبها المثير الشيق و يستمتع و هي تحكي كل تفصيله في القصص و يشعر و كانه يجلس معهم و يشاهدهم و كانه بطل هذه الرويات كان يشتاق الي باقي احداث كل قصه كان يفكر في هذه الاحداث و هو في منزله و هو في عمله كان احيانا ينام و يحلم بها كان يتخيل نفسه ذلك الزنجي القوي او توني ذلك الشاب الضعيف او وليد كان يشعر انه هو و أحياناً يتمني ان يكون معهم او يشاهدهم هذه اللحظات.. … كان بداخل عصام رغبه قويه ان يبتعد عن نجلاء ان يهرب من رغبته في الاقتراب منها و كانه يريد ان يتعافي من ادمان نجلاء كان يشعر ان وجود نجلاء اصبح يحتل جزء، مهم جدا في حياته و كان بين خيارين لا ثالث لهم اما ان يستمر و اما ان يبتعد لكنه كان اضعف بكثير من انه يفكر في الابتعاد عن نجلاء كان هناك رباط خفي يشعر انه يربطه بها لا يعلم هل هو الحب ام التعود.. … ….. كان طول اليوم صراع في راس عصام هل يذهب هل يغلق الهاتف و يمسح نمرتها و ينساها … في ذلك الوقت كانت نجلاء تعد لعصام العشاء من جميع الاكلات التي يحبها و فتحت دولاب ملابسها اختارت ذلك الفستان الأزرق الذي يحبه عصام.. و دخلت اخدت شاور و وضعت بعض المساحيق الخفيفه و جلست بجوار النافذه تنتظر عصام.. هي ايضا كانت لا تفهم لماذا كل هذا الاهتمام بذلك الشاب الذي كانت كل معرفته به انه اخذها الي بيتها في وقت المطر.. هي لا تعرف لماذا تكلمت مع بهذه العفويه و فتحت له خزينه اسررها بكل هذه السهوله… ….. كانت تري ان عصام لديه سر في عينه كانت عينه تحمل قدر كبير جدا من الطيبه و الحنان غير عاديه قادره علي اعطائه الامان و الثقه عندما كانت تنظر له كانت تشعر براحه غريبه… لم تشعر بجوار عصام بأي خوف او رهبه او عدم امان… كانت تنظر من النافذه تنتظر عصام و كان تفرح جدا و تقفز لكي تحت الباب عندما تشاهد خيال رجل يشبهه و تجلس بحزن عندما تجده ليس هو… …. بدون ان يشعر عصام وجد نفسه يرتدي ملابسه و ينزل يركب سيارته و يتجه الي قريه نجلاء و كأنه يعرف ان لا مفر من نجلاء … عندما شاهدته نجلاء جريت فتحت له الباب و كانت سعيده جدا و كأن قلبها كان يشعر انه يفكر انه يريد البعد و كانها تقول انها انتصرت علي كل مخاوف عصام… كادت ان ترقص من الفرحه و عصام أيضاً عندما راها نسي كل ماخوفه.. ادخلت نجلاء و احضرت له العشاء و سئلته عن يومه و حكي لها كل تفاصيل اليوم و كانت تسمعه بنهم و كانه كانت تريد ان تكون معه طول اليوم… …. عندما انهي عصام العشاء جلس في المكان المعتاد الذي يحب ان يجلس فيه و هي تقص عليه حكايتها… عصام… تعالي بقي و احكي حكايه وفاء.. نجلاء.. ماتخلي وفاء بكره و نتفرج أنهارده علي التلفزيون او نتكلم في اي حاجه تانيه عصام… ليه؟ نجلاء… بصراحه انا خايفه قوي عصام… ليه خايفه؟ نجلاء… كل لما الحكايه بتقرب تخلص بخاف جدا انك تبعد عني نفسي اطول في الوقت جدا عصام… مش هسيبك ابدا ماتخافيش نجلاء… بجد يا عصام عصام… ما احنا لازم يكون لنا قصتنا احنا كمان نجلاء… قصدك ايه؟ عصام… احكي بس حكايه وفاء و بعد كده هقولك نجلاء…. ماشي.. شوف يا سيدي وفاء دي ست عندها 35 ارمله زوجها توفي بعد زوجها بحوالي خمس سنوات في حادث و كانت بتشتغل في شركه سياحه كبيره و ليها اسمها في سوق السياحه الداخليه… و لانها كانت بتحب زوجها جدا رفضت اي عروض للزواج.. برغم ان اخو زوجها عرض عليها الزواج و ناس كتيير لكنها رفضت لانها كانت حاسه ان مافيش راجل ممكن يعوض مكان زوجها لانه كان حنين جدا… عصام…هو كان الزواج عن حب نجلاء…لا هو كان مديرها في الشغل لكنه اعجب بيها جدا عصام…كان كبير ولا قدها.. نجلاء…لا كان عنده حوالي 55 سنه عصام…كبير جدا عنها نجلاء…اه بس هي حبته جدا لانه كان حنين جدا معها و كريم عصام… هي بتحب الفلوس بقي نجلاء… هي فعلآ كانت من اسره متوسطة و بزوجها من جوزها فعلاً اصبحت غنيه جدا بس هي مش ماديه هي كانت فعلاً شيفاه بديل عن ابوها اللي توفي و هي عندها 17 سنه.. عصام… طيب هي جميله نجلاء… هي جمالها مصري الملامح الخمري و الشفايف الكبيره و العيون الواسعه و الجسم الممشوق الطويل…. بص هي فيها شبه كبير جدا من سوسن بدر عصام… اه… عندها اولاد نجلاء… هو كان حصل حمل بس لم يكتمل و قبل وفاه جوزها كانت في طريقها انها تعمل حقن مجهري لانها كانت خايفه الوقت يجري بيها عصام… طيب بدل هي نفسها في اولاد ماتجوزتش ليه نجلاء… هي بعد وفاة زوجها اهتمت جدا بشغلها و بدائت تشتري عقارات و فيلات في مناطق سياحيه متوسطة و راقيه ذي الساحل و راس البر و شرم و الغردقه و كانت بتاجرها في المواسم فكانت طول الوقت بتلف و بتسافر… عصام… يااااه ده كده هي غنيه جدا نجلاء… اااه طبعاً لدرجه انها اصبحت انها من موظفه في الشركه لشريكه مهمه جدا في الشركه و بقي ليها اسم في مجال السياحه الداخليه… …. عصام… بس ايه يمنع انها تتجوز بعد زوجها.. نجلاء… هي كان عندها طموح فوق الوصف حتي هي اتزوجت و هي عندها 30 سنه بعد لما اتخرجت و عملت ماجستير برغم انها جالها عرسان كتير لكنها كان تفكيرها هو انها لازم تدرس و تشتغل و تحقق ذاتها و بعد كده تتجوز هي كانت شايفه ان الجواز ممكن يعطلها جدا او ممكن يوقف طموحها عشان كده وافقت لما اتقدم لها زوجها لانه كان في نفس المجال و اتفقت معاه انها هتستمر في شغلها… عصام… يعني هي عمرها ما حبت حد و فيه قصه حب نجلاء…. لا نهاية ماكنش ليها اي تجارب حب و كانت اول علاقه جنسيه كانت مع زوجها لانها كانت عمليه جدا و كل تفكيرها في شغلها و انه يكبر فقط…. الحب و العلاقات كانت بعيد جدا عن اهتمامتها حتي بعد الزواج كان الجنس مش شاغل تفكيرها أبداً و برغم ان جوزها كان ضعيف لان سنه كان مش صغير و قدرته كانت لا تناسب سن بنت عندها 30 سنه الا انها كانت لا تهتم أبداً بهذا الموضوع…. طبعاً لان وفاء كان عندها عقارات كتير في اماكن سياحيه كانت طبعاً كل سنه قبل الموسم بتروح كل الشقق و الفيلات عشان تشوف لو حاجه محتاجه صيانه او تغير قبل الموسم… في احدي الايام و هي كانت واقفه امام احد العقارات التي اشترتهم جديد و هي بتشرف علي تقليم الاشجار و تركيب الاضائه و نظافه العقار، من الخارج.. و كان يقف بجوارها بعض العمال و الصنايعيه.. و كانت ترتدي بنطلون اسود و تيشرت ازرق و تلبس نظاره شمسيه وجدت شاب يرتدي جلباب فلاحي و يحمل شنطه صغيره متهالكه وقف هذا الشاب مع مقاول العمال عم سليم و بعد حوار قصير انصرف هذا الشاب… وفاء… ( ندهت لعم سليم) ايه كان عايز ايه الواد ده.. عم سليم… عايز يشتغل.. وفاء… ما كنت تشغله معاك عم سليم… الواد شكله خام و انا عايز صنايعي وفاء… ماتخده و تعلمه عم سليم… انا لسه هعلم… وفاء… ماشي… بس المهم انا عايزة واحد كهربائي من رجالتك يبقي علي الندهه عم سليم… ليه. وفاء… عشان لو حصل عطل في الموسم اتصل بيه او البواب يجي ( وفاء تضع يدها علي راسها و كانها تذكرت شئ مهم) البواب صحيح انا عايزة بواب ضروري حد يشوف طلبات الناس و يراعي الجنينه عم سليم… بسيطه دي هشوف لك حد وفاء… ضروري انا عايزة واد يكون حرك و صاحي… عم سليم… يومين تلاته هيكون عندك…. ….. وفاء… طيب انتوا كام واحد عم سليم… 12 معايا و 2 في الجنينه و العيال اللي بتنضف يبقي كله 18 وفاء… طيب هروح اجيب غدا للرجاله و هاجي عم سليم… ماشي… تركب سيارتها وفاء و تذهب الي المطعم الوحيد المفتوح لان كل البلد في حاله سكون لان الموسم لم يبداء و كل الشقق و العقارات فارغه و الشوارع خاليه من الماره و المحال جميعها مغلق الا القليل جدا و وفاء تسير بسيارتها وجدت ذلك الشاب و هو جالس علي الرصيف و يحمل في يده سندوتش و حوله قطط كثيره يطعمهم من هذا السندوتش البسيط… هذا المشهد اثار عطفتها جدا لذلك الشاب اخرجت من شنطتها مبلغ من المال و ندهت علي هذا الشاب تقدم لها. الشاب… نعم يا هانم وفاء… انت معاك اكل الشاب… اه الحمد *** وفاء… معاك اكل ايه بقي الشاب… معايا عيش وجبنه وفاء… و القطط بتاكل عيش و جبنه الشاب… الجوع يا هانم وفاء… بس انت جدع جدا انك بتاكل القطط، معاك الشاب… اللي بيرحم بيرحمه **** وفاء… انت اسمك ايه بقي الشاب… اكرم وفاء… اكرم اسم جميل ( تحاول ان تعطي الشاب الفلوس) خد دول بقي يا اكرم… اكرم… ايه ده وفاء… عشان تشتري اكل بدل اللي القطط كلته اكرم… لا لا انا مش هاخد فلوس وفاء… يا اكرم هتكسفني اكرم… أنتي اللي بتكسفيني انا مش شحات انا يمكن لبسي مبهدل بس انا متعلم و جاي اشتغل مش اشحت وفاء… متعلم معاك ايه.. اكرم… انا خلصت ثانويه عامه و رايح كليه تجاره و قولت اجي اشتغل في الاجازه وفاء… يعني انت عايز تشتغل صح اكرم… اه.. وفاء… طيب خد الفلوس دي و روح مطعم النيل و هات منه 20 وجبه و تعالي عند الفيلا اللي انت سئلت فيها علي شغل عارفها اكرم… اه طبعا ماشي ان كان كده ماشي وفاء… اعطت له 1500 جنيه و هي لا تعلم عنه شئ و ذهبت الي الفيلا.. …. برغم انها لم تعرف اكرم لكنها لن تشك لحظه انه سوف يخذلها كان كلام اكرم يظهر بداخله رجوله مبكره و امانه و رحمه و عينه كلها قوه و ثقه كانه الصقر.. جلست علي كرسي امام المنزل تراقب العمل و تتكلم مع العمال و عم سليم… وجدت اكرم يدخل عليها و معها اكياس الاكل… وفاء… عاش يا اكرم يلا هات لي اكلي و اطلع اعطي لكل واحد وجبته و انت كل وجبتك معاهم اكرم… حاضر ( و صعد الي العمال بهمه و فرحه شديده و كانه شعر ان هذا هو عمله الجديد) عم سليم… ايه مدام أنتي جبتي الواد ده ليه… وفاء… هو ده البواب الجديد عم سليم… بس احنا مانعرفوش وفاء… هاخد بطاقته و اكشف عليها في القسم عم سليم… بس يا مدام وفاء… عم سليم…. الواد جدع و **** كتب له عيش، معانا عايز تقطع عيشه عم سليم…( يرفع يده مستسلم) لا حد **** بيني و بين قطع العيش وفاء… هينام في الاوضه بتاعت البواب انهارده و ياخد باله من العده بتاعتكو و لو لاقدر **** طلع مش امين و سرق حاجه من العده يبقي ما خسرناش كتير و لو طلع امين يبقي خلاص **** كتب له عيش معانا… عم سليم… و انا هبقي اعمل له اختبار وفاء… ماشي… …… ينزل اكرم و يعطي وفاء مبلغ وفاء… ايه ده.. اكرم… 120 الباقي وفاء… لا خليهم معاك اكرم… لا حضرتك خديهم و انا همشي وفاء… لا خليك انت هتشتغل معانا هنا اكرم…( بفرحه كبيره) بجد وفاء… اه… هتعقد هنا تاخد بالك من عده الرجاله طول الليل و لو احتاجوا منك اي حاجه اعملها اكرم… تمام وفاء… هات بطاقتك بقي عشان اصورها اكرم…( يخرج من جيبه البطاقه و يعطيها لوفاء وفاء… خلي معاك الفلوس و بكره هعدي عليك الصبح اكرم… حاضر يا هانم…. ….. انصرفت وفاء و تركت اكرم مع العمال اكرم وقف مع العمال يساعدهم و كان سعيد جدا و خاصه انه يعمل في مكان جيد و يوجد مكان للنوم جيد و واضح ان مدام وفاء سيده طيبه… انتهى العمال من عملهم و ترك عم السليم جميع عده العمل عند اكرم و اكد عم سليم علي اكرم ان يحافظ علي العده لانها غاليه جدا و ذهب الجميع و جلس اكرم امام الفيلا….. لم يكن هناك ماره الا قليل جدا …. قبل منتصف الليل بقليل مر امام الفيلا شاب يركب موتسيكل الشاب.. اذيك يا بلدينا اكرم.. اهلا بيك.. الشاب… مافيش هنا حمام اكرم…( بأخلاق الفلاحين) اه فيه حمام في عندي جوا الشاب… اصل عايز افك مياه محصور قوي اكرم… تعالي اتفضل و دخله غرفته التي يوجد بها حمام.. دخل الشاب الحمام و خرج وجد عده عم سليم الشاب… ايه ده يا كبير اكرم… دي عده شغل العمال اللي بيشتغلوا هنا الشاب… يااااا، ده كنز يا ابني، اكرم… مش فاهم الشاب… العده دي تساوي 50 الف جنيه… اكرم… انت مش خلصت ( و يدفعه الي الخارج) مع السلامه بقي الشاب… يا بلدينا اصبر بس اكرم…( يستمر في دفعه الي ان خرج خارج الفيلا) مع السلامه يا اخ الشاب… اسمع بس انت لو اشتغلت هنا سنه هتاخد كام اكرم… مش عارف الشاب… انا هعطيك 20 باكو و تخلع اكرم… ولا مليون جنيه انا جاي اكل عيش، مش جاي اخون الناس اللي كلت معاهم عيش و ملح الشاب… يا ابني انت حمار بقولك 20 الف جنيه تقولي عيش و ملح اكرم…( بعنف) اقسم ب**** لو مامشتش لادفنك هنا الشاب..( يشعر ان اكرم ممكن فعلاً يضربه ادار الموتسيكل و مشي ….. دخل اكرم الي الفيلا و اغلق الابواب جيداً … كانت في هذا الوقت وفاء نائمه علي اريكه و ترتدي بيجاما حرير خضراء و تشرب عصير و تشاهد التلفزيون… رن هاتفها. وفاء…. الو يا عم سليم.. عم سليم… الواد طلع الماظ وفاء… واد ايه عم سليم… مش قولتلك هعمل اختبار لاكرم وفاء… اه عم سليم… بعت له واحد من عندي و قاله يشتري العده منه ب 20 الف الواد كان هيقتله وفاء…( تشعر ان اكرم لم يخيب ظنها) مش قولتلك يا عم سليم عم سليم… معلش يا مدام لازم نطمن الواد ده في الموسم يكون تحت ايده شقق و اثاث بملايين لاوم نطمن وفاء… طبعاً… بس انا كده اطمنت بس انت ماتقلوش علي موضوع الاختبار ده.. و انا برضه هكشف علي بطاقته بكره عشان نطمن من كل النواحي عم سليم…. ماشي… سلام بقي عشان هصحي بدري اروح الفيلا وفاء… خلاص ماشي… …… في الصباح اتصلت وفاء بالتليفون بعمها و هو عميد شرطه….. وفاء… اول اذيك يا عمو الطرف الاخر… أهلا يا بت بقي تنسي عمك كده.. وفاء… و **** مشاغل يا عمو و ان شاء **** نتقابل في الساحل في الصيف عمها… ان شاءالله بس يا بت بتوحشني، قوي وفاء… انت اكتر و ****.. عمها… خير عايزه حاجه… وفاء… معلش يا عمو هتعبك معايا كان فيه ولد هيشتغل عندنا كنت عايزة بس استعلم عنه عمها… هاتي بياناته انا في المدريه دلوقتي…( ينده علي شاب تعالي) وفاء… تعطي لعمها البيانات كامله عمها..( يعطي الشاب البيانات و يشير الي جهاز كومبيوتر) شوف الواد ده نظيف ولا ايه ياخذ الشاب الورقه و ادخلها علي الكومبيوتر و كتب بعض الملاحظات علي ورقه و اعطها للعميد… عمها…. وفاء الواد عليه قضيه كبيره… وفاء… ايه؟ رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الحادى والثلاثون رغبة متوحشه ( عودة اكرم) #جريئه_بدون_خطوط_حمراء …… كانت وفاء سيده مسالمه جدا و كانت تكره المشاكل و كانت سمعتها في سوق السياحه و العقارات مثل الجنيه الدهب… لان السياحه و خاصه الداخلية قائمه علي السُمعه… من يريد ان ياتي الي الساحل او شرم او الغردقه اسبوع يريد ان يستجم و يعيش فتره سعيده لو حدث له اي شئ حتي لو بسيط صعب ان يتعامل مع الشركه مره اخري و بالعكس ممكن ان ينشر علي الفيس او بين اصدقائه ان الشركه غير ملتزمه و ان فتره اجازته كانت سيئه.. …. عندما اخبر عم وفاء ان اكرم عنده بعض القضايا… قررت انها سوف تنهي عمل اكرم و لن تسئل حتي ما هي القضايا رغم ان عمها قال لها غدا سوف اجمع كل المعلومات و اقول لك.. لكنها كانت اخذت القرار بأستبعاد اكرم…. بدون تردد ذهبت الي المكان و كان بداخلها قرار الاستغناء عن اكرم… عندما ذهبت تفاجأت بان الشجر و الزرع الموجود في حديقه الفيلا منسق و كان من فعل ذلك جنيني، محترف… و وجدت اكرم يمسح سلالم الفيلا عندما راها جري عليها ليحمل منها الشنطه و يضع لها كرسي في مكان ظل… وفاء…( اخرجت من شنطتها البطاقه و قبل ان يفعل اي شئ) خد يا اكرم اكرم…( ياخذ منها البطاقه و يضعها في جيبه) شكرا يا مدام وفاء… معلش يا اكرم انت مش هتنفع تكمل معانا اكرم…( بحزن شديد) ليه بس يا مدام وفاء…انت عندك قضايا كتيير و انا مابشغلش معايا حد الا لما يكون مافيش عليه اي حاجه.. اكرم… بس،… وفاء..( تقاطعه) خلاص يا اكرم لو ليك حاجه خدها و مع السلامه اكرم…( يخرج من جيبه مبلغ) طيب خدي حضرتك وفاء… ايه ده اكرم.. ده باقي المبلغ اللي اتبقي معايا امبارح.. وفاء… لا خلاص خليهم معاك اكرم…( يضعهم امام وفاء) انا مش باخد فلوس، الا بشغل وفاء.. يا ابني ما انت قلمت الشجر، و مسحت السلم اكرم…( و هو ينصرف) انا مسامح و يدخل يحمل اغراضه و ينصرف و هو محني الراس،.. كان عم سليم يراقب الموقف من بعيد لكنه لا يعلم ما يدور بينهم لكن عند انصراف اكرم جري علي، وفاء… عم سليم… ايه مدام اكرم واخد حاجته و رايح فين.. وفاء… انا قولت له مافيش شغل عم سليم… ليه بس الواد جدع و امين وفاء… عليه قضايا و خناقات و احنا مش عايزين مشاكل يا سليم عم سليم… الواد طيب و غلبان و عنده حياء و **** ما رضي يفطر معانا انهارده الا لما دفع فلوس عنده عزه نفس.. وفاء… انا مش عايزه دوشهة بقي يا سليم روح شوف شغلك سليم… انا مستغربك قوي بصراحه وفاء… مستغربني ليه بقي يا اخويا سليم… انتي طول عمرك قلبك حنين و كنت دايما اقولك جمدي قلبك بلاش تخلي النااس تضحك عليكي… دلوقتي انا مش فاهم انت قلبك قاسي علي اكرم ليه وفاء… مش قاسي يا سليم بس، ده اكل عيش ناس مافيش، فيه هزار و مسئوليه كبيره سليم… براحتك بس الواد مش هتعوضيه …. ذهب عم سليم و وقفت وفاء تفكر هل هي حقاً تسرعت هل كان لابد ان تسمع منه كان لابد ان تعطي له فرصه هو نشيط و امين و يريد ان ياكل بالحلال هو لو كان بلطجي او بتاع مشاكل ما كان هذا حاله… شعرت بندم لكن كان خوفها علي عملها اقوي… …… كانت عيون اكرم و انكساره و هو ينصرف من العمل لا تفارق خيالها كان حزين جدا و كان واضح انه ولد طيب جدا… …… استمرت وفاء في العمل حتي بعد المغرب و هي ذاهبه الي منزلها و جدت اكرم يحمل رمل و اسمنت و يطلعهم الي احدي العقارات… وقفت وفاء تنظر له و تفكر هل هذا الشاب المكافح ممكن ان يكون بلطجي… كان قلبها يريد ان ياتي معها و عقلها يرفض ان يعمل لديها.. عقلها انتصر و اكملت طريقها الي البيت… ذهبت الي المنزل و كانت متعبه جدا من يوم عمل شاق.. دخلت اخدت شاور و لبست ملابس البيت و استلقت علي سريرها و نامت في نوم عميق.. اثناء نومها حلمت و كأنها تجري جدا لتصل الي مكان شركتها كلما تقترب تجد نفسها عادت الي نفس النقطه الاولي، تعود و تجري جدا و عندما تقترب من باب الشركه تعود الي الخلف مره اخري.. استمرت تجري كثير، جدا حتي انهكت و في اخر مره وصلت الي الباب و فتحت الباب… وجدت جميع المواظفين عراه جميعم بدون ملابس و يضحكوا جدا و يلعبوا و منهم من يمارس الجنس مع زميلته فوق المكتب هي دخلت جلست علي مكتبها و دخل عندها اكرم و كان عاري هو أيضاً و كان بنفس نظره عينه الحزينه و طلب منها ان يعود الي العمل مره اخري،… لكنها كانت متعبه جدا لم تقدر علي ان تقول له نعم او لا… دخل عليها اكرم رفعها فوق المكتب و قبل شفتيها… لكنها استيقظت علي صوت هاتفها المحمول… كان عمها علي الطرف الاخر عمها… الو ازيك يا وفاء وفاء…( بصوت نائم) الو يا عمو عمها… معلش يا حبيبتي صحيتك من النوم وفاء… لا مافيش يا عمو انا اللي جيت من الشغل تعبانه و نمت بدري عمها.. كنت عايز اقولك هو الولد اللي انتي عطيتي لي اسمه وفاء…. اه ماله عمها… اسمه اكرم ولا كرم… وفاء… اكرم… عمها… اااااكرم ياااااه انا اسف البلطجي اسمه كرم لكن اكرم ده مافيش عليه اي حاجه خالص صفحته بيضاء وفاء… بجد يا عمو ( بحزن) ده انا مشيته عمها… اتصلي بيه و خليه يرجع وفاء… مافيش، معايا اي وسيله اتصال بيه ( تفتكر انه كان يحمل رمل و زلط) اااه هبقي ادور عليه عمها… اسف يا بنتي انا اللي قولت للظابط كرم و لما لقيت الورقه قدامي من شويه لقيته اكرم و كشفت علي الاسم بنفسي عرفت اني غلط وفاء… خير يا عمو ماتزعلش، نفسك و ان شاء **** لو له رزق معانا هلاقيه عمها… فعلآ اسيبك تنامي بقي وفاء… ماشي يا عمو اغلقت الهاتف مع عمها… …. و فكرت وفاء في اكرم و شعرت انها ظلمته.. لكنها اغلقت عينها و عادت و تذكرت الحلم و اكرم شعرت ان الحلم رساله… انها تجري طول الوقت بسبب عملها و انها تتعب جدا كي تصل الي عملها و ان جميع افراد الشركه تعيش حياتها بصوره طبيعيه و يضحكوا و يمارسوا كل شئ الا هي هي الوحيده التي تتعب فقط حياتها لعملها فقط… لكن ما دور اكرم في الحلم لماذا قبلها و حملها؟؟ لماذا اكرم بالذات؟ يمكن عشان هو شاغل تفكيرها طول النهار و قبل النوم… ……. نهضت وفاء لتعمل شئ سخن تشربه و هي ماره من امام المرآه وقفت و تاملت نفسها.. لاول مره تقف وفاء و تنظر لنفسها في المرآه من زماان كنت لا تهتم تقف تسرح شعراها او تنظر الي هندامها و تخرج… لاول مره تقف و تنظر الي صدرها البارز و تتحسسه و تشعر باستدارته و تنزل علي بطنها الملساء و تسدير لتري اردافها الممتلئه الجميله و انحنت كي تري شكل ارادفها في هذا الوضع وقفت و نظرت الي عينها و جدت بعض الخطوط البسيطه و التجاعيد و جدت ان حاجبيها غير مهندمين بعض الشعيرات لابد ان تذال رفعت ساقيها وجدت انها لم تستعمل سويت من فتره طويله كانت دائماً تلبس البناطيل و كانت لا تهتم بأشياء كثيره… لابد ان تعود من الشغل يوم الخميس بدري و تجلس تعمل سويت ولابد ان تذهب يوم الجمعه الي فاتن الكوافيره كي تعمل لها شعرها و بشرتها و باديكير… لا انا لم اترك العمر يمر من بين يدي لابد ان اضع نفسي في اهتماماتي انا نسيت نفسي جدا عمر طويل منذ وفاه زوجي و انا لم اهتم بنفسي أبداً لم اخذ حتي يوم اجازه برغم ان عملي دائما في مناطق سياحه لم اخذ وقت لاجلس علي البحر لم امشي حتي بجوار البحر حتي لم اشتري ميك اب من فتره طويله…. لابد ان اعيد ترتيب حياتي… ….. ….. شغلت التلفاز 📺علي قناه موسيقى و دخلت المطبخ عملت شاي و خرجت تتمايل مع الاغاني و كانت هذه اول مره منذ سنوات ترقص وفاء.. …… اسيقظت في الصباح و كان كل مايشغل بالها هو الذهاب الي المكان الذي كان يرفع فيه اكرم الرمل و الزلط حتي تاخذه معها الي العمل.. ركبت سيارتها و ذهبت الي المكان وجدت المكان خالي من الرمل و كان اكرم قد انهي عمله.. وجدت حارس يقف امام المنزل و سئلته اين ذلك الشاب الذي كان يحمل بالامس الرمل من هنا.. قال لها الرجل انه انهي عمله و غادر وفاء…. انت ماتعرفش هو فين الرجل… لا هو كان معدي قولت له تطلع الرمل و الاسمنت ده وافق و طلعهم و اخد حقه و مشي، وفاء… طيب ماتعرفش، ممكن يكون راح فين الرجل… هما العمال كلهم بيعقدوا في الميدان عشان لو حد احتاج حد يكسر او يبني او يشيل ردم وفاء… ماشي تمام…. …. ذهبت وفاء الي الميدان وجدت عمال كثيره لكن اكرم ليس من بينهم… تاملت جميع الوجوه و قفت تنتظر لكن لم ياتي اكرم… ذهبت الي الموقع بحسره و خيبه امل… …….. عندما ذهبت قالت لعم سليم ان عمها كان مخطئ و ان اكرم ليس عليه اي شئ و انه حدث غلط و تشابه في الاسماء.. وقتها شعر عم السليم بالانتصار و قالها… ان مش قولتلك الواد مافيش ذيه يا مدام انا شغال مع عمال بقالي 30 سنه نظرتي ما تخيبش الواد ده يا بخت اللي يشتغل معاه… وفاء… انا دورت عليه انهارده مالقتوش خالص عم سليم… هو البلد دلوقتي فاضيه و العمارات اللي فيها شغل معروفه هخلي اي عيل من العيال ياخد عربيه و يلف لفه كده و يبص عليه وفاء… ماشي عم سليم…( يخرج من الموضوع) انتي عايزة لون البوابه اسود ولا نعملها علي لونها الاساسي وفاء…( تجلس علي كرسي و بدون اهتمام) اي، حاجه يا سليم اي حاجه… …….. جلست تتابع العمل من بعيد و اخرجت بعض الاوراق و عملت بعض الاتصالات لتتابع عمل باقي الاماكن لم يعد الا وقت قليل علي بدايه الموسم… و عندما اقترب موعد الغداء.. وفاء… عم سليم انا هروح اجيب اكل للرجاله عم سليم… خليكي و ابعت اي حد وفاء… لا انا عايزة اروح انا عم سليم… ماشي براحتك …… كان المحل قريب.. تركت وفاء سيارتها و مشيت الي المحل و قالت بالمره ممكن ان اري اكرم… مشيت الي المحل و طلبت الاكل كانت لابد ان تنتظر نصف ساعه اخذت كرسي و جلست امام المحل حتي ينتهي… و هي جالسه وجدت اكرم يسير لكنه كان في الجانب الاخر، من الطريق… ندهت عليه و هو لم يسمع و كان يسير بخطي سريعه.. حاولت ان تعدي الي الجهه المقابله دون ان تنظر الي الطريق جاء موتسيكل كان يسير و خبطها وقعت علي الارض في هذا الوقت التفت اكرم عندما وجدها ملقيه علي الارض و حولها قائد الموتوسيكل و بعض عمال المحل.. جري عليها و امسكها من يدها و اجلسها علي الكرسي مره اخري و جاء احد العمال بكوب، ماء شربته و قالت للجميع شكرا انا كويسة انصرف الجميع و انتظر اكرم …. اكرم… انتي عامله ايه دلوقتي وفاء… كويسه بس حاسه بالم في ركبتي.. اكرم.. طيب تعالي نروح المستشفى وفاء… لا لا انا هجيب مسكن و بدل مافيش ورم يبقي كادمه ولا حاجه اكرم… مش كنتي تاخدي بالك وفاء… ما انا كنت بندهلك و انت مش سامع اكرم… و **** ما سمعت اصل كنت رايح مشوار و مستعجل وفاء… خير… المهم اني لقيتك ادخل بقي هات الاكل ويلا بينا نروح الفيلا اكرم… حاضر تحت امرك.. فعلاً استلم و ذهب مع وفاء الي المكان بسياره تاكسي لانها كانت غير قادره علي السير… و عند باب الفيلا اعطي وفاء الاكياس و قال لها اتفضلي بقي عشان امشي انا بقي وفاء… لا تمشي ايه انت هتشتغل هنا اكرم.. حضرتك مش قولتي لي مالكش مكان وفاء… مايبقاش قلبك اسود ده بدور عليك من الصبح اكرم… اصل انا اتفقت علي شغل و **** هنا نظر من بعيد عم سليم و جد اكرم مع وفاء جاء، مسرعا عم سليم… ايه يا مدام لقيتي الواد ده فين ( ينظر الي اكرم) و **** المدام قالبه عليك الدنيا من الصبح وفاء… و الاستاذ مش عايز يشتغل معانا.. عم سليم… اذاي يا اكرم؟ اكرم… انا اتفقت علي شغل عم سليم… احسن من عندنا؟ اكرم… و **** مافيش احسن منكوا عم سليم… خلاص ادخل بقي و جهز الاكل للرجاله اكرم…( ينظر الي وفاء) هتمشيني تاني وفاء… عمري انت معانا ان شاءالله علي طول يحمل الاكياس بسعاده و يدخل الي العمال…. ……. بعد عوده اكرم كانت وفاء تشعر بسعاده كبيره.. لكنها كانت تشعر بألم كبير في ركبتها لكنها كانت تتحامل علي نفسها جدا.. …. كان اكرم يشعر بها كل فتره ياتي ليطمئن عليها و كانت سعيده جدا باهتمامه شعرت ان يوجد احد يهتم بها هي و ليس لعمل او مال او اي شئ.. عندما انتهي العمال و حان وقت الانتظار… حاولت ان تقف لكنها لم تقدر ابدا حاولت ان تتماسك اما عم سليم و رجاله و ودعتهم علي وعد بالعمل صباحا و تحججت انها سوف تنتظر لانها تنتظر شخص بعد قليل ….. بعد انتظار الجميع. وفاء قالت لاكرم… انا تعبانه جدا مش قادره اقوم اقف خالص.. حاولت ان تسند علي كتف اكرم لكن كان الوقوف صعب جدا اتصلت وفاء بمستشفي قريبه كي ترسل لها طبيب… حاولت ان تقف مره اخري كي تدخل الدور الارضي تنتظر الدكتور لان من المستحيل ان يكشف عليها في الجنينه… لم تقدر ابدا… طلب منها اكرم ان تلف يدها حول رقبته و وضع يده تحت فخذها و حملها… الي الشقه و و ضعها علي السرير شعرت وفاء و اكرم يحملها انها بين احضان الرجوله.. كانت عضلاته بارزه و رائحته كلها قوه و عنفوان كانت لا تريد ان تتركه و هي تقترب بشفتيها من رقبته كانت تتمني ان تقبلها تلك الرقبه القويه و العروق البارزه ….. لاول مره تشعر وفاء بهذه الرغبة منذ وقت طويل لما تشعر انها تريد ان تحضن رجل ان تشم عرقه و تلمس جسمه… …. بعدما وضعها اكرم علي السرير خرج لينتظر الطبيب… جاء الطبيب بسيارته و دخل مع اكرم.. عندما سئل الدكتور وفاء عن مكان الالم… كان في ركبتها.. و كان لابد ان ترفع البنطلون الي مافوق ركبتها… خرج كرم و كشف الطبيب و قال لها انها كدمه ولا يوجد اي خوف اعطها مرهم و مضاد حيوي و قال لها في خلال يومين ستكون بحاله جيده و الافضل ان لا تحركها اليوم حتي لا تتالم…. اعطت للدكتور اجره و ندهت علي اكرم كي يأتي لها بالدواء من الصيدليه …… ذهب اكرم لاحضار الدواء و جاء بسرعه.. وفاء… تعالي بقي وصلني عشان اروح اكرم.. ما تباتي هنا الدكتور قالك بلاش حركه انهارده وفاء… خلاص ماشي هبات هنا اكرم… خلاص انا هسيبك و اقول الباب عليكي و لو احتاجتي حاجه قولي لي وفاء… انت هتعمل ايه.. اكرم… هنضف مكان شغل العمال و اروي الجنينه و اشوف لو حد نسي اي حاجه و هدخل استحمي وفاء… طيب خلي ودنك معايا عشان لو احتجت حاجه اكرم… انا قبل ما انام هنده عليكي من الشباك لو ماردتيش هعرف انك نمتي وفاء… ماشي ……. دهنت وفاء المرهم و اخذت الدواء و نامت فتره قليله و نهضت بصعوبه دخلت الحمام و خرجت جلست في الصاله و حاولت انها تشغل التلفزيون لكنه لم يعمل.. تذكرت ان عند نهايه الموسم يتم تغطيه اطباق الدش بغطاء من المشمع حتي لا يتاثر طوال فتره الشتاء.. ندهت علي اكرم لم يسمع خرجت من الشقه بصعوبه متجهه الي الخارج لم تجد اكرم فكرت انه الان ممكن ان يكون في غرفته ذهبت الي غرفته و كان الباب مفتوح… ندهت علي اكرم من الخارج لم يرد لكنها سمعت صوت من الداخل دخلت بهدوء كان باب الحمام مفتوح و اكرم عاري تماما و يستحم تحت الدش… وفاء تسمرت مكانها لكنها…. ….. بلاش ملصقات ياريت تقولوا رايكوا حتي لو سالبي رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الثانى والثلاثون رغبه متوحشه ( كسر كل الحواجز) #جريئه_بدون_خطوط_حمراء …. عندما وجدت وفاء ان التلفزيون لا يعمل وهي تريد اي شئ يضيع الوقت للصباح لانها كانت تشعر بأرق… ندهت كثيراً علي اكرم و لم يسمعها مشت بصعوبه كبيره و بحثت عنه أمام الفيلا و لم يكن يجلس في مكانه… عندما دخلت تبحث عليه في غرفته… لم تكن وقتها وفاء تتخل انها سوف تري اكرم عاريا.. تسمرت وفاء مكانها و هي تري الماء ينسكب علي جسد اكرم لم تكن تتخيل ان اكرم يمتلك مثل هذا الجسد المثير… هل كل هذا الجمال و التناسق يختبئ تحت الجلباب البيسط.. كان الماء ينهمر فوق راس اكرم و هي يغسل شعره و مغمض العينين و كان يضهر عضلات صدره الممتلى كثيف الشعر و عضلات بطنه الواضحه… و فخذيه القويه الذي يتدلي بينهم عضوه الكبير المثير…. كان شكله و كأنه احد ابطال الافلام الإباحيّة و يستعرض جماله و مواطن الاثاره لديه…. قبل ان يرها اكرم او يشعر بها خرجت و ندهت عليه من الخارج.. وفاء… اكرم… اكرم…( بإرتباك شديد) ايوه يا هانم تحت امرك.. وفاء… كنت عايزة بس تشيل الغطا من طبق الدش اكرم… حاضر.. هطلع علي، طول وفاء… طيب.. لما تعمل الطبق عرفني دخلت وفاء غرفتها و جلست علي السرير… حاولت ان تطرد شكل اكرم و هو يستحم من خيالها لم تقدر ابداا كانت رافضه فكره التفكير فيه مجرد التفكير كان يشعرها برغبه لم تشعر بها ابدا…. سمعت صوت خطوات من الخارج و بعد قليل سمعت صوت اكرم من الخارج اكرم….( من الخارج و لم يدخل) يا مدام وفاء… تعالي يا اكرم اكرم… لا انا بس كنت عايز أقولك شغلي التلفزيون كده وفاء… طيب ادخل شوف انت انا مش عايزه اتحرك اكرم…( يدخل و هو ينظر علي الارض) حاضر… و يدخل اكرم و يشغل التلفزيون و يتاكد من تركيب الوصلات.. وفاء كانت تنظر له و هو يتحرك امامها و مندمج في تركيب الوصلات و هي تتخيله معها و تتخيله و هي تتحس جسده و تقبله… بسرعه نهضت وفاء و كانها تطرد اي تفكير بالنسبه لها مرفوض.. وفاء… انا هروح البيت اكرم… ليه الدكتور قالك بلاش حركه وفاء… هو انا هروح البيت مشي انا هركب العربيه… اكرم… طيب اجي معاكي وفاء… لا لا خليك انت هنا بس خلي بالك من المكان… اكرم… حاضر.. تنزل وفاء الي السياره و بصعوبه و ترفض اي محاولات من اكرم علي مساعدتها… و تركب سيارتها و تذهب الي منزلها…. دخلت وفاء شقتها و فتحت دولابها و اخرجت قميص نوم لم تكن ترتديه من قبل.. خلعت كامل ملابسها و وقفت امام المرآه تتامل جسدها و كأنها تقول لنفسها هل هو مثير مثلما جسد اكرم مثير… لو اول مره منذ سنوات تشعر وفاء بهذا النبض كان اكرم آيقظ بداخلها اشياء قد ماتت من سنين كان جسد اكرم مثير للغاية و عيونه و قوته انه رجل صغير… هذا الصدر القوي و الشعر الكثيف هل يمكن ان اتحسسه و اقبل هذا الصدر… كانت وفاء لا تترك نفسها تستغرق في الحلم او التفكير في اكرم هو بواب لديها هل معقول انها ترفض رجال اعمال و مهندسين و تقبل بواب… و اكرم بالنسبه لها شاب صغير لا يصح ابدا ان تفكر فيه… طول الليل كانت في صراع بين رغبتها و عقلها.. رغبتها تقول لها فكري في اكرم تمتعي بالتفكير فيه تخيلي نفسك بين احضانه تعري امامه ايقظي رغبتك من خلال التفكير في اكرم تحرري اشعري بلذه الحلم احلمي فقط به.. عقلها ياتي ليقتل رغبتها و يقول لها استيقظي انتي وفاء مديره اكبر شركه سياحه ماذا تفكرين.. هل انتي مجنونه هل فعلآ تريدي هذا الشاب… عقلها اخذ قرار لو استمر تفكيرك في هذا الشاب بهذا الشكل الجنسيّ لابد ان يطرد من العمل.. …. لم تنم وفاء بشكل جيد كانت قدمها ليست بحاله جيده و لكنها افضل… كانت تفكر انها اليوم تذهب الي الكوافير و تعيد صبغه شعرها و تعمل باديكير و مانيكير.. و لن تذهب الي العمل اليوم انها سوف تكتفي بالاتصال بعم سليم فقط…. لاول مره تخرج وفاء من البيت في الصباح و هي ترتدي فستان و حذاء بكعب عالي و ترتدي شراب فليه اسمر ليظهر جمال سيقانها و استدارتها….. …. عندما انهيت في الكوافير خرجت وجدت امام الكوافير احد محلات البرندات الكبيره اللانجري هي لم تشتري منذ فترة طويلة اللانجري المثير،… كانت تكتفي بالملابس الداخليه القطنيه المريحه فقط… دخلت المحال و عند دخولها استقبالتها احدي الفتيات وقالت لها حضرتك عايزه حاجه معينه ولا تحبي اعرض لك الجديد.. وفاء…. لا انا هشوف بنفسي لو حاجه عجبتني هقول لك… … دخلت وفاء و كانها دخلت عالم لم تكن تعرفه كانت مبهوره جدا بالاوان و الاشكال.. اين انا من هذا العالم.. انا ايضا سيده و جميله و في عز شبابي لماذا تركت نفسي بعيده عن هذا العالم… لماذا لم اشتري هذه الملابس حتي لنفسي لماذا اكتفيت بتلك الملابس القطنيه التي تشبه ملابس الرجال وقفت وفاء امام قميص اسود قصير صدره شفاف و تحته اندر صغير له فتحه من الاسفل من اللولي… تخيلت نفسها و هي ترتديه و الصدر يكشف استدراه صدرها و يظهر حلماتها الصغيره الورديه… اشترت وفاء من المحل بعض الملابس الداخلية الفاخره و المثيره و وضعتها في سيارتها و ركبت.. …… قادت سيارتها و بدون ان تدري وجدت نفسها تسير بالسياره الي الفيلا كان الوقت اقترب من الثالثه و هي لم تتعود ان تذهب ابدا في مثل هذا الوقت أبداً… لكن كان شئ بداخلها يريد ان يري اكرم و شئ اخر يتمني ان لا تري اكرم… كان بداخلها رغبه قويه ان تقاوم هذا الشاب.. فعلاً وقفت بسيارتها امام الفيلا و نزلت الي الموقع و كانت تسير بصعوبه الي حد ما… عم سليم…( عندما راها جاء لها يجري) خير يا مدام كنتي ارتاحتي انهارده.. وفاء… قولت بس اجي ابص بصه و امشي… عم سليم… يا مدام ما انا قولت لك بالتليفون.. وفاء…( تضحك) يعني امشي.. عم سليم… لا و **** مش قصدي بس انا خايف علي رجلك.. وفاء… لا هي بتتحسن بسرعه عم سليم… عارفه لو كنتي نزلتي البحر كان الكدمه دي دبلت من المياه المالحه و خفت علي طول وفاء… بجد عم سليم… اه و **** المياه المالحه دي سحر وفاء… طيب همشي فيها كده بعد شويه عم سليم… اه و هتشوفي،… …. وفاء…( تنظر علي الارض تجد بقايا اخشاب و بعض المخلفات) ايه يا سليم مش بتخلي اكرم ينظف المدخل ليه؟ عم سليم… هو راح يجيب غدا بس الواد مطحون معانا للصبح وفاء… هو احنا هندلعه ولا ايه؟ عم سليم… اصل انا… وفاء… مافيش اصل روح بس انتي شوف الرجاله عملت النور اللي في البلكونات ولا لسه عم سليم… حاضر.. ……. كانت وفاء و برغم اظهار قسوتها امام عم سليم الا أنها كانت تشتاق جدا لرؤيه اكرم كانت تلتفت و تنتظره كلما مر خيال قادم بجوارها كان قلبها يريد ان يراه … وجدت وفاء اكرم قادم من بعيد و هو يحمل اكياس الاكل.. عندما راها اكرم ضحك و اسرع في خطاه و كأنه هو أيضاً ينتظرها.. عندما وصل لها اكرم وضع الاكياس بجورها. اكرم… ازايك يا مدام اخبارك اية انهارده.. وفاء…( بقوه و كانها تقاوم ضعفها) الحمد ***.. اكرم… ايه ده هو حضرتك غيرتي لون شعرك… وفاء…( شعرت بساعده كبيره انه لاحظ لكنها استمرت في تمثل دور السيده الصارمه) لون شعري،؟؟! انت مش شايف شغلك ليه؟ اكرم.. ليه ده من الصبح ما قعدتش وفاء.. و الزباله اللي في المدخل دي مش شغلك اكرم… انا قولت لما العمال تخلص انظف كله مره واحده… وفاء… لا يا استاذ انا عايزه كله اول بأول. اكرم… حاضر…( يذهب و هو منكسر لانه يشعر، ان تعب اليوم كله لم تقدره وفاء) ….. برغم ان كل كلمه قالتها وفاء لاكرم كانت من وراء قلبها و هي لم تكن تريد ذلك لكنها كانت تريد ان تقول لنفسها انها قويه قادره علي عدم المشي وراء، قلبها و انها اقوي من اي رغبات…. كانت تشعر بالانتصار لكنه بطعم الهزيمه لانها كانت تريد ان تمسك يده و تريد ان تنام بين احضانه.. ….. ذهب اكرم ليعطي العمال الوجبات و كان حزين للغايه عندما رآه عم سليم.. عم سليم… مالك يا ابني وشك مقلوب ليه.. اكرم… مدام وفاء بتقولي انت مش شايف شغلك عم سليم… ليه؟ اكرم… عشان الزباله اللي في المدخل… عم سليم… ماقولتش لها ليه انك مفروم من الصبح اكرم… ماعطنيش فرصه زعقتلي علي طول ….. ذهب عم سليم الي وفاء… عم سليم… يا مدام اكرم شغال من الصبح بيناول بتاع المحاره وفاء… و فين الصبي بتاعه عم سليم… مجاش و اكرم لما عرف شغل المحاره مش هيكمل قاله هناولك انا… وفاء…( محاولة الاستمرار بنفس القوه) طيب و انا كنت بشم علي ضهر، ايدي يعني.. عم سليم… الواد طيب و مش عارف يتكلم… بس اكرم ده بميت راجل.. وفاء… حاضر… حاضر… اعمل له يوميه زياده.. عم سليم… من غير ما تقولي كنت هعطي له يوميه… وفاء… طيب هبيقي اطيب خاطره عم سليم… اجبري بخاطره انتي ماكنتيش، كده… وفاء… خلاص بقي يا سليم ( و كانها تريد ان تقول لسليم كل ده غصب عني)… ….. بعد ان انهي العمال شغله بدأو في الانصراف.. عم سليم… اي اوامر يا مدام وفاء… لا خلاص بكره بقي عايزين نشد شويه عم سليم… حاضر… وفاء… يلا اخد نفسي بقي و اروح عم سليم… تروحي ايه؟ مش قولتلك روحي اتمشي علي البحر و خلي المياه تغطي ركبتك وفاء… الوقت المغرب و مافيش حد دلوقتي علي البحر… عم سليم… ده عز الطلب و لو خايفه ماتخدي معاكي اكرم وفاء… ماشي… عم سليم…( ينده) اكرم…. اكرم اكرم…( من بعيد)، نعم يا عم سليم عم سليم… تعالي سيب كل اللي في ايدك… يجري اكرم الي ان يصل الي عم سليم و و فاء اكرم… نعم يا عم سليم عم سليم… روح مع الهانم علي البحر بس البس تيشرت و بنطلون بلاش الجلبيه دي اكرم…. حاضر..( فعلآ ياتي بتيشرت و بنطلون) عم سليم… يلا اركب.. ( ينظر اكرم الي وفاء و كأنه ينتظر ان ياخذ الاذن منها) وفاء… اركب.. اركب يلا يركب اكرم بجوار وفاء و تنطلق الي طريق البحر… ….. وفاء… ماتزعلش مني يا اكرم بس انا مابحبش المكان يكون مش نضيف اكرم… و **** انا بشتغل من الصبح و انا عارف انك مستعجله علي الشغل قولت النظافه ولا المحاره لقيت ان المحاره الاهم و النظافه بعد ما العمال تخلص وفاء… ما انا ماكنتش اعرف بقي ما تزعلش.. اكرم… لا مش زعلان *****… بس انا قولت انك زعلتي عشان انا اتجوزت حدودي يعني وفاء… تجاوزت حدودك؟؟!! في ايه اكرم… عشان يعني قولت لك لون شعرك حلو.. وفاء…( تضحك بسعاده) بجد حلو اكرم… بصراحه حلو جدا مخليكي اصغر بكتير من الاول وفاء… يعني كده احسن اكرم… انتي حلوه جدا في كل الاحوال بس اللون ده منورك اكتر وفاء…( تشعر برغبه قويه في ان يستمر في كلامه هي لم تسمع كلام مدح في جمالها من قبل الجميع يتكلم في الشغل فقط) و ايه كمان اللي لاحظته اكرم… الفستان… وفاء… كده اجمل ولا امبارح اكرم… الفستان حلو جدا و امبارح كان جميل برضه وفاء… انت بكاش يا واد اكرم… عارفه ايه اجمل حاجه فيكي انهارده.. وفاء… ايه؟ اكرم… روحك… وفاء… روحي؟ اكرم… اه انتي برغم انك زعقتي لي بس روحك انهارده مختلفه حاسس انك عايزة تضحكي عايزة تغني اتغيرتي كتير عن امبارح عنيكي انهارده بتلمع و شك منور حتي جسمك مفرود تحسي انك فرحانه … كانت تشعر وفاء و كأنه يقرأها هي حقاً اليوم تريد ان ترقص و تغني هي لو تركت نفسها لمشاعرها سوف ترقص امام الجميع …. وصلوا عند البحر و كان وقت الغروب و الشمس تنزل الي اقصي مستوياتها علي البحر و كانها تريد ان تترك لهم البحر و ترحل… كان البحر خالي تماما لان في هذا الوقت من العام لايوجد اي مصطافين و وقت الغروب دائما يكون البحر خالي،… و كان الطبيعه تريدهم ان تكون ملكهم هذا الوقت…. … قررت وفاء ان تترك مشاعرها بدون قيود هي الان تريد ان تعيش هي سوف تطرد اي شئ يعكر فرحتها. …. وقفت امام البحر و خلعت جزائها و رفعت الفستان حتي فوق نصف ركبتها و خلعت الشراب امام اكرم الذي كان ينظر، لها باثاره بالغه و قالت لاكرم تعالي ننزل الي المياه قبل ان ينزل طلبت منه ان يخلع التيشرت و يبقي بالبنطلون.. كان شكله مثير جدا.. مسكت يده و شددته الي المياه و هي تجري و كانها رجعت بعمرها عشرون سنه للخلف.. كانت تضحك بسعاده و فرحه ****… كانت تمسك يد اكرم و تمشي معه علي البحر…. وفاء.. انت بتعرف تعوم… اكرم… اه طبعاً انا كنت بعوم في البلد بس بعوم كلابي، وفاء…( تضحك بصوت عالي جدا) كلابي اذاي.. اكرم..( ينط في البحر) كده عندما يقوم يقف امام وفاء و جسمه مبتل و مياه تذيد جسمه اثاره.. دون ان تشعر لمست صدره بيدها و داعبت شعر صدره و كانت تنظر، له بشهوه و اثاره… اكرم كان لا يعرف ماذا يفعل هل يجاريها ام يقف اي خطئ معناه انه سوف يفقد عمله… استمرت يد وفاء في مداعبه صدر اكرم و زراعه القوي نزلت بيدها علي بطنه المثيره. ثم ضمته عليها و حضنته جداً و شعرت بعضوه منتصب يخبط في بطنها حاولت ان ترتفع كي يحتك في مكانه الاصلي… و كانها اعطت لاكرم اذن ان يفعل ما يريد… رفع اكرم بيده فستانها من الخلف و مسك بيده مؤخرتها و ضمها له بقوه ليه بقوه… قالت وفاء ااااااه اثارت اكرم اكثر نزل علي ركبته في الماء و انزل اندرها الي نصف فخذها و اخل لسانه بين شفرات مهبلها و لعقه و كانت تمسك وفاء برأسه و كنت تصرخ من المتعه و استدارت له لكي تعطي له مؤخرتها له و كأنه تقول له ان مؤخرتي تريد نصيبها… استمر اكرم في اللحس و التقبيل حتي سمعوا صوت من بعيد..( كانت اسره ام و اب و *****) انتفضت بسرعه وفاء و رفعت كليوتها الي مكانه و وقف اكرم.. و اخذها الي السياره و ركبو السياره.. وفاء… تعالي نروح البيت عندي اكرم… هو ينفع.. وفاء.. ااه طبعا… بس البس التيشرت…. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الثالث والثلاثون الحلقة قيد الرفع على الموقع الآن لاتنسى ان تحفظ موقعنا فى البوكمارك لسهوله الوصول للقصه وستجد الرواية بحلقاتها الجديدة داخل الموقع واترك تعليق على هذا المقال لنرسل لك اشعارًا عند نشر الحلقات الجديدة. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الرابع والثلاثون الحلقة قيد الرفع على الموقع الآن لاتنسى ان تحفظ موقعنا فى البوكمارك لسهوله الوصول للقصه وستجد الرواية بحلقاتها الجديدة داخل الموقع واترك تعليق على هذا المقال لنرسل لك اشعارًا عند نشر الحلقات الجديدة. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل الخامس والثلاثون رغبه متوحشه..( نهايه وفاء و اكرم) #جريئه_بدون_خطوط_حمراء …… كانت نجلاء مستمره في قص حكايه وفاء و اكرم لعصام.. … عصام… هي وفاء دي مجنونه ممكن تعمل كده مع عيل.. نجلاء… الحب.. و أحياناً الظروف و الحاله النفسيه تجبر الشخص انه يعمل حاجات غلط… عصام… بس هي المفروض ست وقوره و عندها خبره اذاي تضعف كده… نجلاء… اهو انت قولت.. ضعفت.. هي كانت في لحظه ضعف… عصام… طيب ما هي استمرت في حبها لاكرم و سلمت له نفسها.. نجلاء.. ما هي ممكن تفوق في اي وقت و ممكن تتجوزه.. عصام… تتجوزه؟ نجلاء… و ايه اللي يمنع.. عصام… التكافئ يا بنتي لا السن ولا التعليم و التكافئ الاجتماعي حتي…. نجلاء…. اللي انت شايفه مش تكافئ ممكن يكون تكامل عصام… تكامل ايه.. نجلاء… يعني الغني ممكن يتكامل مع فقيره و يعشوا كويس جدآ الشاب يتكامل مع حد سنه اكبر لو حصل توحد بين اتنين هيكون فيه تكامل…. عصام… انتي بتقولي كلام مش داخل دماغي بصراحه… طيب كملي كملي نجلاء… ماشي بص يا سيدي… عندما و جدت اكرم عصام و عرف ان امه مريضه.. طلب من وفاء اجازه لزياره امه وفاء… ادخل بس انت غير هدومك و انا هوصلك اكرم… لا ما تتعبيش نفسك ده مشوار طويل… وفاء…. لا لا الوقت متأخر و مش هتلاقي مواصلات المشوار كله ساعتين… اكرم…. يا مدام ب… وفاء… اطلع بسرعه يا اكرم بلاش نضيع وقت انا مش هسيبك… يدخل اكرم الي الفيلا مسرعا عصام… طيب انا همشي بقي و هبقي اطمن من اكرم لما يروح وفاء… طيب مع السلامه انت… …… و في اثناء انتظار وفاء لاكرم يرن هاتفها… كان الاتصال من مجدي ابن خالتها المقيم في امريكا من مده طويله و هو علي اتصال بها من الحين للاخر… كانت متردده ان تفتح الخط هو في الاغلب يضحك و يشتم لانهم عاشوا مع بعض في منزل واحد ايام الطفوله الي ان تفرقوا بعد وفاة الجد و الجده و هو سافر بعد الدراسه الي امريكا و لم يعود حتي الان… هي كانت لا تريد ان تضحك امام اكرم و هو في ظرف مثل هذا و في نفس الوقت هي تعلم ان مجدي ممكن ان يستمر قي الاتصال.. فتحت الخط و اكرم مازل في الداخل… وفاء… الو ازيك يا مجدي. مجدي… ازايك يا فوفا ( هو كان يناديها بهذا الاسم دائماً) عامله ايه وفاء… كويسه الحمد *** مجدي… انا تمام… اخبار الشغل ايه وفاء… الحمد *** ماشيه مجدي…مالك بتتكلمي و انتي منشيه ليه كده هو فيه حد جنبك وفاء…لا مافيش حد.. مجدي… مالك حد مزعلك و **** اجي انفخه وفاء…( تضحك) و انت هتنفخه اذاي و انت مسافر.. مجدي… اجيلك مخصوص انفخه و امشي.. وفاء… **** يخليك يا رب مجدي… يا بت انتي غاليه عندي قوي ( و يضحك جدا) يا بت احنا ياما لعبنا عريس و عروسه وفاء…( بخجل) و **** انت قليل الادب… مجدي… ايه فاكره لما كنا بنعمل بيت تحت الطرابيزة وفاء… انت شكلك فايق…( وفاء تري اكرم يغلق باب الفيلا من الخارج) طيب اهدي بقي و بطل سفاله عشان فيه حد جاي.. مجدي… مين؟ وفاء…( بهمس-ولد كده شغال معايا و امه تعبانه و هوصله مجدي… طيب خلاص… هشوفك امتي… وفاء…( مندهشه) تشوفني؟! قصدك نتكلم فيديو كول… مجدي.. لا فيديو ايه؟ انا جيت انهارده الصبح وفاء…( بسعاده) بجد مجدي… اه و **** جيت الصبح و نمت اول حد اكلمه انتي و **** حتي اخواتي لسه ما عرفوش… وفاء… حمد **** علي السلامه (اكرم يفتح الباب و يركب) مجدي… **** يسلمك انا لازم اشوفك انهارده… وفاء…. لا انهارده مستحيل … بس ان شاء **** بكره… مجدي… خلاص.. تتغدي معانا بقي عند امي… وفاء… طيب كويس قوي… مجدي… مش هعطلك بقي وفاء….سلام…. ….. …. كان واضح جدا علي شكل اكرم اكرم الحزن و القلق… وفاء.. ما تقلاقش يا اكرم ان شاء **** خير… هي ماما عندها كام سنه اكرم… 48 سنه وفاء…. 48 سنه… دي لسه صغيره انت بتقول انك انها تعبانه اكرم… من الظلم امي كبرت قبل اونها امي متجوزه صغيره و عمرها ما اتبهدلت ولا اتهانت طول ما ابوها كان عايش كانت قبل ما تطلب الطلب كان جدي ينفذ بدون تفكير كانت عشان هي البنت الوحيده كان جدي ما بيرفضش ليها طلب و كنا عايشين كويس قوي.. لكن لما مات جدي كل حاجه اتغيرت اخوالي اخدوا الارض و لما امي طلبت بحقوقها قاطعوها ولا بيعطوا لها اي حاجه…. و ده اللي خلاني انزل اشتغل برغم ان ورث امي لو اشتغلت فيه هعيش بيه كويس،…. وفاء.. و انت مارفعتش قضيه علي اخوالك ليه.. اكرم… قضيه؟ يعني مصاريف و محاكم و محامي و فلوس… و احنا مافيش معانا و برضه عندنا عيبه كبيره ان اخت ترفع قضيه علي اخوها هما شايفين ان البنت مالهاش تاخد ارض… وفاء.. ولا تاخد ايجار ولا تاخد جزء من المحصول حتي؟ ده الشرع الغريب ده… اكرم… الظلم بعينه… وفاء.. و انت اذاي تسكت علي ظلم امك اكرم.. انا رحت لخوالي كتير بس اعمل ايه اضرب خالي و امي كانت بتقولي اخواتي مالكش انت دعوه وفاء… بعني امك اخواتها ظالمنها و خايفه عليهم اكرم… هي خايفه عليا و نفس الوقت قلبها مش،مطاوعها تقف قدام اخواتها… انا خايف علي امي قوي…. وفاء…. ان شاء **** هتكون كويسه كانت وفاء تتخيل ان ام اكرم سيده كبيره في سن الشيخوخه لكنها ليست كذلك… ….. عندما ذهبوا الي البلد.. كان طول الطريق و برغم ان الوقت كان متاخر الي ان الناس كانت ترحب باكرم و تسلم عليه و تطمئنه علي امه و كأنه من عائله كبيره في هذه القريه و هو معروف و محبوب و عرف من اهل القريه ان امه الان في المنزل.. و انها ذهبت الي المستشفي ليله امس و عادت اليوم عندما وصلت وفاء وجدت ان المنزل كبير له حديقه كبيرة.. دخل اكرم و ادخل وفاء معه و كانت اول من استقبلهم اخوات اكرم كانوا بجلسوا في الداخل عندما راو اكرم جرو عليه و قبلوه و عرفهم اكرم عليا… دي مدام وفاء اللي انا بشتغل عندها رحبوا بيا جدا… و دخلوا الي امهم و سمعت..ماما اصحي اكرم جه و معاه ضيوف الام… معقول… تعالي يا حبيبي يدخل… اكرم و يرتمي في حضن امه و يقبل يدها و هي تقبله و تقبل رأسه في سعاده كبيره… امه… وحشتني قوي يا ابن الكلب …. اكرم.. و انتي و ****.. الام.. جالك قلب تسافر كده و تسيبني اكرم… مش اكل العيش الام… هو هنا مافيش اكل عيش انا زعلانه منك قوي. اكرم…( و كأنه تذكر) يووووه ده انا معايا ضيف.. الام… يشرفوا طبعاً ( و تعدتل في جلستها و تربط الطرحه باحكام) اكرم… اتفضلي ادخلي يا مدام وفاء تدخل وفاء و تسلم علي الام وفاء… حمد *** على السلامة الام…( تنظر لها بسعاده و انبهار) **** يسلمك حضرتك نورتي … اكرم… دي مدام وفاء اللي انا بشتغل عندها.. الام.. اهلا اهلا…. اكرم… لما عرفت انك مريضه و الجو ليل صممت انها توصلني الام… **** يكرم اصلك… ( تشير الي كرسي امامها) تفضلي يا مدام… تجلس وفاء امامها.. اكرم… ايه اللي حصل.. الام… و **** مافيش شويه دوخه و لقيت نفسي مش حاجه في الدنيا اكرم… من ايه يعني… الام… الدكتور.. قالي السكر واطي هو اللي عمل كده.. اكرم… بس انتي دلوقتي عامله ايه الام… لا الحمد *** كويسه الاخت تدخل…. اكرم ممكن بس، دقيقه.. اكرم..( يقوم) بعد اذنك يا مدام دقيقه واحده.. وفاء… لا براحتك… الام..( تنظر الي وفاء) اكرم بيشتغل معاكي ايه بقي.. وفاء… هو دلوقتي في الامن بس ان شاء **** يخلص تعليمه هيشتغل في مكان احسن… الام… و **** يا مدام.. انا قولت له تعالي نربي بهايم في الدار، من ورا و هنعيش كويس بس هو مش راضي… وفاء… يمكن هو شايف ان الشغل هنا متعب.. الام… متعب ليه ما هو هيبقي في حضني و ممكن يربي فراخ في الدور التالت يعني هنا في شغل كويس له…احسن من السفر انا ماليش غيره.. وفاء…؟؟. الام… و *** يا مدام اقنعيه انتي ذي امه برضه… وفاء…؟؟ الام… ما هو انتي زمان عندك قده وفاء… لا و **** مافيش عندي اولاد الام… انا اسفه… بس يعني انت بالتأكيد حاسه بيا… وفاء…. اه طبعاً… الام…. وعد ونبي كلميه انت شكلك ست طيبه و مش هتضريه…. وفاء…. حاضر.. هحاول اقنعه.. اكرم ( من الخارج) الاكل جاهز تعالي يا مدام وفاء… تعالي يا امه الام… يلا يا مدام… وفاء…. و **** مالوش لزوم… الام.. ده انتي منورنا و ****… ……… يجلسوا للعشاء… و بعد قليل الباب يخبط… تفتح اخت من الاخوات و تدخل بنت جميله جداً و رقيقه… الام.. ايه يا بت اللي مسهرك لحد دلوقتي… البنت… انا ابويا اول ما قالي ان اكرم جه قولت لازم اجي اسلم عليه الام… لا جدعه يا نور… اكرم… ازيك يا نور اخبارك ايه…. تعالي كلي… نور… و **** كويسه… انت كويس.. اكرم… ااه الحمد ***..( ينظر الي وفاء) مش تسلمي.. نور… أهلا وسهلا اذي حضرتك أبويا قالي انه جاي معاه ضيوف وفاء… ازيك يا نور،.. اكرم…( لوفاء) دي بقي، نور جارتنا هنا و متربين مع بعض و زميلتي في الدراسه… وفاء… ااااه عشان كده… نور… طيب انا همشي بقي.. الاخت… ما تصبري يا بنتي نور… هبقي اجي اعقد معاكو بكره من اول النهار… الام…(؛ تنظر لاكرم) قوم وصل نور اكرم… حاضر… نور…لا خليه مستريح… يخرج اكرم و ياخذ نور الام…( تضحك لوفاء) البت دى بقي انا نفسي تكون من نصيب اكرم… وفاء… بس لسه صغيرة… الام… لا صغيره ولا حاجه ما هي قده بالظبط اول بس ما يدخلوا الجامعه ان شاء **** نقري الفاتحه وفاء… المهم يكونوا هما بيحبوا بعض… الام… هما روحهم في بعض ده البت كانت كل يوم بتيجي تعقد معايا طول ما هو غايب…. وفاء… و اكرم… الام.. اكرم متفق معايا انه اول ما يجمع فلوس كويسه هيشطب الدور التاني عشان بتجوز نور فيه وفاء… يعني بيحبها… الام.. طبعاً…انتي عارفه دلوقتي هتلاقيه بيحكي لها علي كل حاجه ده ساعات بعقدوا تحت في الجنينه بالساعات… وفاء… اااه **** يسعدهم… طيب استأذن انا بقي عشان الحق اروح الام…لا لا اذاي انتي لازم تباتي عندنا انهارده.. وفاء…لا عشان عندي شغل كتيير الصبح… الام…ليه بس الدنيا ليل مايصحش وفاء…لا الطريق نور و انا متعوده علي السفر… الام… ليه كده بس تفتح وفاء الباب و تسلم علي البنات و الام… و تخرج تجد اكرم من واقف يكلم نور…. ركبت سيارتها و عندما سمع اكرم صوت الموتور و اضائه الكشاف جري علي السياره… اكرم…خير انت راحه فين وفاء… انا هروح بقي… اكرم…اذاي…اصبري للصبح وفاء…انت عارف مافيش وقت و بكره المفروض هستلم الفيلا اكرم…طيب استني اجي معاكي وفاء….لا لا اوعى تسيب امك.. ( تفتح شنطتها و تخرج منها كارت و تعطيه لاكرم) اكرم…ايه ده… وفاء… ده استاذ عيد المحامي ده محامي الشركه كلمه الصبح و فهمه علي مشكلتك مع اخوالك و هو يعرف المامور و عضو مجلس الشعب بتاعكوا هيعرف يحل مشكلتك ودي بدون مشاكل.. اكرم… شكرا قوي،.. وفاء… اوعي تسيب امك يا اكرم.. اكرم.. حاضر… وفاء.. و انا هبقي اجي ازورك و اطمن عليك…لو احتاجت فلوس عشان تعمل مشروع المواشي هنا قولي… اكرم… حاضر…انا مش عارف اقولك ايه… وفاء… ما تقولش ( و تنظر الي نور) يلا روح شوف نور ماتسيبهاش تقف لوحدها…. مع السلامه اكرم… حاضر…الف سلامه خلي بالك من نفسك تنطلق وفاء بسيارتها. …….. لم تكن تتخيل وفاء ان هي من تبعد اكرم عنها بنفسها… لم تكون ان تتخيل ان هذا الحلم ينتهي بهذه السرعه… لكن كانت شوق امه له و اخواته و حتي نور… هو يستحق نور هي من سنه عندما قالت لها امه… اكرم مثل ابنك شعرت بقبضه في قلبها.. وفاء لو كان عندها ابن لن تقبل له ان يعشق امراه في سنها حتي لن تحب ان يتزوجها أبداً… علاقه وفاء باكرم كانت علاقه حب فقط علاقه بدون اي ترتيب او تفكير…. كانت وفاء حزينه انها تركت شقواتها و بهجتها و هناك مع اكرم لم تكن وفاء سعيده لكن كان قلبها سعيد هي تعلم جيدا ان هذه العلاقه نهايتها الحتميه هو الفراق نفترق اليوم افضل الف مره من ان نفترق بعد غد…. وصلت وفاء المنزل كانت رائحه اكرم لاتزال في ملابسها حول عنقها في يديها وفاء خلعت كامل ملابسها و نزلت تحت الدش و اغتسلت جيدا و كأنها تريد ان تمحي اي اثار لاكرم من حياتها… ….. …… استيقظت وفاء في الصباح علي هاتفها يرن من مجدي.. مجدي… ازيك يا فوفا وفاء…( بصوت نائم) ايه يا ابني انت هتيجي مصر و هتفوق عليا مجدي… معلش بقي انتي عارفه مواعيد النوم مختلفه بقي و مش عارف انام وفاء…طيب خلي عندك ذوق و اتصل في وقت مقبول مجدي… انا اسف… وفاء… اسف ايه؟ انا بهزر. مجدي… لا انا بقول ان يكون حد معاكي… وفاء… حد مين يا حمار هو انت فاكر ذي عندكوا مجدي… لا مش، قصدي.. انا بقول جوزك وفاء… و هتجوز في السر يعني مجدي… خلاص بقي بس ما تنسيش تجي انهارده انا مستنيكي وفاء… و **** هجي.. مجدي… و **** وحشني يا بت وفاء… و انت كمان… سلام بقي لما اقوم عشان الشغل مجدي… ماشي سلام….. …….. اخرجت وفاء من الدولاب ملابس مريحه و قبل ان ترتديها تراجعت و اخرجت ملابس انيقه و وضعت مساحيق و تعطرت و كانها تقول لنفسها لم اعود الي السابق لابد ان اعيش حياتي… ذهبت الي العمل و كان لا يوجد سوي عم سليم… عم سليم… انا جيت مالقتش اكرم وفاء… هي امه مريضه وراح يزورها عم سليم… طيب هنعمل ايه؟ وفاء… عادي… هشوف اي امن يجي مكانه عم سليم… هو هيجي امتي… وفاء… لا مش هيجي.. عم سليم… هي امه تعبانه قوي كده وفاء… مش عارفه…( تحاول ان تتجاوز الكلام عن اكرم) كله كده تمام… عم سليم.. اه كل شقه علي المفتاح وفاء… طيب كويس قوي عم سليم… تعالي.. يرن هاتف وفاء… استاذ عيد… وفاء… الو عيد… ازيك يا مدام وفاء… أهلا اذي حضرتك عيد… فيه شاب كلمني بخصوص وفاء… اااه ااااه انا عطيته رقمك عيد… طيب انا فعلا كلمت المامور وفاء… انا عايزه الموضوع يكون ودي عيد…طبعاً ما تخفيش، انا فهمت من الولد كل حاجه… وفاء… طيب كويس… انت اعمل الشئ المناسب.. عيد… اطمني ان شاء **** في خلال اسبوع هيكون الموضوع منتهي وفاء… طيب في الانتظار… ( تغلق الهاتف)… يلا يا سليم نشوف الشقق.. ……… انهت وفاء اشرفها علي هذا الموقع و سوف تسلم مفاتيحه للشركه و تستقر طوال فتره الموسم في الشركه الا في الامور الضروريه فقط… هي كانت تفكر ان تأخذ اجازه اسبوع لانها تعبت جدا الفتره السابقه… لكنها لم تتعود علي ان تأخذ اجازه حتي العطلات كانت تذهب الي العمل.. و حتي لو اخدت اجازه سوف تقضيها مع من؟… ……. ذهبت الي احدي المحال الحلاويات الراقيه و اشترت منه تورته جميله و ركبت سيارتها و ذهبت الي خالتها الطريق يأخذ ساعه و نصف….. ……… و قبل ان تصل الي بيت خالتها كانت لم تري مجدي منذ سنوات كثيره و كانت خائفه من رد فعله هو جرئ جدا ممكن يقول لها انتي كبرتي قوي او شعرك عامل ليه كده دخلت الي احدي محال تصفيف الشعر الكبيره… و صففت شعرها و هندمت حاجبيها و خرجت الي خالتها.. و قبل ان تصعد اخرجت زجاجه البرفان الفرنسي و وضعت تحت اذنيها و حول عنقها و حملت علبه التورته و سليم صعدت… …….. فتحت خالتها الباب و رجبت بها جدا.. و كان مجدي يجلس علي اريكه مواجهه للباب… مجدي ( بشوق كبير) يااااااه وحشتيني جدا جدا و سلم عليها و قبلها.. وفاء… انت بتبوس… انا هعديها المره دي لكن بعد كده مافيش مجدي…( يغمز لها) انت ناسيه تحت الطرابيزه.. وفاء..( تهمس له بخجل) امك… امك… مجدي… ماشي…( ينظر لها من فوق لتحت) يخرب بيتك ده بقيتي صاروخ… هو جوزك الحمار ده طلقك اذاي.. خالتها… مات يا مجدي… مجدي… بصراحه… من حقه يموت وفاء… لسه لسانك طويل… مجدي…. بس انتي احلويتي قوي يا وفاء… بس عنيكي ذي ماهي وفاء…. و انت ذي ما انت بس اصلعيت… مجدي…. لا دي عوامل التعريه.. الام… انا عارفه انكوا وحشين بعض و هتعقدوا ترغو تعالوا نتغدي الاول و بعدين اتكلموا براحتكوا.. مجدي… اه انا ميت من الجوع و ريحه المحشي تجنن وفاء… واو محشي خالتي لا يعلا عليه… …… بعد انتهائهم من الاكل يجلس مجدي مع وفاء في بلكونه المنزل المطله علي حديقه المنزل… وفاء… ايه الغيبه الطويله دي… مجدي…. تعبت قوي يا وفاء اتبهدلت…. وفاء… و ايه اللي صبرك العمر ده مجدي… كنت عايز اجي معايا فلوس عشان استريح.. مش هتعب هناك و اجي اتعب هنا…. وفاء… و عملت فلوس مجدي…. الحمد *** عملت اللي يريحني هنا… وفاء… و عندك كام عيل.. بقي مجدي… عيال… لا مافيش وفاء… ليه انا سمعت انك اتجوزت مجدي…. اه اتجوزت سنه واحده بس ماكملناش…. وفاء…. ليه… مجدي…. ما استريحتش وفاء… انت مش بتاع مسؤليه مجدي… مين قال…. انا تعبت جدا يا وفاء ميغركيش شويه الضحك و الهزار انا اشتغلت في بنزينه و غسلت صحون و انا تعبت كل قرش جبته تعبت بيه.. وفاء… المهم انك دلوقتي وسطنا مجدي… انا العمر جري مني بسرعه قوي يا وفاء.. انا اتفاجئت اني 40 سنه ولا عندي عيل ولا عندي زوجه وفاء… نفس شعوري و **** يا مجدي انا برضه الايام جريت و انا بشتغل بس… مجدي… انا قررت ان الباقي من عمري هعيش كل لحظه فيه مش عايز اتعب تانى… وفاء… مش هتشتغل. مجدي… لا طبعا هشتغل… انا هعمل مصنع منتجات قطنيه انا و شريك امريكي… القطن المصري له سوق كبير جدا بره… وفاء… **** يوفقك.. مجدي… بس انا مش هضيع عمري، في الشغل و بس،… وفاء… و انا كمان قررت اني ماسيبش اي لحظه حلوه تعدي مني ….. ….. برغم ان وفاء كانت تريد ان تجلس معهم ساعه و تنصرف الا انها وجدت نفسها ترتدي احد جلابيات خالتها و تجلس بحريتها مع مجدي يتحدثوا حتي الصباح… كانت لاول مره تجد شخص تتكلم معه و يفهما و يشعر بنفس شعورها رجل ناضج و في نفس الوقت متحرر ضاحك…. فطرت وفاء مع مجدي و كان لابد ان تذهب الي الشركه لتسليم مفاتيح الفيلا… مجدي… ايه هتروحي فين وفاء… لازم أروح الشغل انهارده مجدي… ليه؟ انتي مش مبسوطه من القاعده معايا… وفاء… و **** من زمان ما فضفضتش كده مجدي… مش احنا اتفقنا اننا منضيعش الوقت الحلو.. وفاء… ما انا هعمل حاجه عمري ما عملتها قبل كده… مجدي… أيه… وفاء… هاخد اجازه اسبوعين.. مجدي… بجد.. و هتروحي فين وفاء… اروح فين…. انا علي قلبك انت و امك هجي اعقد معاكوا و نروح اي حته نتفسح… مجدي… حلو قوي… وفاء… يلا سلام بقي… (يمد مجدي يده ليسلم عليها تجذب وفاء يده و تقبله…) يلا ان شاالله ماحد حوش مجدي… هتوحشيني قوي وفاء… مش هتاخر و هجي مجدي… هتبجي امتي وفاء…. بالكتير بكره… تنصرف وفاء و تذهب الي الشركه ….. تتصل بالجميع و تخبرهم انها في اجازه لمدة اسبوعين و انها لا تريد ازعاج و الاتصال يكون للضروره القصوي فقط.. و توزع عملها و المهام التي كانت تقوم بها علي من تثق به لقدرته علي اتمامها….. استمرت في العمل لفتره طويله لانها كانت تريد ان تنتهي من اي شئ قد يعكر اجازتها… ….. ذهبت الي البيت و كانت متعبه جدا لانها لم تنم من أكتر من يوم كامل…. بدلت ملابسها و ارتمت علي السرير و قبل ان تخلد الي النوم… جاء لها اتصال من مجدي… وفاء…. مجدي مجدي… تتجوزيني….. وفاء…. رواية رغبه متوحشه (كامله) الفصل السادس والثلاثون الاخيـــــــــــــــــــــره رغبه متوحشه..( النهايه السعيده) #جريئه_بدون_خطوط_حمراء …….. كانت نجلاء مستمره في الحكي لعصام عن اخر قصه من حكاوي جروب الواتس…. و كان عصام ينتظر ان يعرف ماذا سوف يحدث لمجدي و وفاء …….. نجلاء…… وفاء كانت سعيده جدا بوجود مجدي في حياتها مجرد ظهوره كان و كأنه طوق النجاه الذي جاء لها في وقت هي كانت تغرق… كانت سوف تذهب الي طريق لم تكن تحبه و لكنها كانت تريد ان تتغير كانت لا تريد ان تستمر في حياتها بهذا الشكل القديم… كانت تشعر بالراحه و الامان بعد تكلمت مع مجدي اخرجت كل ما بداخلها بدون ان تخجل او تتحفظ تكلمت عن زوجها الذي كان متحفظ جدا و هو من اخذها الي هذه المنطقه الجاده في التعامل برغم انها كانت قبل الزواج كانت صاحبه شخصيه مختلفه مرحه و متحرره… تكلمت معه في كل شئ حتي اكرم لكنها لم تستغرق معه في قصتها معه… كان مجدي بسبب اقامته الطويله في امريكا لم يكن متحفظ في الحديث معها عن اي شئ… هو ايضا تكلم، معها و كانه كان يشاهد كل شئ و كان يحكي بالتفاصيل… هو ايضا كان يحمل بداخله حمل ثقيل لم يجد سوي وفاء لكي تحمله معه… كانت ثقتهم في بعض تفوق كل الحدود هما ابناء خاله دم واحد و كان لهم ذكريات مشتركه كثيره عندما تركت وفاء مجدي و ذهبت الي العمل كانت وقتها تريد ان تعود مره اخري… كان لديها الكثير لم تقوله كانت تتمني ان تنام علي صدره و هي تتكلم كانت تريد ان تشعر لاول مره بالامان و الاحتواء هي وجدت مع اكرم المتعه و الشباب و لكن لم تشعر بالامان هي من كانت امان اكرم لكن الان مجدي اصبح امانها كانت تفكر ان تاخذ اجازه قبل ان يأتي مجدي لكنها كانت لا تعرف الي اين سوف تذهب لكنها كانت تريد ان ترتاح من العمل و الالتزامات كانت تريد ان تغير من نفسها… لكن عندما جلست مع مجدي قررت ان الاجازه لن تكون الا مع مجدي حتي لو في بيت خالتها فقط… لاول مره و هي في العمل تفكر في شئ غيره.. لاول مره تنتظر ان ينتهي العمل لان عندها شىء سوف تفعله كان العمل فقط هو عالمها… اخذت الاجازه و قررت انها سوف تاخذ مجدي و خالتها اسبوعين في الفيلا الجديده… ذهبت الي المنزل و كانت متعبه من يوم عمل طويل كانت ترتب كل شئ حتي لا تجد اي شئ اثناء الاجازه يعكر صفوها نهائي…. و هي أيضاً لم تنم لفترة طويله جلست مع مجدي لاكثر من 12 ساعه… و هي كانت تريد ان تجلس بالكثير ساعه تسلم عليه و تذهب الي منزلها…!!! بدلت ملابسها بصعوبه و ارتمت علي السرير كي تنام و تستيقظ لتخبر مجدي بتخطيتها للاجازه.. قبل ان تنام مسكت الهاتف لتغلقه لكي تنام دون اي اشعارات او اتصالات مزعجه… وجدت الهاتف في يديها يرن و كان علي الطرف الاخر مجدي…. وفاء… مجدي.. مجدي… وفاء تتجوزيني… وفاء……. مجدي…. انا مش عارف انتي عملتي فيا ايه؟ بس انا ذي ما قولت لك مش عايز أضيع وقت من عمري كفايه اللي عدي.. وفاء…( تشعر و كانها تحلم) انت بتقول ايه؟ مجدي… تتجوزيني… وفاء… هو احنا لحقنا يا مجدي.. مجدي… وفاء… احنا بعدنا كتير قوي و انتي عارفه اني كنت بحبك من زمان.. وفاء… بتحبني،؟ انت عمرك ما قولت لي حاجه ذي دي أبداً مجدي… مش لازم اقول بس كنت بحب اعقد معاكي و اخرج معاكي و **** انا نفسي ما كنتش حاسس انه حب… وفاء… مش عارف اقولك ايه مجدي… عارفه اول مره احس فعلاً اني بحبك جدا… وفاء… امتي… مجدي… لما عرفت انك اتجوزتي لقيت نفسي حاسس اني خسرتك حسيت اني كان لازم اعرف ان الاحساس ده حب… وفاء…. بس اناااا مجدي…. فكري… بس ما تضيعيش وقت كتير كفايه اللي ضاع وفاء…. افكر… مجدي… بس المهم لازم تيجي بكره عشان نقضي الاجازه مع بعض وفاء… هجي اذاي، بقي.. بعد اللي انت قولته مجدي… و **** مش هفاتحك تانى في الموضوع و انتي تعالي نشوف هنروح فين و نقضي يومين، مع بعض قبل ما انشغل في ترتيبات المصنع… وفاء… خلاص هجي… بس وعد بلاش نتكلم في حاجه عشان تفضل مجدي اللي بحب اتكلم معاه مجدي… لا و **** انا هستني انك تقولي لي رايك لو مارديش عليا في خلال اسبوع هعرف انه خلاص وفاء… مش خلاص ولا حاجه بس تعرف اني مش شيفاك الا مجدي ابن خالتي… مجدي… و انا هفضل مجدي ابن خالتك اللي في ضهرك في اي وقت وفاء…. طبعاً و ده شئ انا متأكده منه.. مجدي…. اسيبك تنامي بقي وفاء… ماشي مجدي…. مش هفطر الا لما تيجى وفاء… ماشي… ان شاءالله نفطر مع بعض… سلام مجدي…. سلام ……. برغم ان طلب مجدي كان سريع جدا لم يقترب من وفاء منذ فتره طويله جدا الا من اقل من 24 ساعه فقط… بهذه السرعه اخذ قرار الزواج كانت وفاء تشعر ان مجدي لم يتغير هو نفسه مجدي الشاب الذي سافر من اكثر من 15 سنه لم يتغير أبداً نفس خفه الدم و الجدعنه و حتي الاندفاع… نفس روحه لم تفارقه.. لكن وفاء كانت لا تريد اي قرار متسرع تندم عليه ما تبقي من عمرها و في نفس الوقت البطئ في اتخاذ القرار ليس في صالحها هي فعلا تريد رجل في حياتها …. استيقظت في الصباح و رتبت شنطتها و اتصلت بالشركه لتحضر لها مفاتيح الفيلا.. و ركبت سيارتها و ذهبت الي خالتها…. كانت تشعر بشوق الي مجدي الي ضحكته و الي عينيه و الي صوته كانت تشعر فعلاً انها تريد ان تجلس معه تقترب منه لكن فكره الزواج هذه كان تشعر انها ليس وقتها الان فكره الارتباط الان سوف تضع قيود في العلاقه الان لازالت وفاء متحفظه في قرارتها ……. دخلت سلمت علي مجدي و علي خالتها… خالتها… انا محضره الفطار و مجدي مش عايز يفطر الا لما انتي تيجي… وفاء… ابن خالتي و عارف اني مش هفطر الا معاكوا خالتها… ده انتوا متفاقين بقي، مجدي… من امبارح خالتها…. **** يسعدكو يا رب وفاء… فين الشنط بتاعتكوا خالتها… شنط، ايه؟ وفاء… مش انا قولت أننا هنسافر انهارده.. مجدي…. بت… انتي قولتي هجي اعقد معاكوا و بعدين نشوف وفاء..( تضحك) ما انا شوفت مجدي… هتعملي ايه وفاء… فيلا جديده اول مره حد يدخلها و جنينه رائعه و بجوار البحر هنروح نعقد فيها الاسبوعين مجدي… إيه رايك يا ماما خالتها… ماشي نروح نغير جو و انت تريح دماغك و وفاء برضه و انا مافيش ورايا اي حاجه.. مجدي… تمام انا شنطتي جاهزه لسه مافتحتهاش يدوب، طلعت منها حاجات بسيطه… خالتها… و انا افطر معاكوا و هدخل اجهز حاجتي…. عندما دخلت خالتها كانت وفاء و اكرم ينظرو لبعض و كأن عيونهم هي من تتكلم.. كانت تحاول ان تهرب وفاء من النظر في عين مجدي هي تعرف جيدا ماذا تقول عيونه.. كانت تتكلم في اشياء كثيره عن الفيلا و عن الاجازه و عن انها تريد ان تستريح و عن انها اول مره تأخذ اجازه منذ وقت طويل لكن عينها كانت تقول كلام مختلف كانت تقول لمجدي اريد ان اجلس معاك اريد ان اتكلم معك تقول له رجاءً لا تنظر لي عيناك تقتلني و هي تقول لي ما رأيك؟ …… اخذتهم وفاء الي الفيلا و طبعاً كانت مدهشه بالنسبه لخالتها و مجدي شئ راقي جدا و مستوي من الفخافه عالي….. عندما وصلوا دخل كل واحد يأخذ شاور و يستريح قليلا… علي وعد انهم بعد ساعتين يتغدوا و يذهبوا الي البحر…. ارتاحت وفاء قليلا و كذلك مجدي كان شوقهما للجلوس مع بعض اكثر بكثير من احتاجهم الي الراحه لم تنم ولم ينم هو أيضاً… قامت ارتدت وفاء فستانها الاحمر المثير التي كانت ترتديه يوم اكرم و حتي ملابسها الداخليه… و خرجت و كان مجدي يجلس في البلكونه هو و امه يتكلموا و ينظروا علي المنظر الجميل… عندما راي مجدي وفاء.. مجدي…. وووووواو ايه الجمال ده خالتها… الفستان عليكي حلو جدا وفاء….( بخجل) خلاص يا جماعه ماتكسفونيش… مجدي… بجد حلو جدا… وفاء… طيب يلا عشان نروح نتغدي علي البحر قبل الغروب… مجدي… ماشي انا مستعد… وفاء… يلا يا خالتو خالتها…. لا لا انا هتغدي هنا روحو انتو انا مش هقدر وفاء… ليه بس… خالتها… لا انا تعبانه جدا المشوار طويل و انا بتعب جدا من السفر مجدي…( يشعر ان وفاء ممكن ترفض الخروج معه بمفردها) ايه رايك يا وفاء نعقد هنا مع ماما خالتها… لا انا مش عايزة حد يعقد معايا اخرجوا انتو و اتفسحو وفاء… طيب يلا احنا نروح البحر ساعه و نيجي… مجدي… ماشي… يلا… و فاء ركبت سيارتها و اخذته الي البحر من نفس الطريق التي سالكته مع اكرم و كانها تريد لنفسنا ان الفستان و الطريق الان مع مجدي… او تريد ان تاكد لنفسها انها تريد ان تمسح اكرم من ذاكرتها و تضع مكانه مجدي… كانت لا تعلم لماذا تفعل هذا لكنها كانت سعيده.. وصلت للبحر في نفس الوقت التي كانت مع اكرم تقريباً…. دون ان تشعر مسكت يد مجدي و جريت الي البحر… لكن مجدي مسك يدها و اخذها و مشي معها في البحر لم يقف مثل اكرم لم يأخذها في حضنه حتي.. تكلم معها و غنو مع بعض الاغاني القديمه التي كانوا يسمعوها مع بعض في شبابهم….. ماتخافيش انا مش ناسيكي ضميني و انسي الدنيا.. بحبك و اتولد عصفور برغم ان صوتهم لا يصلح للغناء لكن كان احساسهم اقوي بكثير كل كلمه كانت تصل الي قلوبهم مباشره… ضمني علي صدرك…. …… عندما مروا امام الفندق القديم وقفت وفاء و حكت له علي انه هذا اول فندق اشتغلت فيه… نظرت وفاء الي الارض وجدت اثار اقدام و ايدي و كأنه اثار لقائها هي و اكرم مازال لم يمحي، من يومها و هي تتحدث مع مجدي جأت، موجه قويه مسحت، كل الاثار و عادت الارض، كما كانت حتي الطبيعه تريد ان تمحي اكرم من هذا المكان… عندما وقف مجدي امام الفندق كان يسئلها عن كل تفصيله عن اين كانت تنام و اين كانت تقف و اين كانت تجلس… كان مهتم بكل تفاصيلها… كان فعلاً امان لها… و كانه كان يريد ان يستعيد العمر ليكون معها في كل تفاصيلها…. كان مجدي يريدها لشخصيتها التي يعرفها من زمان لم يكن يريد منها شئ سوي شعوره بالامان معها كان مجدي يكمل باقي عمره معها.. كان يرها قطعه منه لحمه و دمه مستحيل ان يفعل شئ معها دون رغبتها او في ايطار غير شرعي هو كان يري ذلك ان علاقته بوفاء هي علاقه حب و اختارها لانه متاكد انها هي من تقدر علي حب امه و الحفاظ عليه و علي عمله الفتره القادمه…. حست وفاء ان حتي مسكت يده مختلفه عن زوجها و عن اكرم… كانت يده تحتويها كلها كانت تشعر بالمتعه و الحب و الراحه… و الجنون ايضا مجدي… يلا بقي نروح عشان ماما الوقت اتاخر و الجو هدوء عندها و انتي عارفه خالتك جبانه… وفاء…. مجدي… مجدي…. نعم يا عيون مجدي… وفاء…. انا موافقه.. مجدي…( يفرح جدا و يحضنها و قبلها بفرحه) بجد وفاء…. بجد…. اخذها من يدها و جري لكي يقول لامه.. شعرت وقتها ان الفرق شاسع بين اكرم و مجدي… مجدي لم يضعف ابدا معها و كان مهتم جدا بتفاصيل حياتها و عندما حبها اراد ان يخبر الجميع و هي أيضاً عكس اكرم التي كانت تختبئ من علاقتها به…. دون ان تعلم كانت تجهز هذه الفيلا لتكون هي مقر شهر العسل و كانت تريد ان تأخذ اجازه و هي لا تعرف انها اجازه شهر العسل…. كان القدر يرتب لها كل شئ دون ان تعرف…. …… عصام لنجلاء…. و بعدين نجلاء… تاني يوم راحوا للمأذون و بعدها عملوا حفله في الفيلا و عزموا كل الاقارب و بعض الاصدقاء… عصام…. يعني وفاء اخدت اجازه و مكنتش تعرف انها اجازه شهر عسل نجلاء… احيانا ترتيبات القدر بتكون مدهشه… عصام… ااااااه و ****… نجلاء…. وفاء دلوقتي سعيده جدا مع مجدي…. عصام… و أكرم… نجلاء…. وفاء عرفت انه اخدت، ارضه و شارك خاله في مزرعه مواشي… عصام…و بعدين.. نجلاء…. مافيش بعدين…دي اخر قصه.. عصام… ناقص كده قصه نجلاء… لا مافيش عصام…. لا فيه نجلاء…. ايه؟ عصام…. قصه نجلاء و عصام… نجلاء…. لا دي مش عندي و **** عصام…. نجلاء… تتجوزيني… نجلاء… عصام… انا مش هكدب عليك و اقول افكر او انت فاجئتني لكن انت عايز تتجوزي عشان اتعودت عليا وعشان…. عصام… و عشان ايه؟ نجلاء… و عشان انت ماعرفتش توصل لي.. لكن لو كنا عملنا كل حاجه كنت عمرك ما هتقولي نتجوز عصام… انا مش هعقد احلل شعوري ليكي انا وصلت له امتي و ازاي و عشان ايه المهم اني دلوقتي عايز اتجوزك… نجلاء.. بلاش تسرع يا عصام.. عصام… تسرع؟!؟!!! تسرع ايه؟ ده احنا بنتكلم مع بعض بقالنا شهور و بنتقابل كل يوم تقريباً نجلاء… انت مش بتيجي عشاني انت بتيجي عشان اكملك الحكايات عصام… و انا كنت بالنسبه لك ايه عشان الحكايات برضه نجلاء… انا كنت العكس انا كنت بفكر في كل حكايه و اتمني انها تعجبك و انتظر لمعه عينك و انا بحكي او رد فعلك هيكون ايه انت كنت معايا حتي و انت بعيد عصام… طيب ما انا كنت كده و كنت برضه بفكر فيكي.. نجلاء… لا انت كنت بتفكر في القصص مش فيا انت كنت عايش مع القصص و مع تفاصيلها عصام… هو فيه اكتر من اني بقولك نتجوز عشان تتاكد اني بحبك نجلاء.. انا معنديش استعداد اتجوز عشان رغبه او حب مؤقت يا عصام و بعد شهر او اتنين تمل مني، عصام.. انا مش عارف انتي عايزة ايه… نجلاء… احنا لازم نبعد عن بعض فتره لو حسينا اننا محتاجين بعض روح مش جسد بس يبقي نكمل لو لما بعدنا كل واحد انشغل في حياته و نسي التاني يبقي حبنا كان حب مؤقت.. عصام… انا مش مقتنع بس ماشي.. نجلاء… خلاص… نبعد شويه عصام.. يعني نبعد قد ايه؟ نجلاء… شهر علي الاقل… عصام… شهر؟ كتير قوي نجلاء… انا برضه حاسه دلوقتي انه كتير… بس مش عارفه كمان اسبوع او اسبوعين هنحس بإيه؟ عصام.. طيب ليه الوقت الطويل ده و انت لسه كنتي بتحكي ان مجدي قال لوفاء بلاش نضيع اي وقت نحس اننا هنفرح بيه نجلاء… وفاء مختلفه عني و انت مختلف عن مجدي و الظروف مختلفه جدا… عصام… ماشي انا موافق اني ابعد عنك شهر… لم يقدر عصام ان يحتمل اكثر من يومين و اتصل بها و كانت هي تتمني ان يتصل هي أيضاً لن تقدر علي البعد عنه هي تشعر انه ينقصها شئ مهم جدا.. عصام اصبح جزء منها لم يعد مجرد صديق تتكلم معه… عصام… نجلاء انا مش قادر نجلاء…. ايه.. عصام… انا عايز اجي اعقد معاكي نجلاء…. لا مش هينفع خالص عصام… ليه.. انا عايز اتجوزك نجلاء… اللي عايز يتجوز بيروح لاهل العروسه… عصام… طيب اروح لمين نجلاء… خد رقم عمي و كلمه و قول له اللي انت عايزه مش دي الاصول… عصام…طبعاً و انا مش هعمل غير الاصول….خلاص هتصل بيه نجلاء…. ماشي… …… لم يمر يوم الا و عم نجلاء و اهلها اتفقوا مع عصام علي كل الطلبات و اتي عصام و اهله و تم عقد القران بين عصام و نجلاء…. ….. النهايه… ………… الجزء الثاني….. رغبه متوحشه…..( الجزيره المجهوله)…. #جريئه_بدون_خطوط_حمراء ……. كانت طائره سياحيه متجهه الي تايلاند تقل مجموعه من السياح من مختلف الجنسيات كانت الطائره تحمل بعض السيدات المجتمع و رائدات في الحركه النسائيه لان يوجد في تايلاند مؤتمر نسائي عالمي يتكلم عن الوضع المرأة الاوان و التحديات التي تواجهها… و كان من بينهم بعض سيدات الاعمال و الفنانات…. و كان علي متنها أيضاً بعض المتزوجين حديثا يرغبوا في قضاء شهر العسل و بعض المتزوجين الذي يريدوا ان يجددوا شهر العسل و يعيدوا النشاط لحياتهم الزوجيه كانت الطائره تملئها البهجه و السعاده الجميع يعلم انه سوف يذهب الي ارض جديده مشهوره بالجمال و تايلاند من الدول التي تمتاز بسياحه الاسترخاء و الاستجمام و السياحه الجنسيه أيضاً لانها مجموعه جزر و يوجد الشلالات و مناظر الطبيعيه الخلابه هم يعرفوا انهم في الطريق الي الراحه و استعاده النشاط… الجميع كان في حاله بهجه و فرحه و كانت الطائره في طريقها الي بانكوك… و فجأة سمع الجميع صوت قوي جدا و الجميع شعر بحاله فزع ما هذا؟ ايه يا جماعه؟ What is that? بدأت الطائره في الاهتزاز القوي.. سمع صوت الطيار عبر سماعات الطائره الجميع يجلس في مكانه رجاء عدم الانزعاج لا داعي للخوف… الهدووووء الهدووووء بعد قليل عاد الوضع الي طبيعته الي حد ما و قبل ان يشعر الجميع بالامان… يسمع الجميع صوت اخر و كأن المحرك ينفجر و يتصاعد الدخان من الخلف و تتهوي الطائره الي الاسفل… يسقط الجميع فوق بعضه.. الخوف و الرعب و الصراخ… الجو اصبح مثل الجحيم الدخان من خلف اصبح لهيب النيران تلتهم كل ما يقابلها الجو ملتهب جدا لا احد يعرف الي اين يهرب و من اي شئ يهرب من النيران ام يهرب من السقوط المؤكد…. رجل من بعيد يشتعل سيده تصرخ my husband Help زوجها امامها يحترق و هي تسقط الي المجهول.. سقطت الطائره علي شاطئ بحر في منطقه مجهوله…. كان الوقت ليلاً رائحه الموت في كل مكان تسمع بعض الانين فقط.. كان يوجد اصوات للطيور الجارحه و اصوات اسماك القرش التي كانت ترج المكان و كانهم وجدوا وليمه كبيره او وجبه عشاء مجانيه من البشر،…. كان شئ مفزع و كأنه يوم القيامه ان تكون في مكان مظلم و انت لا تعرف هل انت حي فعلآ ام انك ميت هل سوف يقترب منك حيوان مفترس هل انت مصاب… هذا كان شعور فارس رجل ثلاثيني مصري كان ذاهب الي بانكوك للعمل في احدي الفنادق السياحيه الكبري بعد ان ارسل اليهم ال cv الخاص به و تم قبوله للعمل في اضخم سلسله فنادق عالميه و تم تعينه في فرع بانكوك نظرا لخبراته الواسعه في التعامل مع مواطني شرق اسيا و تميزه…. كان يجلس فارس و يتذكر زوجته و اولاده و يتذكر صوت امه و هي تقول له يا ابني البلد دي احسن من غيرها…. لكن زوجته هي من صممت علي السفر رغم انه كان يتقاضي راتب ممتاز في مصر…. لم يكن يشغل فارس الا اين هو الان…. كانت الساعات ثقيله و كان مرعوب و خائف جدا ان يتكلم او يقول اي شئ يكون صوته هو سبب انقضاض احدي المفترسات عليه كان يكتم انفاسه لكنه كان يشعر انه ليس وحيد يوجد احد بجواره لكنه لم يقترب او يحاول حتي… كان يري نيران الطائره و قد بدات تخفت كانت و كأنها تتكسر اصوات اشياء تتساقط منها… و يشم رائحه دخان روائح مختلف بين رائحه احتراق قماش و رائحه احتراق كاوتش و رائحه شواء لحم هو بالتأكيد رائحه احتراق بعض الركاب…. مع بزوغ الفجر اتضح انه سقط في جزيره و الطائره سقطت بعيد قليلا هو وقع الاول من فتحه قد كسرت قبل سقوط الطائره… كان يري بجواره خمس سيدات تتألم لكنهم لم يصيبهم شئ لكنهم في خاله فزع رهيب…. ….. سيكون الجزء الثاني عباره عن قصص الخمس سيدات و قصه فارس…. و هل سوف يوجد ناجون غير هؤلاء السته هل سيكون هناك رجال اخرون ام هؤلاء فقط… ما هي قصتهم لماذا اختاروا تايلاند بالذات….. انتظــــــــــــروا السلسلة الثـــــــــــــــــــــــانية…. رغبه متوحشه اكثر جرئه و اثاره… ….. اللي يقرا و كان متابع رغبه متوحشه يقول رأيه بدون ملصقات او تم… عايز اعرف رأيكوا ع
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل