• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

قصيرة لواط داخل الباص مع شاب ناعم جدا و انثوي تركني احك زبي في طيزه (1 مشاهد)

مولانا العاشق

مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
الأكثر نشر هذا الشهر
إنضم
16 ديسمبر 2023
المشاركات
20,058
مستوى التفاعل
6,280
نقاط
32,530
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
اجمل سكس و احلى لواط داخل الباص كنت انا احد طرفيه مع شاب لا اعتقد ان هناك واحد احلى منه و الذ حيث كان شاب عشريني شديد البياض و رائحته جميلة جدا و حين صعدنا ركب قبلي و انا رغم ان الباص لم يكن بتلك الزحمة الشديدة لكني وجدت نفسي احس برغبة كبيرة في حك زبي عليه . و من دون ان اقدر على التحكم في نفسي انتصب زبي عليه حتى اصبح بارز تحت بنطلوني و من حسن الحظ انه لا احد تفطن لي و انتظرت حتى امتلا الباص اكثر لاقترب من ذلك الشاب الذي كان تقريبا في نفس طولي و لما التصقت به استدار الي و ابتسم و تاكدت انه فهم ما الذي اريده و كان موافق .
و ازدادت ثقتي اكثر و حرارتي وصرت اتبعه و التصق به و زبي على فلقتي طيزه في اسخن لواط داخل الباص والركاب يتزايدون في كل محطة و الالتحام يكبر و الازدحام يزيد اكثر و طيز الشاب تبدو حارة ودافئة . و ربما حتى الشاب كان يحس بزبي و حرارته و حجمه الكبير خاصة لما اشتد الانتصاب و زبي يحك الطيز و انا اريد الا انزل حتى اكب المحنة و اخرجها و اريد لو كان الامر بيدي ان ارج زبي و انزل له السروال حتى ادخل له زبي هناك في اسخن لواط داخل الباص و لكن كنت اتحكم في شهوتي و اكتفي بالحك و التلذذ السطحي الذي كان جميل جدا و حار
ثم ازدادت محنتي الجنسية الكبيرة و انا ملتصق بالشاب الجميل في احلى و الذ لواط داخل الباص و الزحمة اصبحت شديدة مما جعلني احاول لمس مؤخرته وادخال يدي تحت بنطلونه لالمس لحمه و اقرب فمي من رقبته حتى احصل على نشوة التقبيل و لذته . و كان قلبي يضرب بقوة و شهوتي مرتفعة و اتمنى لو كان معي ذلك الشاب في غرفة لوحدنا حتى اقطعه بالنيك والزب و اجعله يشبع زب في طيزه و انا ما زلت ملتصق به واتلذذ بحك زبي على طيزه واللذة تكبر كلما دفعت زبي على الطيز في احلى لواط داخل الباص و اجمل متعة جنسية واحلى لذة ناعمة و الشاب ما زال يتمتع من دون ان يصدر اي ردة فعل
ثم امسكته من بطنه و دفعت زبي نحو الطيز و حركت زبي للامام والخلف عدة مرات و انا امارس عليه اللواط السطحي واغمض عيني و اذوب في تلك اللذة الجنسية الحارة التي كنت فيها لكن شعرت ان زبي حان وقت اخراج حليبه و لحظتها صرت افعل العكس اي احاول ان اوقف خروج المني من زبي . و يا لها من لحذة لذيذة جدا حين بدا زبي ينزل الحليب في ثيابي بتلك الحرارة الجميلة و انا اريد الصراخ في الذ لواط داخل الباص واشعر ان الشاب ايضا تفطن لي باني كنت اقذف و شعرت بخجل كبير جدا و من حسن حظي ان لا احد في الباص يعرفني .
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل