• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

مكتملة حكاية امير مع مها - سبعة اجزاء (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

نائب المدير
إدارة ميلفات
نائب مدير
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناقد قصصي
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
3,823
مستوى التفاعل
2,441
نقاط
11,480
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
الجزء الأول
(أول لقاء تعارف)
أنا أمير وهذه قصتى مع مها الجميلة جدا ، وأنا أحب أن أحكيها بكل ما حدث فيها بالفعل و بالتفصيل وبكل المشاعر والأفعال التى بيننا .والتى ما زالت الى اليوم مستمرة،لأن علاقتى بها متميزة جداً ، وتعتبر مها ذات وضع خاص بالنسبة لى ولها أيضاً بالرغم من معرفتى لبنات غيرها، ومعرفتها لرجال غيرى .لأن ما بيننا فوق كل إعتبار ،وفوق أية ظروف. أحب أن أتذكر أولاً اللقاءات الأولى بيننا والتى كان لها كل التأثير فى حياتنا سوياً فى محبة الجنس وممارسته بكل شغف وإشتياق ... عرفت مها من أيام الجامعة ،وكانت الصداقة والمحبة والجنس لهم دور فى إستمرار العلاقة كل هذه السنوات ، سنوات الجامعة وما بعدها ، سنوات العمل حيث نعمل سويا فى نفس الشركة ، والى اليوم . كانت مها معى فى نفس الفرقة ، وتعرفت عليها لما جلست بجانبها أول مرة فى المدرج . انا لا انسى هذا اليوم ابداً .... كنت اجلس انا اولاً فى المدرج بالصف الأخير ،انتظاراً للدكتور مثل كل الطلبة .. ودخلت مها الى المدرج فلم تجد لها مكانا فى الأمام فجاءت الى اخر المدرج وجلست بجانبى . ... كانت ممشوقة القوام ، وجسمها رائع، ولها وجه ابيض بعيون عسلى وشعر بنى طويل، اما صدرها فوق المتوسط وواضح حجمه من خلف ملابسها . .مهاجميلة جدا لدرجة الإنبهار . منذ هذه اللحظة دخلت مها قلبى وعقلى وتملكت على كل مشاعرى وأحاسيسى . وطبعا طول المحاضرة التى لم انتبه اليها على الإطلاق ، لأنى كنت مشغول بها ، وافكر فيها ، وانا انظر اليها اختلاساً ... وفاكر كويس قوى انى كنت اسأل نفسى واقول : ياترى هى جميلة كده من جوه؟ ياترى صدرها حلو زى وجهها ؟ ياترى كسها شكله ايه؟ وكنت اقول أكيد حلو وجميل زيها .... وبصراحة كنت اتمناها واريدها . ولكن مها قطعت علىّ حبل افكارى فيها وقالت لى : انا مها وانت مين ؟ فقلت لها: امير... اسمك حلو زيك . فابتسمت وقالت: وانت كمان ياميرو. اخذت عقلى كلمة ميرو وهى تنطقها فقلت لها بدون تفكير: يا ريت يا مها نبقى أصحاب فقالت: بسرعة كده. اصحاب يا ميرو وكمان حبايب فشعرت وكأن جسمى كله يرتجف من سرعة رد فعلها فقلت لها: أنا فى غاية السعادة بمعرفتك. قالت : وانا كمان وخرجنا من المدرج معا. وذهبنا الى حديقة الكلية وتحدثنا كثيرا وكأننا نعرف بعض منذ زمن طويل ،كان الحديث شيق وممتع وصريح للغاية قلت : انا شاعر انى اعرفك من زمان ، وحاسس بميل شديد اليك قالت : بس انت باين عليك شقى قوى يا ميرو قلت وانا متلعثم : أخ من أولها ، وعرفتى ازاى اننى شقى قالت : متعرفش أنى اقدر اقرأ افكارك ، ومن عنيك اقدر اعرف أسرارك قلت : يا سلام طبيبة روحانية حضرتك قالت وهى تضحك : من نظرة عنيك اللى لم تنزل عنى من ساعة ما جلست بجوارك فى المدرج ، وكنت سامعة انفاسك .انت قلت : انا ايه ما انكشفت وحالى حال قالت : ولا يهمك يا ميرو انا كنت مبسوطه من أهتمتامـك بى من أول نظرة قلت : من أول نظرة صدقينى انجذبت اليك ، وغرقت فى بحر جمالك قالت : بس انا واثقة انك تجيد فن العوم قلت : أنى أغرق أغرق إغرق قالت :وغرقت فى ايه قلت : فيك طبعاً فى جمال قوامـك وجسمك ، وفى حاجات تانيه كمان قالت: زى ايه قول لا تنكسف انا فهماك قلت : فى جمالك من جوه لازم يكون زى جمالك اللى من بره قالت : انت بتحب الجنس يا ميرو قلت بدون تفكير : قوى موت ، وانت قالت : احبه جداً جداً انفرجت اساريرى وفرحت قوى ، إذ وجدت مها مثلى..... ثم استأنفت كلامها وقالت : من امتى بتحب الجنس قلت : منذ صغرى وانا احب البنات والستات وكنت دايما انظر اليهن وافكر فيهن واشتاق لكى ألمسهن. فاكر فى المدرسة كانتأ رشيدة المدرسة ، كانت سيدة جميلة وكنت أحبها وأنظر اليها كتير من راسها لغاية رجلها . وكنت أتمنى أبوسها . وكثيرا كنت أفكر فيها وأنا أعمل العادة السرية . وكنت أحتفظ بخط أيديها فى كراس الواجب وأبوس الأمضاء وأقول " أحبك يا رشيده" . كانت أبله رشيده أول واحدة أحسست معها بالجنس رغم صغرى . و كمان البنات فى الكلية ، كنت زى المجنون بهن بلا استثناء . كنت أنظر اليهن وأتمنى كل واحدة منهن. قالت : واضح أنك عاطفى جداً وليس شقى فقط قلت : عاطفى وحساس جداً ،وأشعر برغبات جنسة صادقة ، وأنى على استعداد تام لإسعاد أى بنت تريد الجنس والحب .... وأنت يا مها منذ متى بتحبى الجنس قالت : ايضاً من صغرى وأنا احب الجنس قوى ، وكنت أشوف بابا وماما وهما فى حالة حب وممارسة للجنس دون إنقطاع ، وكنت بأحس أنهما مغرمان بالجنس سويا ويتمتعان لدرجة الهوس . قلت : أزاى يعنى قالت : كانت ماما تملى تلبس ملابس خفيفة وشفافة تبين جسمها ، وكان بابا تملى يملس عليها بيده رايح جى ، ويبوسها كتير ، وتملى يثنى عليها وعلى جمالها ورقتها ،وهى كانت تفرح قوى ، وتبادله نفس المشاعر قلت : وانت واخـواتـك قالت : أنا لى أخ واحد أصغر منى ، وأنا كنت بفرح لما أشوف بابا وماما بيحبوا بعض ويمارسوا الجنس بمزاج ، وأنا كنت أمسك نفسى ، وأظل أفكر وأتخيل هذا معى .وكتير كنت العب فى نفسى وأمارس العادة لكى أشعر بالمتعة مثلهما . قلت : وأخوك قالت : كان لا يأخذ باله من الحاجات دى لأنه صغير ، لكن لما كبر وفهم الموضوع كان أيضاً يمارس العادة السرية ، وكنت أراه من غير ما يشعر.وأبقى مبسوطة وأنا شايفة زوبره قلت : اه يا مها فعلا الجنس جميل وهو الحياة قالت : أسمع يا ميرو لازم نعرف بعض اكتر وأكتر فهمنى طبعاً قلت : إلا فهمك أنا فهمك قوى ، وهذا نفس شعورى يا حياتى بعد هذه المحادثة الأولى الصريحة والمباشرة ، صارت لنا لقاءات كثيرة فى الجامعة وخارجها ،ونتبادل الأحاديث الجنسية والغرامية ،وفى أثناء ذلك كنت المسها وأبوسها بدون تردد منها ....
الجزء الثاني
(أول لقاء جنسى)
كانت علاقتى بمها تنمو وتزداد يوم فيوم، حتى صارلها مكانة هامة وخاصة فى حياتى اليومية ، ولعل اهتمام كل منا بالجنس والحديث المستمر عن تلك الحياة المتميزة ، كان لابد أن نلتقى ونمارس الجنس معاً بدون تردد ، وهذا ما حدث بالفعل ، وظلت اللقاءات الجنسية هى أساس العلاقة بيننا ،بل وساهمت بشكل كبير فى ممارسة كل منا للجنس مع أخرين من أجل المتعة والسعادة الجنسية التى لا مثيل لها . وأحب أن أحكى عن أول لقاء جنسى لى مع مها الجميلة .. ففى ذات يوم ونحن نتحدث عن المتعة الجنسية بادرتها القول قلت : مها يا حياتى أنا مشتاق جداً اليك ، وأافكر فيك دائماً قالت : نفس الشعور يا حبيبى ، لدرجة أنى كنت أسأل نفسى ، هو أنت لا تشتاق الىّ مع كل المقابلات والكلام الجنسى المثير قلت : طبعاً مشتاق ومتلهف أتعرف على أحبائى اللى عندك قالت : لك أحباء ، وانا يا ميرو فين ضحكت وقلت : أحبائى اللى عندك يا حبيبتى أهم من أى أ حد فى الدنيا دى كلها ، تعرفى مين هم قالت : مين يا سيدى قلت : أحبائى هم بزازك وحلماتك وكسك وطيزك، أنا تملى أفكر فيهم وأتخيلهم ومن أول لقاء بيننا يا حبيبتى قالت : واوو تعبير حلو ، يلا تعالى وأتعرف عليهم وقابلهم دول مشتاقين اليك قوى قلت : خلاص يلا بينا بسرعة نقوم ونذهب عندى أحسن أنا واقع خالص قالت : لا يا ميرو تعال أنت عندى فى البيت أولاً، وبعدين أروح عندك قلت : عندك أو عندى واحد قالت : مارأيك تأتى الىّ فى البيت عند المساء ، وأنا اعزمك على العشاء قلت : ماشى كلامـك وأقبل دعوتك على العشاء ،طبعاً عشاء حب وجنس ضحكت وقالت : عشاء من كل نوع ، أنا منتظراك على نار يا حبيبى قلت : وأنا أكثر من نار يا حياتى كنت فرحاً جداً لهذا الموعد المنتظر فى بيت مها لأنى كنت متشوق جداً لكى أرى كل معالم جسمها ، وخاصة صدرها الذى يختفى وراء ملابسها ،وأيضاً كسها سائلاً نفسى هل هو كبير أم صغير ، هل هى تحلق شعر كسها أم لا ، والأهم هل أستطيع أن أنيكها أم أداعبها فقط . وكان عندى احساس أن مها لديها رغبة جارفة لممارسة الجنس معى ، لكن لماذا طلبت أن يكون هذا اللقاء الهام فى بيتها ،أنا اعرف أنها تقيم لوحدها فى البيت لأن أسرتها فى الصعيد ، وأنا أيضاً أقيم لوحدى فى بيتى ، فلماذا لم تأتى عندى ،وفضلت بيتها . أسئلة كثيرة تدور فى ذهنى ، وتصورات كثيرة عن جسمها كله ، عن بزازها وحجمهما ،عن حلمتيها ، عن كسها ، عن طيزها ، عن رغبتها ومدى إستعدادها ، عن كل شىء مطلوب لتكون ليلة جميلة لا تُنسى ، وماذا أنا أفعل معها ، وماذا أفعل فيها .كنت أريد أن يمر الوقت سريعاً لكى أذهب الى معشوقتى وحبيبتى مها . وفى الميعاد ذهبت الى بيت مها وأنا فى هيئة أنيقة من الملابس ،ومعى بوكيه من الورد الأحمر الجميل ، وطرقت جرس الباب ، وكان قلبى يدق معه من الفرح والسعادة . فتحت لى مها قائلة :" أهلا يا ميرو.. " ... كانت فى غاية الجمال ، ترتدى فستاناً أحمر وفى وسطها حزام أبيض عريض ، وكان شعرها متدلى على كتفها ، وكانت رائحة البرفان تفوح منها وتملاء المكان كله . تقدمت اليها وسلمت عليها وقبلت خدودها ، وأعطيتها بوكيه الورد ، فأخذته شاكرة وهى تقول قالت : أنت رومنسى خالص يا ميرو قلت : أنت اللى جميلة وفى غايه الجمال ،وكل شىء جميل معك وحولك قالت : اخيراً يا حبيبى أنت فى بيتى ومعى الأن لوحدنا قلت : أنا من زمان وأنتظر هذه اللحظة يا روح قلبى قالت : وأنا كمان يا ميرو ثم جلست بجوارى ، وأخذت أنظر اليها بإعجاب شديد ،وكنت أفكر فيما سيحدث معها هذه الليلة المتميزة ، وكنت أسرح بخيالى فيما سأفعله معها ، ولكنها بادرتنى بالقول قالت : حبيبى رحت فين نحن هنا قلت : رحت فى جمالك ، وسرحت فيك أنت جميلة قوى يا مها ، وأنا بحبك موت قالت : وأنا كمان بحبك قوى ، وكل مشاعرى معك . فحضنتها وبوستها فى فمها بوسة طويلة ،وإستجابت معى، وأخذنا نبوس بعض بكل هدوء ورقة وعذوبة ، وكنت أشعر بكل رغبة فيها ، وبكل إشتياق لها، وكأنى لأول مرة التقى بها .ومع الأحضان شعرت بصدرها فى صدرى ويلتحم بى ، مما جعلنى ارغب وبشدة فى سرعة إكتشاف هذا الصدر الجميل ،وأتعامل معه بكل مشاعرى الفياضه . والعجيب أننى شاهدت صدور بنات ،ولمست بزازهن وحلماتهن قبلاً ، ولكن الأن مع صدر مها أشعر كأنها أول مرة . قطعت مها تفكيرى وأحضانى وهى تقول قالت : ميرو تشرب ايه قلت : أشرب من حبك ومن شفايفك هذ ايكفى يا حبيبتى قالت : عايز تشرب من شفايفى بس قلت : ومن شفايف تانية حلوة قوى قالت : أه منك يا شقى ، راح أشربك اللى عمرك ماشربته يا حبيبى . بس تعالى الأول نتعشى أنا عملت أكل مخصوص علشانك ، وبعدين قلت : وبعدين أيه قالت : أه يانى من شوقتك اللى بحبها وذهبت مها وأعدت الطعام ، وأكلنا ونحن نتحدث عن علاقتنا ببعض ، وكيف تطورت وأصبحنا أصدقاء وأحباب لدرجة الإرتباط الشديد ، وكيف أن كل واحد منا فاهم الأخر وحريص عليه .وكنت أغازلها بكلام حلو وهى تبتسم وسعيدة لهذا الكلام قمنا من على السفرة بعد أن أكلنا ، ووضعت مها شريط كاسيت موسيقى هادئة وخفيفة ، ثم أمسكتها من يديها وبدأت أرقص معها على أنغام الموسيقى وكنت أبوسها فى فمها بكل نعومة ، ثم أبوسها فى خدودها وأنزل على رقبتها ،وأرجع ثانية الى فمها وكان لسانى يداعب لسانها ، وفى نفس الوقت قمت بفك الحزام من على وسطها ، ثم بدأت فى فتح سوسة الفستان وأحسس بيدى على ظهرها بينما القبلات بيننا مستمرة .وبدأت أنزل فستانها من عليها حتى سقط تحت رجليها ، وشاهدت صدرها وهى تلبس سوتيانة ذات اللون الأحمر وكذلك الكلوت من نفس اللون . وبدأت أبوس صدرها ،أما يدى فكانت تحسس على كسها ، وكنت أشعر بحجمه بيدى من فوق الكلوت . وكانت مها تقوم بخلع قميصيى بيدها وتفك حزام بنطلونى أيضاً... ثم قمت بفك السوتيانة وخلعتها من على صدرها ، وشاهدت بزازها الجميلة لأول مرة ، وأخذت أبوسها بنهم رقيق فى بزها اليمين ثم بزها الشمال ، والحس وأمص وأبوس حلمتها ، وكانت يدى تعرف طريقها فى خلع كلوتها بالكامل ، وتتعرف أصابعى على شفايف كسها ، فى حين هى أنزلت بنطلونى ،وأمسكت بزوبرى المنتصب لها . ثم نزلت لكى أبوسها فى كسها والحسه بكل احساس ورغبة فيها . ... وأخذنا نبوس بعض ونتبادل اللمس واللحس فى كل جزء فى جسدينا. وكانت هى تمسك بزوبرى وتضعه بين فخذيها وتضغط عليه بحركة فيها كل أحساس الرغبة الجنسية ، بينما أنا منهمك فى مص حلمتها ودعك بزازها الجميلة التى تشبه فى حجمها بزاز الفنانة الجميلة سلمى حايك .. وفجأة وفى وسط هذا الإندماج قالت لى مها : ميرو تعالى نروح على السرير قلت: أوكى وأخذتنى من يدى مسرعة الى حجرة النوم وعلى السرير نامت على ظهرها وهى تقول لى : حبيبى تعال نام فوقى ... وبالفعل نمت فوقها وأخذنا نبوس بعض بكل اشتياق ، وكنت أحس ببزازها وأنا فوقها . ثم وضعت زوبرى عند كسها وتضغط عليه وهى تتأوه وكنت أنا غرقان بين بزازها وحلمتها وفمها . ثم استطردت قائلة لى بحبك قوى ياميرو ، كان نفسى فيك من زمان . وأنا أقول لها مش قدى يا روح قلبى أنا كنت متلهف عليك وبحلم بهذه اللحظة الجميلة . كل هذا وأنا أفرك صدرها وهى تفرك بالضغط زوبرى ، حتى شعرت أننى عايز أدخل في كسها وأنيكها ، ولكنها لم تمكنى من ذلك لإندماجها فى التعامل مع زوبرى لكى تصل الى الشبق وأحسست بنزول ماء من كسها . ومع شدة التلامس بدأت أشعر برغبة فى قذف المنى من زوبرى فقلت لها : مها انا عايز أنزل المنى فقالت نزل يا حبيبى بسرعة على كسى من بره وبالفعل قذفت من زوبرى على كسها ، وأنا أفكر أنها لا تريد أن تفقد عذرويتها وينفض بكارتها إذا نيكتها فى داخل كسها ، وأحترمت رغبتها لأنى أحبها . ثم بدأت أأخذ بيدى من المنى وماء كسها وأمسح حلمتها وبزازها ، ثم وضعت فمى عند كسها والحسها وأدخل لسانى فيه والعق كل السوائل التى بها ، وكانت هى تشعر بسعادة وأنا أافعل هكذا وتقول لى : كمان يا ميرو ، الحسنى ومصنى انا مبسوطه كده وبدأت أامص الشفران الخارجيان لكسها وكانا كبيران فى الحجم حتى أن هما دخلا فمى بأكملهما . وفى الحقيقة كان شعور رائع ولا يوصف عندما وجدت شفايف كسها فى فمى وأمصهما بنهم وأحساس جنسى بالغ . بعد ذلك نمت على ظهرى بجوارها ويدى على بزازها ويدها على زوبرى . وبعد قليل قامت مها ونامت فوقى وأخذت تبوسنى وهى تقول لى : أنا سعيده قوى ومتمتعة معك أنا بحبك قوى وكنت أثناء كلامها احسس بيدى على طيزها وأبوس بزازها الجميلة ثم قالت لى لا تزعل يا حبيبى أنك لم تدخل فى كسى بزوبرك وتنيكنى وتنزل جوه الميه بتاعتك ، قريباً يا حبيبى راح تنكنى فى كسى . فقلت: أنا مدرك هذا ولم أزعل أبداً لأنى أحبك بشدة . وأخذنا نبوس بعض ونتقلب على السرير ونحن نحضن بعض وجسدينا ملتصقان .ثم بادرتها بالقول وأنا فوقها قلت : انا فى غاية السعادة معك ولا أعرف ازاى راح أسيبك وأذهب لبيتى قالت : لا يا ميرو خليك معايا الليلة دى ، أنا لم أشبع منك قلت : ولا أنا قادر أسيبك قالت: خلاص بات عندى هذه الليلة هذا يسعدنى أكثر فقلت : موافق بس بشرط قالت : أشرط يا حبيبى كما تريد بس تكون معايا الليلة قمت من عليها وجلست على ركبى أمامها فوق السرير وقلت : بشرط أنك تظلى هكذا عارية تماما لكى أتمتع بجمالك. لمست بزازها وقلت :هذه البزاز الجميلة ولمست حلمتها وقلت :وهذه الحلمة الرائعة ثم لمست شفايف كسها وفتحتهما وقلت : وهذا الكس الى لامثيل له فى الجمال والروعة. أنت يا مها فى غاية الجمال وأنت عارية بدون ملابس . أنا بأشعر أن الملايس وبالذات السوتيانة والكلوت ، تحجب هذا الجمال ، وتحرمنى من متعة النظر لجمالك وتقاطيع جسمك اللى كل جزء فيه راح ينطق . ما أجملك وأنت عارية يا حبيبتى قالت :أوكى يا حبيبى سأظل عارية علشانك . وأنا أحب أنك ترانى جميلة دائما . قلت : أنت بالفعل جميلة يا مها وجمالك أكثر تميزاً لما تكونى عارية تماما . أنا عايزك تنسى السوتيانة والكلوت ،لا تلبيسهما على الإطلاق ، حتى لما تخرجى ألبسى ملابس الخروج على اللحم وبدون الملابس الداخلية قالت : معقول ، لكن موافقه طالما هذه رغبتك قلت : لازم تكونى مقتنعة بجمالك وأنت عارية . أنا عايزك حتى فى البيت تكونى عارية ولا تلبسى شىء ، تمتعى بجمالك ، دائما ضعى يدك على بزازك والعبى فى كسك ، أجعلى احساسك بجمالك وأنت عارية أمام عينيك . قالت : أنت خليتنى أهيج تانى بكل*** الحلو تعالى ضمنى لك قلت : وأنا أاحبك بين أحضانى عارية ، وأمامى دائماً عارية ، قالت : أنت شديد الرومانسية قلت : عارفه أنا شخصياً فى بيتى دائما عريان ولا البس ملابسى إلا عندما أخرج ، وكمان بدون ملابس داخلية قالت : فعلا أانا وجدت أنك لا تلبس فانله ولا كلوت قلت : أنا أحب العرى لأن فيه كل الحرية والوضع الطبيعيى بدون تكلف ولا تستر . ما أجمل الإنسان وهو عريان ،بس المهم كيف يحس ويدرك ويتعامل مع التعرى . قالت : شىء رائع يا ميرو ،أنا من الأن سأعمل مثلك وأظل عارية ، وأتمتع بجسمى كما تقول. أنا مستعده القى بكل أطقم الملابس الداخلية ،فلا أحتاج اليها بعد الأن . أه يا حبيبى ما أحلى هذه الحياة العارية بدون قيود . ثم بدأنا من جديد نمارس الحب والجنس معاً طول الليل حتى سطع نور الصباح ونحن فى حالة سعادة بالغة ، وحالة من النشوة والفرحة التى فى قلبينا وفىحياتنا .
الجزء الثالث
(يوم الفتح السعيد)
كنت سعيدأ جداً بهذا اللقاء الجنسى الأول مع مها ، والذى جعلنى ارتبط بها ارتباطاً شديدا ، وأحسست أنها جزء هام وضرورى فى حياتى ،وفى متعتى الجنسية . كنت على إتصال دائم بها ، وكنا تلتقى كثيرا ،ونمارس الحب والغرام والجنس ، كنا نفعل هذا ونحن فى غاية المتعة ، وكل واحد يريد أن يمتع الأخر ويسعده . ولأننا معا فى العمل ، وفى نفس المكتب نجلس سويا ، كانت سعادتى غامرة لأن مها أمامى ومعى فى كل حين وكنا نداعب بعض بالكلام واللمس . وقد أعجبنى فى مها أنها أدركت وأحبت جمالها ،فلم تعد تلبس أية ملابس داخلية على الإطلاق لا فى البيت ولا أثناء خروجها. كنت عارية تماما تحت ملابس الخروج ، وتعودت على هذا الوضع وأحبته جداً وكانت تقول لى : أنت غيرت حياتى ونظرتى ، وجعلتنى أكثر حساسية للحياة الجنسية الممتعة . وكنت أفرح أنا لذلك الكلام ، ولأسلوب حياتها . وكثيرا أثناء العمل وأنا جالس بجوارها كنت أمد يدى بين رجليها والمس كسها العارى ، وأشعر بمتعتها وهى تقول لى بصوت واضح ومسموع : حبايبك بيسلموا عليك ومشتاقين يشفوك . وطبعا لم يكن أى أحد من الزملاء يفهم ماذا تقصد ، أو يعرف ماذا افعل مع مها من تحت لتحت . بعد فترة من اللقاء الجنسى الأول فى بيتها، ونحن فى الشركة التى نعمل بها سوياً إلتفتت الىّ مها وهى تبتسم وقالت : ميرو النهارده عيد ميلادى قلت : النهارده كل سنة وأنت طيبة . بس كان حقك تقولى لى قبل كده علشان أجيب لك هدية ، لكن فجأة كده قالت : أنا قصدت المفاجأة . وطبعا ستحتفل معى ،ونكون لوحدنا قلت : طبعاً يا مها ، ساكون معك وسأحضر معى تورتة وشمع مع الهدية طبعاً قالت : بس أنا عايزه منك هدية خاصة جداً قلت : قولى وأنا تحت أمرك وأجبها مهما كان سعرها قالت : لا مش راح أقولك الأن خليها مفاجأة . لما نتقابل فى المساء قلت : وامتى أشترى هديتك قالت : أنا عايزه أحتفل بعيد ميلادى عندك فى البيت قلت : معقول يا اهلا بك ، سأعمل لك عيد ميلاد خرافى قالت : أوكى سأحضر عندك الساعة الثامنة مساء قلت : وليه فى المساء ، تعالى نروح مع بعض على طول بعد الشغل قالت : لازم اذهب الى البيت أولاً علشان فى حاجه مهمة عايزه أعملها ،وبعدين أجىء عندك ، وكمان علشان تروح تشترى التورتة والشمع ولا رجعت فى كل*** قلت : أبداً ساشترى أحلى تورته لأحلى إنسان’ فى حياتى ، ومنتظرك وبعد العمل ذهبت لشراء التورتة والشمع والزين’ والورد لكى أجعل بيتى مناسباً لهذا الإحتفال بعيد ميلاد مها . ولكن كان يخطر فى بالى أسئلة مهمة ،لماذا فضلّت تحتفل بعيد ميلادها عندى وليس فى بيتها؟ . هل علشان نبقى لوحدنا ،ولا يحضر أحد الى بيتها ‘ذا عرف؟ وما هى الهدية التى تريدها ؟ وما هى المفاجأة التى ستقدمها لى عند حضورها عندى ؟. وما هو الشىء المهم الذى يجب أن تعمله فى بيتها قبل أن تجىء الى بيتى ؟ كما كنت أفكر فى هدية لها غير التى ستطلبها منى ، وقررت أن أهديها نسخة من مفتاح شقتى لكى تحضر متى تريد . وعموماً هذه الليلة بكل تأكيد ستكون أيضاًً متميزة مع مها الجميلة والحبيبة جداً الى قلبى. أعددت بيتى بالزينة والورد برائحته التى تفوح فى كل مكان ، وأحضرت التورتة من الشيكولاتة لأن مها تحب الشيكولاتة مثلى ، والشمع الملون ، والمشروبات . وشغلّت شريط موسيقى خفيفة ، وجلست فى الصالون وأنا عارياً بدون أية ملابس كعادتى ، وكنت أنظر الى الساعة حتى دقت الثامنة مساءً. فى نفس الوقت دق جرس الباب فنظرت من العين السحرية فرأيت مها ففتحت لها فورا، وكانت فى غاية الجمال والسحر وكانت ترتدى جاكت بنى غامق طويل يصل الى ركبتها. وما أن دخلت إخذتها بالأحضان وقلت لها : ايه الجمال ده ، حلو قوى الجاكيت الطويل ده ، كأنه بالطو. فقالت : طيب غمض عنيك لحظة فأغمضت عينى و قامت هى بفتح أزرار الجاكت ثم قالت لى : فتح عينيك يا حبيبى ولما فتحت عينى وإذ أجدها عارية تماما وبدون أية ملابس داخلية، ولا حتى فستان تحت الجاكت، ثم خلعته وأخذنا بعض بالأحضان والقبلات الطويلة بكل إشتياق . ثم حملتها وجلسنا وبادرتها بالقول قلت : كل سنة وأنت طيبة يا حبيبتى قالت : وأنت معى يا حبيبى قلت : بس أيه المفاجأة الجميلة دى ، تأتى الىّ عارية بدون أى شىء قالت : علشان كده كان لازم اروح البيت الأول والبس هذا الجاكيت الذى إشتريته مخصوص علشان أجىء به اليك هكذا ، وميزته أنه لا يكشف أنى عارية ولا ألبس شىء تحته . وركبت تاكسى لغاية هنا .أيه رأيك يا حبيبى قلت : رائع وفوق الروعة كمان . وأخذت أبوسها فى فمها وفى بزازها وحلمتها ،وهى تبادلنى القبلات بكل هدوء.ثم تنبهت لما فعلته فى البيت من الزينه والورد والموسيقى وقالت : أنت خليت البيت مناسب قوى فى جو شاعرى ورومانسى قلت : وهو فى جو أحسن من كده لأجمل إنسانة فى العالم، وأحلى بنت فى يوم عيد ميلادها . قالت : يا حبيبى وعُدنا نبوس بعض ولكن وقفنا لنرقص سويا وكنت أحضنها وأبوسها وألمس جسمها وبزازها وكسها وطيزها ،وهى تمسك زوبرى وتبوس صدرى . وبدأت أضمها لصدرى أكثر ،وأبوس بزازها الجميلة ، والحس حلمتها ، وكانت يدى تلعب فى شفايف كسها الكبير ، وهى كانت مغرمة بما أفعله معها، وفى نفس الوقت كانت تفرك فى زوبرى وتلعب بكيس خصيتى ،وأنا شاعر بها وبكل أحاسيسها ثم أخذت تبوسنى فى فمى وهى تقول لى : بحبك يا ميرو، ومشتاقة اليك جداً، وحشينى يا مضروب قلت : وانا بحبك موت، ونفسى فيك وأريدك بشدة قالت : أنا لك وملكك أعمل فىّ كل اللى أنت عاوزه،الليلة عيد ميلادى قلت : أه يا مها لو تعرفى أنى مشتاق جداً اليك ، بحلم بك ، بفكر فيك ، اه يا حبيبتى لوتعرفى مقدار رغبتى وشوقى لك قالت: عارفة يا ميرو أنا لك وانت لى ، بحبك فوق ما تتصور أخذت أحضنها بقوة ، وأبوسها بشدة ، وأمص حلمتها ،وأشد شفايف كسها ، وهى لا تترك زوبرى المنتصب وتحكه فى فخذها وكسها وجسمها ، ثم قالت لى وهى فى غاية الفرح والنشوة والهياج . قالت : حبيبى عارف أية هديتك لى يوم عيد ميلادى، وهىبالنسبة لىأغلى هدية تقدمها لى ، أريدك يا ميرو أن تفتحنى وتنكنى ،افتحنى يا حبيبى قلت : وعذرويتك وبكارتك قالت : ولا يهمك ، أريد أن تكون أنت أول راجل يفتحنى ويدخل فىً. أنت الوحيد اللى لازم يفتحنى ويفض بكارتى وفى عيد ميلادى، لأنك حبيبى قلت : أه يا مها أنا لك ، بحبك قوى ... تعالى معى وأخذتها على السرير ونامت على ظهرها وفتحت رجليها وهى تقول لى: افتحنى يا ميرو ، افتحنى يا حبيبى ، نيكنى .. أنا منتظرة هذا اليوم بفارغ من الصبر والشوق من يوم ما عرفتك وحبيتك . افتحنى يا روح قلبى ، افتحنى ونيكنى يا ميرو يا حبيبى فنمت عليها وبدأت أدخل زوبرى فى كسها الهائج والمبلول ، وكنت أدفعه برفق لكى لا تتألم ، وهى تصرخ وتقول أفتحنى يا ميرو بسرعة ، وكانت تتأوه من شدة الهياج الجنسى ، وبعد وقت لم أشعر به دخل زوبرى فى كس مها ،وأنا أدفعه بقوة ، وهى تصرخ أه نيكنى جامد ، جامد يا حبيبى ، وأنا أزيد من سرعة دفعه داخل كسها ، لدرجة أننى أنشغلت بفتحها ونيكها فقط دون أن العب فى بزازها . كنت أشعر بهياجها داخل كسها ،وأنا أيضا هائجاً حتى وصلت لمرحلة القذف، وهى أحست بى، وكنت أتأوه أيضاً مثلها ، فقالت لى أقذف فى كسى ، لا تخرجه ، نزل كل المية فى داخلى . وفى لحظات كنت أقذف المنى فى داخل كس مها ، ووصلنا معا للشبق ، وكانت مشاعر لا توصف ولا يمكن أن تعبر عنها بكلمات . ثم أرتميت عليها وقبلتها فى فمها وأنا أقول لها : أنا فتحتك يا مها ، أنا نيكتك يا حبيبتى . فقالت لى: أشكرك يا ميرو على ما فعلته معى الأن ، وهديتك هذه لن أنساها أبدأ ،أنت أول راجل يدخل فىّ وينيكنى ، أنت رائع أنا بحبك قوى وأخذت تبوسنى بكل مشاعر الحب الصادق ثم قلت لها: وأنا لن أنسى يوم عيد ميلادك لأننى فيه دخلت فى أجمل كس وأحلى بنت عرفتها ، وكان أحلى فتح فى حياتى . قالت : أنا شاعرة أن ميلادى الحقيقى هذه الليلة ، وأنت السبب فى وجودى ، علشان كده كان لازم أكون فى بيتك وعلى سريرك يا حبيبى قلت : يا سلام على افكارك الجميلة وكل*** الحلو .وأنا كمان سأعطيك هدية أخرى قالت: ما هى يا حبيبى ، أكثر من هديتك الرائعة لما فتحتنى قلت : لا طبعاً ليست على هذا المستوى الجميل اللى لن يتكرر . أنا سأعطيك مفتاح شقتى ليكون معك على طول ، وتحضرى هنا فى أى وقت تريديه، فالبيت بيتك قالت : وانا قبلت الهدية ،وفعلاً سأحضر اليك كثيراً قلت : بل أنا نفسى تأتى وتقيمى معى على طول بدل ما كل واحد فى بيت لوحده قالت : بس كل واحد منا له برضه علاقاته الجنسية مع أخرين علشان كده كل واحد فى بيته يكون أحسن. وأنا ممكن أقيم عندك فترة ، وأنت تقيم عندى فترة . لأن علاقتنا خاصة جداً يا حبيبى قلت : فعلا كل*** صح ، معك المفتاح وأنت حرة ... تعالى يا حبيبتى علشان نولع الشمع ونقطع تورتة عيد ميلادك ..اعلان هذه القصة ملك موقع ميلفات اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل ميلفات , وقمنا بالفعل ووولعنا شمعة موجوده فى وسط التورتة ، وأطفأنا النور وقلت لها عيد ميلاد سعيد وعيد فتح سعيد، وأطفئت الشمعة ،وانرت النور وبوستها وحضنتها قائلاً كل سنة وأنت طيبة وعقبال مائة سنة . ثم قطعنا التورتة وأكلنا منها . وبعد ذلك جلسنا نتحدث ونتبادل كلمات الحب ، ونتبادل القبلات والأحضان من جديد ، وكنت أفكر معها كيف نقضى هذه الليلة المتميزة ونحن نمارس الحب والجنس بكل صوره وأوضاعه المختلفة، لدرجة أننا لم نذق طعم النوم لأننا كنا سعداء ومتمتعين جداً ، وقد نيكتها عدة مرات فى هذه الليلة فى كسها المفتوح ،وعرف زوبرى طريقه اليه بسرعة ، وكنت أشعر بمدى سعادتها البالغة ، وكان يومأ جميلاً وسعيداً وبهيجاً .
الجزء الرابع
(أمان فى أمان)
فى أحد الأيام كنت فى بيتى أقوم ببعض الأعمال الخاصةعلى جهاز الكومبيوتربالبحث فى الأنترنت ،وأسمع بعض أغانى عبد الحليم حافظ ، وكنت منشغلا للغاية حتى لم أشعر بالوقت، وفى حوالى الساعة التاسعة مساء وإذ بمها تدخل علىّ وهى عارية تماماً كعادتها التى أصبحت عليها ، فقمت فى الحال وأخذتها بالأحضان والقبلات. ثم قالت لى : حلوة المفاجأة دى قلت : هى حلوة بعقل . أنا لم أحس بدخولك قالت : أنا جئت وفتحت باب الشقة بهدوء ، وخلعت ملابسى ، ودخلت عليك قلت : ياسلام يا مها أنا فرحان قوى بحضورك قالت . وكمان راح أقيم معك عشرة أيام . أصل أنا أخذت أجازة النهارده من الشغل ، مبسوط يا حبيبى. قلت : طبعاً مبسوط قوى، من زمان وأنا نفسى تقيمى عندى، بس لم تقولى لى على الأجازة فى الشغل النهارده قالت : حبيت أعملها مفاجأة لك لما أجىء الليلة فقمت وبوستها من فمها وحضنتها قوى ثم جعلتها تجلس فى حجرى ، وأمسكت بزازها بيدى ، وواصلت تقبيلها من رقبتها وظهرها وكتفها . وقلت لها : وحشتينى قوى يا مها قالت : وأنت كمان يا ميرو وحشتنى جداَ ، وبصراحة أنا أجد نفسى معك ، وأرتاح اليك. قلت : نفس الشعور، وحبايبى أزيهم مشتاق اليهم قالت : أهم معك ، ماسك فيهم أسألهم أنت بنفسك ثم التفت نحوى وهى مازالت جالسة على حجرى ،ورفعت جسمها قليلاً وأمسكت زوبرى بيدها وأدخلته فى كسها ثم جلست ثانية ،وأنا بدأت أبوس بزازها ،وأمص حلمتها بإشتياق ولهفة ، وكانت هى متمتعة بهذا الوضع وبهذه القبلات الحارة ، ثم قالت لى : انت بتحب مين أكثر بزازى ولا حلماتى ولا كسى قلت : سؤال صعب قوى أنا بحب كل جزء فيك ، وكلهم حبايبى الغاليين ،.اعلان هذه القصة ملك موقع ميلفات اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل ميلفات , وبعدين أنت عايزه حد منهم يزعل منى لما يعرف أنى بحب واحد أكثر من الثانى . لا يا سيتى كلهم بنفس الأهمية وبنفس المقدار فى الحب . وكمان أنا شاعر أنهم بيحبونى ،وأن لى مكانة خاصة عندهم قالت : فعلاً وأنا أشعر بذلك ، أنهم يحبوك قوى ، أكثرمن أى أحد أخر ثم بدأت تفرك بكسها وبداخله زوبرى وهى تبوسنى وتقول لى : أه يا ميروأنا بحبك قوى ، أه يا حبيبى نيكنى جامد ، عايزاك أه أه أه وكنت أحرك زوبرى فيها بقوة مع حركتها ،وفى نفس الوقت أمص حلمتها قوى وأاشدهم بفمى ، وهى تتأوه بصوت عالى وتقول : قوى يا حبيبى ، بسرعة ، نيكنى نيكنى نيكنى، أه أه منك بحبك ... الحقنى يا ميرو ، نزل فىّ المية من زوبرك بسرعة أه أه يا ميرو ، وحشنى موت ، كمان نيكنى قوى ، نزل أه أه ...... وبدأت أقذف المنى فى داخل كسها ، وهى متمتعة وسعيدة ثم قالت لى : أخيراً يا حبيبى نزلت فىّ . أه من هذا الشعور الجميل ، أنا بأحس بالمية بتاعتك ونازلة سخونه ، بتخلينى أتجنن جوه كسى، وأشعر بمتعة فوق الوصف ،وأبقى عايزاك دائما فى كسى لا تخرج منه أبداً قلت : وأنا كمان بأشعر بدفىء كسك ونعومته ، وباحس بزوبرى هياجك ،وبكسك الملتهب شوقاً . وكمان أحساس جميل لما أنزل الميه فيك يا حبيبتى ، شىء مختلف تماما عن نزول المية فى العادة السرية قالت : أنت لسه بتعمل العادة مع نفسك قلت : طبعاً يوميا، وعدة مرات ، كل ما أافكر فيك ، وأحلم بك ، وعندما أنام ،أو أستحم ، أو أتفرج على فيلم جنسى أوصور جنسية ، أوحتى أقرأ بعض الموضوعات الجنسية على النت . وأبقى سعيد ومتمتع وأنا بأعمل هذه العادة وأنزل المية . لكن لما تكونى معى وأنيكك وتنزل المية فيك، شعور مختلف تماما . قالت : تصدق وأنا كمان بأحس بكده ، أنا بألعب فى كسى وبزازى وأعمل العادة لغاية لما أشعر بالشبق ونزول المية من كسى ، لدرجة أنى أدخل أصبعى أو أى حاجة ثانية فى كسى وأفرك لغاية لما أحس بالمتعة وأستريح . قلت : والناس الى أنت على علاقة جنسية معهم قالت : حتى دول بأشعر بلحظات قليلة معهم ، لأنهم بيحبوا نفسهم ومتعتهم قبلى ، وبعدين يذهبوا لحالهم ، وأظل أنا مشتاقة لمثل هذه الممارسة ،فأعمل فى نفسى العادة وأنبسط .وعلشان كده أنا بحبك أنت لأنك فتحتنى وجعلتنى أمارس العادة مع نفسى غير نيك الرجالة لى. قلت : وأنا كمان كده بالرغم بعض البنات أبوسهم وأنيكهم ، ولكنها متعة وقتية ، أما معك أنت الموضوع مختلف تماما ، والمشاعر غير المشاعر. عموماً كويس أنك ستقيمى معى لكى نتمتع ونعيش أحلى أيام وليالى حبنا وغرامنا وعشقنا ،ونمارس الجنس براحتنا ونؤكد صدق مشاعرنا لبعض قالت : فعلا يا ميرو أحنا لنا مشاعر صادقة لبعض ، ولما بنمارس الجنس بأشعر أنك تريد أن تسعدنى وتمتعنى ،وتشبعنى جنسياً ، ولست مجرد فرصة لك مع بنت تأخذ منها اللى أنت عايزه وبس . قلت : طبعاً يا مها هذا صحيح ،وكمان أنا بأحس أنك تريدى سعادتى أيضاً معك ، علشان كده حبنا لبعض متميز جداً ، وعلاقتنا ببعض مختلفة تماما عن أية علاقة أخرى . ثم قمنا لكى نأكل ،ثم جلسنا بجوار بعض ملتصقين نتفرج على فيلم جنسى على سى دى وأثناء المشاهدة كنا نبوس بعض ونداعب بعض ونلعب فى بعض بشىء من المتعة والحس الجنسى المرهف ثم قالت لى : ميرو عايزه أأخذ رأيك فى موضوع بيشغل بالى قلت : ما هو يا حبيبتى قالت :قم أنزل عند كسى وأفتح الشفران بيدك نزلت وفعلت كما طلبت منى وفتحت كسها يدى ، وهى رفعت رجليها على الكنبة وفتحتهما على الآخر ثم قالت : رأيك أيه فى كسى أ قلت : كس جميل قوى ومفبش أحلى من كده ، بصراحة أنت كسك متميز قوىوأحلى من أكساس أخرى الف مرة،أنا عندى صور كتير على الكومبيوتر لأكساس مختلفة الشكل والحجم والجمال ،لكن مثل كسك أنت قليل قوى الجمال اللى مثله ، أنا عايزصورة لكسك أضعها على الديسكتوب والموبايل .. وكمان أنا شايف فى كسك سكة حب قالت : خلى الصور بعدين . هوأنت بتقرأ الفنجان قلت : أنا اقرأ الكس وأكتب والحس وأمص وأبوس . وكمان شايف نتوءات لحمك فى كسك شكلها رائع وعمال تهمس وتتحرك ، وبتناديلى . ثم رحت أبوس كسها من جوه ثم أشفط لحم كسها ،وهى بتتأوه وقالت : ميرو أنت بتهيجنى تانى ، أه منك ومن حبك واحساسك المرهف قلت : عايزانى أشوف الجمال ده وأسكت ، مش ممكن قالت : يعنى نفسك فىّ يا حبيبى قلت: طبعاً ياروحى ، أنا نفسى أدخل ولا أخرج أبداً ، لكن أزاى يحصل كده قالت : وأنا كمان كده . أسمع أنا عندى فكرة قم أجلس على الكرسى وأنا أجلس عليك وزوبرك فى كسى ووجهى لك ونفضل كده طول ما أنا معك ولاأقوم إلاعند الضرورة ، وبكده نبقى ملتصقين ببعض وأانت داخل فىّ دائما قلت : وكمان تبقى بزازك لامسه صدرى قالت : أنا ملاحظة أنك معجب ببزازى قوى قلت : معجب بس ، أنا مفتون ببزازك ، أصلهم حلوين قوى ، ونفسى أشوف طريقة أربطهم بصدرى على طول قالت ممكن لما نقوم ، أنام فوقك على طول وليس جنبك ولما جلست علىّ وأصبح زوبرى فى كسها ، وأصبحت بزازها فى صدرى ، أخذت تبوسنى كثيرا ً، وأنا أحضنها بقوة وأنا متمتع بهذا الوضع ثم قالت : طبعاً أنت بتحب تنكنى كتير وتنزل المنى فى كسى قلت : لو أطول أنيكك كل شوية هذه رغبة حبى لك وتعبيراً عن مشاعرى نحوك قالت : فاكر يوم عيد ميلادى لما فتحتنى ، نكتنى كام مرة فى الليلة دى قلت : طبعاً فاكر هذه ليلة لا تنسى ، ويوم مهم فى حياتى ، كنت أنيكك وأنزل في كسك كل المنى طول الليل وحتى الصبح قالت : وكمان فى ثلاثة رجالة ناكونى بعدك ونزلوا ميتهم فىّ قلت : وكنت سعيدة قالت : أنا بحب النياكة قوى ، ونفسى أتناك طول الوقت، وكل يوم. بس فى عندى مشكلة تؤرقنى دائماً قلت : مشكلةأايه يا حبيبتى وأنا معك قالت : أنا خائفة أن أحبل فى يوم قلت : أخ فعلاً مشكلة ، ومشكلة مركبة كمان قالت : يعنى ايه قلت : مشكلة أن تحبلى ، ومشكلة أنك لا تعرفين حبلتى من مين ، الكل بينزل فى كسك المنى بتاعه قالت : فعلا هذه مشكلة ثانية خصوصاً أنه ممكن أثنين ينكونى فى يوم واحد ، ويا ترى مين اللى المنى بتاعه شبط فىّ .. دى كارثة ومصيبة قلت : فعلا يا مها .. يبقى كفاية واحد بس هو اللى ينيكك تملى قالت : طبعاً الواحد لازم يكون أنت ، ما المشكلة موجودة أنى سأحبل منك قلت : أه فعلا هذه مشكلة ... طيب أجعلى النياكة فى وقت الآمان ، أنت الدورة الشهرية بتاعتك منتظمة قالت : أيوه منتظمة ،وأنا فعلا بأعمل كده فى فترة الآمان ، بس غير مضمونة، غير أنى ممكن أتناك فى أى وقت حسب رغبتى وشهوتى ، وكمان قبل وبعد الدورة الشهرية لا ينكنى أحد ، يعنى أدخل فى اسبوعين أوأكثر بدون نياكه ،وهذا صعب قوى علىّ قلت : يبقى لازم فيه حل قالت : أنا فكرت يا حبيبى أروح لطبيب نساء وولادة ، وأرّكب لولب لمنع الحمل لأن مدته حوالى عشر سنوات لا يمكن يحدث حمل قلت : تركبى لولب مش خطر عليك ، وكمان أنت غير متزوجة. قالت: أبداً مش خطر ، أنا سألت منى جمال اللى معانا فى الشركة قلت : وليه سألتى منى جمال بالذات ، وكلمتيها عن نفسك قالت : أصلها مركبة لولب منع الحمل من سبع سنين بعد ما خلفت أثنين ، وكمان أنا قلت لها أن واحدة قريبتى من الصعيد تريد أن تحضر لكى تركب لولب ، وكمان منى تعرف طبيب كويس فقلت : بس منى معانا فى الشغل وممكن تعرف قالت : طبعاً الطبيب لا يمكن راح يقول لها حاجة ، غير كده أنا أخذت منها العنوان والتليفون قلت : إذا أنت متأكدة من كلامها أنه لا خطر عليك قالت : متأكدة ، بس هناك مشكلة قلت : وما هى ؟ قالت : لازم زوجى يروح معى للطبيب لأنه لازم يسأله بنفسه عن رغبتى فى تركيب اللولب ، خصوصاً أنه يستمر سنوات طويلة ، ولا يحدث حمل فقلت : فعلا مشكلة جديدة قالت : لا مشكلة ولا حاجة ، ما أنت تروح معايا بصفتك زوجى ،وتوافق على تركيب اللولب قلت : مفيش مانع طالما هذا يسعدك ، بس لازم نعمل مشوار مهم بكره ، نروح نشترى دبلتين ونلبسهم علشان لا يشك الطبيب أنك غير متزوجة قالت : يا سلام على أفكارك ، وأشكرك يا ميرو ولا يمكن أنسى هذا الجميل منك قلت : جميل أيه يا مها أنت حبيبتى ورح قلبى ، ولازم أسعدك بقدر ما أستطيع فاخذت تبوسنى قوى وتهز كسها وبزازها علىّ ، وأنا أبادلها القبلات . وقضينا الوقت كله نمارس الجنس ، وأنيكها ، لساعات طويلة من الليل ، ثم ذهبنا لنغتسل وننام .. وكانت مها تنام فوقى ، وأنا سعيد ببزازها التى على صدرى ، وهى سعيدة أن زوبرى فى وسط كسها معا فى سكون وهدوء وإنسجام رائع . وفى الصباح أخذت يوم عرضه من الشغل ، وذهبت مع مها الى محل الجوهرجى واشترينا دبلتين ، ثم عدنا ثانية لبيتى ، وبعد أن خلعنا ملابس الخروج وأصبحنا عريانيين كماهو حالنا الدائم ، أخذت مها فى حضنى وبوستها وقلت لها : مبسوطة يا مها ، عجبتك الدبلة قالت : طبعاً يا حبيبى ، بس غالية قوى ، وكلفتك كتير قلت لها مقاطعاً :ما فيش حاجة تغلى عليك أبداً ، وبعدين إذا كنت أنا كلى ملكك ، يبقى أى شىء أخر ليس لها قيمة طالما هذا يسعدك . قالت : أشكرك يا حبيبى فراحت تبوسنى بشدة وأنا أحضنها بشدة ، وجلست على الكنبة وهى تجلس على حجرى وفوق زوبرى ووجها نحوى ، فقامت قليلاً لتضع زوبرى فى كسها ، وأنا أبوسها فى بزازها وكل جزء فى صدرها ،وكنت شاعر بسعادتها. ثم بدأت أمص حلمتها والحس بزها ، وهى قامت تفرك بكسها على زوبرى وأنا أدفعه بقوة فيها حتى بدأ ينتصب ، فأحست بقوته وقالت لى : زوبرك جامد فى كسى وشاعره به قوى ،حركه ياحبيبى وهيجنى قلت : تعالى على السرير أحسن وأمسكت بها وهى متعلقة بى من رقبتى ، ومازال زوبرى فى كسها ، وعلى السرير نامت على ظهرها وأنا فوقها وأنيكها بقوة بدفع زوبرى فى كسها ، وفى نفس الوقت أمص حلمتها وأشدها ، وهى تصرخ وتقول لى : نيكنى يا حبيبى ، نيكنى يا ميرو وقطعنى بزوبرك ، مشتاقة لك قوى عايزاك ياحبيبى وأنا أقول لها : بحبك يا حياتى ،وأريدك وأرغبك بشدةو وحشتينى قوى وكل ما أدفع بزوبرى وحركته وهى تهيج وتتأوه أه أه أه اه ثم تصرخ وتقول: نيكنى جامد أه يا ميرو ، بحبك وأنا أقول : بحبك وحشتينى ، أه أه أنا انيكك بكل مشاعرى ، تمتعى ، أشبقى وهى تقول : جامد وبسرعة ، نيكنى، بحبك ، زوبرك حبيبى ، أه أه أه ، بحبك وأنت بتنيكنى ، بحبك وأنت جوه كسى وقلت : بحبك وبزوبرى أكتب كلمة بحبك جوه كسك حبيبى أه أه أه وتوهجنا سوياً وكنت شاعر بكسها المبلول وبزوبرى الذى ينزل المنى ثم قلت لها : مها أه أه أنا بأقذف المنى فيك أه أه يا حبيبتى فقالت : أنا حاسة بك وبزوبرك والمية فى كسى أه يا حبيبى ولما أفرغت المنى فيها أرتميت على صدرها ،وأخذت أبوسها فى فمها ثم قلت : حبيتى ممكن ألبسك الدبلة الأن فقالت : اللى أنت عايزه يا حبيبى فقمت وأحضرت الدبلتين ، وطلبت منها تفتح رجليها ، ثم وضعت الدبلتين فى كسها وسط ماء كسها والمنى اللى فيه، فإلتفت الىّ وقالت : بتعمل أيه يا ميرو قلت : وضعت الدبلتين فى كسك يا حياتى علشان أمسحهما بخليط كسك قالت : أفكارك بتعجبنى قوى ثم أ أخرجت الدبلتين من كسها وأمسكت يدها اليسرى والبستها دبلتها ، وهى وضعت دبلتى فى أصبعى أيضاً ثم قلت لها : أنت الأن زوجتى يا مها بشهادة كسك الجميل ، وبماء كسك مع المنى بتاع زوبرى أسجل هذا الزواج فقالت : وأنا زوجتك أمام كسى وزوبرك الشاهدين بالماء والمنى بتوعنا وأخذت أبوسها وأحضنها ونتقلب على السرير فى حب وغرام وهيام لا يوصف.وكنا ملتصقين ولا نترك بعض وكأننا جسد واحد . كنا نحضن بعض بشدة ونبوس بعض بشدة وهى تأخذ زوبرى بين فخذيها عند كسها وتضغط عليه قوة ، وأنا أضغط على بزازها وحلمتها فى صدرى ، لكى نتمتع ونسعد بحبنا وعلاقتنا الجنسية الحميمة. وبقينا على هذا الوضع وقتاً طويلاً ، وقمنا بنفس الوضع وذهبنا الى الحمام لنستحم معاً . وفى البانيو كانت فرصة جديدة لكى أداعب بزازها وحلمتها وشفايف كسها، وهى تداعب زوبرى أيضاً وساعدنا الصابون فى دخول أصابعى فى كسها وأدعكه بقوة لكى أثيرها ، وهى تفرك فى رأس زوبرى لكى تثيره أيضاً . وبعد قليل شعارنا برغبة جارفة لبعض فادخلت زوبرى فى كسها وحضنتها فى نفس الوقت وبدأت أنيكها وهى فى غاية النشوة والتمتع بما أفعل بها ، وتعبر عن ذلك بقبلاتها لفمى ، وبدأت أقذف من جديد المنى فى كسها وهى تقول أيوه كدة نزل يا حبيبى فىّ ، كسى بتاعك وملكك ، نزل كل الى عندك فى كس زوجتك حبيبتك .. وبالفعل أفرغت كل المنى فيها وأنا أقول لها المنى بتاعى فيك يا زوجتى ، أحنا الأن واحد زوبرى وكسك ليس صديقان بل حبيبان وزوجان وكل ما فيهما من ماء تعبيراً عن هذا الإرتباط الجميل ....... وبعد الإستحمام قالت لى مها : أنا سعيدة قوى يا ميرو، وأشعر أنك بالفعل زوجى ، ولن أفرط فيك أبداً ، ولن أخلع الدبلة من يدى ، فأنت زوجى مهما حصل فقلت : وأنا أحبك يا مها ، وحبى لك فوق الوصف ، وأنا أيضاً أعتبرك زوجتى وحبيبتى وكل شىء حلو فى حياتى .ومهما عرفت أخريات غيرك ، أنت فقط الى فى قلبى وفى حياتى .ثم حضنتها وأخذت أبوسها وهى تبادلنى البوس والأحضان . تحدثت مها بالموبايل بالعيادة ، ووجدت موعداً الليلة ، فحجزت لتكون هناك الساعة الثامنة مساء. وكانت الساعة حوالى السادسة والنصف مساء ، فقلت لها هيا نلبس لكى نذهب فى الميعاد ولا نتأخر على الطبيب. فقالت : طبعاً يا ميرو لازم البس ملابس داخلية ، السوتيانه والكلوت تحت الفستان مش معقول اروح للطبيب عارية . قلت : طبعاً هذا وضع خاص ، لكن فين السوتيانة والكلوت قالت : ننزل دلوقتى وأروح بيتى والبسهما . قلت : ماشى وبسرعة وبالفعل خرجنا وذهبنا الى بيتها ، ولبست السوتيانة والكلوت وفستان أخر ، وإتجهنا الى عيادة الطبيب . ولما دخلنا اليه كان هذا الحوار الطبيب : المدام بتشتكى من إيه فقالت : أنا لا أشتكى من مرض الطبيت : فلماذا حضرت إذن؟ قلت : نريد تركيب لولب لمنع الحمل الطبيب: انتو باين عليكم عرسان ضحكت وقلت : أيوه يا دكتور قال : والمدام عايزه تركب لولب من أولها قالت : هو فى مانع يا دكتور قال الطبيب : لا طبعاً لايوجد مانع ، لكن بنفضل بعد أن تخلفى أولاد قلت : بس أحنا لا نريد أولاد الأن على الأقل خمسة سنوات ، نكون كوّنا أنفسنا ، وكمان نشوف يومين حلوين قبل مسئولية الأولاد والتربية والأمور التى تعرفها حضرتك . قال الطبيب : عموماً هذه حياتكم وأنتم أحرار، بس أحب أنبهكم أن تركيب اللولب واستخدامه لعدة سنوات ، ممكن بعد فترة تجدوا صعوبة فى الخلفة . قلت : لكن المهم هل فى خطورة على المدام قال : أبداً . وأنا راح أتابعها كل فترة ،بس لا تخافى يا عروسة قالت : أنا واثقة فيك وفى كل*** قال الطبيب : أتفضلى على السرير واخلعى ملابسك . ودخلت مها وراء البرفان لتخلع الفستان والكلوت ، بينما الطبيب ينظر لى ويقول : لا تخاف يا عريس ، تركيب اللولب سهل قوى ولن يؤلمها ، بس عندى طلب قلت : تفضل يا دكتور قال : يا ريت لا تقترب منها لمدة أربع خمسة أيام ، حتى تتأقلم على اللولب ثم التفت لمها وقال لها : جاهزة يا مدام قالت: أيوه يا دكتور ثم ذهب اليها الطبيب ومعه كيس به اللولب لكى يركبه لها ، وأستغرق حوالى ربع ساعة . ثم لبست ملابسها وخرجت عند المكتب فنظر اليها الطبيب وقال لها : أنت كدة تمام ، وإذا شعرتى باى تعب فى الأيام الأولى خذى من هذا الدواء ، ويمكنك الإتصال بى فى أى وقت .. ثم وقف وحيانا وتمنى لنا حياة سعيدة. وعُدنا الى البيت ... وخلعنا ملابسنا ، وخلعت مها السوتيانة والكلوت وهى تلقى بهما على الكرسى بجوار السرير وتقول : ياه يا ميرو كنت حاسه بالكتمة ، كأنى مخنوقة بيهم ، أنت فعلا عندك حق مافيش أحلى من الواحد وهو عريان وحر من أى قيود قلت : طبعاً يا حبيبتى ما فى أحلى من حرية الإنسان فى كل شىء، شوفى إحنا أحرار أزاى فى البيت ، نعيش بحرية ، أنت عارية وأنا عريان ، ونعمل اللى نريده بلا قيود ، غير أننا نشعر بالجمال مع الحرية . ثم جلسنا على السرير بجوار بعض واستأنفت تقول قالت : المهم أنا لا أعرف أزاى أشكرك على معروفك معى ولولا حبك ما كنت ركبت اللولب ، وبقيت فى الآمان قلت : فى الحقيقة لولب حبنا لبعض ما ركبتى هذا اللولب ، وليس مسألة معروف أو جميل يا حياتى ، الحب يصنع المعجزات ضحكت وقالت :حلوة لولب حبنا . بس الطبيب شعر بالفعل أننا عروسين متزوجين حديثاً ، وأنت أتقنت دورك كويس قوى قاطعتها قائلا: أنا لم أكن أقوم بتمثيلية . أنا فعلا كنت حريص عليك وعلى تحقيق رغبتك فى تركيب هذا اللولب ، ولا تنسى أننى تزوجتك بالفعل وعندى شهود قالت : أنا لا أقصد تمثيلية يا ميرو ، ولكن أقصد قاطعتها ثانية وقلت لها : مها أنت كل حاجة فى حياتى، وعايزك تبقى مبسوطة وسعيدة ، وتحققى كل رغباتك وأشتياقاتك ، وأنا خير مُعين وسند لك يا حبيبتى قالت : **** يخليك لىّ ولا يحرمنى منك أبداً . بس أنا حاسه أنك غير مبسوط قلت : أبداً أنا خايف عليك قوى ، وكلام الطبيب عن مستقبلك فى الخلفة خوفنى أكتر قالت : لا تخف يا حبيبى ،ستات كتير مركبين اللولب ولهم سنوات به ، وفى منهم خلعوه وخلفوا ، أسأل منى جمال قلت : منى جمال تانى قالت : أنت غير مستريح لها ، بالرغم أنى أعرف أنك على علاقة بها قلت : منى ست كويسة ومحبة قوى ، بس أنا خايف لو عرفت أنك أنت اللى ركبتى اللولب وليس قريبتك قالت : راح تعمل ايه ولا حاجة ، وبعدين أنت تقدر عليها ما هى بتميل لك قلت : ايوه أنا عندى علاقة بمنى بس على خفيف قالت : يعنى ايه على خفيف قلت : يعنى أحضان وقبلات ،وكلام حلو لكن لم أنيكها أبداً قالت : يعنى لم ترى بزازها أو تلمسهم أوتبوسهم قلت : طبعاً شوفتهم ولمستهم وبوستهم ، بس وهما جوه السوتيانة قالت : معقول يا ميرو لم تقدر تخلى منى تستغنى عن السوتيانة ولا الكلوت قلت : إذا أنا مقدرتش على سوتيانتها ، راح أقدر على كلوتها . فالت : لا يا حبيبى أحكي لى ليه لم تقدر عليها قلت : بعدين أحكي لك . أانا عندى كلام أهم لك من الكلام على منى جمال قالت : أوكى أنا معاك ، واحكي لى وقت ما تحب وأيه بقى الكلام المهم قلت : قال لى الطبيب أن لا أقترب منك لمدة أربع خمسة أيام لغاية لما كسك وجسمك يأخذ ويتأقلم على اللولب، يعنى مش راح أنيكك ولا أدخل فيك إلا بعد هذه المدة. قالت : معقول هو قال كده!!! لكن بعد كده ناخذ حريتنا من غير خوف قلت : طبعاً يا حبيبتى قالت : يا بخت بزازى وحلماتى بقت لوحدها تتمتع بحبك ، أنا عرفه أنت بتحب بزازى قوى . ونفسى أعرف سر هذا الحب.. تعالى خذ بزى وقولى ايه الحكاية وأمسكت ببزها واخذت أبوسه بشغف ، ومسكت حلمتها ولفتها فى حركة دائرية ، وهى تنظر الىّ وتبتسم ثم قالت : ايه الغرام دا كله ،بينك وبين بزازى ، قل لى السريا حبيبى قلت : دى حكاية غرامى بالبزاز حكاية طويلة قالت : شوقتنى يا ميرو قلت : خليها بكره وأنا أحكى لك الحكاية كلها . قالت : أوكى يا حبيبى . تعالى ننام أحسن أنا مرهقة جدا ، بس تعالى فى حضنى وضع رأسك على بزازى التى تحبها وبالفعل نمت واضعاً رأسى على بزها اليمين ، ويدى الأخرى تمسك بزها الشمال ، بينما هى تضع يدها على زوبرى وكيس خصيتى . وأسغرقنا فى النوم .
الجزء الخامس
(حكاية غرامى)
فىاليوم التالى كنا نجلس بجوار بعض كعاتنا وبادرتنى مها بالقول قالت : يعنى يا حبيبى لم تحكى لى قصة غر*** ببزازى فقلت : أحكى لك يا حبيبتى بس تعالى أجلسى على حجرى ووجهك لوجهى علشان بزازك الجميلة تبقى أمامى ففعلت هكذا وهى تقول لى : بزازى أم*** يا حبيبى ، أمسكهم وأحكى ، أنا مشتاقة قوى أعر ف سر الإعجاب هذا، وكل العشق هذا لبزازى قلت وأنا امسك بزها وحلمتها : من زمان وأنا أحب البنات ، وأحب أشوف بزازهم ، وكنت أاتخيلها من خلف ملابسهن .وكنت دائما أنظرعلى صدورهن . وكنت أختلس نظرات بالداخل لأرى البزاز لما تنحنى واحدة منهن . وكنت أشعر بالفرح لأنى رأيت البز حتى ولو جزء منه .ولما أعود للبيت افكر فى تلك البزاز وأمارس عادتى .وكم كنت أتمنى أشوف والمس بزاز عريانة ، ومن هنا بدأت أكره السوتيانة لأنها بتمنع عنى أشوف البزاز وأتمتع برؤية جمالها ... فاكره أول مرة تقابلنا فى مدرج الكلية بالجامعة ، كنت أحاول أختلس نظرة على صدرك وأتخيله قالت : فاكرة طبعاً وأنا لاحظت نظراتك ، بس كنت فى داخلى مبسوطة منك ، وتركتك تنظر الىّ بدون تعليق أو منع أو تحذير . كنت بتتحرش بصدرى بعينيك يا حبيبى قلت : بصراحة أنا أول ماشفت صدرك ،تخيلت بزازك ورسمت لها صورة فى ذهنى قالت : وما هى هذه الصورة قلت : تصورت بزازك مثل بزاز الفنانة الجميلة سلمى حايك ، بزاز طبيعية وممشوقة ومليانة وكلها حيوية وجمال قالت : وأنت شوفت بزاز سلمى حايك قلت : طبعاً فى بعض لقطات الأفلام ،والصور أنا عندى صور كتير لها ولبزازها ، أنا أصلى كمان مغرم بها قوى كمان مغرم قوى بشارون ستون وكيت ونسليت ، وعندى لهن صور وأفلام كثيرة قالت : عندك بس صور الثلاث فنانات دول بس ، وبتعمل بيهم أيه قلت : أنا عندى على الكومبيوتر الآف الصور للبزاز بمختلف أشكالها وأحجامها ولونها كمان قالت : هو فى بزاز ملونة ضحكت وقلت : بزاز البنات السود قالت : حتى دول كمان قلت : أعمل أيه بحب البزاز قوى ، ودائما أفتح الملفات وأتفرج وأتمتع بمنظر البزاز ، وأمارس عادتى وأشبع جنسياً ... أنا لازم أصوربزازك يا حبيبتى وأخليها معى ، وكمان أحتفظ بها على الموبايل قالت : موافقة يا حبيبى ، بس بزازى قلت : بزازك وكسك وصوركاملة لك وأنت عارية قالت: هايل وأنا أحب صورتى وأنا عريانة تكون معك على طول زى سلمى حايك وغيرها من حبايبك المخصوصين . لكن كل الصور بزاز فقط ، أنت لا تحب الكس اللى كل المتعة الجنسية فيه قلت : لا طبعاً بحب الكس قوى ، وعندى برضه الآف الصور من الأكساس بكل أنواعها قالت : عايزه أشوف هذه الصور كلها قلت : حاضر لما نقوم عند الكومبيوتر نفتح ونتفرج قالت : نرجع تانى لغر*** بالبزاز ، ياترى حققت غرضك وشوفت ولمست بزاز عريانة قلت : أيوه بس أخذت منى وقت ، كنت أتحين أية فرصة لكى أاحقق غرضى . وكانت أول مرة اشوف فيها البزاز عريانة ، كانت بزاز بنت أسمها نجوى كانت ساكنة فى العمارة التى أمامنا ، وكانت حجرتها مقابل حجرتى ، وكانت بنت جميلة وجسمها قليل . فى الأول لم أكن الاحظ شىء، لغاية فى يوم وأنا بأفتح شيش الشباك ، رأيتها بتخلع فستانها وكانت فاتحة شباكها . وقفت أبص عليها من وراء الشيش ، وأقول فى عقلى ياه أنت فين من زمان وأنا لم أأخذ بالى منك.ولما خلعت الفستان وجدتها لابسه سوتيانة بيضاء وكلوت أبيض ، وقلت فى نفسى : أخلعى بقى الباقى خلينى أشوفك عريانة وأشوف بزازك يالا يا نجوى . وبالفعل خلعت السوتيانة بس، وبدأت تفرك فى بزازها بسبب كبسة السوتيانة ، وكانت بزازها صغيرة ، وعلى طول مسكت زوبرى أدعك فيه لأنه هاج ، وقلت فى نفسى ،كملى جميلك وأخلعى الكلوت . لكن للأسف لم تخلعه ، بل لبست قميص نوم بعد ذلك ، فحزنت . قالت : هذه حكاية مشوقة ، وعملت ايه بعد كده قلت : قررت أتابعها ، واشتريت نظارة مكبرة لكى أراها بوضوح ، وفعلا كنت أشوفها بالنظارة وأشوف بزازها ، وشفت مرات قلية كمان كسها لكن الشعر كان يغطيه قالت : لم تفكر تتصل بها وتكون علاقة معها قلت : لا لأننى كنت أعرف أنها مخطوبة ، وشفت خطيبها كثيراً عندها ، وكمان بعد كام شهر تزوجت وتركت البيت . قالت : عندى سؤال ياحبيبى ، لماذا تهتم بالبزاز أكثر من الكس قلت : أولاً انا أهتم بالبزاز والكس قوى ، ولا تتخيلى عشقى للكس شكله أيه ، لكن المشكلة أن الكس صعب ينكشف زى البزاز عند البنات ، يعنى ممكن تشوفى صدر البنت ولو جزء منه ، لكن صعب تشوفى كسها . علشان كده يبان التركيز على الصدر والبزاز أكثر قالت : معقول ، لكن أيه غرمياتك التانية بعد نجوى قلت : طبعاً كتير ، لكن أهم غرام حقيقى مع البزازحصل، كان مع بنت أسمها منى فى الإسكندرية قالت : طبعاً غير منى جمال قلت : طبعاً كان أسمها منى سمير ، قابلتها فى الإسكندرية عند أحد الأقرباء تجمعت عنده أفراد من العائلة الموجودين فى اسكندرية للمصيف . وكانت منى مع أمها فى هذه الزيارة ، كانت جميلة قوى، ممشوقة القوام ،و شقراء، ولها عيون زرقاء ،وشعر أصفر طويل يصل حتى خصرها قالت : وصدرها قلت : كان مناسب لجسمها ، لكن لم يكن كبيرا الحجم ولا صغير كان متوسط قالت : وعملت معها ايه قلت :طبعاً أتشديت اليها ،ولم أرفع عينى عنها ،وخصوصاً أنها كانت تلبس بنطلون جينس وقميص أزرق غامق ، فلم يظهرحتى تحديد السوتيانة قالت : برضه السوتيانة عدوتك قلت : ايوه السوتيانة عدوتى يا مها، وأنا لا احبها على الإطلاق . المهم أن منى كانت بنت متحررة ولكن عجبتنى قوى قالت : أزاى يعنى قلت : فى أثناء جلوسنا جميعا مع بعض ،نتكلم ونتحاورفى موضوعات كثيرة ومختلفة فيها المهم ، والتافه. التفت الىّ ،اعلان هذه القصة ملك موقع ميلفات اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل ميلفات ,وقالت لى تعالى نخرج فى البلكونة نتفرج على البحر فقمت معها ، ووقفنا نستند على سور البلكونة وننظر ناحية البحر والشاطىء . ثم بادرتنى بالقول: عجبك قلت : البحر قالت : يا راجل أنا برضه بأسألك على البحر قلت : تقصدى ايه قالت : صدرى طبعاً يا أمير ثلعثمت وقلت : أيه قالت : صدرى يا أمير أنت لم ترفع عينيك عنه قلت : أه أسف قالت : أنت مكسوف كده ليه ، وأسف على أيه ، تحب تشوفه قلت : أنت جريئة قوى قالت : أنا واقعية يا ميرو . تسمح لى أقولك يا ميرو قلت : طبعاً قالت : أنا وجدتك بتنظر لصدرى كتير ،ويظهر أنك مغرم به ، فقلت يا بت يا منى قصرى عليه المسافة قلت : واضح أنك لست واقعية بس ، أنت كمان بتحبى السكس قالت : أيوه أنا مغرمة بالسكس قوى ، وأنت كمان باين عليك بتحبه قوى قلت : أحبه بجنون قالت : يبقى متفقين قلت : على أيه يا منى قالت : قل لى يا مينو أحسن ... متفقين على السكس قلت : أيوه يا مينو قالت : تحب تشوف صدرى وتلمس بزازى قلت : أحب قوى ، وكمان أبوسهم والحسهم ،وأمص الحلمة كمان قالت : كده تعجبنى ، صدرى بس قلت : صدرك بس قالت : لا أقصد صدرى فقط ، مش عايز كمان تبوسنى وتلحسنى فى كسى قلت : وأنيكك كمان ، أنت عجبتينى قوى قالت : على فكره أنا ملاحظه أن زوبرك جوه البنطلون هايج قلت : عايزه أسمع منك كل هذا الكلام ، وأعرف رغبتك ولا أهيج ثم مدت يدها على زوبرى وقالت : واضح أنه كبير وهايج على الأخر قلت : أه يا مينو . قالت : تعالى نتقابل الليلة عندنا فى الشقة قلت : وولدتك قالت : ولايهمك ماما ، أعرف أزاى أتصرف معها تحب تيجى أمتى قلت : دلوقتى حالاً قالت : يا جامد . تعالى الساعة الثامنة ، الشقة بتاعتنا فى المعمورة قلت: سأحضر وأنا على شوق ، بس دلوقتى أنا عايز أشوفك فقامت بفك أول زرار من القميص وقالت: بص كده فنظرت ولكن كنت مندهشاً مما رأيته وقلت لها: أنت من غير سوتيانة يا مينو قالت : أنا لا البسها خالص قلت : رائع ، ممكن تفتحى زرار كمان قالت : لا ينفع، تعالى معايا ودخلنا الحجرة ، وقالت للحاضرين تحبوا أعمل لكم قهوة، فقال لها البعض ياريت يا منى بس تكون مظبوطة، فقال لها صاحب البيت أجىء معك أعرفك مكان القهوة. قالت له خليك أنت يا عمو أنا أعرف السكة . ثم قالت لى : تعالى يا أمير ساعدنى ، فقال عمنا روح معاها يا ابنى وذهبنا الى المطبخ لنعد القهوة معاً وهى تقول لى : أيه رأيك فى هذه الفكرة يا ميرو قلت : مش ممكن يا مينو أنت هايلة . .ثم بوستها وحضنتها ......... فقامت بفتح زراير القميص وقالت لى :أهو صدرى،و بزازى كلها أهى . ثم أمسكت رأسى ووضعت وجهى كله فى صدرها( دفسته) قائلة : بوسنى ومصنى بسرعة يا ميرو. وفعلت كما قالت لى ، وكانت حلمتها منتفخة ، بوستها ومصتها ، وأمسكت ببزازها ، وأخذت أبوسها قوى ثم قالت لى : مبسوط يا ميرو قلت : قوى يا مينو ،وأنت مبسوطة قالت : أنا مبسوطه قوى ومتمتعة ، راح نتقابل فى الليل يا حبيبى قلت : طبعاً قالت : نعمل بقى القهوة للجماعة قلت : نعملها يا مينو...... قطعت مها بقية قصة منى وقالت لى : ميرو بوسنى فى بزازى ومص حلمتى قلت : أنت هيجانة قالت : أه بس طبعاً مش راح تقدر تنكنى ، أيه رأيك تنيك بزازى قلت : يا ريت يا حبيبتى . تعالى نروح على السرير أحسن وقمنا ودخلنا حجرة النوم ، ونامت مها على ظهرها ، وأنا جلست فوقها وأمسكت بزوبرى ووضعته بين بزازها وهى ضغطت عليه بهما بيدها ، وبدأت أحركه صعوداً وهبوطاً وبسرعة ، حتى هاج زوبرى قوى بدأ ينزل المنى على صدرها ، وعندما أشتد القذف أخذت مها زوبرى بيدها وتنزل المنى على حلمتها ، ثم تلحس رأس زوبرى ، وطبت منى الحس حلمتها وبزازها .وفعلت كما تريد وتمتعنا سوياً. ثم نمت الى جوارها وأنا أمسك بزازها وهى تمسك زوبرى وبادرتنى وقالت : كمل يا حبيبى قصة منى ، رحت عندها فى الليل ،وعملتوا أيه قلت : عجبتك قصة منى قالت : فى الحقيقة منى عجبتنى قوى ، فهى مثلى قلت : هى بنت رائعة جداً وعندها أحساس جنسى عالى قالت : أنت ما زلت على علاقة بها لغاية النهاردة قلت : أيوه بس من خلال الإتصال التليفونى والأنترنت، لأنها مسافرة فرنسا بتدرس هناك دكتوراة الأدب قالت : يا خسارة كان نفسى أتعرف عليها قلت : لما تيجى فى الأجازة القادمة ، راح نتقابل وأعرفك عليها مباشرة قالت : يعنى أيه مباشرة قلت : يعنى تعرفيها وتتعاملى معها شخصياً ، لأنى حكيت لها كثيراً عنك ، فهى تعرفك من كلامى عنك . وممكن كمان نقابلها على النت اليومين دول وأنت معايا . قالت : أوكى يا حبيبى . كمل الحكاية وأكملت الحكاية مع منى ،وكانت مها مستمتعة جداً. ولكنها قالت لى: انا شايفة أن علاقتك بمنى ليست مثل اية علاقة أخرى، حتى ليس مثل علاقتك بى أنا قلت : يعنىإيه يا مها قالت : بصراحة قلت : طبعا قالت : أولاً البنت دى بتحبك قوى ، واضح أنها مغرمة بك جداً ولا يمكن راح تسيبك ثانياً أنت كمان بتحبها حب حقيقى ظاهر فى كل كل*** وسلوكك معها ..ثالثاً والأهم أنك ممكن فى يوم تتجوزها وتصبح شريكة حياتك ،خصوصاً أنكم من عائلة واحدة ، والعائلات تحرص على هذا الإرتباط الرسمى والشرعى . رابعاً قاطعتها وقلت : هولسه فيه رابعاً قالت : رابعاً وخامساً وسادساً قلت : إيه الحكاية يا مها قالت : إسمع يا ميرو أنت تعرف تماماً أنا بحبك قوى ازاى ، وتعرف أنه لا يوجد إنسان فى حياتى غيرك ، وتعرف كويس أننى أخترت هذه الحياة بهذا الشكل ومتعتى الجنسة . وكمان تعرف أننىلا افكر فى أى إرتباط مع رجل بالزواج. الموضوع محسوم بالنسبة لى . لكن أنت يا حبيبى قاطعتها وقلت لكن إيه يا مها قالت : لكن إنت ممكن تتزوج فى يوم من الأيام مهما طالت هذه الفترة ، وظهور منى فى حياتك ،والعلاقة التى بهذا الشكل لازم تستمر والزواج يحقق هذا لك ولها قلت : أنت التى تقولى هذا الكلام قالت : أيوه يا حبيبى لأنى أحبك واتمنى لك كل الخير والسعادة . حافظ على منى ، ولازم تستمر علاقتك بها بكل قوة ونمو حتى ولو على قلت مقاطعاً : حتى ولو على حسابك يا مها قالت : حتى ولوعلى حساب كل علاقاتك الجنسية ،وانا واحدة منهم ... منى تستاهل منك كل تضحية ،وهى تستحق أن تعيش مع رجل يحبها وحدها ولا يشاركها أحد فى حبك مهما كان قلت : كل*** فى منتهى الخطورة يا مها قالت : تقصد فى منتهى الأهمية قلت : حتى لو تركت الكل علشان خاطر منى ، أنت بالذات لا أستطيع مستحيل . أنا احبك يا مها وأجد نفسى فيك ومعك . أنت صديقة وحبيبة عمرى . الوحيدة التى لايمكن أستغنى عنها أبداً ... حتى منى تعرف ذلك قالت : تعرف كل تفاصيل علاقتنا قلت : تعرف الكثير منها ، وهى تشتاق أن تعرفك ، لكن جاءت حكاية سفرها غيرت كل الحسابات قالت : ومع ذلك ظلت منى تشعرك بحبها وتبادلك حبك لها ، والى الأن عبرالتليفون والنت كما تقول ، مازالت تحبك وتحافظ عليك وتتمسك بك ققلت : تعرفى يا مها ، بعد ما حكيت لها عنك وعلاقتى بك قالت لى إيه قالت : قالت لك إيه قلت : قالت لى منى علاقتك بمها أو غيرها لا يزعجنى أبداً ، لأننى واثقة تماما أنك فى النهاية لى أنا ،وحياتك معى . كمان أنا أشكر مها خصوصاً لأنها تحبك ،وحبها هذا يحافظ عليك من أجلى . قالت : معقول هذا الكلام قلت : صدقينى ..منى إنسانة واقعية وعملية فوق ماتتخيلى ،غير ثقافتها وشخصيتها التى تتحكم فى أمور كثيرة فى فكرها . قالت : واضح أنها متميزة جداً يا ميرو .. حافظ عليها ، أمسك فيها ، اياك تضيع منك . ستخسر كثيراًيا حبيبى من غيرها. قلت : أنا غير مصدق أنك مها التى تقول هذا الكلام قالت : صدق يا حبيبى ، حبى لك يجعلنى أحافظ عليك زى منى ماقالت لك . وانا اللى راح أسلمك لها بيدى ، يا حبيبى سعادتى أن أجدك سعيدا طول عمرك ، ومنى هى السعادة الحقيقة .أرجوك حافظ عليها قلت : أنا فى غاية الإمتنان من مشاعرك الجميلة الراقية . لكن لا تحرمينى من حبك وعلاقتك التى أعيش فيها قالت : أنا معك ولك طول عمرى ، وستكون برضه الرجل الوحيد فى حياتى يا حبيبى . قضت مها الأيام العشرة معى فى البيت ، وعشنا أحلى أيام معا نتبادل فيها الحب والغرام والجنس ، ورأينا الصور التى أحتفظ بها ، وصورت مها عدة صور فى أوضاع مختلفة مع صور لبزازها وكسها ، وطلبت منى أن تكون صورها خاصة بى ولا يراها أحد ، فوعدتها بذلك .... وكانت سعيدة ومتمتعة جدأ لدرجة أنها قالت لى يوماً أنالا أعرف كيف أتركك وأذهب لبيتى وأعيش لوحدى تانى . فأقترحت عليها أن تبقى عندى وتذهب الى بيتها عند الضرورة . فوافقت وعشنا معاً .
الجزء السادس
(رحلة العمر)
من الأيام الجميلة التى قضيتها مع مها ، كانت أثناء رحلة عمل فى لندن ولمدة إسبوعين .كانت البدية لقاء مع الأستاذ مجدى سالم صاحب الشركة التى نعمل بها ، حيث طلب منى ضرورة السفر الى إنجلترا لإنهاء بعض الأعمال الخاصة بالشركة مع العملاء هناك ، وعلىّ أختيار أحد الزملاء للسفر معى ،ولمدة قد تزيد عن أسبوعين . فرشحت له مها،فهى دقيقة فى عملها ،كما أنها تجيد اللغة الإنجليزية ، وأغلب شغل الشركة مع الأجانب تقوم هى به. فوافق قائلاً : وأنت تعرف تتعامل معها فقلت له: بالتأكيد يا فندم قال : سأبلغها أن تستعد للسفر معك خلال هذا الإسبوع فقلت : ممكن سيادتك تترك لى مهمة إبلاغها بطريقتى قال : ممكن يا أسـتاذ أمير ،وساتقابل معكما قبل السفر لتحضير كل المطلوب شكرته على هذه الثقة . ثم ذهبت الى البيت وأنا فى غاية الفرح لهذه الرحلة التى سنقوم بها أنا ومها الى انجلترا بلاد الحرية .... كانت مها فى بيتها فى هذا اليوم ولم تحضر الى الشركةلإنشغالها بأمور خاصة بشقتها . اتصلت بهابالموبايل قائلاً: أنا : هاى يا حبيبتى هى : هاى حبيبى أنت رجعت من الشركة خلاص أنا : وأنت خلصتى موضوع الشقة هى : تقريبا أنا : وتيجى على طول عندى علشان عايزك ضرورى هى : ما تيجى أنت أحسن أنا مرهقة جدا، وواقفة طول النهار أنا :أوكى سأحضر أنا هى : تعالى على طول دلوقتى ، وأعمل حسابك أنت معايا الليلة يا حبيبى أنا : أوكى يا حياتى أعددت نفسى ونزلت وذهبت الى بيت مها ، وكان مازال عندها بعض العمال . وبعد ما يقرب من ساعتين أنتهوا من عملهم ونزلوا . فالتفت الىّ مها وهى تخلع فستانها وقالت : أوف روحى طلعت النهاردة . تخيل يا ميرو طوال الوقت واقفة للعمال علشان يخلصوا ، وأنا لابسه هدومى بالعافية ، والدنيا كمان حر... ضحكت وقلت وأنا أيضاً أخلع ملابسى: يوم وخلص تعالى نستحم وتروقى قالت : تقصد تروقنى قلت : اروقك هو أنا عندى أغلى منك بعد تجهيز البانيو بالماء والصابون ودخلنا فيه قلت لها : استرخى أنت وأنا أغسل لك كل جسمك فابتسمت وقالت : ماشى يا حبيبى ثم أخذت الليفة مع الصابون السائل وامسح جسمها كله ، بدأت برقبتها ثم بزازها وصدرها وكنت أحسس أكثر على بزازها من المسح ، وبعدين نزلت امسح بطنها لغاية قرب كسها ، ثم رفعت رجلها على صدرى وبدأت امسح فخذها وكسها ، وكنت أدخل أصبعى فى كسهامع رغاوى الصابون ، وكنت شاعر أنها مستمتعة بلذة لدرجة أن كسها كان بيوسع ودخلت ثلاثة أصابع فيه وحركتهم جوه ، لكن تراجعت لأنى أحسست ولمست طرف خيط اللولب ،وخفت أن ينتزع وأعملها مشكلة . وكان زوبرى فى نفس الوقت منتصب وهايج وعلى الآخر. وبعدين اخذتها فى حضنى لكى امسح ظهرها وطيزها ، لكن مها لفت وأعطتنى ظهرها لمسحها ، فوجدت نفسى بدخل أصبعى فى فتحة طيزها وأحركه ، ثم مسكت زوبرى ودخلت راسه فى فتحة طيزها ونيكتها ونزلت المنى فى طيزها . ثم مسحت أنا جسمى بالصابون ، وبالماء أزلت كل الصابون من على جسمى وجسمها ،وقمنا ننشف بعض .وخرجنا من الحمام الى حجرة النوم فقالت لى : كان حمام حلو قوى . كنت حاسه بك ومستمتعة فقلت : وأنا كنت عايز امتعك بعد عناء اليوم قالت : بس أنت أخرجت أصابعك من كسى بسرعة ، كنت خلاص على وشك أجيب واشبق قلت : بصراحة أنا خفت فالتفت الىّ وقالت : خفت من حبيبك ، خفت من كسى قلت : اصل أنا لمست طرف الخيط بتاع اللولب فخفت يحصل حاجة تعملك مشكلة قالت : يا حبيبى أنت خايف علىّ لهذه الدرجة قلت : طبعاً يا روح قلبى يا كل حياتى . اعلان هذه القصة ملك موقع ميلفات اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل ميلفات , فأخذتنى فى حضنها وهى تبوسنى وقالت : لن يحدث شىء فى كسى من اللولب ، كتير وأنا باستحم أو اغسل كسى أدخل أصبعى للتنظيف ، وأحس والمس الخيط قلت : الحمد**** يا مها ثم بوستها .على فكرة فى موضوع مهم جداً عايز أكلمك فيه قالت :أيوه أنت قلت لى فى الموبايل . ما هو هذا الموضوع قلت : لا بالسهولة كدة ... نأكل أولاً ، ونجلس بمزاج نتكلم يا حبيبتى قالت : لازم فيه أخبار جديدة حلوة قلت : طبعاً يا حبى قالت : ماهى علشان خاطرى قلت : علشان خاطرك بعد الأكل قالت : تعالى نأكل بسرعة أنا أشعر بالجوع قوى وبعد ما أكلنا وشربنا ، جلسنا فى الصالون نشرب الشاى .أما مها فكانت تنظر الىّ منتظره أبدأ الكلام..وبعد برهة قالت : أيه بقى الموضوع والأخبار الحلوة قلت : بعد ما نشرب الشاى قالت : مافيش شاى قوم من هنا ضحكت وقلت : طيب هاتى بوسة قالت : ولا بوسة إلا لما تتكلم قلت : يعنى لو أتكلمت تعطينى البوسة قالت : أيوه وكبيرة كمان ، قل بقى قلت : تعطينى البوسة فى فمك ولا بزازك قالت : فى الأثنين بس قول وانا اغرقك فى البوس قلت : وعد قالت : وعد يا حبيبى قول بقى إذا كنت بتحبنى قلت : طبعاً بحبك ، أسمعى يا حبيبتى قالت : أيوه قلت : أيه رأيك فى رحلة أنا وأنت لمدة أسبوعين من الأسبوع القادم قالت :كويس بس فين نروح قلت : نروح نسافربعيد فى مكان حلو قوى وسيعجبك جداً جداً قالت : موافقة فين نروح قلت : تحبى تروحى فين فكرت قليلاً وقالت : الغردقة أو شرم الشيخ ، مفيش احلى منهم قلت : لا مكان تانى خالص أبعد شوية قالت : الأقصر واسوان ، بس الجو حر قوى هناك قلت : أبعد كمان قالت: مش معقول مرسى مطروح ابعد، قل بقى لاتحيرنى يا ميرو قلت : ايه رأيك نسافر انجلترا فقالت فى دهشة : انجلترا مرة واحد ، مش واسعة شواية قلت : أبداً وحياتك ، انجلترا حانروح لندن ويمكن باريس كمان قالت : لندن وباريس يا حبيبى أنا وأنت قلت : أيوه يا نور عينى لندن وباريس أنا وأنت قالت : أنت بتحلم يا حبيبى قلت : لا أنا بأتكلم بجد يا قلبى قالت : ميرو قول بجد حلم ولا علم قلت : علم وحقيقة وحياتك أنت يا أغلى ما فى حياتى قالت : رحلة الى أنجلترا وفرنسا معقول ، أنت بتضحك علىّ يا ميرو قلت : أبداً يا روح قلبى ، رحلة عمل تبع الشركة قالت : أى شركة قلت : الشركة بتاعتنا اللى بنشتغل فيها قالت : شركة الأستاذ مجدى سالم قلت : ايوه شركة الأستاذ مجدى سالم يا حبيبتى . النهاردة طلبنى وكلمنى فى مأمورية شغل مع العملاء فى لندن ، اذهب وأقوم به لمدة أسبوعين على الأقل، وطلب منى ترشيح زميل يسافر معى لهذه المهمة ، فقلت له مفيش غيرك أنت تسافرى معى لخبرتك فى أعمال الأجانب ، وأنك تجيدى اللغة الإنجليزية . فوافق على الفور ، وقرر نسافر سوياً الإسبوع القادم ،وطبعاً على حساب الشركة , أيه رأيك قالت فى أندهاش : ودى فيها رأى . ثم قامت وأخذتنى بالأحضان ونزلت فىّ بوس .. ثم قالت وهى تضحك بفرحة بالغة :أشكرك أنك فكرت فى ترشيحى اسافر معك . ستكون رحلة العمر يا عمرى قلت : تفتكرى كنت افكر فى أحد أخر ولا أى أحد غيرك يا مها . هذه فرصة نقضى معاً أيام جميلة فى بلاد الحرية ، ونشوف حاجات كتير، وتشترى كل اللى نفسك فيه ماعدا قالت : ماعدا الأعداء السوتيانة والكلوت . عارف عايزه أول حاجة اشتريها أيه قلت : أيه يا حبيبتى قالت : فكر حزر قلت : حاجة حلوة قالت : حلوة قوى ، بس بتاعة الستات والبنات بس قلت : يبقى لا يمكن تخطر على بالى قالت: بس أنت تعرفها وشوفتها والستات والبنات بيعملوها قلت : أنا أعرفها ، ما هى ؟ قالت : لازم أدوخك ذى مادوختنى قلت : المهم أنت تحتاجى هذه الحاجة قالت : طبعاً قلت : وتهمك قوى قالت : طبعاً قلت : خلاص نشتريها وساعتها أعرف ماهى قالت : اقول لك من هنا احسن قلت : قولى قالت : تعطينى بوسة قلت :بوس مش بوسة قالت : أأخذهم على بزازى وكسى أولاً قلت : هذه بوسة لبزك الشمال ، وبوسة لحلمته ، وبوسة لبزك اليمين ،وكمان بوسة لحلمته ، وهذه بوسة لكسك ولشفايف كسك ، وهذه بوسة لطيزك ، وبوسة لفخذك وبوسة جوه كسك، وبوسة فى فمك ..... قالت : كفاية يا حبيبى أحسن أنت بتهيجنى . سوف أشترى زوبر صناعى أستعمله فى النياكة لنفسى وللبنات اللى بمارس الجنس معهن قلت : ايوه زى اللى بنشوفه فى افلام السكس ، البنت مع نفسها ، أو بنات مع بعض. يعنى راحت عليك يا زوبرى يا مسكين قالت : طبعاً زوبرك هو الأساس ، والصناعى عند اللزوم قلت: ماشى قالت : بصراحة أنا كان نفسى فيه من زمان . قلت: عموماً لازم بكره نعمل جواز السفر، ونجهز نفسنا للسفر ، وعلى فكرة الأستاذ مجدى سوف يجلس معنا قبل السفر قالت :انا مبسوطة قوى وغير مصدقة أننا سنكون مع بعض فى أوروبا قلت: صدقى يا حبيبتى . بعد ذلك أخذنا وقتنا كله نتكلم عن رحلة إنجلترا ، وماذا سنفعل هناك ، وأين سنذهب ، وكنا نداعب بعض فى جسدينا ، ونبوس بعض ، ونمارس الجنس طول الليل . .. وفى الصباح ذهبنا لعمل جوزات السفر ، وشراء بعض لوازم الرحلة ... كما ذهبنا للشركة ايضاً لنعد كل أوراق نحتاجها فى مقابلتنا للعملاء . ثم بعد يومين اخذنا التاشيرة الى أنجلترا . وتقابلنا مع الأستاذ مجدى وأعطانا كل توجيهاته ، وسلمنا تذاكر الطيران وبها موعد السفر،كما عرفنا بأن الشركة قامت بحجز إقامتنا فى أحد الفندق الفاخرة بلندن طوال مدة وجودنا ،و أعطانا مبلغاً من المال فى ايدينا بالجنيه الأسترلينى ، فشكرناه على هذه الثقة وأننا سنحقق كل المطلوب لصالح الشركة . وأخيراً ركبنا الطائرة وذهبنا الى إنجلترا .
الجزء السابع
(الحب فى لندن)
وصلنا الى لندن عاصمة إنجلترا،وفى الطريق الى الفندق من مطارهيثروا ، كنا نشاهد معالم المدينة وجمالها ونظافتها ، والأشجار والحدائق والخضرة التى تنتشر بشكل واضح ، ثم نظرت الىّ مها وقالت : تفتكر يا ميرو يكونوا حجزوا لينا فى الفندق حجرتين متجاورتين أم لا قلت : أكيد طبعاَ حجرتين ، وأتمنى يكونوا متجاورتين علشان نعرف نكون مع بعض قالت : يا سلام لو كانت حجرة واحدة لينا قلت : لا يمكن لأن الشركة عارفة اننا غير متزوجين ،فأكيد حجزت حجرة لى وحجرة لك قالت : ما رأيك نتفق مع الفندق أن نكون مع بعض بحجرة واحدة قلت : برضه لا ينفع لأن الشركة ستعرف من الحسابات ، حجرة أم حجرتين ، لا تشغلى بالك لما نوصل نعرف يا حبيبتى وصلنا للفندق وكان فاخراً جداً ،ووجدنا الحجز باسمينا ، وكانت المفاجأة أنه تم حجز جناح خاص به حجرتين وصالون إستقبال ، ففرحنا جداً لهذا الأمر. وقلت لمها : مبسوطة حجرتين مع بعض فى مكان واحد مها : مبسوطة قوى ، الأستاذ مجدى راجل بيفهم قلت : أكيد يقصد ذلك لأننا ممكن نستقبل العملاء هنا ونخلص الشغل ، وكمان لأن هذه صورة الشركة ، وطبعاً الأستاذ مجدى حاسبها صح. ثم أختار كل منا الحجرة الخاصة به ، ووضعنا الشنط فيها ثم قلت لمها : طبعاً حجرة لكل واحد أمام الفندق والعاملين ، لكن احنا سوف ننام مع بعض ونعيش حياتنا مع بعض قالت : طبعاً هو أحنا نقدر نبعد عن بعض قلت : عايزين لا نضيع دقيقة واحدة لا نتمتع فيها مع بعض ثم أخذتها بالأحضان والقبلات الحارة ،وبدأنا نخلع ملابسنا ونلقى بها بعيدا ، حتى صار كل منا عريانا تماما ، وبدأت أبوسها فى بزازها وحلمتها ،وهى تمسك زوبرى ، وأنا العب فى كسها وطيزها ، وأمص الحلمة ، وهى تفرك رأس زوبرى ، وأنا أبوس بزها قوى ،وأشد الحلمة بفمى ، ثم أخذتها على السريرونامت على ظهرها وأنا فوقها لكى أنيكها فى كسها وأقول لها : وحشتينى قوى يا مها قالت : وأنت وحشتينى جداً قلت : بحبك موت قالت : مش قدى قلت : انت حياتى .. وأخذت أدفع زوبرى فى كسها بقوة وأحركه بسرعة فيه ، وأبوس بزازها فى نفس الوقت وكمان الحلمة ثم قلت لها : انا بأكتب كلمة بحبك بزوبرى فى كسك ، بحبر المنى بتاعه ، بحبك مع كل دفعة من زوبرى في كسك.بحبك مع كل نبضة منه جوه كسك. بحبك مع كل قطرة ميه منه جواكى بحبك أه أه أه أه قالت : وأنا يا حبيبى بحبك بكل نبضات كسى ، وحركات بزازى ، وإنتفاخ حلمتى . بحبك مع كل مصه تمصها لحلمتى . بحبك مع المية اللى تنزل من كسى أه أه يا حبيبى قلت : أنا مش قادر يا روحى عايز أقذف خلاص المنى من زوبرى قالت : نزل يا حبيبى ، أسقينى من حبك فى كسى ، نزل بسرعة أحسن أنا كمان على الأخر، احنا بنتمتع فى نفس اللحظة ، أه أه أه ثم أسرعت من حركة زوبرى فى داخل كسها وبدأت أقذف المنى بشدة وأنا أتأوه ،وهى أيضاً تستقبل المنى بضحكة وفرحة وشعور باللذة الجنسية لما وصلت لقمة قذف ماء كسها .ثم ارتميت عليها ، وبوستها من فمها وقلت : أنا بحبك قوى يا مها ، مش عارف حياتى من غيرك ، كان يبقى شكلها إيه قالت : دا أنا من غيرك مكنش يبقى لى حياة ، أنت حياتى يا ميرو ، أنت كل شىء فى حياتى،أنا بحبك بجنون قلت : وأنت كل كيانى وعقلى وروحى . بحبك لدرجة العبادة ، أنا أعبدك يا مها قالت : **** يخلينا لبعض وعُدت أبوسها فى فمها ورقبتها وبزازها وحلمتها وبطنها وفخذها وكسها ورجلها حتى أصابع رجلها . ثم دخلنا الحمام لنستحم . ولبسنا ملابس الخروج لكى نذهب لنأكل فى الفندق ، ثم نخرج للفسحة. أثناء جلوسنا فى مطعم الفندق ونحن ننتظر الطعام بادرتنى مها وقالت : لازم نتصل بالناس العملاء ونتفق معهم على مواعيد المقابلات لكى ننجز أعمالنا الخاصة بالشركة بسرعة ، ونروق لبعض قلت : أكيد يا مها ،وأعتقد أنهم يعرفون أننا وصلنا لندن . عموماً سأتصل بهم قبل ما نخرج ونتفسح. قالت : عايزه يا حبيبى نروح الأول نشوف الزوبر الصناعى ونشتريه قلت : حاضر يا مها سأشتريه لك ، مع أن الطبيعى أحسن قالت : طبعاً يا حبيبى الطبيعى أحسن وأفضل ،وخصوصاً لما يكون زوبر حبيبى ميرو قلت : وزوبر الرجاله التانية كمان قالت : أقول حاجة كان نفسى أقولها لك من مدة قلت : خير قالت : تصدق أنى شاعرة بعدم رغبة فى راجل تانى غيرك ، وعندى استعداد قوى أن لا تكونلى علاقة مع رجالة خالص . أنا عايزاك أنت بس اللى تنكنى وتدخل فى ّ ، لأنى بأحس أن كسى ملك لك وحدك قلت : معقول يا مها هذا التغيير ، وطبعاً أنا يسعدنى أكون رجلك الوحيد ، لكن أنت مغرمة بالنيك قوى قالت : بصراحة أنا لا أجد متعة حقيقية فى النيك إلا معك أنت فقط . كلهم بيستغلوا شهوتى الجنسية وحبى للنيك ، لمتعتهم هم ، لكن أنت الموضوع مختلف تماما معك. شوف قبل ماننزل لما كنت بتنكنى فوق ، كنت حاسس بىّ أزاى ، ونيكك لى متعة مشتركة ، وكمان تنمى الحب بيننا . علشان كده أنا بحبك وأفضلك عن كل الرجالة فى العالم . أنا عايزاك أنت بس يا حبيبى اللى تنكنى ، أنت الوحيد اللى يدخل فىّ وكمان يشوفنى عريانة قلت : مها كل*** بسعدنى قوى ، وأتمنى أسعدك طول العمر . بس هذه تضحية كبيرة منك يا حبيبتى قالت : أنا لم أضحى ، أنا عرفت الحقيقة ،وعرفت الصح ، أنك أنت الراجل الوحيد فى حياتى الذى يحبنى بصدق ، ويريد أن يسعدنى بكل الطرق قلت : أنا سعيد قوى بك يا مها . طيب والزوبر الصناعى قالت : هذا لما أحب أنيك نفسى فى غيابك ، أو مع البنات .
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل