متسلسلة امك اللبوة وجوز اختك الثور ( الجزء الاول) (عدد المشاهدين 2)

[مولانا العاشق]

بتروحو انت وامك تزورو اختك اللي متجوزة من اسبوعين وبعد الغدا جوز اختك بيدخل الحمام وانت بتقوم تشرب سيجارة في البلكونة وبتسمع اخت بتوشوش امك بصوت واطي وبتقولها : انا خلاص تعبت ومابقيتش قادرة استحمل اكتر من كده يا ماما ده بينام معايا 3 مرات وساعات 4 مرات في اليوم الواحد وياريته بينام معايا بالراحة ده بيهجم عليا زي الثور الهايج وبيدخله جامد اوي وببقى بموت تحته في السرير وهو مكمل عادي ولا هامه وبقعد اصوت واصرخ تحته كتير اوي وهو مش راحمني ومابيوقفش غير لما بيخلص وينزل بعد اكثر من نص ساعة وانا بكون خلاص مش قادرة اقف على رجلي بعدها وساعتين ثلاثة والاقيه عايزني تاني .
امك بتضحك اوي بشرمطة وبتقول لأختك : كتك نيلة ماتحمدي **** حد لاقي راجل زي ده دلوقتي ادخلي على النت وشوفي البلاوي وكل الستات بتشتكي من رجالتهم انهم مابيعرفوش يعني انتي في نعمة المفروض تحمدي **** على الراجل اللي معاكي وتبوسي ايدك وش وظهر وبعدين استحملي يا قلب امك بكرة تتعودي على نظامه
​

بتلاقي اختك بتضحك وبتقول لأمك بدلع وهي مكسوفة : بس يا ماما ده بتاعه كبير اوي وبيدخله فيا كله جامد وبيوجعني اوي ولما اتعب واقوله بالراحة او احاول اقاومه بيشدني من شعري وبيضربني على جسمي كتير اوي وهو نايم معايا ده انا جسمي كله بقى احمر من كتر مابيضربني عليه .
بتشوف امك وانت في البلكونة عيونها لمعت وبان على وشها انها هاجت على كلام اختك وبتسمعها بتقول لأختك : طيب اسمعي لما جوزك يطلع من الحمام اعملي نفسك داخلة المطبخ تعملي كيكة وانا هاخده اوضة النوم اتكلم معاه واخليه يخف عليكي شوية .
وبعد شوية بتلاقي جوز اختك خارج من الحمام وانت بتدخل من البلكونة واختك بتقوم تدخل المطبخ وامك بتقول لجوز اختك : تعالى يا حبيبي معايا الاوضة عايزة اتكلم معاك شوية في موضوع . وبيدخلو الاوضة ويسيبوك قاعد لوحدك بتتفرج على التليفزيون . بتبقى قاعد عمال تفكر في الكلام اللي سمعته من اختك وبتلاقي نفسك سخنت اوي وانت بتتخيل شكلها وجوزها بينيكها وبتقوم تقرب من باب الاوضة عشان تسمع امك بتقول ايه لجوز اختك واول مابتقرب بتسمع امك بتقوله : يا حبيبي مش كده بالراحة شوية على البت البت بتشتكي انها تعبت ومابقيتش قادرة عليك وبتقول انك بتبهدلها في السرير .
وانت بتبص عليهم من خرم الباب وشايف امك قاعدة قدامه بتبصله بطريقة سكسي اوي وعينها كلها هيجان عليه
​

بتستغرب وانت واقف بتتصنت عليهم من ورا الباب وانت سامع جوز اختك بيقول لأمك بكل وقاحة ووساخة : يعني بذمتك مش كان نفسك المرحوم جوزك يبقى زيي كده ويعمل فيكي زي اللي انا بعمله في بنتك وبتلاقيه بيغمز لأمك وامك بتبصله مصدومة من كلامه وبتقوله بدلع وشرمطة : اتلم وبطل قلة ادب يا واد عيب كده ايه اللي انت بتقوله ده؟ انا حماتك يعني في مقام امك ينفع يعني تقولي الكلام ده؟ وبتلاقي امك بتبصله والهيجان هينط من عينها وهو بيضحك وبيقولها : باين في عينيكي اوي انك بتحسدي بنتك ونفسك تكوني مكانها واعمل فيكي اللي بعمله فيها . بتلاقي امك بتبصله وعينها سرحانة وبتقوله : ههههه انت قليل الادب وسافل وماتربتش يا واد انا ست كبيرة يعني خلاص مابقاش فيا الطمع وبعدين جسمي مش حلو بقى اعمل ايه نصيبي وحظي كده . بتلاقيه بيبص على جسم امك وبيقولها : انتي جسمك مش حلو؟ ده انا من يوم ما شوفتك اول مرة وانا جاي اخطب بنتك وانا مش بفكر غير فيكي انتي . وبتلاقيه بيقرب من امك اكتر وبيقولها : عارفة انا لما بنام مع بنتك بتخيلك انتي مكانها وبتخيل اني نايم معاكي انتي مش هي . بتلاقي امك غصب عنها بتبتسم وباين عليها انها ضعفت وولعت قدام كلامه وهيجانها بيزيد اوي وبتلاقيها بتتنفس بصعوبة كأنها مش قادرة تاخد نفسها من الهيجان
​

امك بتقوله : يابني حرام عليك كلامك ده بيتعبني وانا ست كبيرة ولوحدي مش معايا راجل ومابقيتش استحمل الكلام ده وبعدين انت جوز بنتي يعني ماينفعش يحصل بينا حاجة زي كده . بتشوفه بيحط وشه قدام وشها وبيقولها حاجة بصوت واطي اووووي مابتسمعش بيقولها ايه بس بتلاقي امك ابتسمت ووشها نور وعيونها بتقفل من الشهوة والهيجان وبتسيبه وتقوم تروح ناحية الباب من غير ماترد عليه وانت بتجري ترجع مكانك قدام التليفزيون
​

بتروحو بيتكم يومها وانت متأكد ان جوز اختك هينيك امك قريب اوي واول مابتوصلو البيت بتدخل اوضتك وبتفتح اللاب توب وتفتح الواتساب بتاع امك اللي انت مشغله عندك على اللاب توب بتاعك وفعلا بتلاقي جوز اختك باعتلها رسالة بيقولها : بكرة انا هنزل الصبح كأني رايح الشغل ولما ابنك ينزل يروح الجامعة هجيلك البيت علشان نكمل موضوعنا اللي كنا بنتكلم فيه النهاردة
امك بتكتبله رسالة : انت اتجننت ؟ لا طبعا ماينفعش اللي في دماغك ده تشيله خالص مستحيل يحصل
جوز اختك بيكتبلها : هيحصل لأنك تعبانة وعايزة ترتاحي انا شوفت الهيجان في عيونك النهاردة وانتي قدامي ماتحاوليش تخبي لانه باين اوي في عينك .
امك بتبعتله : حتى لو كلامك صح بس برده ماينفعش انت جوز بنتي يعني ماينفعش يحصل بينا حاجة زي كده يابني انا في مقام امك .
جوز اختك بيكتبلها : انا لو امي جسمها حلو وجامد زي جسمك كده ماكنتش هسيبها غير لما انيكها وامتعها وامتع زبري بيها
امك بتكتبله : يا قليل الادب احترم نفسك ايه الكلام ده؟
جوز اختك بيكتبلها : طب انا هقفل دلوقتي عشان بنتك طالعة من الحمام وعلى فكرة انا هنيكها دلوقتي وهتخيل اني بنيكك انتي لحد ما اجيلك بكرة ... سلام يا مزتي
امك بتكتبله : بالراحة على البت يا واد البت مش حملك ولما تيجي بكرة هربيك على الكلام اللي انت قولته ده ..... سلام
زبرك بيقف على اخره وبيولع نار وبتلاقي زبرك بينزل لبن وانت بتقرأ المحادثة بينهم وبتتأكد ساعتها انه فعلا هيركب امك وانك بقيت ديوث رسمي .
​

وانت في اوضتك وبتنزل لبن زبرك بتسمع امك بتنادي عليك من الصالة وبتقولك : اصحيييك بكرة الساعة كام علشان تنزل الكلية؟


أشوفكم الجزء الثاني يهمني رأيكم في التعليقات كل واحد
يقرأ القصة يكتبلي رأيه في كومنت ​

 

[غريب مهجور من زمن 686]

بتروحو انت وامك تزورو اختك اللي متجوزة من اسبوعين وبعد الغدا جوز اختك بيدخل الحمام وانت بتقوم تشرب سيجارة في البلكونة وبتسمع اخت بتوشوش امك بصوت واطي وبتقولها : انا خلاص تعبت ومابقيتش قادرة استحمل اكتر من كده يا ماما ده بينام معايا 3 مرات وساعات 4 مرات في اليوم الواحد وياريته بينام معايا بالراحة ده بيهجم عليا زي الثور الهايج وبيدخله جامد اوي وببقى بموت تحته في السرير وهو مكمل عادي ولا هامه وبقعد اصوت واصرخ تحته كتير اوي وهو مش راحمني ومابيوقفش غير لما بيخلص وينزل بعد اكثر من نص ساعة وانا بكون خلاص مش قادرة اقف على رجلي بعدها وساعتين ثلاثة والاقيه عايزني تاني .
امك بتضحك اوي بشرمطة وبتقول لأختك : كتك نيلة ماتحمدي **** حد لاقي راجل زي ده دلوقتي ادخلي على النت وشوفي البلاوي وكل الستات بتشتكي من رجالتهم انهم مابيعرفوش يعني انتي في نعمة المفروض تحمدي **** على الراجل اللي معاكي وتبوسي ايدك وش وظهر وبعدين استحملي يا قلب امك بكرة تتعودي على نظامه
​

بتلاقي اختك بتضحك وبتقول لأمك بدلع وهي مكسوفة : بس يا ماما ده بتاعه كبير اوي وبيدخله فيا كله جامد وبيوجعني اوي ولما اتعب واقوله بالراحة او احاول اقاومه بيشدني من شعري وبيضربني على جسمي كتير اوي وهو نايم معايا ده انا جسمي كله بقى احمر من كتر مابيضربني عليه .
بتشوف امك وانت في البلكونة عيونها لمعت وبان على وشها انها هاجت على كلام اختك وبتسمعها بتقول لأختك : طيب اسمعي لما جوزك يطلع من الحمام اعملي نفسك داخلة المطبخ تعملي كيكة وانا هاخده اوضة النوم اتكلم معاه واخليه يخف عليكي شوية .
وبعد شوية بتلاقي جوز اختك خارج من الحمام وانت بتدخل من البلكونة واختك بتقوم تدخل المطبخ وامك بتقول لجوز اختك : تعالى يا حبيبي معايا الاوضة عايزة اتكلم معاك شوية في موضوع . وبيدخلو الاوضة ويسيبوك قاعد لوحدك بتتفرج على التليفزيون . بتبقى قاعد عمال تفكر في الكلام اللي سمعته من اختك وبتلاقي نفسك سخنت اوي وانت بتتخيل شكلها وجوزها بينيكها وبتقوم تقرب من باب الاوضة عشان تسمع امك بتقول ايه لجوز اختك واول مابتقرب بتسمع امك بتقوله : يا حبيبي مش كده بالراحة شوية على البت البت بتشتكي انها تعبت ومابقيتش قادرة عليك وبتقول انك بتبهدلها في السرير .
وانت بتبص عليهم من خرم الباب وشايف امك قاعدة قدامه بتبصله بطريقة سكسي اوي وعينها كلها هيجان عليه
​

بتستغرب وانت واقف بتتصنت عليهم من ورا الباب وانت سامع جوز اختك بيقول لأمك بكل وقاحة ووساخة : يعني بذمتك مش كان نفسك المرحوم جوزك يبقى زيي كده ويعمل فيكي زي اللي انا بعمله في بنتك وبتلاقيه بيغمز لأمك وامك بتبصله مصدومة من كلامه وبتقوله بدلع وشرمطة : اتلم وبطل قلة ادب يا واد عيب كده ايه اللي انت بتقوله ده؟ انا حماتك يعني في مقام امك ينفع يعني تقولي الكلام ده؟ وبتلاقي امك بتبصله والهيجان هينط من عينها وهو بيضحك وبيقولها : باين في عينيكي اوي انك بتحسدي بنتك ونفسك تكوني مكانها واعمل فيكي اللي بعمله فيها . بتلاقي امك بتبصله وعينها سرحانة وبتقوله : ههههه انت قليل الادب وسافل وماتربتش يا واد انا ست كبيرة يعني خلاص مابقاش فيا الطمع وبعدين جسمي مش حلو بقى اعمل ايه نصيبي وحظي كده . بتلاقيه بيبص على جسم امك وبيقولها : انتي جسمك مش حلو؟ ده انا من يوم ما شوفتك اول مرة وانا جاي اخطب بنتك وانا مش بفكر غير فيكي انتي . وبتلاقيه بيقرب من امك اكتر وبيقولها : عارفة انا لما بنام مع بنتك بتخيلك انتي مكانها وبتخيل اني نايم معاكي انتي مش هي . بتلاقي امك غصب عنها بتبتسم وباين عليها انها ضعفت وولعت قدام كلامه وهيجانها بيزيد اوي وبتلاقيها بتتنفس بصعوبة كأنها مش قادرة تاخد نفسها من الهيجان
​

امك بتقوله : يابني حرام عليك كلامك ده بيتعبني وانا ست كبيرة ولوحدي مش معايا راجل ومابقيتش استحمل الكلام ده وبعدين انت جوز بنتي يعني ماينفعش يحصل بينا حاجة زي كده . بتشوفه بيحط وشه قدام وشها وبيقولها حاجة بصوت واطي اووووي مابتسمعش بيقولها ايه بس بتلاقي امك ابتسمت ووشها نور وعيونها بتقفل من الشهوة والهيجان وبتسيبه وتقوم تروح ناحية الباب من غير ماترد عليه وانت بتجري ترجع مكانك قدام التليفزيون
​

بتروحو بيتكم يومها وانت متأكد ان جوز اختك هينيك امك قريب اوي واول مابتوصلو البيت بتدخل اوضتك وبتفتح اللاب توب وتفتح الواتساب بتاع امك اللي انت مشغله عندك على اللاب توب بتاعك وفعلا بتلاقي جوز اختك باعتلها رسالة بيقولها : بكرة انا هنزل الصبح كأني رايح الشغل ولما ابنك ينزل يروح الجامعة هجيلك البيت علشان نكمل موضوعنا اللي كنا بنتكلم فيه النهاردة
امك بتكتبله رسالة : انت اتجننت ؟ لا طبعا ماينفعش اللي في دماغك ده تشيله خالص مستحيل يحصل
جوز اختك بيكتبلها : هيحصل لأنك تعبانة وعايزة ترتاحي انا شوفت الهيجان في عيونك النهاردة وانتي قدامي ماتحاوليش تخبي لانه باين اوي في عينك .
امك بتبعتله : حتى لو كلامك صح بس برده ماينفعش انت جوز بنتي يعني ماينفعش يحصل بينا حاجة زي كده يابني انا في مقام امك .
جوز اختك بيكتبلها : انا لو امي جسمها حلو وجامد زي جسمك كده ماكنتش هسيبها غير لما انيكها وامتعها وامتع زبري بيها
امك بتكتبله : يا قليل الادب احترم نفسك ايه الكلام ده؟
جوز اختك بيكتبلها : طب انا هقفل دلوقتي عشان بنتك طالعة من الحمام وعلى فكرة انا هنيكها دلوقتي وهتخيل اني بنيكك انتي لحد ما اجيلك بكرة ... سلام يا مزتي
امك بتكتبله : بالراحة على البت يا واد البت مش حملك ولما تيجي بكرة هربيك على الكلام اللي انت قولته ده ..... سلام
زبرك بيقف على اخره وبيولع نار وبتلاقي زبرك بينزل لبن وانت بتقرأ المحادثة بينهم وبتتأكد ساعتها انه فعلا هيركب امك وانك بقيت ديوث رسمي .
​

وانت في اوضتك وبتنزل لبن زبرك بتسمع امك بتنادي عليك من الصالة وبتقولك : اصحيييك بكرة الساعة كام علشان تنزل الكلية؟


أشوفكم الجزء الثاني يهمني رأيكم في التعليقات كل واحد
يقرأ القصة يكتبلي رأيه في كومنت ​

اكتبى اسماء هيكون اجمل

 

[مولانا العاشق]

اكتبى اسماء هيكون اجمل

تقصد اكتب