قصيرة واقعية طريق الضياع (1 مشاهد)

[مولانا العاشق]

انا نورا عمرى 40 سنه متزوجه وعندى ولدين
اتجوزت بعد ما خلصت الدراسه فى الكليه على طول كان جواز صالونات
كان بيشتغل مع والده فى التجارة ومكنتش كبيرة بس العيشه مستورة وكنا عايشين فى شقه فى بيته اهله
وكان ابنه الوحيد الولد ومعاه اختين بنات اتحملت معاه العيشه وبعد فترة والده مات واصبح هو اللى بيدير التجارة وبيصرف على بيتى وامه واخواته
والصراحه كان قد المسؤليه جدا وجه فى يوم طلب يكلمنى انه محتاج يزود راس مال الشغل عشان هايكون احسن كده وقلتله طيب ازاى قلى انه هايخد دهب امه واخواته
ويعمل قرض وكده طعا فهمت ولانى بنت اصول قمت قدمتله دهبى وقلتله ده ملكك انت وقلى هاعوضك باحسن منه
وفعلا كون المبلغ وزد الشغل والدنيا بدا تشتغل وتنور معاه اكتر والتجارة ذادت ولاقيته خدنى انا وامه واخواته لمحل جواهرجى وجبلنا كلنا دهب
وفعلا عوضنى وبعدها اتجوزوا اخواته وكل واحده راحت بيت جوزها وبعدها ماتت امه
وبقا مهتم اكتر بشغله وبدأ السهر للفجر كل يوم ونسينى خالص وبدأت رحلة الاهمال وهو بدأ يكون ليه سهراته والخمرة والحشيش
ولما كلمته قلى انتى مش نقصك حاجه
مع انى كنت مهتميه بنفسى جدا وكنت على درجه كبيرة من الجمال
وفى مره كنت نازله بشترى طلبات وقابلت زميله ليا من ايام الكليه وكانت مقابله جميله فرحت بيها لانها كانت اتجوزت وسافرت مع جوزها
وقالتى انها مابين مصر وبره وافقنا اننا نتقابل واخدنا ارقام بعض
بعدها اتكررت الاتصالات وبدانا نحكى لبعض وعرفت اللى انا فيه وزعلت وطلبت منى اشغل وقتى باى حاجه وعرفت منها انها بتروح جيم
عشان تحافظ على نفسها ورشقتها واتفقت معايا نروح سوا
وفعلا رحت معاها وكان نادى راقى جدا وفيه اجهزة كتير وقابلت الكابتن حسين صاحب النادى كان شاب مش كبير بس كان طبعا جسمه كله عضلات
وطويل وكان وسيم وقابلنا ببتسامه واتعرف عليا وقلى انى لازم يتعملى برنامج خاص ليا فى التدريبات ولازم التزم بيه عشان يعمل نتيجه
وبدأت انتظم فى التدريبات والنادى الصحى والساونه لانه كان مركز متكامل
والصراحه فى وقت بسيط بدأ جسمى يتظبط اكتر وبقا عندى لياقه واهتميت اوى بتغير حياتى وخروجات مع صحبتى وبيقينا مع بعض على طول
والصراحه بدأ يبقا فيه اعجاب بينى وبين المدرب وخصوصا انه بقا مهتم بيا اوى
ولما كلمت صحبتى قلتلى هما اصحاب من زمان قلتلها ازاى قلتلى صحاب يعنى اصحاب وعادى انى اكون صحبته وابتسمت ابتسامه خبيثه كده
خلصنا الكلام وقفلت وفضلت افكر فى كلمها وفهمت انها بتعمل علاقه معاه
وكان الجمعه اجازة فى الجيم ولقتنى بكلم الكابتن وبقله هو ليه بتقفل الجيم الجمعه افرض حد عايز يتمرن قلى زى مين قلتله انا مثلا
قلى افتح مخصوص ليكى طبعا قلتله بجد قلى جربى واحنا فيها يوم الجمعه هاستناكى بس اتصلى بيا عشان افتحلك
وفهمت طبعا ويومها رحت بعد ما كنت مجهزة نفسى ورحت دخلت غيرت هدومى ولبست بادى التدريب كان قصير وشورت وكانت اول مره البس كده
ودخلت وقلتله مش هاتقف معايا فى التدريب قلى طبعا يلا ووقفت على الجهاز وهو كان واقف ورايا ولاقيته بيمسكنى من وسطى وكأنه بيظبطلى التدريب
وفضل شويه لحد ما قرب ولازق فيا وحسيت بزبره فى طيظى
ووقفت وقلتله كفايا كده قلى ليه قلتله تعبت قلى لسه معملناش حاجه وبلف لاقيته راح واخدنى فى حضنه وبيبوسنى عملت نفسى بمانع بس سلمت ليه
نفسى وسبتله نفسى خالص
وشلنى ودخلنى مكتبه وكان فيه كنبه بتتفرد سرير فردها ونيمنى عليها ولاقيته نازل على شفايفى وايديه على بزازى
وعجبنى اوى عنفه وفى ثانيه قلعنى وقلع هدومه وكنت حاسه انى مع وحش
غير الوحش اللى ظهر بين رجليه وراح رافع رجلي على اكتافه وبكل احترافيه ولا اجدع ممثل افلام برنو بدا يفرش كسى بزبره ونازل بوس فيا ولاوحدا رفع نفسه والوحش عارف طريقه زى الصاروخ الموجه داخل فى كسى ليبدأ فى عمليه اقتحام حصون كس عطشان وجعان وفضل داخل وخارج فى عمليه كر وفر متتاليه سريعه وبعدها ببطئ ببطئ وانا كنت بفرفر تحت منه وبتلوى زى الافعى
ويرجع تانى الاتحام بكل قوة والخروج الهادئ وكانت حركة بتموتنى فعليا وبتذيد نارى وهيجانى وتقريبا خلال نص ساعه دك ورزع كنت جبتهم 3 مرات بكل قوة
وانا بقله ارحمنى مش قادرة وكان القذفه الاولى اللى خلتنى اصوت منه باعلى مافيا حسيت الدنيا سمعتنى وانا كنت بنزل معاه
مفيش دقتيقن راحه وقلت خلاص كان نازل فيا بو ورضاعه فى بزازى ولاقيته قرب زبره من بقى وفهمت ورحت مسكاه بايدى الاتنين طبعا لحجمه المهول
بمص والحس فيه وطعم عسل كسى ولبنه مع بعض يجنن
ولاقيته رجع لقوته تانى وراح لففنى فى وضع القطه وجاب زيت ودهن بيه فتحه طيزى وفضل يلعب فيها بصوابعه بحركات دائريه ولحد ما فتحتله مستسلمه لصباعه
وكانت اول مره اتبعبص كده وفضل يلعب بصباعه لحد ما فتحت وقرب زبره على فتحتى بعد ما دهن زبه وبدأ يدخل راسه شويه شويه وكانت العمليه صعبه لان طيزى اول مرة تتفتح وزبرة الكبير لحد ما دخلت راس زبه وانا بتوجع وكان خبير استنى شويه لحد ما طيظى خدت عليه وبدأ يزقه ويدخله شويه شويه لحد ما دخله كله وسابه شويه وطيزى اتعودت عليه وبدأت عمليه الدخول والخروج ببطئ وانا كل ما يخرجه اقله لاء دخله واابتدى يسرع اكتر واشتغل دخول وخروج وانا بصوت تحت منه وايدى على وسطى يشدنى ويبعدنى وبعد كده بيشدنى من كتافى وكان بيكبسه فى طيظى للاخر واكتر من نص ساعه رزع فى طيزى وصويتى مالى النادى
لحد ماجبهم فى طيظى وحسيت بنار قايده فيها وكنت جبتهم مرتين من هيجانى وسحبه من طيظى واللبن نازل منها على فخادى وقمت دخلت الحمام ونضفت نفسى وطيزى اللى كانت مولعه ولاقيته دخل معايا واخدنا دش سوا وطلعنا قلى دى مش محسوبه هاستناكى تانى وطلعت لبست وروحت البيت وانا فى نشوه متتوصفش ولقيت صحبتى بتتصل بيا وبتقلى هاه التدريب كان حلو النهارده وضحكت اوى استغربت وقلتها عرفتى منين قلتلى يعنى انا اللى قلتلك وقلتلك احنا اصحاب ومش هاعرف وصوتى اتغير ولقتها بتقلى مالك يا بنتى في ايه برحتك المهم تكونى انبسطى قلتلها جدا وقلتلى هاتنبسطى اكتر واكتر كتير ويمكن ننبسط سوا وضحكت
ورحت دخلت السرير ونمت وكأن بقالى سنه مانمتش​

 

[قيصر ميلفات]

هل تستكمل هذه القصة

أم نعتبرها قصيرة