• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

مكتملة مشاعر ساخنة (مجموعة قصص جنسية قصيرة) - تعديلى (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

نائب المدير
إدارة ميلفات
نائب مدير
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناقد قصصي
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
3,823
مستوى التفاعل
2,441
نقاط
11,480
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
مشاعر ساخنة (مجموعة قصص جنسية قصيرة)

مقدمة

أقدم لكم اليوم تجربة جديدة أكتبها لأول مرة حيث أقدم مجموعة قصص قصيرة بعنوان " مشاعر ساخنة" و هي عبارة عن أربع قصص قصيرة مختلفة الأحداث و الأماكن ، لكنها تحوي كم كبير من المشاهد الجنسية المثيرة.

أتمنى أن تنال إعجابكم و تحقق لكم الإثارة المنشودة ، ورغم أنها باللغة العربية الفصحى إلا أنني حاولت أن أجعلها تبدو مثيرة تحرك الشهوة و تؤجج مشاعر الجنس بالقاريء كما حركتها بداخلي و انا أكتبها ، حيث كان قصيبي منتصبا بشكل دائم ولا أخفيكم سراً كنت أداعبه بين فترة و أخرى .


شكراً لكم

(حصرياً على منتديات ميلفات)



................................... ..................................

القصة الأولى : عدتُ مبكراً

)))))))))))) 1 ((((((((((((

يوم مرهق للغاية فأنا لم أنم منذ الغد فقد قررت أن أبقى في العمل ليلا حتى أعود مبكرا إلى البيت لاقضي يوما كاملا مع حبيبتي جيرلفريندي مساكنتي منذ خمسة اعوام لليوم دون زواج رسمي ولا عرفي لكننا نحيا معا تحت سقف واحد وبفراش واحد وشقة واحدة 24/7 وبيننا علاقة امومية ابوية اخوية بنوية صداقتية روحية فكرية عقلية قلبية افلاطونية لاجنسية، ثم اصبحت ايضا بعد عام واحد من الاعوام الخمسة علاقة رومانسية وجنسية ومهبلية وشرجية وفموية ويدوية كاملة كالزوجين وكنت انا ابو عذرتها وهي ام عذرتي. وبداية معرفتنا حين تركتُ القاهرة للابد وعملت وسكنتُ باسيوط بالوليدية وتعرفتُ اليها كانت هاربة من اهلها بريف الصعيد، وخريجة جامعية لتوها، وعملت معي بعملي واسكنتها بشقتي قائلا للجميع انها اختي، كانت سيوطية فاتنة حقا وكانت عادتنا كثرة النزول والجلوس امام كورنيش نهر النيل السيوطي او الترعة الابراهيمية وقناطرها، او الوقوف على كوبري اسيوط الطويل ولم تخل نزهاتنا من السفر بالعطلات الى المنيا او سوهاج او الاقصر واسوان او حتى بورسعيد والسويس وراس سدر والغردقة وابو سمبل والاسكندرية ودمياط والاسماعيلية والقاهرة للاستمتاع بمعالمها جميعا،

فتحت باب الشقة فوجدتك تجلسين على أحد كراسي الانتريه تشاهدين التلفاز و قد لبست جلبابا منزليا لائقا بجسدك تماما، فبرغم انه يحدد أجزاء جسدك إلا انه يضفي عليك جمالا ليس له مثيل ، تأكدت من ذلك عندما وقفتي مستغربة من قدومي المبكر. و نظرتي لي بتعجب و قلتي شيئا لم اسمعه او بمعنى أصح لم انتبه له .
نظرت لك فرأيت جمالا لا يقاوم فجسدك الرائع تبرز كل تفاصيله تحت الجلباب و لكن بروعة فهو يحدد صدرك الدافيء بهدوء تام دون ان يخنقه بل يترك لصدرك حرية حركة محكمة حيث يقبضهما سوتيانك المحظوظ بملامستهما و القبض عليهما بإحكام لكن دون بروز غير محبب. بينما يستدير عند بطنك استدارة قاتلة ثم يحدد عن مؤخرتك دون بروز بشع. نعم كل شيء كان كأنه نقش بيد فنان.

)))))))))))) 2 ((((((((((((


اقتربت منك بكل الشوق و احتضنتك فبادلتني الاحتضان ، ارحت رأسي فوق كتفك ثم قبلتك في رقبتك ، ثم ابتعدت عنك و أمسكت كلتا يديك و قبلتهما . ثم وضعت يدي فوق كتفيكي و قمت انت بوضع يدك أسفل ظهري و مشينا خطوات غير كثيرة إلى حيث كنت تجلسين . فأجلستك و جلست إلى جوارك . و نظرت لك.
اردتي ان تقولي شيئا لكنني وضعت اصبعي فوق شفتيك فتوقفت عن الكلام فاقتربت منك و وضعت شفتاي فوق شفتيك ، حاولت ان تبتعدي لكنني مددت يدي و وضعتها فوق كتفك البعيد لأضمك حتى لا تبتعدين عني تراخيت فسلمتني شفتاك . ادخلت لساني داخل تجويف فمك فالتصق بلسانك فاستطعمت شهد ريقك و كاد يغمى عليكي لولا ان تمالكت نفسك حتى لا تضيعين روعة اللحظة . ارتشفت من ريقك حد الارتواء لكنني لم ارتوي.


أبعدت شفتاي عن شفتيك ثم نظرت في عينيك فوجدتهما عاشقتين فعلمت ما تحتاجينه. وقفنا سويا و احتضنا بعضنا البعض شعرنا كأننا ذوبنا في أنفسنا أصبحنا شيئا واحدا . لم أشعر سوى بيدي تتحسس ظهرك ثم تنزل تلامس مؤخرتك في رفق ثم امسكها بقبضة يدي ما استطعت.

)))))))))))) 3 ((((((((((((

لم نتمالك أنفسنا فإذا بك تبتعدين عني ثم تمسكين يدي و تسحبينني إلى غرفة النوم و لكني ما ان تلتفتين حتى احتضنك من الخلف و يداي تحضن خصرك بينما شفتاي عند رقبتك و قضيبي يغوص في لحم مؤخرتك دون خجل . شعرت أنفاسك ترتفع و شوقي يزداد فرفعت إحدى يدي لتقبض برفق على صدرك الأيمن فتتأوهين في شوق و لهيب.

نظرت إلي كأنك ترجينني ان أتوقف او ان استمر لا يمكن تحديد ما يريده عاشق في هذه اللحظة فهذه لحظة يعلو فيها الشعور و يتخطى فيها الإحساس كل الكلام و كل الوصف فضممتك إلي من جديد فشوقي و لهيبي في هذه اللحظة قد تخطى كل الحدود ، هنا سمعت أنفاسك المتلاحقة فازداد لهيبي نارا تتأجج لثمت شفتاك دون استئذان و ارتشفت من شهديهما ثم وضعت شفتيك السفلى بين شفتاي اعصرهما فتنز شهدا في فمي فتسكرني كمولاس صاف. ابتعد عنك فأراك كملاك نائمة تفتحين عينيك الساحرتين كأنك تستفيقين للتو من نوم عميق.

)))))))))))) 4 ((((((((((((

تتركينني و كأنك تنسحبين مني و تشيرين بايماءة منك تميل القلب و تشعل الوجدان بأن هيا بنا إلى غرفة النوم أتقدم مسرعا و أضع يدي فوق مؤخرتك و ادفعك معي برفق إلى غرفة النوم . و ما ان ندخل حتى أتقدم منك فارفع جلبابك في رفق بينما انت تستسلمين فتقفين أمامي خجولة في سوتيانك الوردي الذي لا استطيع أن افرق بينه و بين صدرك الناعم لتشابه اللونين . اغرس رأسي في ذلك الخط الفاصل بين الثديين لاشتم عبيرك الفاتن . و اقبلهما صعودا إلى ان أصل إلى عنقك فتثورين و تجلسين على ركبتيك ثم تفتحين ازرار بنطالي لتجدين قضيبي متحفزا يطل عليك بلا خجل تلثمينه بقبلة عاشقة عند مقدمته ثم تضعين مقدمته بين شفتيك فيزداد لهيبي و يزداد.

اضع يدي متحسسا رأسك فكأنني أعطيك إذنا فتدخليه كله في جوف فمك الدافيء و تلعقينه في شوق و قد خلعت ثوب الخجل والتردد

أكاد اموت فارفعك لتقفين. لكنك ما ان تقفين حتى تمدين يدك فتخلعين عني كل شيء . فأتجرأ انا فأفك سوتيانك و استلم حلماتك ما بين تقبيل و مص و فرك بين أصابعي . تتأوهين فاستغل الوضع و أنزل إحدى يدي فتقبض على كسك ومقدمة مهبلك . تقبض على لحم مهبلك الثائر المبلل عشقا و عسلا.

لا أحتمل أكثر فأنزل على ركبتي و اخلع عنك لباسك السفلي ثم اغرس وجهي لاتنفس من عبيره فيغرق وجهي عسلا اجمعه بيدي و لساني فأتذوقه . فلا اتمالك نفسي فأجلسك على حافة السرير و ازرع لساني في رفق و ارتشف منه فتلقين بجسدك فوق السرير فارفع قدميك و اقبل فخذيك و العقهما لتعلو انفاسي و أنفاسك.

)))))))))))) 5 ((((((((((((

تتكلمين لأول مرة و تقولين في هياج قد وصل منتهاه : أدخله يا حبيبي فلم أعد أحتمل هنا اقف بين قدميك و ارفعهما فوق كتفي ثم اقبلهما و أقرب قضيبي برفق ثم أدخله في هدوء ناري لا يصح ابدا أن يطلق عليه هدوء تتعالى الآهات و التأوهات و يرتفع بنا الاحساس مداه ترتعيشين فاضم قدميك فوق صدرك و اعتليك . فيضيع كل شيء منا . نفقد الإحساس بالزمان . و ننسى المكان فيذوب كل شيء بيننا فنتحد كجسد واحد .

تتعالى اهاتنا و تندمج تأوهاتنا فكأنها تخرج من فم واحد على الرغم من أن كل ذرة في جسدينا تتحدث بلغة العشق و تغني بلحن الخلود . و بينما نحن هكذا ينفجر بركاني المنوي بداخلك فنتلوى ولا نقوى سوى على آهة عاشقة آهة حالمة آهة ملتهبة تحمل كل معاني الفرح و السعادة و الخروج عن كل ما هو محيط بنا . الخروج إلى الكون بعيدا عن كل شيء حسي يفقدنا روعة اللحظة.

قضيبي يتمدد داخل مهبلك كأنه يريد الوصول إلى منتهاه بينما يلقي بداخله حممه المنوية البيضاء التي تزيد النار اشتعالا و اللهيب لهيبا ، أما مهبلك فيقبض على قضيبي بكل قوة كأنه يخشى ان يهرب منه و يرتوي بلا انتهاء بينما تزداد حركاتنا التي تزيد الآهات صعودا للسماء.

................................... ..................................

القصة الثانية : لا أحد يرانا

لا أحد يرانا. هكذا همست في أذنك و انت تستندين بظهرك فوق صدري و ننظر لمياه النيل الذي يسير ويروى ظمأ العاشقين منذ قرون مضت. أقبلك في رقبتك فتلتفتين إلي في شوق و تتلاقى شفتانا في عشق لا ينتهي ، يرتوي كل منا من الآخر في شوق لا حدود له. اضمك إلى صدري و يدي تتحسس صدرك الفتاك من فوق بلوزتك الناعمة لكنني مع ذلك أشعر به يذوب من لمساتي اضغط عليه بقوة و أشعر بحلماتك تنتصب رغم قسوة سوتيانك الذي يحاول ان يمنعني من الشعور بهما فهو قد أصابته الغيرة من يداي ، هو يريد ان يكون صدرك له وحده . ان يضمه هو لا يد متلصصة ، لا يريد ان يعبث بحلماتك غيره.

اسمع صوت أنفاسك تتعالى ، و الليل يظللنا فلا أحد غيرنا يحيا كما نحيا معا . قضيبي و قد أصبح مثل نصل سيف بتار يكاد يخترق سروالي و يغوص بين لحمك في شوق ناري تشعرين به يلامس مؤخرة ظهرك فتتحركين ناحيته حتى تشعرين به أكثر، فاتجرأ و ادخل يدي أسفل بلوزتك و أدخلها أسفل السوتيان فتنظرين لي بعينين زائغتين افهم منهما ما تريدين فأنت تخشين ان يرانا أحدهم لكنك تتمنين ان استمر . ظلت يدي تعبث على صدرك تبحث عن شيء ما حتى أصل لمرادي حلمتك المنتصبة ما ان المسها حتى تنتفضين بقوة و تعلو أنفاسك العاشقة. آهات مكتومة تجول بالمكان و يدي تعبث بصدرك تبعثر أجزائك تلتهم حلماتك الملتهبة بنار الشهوة.

اتجرا أكثر فأنزل بيدي فوق بطنك و استمر إلى حدود جيبتك ادخل أطراف أصابعي فتنتفضين و تضعين يدك فوق يدي لتمنعينني . اهمس في اذنك من جديد : لا أحد يرانا . ثم استمر و الامس أسفل بطنك و استمر في البحث . كان يقودني ذاك اللهيب الذي اسير خلفه بشوق فأنا أعلم من أين يأتي. اتجاوز أطراف كيلوتك فيزداد اللهيب و اشعر اني اقترب ها هي يدي تصل إلى مبتغاها بداية فوهة البركان ما ان تلامس يدي فتحة مهبلك حتى يعلو صوتك بأهة ما عادت مكتومة بينما يدي قد اغرورقت بعسلك الدافيء، أتقدم و احرك إصبعي بين شفراتك المورقة المتهدلة الغليظة العريضة فيزداد تأوهك و هيجانك ، تحاولين ان تكتمي انفاسك حتى لا تفضحنا وتنظرين حولك فأهمس في اذنك من جديد : لا أحد يرانا. و استمر اعبث بمقدراتك و ابعثر أجزاء كسك ومهبلك المنتشي الذي أصبح مثل ينبوع يروي ما حوله . و يدي الأخرى تمسك صدرك في حب . أشعر بأنفاسك و صدرك يعلو و يهبط في شهوة عارمة.

لا ينتهي هياج مهبلك حتى تنتهي الرحلة النيلية دون ان نشعر فتضاء أنوار المركب فأسحب يدي بسرعة بينما تنزلين انت قدميك من فوق كنبة المركب و ننظر لمن حولنا ظنا منا أنهم رأونا فنتفاجأ بالمنظر .

من يجلسان أمامنا مباشرة كان هو يجلس فوق الكنبة بينما حبيبته تجلس بين قدميه و قد كانت تمص قضيبه ما ان أضاءت الأنوار حتى قامت مرتعبة بينما هو كان يقف ليرفع بنطاله محاولا إخفاء قضيبه.

إلى جوارهما كانت حبيبة شاب آخر تجلس مقابلة له و قد أخرج نهديها من أسفل بلوزتها يرضع أحدهما و يعبث بالآخر ما ان أضاءت الأنوار حتى ابتعد عنها بينما بدأت هي في إنزال بلوزتها و تعديل السوتيان.

هناك في ركن المركب كانت حبيبة شاب ثالث تجلس فوق قدميه بينما ترفع جيبتها لتغطيه و تغطيها بينما قضيبه بالتأكيد يخترق شيئا ما ، ما أن أضاءت الأنوار حتى وقفت مسرعة بينما هو بدأ يداري كل مكشوف.

ضحك كل العشاق الاجانب والعرب، من كانوا في المركب، في خجل ثم بدأنا في خروجنا خلف بعضنا همست في أذني : هذه المركب رائعة يجب ان نعرف اسمها.

خرجنا و التفتنا إلى المركب لنقرأ اليافطة. كان مكتوبا عليها : مرحبا بكم في مركب "لا أحد يرانا".. وتمشينا على كوبري عباس او كوبري الجيزة عابرين الى جزيرة الروضة ثم سرنا على ضفاف النيل وسرنا في شارع مجرى العيون حتى صلاح سالم ثم شارع الاشراف وشارع الخليفة عائدين الى عش حبنا ومساكنتنا في شارع الصليبة قرب جامع صرغتمش.

................................... ..................................

القصة الثالثة : ليلة ممطرة

كانت عقارب الساعة تشير إلى الثانية بعد منتصف الليل بمدينة 6 اكتوبر بالجيزة الحي الثاني عشر المجاورة الخامسة عندما رن هاتفي و انا أجلس وحيدا اشاهد التلفاز في ملل غريب . فالجو في الخارج يمطر منذ الصباح ولا أمل في ان أخرج لأي مكان . رددت على الهاتف إنه جاري شادي يخبرني انه يحاول الاتصال بابنته لكن هاتفها مغلق ، فاستأذن ان أذهب لها و أخبرها ان المطر قد حبسه في العمل و لن يرجع الليلة بل سيبيت في عمله . بالفعل لبست بالطو فوق الترنج و صعدت إليها فهي تسكن في الشقة التي فوقي ، دققت الباب ففتحت كانت ترتدي جلباب بيتي ضيق من عند صدرها و يجسمها من الأسفل ، ابتسمت برقتها المعتادة و استفسرت عن مجيئي في هذا الوقت المتأخر ، أخبرتها بأمر ابيها فابتسمت ممتنة واستطردت بان طلبت مني ان أسلم على اختي التي لا زلت اعيش معها فانا واختي اعزبان هي ارملة وانا بتول فأخبرتها أنها هي الأخرى قد حبسها المطر عند أهل صديقتها و لن تعود الليلة ثم تركتها و نزلت شقتي و انا أفكر فيها و في جمالها و رقتها ، خلعت البالطو و ذهبت للمطبخ اصنع فنجان قهوة اشربه مع سيجارة عله يهديء البرد قليلا ، لكنني سمعت صوت طرقات على باب شقتي عدت و فتحت فوجدتها تقف أمام الباب بخجل و تستأذن ان نجلس سويا فهي لا تحب الوحدة خاصة بعدما نام اخوتها الصغار الذين تعتبرهم مثل أبناء لها.

رحبت بها و سمحت لها بالدخول و ذهبت إلى المطبخ و انا أخبرها أني سأصنع لها قهوة معي ، وافقت و دخلت ورائي المطبخ كانت تقف عند باب المطبخ و اقف أمام البوتاجاز معطيا لها ظهري و كم تمنيت ان تقترب مني لتشعر لس لكنها لم تتأخر علي فوضعت يدها فوق يدي التي استند بها فوق الحوض و هي تقول : اعشق الرجال و هم يصنعون قهوتهم . أردت ان ارد فلم تعطيني فرصة، فقد كانت يداها تطوقاني من الخلف بقوة و أشعر بثدييها يلامسان ظهري. التفت لها و لثمت شفتاها و غصنا سويا في حلم ظننته بعيد لم يوقظنا سوى صوت انطفاء شعلة البوتجاز بعدما فارت القهوة . التفت و أغلقت النار ثم سحبتني من يدي و أمام غرفة النوم أومأت برأسها مع ابتسامة رقيقة و دخلت إلى الغرفة كأنها غرفتها، صعدت فوق السرير و اسندت ظهرها على حافته ثم أشارت إلى ان أتي لها، أسرعت و ارتكبت إلى جوارها و وضعت شفتي فوق شفتيها أقبلها و ارتوي شهدا. و ظللت ارتشف من شفتيها قي متعة لا تقاوم مدت يدها لتمسك قضيبي الثائر فأشعلت نارا ، مددت يدي و أمسكت أحد ثدييها و بدأت افركه بقوة و نشوة ، لم يستمر الأمر طويلا مددت يدي أرفع الجلباب محاولا ان المس مهبلها البكر من فوق الملابس التحتية و كانت المفاجأة التي جعلتني افقد صوابي "إنها لا ترتديه" و شعرت بأصابعي و قد اغروقت بعسلها المتدفق فتركتها و ذهبت بين قدميها فرفعت الجلباب ليظهر مهبلها الوردي اللامع من أثر عسلها ، نزلت بلساني ارتوي من نبعه كان لساني يخترق مهبلها و لحمه يتحرك معي و هي تتأوه بآهات لم اعتدها من قبل آهات تسلب الفؤاد و تشعل نيران الشهوة كبركان لا يهدأ ، قمت مسرعا و خلعت ملابسي فإذا بها عارية حافية أمامي تنام على ظهرها رافعة قدميها الحافيتين الجميلتين ، لم أشعر بشيء إلا و انا اعتليها و قضيبي يخترق مهبلها البكر بشغف لا يقاوم فاضا بكارتها ومنزلا دم عذريتها، كان جسدانا ملتصقين و حلماتها تترك علامات في صدري مع كل حركة صعودا و نزولا فوقها و قضيبي يدخل و يخرج مخترقا مهبلها الذي انفتحت وانفضت بكارته وغشاءها منذ لحظات على يد قضيبي و آهاتنا تعلو لعنان السماء : أعشقك يا حبيبي كم تمنيتك ، كم حلمت بك ، و ها هو حلمي يتحقق . لم أستطع الرد و إنما ظللت أتحرك فوقها و جسدانا يلتحمان كجسد واحد كأن دمائنا قد اتحدت ، كأن دماءنا تدفقت بين جسدينا كأنها جسد واحد.

فجأة إنفجر لبني بداخلها فاهتز جسدها بقوة و ارتعشت في شهوة : اااااه كم اشتاق إلى لبنك الدافيء يروي مهبلي العطشان يا قلبي. و ظللنا على هذا الحال حتى هدأنا . فقمت من فوقها و استندنا سويا على طرق السرير أسندت رأسي على كتفها و مدت يدي من خلف رأسها أداعب حلمات ثديها فكانت مازالت تتأوه . في هذه اللحظة رن هاتفي نظرنا فيه فإذا هي اختي، أبعدت يدي عنها ثم رددت على الهاتف أكلم اختي ، لكنها لم تتركني ، فقامت تداعب قضيبي و تلعقه و انا اتلعثم لا أستطيع مخاطبتها ، حاولت إبعادها لكنها كانت تستغل انشغالي و تعود إليه.

أنهيت المكالمة سريعا مع اختي ، فتركت قضيبي و جرت خارج الغرفة عارية حافية، فجريت خلفها، كانت تضحك مرحة و انا أجلس خلفها حتى حاصرتها فوق كنبة الانتريه الكبيرة . كانت جالسة فركبتها مواجها لها و جعلتها بين قدمي و ثبتت يداي عند كتفيها ثم نزلت بشفتي على شفتيها و عشنا سويا في قبلة حارة اشعلتني بقوة. ثم أنزلت إحدى يداي عابثا بأحد ثدييها و يدي تلتهمه إلتهاما كانت أنفاسنا تتلاحق لا تعرف أهي انفاس التعب من الجري أم انفاس الشهوة العارمة . نزلت بين قدميها و فتحت فخذيها و استلمت مهبلها بين لحس و عض لزنوبرها المنتصب و شهوتها تستقبلني بدفء ثم قمت و جلست إلى جوارها و أشرت إلى قضيبي فنزلت عليه بنصفها العلوي تلتهمه بين شفتيها تلعقه في إحتراف تضع مقدمة قضيبي بين شفتيها و تداعب فتحته بلسانها العاشق و تتلذذ بطعمه و آهاتي تتعالى . ثم قامت و اعتدلت فوقي و أمسكت قضيبي و ثبتته عند فتحة مهبلها ثم جلست عليه فجأة . كانت قدماي بين قدميها و ثدييها يلاصقان صدري و وجهها مقابل وجهي و بدأت تتحرك على قضيبي صعودا و نزلت بشهوة لا تنتهي ثم قبلتني على شفتاي قبلة سريعة ، و استمرت في الحركة بعنف : انا عاهرتك انت وحدك انت رجلي انت ذكري الوحيد . ثم قبلتني من جديد و استمرت في الحركة بقوة و سرعة أكبر : هيا يا اسدي انكح لبؤتك بقوة فأنا عطشى لقضيبك ليرويني. صرخت في نشوة : أعشقك يا غانية دعيني أحبك ليلة فكم من مرة تمنيتك و حسدت زوجك المستقبلي و تمنيت ان اكون مكانه وقبله. كلماتي اشعلتها فاحتضنتها بقوة فازدادت حركتها في نشوة : نعم أنا زانية أركب فوق قضيب أحبه غير قضيب زوجي المستقبلي المنتظر اللعين نعم أنا أخالف كل الأعراف و التقاليد ها هو قضيب غير قضيب زوجي المستقبلي المنتظر يخترق مهبلي دون زواج رسمي ولا عرفي بل بعلاقة غربية اوروامريكية هندوصينيويابانية جيرلفريندية بويفريندية انا لك حبيبي فافعل ما تريد بجسدي فهو لك.

لم أستطع ان انطق فقد ازدادت آهاتي و لم اسيطر على نفسي بينما ظلت هي تتحرك و تصرخ في تقطع من النشوة و الشهوة : آاااه أ نا زانيتك أنا جيرلفريندك أنا مساكنتك أنا حبيبتك أنا عشيقتك آااااه انا فتاتك اللعوب. ثم انفجر قضيبي بداخلها فارتعش جسدينا و احتضنا بعضنا بقوة كان ثدياها يلامسان صدري و حلماتها المنتصبة العاشقة تخط فيه خطوطا مع كل صعود و نزول بينما قضيبي يخترق مهبلها في شوق و يقذف حممه بداخله فتصرخ مرددة : انا زانية انا زانية انا عاهرة وكافرة بعرف الاخوانوسلفيين الظلاميين والازهريين الارهابيين وافخر بحريتي الجنسية والدينية والابداعية والفكرية وقيمي الاوروامريكية والحقوقية والهندوصينويابانية معك و انت ذكرى و رجلي انا زانية زانية بعرف الاسلاميست الارهابيين. و تضحك في شهوة عارمة ثم تنزل بشفتيها فنبقى سويا في قبلة حارة تنسينا كل شيء حتى هدانا و جلست إلى جواري منهكة و انا كذلك .

ثم قامت و دخلت ترتدي ملابسها فسألتها : ألن تستحمي؟ فعادت إلي و قبلتني : لا بل سأترك لبنك بين فخذي يدفئني و عند باب الشقة نظرت إلي لسعادة كبيرة : انا زانية كافرة مثلك بعرف العرب والافغان وايران وتركيا اردوغان المتعصب والخلايجة والباكستانيين المجرمين كم اعشق هذا الشعور . و ذهبت

................................... ..................................

القصة الرابعة : المحجـبة الفاتنة و شم النسيم

كنت أعلم ان زميلتي في العمل نورا المحـجبة الفاتنة على غير ما تظهر من شرف و عفة . فأحاديثها معي بعدما توطدت بيننا العلاقة كانت عن الجنس و ضعف زوجها ، و كنت دوما ادعوها للصبر عليه و محاولة الشعور بالمتعة معه .

حتى جاء ذاك اليوم المنشود حيث كان يوم شم النسيم و لم يحضر للشركة غيري بشارع قصر النيل بوسط البلد بالقاهرة لإنهاء بعض الأعمال الضرورية و الذهاب مباشرة . كنت أجلس أمام جهاز الحاسب الآلي خاصتي أرسل بعض البريد الإلكتروني و أرد على بعض استفسارات العملاء حين سمعت جرس باب الشركة استغربت فمن المفترض ألا يأتي اليوم غيري.
فتحت الباب فوجدتها أمامي : صباح الخير ، كيف حالك؟

نظرت لها مستغربا : ماذا أتى بك؟ اليوم إجازة.

ضحكت فحركت كل شيء بداخلي : إذا كان إجازة فلماذا انت هنا؟. ثم دخلت و أغلقت الباب خلفها و سبقتني إلى مكتبي و جلست في الكرسي المواجه لمكتبي ، جلست كما كنت و انا استعجب. لكن ما ان جلست حتى نزعت حجابها و هي تنظر إلى . نظرت لها و ثبت في مكاني تعلقت عيناي على وجهها وشعرها الفتان كالابله ، ابتسمت فازددت فتنة بها . إنها فاتنة نعم فاتنة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى لا يمكن وصفها بأقل من ذلك.

خديها الحمراويين بلون الورد و شفتاها المرسومة برقة و عذوبة كانها تنقط شهداً ، أما عيناها فدنيا غير الدنيا تهت فيهما عينان مكحلتان طبيعياً كأن يد فنان قد أبدعت في رسمهما، باختصار كما قلت من قبل فاتنة. وشعرها الاسود الناعم الحالك الطويل السارح الغزير الثقيل.

ابتسمت في دلال : أستاذ نادر ..

أنا لست هنا لم اسمعها فقد ضعت في وديان جمالها السحيقة .

فأردفت : هااااي أستاذ نادر .

هززت رأسي و أفقت : أوووف من حقك أذن ان تحفظي هذا الجمال الابنوسي المسمى شعرك عن عيون البشر حتى لا يصيبك الحسد .

قامت من امامي والتفت لتقف بجواري ثم نزلت لتقبلني على خدي ، لم استوعب ما حدث نظرت لها غير مصدق ، فنزلت مرة أخرى وأصبح أحد أثدائها يلامس كتفي و وضعت شفتاها على شفتي و قبلتني سريعا، لا أصدق ما يحدث ضربت وجهي بيدي حتى أتاكد أنني لا أحلم ، ابتسمت : لا انت لا تحلم إنها حقيقة. ثم نزلت مرة أخرى و نفس الثدي يرقد فوق كتفي و وضعت شفتيها على شفتي ، هذه المرة لن أفلتهما ممدت يدي خلف رأسها لأثبت شفتاها ، أوووووه طعم شهد و عسلا ومولاسا وكريمكراميل ومهلبية وبسكويت بسكومصر وبلح شام و سكر قصب يقطر منهما لساني يلامس لسانها لا أظن أنني قد استطعمت شفاه بهذه الحلاوة ، مدت يدها و قبضت على ثديها الحر و بدأ صوت شهوتها يعلو و أنينها يرتفع. مازلت لا أصدق ما يحدث .

أبعدت شفتيها عني و وقفت معتدلة فوقفت و احتتضنتها فبادلتني الاحتضان وضعت رأسها فوق كتفي ، ويدي تتحسس ظهرها من فوق بلوزتها الفضفاضة الناعمة ، ظللنا هكذا حتى همست كأن الملائكة تتحدث : أحبك يا نادر ، كم اشتاق إليك .

سحبتني و اجلستني إلى كنبة الانتريه الجلدية و جلست إلى جواري و نظرت في عيني : ماذا بك هل مازلت لا تصدق . لم أجرؤ على الرد في حضرة جمالها . فمدت يديها تفك توكة رأسها فانسدل شعرها كليل بهيم أسود ناعم ثقيل سارح لا قمر فيه ثم حركت رأسها يميناً و يسارا لتحرره فطار حول وجهها فازدادت جمالا لا بل فتنة.

لم أشعر سوى و انا اقترب منها و الثم شفتيها لأرتوي من نبع الشهد الذي لا ينضب ، بادلتني قبلتها ، تجرأت أكثر وامسكت صدرها بحنو بلوزتها الناعمة تعطيه ملمس لا يوصف مع تحريك يدي عليه اشعر بالدماء تسير فيه و بنبض قلبها المتسارع الذي يتسابق مع نبض قلبي في السرعة .

ابعدتني عنها و وقفت أمامي و التفت في بلوزتها وجونلتها لتريني مفاتنها ، لم أتحرك و لم أقوى على فعل أي شيء . فابتسمت و همت بالخروج من الغرفة : انتظرني و لا تتحرك من مكانك. جلست انتظرها ثواني مرت علي كساعات بل قل كأيام او اعوام ، لكن المفاجأة كانت تستحق الانتظار دهوراً.

عادت إلي ، نعم عادت ، وبأي شكل عادت ، نعم كما تتوقع كانت عارية حافية من الجونلة والبلوزة والكومبليزون والسوتيان والكولوت والكعب العالي و تحمل ملابسها وحذاءها على يديها ثم ألقت بهم على كرسي قريب من الباب و وقفت امامي ، ما هذا ؟ ماذا أرى ؟

أسىئلة عديدة مرت برأسي مثل : هل هذه بشر؟ هل هي من سكان الارض ؟ أم ان القمر قد أرسل ملكته لي؟

دارت مرة أو مرتين او عشرة او الف لا اذكر فمثلها لا تدور ، بل تقف ليدور الكون كله حولها. صدرها حبتا تفاح كبيرتان بعض الشيء بحلمتين في حجم ، لا أعرف بالضبط . خصرها، بطنها ، أردافها ، مؤخرتها ،، كل شيء متناسق لا يمكن تشبيهه او وصفه كل ما يمكن أن يقال أنها مثال للأنثى الجميلة الفاتنة ، لا ليس كذلك إنها إلهة الجمال فينوس او افروديت او حتحور كما جاءت في الاساطير ، بياض لا يوصف تناسق بلا خطأ أو خلل ، لا عيب ، كاملة كما جاء في كتاب الجنيات والملائكة والآلهة الفاتنات أو الكائنات التي لا تحيا بيننا على الأرض بل مكانها الجنة ، هل هي حورية قد هبطت من السماء ؟

ظللت في أفكاري و تساؤلاتي حتى اقتربت مني و امسكت يدي و أوقفتني و ارتمت بين أحضاني ، سلك كهربي بقوة كل مولدات الكهرباء في العالم كان يصعقني كلما لامست يدي جزء من جسدها ، يدي تتحرك فوق ظهرها الناعم لا تستطيع التوقف تنزلق مني لنعومتها.

نظرت في عيني ثم نزلت على ركبتيها و امسكت حافة بنطالي فتحت الأزرة أنزلته ثم نظرت إلى قضيبي يكاد يشق ملابسي الداخلية ، نظرت إليه ثم رعت عينها لتتلاقى عيوننا : وااااو ما أروع هذا يا نادر . تمد يدها لتمسك قضيبي من فوق الملابس الداخلية ، تمسكه بقوة ، تعتصره. لم أقوى على الحركة تنهدت بصوت عالي . لكنها لم تتوقف أنزلت ملابسي التحتية لتجد قضيبي منفعلا ، منتصبا ، هائجا . قل ما تقول في وصفه ، صدمة عنيفة كهربائية جديدة أفقدتني صوابي عندما مدت يدها لتلامس قضيبي برفق أدخلته في فمها ، كم أنت محظوظ أيها القضيب أن تتذوق هذا الشهد. كانت تتلذذ ، كانت تمصمص بشهوة و صوت لعابها السائل مع حركة شفتاها الممتزج بصوت أنفاسها الحارة يصنع لهيباً لا يوصف ، أما أنا فلست هنا ، ماذا أفعل ؟ كيف أجاريها؟ .

تسمرت مكاني ، لكنني وضعت يدي فوق رأسها فرفعت عينيها و قضيبي ثائر في فمها ، أووووه ما هذه النظرة العاشقة ؟ اشرت لها أن تقف ، فاستجابت لأكنها لم تترك قضيبي من يدها ، نزلت على ثدييها أمسكتهما بيدي إعتصرتهما ، ما هذا ؟ لا يمكن ، ثدييها ينبضان بعشق ولهيب ، نزلت بفمي و استلمت إحدى حلماتها البارزة ، رضعت كطفل عاظت أمه بعد أيام غياب ، طعم يفوق الخيال ، ظللت هكذا أتنقل بين حلمتيها أشام عبيرهما في نشوة .

أجلستهما و نزلت على الارض عند قدميها كعبد بين قدمي مولاته ، قبلت قدميها إلى أن وصلت إلى كنزها المكنون ، سأموت شهوة و لن يرويني سوى ذاك العسل المتدفق بين شفرتي مهبلها المورقتين المتهدلتين الغليظتين العريضتين، لا ليس مهبلا ، لا أستطيع أن أصفه بلونه الوردي الفاتح و نعومته الآخاذة لامسته بإصبعي أتحسسه خشية أن تصدمني كهرباؤه عالية الفولت التي تضيء الكون .

تجرأت ، اقتربت بوجهي من كنزها المكنون ، ما هذه الهيبة بين فخذيها وما تلك العظمة في حضرة مهبلها الساحر ، انها الربة الإلهة النبية الملاك، الهانم السلطانة الامبراطورة والمليكة، ها هو لساني يلامس إحدى شفراته ، أوووووه طعم لا يمكن أن يكون ، حرارة تضخ الدفء ليس لكوننا فحسب بل لكل الوجود ، أطلقت للساني العنان ، أمص ، ألعق ، أشرب ، بل أرتوي بلا إنتهاء . كانت أناتها لا تنقطع آهاتها تحيي الأموات ، يدي فوق فخذيها ترتعش وقارا لها و لجسدها الفتان .

وقفت و اقتربت منها ، مسكت قضيبي بحنو لا يوصف ، ثم اقتربت و قبلتني و التفت و اعطتني ظهرها ، و انحنت في وضع الركوع و فتحت كلتا فلقتيها بيديها ، آااااه ، ماذا أرى ؟ هل هذا خرق مؤخرة ؟ أم قرص القمر ؟ لا أي قمر يشبه؟ لونه الوردي الفاتح يغريني إقتربت بلساني ، رائحة ليست مسكاً ، ليست كأي عطر أعرفه أو يعرفه البشر ، لامسته بلساني ، لا تقول لي أني تذوقت يوماً طعماً يشبه عسل مهبلها ، لا شيء مثله أو حتى يقترب من طعمه الذي ليس شهياً و لذيذاً و حلواً فحسب ، بل هو رائع و مثير ويؤجج المشاعر الدافئة ، رفعت رأسي ثم اقتربت بقضيبي من مؤخرتها و فتحت بيدي و وضعت قضيبي عند فتحة مهبلها المبلول بل قل عند ينبوع عسلها الصافي أسندت يدها على المكتب فدفعت قضيبي بداخلها ثم مسكتها من عند خصرها و دفعت أكثر وهي تتحرك معي و تأوهاتها تثير كل شيء في وتوقظ الأموات ظللت أتحرك وهي تدفع مؤخرتها ناحية قضيبي الذي يخترق مهبلها و كلما دخل أكثر يتفتح لحمها الداخلي في نعومة سامحاً لقضيبي بالإختراق أكثر فأكثر ، لا أستطيع أن اصف مشاعري ، نزلت بنصفي العلوي فوق ظهرها ، مددت يدي اتشبث بنهديها الاملسين ، وما ان لامست حلماتها حتى شهقت ، شهقت بدلع و إثارة لا مثيل لهما ، فازددت اشتعالاً و ازداد قضيبي ثورة ، لم نتكلم ، وأي كلام يفي الموقف حقه.

انفجر قضيبي بداخلها فاحتضنها أكثر و أضمها إلي بينما تقبض يدي بقوة على ثدييها ، و صرخاتنا تتوالى و تندمج كصوت واحد ، كنغمة عشق أبدية ، بينما نيران الشهوة تكوينا ، وتزدادا حركتنا و انضمامنا هي يعود بمؤخرتها ليدخل قضيبي أكثر في مهبلها فيرتوي من لبني الفائر ، بينما أنا اضمها إلي دافعا قضيبي داخل مهبلها بقوة ومع كل إنضمامة كانت آهاتنا تشعلنا و تؤجج شهوتنا.

ابتعدت عنها بعدما أن هدأنا سويا و جلسنا عاريين فارتمت على صدري و ظهرها فوق صدري و رفعت رأسها لنتبادل قبلة طويلة ، ثم وضعت رأسها على صدري : أشكرك يا نادر لقد حققت لي اليوم ما كنت أحلم به.

وضعت يدي عند خصرها أحتضنها : كم انت رائعة يا نورا ، يا ربتي والهتي وهانمي وسلطانتي ومليكتي وشمسي وامبراطورة الاكوان لقد كنت أتمناكِ و أحلم بك ، لكني لم أتوقع ان يحدث بهذه الروعة والجمال . قولي لي كيف حدث هذا؟

تنحنحت كأنها تريد أن تزيل مرارة الزمان من حلقها : الكل يراني بهذا الشكل الذي تربيت عليه من الصغر حتى أنني عشت فيه و أصبحت العفة و الشرف المزعومين بعرف المجتمعات القبلية العربية الاسلامية التي تقدس البكارة وتقمع حرية الفتاة والمراة الجنسية والدينية والابداعية والفكرية التي يراها الآخرين هي حقيقتي التي ارتضيت بها ، وتقمع رغبتي في التنور والايمان بالعلمانية والتسامح والسفور والتبرج والسلام والباسيفيزم والمحبة الشاملة والاشتراكية والقيم الاوروامريكية، في أوقات كثيرة تمنيت أن أغير نسق حياتي ، حتى زوجي يشبههم في العفة المزعومة و التدين الاخوانوسلفي الازهري الداعشي السعودي الافغاني الصومالي الربيع-عربي، لا أعرف ما حدث بعدما رأيتك ؟ شعرت أني أريدك كنت أنظر لك من خلف الحجـاب و أرى نظراتك وهي تتفحصني وأسمع كلماتك بالسياسة والتاريخ والديانات والميثولوجيا والربوبية التعددية والكمتية والحريات واعجب بك كتنويري ورجل بينما كنت أنا أجز على شفتي في إحتياجي لك. و ما أن عرفت أنك وحدك اليوم في الشركة لم استطع ان افوت الفرصة فأتيت أليك أطفيء نار شوقي ولهيبي.

تنهدت أنا و حسست بيدي على خصرها : لكن ألم تخشين أن يغير هذا نظرتي لك؟

تبتسم ثم تضع يدها فوق يدي : نحن زملاء عمل ، ورفاق ثقافة وفكر نعم كانت هذه علاقتنا حتى اليوم و أعلم أنك ستغير نظرتك لي فإما ستنظر لي كعاشقة لك و مجنونة بحبك و إما تنظر لي كعاهرة أو غانية و هذا ما أريده و أتمناه ، أن أكون عاهرتك أنت وحدك أن اكون فتاتك و غانيتك . ثم تقف و تلتف لتواجهني و تصعد فوقي و تلثم شفتاي في عنف ثم تبعدهما : انا عاهرة ، نعم أنا عاهرتك أنت وحدك. ثم تعود لافتراس شفتاي ، بينما تحرك نصفها السفلي فيرتطم قضيبي بمهبلها بقوة ، فأمد يدي أحتضنها و أضمها إلي و قضيبي ينتصب من جديد بقوة و إثارة و استعد لممارسة جنسية حامية الوطيس . لكن في هذه اللحظة رن هاتفي فابتعدت عني و أحضرت الهاتف من فوق المكتب و نظرت : إنه شريف المدير . رددت عليه ثم أغلقت الهاتف و قمت ألبس ملابسي : شريف في الطريق إلى المكتب أرتدي ملابس سريعاً و اذهبي. أسرعت ترتدي ملابسها ثم احتضنتني بحب لم اشعر به من قبل و لثمت شفتي بعشق : أحبك يا ذكري الأقوى في غابة البشر ، ويسعدني أن تراني عاهرتك . سلام.

................................... ...................................


اتمنى لكم قراءة ممتعة و مثيرة و تسعدني آراؤكم
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل