• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

مكتملة قصة حياة ياسر في عالم المتعة....متسلسلة كاملة الأجزاء التسعة (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

نائب المدير
إدارة ميلفات
نائب مدير
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناقد قصصي
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
3,678
مستوى التفاعل
2,416
نقاط
7,470
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
قصة حياة ياسر في عالم المتعه1

انا ياسر عمري الان 31 سنه صاحب كافيه
تفتحت عيناي منذ طفولتي لاجد نفسي ابن لام ذات شباب وانوثه متفجره ولي اختي سلمي التي تصغرني بعامين ماما كانت تعمل مضيفه باحد كباريهات شارع الهرم تتمتع بكثير من الجمال والجاذبيه ذات جسم نحيف بعض الشئ لكن جسم سكسي طيز كبيره مرسومه وبزاز منتفخه بارزه تاخذ شكل ثمرة المانجو زو كس ناعم ابيض وردي منتفخ شعرها اسود طويل تصبغ بعض خصلاته باللون الذهبي عيناها سكسيه انفها مدبب بشكل مميز شفايفا منفوخه حمرا زي حبة الكريز استاذه بالرقص كانت ماما تعود الصباح بملابس شديده السخونه من عملها لا اعرف شئ عن والدي لكني عرفت انه كان زميل لامي بالعمل تزوجها سرا ثم اختفي تعودت انا واختي سلمي منذ الصغر ان نري رجال ياتون بصحبة امي ويدخلون معها لغرفة نومها ومرات كان ياتي رجال مع فتيات وكانت امي تعد لهم هي وصديقاتها الشيشه ولزوم السهره وكنا نري امي وصديقاتها يرقصون بسخونه وتعودت اني اري امي ترتدي ملابس قصيره ضيقه تكشف عن صدرها النافر وارجلها وطيزها الجميله وكثيرا من الرجال الذين ياتون معها كانوا ياتون لي ولاختي سلمي بالهدايا والملابس وكتير كانوا بيدوني انا واختي فلوس امي ما كانت بتحرمنا من شئ كنا عايشين يشة برنسات من دخل امي المادي الكبير من شغلها بالكباريه والحفلات ايل بتعملها بشقتنا والرجاله ايل بتجيها كتير كنت بشوف امي تقعد بلبسها بالبيت بدون كلوت كسها كان دايما بيكون ابيض وسمين وكل ده نشأت عليه انا وسلمي اختي وتقدروا تقولوا ماكنش شئ غريب بالعكس اتعودنا علي كده
ما كنتش مدرك ماما بتعمل ايه اتذكر اول مره شفتها بحياتي بتتناك كان عمري حوالي 7 سنين كنت قاعد انا وسلمي اختي قدام التليفزيون وكان ماما معاها واحد بغرفتها وسمعنا اهاتها قمت ابص عليها وماما ما كنتش بتقفل غرفتها كويس وكان الباب مفتوح شويه بصيت لقيت ماما نايمه عريانه علي ضهرها والراجل فوقها وزبه الكبير داخل طالع بكسها وهي ضمه رجليها عليه كنت خايف وبعدت عن الغرفه بس بعدها لقيتهم طالعين بيضحكوا
وماما بقميص نومها وهو بحضنها وبيضحكوا
بعدها وانا وماما قلتلها ياماما هو الراجل كان بيدخل زبه بكسك ليه وانتي كنتي بتقولي اه بصوت عالي انا كنت بحسبه بيضربك قالتلي ضحكت بصوت الي وقالتلي انت بتتفرج عليه يا خول وهي بتضحك وتقولي ده بقي يبقي النيك لما تكبر شويه حخليك تجربه
وقالتلي حبيبي الحاجه دية هي ايل بتجيب الفلوس ايل معيشانا
ومع الوقت كنت بفهم كل شئ بس اتعودت ان دي حياتنا
وبمره كان عمري وقتها 9 سنين اتخانقت مع ولد بالشارع لانه قالي يا ابن الشرموطه امك بتتناك وعورته وحصلت مشكله كبيره واهل وسكان البيت قالوا لامي لازم تسيبي البيت خلال اسبوع وتاني يوم جه واحد من الرجاله ايل ماما تعرفهم اخدنا لشقه اكبر وافخم بمدينة نصر بعماره فخمه وناسها هاي جدا وكل شخص بحالها بمره كنت بتفرج علي امي وهي بتتناك بغرفتها وانا بتفرج لقيت اختي سلمي جنبي كان عمري حوالي 11 سنه وسلمي 9 سنين انا وهي قعدنا نضحك علي شكل ماما وهي قاعده علي زبر الراجل الكبير وبتقوم وتقعد عليه وهي بتتاوه وبنفس الوقت بتضحك ولما ضحكنا بصوت عالي ماما سمعت وقامت وهي عريانه قالتلي خد اختك وابعد يا خول وقفلت الباب وقعدت انا وسلمي نتكلم عن النيك وسلمي قالتي انها برده شافت ماما كتير وهي بتتناك بعد شوي الراجل خلص وطلع اداني انا واختي كل واحد 50 جنيه ومشي وقاللنا عشان تشتروا شكولاته وماما زعقت لنا وقالت لما تبقي مع حد تاني محدش يقرب من الاوضه وقالت لنا ايل بعمله ده هو ايل بيخلينا مش محرومين من حاجه
المهم كنت جالس بمره انا وسلمي اختي نتكلم بالنيك وقلت لها فرجيني علي كسك قالتلي هو صغير مش زي بتاع ماما بس انا بخاف من النيك لان ماما دايما بتتوجع وهي بتتناك النيك ده وحش قلت لها وكان عندي بعض الخبره من الكلام مع زملائي بالمدرسه لا يا سلمي النيك بيمتع الاتنين والاهات ايل بتقولها ماما بتقولها من متعتها ونزلت بطلون بجامتها وكلوتها سلمي وقتها كانت سمينه شويه وجميله لقيت كسها ابيض وسمين وحلو قالتلي فرجني زبك كده طلعته لها وكان واقف جامد قالتلي شكله حلو بس هو ليه صغير انا بشوف الرجاله ايل بتنيك ماما ازبارهم كبيره قلتلها الواحد لما يكبر اكيد زبه حيكون كبير زي كسك زي وكس ماما كبير لما تكبير اكيد كسك حيبقي زي كس ماما وفتحت رجليها وقلت اجرب الحس زي ايل بيلحسوا لما وكان كسها رحته مش حلوه قلتلها ادخلي كسك بالحمام وتعالي انا نفسي الحسه
بعدها جات نامت عالكنبه قدامي وكان كسها ابيض واحمر وجميل اجمل حتي من كس ماما بالرغم انه اصغر ونزلت بلساني الحسه وبعدها لقيتها بتقولي حلو ياياسر الحس كمان بس وانا بلحسهلها لقيت ماما جت من بره وشافتنا قالت لنا بلاش كده تاني لما تكبروا اعملوا ايل انتم عايزينه
وبالليل ندهتلي قالتلي مالكش دعوه باختك تاني وانا حخليك تنيك
تاني يوم لقيتها داخله مع واحده زميلتها اسمها رنا وكتير بتيجي الشقه تتناك من رجاله ومسكتني رنا وقالتلي انت كبرت يا خول وعايز تنيك وماما قالتلي ادخل جرب وملكش دعوه باختك تاني لسه مش وقتها اخدتني رنا زميلة ماما للغرفه وقلعت وكان جسمها احلي من جسم ماما بكتير ومسكت زبي تمصه وقالتلي زبك صغير بس لذيذ وانا زبي واقف لي اخره ومسكت شفايفي بشفايفها وقعدت تبوسني وقالتلي اتعلم لان اهم حاجه بتظبط النيك بالاول مص الشفايف وكانت بتشفط لساني لبئها وتمصه ونامت علي ضهرها ورفعت رجليها وقالتلي تعالي الحسه وكسها كان سمين وكبير نزلت الحس فيه وهي بتقولي اكتر يا خول ولقيت كسها مغرق شفايفي عسل وانا مبسوط وهي بتطبق برجليها عليه وسحبتني فوقها وجيت ادخل زبي مش عارف مسكته هي ودخلته واححححححححححححح من المتعه وسخونة الكس ايل جربتها كان شئ رهيب ومتعه جميله وقعدت ادخله واطلعه بكسها وهي بتطلع اهات زي ماما وهي بتتناك وتقولي ارضع بزازي ياياسر لغاية ملقيت جاتلي رعشه جميله وطلعت زبي من كسها تمصه وكان منزل سائل خفيف لزج بس بلون الميه وهي بتمصه قلت لها هو زبي ما نزلش لبن ليه زي اللبن ايل الرجاله بتنزله وهي بتنيكك او بتنيك ماما قالتلي لسه حبيبي كم سنه لما تكبر زبك حيكبر وتنزل زيهم بالظبط
بعدها مصته تاني لما وقف وقلت لها خليني ادخله بطيزك وطيزها كانت كبيره وكتير كنت بسمع ماما تهزر معاها وتقولها حلاوة طيزك بتخلي الكل عايزها نامت وطيزها كانت جباره وجيت ادخل زوبري كانت فلق طيزها بتحوشه قامت مفلقسه خرم طيزها ظهر لورا اكتر وقالتلي اقف ورايا ومسكت زبي حطته علي خرم طيزها دخلته وقعدت انيكها وكنت متمع اكتر بطيزها وغبت اكتر وهي بتقولي كلام نيك يا متناك اتعلم يا خول
بعدها خلصنا وماما قالتلي كل ما تحب تنيك شاورلي علي اي واحده من صحباتي وانا اجيبهالك ورنا ضحكت وقالتلها خلاص يا شرموطه مش حينيك غيري انا خلاص عملته جوزي
اتمني ان تكون اعجبتكم الجزء الاول من القصه وترقبوا حياتي كامله من الصغر حتي الان
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
قصة حياة ياسر في عالم المتعه2

بعد أن أرتوي جسدي الصغير وزبي من جسد رنا صديقة وزميلة ماما نوره كنت بقمة نشوتي وسعادتي بانني جربت ذلك النيك الجميل الذي كثيرا ما شاهدتة فقط والازبار تخترق كس ماما وزميلاتها من من تاتي بهم للرجال وكانت متعتي ان رنا صاحبة العشرين زو الجسد الشامخ لم تعاملني اثناء نيكها كأني *** بل امتعت زبي بكسها وطيزها وعاملتني وانا بنيكها زي اي راجل ممكن يدخل ينيكها هي او ماما بعدها حكيت لسلمي اختي علي تفاصيل نيكي لرنا صاحبة ماما ولكني كنت دايما حريص علي ما نبهتني له امي الا افترب من سلمي اختي
وبعد ان كانت دخلتي علي كس رنا كان لي يوميا ان انيك احدي الجميلات من زميلات ماما وكانت رنا صاحبة اول كس يستقبل زبي المحببه لي بالنيك فمهما ما جربت النيك كنت اعشق كسها
بعد فتره بأحد الايام لم يأت احد للشقه مثلما تعودت فقط جائت رنا ومعها شاب اسمه وليد يعمل مع ماما بالكباريه التي تعمل به كمضيفه كثيرا ما تستعين به ماما ببعض الامور كان الجميع يعمل علي تجهيز الشقه ووضع باقات الورد والمكسرات واطباق الفاكهه بكل مكان بينما يجهز وليد زجاجات الخمر الفاخره ويجهز بعض السجائر الملفوفه بالحشيش والشيش سألت رنا عن الأمر فقالت لي ان ابو جاسم جاي الليله أبو جاسم ثري خليجي بالاربعين من عمره وسيم يأتي لنا علي فترات ومن اهم زبائن ماما واكثرهم سخاء من الاشخاص المهوسين بالجنس وله بعض الممارسات الشاذه والغريبه بذلك الامر استقبلت ماما قبل مجيئه بقليل اشهي انواع الاطعمه التي طلبتها من افخر المطاعم وجهزت مائده طعام عامره يتوسطها صينية كبيره يعلوها خروف كامل خلاف الحمام والمشويات حتي هل علينا ابو جاسم بزيه المميز وتستقبله ماما ورنا بملابس بقمة السخونه تظهر افخادهم الشهيه وصدورهم النافره تقابله امي بحضن ساحن فيه شئ من الفرحه والترحاب وكذلك رنا يسلم علينا جميعا وقبل اي شئ تدعوه ماما للطعام ونتناول جميعنا العشاء بعدها يدخل ابوجاسم لغرفة ماما يبدل ملابسه بعبائه فضفاضه ثم يخرج ليوزع علينا هداياه القيمه والنفيسه ويعطي لماما علبه مليئه بالذهب ويخرج لها عقد ماسي يف حول رقبتها لتطبع علي خده قبله شكر
الجميع يحصل علي هدايا قيمه ويكون لماما نصيب الاسد يتناول الجميع الفاكه مع كاسات الخمر وتذهب سلمي الصغيره للنوم بينما اظل اتابع كانت ماما ورنا يجلسان علي يمينه ويساره يبادلان معه دخان الحشيش والكاسات بينما وليد يقوم بخدمتهم
بعدها يدخلون جميعهم لغرفة ماما نوره واتابعهم من الخارج يجلس ابوجاسم علي احد الكراسي بينما تشعل امي الكاسيت علي نغمات راقصه وتقوم هي ورنا بالرقص الساخن يبادلن التمايل بسخونه وميوعه امامه وينحنين امام عينه لتظهر طيازهم امامه وهو يرمقمهم بابتسامه ومرات يداعب بارجله طيز ماما ورنا بينما يقدم له وليد الشيشه واكسات الخمر ومع الرقص يشير لماما اشاره فهمتها لقد حان موعد المتعه فتسحب ماما رنا لحضنها لتلعق شفتيها ويتبادلان قبلات سحاقيه ملهبه كانت طقوس خاصه لابو جاسم وتمتد يدي ماما لطيز رنا وتبادلها رنا الامر ويجردا نفسهما من الملابس ليلتحم جسد امي السان صاحبة الثلاثين بجسد رنا الجامعيه صاحبة العشرين لتجد امام عينك اختلاط لجسدين يشعان بسخونة الانوثه تسحب ماما رنا للسرير وهي تمص شفتاها وتنزل لتعضض صدر رنا المنتصب بينما طيز امي ترتفع للخلف امام اعين ابوجاسم بشكل يظهر كسها الوردي وهو متعرق ويلمع بعسل شهوتها لتتبادل الامر مع رنا وتصبح امي للاسفل تفتح ارجلها لينفح معه كسها المثر بينما تنزل رنا بفمها الساخن تدغدغ بكس امي وامي تحتها تأن وتخرج اهات ساخنه وتطبق مرات علي راس رنا لتزيد من قوة احتكاك رنا بكسها وهنا يأتي ابوجاسم ليزيح رنا من فوق جسد ماما وتاخذ رنا جانبا وتلتقط كاس مع سيجارة حشيش من وليد ويدخل ابوجاسم بمباراة بلحس كي امي وهو يلعب باصبعه بفتحة طيزها الورديه ومع انسجامه كانت تدير ماما طقوس المتعه الخاصه بابوجاسم لتشير لوليد ذلك الشاب الرياضي الذي تجرد من ملابسه ليبرز عن جسده المشعر وزبه الخيالي لياتي خلف ابو جاسم ويتوجه بلسانه لطيز ابوجاسم يلعقها وينسجم ابو جاسم مع لحس وليد لطيزه ومع لحس وليد لطيز ابوجاسم كان زب ابو جاسم يشتد انتصابه ويميل بجسده فوق جسد ماما مع رفعه لطيزه تجاه وليد بينما كانت رنا تلعب بكسها وتمد يدها الاخري لتداعب حلمات امي المنتصبه وتبادلها القبلات ومع ذلك المزيج من المتعه يقترب زب ابوجاسم من كس ماما يدفعه بها بقوه وهو منتشي مما يفعله وليد بطيزه ليضع وليد زبده ليحكه بشكل طولي بطيز ابوجاسم الممتلئه ويخرج ابو جاسم كلمات وتمتمات بلهجه غير واضحه وزبه يشق طريه بكس ماما خروجا وطلوعا لتغمز ماما لوليد بعينها الذي يوجه زبه الضخم لفتحة طيز ابو جاسم ويدخله بقوه لتخرج اه قويه من ابو جاسم وهو يقول لوليد قتلتني يا قواد شوي شوي علي ويوحوح ابوجاسم وزبه بكس ماما مع شق زب وليد الضخم لطيزه ليفرغ نافوره من اللبن بكس امي الملتهبه
يسترخي ابوجاسم فوق جسم ماما ويقوم من فوقه وليد الذي لم يفرغ حليبه بعد يسترخي ابوجاسم ليعاود ارتشاف كاس الخمر بينما التقطت امي سيجارة حشيش تشد انفاسها بعد هذه المعركه وتجلس رنا بجوار ابوجاسم يداعب صدرها ويطلب ابوجاسم من وليد ان يتوجه لكس ماما ليميل وليد علي ذلك الكس الملئ بلبن ابوجاسم يلحسه بينما مسكت رنا زب ابوجاسم تمصه ويديها تداعب فتحة طيزه لنتصب رمه اخري بين يديها الناعمه بينما نامت مام علي بطنها ليفتح وليد ارجلها ويلعق طيزها الشهيه ويدخل لسانه بها حيب طلب ابو جاسم وتتجه ماما اكثر بطيزها الجيلاتينيه تجاه لسان وليد بينما زبه الضخم يشتد وتعتدل ماما لتاخذ وضع الحصان وكانت كانها مهره جامحه وفارسها هو وليد بينما يدهن وليد طيزها بكريم بجوارها ويداعب طيزها باصابعه ليوجه فوهة زبه الضخم تجاه فتحة طيزها ويحك رأس زبه بطيزها بشكل دائري يجعل طيزها تتحرك بشكل متلهف تجاه طيز وليد ليدفع وليد زبه لطيز ماما البيضاء الشامقه السكسيه ومع دخول زب وليد الضخم لطيزها وبالرغم من تعودها علي نيك الطيز الا ان ضخامة زب وليد اظهرت مع اهاتها بعض الالم علي وجها وبهذه الاثناء تسحب رنا ابوجاسم لينام فوقها بجوار ماما ووليد وبينما اصابعها تخترق طيز ابوجاسم كانت تدخل بيدها الاخري الاخري زبه بكسها السمين ومع نيك ابوجاسم لرنا كانت يده تمتد ليمسك بزب وليد وهو يشق طريقه دخولا وخرجا بطيز ماما ليشهق وليد شهقه قويه لينفجر زبه بطوفانمن اللبن الساخن بطيز ماما وتأن ماما مع سخونة تدفق لبن وليد بطيزها ويرتخي وليد فوق طيز ماما بينما تسحب رنا يده ليداعب طيز ابوجاسم التي تتحرك صعودا ونزولا مع تحرك زبه بكسها ليقذف ابوجاسم بكسهاويرتخي الجميع وشيئا فشيئا ياخذ الاجهاد الجميع للنوم بينما يظل ابو جاسم جالس يدخن وهو يشاهد اجسادهم امامه
اتمني ان يلقي الجزء الثاني اعجابكم وانتظروا الجزء القادم وما حدث بيني وبين ابوجاسم بباقي السهره ومغامرتي مع كس ماما النائمه بسكرها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
قصة حياة ياسر في عالم المتعه3


بعد انتهت هذه المعركة الجنسيه الممتعه بين زب ابو جاسم ووليد وكس وطيز ماما ورنا صديقتها وطيز ابوجاسم كان زب علي وشك الانفجار اثناء متابعتي لهم وكنت اتمني ان ادخل اشاركهم لولا خوفي من لسان ماما وكذلك بعد نومهم بسكرهم كنت افكر ان ادخل انيك ماما لولا ان ابوجاسم ظل واعي وجلس يتاملهم حوله تركتهم وجلست بالصالون اخرجت شريط جنسي من مكتبة شرائط كبيره جنسيه تحتفظ بهم ماما لزوم الشغل وجلست اتابع وانا العب بزبي علي خيال مارايته وكيف كان زب وليد وابوجاسم يشقون كس ماما ومع متابعتي احسست بابوجاسم يخرج من الغرفه فاغلقت الفيديو وادخلت زبي علي عجل وقدم الي بارجل متكاسله من تاثير الخمر والحشيش وما بذله من جهد بنيك كس وطيز ماما وصديقتها وكذلك شق زب وليد لطيزه عندما وجدني قالي هلا هلا اشلونج يا بطل وجلس جواري يتحدث الي ببعض الامور العاديه ورائحة الخمر تفوح من فمه وزبي يشتد وانا اتذكر كيف كان يلحس كس ماما بينما زب وليد الصلب يشق طيزه وطلب مني ادخل للغرفه احضر له سجائره ودخلت الغرفه التي تختلط فيها رائحة الخمر مع دخان الحشيش مع عطر البخور المميز الذي اشعلته امي قبل قدوم ابو جاسم ورايت امي نايمه عريانه وبجوارها وليد بزبه المتدلي ورنا بكسها الذي علمني النيك كنت بجوار ماما وهي نايمه علي جنبها وتتباعد ارجلها لتظهر طيزها بشكل مائل يظهر فتحة طيزها وكسها بشكل مثير بينما قطرات من حليب زب ابوجاسم ووليد تسيل من كسها وطيز ومع هذه اللحظة كنت بقمة هياجي مددت بلاتفكير اصبعي بطيز ماما الساخنه ليزلق اصبعي بسهوله بسبب لزوجة طيزها من اللبن الذي يملائها وانتابتني بهذه اللحظه سخونه ورعشه رائعه واصبعي يحس بسخونة طيز ماما الذي اداعبها لاول مره بالرغم انني اراها دوما يشقها كثير من الازبار ولم يفيقني من ذلك الشبق سوي صوت ابوجاسم وهو ينادي هيا يا بطل
خرجت له بالسجائر وجلست جواره وهو يرتدي شورت ومع حديثه اللامفهوم معي بسبب سكره تركزت نظرة عينه علي زبي المنتصب تحت ملابسي لتخرج منه كلمه خليجيه خوش زب اي زب جميل او كويس لينزل بيديه يسحب الشورت الذي ارتديه ويداعب زب الكبير بالنسبه لطفل بعمر 12 سنه ومتوسط بالنسبه لرجل بالغ ومع لعبه بزبي لا اتكلم بينما اجده يمتد باصابعه لطيزي الطريه البيضاء واحسست بشعور مختلط من المتعه عندما نزل بفمه يمص زبي بينما اصابعه تخترق طيزي بلطف ويمد يده ليمسك بيدي العب له بطيزه وكانت لزوجة لبن وليد مازالت بطيزه السمينه لادخل واخرج اصابعي بسهوله ومع ذلك الانسجام الذي لم اتوقعه ولاول مره امارسه مع رجل اجد ابوجاسم يعدل جسمي لانام علي بطني واحس بلسانه يلعق بطيزي الطريه البيضاء كان شئ جديد بالنسبه لي ولكني استسلمت وكنت مع هذه اللذه يزداد هياجي وتفكيري بكس ماما لاحس بجسد ابوجاسم يستقر فوق جسدي ويستقر زبه المنتصب بين فلقتي طيزي واحتكاكه بها يجعلني ارفع طيزي للخلف بينما يديه تلعب بزبي كان زبه يحتك بطيزي مع شعر زبه لاحس بسخونه مع خشونه ناعمه لشعر زبه مما يزيدني شوق لذلك وكانت تخرج منه كلمات لا مفهومه وكذلك يقول لي خوش مكوه اي طيز جميله وكذلك يقول يقول مثل مكوة نورا نار اي طيز ماما نوره ومع انسجامي احس بزبه يحاول التسلل لفتح طيزي فاشعر بشئ من الالم لادفع طيزي فجأه للابتعاد عن زبه من شدة الالم فيلطف الامر ويقولي لا تخاف يا بطل وينزل مره اخري بلسانه يداعب فتحة طيزي ليجعلني انتشي مره اخري وارتخي مع دغدغة لسانه وسخونته بفتحة طيزي وكذلك مداعبة اصابعه بلطف لزبي المنتصب وصار يحدثني عن كس ماما وطيزها ويسألني عم ما اراه اثناء نيكها من الرجال وشعوري ونجح ان يزيد شهوتي وانسجامي لاحس بزبه يعاود مره اخري مع شعرته بطيزه ويحك راس زبه بشكل دائري بفتحة طيزي وانا منسجم ومع مسكه لزبي فجاه ينطق زراعه علي وسطي بقوه لاجد زبه يخترق طيزي لاصرخ صرخه قويه ومع الصرخه واختراق زبه لطيزي احس بناربطيزي بينما مع دخوله وضيق طيزي البكر ينطلق زبه بحمام من لبنه الساخن بطيزي وكذلك وبالرغم من الم طيزي الشديد امزل مني زبي بين يديه ليرتخي جسمه فوق جسمي المرتعش وهو يقول متعتني يا بطل ويقذف علي بحزمه من البنكنوت ومع الم طيزي كنت منتشي من متعة هذه التجربه الجديده وبعد ان افرغ ابوجاسم بطيزي واعطائه لي مكافأه سخيه ينام بالصاله كأنه قتيل بينما الم طيزي لم يجعلني انام وفكري بكس ماما وطيزها وبعد ان نام ابو جاسم اجد ارجلي تاخذني لغرفة ماما وبرعشه اتلمس جسدها المليئ بالكنوز الانثوية الثمينه اعدل جسمها اتنام علي ظهرها وانزل بفمي اقبلها وامص بشفايفها الممتلئه بينما هي قتيلة سكرها وانزل ارضع ببزازها القنبله ذات الحلمات البنيه البارزه وبطنها لاصل لكسها الشهي وبالرغم من ملئ كسها بلبن وليد وابوجاسم العقه بقوه واشرب من رحيقه المخلوط بلبن ابو جاسم ووليد لارمي جسدي فوقها وانا بقمة المتعه بينما بجوارها وليد بزبه الخامل الكبير ورنا بجمالها اقبلها بينما احس بزبي المشدود يلامس شفرات كسها الوردي لادخل بكس ماما الذي كثيرا ما رايت كثيرا من الازبار امتوره من الضخامه تشقه وكانت متعه ونشوه مختلفه بالرغم ان زب جرب كثير من اكساس الجميلات والصغيرات من صديقات ماما الا ان لحظة دخول زبي بكس ماما المشبع بلبن ابوجاسم ووليد كان لها مذاق خاص لينفجر زبي بكسها وانا اتاوه من المتعه استقرفوقها بعض الوقت واجلس اتامل جسدها وتمتد يدي لاجرب كاس خمر من جوراها مع اشعال سيجارة حشيش ومع تاثيرهم تزداد ماما اثاره ويلمع جسمها امامي مره اخري لاجعلها تنام علي بطنها لتظهر طيزها الجيلاتينيه الجذابه مرتفعه امامي لامد يدي اتلمس نعومتها وطراوتها وانزل بفمي العق فتحة طيزها التي استقبلت دخول لساني بكل سهوله وامد يديي اسفلها لاعتصر بزازها وحماتها واحضر وساده اضعها تحت كسها لترتفع طيزها اكثر مواجهه لزبي لاانم فوقها ادخل زبي المنتصب بقوه ومع تاثير سيجارة الحشيش وكاس الخمر كنت ادخله بقوه واخرجه بكل عنف لدرجة ان جسدها كان يتلاطم كموج البحر مع دفعات زبي ومع طول نيكي لها دون نزول لبني اري وليد صاحب الزب الضحم يتقلب جوارها لتظر طيزه الخشنه امامي لانام فوقه وادخل زبي بطيزه بينما امد يدي تحته تمسك بزبه الذي شق كس وطيز ماما كثيرا بهذه الليله واكن احساس جميل عندما احسست بسخونة طيزه الخشنه المتماسكه ومع نيكي له كنت امد يدي اتبادل اللعب كس ماما وصديقتها رنا لاحس بقرب اندفاع لبني لاخرج زبي من طيز وليد موجهه لطيز ماما ليستقربها لبني مثلما افرغت بكسها منذ قليل ومع احساسي بالمتعه كنت مجهد بشكل كبير خصوصا لاحساسي بالم طيزي من دخول زب ابو جاسم وما بذلته من جهد بكس وطيز ماما وكذلك طيز وليد
اتمني ان يعجبكم ذلك الجزء
وانتظروا الجزء الرابع عندما طلب ابو جاسم من ماما ان احل محل وليد بليلتهم التاليه وكيف ادخلته علي اختي سلمي الصغيره ليحك زبه بكسها ويفرغ لبنه عليه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
قصة حياة ياسر في عالم المتعه4
بعد انهاء ليلتي التي شاهدت فيها حفل نيك جماعي بين ماما ورنا وابو جاسم ووليد واختراق زب ابو جاسم لطيزي لاول مره بحياتي وكذلك افراغ لبني بكس وطيز ماما ذهبت بخطي متثاقله لغرفتي مع نشوه متعه جميله بعد ان جربت نيك ماما لاول مره بالرغم انني كثيرا ما رايتها تتناك قبل ذلك
صحتني ماما باليوم التالي بعد منتصف النهار وهي تلبس قميص نوم ضيق وقصير ويظهر صدرها وكسها الابيض المنتوف امامي وهو شئ طبيعي تعودت عليه لتقول لي انت يا خول حصل بينك وبين ابو جاسم حاجه امبارح بالليل بعد ما نمنا خجلت ان اقول لها انه ناكني بس قلتلها كنت بتفرج عالتلفيزيون وطلع قعد معايا ومص زبي وخلاني نكته ابتسمت وقالتلي اه عشان كده قلتلها كده ايه قالتلي ابو جاسم عايزك الليله تكون معانا بدل وليد شكله انبسط بزبك الصغير ابتسمت وقلتلها بجد قالت اه بس تعمل حسابك حتعمل كل حاجه غير انك تنيكني واهو الفلوس ايل بياخد وليد انت اولي بيها قلتلها كفايه يا قمر اني حشاركم قالتلي عالعموم قوم افطر معانا عشان تنزل معاه وترجعوا بالليل اكون انا ورنا جهزنا الشقه مع الفطار كان يجلس ابو جاسم كالملك وماما ورنا يجلسان يمينا ويسارا يتدللان حوله بينما تكشف قمصان نومهم سخونة اجسامهم واكساسهم وطيازهم العاريه وقالي ابو جاسم ابغاك تتغذي يا بطل اليوم ابغاك اسد وهو يضحك وردت ماما وهي بتضحك اما نشوف النونا حيعمل ايه ليقولها ابو جاسم النونه اسد لينفجر الجميع بالضحك بعدها خرجت انا وابو جاسم كانت تنتظره سيارة ليموزين فارهه اسفل العماره ونتجه لفندق شيراتون الذي عرفت انه نزيل احد الاجنحه به تقابل ابوجاسم مع بعض رجال الاعمال وقدمني لهم انني ابن لاحد اصدقائه كان الحديث بينهم يتخلله كلمات بملايين الدولارات فهو صاحب شركات كبيره بكل مكان لينهي ابو جاسم جلسته معهم واصعد معه لجناحه الملكي الفخم وبعدها تجرد ابوجاسم من ملابسه وهو يطلب مني ذلك ويمسك زبي الذي انتصب ليرضعه كان زبي بالنسبه لسني كبير لكن بالنسبه لكثير من الرجال البالغين الذي اري ازبارهم بكس ماما يعتبر زب متوسط ولكن ابوجاسم كان يمصه بنهم بينما اصبعه يداعب فتحة طيزي التي مازلت اشعر بالمها بسبب تدخيل زبه فجاه بها الليله السابقه ويتحدث معي ابوجاسم حديث جنسي ليقول مامتك مره سكسيه وتعرف كيف تمتعني قلتله ماما استاذه بالمواضيع دي ولها زباين كتير وكل واحد عارفه طريقته وهو بينيكها واكن مستمتع وهو يسمع مني كلمات عن كس او طيز ماما وفاجئني انه راني امس وانا بنيكها وهي نايمه وانه ما رضي يدخل علي وفضل يكمل نومه بالصالون عشان اخد راحتي وتفاجأ مني عندما قلت له انه المره الاولي التي اخل زبي بكسها بينما عرفته انني فتحت علي وانا اراها يوميا تتناك ومع الحديث الذي كان يسخن الجو نام ابو جاسم علي بطنه وكانت طيزه كبيره وطريه وناعمه ليطلب مني ان الحسها وفعلا كنت الحسها له بقوه واداعب زبه المنتصب لانام فوقه وهو يتمتم بكلمات مثل واي عليك زين زين ابغي زبك فيني هيا دخله بمكوتي وكنت احس بهياج رهيب وسخونه بطيزه ليندفع زبي بطيزه وهو يتاوه من اللذه وكان زبه بيدي اتخذ ابوجاسم وضع الكلب لينقلب خرم طيزه ويتسع اكثر لاستقبال زبي وكنت انيكه بقوه حتي افرغت بطيزه ومع افراغي بطيزه واحساسه بلبني وجدت لبنه يتدفق بين يدي وهو منتعش ليقوم بعدها ابوجاسم يرمي لي مبلغ محترم ويقول حقك يا بطل وجلس معي لاجده يطلب مني طلب الا هو انه يتمني ينام مع اختي سلمي قلتله لا يا ابوجاسم سلمي لسه عمرها عشر سنين وصغيره مش حينفع ليخرج لي مجموعة صور لامراه رهيبة الجمال وقالي هاي زوجتي اذا بتخليني اتمتع بكس سلمي الصغيره بخليك تنيك زوجتي بالاجازه الجايه كانت زوجته تتمتع بجمال خليجي رهيب ولكن اعلم ان امر سلمي صعب قلتله طيب ليه ما تكلم ماما قالي كلمتها كتير بس رافضه اطلاقا ودايما تقولي لسه ما جه دورها وتقولي صغيره قلتله طيب عندي فكره بس بشرط اني لو دخلتك تنام معاها ما تنيكها قالي شنو قلتله لو تعرف تجيب منوم انيمهالك تمام وبعد ما ماما تنام ادخلك تتمتع بكسها بدون ما تفتحها قالي اوك وبالفعل نزلنا اشترينا دستة جاتوه وكانت سلمي تحب الكيك او الجاتوه بكريمة الشيكولاته فشكلنا قطع الجاتوه بحيث تكون جميعها مختلفه وبنفس الوقت يكون بها قطعة جاتوه واحده بكريمة الشيكولاته ونضع بها حبة منوم بعد فركها ونذهب للشقه لاجد ماما ورنا جاهزتين بملابسهم السكسيه والفواكه والزهور بكل مكان والسفره العامره جاهزه نتناول العشاء وبعدها تاتي ماما بالجاتوه لتفعل ما خططنا له وتقول خدي يا سلمي انتي الحته دي عشان بتحبيه بالشيكولاته لينظر لي ابو جاسم نظره كلها خبث مع ابتسامه لنجاح الخطه ونتناول الشيشه مع رقص لماما ورنا وربع ساعه تطلب سلمي الدخول لغرفتها للنوم ومع الوقت ننتقل لغرفة ماما ترقص ماماا رقصها الساخن وهي تتلوي وتتمايل لتظهر كسها السمين تاره وكسها الملتهبه تاره بينما رنا تجلس بجوار ابوجاسم تداعب زبه وانا بجواره يخرج زبي ليمصه لتاتي ماما تسحب رنا لترقص معها وتبادلها السحاق مثل الليله السابقه ماما تنام فوق السرير وتسحب رنا فوقها يتبادلا القبلات وتنزل رنا تلعق بحلمات امي ويدها تنزل لاسفل تعتصر كس ماما الذي غرق السرير من سائله الجميل ومع انسجام ماما ورنا ومسك ابو جاسم لزبي اجده يحتضني ويقترب بفمه لفمي ليقبلني قبله تشعلني ومع تبادل القبل مع كنت انا وهو نتبادل اللعب بازبارنا وطيزي وطيزه واعيننا تراقب جسد رنا الشامق وهو يتناغم مع جسد ماما المثير واهات ماما ترتفع ليشير لي ابو جاسم ان اذهب لالحس كس ماما اتوجه لكسها بتردد ترفع رنا جسدها من فوق جسد امي لتتوجه لابو جاسم لتفيق امي عندما تحس باقترابي من كسها وتنظر لي نظره حازمه وهي تقول لابو جاسم لا يابو جاسم قلنا ياسر يشاركنا لكن ما يلمسني ليبتسم ابو جاسم ويخرج حزمتين من ورق البنكنوت الاخضر يرميهم لامي لتبتسم وينسها عطر الاموال ذلك لاجدها تسحبني بقوه بين كسها وتقولي اتدلع مع مامتك كانت رعشه رهيبه يكسوها نشوه ومتعه مميزه وانا اقترب لكس ماما لاول مره برضاها وهي واعيه لاشعر انني اول مره اقترب من كس امراه وكانت امي تعتصر راسي بين ارجلها لتزيد احتكاك لساني بكسها واحس مع لحس كسها باقتراب لسان ابوجاسم من فتحة طيزي وتزداد محنتي ونشوتي ومع لحسه لطيزي انبطح لالحس نهود ماما المستديره الكبيره المتماسكه لتسحبني لامص شفتيها الكرمزيه وتبادلني القبلت بينما اشعر باحتكاك زبي لشفرات كسها المبتل الساخن واجد زب ابو جاسم يستقر بين فلقتي طيزي لاشعر بشئ من الخوف من الم ليلة امس لكن احتكاك زبه برفق لفتحة طيزي وسحبه لوجهي للخلف لتبادل مص لساني مع احساسي بدخول زبي لكس امي وهي تسحبني اكثر يجعلني ارتخي اكثر لادخل واخرج زبي بكسها بينما زب ابو جاسم يحتك بطيزي اتفاجأة بماما تحتضني بقوه من طيزي لتثبتها بينما افيق علي صرخه قويه مع دخول زب ابوجاسم لطيزي وهو تشدني اكثر عليها وتمسكني ليفعل ابوجاسم مايشاء بطيزي وهي تقول لي مبتسمه مدام حبيت تشاركنا وتلعب يبقي تستحمل يا خول بعد احساسي بنار بطيزي انتعش مره اخري وتتهياء طيزي لدخول وخروج زب ابو جاسم بها وزبي يخرج بقوه ويدخل بكس ماما لاحس برنا تاتي من الخلف تلحس وتداعب زب ابوجاسم ليزيد من وتيرة نيكي لاحس بزبه يملاء طيزي بلبنه لينفجر بعدها زبي بكس ماما لنجلس بعدها نتبادل كاسات الخمر بينما ماما تخفف لي الخمر بالعصائر وتقولي لسه ما اتعودت عليه بعدها يشير ابوجاسم لماما ورنا انا ياخذا وضع السجود ليتوجه هو لطيز ماما وانا لطيز رنا المفتوحتين وكنت بقمة الاثارة عندما رايت ابو جاسم يدخل زبه بطيز ماما لادخل زبي بطيز رنا بقوه لتسمع اصوات جسدي وجسد ابو جاسم تتلاطم وتخرج الاصوات الاحتكاك ودخول ازبارنا بطيز ماما وصاحبتها رنا وقبل اكمالنا لنيك ماما ورنا احسست بارتخاء اجساد ماما ورنا شيئا فشيئا بين ايدينا حتي ارتما عالسرير ليضحك ابو جاسم ويقولي هذا من تاثير المنوم ايل حطيته لهم بالخمر ويطلب مني ان نتوجه لغرفة اختي سلمي ندخل غرفة سلمي اختي صاحبة العشر سنوات لانزع عنها بيجامتها بينما هي تحت تاثير المنوم القوي وانزع كلوتها كانت سلمي بذلك الوقت **** جميله بالعاشره من عمرها ذو شعر اسود طويل وجسد سمين بعض الشئ ناعم ولها جمال طفولي رائع وكان شبهها يقترب للشبه الخليجي المختلط بجمال مصري ليزيدها جمال
عند انتزاعي لكلوت اختي اجد كسها كس طفولي ابيض رائع سمين يكسوه اللون الوردي وظنبور لذليذ متوسط الحجم يتوسط كسها الناعم ليتابع ابوجاسم المشهد وهو يرتعش ويقول زين كس نار اختك بتجنن يا ياسر اتوجه للحس كسها التي كانت له رائحه نفاذه لم اتعود عليها مثلما اجد بكس ماما وصديقاتها لان ماما وصديقاتها متعودين قبل النيك يعملوا دش مهبلي لكسهم عشان يطيبه ويعطره عشان الزبون يتمتع باللحس ولكن روعة كس اختي تجعلني انسي هذه الرائحه والحسه بنهم لاخرج زبي المنتصب لاحكه بكسها لاحس بنار من النشوه بذلك الكس الطفولي واصابع ابوجاسم تخترق طيزي المتالمه لافرغ لبني فوق كس سلمي اختي بعدها يتوجه ابوجاسم ليلحس ذلك الكس البكر الجميل الرائع وعليه لبني لاداعب طيزه السمينه ومع نومه بجسده الضخم فوق جسد اختي انام فوقه لينتصب زبي بين فلقتي طيزه وادخله بقوه وهو يتاوه ويقولي دخل بطيزي يابطل بينما مع نشوتي امد يدي لامسك بزبه الذي يداعب شفرات كس اختي الصغيره لاجعل فقط راسه تداعب كسها حتي لايدخله بكسها ويفتحها وهو تحت السكر ليزداد دخول وخروج زبي بطيزه وزبه يكتك بقوه بكس اختي لاملاء طيزه بلبني بينما زبه يتدفق بلبن ساخن ثقيل فوق كس وبطن اختي الصغيره ليعطيني بعدها مكافأه ماليه سخيه ويشتري لي ولماما وسلمي جهاز موبايل مع الشرائح بوقت كانت فيه الموبايلات نادره جدا وباهظة الثمن ليكون اول موبايل بحياتي ثمنا لطيزي وكس اختي ونيكي لامي مع ابو جاسم
اتمني ان تنال اعجابكم وانتظروا الجزء الخامس عيد ميلاد اختي سلمي الرابع عشر وماذا حدث بعدا..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
قصة حياة ياسر في عالم المتعه5
بعد ان كانت لي النيكه الاولي لكس ماما نوره بحفلتها الجماعية الممتعه علي شرف ابو جاسم اصبحت مقرب لماما اكثر واكثر بكثير من شئون عملها بالمتعه والقواده لكثير من الفتيات الجميلات التي تعرفهم قبل ان ادخل لكم بتفاصيل حفلة عيد ميلاد اختي سلمي عند اكتمال عامها الرابع عشر
سوف احكي لكم كيف نفذ ابو جاسم وعده الي بنيكي لزوجته مريم
بعد حوالي ستة اشهر من مشاركتي لابوجاسم بنيك ماما الجماعي اتصل ابو جاسم علي من السعوديه ليقول لي انه قادم غدا وعلي ان استقبله بالمطار بسيارتين ليموزين لان اسرته معه وطلب مني ان احجز له شقه كبيره فخمه لكي يقضي بها الاجازه مع اسرته
بالموعد المحدد اذهب لمطار القاهره ومعي باقة ورد كبيره لاستقباله ليطل علي ابو جاسم بصالة الوصول ومعه اسرته زوجته مريم وابنته ساره وولده جاسم لم اصدق نفسي عندما رايت جمال زوجته وجسدها الفاجر بالرغم انها منتقبه كانت زوجته صاحبة ال38 عام زو جسد خليجي فاجر تظهر تفاصيله المثيره من خلال عبائتها وعيناها الظاهره الهدابه تشع من تحت نقابها وعطرها الفواح يغطي صالة المطار لينتصب زبي بقوة تحت ملابسي عند مصافحتي لها وقلت بنفسي كيف لك بذلك الكنز الانثوي يا ابو جاسم وتلهث عن الجنس بكل مكان وكانت معه ابنته ساره صاحبة ال 16 عام صاحبة جسد شامق وانوثه متفجره ترتدي عبائه خليجيه وذو وجه رائع الجمال والسكسيه ولخصت من جمالها ان امها المنتقبه لابد لها انها لا تقل عن ذلك الجمال الخصب
وجاسم ابنه الصغير صاحب العشر سنوات اسلم عليهم وتركب زوجته وبنته وابنه بسياره بينما استقل انا وهو السياره الاخري ونجلس خلف السائق سويا وما ان جلسنا بالسياره يلحظ ابوجاسم زبي المنتفض تحت بنطلوني الجينز ليضغط عليه بلطف مع ابتسامه ويهمس باذني قائلا شنو يابطل من الحين زبك موقف عليها قلتله بيني وبينك وعد قديم قالي وانا عند وعدي لكن اليوم هلكان بوصل الشقه ارتاح وبكره نتقابل ونتفق وصلتهم للشقه وطلب ابوجاسم من بواب العماره ان يترك شنطتين بالعربيه ولا يصعد بهم للشقه وقالي دول هداياكم انتم وماما تركتهم وزبي متصلب ليس فقط علي زوجته بل علي ابنته ايضا وذهبت بالشنط للبيت لافتحم انا وماما وسلمي اختي لنجدهم مملوئين بالهدايا القيمه الثمينه والعطور والملابس وعلبة قيمه مليئه بالذهب هديه لماما
وضحكت انا ماما وقلتلها يا ماما مراتي تجنن اموت وانيكها قالتلي اسكت اصل نخسره قلتلها ولو هو كان مواعدني اني انيكها ويدخل زبي بكسها بايده ضحكت وقالت غريبه بس مدام وعدك حيوفي قوالتلي بس ازاي وعدك لم افصح لها ان ذلك الوعد كان مقابل استمتاع ابو جاسم بكس سلمي اختي الصغيره وحك زبه به بل قلت لها انني بالمره السابقه رأيت صورتها بالصدفه وعجبتني ولما قلتله مين الفرسه قالي مرتي ووعدني مدام عجبتني يخليني انيكها
تاني يوم اتصل بي ابو جاسم لالتقي معه كما تعودنا بفندق الشيراتون انتظرت حتي انتهي من الاجتماع مع بعض رجال الاعمال لاتفاجأ ان حجز غرفه بالفندق لاصعد معه بها وعندها علمت انه مشتاق لنيك طيزي وكذلك مشتاق ليخترق زبي لطيزه وما ان ندخل للغرفه حتي يخلع ابوجاسم عنه ملابسه وكذلك انا لنجلس نرتشف كاسين من الخمر ونحن نتبادل القبلات ويديه تداعب زبي الذي انتصب وكذلك طيزي لاجده يفتح معي الحديث عن زوجته وكيف انه لاحظ سخونتي عندما وانتصاب زبي بالمطار عند ملامسة يدي ليديها وقلتله مراتك جسمها شديد قوي يا ابوجاسم قالي اليليه بتنيكها يا بطل ليفتح ابو جاسم ارجلي ويبتلع كل زي وهو يمتصه وينزل لفتحة طيزي التي ظهرت امامه مع رفعه لارجلي ويوقفني مره اخري ويحتضني بينما شفتينا تتبادل القبلات واحس بملامسة زبي لزبه لانام علي السرير ويفتح ارجل ويرفعها مره اخري ويلحس طيزي بقوه ومه فتحه لرجلي وزبي امامه منتصب يلمس فوهة زبه لخرم طيزي المفتوحه لينام فوقي ووجه لوجه ليخترق زبه لطيزي بينما زبي يلامس ويحتك ببطنه ويدي تحتضن طيزي لاجعل اصابعي تخترقها وانا بقمة النشوه بذلك الوضع ويزداد الوضع سخونه وانا ابادله الحديث عن نيك زوجته وسؤاله عن تفاصيل جسدها وكسها بينما هو يجاوبني ويبادلني الحديث عن اشتايقه لكس ماما وخبرتها وحفلاتها التي تعرف كيف تعدها له لتشبع زغبات زبه وطيزه لاحس بزبه ينتفض داخل طيزي ليعبها بلبه بينما بهذه اللحظات افرغ لبني من شدة سخونة والهياج ليغرق بطنه وهو فوقي
لنغتسل ونجلس سويا نتحدث عن كيفية نيكي لمراته وقلتله هي ممكن توافق
قالي طبعا صعب ومصيبه كبيره لكن انا بعرف مرتي ريم اذا شربت معي وسكرت ما بتتذكر اي شئ قاليبالرغم انه مشتاق لكس ماما لكن الليله حيخصصها لاني اشاركه نيك مراته
قالي الليله تنتظر تحت الشقه باي كافيه وانا بنيم الاولاد ساره وجاسم وبعدها بخلي مرتي مريم تشرب معي واول ما تسكر واتاكد انها وصلت للدرجه ايل تخليها تسوي اي شئ وهي لا تعي او تدري برن عليك تجيلي الشقه
تركته وذهبت لشقتنا لانام بعد نيك ابوجاسم لي وكي استعد لمعركة الليله مع زوجته الشيقه المثيره بعد ساعتين من النوم انهض لارتدي ملابسي واتعطر لتقول لي ماما نوره علي فين يا عم ياسر قلتلها رايح انيك مرات جاسم قالتلي معقوله ازاي قلتلها خلاص يا نوره مستعجل لما ارجع احكيلك
عرفت ابو جاسم اني منتظر باحد الكافيهات بجوار العماره ايل نازلين فيها وانتظرت مايقرب من ساعتين لاجد ابو جاسم يرن علي اصعد علي عجل للشقه يفتح لي لبو جاسم وهو عاري ليشير الي انتظر خلف جانب بالشقه اتابع حتي يشير الي وحتي يتاكد ان زوجته غائبه وكانت زوجته تمسك بيدها زجاجة ويسكي وتضحك بشكل مضحك ليذهب اليها يشعل الموسيقي للتفاعل معها وترقص بشكل لا ارادي ومثير وارجلها تلف بينما مع مشاهدة جسدها ترتفع السخونه بكل جسدي كانت تردتي زوجته مريم قميص نو اسود قصير ينزل سنتيمترات قليله عن كسها وطيزها ليظهرا لعنان مع اي حركه لها وكم كان جسد انثوي وجمال خليجي لم اراه من قبل شعرها اسود طويل ناعم شديد اللمعان يصل لطيزها ذو وجه مستدير يشع بالنظاره وعيون سوداء لامعه واسعه هدابة الرموش انف لذيذ وشفتين منتفختين بشكل سكسي كحبات فراوله وصدر كبير مستدير متماسك نافر زو حلمات بنيه بارذه جسم ممتلئ مربرب متناسق فارع بطنها مشدوده ملساء اتنزل تحت سرتها تحت جوهره ثمينه نادره عانه مرتفعه فوق كس سمين نافر ظنبور كقلة الاصبع منتصب تنزل منه شفرات ورديه بارذه تخبئ تحتها فتحة كسها الشهي
طيزها بالرغم انني اري يوميا جميلات من صديقات ماما الشراميط اصحاب الطياز المميزه الا ان طيز مريم زوجته كانت ذو تميز خاص طيز كبيره مشدوده تأخد انحناء فريد من نوعه لتعطيها قوة انثويه مع باقي كنوز جسدها فلقتين طيزها متباعدين بعض الشئ ليرسما طيز خلابه كبيره تجعل من يراهم ينسي اي انثي رأها ورجليها ملفوفه بشكل يخليك كأن قدامك اعمدة من المرمر بلون اللؤلؤ
ومع تركيزي مع جسدها اقذف لبني بقوه قبل اي شئ يسحبها جوزها ابو جاسم لتجلس علي الارض وتضع بين شفتيها زبه المنتصب وهي تقوله بكسر ايرك حلو بوجاسم ابغاه بكسي وتزيد بمصه بينما يديه تداعب طيزها الشامخه ومع مصها وبالرغم من سكرها تداعب فتحة طيزه باصابعها لتزيد من انتصاب زبه بين شفتيها وكأنها تعرف ما يزيد من سخونة زوجها بمداعبة طيزه حتي وهي بسكرها تردد مريم كلمات غير موزونه وهي سكرانه وكثيرا ما تغمض عينيها وتفتحها وزب ابو جاسم بفمها يسحبها ابو جاسم بجسدها الشامخ الغير متحكمه به لتمسك بزبه المنتصب ليخترق كسها النافر السمين وتزوم فوقه وتخرج منها اهات واحااااااااااات قويه وتزيد تنهيداتها وكلماتها المثيره والتي تدل انها بقمة سكرها ومع نيكها كان يسألها ابوجاسم بعض الاسلئه لترد عليه بكلمات مختلفه تماما ليأكد ابو جاسم من بعدها عن الوعي ليشير الي لاخلع ملابسي بسرعه واتوجه خلف طيزها المكتنزه الرهيبه وترمقني بعينها اللامعه مع اقترابي لطيزها بينما هي مستمره بالتحرك فوق زي زوجها تقولي من انت قولتلها انا ياسر قالتلي بكلمات متقطعه وهي تضحك شون تبغي انت قلتلها عايز انيكك ياعسل بينما ابو جاسم يبتسم لحديثنا وطريقتها بالحديث وهي سكرانه قالتلي يبغي تنيك كيف قلتلها بطيزك قالت واي عليك هههههههههههه تبغي بمكوتي قلتلها فديت مكوتك لانزل بلساني بقوه العق بطيزها المذهله واجعل لساني يداعب فتحة كسها من الخلف المرشوق به زب زوجها ليمسك ابو جاسم بزبي يحكه بطيزها وهي تقوله شنو تسوي حبيبي يقولها احك زبه بمكوتك تقوله خلي يدخله فيني وينيكني ليغرس ابو جاسم زبي المنتصب المشدود بطيز زوجته الرهيبه وهي تحت سكرها وخارج وعيها لتنتفض بيننا وتزيد بشخرها واحاتها لاضرب قوه بطيزها وكلي متعه بذلك المشهد الذي انا فيه فيه لاول مره بحياتي انيك زوجه مع زوجها فمابالك انها امرأة بأنوثة مريم الفريده الخليجيه المثيره لنزع ابو جاسم زبي من طيزها ليمسكه ويجعله يلامس زبه المغروس بكسها ومع حركة زبه اجده يأخذ زبي ليغوص مع زبه باعماق كسها الكبيني الرائع بينما هي تتارجح بيننا وتخرج كلماتها الغير مفهومه ومع احتكاك زبي بزب ابو جاسم داخل كس زوجته كان شعور جديد وفريد لم اتذوقه من قبل ويدي تتلمس وجسمي يلامس جسمها الساخن لاقذف لبني بقوه داخل كسها ومع احساس ابوجاسم بلبني يتدفق بجواز زبه بكس زوجته احس بشلال من اللبن يقذف معي داخل كسها نتركها مريم ونجلس وترتمي هي علي الكنبه التي جمعتني بكسها مع زب زوجها ونشرب سيجارة حشيش سويا وينتصب زبي مره اخري ليشر الي ابوجاسم ان اكمل ما اريد استعدلها ليكون وجهها امامي واقترب من فمها الفراولي امصه لتفتح اعينها وتحرك جسدها بلا وعي وتخرج منها اهاتها لانزل علي بزازها الضخمه المستديره ارضعهم حتي انزل بفمي لكسها السمين النافر الممتليئ بلبني ولبن زوجها الحسه بنهم لاحس بفم ابو جاسم يلعق بطيزي ويدفعدني لانام فوق زوجته وجسدها المثير واحس بزبي يلامس كسها الرطب ويمسكه بيده بينما زبه موجه لطيزي ومع دفعه لزبه بطيزي ينزلق زبي بكس زوجته السمين لتكون معركه جنسيه اخري بين طيزي وزبه وكس زوجته وزبي ومع ضيق طيزي الذي اخذ ابوجاسم يدخل زبه بها بقوه مع اثارته لزبي الذي يشق كس زوجته وهو ممسك وسخونة كس زوجته يقوم ابو جاسم من فوقي ليطلب مني ان اتركها له واكون خلفه وبينما هو ينام فوقها انام فوقه لينزلق زبي بطيزه بقوه وهو ينيك زوجته املاء طيزه بلبني بينما هو يفرغ للمره الثانيه بكس مراته
بعدها ادخن سيجارتي بينما يدخل ابوجاسم للاغتسال لاتجول بالشقه واطل بعيني علي الغرفه التي تنام بها ابنته ساره كنت اعرف انه وضع لها ولاخيها منوم شديد المفعول لكي اشاركه نيك زوجته بحريه
كانت ساره ابنته صاحبة ال16 عام لا تقل عن جمال امها وانوثتها بينما صغر سنها يعطي وجهها برأة تمتزج بانوثه مثيره كانت تنام علي بطنها بينما تلبس عباءه بيتي قطنيه والعبايه مسحوبه لاعلي جسده لتظهر طيزها البكر مرتفعه مثيره وصدرها المنتفخ يظهر تحتها متكور واذرعها البط اللامعه تظهر تظهر من عبايتها ذو النص اكمام وكنت علي وعد مع ابوجاسم لا اقترب من ساره بنته لكن مشهده وهي نائمه وجمالها مع لعب الخمر والحشيش برأسي يجعل ساره بنته لا تقاوم لارفع باقي عباتها وانزل كلوتها لاكشف عن طيز ما اروعها وكس منتفخ مشعر مقلوب للخلف لالحس بكسها المشعر من الخلف وزبي ينتفض وانا بهذه السهره الممتعه بين كسين لزوجة وبنت ابوجاسم الذي استمتع واستمتع معه سابقا بكس ماما واختي
ومع لحسي لكس بنته اجده يدخل علي وهو يتمتم بعدم الرضا شنو ياسر قلنا بلاها ساره بينما انا الحس بنهم قالي مو خساره هي ليله خلي نتمتع لكن لا تفتحها وانام فوقها لينزلف زبي بين فلات طيزها الطريه ليصل الي شفرات كسها الساخن المنتفخ لينام فوقي ابو جاسم وينتصب زبي بين طيزي وانا فوق بنته وجسدها الفائر الساخن ليشق زب ابو جاسم طريقه باعماق طيزي بينما يمسك زبه بيديه ليتحكم باحتكاكه بكس بنته حتي لا اتهور وافتحها مثلا فعلت معه وهو يحك زبه بكس اختي سلمي الصغيره ليملاء طيزي بلبنه ومع شهقاتي وسخونه لبنه بطيزي اقذف بلبني بين فلقتي طيز بنته وشفرات كسها الدافي لتنتهي ليله لن انسي متعتها بحياتي
اتمني تعليكاتكم المشجعه
الجزء القادم عيد ميلاد اختي سلمي الرابع عشر ما حدث بعدها ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
قصة حياة ياسر في عالم المتعه6

مع الوقت كان يشتد عودي وسط حياة المتعه حتي اكملت عامي السادس عشر وماما نورا كانت تخطت عامها الخامس والثلاثين وكانت تزداد جمالا وسكسيه وقد كانت قد اعتزلت عملها بالكباريه كمضيفه واكتفت ان تذهب اليه كزبونه والتفرغ لعملها بالدعاره والقواده علي من تعرفهم من جميلات وكانت دائرة معارفها بالكبار تزيد مع الوقت وكنت مع الوقت تزداد خبرتي الجنسيه مع كس ماما وزميلاتها ومع اشتداد عودي كنت قد ودعت عالم الطفوله ومع احتفاظي بوسامتي بدات عزارة الشعر تكسو صدري وزبي يتضخم يوما بعد يوم ومع دراستي باحد المدارس الاميريكيه كنت اساعد ماما بمهنتها وكان لي دخل كبير من المال بذلك العمر من خلال قوادتي علي كس ماما وزميلاتها
وبذلك الوقت كانت سلمي اختي بلغت عامها الرابع عشر وكانت انوثتها تبرز عن نفسها شيئا فشيئا في غفله منا عند بلوغ اختي سلمي عيد ميلادها الرابع عشر ويوم ميلادها جهزنا لها حفل عيد ميلادها الذي حضره مجموعه من زملائي وزميلاتي وكذلك زملاء وزميلات سلمي بالمدرسه التي ندرس بها وهم جميعا من ابناء الطبقات الثريه واختصر الحضور بعد زملاء وزميلات المدرسه علي ماما وبعض صديقاتها المقربات
وظهرت علينا سلمي بفستان سواريه اسود قصير رائع الجمال مع اطلاله كلها انوثه جذبت انظار الجميع فسلمي كانت تتفجر انوثتها بغفله عنا كانت ذو جسد متوسط ووجه ملائكي جذاب يجمع بين سكسية المراهقه والوجه الطفولي وكان وجهها يأخذ امتزاج الشبه الخليجي مع المصري وقد تكون ماما حبلت بها من احد زبائنها الخليجين حتي انني عندما حدثت امي باحد المرات عن شبه سلمي اخت الخليجي صارحتني انه ربما يكون اباها احد الشباب السعوديين الذي كان علي علاقه بها اثناء الشهر الذي حملت فيه بسلمي وهي مازالت علي زمة والدي الذي لم اراه وصدرها استدار بحجم حبات البرتقال المستديره وطيز متوسطة الحجم ولكنها ملفوفه ومرسومه بشكل جذاب
اطفئنا الشمع ووزعنا التورته والحلوي علي الجميع ووزعنا جميعا الهدايا علي سلمي
لتشعل سلمي وزميلاتها الموسيقي ويتبادلون الرقص حتي يأتي دور سلمي بالرقص لتبدع سلمي برقصها الناري الذي يزيد من سكسيتها ويعلن عن انوثتها الناريه وانها لم تعد **** رقصت سلمي بشكل مغري وساخن جدا ولم يكن غريب عليها فسلمي نشأت لتري وتتابع يوميا رقصات ماما السكيه لزبائنها هي وزميلاتها المثيرات لتهتز طيز سلمي مع بزازها بشكل لولبي لتطلق لنفسها العنان عن الاعلان عن جسد سكسي رهيب وانوثه تستحق ان تجذب الجميع حتي انني لاحظت انتفاح ازبار بعض زملائي وزملائها تحت بناطيلهم وهم يتابعون حرفيتها بالرقص بشكل مثير لالحظ ماما ترمقها بعينها ويبدو عليها علامات الاعجاب والتفكير وهيتتابع كيف تظهر سلمي اختي مفاتن جسدها الفائر للجميع
ودائما كانت ماما تمتنع عن تقديم سلمي اختي لزبائنها للتمتع بها وكانت دائما تمنعي ان امارس معها بحجة انها مازلت صغيره ولم يحن وقتها بعد اي انها لم تمانع ان تتناك الصغيره سلمي وتدخلها عالم المتعه بل كانت تعترض فقط علي انها مازالت **** وتختزنها حتي ياتي وقتها ومع نظرات ماما لسلمي بليلة عيد ميلادها ايقنت ان ساعة دخول سلمي اختي لعالم المتعه قد حانت او اقتربت
باليوم الثاني كنت اجلس مع ماما واسمعها تقولي سلمي اختك كبرت وبقت مهره ضحكت وقلتلها لولا انك مسكاني كان زماني مجربها ضحكت وقالت قربت وسنها دلوقت عز الطلب وايل تجيبه بليله بسنها ده ماتجبوش اكبر شرموطه بسنه قلتلها ناويه علي ايه قالتلي اصبر واتصلت بأحد الشخصيات الخليجيه من احد الاسر الحاكمه باحد دول الخليج وهو الشيخ سعيد الذي يرمي بسخاء ويعشق الصغيرات خصوصا البكر منهم وكثيرا ما تأتي له ماما ببنات صغيرات ليقضي اجازته بمصر بين احضانهم ومرات كانت تستطيع ان تاتي له ببنات بكر لفتحهم مقابل الزواج لمدة اجازته مع تقديمه مبالغ ماليه باهظه وشقه يشتريها باسم صاحبة النصيب وكثيرا ماحدث الشيخ سعيد انه يرغب بكس سلمي اختي وكان يجذبه لها جمالها الممزوج بالجمال المصري الخليجي وكانت ماما دائما تقول له لسه اصبر وكانت تعطيه وعدا بان من سيفتح كس سلمي لن يكون احدا غيره تحدثت اليه وعرفت منه انه قادم الي مصر بعد شهر وبشرته بان عروسه القادمه سوف تكون سلمي الذي سيحظي بثمرة كسها الساخن البكر
بعدها جلست معي وقالتلي ايه رايك احجزلك اسبوعين لشرم انت وسلمي قلتلها اوك بس بتفكري في ايه قالتلي عايزاك تفتحها علي كل حاجه واتمتع معاها زي ما انت عايز وعلمها وخليها تتعود علي نيك الطيز بس بشرط ما تفتحاش انا بصراحه فرحت جدا بالرغم اني كل يوم بنيك جميلات اي حد يتمناهم واجسام فاجره اقل واحده من ايل بيكونوا تحت زبي يتمناها رجالة الدنيا لكن زبي متعطش لجسد مراهق مع جمال طفولي مثل اختي سلمي وليلتها دخلت لغرفة سلمي وكان دائما كما تعودنا بيننا بالبيت الحديث الجنسي بحريه دخلت قعدت اضحك معاها وقلتلها يخرب بيتك كبرتي وجسمك بقي نار وهي بتضحك قالتلي ياعم انت شبعان نيك كل شويه والاكساس تحت زبك كتير قلتلها يا بت انتي امبارح وانتي بترقصي خليتي الكل زبه كان واقف من الشباب الموجود وقلتلها بجد ما جربتيش النيك خالص ومن المؤكد ان بنت مثل سلمي تعيش بجو كله جنس انها قد تكون مارست بالرغم من حرص ماما علي عذريتها لوقت ما قالتلي سلمي بصراحه مرات بسيطه مع زميل ليه بالمدرسه قالتلي يعني بوس واحضان وتحسيس علي جسمي ومرات يحك زبه بكسي من بره وينزل لبنه او ينيكني بين بزازي وهي بتيحكي كان زبي واقف حديده معرفش لقيت ايدي اتلفت حوليها وقربتها من شفايفي ومع اني عايش بعالم من المته والنيك اليومي الا ان لما لقيت شايفي علي شفافيها ببوسه سكسيه كنت حاسس اني بقمة المتعه والنشوه وكم كانت اختي سلمي خبيره بمص شايفي وتبادل قلتها لي ومع حضني لها قلعتها لبسها ونزلت بوس برقبها ومسكت بزازها بين ايدي كانت بزاز متوسطة الحجم بحجم البرتقاله مشدوده وواقفه وحلمات ورديه خفيفه لم تبرز بعد ولكن متناسقه وجذابه جدا بالنسبه لجسدها لانزل بلساني العق ببطنه الطريه حتي اصل لتله صغيره سوتها المرتفعه المشعره بشعيرات خفيفه التي تحتضن تحتها كس طفولي ما اروعه كان كسها ابيض وردي جميل وظنبور منتصب ينزل منه شفرات ورديه يكسوه سعيرات صفراء خفيفه لالعق كسها بعنف وهي تتلوي مع مداعبة لساني لكل كسها ويفرز كسها عسله لابتلعه بمتعه مع لحسي له بينما يدها بنعومه تمسك زبي الكبير المنتصب بين يدها
واعاود الصعود فوق جسدها وانا اقبلها امسك طيزها الطريه الناعمه بيدي واجعل زبي ينام بين شفايف كسها المبلول الدافي ليحتك بكسها صعودا ونزولا وهي مسترخيه وتبادلني الحركه بالجزء الاسفل من جسمها وتحتضني بقوه لاجد زبي يقذف بقوه بين شفرات كسها اقبلها بقوه لاجدها تقول لي تعرف انا كل ما كنت اشوفك بتنيك ماما او اي واحده من زمايلها كنت بتمني اكون مكانها وبعدها كنت بدخل للغرفه اتفرج علي اي فيلم سكس والعب بكسي وانا متخيله زبك بيلعب بكسي قلتلها ايه رايك نروح شرم اسبوعين قالتلي اوك لاخرج لماما اعطيها الاوك وان سلمي مستعده للدخول لعالم المتعه
لتحجز لنا ماما بالتليفون عن طريق احد اصدقائها جناح باحد المنتجعات الفخمه بشرم الشيخ وبالصباح نركب الطائره لشرم الشيخ صعدنا لجناحنا وطلبت مني سلمي ان ننزل لماء البحر لاجدها ترتدي مايوم بكيني شديد السخونه لايغطي سوي حلمات صدرها الجميل النابض المنتصب وخيط رفيع لايكاد يغطي فتحة كسها المرسوم بشكل جميل لينتصب زبي وانا اجري معها الي الماء كانت المياه جميله وكل من علي الشاطئ من الاجانب من نساء يلبسن مايوهات ومنهم من تخلت عن السنتيات لتطلق صدرها للعنان وكلا علي الشاطئ مع نفسه يفعل مايشاء تجد من يجلس يتبادل القبلات ومن يدلك لحبيبته الكريم علي جسدها دهنت لي سلمي الكريم الخاص بالشمس باصابعها الناعمه وانا منتشي لتنام امامي علي بطنها لتبري امامي طيزها المتناسقه الذي يسقط بين فلقاتها قطعة الخيط التي ترتديها لتخبئ القليل من كسها بينما سمنة كسها تبرز من الجوانب وبعض شعيرات كسها لتطلب مني ان ادهن جسدها وادلكه بالكريم بعدها اسحبها داخل الماء لاتبادل معها اللعب بكسها وهي تداعب زبي وندما رأت سلمي كثير من جميلات المنتجع بلا سنتيان ترمي سنتيانها لتبقي بخيطها الرفيع الذي يسقط بقلقات طيزها ومع حركاتها تهتز بزازها بشكل جذاب وبالرغم من وجود كثير من السائحات علي الشاطي بالبكيني الساخن او عرايا الصدر الا ان جمال سلمي اختي العربي كان يجذب لها انظار بعض الرجال مع موعد الغذاء تلف سلمي ايشارب حول خصرها وتغطي صدرها لنذهب الي المطعم نتناول الغذاء بعدها نصعد للغرفه لادفع الباب بسرعه واحتضنها بقوه من الخلف ليدق زبي بين فلقات طيزها الساخنه لتميل بوجهها للخلف لابتلع لسانها امصه بمتعه ويدي تمتد للامام تزيح الخيط من فوق كسها الدافي لانهكه بمداعبتي له وهي بقمة هيجانها ادفعها بلطف فوق السرير لانزل بلساني اداعب طيزها الشهيه البكر وهي تأن تحتي وترفع طيزها للخلف كنت بلهفه لان ادخل زبي الكبيربطيزها لانجر المهمه التي كلفتني بها ماما بان اجعل سلمي اختي متمرسه بنيك الطيز استرخت سلمي اكثر بجسدها بينما تحرك طيزها للخلف اتجاه لساني لانام فوقها واجعل زبي بين فلقات طيزها ومع محاولاتي لادخال زبي بطيزها كانت تتألم ولم ارد ان ازعجها ولكن استمريت بمحاولاتي ومع الشد والجذب بمحاولات ادخال زبي بطيز اختي البكر وسخونة اللقاء يدفع زبي بقوة لبني بين فلقات طيزها وشفرات كسها من الخلف واسترخي فوقها وانا ابادلها االقبلات بينما هي مدت يدها لكسها لتدلكه بلبني الساخن الذي نزل بين شفراته
تابعوا اليوم او غدا باقي رحلة شرم الشيخ وفتحي لطيز اختي سلمي وتعودها علي السكر وتدخين الحشيش وكيف ان تصبح ملكه بعالم متعة الرجال...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الجزء السابع
لم يكن عدم تدخيل زبي بطيز اختي سلمي اثناء محاولتي الاولي لذلك فشل مني او عدم خبره بنيك الطيز البكر فكثيرا ما جربت نيك بنات وحريم بنيك طيازهم لاول مره
ولكني كنت احب ان اعود سلمي اختي علي نيك طيزها بشكل لطيف بحيث تتعود علي نيك الطيز بحب وليس بكره
بعد معركتي الجنسيه الاولي معها بظهر اليوم الاول لنا بشرم الشيخ نمنا من تعب السفر والبحر والمعركه الجنسيه لنصحا من النوم بعد المغرب خرجت انا وسلمي نتمشي علي شاطئ البحر واتكلمت معاها بأن ماما خلاص شافتها كبرت وانها عايزه تدخلها معاها بشغل الدعاره وابتسمت سلمي بغرور لاحساسها بانوثتها واتكلمت معاها ان سنها ده هو اجمل وقت ممكن تعمل فيه اي بنت ثروه بوقت صغير وعشان كده ماما اتفقت مع الشيخ سعيد ان هي حتكون رفيقته باجازته الجايه بعد شهر وكانت سلمي تعرف الشيخ سعيد وفلوسه وهداياه الثمينه وعرفتها انها معايا لازم تتعود علي جو المتعه واني لازم اخليها تتعود علي نيك الطيز معايا قبل ما تشتغل بالموضوع ده عشان تكون متعوده عليه لان لو جربته وهي مش متعوده عليه حتتعب بالاول قالتلي يا سيدي انا معاك ما بقولش لا علمني براحتك بس بالراحه عليه
بعدها اخدتها ورحنا كملنا سهرتنا بالديسكو الموجود بالمنتجع واتعشينا واكلنا كله كان فسفور استاكورا وجمبري وكافيار وفواكه بحر ومع الموسيقي المرتفعه بالديسكو قامت سلمي رقصت بشكل مثير وهيجت كل الديسكو بهزها لطيزها وبزازها بشكل لذيذ ومثير
ثم صعدنا لجناحنا الخاص اتصلت بخدمة الغرف لاطلب منهم احضار اثمن زجاجات الشمبانيا عندهم مع سلة فاكهه واطباق المكسرات حتي عندما وصلت زجاجة الشمبانيا ضحكت اختي الشرموطه المراهقه سلمي وقالتلي شمبانيا مره واحده يا ابني دا شغل عرسان حتي عمري ما شفت حد من زباين ماما بيجيبها الشقه عشان ينيك ماما غير الزباين التقال امثال ابو جاسم والشيخ سعيد قلتلها ما هو انتي حاليا عروستي ومن غير ماتكوني عروستي مافيش حاجه تغلي عليكي قالتلي ماشي يا عم
المهم طفيت الانوار واضائت الشموع بالمكان مع موسيقي كلاسيكيه وجهزت جو رومانسي لذيذ وتركت سلمي للحظات اخرجت من بين اغراضي جيل خاص بنيك الطيز وتوسيعها مع بخاخ يرش يستخدم علي الجلد كمخدر للالم
وجهزتهم جنب السرير وقعدت معاها نتسلي بالكلام الجنسي مع جو الرومانسيه والموسيقي وجهزت سيجارتين حشيش واديتها تدخن واحده بالاول كانت بتكح قوي من دخان الحشيش قلتلها واحده واحده حتتعودي ومع الحشيش تبادلنا كاسات الشمبانيا ومع سخونة الحديث ورومانسية الجو اقتربت بفمي لفمها لنتبادل قبله ساخنه مع مص الشفايف وكانت اختي سلمي محترفه بقبلتها لي لتمص لساني بقوه مع امتداد اصابعي لتخترق كلوتها مداعبه كسها المنتفخ المبلول لارفعها بين يدي لاضعها علي السرير ونتخلي عن ملابسنا لانزل بفمي لبزازها التي انتصبت مع ما نفعله لانزل بلساني الحس كسها الذي بلل السرير تحتها من كثرة بلله مع تفاعلها معي لارفع ارجلها لاعلي ليظهر لي خرم طيزها الوردي مفتوحا امامي مع كسها واداعي خرم طيزها برفق بلساني لترفع ارجلها اكثر لتقرب خرم طيزها للساني وزبي يزيد من انتصابه لالف ارجلها لاجعلها تنام علي بطنها وترتفع طيزها الجميله الطريه للخلف لانام فرقها مداعبا خرم طيزها بزبي الضخم ومع احتكاك زبي بنعومه لطيزها الطريه اجدها ترفع طيزها اكثر للخلف لتلتص بزبي اكثر انزل بلساني مره اخري العق خرم طيزها وهي تستجيب لذلك لادخل اطراف لساني بطيزها وهي تأن من النشوه لامد اصابعي مبلله لخرم طيزها التي احسها ضيقه بشده لادخل برفق اصبعي الاوسط وهي مسترخيه وتستجيب معي لاحرك اصبعي بشكل دائري بحرص شديد داخل طيزها واهاتها تخرج ثم امد يدي لامسك البخاخ المخدر لارش منه فتحة طيزها ثم ادهن زبي وخرم طيزها بالجيل الخاص بنيك الطيز لكي اجهزها لاختراق زبي الضخم لطيزها وانام فوقها اداعب زبي لطيزها وهي تتوجه بشفتيها للخلف لتبادلني مداعبة شفايفي واستمر بعض الوقت بحك زبي بطيزها وشفرات كسها من الخلف حتي يأخذ البخاخ المخدر مفعوله بخرم طيزها ومع هيجانها تزيد سخونتي لاثبت فوهة زبي الضخم بمدخل طيزها البكر ومع الجيل احس بمرونه اكثر بخرم طيزها وارتخاء لاحركه بشكل دائري بخرم طيزها ومع استرخائها وسباته بمدخل طيزها ادفعه بلطف لاحس براسه تخترق طيزها وبالرغم من رشي للبخاخ المخدر لطيزها ودهانها بالجيل الملين مع دفعي لزبي الضخم بطيزها الساخنه تصدر منها اه قويه وهي تحاول سحب طيزها للامام لتفلت من كبر زبي الذي الذي اخترق طيزها الضيقه البكر ولكني ابادرها بمسكي لجسدها من الاسفل لاثبت طيزها لزبي بينما التهم شفتيها بفمي لاهدئ من تأثير دخول زبي الضخم بطيزها واستمر بمداعبة فمها مع ثبات زبي داخل طيزها وامد اصابعي تحتها لتداعب شفرات كسها المبلل لاجدها تعود بطيزها للخلف وتحركها اتجاه زبي لاحركه بداخل طيزها وانا بقمة متعة لضيق طيزها وسخونتها ومع اقتراب نزول لبني الذي كنت اود ان يستمر اكثر لاستمتاعي اضمها بقوه اتجاه زبي ليفرغ زبي بقوه وهي تتنهد وتأن وتقولي حبيبي قتلتني بس زبك عسل وهو بينزل جوه سيبه شويه جوه خليه يبرد الوجع فضلت نايم فوقها لما حسيت جسمها بدا يرتخي وقبلتها قبله طويله وقلتلها مبروك يابرنسيسه طيزك العسل بقت جاهزه للنيك
في الصباح جهزت لها حماما من الماء الدافي مع مطهر طبي لتجلس به حتي تزول اي التهابات قد تنتج عن فتح طيزها حسب تعليمات ماما وقبل خروجنا للبحر وهي ترتدي بيكني ساخن يبرز طيزها بشكل مغري وقبل ان نفتح الباب وجدت نفسي اجذبها من الخلف وهي تقولي خليها بعد ما نرجع من البحر قلتلها طيزك يا بت تهبل ومع الحديث كانت اصابعي امتدت بالفعل لتنزع القطعه السفليه من المايوه ومع مراوغتها معي ادفعها لاقرب حائط بينما زبي يخترق طيرقه ونحن واقفين ليخترق طيزها ومع صرختها واهاتها ادخله اكثر وانا بقمة النشوه ومع قوة نيكي لها كان جسدي يرفعها علي الحائط وهي تأن لافرغ بطيزها وانا بقمة النشوه بذلك الطيز الشهي لاختي سلمي اتمني ان ينال اعجابكم لذلك الجزء رحلة شرم لم تنتهي بعد
انتظروا كيف جعلت سلمي تغري احد رجال الاعمال من نزلاء المنتجع وتخليه ينيكها قدام عيني ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
الجزء 8

السفليه من المايوة تله مرتفعه تعتلي كس منتفخ يظهر بياضه وحمرته من جنبات القطعه السفليه للمايوه بينما ارجلها رائعه جسدها ابيض بلون الشمع بينما الون الوردي والحمره تكسو وجهها الزاهي مع جنبات كسها السمين الواضح والمقسم تحت كلووتها لتسحب نظري بقوه اليها كنت احسبها اوربيه او روسيه من نزلاء المنتجع بينما طفلتها الصغيره تلعب بجوارها ومعها خادمه اسيويه جلست مع سلمي لتقول لي ايه يا ابني انت عمرك ما شفت حريم ما انت كل يوم بتنيك واحده اجمل من ايل قبلها قلتلها لا بس دي بسكوته نفسي اكلها حتي اقتربت صغيرتها منا لنداعبها انا وسلمي مبتسمين لتستدير الينا هذه الجميله تنزع عنها نظارتها لتكشف عن عيون ساحره بديعه ومع ابتسامه رائعه تنطق الساحره وهي تنده لابنتها وتقولها تعالي يا سوسو تفاجأت بانها مصريه وليست اجنبيه وابتسمت لنا انا وسلمي معتذره عن ازعاج صغيرتها لنا ومن هنا تداخلنا بالحديث معها كانت امرأة لذيذه ومرحه اسمها جيجي وابنتها سيلينا بينما مع التعارف يطل علينا زوجها ذلك الشاب الوسيم صاحب الخمس وثلاثون عاما اسمه عصام كان شاب وسيم يرتدي شورت مع قميص مفتوح الزائر يتقلد برقبته سلسلة ذهبيه مع انسيال وتبدو عليه الرفاهيه والجاذبيه لاحس بنظرات الاعجاب من سلمي اختي تجاهه وزاد تعارفنا عصام شاب من اسره ثريه يمتلك من والده بعض الشركات والمصانه وزوجته الفراشه جيجي مثله من الطبقات البارذه بالمجتمع قضينا وقت ممتع بالحديث بينما لاحظت تفحص عين عصام لجسد وجمال اختي سلمي ولاحظت كذلك انها تبادله النظرات خلسه بينما انا كنت متشوق لان اتذوق جسد زوجته الشقراء الجذابه ذهبنا جميعا للمطعم الرئيس للمنتجع وبعد الغدا توجهنا للجناح الذي نقيم فيه وقبل اي شئ ومع اشتعال جسدي برغبتي بمدام جيجي زوجة عصام انيك اختي سلمي بطيزها وانا احدثها وانا احدثها عن رغبتي بنيك جيجي ولامانع لدي ان اسهل لها نيك عصام لها خصوصا انني رايت نظرات الاعجاب المتبادله بين سلمي وعصام زوج جيجي وعرفت من سلمي ان عصام اعطاها رقم هاتفه دون ان ادري انا او زوجته قلتلها عموما ممكن اسيبك تعملي عليه شغل وبالمره تتعلمي ازاي تطلعي فلوس من الزبون بس بشرط يفتحك لأ وبنفس الوقت بانك تجذبيه ليكي احاول اوصل لمراته ومسكت سلمي بهاتفها لتتصل عليه وهي تفتح السماعه الخارجيه ليبدي فرحته بانها اتصلت به وتساله عن زوجته فيقول لها انها نائمه لتقول له وياسر كمان تعبان من البحر نايم لاسمع منه كلمات غزل رهيبه لسلمي كان اولها تعرفي من ساعة ما عيني شافتك وانا بندم اني اتجوزت قالتله انت متجوز برنسيسه قالها بصراحه انتي ملكه قالتله بس انا لسه صغيره ومليش في الحب ولاغيره قالها مين قال انك صغيره انتي بجمالك تغطي علي اي ست بالدنيا بينما كانت سلمي تبادلني النظرات وهي تبتسم اغلقت معه الخط واتفق معها انه سيدعونا علي العشا بس لما ياسر يصحي مع قرب المساء اجد التليفون الخاص بجناحنا يرن لاجده عصام بيقولي حستناكم نتعشي سوا بالديسكو وبالفعل بعدها توجهنا للديسكو ليطلب عصام عشاء مميز مع كاسات النبيذ فهو وزوجته من الطبقات العاليه الخمور والحريه شئ طبيعي لديهم لتطلب منه زوجته ان يرقص معها فيقول لها انا مش قادر قومي ارقصي مع ياسر وعرفت انه يريد ان ينفرد بسلمي اختي بينما كنت سعيد جدا برقصي مع زوجته الفاتنه التي ما ان وضعت ذراعي حول خصرها لينتصب زبي تحت ملابسي ومع احساسي بان عصام زوجها رجل محب للنساء كان لي استنتاج بان هذه الجميله قد تكون مهمله جنسيا من قبل زوجها ومع رقصا معي وضحكاتها الساحره بادلتها كلمات من الغزل لتتعجب وتضحك وتقولي يا ابني انت لسه صغير قلتلها 16 سنه مش صغير وبعدين انا كلي رجوله انهيت معها رقصي بينما اوصلتها رسالتي بانني مشتاق لها وبينت لي خلال الحديث انني امزح وانها تتقبل حديثي من باب المزاح وعدنا للطاوله للجلوس مع سلمي وعصام بعدها تطلب جيجي من سلمي ان تخرج معها للشاطئ فالمشي عليه اثناء الليل رائع واكملت جلستي مع عصام وكان شاب قمة الروشنه ونظرنا لبعض النساء الروسيات بالديسكو وعرفت منه انه عاشق للجنس حتي انه اتفق مع روسيه امامي ليذهب لغرفتها لنيكها
بعدها عادت زوجته وسلمي الينا وعاد كلا منا الي جناحه الخاص لتخرج لي سلمي من شنطتها خاتم قيم من الماس مع جهاز موبايل قيم قالت لي لقد قدمهم اليها عصام اثناء رقصي مع زوجته وان سلمي بالفعل بينت له انها وقعت بغرامه وبعدها اكمل ليله من النيك بطيز اختي سلمي وباليوم التالي علي الشاطيكنت ازيد من نظراتي لجسد زوجته بينما هي لا تبالي وتتحدث وتضحك بشكل عادي وباتفاق مسبق بيني وبين سلمي تتفق مع عصام علي الخروج بعد الغذاء اثناء نومي وبالفعل ذهبنا لتناول الغدا وتوجهنا لجناحنا وبعد ساعه يتصل عليها عصام لتقول له انني نائم وانها خلال دقائق ستكون بانتظاره امام الباب الرئيس بالمنتجع خرجت سلمي لياخذها عصام بسياره جيب بنزهه وسط الجبال ومع تأكدي بوجود زوجته وحدها فابنته مع الخادمه بغرفه مستقله اتوجه فورا لغرفة الفاتنه جيجي زوجة عصام طرقت علي الباب فتحت لي جيجي وكانت تلبس بدله رياضه وشعرها بلونه الذهبي يسيل علي جنبات وجهها المثير وما ان فتحت الباب حتي ادفعها بلطف واغلق الباب خلفي بينما هي مذهوله وتقولي ايه يا مجنون لانقض عليها محتضنها بين اذرعي لتحاول التخلص من قبضة يدي وتقولي لا ياياسر لادفعها علي السرير بقوه وهي ما زالت تقاوم حتي يتمكن فمي من شفايفها الكرمزيه لامصها بقوه وتقل مقاومتها معي لتتناغم شفتيها مع فمي لنتبادل القبلات بقوه بينما يدي كانت تجرد جسدها الناعم من ملابسها لانزل علي كسها الناعم كان كس شديد النعومه يكسوه اللون الوردي وظنبور بارذ وتنزل منه شفرات غامة اللون بعض الشئ بالرغم من بياض جسدها الناصغ وحمرة كسها ومع لحس لساني لكسها كان يفرز عسله بغزاره بفمي بينما هي لا تتكلم بل تخرج منها اهات رائعه وتتفاعل بحركة جسدها متناغم حركة كسها مع لساني لانام فوقها لاجعلها تمسك بزبي المنتصب بقوه تقربه اشفرات كسها لادفعه بكسها وبالرغم ان متزوجه ولديها **** الا ان قصها ضيق بعض الشئ مما يدل ان زوجها يهملها جنسيا نظرا لعلاقاته لاحس بكسها ينقبض علي زبي وهي تان باهات رائعه لافرغ بكسها بينما هي تحتضني بقوه وهي تحس بليني ينزل بكسها لاسترخي جوارها اشعل سيجاره لاجد يدها تقترب من زبي مره اخري ليتصلب بين يديها لتقترب بشفتيها المثيره لتمص بزبي بلهفه لتمسكه وتجلس فوقه لاتركها تعطيني من متعه رائعه مع حركة جسدها الرائع فوق زبي لينفجر زبي مره اخري بلبنه داخل كسها الساخن وبينما انا كنت معها وعن لسان اختي سلمي اخذها بالسياره الجيب لخيمه يخصصها احد البدو بالجبال لرحلات السفاري لتجد ان المكان جاهز وبه شوايه يعلوها خروف صغير وزجاجات الخمر ليجلس يغازل بها بينما يديه تتلمس جسدها وهي تتمنع وتسوق الدلال عليه وهو يزيد شوقه اكثر لجسد هذه المراهقه صاحبة الرابعة عشر لينجح باخذ بعض القبلات منها والملامسات لصدرها وكسها وطيزها بينما هي تمثل دور البريئه الخجله بما يفعله ولكنها تتركه يفوز بهذه القبلات والملامسات لانه دق قلبها ورسمت عليه دور لتخرج منه بما تستطيع بينما هي بجواره وراسها علي كتفه تتصنع البكاء لانه يجب ان نغادر غدا لان الفلوس ايل ما اديتهالنا خلصت ومش حترضي ماما تبعت لنا فلوس تاني قالها عصام بسيطه حدفعلكم حساب الجناح 10 ايام قدام قالتله لا ادي لياسر احسن هو ايل يحاسي عشان يعرف ان انت ايل دفعت فهي تعرف ان حساب الجناح ومصاريفنا بالكامل يدفعهم احد اصدقاء ماما ولم يتستطع عصام ان يصل مع سلمي اختي علي اكثر من تبادل القبلات والاحضان ليزداد لهفه لتذوق جسدها وتعود معه قبل موعد العشاء ونخرج لنلتقي معه وزجته جيجي التي نلت من كسها الساخن ونتناول العشاء بمطعم اسماك عالبحر ويطلب مني عصام ان امشي معه واتركهم يتبادلون الحديث ليعطيني مبلغ ضخم قلتله ايه ده قالي انا عرفت انكم عايزين تمشوا بكره اعتبر المبلغ ده هديه مني وعربون صداقه لاخويا الصغير وخليكم كملوا معانا قبلت منه المبلغ وانا سعيد بمهارة اختي سلمي مع زبونها الاول وبداخلي كان يجب علي ان اسهل له نيك اختي سلمي ومع انتهاء السهره اذهب مع سلمي لجناحنا لانيكها بقوه وانا اقص عليها تفاصيل نيكي لكس جيجي زوجة عصام وان عصام اعطاني الفلوس وانني ارغب ان اري زب عصام بطيزها هذه الليله وبعد ان انتهي من نيكي لطيزها تتصل بعصام لتقول له انني شربت كثير من الخمر ونمت وانها منزعجه لجلوسها وحده قالها طيب تعالي نخرج بره قالتله مش قادره تعالي انت ومتخافش ياسر لما بينام سكران بيقي زي القتيل وما هي الا لحظات حتي ياتي عصام بلهفه بينما اتظاهر انا بالنوم صب عصام كاسات الخمر ليشرب ويدخن مع سلمي وهو يخطف منها القبلات ويتلمس جسد اختي النضر ومع مسكه لبزازها وطيزها بينما هي تتمنع بدلال يمص شفتي اختي بقوه ويمص لسانها بقوه ليحتضنها بين ازرعه بينما انا اتابع ومتظاهر بالنوم لتنزل يد عصام علي طيزها تداعبها برفق ليزيل عنها ملابسها لتصبح عاريه بين يديه ويخلع عنه ملابسه ويظهر زبه متوسط الحجم ولكنه منتصب بقوه مع تفاعله بجسم اختي الجميل ليدفعها علي السرير ويلهو بجدها بلسانه بينما هي تتصنع الخجل ليلحس كسها الجميل ويذوب لسانه بين شعيررات كسها المبتل وهي تتاوه تحته بينما زبي كان يزيد انفاخه وانا اراه يلعق بكس اختي ليرفع ارجلها لاعلي وينزل بلسانه ليلحس خرم طيزها الذي ظهر بلونه الوردي لاعلي مع رفعه لارجلها وينزل فوقها يقبلها ويحك زبه بين شفرات كسها البحر ومع لعب زبه المنتصب بشفرات كس اختي يزيد من رفع ارجلها ليداعب به خرم طيزها ومع نشوتها يبلل زبه وبينما يحركه بشكل داءري بخرم طيز اختي سلمي يدفعه برفق بينما سلمي تتصنع الالم وتقوله حبيبي بالراحه مش قادره وهي منتشي من متعه دخول زبه بطيز اخي الجميله المراهقه ليلف ارجلها ليجعها تنام علي بطنها وترتفع طيزها للخلف بشكل مثير لغوص زبه باكمله بطيزها وهي تتصنع الصريخ والالم من دخول زبه ليفرغ لبنه بطيزها ويحضنها بقوه بعد نال من طيزها ويقبلها برومانسيه ويودعها ويشكرها علي وقته الممتع معها وما ان يخرج لانقض عليها وجسمي يغلي من سخونة الموقف وانا اري عصام ينيك طيز اختي لنقضي اجمل اجازه بشرم اتبادل فيها نيك اختي ونيك جيجي زوجة عصام الذي استمتع كثيرا بطيز اختي سلمي
اتمني ان ينال ذلك الجرء اعجابكم اليكم قريبا دخلة الشيخ سعيد احد اثرياء الخليج علي اختي سلمي وكيف ساعدته علي فتح بكارة بكسها وادخلت زبه بيدي بكسها...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
قصة حياة ياسر في عالم المتعه9
بعد انتهاء رحلة شرم اصبحت اختي سلمي ذات خبره بعالمالمتعه وكيفية اشباع رغبة من يكون بين احضانها ولا انكر انها كانت مثقولة الخبربحكم تربيتها ورؤيتها لما يدور بعالم الشرمطه منذ طفولتها ولكن التجربه العمليهاعطتها خبره اكثر
واصبحت استاذه بتقبل نيك الطيز بنهاية الاسبوعين بشرم الشيخبعد ان شبعت طيزها من نيك زبي وزب عصام زوج جيجي
عند عودتنا من شرم الشيخاستقلتنا امي ودخلت معها لغرفتها احكي لها عن نتائج مهمتي ومع كلماتي لها طرحتهاعلي سريرها لاكمل حديثي معها وانا ادخل زبي بكس ماما الذي لم اراه من اسبوعين وبعدتاكد ماما من ان اختي سلمي اصبحت محترفه وعلمتها كيفية حبها لنيك الطيز مع الاحتفاظببكارتها اتصلت ماما بصديقها الشيخ سعيد احد افراد الاسره الحاكمه باحد دول الخليجلتقول له ان سلمي جاهزه ليفتح كسها البكر وارسل لها سعيد باليوم التالي مبلغ ماليضخم مع احد رجال الاعمال اصدقاء الشيخ سعيد بمصر لتشتري به ماما شقه باسم سلمي بنفسالعماره التي نسكن بها بمدينة نصر وتجهزها بافخم الاساس ليقضي معها سعيد اجازتهالتي سيستمتع فيها بفتح كس اختي المراهقه النافرة الانوثه صاحبه الرابعة عشر
بعداسبوعين جاء الشيخ سعيد من الكويت لنستقبله بالمطار ومعه مجموعة من الشنط الممتلئهبالملابس والعطور والهدايا الثمينه لي ولماما وسلمي وقدم لماما صندوق مزخرف مليئبالذهب عباره عن هديه او مهر لختي سلمي فرحا بانه سيفتح كسها البكر ومع الصندوقخاتمين كبيرين مرصعين بالماس واحد لماما والاخر لسلمي وقدمت له ماما فواتير واوراقوقالت له ان الاموال التي ارسلها صرفتها جميعها عل شراء شقه فخمه وتاسيسها لسلميمقابل انه سيكون اول من سيفتحها فاخرج لها سعيد حقيبه مليئه بالدولارات وقال لماماخدي منها ايل تبغينه يا غاليه فغمزت لهماما وقالت له ولو اخدتها كلها مش خساره بكسسلمي فرد ضاحكا بسجده السمين فديت كس الغاليه ما يخالف يا ام ياسر حق سلمي اغلي منهالفلوس فاخذتها ماما وهي تضحك وتمسك علي زبه وقضي سعيد ليلته الاولي بين احضانماما وصديقتها نوره لينيك فيهم للصباح بينما انا تركتهم واكملت ليلتي بنيك طيز سلمياختي وانا اضحك معها واسخر من سمنة سعيد وازاي حيركبها بكره وهو بيفتحها
باليومالتالي اخذت ماما ورانيا صديقتها سلمي الي ارقي مركز تجميل بمدينة نصر ونستقبلهمانا والشيخ سعيد امام المركز لتخرج سلمي وهي تلبس فستان سواريه رائع يظهر استدارةبزازها ومفتوح من الجانب ليظهر سكسية افخادها مع مكياج خليجي ساحر مما جعل الشيخسعيد يريل علي جسد اختي المثير ونخرج جميعا نقضي السهره باحد الكزينوهات ونقضي سهرهراقصه نشرب فيها جميعا افخم الخمور واري باعين سعيد نظرات تاكل جسد سلمي اختي التيسيفتحها بعد قليل
انتهت السهره لنعود وطلبت مني ماما ان اكون مع سلمي اختي وسعيدبالشقه لالبي له اي خدمه او اذا احتاجو اي شئ
دخلنا للشقه وسلمي اختي صاحبةالوجه الذي يشع بجمال مختلط بين الجمال المصري والخليجي وزب الشيخ سعيد يرفع جلبابهمنتظرا ان يشق كس اختي ولا انكر عليكم انه بالرغم من شرمطة اختي سلمي وخبرتها ألاانها صرحت لي اكثر من مره انها خايفه من اللحظه ايل كسها حيتفتح فيها
دخلت سلميللغرفه تجهز نفسها بينما جلست مع الشيخ سعيد اشعلت له سيجارة حشيش واخرجت له حبةفياجرا ليبلعها وهو يضحك ويخلع الساعه الذهب التي تحلي ساعده ويعطيها لي هديهليتركني ويدخل ليستمتع بجسم اختي المراهقه المثيره
بينما انا اشعلت التليفزيونعلي احد الفضائيات الجنسيه واخذت اسلي نفسي بالمكسرات والفاكهه مع شرب كاساتالشمبانيا وكنت اسمع صرحات لسلمي ولسعيد بالغرفه وكنت اعتقد انها صرخات المتعه وهويفتح كس سلمي اختي
لكني خلال لحظات اجد سعيد يخرج الي بجسده المترهل وهو يلفبشكير علي وسطه يستر زبه المنتصب وعلي وجهه علامات الفزع بينما اظافر سلمي تتركعلامات علي وجهه وهو يتمتم بكلمات عدم الرضا والسب قلتله خير شيخ سعيد قالي اخويانا ما قصرت امك ما طلبت شئ لاختك وان الا انفذه لكن اختك مجنونه ضربتني وما تبغانيضحكت بداخلي علي منظره المضحك وقلتله معلش البنت لسه صغيره واكيد خايفه وقلتلهسيبني ادخل لها وراقبني واول ما اشاور لك تدخل
ودخلت علي سلمي التي كانت تلبسقميص نوم اسود ضيق قصير يختلط مع جسدها الابيض الناعم بنعومة سكسيه بينما كانتمتكوره جالسه علي السرير تضم افخادها وتضع وجهها بين ارجلها بينما كسها الورديالجميل يظهر امامي رفعت وجهها لاجد دموعها تكسوها وجهها والبكاء يزيد حمرة وجههامما يزيد سكسيتها قلتلها مالك زعلتي سعيد ليه احنا مش قلنا ده شغل قالتلي حبيبي انتعارف ان انا عادي بموضوع النيك بس برده تعرف اني خايفه من فتح كسي وهو داخل عليهغبي زي الحمار
وخلاني خفت اكتر وكان ذراعي يلتف حول كتفها وشعرها الناعم الطويليسدل حول وجهها الملائكي التي تمتزج فيه الانوثة والسكسيه مع الملامح الطفوليهلتزداد اثاره لاضم شفايفي لفمها واقبلها بقوه وهي تمد يدها لزبي لتخرجه من الشورتوامص لسانها لتنسي البكاء وتتناغم معي بقبلتها المثيره لاميل عليها وامد يدي ارفععنها قميص نومها واجعل يدي تداعب كسها الناعم السمين واداعب ظنبورها المنتصب بنعومهلاحس بافرازات الشهوه من كسها تبلل السرير من تحتها بينما عيني ترمق سعيد الذييراقبني مع اختي وهو متعجب بينما زبه زاد انتصابه
واصبحت اختي سلمي تداعب شعريوهي تبادلني القبلات الساخنه واصبحت مستسلمه ومرتخيه بينما ارجلها تضغط علي اصابعيالتي تلعب بكسها بقوه لاشير لسعيد بالدخول ليدخل مسرعا لارفع يدي عن كسها واجعلوجهه بين كس اختي ليلحس كسها بنهم وكنت احس ان اثارته وجسده ازاد سخونه بسبب رؤيتهلي وانا مع سلمي ومع لحسه لكس سلمي تترك سلمي كسها للسانه بينما مازالت شفتاي تشربمن عسل شفتيها ويدها مازالت تداعب زبي لاشير لسعيد بان يقرب زبه من كسها المببلوالجاهز لامسك بزبه الضخم احركه علي شفرات كس اختي التي بدت تتجاوب بحركة كسها معراس زبه التي تحتك بكسها بينما كنت احس برعشة جسده من مشاهدته لاختي باحضاني ومعذوبان سلمي بين يدي وحك زبه بكسها امسك زبك لاركه علي فتحة كسها مباشرتا لاغمز لهبعيني ليدفع بزبه بقلب كسها لتفيق سلمي من نشوتها علي صرخة الم من اثر دخول زبهالضخم بكسها وفتح بكارتها بينما اطبق بفمي علي فمها وانا ممسك بزبه واحس بسخونةدماء كسها علي زبه ويدي
ليقذف لبنه مجرد دخول زبه واحساسه بضيق كسها البكروسخونة دماء كسها ليسترخي وافسح له المجال ليترك جسده فوقه جسدها لتهداء اختي تحتهمع احساسها بلبنه بكسها ومع نومه فوق جسم اختي كانت طيزه مرتفعه وبيضاء وسمينه وقدفكرت بان انيكه لكني لم اعرف عنه انه شاذ مثل ابو جاسم فجعلت يدي تربت علي جسدهكمهنئ له بفتحه لكس اختي ومع ملامسة يدي لجسده لم اجد منه اي رد فعل سوي اتسامه وهويتنهد بعد فتحه وتنزيل لبنه بكس اختي لاقرب يدي من طيزه البيضاء السمينه دون ايممناعه منه لاجلس خلفه وانزل بلساني الحسها بينما هو دخل مع لحسي لطيزه السمينهبنشوه جديده ليزيد زبه المنتصب بفعل الفياجرا انتصابا بكس اختي النازف لدماءبكارتها
لاجده يتجاوب بطيزه مع مداعبة لساني ولكني كنت احس بالم اختي لكسها مناثار فتحها لامد يدي اسحب زبه من كسها وارفع ارجلها لاعلي ليرتفع خرم طيزها لاعليوامسكه زبه اقربه من خرم طيزهاوهي تحك طيزها بزبه ليخترق زبه طيزها الجميله وهوبعالم من النشوه لاعود لمداعبة طيزه التي تزيده اثاره واقرب زبي من طيزه السمينهاحكه بها وهو يقترب بطيزه لزبي بينما اختي باحضانه وزبه الضخم يشق طيزها وهي مبسوطهبنيك طيزها لانها متعوده علي نيك طيزها بينما كسها الذي فتحه مازالت النار به مناثار الفتح
ومع محاولة دخول زبي بطيز الذي الذي ينيك اختي المراهقه المثيره احسبزبي الكبير يغوص بطيزه المربربه
ومع سهولة دخول زبي بطيزه الساخنه كانت تخرجمنه الاهات مع دخول وخروج زبي بطيزه وهو يوحوح بينما زبه يندفع خروجا ودخولا طيزاختي التي تخرج اهاتها السكسيه لتلهب الجو
وهو يقول مع دخول زبي به ابغاه اكثرياولد القحبه دخله دخله فيني وانا انيك اختك لتزداد اثارتي اكثر لاقذف حليبي بطيزهبينما مع احساسه باندفاع لبني بطيزي يقذف حممه بطيز اختي بقوه وهي تان تحته من ثقلجسده
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل